ترامب

  • استطلاع رأي يكشف ارتفاع نسبة تأييد ترامب لأول مرة

    ارتفعت نسبة تأييد رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، إلى أعلى مستوى منذ وصوله إلى البيت الأبيض، بحسب استطلاع رأي نشر اليوم الأحد في صحيفة “واشنطن بوست”، وشبكة “إي بي سي” الأمريكيتين.
    وأظهر المسح أن 47% من الأمريكيين يؤيدون حاليًا العمل الذي يقوم به ترامب في البيت الأبيض، ما يمثل ارتفاعًا غير مسبوق في شعبية الرئيس الأمريكي مقارنة بالتقديرات المنشورة في أبريل الماضي عندما كانت فقط 42%.
    وكشف الاستطلاع أيضًا أن نصف الناخبين المسجلين 50% يرفضون طريقة حكم ترامب، بالإضافة إلى ذلك، يرى 65% من المستطلعة آراؤهم أن ترامب يتصرف بطريقة غير مناسبة لرئيس الولايات المتحدة، في مقابل 28% فقط يرون أنه يتعامل بشكل “مناسب”.
    وبحسب تحليل واشنطن بوست، فإن أمام ترامب “طريقًا ضيقًا” من أجل إعادة انتخابه من جديد في 2020.
    ويرى 51% من الأمريكيين أن الإجراءات الاقتصادية لترامب إيجابية لتعزيز اقتصاد الولايات المتحدة.
    يشار إلى أن معدل النمو في الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 3.1% خلال الربع الأول من العام الجاري على أساس سنوي.

  • مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” بعنوان ( عند ترامب : أمن إسرائيل أهم من أمن العرب )

    نشر موقع الوطن الإخباري مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” بعنوان ( عند ترامب : أمن إسرائيل أهم من أمن العرب ) جاء على النحو الآتي :-

    محور الاهتمام الأول والجوهرى والأساسى بمنطقة الشرق الأوسط ككل والخليج بوجه خاص ليس النفط ولكن أمن إسرائيل.

    منذ الحرب العالمية الثانية كان اهتمام الغرب هو أمن النفط وأمن إسرائيل والعمل على عدم جعل الصراع العربى – الإسرائيلى يضر بأى منهما.

    الآن هناك متغيران أساسيان تماماً وهما:

    • أن الولايات المتحدة تحولت من دولة مستوردة أساساً للنفط إلى دولة منتجة، فهى تنتج قرابة اثنى عشر مليون برميل يومياً، بل ساعية لتصدير الفائض مثلها مثل روسيا، فى ذلك الوقت الذى أصبح فيه الغاز هو طاقة المستقبل.

    ويخطئ من يعتقد أن السعودية هى أكبر مورد لاحتياجات النفط الأمريكية، والإحصاءات الدقيقة تقول إن كندا تأتى فى المرتبة الأولى والكويت فى المرتبة السابعة.

    • أن المتغيرات والتحولات الإقليمية فى المنطقة جعلت إيران والإرهاب التكفيرى والصراعات المحلية وخلافات الحدود ذات أولوية على حالة العداء التقليدى لإسرائيل.

    من هنا أصبح ما هو «محلى وطنى» يعلو -الآن- على ما هو «عروبى إقليمى».

    من هنا يمكن فهم موقف «ترامب» من إيران، إنه موقف الحريص على 3 أمور:

    • منع إمكانية التهديد النووى عند إيران لأمن إسرائيل.
    • منع وجود أى صواريخ باليستية يصل مداها من المدن الإيرانية إلى أى مدينة إسرائيلية.
    • قيام إيران، فى حال رفع العقوبات، بإعطاء الشركات والمصالح الأمريكية حصة معتبرة من مشروعات إعادة بناء ما فقدته إيران بسبب المقاطعة والعقوبات على مر السنين.

    أن يصل صاروخ إيرانى إلى مدينة عربية، سواء جاء من الأراضى الإيرانية أو العراقية أو السورية أو اليمنية من حلفاء طهران فى المنطقة، هو أمر ثانوى عند الأمريكان.

    المهم أمن إسرائيل، وليس أمن العرب.

    الأهم مصالح أمريكا وليس مصالح نقل النفط العربى.

    المهم استخراج المال العربى، وليس استخراج النفط العربى.

    المهم إسرائيل وليذهب الجميع -عفواً- إلى الجحيم.

    من هنا أيضاً لا بد من قراءة تصريحات إسرائيل كاتس، وزير الخارجية الإسرائيلى، الأخيرة بعناية شديدة حول إيران.

    قال «كاتس» إن بلاده تدرس بدائل واحتمالات توجيه ضربات عسكرية لإيران فى حال تهديدها لأمن إسرائيل أو تهديد منطقة الخليج.

    وقال «كاتس» إن إسرائيل لن تسمح لإيران بالوصول إلى مرحلة إنتاج سلاح نووى.

    ويعتبر «كاتس»، (64 سنة)، من الساسة الذين لهم تأثير مهم فى الكنيست الإسرائيلى حيث انتخب منذ عام 1998 ولمدة 14 دورة حتى الآن لذلك لا بد من أخذ تصريحاته بجدية، خاصة أنه يتمتع بعلاقة جيدة مع المؤسسة العسكرية الإسرائيلية التى تضغط منذ 3 أعوام بضرورة القيام بعمل عسكرى إيجابى داخل الأراضى الإيرانية لمنعها، من خلال ضربات استباقية مجهضة، من تهديد أمن الدولة العبرية.

    مصطلحات «كاتس» التى اختيرت منه بعناية تقول: «إسرائيل تستعد»، «تدخل عسكرى محتمل»، فى حال حدوث أى تصعيد بين إيران والولايات المتحدة.

    واختتم كلامه: «إنه يمكن استخدام القوة إذا لزم الأمر».

    حينما تتحدث إسرائيل فى موضوع الملف الإيرانى فهى تتصرف من منطلق أنها «صاحبة المصلحة العليا فى هذا الموضوع»!!

  • ترامب: حملات اعتقال المهاجرين تبدأ “قريبا جدا” 

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن حملات الاعتقال بهدف الترحيل الجماعي للمهاجرين ستبدأ “قريبا جدا” وذلك في الوقت الذي تعهد فيه مدافعون أمريكيون عن المهاجرين بأن مجتمعاتهم ستكون “مستعدة” عندما يأتي ضباط الهجرة.

    وقال يوم الجمعة للصحفيين في البيت الأبيض “ستبدأ قريبا جدا، لكني لا أسميها مداهمات، إننا سنبعد كل من جاءوا بشكل غير قانوني على مدى سنين”، بحسب رويترز.

    وتقول الجماعات المدافعة عن حقوق المهاجرين إن التهديد الوشيك للمهاجرين الذين لا يملكون وثائق يضر بمجتمعاتهم وبالاقتصاد الأمريكي، إذ أنه يجبر البالغين على التغيب عن العمل والأطفال على عدم الذهاب إلى المدرسة خشية القبض عليهم.
    وقالت إلسا لوبيز الناشطة التي تعمل لصالح منظمة (سوموس أون بويبلو أونيدو) المدافعة عن حقوق المهاجرين والعمال في ولاية نيو مكسيكو “يجب أن نكون مستعدين، ليس فقط عندما يعلن ترامب الأمر، لأن هناك اعتقالات تتم كل يوم وهي في ازدياد”.

    وتتدفق أعداد متزايدة من المهاجرين من مناطق خارج أمريكا الوسطى، من بينها الهند وكوبا وأفريقيا.

  • السيسي وترامب يبحثان أزمات المنطقة والوضع في السودان وليبيا

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد استعراض عدد من الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك خاصة الوضع في ليبيا.

    أكد الرئيس موقف مصر الداعم لوحدة واستقرار وأمن ليبيا وتفعيل إرادة الشعب الليبي، وكذلك مساندة مصر لجهود الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب والقضاء على التنظيمات والميليشيات المسلحة، التي تمثل تهديدًا ليس فقط على ليبيا بل الأمن الإقليمي ومنطقة البحر المتوسط”.

    “وأوضح راضي أن الرئيس ترامب أكد من جانبه أهمية الخروج من الوضع الراهن وتسوية الأزمة الليبية التي تمثل تهديدًا لأمن المنطقة بأكملها، حيث تم التوافق على ضرورة تكثيف الجهود المشتركة في هذا الإطار”.

    “كما تم التطرق إلى تطورات الأوضاع في السودان، أكد الرئيس دعم مصر لخيارات وإرادة الشعب السوداني الشقيق في ظل موقف مصر الثابت بالاحترام الكامل لسيادة السودان، وعدم التدخل في شئونه الداخلية، مع ضرورة تكاتف الجهود الدولية والإقليمية لمساعدة السودان على الخروج من أزمته والحفاظ على استقراره وأمنه لما فيه صالح الشعب السوداني”.

    “أضاف بسام راضي أن الاتصال تناول كذلك عددًا من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية الإستراتيجية بين البلدين الصديقين، حيث أكد الرئيسان في هذا الصدد الحرص على تطوير التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، وأعربا عن تطلعهما لمواصلة العمل على دفع العلاقات المتميزة بين البلدين”.

    “كما تضمن الاتصال تقديم السيد الرئيس التهنئة للرئيس والشعب الأمريكي بمناسبة عيد استقلال الولايات المتحدة الموافق في الرابع من يوليو”.

  • ترامب يدخل أراضي كوريا الشمالية: خطوات تاريخية في “يوم عظيم”

    أ ف ب

    دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراضي كوريا الشمالية سيراً على الأقدام، الأحد، في خطوات تاريخية إلى جانب الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

  • ترامب: ترحيل المهاجرين غير الشرعيين يوليو المقبل

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن ترحيل المهاجرين غير الشرعيين سيبدأ بعد الرابع من يوليو المقبل.

    وأضاف “ترامب” خلال مؤتمر صحفي، عُقد اليوم، على هامش فعاليات قمة مجموعة العشرين في أوساكا: “سنرحل أعدادا كبيرة من الأشخاص بدءًا من 4 يوليو”.

     

  • ترامب: السعودية تحاكم قتلة خاشقجي.. ولا علاقة لولي العهد بهذه القضية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن السعودية أبلت بلاء حسنا فيما يتعلق بحقوق المرأة، ولا يمكن أن يتم اتهامها بالإرهاب. 
    وأكد ترامب، في مؤتمر صحفي في نهاية قمة العشرين، اليوم السبت، أن السعودية حليف قوي وأسهمت في خلق ملايين الوظائف في بلادنا، متابعا أنه لم يشر أي طرف إلى ولي العهد السعودي في قضية خاشقجي، وأن السعودية تحاكم المتهمين بالضلوع في قضية خاشقجي.
  • الرئيس الأمريكي: لدينا أقوى جيش.. ونأمل ألا نضطر لاستخدام قدراتنا العسكرية

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي له في نهاية قمة العشرين، اليوم السبت، إن أمريكا لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وأنه كان لديه خطط بديلة بشأن إيران، قائلا: “لدينا جيش من أقوى جيوش في العالم ونأمل ألا نضطر لاستخدام قدراتنا العسكرية”. 
    وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أن ما يحدث في فنزويلا أمر سيئ، وأعداد كبيرة من الناس تحاول الفرار من هناك.
    وتحدث ترامب، عن السعودية قائلا إنها أبلت بلاء حسنا فيما يتعلق بحقوق المرأة ولا يمكن أن يتم اتهامها بالإرهاب.
  • ترامب: أردوغان كاد يمحو الأكراد لولا تدخلي

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتخفيف الحملة العسكرية في إدلب السورية، مضيفا أنه على الرغم من وجود نحو 30 ألف إرهابي في إدلب، لكن من المهم تجنيب المدنيين القتال.
    وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي، اليوم السبت، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان سيمحو الأكراد من على حدود بلاده، لكنه طلب منه الامتناع عن ذلك، متابعا أن تركيا ستواجه عقوبات أميركية إذا أصرت على شراء صواريخ S-400.
  • ترامب: أزمة “هواوي” أمن قومي.. ولكن سنسمح ببيعها في أمريكا

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنهم سيستمروا في المفاوضات التجارية مع الصين، موضحًا أن واشنطن لن تزيد الرسوم الجمركية على السلع الصينية، مضيفا أنه يأمل في إبرام صفقة تجارية مميزة مع كندا والمكسيك. 
    وأضاف ترامب، خلال مؤتمر صحفي له في اليابان، اليوم السبت، “أننا سنسمح ببيع هواتف هواوي في الولايات المتحدة، ومشكلة هواوي هي مشكلة أمن قومي ولن نبحثها مع الصين حاليا”.
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب

    يقدم “الحدث الآن” بث مباشر، اليوم السبت، نقلا عن فضائية “سكاي نيوز”، للمؤتمر الصحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

  • ترامب يطلب من بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم /الجمعة/ من نظيره الروسي فلاديمير بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

    وقال ترامب – موجها حديثه إلى الرئيس الروسي وهو يبتسم، عقب سؤال لوسائل إعلام أمريكية عما إذا كان سيبحث مع بوتين مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية – “من فضلكم لا تتدخلوا في الانتخابات الرئاسية”، حسبما أوردت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية.

  • البيت الأبيض يكشف موعد لقاء ترامب ونظيره الصيني 

    على متن طائرة الرئيس الأمريكي 27 يونيو، قال متحدث باسم البيت الأبيض للصحفيين إن الرئيس دونالد ترامب سيجري محادثات تجارية مرتقبة مع نظيره الصيني شي جين بينج في أوساكا باليابان في الساعة 1130 صباحا (02:30 بتوقيت جرينتش) صباح يوم السبت.

    ويهدف الاجتماع الثنائي لمنع زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات سلع استهلاكية وغيرها من الصين.

    ومن المرجح أن يكون هذا الحدث الأكثر متابعة خلال قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها اليابان.

    وقال المتحدث هوجان جيدلي للصحفيين المسافرين برفقة ترامب إن الرئيس، المعروف بميله لإبرام الاتفاقات الثنائية بدلا من المناقشات متعددة الأطراف، سيعقد تسعة اجتماعات ثنائية خلال زيارته لليابان بما في ذلك الاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الثانية بعد ظهر غد الجمعة (05:00 بتوقيت جرينتش).

  • مسؤول أمريكي: ترامب يعقد لقاء مع ولي العهد السعودي

    قال مسؤول أمريكي، إن الرئيس دونالد ترامب، سيعقد لقاءً ثنائيًا، مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على هامش قمة الـ 20، حسبما نقلت قناة “العربية” في نبأ عاجل لها.

    وسيناقش ترامب مع ولي العهد السعودي تصاعد التوترات مع إيران والتهديدات لاستقرار المنطقة.

    وقال إن ترامب سيجتمع أيضا مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ومع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت ماريسون ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، ومن المقرر أن تعقد قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية الجمعة والسبت المقبلين.

  • ترامب: عقوبات مشددة جديدة على طهران ستعلن يوم الإثنين المقبل

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي لكن اتفاق أوباما مهد لذلك، مشدداً على أنه سيوقع عقوبات مشددة جديدة على طهران سيعلنها يوم الاثنين المقبل.

    ووفق الأخبار العاجلة لفضائية “سكاى نيوز”، عربية، قال “ترامب”، إن العقوبات المفروضة على إيران تؤتي ثمارها.

    وكان المبعوث الأميركي الخاص بإيران براين هوك، قد قال خلال حوار خاص لـ”سكاى نيوز”، إن إيران “تهدف للسيطرة على منطقة الشرق الأوسط”، لافتا إلى أن الولايات المتحدة تعمل على منعها من ذلك، من خلال فرض المزيد من العقوبات، والتي ستحرمها من نحو 50 مليار دولار.

    وأوضح براين هوك، أن “سياسة البيت الأبيض تقضي بفرض المزيد من العقوبات لإحراز تقدم ضد النظام الإيراني”، وتابع:”إيران تقوم ببث العنف في الشرق الأوسط، والضغط الأميركي يهدف لحرمان النظام من الأموال التي يستخدمها في تمويل ميليشياته، كما أننا نريد أن يأتي النظام الإيراني إلى طاولة المفاوضات، للتوصل إلى اتفاق آخر، بدلا من ذلك الذي انسحبنا منه قبل سنة”.

  • مقال للكاتب عماد الدين أديب بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب”

    مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” على موقع ” الوطن ” الإخباري بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب” جاء على النحو الآتي :-

    يخطئ تماماً من يعتقد أن إسقاط الطائرة المسيرة الأمريكية بواسطة صاروخ أرض – جو إيرانى هو أول تحرش عسكرى من طهران ضد هدف أمريكى أو هدف لقوى حليفة لواشنطن.

    ما تقوم به طهران، بعبقرية، وإصرار دؤوب، وبتصاعد وتصعيد تدريجى، هو استدراج الولايات المتحدة إلى مواجهة عسكرية مباشرة عن عمد.

    من هنا يصبح ما يقوم به الحرس الثورى الإيرانى هو بمثابة تحرش عسكرى مباشر مع الوجود العسكرى الأمريكى فى المنطقة.

    منذ خمسة أسابيع هناك تصاعد فى شكل عمليات التصعيد الإيرانى:

    1- صواريخ أرض – جو ضد الأراضى والحدود السعودية.

    2- ضرب الناقلات أمام ساحل الفجيرة.

    3- ضرب خط التكرير والإمداد فى أرامكو.

    4- ضرب محطة كهرباء سعودية.

    5- إطلاق صواريخ تجاه جيزان ونجران.

    6- ضرب مطار «أبها» بإصابات مباشرة.

    7- إسقاط طائرة مسيّرة صغيرة فوق الحديدة «باليمن».

    8- محاولة ضرب المطار فى اليوم التالى.

    9- الاعتداء على ناقلتين على بعد 35 كيلومتراً من المياه الدولية الإيرانية.

    10- فى الوقت ذاته تفادى طائرة استطلاع أمريكية صاروخاً إيرانياً أُطلق عليها.

    11- آخر هذه الأعمال هو محاولة إطلاق صاروخ فى المنطقة الخضراء فى العراق ناحية الوجود الدبلوماسى الأمريكى، وصاروخ آخر ناحية العاملين فى شركة إيكسون موبيل بالعراق، ما استدعى ترحيل 20 منهم.

    الطائرة الأخيرة التى تم إسقاطها من نوع ترينتون، صناعة شركة بوينج، وهى من أكبر الطرازات من هذا الجيل من الطائرات المسيّرة ويبلغ ثمنها 120 مليون دولار أمريكى.

    تم إسقاط الطائرة وهى فى منطقة المياه الدولية فوق منطقة «هرمز» والدليل على ذلك أنها كانت تطير على ارتفاع منخفض، ما سهل عملية إصابتها، وإلا لو كانت فوق مجال الصواريخ الإيرانية لكانت طارت وحلّقت على ارتفاعات عليا يصعب على مدى الصواريخ الإيرانية الوصول إليها.

    باختصار لا تطير الطائرات من هذا النوع على ارتفاع منخفض إلا إذا كانت مطمئنة أنها فى مجال جوى غير معادٍ.

    إذاً، لقد فعلها الحرس الثورى وأصاب هدفاً أمريكياً مكلفاً.

    رد الرئيس «ترامب» محير للغاية؛ فهو أحياناً يمارس الغموض حينما يقول: «سوف ترون إذا كنا سنرد»، وتارة أخرى يقول: «لقد أخطأت إيران خطأً كبيراً»، وأخيراً يقول شيئاً مذهلاً: «كان من الممكن أن تكون الخسارة أكبر لو كانت الطائرة تحمل ركاباً».

    الأمر المؤكد أن جون بولتون، مستشار «ترامب» للأمن القومى، ومايك بومبيو، وزير خارجيته، كليهما يضغط لضربة مباشرة تستهدف مراكز حيوية على الأراضى الإيرانية، حينما أكدت مصادر وزارة الدفاع أنها قدمت عدة بدائل عسكرية للرد على إيران وأن الأمر متروك لتقدير الرئيس وحده.

    من مصلحة إيران أن تحدث ضربة أمريكية حتى تخلص النظام من ضغط العقوبات أمام الرأى العام لذلك يحاولون استفزاز «ترامب» لاستدعائها.

    ومن مصلحة «ترامب» احتواء الموقف وتأجيل الضربة وترك مفاعيل العقوبات القاسية تفعل مفعولها.

    يستمر «ترامب» فى تأجيل التأجيل وتأجيل الرد المباشر وخلق أعذار لإيران حتى لا يقوم بالضربة مما يذكرنى بنكتة ساخرة عن رجل ألمانى قال له أهل قريته: زوجتك الآن تخونك مع أعز أصدقائك فى الغابة المجاورة! ابتسم الرجل وقال فى خبث: يا لكم من مبالغين، شوية أشجار قليلة تقولون عليها غابة.. حرام عليكم!

  • الخارجية الأمريكية تنفى توجيه ترامب رسالة إلى طهران عبر الوسيط العمانى

    أ ش أ

    نفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورجان أرتاجوس، صحة التقارير التي تحدثت عن إرسال واشنطن رسالة لإيران عبر الوسيط العماني على خلفية إسقاط طائرة مسيرة أمريكية فوق مضيق هرمز.

    وقالت أرتاجوس في تصريح أوردته قناة “سكاي نيوز” اليوم السبت ، إن هذه التقارير دعاية إيرانية، مطالبة طهران بـ”مواجهة الدبلوماسية (الأمريكية) بالدبلوماسية”.

    وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعث برسالة إلى إيران عبر سلطنة عمان، تزامنت مع تقارير تحدثت عن عدول ترامب عن توجيه ضربة عسكرية لأهداف إيرانية.

  • ترامب: أنهيت اتفاق أوباما الفظيع.. والإيرانيون اليوم مفلسون!

    دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قراره الانسحاب من جانب واحد من الاتفاق النووي المبرم بين إيران ومجموعة 5+1 عام 2015، موجها انتقادات شديدة إلى سلفه باراك أوباما.
    ووصف ترامب، في سلسلة تغريدات نشرها اليوم على حسابه في “تويتر”، الاتفاق التي وقع عليه أوباما بأنه “بائس وفظيع”، مشددا على أن إيران حصلت بموجب هذه الصفقة على 150 مليار دولار، بالإضافة إلى 1.8 مليار دولار نقدا.
    وقال: “كانت إيران في وضع صعب للغاية، وهو (أوباما) أنقذها، ومهد أمامها طريقا للحصول على الأسلحة النووية، وبدلا عن شكره، هتفت إيران الموت لأمريكا”.
    وتابع ترامب: “أنهيت الاتفاق الذي حتى لم يصادق عليه الكونجرس وفرضت عقوبات قاسية، وهم الآن دولة أضعف بكثير مما كانوا عليه في بداية ولايتي، عندما كانوا يشكلون مشاكل كبيرة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. واليوم هم مفلسون”!
    وتراجع ترامب الليلة الماضية عن قرار شن ضربات مركزة على إيران ردا على إسقاطها طائرة مسيرة للجيش الأمريكي فوق الخليج.
    وخرجت واشنطن من الاتفاق النووي في مايو العام الماضي، رغم رفض باقي أطراف الاتفاق، واستأنفت منذ ذلك الحين العقوبات ضد إيران المجمدة بموجب الصفقة وشددتها.
  • ترامب يبحث مع ولي العهد السعودي تهديدات النظام الإيراني

    أجرى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مساء اليوم الجمعة، اتصالا عاجلا مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
    وجاء اتصال ترامب مع محمد بن سلمان، عقب رسالة التهديد التي أطلقها ترامب وتحذيره طهران من هجوم عسكري وشيك.
    وقال البيت الأبيض، وفقا لما نقلته وكالة “رويترز”، إن ترامب تحدث مع ولي العهد السعودي، بشأن الاستقرار في الشرق الأوسط، وتأثيره على سوق النفط.
    كما أشار البيت الأبيض إلى أن ترامب ناقش مع الأمير محمد بن سلمان، ما وصفه بـ”التهديد الذي يشكله السلوك التصعيدي، الذي ينتهجه النظام الإيراني”.
    وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، هوجان جيدلي، في بيان: “ناقش الزعيمان الدور الحاسم للمملكة العربية السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية”.
    وكان مسؤولون إيرانيون، قد أعلنوا أن طهران تلقت رسالة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للتحذير من هجوم وشيك.
  • ترامب: لن أتعجل في ضرب إيران

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أوقف الهجوم على إيران لأن الرد لم يكن مناسبا على إسقاط طائرة مسيرة.
    وتابع: هناك المزيد من العقوبات التي تم فرضها على إيران أمس، وذلك حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أننا لسنا متعجلين بشأن التعامل مع إيران، ولن نسمح لإيران أبدا بامتلاك سلاح نووي.
  • ترامب: أوقفنا الضربة العسكرية ضد إيران قبل انطلاقها بـ10 دقائق

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن جيشنا متأهب ومستعد، والضربة العسكرية كانت ستستهدف 3 مواقع، وتم إيقاف الضربة العسكرية قبل 10 دقائق من شنها، حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، في نبأ عاجل لها، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أن الضربة كانت ستسفر عن مقتل 150 شخصًا.
  • ترامب: إيران ضعيفة.. والضربات العسكرية كانت ستقتل 150 مدنيًا

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الضربات العسكرية ضد إيران كانت ستقتل قرابة الـ 150 مدنيًا لو تمت، مضيفا أن إيران الآن أضعف من أي وقت مضى. 
    وأضاف أن الضربة العسكرية تم إيقافها قبل 10 دقائق من شنها.
  • رويترز: ترامب يمنح إيران مهلة أخيرة قبل شن هجوم عسكري

    نقلت وكالة “رويترز” للأنباء عن مسئولين إيرانيّين أن طهران تلقت رسالة أمريكية عبر سلطنة عُمان الليلة الماضية، وذلك بالتزامن مع تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، يفيد بأن الرئيس دونالد ترامب تراجع في اللحظات الأخيرة عن ضربة وشيكة ضد إيران.
    وقال المسئولون لـ”رويترز”: إن الرسالة التي بعث بها ترامب عبر الوسيط العُماني حذرت من هجوم وشيك، ومنحت مهلة للجانب الإيراني للرد على الرسالة والبدء في المحادثات.
    وذكر المسئولون أن ترامب قال في رسالته ”لا نريد الحرب بل محادثات“، وأن إيران ردت على عُمان بأن المرشد الأعلى يعارض ”أي نوع من المحادثات“ مع أمريكا لكن الرسالة ستنقل إليه.
    وأضاف المسئولون أن رد إيران الفوري على الرسالة، كان تحذيرًا صريحًا بشأن العواقب الإقليمية والدولية لأي عمل عسكري أمريكي، حسب قولهم.
    وكانت صحيفة ”نيويورك تايمز“ قد ذكرت في وقت سابق أن الرئيس الأمريكي وافق على توجيه ضربات عسكرية لإيران، اليوم الجمعة، ردًا على إسقاط طائرة استطلاع مسيرة قيمتها 130 مليون دولار، لكنه تراجع عن التنفيذ.
    ونقلت الصحيفة عن مسئولين كبار في إدارة ترامب شاركوا في المناقشات أو اطلعوا عليها، قولهم إن ترامب وافق في البداية على ضرب بضعة أهداف كأجهزة رادار وبطاريات صواريخ.
    وأضافت أنه كان من المقرر تنفيذ الضربات قبيل فجر يوم الجمعة؛ لتقليل الخطر على العسكريين أو على المدنيين.
    ونقلت الصحيفة عن مسئول كبير بالإدارة قوله: إن الطائرات كانت محلقة والسفن كانت في مواقعها، لكن لم تنطلق أي صواريخ عندما صدر لها أمر بالمغادرة.
    وقالت نيويورك تايمز: إن قرار الرجوع المفاجئ أوقف ما كان سيصبح ثالث عمل عسكري لترامب ضد أهداف في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه ضرب مرتين أهدافًا في سوريا في 2017 و2018.
  • بسبب صفقة صواريخ.. ترامب يفرض عقوبات جديدة على أنقرة

    قالت مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس 3 حزم من العقوبات على تركيا بسبب إصرار الأخيرة على شراء نظام الدفاع الصاروخي الروسي “إس 400”.

    ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ثلاثة مصادر القول إن الحزمة الأشد من العقوبات التي يدرسها المسؤولون في مجلس الأمن القومي الأمريكي ووزارتي الخارجية والخزانة ستؤدي إلى شلل شبه كامل للاقتصاد التركي المتعثر بالفعل، مضيفة أن أي عقوبات جديدة ستكون إضافة إلى القرار الأمريكي
    السابق بإلغاء صفقة بيع الطائرات المقاتلة طراز إف 35 إلى تركيا إذا أصرت على شراء صواريخ “إس 400” كما تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وأشارت بلومبرج إلى أن الاتجاه الأقوى لدى المسؤولين الأمريكيين يتمثل في فرض عقوبات على عدد من الشركات التركية الكبيرة العاملة في مجال الصناعات العسكرية وفقا للقانون الأمريكي المعروف باسم “قانون محاسبة خصوم أمريكا من خلال العقوبات” الذي يتيح فرض عقوبات على المؤسسات التي
    تتعامل مع تجاريا مع روسيا. وهذه العقوبات ستؤدي إلى حرمان الشركات التركية من التعامل مع النظام المالي الأمريكي وهو ما يعني أنه سيكون من شبه المستحيل بالنسبة لها شراء المكونات الأمريكية لمنتجاتها أو بيع هذه المنتجات إلى الولايات المتحدة.

    وأدت هذه الأنباء إلى تراجع الليرة التركية أمام الدولار بنسبة 5ر1% في بداية تعاملات اليوم.

    في الوقت نفسه، مازال الجدل يدور حول التهديد بوقف مشاركة تركيا في مشروع تطوير الطائرة المقاتلة الأمريكية “إف 35” حيث تنتج الشركات التركية العديد من المكونات الرئيسية للطائرة التي تنتجها شركة “لوكهيد مارتن كورب” الأمريكية، كما أنه من المتوقع شراء تركيا للعشرات من الطائرات من هذا الطراز.

    وبحسب المصادر، فإن الإدارة الأمريكية قد تقرر فرض العقوبات على تركيا أوائل يوليو المقبل، بمجرد أن تبدأ تركيا تسلم مكونات النظام الصاروخي الروسي. في الوقت نفسه فإن الرئيس “ترامب” لا يريد اتخاذ قرار نهائي في هذا الشأن قبل قمة مجموعة الدول العشرين الكبرى التي تستضيفها اليابان أواخر الشهر الحالي، حيث من المتوقع أن يجتمع بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

  • الرئيس الأمريكى ترامب يختار مارك إسبر وزيرا للدفاع بدلا من باتريك شاناهان

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم، الثلاثاء، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إن القائم بأعمال وزير الدفاع في البلاد ، باتريك شاناهان، قرر عدم المضي قدماً في إجراءات تعيينه بشكل دائم مؤكداً أنه اختار مارك إسبر لهذا المنصب.

    وأضاف الرئيس الأمريكي أنه على الرغم من أن شاناهان قام بعمله بشكل رائع إلا أنه قرر عدم المضي قدماً في هذا الأمر “كي يكرس المزيد من الوقت لعائلته”.

    وأكد ترامب أنه اختار مارك إسبر ليشغل منصب وزير الدفاع، بدلًا من باتريك شانهان.

  • ترامب: استمرار الدعم الأمريكي للتحالف العربي في اليمن

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مواصلة جيش بلاده تقديم مختلف أنواع الدعم لتحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، ضد ميليشيا الحوثي في اليمن، وفقا لما أوردته فضائية “العربية”.
    وقال في رسالة إلى الكونجرس: إن القوات المسلحة الأمريكية واصلت تقديم مشورة عسكرية ومعلومات محدودة ولوجستيات وغير ذلك من أوجه الدعم للقوات الإقليمية التي تقاتل التمرد الحوثي في اليمن.
    وأوضح أن “هذا الدعم لا يُقحم القوات الأمريكية في القتال ضد الحوثيين”، وفقًا لقانون صلاحيات الحرب العائد للعام 1973، والذي يقيد قدرة الرئيس على إرسال قوات للمشاركة في العمليات في الخارج دون موافقة الكونجرس.
    كان ترامب استخدم في أبريل الماضي، حق النقض الـ”فيتو” لإسقاط قرار للكونجرس يقضي بإنهاء الدعم الأمريكي للتحالف العربي الذي تقوده السعودية في حرب اليمن.

  • ترامب: التهديد بالرسوم الجمركية “شيء جميل” يجبر الدول على التفاوض

    دافع الرئيس ترامب عن قراره بتهديد عدد من الشركاء التجاريين مثل المكسيك والصين وفرنسا بالرسوم الجمركية، واصفا التعريفات بأنها “شيء جميل”.

    وذكر ترامب خلال اتصال هاتفي مع شبكة “سي إن بي سي” الأمريكية، إن التهديد بفرض مزيد من الرسوم التجارية يجبر الدول على التفاوض والوصول لصفقة عادلة.

    وقال: المواطنون لا يتأثرون بالرسوم الجمركية، إنها شيء جميل عندما تكون لديك كل المال، فإن الجميع يحاول الحصول عليه.

    وأضاف أن الاقتصاد الصيني يتعرض للانهيار بسبب الشركات ورجال الأعمال الذين يغادرون بكين ويتجهون إلى دول أخرى بفعل العقوبات، مشيرا إلى أن التهديد بفرض رسوم على المكسيك أجبرها على السعي لإجراء اتفاقية مع واشنطن.

    ووعد ترامب أيضا باتخاذ إجراء ضد الخمور القادمة من فرنسا، موضحا أنه يسمح بدخول البضائع الفرنسية للولايات المتحدة دون رسوم في حين تفرض باريس رسوما على البضائع الأمريكية.

  • ترامب يعلن دعمه لبوريس جونسون لرئاسة الحكومة البريطانية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يؤيد وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون، وذلك قبل زيارته المقررة لبريطانيا.

    وذكرت وكالة “بلومبرج” الأمريكية أن ترامب أظهر إعجابه لجونسون، خلال حوار مع صحيفة “ذا صن” البريطانية، لأنه يتفق معه في العديد من الأراء، رغم أنه ذكر أنه لم يعلن دعمه لأي من المشرحين لمنصب رئيس الوزراء البريطاني، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء البريطانية تيريزا ماي عزمها على الاستقالة.

    وذكر ترامب أن جونسون سياسي ممتاز وسيدير الحكومة البريطانية بطريقة جيدة، قائلا: “أنا أحبه، ودائما ما أحببته. هو شخص جيد وموهوب”.

    وذكر أن العديد من المرشحين البريطانيين طلبوا دعمه، لأنه تأييده لهم سيساعدهم في الفوز بمنصب رئاسة الحكومة البريطانية.

    وترغب الإدارة الأمريكية في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وإقامة صفقة تجارة حرة شاملة معها تتناسب مع رؤية جونسون للبريكسيت، وقال المستشار القومي لترامب، جون بولتون، أمس، أن واشنطن ترغب بخروج المملكة المتحدة من أوروبا، موضحا أن الإدارة الأمريكية ستدعمها من أجل ذلك.

  • ترامب يتحدث عن اجتياح جماعي لأمريكا.. وينشر فيديو خطيرا يثبت كلامه

    تحدث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن اجتياح جماعي يصيب الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة، ونشر مقطع فيديو يثبت كلامه.

    أعلن ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 5% على السلع المكسيكية، ابتداء من العاشر من يونيو المقبل، بسبب ما وصفه عدم تحرك المكسيك لإيقاف تدفق المهاجرين غير الشرعيين.

    وقال ترامب عبر موقع “تويتر”: “إن الرسوم ستستمر في الارتفاع بنسبة 5 % في كل شهر إلى أن تصل إلى 25% في أكتوبر المقبل، مشيرا إلى أنها ستصبح دائمة في حال لم تتخذ المكسيك خطوات فعالة لوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين عبر أراضيها”.

    وأضاف ترامب في بيان نشره البيت الأبيض صباح اليوم، “تعاون المكسيك السلبي في السماح بهذا التوغل الجماعي يشكل تهديدا طارئا وغير عادي للأمن القومي والاقتصاد في الولايات المتحدة”.

    وكان ترامب قد غرد قائلا، إن حرس الحدود أوقف 1036 مهاجرا غير شرعي على الحدود مع المكسيك قرب مدينة إلباسو فجر الخميس، مرفقا تغريدته بمقطع فيديو.

    وأردف، “المكسيك لديها قوانين قوية للغاية للهجرة ويمكنها بسهولة وقف التدفق غير القانوني للمهاجرين، بما في ذلك عن طريق إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية”.

  • إسرائيل تعلن تسلمها خريطة “ضم الجولان” مختومة بتوقيع ترامب

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أرسل له خريطة جديدة لإسرائيل وقعها بنفسه تظهر هضبة الجولان السورية المحتلة جزءا من إسرائيل.

    ونقل التلفزيون الإسرائيلي عن نتنياهو قوله، اليوم الخميس “ترامب أرسل لي مع مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جاريد كوشنر خريطة تظهر مرتفعات الجولان تحت السيادة الإسرائيلية”.

    وتابع أن الخريطة المحدثة “أعدتها وزارة الخارجية الأمريكية وممهورة بتوقيع ترامب”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في مارس الماضي إن الوقت حان لدعم السيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم تلق اعترافا دوليا.

    وقال ترامب في تغريدة على “تويتر” “بعد 52 عاما، حان الوقت لاعتراف الولايات المتحدة الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان التي لها أهمية استراتيجية وأمنية حيوية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!”.

    وذكر مكتب نتنياهو أن رئيس الوزراء قال لترامب في اتصال هاتفي بعد الإعلان “إنه صنع تاريخا”.

    وقال نتنياهو في تغريدة على “تويتر” “في وقت تسعى فيه إيران لاستخدام سوريا منصة لتدمير إسرائيل، يقدم الرئيس ترامب بشجاعة على الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان. شكرا الرئيس ترامب!”.

    وفي القاهرة، قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إن أي اعتراف أمريكي بسيادة إسرائيل على الجولان سيمثل ردة خطيرة في موقف الولايات المتحدة من الصراع العربي الإسرائيلي.

    وأضاف أبو الغيط في تصريحات أوردتها وكالة “أنباء الشرق الأوسط” المصرية في وقت متأخر من مساء الخميس “الجامعة العربية تقف بالكامل وراء الحق السوري في أرضه المحتلة، ولدينا موقف واضح مبني على قرارات في هذا الشأن، وهو موقف لا يتأثر إطلاقا بالموقف من الأزمة في سوريا”.

    وتعهدت الحكومة السورية باستعادة الجولان في حين أدان حلفاء دمشق وخصومها على حد سواء تصريحات الرئيس الأمريكي.

    وقالت روسيا إن تعليقات ترامب تهدد بزعزعة استقرار المنطقة وعبرت عن أملها في أن تكون التصريحات مجرد إعلان.

    ونددت إيران بالتصريحات ووصفتها بأنها غير مشروعة وغير مقبولة.

    كما انتقدت تركيا الخطوة وقالت إنها تدفع الشرق الأوسط إلى شفا أزمة جديدة وإنه لا يمكن السماح بإضفاء الشرعية على احتلال الجولان.

زر الذهاب إلى الأعلى