ترامب

  • ترامب يهنئ جونسون بالفوز فى الانتخابات البريطانية

    هنأ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون على فوزه فى الانتخابات وقال إنه سيكون بوسع البلدين الآن إبرام اتفاق تجارى “ضخم” جديد بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

    وكتب ترامب فى تغريدة على تويتر فى وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة “يمكن أن يكون هذا الاتفاق أكبر بكثير وأكثر ربحية من أى اتفاق يمكن إبرامه مع الاتحاد الأوروبي. احتفل يا بوريس”.

  • بعد مطالبات بيلوسي.. تحركات سريعة لمحاكمة ترامب .. وانقسام حول تحقيق مولر

    تدرس اللجنة القضائية بالكونجرس الأمريكي، اليوم الاثنين، الأدلة التي تدين الرئيس دونالد ترامب، في الاتهامات الموجهة له بشأن سوء استغلاله السلطة، كما يستعد عدد من النواب الديمقراطيين للتحرك بتقديم اتهامات رسمية ضده في غضون أيام.

    ووفقًا لصحيفة “يو إس توداي” الأمريكية، من المتوقع حدوث حالة من النشاط في الأسبوع الـ12 من تحقيق المساءلة بعد أن طلبت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، من رئيس اللجنة القضائية صياغة لوائح الاتهام ضد الرئيس ترامب من أجل محاكمته في مجلس الشيوخ.

    وقالت الصحيفة الأمريكية إن عددا من الديمقراطيين يعتزمون توجيه اتهامات رسمية ضد الرئيس خلال أيام، خاصة مع سماع الأدلة اليوم، في الوقت الذي يحشد ترامب قاعدة تدعمه.

    وأوضح جيرولد نادلر رئيس اللجنة القضائية أن اللجنة قد تصوت على إحالة الأمر للمجلس خلال هذا الأسبوع في حين ينصب تركيز المشرعين على تهم ترامب بارتكاب مخالفات مع أوكرانيا.

    وكان البيت الأبيض أعلن الجمعة الماضي، أنه لن يشارك في الإجراءات القادمة للتحقيقات في عزل الرئيس دونالد ترامب في مجلس النواب، داعيا المشرعين الديمقراطيين إلى إنهاء تحقيقهم.

    ولفتت إلى أن قرار إدراج الأدلة التي جمعها المحقق روبرت مولر في عزل ترامب كان موضوع نقاش بين الديمقراطيين، موضحة أن صياغة بنود في تقرير المساءلة مبنية على نتائج مولر قد يخاطر بفقد دعم الوسطيين الذين يخشون من تغذية حجج الجمهوريين بأن عملية الاقالة أمر ظالم لـ ترامب.

    لكن العديد من الديمقراطيين وغيرهم يرون أن تقرير مولر الخاص بعرقلة ترامب للعدالة يعد دليلًا على سوء سلوك الرئيس الأمريكي ما يجعله يستحق المحاكمة.

    وطالب الجمهوريون نادلر بتأجيل جلسة الاثنين لمنحهم وقت مراجعة مواد إضافية من تحقيق المساءلة المقرر تسليمه للجنة الشؤون القضائية يوم الجمعة.

    ويركز تحقيق مساءلة ترامب، على طلبه من أوكرانيا إجراء تحقيق في أنشطة جو بايدن نائب الرئيس السابق والمرشح المنافس له في انتخابات 2020.

  • ترامب: زعيم كوريا الشمالية ذكى جدا ولن يتصرف بعدائية تجعله يخسر كل شىء

    اعتبر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون “ذكى جدا”، ولن يتصرف بطريقة قد تجعله “يخسر كل شىء”.

    ووفقا لما نشره موقع “روسيا اليوم”، كتب ترامب على “تويتر”: “كيم جونج أون ذكى جدا وسيخسر الكثير – كل شىء فى الحقيقة – إذا ما تصرف بطريقة عدائية، لقد وقّع على اتفاق لنزع الأسلحة النووية معى فى سنغافورة، وهو لا يريد أن يبطل علاقته الخاصة برئيس الولايات المتحدة، أو أن يتدخل فى الانتخابات الرئاسية فى نوفمبر”.

    وأضاف: “كوريا الشمالية بقيادة كيم جونج أون تتمتع بإمكانيات اقتصادية هائلة، لكن يجب عليها أن تنزع الأسلحة النووية كما جرى الاتفاق عليه، الناتو والصين وروسيا واليابان والعالم أجمع متحدون بخصوص هذه القضية”.

    وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق أن “تصرف كوريا الشمالية بعدوانية سيكون أمرا مفاجئا لي”، في أول تعليق على إعلان بيونغ يانغ مؤخرا أن نزع سلاحها النووي، لم يعد مطروحا في مفاوضاتها مع واشنطن.

  • ترامب: مفاوضات الإفراج عن “وانج” تظهر إمكانية التوصل لاتفاق مشترك مع طهران

    وجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، السبت، الشكر إلى إيران على “التفاوض الجيد” الذى أدى للإفراج عن محتجز أمريكى لديها .

    وقال ترامب – عبر موقع التدوينات المصغرة (تويتر)، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية – “نشكر إيران على التفاوض الجيد للغاية، الذى أدى للإفراج عن محتجز أمريكي”، مشيرا إلى أن ذلك يظهر إمكانية التوصل لاتفاق مشترك.

    وكانت إيران أعلنت – فى وقت سابق اليوم – إفراجها عن العالم الأمريكى سى وانج، وإخلاء الولايات المتحدة سبيل العالم الإيراني، الذى اعتقلته سابقا، مسعود سليماني.

  • مايكل بلومبرج يتراجع عن موقفه ويعلن تأييده لعزل ترامب

    أعرب مايكل بلومبرج، الملياردير الأمريكى الذى أعلن ترشحه فى سباق الرئاسة الأمريكية 2020، عن تأييده لعزل الرئيس دونالد ترامب.

    وخلال مقابلة مع قناة CBS الأمريكية، تحدث بلومبرج عن عزل ترامب، وقال “أعتقد أنه أمر خطير للغاية، وكنت أعارضه من قبل، لكن بعد النظر فى كل الأدلة، أعتقد أننى اوافق، بأسى لكنى اوافق”.

     وقالت صحيفة “يو إس إيه توداى” الأمريكية إن بلومبرج قد غير موقفه إزاء العزل. ففى سبتمبر الماضى، قال المرشح الذى سبق أن شغل منصب عمدة نيويورك أن انتخابات 2020 هى أفضل صيغة للإطاحة بترامب.

    وقال بلومبرج “لقد شعرت دوما أن عملية العزل التى لن تجتازها فى مجلس الشيوخ، حتى لو اجتازت مجلس النواب، تتحول إلى شىء حزبى. ونحن لا نريد مزيد من السياسات الحزبية”.. فلدينا انتخابات قادمة، والرأى العام لديه الحق عندئذ فى تحديد ما إذا كان الرئيس سيستمر فى المنصب أو سيغير ذلك، فتلك أفضل صيغة”.

     وبعدها بشهر، تراجع بلومبرج عن موقفه، وقال إنه يعتقد أن التحقيق يجب أن يستمر على الرغم من أنه أشار إلى أنه من غير المرجح أن يتم الإطاحة بترامب من منصبه فى ظل سيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ.

    وبعد إعلان رئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسىى أن المجلس سيقوم بصياغة بنود العزل ضد ترامب، وهى الاتهامات السياسية الموجهة ضد الرئيس، ذهب بلومبرج إلى مدى أبعد وأعرب بشكل شخصى عن موافقته على عزل ترامب.

  • روسيا اليوم: ترامب يلغى مؤتمره ويغادر قمة الناتو بلندن بعد سخرية زعماء منه

    ذكرت روسيا اليوم في خبر عاجل لها على موقعها الالكترونى أن وسائل إعلام بريطانية، اليوم الأربعاء، أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ألغى مؤتمره الصحفى وغادر قمة الناتو بلندن على خلفية تسريب فيديو يظهر زعماء دول بالحلف يسخرون منه.

    وسائل إعلام عالمية ومواقع التواصل الاجتماعى تداولت لقطات مصورة ومقطع فيديو لعدد من قادة العالم فى قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) فى العاصمة البريطانية لندن، وهم يمزحون وزعمت وسائل الأعلام المختلفة أن المزاح بين زعماء دول الحلف كانت بسبب سلوكيات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.

  • ترامب: سنعمل على حل خلافتنا مع فرنسا.. والناتو سيزداد قوة

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إنه يجب على جميع الدول فى حلف الناتو الإيفاء بالتزاماتها المالية، مضيفًا:” لدينا خلافات بسيطة مع فرنسا وسنعمل على حلها”.

    وأوضح خلال لقاء صحفى مع نظيره الفرنسى، إيمانويل ماكرون: “الناتو سيزداد قوة”.

    فيما قال ماكرون إنه يجب أن يكون هناك تعريف واحد للإرهاب ضمن حلف شمال الأطلسى، مشيرًا إلى أن تركيا تقاتل الوحدات الكردية التى وقفت إلى جانبنا فى حربنا ضد الإرهاب.

  • ترامب: تصريح ماكرون بشأن الناتو غير جدير بالاحترام

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا هي أكثر الدول احتياجا إلى حلف شمال الأطلسي الناتو.

    ووجه الرئيس الأمريكي انتقادات لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي صرح بأن حلف الناتو يعاني من “الموت سريريا”، حسبما ذكرت فضائية “روسيا اليوم”.

    وقال ترامب، في مؤتمر صحفي مشترك مع أمين عام الناتو، ينس ستولتنبرغ، في لندن، قبيل قمة المنظمة، “لا أحد بحاجة للناتو أكثر من فرنسا، ونحن الطرف الأقل استفادة من الحلف”​​​.

    وعن تصريح ماكرون بخصوص موت الحلف سريريا، علق ترامب، “ذلك تصريح خطير وغير جدير بالاحترام”.

    أما فيما يخص مسألة الضرائب المتأزمة بين البلدين، أكد ترامب رفضه رفضه للضرائب التي أعلنت فرنسا فرضها على شركات غوغل، وفيسبوك، وتويتر الأميركية.

    وقال ترامب، في المؤتمر الصحفي: “فرنسا تضع ضرائب على شركاتنا​​​.. هذه الشركات كانت ضدي ولا مانع لدي بفرض ضرائب عليها، ولكن لو أن أحدا سيفرض عليها ضرائب يجب أن يكون الولايات المتحدة، ولا أقبل أن تفرضها عليها دولة أجنبية”.

    وأضاف ترامب: “نحن نفرض ضرائب على المشروبات الكحولية من فرنسا وعلى بعض منتجاتها، وكذلك على “إيرباص”، ونحن سنكمل بهذا الاتجاه”.

    وتعقد اليوم قمة حلف شمال الأطلسي “الناتو” في العاصمة البريطانية لندن، وخرج عدد من الأطباء والممرضون البريطانيون في مسيرة اتجهت إلى قصر باكنجهام اعتراضا على زيارة ترامب للملكة المتحدة.

  • حرب طاحنة بدأت في بناية مهجورة بواشنطن.. ضابط مخابرات بريطاني سرب تفاصيل علاقة ترامب الغامضة بروسيا

    في يناير 2017، جرى لقاء سري في بناية مهجورة بالعاصمة الأمريكية واشنطن، كان طرفاها صاحب البناية ديفيد كرامر، مساعد السيناتور الجمهوري الراحل جون ماكين، والصحفي بموقع “بازفيد” كين بنسنجر.

    وبحسب صحيفة “الجارديان” البريطانية، أحضر كرامر معه أثناء المقابلة ملفًا يحوي وثائق سرية عن الرئيس الأمريكي المنتخب آنذاك دونالد ترامب، والذي كان مقررًا أن يؤدي اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة بعد أيام من اللقاء، وكانت الوثائق تدور بالتحديد حول علاقة ترامب الغامضة بروسيا.

    وأضافت الصحيفة أن كرامر وضع الملف على طاولة واستأذن ضيفه لإجراء مكالمة هاتفية ثم تركه وحده مع الملف، فما كان من بنسنجر إلا أن أخرج هاتفه المزود بكاميرا، وصوّر وثائق الملف كلها، قبل أن يعود كرامر إليه بعد نصف ساعة، وفي هذا اللقاء بالتحديد بدأت أولى خطوات الحرب الشعواء التي لم تزل مستعرة بين ترامب والصحافة الأمريكية والعالمية التي تداولت أمر علاقته الملتبسة بروسيا، والتي فتح الكونجرس الأمريكي تحقيقًا حولها بشأن تواطؤ روسيا مع حملة ترامب الانتخابية لإنجاح الأخير وإدخاله إلى البيت الأبيض.

    وعمل كرامر مساعدًا لوزير الخارجية في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن، واشتهر بموقفه المتشكك في صلاحية ترامب لتولي رئاسة الولايات المتحدة، وقد أطلع منصات صحفية أخرى ومسئولين في إدارة أوباما على الوثائق التي كانت بحوزته.

    وبالرغم من أن الوثائق المذكورة لم تطح بترامب من منصبه كما كان يأمل معارضوه، فإنها سلطت الضوء على أحد أكثر القضايا غموضًا في القرن الحادي والعشرين، وهي السر وراء سياسة ترامب المهادنة تجاه روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، ضابط المخابرات والرئيس السابق لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي.

    أما مصدر الوثائق نفسها فكان ضابط المخابرات البريطاني السابق كريستوفر ستيل، الذي قضى جزءًا كبيرًا من حياته المهنية في تتبع أنشطة المخابرات الروسية، وانتهت وثائقه إلى أن الكرملين خطط لإدخال ترامب إلى البيت الأبيض قبل انتخابه بخمس سنوات على الأقل، وفي سبيل ذلك سعت المخابرات الروسية إلى معرفة أسرار عن ترامب لابتزازه بها فيما بعد.

    وأوضحت الصحيفة أن ستيل يعرف الروس جيدًا، وقد عمل في السفارة البريطانية لدى روسيا خلال العهد السوفيتي، ثم ترك العمل بالمخابرات في 2009 ليؤسس شركة معلومات خاصة، وفي ربيع عام 2016 دخلت شركة الأبحاث الأمريكية “فيوجن جي بي إس” على خط قضية علاقة ترامب بروسيا وبدأت تتحرى حولها.

    وفي كتاب حمل عنوان “جريمة تحدث” جمع الكاتبان جلين سيمبسون وبيتر فريتش، مؤسسا شركة “فيوجن جي بي إس” جميع المعلومات والوثائق المتاحة حول علاقة ترامب بروسيا، والتي أنكرها الرئيس الأمريكي بالطبع، واصفًا ستيل بأنه جاسوس فاشل، وقد استعان سيمبسون وفريتش بمعلومات ستيل أثناء إعداد الكتاب، وأكد ستيل أنها تستند إلى روايات أطراف موثوقة، بينها مسئول بوزارة الخارجية الروسية وضابط سابق بالمخابرات الروسية واثنين من العاملين بفندق ريتز كارلتون في موسكو.

    وبحسب الكتاب بدأت قصة علاقة ترامب بروسيا عام 2013، عندما سجل جهاز الأمن الفيدرالي الروسي فيلمًا سريًا لترامب بينما كان يقيم علاقات حميمة مع فتيات ليل خلال زيارته إلى موسكو عام 2013، وبالتحديد في فندق ريتز كارلتون.

    وبمجرد أن علم ستيل بأمر علاقات ترامب الحميمة في موسكو، أبلغ مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف بي آي” ورئاسة الحكومة البريطانية، وجاء في كتاب “جريمة تحدث” أن ستيل علم من المدير السابق للمخابرات البريطانية السير ريتشارد ديرلاف أن حكومة رئيسة الوزراء البريطانية السابقة تيريزا ماي كانت تشك في وجود علاقة خاصة ما بين ترامب وروسيا، لكنها قررت عدم تداول الأمر علانية.

    وانتهت لجنة التحقيق الخاصة حول التدخل الروسية في الانتخابات الأمريكية برئاسة المحقق روبرت مولر إلى أن روسيا قد تدخلت بالفعل في الانتخابات، من خلال تسريب رسائل خاصة من البريد الغلكتروني لمنافسة ترامب الديمقراطية هيلاري كلينتون، لكن اللجنة لم تعثر على دليل قوي يثبت وجود تواطؤ بين روسيا وحملة ترامب الانتخابية، وإن اتهمت الرئيس الأمريكي بإعاقة العدالة وعمل لجنة التحقيق.

    لكن قبل أن ينتهي تحقيق لجنة مولر، قدم الأخير في يوليو الماضي دليلًا للكونجرس حول وجود شبهة تواطؤ بين ترامب وروسيا، وفي اليوم التالي اجرى ترامب اتصالًا هاتفيًا بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وطلب منه فتح تحقيق حول علاقة منافسه الديمقراطي الأوفر حظًا في الانتخابات الرئاسية المقبلة جو بايدن وابنه هنتر بشركة غاز أوكرانية، وهي المكالمة التي تسربت تفاصيلها الشهر الماضي، لتثير حالة من الغضب الشديد في أوساط الديمقراطيين، الذين قرر نوابهم في مجلس النواب بدء إجراءات مساءلة برلمانية لترامب قد تفضي إلى عزله، بتهمة استغلال منصبه في الإضرار بمنافس محتمل.

    وختمت الصحيفة بأن فضيحة مكالمة ترامب مع الرئيس الأوكراني وثيقة الصلة بمسألة علاقته مع روسيا، ويمكن اعتبارها الجزء الثاني من القصة، ولا يزال العالم كله ينتظر ما ستسفر عنه إجراءات مساءلة ترامب في الكونجرس.

  • هبوط في أسعار الذهب عقب إعلان ترامب الاقتراب من اتفاق تجارى مع الصين

    انخفضت أسعار الذهب اليوم الأربعاء، بعدما قادت تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن اقتراب واشنطن من ‭‭‬إ‭‬‬برام اتفاق تجارى مرحلى مع الصين إلى تعزيز الطلب على الأصول المرتفعة المخاطر.

    ونزل الذهب 0.2 بالمئة في المعاملات الفورية إلى 1458.69 دولار للأوقية (الأونصة)، ولامست الأسعار أقل مستوى فى أسبوعين عند 1450.30 دولار في الجلسة السابقة.

    وفقد الذهب في التعاملات الآجلة في الولايات المتحدة 0.1 بالمئة إلي 1458.40 دولار.

    وقال ترامب أمس إن واشنطن وبكين اقتربا من الاتفاق على المرحلة الأولي من اتفاق تجاري بعدما وافق كبار المفاوضين من البلدين على مواصلة بحث القضايا المتبقية.

    وارتفعت الأسهم الآسيوية بعدما سجلت وول ستريت مستوى إغلاق قياسيا جديدا بفضل أنباء التجارة الإيجابية كما ارتفع الدولار.

    وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقدت الفضة 0.3 بالمئة إلى 17.02 دولار للأوقية، ونزل البلاديوم بالوتيرة ذاتها إلى 1804.2 دولار في حين فقد البلاتين 0.6 بالمئة إلى 901.80 دولار.

  • تزايد التوتر في علاقة ترامب بوزارة الدفاع الأمريكية

    من صدور عفو رئاسي على جنود حكم عليهم في جرائم حرب إلى رفض عسكريين متحولين جنسيا، مرورا بالانسحاب من سوريا، يبدو أن قرارات القائد الأعلى للجيش دونالد ترامب تثير توترا مع وزارة الدفاع.

    وشكلت إقالة قائد البحرية الأمريكية، الأحد، آخر أمثلة العلاقات المضطربة بين الرئيس الأمريكي مع من كان يسميهم في بداية ولايته “جنرالاتي”.

    وأثارت قرارات العفو التي أصدرها ترامب لمصلحة العديد من الجنود الذين أدينوا في جرائم حرب، أزمة في صلب القضاء العسكري الأمريكي، وحين أراد قائد البحرية الأمركية ريتشارد سبنسر ترميم الامر، أخفق وخسر منصبه.

    واقترح سبنسر اتفاقا سريا مع ترامب من دون إبلاغ وزير الدفاع مارك إسبر الذي شعر أنه تعرض لخيانة فأقاله، لكن وزير الدفاع اضطر للامتثال عندما أمره الرئيس ترامب بالعفو التام عن أحد الجنود هو ادوارد جالاجير الذي دافعت عنه قناة فوكس نيوز المحافظة.

    واعتبرت الخبيرة في قضايا الدفاع في جامعة جورج تاون كايتلين تلمدج أن “ترامب يضعف القضاء العسكري من أجل الدفع بمصالحه السياسية”.

    وأضافت أن الرئيس الأمريكي الذي يجامل القادة المستبدين: “يتملق من ينتهكون قوانين الحرب”.

    ومع أنه يبدو ان ترامب يحظى ببعض الدعم من الجنود الذين يصفقون له في زياراته القواعد العسكرية، فإن أولى حالات التوتر ظهرت سريعا عندما أعلن في صيف 2018 في تغريدة، أنه ينوي منع الجيش الأمريكي من توظيف المتحولين جنسيا وهي السياسة الجديدة التي بدأ تنفيذها.

    كما فاجأ الرئيس وزارة الدفاع باعلانه ارسال عسكريين الى الحدود مع المكسيك لاحتواء الهجرة غير الشرعية.

    كانت هناك أيضا قضية العرض العسكري الذي رغب فيه ترامب وأزعج العسكريين الاميركيين الذين لا يحبذون عرض قوتهم أمام مسؤول منتخب.

    وهناك أيضا وخصوصا الإعلانات المتكررة للرئيس بشأن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا الأمر الذي عارضه الجيش الاميركي بشدة.

    وكان الإعلان الأحادي الأول للانسحاب في ديسمبر 2018 وراء تقديم وزير الدفاع السابق جيم ماتيس استقالة مدوية.

    وذكر الجنرال السابق في مشاة البحرية ترامب خصوصا بواجب واشنطن تجاه حلفائها.

    وفي مؤشر على استمرار التوتر في علاقة الرجلين، وصف ترامب مؤخرا ماتيس بأنه “أكثر جنرال حظي بما يفوق قيمته في العالم”، ورد عليه ماتيس بأنه “أثبت قيمته في ساحات المعارك (في حين) أثبت ترامب قيمته بشهادة من طبيب”.

    واتهم ترامب مرارا بتسييس الجيش خصوصا في يونيو 2019 عندما طلب البيت الابيض من اليابان ابقاء مدمرة قاذفة صواريخ سميت باسم السيناور جون ماكين الذي يكرهه، بعيدا عن نظره.

    ومؤخرا شكك البيت الابيض علنا في ولاء عسكري حاصل على أوسمة هو اللفتنانت كولونيل الكسندر فيندمان وهو الشاهد الرئيسي في التحقيق في إقالة ترامب.

    وقال بيتر فيفر الخبير في القوات المسلحة في جامعة دوكي “ستكون هناك دائما مناوشات في العلاقة بين المدنيين والعسكريين”. لكنه أضاف أنه رغم أن تدخلات الرئيس لإلغاء احكام القضاء العسكري “تدخل ضمن صلاحياته لكنها لا تنم عن حكمة”.

    وذهب السناتور الديمقراطي جاك ريد أبعد من ذلك بوصفه هذه التدخلات بأنها “مخجلة وغير مسؤولة” منددا بإدارة ترامب “المختلة”.

  • واشنطن بوست: ترامب يسند إدارة الجدار الحدودى لصهره جاريد كوشنر

    أ.ش.أ

    قالت صحيفة واشنطن بوست إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد جعل صهره جاريد كوشنر، المدير الفعلى لمشروع بناء الجدار الحدودى مع المكسيك، بعدما أصابه الإحباط من غياب التقدم فى واحدة من أهم اولوياته مع اتجاهه لحملة صعبة من أجل إعادة انتخابه، بحسب ما قال مسئولون سابقون وحاليون فى الإدارة الأمريكية.

    وأوضحت الصحيفة أن كوشنر يعقد اجتماعات أسبوعية فى الجناح الغربى بالبيت الأبيض، حيث يسأل عدد من مسئولى الحكومة عن التقديم الذى تم إحرازه بشأن الجدار، بما فى ذلك تحديثات حول بيانات المتعاقدين، وتحديد بشكل تدقيق الأماكن التى سيتم البناء فيها وكيفية إنفاق التمويل. كما أنه ينقل وأوضح أمنيات الرئيس مع المجموعة، وفقا للمسئولين المطلعين على الأمر الذين رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة مداولات داخلية بالبيت الأبيض.

    ولفتت الصحيفة إلى أن صهر ترامب، زوج ابنته إيفانكا، والذى يشغل منصب مستشار كبير بالبيت الأبيض، يضغط على وكالة الجمارك وحماية الحدود وعلى فيلق المهندسين بالجيش الأمريكى للتعجيل بعملية الحصول على الأرض الخاصة المطلوبة للمشروع مع سعى الحكومة لتلبية هدف ترامب بإقامة 450 ميلا من الحواجز على طول الحدود الأمريكية المكسيكية قبل نهاية 2020. ويجب أن يتم تقديم أكثر من 800 طلب للحصول على الممتلكات الأخرى فى الأشهر المقبلة لو نجحت الحكومة، بحسب ما يقول المسئولون.

    وبحسب الصحيفة، فقد أخبر كوشنر مسئولين آخرين بالجناح الغربى أنه المسول عن الجدار، وفقا لمساعدين، أنه من الأساسى للرئيس ترامب أن يتم بناء 400 ميل على الأقل قبل يوم الانتخابات.

  • الرئيس الأمريكي يعلن إعفاء وزير البحرية من منصبه ويكشف عن خليفته

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنهاء وزير الدفاع مارك إسبر، خدمات وزير البحرية الأمريكي ريتشارد سبنسر بشكل رسمي.

    وقال ترامب في تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “كن راضيًا عن الطريقة التي تمت بها معالجة البحرية لقضية إدي غالاغر، لقد عومل معاملة سيئة للغاية، لكن على الرغم من ذلك، تمت تبرئته بالكامل من جميع التهم الرئيسية. ثم استعدت رتبة”.

    وتابع: “لم تكن إجراءات التحقيق مريحة بالنسبة لي، لذلك تم إنهاء خدمات وزير البحرية ريتشارد سبنسر من قبل وزير الدفاع مارك إسبير. أشكر ريتشارد على خدمته والتزامه. سوف يتقاعد إدي بهدوء مع كل الأوسمة التي حصل عليها، بما في ذلك Trident Pin”.

    وأضاف: “سيتم ترشيح الأدميرال والآن سفير النرويج كين بريثويت لأكون وزيرًا جديدًا للبحرية. رجل من الإنجاز والنجاح العظيم ، وأنا أعلم أن كين سوف يقوم بعمل رائع”.

    وكان وزير الدفاع الأمريكي طالب من وزير البحرية الاستقالة من منصبه بسبب قضية غالاغر.

  • وزير البحرية الأمريكي: لم أهدد بالاستقالة على خلفية خلاف مع “ترامب”

    رويترز
    قال و زير البحرية الأمريكي ، ريتشارد سبنسر ، إنه لم يهدد بالاستقالة وسط خلاف مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، حول تحقيق لجنة من كبار القادة، ربما يؤدي لفصل ضابط كبير من قوات النخبة بعد إدانته بارتكاب خطأ في إحدى ساحات المعارك.

    وقال سبنسر خلال مؤتمر أمني في هاليفاكس “على النقيض مما يشاع، لا أزال في موقعي ولم أهدد بالاستقالة”. وكانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت أن سبنسر هدد بالاستقالة.

    وكانت رويترز نقلت عن سبنسر قوله، إن قائد العمليات الخاصة إدوارد جالاجر، يتعين أن يمثل أمام لجنة تحقيق من كبار القادة “لأن العملية تتعلق بحسن النظام والانضباط”.

    وقال سبنسر، إن “حسن النظام والانضباط هما أيضا إطاعة أوامر رئيس الولايات المتحدة”.

    وتدخل ترامب في القضية قبل أسبوع، وأمر البحرية بإعادة رتبة وراتب جالاجر، وتمهيد الطريق له للتقاعد بمعاش تقاعدي كامل.

    وكانت هيئة محلفين عسكرية أدانت جالاجر في يوليو بالظهور في صور مع جثة مقاتل من تنظيم الدولة الإسلامية بشكل غير قانوني، لكنها برأت ساحته من تهمة التسبب في وفاة المقاتل خلال احتجازه، وبرأت ساحته أيضًا من تهمة إطلاق النار عمدًا على مدنيين عزل.

    ورغم نجاته من عقوبة السجن، فإنه جرى تخفيض رتبته ومستوى راتبه بسبب إدانته في القضية التي ترتبط بانتشاره ضمن قوة عسكرية بالعراق عام 2017.

    وأخطرت البحرية جالاجر (40 عاما) يوم الثلاثاء، بأن لجنة من خمسة أعضاء من قادة البحرية ستجتمع في الثاني من ديسمبر كانون الأول لمراجعة قضيته.

  • ترامب عن شهادة السفير الأمريكى بالاتحاد الأوروبى فى الكونجرس: “هذا رجل لا اعرفه”

    رفض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال لقائه بالمراسلين قبل مغادرته إلى أوستن، فى تكساس، الرد على أسئلة الصحفيين حول شهادة السفير جوردون سوندلاند سفير الولايات المتحدة لدى الاتحاد الأوروبي فى جلسة عزله، وفقا شبكة سي إن إن.

    وأنكر ترامب علاقته بـ” سوندلاند”، قائلا: أخبرت السفير أننى لا أريد شيئا من الجانب الأوكرانى، مضيفا: سوندلاند كان يبدو لطيفا لكنه لا يعرف هذا الرجل الذى يشهد فى جلسة الاستماع فى الكونجرس بشأن تحقيقات قضية العزل، كما أشار ترامب إلى أن دعم سوندلاند لحملته الرئاسية “جاء متأخراً”.

    وفى الكونجرس اختتم ديفيد نونيس النائب الجمهورى جولة الأسئلة التى استغرقت 45 دقيق،  وأعلن رئيس الاستخبارات بمجلس النواب آدم شيف بعدها أن كلا من الديمقراطيين والجمهوريين سيحصل على جولة أخرى مدتها 30 دقيقة لاستجواب السفير جوردون سوندلاند.

    وبموجب البروتوكولات الخاصة باستجواب مجلس النواب، يمكن لشيف إضافة جولات إضافية من الأسئلة ، طالما أن كلا الجانبين يحصلان على وقت متساوٍ.

    ويستطيع شيف ونونيس – أو من ينوب عنهم – طرح الأسئلة بعد هذه الجولات التى تستغرق 30 دقيقة حيث سيحصل كل عضو على خمس دقائق لطرح الأسئلة.

  • CNN: كاليفورنيا توقف التعامل مع جنرال موتورز وتويوتا بسبب “ترامب”

    تستهدف ولاية كاليفورنيا، عددا من كبرى شركات السيارات التي تنحاز إلى إدارة ترامب في قرارته بشأن الانبعاثات الكربونية وآرائه بخصوص تغير المناخ والقضايا البيئية، ومن ضمن هذه الشركات جنرال موتورز وكرايسلر وتويوتا ونيسان، بحسب تقرير نشر في شبكة سي إن إن الأمريكية، اليوم الأربعاء.

    وأصدرت ولاية كاليفورنيا، التى يتخطى عدد سكانها 39 مليون نسمة، بيانا الاثنين الماضي تعلن فيه انه اعتبارا من يناير ستشتري الولاية فقط سيارات من شركات صناعة السيارات التي تعترف بسلطة هيئة موارد الهواء في كاليفورنيا لوضع معايير صارمة لانبعاثات التي تؤثر على الاحتباس الحراري.

    وقال حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم في بيان “صناع السيارات الذين اختاروا أن يكونوا في الجانب الخطأ من التاريخ سيكونون على الطرف الخاسر للقوة الشرائية في كاليفورنيا.” مضيفا ان الولاية ستقف امام هؤلاء الذين يهدفون الى تحقيق ارباح قصيرة الاجل على حساب صحة ومستقبل الكثيرين.

    وبحسب التقرير فقد شكلت جنرال موتورز وكرايسلر وتويوتا ونيسان مجموعة للتدخل في القضايا الفيدرالية للدفع بان يكون هنالك مجموعة من القواعد الموحدة على مستوى البلاد بشأن الانبعاثات.

    وعلى الجانب الآخر تحاول إدارة ترامب الان تجريد ولاية كاليفورنيا من وضع قواعد أكثر صرامة للانبعاثات.

    ووفقا لرويترز قد يؤثر قرار كاليفورنيا بالسلب على شركات السيارات المعنية خاصة جنرال موتورز وكرايسلر حيث اشترت كاليفورنيا ما يقدر بـ 58.6 مليون دولار من جنرال موتورز و 55.8 من كرايسلر بين عامي 2016 و2018

    كما توصلت أربع شركات لصناعة السيارات وهي فورد وفولكس فاجن وهوندا وبي إم دبليو إلى اتفاق لخفض الانبعاثات من خلال تحسين استهلاك الوقود في السيارات واستخدام السيارات الكهربائية.

    يذكر ان شركة تيسلا هي الوحيدة في كاليفورنيا التي لا تصنع سوى السيارات الكهربائية وبالتالي فهي تتوافق مع القواعد.

    وعلى الرغم من أن تفاصيل قواعد شراء السيارات في كاليفورنيا لم تتضح بعد، إلا أنها قد تمنع الولاية من شراء السيارات الكهربائية التي تصنع من قبل الشركات المنحازة لترامب، وعلى سبيل المثال سيارة شيفروليه بولت المصنعة في جنرال موتورز.

    وفي نفس الساق فإن شركة كرايسلر لديها سيارة واحدة فقط تعمل بالكهرباء، ومن المقرر أن يتم وقفها في نهاية العام الحالي لكنها قالت إنها التزمت بإنفاق 10 مليارات دولار لتطوير 30 سيارة تعمل بالكهرباء بحلول عام 2022.

    كانت جنرال موتورز وفيات كرايسلر وتويوتا وعدد من شركات صناعة السيارات قرروا أن يصبحوا طرفا فى المعركة القانونية بين إدارة ترامب وولاية كاليفورنيا بشأن رغبة الولاية فى أن تضع قوانينها الخاصة بمسألة الانبعاثات التى تنتج عن السيارات وهو ما تريد أن تفعله 13 ولاية اخرى.

  • جلسة جديدة لسماع شهادة سفير واشنطن لدى الاتحاد الأوروبى فى قضية عزل ترامب

    بدأت أولى جلسات الاستماع المقررة اليوم فى قضية عزل ترامب التى ستتضمن شهادة السفير الأمريكى لدى الاتحاد الأوروبى جوردون سوندلاند.

    وبحسب شبكة سي إن إن الأمريكية فسيدلى كل من رئيس لجنة الاستخبارات فى مجلس النواب آدم شيف والعضو البارز النائب ديفين نونيس بكلمات افتتاحية، تليها كلمة سندلاند، وفى وقت لاحق، سيكون أمام محامى الديمقراطيين دانييل جولدمان، ومستشار الجمهوريين، ستيف كاستر، 45 دقيقة لطرح أسئلة على السفير.

    بعد ذلك، يحصل كل عضو من فى اللجنة والبالغ عددهم 22 فردا على خمس دقائق لاستجواب الشهود.

    ووفقا لـ سي إن إن قال آدم شيف فى بيانه الافتتاحى إنه فى 7 سبتمبر الماضى تحدث سفير الاتحاد الأوروبى جوردون سوندلاند مع الرئيس وأخبر مسؤول مجلس الأمن القومى السابق تيم موريسون والسفير بيل تايلور عن المكالمة بعد ذلك بفترة قصيرة.

    وسوف يشهد سفير الولايات المتحدة لدى الاتحاد الأوروبى بأنه عمل مع رودي جولياني فى المسائل المتعلقة بأوكرانيا “بتوجيه صريح من رئيس الولايات المتحدة” إلى جانب وزير الطاقة ريك بيري والدبلوماسي الأمريكى كورت فولكر.

    وفقًا لنسخة من بيانه جوردون سوندلاند الافتتاحى:

    “لقد عملنا مع الوزير بيري والسفير فولكر مع السيد رودي جوليانى على المسائل المتعلقة بأوكرانيا بتوجيه صريح من رئيس الولايات المتحدة ولم نرغب في العمل مع السيد جولياني ولكن ببساطة فهمنا جميعًا أننا إذا رفضنا العمل مع السيد جولياني، فسوف نفقد فرصة مهمة لتوطيد العلاقات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، لذا اتبعنا أوامر الرئيس”.

    كما شهد السفير الأمريكى لدى الاتحاد الأوروبى جوردون سوندلاند بأن الرئيس ترامب أمره بالتحدث إلى رودي جوليانى، ولم يكن سعيدًا بذلك.

  • نتنياهو يشكر ترامب هاتفيا على إعلان الإدارة الأمريكية المستوطنات غير مخالفة للقانون الدولي

    شكر رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال محادثة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين، على قرار الإدارة الأمرسكية إعلان المستوطنات الإسرائيلية غير مخالفة للقانون الدولي، وجاء ذلك وفق القناة 13 .

    وقالت القناة، إن “هذا كانت أول مكالمة هاتفية بين نتنياهو وترامب منذ الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة في سبتمبر الماضي”.

    وقال نتنياهو حول اتصاله مع ترامب في بيان، نقله ديوانه: “تحدثت عبر الهاتف مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأخبرته أنه قد قام بتصحيح ظلم تاريخي”.

    وأضاف ” كان من المفترض أن يقوم شخص بقول حقيقة بسيطة، وقد فعل الرئيس ترامب هذا، تماما كما فعل مع الاعتراف بمرتفعات الجولان وانتقال السفارة الأمريكية إلى القدس”.

    وتابع “قلت للرئيس ترامب إننا لسنا في أرض أجنبية. هذا هو وطننا لأكثر منذ 3000 سنة… هذا لا يمنع المفاوضات … على العكس من ذلك، فهذه الخطوة تقدم السلام لأنه لا يمكن بناء سلام حقيقي قائم على الأكاذيب”.

    هذا وأعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، يوم الاثنين، أن الولايات المتحدة الأمريكية أصبحت تعارض موقف الإدارات الأمريكية السابقة من إنشاء المستوطنات الإسرائيلية، وباتت تعتبر أن إنشاء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية عمل لا يتعارض مع القانون الدولي.

  • ترامب يعفو عن مدانين بارتكاب جرائم حرب في العراق وأفغانستان

    أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عفوًا مساء الجمعة، حسب التوقيت الأمريكي، عن ضابطين بالجيش متهمين بارتكاب جرائم حرب في أفغانستان وبأن تعاد لقائد فصيلة بالقوات الخاصة بالبحرية الرتبة العسكرية التي كان عليها قبل تخفيضها بسبب تصرفات ارتكبها في العراق في خطوة قال منتقدون إنها ستقوض العدالة العسكرية وتبعث برسالة مفادها أنه سيتم التغاضي عن الفظائع التي يتم ارتكابها في ساحات القتال.

    وقال البيت الأبيض في بيان إن ترامب منح عفوًا كاملًا عن فيرست لفتنانت (ملازم أول) كلينت لورانس والميجر (الرائد) ماثيو جولستين وأمر بأن تعاد إدوارد جالاجر الرتبة العسكرية التي كان عليها قبل إدانته خلال محاكمة عسكرية هذا العام.

    وقال البيان “لأكثر من 200 عام استخدم الرؤساء سلطتهم لعرض فرص ثانية لأفراد يستحقونها منهم عسكريون خدموا بلادنا. هذه الإجراءات تتفق مع هذا التاريخ الطويل”.

    وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إن الوزارة لديها ثقة في نظام العدالة العسكرية. وأضاف أن “الرئيس جزء من نظام العدالة العسكرية بوصفه القائد الأعلى ولديه سلطة تقييم أمور بهذا الشكل”.

    وكان ممثلو الادعاء قد اتهموا لورانس في 2013 بأنه أصدر أوامر بشكل غير قانوني بقتل رجلين على دراجتين ناريتين بالرصاص أثناء القيام بدورية في إقليم قندهار بأفغانستان. وأدين لورانس بارتكاب جريمتي قتل. وفي العام الماضي وجهت لجولستين الضابط بالقوات الخاصة بالجيش تهمة قتل أفغاني في أفغانستان عام 2010.

    ووجهت لجالاجر، وهو قائد فصيلة بالقوات الخاصة بالبحرية الأمريكية وحاصل على وسام، تهمة ارتكاب جرائم حرب مختلفة أثناء وجوده في العراق في 2017. وفي يوليو برأت هيئة محلفين عسكرية جالاجر من تهمة قتل معتقل من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية بطعن المعتقل المصاب في رقبته ولكنه أدين بتصوير نفسه بشكل غير قانوني مع جثة المعتقل. وأدى ذلك إلى تخفيض رتبته.

  • السفيرة السابقة في أوكرانيا: ترامب أراد بتغريدته تخويفي

    أدلت سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى أوكرانيا، ماري يوفانوفيتش مساء الجمعة، حسب التوقيت الأمريكي، على مدى أكثر من خمس ساعات، بشهادتها أمام الكونغرس خلال الجلسة العامة الثانية منذ بدء التحقيق الهادف إلى إقالة الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.

    وبعد ساعة من بداية شهادتها، نشر ترامب تغريدة استهدف فيها هذه الدبلوماسية التي تتمتع بأكثر من 30 عامًا من الخبرة المهنية، وكتب “في كل مكان ذهبت إليه ماري يوفانوفيتش، انقلبت فيه الأمور. لقد بدأت في الصومال، وانظروا كيف انتهى الأمر” هناك. وأضاف “الرئيس الأمريكي يملك حقًا مطلقًا في تعيين السفراء”، مشددًا على أن لديه “سياسة خارجية قوية وشديدة، مختلفة كثيرًا عن سياسات الإدارات السابقة”.

    وقالت الدبلوماسية إنها شعرت بأنها مهددة من قبل الرئيس ترامب لكنها ستواصل الإفادة بشهادتها في القضية والتهديدات لن تنال منها. وإذ ساد الذهول داخل القاعة، قام الديموقراطيّ الذي يقود التحقيق، بمقاطعة الشهادة لكي يبلجيوفانوفيتش بأنّ رئيس الولايات المتحدة قد شنّ للتوّ هجومًا ضدّها.

    وقد فوجئت يوفانوفيتش بكلام ترامب، وردّت بعد التفكير لبضع ثوان قائلةً “لا أعتقد أنه كانت لديّ تلك القدرة، سواء في مقديشو بالصومال، أو في أيّ مكان آخر”. وأضافت “هذا أمر مخيف جدًا”.

    وتم استدعاء يوفانوفيتش على وجه السرعة إلى واشنطن في مايو بعد أن تعرضت لحملة تشهير قادها محامي ترامب الشخصي، رودي جولياني.

    وعند افتتاح جلسة الاستماع، أشاد رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب الأمريكي، الديمقراطي آدم شيف، بدبلوماسية “مثالية تحظى باحترام كبير” شكلت “عقبة أمام سعي الرئيس لتحقيق أهداف شخصية وسياسية”.

    وبعد أن شن الرئيس الأمريكي هجومه على السفيرة السابقة، قال شيف أن ذلك “جزء من أسلوب لتخويف الشهود”.

    وتعهدت يوفانوفيتش عدم “الانحياز سياسيًا” وأكدت أنها خدمت الولايات المتحدة طوال 33 عامًا وكان هذا هدفها الوحيد.

    وفي جوهر القضية قدمت الدبلوماسية إفادة قوية تحرج ترامب كثيرًا، حيث قالت إنها فوجئت تمامًا عندما يتطرق رئيس البلاد في حديث مع رئيس دولة أخرى بشكل سيئ إلى سفيرة بلاده من أجل تحقيق مصالح شخصية تخص توجيه اتهامات إلى نجل منافسه المفترض في الانتخابات الرئاسية المقبلة عن المعسكر الديمقراطي جو بادين.

  • نائب جمهورى يهاجم ثانى جلسات عزل ترامب بالكونجرس : أين الأدلة والإدانات

    شن عدد من أعضاء الحزب الجمهوري ونوابه فى الكونجرس هجوماً حاداً على السفيرة الأمريكية السابقة لدي أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، مؤكدين أنها لم تذكر فى شهادتها خلال ثانى جلسات عزل ترامب فى الكونجرس ما يدين الرئيس أو يؤكد وجود أى تجاوزات.

    وبحسب ما نشرته شبكة سى إن إن ، تجاهل النائب الجمهوري جيم جوردان تغريدة الرئيس ترامب التي تهاجم يوفانوفيتش ، وألقى باللوم على الديمقراطيين ، قائلاً انهم تسببوا فى احباطه ، وتساءل جوردان عن الأدلة والإدانات ، مؤكداً أن شهادة يوفانوفيتش لم تحمل أى من ذلك.

    وأضاف جوردان ، أن ترامب يشعر بالاحباط بسبب الهجوم العنيف من جانب الديموقراطيين حتى من قبل أن يصبح رئيسا مضيفا أن الشعب الأمريكي يمكنه أن يتفهم الامر حيث بدا الديموقراطيين بهجماتهم ضد ترامب منذ عام 2016 نهاية بما اطلق عليه “التحقيقات المجنونة”، فى إشارة إلى قضية التدخلات الروسية فى تلك الانتخابات.

    وفى شهادتها ، هاجمت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية السابقة لدي أوكرانيا ماري يوفانوفيتش الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال جلسة العزل ، مؤكدة أن قرار إقالتها “اثر على سفراء اخرين “، وهو الأمر الذى رد عليه ترامب بتغريدة على تويتر قال خلالها “فى كل مكان ذهبت ماري يوفانوفيتش كانت سيئة”.

    ورداً على سؤال من ممثل الديمقراطيين فى الكونجرس دان جولدمان حول ما اذا كانت رأت رئيس يزيل سفير بدون سبب ، أو بناء على مزاعم بأن وزارة الخارجية اتهمتها هي بالكذب، اجابت السفير السابقة يوفانوفيتش أنها لم تسمع فى حياتها عن موقف مماثل.

    وفى بداية شهادتها ، تحدثت السفيرة الأمريكية السابقة لدى أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، فى شهادتها بجلسة عزل ترامب فى الكونجرس، المنعقدة حالياً، عن أهمية الدعم الأمني الأمريكي لأوكرانيا قائلة إن أمريكا تري الامكانيات في أوكرانيا بينما تري روسيا الخطر ، مشيرة الى هناك مواقف وقناعات مشتركة بين اوكرانيا والولايات المتحدة، تستوجب الحفاظ عليها.

  • شاهدة رئيسية فى جلسة عزل ترامب: وقف الدعم الأمريكى لأوكرانيا خطأ كبير

    تحدثت السفيرة الأمريكية السابقة لدى أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، فى شهادتها بجلسة عزل ترامب فى الكونجرس، المنعقدة حالياً، عن أهمية الدعم الأمني الأمريكي لأوكرانيا قائلة إن أمريكا تري الامكانيات في أوكرانيا بينما تري روسيا الخطر ، مشيرة الى هناك مواقف وقناعات مشتركة بين اوكرانيا والولايات المتحدة، تستوجب الحفاظ عليها.

    وبحسب شبكة “سي ان ان”، قالت السفيرة السابقة “إن الولايات المتحدة هي أقوى دولة في تاريخ العالم، ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى قيمنا. وقد مكنت قيمنا شبكة التحالفات والشراكات التي تدعم قوتنا، لكن التخلي عنها حالياً خطأ.

    كما تحدثت يوفانوفيتش عن “الحرب الساخنة” التي تدور حاليًا بين أوكرانيا وروسيا، وقالت: “أصبحت أوكرانيا الآن ساحة معركة لمنافسة القوى العظمى للسيطرة على الأراضي والقيادة الأوكرانية”.

    وأشارت السفيرة ، إلى أن الولايات المتحدة قدمت “مساعدة أمنية كبيرة” منذ اندلاع الحرب في عام 2014 – وتحدثت عن العواقب إذا هزمت روسيا أوكرانيا.

    ووفقا للتقرير فقد أعلن البيت الأبيض إن الرئيس ترامب يشاهد البيان الافتتاحي للنواب ديفين نونيز – لكنه لن يشاهد بقية جلسة اليوم.

    وقال السكرتير الصحفي ستيفاني جريشام “الرئيس سيراقب البيان الافتتاحي لعضو الكونجرس ديفيد نونيس ، لكن بقية اليوم سيعمل بجد من أجل الشعب الأمريكي”.

    وفي بيانه ، قرأ نونيس نسخة مكالمة ترامب الهاتفية الأولى مع الرئيس الأوكراني ، والتي تم إصدارها مع بدء الجلسة،وعلى الجانب الاخر أصر البيت الأبيض وترامب على أنه ليس لديه وقت لمشاهدة جلسة الاستماع العلنية الأولى.

    وطلب ادم شيف رئيس اللجنة من الرئيس دونالد ترامب أن يفرج عن الاف السجلات التي امر وزارة الخارجية بعدم عرضها. قائلا “نطلب من الرئيس التوقف عن عرقلة التحقيق في قضية المساءلة ، وبينما نشعر بالامتنان لقيامه بإصدار وثيقة واحدة ، فقد عرقل الشهود وشهاداتهم” مضيفا انه يود ان يشرح للشعب الامريكي سبب هذا القرار.

  • بث مباشر .. مناقشات مجلس النواب الأمريكى لإجراءات عزل ترامب

    بدأ منذ قليل مجلس النواب الأمريكى، أولى جلسات مساءلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العلنية.

    واستدعى الديمقراطيون الذين يقودون مجلس النواب ثلاثة دبلوماسيين أمريكيين، عبروا كلهم خلال إفادات في جلسات مغلقة عن قلقهم من تعاملات ترامب مع أوكرانيا، لتقديم تفاصيل أكثر عن تلك المخاوف تحت تغطية إعلامية واسعة النطاق.

    ووصل تيلور، وكنت بشكل منفصل ، وتحت حراسة مشددة، وسبق أن أدلى كلاهما بإفادات أمام المشرعين في جلسات مغلقة وجلسا على طاولة الشهود وقد أحاط بهما المصورون والصحفيون.

  • رويترز: ترامب يكثف شراء الإعلانات على فيس بوك لمحاربة مساءلته فى الكونجرس

    يكثف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حملة إعلانية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” لمحاربة جهود مساءلته فى الكونجرس، حيث اشترت حملته الانتخابية إعلانات حول هذا الموضوع فى الأسابيع الأخيرة أكثر من كل المرشحين الديمقراطيين فى السباق للبيت الأبيض مجتمعين.
    ويشى هذا التباين بين حملة إعادة انتخاب الرئيس والديمقراطيين، بأن ترامب يراهن على أن التحقيق الذى يقوده الديمقراطيون فى الكونجرس، والذى يدخل مرحلة جديدة بعقد جلسات علنية اليوم الأربعاء، يمكن أن يصبح مساعدا له فى الفوز بالانتخابات الرئاسية فى نوفمبر عام 2020، وتشير استطلاعات الرأى العام إلى أن تأييد المساءلة إنما يتركز بين الديمقراطيين.
    ويوم الجمعة الماضى وحده، أرسل الرئيس أكثر من 400 إعلان على فيس بوك يطلب فيها تبرعات يحصل مقابلها المتبرعون على مكافأة شخصية عبارة عن “بطاقة عضوية للدفاع ضد المساءلة”.
    وقال فورد أوكونيل، وهو خبير استراتيجى جمهورى، إن الإعلانات تهدف لتحفيز مؤيدى ترامب، وتشجيعهم على الخروج للتصويت فى انتخابات العام المقبل، ومساعدته على استمالة المستقلين المتشككين فى عملية المساءلة الرامية للعزل.
    وقال أوكونيل، الذى شارك فى الحملة الانتخابية للمرشح الجمهورى للرئاسة جون مكين عام 2008 “الديمقراطيون متحمسون بغض النظر عن السبب، وعليه التأكد من أن بوسعه أن يتعادل فى القوة مع الديمقراطيين ويتفوق عليهم”.
    ويركز التحقيق فى قضية المساءلة على مكالمة هاتفية فى 25 يوليو، طلب فيها ترامب من الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى التحقيق مع جو بايدن، المنافس البارز فى السباق الديمقراطى للبيت الأبيض، وابنه هنتر، الذى كان يعمل مديرا لشركة الطاقة الأوكرانية بوريسما.
    وطلب ترامب، هذا بعد حجب 391 مليون دولار من المساعدات الأمنية التى وافق عليها الكونجرس الأمريكى لمساعدة أوكرانيا فى محاربة الانفصاليين الذين تدعمهم روسيا فى شرق البلاد.
    ونفى الرئيس ارتكاب أى مخالفات.
    ويتحد المرشحون الديمقراطيون عادة لعرض إعلانات أكثر من الرئيس كل يوم، لكن حملة ترامب ومؤيديها بثوا أكثر من 2900 إعلان على فيس بوك فى الأسبوعين الماضيين وحتى يوم الجمعة يذكرون فيها “المساءلة”، وفقا لتحليل أجرته رويترز لبيانات إعلانات فيس بوك، ويقارن ذلك مع أكثر بقليل من 200 إعلان للمرشحين الديمقراطيين الخمسة عشر خلال نفس الفترة، وفق بيانات جمعها باحثون لدى كلية تاندون للهندسة بجامعة نيويورك.
  • ترامب يطالب بأن يدلى بايدن وبيلوسى بشهاداتهم للكونجرس ضمن تحقيقات عزله

    طالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب- اليوم السبت، عبر صفحته على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”- نواب الكونجرس الجمهوريين بإدراج رئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسي، ورئيس لجنة الاستخبارات بالمجلس آدم شيف، ومنافسه الديمقراطى المحتمل فى الانتخابات المقبلة جو بايدن، ومن سربا المعلومات عن دفع ترامب أوكرانيا للتحقيق بشأن بايدن ونجله هانتر، والمفتش العام لوكالات الاستخبارات الأمريكية مايكل أتكنسون على قائمة من الأشخاص قدّمها المشرعون الجمهوريون لآدم شيف يطلبون إدلاء من فيها بشهاداتهم فى إطار تحقيقات عزل الرئيس.

    وطلب نواب جمهوريون بالكونجرس- فى وقت سابق من اليوم- حضور هانتر نجل جو بايدن، ومسرّب مكالمة الرئيس دونالد ترامب مع نظيره الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، أمام الكونجرس؛ للإدلاء بشهادتيهما فى التحقيق البرلمانى الهادف لعزل ترامب، وذلك ضمن قائمة من الشهود المطلوب حضورهم.

    وكتب عضو لجنة الاستخبارات بمجلس النواب ديفين نانز فى خطاب لرئيس اللجنة آدم شيف: “نتوقع أن تدعو كل من الشهود المُشار لهم؛ للتأكيد على أن تحقيق العزل الخاص بالديمقراطيين يُعامل الرئيس بإنصاف كما وعدَت بيلوسي”، مضيفا “رفضكم تلبية طلبات الأقلية سيُشكّل دليلا على رفضكم للعدالة الأساسية ومراعاة الأصول الإجرائية”.

    ورجّح مراقبون أن يرفض شيف حضور الكثير، إن لم يكن جميع الشهود الحاضرين فى قائمة الجمهوريين.

    ويواجه ترامب تحقيقا برلمانيا بدأه النواب الديمقراطيون فى مجلس النواب؛ بغرض عزله، وذلك على خلفية ما يرون أنه تحريض من الرئيس الأمريكى لنظيره الأوكرانى على التدخل فى السياسة الداخلية الأمريكية، من خلال مطالبته بفتح تحقيق فى حق بايدن، الذى شغل أيضا منصب نائب الرئيس السابق باراك أوباما، ونجله هانتر الذى كان يدير إحدى شركات الطاقة فى أوكرانيا، وذلك خلال محادثة هاتفية جرت بينهما فى 25 يوليو الماضي.

    وتعود بداية الأزمة إلى شهر سبتمبر الماضي، حين كُشف عن تقدُّم أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي.آي.إيه” بشكوى للمفتش العام لوكالات الاستخبارات الأمريكية مايكل أتكنسون تحمل معلومات حصل عليها من نحو ستة مسئولين أمريكيين عبروا عن قلقهم من أن ترامب يستغل منصبه لطلب تدخل أوكرانيا سعيا لإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة فى 2020.

  • ترامب ينفي موافقته على إلغاء رسوم جمركية على منتجات صينية

    نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، موافقته على إلغاء رسوم جمركية على منتجات صينية.

    وبحسب “رويترز”، قال ترامب للصحفيين قبيل مغادرته البيت الأبيض إنه “لم يوافق على إلغاء رسوم جمركية على منتجات صينية، لكن بكين تريده أن يفعل هذا”.

    وزعم مسؤول أمريكي، أمس الخميس، أن الولايات المتحدة والصين وافقتا على إلغاء رسوم جمركية في إطار المرحلة الأولى من اتفاق للتجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.

    وقالت وزارة التجارة الصينية إن بكين وواشنطن اتفقتا على إلغاء تدريجي لرسوم جمركية تبادل البلدان فرضها في حربهما التجارية المستمرة منذ شهور.
    وقال قاو فنغ المتحدث باسم الوزارة، إنه “يتعين على الصين والولايات المتحدة أن يتبادلا إلغاء بعض الرسوم من أجل الوصول إلى “المرحلة 1” من اتفاق التجارة.

    وأضاف خلال إفادة صحفية دورية أن إلغاء الرسوم شرط مهم لإبرام أي اتفاق.

    وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن المرحلة الأولى من اتفاق التجارة بين واشنطن وبكين سيوقع في “مكان ما بالولايات المتحدة”، مؤكدا في الوقت نفسه، أن اختيار مكان توقيع الصفقة أبسط مسألة، كون الشيء الرئيسي هو تحقيق تقدم في المفاوضات.

    وقال ترامب “هناك تقدم بالمفاوضات وما أريده أولاً أن نتوصل إلى اتفاق. أقصد، اختيار المكان ليس مشكلة بالنسبة لي… وإذا كانت هناك صفقة، سيتم حل مسألة المكان ببساطة، سيكون هذا في مكان ما في الولايات المتحدة الأمريكية”.

  • ترامب: مباحثات سد النهضة تسير بشكل جيد مع مسئولى مصر وإثيوبيا والسودان

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن مباحثات سد النهضة تسير بشكل جيد مع مسئولى مصر وإثيوبيا والسودان.

    وأكد ترامب أن الاجتماع بشأن الخلاف المتعلق بالسد مضى بشكل جيد والمباحثات ستستمر اليوم.

    aaaaaaa
  • إذاعة فرنسية عن وساطة أمريكا فى أزمة سد النهضة: ترامب حاضر على ضفاف النيل

    قالت إذاعة ار اف اى الفرنسية، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أصبح حاضرا على ضفاف نهر النيل، بناءً على طلب مصر وساطة الولايات المتحدة فى أزمة سد النهضة، مشيرة إلى أن ترامب يمكن أن يساعد فى التوصل إلى تسوية.

    ووفقاً للإذاعة الفرنسية، فإن مصر ترفض أى إجراءات من شأنها أن تحجب مياه النيل وتحرمها من حصتها فى تلك المياه، فيما ترى إثيوبيا أن سد النهضة معجزة من أجل التنمية.

    ويبلغ ارتفاع سد النهضة خمسة عشر ضعفًا من نظيره فى الكونغو على سبيل المثال. ولهذا السبب تخشى مصر اليوم من حرمانها من جزء من حصة المياه.

    وتم تصميم السد لإنتاج 6000 ميجاوات من الكهرباء، أى ثلاثة أضعاف الطاقة الحالية للبلاد. وتريد إثيوبيا أن تختتم عملية البناء خلال ثلاث سنوات، بينما تريد مصر أن تستمر لمدة سبع سنوات.

  • شكرى يبحث مع كبير مستشارى ترامب التوصل إلى حلول سلمية للصراعات فى المنطقة

    التقى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الثلاثاء، فى العاصمة الأمريكية واشنطن، “جاريد كوشنر” كبير مُستشارى الرئيس الأمريكى، وذلك لبحث سُبل دفع العلاقات المُتميزة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية إلى آفاق أرحب، ودعم آليات التعاون الثنائى فى كافة المجالات، بما يتوافق مع طبيعة العلاقات الإستراتيجية بين البلدين ويسهم فى تعزيزها وتعميقها لتحقيق المصالح المشتركة للدولتين.

    وقال المُستشار أحمد حافظ المُتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، إن الوزير شكرى أكد خلال اللقاء على قوة ومتانة العلاقات الإستراتيجية الراسخة التى تربط بين مصر والولايات المتحدة، والأهمية التى توليها مصر لاستمرار التنسيق والتشاور بين البلدين حول سبل ترسيخ السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط، لاسيما فى ظل حالة عدم الاستقرار والأزمات المتعددة التى تعانى منها المنطقة.

    وأوضح حافظ أن اللقاء تناول كذلك عدداً من القضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، حيث استعرض وزير الخارجية الجهود المصرية الهادفة إلى استئناف عملية المصالحة الفلسطينية، والحفاظ على الهدوء فى قطاع غزة مع العمل على تخفيف المعاناة وتحسين الظروف المعيشية فى القطاع.

    وفى ذات السياق، أعرب وزير الخارجية عن دعم مصر لجميع الجهود الرامية للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والدفع قدماً بمساعى إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى، وذلك وفقاً لمُقررات الشرعية الدولية، وعلى أساس حل الدولتين، بما يسهم فى أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط ويحقق رفاهية شعوب المنطقة.

    وأضاف متحدث الخارجية أن المباحثات تطرقت كذلك إلى كيفية التوصل إلى حلول سلمية للصراعات فى المنطقة، خاصةً فى ليبيا وسوريا، حيث شدد الوزير شكرى على وضع حد للدور التخريبى لتركيا فى المنطقة وإنهاء احتلالها غير الشرعى لأجزاء من شمال سوريا.

    واختتم المتحدث باسم الخارجية بأن ملف سد النهضة شغل حيزاً هاماً من المباحثات، حيث استعرض سامح شكرى بشكل مفصل الجهود المصرية المتواصلة على مدار السنوات الخمس الماضية للتوصل إلى اتفاق عادل يحقق المصالح المصرية والسودانية والإثيوبية، وأسباب تعثر المفاوضات نتيجة عدم تجاوب الجانب الإثيوبى، كما أعرب شكرى عن شكره وتقديره للمبادرة الأمريكية باستضافة اجتماع يجمع بين وزراء خارجية مصر والسودان وإثيوبيا بمشاركة البنك الدولى فى واشنطن غداً الأربعاء.

  • الرئاسة: متمسكون بالمسار السلمى فى مفاوضات سد النهضة.. وترامب يرعى الملف شخصيًا

    أكد السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، على قوة العلاقات المصرية الأمريكية، مضيفًا أنها ممتدة فى جميع المجالات، وتمر بفترة قوية ومزدهرة.

    وقال متحدث الرئاسة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، أن مكالمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأمريكى دونالد ترامب، تناولت العديد من القضايا الدولية والإقليمية والعلاقات الثنائية، وتضمنت ملف سد النهضة، موضحًا أن الموقف المصرى ثابت فى إطار إعلان المباديء.

    وأشار إلى أن الرئيس الأمريكى أكد رعايته الشخصية واهتمامه البالغ لهذه المفاوضات وسيحرص بخروجها  بنتائج مرضية وحلول للأطراف تحافظ على حقوقهم فى مياه النيل، وحقوقهم التنموية، وأوضح أنه سيستقبل وزراء الخارجية لكلًا من مصر إثيوبيا والسودان.

    وواصل: “نتمنى الوصول لاتفاق يحفظ حقوق مصر ويحقق التنمية لإثيوبيا، واعتقد أن اجتماع بعد غد سيشهد انفراجة فى هذا الملف، ومصر مُصرة على مسار المفاوضات والمسار السلمى المتفهم ومد يد التعاون والشفافية الكاملة لآخر مدى وآخر نقطة”.

زر الذهاب إلى الأعلى