تعرض

  • مصر في عيون الصحافة الأجنبية عن يوم ( 17-12-2016 )

    موقع (المونيتور) : كيف يخطط الأزهر لمواجهة فوضي الفتاوي ؟

    ذكر الموقع أن مصطلح (فوضى الفتاوى) شاع استخدامه على لسان مسئولي مشيخة الأزهر ووزارة الأوقاف أثناء محاولتهم المستمرة للقضاء على الخطاب الديني المتشدد لبعض الشيوخ المنتمين إلى تيارات سلفية أو المؤيدين لجماعة الإخوان، مضيفاً أن الأزهر يسعى إلى لعب دور محوري حالياً في ذلك الصراع، بعد أن قامت وزارة الأوقاف في عامي (2014 / 2015) بمنع الأئمة غير المجازين من الأزهر أو من الأوقاف من اعتلاء منابر صلاة الجمعة والخطبة في المصلين .

    تساءل الموقع (هل إطلاق الأزهر قناة فضائية لمحاربة الفكر المتطرف ونشر ما يسميه مشايخ الأزهر بمبادئ الإسلام الوسطي المعتدل خطوة ذات فعالية؟)، مضيفاً أن الدعاوى والتصريحات بشأن إطلاق قناة خاصة بالأزهر مرات عدة في الأعوام الماضية تكررت، إلا أنها انتهت إلى لا شيء، وجدد تلك التصريحات القائم بأعمال رئيس جامعة الأزهر “إبراهيم الهدهد” في (25) نوفمبر الماضي، حيث أكد في تصريحات صحافية أن الأزهر ما زال ساعياً إلى إطلاق القناة لكنه يواجه العديد من الصعوبات، مضيفاً أن من يرغب في إطلاق قناة عادية تعرض الأفلام والبرامج والمسلسلات وتسعى إلى تحقيق أرباح عن طريق الفترات الإعلانية لا يواجه صعوبة، بينما يواجه الأزهر صعوبة لأن القناة لا بد أن تكون ذات طابع خاص وغير ربحية، تعرض قيم الإسلام الوسطي والدين الصحيح .

     موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : خلاف بين مصر وفرنسا على خلفية سبب تحطم طائرة مصر للطيران

    ذكر الموقع أن نزاع مصري فرنسي بدأ يظهر وذلك بعدما أعلنت القاهرة عن وجود آثار متفجرات على بقايا جثث ركاب طائرة مصر للطيران التي سقطت في البحر المتوسط في مايو الماضي أثناء توجهها من العاصمة الفرنسية باريس إلى القاهرة ، وذلك وفقاً للتقرير الصادر عن مجلة التايمز البريطانية مؤخراً ، مضيفاً أن المحققون الفرنسيون قد نفوا احتمال حدوث ذلك متهمين القاهرة بأنها تحاول أن تُخفي فشلها في القيام بأعمال الصيانة الدورية المطلوبة للطائرة  ، مشيراً إلى أن المحققين الفرنسيين الذين كان يفترض أن يشاركوا في التحقيق شكوا منذ البداية من حرمانهم من الوصول إلى أي معلومات من الجانب المصري لكنهم رغم ذلك يؤكدون أن الدلائل ترجح أن سبب سقوط الطائرة هو عطل فني وليس عمل إرهابي.

    أضاف الموقع – نقلاً عن تقرير التايمز – أن الخبراء الفرنسيين أشاروا إلى أن تسجيلات قمرة القيادة التي استعادتها السلطات الفرنسية من الصندوق الأسود تضم حواراً بين قائد الطائرة ومساعده يطلب منه فيها محاولة إطفاء الحريق ، كما أنهم طلبوا من القاهرة الدليل على وجود متفجرات في بقايا جثث بعض الركاب إلا أن الطلب رفض ، مضيفاً أن القاهرة تفضل إلقاء اللائمة على الإرهاب بدلاً من الاعتراف بالخلل الفني وهو الأمر الذي يوجه أصابع الاتهام بالفشل للسلطات الأمنية في مطار (شارل دي جول ) في باريس التي فتشت الركاب والأمتعة والأدوات قبل إقلاع الطائرة ، موضحاً أن أسر الضحايا الفرنسيين انتقدوا لجنة التحقيق المصرية بسبب رفض تسليم بقايا الجثث ، مشيراً لتصريحات رئيس الاتحاد الوطني الفرنسي لدعم ضحايا الحوادث والهجمات ” ستيفان جيكول ” والتي ذكر خلالها ” إنها محاولة ابتزاز من جانب السلطات المصرية لترجيح فرضية العمل الإرهابي وحماية شركة مصر للطيران” .

    موقع (المونيتور) : ما الهدف وراء مبادرة تأجيل العمرة عاماً ؟

    ذكر الموقع أن صحيفة اليوم السابع أطلقت حملة يوم (12) أكتوبر الماضي لإلغاء العمرة عاما وترشيد الحج السياحي لمن أدى الفريضة، وذلك لتوفير أكثر من (6) مليارات دولار للبلاد في وقت تحتاج فيه مصر إلى اتخاذ إجراءات اقتصادية حاسمة، مضيفاً أن تلك المبادرة تسببت في وجود حالة من الجدل في الشارع المصري، وقد أرجع البعض السبب الحقيقي لتلك الحملة إلى أن الدولة المصرية تستخدم تلك الحملة كوسيلة ضغط على السعودية، في ظل حالة التوتر الذي نشب بين مصر والسعودية بسبب الأزمة السورية .

    أضاف الموقع أن شركات السياحة أرجعت سبب المبادرة إلى قرار السعودية زيادة أسعار التأشيرة لتكون ألفي ريال، وهو ما سيكبدها خسائر عدة، ولكن الاتحاد العام للغرف السياحية أكد أن تأجيل العمرة لمدة عام يوفر لمصر (6) مليارات دولار في العام، ولا علاقة بين مقترح تأجيل العمرة وبين العلاقة بين (مصر / السعودية) .

    أضاف الموقع أنه على الرغم من نفي اتحاد الغرف السياحية العلاقة بين مقترح تأجيل العمرة عاماً والتوتر بين مصر والسعودية وتأكيدها أن المبادرة سببها اقتصادي، إلا أن عدداً من السياسيين أكد أن هناك علاقة واضحة، حيث علق الناشط الحقوقي “نجاد البرعي” أنه لن يحدث شيء درامي في العلاقات (المصرية – السعودية)، ولا في العلاقات (المصرية -الأميركية)، فما يحدث هو أن كل طرف يريد أن يستفيد من الطرف الثاني إلى أقصى الحدود، كما رفض “البرعي” مقترح تأجيل العمرة واستخدامه كوسيلة ضغط على السعودية، محذّراً من أن الإفراط في العداء للسعودية قد يدفعها لمنع سياحها من الحضور إلى مصر .

  • صحيفة ( نيويورك تايمز ) الأمريكية : افتتاح متحف للآثار المصرية بمطار القاهرة في ظل ركود السياحة

     ذكرت الصحيفة أن وزير الآثار المصري الدكتور ” ممدوح الدماطي ” سيفتتح يوم الاثنين المقبل متحف للآثار المصرية بصالة الترانزيت بمطار القاهرة ، والذي يضم (38) قطعة أثرية تمثل عصوراً تاريخية مختلفة ، مضيفة أن ” الدماطي ” أوضح أن وجود متحف بمطار القاهرة سيساعد بشكل كبير في تنشيط سياحة الترانزيت ، وذلك وفقاً لوكالة الانباء المصرية الرسمية ،كما ذكرت الصحيفة أنه بالرغم من تدهور قطاع السياحة المصري عقب سنوات من الاضطرابات السياسية التي شهدتها البلاد ، إلا أنه تعرض لضربة أخرى بعد حادث سقوط الطائرة الروسية في شبه جزيرة سيناء في (31) كتوبر الماضي ، ومقتل (224) شخصاً ممن كانوا على متنها ، مضيفة أنه بالرغم تصريح روسيا من أن قنبلة هي السبب وراء تحطم طائرتها إلا أن التحقيقات في هذا الصدد لا تزال جارية ، موضحة أنه في اعقاب هذا الحادث علقت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ ، في حين علقت روسيا كل الرحلات الجوية المتجهة إلى مصر .

  • الجارديان: روسيا تعترف باستهدافها تنظيمات أخرى غير داعش بسوريا

    اعترفت موسكو باستهداف طائراتها الحربية فى ثانى أيام غاراتها الجوية داخل سوريا تنظيمات أخرى إلى جانب تنظيم داعش المسلح، وفقا لما نشره موقع صحيفة الجارديان البريطانية.

    وكان الرئيس الروسى “فلاديمير بوتين” قد أكد استهداف الطيران الروسى لمقار التنظيم المسلح داعش بسوريا قبل زيارته لفرنسا صباح الجمعة لمقابلة نظيره الفرنسى “فرنسوا أولاند”، رغم اعترافات إدارته بموسكو بتوسع الطائرات فى استهدافها للتنظيمات الإرهابية داخل سوريا بالتنسيق مع حكومة دمشق.

    وكان وزير الخارجية الروسى “سيرجى لافروف” قد قال فى تصريحات إعلامية بأن الطائرات الروسية تشن غارات على التنظيمات الإرهابية مثل داعش وجبهة النصرة وما شابههما داخل الأراضى السورية، وهو نفس الأمر الذى تقوم به طائرات التحالف الدولى الذى تقوده أمريكا.

    واتهمت إدارة وزارة الدفاع الأمريكية روسيا باستهداف خصوم بشار الأسد بدلا من تركيز هجماتها على ميليشيات داعش، وكان المتحدث باسم البيت الأبيض “جوش إرنست” قد انتقد الغارات الروسية، مشيرا إلى استهدافها مناطق خالية من ميليشيات داعش، وذلك بعد تردد تعرض مليشيات معارضة لقوات بشار الأسد ومدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية لعمليات قصف من قبل الطائرات الروسية.

    وصرح الرئيس الفرنسى “أولاند” قبيل لقائه مع نظيره الروسى بأن الغارات الجوية داخل سوريا يجب أن تصب حممها على داعش فقط، وذلك بعد أن انتهت المباحثات بين وزارة الدفاع الروسية والأمريكية بنتائج ضبابية وغير واضحة فى محاولة لتنسيق الضربات الجوية داخل سوريا وتفادى أى اشتباكات بين الطائرات الأمريكية والروسية.

    قالت صحيفة الجارديان نقلا عن خبراء أن التصرفات الروسية تؤكد الشكوك حول أولوية مساندتها لنظام بشار الأسد وقمع محاولات إقصائه عن السلطة، وهو الأمر الذى قد يدفع بلدانا فى المنطقة مثل قطر والمملكة السعودية إلى تقديم دعم لوجيستى واسع النطاق للتنظيمات المعارضة للأسد، ما سيعمق من هول الأزمة السورية الدامية.

    وكان تنظيم “صقور الجبال” المدعوم من قبل الولايات المتحدة قد أعلن عن تعرضه لـ20 غارة جوية من قبل الطائرات الروسية.

    وأشارت الجارديان إلى تغير الخطاب الروسى بشأن سوريا بعد أن أعلن متحدث باسم الرئيس الروسى “بوتين” عن تعقب الطائرات الروسية لتنظيمات إرهابية أخرى إلى جانب تنظيم داعش المسلح.

    1020152179545042

زر الذهاب إلى الأعلى