تركيا

  • رئيس المقاولون العرب: أحبطنا مخططا تركيا لتنفيذ بناء سد تنزانيا

    قال المهندس محسن صلاح، رئيس شركة المقاولون العرب: إن مصر بإنشائها سد “روفيجي” حققت لتنزانيا حلما كانوا يدرسونه منذ الستينيات، لافتًا إلى أن المشروع تقدمت له شركات كبيرة من تركيا والصين والهند وعدد من الدول، وعندما تم الإعلان عن العطاء للمشروع تمت دراسته في وقت قياسي، والتقدم لمنافسة الشركات العالمية.

    وأكد  “صلاح “، أنه بعد فوز المقاولون العرب بالعطاء، حاولت شركة تركية أن تقتنص المشروع لولا تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي وصداقته القوية بنظيره التنزاني، موضحًا أن الشركة التركية قامت بخفض قيمة التكاليف من أجل الفوز بتنفيذ المشروع لكن الأمر تم حسمه من قبل السيسي.

    ولفت إلى أن المشروع يتكون من سد كبير ومجموعة سدود صغري مساعدة وكوبري وأنفاق ومجري ملاحي جديد، مؤكدًا أن الرئيس التنزاني يثق في التجربة المصرية وقدرة المصريين على تحقيق النجاح.

    يذكر أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أكد أن سد «روفيجي» يعيد قوة مصر الناعمة إلى أفريقيا.

  • سياسات أردوغان الخاطئة تكلف تركيا أكثر من 100 مليار دولار

    نشرت صحيفة “العرب”، الأسبوعية الناطقة بالإنجليزية، تقريرا حول تدهور الاقتصاد التركي بفعل سياسات الرئيس رجب طيب أردوغان، مرجحة أن تستمر تركيا في دفع هذا الثمن لسنوات قادمة، حيث تجاوزت الخسائر الإجمالية التي لحقت بالاقتصاد التركي 100 مليار دولار خلال 7 سنوات، ذلك بسبب أخطاء السياسة الخارجية التي يرتكبها حزب العدالة والتنمية منذ بداية الربيع العربي.

    وفي نوفمبر 2010، كان رجب طيب أردوغان، رئيس وزراء تركيا آنذاك، ضيف شرف معمر القذافي في ليبيا، وحصل على جائزة القذافي الدولية لحقوق الإنسان، وتقرب أردوغان من القذافي في ذلك الوقت داعيا إياه بـ”الأخ”.

    وبعد مرورو 4 أشهر من مقتل القذافي، استضاف أردوغان عبد الرحمن الكائب، رئيس وزراء المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا، وهنأ ضيفه على الثورة، وعقد بعض الصفقات النفطية معه، إلى جانب إنشاء بنك مشترك، ومجموعة من الفرص للشركات التركية في ليبيا، وقال رئيسا الوزراء إنهما يتطلعان إلى ما يأملان أن يكون مستقبلا زاهرا للعلاقات التركية الليبية.

    وأوضح التقرير أن حكومة أردوغان كانت مستعدة للغاية للانخراط في الصراع الليبي الذي أعقب سقوط القذافي، وغضبت تركيا من نقل 300 دولار مليون جوا إلى إدارة المجلس الوطني الانتقالي، مضيفا أن أنقرة لم تفكر قط من الممكن أن يتم الإطاحة بالقذافي.

    وقدمت حكومة أردوغان الدعم الأكثر أهمية للمتمردين الإسلاميين عندما اندلع الصراع في ليبيا، مما أتى بنتائج عكسية، حيث نتج عن ذلك نهب مواقع البناء التابعة للمقاولين الأتراك، وإحراق الآلات، وأسر المواطنين الأتراك أو ترحيلهم عند نشوب الصراع.

    ولم تتمكن أكثر من 600 شركة تركية، التي كانت مرتبطة بمشاريع بقيمة 28.8 مليار دولار في ليبيا، منذ سبع سنوات من المطالبة بأموالها، وشهدت مشاريعها حرائق وخسائر بقيمة ملايين الدولارات، مما جعلها في حالة يرثى لها.

    وبالمثل، خسرت تركيا حصتها في السوق العراقية بفضل سياسة خارجية تدعم الجماعات المتطرفة في البلاد، وفرضت بغداد حظرا على البضائع التركية، وتم إسقاط المقاولين الأتراك من المشاريع والمناقصات التي تقدر بمليارات الدولارات، وفقدت تركيا سوق تصدير كان في يوم من الأيام أكبر سوق لها.

    وخسرت تركيا 20 مليار دولار في التجارة مع سوريا خلال السنوات السبع الماضية، في الوقت نفسه، وصل الإنفاق على اللاجئين السوريين في تركيا إلى 33 مليار دولار، وفقا للأرقام التي كشف عنها أردوغان في قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين.

    وأكد أردوغان أن الإيرادات الضائعة من الصادرات والنقل والتجارة الحدودية إلى جانب التكاليف المرتبطة بملايين اللاجئين السوريين تصل إلى خسائر تبلغ 50 مليار دولار تقريبًا من سوريا وحدها، وشدد أردوغان على أن تكاليف أنقرة في الحرب السورية تزداد كل يوم.

    وأوضح التقرير أن “الخسائر الإجمالية التي لحقت بالاقتصاد التركي بسبب أخطاء السياسة الخارجية التي ينتهجها حزب العدالة والتنمية منذ الربيع العربي قد تجاوزت 100 مليار دولار خلال الـسبع سنوات الماضية.

  • الرقابة الإدارية تضبط 2 كيلو من مخدر الايس واردة من تركيا فى واقعة شبكة الاتجار بالبشر

    تمكنت هيئة الرقابة الادارية، من ضبط 2 كيلو جرام من مخدر الايس واردة من تركيا عن طريق البريد السريع، استكمالا لواقعة ضبط الهيئة لشبكة دولية للاتجار بالبشر واستغلالهم فى أعمال الدعارة وجلب وترويج المخدرات.

    جاء ذلك بعد التنسيق واستصدار الأذون اللازمة من المستشار المحامى العام الأول لنيابة وسط القاهرة.

  • محكمة تركية تحاكم طالبة بتهمة الإساءة لـ«أردوغان»محكمة تركية تحاكم طالبة بتهمة الإساءة لـ«أردوغان»

    حاكم القضاء التركي طالبة تدعى «بريفان بيلا» بتهمة الإساءة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وقضت محكمة تركية باحتجاز الطالبة رهن المحاكمة بتهمة إهانة الرئيس على مواقع التواصل الاجتماعي، حسبما صرح محاميها.

    وأصدرت المحكمة في إقليم ترابزون على البحر الأسود حكمها باحتجاز بريفان بيلا، وهي طالبة صحافة في جامعة كارادينيز التقنية، وتبلغ من العمر 24 عامًا، رهن المحاكمة بعد احتجازها يوم الخميس.

    وذكرت المحكمة، أن المتهمة نشرت بيانات «مسيئة» على موقع «فيس بوك» ضد الرئيس، حسب مستندات القضية.

    وقال محامي بيلا ويدعى سيسكين توركوغلو، إن المحكمة أعربت عن انزعاجها بصفة خاصة من بيان نشرته بيلا يوم 10 يناير الماضي، وذكرت فيه أن وسائل الإعلام أصبحت «خادما للدكتاتور».

    ونفت بيلا الاتهامات المنسوبة إليها، وقالت إنها كانت تنتقد الحكومة، ولم تستهدف أردوغان بصفة خاصة.

  • رئيس المخابرات التركية يزور «الكونجرس» سرًا بشأن مقتل خاشقجي

    كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن زيارة غير معلنة لرئيس جهاز الاستخبارات التركي هاكان فيدان إلى الكونجرس الأمريكي، على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وردا على تقارير إعلامية أفادت أن هاكان فيدان، أحاط الكونجرس الأمريكي حول جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، قال : “عقب رحلتنا إلى أمريكا اللاتينية ـ الأسبوع الماضي ـ انطلق رئيس جهاز استخباراتنا إلى كندا، وربما يكون قد حدث تطور من هذا القبيل (زيارة الكونجرس).

    وأضاف الرئيس التركي: “نرغب أيضا في إطلاع أعضاء الكونجرس على ما لدينا من معلومات، ولكنني لست على علم فيما إذا حدثت إحاطة (الكونجرس)”.

    جدير بالذكر أن وسائل إعلامية عالمية، تحدث مؤخرا عن “إحاطة” رئيس جهاز الإستخبارات التركي هاكان فيدان، الكونجرس الأمريكي في قضية قتل خاشقجي، وبحث الموضوع في العاصمة واشنطن مع مديرية وكالة المخابرات الأمريكية “سي آي إيه” جينا هاسبل.

  • البنتاجون يهدد تركيا بعقوبات قاسية حال استمرارها في الحصول على إس-400 الروسية 

    هددت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تركيا بعقوبات قاسية حال استمرارها في الحصول على منظومة (إس 400) الصاروخية الروسية.

    ودعا المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون القيادة الأوروبية الأمريكية إيريك باهون – في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية – تركيا إلى عدم السير في إجراءات الحصول على نظام (إس-400)، وقال إن “مواصلة أنقرة تنفيذ آلية الحصول على هذه المنظومة الصاروخية، سيعرضها لمواجهة عقوبات قاسية، وذلك عملا بالمادة 231 من قانون مكافحة أعداء أمريكا عبر العقوبات.

    وشدد المتحدث العسكري الأمريكي على أن دخول منظومة (إس 400) الروسية إلى الأراضي التركية سيرتب نتائج كارثية على العلاقات العسكرية التي تربط الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) بسلطات أنقرة.

    وأشار باهون إلى أن البنتاجون سيضطر – في حال دخول هذه المنظومة إلى تركيا – إلى إعادة مراجعة برنامج تزويد سلاح الجو التركي بمقاتلات (إف 35).

  • بسبب انخفاض الليرة..اليابان تتخلى عن تنفيذ مشروع نووي تركي

    ذكرت صحيفة نيكي اليابانية أن طوكيو تعتزم إلغاء مشروع لتوليد الطاقة الكهربائية من المفاعلات النووية في تركيا بسبب ارتفاع التكاليف.

    وأوضحت الصحيفة الاقتصادية، في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء، أن شركتي “ميتسوبيشي” للصناعات الثقيلة وشركة “إي ان جي أي إي” للطاقة الفرنسية، وشركات أخرى كان من المقرر أن تبدأ في بناء محطة تضم 4 مفاعلات في مدينة سينوب على ساحل البحر الأسود في تركيا عام 2017، حيث كان من المقرر أن يبدأ عمل الوحدة الأولى عام 2023.

    وكانت شركة “أتوشو” اليابانية، قد أعلنت في مطلع هذا العام انسحابها من المشروع، معللة قراراها بالتكاليف، التي اتفق عليها رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي ورئيس الوزراء التركي حين ذاك رجب طيب أردوغان عام 2013.

    وقال وزير الصناعة الياباني هيروشيجي سيكو في مؤتمر صحفي اليوم، إن اليابان “تجري مفاوضات” مع الحكومة التركية.

    وأفادت نيكي إلى أن تكلفة المشروع المؤجل ارتفعت لتصبح حوالي خمسة تريليونات ين (44 مليار دولار)، وهو نحو ضعف تقدير التكاليف الأولى المقدرة بـ 22 مليار دولار، مما يجعل من الصعب على ميتسوبيشي وشركائها تنفيذ المشروع والاستمرار فيه.

    وترجع زيادة التكلفة إلى انخفاض قيمة الليرة التركية بالإضافة إلى متطلبات السلامة الأعلى عقب الكارثة النووية التي وقعت في محطة فوكوشيما النووية اليابانية عام 2011.​

  • الشرطة التركية تعتدي على عمال مطار اسطنبول المطالبين برواتبهم

    استخدمت قوات الأمن التركية القوة لإجبار العاملين الذين لم يحصلوا على رواتبهم لإخراجهم من عنابرهم بموقع إنشاء مطار إسطنبول الثالث، بحسب ما ذكرته صحيفة زمان، التركية”.

    وأفادت نقابة عاملي الإنشاء أن 150 عاملًا يعملون ضمن شركة (دي جي إس) للإنشاء بمطار إسطنبول الثالث يعجزون عن الحصول على رواتبهم منذ أشهر، وأوضحت في بيان لها أن إدارة المطار تهدد العاملين بإخراجهم باستخدام قوات الدرك.

    وأضافت الصحيفة أن بيانات مجلس الصحة والسلامة قد أشارت إلى وفاة 39 عاملاً منذ انطلاق أعمال إنشاء مطار اسطنبول الثالث عام 2013.

    وأشارت إلى أن الشرطة كانت قد اعتقلت مئات من المحتجين على ظروف العمل بمشروع بناء مطار إسطنبول الثالث في سبتمبر الماضي.

  • شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو

    تداول ناشطون أتراك على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، اليوم الخميس، مقاطع فيديو وصورا للسيول التي ضربت مدينة بودروم.

    وبودروم هي مدينة تركية ساحلية تقع في الجنوب الغربي من تركيا، في منطقة بحر إيجة. وتعد بودروم من المدن الصغيرة السياحية هناك.

    وتظهر مقاطع الفيديو والصور المياه وهي تغرق الشوارع وتجرف السيارات في وجهها.

    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
     

     
  • روسيا ترفض 550 طن يوسفى من تركيا بسبب إصابتها بذبابة البحر المتوسط

    أعادت السلطات الروسية 550 طنًا من اليوسفي المستورد من تركيا بسبب إصابته بذبابة البحر المتوسط.

    وبحسب صحيفة “زمان” التركية فإن تنسيقية وكالة رقابة المنتجات الزراعية الروسية أعلنت أنه تم إعادة 550 طنًا من اليوسفي قبل دخولها إلى البلاد من موانئ نوفوروسيسك وغلنجيك وتوابسي بجنوب روسيا.

    وأرجعت الهيئة سبب إعادة اليوسفي إلى العثور على ذبابة فاكهة البحر المتوسط في 24 حمولة من شحنات اليوسفي.

    وأوضح البيان أن ذبابة فاكهة البحر المتوسط تضر بمزارع الفاكهة في البلاد، مشيرا إلى إمكانية قضاء هذه الحشرة على محصول الفاكهة والخضروات والعنب بالكامل في حال انتشهارها ويخشى من انتشار هذه الحشرة الضارة بجنوب روسيا.

    وتشير بيانات اتحاد مصدرين شمال البحر الأسود إلى تصدير تركيا 381 ألفا و57 طنًا من الفاكهة والخضروات إلى روسيا خلال الأشهر الخمس الأولى من العام الجارى.

    وبلغ حجم اليوسفى المصدر إلى روسيا 75 ألفا 646 طنا ليصبح بهذا أكثر منتج يتم تصديره في فئة الخضروات والفاكهة.

    هذا وحصلت تركيا على 42 مليونا و988 ألفا و153 دولارا من صادرات اليوسفي.

  • حملة سعودية لمقاطعة المنتجات التركية في المملكة

    دشن ناشطون سعوديون، اليوم الخميس، حملة لمقاطعة المنتجات التركية في المملكة، وعلى رأسها منتجات البسكويت والألبان.

    وقالت صحيفة “جلوبس” الاسرائيلية إن الناشطين السعوديين يهدفون إلى عمل مقاطعة غير رسمية للمنتجات التركية مثل البسكويت ومنتجات الالبان، مشيرة إلى أن شركة “بينار سوت” المتخصصة في منتجات الألبان كانت أحد الأهداف للمقاطعة السعودية، بالإضافة إلى شركة بسكوت أولكر، التي لها مصنعان في تركيا وتعتبر من كبار منتجي البسكويت في المملكة.

    ولفتت الصحيفة إلى أن حجم التجارة المتبادلة بين الدولتين يبلغ نحو 4.8 مليار دولار، وتعتبر المملكة أحد أهداف الصادرات التركية الكبرى.

  • دير شبيغل: أردوغان يخشى اندلاع مظاهرات ضده

    نشرت مجلة “دير شبيغل” الألمانية تحليلاً بعنوان “أردوغان يخاف شعبه”، قالت فيه إن الحكومة التركية تخشى اندلاع مظاهرات مشابهة لأحداث “متنزه جيزي” التي عرفت تدخلاً عنيفاً لأجهزة الأمن، في يونيو 2013.
    وقالت المجلة: “كلما زاد الاقتصاد التركي سوءاً، زادت الحكومة التركية شراسة، فالرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخاف اندلاع أحداث مثل التي وقعت في 2013″، وفق ما أوردت صحيفة “زمان” التركية اليوم الأربعاء.
    وأضافت المجلة: “شهدت تركيا أكبر مظاهرات ضد حكومة في تاريخ تركيا، شارك فيها ملايين المواطنين”، مشيرةً إلى أن “هويات المشاركين كانت مختلفة، إذ شاركت فيها تيارات وتوجهات كانت سابقاً في وجه بعضها البعض من قبل، واجتمعت في متنزه جيزي، وطالبت بالديمقراطية في تركيا”.
    وأشارت المجلة إلى أن أردوغان سرعان ما اتهم التظاهرات المعارضة له بأنها محاولة انقلاب، وبعدها اتهم المشاركين في تلك التظاهرات بمحاولة الانقلاب في 15 يوليو 2016، ثم قال في أحد خطاباته: “الذين شاركوا في أحداث متنزه جيزي يدعمون تنظيم حزب العمال الكردستاني، وتنظيم فتح الله غولن”.

    وأوضحت المجلة أن أردوغان يخاف جيزي أخرى، ويخشى أن تمتلئ الشوارع بالمعارضين مرة جديدة في ظل الوضع الداخلي المتردي.
    وقالت المجلة: “فقدت الليرة التركية نحو 30% من قيمتها منذ مطلع العام الجاري، وسجلت معدلات التضخم أرقاماً قياسية، بعدما وصلت 25%، وسجل تضخم أسعار المواد الغذائية نحو 30%، وسجل تضخم الخضروات والفاكهة نحو 50%”.
    ولفتت المجلة الألمانية في تقريرها إلى دراسة لشركة أبحاث ودراسات واستطلاعات رأي، توضح أن نسبة المؤيدين لأردوغان تراجعت إلى 40%، بينما تراجعت نسبة مؤيديه من أنصار حزب العدالة والتنمية إلى 32% فقط.
    وأضافت المجلة أن “أردوغان يفرض قبضة حديدية على الصحف ووسائل الإعلام، إلا أن منظمات المجتمع المدني لا تزال نشطة، فالجميع في أنحاء البلاد يطالب بالديمقراطية وبحرية الرأي، أما أردوغان فيرى في تلك المطالب جريمة، ورسائل الحكومة للمواطنين واضحة وصريحة: لا تفكروا حتى في نزول الشوارع”.

  • اجتماع مغلق بين أردوغان وتميم

    عقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اجتماعا مغلقا، اليوم الاثنين، مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في قصر السلطان وحيد الدين، بإسطنبول.

    وشارك في الاجتماع وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، وذلك على هامش اجتماع اللجنة الاستراتيجية العليا التركية-القطرية.

    يأتى لقاء تميم وأردوغان على هامش المشاركة في الدورة الرابعة لاجتماع اللجنة الإستراتيجية التركية – القطرية رفيعة المستوى.

  • تركيا تعلن العثور على المتخلص من جثة خاشقجي

    أعلن الادعاء التركي العثور على “المتعاون” الذي تخلص من جثة الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وسنوافيكم بالتفاصيل لاحقا…

  • مقال للكاتب داندراوي الهواري بعنوان طرد السفير التركى من الرياض ضرورة

    نشر موقع اليوم السابع مقال للكاتب الصحفي دندراوي الهواري بعنوان طرد السفير التركى من الرياض ضرورة والواشنطن بوست خنجر تركيا وقطر!! جاء على النحو الآتي :-

    قلناها مرارا وتكرارا، أن تركيا، وطن بالتبنى، مجهول النسب، ومن ثم لا يمكن لمجهولى النسب والهوية أن تسيطر على تصرفاته القيم الأخلاقية والحضارية والثقافية، ولا تنتظر منه سوى ردود أفعال دنيئة ووضيعة، بغية تحقيق مصالح شخصية حتى ولو على جثث شعوب، وأمن واستقرار أوطان أخرى!!

    وما تصنعه تركيا فى المنطقة منذ حراك ثورات الخراب العربى، وحتى الآن، كارثى، حيث وجد النظام الإخوانى الحاكم لتركيا، ضالته فى أحداث هذه الثورات المخربة، لإعادة استعمار أجداده العثمانيين، تحت لواء الخلافة، لذلك أعلن دعمه لجماعة الإخوان الإرهابية فى تونس ومصر وسوريا وليبيا، وتقوية شوكتها فى الكويت والسعودية والإمارات العربية، لتكون الذراع الحقيقية لإعادة الخلافة العثمانية، وسارت الخطة الممنهجة فى طريقها وفق ما يريد أردوغان، حتى اندلاع تسونامى مصر فى 30 يونيو، ليقتلع الجماعة الإرهابية وحلفائها ليس من المشهد فى مصر فحسب، وإنما فى المنطقة بأثرها، لتتحطم مخططات الأتراك، ويحمل من العداء والكراهية لمصر، ما لا تطيق عن حمله الجبال..!!

    ورغم، ألاعيب تركيا الحقيرة، وأطماعها، وانتهازيتها، إلا أن دولا عربية كبرى، كانت ترى فيها حليفا سياسيا وعسكريا سنيا، يمكن الاعتماد عليه بقوة فى مواجهة المد والنفوذ الشيعى، دون إدراك حقيقى، أن وطن مجهول النسب لا يعترف فى دستور إدارته إلا بلغة المصالح دون الوضع فى الاعتبار لقيم دينية أو أخلاقية أو حضارية وثقافية، وكان ذلك واضحا وجليا، فيكفى أنها الدولة الوحيدة التى غيرت هويتها أكثر من مرة..!!

    والسماء أرسلت لكل من كان يثق فى تركيا، رسالة محورية، لكشف ألاعيب نظامها الوقحة، عندما أعلن الرباعى العربى مقاطعة قطر، فقد هب أردوغان لنصرة قطر ضد الرباعى، وأرسل جيشه ومعداته العسكرية للدوحة، ولم يكتفِ بذلك، بل عقد سلسلة تحالفات مع إيران، الغول الشيعى الذى يهدد بالتهام كل الدول السنية، ملقيا الخلافات المذهبية عرض الحائط، ورافعا راية مصلحة تركيا الأهم والأكبر.

    بل وانتفض أردوغان ونظامه لإعلان الكراهية والحرب ضد الثلاثى عبدالفتاح السيسى ومحمد بن سلمان ومحمد بن زايد، ورأوا فى هذا المثلث، خطرا كبيرا فى صياغة المنطقة، وجسرا عفيا يقف لمخططات الأتراك وحلفائهم القطريين والإيرانيين، وأطلق جاويش أوغلو وزير الخارجية التركى المتشبه بسيده وتاج رأسه أردوغان، لسانه منطلقا فى كل اتجاه، ليهاجم الثلاثى!!

    ومع زيادة مساحات التفاهم، والتنسيق بين الرباعى العربى بشكل عام، صدر قلق كبيرا لمثلث الشر إيران، تركيا، قطر، خاصة فى ظل المشاريع الإصلاحية والتنموية الكبرى التى تشهدها مصر والإمارات والسعودية، وأصبحت حديث العالم، فى الوقت الذى يتعرض فيه مثلث الشر إلى انتكاسات اقتصادية وانهيارات سياسية كبرى، فكان اليأس والإحباط يتسرب إلى أردوغان على وجه الخصوص، يوما بعد يوم.

    حتى فوجئ الجميع بقضية مقتل الكاتب الإخوانى جمال خاشقجى داخل القنصلية السعودية بإسطنبول، وهنا وجد أردوغان ونظامه الإخوانى ضالته لتوظيف هذه القضية الجنائية، للانقضاض على الأمير محمد بن سلمان، ولى العهد السعودى، لأمرين رئيسيين، أن الرجل يقود ثورة حقيقية فى بلاده ضد الأفكار المتطرفة والانفتاح على العالم، كما يقود ثورة تنموية لإعادة الاقتصاد السعودى إلى شبابه، وتنوع مصادره..!!

    الثورة الإصلاحية والتنويرية، تجد معارضة قوية من التيارات الظلامية، وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية، وأتباعها تنظيم القاعدة وداعش وجبهة النصرة، وغيرها من المسميات، والتى تتخذ من تركيا ملاذا آمنا، وتجد الرعاية الأمنية والاستخباراتية وكل الدعم المالى، لتكون ذراع أردوغان الطولى للتخريب والتدمير وإثارة الفوضى فى الأوطان المستهدف تدميرها.

    وبما أن «التنوير» ضد جوهر «الظلام» فإن الجماعات «الظلامية» يثير سخطها وغضبها الشديد من هذه الأفكار، وتحاول حثيثة إحباط كل محاولات الإصلاح، حتى ولو بالعنف المسلح، لذلك، وظفت وبمساعدة أنقرة والدوحة وطهران، حادث مقتل «خاشقجى» للتخلص من خصمها اللدود محمد بن سلمان، وإيقاف مشروعه التنويرى الأضخم.

    وبدأت التحركات سريعة ومزعجة، استخدمت فيها كل أسلحة الإعلام القذرة، من قنوات وصحف وسوشيال ميديا، جميعها يتحدث بلسان واحد فى قطر وتركيا، عن تورط ولى العهد فى الجريمة، واستطاعت قطر شراء مساحات ثابتة من صحفية الواشنطن بوست، لمخاطبة الإدارة الأمريكية، ووجدنا الصحيفة التى تتحدث عن الحرية والديمقراطية، ومحاربة الديكتاتورية، تفتح أذرعها لأردوغان ليكتب مقالا طويلا حول جريمة خاشقجى، وكأنه هب مدافعا عن حرية القلم، مع أنه هو صاحب أكبر سجل فى العالم فى الحبس والتنكيل بالصحفيين.

    ووجدنا افتتاحيات صحيفة «واشنطن بوست»، تبنى المطالب بتحقيق أممى بمقتل الصحفى السعودى جمال خاشقجى، وهو المطلب الذى دشنته تركيا، وربيبتها الأسوأ قطر، ما يؤكد أن هذه الصحيفة الأمريكية، عبارة عن خنجر مسموم فى ظهر مصر والسعودية والإمارات العربية..!!

    وبعد موقف ترامب الحاسم، والتأكيد أنه لا يوجد دليل قوى على علاقة ولى العهد بالحادث الجنائى، أصيبت تركيا وقطر وإيران بصدمة عنيفة، وأن كل محاولتهم باءت بالفشل، وأن السعودية قوية ومتماسكة، ولن تؤثر فى مسيرتها الإصلاحية، نباح الكلاب.

    ومن خلال هذا السيناريو المزعج، والكارثى الذى تم رسمه للنيل من أمن واستقرار المملكة، يجب على السعودية أن تعيد حساباتها، وإظهار العين الحمراء لأردوغان ونظامه، بطرد السفير التركى من الرياض فورا..!!

  • نيويورك تايمز: أردوغان فشل في استغلال قضية خاشقجي

    رأت الصحافية كارلوتا غال في صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم يحصل على كل ما يريده من وراء توظيف مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في القننصلية السعودية في اسطنبول.

    وقالت إن أردوغان حاول على مدى أسابيع تقويض خصمه الإقليمي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع تسريبات استخباراتية متدرجة تربطه بالجريمة، ولكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان واضحاً الإثنين بأن بلاده تتمسك بحليفها السعودي، محبطاً الطموح الأكبر للرئيس التركي بإعادة توجيه السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط.

    الضغط على ترامب
    ولفتت إلى أن “أردوغان لم يحصل على كلّ ما كان يأمل به، لكن موقفه تحسن، خصوصاً أن خطته كانت تقوم على هدفين: الضغط على السعوية للنيل من مكانة ولي عهدها، والضغط على ترامب، وهو ما حصد جزءاً منه”، مضيفة أن “أردوغان استطاع خلال استغلاله قضية خاشقجي أن يفتح باباً مع الكونغرس الأمريكي، وأن يُلطّف الأجواء مع عدد من السياسيين والمشرعين الأمريكيين الذين ينتقدون تركيا، وهي عضو بحلف الأطلسي، لتراجع الحياة الديمقراطية فيها، وشرائها أنظمة مضادة للصواريخ من روسيا”.

    لجنة تحقيق دولية
    ونقلت الصحيفة عن الدبلوماسي التركي السابق، رئيس مركز الدراسات الاقتصادية في إسطنبول سنان أولغن أن المكسب الوحيد الذي خرج به أردوغان من هذه اللعبة، هو “بناء رصيد سياسي” في واشنطن، لافتاً إلى أن “فشل الرئيس التركي في إحداث تغيير بالسياسة الأمريكية في الشرق الأسط، لا يعني أنه سيتوقف عن استخدام ورقة خاشقجي في الضغط على القيادة السعودية، بدعاوى طلب لجنة تحقيق دولية”.

    تغيير التحالفات
    وأوضحت غال أن المسؤولين الأتراك كانوا يركزون، في ذروة التسريبات الاستخباراتية على إحداث تغيير في تحالفات الإدارة الأمريكية بالشرق الأوسط، آملين في أن تبتعد واشنطن عن السعودية والإمارات ومصر.

    ولكن أولغن يلفت إلى أنه كان يُفترض بالبراغماتية التركية، أن تدرك سلفًا أن ترامب لن يتخلى عن محمد بن سلمان.

    “بنك خلق”
    وفي عرضها لبنود المقايضة التي أجرتها تركيا مع الولايات المتحدة، قالت غال إن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أجرى أثناء وجوده في واشنطن، الأسبوع الماضي، مفاوضات على مجموعة من القضايا العالقة، بينهما معالجة الأحكام القضائية التي صدرت بشأن “بنك خلق” التركي في قضية تبييض مئات ملايين الدولارت من الأموال الإيرانية.

    وانطلقت دعاوى داخل تركيا وخارجها خلال الأيام القليلة الماضية تتساءل عن الطريقة المخابراتية التي حصلت بها تركيا على تسجيلات مقتل خاشقجي، كذلك عن الأسباب السياسية والأخلاقية التي جعلت القيادة التركية، وهي تعرف سلفاً بما ينتظر خاشقجي في القنصلية، كما تدعي، لا تحذّره وتوقف قتله، بل تركته يلاقي مصيره لتوظف القضية كلها في لعبة سياسية.

  • قاض منشق عن الإخوان يتقدم ببلاغ فى تركيا بعد تهديد الجماعة بتصفيته

    تقدم عماد أبو هاشم القاضى المنشق عن الإخوان، والمتواجد حاليا فى تركيا، ببلاغ رسمى ضد جماعة الإخوان، بعد هدده التنظيم بالتصفية الجسدية.

    وقال “أبو هاشم” فى بيان حمل عنوان “الإخوان يؤكدون رسميًا تهديداتهم باغتيالى فى تركيا”: “إيماءً إلى ما سبق أن أفصحتُ عنه من وصول تهديداتٍ حقيقيةٍ جازمةٍ بتصفيتى اغتيالٍا من قبل عناصر الإخوان الهاربة فى تركيا فقد أصدر ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة “الإخوان المسلمون” بتركيا تصريحًا رسميًا يتناول هذا الأمر .

    وأضاف: “و دون التطرق إلى ما حمله تصريح الإخوان من مغالطاتٍ وأكاذيب عن تاريخهم الأسود الحافل بالعمالة و المؤامرات والاغتيالات و الذى يعرفه القاصى و الدانى ترفعًا عن تكرار ما هو ثابتٌ بالضرورة راسخٌ فى الأذهان مستقرٌ فى الصدور مما يحاولون طمسه و إخفاءه و التنصل من جريرته سعيًا للتضليل و الاحتيال على الناس و خداعهم كما فعلوا معى و مع غيرى من قبل” .

    وتابع: “و بغض النظر عن وصف الإخوان ـ بتصريحهم هذا ـ أن ما سيق على لسانى من حقائق ثابتةٍ ثبوت الجزم و اليقين عن جرائمهم و خطاياهم لا يعدو أن يكون مجرد سبابٍ و اتهاماتٍ أرميهم بها رغم قيام الدليل عليه بشهودٍ منهم وبقرائن و براهين لا تقبل التشكيك ، و إلا فما الذى حال بينهم و بين أن يردوا علىَّ قولى فيهم بأن يقرعوا الحجة بالحجة أو أن يطرقوا أبواب القضاء فى تركيا و قد خبروها من قبل ؟ أتحداهم أن يفعلوا هذا أو ذاك” .

    وقال :”إن ما قصدتُ بيانه فى هذا المقام هو مقدار الغضب و الضغينة و الكراهية الذى حمله خطابهم هذا لشخصى و الذى تجلت ذروته فى ختام التصريح حين وصفوا موقفى منهم بأنه ” سلوكٌ متهورٌ لا يضر سوى صاحبه ” و هو تهديدٌ واضحٌ جديدٌ يُضاف إلى جملة تهديداتهم لى لكنه صادرٌ مياشرةً و صراحةً ـ هذه المرة ـ من قيادتهم العليا فى تركيا، لذا أتوجه إلى السلطات التركية ـ للمرة الثانية ـ ببلاعٍ رسمىٍّ ضد ما يُعرف بالمكتب الإدارىِّ لجماعة ” الإخوان المسلمون ” بتركيا مطالبًا بفتح تحقيقٍ رسمىّ فى وقائع تهديدى المتكرر من قبل أعضائه بالاغتيال فى الأراضى التركية و مطالبًا باتخاذ ما يلزم قانونًا حيال هذا الأمر” .

  • المجرشى: السعوديون قاطعوا المنتجات والسياحة التركية وأدعوهم لزيارة مصر

    قال الكاتب والمحلل السياسى السعودى خالد المجرشي، إن الشعب السعودى وقف مع قيادته وقام بمقاطعة السياحة والمنتجات التركية، مطالبهم بالتوجه إلى مصر لأنها الملازم السياحى الآمن، قائلًا :” مصر آمنة وأهلها أهل أكرم ويرحب بالقاصى والدانى”.

    قال الكاتب والمحلل السياسى السعودى خالد المجرشي، إن الشعب السعودى دعم القيادة فى المملكة ، بمقاطعة السياحة والمنتجات التركية، داعيا السعوديون الى زيارة مصر لأنها ملاذ سياحى أمن .

    وأضاف المجرشى ، فى مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” الذى يقدمه خالد أبو بكر والإعلامية لبنى عسل، على شاشة “الحياة”، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله ولى العهد محمد بن سلمان “خط أحمر ولا يمكن تجاوزه ولا يمكن المساس به، والـ 20 مليون سعودى جميعًا يقفون سندًا وسيوفًا ضد كل من يحاول المساس بأى منها قائلا :”كلنا سلمان وكلنا محمد، ورسالة وزير الخارجية كانت للداخل والعالم أجمع”.

    وأشار المجرشى ، الى أن هناك تسريبات من مصادر مجهولة بجانب تسريبات أخرى تمرر من خلال قناة الجزيرة القطيرة ، ضد المملكة، والجانب التركى ما زال يراوغ ويبتز ويمارس العهر الإعلامى ، ليحصل على مطامع من المملكة، ويريدون عودة حلم الخلافة العثمانية والأوهام القديمة ” مؤكدا أن الشعب السعودى وقف مع قيادته وقام بمقاطعة السياحة والمنتجات التركية .

    كما وجه الكاتب والمحلل السياسى السعودى خالد المجرشي، رسالة لرئيس النادى الأهلى ، الكابتن محمود الخطيب ، بعد إجراءه عملية جراحية فى المانيا قائلًا :” سلامتك يابيبو.. هذه رسالة 20 مليون سعودى”.

  • اعتقال 41 جندى مشاة تركي بتهمة الانضمام لحركة الخدمة

    اعتقلت قوات الشرطة التركية 41 متهما من بين 44 صدرت بحقهم قرارات اعتقال بتهمة الانضمام إلى “حركة الخدمة” التى يتزعمها المعارض التركى الشهير فتح الله كولن.

    “حركة الخدمة” يعتبرها النظام التركى تنظيم سري، ويتهمها بالوقوف وراء المحاولة الانقلابية الفاشلة التى حدثت فى صيف 2016، وهو الأمر الذى نفته الحركة أكثر من مرة، وتطالب دائما بتحقيق دولي.

    وقال الإعلام التركى، اليوم الأحد، إنه بتنسيق من نيابة مدينة “ديار بكر” تواصل فرق مكافحة التهريب والجريمة المنظمة بمديرية أمن المدينة تحقيقاتها المتعلقة بكشف التنظيم السري المزعوم في قيادة القوات البرية، والتوصل للمحادثات المتعاقبة المزعومة التي أجريت من هواتف عمومية بأعضاء في حركة الخدمة.

    وفي إطار التحقيقات تم اعتقال 41 متهما من بين 44 صدر بحقهم قرارات اعتقال، ومن بينهم 38 جنديا في الخدمة، وجنديين تم فصلهم، وجنديين متقاعدين، وجندي قُطعت صلته بالمدرسة العسكرية، وجندي آخر استقال من المؤسسة، كما تتواصل الحملات الأمنية للقبض على الثلاثة الفارين الآخرين.

    وكانت منظمة العفو الدولية “أمنيستي” دعت يوم الجمعة الماضى، إلى وضع حد لانتهاكات حقوق الإنسان التي تمارس في تركيا ضد المعارضين والمدافعين عن حقوق الإنسان باسم “الأمن القومي”.

    وقالت المنظمة الدولية إنه لا يجب السماح لحكومة الرئيس أردوغان بمواصلة تقويض حقوق الإنسان في ظل الحملة الأمنية المتواصلة منذ محاولة انقلاب يوليو 2016.

  • حزب أردوغان يسمم جيشه.. 21 حالة تسمم بين الجنود لتناولهم أغذية “فاسدة”

    من الاعتقال إلى التسمم، تتنوع الممارسات التى ينفذها النظام التركى ضد الجيش، بسبب الحملة العسكرية الفاشلة فى صيف عام 2016 للإطاحة به، فقد أصيب 21 جنديًا بالجيش التركي بحالة تسمم غذائي لتناولهم أغذية فاسدة.

    وقالت صحيفة “زمان” التركية، اليوم السبت، إن الجنود المصابون نقلوا إلى قسم الطوارئ بأحد مستشفيات مدينة “مانيسا” غرب تركيا بسبب الاشتباه في تعرضهم للتسمم الغذائي.

    وحالات التسمم الغذائي باتت ظاهرة منتشرة بين الجنود، حيث سبق أن تعرض جنود بالجيش لحالات تسمم عديدة، ما يكشف عن تردي خدمات التغذية المقدمة للجنود.

    ويقول مراقبون، إن السبب فى ذلك هو إسناد تقديم مثل هذه الخدمات إلى شركات لا تتمتع بالكفاءات المطلوبة، لكونها مقربة من حكومة حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، مما يثير الشبهات إلى وجود نزعة انتقامية من جانب النظام التركى ضد جيش البلاد.

    وظهرت أعراض التسمم الغذائي على الجنود الأتراك بثكنة العقيد محمد عارف سيحون التابعة للقيادة الأولى لتدريب كتائب الكوماندوز بمدينة ماسينا عقب تناولهم العشاء مساء أمس الجمعة.

    ونُقل الجنود الأتراك الواحد والعشرون إلى المستشفى على إثر معاناتهم من صداع وأوجاع في المعدة لتلقي العلاجات اللازمة، وأعلنت إدارة الصحة في مدينة مانيسا في وقت لاحق أن الجنود تعرضوا “لتسمم غذائي”.

  • فورين بوليسي: أردوغان نصب نفسه محاميا عن خاشقجي

    سمح موت الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في اسطنبول الشهر الماضي، للرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتصوير نفسه كمدافع عن حقوق الإنسان وحرية الصحافة.

    ورصدت «فورين بوليسي» مثالا واحدا فقط من الصحفيين الذين تعرضوا لانتهاكات بسبب التعبير عن آرائهم برفض الظلم والقمع على يد رجال اردوغان، الذي انشغل خلال الأسابيع القليلة الماضية في توزيع التفاصيل الشنيعة عن واقعة قتل خاشقجي بالتركيز على فكرة القمع السعودي.

    ولكن لدى حكومة أردوغان الخاصة واحدة من أسوأ السجلات فيما يتعلق الأمر بحرية الصحافة وسلامة وأمن الصحفيين

    فقد سجنت حكومة الرئيس التركي عشرات من الصحفيين في السنوات الأخيرة وردوا بقسوة على النقد أو المعارضة في وسائل الإعلام.

    وأشارت إلى أنه تم القبض على كان دوندار، رئيس تحرير صحيفة «جمهوريت» السابق، في عام 2015 بعد أن نشرت الصحيفة تقريرا أثار غضب أردوغان – حول قيام تركيا بتسليح المسلحين الإسلاميين في سوريا، تم سجنه لمدة ثلاثة أشهر وعاش في المنفى خلال العامين الماضيين.

  • مقال للكاتب “عماد الدين حسين” بعنوان سباق الروايات بين تركيا والسعودية!

    نشر موقع الشروق مقال للكاتب “عماد الدين حسين” بعنوان سباق الروايات بين تركيا والسعودية! جاء على النحو الآتي :-

    مساء الخميس صعّدت تركيا لهجتها، وقالت على لسان وزير خارجيتها مولود أوغلو بأن التحقيق الدولى فى قضية مقتل الكاتب الصحفى السعودى جمال خاشقجى، بات شرطا ضروريا.

    وفى صباح الخميس عقدت النيابة العامة السعودية مؤتمرا صحفيا، قدمت فيه غالبية المعلومات الاساسية، بشأن الجريمة التى وقعت داخل القنصلية السعودية فى اسطنبول.

    إذا هذا التطور الأخير يعطى لنا فكرة عن سباق اللحظات الأخيرة ولعبة الشطرنج بين السعودية وتركيا.
    الناطق الرسمى باسم النيابة السعودية شلعان بن راجح الشلعان، كشف عن أكبر قدر من التفاصيل الخاصة بمقتل خاشقجى.
    هو أكد على صحة معظم التسريبات التركية السابقة، خصوصا وجود فرق متخصصة، وتقطيع جثة خاشقجى.
    ظنى الشخصى أن السعودية وصلت إلى قناعة نهايته بأن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان صار يستهدف أساسا بكل الطرق، ربط ولى العهد السعودى محمد بن سلمان بالقضية. وضح ذلك فى مقاله الخطير فى الواشنطن بوست قبل نحو أسبوعين، واتضح أكثر فى كلام وزير خارجيته مساء الأربعاء الماضى، بأن التحقيق الدولى صار شرطا لحل القضية.
    شخصيا أدنت وشجبت بكل المعانى فى هذا المكان ومنابر تليفزيونية كثيرة، جريمة قتل خاشقجى، وطالبت بمعاقبة كل المتورطين فيها والمخططين.

    اليوم أركز فقط على محاولة فهم الإعلان السعودى لتفاصيل الجريمة. وظنى أنها أفضل تحرك سعودى منذ الحادث فى الثانى من أكتوبر الماضى.

    بات واضحا أن أردوغان يصوب على محمد بن سلمان شخصيا، ويحاول إقناع المجتمع الدولى بأنه هو من أعطى الأوامر بقتل خاشقجى، الأمر الذى تنفيه السعودية تماما.

    أردوغان قال إنه سلم كل الدول الغربية التسجيلات الكاملة للجريمة. لكن وزير الخارجية الفرنسى ايف لودريان خرج لينفى هذا الأمر، ويتهم أردوغان بأنه يمارس «لعبة سياسية» وهو مصطلح دبلوماسى مهذب للبلطجة والابتزاز السياسى.

    هل نلوم أردوغان على ما يفعله، أم نلوم من أعطى له الفرصة بتنفيذ هذه الجريمة الشنيعة؟!.

    أردوغان برجماتى محترف وجاءت له فرصة ذهبية لابتزاز السعودية ويحاول الانتقام من محمد بن سلمان لأنه أحد من ساهموا فى إفشال مشروعه السياسى فى المنطقة.

    والسؤال الجوهرى لماذا لا يقوم أردوغان بتسليم هذه التسجيلات إلى القضاء السعودى، بدلا من تسريبها بصورة ممنهجة لوسائل الإعلام التركية والعربية.

    أغلب الظن أنه يريد استمرار الضغط على الحكومة السعودية، بحيث يفصل بين الملك سلمان وولى عهده الأمير محمد، وبالتالى فالجائزة الكبرى التى يريدها أردوغان هى حدوث تغيير سياسى فى المملكة، يتوافق والهوى التركى ومصالحها فى المنطقة.

    هو أيضا يراهن على المصالحة الأخيرة مع إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وسيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب بعد الانتخابات النصفية التى جرت قبل أيام. إضافة إلى أن الحادث قد أدى إلى خسارة السعودية بصورة فادحة خصوصا فى الأيام الأولى للحادث، حينما كانت تنفى بأن خاشقجى قتل داخل قنصليتها.

    التحرك السعودى يوم الخميس، أفسد إلى حد كبير اللعبة التركية، إلا إذا كان فى يد أردوغان «الكارت المدمر» وهو وجود تسجيل لا يقبل النقض والدحض بمعلومات مخالفة لما تم إعلانه من الجانب السعودى.

    مرة أخرى فالسؤال الجوهرى هو، هل يملك أردوغان هذا الكارت ويدخره إلى اللحظات الأخيرة، أم أنه يحاول تعظيم مكاسبه من القضية؟!.

    هذا سؤال جدلى يصعب الإجابة عنه الآن، ويتوقف على ما يملكه أردوغان من معلومات، وكيفية حصوله عليها. وهل جاءت عبر التجسس على القنصلية السعودية وكبار مسئوليها، ويتوقف أيضا على موقف الدول الكبرى من القضية.

    ومن الواضح أن بعض الحكومات الأوروبية بدأت تتفهم نسبيا الموقف السعودى، أو حتى بدأت تحسب الأمر بصورة براجماتية، كما حدث من فرنسا وبلدان أخر رأت أن بيانات النيابة العامة السعودية يوم الخميس خطوة فى الاتجاه الصحيح، ورأينا أيضا زيارة وزير الخارجية البريطانى للرياض قبل أيام، إضافة بالطبع لموقف ترامب الداعم للرياض منذ بداية الأزمة.

    لكن كل ذلك لا يعنى أن القضية انتهت، لأن هناك فى الجانب الآخر حسابات دولية معقدة، ورأى عام دولى ووسائل إعلام وكونجرس أمريكى،كلهم لا يقبلون أن تمر هذه الجريمة من دون عقاب لكل المتورطين فيها.

    لكن المؤكد وفى كل الأحوال فإن العلاقات بين محمد بن سلمان وأردوغان ومن يتبعه قد وصلت إلى أسوأ لحظاتها، ويصعب تماما الحديث عن حل وسط، حتى لو تظاهر الاثنان بعكس ذلك، وهذا أمر يحتاج إلى مناقشة أوسع.

  • صحيفة: تركيا بدأت تأسيس قاعدتها العسكرية في السودان

    قالت صحيفة “زمان” التركية إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوسع نفوذه عبر قواعد تركيا العسكرية في مثلث قطر والصومال والسودان.

    وأضافت الصحيفة أن مصادر كشفت أن القوات البحرية التركية بدأت، الأربعاء الماضي، أعمالها لتأسيس قاعدة عسكرية بحرية في جزيرة سواكن السودانية، التى وقعت أنقرة اتفاقًا مع الخرطوم خلال العام الماضي بغرض إعادة إعمار الجزيرة الواقعة على ساحل البحر الأحمر في شرق البلاد.

    وتابعت الصحيفة أن ملف إعمار الجزيرة بدأ يأخذ شكلًا آخر، وبدأ الطابع العسكري يظهر عليه، إذ أجرى وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، ورئيس الأركان جولار زيارة لجزيرة سواكن، خلال الأسبوع الماضي.

    وأكدت “زمان” أن أردوغان يسعى إلى أن تكون له كلمة مسموعة في منطقة الشرق الأوسط، من خلال القواعد العسكرية الخارجية التي أسستها تركيا في قلب الشرق الأوسط، وأنه بالتزامن مع تأسيس القواعد العسكرية التركية في عدد من المناطق في منطقة الشرق الأوسط، سجلت صادرات تركيا من الصناعات الدفاعية زيادة خلال العام الماضي بلغت 3.72% لتصل إلى 1.74 مليار دولار أمريكي.

    وأشارت إلى أن هناك قواعد عسكرية تركية في منطقة الشرق الأوسط وكذلك القارة الإفريقية، فقد أسست القوات المسلحة التركية قاعدة عسكرية في الصومال، حيث تزايدت دوريات التأمين البحرية لمواجهة أعمال القرصنة، وكذلك أسست قاعدة عسكرية لدى حليفتها قطر.

  • توصية بتعليق مفاوضات انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي

    أوصت مقررة البرلمان الأوروبي كاتي بيري، بتعليق مفاوضات انضمام أنقرة للاتحاد الأوروبي،مشيرة إلى أن تحويل نظام الحكم في تركيا أمر مخالف لمعايير كوبنهاجن الخاصة بشروط قبول العضوية.

    وبحسب صحيفة “البيان” الإماراتية، جاءت توصية بيري في مسودة تقرير أعدته بشأن تركيا وعرضتها رسميًا.

    واستندت بيري في توصيتها إلى التعديل الدستوري الأخير الذي جرى في تركيا، والانتقال بنظام الحكم من برلماني إلى رئاسي، فضلًا عن «التراجع الحاصل في مجالات الديمقراطية وحقوق الإنسان وحكم القانون».

    واعتبرت المقررة الأوروبية أن تحويل نظام الحكم في تركيا أمر مخالف لمعايير كوبنهاغن الخاصة بشروط قبول العضوية بالاتحاد الأوروبي.

    ومن المنتظر أن يمر التقرير المذكور خلال الشهرين المقبلين على لجنة العلاقات الخارجية، وبعد تصديقها سيعرض على الجمعية العامة للبرلمان في فبراير المقبل للتصويت عليه.

    وفي وقت سابق من الشهر الجاري، طالب مفوض سياسة الجوار الأوروبية ومفاوضات التوسع يوهانس هان، بضرورة وقف مفاوضات انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي بشكل نهائي.

  • الخارجية السعودية: المملكة  تتعرض لحملة مستهدفة من تركيا وقطر

    قال وزير الخارجية السعودى، عادل الجبير، اليوم الخميس، إن مرتكبو جريمة مقتل جمال خاشقجى أفرادا تخطوا حدود مسؤولياتهم وستتم محاسبتهم، مؤكدا أن الإعلام التركى والقطرى يمارس حملة شرسة ضد المملكة.

    وحول الوضع فى اليمن، أضاف الوزير السعودى خلال مؤتمر صحفى، أن المملكة قالت من اليوم الأول إن الحل في اليمن سياسى ويجب إزالة الانقلاب على الشرعية، مشددا على أن الحوثيون يفرضون الحصار ويطلقون الصواريخ ويزرعون الألغام وعليهم أن ينخرطوا فى العملية السياسية لإنهاء الحرب فى اليمن.

     

     

     

  • ” السعودية ” تفتح النار على ” تركيا ” نرفض تسييس قضية خاشقجي

    في أول تعليق له بعد بيان النيابة العامة بشأن قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي، قال عادل الجبير وزير الخارجية السعودي إن الرياض لا تزال بانتظار أدلة من الجانب التركي بشأن مقتل خاشقجي.

    وهاجم الجبير، خلال مؤتمر صحفي أنقرة قائلا: ” أرسلنا 3 مذكرات للجانب التركي للحصول على المزيد من الأدلة والنائب العام في انتظار الرد”، مشدد على أن السعودية ترفض “أي محاولة لتسييس القضية ونرفض أي محاولة للتدخل في شئون المملكة”.

    وأوضح أن السعودية لديها نظام قضائي مستقل يمكنه التعامل مع قضايا مثل قضية خاشقجي، وأن المملكة قالت من البداية إن أي شخص شارك في الجريمة سيخضع للتحقيق والمحاكمة.

    وتابع الجبير خلال مؤتمر صحفي أن النائب العام لا يزال يسعى للحصول على إجابات على عدد من الاستفسارات، بخصوص قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

  • السعودية: رسم صورة تقريبية للمتعاون التركى وتسليمها إلى سلطات أسطنبول

    كشف شلعان الشلعان، وكيل النيابة العامة السعودية، عن رسم صورة تقريبية للمتعاون الذى استلم جثة المواطن السعودى جمال خاشقجى، وسيتم تسليمها للجانب التركي.

    وقال وكيل النيابة العامة السعودية، فى مؤتمر صحفى، طلبنا من الأتراك إفادات الشهود وهواتف المجني عليه.

  • تركيا تشترط تحقيقا دوليا في قضية خاشقجي

    في مؤشر على نية تركيا قلب الطاولة في قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، أن بلاده ترى أن إجراء تحقيق دولي في القضية بات شرطًا.

    وبحسب وكالة الأناضول التركية، جاء ذلك خلال مناقشة موازنة وزارة الخارجية للعام 2019 في مقر البرلمان التركي بأنقرة الأربعاء، أشار فيها تشاووش أوجلو إلى أن تركيا قادت المرحلة بشكل شفاف بخصوص مقتل خاشقجي.

    وقال وزير الخارجية التركي، في البداية شكلنا مجموعة عمل مع السعودية، وقلنا إننا لا نفكر في إحالة المسألة لمحكمة دولية، ولكن في هذه المرحلة نرى أن إجراء تحقيق دولي بات شرطًا.

    وأضاف أوغلو، مهما حصل فإننا سنقوم بما يلزم من أجل الكشف عن الجريمة بكافة جوانبها.

    وتتناقض تصريحات الوزير التركي اليوم، مع ما أعلنه في 25 أكتوبر الماضي، حول عدم وجود نية لدى أنقرة لتدويل التحقيق في القضية.

  • وكالة دولية للتصنيف الائتماني: تركيا تواجه خطرا اقتصاديا

    أكدت وكالة موديز الدولية للتصنيف الائتماني أن تركيا مهددة بانخفاض تصنيفها الائتماني بسبب ما تشهده من توترات سياسية.

    وأوضحت الوكالة، بحسب صحيفة “زمان” التركية، أن تركيا و3 دول أخرى هي إيطاليا والبرازيل والأرجنتين تواجه نفس الخطر بسبب اضطراب الوضع السياسي.

    وفي سياق متصل، أكدت موديز أن المخاوف التجارية والسياسية والجيوسياسية ستتزايد مع تزايد التوترات بين أمريكا والصين، وبالتزامن مع هذا ستفرض نتائج النمو المتباطئ نقاشات المساواة والعولمة على الساحة السياسية بشكل أكبر، فيما تشهد شروط الائتمان الدولية لعام 2019 تضاؤلا بسبب تراجع النمو الاقتصادي.

    وفيما يخص شروط الائتمان الدولية لعام 2019 حذرت وكالة موديز من تضاؤلها بسبب تراجع النمو الاقتصادي، وتزايد تكلفة التمويل وتقيد شروط السيولة المالية وعودة حالة التقلب في الأسواق.

    يذكر أن الوكالة خفضت تقييمها للودائع البنكية بالعملة الأجنبية طويلة المدى في تركيا من B1 إلى B2.

  • ضبط 228 قطعة سلاح مع راكب إنجليزي قادم من تركيا بمطار الغردقة

    تمكن رجال جمارك مطار الغردقة الدولي، من ضبط محاولة تهريب كمية من الأسلحة البيضاء وأجزاء الأسلحة بالمخالفة لأحكام قانون الأسلحة والذخائر رقم 394 لسنة 1954 وقانون الجمارك رقم 66 لسنة 1963 وقانون الاستيراد والتصدير رقم 118 لسنة 1975 وتعديلاته وقرار وزير الداخلية والتعليمات الأمنية.

    ففي أثناء إنهاء إجراءات تفتيش الركاب القادمين على خطوط طيران بيجاسوس القادمة من تركيا اشتبه، رجال الجمارك في راكب إنجليزي قادم من تركيا وبتمرير حقائبه على جهاز الفحص بأشعة “X-RAY”، تم تأكيد الاشتباه.

    وجرى تكليف لجنة من مديري إدارة الأمن الجمركي لتفتيش حقائبه فتبين وجود 7 أسلحة بيضاء و6 دبشكات و12 حامل طلقات و60 قطعة ماسورة مقاسات مختلفة و2 مقبض و17 حزاما من القماش للأسلحة و50 زنادا وكمية من المسامير والمفكات بعدد إجمالي 228 قطعة.

    اتخذت الإجراءات القانونية، وتحرر محضر ضبط جمركي رقم 15 لسنة 2018، وحرزت المضبوطات وأحيل المتهم للنيابة العامة وعرض المضبوطات على المعمل الجنائي.

زر الذهاب إلى الأعلى