ترامب

  • إيلون ماسك: قرار حظر ترامب فى تويتر غير أخلاقى ويشوبه الكثير من الغباء

    قال الملياردير الكندى إيلون ماسك، مالك شركة تسلا، أنه سوف يغير قرار حظر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من منصة التواصل الإجتماعى “تويتر”، حسب ما نشرت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية.

    وأضاف “ماسك” في تصريحات صحفية بمعرض للسيارات نظمته الفايننشيال تايمز أن قرار حظر ترامب لم يكن صائب أخلاقيا ويشوبه الكثير من التسرع، لأن القرار عزل جزء كبير من الشعب الأمريكي وجرد الرئيس السابق من صوته.

    وكان قرار الحظر قد فُعل منذ اقتحام عدد من المواطنين الأمريكيين لمبنى الكابيتول في يناير من العام الماضى، وبرر مالكو منصة التواصل الاجتماعى القرار بأن ترامب قد يسبب خطورة على المجتمع عبر تغريداته. وامتلك ماسك المنصة الاجتماعية بعد صفقة قدرت بـ44 مليار دولار.

    وأشار ماسك إلى المنصة الاجتماعية التي انتقل إليها ترامب بعد الحظر، وهى منصة “تروث سوشيال”، Truth Social، التي أدت إلى تشظى والمزيد من الانقسام في النقاش المجتمعى، مضيفا أن منصة “تويتر” تمثل الأداة الأمثل لتوحيد هذا النقاش.

    ونفى ماسك احتمالية إلغاء خيار الحظر من على المنصة الاجتماعية، مردفا أن القرار سوف يكون من النادر اتخاذه في المستقبل، مشيرا إلى أن تغريدات ترامب كان أولى أن تواجه بإيقاف مؤقت بدلا من الحظر الدائم.

    “حظر ترامب لم يؤدى إلى شيء سوى إبراز صوت الأخير وسط التيارات اليمينية، لهذا كان القرار غير أخلاقى ويشوبه الكثير من الغباء”، صرح ماسك أثناء المعرض الدولى.

    وأفاد الملياردير الكندى أنه لم يمتلك بعد منصة تويتر، مؤكدا أن رفع الحظر عن حسابات ترامب سوف يكون أول قرارته بعد انتهاء بنود الصفقة.

     

  • ترامب يخسر دعوى لاستعادة حساباته على “تويتر”

    ردّت المحكمة الفيدرالية لمنطقة شمال كاليفورنيا دعوى الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، ضد “تويتر”، والتي طالب فيها باستعادة حساباته على الشبكة الاجتماعية، وتعويضه عن هذا الحجب.

    وبالإضافة إلى إعادة حساباته، سعى ترامب مع عدد من محاميه، إلى تقييد حصانة “تويتر” القانونية في حال حجبها المحتوى الذي ينشره مستخدموها، مشيرا إلى حجب حساباته ومحاولات فرض الرقابة عليه غير دستوري.

    وحظر “تويتر” حساب ترامب إلى أجل غير مسمى في 8 يناير 2021، بعد يومين من اقتحام مؤيدي الرئاسة لمبنى الكابيتول في محاولة لتعطيل الموافقة البرلمانية على فوز الديمقراطي جو بايدن الانتخابي، وبررت الشبكة الاجتماعية قرارها آنذاك بأنه لمنع “خطر حدوث مزيد من التحريض على العنف”.

  • إيلون ماسك ينفى تواصله مع ترامب قبل صفقة تويتر

    أكد الملياردير الأمريكي والمالك الجديد لتويتر إيلون ماسك صباح الجمعة، إنه لم يتواصل مع الرئيس ‏الامريكي السابق دونالد ترامب بشأن خططه لشراء تويتر، على الرغم من أن الرئيس التنفيذي لمنصة ‏ترامب لوسائل التواصل الاجتماعي قال إن الاثنين تحدثا قبل الشراء.‏

    ردًا على مقال نشر في نيويورك بوست نقل عن ديفيد نوينز الرئيس التنفيذي لشركة ‏Truth Social‏ قوله ‏خلال ظهوره على شبكة فوكس أن ترامب شجع ماسك على شراء تويتر ، وهو ما نفاه ماسك مشيرا الى أنه ‏لم يكن على اتصال بالرئيس السابق.‏

    قال ماسك عن هذا الادعاء في منشور على تويتر: “هذا خطأ .. لم يكن لدي أي اتصال ، بشكل مباشر أو ‏غير مباشر ، مع ترامب ، الذي صرح علنًا أنه سيكون حصريًا على ‏Truth Social‏.”‏

    توصل ايلون ماسك أواخر ابريل الماضي لشراء تويتر مع أعضاء مجلس ادارته مقابل 44 مليار دولار، ‏واحتفل الأعضاء الجمهوريون في الكونجرس بعملية الشراء بسبب نية ماسك المعلنة لاستعادة “حرية ‏التعبير” للمنصة.‏

    ‏ في غضون ذلك ، أعرب المشرعون الديمقراطيون عن مخاوفهم من إمكانية تخفيف قيود تويتر على ‏التضليل والخطاب التحريضي ، وقد يعود الرئيس السابق ترامب إلى المنصة بعد حظره في أعقاب هجوم ‏‏6 يناير 2021 على مبنى الكابيتول.‏

    قال كل من ترامب ونونز إن الرئيس السابق لن يعود إلى تويتر بعد الشراء، ولم يعلق ماسك علنًا على ما إذا ‏كان سيعيد حساب ترامب.‏

    وأشاد ترامب في وقت سابق بخطوة ماسك لشراء المنصة ، قائلا: “أتمنى أن يشتري إيلون موقع تويتر لأنه ‏سيجري تحسينات عليه وهو رجل طيب”.‏

  • بعد استحواذ إيلون ماسك على تويتر.. ترامب: لن أعود للمنصة حتى لو عاد حسابى

    قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب الاثنين، إنه لن يعود إلى منصة التواصل الاجتماعي تويتر حتى إذا عاد حسابه على تلك المنصة بعد شراء الملياردير إيلون ماسك لها.

    وأضاف ترمب لقناة “فوكس نيوز” أنه سيُفعل حساباً رسمياً له على منصة “تروث سوشيال” الناشئة التي يمتلكها خلال الأيام السبعة المقبلة، وفق المقرر.

    وقال ترامب: “لن أستخدم تويتر، سأظل على تروث“.

    وأضاف: “آمل أن يشتري إيلون موقع تويتر لأنه سيجري تحسينات عليه، وهو رجل طيب، لكن (حسابي) سيظل على (منصة) تروث“.

  • الرئيس الأمريكي يصف بوتين بـ”الجزار”

    وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “جزار”، في تعليق على سؤال عن رأيه حول بوتين جراء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

    جو بايدن
    وعلق الرئيس الأمريكي على تصريحات موسكو والتي أعلنت فيها أنها تركز حاليًّا على “التحرير” الكامل لإقليم دونباس الانفصالي بشرق أوكرانيا في تغيير للإستراتيجية الروسية قائلًا: “لست متأكدًا أنهم فعلوا ذلك”.

    وكان الرئيس البولندي أندريه دودًا استقبل نظيره الأمريكي جو بايدن في القصر الرئاسي بالعاصمة وارسو ظهر اليوم السبت.

    وأقيمت مراسم استقبال رسمية للرئيس الأمريكي، حيث عزفت فرقة موسيقية عسكرية السلام الوطني للبلدين.

    ورافق بايدن خلال زيارة القصر الرئاسي البولندي عدد من أعضاء حكومته، وبينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن، وحضر مع دودا وزير خارجيته زبيجنيف راو ووزير دفاعه ماريوس بلاستساك.

    وعقد الرئيسان جلسة محادثات ثنائية عقب مراسم الاستقبال.

    وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي
    وكان بايدن التقى في وقت سابق خلال زيارته لبولندا وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا ووزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريسنيكوف.

    وجلس بايدن في هذا اللقاء الأول مع مسؤولين أوكرانيين كبار منذ بدء الاجتياح الروسي، إلى طاولة بجانب وزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين أنتوني بلينكن ولويد أوستن، مقابل وزيري الخارجية والدفاع الأوكرانيين دميترو كوليبا وأوليسكي ريزنيكوف.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إلى أن الوزراء الأربعة “تحدثوا بشأن نتائج القمة الاستثنائية لحلف شمال الأطلسي في 24 مارس في بروكسل والتزام الولايات المتحدة الراسخ تجاه سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها”.

    وتابع في بيان أن بلينكن وأوستن “وعدا بتقديم دعم مستمرّ للاستجابة للحاجات الإنسانية والأمنية والاقتصادية لأوكرانيا فيما دخل الاجتياح الواسع النطاق للرئيس بوتين شهره الثاني”.

    واجب مقدس
    ومن ناحية أخرى، قال بايدن لنظيره البولندي أندري دودا خلال، إن الولايات المتحدة تعتبر البند الخامس من معاهدة حلف شمال الأطلسي الخاصة بالدفاع المشترك “واجبًا مقدسًا”.

    وقال بايدن لدودا: “يمكنكم الاعتماد على ذلك… من أجل حريّتكم وحريّتنا”، فيما قال الرئيس البولندي إن مواطنيه يشعرون “بتهديد كبير” من جراء النزاع الدائر في أوكرانيا.

    ووصل بايدن إلى بولندا، الجمعة، بعد سلسلة من الاجتماعات الدولية في بروكسل، وبدأ محادثاته مع نظيره البولندي أندريه دودا ظهر السبت.

    ومن المقرر أن يلتقي لاجئين أوكرانيين في مركز استقبال أقيم في ملعب وطني في وارسو، على أن يلقي كلمة في نهاية فترة ما بعد الظهر في القصر الملكي في وارسو، قبل أن يعود إلى واشنطن.

  • ترامب على خط الأزمة الأوكرانية: لو كنت رئيسا لتوعدت روسيا بـ”الغواصات النووية”

    قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إنه إذا كان ما زال فى منصبه كرئيس للولايات المتحدة وعليه التعامل مع الحرب فى أوكرانيا كان سيهدد روسيا بغواصات نووية، وفقا لشبكة فوكس نيوز.

    ووفقا للتقرير، شكل وضع روسيا كقوة مسلحة نوويًا رد الولايات المتحدة خاصة مع إحجام الرئيس الأمريكي جو بايدن عن اتخاذ خطوات مثل منطقة حظر الطيران فوق أوكرانيا ، والتي قد تؤدي إلى مواجهة مسلحة مباشرة مع روسيا.

    وقال ترامب خلال مقابلة مع فوكس بيزنس: “لقد استمعت إليه باستمرار باستخدام كلمة N ، هذه هي الكلمة N ، وهو يستخدمها باستمرار: الكلمة النووية”، في الاستخدام الأمريكي ، تشير “كلمة N” عادةً إلى لقب عنصري للسود.

    وأكمل ترامب: “نقول ، آه يقصد إنه قوة نووية.. حسنا لا مشكلة .. لكننا قوة نووية أعظم. لدينا أعظم غواصات في العالم ، أقوى الغواصات على الإطلاق يجب أن تقول انظر ، إذا ذكرت هذه الكلمة مرة أخرى ، فسنرسلها مرة أخرى وسنتحرك ذهابًا وإيابًا ، صعودًا وهبوطًا على الساحل الخاص بك. لا يمكنك ترك هذه المأساة تستمر. لا يمكنك السماح لهؤلاء الآلاف من الناس يموتون “.

    عندما كان ترامب في السلطة ، في عام 2018 ، أعلن أن الولايات المتحدة ستنسحب من معاهدة الأسلحة النووية للحرب الباردة التي أبقت الأسلحة النووية الأمريكية والروسية خارج أوروبا، وحذر محللون من أن بوتين قد يستخدم سلاحًا نوويًا في ساحة المعركة في أوكرانيا بعد وضع الزعيم الروسي ترسانته النووية في حالة تأهب قصوى.

  • كوسوفو تطلب من الرئيس الأمريكي دعم عملية انضمامها إلى حلف الناتو

    طلبت دولة كوسوفو تطلب من الرئيس الأمريكي جو بايدن، دعم عملية انضمامها الى حلف شمال الأطلسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلنت سلطات مدينة خاركيف الأوكرانية مقتل 21 مدنيا وإصابة 25 جراء قصف روسي مدفعي اليوم على بلدة ميريفا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير46 موقعا عسكريا في أوكرانيا خلال الـ24 ساعة الماضية ، مؤكدة أن قوات دونيتسك ولوجانسك تواصل تقدمها خلال المعارك مع الأوكرانيين .

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية – في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الخميس – أن القوات الروسية وجهت ضربة عالية الدقة استهدفت مستودعات للذخيرة تابعة للقوات الأوكرانية في مقاطعة روفنا شمال غربي البلاد.

  • كوسوفو تطلب من الرئيس الأمريكي دعم عملية انضمامها إلى حلف الناتو

    طلبت دولة كوسوفو تطلب من الرئيس الأمريكي جو بايدن، دعم عملية انضمامها الى حلف شمال الأطلسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلنت سلطات مدينة خاركيف الأوكرانية مقتل 21 مدنيا وإصابة 25 جراء قصف روسي مدفعي اليوم على بلدة ميريفا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير46 موقعا عسكريا في أوكرانيا خلال الـ24 ساعة الماضية ، مؤكدة أن قوات دونيتسك ولوجانسك تواصل تقدمها خلال المعارك مع الأوكرانيين .

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية – في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الخميس – أن القوات الروسية وجهت ضربة عالية الدقة استهدفت مستودعات للذخيرة تابعة للقوات الأوكرانية في مقاطعة روفنا شمال غربي البلاد.

  • الرئيس الأمريكي: المزيد من الأسلحة في طريقها لأوكرانيا

    أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن إرسال المزيد من الأسلحة الدفاعية لكييف قائلًا: “المزيد من الأسلحة الدفاعية في طريقها إلى أوكرانيا” بحسب قناة العربية.

    جو بايدن
    وهاجم الرئيس الأمريكي جو بايدن، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بسبب الضائقة المالية التي يمر بها الأمريكيون، مؤكدًا أن ارتفاع الأسعار والتضخم الذي تشهده البلاد مؤخرًا بسبب الحرب الروسية الأوكرانية، بحسب أحدث تقرير لمؤشر أسعار المستهلك.

    وقال بايدن: إن تقرير التضخم اليوم يذكّر بأن ميزانيات الأمريكيين تتعرض لضغوط بسبب الزيادات في الأسعار وأن الأسر بدأت تشعر بآثار ارتفاع الأسعار في أعقاب اندلاع الحرب”، موضحًا أن أحد أكبر المتسببين في التضخم هذا الشهر يعزى إلى زيادة أسعار الغاز والطاقة بسبب حرب أوكرانيا.

    وجاءت تصريحات بايدن ردًّا على تقارير كشفت ارتفاع الأسعار للمستهلكين بنسبة تزيد على 7.9% خلال الـ12 شهر الماضية بحسب شبكة “سي إن إن”.

    وأوضحت “سي إن إن”، أن بايدن ألقى باللوم في بيان، على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهجوم بلاده على أوكرانيا لارتفاع الأسعار.

    ولفت إلى أنه أكد أن التكاليف التي فرضتها واشنطن على موسكو ردًّا على ذلك الهجوم كان “أكثر تدميرًا” من التكاليف التي يواجهها الأمريكيون في بلادهم.

    وزيرة الخزانة الأمريكية
    وكانت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين أكدت أن العقوبات المفروضة على روسيا ستحد من قدرة الصين على شراء النفط من روسيا قائلة: “العقوبات ستحد من قدرة الصين على شراء النفط الروسي” بحسب قناة العربية.

    وأضافت يلين: أنه ستتم إضافة المزيد من أعضاء النخبة الروسية إلى قائمة العقوبات مؤكدة أنه لا يمكن تفادي تبعات العقوبات على روسيا.

    وتابعت: “لا نتوقع أن يتمكن جميع الحلفاء الأوروبيين بحظر النفط الروسي مؤكدة أن العائلات الامريكية في وضع مالي جيد”.

    ومن جانبه، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن العقوبات على روسيا كانت ستفرض حتى لو لم ننفذ العملية في أوكرانيا.

    وحذر بوتين من أن أسعار الغذاء في العالم سترتفع أكثر إذا زادت العقوبات على روسيا.

    فلاديمير بوتين
    وكان اجتماع بوتين مع أعضاء الحكومة بشأن إجراءات الرد على عقوبات الغرب.

    وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن العقوبات تصرفات غير شرعية من جانب الغرب؛ مؤكدًا أن ارتفاع أسعار الطاقة في العالم ليس بسبب روسيا.

    وأشار إلى أن موسكو مستمرة بالتزاماتها بشأن صادرات الطاقة.

    فيما أكد الكرملين، اليوم الخميس، أن الحرب الاقتصادية ضد روسيا غير مسبوقة.

    الحرب الاقتصادية
    ووفقا لوكالة “سبوتنيك إنترناشونال” الروسية، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، اليوم الخميس، بأن الحرب الاقتصادية ضد روسيا لم يسبق لها مثيل، مشددًا على أنه يتم اتخاذ إجراءات لمواجهة “الصدمة الاقتصادية” التي تتعرض لها.

  • استطلاع: 53% من مؤيدى ترامب يعارضونه فى العفو عن مقتحمى الكونجرس

    أكد ما يزيد عن ثلثي الناخبين المسجلين بالولايات المتحدة الأمريكية فى استطلاع جديد، أنهم لا يعتقدون أنه ينبغي العفو عن أولئك الذين شاركوا فى أعمال اقتحام الكونجرس في 6 يناير 2021 ، وهى الفكرة التى طرحها الرئيس السابق ترامب.

    وأظهر استطلاع جديد لمجلة بوليتيكو الذي صدر يوم الأربعاء أن 68 في المائة من المستطلعين قالوا إنهم لا يعتقدون أن مثيري الشغب يجب أن يحصلوا على عفو ، وهو ما اقترحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كفكرة في الأيام الأخيرة من رئاسته وقال إنه شيء سيفكر فيه إذا أعيد انتخابه. في عام 2024.

    وقال 20 في المائة فقط من المشاركين في الاستطلاع إنه ربما ينبغي العفو عن مثيري الشغب، بينما قال 12 في المائة إنهم ليس لديهم رأي.

    من بين أولئك المستجيبين الذين قالوا إنهم صوتوا لصالح ترامب في عام 2020 ، أجاب أكثر من نصفهم بقليل ، 53 بالمائة ، بأنهم لم يوافقوا أيضًا على فكرة ترامب بالعفو عن مثيري الشغب في 6 يناير في الكابيتول ، في حين أن 83 بالمائة من أولئك الذين صوتوا للرئيس بايدن قالوا إنهم اختلفوا مع العفو عن أعمال الشغب.

    وقال الرئيس السابق دونالد ترامب الشهر الماضي خلال تجمع حاشد في تكساس إنه سيفكر في العفو عن المتهمين فيما يتعلق بهجوم 6 يناير على مبنى الكابيتول ، قائلا إنه سيعاملهم “بإنصاف” إذا أعيد انتخابه رئيسا.

    وتابع: “إذا ترشحت وفزت ، فسنعامل هؤلاء الأشخاص اعتبارًا من 6 يناير بإنصاف. وإذا تطلب الأمر عفوًا ، فسنمنحهم العفو”. وقال ترامب أثناء حديثه إلى حشد من أنصاره في أواخر يناير: “إنهم يعاملون بشكل غير عادل”.

    ووفقا للتقرير، تم القبض على مئات الأشخاص فيما يتعلق بهجوم الكابيتول ، واعترف 165 شخصًا بأنهم مذنبون اعتبارًا من الشهر الماضي.

    ووصف السناتور ليندسي جراهام تصريحات ترامب حول العفو عن مثيري الشغب بأنها “غير ملائمة”، بينما قال السناتور ميتش ماكونيل زعيم الأقلية (جمهوري من كنتاكي): “لن أؤيد تقصير أي من الأحكام الصادرة عن أي من الأشخاص الذين اعترفوا بالذنب بارتكاب جرائم “.

    حتى الآن ، لم يقل ترامب بشكل قاطع ما إذا كان سيرشح نفسه للرئاسة أم لا في عام 2024.

  • تقرير ” الحدث الآن “حول القمة الافتراضية بين الرئيس الأمريكي والرئيس الصيني مساء أمس

    يقدم موقع ” الحدث الآن ” الإخباري تقرير حول قيام كل من  الرئيس الأمريكي بايدن و الرئيس الصيني شي بينج بعقد قمة افتراضية مساء أمس عبر الفيديو في ضوء محاولات تخفيف التوتر القائم بين البلدين.

    حيث عقد الرئيسان مساء أمس قمة افتراضية عبر الفيديو استمرت عدة ساعات ، شارك خلالها من الجانب الصيني وزير الخارجية وانج يى و نائب رئيس مجلس الدولة ليو هي  ، ومن الجانب الأمريكي  وزير الخارجية أنتوني بلينكن و وزيرة الخزانة جانيت يلين .

    وبدأ الرئيسان المباحثات بصورة ودية ، حيث وصف الرئيس الصيني نظيره الأمريكي بايدن بأنه صديقه القديم ، أما بايدن فأكد أنه رغم أن هدف الدولتين هو المنافسة بقوة لكن هذا لا يعني تحول ذلك إلى صراع فيما بينهما .. وفيما أبرز تصريحات الرئيسين خلال القمة :

    أ  أبرز تصريحات الرئيس الأمريكي بايدن خلال الاتصال  :

    • أعرب عن تطلعه لمحادثات صريحة بينه وبين الرئيس الصيني .
    • علينا أن نتأكد أن المنافسة بين بلدينا لا توصلنا إلى نزاع سواء مقصود أو غير مقصود .. فقط منافسة مباشرة .
    • يبدو أن علينا أن نكون واضحين وأمناء في المجالات التي نختلف عليها ، خاصة في قضايا مثل التغير المناخي .
    • علاقاتنا الثنائية تتطور ويبدو أنها سيكون لها تأثير على دولتينا ، كما نتحمل مسئولية أمام العالم وأمام شعبينا .
    • أشار إلى أنه يعتزم مناقشة المجالات التي تقلقنا من النواحي الاقتصادية للتأكد أن هناك منطقة محيط هادئ حرة .. أنا أتطلع للبدء في العمل وهناك أجندة مكثفة وواسعة أمامنا .
    • ( الولايات المتحدة / الصين ) عليهما أن تتواصلا دائما مع بعضهما البعض بشكل مباشر بكل أمانة وصراحة مع تحديد الأولويات والنوايا .

    ب –  أبرز تصريحات الرئيس الصيني ” شي ” خلال الاتصال :

    • أعرب عن سعادته باللقاء الافتراضي الأول مع ” بايدن ” ، مشيراً إلى أن البلدين في فترة حرجة ونحاول مواجهة تحديات مشتركة .
    • يجب على بلدينا أن يقويا اتصالهما ببعضهما البعض وأن نتعامل مع أمورنا الداخلية والقضايا الخارجية دعما للسلم عبر العالم ، هذه هي رغبة شعبينا ورغبة العالم كله ، مضيفاً أن العلاقة الثابتة بين بلدينا أساسية لإيجاد بيئة مستقرة حول العالم .
    • أنا مستعد للعمل معك سيدي الرئيس والمضي قدماً في اتخاذ خطوات إيجابية من أجل مصالح بلدينا والرقي إلى مستوى تطلعات المجتمع الدولي وأتطلع إلى نقاش حول مواضيع واسعة .

     فيما يخص الموضوعات التي تناولتها القمة وفقاً لـ ( بيان البيت الأبيض / وكالة الأنباء الصينية ) ..

    • أ –  أصدر البيت الأبيض بياناً ، أشار خلاله إلي أن الرئيس الأمريكي بايدن أعرب عن مخاوفه تجاه ( مسألة حقوق الإنسان في الصين / ممارسات الصين في شينجيانج والتيبت وهونج كونج ) ، كما أشار بايدن إلى أن الولايات المتحدة ملتزمة بسياسة ( الصين الواحدة ) ، مؤكداً أنه يعارض بشدة كل محاولة أحادية لتغيير الوضع الراهن أو الإخلال بالسلام والاستقرار في مضيق تايوان ، وأضاف البيان أن الزعيمان ناقشا أهمية منطقة المحيطين ( الهندي / الهادئ ) .
    • ب – أبلغ بايدن عن عزم الولايات المتحدة المستمر على الوفاء بالتزاماتنا في المنطقة ، كما جدد التأكيد على أهمية حرية الملاحة والتحليق الآمن من أجل ازدهار المنطقة ، كما تضمنت المباحثات الطبيعة المعقدة للعلاقات بين البلدين وأهمية إدارة المنافسة بمسئولية ، كما تبادلا وجهات النظر حول التحديات الإقليمية الرئيسية ، بما في ذلك قضايا ( كوريا الشمالية / أفغانستان / إيران ) ، كما أشار البيان إلى أن القمة بين ( بايدن / شي ) ناقشت أزمة المناخ في العالم والدور المهم الذي تلعبه الولايات المتحدة والصين في هذا المجال ، كما أكد الرئيسان أهمية اتخاذ تدابير لمعالجة إمدادات الطاقة العالمية ، كما شدد بايدن على أهمية إدارة المخاطر الإستراتيجية ، مشيرا إلى أن التنافس بين البلدين لا ينبغي أن يتحوّل إلى نزاع ، سواء كان مقصوداً أم لا .
    • ج – من جانبها ، أشارت وكالة الأنباء الصينية الرسمية ( شينخوا ) إلي أن الرئيس الصيني شي جين بينج حذّر من سعي الولايات المتحدة لتحقيق استقلال تايوان ، وأضاف أن السلطات التايوانية حاولت مرات عدة الاعتماد على الولايات المتحدة لتحقيق الاستقلال والبعض في الولايات المتحدة يحاول استخدام تايوان للسيطرة على الصين ، وأضاف أن هذا الاتجاه خطير جدا وهو كاللعب بالنار ، ومن يلعب بالنار سيحترق .. جدير بالذكر أن بايدن التقى بالرئيس الصيني عام 2015 ، عندما كان يشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي أوباما .. كما سبق وأن تحدثا الجانبين هاتفيا مرتين .

    يأتي الاجتماع الافتراضي للرئيسين على خلفية التوترات المتصاعدة حول جزيرة تايوان والتجارة وحقوق الإنسان وقضايا أخرى ، حيث أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مؤخراً خلال اتصال هاتفي بنظيره الصيني وانج يس عن قلقه إزاء الضغوط ( العسكرية / الدبلوماسية / الاقتصادية ) المتواصلة للصين ضد تايوان .. من جانبه ، حذر وانج من خطورة التصرفات الأمريكية التي قد تبدو داعمة لاستقلال تايوان .

     

    ****

     

  • بدء القمة الافتراضية بين الرئيس الأمريكي والصيني.. وشي يصف بايدن بـ”الصديق القديم” 

    عقد كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج، قمةً افتراضيةً لبحث القضايا الخلافية بين البلدين

    وقال الرئيس الأمريكي: إن مسؤوليات قادة الولايات المتحدة والصين هي ضمان ألا تدخل العلاقات في صراع مفتوح.

    وأكد بايدن في كلمته خلال القمة التي عُقدت افتراضيًّا بين الجانبين، أنه “من المهم أن نتوصل والصين إلى تفاهم صريح ومثمر”، معربًا عن أمله “في إجراء محادثة جيدة وبناءة مع الرئيس الصيني”.

    ومن جانبه قال الرئيس الصيني، شي جين بينج، اليوم الثلاثاء، في بداية اجتماع افتراضي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن: إنه سعيد بلقاء “صديقه القديم”.

    وأضاف الرئيس الصيني، أنه على واشنطن وبكين أن تواجها تحديات عدة، ويجب عليهما زيادة التواصل والتعاون، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن هناك حاجة لـ”علاقات مستقرة ومنطقية” بين البلدين، ويجب عليهما احترام بعضهما.

  • محكمة فيدرالية ترفض طلب ترامب بإبقاء سجلات اقتحام الكونجرس “سرية”

    فشلت محاولات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للاحتفاظ بوثائق حول اقتحام مبني الكونجرس سرية، حيث قررت محكمة فيدرالية أنها لن تسمح لترامب بالمضي قدما في دعوته.

    وبحسب شبكة سي ان ان، سمحت المحكمة لمجلس النواب بالوصول إلى مئات الصفحات من الوثائق من رئاسة ترامب في الأيام التي سبقت الهجوم على مبني الكابيتول، ورفضت المحكمة جميع الحجج القانونية التي قدمها محامو ترامب لمنع إعلان الوثائق.

    وطلب الفريق القانوني لترامب من القاضي في البداية وقف تسليم الأرشيف الوطني لسجلاته الشهر الماضي، وجاء طلبه يوم الاثنين بعد أيام من إظهار القاضية المسئولة، شكوكًا في أنه يمكن أن يفوز بقضية لا يزال يدعي فيها السيطرة على السجلات – وتعارضه إدارة بايدن.

    وقال ترامب إنه سيستأنف ضد أي خسارة، وجادل الرئيس السابق بأنه طالما أنه في المحكمة يدعي أنه يمكنه تأكيد الامتياز التنفيذي، فإن السجلات من رئاسته يجب أن تظل سرية.

    وورد في الأوراق الرسمية التي عرضت على المحكمة من قبل محامي الرئيس السابق: “يجب الفصل في هذه القضية بعد دراسة شاملة ولكن سريعة وفقًا لعملية المراجعة القضائية الأمريكية ، سواء أمام هذه المحكمة أو عند الاستئناف ، وليس من خلال سباق مع الزمن. في النهاية ، هذه ليست لعبة، لا سيما بالنظر إلى الأسئلة المهمة المطروحة”.

    وقالت دار المحفوظات بالفعل إنها ستسلم السجلات ما لم يمنعها أمر من المحكمة، بدءًا من سجلات مكالمات البيت الأبيض وسجلات الفيديو والجداول المتعلقة بـ 6 يناير بالإضافة إلى ثلاث صفحات من الملاحظات المكتوبة بخط اليد من مارك ميدوز رئيس موظفي ترامب آنذاك.

    يذكر ان ترامب نجح خلال فترة رئاسته في منع العديد من مطاردة مجلس النواب لسجلاته والشهود المقربين منه، غالبًا عن طريق رفع دعاوى قضائية استمرت لسنوات في الاستئناف.

  • دونالد ترامب يكشف عن سبب وحيد قد يمنعه من خوض الانتخابات الأمريكية 2024

    كشف الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب عن السبب الوحيد الذى قد يحول دون خوضه السباق الرئاسي في انتخابات 2024، وفى تصريح لقناة Real America’s Voice، رد ترامب على سؤال حول ما الذي قد يمنعه من الترشح مرة أخرى إلى منصب الرئاسة في الولايات المتحدة، قائلا: “مكالمة سيئة من طبيب أو شيء من هذا القبيل، قد يمنعني عن ذلك”.

    55003303ذا هيل

    وأضاف: “هذه الأشياء تحدث.. لكن أشعر أنني بحالة جيدة”.

    وكان ترامب الذي يبلغ 75 عاما أكبر شخصية تتولى منصب الرئاسة في الولايات المتحدة عام 2017، قبل الرئيس الرئيس الحالي جو بايدن الذي تولى الرئاسة مطلع هذا العام.

    وقالت صحيفة “ذا هيل” الأمريكية، إن جهود الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب اليائسة، للتشكيك في نتيجة انتخابات 2020 لها آثار ضارة على حزبه، حتى وفقًا لبعض الحلفاء السابقين.

    واعتبرت الصحيفة أن ترامب عانى من إحراج أمس الجمعة، عندما أكدت عملية التدقيق المزعومة للأصوات في مقاطعة ماريكوبا بولاية أريزونا، بدعم من أنصار الرئيس السابق، أن النتائج كانت مشروعة.

    وفي الواقع ، أشارت المراجعة – التي أجرتها مجموعة Cyber ​​Ninjas – إلى أن هامش فوز الرئيس بايدن في المقاطعة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الولاية كان أوسع قليلاً مما تم تسجيله في البداية.

    وأوضحت الصحيفة أن ترامب استقبل التقرير بالشكوى بعد إدراكه أنه تعرض لتوه لضربة أخرى ، عبر سلسلة من التصريحات الغاضبة عبر البريد الإلكتروني من أن وسائل الإعلام أخطأت في وصف التقرير. وخلال 10 دقائق ، وصلت ثلاثة تصريحات لترامب إلى البريد الوارد للصحفيين.

    قال ترامب في إحداها ، قبل أن يطالب أريزونا بإلغاء تصديق نتائجها إنهم غير أمناء للغاية ولكن الوطنيين يعرفون الحقيقة!”

    وقالت الصحيفة إنه رغم عدم وجود فرصة أخرى لتكرار عد الأصوات، إلا أن تأثير الرئيس السابق على الحزب الجمهوري لا يزال هائلاً . وعندما يتعلق الأمر بادعاءاته بتزوير الانتخابات ، يظل البعض في الحزب على استعداد لتصديق هذه المناقشة.

    في وقت سابق من هذا الأسبوع ، أعلن مكتب وزير خارجية تكساس عن تحقيق يتعلق بالأصوات التي تم الإدلاء بها في أربع من أكبر مقاطعات الولاية، وجاء القرار بعد أقل من تسع ساعات من مطالبة ترامب حاكم تكساس جريج أبوت بإعادة مثل هذا التحقيق.

    ويعتبر أبوت مرشحًا جمهوريًا محتملاً للرئاسة فى عام 2024 ، خاصةً إذا لم يترشح ترامب.

  • عار على أمريكا.. ترامب يطالب بايدن بالاستقالة بعد سيطرة طالبان على أفغانستان

    دعا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في بيان مساء أمس الأحد، الرئيس الحالي للولايات المتحدة جو بايدن إلى تقديم استقالته على خلفية الوضع في أفغانستان.

    استقالة بايدن
    وقال ترامب في بيان مقتضب: “لقد حان الوقت لكي يستقيل جو بايدن.. هذا عار.. كيف سمح بحدوث ذلك في أفغانستان”.

    وأضاف الرئيس الأمريكي السابق: “ذلك (ما حدث في أفغانستان) يأتي جنبًا إلى جنب مع الارتفاع الهائل في إصابات كورونا، وكارثة الحدود، وتدمير استقلال الطاقة، والاقتصاد المعطل”.

    انتخابات غير شرعية
    وعاد دونالد ترامب لادعاءاته السابقة (التي لم يُقدم عليها دليل)، بأن جو بايدن لم يُنتخب بشكل شرعي.

    يذكر أن أفغانستان تشهد منذ مايو الماضي، مواجهات ضارية بين قوات الحكومة ومسلحي طالبان بعد بدء انسحاب القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي (ناتو)، الذي بدأ في مايو الماضي، والمقرر اكتماله في سبتمبر المقبل.

    يذكر أنه خلال الأيام العشرة الماضية، بسطت طالبان سيطرتها على كافة أنحاء أفغانستان، لتتوج نجاحها أمس الأحد بالاستيلاء على العاصمة كابول ودخول القصر الجمهوري بعد مغادرة الرئيس أشرف غني إلى خارج البلاد.

    من جهته، قال الرئيس الأفغاني أشرف غني: إنه غادر البلاد لمنع وقوع الكثير من القتلى وحقنًا للدماء، مؤكدًا أن حركة “طالبان” كانت مستعدة لشن هجوم دموي على العاصمة كابول من أجل الإطاحة به.

    حركة طالبان
    وفي تصريحات لمتحدث حركة طالبان، محمد نعيم، أمس الأحد، أكد أن الحرب انتهت في أفغانستان وأن هروب الرئيس لم يكن في الحسبان، مشيرًا في الوقت ذاته إلى الحركة لا تريد أن تعيش في عزلة، وترغب في بناء علاقات مع المجتمع الدولي.

    وكانعدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا مقاطع مصورة، قالوا إنها من مطار كابول، تظهر فيها فوضى عارمة وزحام شديد في محاولة للهرب من البلاد بعد إعلان سيطرة حركة طالبان على العاصمة كابول.

    زحام شديد

    وفي أحد المقاطع قال ناشره: إنه من داخل مطار “حامد كرزاي” في العاصمة كابول، ويَظهر فيه زحام شديد من الركاب، وعلق ناشر المقطع: “هذا جنون! وضع مأساوي وفوضوي في مطار حامد كرزاي الدولي في كابول، أفغانستان حيث يستعد الناس لمغادرة العاصمة بعد أن أعلن إرهابيو طالبان سيطرتهم الكاملة”.

  • شبكة “NBC”: دفاع ترامب يطالب بمنع “الخزانة” من الاطلاع على إقرارات ضريبية

    طالب محامين للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، قاضًا فيدراليًا بمنع وزارة الخزانة من تسليم إقراراته الضريبية إلى لجنة الطرق والوسائل في مجلس النواب.

    ووفقا لشبكة ان بي سي، قال محامو الرئيس السابق، إن السبب المعلن للجنة رؤية العائدات لفحص كيفية تدقيق مصلحة الضرائب للرؤساء، هو مجرد ذريعة للرغبة في البحث عن شيء محرج.

    وورد في طلبهم المقدم للمحكمة: “بينما قدم أعضاء مجلس النواب الديمقراطيون تبريرات لا حصر لها للحصول على الإقرارات الضريبية للرئيس، لم يذكر أحد في ذلك الوقت الرغبة في معرفة كيفية قيام مصلحة الضرائب الأمريكية بمراجعة الرؤساء”.

    وأضافت: “محاولة للتحقيق في كيفية تدقيق مصلحة الضرائب للرؤساء. لقد طلبت معلومات من رئيس واحد فقط، وطلبت الملفات المفتوحة التي لم تكتمل عمليات تدقيقها، ولم تطلب أبدًا من مصلحة الضرائب الأمريكية الحصول على المعلومات الأكثر صلة – أي كيفية تدقيق الرؤساء”.

    وأشاروا إلى إن النظام الأساسي الذي تستشهد به اللجنة، والذي يسمح للجان كتابة الضرائب بالحصول على نسخ من الإقرارات الفردية، لم يُستخدم أبدًا ضد رئيس أو رئيس سابق أو أي مسؤول منتخب.

    وفي وقت سابق، أعلنت وزارة العدل الأمريكية إنه يتعين على وزارة الخزانة تسليم الإقرارات الضريبية للرئيس السابق دونالد ترامب التي طال انتظارها إلى لجنة الطرق والوسائل التي يقودها الديمقراطيون، وفقا لصحيفة ذا هيل.

    في مذكرة من مكتب المستشار القانوني (OLC) ، قال القائم بأعمال مساعد المدعي العام دون جونسن إن وزارة الخزانة مطالبة بالإحالة إلى لجنة الكونجرس.

    كتب جونسن في المذكرة المكونة من 39 صفحة: “القانون المعني هنا واضح.. بناءً على طلب كتابي من رئيس إحدى لجان الضرائب الثلاث في الكونجرس، يتعين “تقديم” المعلومات الضريبية المطلوبة إلى اللجنة “.

  • الجارديان: الآلاف يدعمون ترامب بمسيرة فلوريدا رغم الأمطار

    سلطت صحيفة “الجارديان” البريطانية الضوء على مسيرة الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب الثانية أمس السبت، وقالت إن ثقة أنصاره فيه لا تزال ثابتة، حيث تجمعوا بالآلاف رغم الأمطار فى فلوريدا ورغم التهم الجنائية ضد مؤسسته بسبب الضرائب.

    وقبل يومين من ذلك، جادلت منظمة ترامب ومديرها المالي، ألين فايسلبيرج، ببراءتهما من تهم الاحتيال الضريبي التي رفعها المدعي العام لمنطقة مانهاتن (DA)، واعتبرت الصحيفة أن القضية في نيويورك مجرد غيض من فيض قانوني يهدد ترامب نفسه.

    لكن جو والش، عضو الكونجرس الجمهوري السابق الذي تحول إلى ناقد لترامب ، غرد ردا على ذلك: “أنصار ترامب يعرفون بالفعل أنه مخالف ضريبي ، وكاذب ، ومخالف للحكم ، ومحتال. إنهم لا يهتمون “.

    ولكن لا يبدو أن أنصار ترامب يتفقون مع والش فى هذه الفرضية، فهم يرددون وجهة نظر ترامب بأن الاتهامات لها دوافع سياسية. استهل أكثر من شخص إجابتهم بعبارة “هذا هراء”.

    وقالوا إن الاتهامات تتناسب تمامًا مع الرواية الحالية التي يحاول فيها الديمقراطيون ووسائل الإعلام و “الدولة العميقة” الترويج لها لتدمير ترامب منذ أن أعلن عن ترشيحه في برج ترامب في عام 2015.

    ونقلت الصحيفة عن أنتوني كابريرا ، 19 عامًا ، وهو طالب يرتدي قبعة “اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى” [Maga] “ماجا”، قوله حول التهم الموجهة لمنظمة ترامب بسبب الضرائب: “تسمع عنها (ولا تكترث) وتستمر في يومك “.

    وأضاف أنه إذا وجد ترامب نفسه في نهاية المطاف في قفص الاتهام ، فسيحتشد جيش “ماجا” للدفاع عنه مؤكدا: “ليس لدي شك. ترى الحشد هنا. حصل ترامب على الكثير من الدعم الحماسي للغاية. تصعيد شيء من هذا القبيل لأسباب سياسية لن يكون في صالح البلاد “.

  • الكشف عن قواعد تنفيذ الضربات العسكرية خارج مناطق القتال في عهد ترامب

    أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية بأن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، كشفت قواعد تنفيذ الضربات العسكرية خارج مناطق القتال، والتي تم اتخاذها أثناء رئاسة دونالد ترامب.
    وكتبت الصحيفة أن الوثيقة التي تمت الموافقة عليها عام 2017 تحتوي على مجموعة من المبادئ التي يجب أن يلتزم الجانب الأمريكي بها أثناء إجراء “العمليات المناهضة للإرهاب” في الخارج، وخاصة يدور فيها الحديث عن استخدام الطائرات المسيرة وقواعد أعمال القوات الخاصة.
    وتنص هذه القواعد على أنه يجب على أفراد القوات الخاصة أثناء عمليات مكافحة الإرهاب إعطاء الأولوية ليس للقضاء على الإرهابيين، لكن على القبض عليهم للحصول على المعلومات منهم فيما بعد.
    وذكرت الصحيفة أن نشر هذه القواعد التي تم اتخاذها “سرا” تم بفضل قرار المحكمة، وكان الاتحاد الأمريكي لحماية الحريات المدنية” (ACLU)، بالتعاون مع صحيفة “نيويورك تايمز”، يحاول منذ العام الماضي الضغط من أجل كشف هذه المعلومات.

  • “بايدن” يسد أنابيب نورد ستريم2 على طريقة ترامب

    أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن مجددا، عن معارضته لخط أنابيب الغاز الألماني الروسي نورد ستريم2.
    وسلكت الإدارة الأمريكية الجديدة المسار نفسه الذي سلكته إدارة الرئيس دونالد ترامب السابقة بشأن ملف مشروع نورد ستريم2، وقال بايدن: “أنا أعارض نورد ستريم 2 منذ فترة طويلة”.
    وردا على سؤال حول سبب عدم تأثر المشروع المثير للجدل بالعقوبات الأخيرة التي فرضتها واشنطن على روسيا، قال بايدن إنها “قضية معقدة تؤثر على حلفائنا في أوروبا”.
    وأضاف بايدن أن المسألة لا تزال في الملعب.
    ويواجه بايدن ضغوطا داخل الكونجرس، خاصة من الجمهوريين، لاتخاذ خطوات لمنع استكمال خط أنابيب بحر البلطيق، الذي تم إنشاء نحو 95% منه.

    وذكر موقع مجلة “بوليتيكو” أن وزارة العدل الأمريكية أعطت الشهر الماضي الضوء الأخضر لفرض عقوبات على نورد ستريم 2 إيه جي، الشركة المسؤولة عن تخطيط وبناء والتشغيل المستقبلي لخط الأنابيب، ولكن بعد مناقشات داخلية تم إلغاء الموافقة.
    وقال مسؤول كبير للموقع الإخباري إن الإدارة حريصة على إعادة بناء العلاقة بين واشنطن وبرلين بعد أن تدهورت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، لكنها تواجه ضغوطا من الكونجرس لفرض عقوبات.

    وهددت الولايات المتحدة، في ظل إدارة بايدن، بفرض إجراءات عقابية جديدة ضد نورد ستريم 2. والعقوبات الأمريكية الوحيدة المفروضة حتى الآن هي ضد الشركة الروسية كيه في تي-روس، التي تشغل سفينة مد الأنابيب فورتونا، وفُرضت العقوبات في عهد ترامب.
    ويدفع المسؤولون الأمريكيون بأن خط الأنابيب، الذي من المفترض أن ينقل 55 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي من روسيا إلى ألمانيا كل عام، سيجعل أوروبا تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية.

    ومن ناحية أخرى، يتهم مؤيدو إنشاء خط أنابيب الغاز الولايات المتحدة بتقويض المشروع من أجل زيادة مبيعات الغاز الأمريكي المسال في أوروبا.
    ومشروع خط الأنابيب البالغ قيمته 11 مليار دولار، الذي تقوده شركة جازبروم الروسية للطاقة المملوكة للدولة، اكتمل بنسبة تزيد على 90%.
    وسوف يضاعف الخط الجديد، الطاقة الاستيعابية لخط أنابيب حالي تحت البحر يتفادى أوكرانيا ويحرم كييف من رسوم العبور.
    ويضع المشروع ألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، في مواجهة مع دول في وسط وشرق أوروبا تقول إنه سيزيد اعتماد التكتل على الغاز الروسي.

    وكان تشييد خط الأنابيب قد جرى تعليقه في ديسمبر 2019 بعد أن أعلنت الولايات المتحدة عقوبات على المشروع، لكن الحكومة الألمانية تمسكت به واستؤنف العمل به.

    وخط الأنابيب شبه مكتمل لكن ما زال هناك 120 كيلومترا من الأنابيب يجب تشييدها في المياه الدنماركية بالإضافة إلى حوالي 30 كيلومترا في المياه الألمانية قبل أن يصل إلى البر عند بلدة لوبمين الساحلية في شمال ألمانيا.

  • بالرغم من خسارته فيها نوفمبر الماضي .. ترامب يشيد بمشروع قانون “الإصلاح الإنتخابي” في ولاية جورجيا

    أشاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بمشروع قانون الإصلاح الانتخابي بقيادة الجمهوريين في جورجيا ، وهي الولاية التي خسرها بفارق ضئيل في نوفمبر خلال حملته الانتخابية التي كانت تأمل في الفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض.

     

    قال ترامب في بيان نشرته صحيفة نيويورك بوست: “تهانينا لجورجيا والهيئة التشريعية لولاية جورجيا على تغيير قواعد ولوائح الناخبين .. لقد تعلموا من مهزلة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 ، والتي لا يمكن السماح بحدوثها مرة أخرى من المؤسف أن هذه التغييرات لم يكن من الممكن إجراؤها في وقت أقرب! ”

     

    ووفقا للتقرير، تم التوقيع على مشروع قانون الإصلاح الانتخابي يوم الخميس الماضي، ويحد القانون من النافذة التي يمكن فيها طلب بطاقات الاقتراع الغيابي ، ويقلص عدد المواقع والمرات التي يمكن فيها الوصول إلى صناديق الاقتراع.

     

    يسمح الإجراء أيضًا للمشرعين في الولاية بتعيين رئيس مجلس الانتخابات وإقالة واستبدال مسؤولي الانتخابات في المقاطعات، في توبيخ لسلطة المسؤولين المنتخبين، و يدعي المؤيدون أن الإجراءات الجديدة ستحسن نزاهة الانتخابات.

     

    وفي نفس السياق، رفض وزير خارجية جورجيا براد رافنسبرجر ، وهو جمهوري كان مسؤولاً عن عملية الانتخابات بموجب القواعد القديمة ، مطالب ترامب بعد الانتخابات بـ “إيجاد 11780 صوتًا” لتأرجح المنافسة لصالحه وللحزب الجمهوري.

     

    من جانبه وصف الرئيس بايدن التشريع بأنه “جيم كرو في القرن الحادي والعشرين” يوم الجمعة، قائلاً إنه يعود إلى قوانين القرن الماضي التي لها طابع يغلب عليه التميز العنصري، وقد تم إلغاء القانون في الستينيات.

     

    قال بايدن: “من بين الأجزاء الفاحشة من قانون الولاية الجديد ، أنه ينهي ساعات التصويت مبكراً حتى لا يتمكن العاملون من الإدلاء بأصواتهم بعد انتهاء نوبة عملهم”.

     

  • بيلوسي: الكونجرس سيشكل لجنة للتحقيق باقتحام أنصار ترامب للكابيتول

    أعلنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي أن الكونجرس سيشكل لجنة مستقلة للتحقيق بملابسات اقتحام مؤيدي الرئيس السابق دونالد ترامب مبنى الكابيتول في السادس من يناير الماضي.
    وقالت بيلوسي إنه “من أجل حماية أمننا، ستكون خطوتنا التالية تشكيل لجنة خارجية مستقلة شبيهة بلجنة أحداث 11 سبتمبر للتحقيق والكشف عن الحقائق والأسباب المتعلقة بالهجوم الإرهابي الذي وقع يوم 6 يناير 2021 على مجمع الكابيتول الأمريكي”.
    وكانت بيلوسي قد دعت في السابق إلى تشكيل مثل هذه اللجنة، وقالت إنها تعتقد أن هناك حاجة إليها.

  • أول تعليق لـ بريطانيا بعد تبرئة ترامب في مجلس الشيوخ

    رفض وزير الخارجية البريطاني، دومينيك راب، التحدث عما إذا كان سيصوت بإدانة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في محاكمة مجلس الشيوخ أمس السبت.

    ووفقًا لصحيفة “إندبندنت” البريطانية، أكد راب أنه لا يرغب في الانجرار والحديث عن السياسة الأمريكية بعد محاكمة ترامب.

    ومع ذلك، أشار إلى أنه يثق في أن النظام الأمريكي يتخذ القرار الصحيح بعد تصويت مجلس الشيوخ بتبرئة ترامب.

    وبرأ مجلس الشيوخ الأمريكي، ترامب، من تهمة التحريض على التمرد الموجهة إليه، بسبب اقتحام الكونجرس.

    وصوت 57 عضوًا بمجلس الشيوخ، بينهم 7 أعضاء جمهوريين، لصالح إدانة ترامب، مقابل تصويت 43 عضوًا لتبرئته، ويتطلب قرار الإدانة الموافقة بأغلبية الثلثين، أي 67 عضوًا على الأقل.

    وأصدر “ترامب” بيانًا فور انتهاء التصويت في مجلس الشيوخ، قال فيه “حركتنا لجعل أمريكا عظيمة من جديد قد بدأت للتو. أمامنا الكثير من العمل لمستقبل مشرق لأمريكا”.

    وأضاف “ترامب”: “محاكمة مجلس الشيوخ تمثل مرحلة أخرى من أكبر حملة اضطهاد في تاريخ بلدنا”.

    بينما قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأحد، في بيان علق خلاله على براءة ترامب من تهمة التحريض على التمرد على الديمقراطية في محاكمته بمجلس الشيوخ، إن 57 عضوا في مجلس الشيوخ صوتوا لإدانة الرئيس السابق دونالد ترامب، بما في ذلك سبعة أعضاء جمهوريين.

    وأضاف أنه رغم عدم إدانة ترامب بتهمة التحريض على التمرد الذي وصفه بـ “المميت على الديمقراطية الأمريكية”، فإن حتى أولئك الذين عارضوا الإدانة مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، يعتقدون أن دونالد ترامب كان مذنبا بارتكابه تقصيرا مشينا في أداء واجبه، ومسؤولا عمليا وأخلاقيا عن إثارة العنف الذي اندلع في مبنى الكونجرس.

    وأكد أن هذا الفصل الذي وصفه بـ”الحزين” من تاريخ البلاد، يؤشر إلى أن “الديمقراطية هشة”، وأنه يجب دائما الدفاع عنها، مشددا على أنه لا مكان للعنف والتطرف في الولايات المتحدة.

  • براءة ترامب من تهمة التحريض أمام الشيوخ والديمقراطيون يفشلون فى “العزل”

    صوت مجلس الشيوخ رسميًا على تبرئة دونالد ترامب من تهمة التحريض على التمرد في محاكمته الثانية، حيث كان التصويت النهائي 57 مقابل 43، وكانت النسبة سبعة جمهوريين إلى كل ديمقراطى فى التصويت لإدانة ترامب ، لكن لم يكن ذلك كافياً لإدانته، وفقا لشبكة سي إن إن.

    وخلال مرافعته الختامية، قال مايكل فان دير فين، أحد محامى دونالد ترامب، إن محاكمة العزل غير دستورية لأن موكله قد ترك منصبه بالفعل.

    وأضاف فان دير فين أن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ كان بإمكانهم عقد المحاكمة قبل مغادرة ترامب لمنصبه ، لكنهم اختاروا عدم القيام بذلك.

    ومع ذلك ، كان الجمهوري ميتش ماكونيل لا يزال زعيم الأغلبية عندما ترك ترامب منصبه، لذلك لم يكن الجدول الزمني متروكًا للديمقراطيين في مجلس الشيوخ

  • دفاع ترامب أمام الشيوخ يستشهد بشعار “حملة بايدن”.. ويؤكد: هناك تلاعب بالأدلة

    دافع فان دير فين، محامي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال جلسات العزل التي يشهدها مجلس الشيوخ، عن موكله، مؤكداً أن اتهامه بالتحريض استناداً إلى مصطلحات مثل “قتال” هو اجتزاء من السياق ومحاولات فاشلة لإدانة الرئيس السابق.

    وخلال الجلسة المنعقدة مساء الجمعة، قال المحامي: الرئيس الحالي جو بايدن، كان شعاره في الحملة الرئاسية “القتال من أجل روح أمريكا”، ولا أحد يعتقد أن ‏استخدام هذه المصطلحات السياسية كان تحريضًا على العنف السياسي”.

    وتلت مرافعة “دير فين”، مرافعة مماثلة من المحامي ‏ديفيد شوين عضو فريق الدفاع عن ترامب، حيث اتهم الديموقراطيين بالتلاعب بالأدلة، قائلاً: المساءلة تهدف إلى منع ترامب من تولي منصب عام مرة أخرى، ‏وتسعى أيضًا إلى حرمان 75 مليون ناخب في إشارة لمن انتخبوا ترامب من التصويت.‏

    وأشار شوين الى أن اللقطات غير المرئية من قبل الديمقراطيين والتي تم نشرها أمس – ‏والتي أظهرت أعضاء في الكونجرس ونائب الرئيس يهربون من مقتحمي الكونجرس ‏حفاظا على حياتهم – كان ينبغي تسليمها إلى فريق ترامب القانوني أولاً.‏

    واصل شوين حديثه عن الاستعجال في توجيه الاتهام، وقام بتشغيل مقطع فيديو ‏يظهر مديري المساءلة وهم يقتبسون تقارير إخبارية كأمثلة على أن الديمقراطيين لا ‏يمكن الوثوق بهم مؤكدا أن مديري عزل مجلس النواب قد تلاعبوا بالأدلة وعبثوا بها.

  • بدء أولى جلسات محاكمة ترامب بمجلس الشيوخ

    بدأت، منذ قليل، أولى إجراءات محاكمة عزل الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، حيث تشهد جلسة اليوم مناقشة مدى دستورية إجراءات مساءلة رئيس ترك منصبه، ثم يتم التصويت على ذلك لتدخل المحاكمة إلى المرحلة الثانية.

    وجلسة اليوم تستمر أربع ساعات مقسمة بالتساوى بين مديرى المساءلة ومحامى الرئيس لمناقشة دستورية المحاكمة.

    بعد المرافعات، سيصوت مجلس الشيوخ على ما إذا كان لديه اختصاص لمحاكمة رئيس سابق. الحد الأدنى للنجاح هو أغلبية بسيطة من 51 صوتًا. إذا تم تمريرها ، ستستمر المحاكمة لمدة تصل إلى 16 ساعة لكل جانب لتقديم قضيتهما بدءًا من ظهر يوم الأربعاء .

    وجادل الرئيس السابق وحلفاؤه ، بمن فيهم بعض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين ، بأن مجلس الشيوخ ليس لديه اختصاص إدانة ترامب لأنه لم يعد رئيسًا وبالتالي لا يمكن عزله من منصبه.

    وكتب محامو ترامب في مذكرة قانونية قُدمت أمس: “يُطلب من مجلس الشيوخ أن يفعل شيئًا سخيفًا بشكل واضح: محاكمة مواطن عادي في عملية تهدف إلى إقالته من مكتب لم يعد يشغله”.

    لكن مديري المساءلة في مجلس النواب رفضوا هذه الحجة، قائلين إن الدستور لا ينص على أي “استثناء لشهر يناير” لرؤساء البطة العرجاء – الذين انتهت ولايتهم بعد الانتخابات فى نوفمبر ويشغلون المنصب حتى تنصيب الرئيس التالى فى 20 يناير – والذين يرتكبون جرائم تستوجب عزلهم.

    ومن الجدير بالذكر أيضًا أن الإدانة قد تمنع ترامب من السعي للحصول على منصب فيدرالي مرة أخرى ، لذا فإن هذا ليس مجرد مسألة عزل شخص ما من المنصب.

    وسيكون التصويت على دستورية المحاكمة تكرارًا لتصويت سابق في مجلس الشيوخ. عندما صوت أعضاء مجلس الشيوخ على القضية أواخر الشهر الماضي ، أيد 45 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين رفض المحاكمة.

    ورفض محامو الرئيس الأمريكى السابق، قضية مجلس النواب لإدانة الرئيس السابق، ووصفوها بأنها “مهزلة سياسية” غير دستورية وحثوا مجلس الشيوخ على رفض القضية.

  • بايدن يعلق اتفاقات ترامب السابقة للجوء مع 3 دول

    قالت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، إنها علقت بشكل فوري اتفاقات اللجوء مع السلفادور وغواتيمالا وهندوراس، التي تعود إلى عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وفقا لرويترز.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، في بيان إن الولايات المتحدة “علقت وبدأت في عملية إنهاء الاتفاقات التعاونية المتعلقة باللجوء مع حكومات السلفادور وغواتيمالا وهندوراس، باعتبارها أولى الخطوات الملموسة على طريق زيادة الشراكة والتعاون في المنطقة، التي رسمها الرئيس بايدن”.

    وتُجبر هذه الاتفاقات التي وقعتها إدارة ترامب ودول أمريكا الوسطى في عام 2019، طالبي اللجوء من المنطقة على طلب اللجوء أولا في تلك الدول قبل التقدم بطلب لجوء في الولايات المتحدة.

    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم السبت إن هذه السياسات لم تُنفذ مطلقا مع السلفادور وهندوراس، كجزء من محاولة مثيرة للجدل من قبل ترامب لوقف المهاجرين غير الشرعيين من أمريكا الوسطى الذين يشكلون جزءا كبيرا من المهاجرين الذين يتم القبض عليهم على الحدود الأمريكية المكسيكية.

    وأضاف البيان أن عمليات النقل بموجب الاتفاق بين الولايات المتحدة وغواتيمالا توقفت مؤقتا منذ منتصف مارس 2020 بسبب جائحة فيروس كورونا.

    وجاءت الخطوات التي تم الإعلان عنها يوم السبت بعد أن كشف بايدن النقاب عن مجموعة من الإجراءات الأسبوع الماضي تهدف إلى تجديد نظام الهجرة الأمريكي، يتضمن أحدها تشكيل فريق عمل لجمع شمل الأسر المشتتة على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وآخر لزيادة الحد الأقصى السنوي للاجئين.

  • اختراق أمني يهدد حياة الرئيس الأمريكي.. والبنتاجون تجري تحقيقا

    كشفت شبكة “سي ان ان” الأمريكية عن إجراء القوات الجوية الأمريكية تحقيقا في تسلل تعرضت له قاعدة أندوز العسكرية، والتي تضم طائرة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بولاية ماريلاند.

    وقالت الشئون العامة في القاعدة إن رجلا تمكن من الوصول إلى طائرة c-40 في القاعدة العسكرية، وهي جزء من اسطول قادة الحكومة.

    وأضاف البيان الصادر عن الشئون العامة في القاعدة: “حصل الرجل على وصول غير مصرح به إلى خط الرحلة ودخل طائرة من طراز C-40 مخصصة لجناح الجسر الجوي 89. واحتجزت قوات الأمن التابعة لقاعدة أندروز المشتركة الشخص وأجرت تحقيقا معه، وساعد مكتب التحقيقات الخاصة في ذلك”.

    فيما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أنها أخذت الحادث “بجدية بالغة”، لافتة إلى أن القوات الجوية عدلت “بعض بروتوكولاتها الأمنية” بعد هذا الخرق.

    يأتي ذلك قبل ساعات قليلة من سفر جو بايدن من قاعدة أندروز إلى ولاية ديلاوير في عطلة نهاية الأسبوع.

  • فلوريدا توافق على استخدام ترامب لمنتجع “مار لاجو” مقر اقامة دائم

    خلصت المراجعة القانونية التي أجرتها بلدة بالم بيتش بولاية فلوريدا الامريكية بالموافقة على استخدام منتجع مار لاجو كمنزل دائم للرئيس السابق دونالد ترامب حيث اكدت ان الاتفاقية الأصلية بين المدينة والمنتجع وترامب لا تمنعه ​​صراحة من الإقامة هناك، وفقا لتقرير مجلة “فوربس”.

    اوصي جون سكيب راندولف محامي ترامب، في مذكرة أصدرها لمحامي البلدة ونُشرت على موقع المدينة الإلكتروني ، بأن تنظر بدلاً من ذلك إلى قانون تقسيم المناطق ، والذي يسمح للموظفين فقط بالإقامة في النوادي الخاصة وخلص راندولف إلى أنه إذا كان ترامب “موظفًا في النادي” ، فإن تقسيم المدن سيسمح له بالعيش في المبنى.

    أوصى راندولف في المذكرة بأن يستمع مجلس المدينة إلى الأطراف المعنية ، بما في ذلك ترامب ، وأن يناقش القضية أكثر.

    وبحسب التقرير، جادلت رسالة إلى راندولف من محامي ترامب الشهر الماضي بأن الرئيس السابق هو موظف “حسن النية” في المنتجع وبالتالي من الواضح أنه يحق له الإقامة هناك.

    اشترى ترامب مار لاجو في عام 1985 وحولها الى نادي خاص للاعضاء فقط عام 1993، ولتحويل المسكن الخاص إلى شركة تجلب الدخل ، كان عليه الموافقة على قيود معينة ، بناءً على المبادئ التوجيهية المقدمة بصفقة من بالم بيتش.

    في ذلك الوقت ، وبعد ظهور ترامب ومحاميه عدة مرات في اجتماعات مجلس المدينة للمرافعة في قضيته للموافقة على تطور العقار ، وافق ترامب على الالتزام بقاعدة الـ 21 يومًا وعلى الرغم من ذلك لم يمنعه الامر من قضاء وقتا كبيرا هناك اثناء فترة رئاسته.

    أصرت منظمة ترامب في بيان لشبكة CNN في ديسمبر ، على أنه “لا توجد وثيقة أو اتفاق يحظر على  ترامب استخدام منتجع مار لاجو كمقر إقامته”.

  • صفوف الجمهوريين تتماسك.. هل ينجو ترامب من محاكمة العزل في مجلس الشيوخ؟

    أدى أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الثلاثاء، اليمين الدستورية رسميًا كمحلفين في المحاكمة الثانية لعزل الرئيس السابق دونالد ترامب.

    وأكدت نائبة المتحدث الصحفي باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير أن محاكمة ترامب أصبحت واجبًا دستوريًا على مجلس الشيوخ.

    وقالت بيير في تصريحات لشبكة “سي.إن.إن” الأمريكية أوضحت فيها تعليقات الرئيس بايدن، لـ مراسلة الشبكة لدى البيت الأبيض، كايتلان كولينز، إن محاكمة العزل يجب أن تحدث، لأنها أصبحت واجبًا دستوريًا على مجلس الشيوخ.

    وأضافت: “النواب يجب عليهم أن ينفذوا واجبهم الدستوري وأن يتمسكوا بالدستور، ولكن يجب عليهم أن يقوموا بواجبهم تجاه الشعب الأمريكي أيضًا ومنحهم الراحة”.

    ولا يزال عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يلقي بظلال كثيفة على الإدارة الجديدة، مع تقدم عملية مساءلته في الكونجرس تمهيدًا للتصويت على عزله سياسيًا ومنعه من تولي مناصب عامة.

    وفي أول بادرة على احتمال نجاته من محاكمة العزل بتهمة تحريض أنصاره على التمرد والهجوم على الكونجرس في 6 يناير أثناء جلسة التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية، صوت 45 من أصل 50 عضوًا جمهوريًا بمجلس الشيوخ الأمريكي لصالح وقف المحاكمة قبل حتى أن تبدأ.

    وكان مجلس النوب الأمريكي قد صوت بالأغلبية لصالح عزل ترامب، وأحال ملف المحاكمة الاثنين الماضي إلى مجلس الشيوخ للتداول والتصويت عليها، إلا أن تصويتًا أجري أمس بطلب من أعضاء جمهوريين مؤيدين لترامب لتحديد مدى دستورية محاكمة العزل، وشهد تصويت 45 جمهوريًا لصالح عدم دستوريتها والمطالبة بوقفها.

    وبالرغم من أن نتيجة التصويت لم تكن كافية لوقف المحاكمة، فإنها كشفت موقف غالبية الأعضاء الجمهوريين، الذين يسيطرون على 50 من أصل 100 مقعد بمجلس الشيوخ، وقال السيناتور الجمهوري المؤيد لعزل ترامب، راند بول، إن محاكمة العزل “ماتت فور وصولها” من مجلس النواب.

    وبحسب شبكة “بي بي سي”، يستلزم عزل ترامب موافقة أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ، أي لا بد من موافقة 17 عضوًا جمهوريًا على الأقل بجانب الأعضاء الديمقراطيين الخمسين، لكن تصويت الأمس كشف موافقة 5 أعضاء جمهوريين فقط على عزل ترامب، وهم ميت رومني، وليزا موركوفسكي، وسوزان كولينز، وبن ساسي، وبات تومي.

    وأوضحت الشبكة أن عددًا من الأعضاء الجمهوريين بمجلس الشيوخ احتجوا بأن محاكمة العزل من الناحية الدستورية الغرض منها عزل الرؤساء الذين لا يزالون في مناصبهم، وأن الدستور لا يخول الكونجرس سلطة العزل السياسي للرؤساء بعد مغادرتهم المنصب.

    وكشف التصويت الإجرائي أمس الثلاثاء مدى خفوت التأييد الجمهوري لمحاكمة عزل ترامب، بعدما تعالت أصوات عديدة في المعسكر الجمهوري تؤيد معاقبة الرئيس السابق خلال الأيام التي تلت هجوم أنصاره المروع على مبنى الكونجرس، وصوت 10 أعضاء جمهوريين في مجلس النواب لصالح عزله.

    وخلال الأيام الفاصلة بين تصويت مجلس النواب لصالح عزل ترامب في 13 يناير وتصويت الأمس في مجلس الشيوخ على دستورية محاكمة العزل، تبدلت مواقف أعضاء جمهوريين بارزين، مثل زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل الذي أعرب عن رضاه عن نتيجة التصويت في مجلس النواب، وقال الأسبوع الماضي إن ترامب حرض أنصاره على اقتحام الكونجرس و”أطعمهم الأكاذيب”، لكنه صوت أمس لصالح وقف محاكمة العزل بحجة مخالفتها للدستور.

    وأثناء مداولات مجلس النواب قبل التصويت على عزل ترامب، أكد زعيم الأقلية الجمهورية بالمجلس كيفن مكارثي أن ترامب يتحمل المسئولية عن الهجوم على الكونجرس، ودعا إلى معاقبته، ثم عاد وقال الأسبوع الماضي إنه لا يعتقد أن ترامب حرض أنصاره على اقتحام الكونجرس، وأن جميع الأمريكيين يتحملون مسئولية خلق المناخ السياسي الذي أدى إلى أحداث 6 يناير.

    أما نواب الكونجرس الجمهوريون الذي ثبتوا على موقفهم المطالب بتحميل ترامب مسئولية الهجوم على الكونجرس وعزله، فباتوا يواجهون ضغوطًا ودعوات إلى اتخاذ إجراء معهم من جانب الحزب الجمهوري، بزعم مخالفتهم الالتزام الحزبي وشق صف الحزب.

    وتواجه النائبة الجمهورية بمجلس النواب ليز تشيني، وهي أحد الجمهوريين العشرة الذين صوتوا لصالح عزل ترامب، محاولات لعزلها من موقعها القيادي في الحزب الجمهوري، فيما يواجه آخرون تحذيرات بحرمانهم من دعم الحزب في الجولات الانتخابية المقبلة.

  • بعد إصابة رئيس الجلسة.. الشيوخ الأمريكي يحدد موعدا جديدا لمحاكمة ترامب

    صوت مجلس الشيوخ الأمريكي، مساء أمس الثلاثاء، بالإجماع لصالح تأجيل محاكمة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بشأن دوره في أعمال الشغب الدامية في مبنى الكابيتول، حتى يوم 9 فبراير المقبل، بعد نقل السناتور الأمريكي باتريك ليهي، الذي يترأس جلسات محاكمة ترامب إلى المستشفى.

    وكان مكتب السناتور الأمريكي باتريك ليهي، الذي يترأس جلسات محاكمة الرئيس السابق دونالد ترامب أفاد بأنه نُقل إلى المستشفى إثر وعكة صحية.

    وقال ديفيد كارل، المتحدث باسم السناتور: “هذه الأمسية (الثلاثاء)، كان السناتور ليهي في مكتبه بمبنى الكابيتول ولم يشعر بأنه على ما يرام”، مضيفا أن “الطبيب العامل بالمبنى قام بفحصه، وكإجراء احترازي نصح بنقله إلى مستشفى محلي للفحص، وهو يوجد هناك حاليا ويجري تقييم وضعه”، وفقا لروسيا اليوم.

    ورفض مجلس الشيوخ الأمريكي، مساء أمس الثلاثاء، تحركا من قبل بعض المشرعين الجمهوريين لوقف عملية مساءلة رئيس البلاد السابق، دونالد ترامب، باعتبارها تتعارض مع الدستور.

    يذكر أن تسلم مجلس الشيوخ الأمريكي، التشريع الخاص بمساءلة رئيس الولايات المتحدة السابق، دونالد ترامب، في إطار قضية اتهامه بالتحريض على التمرد.

    وفي مشهد تم بثه على الهواء مباشرة: نقل 9 أعضاء في مجلس النواب، الذين سيتولون مهام الادعاء في المحاكمة، لائحة الاتهام الخاصة بعزل ترامب إلى مجلس الشيوخ، متبعين نفس المسار الذي سلكه حشد لأنصار الرئيس السابق خلال اقتحامهم مقر الكونجرس يوم 6 يناير.

    ومن المتوقع أن يباشر مجلس الشيوخ محاكمة الجمهوري ترامب خلال الأسبوع الذي يبدأ يوم 8 فبراير قبل أن يتم تأجيله إلى 9 فبراير، حسبما أعلن سابقا زعيم الأغلبية الديمقراطية، تشاك شومر.

    ويتطلب نجاح عملية مساءلة ترامب دعما من قبل ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ المكون من 100 سيناتور سيلعبون دور المحلفين خلال جلسات المحاكمة.

زر الذهاب إلى الأعلى