حماس

  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف موقعا لـ”حماس” شمال غزة

    استهدف سلاح الجو الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، موقعا تابعا لحركة حماس، بالقرب من بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، بثلاثة صواريخ.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي في بيان: “استهدفنا أهدافا تابعة لمنظمة حماس، بشمال قطاع غزة، من بينها مجمع عسكري”.

    وزعم المتحدث العسكري الإسرائيلي، إلى أن هذه الغارات جاءت ردًا على إطلاق نيران من قطاع غزة نحو الأراضي الإسرائيلية، في وقت سابق من الليلة الماضية، وأكد أفيخاي، على تحمل حركة حماس مسئولية كل ما يحدث في قطاع غزة وينطلق منه.

    جدير بالذكر أن المدفعية والطائرات الإسرائيلية استهدفت في ساعة متأخرة من أمس الجمعة، موقعين في شرق مدينة غزة، دون وقوع إصابات.

  • صور.. محمود الليثى يشعل حماس المشاركين بتظاهرة فى حب مصر بالمنصة

    وصل منذ قليل الفنان محمود الليثى إلى منطقة المنصة بمدينة نصر للمشاركة فى فعاليات تظاهرة فى حب مصر ودعم الدولة المصرية.
     
    عقب وصوله قدم الليثى خلال مشاركته فى الاحتفالية مجموعة من الأغانى الوطنية وسط تفاعل كبير من آلاف المواطنين المتواجدين بمحيط المنصة، مرددا هتافات “يسقط الخونة ويسقط الإرهاب وتحيا مصر” معربا عن سعادته بالمشاركة فى تظاهرة فى حب مصر ودعم الدولة.
     
    يشار إلى أن آلاف المواطنين من مختلف محافظات الجمهورية احتشدوا صباح اليوم الجمعة بمنطقة المنصة لرفض دعوات الفوضى والتخريب،  رافعين الأعلام المصرية وصور للرئيس السيسى ولافتات بها عبارات لا لإسقاط الدولة ولن تسقط مصر ومش ننسى دم الشهداء.
     
     
    الليثى فى احتفالات المنصة (1) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (2) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (3) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (4) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (5) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (6) 

    الليثى فى احتفالات المنصة (7) 

  • قاضي”التخابر مع حماس”: “ثبت على مرسي جريمة التخابر”

    قضت محكمة الجنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين، بانقضاء الدعوي الجنائية لمحمد مرسي في إعادة محاكمة 24 من قيادات جماعة الإخوان، في القضية المعروفة إعلاميًا بـالتخابر مع حماس، لاتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد.

    وقال المستشار محمد شيرين فهمي: إن جريمة التخابر مع حماس ثبتت على محمد مرسي من قبل النيابة والأدلة.

    والمتهمون هم كل من محمد خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد محمد عبد العاطي والمتوفى محمد مرسي ومحمد بديع ومحمد سعد الكتاتنى وعصام العريان وسعد عصمت الحسينى وحازم محمد فاروق وعصام الحداد ومحمد حامد وأيمن على وصفوت حجازى وخالد سعد حسنين وجهاد عصام الحداد وعيد إسماعيل دحروج وإبراهيم خليل الدراوى وكمال السيد محمد وسامى أمين حسين السيد وخليل أسامة العقيد واسعدأحمد محمد الشيخة ومحمد فتحي رفاعة الطهطاوى.

    وكانت محكمة النقض قد قضت في 22 نوفمبر 2016 بإلغاء أحكام الإعدام والمؤبد والمشدد وقررت إعادة المحاكمة.

    وكانت النيابة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

    وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة في القضية، أن التنظيم الدولى الإخوان قام بتنفيذ أعمال عنف إرهابية داخل مصر، بغية إشاعة الفوضى العارمة بها، وأعد مخططا إرهابيا كان من ضمن بنوده تحالف قيادات جماعة الإخوان بمصر مع بعض المنظمات الأجنبية، وهي حركة المقاومة الإسلامية “حماس” الذراع العسكري للتنظيم الدولي للإخوان، وميليشيا حزب الله اللبناني وثيق الصلة بالحرس الثوري الإيراني، وتنظيمات أخرى داخل وخارج البلاد، تعتنق الأفكار التكفيرية المتطرفة، وتقوم بتهريب السلاح من جهة الحدود الغربية عبر الدروب الصحراوية.

    وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.

  • قاضى التخابر مع حماس: قيادات إخوانية عقدت لقاءات بالخارج لتغيير نظام الحكم

    قال المستشار محمد شيرين فهمى، إن جماعة الإخوان الإرهابية عقدت اجتماعات مع حركة حماس لتنسيق العمل بينهم لتغيير نظام الحكم فى مصر، مبينا أن عدد من قيادات الجماعة ومنهم “الكتاتنى والحسينى والبلتاجى” عقدوا لقاءات بالخارج لتغيير نظام الحكم فى مصر.

    وأضاف المستشار محمد شيرين فهمى، خلال جلسة النطق بالحكم فى إعادة محاكمة 23 متهما بـ”التخابر مع حماس”، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الأربعاء، أن القيادى أحمد عبد العاطى تخابر مع أحد العناصر التابعة لدولة أجنبية، أن عدد من شباب الجماعة تواجد فى لبنان وحضروا دورات تدريبية فى مخيم شبابى لرابطة المسلمين فى لبنان وشباب الجماعة الإسلامية بحضور عدد من شباب الإخوان من الدول العربية تحت رعاية وتدريب حركة حماس بغرض تأهيل بعض عناصر الإخوان للمشاركة فى تنفيذ الخطة الإعلامية المتفق عليها خلال مراحل التخطيط للاستيلاء على الحكم فى مصر.

    وتابع قاضى “التخابر” أن الجماعة الإرهابية قامت بالاتفاق والتنسيق مع تنظيمات جهادية بالداخل والخارج وتسللوا بطرق غير مشروعة عبر الانفاق لتلقى تدريبات عسكرية بها معسكرات أعدت لذلك وبأسلحة قاموا بتهريبها.

  • بدء جلسة النطق بالحكم فى إعادة محاكمة 23 متهما بـ”التخابر مع حماس”

    بدأت منذ قليل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، اليوم الأربعاء، جلسة النطق بالحكم فى إعادة محاكمة 24 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، والمعروفة بالتخابر مع حماس

    تعقد الجلسة بعضوية  المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وسكرتارية حمدى الشناوى.

    وكانت النيابة العامة قد أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

    وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق قطر وتركيا.

    وتطرق اللقاء إلى مناقشة موقف تنفيذ اتفاقية اعداد كوادر الإدارة الوسطى والشابة بقطاع البترول للقيادة والتي يجرى تنفيذها حاليا ضمن البرنامج الثالث لمشروع تطوير وتحديث القطاع.

    وخلال اللقاء الثنائى للمهندس طارق الملا مع رانير سيلى الرئيس التنفيذي لشركة أو إم في التي تعد أكبر الشركات النمساوية للبحث عن البترول والغاز، استعراض الفرص الاستثمارية الجديدة في أنشطة البحث والاستكشاف والإنتاج.

    وأكدت الشركة النمساوية استعدادها للعمل في مصر في ضوء النجاحات التي تم تحقيقها، وأشارت إلى تطور مكانة مصر في صناعة الغاز الطبيعي بعد الاكتشافات في البحر المتوسط ومبادرتها لتأسيس منتدى غاز شرق المتوسط الذي يعد من الأحداث المهمة التي شهدتها صناعة الطاقة بصفة عامة في المنطقة خلال الفترة الأخيرة.

    وعقد الوزير اجتماعا مع جيرالد شوتمان نائب الرئيس التنفيذي لشركة شل العالمية التي أكدت حرصها على تكثيف أنشطة البحث وتنمية وإنتاج البترول والغاز في مصر وضخ المزيد من الاستثمارات لدفع هذا النشاط، وجرى خلال اللقاء الاتفاق على دراسة فرص دخول شل في أنشطة بترولية جديدة في مصر في مجال تموين السفن بالوقود وتموين الطائرات.

    كما التقى الوزير بوفد من مسئولي شركة بيكرهيوز جى إى الأمريكية ضم مدير عام العمليات والرئيس التنفيذي لأنشطة التحكم والقياس، حيث تم مناقشة دفع التعاون بين الجانبين في تنفيذ برامج العمل بمشروع التطوير والتحديث لقطاع البترول وخاصة فيما يتعلق بتدريب الكوادر الشابة وإتاحة الحلول الرقمية المتطورة لقطاع البترول المصرى عبر المساهمة في تنفيذ البوابة الإلكترونية لتسويق مناطق البحث والاستكشاف.

  • وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي يقر خططا عسكرية لضرب حماس في غزة

    كشف وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينيت”، تساحي هنغابي، عن خطط إسرائيلية لمهاجمة حماس في قطاع غزة.

    وذكر هنغابي، للإذاعة الإسرائيلية أن “الجيش جاهز وعلى استعداد لعملية عسكرية إذا لزم الأمر، وأن “الكابينت” وافق على خطط لمهاجمة حماس”.

    ونقل الإعلامي الإسرائيلي بالقناة “20” العبرية أمير أفيغاي، مساء أمس الثلاثاء، عن تغريدة للوزير هنغابي، أن “الجيش الإسرائيلي تجهز وبات مستعدا، وأن الكابينيت أعد خططا لمهاجمة حماس ووافق عليها.

    ​وتأتي تصريحات الوزير الإسرائيلي، بعد تهديدات مماثلة من المسؤولين الإسرائيليين، بعملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة، إذا استمر التوتر في القطاع. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي، من أوكرانيا، بإمكانية شن عملية عسكرية قاتلة ضد قطاع غزة إذا لزم الأمر.

  • جنرال إسرائيلي: حماس لم ترفع الراية البيضاء وما زلنا نعيش آثار “الجرف الصامد”

    قال الجنرال الإسرائيلي يسرائيل شومر، اليوم الأحد، إن مفاخرة الجيش الإسرائيلي بالاستعداد لمواجهة مسيرات العودة على حدود قطاع غزة، فإنه يعترف بوجود مشكلة لديه في الحرائق التي يشهدها غلاف غزة، كما أن حماس لم ترفع الراية البيضاء أمام الجيش”.

    ورفض شومر، الذي يشغل قائد شعبة العمليات بقيادة المنطقة الجنوبية، الانتقادات السياسية الموجهة للجيش في التعامل مع استمرار إطلاق الصواريخ من غزة.

    ونقل أمير بوخبوط، الخبير العسكري بموقع “واللا الإخباري”، عن الجنرال قوله إننا “ضربنا قدرات لحماس لإنتاج وسائل قتالية وبنى تحتية عسكرية، ومنها أنفاق، ما يؤثر على جاهزيتها للمعركة القادمة، نعتقد أن الأهداف التي قصفناها منذ نصف عام لم تستطع حماس ترميمها حتى اللحظة، مع أننا كنا نقصف قبل عامين أهدافا لحماس سرعان ما تنجح بترميمها، وإعادتها للعمل، اليوم لم يعد الأمر سهلا كما كان”.

    وأضاف أننا “ما زلنا نعيش آثار الجرف الصامد في حرب غزة الأخيرة 2014، حيث ما زالت حماس تعاني من ضائقة معيشية داخلية في غزة، خاصة في قضايا الكهرباء والاقتصاد، وستعمل على تصدير أزماتها الداخلية باتجاه إسرائيل، ولذلك ما زلنا في حالة قلق جدي من الأنفاق الهجومية الخاصة بحماس، رغم الحملات الدورية للجيش لتعقب والعثور على هذه الأنفاق”.

  • حماس ترد على وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل بهذه الطريقة

    نشرت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الجمعة أول رد فعل لـ حركة حماس عقب إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وقف كل الاتفاقيات المبرمة مع إسرائيل بما فى ذلك التنسيق الأمني.

    وقالت حماس إن إعلان أبو مازن وقف العمل بالاتفاقات الموقعة مع الاحتلال خطوة في الاتجاه الصحيح، وتتوازى مع متطلبات المرحلة الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية.

    وأضافت أن القرار تصحيح لمسارات خاطئة لطالما حرفت المسار السياسي الفلسطيني أوصلت القضية الفلسطينية إلى هذه المرحلة الصعبة.

    وأعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبومازن، أن القيادة الفلسطينية قررت وقف العمل بالاتفاقيات الموقعة مع الجانب الإسرائيلي، وتشكيل لجنة لتنفيذ ذلك، عملا بقرار المجلس المركزي.

    وقال أبومازن، عقب اجتماع للقيادة الفلسطينية في مقر الرئاسة بمدينة رام الله: “لن نرضخ للإملاءات وفرض الأمر الواقع على الأرض بالقوة الغاشمة وتحديدا بالقدس، وكل ما تقوم به دولة الاحتلال غير شرعي وباطل”.

  • هنية: حماس خرجت من سوريا بنفسها وسنزور إيران قريبا

    أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إسماعيل هنية، اليوم السبت، أن وفدا من قادة الحركة يبدأ اليوم زيارة إلى العاصمة الإيرانية طهران.

    وقال هنية، في تصريحات إعلامية، “يزور اليوم وفد قيادي كبير من حماس طهران، ونعرب عن تطلعانا لتحقيق نتائج مهمة من وراء هذه الزيارة”.
    وأضاف هنية، الذي كان يتحدث إلى صحفيين أتراك عبر الفيديو أن “قرار خروج حماس من سوريا كان مؤسساتيا ودرس بشكل كامل”.

    وتابع قائلا “الحركة تحركت مع الجهات السورية في بداية الأزمة للحفاظ على سوريا وأمنها”.

    وشدد على أن حماس لم تتدخل في الشأن السوري الداخلي سابقا ولا في أي مرحلة، متمنيا عودة سوريا القوية وأن تستعيد عافيتها.

    في سياق آخر استنكر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لقاء وزير الخارجية البحريني مع مسؤولين إسرائيليين في واشنطن، والزيارات المتبادلة بين مسؤولي إسرائيل ودولة الإمارات.

    وبالمقابل أشاد هنية بالدور التركي في مساعدة الشعب الفلسطيني إنسانيًا عبر المؤسسات الأهلية خلال الأعوام الأخيرة.

  • “حماس”: العلاقات مع سوريا مقطوعة وعلاقتنا مع إيران في أحسن صورها

    صرح رئيس مكتب العلاقات الدولية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، موسى أبو مرزوق، اليوم الثلاثاء، أن علاقات الحركة مقطوعة مع سوريا والوضع لم يتغير أو يتطور بينما العلاقات مع إيران في أحسن أحوالها.

    وقال ابو مرزوق في حديث لوكالة “سبوتنيك” الروسية : “لا يوجد أي تطورات في العلاقة مع سوريا بالرغم من الأحاديث في الإعلام، سواء كانت من قبل متحدثين حتى من داخل الحركة أو داخل سوريا أو من المحيطين بهما أو من المتابعين، لكن ما زالت الأمور على ما هي عليه، لا يوجد تواجد للحركة مع سوريا كما لا توجد علاقات مع سوريا حتى الآن”.

    وبخصوص العلاقة مع إيران، أوضح أبو مرزوق أن علاقات الحركة مع إيران هي بأفضل حالاتها، قائلا: “هناك علاقات متينة مع الجمهورية الإسلامية ولم تنقطع إطلاقا في أي مرحلة من المراحل، ولكنها بين شد وجذب ولكنها الآن في أحسن صورها”.

    ويقوم رئيس مكتب العلاقات الدولية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، موسى أبو مرزوق، بزيارة إلى موسكو بدعوة من وزارة الخارجية الروسية.

  • التليفزيون الإسرائيلى يؤكد التوصل لاتفاق تهدئة مع حماس

    نفى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الاثنين، التوصل لتفاهمات جديدة مع حركة حماس فى قطاع غزة، مؤكدا استمرار جهود إعادة الجنود الإسرائيليين المتحجزين لدى حماس فى غزة.

    كانت القناة 12 الإسرائيلية ، قالت إن حركة حماس والحكومة الاسرائيلية توصلتا إلى تهدئة لمدة ستة أشهر، مشيرة الى أن وقف إطلاق النار بين حماس واسرائيل سيشمل وقف ما أسمته “العنف ” على الشريط الحدودى، فيما توافق اسرائيل على توسيع مساحة الصيد فى بحر غزة، 15 ميلاً بحرياً ونقل الأدوية والمساعدات المدنية وفتح مفاوضات ومباحثات حول القضايا الاخرى.

    وأضافت القناة :” إذا تم الابقاء على التهدئة بالفعل وشعرت حركة حماس ، أنه تم احراز تقدم ، ستبدأ مفاوضات أكثر عمقاً حول الجنود الأسرى لديها في غزة”.

    يذكر أن حركة حماس ، نفت الانباء التي أفادت بتوصلها لاتفاق تهدئة مع الاحتلال الإسرائيلى لمدة 6 أشهر، موضحة أن وقف إطلاق النار بين المقاومة والاحتلال كان مقابل التزام الإحتلال بتنفيذ كافة التفاهمات.

  • تأجيل إعادة محاكمة مرسي و23 آخرين في “التخابر مع حماس” لـ21 مايو

    قررت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الخميس، تأجيل إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، و23 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان، في قضية “التخابر مع حماس” إلى جلسة 21 مايو للمرافعة.

    عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، وحسن السايس، وبحضور محمود حجاب، ممثل النيابة العامة، وسكرتارية حمدى الشناوى.

    وكانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

    وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.

  • غدا.. مرافعة دفاع مرسى و23 من الإخوان فى إعادة محاكمتهم بـ”التخابر مع حماس”

     

    تستمع الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، غدا الأحد، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، لمرافعة دفاع الرئيس المعزول محمد مرسى و23 من قيادات وعناصر جماعة الإخوان، فى إعادة محاكمتهم بتهم ارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، والمعروفة بالتخابر مع حماس..

    تعقد الجلسة بعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وبحضور محمود حجاب ممثل النيابة العامة، وسكرتارية حمدى الشناوى.

    وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

    وأظهرت التحقيقات، أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.

  • النيابة بـ “التخابر مع حماس”: تطالب بإعدام مرسى والمتهمين

    تواصل الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، سماع مرافعة النيابة فى إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و23 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان، فى قضية التخابر مع حماس، بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين.

    تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وسكرتارية حمدى الشناوى.

    واستكملت المحكمة سماع مرافعة إلياس إمام ومحمد جمال رئيسا نيابة أمن الدولة،  وطالبت النيابة بإعدام المتهمين ووجهت حديثها للمحكمة قائله : أليس لنا فى القصاص حياة، فكيف نطلب غير الإعدام، فقد أجرموا فى حق الدين والديان وأراقوا الدماء، تكالبوا وحلفائهم على مصر.

    وتابعت النيابة ” إن مصر أمانة بين أيديكم اليوم، فى ماض قريب واجه الإسلام حربا على قيمه ومبادئه، وخاضت مصر حربا على مقدراتها وقاد تلك الحرب على مصر هؤلاء المتهمين وحلفائهم، حربا ستكون شاهدة عليهم وعلى جماعة الإخوان، سيدي الرئيس إن مصر من بعد الله بكم تستغيث، سددوا سهامكم “سهام الحق” لتقضي على كل خائن عميل، اقضوا بحكمكم العدل فيكم ليعلم كل من تحدثه نفسه بانتهاك مصر، إن فى مصر رجالا “صدقوا ما عاهدوا الله عليه”، إن المتهمين أمانة بين يد عدالتكم، طهروا المتهمين بإنزال أقصي العقاب، ولهم فى الاخرة عقاب إلا من تاب”.

    وكانت النيابة العامة قد أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

    وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.

  • الرئاسة الفلسطينية تحذر حماس من مؤامرة صفقة القرن

    حذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، حركة حماس، من أن صفقة القرن عبارة عن مؤامرة كبرى ضد فلسطين.

    واضاف ابو ردينة، وفقا لما نشرت الوكالة الفلسطينية الرسمية، ان هذا ما حذر منه الرئيس محمود عباس أبومازن باستمرار، ولذلك كان رفضه التنازل عن القدس هو حجر الزاوية لحماية المصالح الوطنية الفلسطينية والقومية العربية.

    واستطرد أبو ردينة : “على حماس أن تعي تمامًا ما يخطط لها لتكون جزءًا من ما يسمى “بصفقة القرن”، والتي ثمنها تهويد القدس، وتصفية الهوية الفلسطينية، والتنازل عن الحرية والاستقلال.

    وجدد التأكيد مرة أخرى على موقف الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية بأنه لا دولة في غزة ولا دولة بدون غزة، ولا دولة بدون القدس، وستبقى منظمة التحرير الفلسطينية تحافظ على الثوابت الوطنية والقومية، حتى رفع علم فلسطين على القدس ومقدساتها، وتحقيق الحرية والاستقلال، وفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.

  • تأجيل محاكمة المعزول مرسي وآخرين بـ«التخابر مع حماس» لـ9 أبريل

    أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكمة طرة، جلسة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرين في القضية المعروفة إعلاميا بـ”التخابر مع حماس”، لجلسة 9 أبريل لاستكمال فض الأحراز.

    عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي.

    وكانت محكمة النقض في وقت سابق قد قضت بإلغاء أحكام الإعدام والمؤبد بحق الرئيس المعزول محمد مرسي و21 آخرين وقررت إعادة المحكمة.

    وفى ذات السياق كانت محكمة جنايات القاهرة أصدرت في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام خيرت الشاطر ومحمد البلتاجى، وأحمد عبد العاطى بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسي ومحمد بديع و16 آخرين والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوى، وأسعد الشيخة.

    وكانت محكمة النقض أصدرت حكمها بإعادة محاكمة المتهمين الجديد بعد أن قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي بمعاقبة كل من المتهمين محمد خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد عبد العاطي السيد محمود عزت ومتولي صلاح الدين عبد المقصود وعمار السيد البنا وأحمد رجب سليمان والحسن خيرت الشاطر وسندس شلبي وأبو بكر حمدي وأحمد محمد الحكيم ورضا فهمي خليل ومحمد أسامة محمد العقيد وحسين القزاز وعماد الدين عطوة وإبراهيم فاروق الزيات بالإعدام شنقا.

  • شكري: “حماس” تدرك عدم سعي مصر لمصالح خاصة من القضية الفلسطينية

    قال السفير سامح شكري وزير الخارجية، إن “حماس” وكذلك السلطة الفلسطينية يتمسكان بمصر في حل القضية الفلسطينية، حيث إنهما يران أن مصر لا تسعى لتحقيق مصالح خاصة بها، بل تسعى الدولة المصرية لتحقيق مطالب وحماية حقوق الشعب الفلسطيني وهناك اطمئنان من جانبهما في ذلك.

    وأضاف “شكري”، خلال حواره في برنامج “حكاية وطن”، على قناة “الأولى” الفضائية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى لتقديم رؤية على الطرفيين الإسرائيلي والفلسطيني يكتب نهاية الصراع بينهما، أطلق عليه إعلاميا باسم “صفقة القرن”.

    وأشار وزير الخارجية إلى أنه تم إطلاق عليها “صفقة القرن” لأثرها على الأمن والاستقرار العالمي، حيث إن الولايات المتحدة الأمريكية ما زالت تبلور هذه الأفكار وعندما تكتمل ستطرحها على الأطراف والشركاء في المنطقة.

  • اغتيال مهندس حماس بهاتف محمول.. سر عملية استخبارات عمرها 23 عاما

    كشف رئيس جهاز «الشاباك» الإسرائيلى، آفي ديختر، اليوم، تفاصيل عملية اغتيال مهندس حركة حماس، يحيي عياش، عام 1996 عبر جهاز هاتفه المحمول، بمعاونة عميل خائن مقرب من الشهيد.

    وقال رئيس لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلي، الذي شغل في ذلك الوقت، منصب قائد المنطقة الجنوبية في «الشاباك» وهو المسئول المباشر عن عملية تصفية عياش مهندس حركة حماس، التفاصيل الجديدة والدقيقة عن طريقة التنفيذ.

    وأضاف رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي، في مقابلة إذاعية، أإن التخطيط لعملية اغتيال يحيي عياش، استغرق 8 أشهر من العمل الاستخباري الشاق، وعلى مدار الساعة.

    وبحسب وكالة “سما” الفلسطينية، ذكر ديختر أنه وقبيل التخطيط لتصفيته –عياش- عبر جهاز الهاتف النقال، جرى التخطيط لتصفيته عبر جهاز فاكس يمكن أن يستخدمه خلال زياراته لمنطقة شمال قطاع غزة، وذلك في الوقت الذي تركز وجوده في منطقة خان يونس، بالنظر إلى تواجد القائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف، هناك.

    في حين تم استبعاد العملية بالنظر إلى تعقيدها، وعدم معرفة ساعة تواجد عياش في المكان الذي سيدخل إليه جهاز الفاكس، ليجري بعدها طرح فكرة تصفيته بالطريقة نفسها، التي اشتهر بها عياش وهي هندسة المتفجرات، وجرى التواصل مع عميل قريب من أحد مساعدي عياش، وتم تزويده بجهاز هاتف نقال، غير مفخخ، ليتعود عليه.

    وبحسب رئيس الشابك، جرى استبدال الهاتف فيما بعد بهاتف آخر مفخخ، بعد تمرير تبريرات وحجج حول استبداله أمام عياش، وبالفعل جرى استبداله وتم الاستعداد للعملية، عبر طائرة بدون طيار وأجهزة تحكم عن بعد، وتبين للشاباك من خلال متابعة الهاتف السابق أنه يتحدث مع عائلته في كل يوم جمعة.

    وفي إحدى أيام الجمع، بدأ عياش الاتصال مع عائلته، فحاول خبراء التقنية لدى الشاباك إغلاق الدائرة، والتسبب بانفجار العبوة الصغيرة المرفقة بالهاتف، دون جدوى، فجرى تخفيض ارتفاع الطائرة المسئولة عن العملية فوق الحي الذي تواجد فيه عياش لتحسين الإشارة، دون فائدة، فصدم ضباط الشاباك.

    وواصل حديثه عن العملية، قائلًا: إنه جرى استعادة الهاتف النقال بطريقة ما، وتم فحصه من جديد، ليتبين وجود خلل في بعض مكوناته ما تسبب بتعطيل التفجير، وجرى إصلاحه وإعادته إلى العميل القريب من أحد مساعدي عياش.

    وخلال اتصال عياش مع والده في أحد أيام الجمعة، وفي الخامس من يناير من العام 1996، جرى تفجير الشحنة المتفجرة المتواجدة داخل الهاتف النقال، وقتل قائد كتائب القسام، يحيى عياش، بينما لم يقتنع ضابط الشاباك المسئول عن تشغيل إشارة التفجير بمقتل عياش بعد تشغيله للشحنة، واعتقد أن خللا ما أصاب الجهاز، لأنه لم يعد يسمع شيئا.

    ولفت رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي السابق، الجنرال آفي ديختر، إلى أنه وفي الوقت الذي نجحت فيه عملية تصفية عياش، كانت عملية موازية لتصفية محمد الضيف، ولكنها فشلت، وذلك بعد توفر فرصة لتصفيته بعد تصفية عياش بساعات.

    يشار إلى أن “المهندس” هو لقب يحيى عبد اللطيف عياش، أحد قادة الجناح العسكري لحركة حماس “كتائب شهداء القسام”، والمولود في 6 مارس 1966، ببلدة رافات غرب مدينة سلفيت، بشمال الضفة الغربية. وهو خريج الهندسة الكهربائية من جامعة بير زيت برام الله.

    واغتيل عياش، في 5 يناير 1996 بتفجير هاتفه النقال في منزل أحد أصدقائه بغزة، واتهم أحد المقاولين الفلسطينيين العاملين مع جهاز الشاباك بتزويده بالهاتف، الذي كان يحمل شحنة من المتفجرات.

  • “حماس” تكذب مبارك بشأن اقتحام السجون المصرية خلال ثورة يناير 2011

    نفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم السبت، ما قاله الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في شهادته أمام محكمة جنوب القاهرة، الأربعاء الماضي، حول إرسالها عناصر لتحرير محتجزين من السجون المصرية خلال أحداث ثورة يناير عام 2011.

    وقالت حماس في بيان أصدرته، اليوم السبت “تؤكد حركة المقاومة الإسلامية حماس نفيها القاطع لما ورد في شهادة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، التي أشار فيها إلى إرسال حماس ثمانمائة عنصر إلى القاهرة؛ لإطلاق سراح السجناء المصريين والفلسطينيين والعرب من السجون المصرية خلال ثورة يناير2011”.

    وأضافت الحركة “نستهجن الإصرار على الزج بحركة حماس في قضايا تتعلّق بالشؤون الداخلية المصرية، وتجدد التأكيد على التزامها التام بسياستها القائمة على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، ومنها مصر”.

  • مبارك: حماس حفرت أنفاقا على الحدود الشرقية للبلاد (فيديو)

    أكد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في شهادته في قضية “اقتحام السجون” أن الفوضى ازدادت في البلاد عقب قيام ثورة 25 يناير 2011، ما أدى إلى زيادة عدد المتسللين إلى داخل البلاد من خلال الأنفاق التي حفرتها بعض العناصر التابعة لحركة حماس في غزة.

    وكان الرئيس الأسبق قد رفض الإدلاء ببعض التفاصيل فيما يخص قضية حفر الأنفاق في المنطقة الشرقية للدولة، حتى لا يقع في مخالفة قانونية، قائلا: “لن أتحدث عن مسألة الأنفاق إلا بعد موافقة رئيس الجمهورية”.

    وأكد مبارك، وجود الأنفاق على الحدود الشرقية لمصر، قبل قيام ثورة 25 يناير بسنوات قليلة، إلا أنها كانت تستخدم لعبور الأغذية والمؤن من وإلى قطاع غزة ومنطقة رفح الفلسطينية.

    وبدأت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، منذ قليل، محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و26 آخرين من قيادات الإخوان في قضية “اقتحام السجون”.

    وحضر الرئيس الأسبق حسنى مبارك، منذ قليل، إلى المحكمة للإدلاء بشهادته في القضية.

  • أول تعليق لحركة حماس على فشل المشروع الأمريكي في الأمم المتحدة

    رحبت حركة حماس بتصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الخميس، ضد مشروع قرار أمريكي يدينها، معتبرة نتيجة التصويت “صفعة” لإدارة الرئيس دونالد ترامب.

    وقال الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري، إن “فشل المشروع الأمريكي في الأمم المتحدة يمثل صفعة للإدارة الأمريكية”.

    واعتبر “أبو زهري” أيضًا أن “فشل المشروع الأمريكي تأكيد على شرعية المقاومة، ويشكل دعمًا سياسيًا كبيرًا للشعب الفلسطيني وقضيته”.

    ورحبت أوساط فلسطينية عدة بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وتوجهت الرئاسة الفلسطينية بالشكر لـ”جميع الدول التي صوتت ضد مشروع القرار الأمريكي”، مؤكدة أنها “لن تسمح بإدانة النضال الوطني الفلسطيني”.

    من جانبه، اعتبر نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، أن “فشل مشروع القرار الأمريكي انتصار فلسطيني كبير”.

    وقال الناطق باسم حركة “الجهاد الإسلامي” داود شهاب: إن “فشل مشروع القرار الأمريكي صفعة لأمريكا وإسرائيل اللتين كعادتهما تروجان الأكاذيب من على المنصة الدولية”.

    وأضاف شهاب: “العار لكل من يجامل الاحتلال، من صوتوا لصالح قرار إدانة المقاومة سيشعرون بالخجل من نفاقهم وتجاهلهم الحقيقة”.

    فيما اعتبر عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية جميل مزهر، أن “فشل مشروع القرار الأمريكي يشكل ضربة قاسية لأمريكا ولدونالد ترامب الذي كان شريكًا للاحتلال ولمحاولات تجريم المقاومة والنضال الوطني الفلسطيني”.

    في المقابل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “في مقترح إدانة حماس في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقفت أغلبية ساحقة من الدول ضد حماس”.

    وأضاف نتنياهو في تغريدة له على “تويتر”: “لم نحقق أغلبية الثلثين، لكن هذه هي المرة الأولى التي تصوت فيها أغلبية الدول ضد حماس”.

    وفشل مشروع القرار الذي تقدمت به السفيرة الأمريكية نيكي هايلي، في الحصول على أغلبية الثلثين اللازمة لإقراره، وذلك بعد أن نجحت الكويت بأكثرية 3 أصوات فقط في تمرير قرار إجرائي ينص على وجوب حصول مشروع القرار الأمريكي على أكثرية الثلثين لاعتماده، وهي أغلبية تعذر على واشنطن تأمينها.

  • الجمعية العامة للأمم المتحدة ترفض مشروع القرار الأمريكي لإدانة حماس

    رفضت الجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار أمريكي يدين حركة حماس الفلسطينية.

    وفشل مشروع القرار الذي تقدمت به السفيرة الأمريكية نيكي هايلي، في الحصول على أغلبية الثلثين اللازمة لإقراره، وذلك بعد أن نجحت الكويت بأكثرية 3 أصوات فقط في تمرير قرار إجرائي ينص على وجوب حصول مشروع القرار الأمريكي على أكثرية الثلثين لاعتماده، وهي أغلبية تعذر على واشنطن تأمينها.

    واعتبرت صحف عبرية بينها “هاآرتس” نتيجة التصويت “صفعة للإدارة الأمريكية وإسرائيل”.

    وطالب مشروع القرار الأمريكي بإدانة “حماس” وإطلاق الصواريخ من غزة، دون أن يتضمن أي مطالبة بوقف الاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.

    وردًا على هذا المشروع، تقدمت أيرلندا وبوليفيا، أمس الخميس، بمشروع قرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، يتضمن تعديلات على مشروع القرار الأمريكي.

    ويدعو مشروع أيرلندا وبوليفيا إلى تحقيق حل للقضية الفلسطينية، استنادًا إلى القرارات ذات الصلة، بما فيها قرار مجلس الأمن 2334، الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية.

  • إسرائيل: حماس أطلقت صواريخ تجريبية تجاه البحر

    أكد موقع “حدشوت 24” العبري أن كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة “حماس” أطلقت صواريخ تجريبية تجاه البحر.

    وقال موقع “حدشوت 24” إن الحركة أطلقت خلال الساعات الماضية، عدة صواريخ تجريبية من شمال قطاع غزة نحو البحر.

  • إسرائيل تهدد باحتلال غزة واغتيال قائد حماس

    هدد وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، يوءاف جالانت، اليوم الأربعاء، باغتيال رئيس حركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، واحتلال قطاع غزة.

    ونقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية عن جالانت، الذي ينتمي لحزب “كولانو” قوله، خلال مؤتمر صحفي: ” أيام السنوار معدودة ولن تنتهي حياته في دار مسنين”.

    في سياق متصل، قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، جلعاد إردان، إن “إسرائيل أقرب من أي وقت سابق لإعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة عليه، زإذا كان احتلال القطاع سيضمن أمن مواطني الدولة، فإن هذا ما ستفعله إسرائيل”.

    وقالت الصحيفة إنه ليس واضحا سبب هذه التهديدات الإسرائيلية لحماس ورئيسها السنوار، مشيرةً إلى أن العملية العسكرية الأخيرة حدثت في أعقاب اعتراض مقاتلي حماس لقوة إسرائيلية خاصة أنها كانت توشك على تنفيذ عملية سرية في منطقة خان يونس، وقتلت قائد الوحدة، فيما ذكرت تقارير إسرائيلية أن الوحدة الخاصة كانت تزرع أجهزة تصنت في المنطقة حينها.

    من جانبها أكدت وزيرة القضاء الإسرائيلية وعضو الكابينيت، أييليت شاكيد، أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة سيستمر عدة أشهر، وعندها سينكسر، قائلة: “وإذا لم يكن خيارا أمامنا، فلدينا القدرة على استخدام قوة أكبر ضد حماس”.

  • مسئول فلسطيني: الكنيست يسعى لوقف زيارات أسرى حماس

    قال اللواء قدري أبو بكر، رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إن الكنيست الإسرائيلي يسعى حاليا لمنع زيارات ذوي أسرى حماس في السجون الإسرائيلية، وهو اقتراح حالي في الكنيست.

    وأضاف «أبو بكر»، في حوار لـ«صدى البلد»، أن هذا الاقتراح لقي ترحابا من أعضاء الكنيست الآخرين، حيث إنهم يشترطون أن يجب وقف زيارات الأسرى من حركة حماس في مقابل السماح بالزيارة لأسر الأسرى الإسرائيلين لدى حركة حماس، للضغط على حماس.

    وأوضح ان الكنيست يخطط لمنع زيارة أسرى حماس مقابل السماح للأسر الإسرائيلية بزيارة أبنائهم المأسورين لدى حماس، أو مؤسسات الدولية تتكفل .

    وعن وجود أعضاء فلسطينيين في الكنيست وتأثيرهم على قرارات الكنيست، أكد وزير الأسرى الفلسطينيين أن هؤلاء الأعضاء يقومون بدور جيد لنصرة القضية الفلسطينية خصوصا الأسرى، فهم يقومون بالضغط الإعلامي على السلطات الإسرائيلية من خلال زيارات الدول الأوروبية، وهذا ما وجدناه في عندما أعلن الكنيست عن قراره بإصدار مشروع «القومية اليهودية»، لافتا إلى أنهم ليس لهم أية تأثيرات على قرارات الكنيست لأن عددهم قليل.

  • قطر تهدد حماس بورقة المساعدات للحفاظ على أمن إسرائيل (فيديو)

    أكد الإعلامي محمد موسى، إن موقع “0404” كشف أن قطر هددت فجر الثلاثاء الماضي بوقف كافة الالتزامات والأموال التي دفعتها لحركة حماس مقابل الحفاظ على الهدوء، وإبرام صفقة تهدئة بين حماس وإسرائيل.

    وأشار “موسى”، خلال برنامج “خط أحمر” المذاع عبر فضائية ” ltc”، اليوم الجمعة، إلى أن الموقع الإسرائيلي أوضح أن قطر وسفيرها في قطاع غزة أصيب بخيبة أمل من حماس بعد التصعيد الأخير، والقصف المكثف اللي نفذته حماس وفصائل فلسطينية أخرى صوب إسرائيل.

    وعقب “موسى”، أن النظام لا يدين بالولاء لأحد سوي الكيان الصهيوني، و ينفذ المؤامرة الماسونية علي الدول العربية كما رسمت له، مضيفًا: “و تنظيم الإخوان الإرهابي بينفذوا المخطط زي الكتاب ما بيقول”، منوها بأن الموقع الإسرائيلي نقل عن مصدر سياسي قطري إن “حماس أثبتت مرة أخرى أن قطاع غزة ليس سوى أداة لهم، ولا يمكنهم الالتزام بالاتفاقيات حتى مع الدول العربية.

  • قائد حماس: لا علاقة للأموال القطرية بأي اتفاق تهدئة مع الاحتلال

    نفي يحيى السنوار قائد حركة حماس في قطاع غزة، وجود أي علاقة بين الأموال القطرية، واتفاق هدنة مع الاحتلال الإسرائيلي، قائلا: “لا علاقة للأموال القطرية بأي اتفاق تهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي”.

    وأضاف قائد حماس: “نؤكد أن التفاهمات الحاصلة ليست على حساب المصالحة الفلسطينية”.

    وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن السفير القطري محمد العمادي بالحجارة، أدخل 15 مليون دولار لحركة حماس، عبر إسرائيل، الخميس.

    وحول توقف مسيرات العودة، قال السنوار إن مسيرات العودة على حدود القطاع مستمرة.

    وتأتي تصريحات السنوار خلال زيارته لمخيم العودة شرق ملكة اليوم الجمعة ومشاركته في جمعة” المسيرة مستمرة”.

  • هل تستعد حماس لحرب جديدة؟.. الإجابة تائهة بين رسائل السنوار وتهديدات ليبرمان

    نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية تقريرًا تساءلت فيه عما إذا كانت حركة حماس تستعد لحرب جديدة مع إسرائيل في قطاع غزة.

    وعلقت الصحيفة على مقابلة أجراها أمس قائد الحركة في غزة يحيى السنوار مع صحفية إيطالية، اتضح فيما بعد أنها أجرت الحوار لحساب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، رغم أنها أفهمت السنوار أن الحوار لحساب صحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية.

    وقالت “جيروزاليم بوست” إنه بالرغم من نفي السنوار أنه قد أدلى بأي أحاديث لصحيفة إسرائيلية، فإنه لم ينكر صحة ما نُسب إليه من تصريحات في الحوار الذي نشرته “يديعوت أحرونوت”.

    وبحسب “جيروزاليم بوست”، فإن أهم ما ورد على لسان السنوار خلال الحوار هو تصريحه بأن حركة حماس لا تريد أي حرب جديدة مع إسرائيل.

    وأضافت الصحيفة أنه بغض النظر عن معرفة السنوار بهوية الصحفية التي حاورته من عدمها، فالمهم هو أن تصريحاته كانت تهدف إلى إرسال رسالة محددة إلى إسرائيل.

    وقال السنوار خلال الحوار “أي حرب جديدة ليست في مصلحة أحد، وهي بالتأكيد ليست في مصلحتنا. لا يمكنك أن تحقق أي شيء في الحرب”.

    وعلقت الصحيفة بأن رسالة السنوار لم تكن بالتأكيد موجهة للجمهور الإيطالي، وإنما للجمهور والحكومة الإسرائيليين.

    وتابعت الصحيفة أن العديد من قادة الحركة تحدثوا علنًا خلال الشهور الماضية وقالوا صراحة أنهم لا يريدون حربًا جديدة مع إسرائيل، وذكرت تقارير إعلامية عديدة أن حماس أبلغت وفود المخابرات المصرية والأمم المتحدة بأنها لا تريد مواجهات عسكرية جديدة.

    وأوضح السنوار أن الهدف الرئيسي لحماس الآن هو رفع الحصار عن قطاع غزة في إطار اتفاق هدنة مع إسرائيل، وأضاف “مسئوليتي الآن أن أتعاون مع أي أحد يمكن أن يساعدنا على إنهاء الحصار. لكن في ظل الظروف الحالية فإن الانفجار حتمي ولا يمكن تجنبه”.

    وأوضحت الصحيفة أن حماس لا تريد حربًا جديدة لأنها تكبدت خسائر ثقيلة خلال الحرب الأخيرة عام 2014، حيث استشهد أكثر من ألفي فلسطيني وأصيب آلاف آخرون، ومع ذلك تأمل الحركة أن تجبر المظاهرات الفلسطينية الأسبوعية بطول حدود غزة إسرائيل على تخفيف الحصار على القطاع، دون أن تضطر الحركة لتفجير حرب جديدة.

    وأضافت الصحيفة أن حماس تخشى أن تؤدي أي حرب جديدة مع إسرائيل إلى إنهاء سيطرتها على غزة ومقتل عدد من قياداتها، ولذا فهي أكثر استعدادًا لقبول هدنة مع إسرائيل تحت رعاية مصر والأمم المتحدة.

    ويأمل السنوار أن تقتنع إسرائيل بأن الوسيلة الوحيدة لإنهاء الاشتباكات الممتدة بطول السياج الحدودي حول غزة هو الاتفاق على هدنة جديدة، كما يأمل أن يرسل رسالة إلى المجتمع الدولي مفادها أن حماس تبذل قصارى جهدها لتجنب حرب جديدة مع إسرائيل.

    مع ذلك، لا تزال حرب التصريحات بين الطرفين مشتعلة، وقد نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان تهديده لحماس اليوم بأن “فترة الأعياد اليهودية انتهت”، وذلك في ظل استمرار خروج “مسيرات العودة” المطالبة برفع الحصار.

    وبحسب قناة “روسيا اليوم”، كتب ليبرمان على حسابه في موقع “تويتر” اليوم الجمعة: “لقد مر شهر الأعياد اليهودية تماما كما خططنا دون أي تدهور لمواجهة، وجبينا ثمنا باهظا من المشاغبين على حدود غزة”.

    وقرر الجيش الإسرائيلي أمس تعزيز قواته العسكرية على طول الحدود مع قطاع غزة، ونشر المزيد من منظومة الدفاع المضادة للصواريخ “القبة الحديدية”، وذلك في أعقاب جلسة تشاورية عقدها رئيس أركان الجيش الإسرائيلي جادي أيزنكوت مع كبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية، وذلك في ضوء معلومات استخباراتية أشارت إلى احتمال تصعيد الفلسطينيين للمواجهات على طول السياج الأمني، ومشاركة الآلاف في المسيرات الأسبوعية المطالبة برفع الحصار عن قطاع غزة.

    وردت حماس في بيان بأن تهديدات ليبرمان “فارغة” ولن تؤثر على قوة إرادة الشعب الفلسطيني لرفع الحصار عن قطاع غزة.

  • زعيم حماس في أول حوار مع صحيفة إسرائيلية: الحرب ليست من مصلحة أحد

    أكد يحيى السنوار رئيس حركة حماس أن “الحرب ليست من مصلحة أحد، ولكن الانفجار بات لا مرد له”.

    وفي مقابلة أجرتها فرانشيسكا بوري لصحيفة “يديعوت أحرونوت” و”لا ريبوبليكا” الإيطالية، في قطاع غزة مع السنوار قال فيها إن “هناك فرصة حقيقية للتغيير”، وإنه بدون إنهاء الحصار لا يوجد وقف إطلاق نار.

    وأجريت المقابلة في مكتبه في مدينة غزة، وهي الأولى للسنوار لوسيلة إعلام إسرائيلية، نشرت مقتطفات منها، اليوم الخميس، وسيتم نشرها بالكامل يوم غد الجمعة.

    ردا على سؤال بشأن موافقته على إجراء المقابلة الآن، ولصحيفة إسرائيلية، أجاب السنوار لأنه “يرى الآن فرصة حقيقية للتغيير”.

    وأضاف أن “حربا جديدة ليست من مصلحة أحد، وبالتأكيد ليست من مصلحتنا”، متسائلا “من لديه الرغبة في مواجهة دولة نووية بمقلاع.. الحرب لن تحقق شيئا”.

    وردا على سؤال تبادر بالنتيجة “ولكنك حاربت طوال حياتك؟”، أجاب السنوار “لا أقول أني لن أحارب، وإنما لا أريد مزيدا من الحروب. نريد نهاية للحصار”، مضيفا أن “التزامنا الأول هو العمل من أجل مصالح شعبنا، وحمايته، والدفاع عن حقوقه وحريته واستقلاله”.

    وفي ظل حقيقة أن 80% من سكان غزة بحاجة لمساعدات إنسانية، كما أن 50% منهم بحاجة لمساعدات غذائية، سألت الصحيفة السنوار عما إذا كان يتحمل المسئولية عن ذلك، فأجاب أن المسؤولية يتحملها من أغلق الحدود، وليس من يحاول أن يفتحها مجددا.

    وفي إجابته على السؤال بشأن وقف إطلاق النار، قال إن ذلك يعني “التهدئة التامة مقابل وقف الحصار”. وعندما كررت السؤال “الهدوء مقابل الهدوء؟”، أجاب أن “الهدوء مقابل الهدوء ووقف الحصار”.

    ووجهت المراسلة سؤالا للسنوار حول مدى أهمية بند تبادل الأسرى في أي اتفاق لوقف إطلاق النار، الذي رد بالقول إن “ذلك مسألة أخلاقية وليست سياسية”، وإنه يرى في ذلك واجبا، وسيبذل كل جهوده للإفراج عمن لا يزالون في السجون.

    وفي إجابته على السؤال حول ماذا سيحصل في حل فشل وقف إطلاق النار، قال السنوار إن الاتفاق ليس قائما اليوم، وإن حركة حماس وكل الفصائل الفلسطينية على استعداد للتوقيع عليه.

    وأضاف “سندافع عن أنفسنا في حال تعرضنا للهجوم.. وستكون هناك حرب أخرى، وعندها، وبعد عام، ستأتين إلى هنا، وسأقول لك مرة أخرى إن الحرب لن تحقق شيئا”.

  • تأجيل محاكمة مرسي في «التخابر مع حماس» لـ 4 نوفمبر

    أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرين في القضية المعروفة بـ”التخابر مع حماس” لجلسة 4 نوفمبر، للقرار السابق طلب بيانات الرقم القومي للمتهمين، ولاستعراض حرز، سماع شهادة مجري تحريات الأمن القومي.

    وعقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا، وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي.

    وكانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

زر الذهاب إلى الأعلى