ترامب

  • ترامب: قد نرسل 15 ألف جندي لحدودنا الجنوبية

    كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه قد يرسل 15 ألف جندي إلى الحدود الأمريكية الجنوبية لمواجهة قافلة مهاجرين من دول أمريكا الوسطى.

    ذكرت ذلك قناة “الحرة ” الفضائية مساء أمس، الأربعاء.

    ويأتي تصعيد موقف البيت الأبيض من القافلة في الوقت الذي أعلنت وزارة الدفاع أنها حددت سبعة آلاف جندي بينهم ألفان بوضعية الاستعداد، يمكن أن يتم نشرهم على الحدود الجنوبية.

  • وثائق: عمليات تجسس واسعة من الجيش الأمريكي لمنع تمرد جماعي ضد ترامب

    كشف تقرير أمريكي، عن أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعمل على فرض رقابة مشددة على مواقع التواصل الاجتماعي؛ من أجل رصد أي تظاهرات متوقعة ضد إدارته، وبالتالي العمل على إفشالها مبكرا.

    وبحسب وثائق نشرها موقع “فايس نيوز” الأمريكي كشفت أن “البنتاجون” تريد استغلال الرقابة على مواقع التواصل الاجتماعي للتصدي لأي تمرد أو انتفاضة داخلية ضد ترامب.

    وتابع التقرير المطول الذي نشره الموقع بالقول أن الحكومة تسرع من جهود رقابة مواقع التواصل للرصد المبكر لأي احتجاجات كبرى مناهضة للحكومة في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن منشورات المواطنين الأمريكيين الذين لا يحبون الرئيس الحالي باتت قيد المراقبة ضمن مشروع بحثي تابع للجيش الأمريكي.

    وأشار الموقع إلى أن هذا البحث الذي يجريه الجيش الأمريكي، هو جزء من جهود واسعة للإدارة الأمريكية تعاظم من دور الجيش في الداخل الأمريكي.

    وتابع التقرير بالقول إن الجيش والحكومة الأمريكية اشتروا الكثير من برامج التجسس الخبيثة من شركة خاصة خلال العام الماضي.

    وأفصح التقرير عن أن البنتاجون يمول بحث معلوماتي ضخم عن رقابة مواقع التواصل في الولايات المتحدة من اجل التوقع لأي تصرف عام من الشعب قد يقود إلى اضطراب داخلي أو يتسبب في إرهاب أو صراعات على الأراضي الأمريكية.

    كما بين أن الأبحاث التي كان يجريها الجيش الأمريكي في الماضي كانت ترتكز على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تلك المناطق التي شهدت ثورات خلال عام 2011 إضافة إلى العديد من التقلبات السياسية، لكن هذا العام ينفق البنتاجون ملايين الدولارات من أجل البحث عن منشورات في منصات اجتماعية مثل فيسبوك وتويتر وتامبلر وانسجرام وغيرها من أجل التوقع لأي تمردات على الأراضي الأمريكية، بحسب الوثائق.

  • انقلاب داخلي.. خطة الحزب الديمقراطي لصفع ترامب بعد الانتخابات

    يخطط الحزب الديمقراطي لتغيير سياسات الولايات المتحدة الخارجية نحو دول الخليج وروسيا وكوريا الشمالية، حال فوزه بالاغلبية في الكونجرس خلال الانتخابات النصفية المقبلة.

    ووفق مصادر بالكونجرس فإن الديمقراطيين سيحاولون تشديد السياسة الأمريكية تجاه دول خليجية وروسيا وكوريا الشمالية إذا فازوا بأغلبية في مجلس النواب مع الحفاظ على الوضع الراهن في المناطق الساخنة مثل الصين وإيران.

    وأوضحت صحيفة ديلي اكسبرس البريطانية أنه في حالة فوز الديمقراطيون بـ23 مقعدًا إضافيًا على الأقل في السادس من نوفمبر، فسوف يستعيدون السيطرة على مجلس النواب المكون من 435 عضوًا من الجمهوريين للمرة الأولى منذ عام 2011.

    وأشارت إلى أن هذه النتيجة ستعني منحهم الحق في تحديد التشريعات التي يمكن النظر فيها وتولي دور أكبر في وضع سياسة الإنفاق وكتابة التشريعات، وتحدِي أجندة السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وعلى الرغم من ذلك فترجيحات فوز الجمهوريين بأغلبية مجلس الشيوخ يعني أن أكبر تأثير للأغلبية الديمقراطية سيكون الإشراف، والقدرة على استدعاء جلسات الاستماع، وإذا لزم الأمر، استدعاء الشهود، حيث يرأسون لجان مثل الشئون الخارجية، والخدمات المسلحة.

  • رئيس مجلس النواب الأمريكي يصدم ترامب بخصوص حجب الجنسية عن المواليد الأجانب

    نفى رئيس مجلس النواب الأمريكي بول ريان، اليوم ادعاءات الرئيس دونالد ترامب بأنه يستطيع التحايل على ضمان دستوري للمواطنة للمواليد داخل الولايات المتحدة، من خلال إصدار أمر تنفيذي لإنكار حق الأطفال المولودين في الولايات المتحدة لأبوين غير مواطنين في الحصول على الجنسية.

    وقال ريان وفق ما نقلته مجلة “بوليتيكو” الأمريكية: “جيد، الرئيس لا يستطيع فعل ذلك، لأنه لا يمكن منع منح الجنسية إلى المواليد بأمر تنفيذي”.

    وأضاف: “أنت تعرف، أنني مؤمن باتباع النص الأساسي للدستور، وأعتقد أن التعديل الرابع عشر واضح في هذه الحالة، وسيتضمن ذلك عملية دستورية طويلة جدًا”.

    كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن، اليوم، اعتزامه توقيع مرسوم تنفيذي لإلغاء حق حصول المواليد لآباء غير أمريكيين أو لمهاجرين غير شرعيين داخل الولايات المتحدة على الجنسية الأمريكية.

    وقال ترامب، في تصريح صحفي: “قيل لي ستكون هناك حاجة لتعديل الدستور من أجل إنهاء حصول من يولدون في الولايات المتحدة على الجنسية الأمريكية بشكل تلقائي، لكن هذا الأمر غير صحيح، وأنا أستطيع استخدام سلطتي الرئاسية وإصدار مرسوم تنفيذي في هذا الإطار”.

    وأضاف الرئيس الأمريكي أن “الولايات المتحدة هي البلد الوحيد الذي يأتي إليه شخص ويلد مولودا يصبح مواطنا أمريكيا ويتمتع بكل المزايا”، واصفا الوضع بأنه “سخيف وينبغي إنهاؤه”، متابعا أن “العملية جارية لإنهاء ذلك، وستتم بأمر تنفيذي”.

  • مقال للكاتب عماد الدين حسين بعنوان (ماذا يريد «التاجر أردوغان» من ترامب وبن سلمان؟)

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب الصحفي ” عماد الدين حسين ” بعنوان (ماذا يريد «التاجر أردوغان» من ترامب وبن سلمان؟) جاء على النحو الآتي :-

    كثير من الذين استمعوا إلى خطاب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى برلمان بلاده ظهر أمس الأول الثلاثاء، اقتنعوا بأنه كان خطابا باهتا، ولم يتضمن جديدا مما هدد أن يكشفه قبل أيام، بشأن مقتل الكاتب جمال خاشقجى داخل قنصلية بلاده فى إسطنبول فى ٢ أكتوبر الماضى.

    لكن ما لفت نظرى كثيرا هو الرؤية الروسية غير الرسمية للخطاب، وهى التى وردت فى مقال مهم للمحلل السياسى ألكسندر نازاروف فى «روسيا اليوم» بعنوان «ما ثمن ورقة خاشقجى؟».

    فى التقدير الروسى فإن خطاب أردوغان كان شديد الدهاء، وهو موجه أساسا لخصمين كبيرين هما الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وولى العهد السعودى محمد بن سلمان.

    هو وضع على الطاولة أن الجريمة كانت مدبرة وليست ناتجة عن شجار طارئ، كما تقول الرواية السعودية، وهو يريد من الرياض أن تسلمه المتهمين للتحقيق معهم، كما أنه لوح بتحقيق دولى
    .
    القراءة الروسية تقول إن أردوغان يدرك أن ترامب يحاول لملمة القضية، وبالتالى فهو يترك الباب مفتوحا لصفقة كبرى مع أمريكا وأوروبا والسعودية.

    فى تقدير نازاروف فإن ما فعله أردوغان منذ تفجر القضية، أنه سمح بالتسريبات المدروسة، واستخدامها بمهارة لإبقاء القضية مفتوحة وساخنة. هو يدرك أن ترامب لو صمت، فقد يخسر هو وحزبه فى انتخابات التجديد النصفى للكونجرس. ولو عاقب السعودية فعلا، فقد يخسر أكثر، خصوصا أنه يباهى مواطنيه بأنه حقق لهم طفرات اقتصادية، علما بأن الاستثمارات السعودية أحد أسباب ذلك، وبالتالى فإن البقاء السياسى لترامب يعتمد على قدرته على الخروج من أزمة خاشقجى من دون أضرار حتى يحافظ على تدفق الاستثمارات من المملكة ومبيعات الأسلحة لها.

    حسب تعبير نازاروف فإن أردوغان لم يضغط على الزناد المصوب بعناية إلى ترامب وبن سلمان، لكنه يريد منهما أن يرتديا حزاما ناسفا ويضعا زر التفجير تحت يده مباشرة، حتى تكون كل أوراق اللعب فى يده!.

    هو يدرك كتاجر محنك ــ كما يقول المحلل الروسى ــ أن ذلك لن يحدث؛ ولذلك يريد أن يرفع سعر البضاعة قدر المستطاع، بعد أن عرضها على الزبائن بكل إمكانياتها، ومن كل زواياها!!.

    والسؤال الذى يطرحه نازاروف هو: ما هى الصفقة التى يريدها أردوغان وكم يبلغ ثمنها؟

    الرئيس التركى لديه يقين بأن أوروبا حرمت بلاده من عضوية الاتحاد الأوروبى، وأنها تآمرت فى محاولة الانقلاب ضده فى منتصف يوليو ٢٠١٥، وأن ترامب تعمد إهانته، وحاول ضرب اقتصاد بلاده قبل أسابيع، على خلفية اعتقال القس أندرو برانسون، فى حين أن محمد بن سلمان يتزعم عملية عزل قطر ومواجهة جماعة الإخوان، وهما الجناحان الرئيسيان فى محاولات التمدد التركى بالمنطقة.

    انتهى هنا كلام نازاروف، وبالتالى وخلافا لكل التوقعات فإن أكثر شخص استفاد من عملية مقتل خاشقجى هو الرئيس التركى ولا أحد غيره. الرجل وجد هدية من السماء تهبط عليه فى وقت صعب جدا. هو يعلم كما يقول نازاروف أنه إذا كان الغرب قد حاصر روسيا على خلفية مزاعمه بأنها حاولت تسميم الجاسوس السابق سكريبال فى بريطانيا، وأنه إذا كان مقتل صحفى يحصل على ٩ من عشر درجات، بالمقاييس الغربية، فإن مقتل صحفى على يد دبلوماسيين وبالطريقة البشعة التى تمت بها يحصل على ١٥ من عشر درجات بسبب أهمية الصحافة وحرية الرأى للغرب!!.

    من أجل كل ذلك وكما يقول نازاروف فى مقال آخر بعنوان «أردوغان ولذة الانتقام» نشره مساء يوم ٢٢ أكتوبر الحالى فى نفس المكان، فإن أردوغان لا يريد كما يعتقد الكثيرون المطالبة بنقود ودولارات سعودية فقط، للتغلب على أزمته الاقتصادية الطاحنة، هو يريد أكثر من ذلك بكثير.

    أولا يريد أن يستمتع بلذة الانتقام من كل من ترامب ومحمد بن سلمان، بينما يبدو أمام العالم فى دور الضحية. ثانيا يريد من أمريكا أن توقف دعم أكراد سوريا، وأن تتوقف عن محاولات التخلص منه، وألا تحاول مجددا الإضرار بالاقتصاد التركى.
    أما ما يريده من السعودية فهو فى المقام الأول مليارات الدولارات.

    يعتقد المحلل الروسى أن قضية خاشقجى تشير إلى بداية انهيار النظام العالمى بصورته الأمريكية، وأننا سنشهد أحداثا جساما مدهشة، والمواقف الدولية ستتغير حتى سيصعب علينا تماما أن نتعرف على هذا العالم خلال عشر سنوات من الآن!!.
    السؤال: هل هذه الرؤية الروسية متشائمة أم واقعية أم تخضع للتمنيات، أم ماذا؟

    الإجابة الوحيدة أننا صرنا نعيش فى عالم مجنون، وللأسف فإن من سيدفع ثمن هذا الجنون هو نحن العرب.

  • ترامب: نخطط لإقامة مخيمات لإيواء آلاف المهاجرين من طالبي اللجوء

    أ ش أ
    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: إن “الإدارة الأمريكية تخطط لبناء مخيمات لإيواء آلاف المهاجرين من طالبى اللجوء الذين يتجهون صوب الحدود الجنوبية للبلاد”.
    وأضاف ترامب، حسبما ذكرت صحيفة “ذا هيل” الأمريكية عبر موقعها الإلكترونى اليوم الثلاثاء، أن “الإدارة الأمريكية الحالية من المقرر أن تحتجز المهاجرين الذين يتقدمون بطلبات لجوء بدلاً من الإفراج عنهم إلى أن يحين موعد محاكمتهم مثلما فعلت الإدارة الأمريكية السابقة”.
    وكان الرئيس الأمريكى قد أثار المخاوف على مدى الأيام الأخيرة من أن من وصفهم بأعضاء العصابات العنيفة ربما يندسون وسط “قافلة” المهاجرين التى تشمل آلاف من مواطنى أمريكا الوسطى الذين يسعون للفرار من أعمال العنف والظروف الاقتصادية القاسية فى بلادهم، فيما لا يزال أمام المهاجرين أسابيع حتى يتمكنوا من الوصول إلى الحدود الأمريكية.
    وكانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد وافقت على طلب وزارة الأمن الداخلى إرسال مئات من قوات الجيش إلى الحدود “الأمريكية- المكسيكية”، وذلك للانضمام إلى أكثر من ألفى فرد من قوات الحرس الوطنى المنتشرين هناك بالفعل بغرض تقديم الدعم لأفراد قوات حرس الحدود الأمريكية.
    تجدر الإشارة إلى أن المهاجرين النازحين من جواتيمالا وهندوراس ما زالوا على بعد مئات الكيلومترات من الأراضى الأمريكية، حيث يواصلون مسيرتهم البطيئة سيرًا على الأقدام.

  • ترامب يعد ضربة اقتصادية جديدة للصين

    كشفت وكالة “بلومبرج” الأمريكية، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يستعد لفرض تعريفات جمركية جديدة على الصين؛ في حال عدم إحراز أي تقدم، خلال الاجتماع المرتقب بينه وبين نظيره الصيني، شي جين بينج، الشهر المقبل.

    وقالت الوكالة، نقلًا عن مصادر مطلعة، إن الرسوم ستفرض على واردات السلع الصينية التي لم تشملها الرسوم السابقة، والتي قد تقدر قيمتها بواقع 257 مليار دولار؛ استنادا إلى أرقام واردات العام الماضي.

    وكانت زيادة الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين، قد دخلت حيز التنفيذ في 6 يوليو الماضي، في حين أعلن البيت الأبيض وعن فرض رسوم استيراد بنسبة 25 بالمئة على الواردات من الصين، تقدر بـ50 مليار دولار سنويا.

  • ترامب يجهز جيشا مصغرا لمواجهة قافلة المهاجرين على حدود المكسيك

    أعلن مسئولون أمريكيون، أن وزارة الدفاع ستنشر ما لا يقل عن 5200 جندي على الحدود الجنوبية بنهاية هذا الأسبوع للمساعدة في تشديد الاجراءات الأمنية هناك، في الوقت الذي يتجه الآلاف من المهاجرين باتجاه الحدود.

    وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن هناك مجموعة أولى مكونة من 800 جندي تتجه بالفعل إلى تكساس من فورت كامبل وفورت نوكس ، بحسب تيرنس أوشوجانسي ، قائد القيادة الشمالية للولايات المتحدة.

    وأضافت أن هذا الانتشار هو أول مقاربة للنهج متعدد المراحل الذي كان ترامب يفكر فيه لعدة أسابيع، والذي من المتوقع أيضا أن يشتمل على إجراءات تنفيذية لمنع دخول مهاجري أمريكا الوسطى، بما في ذلك طالبي اللجوء منهم.

    وقال كيفين مكالينان مفوض الجمارك وحماية الحدود: “لن نسمح لمجموعة كبيرة لدخول الولايات المتحدة بطريقة غير آمنة وغير قانونية”.

    وأشار إلى أن عدد الجنود يعد ملفتا، في حين أن قافلة المهاجرين القادمة من هندوراس وجواتيمالا عبر المكسيك، والتي لا تزال على بعد مئات الأميال، يبلغ عددها الآن حوالي 3500 شخص، ومن المتوقع أن يتقلص عددها بشكل كبير قبل الاقتراب من حدود الولايات المتحدة مع المكسيك، وأن هذا أقل بكثير من عدد الجنود الذين قال البنتاجون إنه سيتم نشرهم.

    وقال مسؤولو الإدارة إن هناك دلائل على أن المزيد من مجموعات المهاجرين تتشكل.

  • اليهود يعلنون رفضهم زيارة ترامب لمقر حادث المعبد اليهودي

    أكد اليهود بمدينة بيتسبيرج الأمريكية، التي شهدت حادث المعبد اليهودي وقتل بها 11 شخصا وأصيب العشرات، بعد أن قام شخص بإطلاق النار على عدد من المواطنين خلال أدائهم شعائرهم؛ أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غير مرحب به ببلدهم.

    وأضافوا تعليقا على إعلان ترامب نيته زيارته المدينة بصحبة زوجته ميلانيا، أن ترامب غير مرحب به ببلادهم حتى يعلن إنكاره للقومية البيضاء، وذلك مع اتهامه بالعنصرية وتحيزه للبيض، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    ووقع 12 شخصا من قادة المجتمع اليهودي عريضة على الإنترنت، يوم الأحد، مطالبين ترامب بالتنكر الكامل للقومية البيضاء والعنصرية قبل القيام بزيارته.

    واتهمت مجموعة يهودية تدعى “بيند ذا اريك” ترامب بالمساهمة في المأساة التي وقعت ببلدهم، وذلك في خطاب وجهوه له، قائلين إن خطاباته وسياسته شجعت على زيادة النزعة القومية البيضاء على مدى السنتين الماضيتين.

  • فوز ترامب البرازيلي بالانتخابات الرئاسية

    أظهرت نتائج الانتخابات الرئاسية البرازيلية فوز المرشح اليميني المتطرف يائير بولسونارو بالانتخابات الرئاسية البرازيلية 2018.

    وبذلك أصبح بولسونارو، المعروف باسم ترامب البرازيلي رئيسا للبرازيل.

    وأثار بولسونارو غضب الكثيرين في البرازيل بسبب تصريحاته ضد العديد من القضايا، حيث تبنى المواقف العنصرية. لكن الملايين من مؤيديه وأنصاره في وسائل التواصل الاجتماعي، يرونه منقذًا لبلد يعاني من تفشي الجريمة. ويطلق عليه الكثيرون اسم “ترامب البرازيلي”.

  • البيتكوين.. سلاح كوريا الشمالية لمواجهة عقوبات ترامب

    كشفت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، تفاصيل تحايل كوريا الشمالية على العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإجبارها على التخلي عن ترسانتها النووية ونزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية، باستخدام العملات الرقمية “البيتكوين”.

    وقالت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم، إن كوريا الشمالية استغلت الصعود الشديد في قيمة عملة “البيتكوين” لدعم نظام الزعيم كيم جونج أون في وجه العزلة الدولية التي تسببت فيها العقوبات الأمريكية.

    وتبلع قيمة عملة “البيتكوين” الواحدة أكثر من 6 آلاف دولار، وهو الأمر الذي شكل إغراءً لكيم جونج أون، بيد أن باحثين إلكترونيين أكدوا أن كوريا الشمالية تربح ما بين 15 إلى 200 مليون دولار من وراء العملات الرقمية.

    وتشير البيانات التي نشرتها الصحيفة البريطانية إلى أن بيونج يانج تورطت في عمليتي احتيال في سوق العملات الرقمية عبر شبكات اختراق إلكتروني العام الجاري، وعكفت الشبكات الكورية الشمالية على خداع مستثمرين في سبيل تحويل أموال إلى البلاد تقدر بحوالي 72 مليون دولار إضافة للمزيد من العملات الرقمية.

    وذكر تقرير للمخابرات الكورية الجنوبية إن 7 ملايين دولار من العملات المشفرة قد سُرق خلال الهجمات التي استهدفت عدة بورصات عالمية.

  • الكشف عن خطة بوتين العسكرية واسعة النطاق .. وترامب يتوعد

    كشفت صحيفة “كوميرسانت”الروسية أن روسيا ستقدم لدولة كوبا قرضًا بقيمة 540 مليون دولار لشراء معدات عسكرية وفى إطار برنامج التعاون الفنى للفترة من عام 2016 إلى 2020.

    وقالت مصادر خاصة للصحيفة إن التوقيع سيتم من خلال اجتماع اللجنة الحكومية للبلدين فى نهاية شهر أكتوبر الجارى فى العاصمة هافانا.

    وأكدت الصحيفة أن الاجتماعات ستعقد خلال 29 و 30 أكتوبر بمشاركة نائب رئيس الوزراء الروسي، يوري بوريسوف كرئيس مشارك للوفد الروسى .

    وذكر المصدر أن المبلغ الذى ستمنحه روسيا لكوبا فى إطار التعاون العسكرى التقنى ستستخدمه كوبا لشراء المعدات العسكرية.

    يذكر أن الهند أعلنت في وقت سابق شرائها لأنظمة الصواريخ الروسية المضادة للطائرات على الرغم من تهديدات واشنطن بفرض عقوبات ضدها، وبالفعل أثار ذلك الفعل غضب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.

    وأكد ترامب أن انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة حظر الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى مع روسيا يرجع إلى استمرار روسيا فى إنتاج وإطلاق صواريخ “كروز” المحظورة إلا أن روسيا أكدت أن واشنطن لا تملك أى دليل منطقى لاتهاماتها.

    وتوعد الرئيس الأمريكي بتشكيل ترسانة نووية، كما علق الرئيس بوتين على ذلك، قائلا إنه إذا وضعت الولايات المتحدة أسلحتها في أوروبا، فإن دول الاتحاد الأوروبي ستعرض نفسها لخطر كبير وتعهد بـ”تدابير حاسمة” لمثل هذه الإجراءات . وفقا لصحيفة “أوزيرفاتل “الروسية.

  • ترامب يعلن اعتزامه زيارة «كنيس إطلاق النار»

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنّه سيزور مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا بعد تعرّض كنيس لإطلاق نار أسفر عن 11 قتيلًا وستّة جرحى، مشدّدًا على رفضه “أيّ تسامح” مع معاداة الساميّة.

    وبحسب “سكاي نيوز” قال ترامب للصحفيين: “سأذهب إلى بيتسبرج”، من دون أن يحدّد متى سيفعل ذلك، منددا بـ”الهجوم الشرير المعادي للساميّة” وما وصفه بـ “اضطهاد اليهود”.

  • ترامب يطالب بتشديد أحكام الإعدام بعد هجوم المعبد اليهودي..

    ندد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، بـ”الكراهية” في الولايات المتحدة بعد تعرض كنيس في مدينة بيتسبرج لإطلاق نار ما أدى إلى مقتل 8 أشخاص قبل أن يستسلم الجاني، وتخوّف من أن تكون حصيلة الضحايا “أكثر فداحة”.

    وفي تصريح صحفي قبل أن يستقل طائرته متوجها للمشاركة في لقاء مع مزارعين، قال ترامب إنه يتخوف من أن تكون حصيلة الضحايا “أكثر فداحة” مما تم التداول به حتى الآن.

    كما أعرب ترامب عن رغبته بتشديد القوانين الخاصة بأحكام الإعدام. وقال “عندما يقوم أشخاص بعمل من هذا النوع لا بد من أن يحكم عليهم بالإعدام”.

    وأظهرت محطات تلفزيونية محلية أمريكية أن الشرطة طوقت كنيسا يهوديا، بعد بلاغات عن وجود مسلح يطلق النار قرب المبنى في حي سكويريل هيل بشرق المدينة.

  • البنتاجون: ترامب طلب تقليص موازنة الدفاع

    قال نائب وزير الدفاع الأمريكى باتريك شاناهان اليوم الجمعة، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب أبلغت وزارة الدفاع (البنتاجون) بضرورة إبقاء موازنة الدفاع لسنة 2020 المالية تحت الـ 700 مليار دولار.

    وذكرت قناة (الحرة ) الأمريكية أن هذا الإجراء يعنى اقتطاعا يبلغ 33 مليار دولار مقارنة بموازنة سنة 2019.

    ويتطلب إقرار موازنة جديدة موافقة الكونجرس عليها.

  • ترامب يتهم تويتر بالتحيز ضده

    اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، موقع التغريدات المصغرة، تويتر، بحذف بعض المتابعين الخاصين به من حسابه.

    وقال ترامب، عبر حسابه على منصة الموقع الذي يهاجمه: “تويتر حذف العديد من الأشخاص من حسابي، الأهم من ذلك، أنهم قاموا بشيء علي ما يبدو يجعل الانضمام إليه صعبا، لقد خنقوا نمو الحساب عند نقطة محددة”.

    وتساءل ترامب عما إذا كان ذلك يعني تحيزا كاملا من موقع تويتر ضده؟ أم ماذا؟.

  • ترامب يتلقى معلومات مستمرة عن الطرود المفخخة

    أعلن البيت الأبيض ، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، يتلقى تقارير دورية عن الطرود المفخخة ، التى تلقاها عدد من المسؤلين السابقين ، أخرهم مدير الاستخبارات الوطنية السابق جيمس كلابر والسيناتور كورى بوكر .

    وقالت سارة هوكابى ساندرز، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن الرئيس يتلقى معلومات مستمرة بقدر ما هو متاح ، فيما طالبت مدينة نيويورك ، المواطنين بتجنب المناطق المتواجد فيها مكتب البريد بعدما تم إرسال طرد مشبوه إليه. وقالت فى رسالة للمواطنين إنه فى ظل نشاط الشرطة عليهم أن يتوقعوا تأخر فى المرور وتواجد مكثف لأفراد الطوارىء فى منطقة غرب شارع 52 والجادة الثامنة فى مانهاتن.

    وكانت شبكة “سى إن إن”، قالت إن مسئولى تنفيذ القانون الأمريكيين الذين توجهوا من نيويورك إلى فلوريدا يدرسون الأدلة لإيجاد الشخص أو الأشخاص المسئولين عن إرسال 10 من الطرود المفخخة لعدد من الديمقراطيين البارزين ومنتقدى الرئيس ترامب ، ومكاتب “سى إن إن” فى نيويورك مع تصنيف السلطات للحوادث على أنه إرهاب محلى ، وتعتقد السلطات أن العديد المفخخة مرت بمركز أوبا لوكا بولاية فلوريدا للتجهيز والتوزيع، وفقا للمسئولين.

    وتعتبر هذه الطرود واحدة من أكثر المحاولات خطورة لزرع الخوف والرعب فى الولايات المتحدة ، فى فترة تشهد بالفعل العديد من الهجمات السياسية العنيفة.

  • ترامب يحيي ذكرى مقتل 220 مارينز أمريكي في تفجيرات بيروت

    أحيا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ذكرى الهجمات الذي استهدف قوات بحرية أمريكية منذ 35 عاما في مدينة بيروت اللبنانية، وكلف مقتل 220 من قوات المارينز الأمريكية، و18 بحارا و3 جنود أخرين.

    وفي مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، تحدث وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، عن البطولات والتضحيات التي قدمها هؤلاء الجنود الذين قتلوا في الهجمات.

    ونظم البيت الابيض فاعلية ضمت أقرباء الضحايا وبعض الشخصيات العامة لإحياء ذكرى هذا الهجوم.

    ووقع هذا الحادث في بيروت 23 أكتوبر 1983، فيما يعرف بهجمات بيروت، إذ أن تفجيرات بشاحنتين مفخختين استهدفتا مبنيين للقوات الأمريكية والفرنسية في بيروت، خلفت 299 جنديا وفرنسيا قتيلا.

    وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي مسئوليتها عن الحادث، الذي يعد أسوأ استهداف تعرضت له المصالح الأمريكية قبل تفجيرات 11 سبتمبر.

  • ترامب يرسل مبعوثه إلى الاحتلال تمهيدا لإعلان «صفقة القرن»

    كشفت قناة عبرية، أن المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، جيسون جرينبلات، سيصل إلى الاحتلال لعرض «صفقة القرن».

    وقالت القناة «العاشرة» العبرية، مساء اليوم الخميس، إن جريبنلات، المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، سيصل إلى إسرائيل، الأسبوع المقبل، بهدف تقديم وإعلان ما تسمى «صفقة القرن» نهاية العام الجاري.

    وأضافت القناة العبرية أن الزيارة تأتي لاستكمال المباحثات والاتصالات مع الجانب الإسرائيلي، ووضع النقاط فوق الحروف المتعلقة بهذه الصفقة، ويناقش ملف الاتصالات الإسرائيلية مع حركة حماس حول الوضع في قطاع غزة.

    ولفتت القناة العاشرة العبرية، على موقعها الإلكتروني إلى أن المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، سيلتقي خلال زيارته المهمة بكل من رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ووزراء آخرين في الحكومة؛ وذلك دون اللقاء بالمسؤولين الفلسطينيين، على خلفية رفض الرئيس، محمود عباس أبو مازن، إتمام الاتصالات بالطرف الإسرائيلي، أو لقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وتصريحه برفض هذه الصفقة.

  • تفاصيل لقاء ماكرون وترامب وجلسة سرية بالكنيست

    ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أخبر نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، عندما التقيا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، الشهر الماضي، أنه يمكنه الضغط على بنيامين نتنياهو رئيس وزارء الكيان الصهيوني؛ لقبول “صفقة القرن” الأمريكية.

    وأوضحت أن ذلك، كان ردا على سؤال طرحه ماكرون عن سبب تشدد ترامب فقط في التعامل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، وجاء رد ترامب أن ذلك بسبب عدم موافقة الفلسطينيين على التحدث مع الجانب الأمريكي، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لترامب.

    وأضافت القناة أن ترامب قال إنه يمكنه أيضا التشدد مع نتنياهو، ذلك لأن إسرائيل تحصل على 5 مليارات دولار سنويا من الولايات المتحدة.

    ويزعم المحلل السياسي للقناة، باراك رافيد، أن حديث ترامب وماكرون قد وصل إليه عن طريق 4 دبلوماسيين غربيين اطلعوا على اللقاء.

    وتابعت أن ترامب أكد أنه مستعد للضغط على نتنياهو لقبول خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، وأنه سيقوم بعرضها خلال الشهور القريبة المقبلة.

    وأشارت القناة إلى أن ماكرون كان هو من بدأ في الحديث عن الملف الفلسطيني الإسرائيلي، وقال لترامب إنه يعتقد أن نتنياهو لا يريد فعلا المضي قدما في عملية السلام، وإنه يحب الوضع الراهن.

    وأكدت أن ترامب وافقه على تحليل ماكرون لموقف نتنياهو، وأنه “على وشك الحصول على النتيجة نفسها”، مضيفا أنه قدم الكثير لنتنياهو، من نقل للسفارة الأمريكية إلى القدس، بالإضافة إلى مبلغ الـ5 مليارات دولار، وهو ما ردت عليه إيليت شاكيد، وزيرة القضاء الإسرائيلية، بأن المساعدات الأمنية والعسكرية لإسرائيل، لا علاقة لها بعملية السلام أو”صفقة القرن”، بحسب “سبوتنيك”.

    وقدمت “سبوتنيك”، الثلاثاء، كشفا جديدا عن أن فرنسا تستعد لإعلان خطة سلام جديدة بين فلسطين والاحتلال الإسرائيلي، والتي ستكون بديلة عن صفقة القرن الأمريكية.

    وذكرت أن رئيس اللجنة السياسية بوزارة الخارجية الإسرائيلية، ألوان أوشفيتز، تحدث خلال جلسة سرية للجنة الخارجية والأمن، التابعة للكنيست الإسرائيلي، عن استعداد إيمانويل ماكرون لإعلان الخطة الجديدة، في حال تأخر ترامب في الإعلان عن “صفقة القرن”.

    وأوضحت أن ماكرون سيعلن خطته إذا ما قرر ترامب تأجيل صفقة القرن إلى ما بعد انتخابات التجديد النصفي للكونجرس، نوفمبر المقبل.

    وأشارت إلى أن المسئول الإسرائيلي زعم أنه لا يعرف ماهية صفقة القرن، وأن ماكرون أمر مستشاريه بوضع خطة للسلام في الشرق الأوسط، والتي ستكون على رأس أولوياته الفترة المقبلة.

    يذكر أن لقاء الجمعية العامة التي تتحدث عن القناة، جاء بالتزامن مع إعلان ترامب أنه يرى أن حل الدولتين هو الأنسب، وأنه سيوافق على الحل الذي سيتوصل إليه الفلسطينيين والإسرائيليين على أي حال.

    وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” قالت في وقت سابق أن هناك مخاوف في إسرائيل من “صفقة القرن” الأمريكية مجهولة الأركان، خاصة من احتمالية اعتراف إدارة ترامب بالقدس عاصمة للدولتين، الإسرائيلية والفلسطينية.

    وأوضحت أن هناك تخوفا من دفع ترامب الرئيس الفلسطيني إلى طاولة المفاوضات، وأن ينتج عن ذلك تنازل أمريكي، خاصة أن ترامب يرغب في إتمام الصفقة في فترة رئاسته؛ حتى تضاف إلى سجله الشرفي، بإتمامه أو إنهائه للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حتى يسجل في إنجازاته في مجال السياسة الخارجية.

    وادعت الصحيفة أن ترامب يريد انهاء خطة السلام في الشرق الأوسط مع نهاية 2018، أو مطلع 2019 على أقصى تقدير.

  • ترامب يهدد إسرائيل لأول مرة

    بوادر أزمة بين الولايات المتحدة الأمريكية وشقيقتها الصغرى دولة الاحتلال الإسرائيلي، بعدما لوح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بممارسة الضغوط على نتنياهو، مستخدما سلاح منع المساعدات العسكرية السنوية لتل أبيب.

    وقف المساعدات

    وبدأت الأزمة بعدما كشف تقرير للقناة العاشرة من التلفزيون الإسرائيلي عن تصريحات لترامب، قال فيها إنه مستعد لممارسة ضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقبول خطة السلام الأمريكية، حيث أكد الرئيس الأمريكي لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال لقائهما على هامش اجتماعات الجمعية العمومية في نيويورك الشهر الماضي بأنه يستطيع أن يكون حازما وصلبا في تعامله مع نتنياهو، مستغلا سلاح المعونات والمساعدات العسكرية الأمريكية المقدمة لدولة الاحتلال والمقدرة بـ 5 مليارات دولار من أجل قبول خطة السلام الأمريكية مع الفلسطينيين، خاصة بعدما قال ماكرون خلال لقائه بالرئيس الأمريكي إن الانطباع لديه هو أن رئيس الوزراء نتنياهو لا يرغب حقا في دفع المسيرة السلمية قدما.

    رد إسرائيلي

    لم تقف إسرائيل صامته أمام تصريحات ترامب التي أثارت غضب العديد من المسؤولين الإسرائيليين، حيث خرجت وزيرة العدل الإسرائيلية ايلي شاكيد لترد على ترامب بأن المساعدات الأمريكية لتل أبيب ليس لها علاقة بخطة السلام الأمريكية، والمسماه بـ”صفقة القرن”.

    ولفتت شاكيد بحسب المحلل السياسي الإسرائيلي بهيئة البث الإسرائيلية إساف ليبرمان، إلى أنه لا توجد علاقة بين المساعدات الأمنية والعسكرية الأمريكية وبين خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

  • ترامب عبر تويتر : أتمنى إغلاق شبكة سي إن إن

    أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمنيته لحظر شبكة “سي إن إن” الأمريكية من مواقع التواصل الاجتماعي.

    وكتب الرئيس الأمريكي في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “لقد ذكر فيسبوك للتو أنهم يقومون بإعداد نظام لتطهير أنفسهم من الأخبار الكاذبة، هل يعني ذلك أن “سي إن إن” ستخرج أخيرًا من العمل؟”.

    يذكر أن العلاقة بين الرئيس الأمريكي وشبكة “سي إن إن” شهدت خلال الفترة الماضية توترات عدة على إثر الأنباء التي تداولها الشبكة عن ترامب وحياته.

  • مباحثات هاتفية بين ترامب وأردوغان بشأن اتفاق إدلب

    ذكرت وكالة أنباء الأناضول فى ساعة متأخرة الليلة إن الرئيسين التركى رجب طيب أردوغان والأمريكى دونالد ترامب ناقشا هاتفيا أهمية اتفاق إدلب بسوريا وتنفيذ خارطة الطريق بشأن منبج والتعاون فى مجال مكافحة الإرهاب.

     

    وأضافت الوكالة أن الرئيسين ناقشا أيضا  المسار القانونى بشأن القس برانسون ومكافحة الإرهاب وقضية جولن.

  • الكونجرس الأمريكي ينقسم حول قرار انسحاب ترامب من المعاهدة النووية مع روسيا 

    حالة من الانقسام شهدها الكونجرس الأمريكي حول قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من معاهدة الحد من الأسلحة النووية المتوسطة مع روسيا.

    قال السناتور راند بول لقناة “فوكس نيوز” إنه يعتتقد أن التخلص من هذا الاتفاق التاريخي خطأ كبير، وأنه في ظل اتهام كل طرف من البلدين الآخر، يجب إجراء مناقشة عقلانية من قبل خبراء لمعرفة ما إذا كان بإمكان واشنطن وموسكو تسوية خلافاتهما.

    فيما أعرب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، بوب كوركر، لشبكة “سي إن إن” عن أمله في أن تكون خطوة ترامب مجرد مناورة للتفاوض مع روسيا، “قد يكون هذا مجرد مقدمة لإقناع روسيا باللامتثال للمعاهدة، وآل أن نتمكن من اكتشاف طريقة للبقاء ضمن المعاهدة”.

    فيما دعم السيناتور ليندسي جراهام قرار ترامب، واصفا إياه بأنه قطعا التحرك الصحيح، لأن الروس كانوا مخادعين.

    وكان ترامب قد انسحب من معاهدة القوى النووية المتوسطة لعام 1997، وذلك بسبب انتهاكم روسيا للمعاهدة، والذي جاء بعد اتهامات مماثلة لواشنطن من قبل موسكو.

  • بريطانيا تؤيد انسحاب ترامب من المعاهدة النووية مع روسيا

    قال وزير الدفاع البريطانى جافين وليامسون : إن بلاده تقف بحزم مطلق مع الولايات المتحدة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه الانسحاب من معاهدة الأسلحة النووية مع روسيا.

    وألقى وليامسون باللائمة على روسيا فى تعريضها للخطر معاهدة القوى النووية متوسطة المدى التي أبرمت بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى في عام 1987 ، بحسب تصريحات لصحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية اليوم السبت.

    وقال وليامسون : “إن حليفنا الوثيق وطويل المدى هو بالطبع الولايات المتحدة وسنقف بحزم مطلق مع الولايات المتحدة في إرسال رسالة واضحة مفادها أن روسيا تحتاج إلى احترام التزامات المعاهدة التي وقعتها”.

    ويتواجد وزير الدفاع البريطانى فى الولايات المتحدة بالتزامن مع زيارة حاملة الطائرات “إليزابيث” التابعة للبحرية الملكية البريطانية زيارتها لميناء نيويورك.

    وأضاف : “بالطبع نود أن تبقى هذه المعاهدة قائمة لكن هذا يحتاج إلى التزام طرفين بها وحاليا يتجاهلها أحد الطرفين”.. لافتا “روسيا هي من تخرق المعاهدة وهي من تحتاج إلى تنظيم أمورها”.

    وأعلن الرئيس الأمريكي أمس السبت أن واشنطن ستنسحب من معاهدة الحد من الأسلحة النووية المتوسطة المدى التي أبرمت خلال الحرب الباردة مع روسيا.

    واتهم ترامب روسيا بأنّها “تنتهك منذ سنوات عديدة” المعاهدة قائلا : “إن روسيا لم تحترم المعاهدة، وبالتالي فإنّنا سننهي الاتفاقية”.

    وأبرمت المعاهدة في واشنطن في 8 ديسمبر عام 1987، واتهمت الولايات المتحدة روسيا لأول مرة بانتهاك المعاهدة في يوليو من عام 2014 في فترة إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وكررت واشنطن هذه التهم في عهد ترامب فيما ترفضها موسكو بشدة.

  • ترامب: أفضل اختيار امرأة لمنصب السفير لدى الأمم المتحدة

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إنه يفضل اختيار امرأة لتولي منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

    وأضاف ترامب متحدثا للصحفيين في إلكو بولاية نيفادا أنه يجري حاليا مقابلات مع ثلاث نساء ورجلين لاختيار أحدهم للمنصب، قائلا: “سأختار الشخص الأفضل”.

    وقالت نيكي هيلي، التي تشغل المنصب حاليا، فى تصريحات سابقة، إنها ستترك منصبها نهاية العام الحالي. وقال ترامب: “سنختار شخصا للمنصب قريبا جدا”.

  • إيفانكا ترامب: تحقيق أمريكا كامل إمكاناتها رهين بتمكين المرأة اقتصاديا

    قالت إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الأمريكى ومستشارته بالبيت الأبيض إن تحقيق الولايات المتحدة كامل إمكاناتها رهين بتمكين المرأة اقتصاديا.

    وفى حديث خاص لموقع (واشنطن إجزامنر) أكدت إيفانكا أن “أجندة الإدارة الحالية تتمركز حول إيجاد فرص العمل وتنميتها ، كما تدرك أن تمكين المرأة وحده هو الكفيل بازدهار العائلات اقتصاديا ومن ثم بلوغ المجتمعات الأمريكية كامل إمكاناتها”.

    وأضافت إيفانكا سيدة الأعمال السابقة والأم لثلاثة أطفال إنه وخلال 20 شهرا فقط من وجود والدها ترامب فى المنصب كرئيس فإن غالبية السيدات الأمريكيات تقطفن ثمار أجندته الاقتصادية بفضل التزام إدارته بالتمكين الاقتصادى لكافة الأمريكيين.

    ونبهت إلى أنه ومنذ أن تولى والدها منصبه فى يناير 2017 تم توفير 2.2 مليون فرصة عمل لنساء بينهن 1.4 مليون امرأة لم تكن تعمل من قبل ؛ وبذلك تراجع معدل البطالة بين السيدات الأمريكيات إلى نسبة 3.6 بالمئة وهو الأقل على الإطلاق منذ 65 عاما.

    وباقتراب موعد انتخابات منتصف المدة ، يحاول البيت الأبيض حشد الدعم من السيدات حيث تمثلن قاعدة انتخابية هامة؛ وفى هذا الصدد تركز إدارة ترامب على توفير المزيد من فرص العمل للسيدات، ودعم الأعمال التجارية المملوكة للسيدات، وتشجيع الفتيات على التقدم الوظيفى فى ميادين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وتقليص الفجوة فى تفاوت الأجور بين الجنسين عبر طرْح مبادرات كفيلة بمساعدة المرأة فى إحراز تقدم فى تلك المجالات.

  • نيكي هايلي توبخ ترامب: المعارضون ليسوا أشرارا

    نقلت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية، عن مندوبة واشنطن “المستقيلة” لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، قولها: “في الولايات المتحدة.. المعارضون ليسوا أشرارًا”، وذلك ردًا على وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمعارضيه الديمقراطيين، بأنهم أشرار، ومحبون للجرائم، ومتخاذلون في الدفاع عن البلاد.

    وأضافت “هايلي”: أن “البيئة السياسية المسمومة دفعت الطرفين (الديمقراطيين والجمهوريين) لوصف بعضهم بالأعداء والأشرار”.

    وعلقت المجلة، على تصريحات “هايلي”، قائلة: “إنها جاءت بمثابة توبيخ صريح لترامب ولغة خطابه الهجومية التي استخدمها خلال الأسابيع الأخيرة، في إطار حشده للتصويت للمرشحين الجمهوريين بانتخابات التجديد النصفي المرتقبة للكونجرس، والمقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل”.

    وكانت هايلي قد تقدمت باستقالتها من منصبها، كممثلة للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، 9 أكتوبر الجاري، لكنها ستغادر المنصب فعليًا نهاية العام، وسط تكهنات نفتها “هايلي” بشأن احتمال ترشحها لرئاسة البلاد عام 2020.

  • ترامب يكشف حقيقة استماع وزير خارجيته تسجيلات صوتية خاصة بخاشقجي 

    علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة، على التقارير الإعلامية التي تزعم أن وزير الخارجية مايك بومبيو استمع خلال زيارته لتركيا لتسجيل صوتي يثبت قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وقال ترامب في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “وزير الخارجية مايك بومبيو لم يحصل ولم يشاهد أي تسجيل عن حادث القنصلية السعودية في اسطنبول .. أخبار كاذبة”.

    وكانت الخارجية الأمريكية نفت صحة التقارير الإعلامية التي أفادت بأن الوزير مايك بومبيو استمع إلى ملفات صوتية سجلت أثناء مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، خلال زيارة الوزير الأمريكي لتركيا قبل يومين.

    وقال بومبيو: “لم أسمع تسجيلًا ولم أرَ نصا، والشبكة التي أعلنت ذلك يجب أن تسحب هذا العنوان”، وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو نفى أن تكون بلاده قدمت لبومبيو أي تسجيل صوتي يوضح مصير الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    جاء ذلك ردا على ادعاءات وسائل إعلام تركية وأمريكية زعمت أن بومبيو استمع خلال زيارته لتركيا مطلع الأسبوع الجاري إلى تسجيل صوتي يثبت قتل خاشقجي.

  • ترامب يدافع عن خاشقجي ويشيد بالاعتداء على صحفي أمريكي

    أعرب عدد من الصحفيين، اليوم الجمعة، عن اشمئزازهم من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي سخر فيها منهم وأيد الاعتداء عليهم، خلال حديثه عن واقعة اعتداء النائب الأمريكي “جريج جيانفورت” على صحفي يعمل بـ”الجارديان” البريطانية، يدعي “بن جاكوبز”..

    وأشاد ترامب خلال إلقائه خطابًا أمام مؤيديه في “مونتانا” الأمريكية، بالنائب الأمريكي وما فعله مع صحفي “الجارديان” البريطانية، قائلًا: أن أي شخص يضرب شخصا آخر بحركة المصارعة الشهيرة “body slam” هذا النمط المفضل من الأشخاص لي”، ثم أشار في خطابه بحركة المصارعة الشهيرة وسط ضحكات الحضور”.

    وعبر مراسل صحيفة “نيويورك تايمز” بنيامين أبيلوم، عن غضبه من تصريحات ترامب قائلًا: “الرئيس الأمريكي يهنئ المجرم على جريمته”، بينما قالت «تايمر شيرشل» المراسلة بذات الصحيفة: “هذه هي المرة الأولى يشيد فيها رئيس بالعنف ضد صحفي أجنبي على أرض أمريكية”.

    يذكر أن النائب الأمريكي جريج جيانفورت، اعتدى على صحفي بصحيفة “الجارديان: البريطانية عندما حاول الاستفسار منه عن سياسة الرعاية الصحية في أمريكا خلال الحملة الانتخابية في “بوزمان” وكسر نظارته الطبية.

    ويتزامن تصريح ترامب، مع مزاعمه المتعلقة بحماية حقوق الإنسان، مستغلا أزمة اختفاء الصحفى السعودي جمال خاشقجى، بهدف ابتزاز المملكة، وادعاء مساندته لحرية التعبير.

زر الذهاب إلى الأعلى