ترامب

  • واشنطن بوست: حزب الله يخفض نفقاته بشكل حاد متأثرا بعقوبات ترامب ضد إيران

    كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن العقوبات الساحقة الجديدة التى فرضها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على التجارة مع إيران خلال العام الماضى، ما أدى إلى تصعيد التوترات بين البلدين إلى ذروتها فى الأيام الأخيرة، خلفت أضرارا هائلة فى صفوف حزب الله اللبناني.

    وذكرت الصحيفة – نقلا عن مسؤولين فى حزب الله أمس السبت أن العقوبات تسببت فى تقليص قدرة طهران على تمويل حلفائها مثل حزب الله، أبرز المليشيات المدعومة من طهران وأكثرها تمويلا، والذى شهد هبوطا حادا فى عوائده ما أجبره على إجراء تخفيضات ساحقة فى نفقاته.

    ولفتت الصحيفة إلى أن المليشيا اللبنانية ازدهرت لعقود بالتمويل السخى من إيران، حيث أنفقت ببذخ على مصالح مقاتليها والخدمات الاجتماعية لأعضائها وتكديس ترسانة أسلحة هائلة ساعدتها فى التحول إلى قوة إقليمية ملحوظة بقوات فى العراق وسوريا، حيث لعب التنظيم دورا محوريا فى القتال لصالح الرئيس السورى بشار الأسد.

    وأشارت الصحيفة – نقلا عن موظف فى أحد الوحدات الإدارية بحزب الله، لم تذكر أسمه – إلى أن عقوبات إيران دفعت حزب الله إلى تسريح مقاتلين عبر إعطائهم إجازات أو وضعهم على قوات الاحتياط، حيث يتلقون أجورا أقل أو دون أجور على الإطلاق، إضافة إلى سحب العديد منهم من سوريا.

    وأضافت الصحيفة – نقلا عن مصدر آخر فى حزب الله – أنه تم إلغاء برامج تلفزيونية على قناة (المنار) التابعة لحزب الله وتسريح العاملين بها، بجانب تخفيض الإنفاق على عدد من برامج الإنفاق الوافرة التى عززت دعم التنظيم فى لبنان لزمن طويل، وبينها برنامج إمداد بأدوية مجانية وسلع يومية إلى المقاتلين والموظفين وعائلاتهم.

    ولفتت الصحيفة أن عقوبات ترامب ضد إيران بعد إعلانه الانسحاب من الاتفاق النووى الإيرانى تعد أقسى بكثير من العقوبات التى كانت مفروضة عليها قبل توقيع الاتفاق مع الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما، كما أن لها تأثير أعمق على الاقتصاد الإيراني.

    وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولى إدارة ترامب يدّعون أن العقوبات قلصت عوائد إيران بقيمة 10 مليارات دولار منذ نوفمبر الماضي؛ مما أثّر – بشكل واسع – على إنفاق الحكومة الإيرانية وألحق أضرارا كبيرة بحياة العديد من الإيرانيين الفقراء.

    وذكرت الصحيفة أن الإجراءات التقشفية – التى تبناها حزب الله – تقدم دليلا واحدا على حجم تأثير العقوبات الأمريكية ليس فقط على الاقتصاد الإيرانى لكن على قدرة دعمها لمليشياتها فى الشرق الأوسط.

  • رئيس سويسرا: ترامب منفتح على محادثات بشأن اتفاق تجارة حرة

    قال الرئيس السويسري أولى ماورر للصحفيين في واشنطن بعد أول زيارة يقوم بها رئيس سويسري إلى البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حريص على إحراز تقدم في محادثات مع سويسرا بشأن اتفاق تجارة حرة.

    ووصف ماورر الاجتماع مع ترامب بأنه بناء وقال إن الرئيس الأمريكي ”إيجابي“ بشأن العمل على اتفاق تجارة حرة، لكنه يرغب في الانتهاء منه ”بوتيرة أسرع بالمقارنة مع الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي“. وأضاف أنه لم تتم مناقشة تفاصيل محددة.

    وقال ماورر للصحفيين بعد الاجتماع ”إنه يعتقد أنه يتعين علينا تسريع المسألة“.

    وتعكف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على تدشين مفاوضات تجارية لكن العملية استغرقت وقتا أطول من المتوقع.

    وقال ماورر إن سويسرا، سابع أكبر مستثمر أجنبي في الولايات المتحدة باستثمارات بقيمة 309 مليارات دولار، حريصة على توسعة العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة. ويشغل ماورر منصب وزير المالية أيضا.

    وبلغ إجمالي حجم التجارة الثنائية بين سويسرا والولايات المتحدة في السلع والخدمات 122 مليار دولار في 2017 وفقا لبيانات من مكتب الممثل التجاري الأمريكي.

    وكان من المقرر أن يجتمع ماورر وترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس في سويسرا في يناير، لكن ترامب ألغى زيارته بسبب إغلاق الحكومة الأمريكية.

    وقال ماورر ”حقيقة أن سويسرا -الرئيس السويسري- دُعيت إلى البيت الأبيض للمرة الأولى تؤكد أن لدينا علاقات طيبة… وأن هناك رغبة في تعميقها“.

    وتابع ”تلك خطوة مهمة أنا مقتنع أنه ستليها خطوات أخرى“.

  • الصين ترد على ترامب بفرض رسوم على سلع أمريكية بقيمة 60 مليار دولار

    قالت وزارة المالية الصينية، اليوم الاثنين، إن بكين تعتزم فرض رسوم على سلع أمريكية قيمتها 60 مليار دولار، بعد أن صعدت الولايات المتحدة حربا تجارية مريرة بين البلدين بزيادة الرسوم على منتجات صينية بقيمة 200 مليار دولار.

    وقالت الوزارة في بيان إن الصين ستفرض رسوما على 5140 منتجا أمريكيا اعتبارا من أول يونيو.

    ومن جانبه، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، الصين من الرد على زيادة الرسوم الجمركية التي فرضها على سلع صينية الأسبوع الماضي، وقال إن المستهلكين الأمريكيين لن يدفعوا مقابل أي زيادة في الرسوم الجمركية.

    وكتب “ترامب”، على تويتر، قائلا: “لا يوجد ما يبرر أن يدفع المستهلكون الأمريكيون مقابل الرسوم، التي تدخل حيز التنفيذ على الصين اليوم… على الصين ألا ترد — لن يزداد الوضع إلا سوءا!” مضيفا أن من الممكن تفادي الرسوم إذا نقل المصنعون الإنتاج من الصين إلى دول أخرى”.

    وتابع: “قلت بصراحة للرئيس شي ولجميع أصدقائي الكثيرين في الصين إن الصين ستتضرر بشدة إذا لم تبرم اتفاقا لأن الشركات ستضطر لمغادرة الصين إلى دول أخرى”.

    وأضاف: “سيكون الشراء في الصين باهظ التكلفة للغاية. وصلتم إلى اتفاق رائع، شبه مكتمل، وتراجعتم!”.

  • مبعوث ترامب للسلام يكرر نفيه: سيناء ليست جزءا من “صفقة القرن”

    كرر جيسون جرينبلات، مبعوث الرئيس الأمريكى للسلام فى الشرق الأوسط، نفيه للشائعات القائلة إن سيناء جزءا من الخطة الأمريكية للسلام فى الشرق الأوسط والتى يطلق عليها “صفقة القرن”.

    وقام جرينبلات بإعادة نشر تغريدته الأولى التى نفى فيها صحة ما يتردد بأن سيناء جزءا من خطتهم للسلام. وكتب على حسابه بموقع تويتر، اليوم الأربعاء: “من الغريب أننى لازلت اسمع تقارير عن هذا (فى إشارة إلى المزاعم الخاصة بسيناء) – تغريدتى الأصلية لاتزال باقية”.

  • الخزانة الأمريكية ترفض تسليم الكونجرس إقرارات ترامب الضريبية

    صرح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين أمس الإثنين بأن وزارة الخزانة الأمريكية لن تسلم الإقرارات الضريبية للرئيس دونالد ترامب إلى المشرعين الديمقراطيين.

    وقال الوزير الأمريكي في رسالة إلى الكونجرس: إن طلب إحدى لجان مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون الاطلاع على التصريحات الضريبية للرئيس الجمهوري “يفتقر إلى هدف مشروع” وبالتالي يطرح “مسائل دستورية خطيرة يمكن أن تكون لها عواقب على كل دافعي الضرائب”.

    ويبدو أنه من المؤكد أن يثير رفض منوشين تسليم الإقرارات اشتباكا قانونيا آخر بين الرئيس المحاصر والديمقراطيين في الكونجرس الذين يسيطرون على المجلس، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

    وبموجب قانون يمنح حق الوصول إلى الإقرارات الضريبية للرئيس، طلبت لجنة في الكونجرس الأمريكي الشهر الماضي من دائرة الإيرادات الداخلية الأمريكية الإقرارات الضريبية التي قدمها ترامب وثمانية من الكيانات التجارية التابعة له.

  • ترامب يوجه رسالة تهنئة للمسلمين

    وجه الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، رسالة تهنئة إلى المسلمين فى كل أنحاء العالم بمناسبة حلول شهر رمضان بحسب “روسيا اليوم”.

    وقال ترامب، فى نص الرسالة التى نشرها البيت الأبيض، اليوم الأحد، على موقعه الرسمى: “أوجه أحر تحياتى إلى جميع المسلمين الذين يحتفلون بشهر رمضان المبارك”.

    وأضاف ترامب: “يصادف شهر رمضان ذكرى نزول القرآن الكريم على محمد، وستقوم العائلات والمجتمعات المسلمة بعد رؤية الهلال بتكريم هذا الوحى من خلال بدء شهر التفكير النفسى والتجديد الروحى والصلاة”.

    وتابع الرئيس الأمريكي: “خلال رمضان، يصوم المسلمون من الفجر حتى غروب الشمس، يتلون آيات من القرآن ويقومون بأعمال خير وإحسان طوعية بحق الآخرين، إنهم ومن خلال فعل ذلك يطورون فهما جديدا لهدف جولتهم الروحية معمقين تقديرهم لرحمة الله”.

    وأردف ترامب بالقول: “طوال هذا الشهر، لدينا جميعا فرصة للتفكير فى النعم التى منحت لنا، وأن نعمل من أجل فيض أكبر من الود تجاه بعضنا البعض، والعمل من أجل مزيد من المودة مع بعضنا البعض. معا، بروح رمضان، يمكننا تحقيق مجتمع أكثر تناغما واحتراما”.

    وختم ترامب بالقول: “تشاركنى (السيدة الأولى) ميلانيا فى توجيه أطيب تمنياتنا للمسلمين فى الولايات المتحدة وكل أنحاء العالم بالاحتفال بشهر رمضان المبارك”.

  • ترامب عن حادث كاليفورنيا: القبض على المشتبه به وإنقاذ القانون عمل رائع

    حرص الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على توجيه الشكر لقوات الأمن بعد القبض على المشتبه به فى حادث الهجوم على المعبد اليهودى فى مدينة بواى بولاية كاليفورنيا، ما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة ثلاثة أشخاص بآخر أيام احتفالات عيد الفصح.

    وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، :”دعوات وصلوات لجمع المتضررين من حادث إطلاق النار على الكنيس فى بواى، بولاية كاليفورنيا، بارك الله  لكم جميعا.. القبض على المشتبه به وإنقاذ القانون عمل رائع .. شكرا لكم”.

    ترامبترامب

    من جانب آخر، كان قد أكد عمدة سان ديجو ستيف فوز، وفاة امرأة مسنه وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين فى حادث إطلاق النار على معبد يهودى فى مدينة بواى بولاية كاليفورنيا، والقبض على المشتبه به وهو رجل يبلغ من العمل 19 عاما.

  • ترامب يغرق العالم في الفوضى بالانسحاب من معاهدة تجارة الأسلحة

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة ستنسحب من معاهدة تجارة الأسلحة الدولية، واصفا إياها بأنها “مضللة للغاية” وتهدد الحريات الأمريكية.

    وقال ترامب خلال كلمة له بمؤتمر الرابطة الوطنية للبنادق (NRA) في مدينة إنديانابوليس الأمريكية، وفقا لوكالة “رويترز” إن الأمم المتحدة ستتلقى قريبا “إشعارا رسميا بأن أمريكا ترفض هذه المعاهدة”.

    وأضاف أنه سيوقع رسالة تطلب من الكونجرس وقف التصديق على المعاهدة، قائلا: ” سأوقع الآن، أمام الكثير من الشهود، رسالة تطلب من مجلس الشيوخ وقف عملية التصديق على المعاهدة، وإعادتها إلى المكتب البيضاوي للتخلص منها.

    وأقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 دولة بأغلبية ساحقة المعاهدة في أبريل 2013، ووقع الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما عليها، وتهدف إلى تنظيم تجارة الأسلحة التي تبلغ 70 مليار دولار وإبعادها عن أيدي منتهكي حقوق الإنسان.

    وتحظر الاتفاقية على الدول تصدير أسلحة تقليدية تنتهك حظر الأسلحة، أو الأسلحة التي يمكن استخدامها لارتكاب الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب أو إرهاب.

    وتنص الاتفاقية أيضا على ضرورة منع وصول الأسلحة التقليدية إلى السوق السوداء.. يذكر أن قيمة التجارة الدولية في الأسلحة التقليدية تبلغ ما يقرب من 70 مليار دولار.

  • ترامب: تحقيقات روسيا كانت محاولة انقلاب للإطاحة بإدارتى

    وصف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب تحقيق “الإف بى أى” فى حملته عام 2016 والتحقيقات المتعاقبة حول التدخل الروسى فى الانتخابات بمحاولة للإطاحة بإدارته.

    وفى أول مقابلة تلفزيوينة يجريها ترامب منذ نشر تقرير المحقق الخاص روبرت مولر، قال ترامب فى مقابلة مع شبكة فوكس نيوز إن هذا كان انقلابا، مضيفا إنها محاولة للإطاحة بحكومة الولايات المتحدة.

    وأصر ترامب على أن فريق المحقق الخاص روبرت مولر الذى حقق فى التدخل الروسى فى انتخابات 2016 قد أصبح متوحشا للعثور على شىء عن الإدارة، والذى لم يكن موجودا كما هو واضح.

    وقال ترامب مرارا غن تقرير مولر: لم يثبت أى تواطؤ مع الروس أو عرقلة للعدالة.

    ووصف ترامب التحقيق بأنه اضطهاد من قبل الديمقراطيين الغاضبين الذين يكرهون ترامب بشدة.

    وقال ترامب: “ليس لدينا علاقة مع الروس باستثناء أننا كنا أكثر صرامة مع روسيا مقارنة بأى إدارة أخرى فى 50 عاما”.

    وتابع ترامب قائلا إن أعضاء حملته عانوا بشدة نتيجة لتحقيق مولر، مضيفا: “أمضى المحققون العامين الآخرين يدمرون حياتهم”.

    ووصف ترامب تحقيق “الإف بى أى” فى سلوك حملته بأكبر فضيحة سياسية فى تاريخ أمريكا، وأنها أكبر من “ووترجيت” لأن فكرة أنه كان هناك انقلاب تعنى الكثير، مضيفا: “هذا لم يكن سرقة معلومات من مكتب فى شقق وترجيت، بل كانت محاولة انقلاب”.

  • ترامب يخطأ على تويتر: تفجيرات سريلانكا أسقطت 138 مليون قتيل

    وقع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى خطأ فادح أثناء تقديمه تعازيه لسريلانكا بعد سلسلة التفجيرات التى استهدفت كنائس وفنادق تزامنا مع احتفال المسيحيين بعيد القيامة، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى. فبدلا من أن يقول أن التفجيرات قتلت 138 شخصا، قال 138 مليون شخص، الأمر الذى أثار حالة سخرية واستنكار من جانب بعض متابعيه على
    تويتر.
    تغريدة ترامب
    تغريدة ترامب
    وقال ترامب فى تغريدة له على تويتر قبل قليل: “تعازينا القلبية من شعب الولايات المتحدة لشعب سريلانكا على الهجمات الإرهابية على الكنائس والفنادق التى قتلت على الأقل 138 مليون شخص (يقصد 138 شخص)، وأصابت 600 آخرين. ونحن على استعداد للمساعدة”.
     وتساءل أغلب أصحاب التعليقات على تغريدة ترامب “138 مليون؟”!!، فيما نشر آخرون صور ساخرة من الرقم الكبير للغاية الذى كتبه الرئيس.
  • بعد فضيحة الخرطوم.. ترامب يعاقب قطر ويرفض مقابلة تميم

    بعد اعتراض إمارة قطر على إدراج الولايات المتحدة الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، عاقب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تميم بن حمد، رافضا استقباله، بعد الصفعة التي تلقاها وزير خارجيته بالخرطوم.

    نقلت صحيفة “سبق “عن موقع “فورين كود” الأمريكي، أن ترامب رفض استقبال تميم في البيت الأبيض بسبب مواصلة الدوحة علاقاتها المشبوهة مع الجماعات الإرهابية ورفضها قرار تسمية الحرس الثوري كمنظمة إرهابية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن فضيحة طرد الوفد القطري من الخرطوم، جاءت بعد رفض قادة المجلس العسكري الانتقالي السوداني استقبال وزير خارجية الدوحة لتعديه على الأعراف الدبلوماسية، ومحاولته فرض رؤية بلاده على الخرطوم.

  • ترامب أمر بإرسال الآلاف من القوات الأمريكية الإضافية للحدود الجنوبية

    أمر الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بإرسال الآلاف من القوات الأمريكية الإضافية إلى الحدود الجنوبية الغربية خلال الشهرين المقبلين، ذلك وفقا لوثيقة صاغها مسئولون فى وزارة الدفاع الأسبوع الماضى وحصلت عليها مجلة نيوزويك.

    وأوضحت المجلة الأمريكية، بحسب موقعها الإلكترونى، الأربعاء، أن المسئولون فى الجيش الأمريكى الشمالى، الوحدة التى تشرف على مهمة أمن الحدود، أصدر أوامر النشر تحسبا لطلب جديد من وزارة الأمن الداخلى لمساعدة إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية فى المهمة الحدودية المشتركة.

    وأظهرت الوثيقة رغبة الرئيس ترامب المتزايدة نحو معالجة أزمة المهاجرين على الحدود الجنوبية سريعا، مع صياغة الأوامر بعد أيام من استقالة وزيرة الأمن الداخلى كيرستين نيلسن فى 7 أبريل.

    وبحسب أربعة مصادر بوزارة الدفاع الأمريكية تحدث لنيوزويك، فأن الوثيقة تظهر تجهيز قوات قوامها بين 9000 إلى 10 آلاف جندى آخرين لإرسالهم إلى الحدود الجنوبية الغربية خلال الأشهر القليلة المقبلة. ومع ذلك، رد البنتاجون على التسريبات الخاصة بالوثيقة بأنها مضللة.

  • ترامب: ندرس إرسال مهاجرين غير شرعيين إلى المدن الملاذ

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الجمعة، صحة المعلومات التى تحدثت عن أن البيت الأبيض بحث إرسال مهاجرين غير شرعيين قيد الاحتجاز إلى ما تسمى بـ “المدن الملاذ” والتى لا تتعاون مع سلطات الهجرة فى تعقب المقيمين بصورة غير شرعية فى البلاد.

    وقال ترامب ، فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر) نقلتها قناة (الحرة) الأمريكية ، “نظرا لحقيقة أن الديمقراطيين غير راغبين فى تغيير قوانين الهجرة الخطيرة للغاية، فنحن وكما ورد، ندرس بجدية وضع المهاجرين غير الشرعيين فى المدن الملاذ فقط”.

    وأضاف “يبدو أن اليسار الراديكالى لديه دائما سياسة حدود مفتوحة وأذرع مفتوحة ، لذا فإن الخطوة ستجعلهم سعداء جدا”.

    يذكر أن المدن الملاذ هى مدن ومناطق لا تعمل فيها السلطات مع هيئة الهجرة والجمارك للقبض على الذين يعيشون فى البلاد بصورة غير شرعية.

  • السيسى يستقبل “إيفانكا ترامب”.. وابنة الرئيس الأمريكي تشيد بجهود تمكين المرأة بمصر

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “إيفانكا ترامب”، مستشارة الرئيس الأمريكي، وذلك بمقر إقامته بواشنطن في “بلير هاوس”.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء تناول مناقشة قضايا تمكين المرأة، خاصةً في ضوء مبادرة البيت الأبيض تحت عنوان “المبادرة العالمية للتمكين الاقتصادي للمرأة”، والتي تهدف إلى قيام المجتمعات بدعم التمكين الاقتصادي للمرأة كمدخل لتحقيق السلام المجتمعي وتعزيز الرخاء الاقتصادي، وتتولى “إيفانكا” رئاسة مجموعة العمل المعنية بتنفيذ بنودها؛ حيث أكدت نجلة الرئيس الأمريكي حرصها على تعزيز التشاور والتنسيق مع مصر في هذا الخصوص، لا سيما في ظل الرئاسة المصرية الحالية للاتحاد الأفريقي، موضحةً اعتزامها القيام بزيارة مصر قريباً للترويج للمبادرة.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس رحب بتعاون مصر مع الجانب الأمريكي في هذا الإطار واستقبال “إيفانكا” بالقاهرة، وذلك في ظل الأولوية المتقدمة التي توليها الدولة المصرية لحماية وتعزيز حقوق المرأة، والتي تأتي كنتاج لإرادة سياسية حقيقية لتمكين المرأة في مختلف مناحي الحياة، مشدداً على أن مصر ستواصل جهودها فى العمل على تطوير ما تحقق من نجاحات فى مجال تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها فى الحياة العامة.

    وأضاف السفير بسام راضي أن “إيفانكا ترامب” أشادت بجهود الرئيس ومبادراته لترسيخ ثقافة المساواة والتمكين وعدم التمييز والدعم الكبير للمرأة والمنعكس فعلياً علي أرض الواقع في مصر، وكذا فِي أحاديث وخطابات الرئيس، معربةً عن دعمها لتلك الجهود، وتطلعها للعمل مع الحكومة المصرية لمساندة تلك المساعي.

  • بسام راضى: لقاء السيسى وترامب تناول قضايا المنطقة والأمن والإرهاب

    كشف السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، عن تفاصيل لقاء القمة الذى عقد بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الأمريكى، فى واشنطن اليوم الثلاثاء.

    وقال راضى، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتى” على قناة صدى البلد: “لقاء الرئيس ونظيره الأمريكى تناول المسائل المتعلقة بالعلاقات الثنائية، وقضايا المنطقة، والأمن والإرهاب”، مشيرا إلى أن ترامب قدم الشكر للرئيس السيسى على جهده فى نشر ثقافة حرية الأديان والتسامح، وبناء دور العبادة.

    وتابع راضى: “الرئيس الأمريكى أكد أن الثقافة ستنطلق من مصر إلى محيطها الإقليمى، ثم إلى العالم كله، كونها دولة مركزية، تؤثر بقوتها الناعمة فى الدول المحيطة”، مشيرا إلى أن العلاقات المصرية الأمريكية متشعبة.

    وحول ملف ليبيا قال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيسين تبادلا وجهات النظر بشأن ما يحدث فى ليبيا، لافتا إلى أن الرئيس السيسى أكد ثبات الموقف المصرى حول توحيد المؤسسات الليبية، والتحذير من انتشار الميليشيات المسلحة، التى تسفر دائما عن فوضى، فضلا عن أهمية تطبيق اتفاق الصخيرات.

    وأضاف راضى أن إشادة ترامب بجهود الرئيس السيسى تعكس الواقع لمصر، ونجاحها فى العديد من الملفات، من بينها مواجهة الإرهاب، وإقرار السلام، والإصلاح الاقتصادى.

    وحول ما يطلق عليه صفقة القرن، قال راضى: “هذا المصطلح تعبير دارج إعلاميا، ولا يوجد تفاصيل بشأنه إلى الآن، لكن تم التطرق إلى الحديث حول جهود مصر فى احتواء الوضع فى غزة، فضلا عن دورها فى إقرار المصالحة”، مشيرا إلى أن ترامب ثمن جهود مصر بشأن الأزمة الفلسطينية.

    وأوضح المتحدث باسم رئاسة أن مصر تعد شريكا أساسيا للولايات المتحدة، حيث وصل حجم التبادل التجارى بين البلدين إلى 8 مليارات دولار، بزادة قدرها 35%، مشيرا إلى أن الرئيسين بحثا تعزيز التعاون العسكرى أيضا.

    ولفت راضى إلى أنه من المقرر أن يجتمع السيسى، اليوم الثلاثاء، مع أعضاء الغرفة التجارية الأمريكية، ومجلس الأعمال المصرى الأمريكى.

  • صفحة المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية تنشر فيديو للقاء القمة بين ترامب والسيسي

    https://www.facebook.com/Egy.Pres.Spokesman/videos/1588639817946155/?__xts__%5B0%5D=68.ARDXs8GFYlRJ7VWIfpFDj8pBm6fYzadpE7r4TMVNHZdhDVtkMkHNzNQvAKcaZP_-L9fRC6m90Rt1Uc7uNytrzo_BlUtAo-0Ocbqs9iYCUEfZyVFCbD2wY6Vy8Vr0FI-iGbh6GZa_fwFsCAuovGG0EL–7b_r5pP83PBeduq9MswpF1e2A7K536CFoQTysxQJu2wlVuONZm1xbGWmrHVmoti9oEMMcKvTp8iu8MbB8kTgV0Lx6iLHcLAGrNDjpKI7ZUjT5zbHRpW7Mj_01WcA7PYp3HKeZTweV0TPoGl0JZUMXJhgymbd6K_tvne3mxo-ND0HgT_qq8vQlpNw42ksRPeA32Rugy3S&__tn__=-R

  • ترامب ينقل شكر أمريكا للسيسي على جهوده فى التسامح الدينى وحرية العبادة بمصر

    نقل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، للرئيس عبد الفتاح السيسى، شكر الولايات المتحدة وكافة مؤسساتها على جهوده فى مجال التسامح الدينى وحرية العبادة فى مصر.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • ترامب: زوجتى انبهرت عندما شاهدت الأهرامات إحدى عجائب الدنيا السبع

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن زوجته استمتعت أثناء زيارتها إلى مصر والذهاب إلى الأهرامات، وتابع: “لقد انبهرت للغاية بالأهرامات، إحدى عجائب الدنيا السبع”، لافتاً إلى أن زوجته التقطت العديد من الصور، وأكدت أنها عاشت لحظات رائعة.

    وأضاف “ترامب”، خلال القمة الثنائية التى عقدها مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالبيت الأبيض، أن الكثير من الناس حول العالم يتطلعون إلى زيارة الأهرامات كونها رائعة للغاية.

    ووجه ترامب، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسى، على زيارته للبيت الأبيض، مشيراً إلى أن هناك تطورا كبيرا بين واشنطن والقاهرة فى ملف مكافحة الإرهاب، مؤكدا أن العلاقات الثنائية بين البلدين فى أفضل حالة.

     

  • الرئيس السيسي يصل إلى البيت الأبيض لعقد قمة ثنائية مع دونالد ترامب

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى البيت الأبيض لعقد قمة ثنائية بعد قليل مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، داخل البيت الأبيض.

    وكان الرئيس الأمريكى فى انتظار الرئيس عبد الفتاح السيسى، وحرص على أخذ صور تذكارية معه حيث تواجدت وسائل الإعلام بكثافة لتغطية القمة.

    وتنقل القناة الأولى المصرية بث مباشر للمباحثات التى ستتناولها القمة بين الزعيمين من البيت الأبيض.

     

  • كبير مستشارى ترامب للسيسي: مصر مركز ثقل لمنطقة الشرق الأوسط

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى “جاريد كوشنر”، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، وذلك بمقر إقامته بواشنطن في “بلير هاوس”.
    وقال  السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء تناول التباحث حول تطورات القضية الفلسطينية وعملية السلام بمنطقة الشرق الأوسط؛ حيث أكد  “كوشنر” الأهمية البالغة التي توليها بلاده للتشاور مع مصر في هذا الإطار، باعتبارها مركز ثقل لمنطقة الشرق الأوسط، ولما لديها من خبرات طويلة ومتراكمة في التعامل مع كافة الأطراف المعنية في هذا الخصوص.
    من جانبه؛ أكد الرئيس أن مصر ستظل داعمة لأي جهد مخلص يضمن التوصل لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية استناداً إلى قرارات ومرجعيات الشرعية الدولية وحل الدولتين وما تضمنته المبادرة العربية، على نحو يحفظ الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، الأمر الذي من شأنه صياغة واقع جديد بمنطقة الشرق الأوسط يحقق تطلعات شعوبها في الاستقرار والبناء والتنمية والتعايش في أمن وسلام.
     وشدد الرئيس  في ذات السياق على ضرورة تفاعل المجتمع الدولي لإنهاء المعاناة الإنسانية في سائر أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصةً قطاع غزة، وموضحاً  الجهود المصرية المركزة مؤخراً لاحتواء الأوضاع في غزة وتخفيف المعاناة عن سكان القطاع، فضلاً عن الجهود الرامية لتحقيق المصالحة الوطنية.
  • 6 لقاءات جمعت السيسي وترامب لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

    يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث تأتي الزيارة في إطار سلسلة اللقاءات التي تجمعه مع نظيره الأمريكي لتعزيز علاقات الشراكة التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، بما يحقق المصالح الإستراتيجية للدولتين والشعبين، فضلًا عن مواصلة المشاورات الثنائية حول القضايا الإقليمية وتطوراتها.

    ومن المقرر أن تبحث القمة المرتقبة واللقاء السادس بين الرئيس السيسي والرئيس ترامب في البيت الأبيض غدا الثلاثاء، عددا من الملفات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية في كافة المجالات بما يساهم في ترسيخ التعاون المشترك بين البلدين.

    ويبحث السيسي مع ترامب آخر المستجدات على صعيد الأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة، وخاصة القضية الفلسطينية والأوضاع في كل من سوريا وليبيا واليمن وجهود مصر في تحقيق الاستقرار والأمن ومكافحة الإرهاب والتطرف ودفع جهود التوصل لحلول سياسية للأزمات التي تموج بها المنطقة واستعراض ما حققته مصر من نجاحات في مكافحة الإرهاب خلال الفترة الماضية.

    القمم واللقاءات التي جمعت السيسي وترامب:

    في سبتمبر 2016 كان اللقاء الأول الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث التقى السيسي ترامب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ71 وكان ترامب وقتها مرشحا عن الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية واستقبل الرئيس السيسي في مقر إقامته ترامب قبل الانتخابات الأمريكية الأخيرة، وقال ترامب عن اللقاء: “لقد كان اجتماعا عظيما وأمضينا وقتا طويلا وكانت هناك كيمياء جيدة بيننا”.

    في أبريل 2017 كان اللقاء الثاني والقمة الأولى بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض بعد توليه منصبه بأشهر قليلة.

    وخلال اللقاء قال ترامب: “أريد فقط أن أقول سيدى الرئيس إن لديك صديقا وحليفا عظيما في الولايات المتحدة، وأريد أن أُعلم الجميع في حال كان هناك أي شك فإننا خلف الرئيس السيسي”.

    وكان اللقاء الثالث الذي جمع بين السيسي وترامب في مايو 2017، وكان بالرياض، وذلك على هامش القمة الإسلامية التي استضافتها السعودية.

    وحرص الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب على عقد قمة مصغرة على هامش مشاركتهما في القمة الإسلامية الأمريكية في العاصمة السعودية الرياض في مركز الملك عبد العزيز.

    وفي سبتمبر 2017 كان اللقاء الرابع، حيث التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي نظيره ترامب للمرة الرابعة في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ72.

    أما في سبتمبر 2018 كان اللقاء الخامس الذي جمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الرئيس الأمريكي على هامش أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث وصف الرئيس الأمريكي اجتماعه بالرئيس السيسي بـ”الشرف العظيم”.

  • ماذا يريد السيسي من ترامب في لقائهما السادس؟

    قمة سادسة يشهدها البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، بناء على دعوة الأخير له، ضمن الحوار الاستراتيجي بين البلدين، ومناقشة القضايا الإقليمية المشتركة، وتعزيز أوضاع المنطقة.

    تحسنت العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية كثيراً عن ما كانت عليه قبل سنوات، ومنذ وصول ترامب للسلطة وتطور مسار العلاقات على المستوى السياسي والاقتصادي والعسكري أيضاً، مما وصلت اللقاءات الثنائية إلى 5 اجتماعات رسمية في مناسبات عدة، ولكن هذه المرة ماذا تريد مصر من أمريكا، وماذا تعول واشنطن على مصر؟.

    محاربة الإرهاب والاستثمارات

    وقال مدير المركز المصري للشؤون الخارجية السفير أمين شلبي إن مصر تتوقع من الإدارة الأمريكية زيادة دعمها في الحرب ضد الإرهاب، وأن يكون النظر بشكل شامل للمنظمات الإرهابية، وليس باعتباره منظمة أو اثنين، ولكن يضم كل التنظيمات ذات الأيدولوجية الفكرية، ومنها تنظيم الإخوان.

    وأوضح شلبي أن مصر تتوقع أيضاً أن يكون هناك دعم أمريكي أكثر في جهود التنمية المصرية من خلال ضخ المزيد من الاستثمارات وزيادة حجم المساعدات الاقتصادية المقدمة لها، بما يعود بالاستقرار على البلاد خلال الفترة المقبلة.

    وعلى المستوى الإقليمي أكد السفير أمين شلبي أن مصر تتوقع من الولايات المتحدة وخاصة من إدارة ترامب أن تسلك موقفاً نزيها ومتوازنا بين أطراف الصراع العربي الإسرائيلي، وأن مصر سوف تعيد التعبير تجاه قرارات ترامب فيما يتعلق بالقدس والسيادة على الجولان بأنها لا تصب في هذا الاتجاه ولا تساعد على جهود البحث عن حلول جديدة تساهم في تعزيز الاستقرار في البلاد.

    وأشار مدير المجلس المصري للشؤون الخارجية إلى أنه في المقابل ستعول الولايات المتحدة على الاستفادة من علاقتها القوية بمصر، وأن تكون لها دور رئيسي في التصدي لممارسات إيران في المنطقة، وأن تتحمل مصر تسوية الأزمات الإقليمية، حيث لا تريد واشنطن توريط قواتها العسكرية في هذه النزاعات مجدداً بعد فترة ما يعرف بـ”الربيع العربي”.

    وزار وزير الخارجية المصري سامح شكري واشنطن الأسبوع الماضي، حيث التقى نظيره الأمريكي مايك بومبيو وعدد من أعضاء الكونغرس تمهيداً لزيارة الرئيس السيسي للبيت الأبيض منتصف الأسبوع المقبل.

    تغيرات في الموقع

    وتوقعت مساعد وزير الخارجية المصري للشؤون الأمريكية السابقة السفيرة هاجر الإسلامبولي أن يطالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الأمريكي ترامب بإعادة النظر في الموقف الأمريكية تجاه قرار الاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السوري، وأن يكون هناك تغير في الموقف من أجل تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، وعدم الدخول في صراعات جديدة.

    وأوضحت السفير الإسلامبولي أن القضايا الإقليمية ومحاربة الإرهاب ستكون على رأس أولويات المباحثات بين الجانبين، حيث إن الموقف مع إيران سيشغل حيزاً كبيراً في المشاورات، وإن مصر وأمريكا تتفقان على ضرورة التصدي لممارسات إيران وتدخلاتها في المنطقة.

    وأشارت السفيرة هاجر الإسلامبولي إلى أن الرئيس الأمريكي ترامب يريد تقييم الموقف في المنطقة من وجهة النظر المصرية والتي يهتم بها كثيراً باعتبارها أكبر دول المنطقة ولها دور ريادي ورئيسي في التصدي لأزمات المنطقة وخاصة في ليبيا واليمن وسوريا أيضا.

    واجتمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع نظيره الأمريكي في آخر قمة بينهما على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر الماضي، وأشاد الرئيس الأمريكي وقتها بالجهود المصرية الناجحة في التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب.

  • البيت الأبيض: ترامب سيناقش مع السيسى الشراكة الاستراتيجية ومكافحة الإرهاب

    قال البيت الأبيض اليوم الجمعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستضيف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في التاسع من أبريل لبحث تعزيز الشراكة الاستراتيجية والأولويات المشتركة في منطقة الشرق الأوسط.

    وذكر البيت الأبيض في بيان أن الزعيمين سيبحثان “البناء على تعاوننا القوي في المجالات العسكرية والاقتصادية ومكافحة الإرهاب” بالإضافة إلى التكامل الاقتصادي الإقليمي و “الدور طويل الأمد الذي تضطلع به مصر كدعامة أساسية للاستقرار الإقليمي”.

  • متحدث البرلمان : الجولان سورية 100 %.. وإعلان ترامب لن يغير الواقع

    أكد الدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب ووكيل لجنة القيم بالبرلمان ان أرض الجولان سورية بنسبة 100% طبقا لقرارات الشرعية الدولية معلنا رفضه وبشكل قاطع إعلان الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاعتراف بسيادة اسرائيل على الجولان، مؤكدا ان ذلك الأمر لن يغير من الواقع والتاريخ لارض الجولان السورية العربية، مشيرا الى ان اعلان الرئيس الامريكى دونالد ترامب باعتبار الجولان اسرائيلية هو امر مستفز ومرفوض من العالم كله الذى يعى جيدا ان الجولان ارض سورية احتلتها سلطات الكيان الاسرائيلي.

    وأشاد “حسب الله ” فى بيان له اصدره منذ قليل بموقف مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى وبجميع مؤسساتها الواضح والقوى والثابت باعتبار الجولان السورية أرضا عربية محتلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار مجلس الأمن الدولي رقم ٤٩٧ لعام ١٩٨١ بشأن بطلان القرار الذي اتخذته إسرائيل بفرض قوانينها وولايتها القضائية وإدارتها على الجولان السوري المحتل واعتباره لاغيا وليست له أية شرعية دولية.

    وقال الدكتور صلاح حسب الله ان هناك رفضا دوليا واسع النطاق وبشكل قاطع وحاسم لأي قرارات أو تصريحات تتنافى مع القرارات الدولية الأممية مطالبا المجتمع الدولي بالتعاون البناء من أجل احترام قرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة الذى يؤكد عدم جواز الاستيلاء علي الأرض بالقوة وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على إحلال الأمن والسلم والتعايش الآمن في منطقة الشرق الأوسط والعالم بصفة عامة وطالب المجتمع الدولى بأسره وبجميع منظماته خاصة منظمة الأمم المتحدة سرعة التحرك للأخذ برؤية مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى التى يطرحها سنويا فى خطاباته الواضحة والحاسمة امام منظمة الأمم المتحدة بشأن مسيرة السلام فى منطقة الشرق الأوسط لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي لكامل الاراضى العربية المحتلة بما فيها الجولان السورية.

    وطالب حسب الله المجتمع الدولى بأسره وجميع منظماته خاصة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بالوقوف بكل قوة وراء الحقوق السورية الثابتة والمؤيدة بقرارات الشرعية الدولية فى ارضها المحتلة.

  • أبو الغيط: إعلان ترامب حول الجولان باطل ولا يغير من الوضعية القانونية

    استنكر أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات الإعلان الذى صدر اليوم عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان، مؤكداً أنه إعلان باطلٌ شكلاً وموضوعاً، ويعكس حالة من الخروج على القانون الدولي روحاً ونصاً تخصم من مكانة الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، بل وفي العالم.


    وقال أبو الغيط: ” إن هذا الإعلان الأمريكي لا يغير من وضعية الجولان القانونية شيئاً. الجولان أرضٌ سورية محتلة، ولا تعترف بسيادة إسرائيل عليها أية دولة، وهناك قرارات من مجلس الأمن صدرت بالإجماع لتأكيد هذا المعنى، أهمها القرار 497 لعام 1981 الذي أشار بصورة لا لبس فيها إلى عدم الاعتراف بضم إسرائيل للجولان السوري، ودعا إسرائيل إلى إلغاء قرار ضم الجولان”

    وأضاف أبو الغيط أن شرعنة الاحتلال هو منحى جديد في السياسة الأمريكية، ويُمثل ردة كبيرة في الموقف الأمريكي الذي صار يتماهى بصورة كاملة مع المواقف والرغبات الإسرائيلية، مُشدداً على أن العرب يرفضون هذا النهج، وإذا كان الاحتلال جريمة كبرى، فإن شرعنته وتقنيه خطيئة لا تقل خطورة، فالقوة لا تنشئ حقوقاً ولا ترتب مزايا، والقانون الدولي لا تصنعه دولة واحدة مهما كانت مكانتها، وديمومة الاحتلال لفترة زمنية -طالت أم قصرت- لا تُسبغ عليه شرعية.

    وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن الجامعة تقف بقوة وراء الحق السوري في أرضه المحتلة، وهو موقفٌ يحظى باجماع عربي واضح وكامل، وستعكسه القرارات الصادرة عن القمة المُرتقبة في تونس مطلع الأسبوع القادم.

  • ترامب يوقع مرسوما رئاسيا للاعتراف بضم الجولان لسيادة إسرائيل

    وقع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفى منذ قليل، مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، مرسوما رئاسيا، يعترف بضم الجولان لسيطرة دولة الاحتلال الإسرائيلية.

    من جانبه، وصف رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، قرار الرئيس الأمريكى بـ”التاريخى”.

     

  • ملخص تقرير مولر: لم نجد دليلا على تآمر حملة ترامب مع روسيا

    خلص تقرير المحقق الخاص روبرت مولر، عن التدخل الروسى فى انتخابات عام 2016 إلى عدم وجود دليل يثبت أن أى مسئول فى حملة الرئيس دونالد ترامب قد تآمر عن علم مع روسيا.

    وأرسل وزير العدل الأمريكى وليام بار ملخصا يتضمن نتائج من التقرير إلى قيادات الكونجرس ووسائل الإعلام بعد ظهر اليوم الأحد. كان مولر قد انتهى من تحقيقه يوم الجمعة بعد نحو عامين وسلم التقرير إلى وزير العدل.

  • وزير خارجية أمريكا يواصل التحدى: ما قاله ترامب بشأن الجولان اعتراف بالواقع

    قال وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة ستلاحق أنشطة إيران الخبيثة فى كل مكان سواء فى أمريكا اللاتينية أو الشرق الأوسط أو حيثما كانت، مضيفا أن لبنان مهدد لأن خامنئى وسليمانى وإيران يريدون الاستيلاء والسيطرة عليه والوصول إلى البحر المتوسط.

    وأضاف بومبيو، خلال تصريحات لقناة سكاى نيوز، أنه سيستخدم كل الأدوات التى بحوزتنا لتحقيق النتيجة التى يريدها الشعب اليمنى، ويعتبر أن إيران هى من تطلق الصواريخ على السعودية من اليمن، مضيفا أن إيران تطلق الصواريخ وتستخدم الحوثيين بالوكالة ولكن إيران هى التى تطلق الصواريخ على السعودية.

    وواصل وزير الخارجية الأمريكى حديثه: “جهودنا ستكون حثيثة ومكثفة لمساعدة الشعب الإيرانى على استعادة قيادة دولتهم وحكومتها بشكل ناجح وبالطريقة التى أعرف أنهم يستحقونها”، مضيفا أن إيران تنشر الخراب فى الشرق الأوسط، مؤكدا أن القيادة الإيرانية خانت شعبها ودمرت الدولة وحطمت اقتصادها.

    وأوضح بومبيو، أنه يريد للشعب الإيرانى أن يحظى بالديمقراطية والحرية وحماية حقوق الإنسان التى نريدها لجميع الشعوب من حول العالم، وسنجبر إيران على التراجع، مضيفا أن النشاطات الخبيثة لإيران موجودة فى كل مكان، ومهمة أمريكا ثابتة وهى المحافظة على سلامة أمريكا من خطر التطرف الإرهابي.

    وأكد وزير خارجية أمريكا، على أن تهديد داعش لم ينته ويجب الاستمرار بالعمل ضدهم، مواصلا تحدى الإرادة العربية زاعما: “وقرار الرئيس ترامب بشأن الجولان سيزيد فرص الاستقرار فى المنطقة، وما قاله الرئيس ترامب بشأن الجولان هو الاعتراف بالواقع على الأرض، ويجب أن يعرف الجميع فى لبنان أنهم غير مجبرين على الخضوع لحزب الله وإيران وحسن نصرالله”، مؤكدا أن أمريكا مستعدة لتقديم المساعدة للبنان وأعتقد أن العالم أيضا مستعد لفعل ذلك، ولبنان مهدد لأن الخمينى وسليمانى وإيران يريدون الاستيلاء والسيطرة عليه والوصول إلى البحر المتوسط.

  • سوريا ترد على تصريحات ترامب حول الجولان المحتل

    أدانت سوريا تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي قال فيها إن الجولان السوري المحتل جزء من إسرائيل.

    ونقلت “سانا” عن مصدر رسمي في الخارجية السورية قوله: “تدين الجمهورية العربية السورية بأشد العبارات التصريحات اللامسؤولة للرئيس الأمريكي حول الجولان السوري المحتل التي تؤكد مجددا انحياز الولايات المتحدة الأعمى لكيان الاحتلال الصهيوني ودعمها اللامحدود لسلوكه العدواني”.

    وأضاف المصدر أن “الموقف الأمريكي تجاه الجولان السوري المحتل يعبر وبكل وضوح عن ازدراء الولايات المتحدة للشرعية الدولية وانتهاكها السافر لقراراتها وخاصة قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي صوت عليه أعضاء المجلس بالإجماع بمن فيهم الولايات المتحدة والذي يرفض بشكل مطلق قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التعسفية بخصوص الجولان ويعتبره باطلا وملغى ولا أثر قانوني له”.

    وقال المصدر: “لقد أصبح جليا للمجتمع الدولي أن الولايات المتحدة بسياساتها الرعناء التي تحكمها عقلية الهيمنة والغطرسة باتت تمثل العامل الأساس في تويتر الأوضاع على الساحة الدولية وتهديد السلم والاستقرار الدوليين.. الأمر الذي يستوجب وقفة جادة من دول العالم لوضع حد للصلف الأمريكي وإعادة الاعتبار للشرعية الدولية والحفاظ على السلم والأمن والاستقرار في العالم”.

  • صمت سوري تجاه إعلان ترامب سيادة إسرائيل على الجولان

    التزم الجانب السوري الصمت، حتى اللحظة الراهنة، تجاه الخطوة الأمريكية الجديدة، والمتمثلة في إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه حان الوقت للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة.

    ولم تصدر وزارة الخارجية السورية أي بيان يتطرق للموقف الأمريكي، كما أن وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” لم تتطرق إلى القضية إلا من خلال نشر بيان صادر عن الأمم المتحدة تحت عنوان :”الأمم المتحدة: الاحتلال الإسرائيلي للجولان السوري غير مشروع”.

    وجاء في البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السورية الرسمية: “أكدت الأمم المتحدة أن الاحتلال الإسرائيلي للجولان السوري عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي مشددة على التزامها بكل القرارات الدولية حول الجولان السوري المحتل.

    وقال نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق في تصريح له اليوم نقلته وسائل الاعلام: إن الأمم المتحدة ملتزمة بجميع قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة التي تنص على أن احتلال الجولان السوري من قبل إسرائيل هو عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي”.

    وبمتابعة الحسابات الرسمية للرئاسة السورية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر تبين أن آخر ما نشره الحساب هو تغريدة حول عيد الأم جاء فيها: ” بهالعيد ما رح قلكن كل سنة وأنتو سالمين.. بهالعيد رح قلكن: أولادكن أولادنا.. ألمكن ألمنا.. وما رح نوقف حتى نسكر هاد الجرح إما بالعودة أو بالفخر ..” السيدة أسماء #الأسد لأمهات #مخطوفين لم يعد أبناؤهم من الخطف بعد. ولم يختلف الأمر بالنسبة للصفحة الرسمية للرئاسة السورية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

    وبالبحث عن أي رد على الحسابات الخاصة بالخارجية السورية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك” لم يتم العثور على أي تعليق سوري على الموقف الأمريكي، كما يبين الفحص للموقع الرسمي لوزارة الخارجية السورية أيضا عدم وجود أي رد فعل تجاه الموقف الأمريكي الجديد.

زر الذهاب إلى الأعلى