خادم الحرمين الشريفين

  • السيسى يؤكد مكانة خادم الحرمين الشريفين لدى مصر.. ويشدد على أهمية التشاور

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى عن التقدير والمودة التى تكنها مصر قيادةً وشعباً لشخص خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، ملك السعودية، وللأواصر التاريخية الوثيقة التى تجمع بين البلدين.

    جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي مساء اليوم العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث عقد الزعيمان لقاءً ثنائياً تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسى أكد أهمية استمرار وتيرة التشاور والتنسيق الدوري والمكثف بينهما حول القضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك على أعلى مستوى، بما يعكس التزام البلدين بتعميق التحالف الاستراتيجي الراسخ بينهما، ويعزز من وحدة الصف العربي والإسلامي المشترك في مواجهة مختلف التحديات التي تتعرض لها المنطقة في الوقت الراهن.

    من جانبه، أكد الملك سلمان أن زيارته الحالية لمصر تأتي استمراراً لمسيرة العلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين وما يجمعهما من مصير مشترك ومستقبل واحد، ودعماً لأطر التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة.

  • ولي العهد السعودي يضع حجر أساس مدينة الملك سلمان للطاقة

    وضع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حجر أساس مشروع مدينة الملك سلمان للطاقة “سبارك” اليوم، فى المنطقة الشرقية للمملكة.

    وتتولى شركة أرامكو السعودية تطوير البنية التحتية للمدينة وتشغيلها وإدارتها وصيانتها بالشراكة مع الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن”.

    ومن المقرر أن يتم تطوير المدينة خلال 3 مراحل على مساحة إجمالية تبلغ 50 كيلومترًا مربعًا، بينما تغطي مساحة المرحلة الأولى 12 كيلومترًا مربعًا، وتنتهي أعمال تطويرها بالكامل في 2021.

    يذكر أن مدينة الملك سلمان للطاقة هي انعكاس لمُستهدفات رؤية المملكة 2030، وتجسيد لبرامجها التنفيذية، أبرزها “برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية”، الذي يسعى لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، من خلال تحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية في مجالات النمو الواعدة، عبر التركيز على 4 قطاعات حيوية هي: الصناعة، التعدين، الطاقة، والخدمات اللوجستية.

  • السفارة السعودية بواشنطن لـ ” الكونجرس” : نرفض ربط ولي العهد بحادث خاشقجي

    أكدت السفارة السعودية بواشنطن، أن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي؛ ليس له أي دخل بمقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي، مستنكرة تصريحات أعضاء الكونجرس التي تزعم وجود صلة بينه وبين الحادث.

    وقالت فاطمة باعشن، المتحدثة باسم السفارة السعودية بواشنطن خلال عدد من التغريدات على «تويتر» إن ولي العهد السعودي لم يتواصل مع أي من المسئولين بأي جهة حكومية لإلحاق الضرر بخاشقجي، رافضة تلك الاتهامات التي تربط زعما ولي العهد بتلك الحادثة البشعة.

    وذكرت أن السعودية اتخذت إجراءات شفافة في التصدي لهذا الخطأ المأساوي، ومحاسبة المسئولين عنه، ووضعت تدابير تصحيحية لضمان عدم تكرار تلك الجريمة مرة أخرى.

    وأضافت في تغريدة أخرى أن العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تعود لـ8 عقود، ومرت بالعديد من العواصف، موضحة أن الرياض تحافظ على التزامها الثابت بتلك العلاقة التي تعمل من أجل تحقيق الاستقرار الإقليمي، والأهداف المشتركة الأخرى.

  • إصابة بوتفليقة بالإنفلونزا لم تمكنه من استقبال ولي العهد السعودي

    قالت الرئاسة الجزائرية اليوم الاثنين إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لم يتمكن من استقبال ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته للبلاد بسبب إصابته بإنفلونزا حادة.

    وكان الأمير محمد وصل إلى الجزائر أمس الأحد في مستهل زيارة استغرقت يومين. وذكرت الرئاسة في بيان نقلته وكالة الأنباء الجزائرية أن ولي العهد السعودي تمنى الشفاء العاجل لبوتفليقة.

    ومن المرجح أن يذكي إلغاء الاجتماع التكهنات بشأن ما إذا كان بوتفليقة سيترشح لفترة خامسة في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.

    ويتولى بوتفليقة السلطة منذ 1999، ونادرا ما ظهر في العلن منذ 2013 حينما أصيب بسكتة دماغية أقعدته على كرسي متحرك. وكان آخر اجتماع له مع مسؤول أجنبي كبير خلال زيارة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في 17 سبتمبر الماضي. وألغي اجتماع سابق مع ميركل وآخر مع رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي في وقت سابق هذا العام.

    وحثه الحزب الحاكم والنقابات العمالية على الترشح لكن المفكرين والمعارضة يقولون إن صحته تجعله غير لائق لفترة أخرى.

    والتقى ولي العهد السعودي برئيس الوزراء أحمد أويحيى الذي استقبله في المطار.

    وتأتي زيارة الأمير محمد للجزائر ضمن جولة عربية استأنفها بعد حضوره قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين في مطلع الأسبوع.

  • بالصور | ولي العهد السعودي يغادر الجزائر

    غادر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الجزائر، وكان الوزير الجزائري الأول، أحمد أويحيى على رأس مودعي بن سلمان والوفد المرافق له.

    وكان ولي العهد وصل إلى الجزائر أمس الأحد قادما من موريتانيا في إطار جولته الإقليمية الموسعة التي شملت مصر وتونس والبحرين والإمارات.

    وبحث ولي العهد مع الوزير الجزائري سبل تطوير العلاقات الثنائية وتطورات الأحداث بالمنطقة، أويحيى اتفقا على إنشاء مجلس أعلى للتنسيق السعودي الجزائري لتعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية ومكافحة الإرهاب والتطرف.

    ويهدف المجلس الأعلى السعودي الجزائري إلى تعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية بين البلدين.

    كما عقد الأمير محمد بن سلمان سلسلة لقاءات مع عدد من كبار مسئولي الجزائر.

    وشمل جدول أعمال زيارة الأمير محمد بن سلمان انعقاد اللجنة السعودية الجزائرية العليا، بهدف تفعيل ملفات الاستثمار والمشاريع الكبرى، بالإضافة إلى دراسة ملفات الاستثمار والاقتصاد بين البلدين عبر لقاءات يعقدها رجال أعمال سعوديون وجزائريون.

  • السبسي يستقبل ولي العهد السعودي في مطار العوينة العسكري

    وصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والوفد المرافق له إلى مطار العوينة العسكري، وكان في مقدمة مستقبلي ولي العهد السعودي لدى وصوله إلى المطار، الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي.

    ومنذ الخميس الماضي، زار ولي العهد السعودي الإمارات والبحرين ومصر، ضمن جولة خارجية له تضم الجزائر، والمشاركة في قمة العشرين في الأرجنتين.

  • محلل سعودي يكشف أهمية زيارة ولي العهد لمصر

    قال المحلل السياسي السعودي خالد المجرشي، إن زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي إلى القاهرة، فى غاية الأهمية، وهي السادسة من نوعها.

    أضاف” المجرشي” في حواره على قناة ” إكسترا نيوز”، أن زيارة ولي العهد إلى مصر تأتي في توقيت مهم، لأن المنطقة على مشارف إيجاد حلول إيجابية للكثير من الملفات الساخنة.

    وتابع:” ولي العهد زار الإمارات والبحرين ثم يتوجه إلى مصر، وذلك يعني حرصه على زيارة دول تحالف الرباعي العربي الذي يكافح الإرهاب والتعنت والإرهاب القطري”.

    وأضاف: “يتم التطرق خلال تلك الزيارة إلى مناقشة عدة ملفات على رأسها القضية الفلسطينية، والملفين اليمني والسوري، بالإضافة إلى الأوضاع في ليبيا”.

  • خلال زيارته للقاهرة ولي العهد السعودي 5 ملفات محل إهتمام

    ولي العهد السعودي يزور القاهرة خلال ساعات للقاء السيسي شهدت العلاقات المصرية السعودية تطورًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، حيث تتسم العلاقات بأسس وروابط قوية نظرًا للمكانة والقدرات الكبيرة التي تتمتع بها البلدان على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية.

    كما تعد القاهرة والرياض قطبي العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي وعليهما يقع العبء الأكبر في تحقيق التضامن العربي والوصول إلى الأهداف الخيرة المنشودة التي تتطلع إليها الشعوب العربية من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي.

    وفي إطار العلاقات الوثيقة يبدأ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان زيارة رسمية، خلال الساعات المقبلة إلى القاهرة، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    أبرز ملفات الزيارة وجاءت كالتالي:

    1 – من المقرر أن تشهد الزيارة تعزيزَ أوجه العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، فضلًا عن تعزيز علاقات الأخوة والصداقة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين وعدد من القضايا الإقليمية والدولية المشتركة على رأسها تنسيق الجهود وتعزيز العمل العربي المشترك.

    2 – كما من المقرر أن تشهد الزيارة التأكيد على قوة وخصوصية العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين الشقيقين وحرص البلدين على تعزيزها في مختلف المجالات، فضلًا عن أهمية تدعيم أواصر هذه العلاقات على كافة الأصعدة بما يساهم في تعزيز التضامن العربي في مواجهة مختلف التحديات التي تواجه المنطقة العربية.

    3 – ومن المقرر التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور المكثف بين البلدين إزاء مختلف القضايا في إطار ما يجمعهما من شراكة إستراتيجية والتشاور بشأن عدد من الموضوعات الثنائية وضرورة تنمية وتطوير العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات واستثمار الفرص والإمكانات المتاحة لدى الدولتين بما يلبي طموحات الشعبين الشقيقين.

    4 – ومن المقرر أن تشهد الزيارة أيضًا استعراض عدد من الملفات الإقليمية وأهمية تعزيز التعاون والتضامن العربي للوقوف صفًا واحدًا أمام التحديات التي تواجه الأمة العربية وإنهاء الأزمات التي يمر بها عدد من دول المنطقة بما يساهم في استعادة الأمن والاستقرار بتلك الدول حفاظًا على الأمن القومي العربي باعتبار ذلك الضمان الوحيد لتحقيق أمن واستقرار الدول العربية، فضلًا عن مكافحة الإرهاب وأن المرحلة الراهنة والواقع الذي تعيشه المنطقة العربية يستوجبان المزيد من تنسيق الجهود وتكثيف التشاور بين كافة الأطراف المعنية على الساحة الدولية لصياغة إستراتيجية متكاملة لمواجهة تلك الظاهرة التي باتت تهدد العالم بأسره.

    5 – ومن المقرر متابعة ما تم الاتفاق عليه في الزيارة السابقة والتي شهدت توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين في مجالات مختلفة والتي هدفت إلى دفع التعاون الثنائي في القطاع التنموي من خلال المشروعات الاستثمارية الضخمة بين البلدين، وتأسيس صندوق استثماري مصري سعودي بإجمالي مبلغ ١٦ مليار دولار لضخ الاستثمارات السعودية في تلك المشروعات في عدد من محافظات مصر.

  • “شكري” يصل القاهرة عقب لقاء خادم الحرمين الشريفين

    وصل اليوم، سامح شكري وزير الخارجية، إلى القاهرة، عائدًا من السعودية بعد زيارة التقى خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.

    تم إنهاء إجراءات وصول وزير الخارجية من صالة كبار الزوار بالمطار، على الطائرة السعودية القادمة من الرياض.

    ويتوجه سامح شكري وزير الخارجية، إلى العاصمة السودانية الخرطوم لرئاسة وفد مصر في الاجتماع الوزاري التحضيري للجنة العليا المشتركة بين مصر والسودان، والتي تنعقد يوم 25 الجاري على المستوى الرئاسي بالبلدين.

  • واس : الملك سلمان و ولي العهد يقدمان التعازى إلى أسرة خاشقجى

    قدم الملك سلمان بن عبد العزيز العاهل السعودى، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولى العهد السعودى التعازى فى أسرة جمال خاشقجى .

    وقالت وكالة الأنباء السعودية، (واس)، أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عن بالغ تعازيه ومواساته لأسرة وذوى الفقيد جمال خاشقجى .

    جاء ذلك فى اتصال هاتفى أجراه خادم الحرمين الشريفين بابن الفقيد صلاح جمال خاشقجى، وقد عبر صلاح خاشقجى عن شكره لخادم الحرمين الشريفين على مواساته لهم فى الفقيد.

    كما أجرى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع اتصالاً هاتفيًا بصلاح جمال خاشقجى، عبر فيه عن عزائه ومواساته له ولكافة أسرته فى وفاة الفقيد جمال خاشقجى.

    وقد أعرب صلاح خاشقجى، عن جزيل شكره لولى العهد على تعزيته ومواساته لهم فى الفقيد .

  • خادم الحرمين الشريفين يهنئ الرئيس السيسى بذكرى يوم العبور

    بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسى بمناسبة ذكرى يوم العبور، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

    وأعرب الملك باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أصدق التهانى وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لحكومة وشعب جمهورية مصر العربية الشقيق.

     

  • خادم الحرمين الشريفين: نتطلع مع ذكرى يومنا الوطنى لمزيد من الإنجاز لتحقيق الخير

    أكد خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، عاهل المملكة العربية السعودية، بمناسبة العيد الوطنى الـ 88، أنه يتطلع مع ذكرى اليوم الوطنى المجيد إلى مزيد من الإنجاز لتحقيق الخير والاستقرار.

    وغرد الملك سلمان، عبر حسابه على تويتر، قائلاً: “الحمد لله الذى مَنَّ على بلادنا بنعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأكرمنا بخدمة الحرمين الشريفين.

    وأضاف: “نتطلع مع ذكرى يومنا الوطنى المجيد إلى مزيد من الإنجاز لتحقيق الخير والازدهار للوطن وشعبه”.

    يذكر أن المملكة العربية السعودية، تحتفل باليوم الوطنى لتوحيد المملكة فى 23 سبتمبر من كل عام، ويعود هذا التاريخ إلى المرسوم الملكى الذى أصدره الملك عبد العزيز، والذى يقضى بتحويل اسم المملكة من «مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها» إلى المملكة العربية السعودية، بتاريخ 23 سبتمبر 1932م.

  • خادم الحرمين الشريفين يأمر بإطلاق سراح سجناء القضايا الحقوقية

    أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بإطلاق سراح جميع السجناء في قضايا حقوقية وليست جنائية، في محافظة الطائف، بجانب تسديد المبالغ المُتراكمة عليهم.

    ث

  • الرئيس السيسي وخادم الحرمين الشريفين يلتقيان فى مدينة نيوم

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، فى نيوم، اليوم الثلاثاء، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع .

     
    السيسي خلال استقباله من الملك سلمان (3) 

     

    الرئيس السيسى والملك سلمان (1)

    وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث حول العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، وأقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء بهذه المناسبة .

    الرئيس السيسى والملك سلمان (2)

    حضر الاستقبال ومأدبة الغداء صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، و صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، و صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى، ومعالي وزير الدولة لشؤون الدول الافريقية الأستاذ أحمد قطان، ورئيس المخابرات العامة المصرية عباس كامل .

    السيسي خلال استقباله من الملك سلمان (1) 

     

    السيسي خلال استقباله من الملك سلمان (2) 

     

    السيسي خلال استقباله من الملك سلمان1 

     

    الرئيس السيسى والملك سلمان (3) 
  • مستشار سعودي: اجتماع ولي العهد وترامب نقطة تحول تاريخية

    قال أحد كبار مستشاري ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن اللقاء الذي تم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والأمير محمد يوم الثلاثاء كان ناجحا للغاية مؤكدا أنه “يعتبر نقطة تحول تاريخية في العلاقات بين البلدين التي مرت بفترة من تباعد وجهات النظر في العديد من الملفات إلا أن اللقاء أعاد الأمور لمسارها الصحيح.”

    والاجتماع يشير فيما يبدو إلى توافق في الآراء بشأن قضايا كثيرة بين ترامب والأمير محمد في اختلاف واضح عن علاقة الرياض المشحونة عادة مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لاسيما بعد الاتفاق النووي الإيراني في 2015.

    ووصف مستشار ولي ولي العهد السعودي الاجتماع في بيان بأنه “يشكل نقلة كبيرة للعلاقات بين البلدين في كافة المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية وذلك بفضل الفهم الكبير للرئيس ترامب لأهمية العلاقات بين البلدين واستيعابه ورؤيته الواضحة لمشاكل المنطقة.”

    كانت السعودية تنظر بعدم ارتياح إلى إدارة أوباما إذ شعرت بأنها اعتبرت تحالف الرياض مع واشنطن أقل أهمية من التفاوض على الاتفاق النووي مع إيران.

    وقال محللون إن الرياض وحلفاء آخرين في الخليج يرون ترامب رئيسا قويا سيعزز دور واشنطن كشريكة استراتيجية وسيساعد على احتواء خصومة الرياض مع إيران في منطقة محورية لأمن الولايات المتحدة ومصالحها في مجال الطاقة.

    وقال البيان إن “الأمير محمد بن سلمان ناقش مع الرئيس ترامب قضية منع دخول بعض مواطني الدول الست للولايات المتحدة الأمريكية. وإن سموه متابع للموضوع من البداية وإن المملكة العربية السعودية لا ترى في هذا الإجراء أي استهداف للدول الإسلامية أو الدين الإسلامي بل هو قرار سيادي لمنع دخول الإرهابيين إلى الولايات المتحدة.”

    وأضاف “بين الرئيس ترامب احترامه الكبير للدين الإسلامي باعتباره أحد الديانات السماوية التي جاءت بمبادئ إنسانية عظيمة تم اختطافها من قبل الجماعات المتطرفة، فيما أكد الأمير محمد أن المعلومات السعودية تفيد بالفعل بأن هناك مخططا ضد الولايات المتحدة تم الإعداد له في تلك الدول بشكل سري من هذه الجماعات مستغلين بذلك ما يظنونه ضعفا أمنيا فيها للقيام بعمليات ضد الولايات المتحدة. وأبدى تأييده وتفهمه لهذا الإجراء الاحترازي الهام والعاجل لحماية الولايات المتحدة من العمليات الإرهابية المتوقعة.”

    وفي وقت سابق هذا الشهر وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع مواطني اليمن وإيران والصومال وسوريا والسودان وليبيا من دخول الولايات المتحدة لكنه حذف العراق بعد إدراجه في قائمة سابقة.

    وأوضح المستشار السعودي أنه تم مناقشة العديد من الملفات الاقتصادية بين البلدين، ومنها استثمارات كبيرة في الولايات المتحدة من قبل الجانب السعودي وفتح فرص للشركات الأمريكية التجارية بشكل كبير واستثنائي للدخول في السوق السعودية.

    وأكد “أن هذا لم يكن ليتم إطلاقا لولا جهود الرئيس ترامب في تحسين بيئة الاستثمار في أمريكا.”

    كما قال المستشار السعودي “إن الأمير محمد بن سلمان أكد أن الاتفاق النووي سيء وخطير للغاية على المنطقة وشكل صدمة للعارفين بسياسة المنطقة، وإنه لن يؤدي إلا لتأخير النظام الإيراني الراديكالي لفترة من الزمن في إنتاج سلاحها النووي وإن هذا الاتفاق قد يؤدي إلى استمرار تسلح خطير بين دول المنطقة التي لن تقبل بوجود أي قدرة عسكرية نووية لدولة إيران.”

    وأكد أن ترامب وولي ولي العهد “تطابقت وجهات نظرهما بشكل تام حول خطورة التحركات الإيرانية التوسعية في المنطقة، وأن إيران تحاول كسب شرعيتها في العالم الإسلامي عبر دعم المنظمات الإرهابية بهدف وصولهم لقبلة المسلمين في مكة، مما يعطيهم الشرعية التي يفتقدونها في العالم الإسلامي ومع أكثر من مليار ونصف مسلم في العالم أجمع، وأن دعم إيران للمنظمات الإرهابية مثل حزب الله والقاعدة وداعش وغيرها ووقوفها في وجه أي اتفاق لحل المشكلة الفلسطينية من باب تصدير مشاكلها للخارج ومحاولة أخرى لكسب الشرعية التي تفتقدها بين المسلمين.”

    وتنفي إيران التدخل في شؤون الدول العربية.

    وهذا أول اجتماع منذ تنصيب ترامب في يناير كانون الثاني مع الأمير محمد الذي يقود جهود المملكة لإنعاش ماليتها العامة عن طريق تنويع الاقتصاد بعيدا عن الاعتماد على إيرادات النفط الخام المتناقصة.

    وحضر أيضا الاجتماع مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي وجاريد كوشنر كبير مستشاري ترامب وزوج ابنته وراينس بريباس كبير موظفي البيت الأبيض وستيف بانون كبير خبراء الاستراتيجية بالبيت الأبيض.

    وقال المستشار السعودي إن الجانبين أبديا اتفاقا على أهمية التغيير الكبير الذي يقوده الرئيس ترامب في الولايات المتحدة وتزامن ذلك مع التغيير في السعودية عبر رؤية السعودية 2030.

    وفي أواخر العام الماضي علق أوباما بيع ذخائر أمريكية دقيقة التوجيه للسعودية في رد فعل على سقوط آلاف الضحايا من المدنيين نتيجة ضربات جوية تقودها السعودية في اليمن.

    وقال مسؤولون أمريكيون إن ترامب يدرس إنهاء هذا الحظر والموافقة على بيع الأنظمة التي تصنعها شركة رايثيون. وقال المسؤولون إن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على الخطوة وفي انتظار القرار النهائي للبيت الأبيض.

    وقال مصدر مطلع على الأمر طلب عدم نشر اسمه إن الموضوع الرئيسي للاجتماع سيكون الاستثمار السعودي في الولايات المتحدة مما قد يساعد الرئيس الأمريكي على الوفاء بوعوده لتوفير فرص عمل.

    وقالت إنجريد نارانجو وهي خبيرة في العلاقات الأمريكية السعودية “توفير فرص عمل من خلال الاستثمارات…الرئيس ترامب يريد نتائج وإحصائيات مهمة بالنسبة له… هذا منطقي للغاية بالنسبة لاستراتيجية التنوع السعودية للاستثمار في الخارج وخاصة في الولايات المتحدة.”

    وقال جريجوري جاس، الخبير في شؤون الخليج بجامعة تكساس آيه.آند.إم، إنه في حين قد تجد السعودية “أجواء” لعلاقاتها مع ترامب أفضل من تلك مع أوباما فإنها قد تجد تغييرا أقل مما تأمل في قضايا رئيسية.

    وعلى سبيل المثال قال إن ترامب من غير المرجح أن يبذل جهدا مكلفا لمواجهة النفوذ الإيراني في العراق أو أن يطلق حملة شاملة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد مثلما ترغب الرياض.

    وقال جاس “أعتقد أنهم سيجدون خطابا تقوله الإدارة الجديدة يستخدم لغة يفضلونها أكثر… لكن أعتقد على أرض الواقع لن نشهد تغييرا هائلا.”

    وبخصوص الإرهاب بالمنطقة أوضح المستشار السعودي أن الجانبين “اتفقا على أن حملات التجنيد التي تقوم بها بعض الجماعات الإرهابية في السعودية ضد المواطنين السعوديين هي بهدف كسب الشرعية لهذه التنظيمات على اعتبار مكانة السعودية الرائدة في العالم الإسلامي كونها مهبط الوحي وأرض الحرمين وقبلة المسلمين وما يمثله ذلك من شرعية لا منافس لها. ومن جانب آخر لمحاولة ضرب العلاقات الاستراتيجية السعودية مع الولايات المتحدة خصوصا والعالم عموما ومن ذلك ما قام به قائد تنظيم القاعدة أسامة بن لادن والذي قال عنه نائبه الظواهري في خطاب تأبينه بأنه كان من جماعة الإخوان المسلمين منذ أن كان طالبا في الجامعة وأن الظواهري نفسه كان عضوا في تنظيم الإخوان المسلمين وأن قيام أسامة بن لادن بتأجيل العمليات الإرهابية ضد الولايات المتحدة لأكثر من مرة كان بهدف جمع أكبر عدد ممكن من السعوديين لأداء العمليات بهدف ضرب العلاقات بين البلدين.”

    وذكر البيان أن الجانبين “تناقشا حول التجربة الناجحة السعودية بإقامة سياج عازل بين السعودية والعراق، وان ذلك أدى لعدم تسلل أي شخص أو أي عملية تهريب منذ أن تم تشييده.”

    وأضاف أن الأمير محمد أبدى “أسفه أن السعودية لم تعجل بتطبيق هذه التجربة الناجحة في حدود السعودية مع اليمن موضحا أن نجاح التجربة في حدود المملكة الشمالية سيعجل بشكل كبير بتطبيقها بالحدود الجنوبية للمملكة.”

    كما أكد المستشار السعودي أن الأمير محمد “أبدى ارتياحه بعد اللقاء للموقف الإيجابي والتوضيحات التي سمعها من الرئيس ترامب حول موقفه من الإسلام. وذلك عكس ما روجه الإعلام عن فخامته، مؤكدا أن فخامة الرئيس ترامب لديه نية جادة وغير مسبوقة للعمل مع العالم الإسلامي وتحقيق مصالحة بشكل كبير وأنه يرى أن فخامته صديق حقيقي للمسلمين، وسيخدم العالم الإسلامي بشكل غير متصور وذلك على عكس الصورة النمطية السلبية التي حاول البعض ترويجها عن فخامته سواء كان ذلك عبر نشر تصريحات غير منصفة ومقتطعة من سياقها لفخامته، أو عبر التفسيرات والتحليلات الإعلامية غير الواقعية عن فخامته.”

    وقال إن “التعاون بين البلدين بعد الاجتماع التاريخي اليوم سيكون في أعلى مستوى له، وإن هناك الكثير من التفاصيل والأخبار الإيجابية سيتم إعلانها خلال الفترة القادمة.”

     

  • خادم الحرمين الشريفين يغادر قصر الاتحادية عقب قمة السيسي

    خادم الحرمين الشريفين يغادر قصر الاتحادية عقب قمة السيسي

    غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، منذ قليل، عقب لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي بحضور وفدى البلدين.

    وأعقب اللقاء حضور مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات بحضور المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي.

  • السيسي وسلمان يشهدان التوقيع على 17 اتفاقية ومذكرة تفاهم

    السيسي وسلمان يشهدان التوقيع على 17 اتفاقية ومذكرة تفاهم

    شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، توقيع 17 اتفاقية ومذكرة تفاهم، بقصر الاتحادية، من بينهم 4 اتفاقيات مالية وقعت عليهم الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، منسقة الجانب المصري في مجلس التنسيق المصري السعودي، مع الصندوق السعودي للتنمية، بقيمة 590 مليون دولار، و13 اتفاقًا ومذكرة تفاهم في التعاون الثنائي بين البلدين.

    ووقعت الدكتورة سحر نصر، 4 اتفاقيات مع الدكتور إبراهيم العساف، رئيس الصندوق السعودي للتنمية، هم اتفاقية إنشاء جامعة الملك سلمان بن عبد العزيز بالطور، بقيمة 250 مليون دولار، واتفاقية إنشاء 9 تجمعات سكنية في شبه جزيرة سيناء، بقيمة 120 مليون دولار، وذلك ضمن مشروع تنمية سيناء، واتفاقية تمويل مشروع محطة كهرباء غرب القاهرة، بقيمة 100 مليون دولار، واتفاقية مشروع تطوير مستشفى القصر العيني، بقيمة 120 مليون دولار.

    وقالت “سحر” في تصريحات صحفية، عقب التوقيع، إن إنشاء جامعة الملك سلمان يهدف للارتقاء بالمستوى التعليمي للطلاب، ورفع التوعية والتعليم بسيناء، وإتاحة فرصة للالتحاق بتعليم جامعي، مما يساهم في توفير فرص عمل للشباب، موضحًا أن اتفاقية إنشاء 9 تجمعات سكنية سيكون منهم 8 تجمعات في شمال سيناء وتجمع واحد في جنوب سيناء، على أراض بمساحة 1.620 كيلو متر مربع، ويهدف المشروع إلى تحويل بدو سيناء من تجمعات متفرقة إلى تجمعات سكنية، مما يوفر حياة سكنية كريمة لهم، وتوفير خدمات أساسية لهم من رعاية صحية وتعليم وخدمات اجتماعية.

    وأضافت أن اتفاقية إنشاء محطة كهرباء غرب القاهرة، تهدف للإسهام في تلبية الطلب المتنامي على الطاقة الكهربائية، وزيادة قدرة التوليد في منطقة القاهرة الكبرى، وإضافة وحدة توليد بخارية بقوة 650 ميجاوات، مشيرة إلى أن اتفاقية تطوير مستشفى القصر العيني، التابع لجامعة القاهرة، تهدف إلى التطوير المؤسسي ورفع كفاءة البنية التحتية بالمستشفى، لافتة إلى أن المشروع يتضمن تجديد وبناء عدد من المباني من بينها مبنى العناية المركزة ومبنى أمراض النساء ومبنى الأشعة، كما يشمل المشروع تأسيس المستشفى كاملاً بما في ذلك غرف المرضى والعناية المركزة والعمليات وتحديث المعدات والأجهزة الطبية التي تتواكب مع التطور التقني، كما يتضمن المشروع إعداد الكوادر الفنية وإعادة هيكلة الأقسام، وتحديث المعدات والأجهزة الطبية لتتواكب مع التطور التقني للمعدات والأجهزة الطبية، مثل توليد الطاقة عن طريق الطاقة الشمسية.

    وشهد “السيسي” و”سلمان” توقيع اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب الضريبي في شأن الضرائب على الداخل، حيث وقع عن الجانب المصري، عمرو الجارحي، وزير المالية، وعن الجانب السعودي، الدكتور إبراهيم العساف، وزير المالية السعودي، واتفاق للتعاون في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، حيث وقع عن مصر، الدكتور عاطف عبد الحميد، رئيس هيئة الطاقة الذرية، وعن السعودية، الدكتور هاشم بن عبد الله يماني، رئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة.

    ووقع الدكتور جلال السعيد، وزير النقل، مع نظيره السعودي، المهندس عبد الله المقبل، اتفاقًا للتعاون في مجال النقل البحري والموانئ، ووقع الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، مع نظيره السعودي، عبد الله الحصين، مذكرة تفاهم في مجال الكهرباء والطاقة، ووقع محمد سعفان، وزير القوى العاملة، مع نظيره السعودي، الدكتور مفرج الحقباني، مذكرة تفاهم في مجال العمل، ووقع الدكتور مصطفى مدبولي، وزير الإسكان، مع نظيره السعودي، ماجد الحقيل، مذكرة تفاهم في مجال الإسكان والتطور العقاري، ووقع الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، مع نظيره السعودي، عبد الرحمن الفضلي، مذكرة تفاهم في مجال الزراعة، ووقع المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، مع نظيره السعودي، توفيق الربيعة، مذكرة تفاهم للتعاون في التجارة والصناعة، ووقع محمد عرفان جمال الدين، رئيس هيئة الرقابة الإدارية، مع الدكتور خالد بن عبد المحسن، رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، مذكرة تفاهم في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد.

    وشهد “السيسي” و”سلمان” أيضًا توقيع الدكتور الهلالي الشربيني، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع نظيره السعودي، أحمد العيسى، برنامجًا تنفيذيًا تربويًا تعليميًا، كما وقع حلمي النمنم، وزير الثقافة، مع نظيره السعودي، الدكتور عادل الطريفي، برنامجًا تنفيذيًا في مجال التعاون الثقافي، ووقع عصام الأمير، رئيس الإذاعة والتليفزيون المصري، مع الدكتور عبد الملك الشلهوب، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجال الإذاعة والتليفزيون.

    كما وقع المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء والأمير محمد بن سلمان ولي العهد، على اتفاقية تعيّن الحدود بين مصر والسعودية.

  • أميتاب باتشان يتفوق على شاروخان وسلمان وبريانكا.. ويجمع 19 مليونا على تويتر

    استطاع نجم “بوليوود” الشهير أميتاب باتشان أن يتفوق على أشهر نجوم السينما الهندية، حيث وصل عدد مشتركى صفحته على موقع التواصل الاجتماعى الشهير “تويتر” إلى 19 مليون شخص. وهو ما اعتبره الكثيرون (ضربة) لنجوم الصف الأول فى بوليوود، حيث تضم صفحة شاروخان 17.5 مليون شخص، وعامير خان مشتركو صفحته على تويتر 16.2 مليون شخص، أما سلمان خان فمشتركو صفحته 15.8 مليون مشترك، فى حين وصل مشتركو صفحة النجمة بريانكا شوبرا الى 12.5 مليون شخص.

  • رئاسة الحرمين الشريفين تكشف تفاصيل تغيير رخام الكعبة المشرفة

    كشف الشيخ عبد الرحمن السديس، الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوى، تفاصيل تغيير رخام الكعبة المشرفة. وقال “السديس” فى بياناً له اليوم السبت، إنه تم على الفور توريد وتصنيع الرخام من نوع (كراره)، من أفضل وأرقى أنواع الرخام وفق المقاسات والأحجام المماثلة لما هو موجود مسبقاً، وحيث سبق عمل دراسة فنية لمعرفة أسباب الاصفرار وأخذ عينة من رخام الشاذروان المصفر وتحليلها وفحصها وإجراء بعض الاختبارات عليها والرفع بالنتائج للمقام السامى الكريم .

    وأشار إلى أنه تم وضع خطة عمل معتمدة إدارياً وفنياً وهندسياً بدءاً من يوم 25 صفر 1437هـ ، وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة والعمل باستبدال (مرحليّ) كل جهة على حدة لتجنب التأثير على حركة الطائفين والوصول للكعبة المشرفة بدءاً من الجزء الغربى ثم الجنوبى ثم الشرقى ، وشمل العمل تسوير الموقع ورفع الكسوة من خلال المختصين بمصنع الكسوة وترقيم وتصنيف الرخام الذى تم فكه لتحديد مكانه وتنزيله على المخططات بكافة تفاصيله الفنية ومن ثم التغليف والنقل إلى موقع تخزينها مؤقتا لتجهيزها ونقلها إلى معرض عمارة الحرمين الشريفين.

    ولفت رئيس الحرمين الشريفين، إلى أن العمل شمل تنفيذ الإجراءات الاحترازية لتجنب ظهور الاصفرار وذلك بعزل الكتلة الخرسانية الموجودة أسفل رخام الشاذروان وأيضا عزل أسطح الرخام وأماكن تثبيت أوتاد حلقات تثبيت كسوة الكعبة المشرفة والتى يبلغ عددها (57 حلقة) بإشراف المختصين من الزملاء بإدارة المشاريع مشكورين على مدار الساعة . وأوضح أنهُ تم استبدال عدد (46 قطعة) من بلاط الحطيم منها عدد (22علوي) وعدد (24 للجدار) ويُقدر سُمك الرخام (5 سم).

    وأضاف: “بلغ عدد بلاط رخام الشاذروان (13) بلاطة من الركن اليمانى إلى الحجر الأسود ، وعدد (15) من الركن اليمانى إلى العراقى ، وعدد (8) ما بين باب الكعبة والركن الشامى ، فيما بلغ إجمالى عدد القطع (36) قطعة بسماكة تُقدر بـ(7سم) ، وبلغ وزن القطع ما بين الأركان (110كيلو) ، والأركان (225كيلو) بطول (48.7م ) . وأكد السديس: “بدأ الشاذروان وجدار الكعبة بأبهى حلة ، مما يؤكد حرص القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فى رعاية بيت الله الحرام”.

     

  • فتح الصالة الرئاسية لاستقبال ولي ولي العهد السعودي

    فتحت منذ قليل، سلطات الأمن بمطار القاهرة الدولي، الصالة الرئاسية لاستقبال محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي والنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، للإعداد لزيارته المقرر لها اليوم الثلاثاء.

    وكثفت سلطات أمن المطار من تواجدها بمحيط الصالة وسط عمليات تفتيش واسعة بالكلاب البوليسية لتأمين موكب الوصول.

    ويلتقي ولي ولي العهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمقر رئاسة الجمهورية، في مصر الجديدة، خلال الزيارة، لتأكيد عمق العلاقات الثنائية المتميزة التي تربط بين مصر والمملكة، وحرص البلدين على دعم هذه العلاقات، بما يحقق تطلعات البلدين، ويخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.

    ويعقد محمد بن سلمان، والمهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء، الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق «المصري – السعودي»، لمناقشة تنفيذ عدد من المشروعات الاستثمارية المشتركة التي يتم تنفيذها في إطار إعلان القاهرة الموقع من الرئيس «السيسي» وولي ولي العهد السعودي.

  • ولي العهد السعودى يوجه قوات الأفواج الأمنية بمباشرة حرب العصابات

    أصدر قرار الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بمباشرة قوات الأفواج الأمنية لمهامها في حرب العصابات بالمناطق الجبلية الحدودية وتخويلها صلاحيات رجال الأمن في الضبط والقبض والتفتيش والمطاردة وإطلاق النار وذلك وفق الإجراءات النظامية.

    وجاء أمر ولي العهد بتشكيل 4 أفواج متخصصة في حرب العصابات بالمناطق الجبلية الحدودية بإشراف وكالة الأفواج بوزارة الداخلية لمساندة القوات العسكرية في العمليات القتالية عندما يتطلب الموقف ذلك والقيام بمهام أمنية تسهم في رفع مستوى السيطرة وضمان الأمن للمواطنين وذلك في المناطق الحدودية الجبلية وغيرها.

    كما تضمن أمر ولي العهد استكمال تدريب وتسليح الأفواج الأمنية وعقد برنامج تدريبي لمنسوبيها بمركز الملك سلمان للحروب الجبلية .

  • ولي العهد السعودي: تمديد 6 أشهر لحاملي هوية زائر للمقيمين اليمنيين

     

    وجه ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، بالتمديد 6 أشهر أخرى لحاملي هوية زائر للمقيمين اليمنيين.

    وأوضحت المديرية العامة للجوازات بالمملكة العربية السعودية، أنه إنفاذًا لأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح أوضاع الأشقاء أبناء الجمهورية اليمنية المقيمين في المملكة بطريقة غير نظامية، وذلك بمنحهم تأشيرة زيارة لمدة ستة أشهر قابلة للتمديد تبدأ صلاحيتها بتاريخ 21/9/1436ه، والسماح لهم بالعمل استثناءً من الأنظمة بعد حصولهم على وثائق سفر من حكومة بلادهم الشرعية، وحيث إن صلاحية هوية زائر الممنوحة لجميع الأخوة اليمنيين المقيمين في المملكة ستنتهي بتاريخ 20/3/1437هـ

    أوضحت أن الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، وجه بالتمديد ستة أشهر أخرى لحاملي هوية زائر من الأشقاء أبناء الجمهورية اليمنية المقيمين في المملكة، وقد أكملت المديرية العامة للجوازات كل الاستعدادات اللازمة لإنفاذ ما قضى به الأمر السامي الكريم ابتداءً من تاريخ 14/3/1437هـ.

    وأكدت الجوازات، أن جميع المستفيدين من الأمر السامي بمجرد سدادهم رسم تمديد هوية زائر ومقداره (100) مائة ريـال سيتم التمديد لهم آليًا لمدة ستة أشهر، ولطلب طباعة بطاقة زائر يلزم الأمر الدخول من المستضيف من خلال حسابه الشخصي في الخدمات الإلكترونية “أبشر” في موقع وزارة الداخلية (WWW.MOI.GOV.SA)، وعن طريق أيقونة (طباعة هوية زائر وتوصيلها)، وذلك بتنفيذ طلب طباعة هوية زائر (لمدة ستة أشهر جديدة) وإيصالها، وبعد سداد رسوم البريد تتم طباعة الهوية وتسليمها للمستضيف عن طريق خدمة “واصل” البريد السعودي.

  • خادم الحرمين الشريفين يهنىء الرئيس السيسى بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ببرقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الأثنين بمناسبة الذكرى الـ42 لانتصارات أكتوبر. وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بعث ببرقية تهنئة مماثلة للرئيس السيسي، كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية مماثلة للرئيس السيسي بمناسبة العبور.

  • ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع المصري في الرياض

    التقى ولي ولي العهد السعودي، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول صدقي صبحي.

    وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون الثنائي بين السعودية ومصر وخاصة في المجالات الدفاعية، وذلك بحسب وكالة الأنباء السعودية.

    وحضر اللقاء وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي الدكتور عصام بن سعد بن سعيد.

  • ولي العهد السعودي يتفقد قوات تأمين الحج

    استعرض ولي العهد السعودي وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، اليوم الخميس، جاهزية القوات الأمنية المشاركة في تأمين الحج لهذا العام.

    وبحسب صحيفة “الرياض” السعودية، أمس الخميس، نظم الاستعراض في معسكر قوات الأمن الخاصة في مكة المكرمة، حيث شارك فيه قطاعات مختلفة من قوات أمن الحج، التي تعمل على تنظيم شعائر الحج في المشاعر المقدسة طيلة فترة الحج.

    وقال مدير الأمن العام رئيس اللجنة الأمنية في الحج الفريق عثمان بن ناصر المحرج، إن “قوات أمن الحج في مهمة استثنائية من مهام رجال الأمن، لأنها مناسبة تكامل فيها الواجب الديني والوطني والأمني والإنساني”.

    ووصل إلى مكة المكرمة حتى أمس الخميس مليون حاج، تقاطروا إلى الحرم المكي بعد عمليات التفويج.

زر الذهاب إلى الأعلى