روسيا

  • وزراء خارجية 10 دول يدينون تعاون كوريا الشمالية وروسيا عسكريا..وواشنطن تصدر عقوبات

    أعلنت وزارة الخارجية الإيطالية أن وزراء خارجية عشر دول أدانوا زيادة التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا.

    وقال بيان مشترك لوزراء خارجية أستراليا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا وبريطانيا والولايات المتحدة بجانب الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي إنه على كوريا الشمالية وقف كافة المساعدات التي تقدمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا بما في ذلك سحب قواتها.

    وحذر وزراء الخارجية في البيان مما وصفوه بالدعم المباشر الذي تقدّمه كوريا الشمالية لروسيا في أوكرانيا، مشيرين إلى أنه يمثل توسعا خطيرا للصراع مع عواقب وخيمة على أمن أوروبا ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ.

    وأوضح البيان أن تصدير كوريا الشمالية لصواريخ باليستية وقذائف مدفعية وغيرها من المواد العسكرية إلى روسيا لاستخدامها ضد أوكرانيا يمثل انتهاكات صارخة لقرارات مجلس الأمن، حسبما ذكر البيان.

    وأعرب وزراء الخارجية في البيان عن قلقهم إزاء أي دعم سياسي أو عسكري أو اقتصادي قد تقدمه روسيا لبرامج الأسلحة غير القانونية في كوريا الشمالية بما في ذلك أسلحة الدمار الشامل.

    وجدد وزراء الخارجية دعمهم لأوكرانيا في دفاعها عن سيادتها وسلامة أراضيها.

    على صعيد متصل ، أصدرت الولايات المتحدة عقوبات جديدة تتعلق بكوريا الشمالية وروسيا تشمل مؤسسات مالية.
    ونقلت قناة “الحرة” الأمريكية مساء الإثنين، عن الخزانة الأمريكية، قولها في بيان إنها: “أضافت العديد من الشركات الروسية والكورية الشمالية إلى قائمة العقوبات الخاصة بها، فيما يرجع السبب لتلك العقوبات دور”كوريا الشمالية” في الحرب مع روسيا ضد أوكرانيا”.

    وتشمل قائمة المستهدفين بهذه العقوبات مصارف كورية شمالية، ومسؤولين كوريين، بالإضافة إلى شركات شحن روسية مختصة بنقل المحروقات.

    وأضاف البيان أن الدعم الكوري الشمالي العسكري لروسيا، يشمل مشاركة أكثر من 11000 ألف جندي كوري شمالي في الحرب مع روسيا ضد أوكرانيا.

    وحذرت الولايات المتحدة وحلفاؤها، من أن الدعم “المباشر” الذي تقدمه كوريا الشمالية لروسيا في أوكرانيا يشكل “توسعا خطرا” للنزاع.

  • رئيس وزراء أوكرانيا: أوكرانيا مستعدة لنقل أى غاز باستثناء الغاز الروسى

    أعلن رئيس وزراء أوكرانيا دينيس شميهال، الاثنين ، أن أوكرانيا مستعدة للوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي لنقل أي غاز باستثناء الغاز الروسي.

    جاء ذلك بعد محادثات أجراها شميهال مع رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو، حسبما أفادت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية.

    وقال شميهال ، في منشور عبر تيليجرام ، “لقد أجريت مناقشات مع رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو ، وأكدت أن أولوية أوكرانيا هي ضمان أمن الطاقة لجميع أوروبا، وعلى وجه التحديد، إمدادات الغاز دون انقطاع خلال فصل الشتاء”.

    وأشار إلى أن عملاً مهما تم إنجازه في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع دول التكتل الأوروبي في السنوات الأخيرة لضمان إمدادات الغاز الموثوقة ومنع استخدام الطاقة كسلاح.

    وأضاف “إن أوكرانيا مستعدة للوفاء بالتزاماتها في إطار اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي ، لذلك، إذا تواصلت المفوضية الأوروبية رسميا بأوكرانيا بشأن عبور أي غاز باستثناء الغاز الروسي، فسنناقش ذلك بالطبع ، ونحن مستعدون لتنفيذ اتفاقيات تستند إلى مبادئ أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي بأكمله وكل دولة أوروبية”.

    ونوه شميهال بأن اتفاقية عبور الغاز الأوكرانية مع روسيا تنتهي في الأول من يناير 2025، ولن يتم تمديدها.

  • ترامب يتهم بايدن بتصعيد حرب أوكرانيا.. ويؤكد: ضرب روسيا بأسلحتنا “قرار أحمق”

    انتقد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب استخدام أوكرانيا للصواريخ الامريكية في شن هجمات داخل العمق الروسي، ووصفه بـ “قرار أحمق”، واكد ترامب ان لديه خطة جيدة للمساعدة في انهاء حرب أوكرانيا.

    وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم بالتزامن مع اختياره شخصية العام: “ما يحدث جنون.. أعارض بشدة إطلاق صواريخ تقطع مئات الأميال داخل روسيا، لماذا نفعل ذلك؟ نحن فقط نصعد هذه الحرب ونجعلها أسوأ، لا يجب السماح بذلك”.

    وتابع ترامب متهما بايدن بتصعيد الحرب الاوكرانية: “الحدث الأخطر في الوقت الحالي، هو حين قرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بموافقة من جو بايدن، البدء بإطلاق الصواريخ في العمق الروسي”.

    يذكر ان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن رفع الشهر الماضي الحظر الأمريكي على استخدام أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى في ضرب العمق الروسي، كجزء من محاولاته لتعزيز قدرة كييف على التصدي للقوات الروسية وجاء القرار استجابة لنداءات من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فيما اعتبر البيت الأبيض أن نشر روسيا 15 ألف جندي كوري شمالي على الجبهة، هو أحد الأسباب الرئيسية لتغيير بايدن موقفه.

    وأكد الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير، أنه يسعى إلى إنهاء سريع للحرب المستمرة منذ قرابة ثلاث سنوات. وقال: “لدي خطة جيدة جداً للمساعدة، لكن إذا كشفتها الآن ستصبح خطة عديمة الفائدة تقريباً”.

    وقال: “أتحدث عن الجانبين، من مصلحة الطرفين إنهاء هذا الوضع”، وأكد انه سيستخدم الدعم الأمريكي لأوكرانيا كورقة ضغط ضد روسيا للتفاوض على انهاء الحرب رغم انه المح عدة مرات خلال حملته الانتخابية الى وجود شك في استمرار المساعدات الامريكية لأوكرانيا في حربها امام روسيا.

    وتأتي تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب في وقت تستعد فيه أوكرانيا وحلفاؤها لتغير محتمل في السياسة الأمريكية تجاه الحرب.

  • روسيا تدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة غدا لمناقشة الوضع في سوريا

    دعت روسيا إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن غدا لمناقشة الوضع في سوريا ، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

    وأعلن التليفزيون الرسمي السوري، اليوم الأحد، سقوط نظام بشار الأسد، وبث التلفزيون الرسمي شاشة حمراء كُتب عليها: “انتصار الثورة السورية العظيمة وإسقاط نظام الأسد”.

    وفي وقت سابق من اليوم، بث التلفزيون السوري، بيانًا للعمليات العسكرية، حثّ فيه الشعب السوري على “ضرورة الحفاظ على جميع ممتلكات الدولة السورية وعدم الاقتراب من المؤسسات العامة التي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السوري السابق حتى يتم تسليمها رسميًا”.

    ومن جهته، قال رئيس الحكومة السورية، الدكتور محمد غازي الجلالي، إنّه مستعد للتعاون مع الجميع وأي حكومة يختارها الشعب السوري.

    وأضاف “غازي” خلال كلمته المُسجلة، اليوم الأحد، أنّ “أي قيادة يختارها السوريون سنتعاون معها؛ حرصًا على المرافق العامة للبلاد ونمد أيدينا للجميع من أجل الحفاظ على مؤسسات الدولة ومرافقها”.

  • مندوب روسيا بالأمم المتحدة: سوريا تمر بمرحلة حرجة في ظل الهجمات التي تتعرض لها حلب

    قال مندوب روسيا بالأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن سوريا تمر بمرحلة حرجة في ظل الهجمات التي تتعرض لها حلب، وذلك خلال كلمته طارئة لمجلس الأمن لمناقشة التطورات في سوريا، بثتها قناة القاهرة الإخبارية.

  • سيرجى لافروف: روسيا ملتزمة تماما بمنع الحرب النووية

    أكد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، في مؤتمر صحفي عقب نتائج المشاركة في قمة مجموعة العشرين، التزام بلاده الصارم بالموقف القائل “بأن الأسلحة النووية هي، أولا وقبل كل شيء، وسيلة لمنع أي حرب نووية ونحن نؤكد على ذلك”، بحسب قوله.

    وقال: “نحن مقتنعون بأن الأسلحة النووية هي، قبل كل شيء، وسيلة للردع ومنع أي حرب نووية، وهذه هي الطريقة التي نتعامل بها مع هذا الوضع”.

    وشدد لافروف على أن روسيا تؤيد “حتى لا تحدث حرب نووية” وأضاف: “في العهد السوفييتي، اقترحنا أن تعلن الولايات المتحدة ورئيس الاتحاد السوفييتي ميخائيل جورباتشوف والرئيس الأمريكي الأربعون رونالد ريغان معًا أنه لا يمكن أن يكون هناك فائزون في حرب نووية وأنه لا ينبغي إطلاق العنان لها أبدًا”.

    وفي سياق متصل، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، على وثيقة أسس سياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي.

    وقالت الوثيقة: “من أجل تحسين سياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي، أصدر مرسوما: للموافقة على الأسس المرفقة لسياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي”، بحسب ما نقل موقع سكاى نيوز.

  • السفير الروسى: العلاقات بين “السيسي وبوتين” علاقة ثقة وهناك تفاهم واسع

    قال سفير روسيا فى مصر جيورجى بوريسينكو، إن العلاقات التى تجمع الرئيسين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي هى علاقة ثقة، مؤكدا على وجود تفاهم كبير بين مصر روسيا وتعاون فى اطار بريكس.

    وخلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر “بريكس: آفاق التعاون الاقتصادى والثقافى”، بحضور عصام شرف رئيس وزراء مصر الأسبق، قال بوريسينكو إن تنظيم بريكس يحظى بأهمية كبيرة، مشددا على متانة العلاقات بين روسيا ومصر اللتين تجمع بينهما روابط تاريخية.

    وقال السفير الروسي إن تنظيم بريكس اكتسب دولا أخرى، والآن روسيا هى من تتولى رئاسة البريكس واهم أولياتها أنا يكون هناك تعاونا متعدد الأكراف مع كل دول المجموعة وتوسيع دائرة الانضمام إليها.

    وتابع قائلا: خلال هذا العام، كان هناك أكثر من 200 فعالية تم تنفيذها فى إطار بريكس على كافة المستويات، وأكثر من12 وفدا حكوميا مصريا زار روسيا على المستوى الوزراء والأقل من الوزراء. وحاليا، نتعاون فى تحالف البريكس لكى يتم التنسيق فى المواقف السياسية الدولية والأمن الدولى والعمل المشترك وتنظيم الفعاليات الاقتصادية والرياضية وغيرها.

    وهناك مؤتمرات فى المجال الطبى والزراعة وغيرها. كل دول البريكس ترى أهمية التعاون فى مجال الاقتصاد، وأن ينضن لبريكس ليس فقط الدول المتقدمة ولكن أيضا النامية.

    وأكد على وجود آفاق واسعة للتعاون، مع أوروبا، خاصة مع ألمانيا التى عانت من غياب الغاز الروسى.

    وقال إنه يجب أن يكون هناك نظام للتعاون المالى بين الدول دون الاعتماد على الدولار، وكما ذكر الرئيس بوتين من قبل، إننا لا ندعو إلى التوقف عن التعاون بالدولار، لكن العقوبات التى فرضتها أمريكا هى التى تفتح الباب لذلك.

    وقال السفير الروسى إن الولايات المتحدة والغرب يفقد همينته على النظام المالى العالمى، ورغم أن إيجاد آلية للتعامل المالى مختلفة أمرا ليس سهلا، لكنه يتطلب تعاونا دوليا فى سبيل الوصول إلى ذلك.

    وأكد بوريسنكو أن دخول مصر لبريكس يمكنها من الحصول على تسهيلات تمكنها من تنفيذ مشروعات.

    من ناحية أخرى، فإن بريكس يعطى حرية واستقلالية للدول بعيدا عم محاولات الغرب لفرض سيطرته. ووجود مصر ودول أخرى يسمح بوجود عالم متعدد الأقطاب.

    وقال: لا نخطط لتوسيع البريكس فى الوقت الحالى، لكننا ندرس إضافة عضو أو اثنين على الأكثر. وفى قمة قازان، توصلنا إلى إعطاء الحق لوجود دولة شريكة. وهناك 13 مرشحا لذلك، من بينهم الجزائر.

    وتحدث فى الجلسة الافتتاحية  اللواء حمدى لبيب، رئيس مؤسسة الحوار للدراسات والبحوث الانسانية التى نظمت المؤتمر تحت رعاية السفارة الروسية فى القاهرة، وشادى الشافعى رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم.

    ويعقد مؤتمر بريكس: آفاق التعاون الاقتصادى والثقافى” تحت شعار “عضوية مصرية ورئاسة روسية”، فى البيت الروسى بالقاهرة، للتأكيد على دور التكتلات الاقتصادية فى مواجهة التحديات الناتجة عن التجولات فى النظام الدولى ، ودور بريكس التى اكتسبت اهتماما دوليا يعود فى المقام الأول إلى التأثير الاقتصادى والاجتماعى والثقافى المشترك للدول الأعضاء فيها ومن بينهم مصر.

    وركز المؤتمر على آفاق التعاون الاقتصادى لدول البريكس، بما فى ذلك فى مجالات الأمن الغذائى والأمن المائى والتعاون المالى والنقدى والسياحة والذكاء الاصطناعى. كما تناول دور بريكس فيما يتعلق بصناعة الثقافة، سواء عن فى مجال السينما أو الإعلام أو الترجمة.

    ويشارك فى المؤتمر العديد من المسئولين السابقين والأكاديميين والدبلوماسيين، من بينهم جودة عبد الخالق، وزير التضامن الاجتماعى الأسبق، والسفير رؤوف سعد وزير الخارجية الأسبق، والفنان سامح الصريطى والسفير علاء الحديدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، والسفيرة جيلان علام، مساعدة وزير الخارجية الاسبق لشئون المنظمات الدولية.

  • الكرملين يكشف تفاصيل محادثات بوتين مع المستشار الألماني

    قال المتحدث بإسم الكرملين دميتري بيسكوف إن نبرة المحادثات الهاتفية التي جرت بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشار الألماني أولاف شولتز كانت عملية وصريحة للغاية.

    وأضاف بيسكوف – في تصريحات إعلامية نقلتها وكالة أنباء تاس الروسية -“بقدر ما أعلم كانت محادثة عملية ومفصلة وصريحة للغاية، إذ حدد الجانبان مواقفهما بشكل متبادل”.

    وكان المستشار الألماني أولاف شولتز قد اتصل هاتفيا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الأول وكانت هذه أول مكالمة هاتفية بينهما منذ أوائل ديسمبر 2022، ووفقا للخدمة الصحفية للكرملين، فقد ناقش الجانبان، قضايا أوكرانيا والصراع في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية بين موسكو وبرلين، واتفق بوتين وشولتز على أن مساعديهما سيستمرون في التواصل.

  • الدوما الروسى: أمريكا ستشعل حرب عالمية على يد عجوز سيغادر ولن يكون مسئولا عن شئ

     أعلن مجلس الدوما الروسى أن استهداف الأراضى الروسية بأسلحة أمريكية بعيدة المدى يعنى بداية حرب عالمية ثالثة.

    وقال مجلس الدوما ، فى بيان أوردته قناة “القاهرة الإخبارية” مساء أمس الأحد ، إن الرد الروسى على استخدام الأسلحة الأمريكية بعيدة المدى من قبل أوكرانيا سيكون بشكل فورى.

    وأضاف “إن الإدارة الأمريكية ستشعل حرب عالمية ثالثة على يد عجوز سيغادر ولن يكون مسؤولا عن شيء”.

    وكانت قناة “الحرة” الأمريكية قد ذكرت، أن الرئيس جو بايدن رفع الحظر على استخدام أوكرانيا أسلحة أمريكية فى شن هجمات داخل روسيا ، كما نقلت وسائل اعلام أوروبية عن مسؤول أمريكى قوله : ” إن الولايات المتحدة أعطت الضوء الأخضر لاستخدام صواريخ بعيدة المدى”.

    وامتنعت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن التعليق على هذه الأنباء التى تحدثت عن سماح جو بايدن لأوكرانيا باستخدام صواريخ “أتاكمز” الأمريكية الصنع ضد أهداف داخل روسيا ، ونقلت مراسلة قناة (الحرة) عن البنتاجون قوله : ” نمتنع حتى الآن عن التعليق على التقارير بشأن السماح لأوكرانيا استخدام الصواريخ الأمريكية طويلة المدى ضد أهداف داخل روسيا”.

    وكانت تقارير إعلامية أمريكية وأوروبية قد ذكرت أن إدارة جو بايدن أذنت برفع الحظر عن استخدام أوكرانيا أسلحة أمريكية فى شن هجمات داخل روسيا ، وذلك لأول مرة ، ويتعلق الأمر بقرار يسمح باستخدام نظام “أتاكامز” (ATACMS)، وهو نظام صاروخى أمريكى يصل أقصى مدى له إلى 300 كيلومتر.

    ونظام “أتاكمز” ، اختصار لـ Army Tactical Missile System، هو نظام صاروخى تكتيكى أمريكى متطور، تم تصميمه لإطلاق صواريخ بعيدة المدى بدقة عالية ، ويعمل هذا النظام عبر قاذفات (راجمات صواريخ) متعددة مثل “هيمارس”، ويتميز بإمكانية استهداف مواقع حيوية بدقة تصل إلى مدى يتراوح بين 165 إلى 300 كيلومتر.

    ووفق موقع شركة “لوكهيد مارتن” المصنعة، فإن هذا النظام الصاروخى مصمم لاستهداف مواقع بدقة متناهية، ما يجعله مثاليًا للضربات الاستراتيجية، كما يمكنه حمل أنواع متعددة من الرؤوس الحربية، بما فى ذلك الذخائر العنقودية أو رؤوس صواريخ تقليدية، ويتيح تنفيذ ضربات من مواقع بعيدة نسبيًا عن ميدان القتال.

    وتم نشر النظام منذ التسعينات فى عمليات مختلفة، مثل حرب الخليج والحرب فى العراق ، وفى الآونة الأخيرة تم تزويد أوكرانيا بصواريخ من هذا الطراز.

    وكانت إدارة الرئيس جو بايدن تفرض قيودا تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة التى تزودها بها الولايات المتحدة فى ضرب عمق الأراضى الروسية ، ويمثل قرار رفع هذا الحظر تغييرا كبيرا فى السياسة الأمريكية فى الصراع بين أوكرانيا وروسيا.

    وتأتى الخطوة الأمريكية بعد شهور من طلب الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى السماح للجيش الأوكرانى باستخدام الأسلحة الأمريكية لضرب أهداف عسكرية روسية بعيدة عن الحدود.

    ويطالب بعض النواب الجمهوريين فى الكونجرس بايدن بتخفيف القواعد المتعلقة بكيفية استخدام أوكرانيا للأسلحة التى تقدمها لها الولايات المتحدة ، فيما حذرت روسيا من أنها ستعتبر أى إجراء لتخفيف القيود المفروضة على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية تصعيدا كبيرا.

  • زيلينسكى: الصواريخ بعيد المدى ستتحدث عن نفسها فى العمق الروسى

    قال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، إن الجميع يتحدث الآن عن السماح لكييف باستخدام الأسلحة بعيدة المدى لضرب العمق الروسى لكن قريباً سوف نرى تلك الصواريخ وهى تتحدث عن نفسها، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    وقالت صحيفة “نيويورك تايمز”، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين، أنه من المرجح أن تستخدم الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية للدفاع عن القوات الأوكرانية في منطقة كورسك بغرب روسيا.

    واعتبرت أن قرار بايدن يمثل تغييراً كبيراً في سياسة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه أدى إلى انقسامات وسط مستشاريه.

    بدوره، قال نائب روسى إن قرار أمريكا بالسماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بالصواريخ الأمريكية خطوة غير مسبوقة تهدد بحرب عالمية ثالثة والرد سيكون فوريا، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

  • مسئول روسى: سماح أمريكا لأوكرانيا بضرب عمق روسيا يهدد بحرب عالمية ثالثة

    قال نائب روسى إن قرار أمريكا بالسماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بالصواريخ الأمريكية خطوة غير مسبوقة تهدد بحرب عالمية ثالثة والرد سيكون فوريا، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

    وقالت صحيفة “نيويورك تايمز”، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين، أنه من المرجح أن تستخدم الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية للدفاع عن القوات الأوكرانية في منطقة كورسك بغرب روسيا.

    واعتبرت أن قرار بايدن يمثل تغييراً كبيراً في سياسة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه أدى إلى انقسامات وسط مستشاريه.

    ويأتي القرار قبل شهرين من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترمب زمام الأمور في البيت الأبيض، بعد أن تعهد بالحد من المزيد من الدعم لأوكرانيا.

  • روسيا تغرم جوجل 2.5 دشيليون دولار بسبب يوتيوب

    غرمت محكمة روسية عملاق محرك البحث جوجل ما يقرب من 2 أوندشيلليون روبل روسي أو ما يعادل 2.5 دشيليون دولار لرفضها استعادة حسابات منافذ إعلامية مؤيدة للكرملين ومملوكة للدولة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة موسكو تايمز، نقلاً عن موقع RBC الإخباري.

    وتم حساب المبلغ الغريب، الذي يتجاوز تقديرات البنك الدولي للناتج المحلي الإجمالي العالمي (100 تريليون دولار) بعد معركة قانونية استمرت أربع سنوات بدأت عندما حظر موقع يوتيوب المملوك لشركة جوجل قناة Tsargrad الروسية القومية ردًا على العقوبات الأمريكية المفروضة على مالكها.

    وقال المحامي إيفان موروزوف لوكالة تاس الإعلامية الحكومية: “لقد استدعت محكمة روسية شركة جوجل للمسؤولية الإدارية بموجب المادة 13.41 من قانون المخالفات الإدارية لإزالة القنوات على منصة يوتيوب، وأمرت المحكمة الشركة باستعادة هذه القنوات”.

    وينص الحكم على أنه إذا لم يتم دفع الغرامة في غضون تسعة أشهر، فسوف تتضاعف كل يوم بعد ذلك، وأضاف موروزوف أنه لا يوجد حد لهذا الرقم ولا يمكن لجوجل العودة إلى السوق الروسية إلا إذا امتثلت لأوامر المحكمة.

    ويعتبر الأوندشيلليون هو واحد يتبعه 36 صفراً أما الديشيليون فهو واحد يتبعه 33 صفر، وقد أعلنت شركة ألفابت، الشركة الأم لجوجل، عن إيرادات تجاوزت 307 مليار دولار في عام 2023، مما يشير إلى أن عملاق التكنولوجيا من غير المرجح أن يدفع مثل هذا المبلغ الفلكي.

    وجوجل ترفع دعاوى مضادة
    تأتي العقوبة المفروضة على جوجل في ظل رفع عملاق التكنولوجيا ثلاث دعاوى مضادة ضد وسائل الإعلام الروسية في أغسطس، ووصفت الدعاوى الثلاث حكم المحكمة الروسية، الذي يسعى إلى معاقبة جوجل والشركات التابعة لها مالياً لعدم الامتثال، بأنه “غير عادل”.

  • بوتين : قمة “بريكس” ناجحة وصوت الرابطة أصبح مسموعاً في العالم

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس ، أن قمة مجموعة “بريكس” التي عُقدت في مدينة قازان الروسية خلال الأيام الثلاث الأخيرة كانت ناجحة وأن صوت الرابطة أصبح مسموعاً على نحو متزايد في العالم.

    جاءت هذه التصريحات من جانب بوتين خلال لقائه مع الرئيس البوليفي لويس آرسي، حيث قدّم بوتين الشكر له على حضوره هذا الحدث في مدينة قازان، وذلك حسبما أوردت وكالة أنباء “تاس” الروسية.

    وقال الرئيس الروسي “نرى أن الدول ذات الأغلبية العالمية تنظر بشكل متزايد إلى البريكس باعتبارها رابطة دولية موثوقة ومفيدة حقاً”.

    وتعد هذه القمة الأولى بعد انضمام 5 دولة جديدة لمجموعة “بريكس” خلال 2024، وتستمر قمة المجموعة لمدة 3 أيام حتى يوم الخميس 24 أكتوبر 2024.
    وتترأس روسيا قمة “بريكس” هذا العام، تحت شعار “تنمية عادلة في عالم متعدد الأقطاب من أجل تحقيق الأمن الشامل” ، حيث تنظم أكثر من 200 لقاء يتناول المسائل السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

    ومجموعة “بريكس” هي رابطة مشتركة بين عدة دول تم إنشاؤها في عام 2006 من قبل البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وانضمت إليها جنوب أفريقيا في عام 2011، ومنذ بداية عام 2024، انضمت إلى “بريكس” مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات والسعودية.

  • بوتين: علاقاتنا مع السعودية ممتازة ونأمل في تطويرها

    صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس بأن العلاقة مع قيادة المملكة العربية السعودية ممتازة، معربا عن أمله في تطوير التعاون بين البلدين.
    وقال بوتين في مؤتمر صحفي عقب القمة السادسة عشرة لدول البريكس التي عقدت في مدينة قازان الروسية في الفترة 22-24 أكتوبر: “بالنسبة للمملكة العربية السعودية، نعم بالطبع، نحن على اتصال جيد جدا مع صديقنا ولي العهد، ولدينا علاقات رائعة مع خادم الحرمين الشريفين.. لقد شاركت المملكة العربية السعودية في عملنا المشترك اليوم، ونأمل أن يتوسع أكثر”.

    وتربط روسيا والسعودية علاقات استراتيجية وتاريخية، تمتد على مدى تسعة عقود مضت، تتسم بالتفاهم وتقارب الرؤى وتوافق المصالح، و حرصت قيادتا البلدين دوما على تطويرها لتعود بالنفع والفائدة على الشعبين الصديقين.

    وتولي روسيا أهمية كبيرة للحفاظ على الحوار السياسي مع المملكة بما يخدم الحفاظ على السلام والأمن في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

    وتعمل موسكو والرياض على زيادة التبادل التجاري وتنفيذ مشاريع مشتركة.

    ومن المعروف أن العلاقات الإنسانية بين روسيا والسعودية، تحتل مكانة هامة، ويجري التعاون بشأن تنظيم رحلات حج المسلمين الروس إلى المقدسات الإسلامية الواقعة على أراضي المملكة- ففي هذا العام بلغت حصة روسيا من الحجاج نحو خمسة وعشرين ألف حاج.

    وتخطط روسيا في عام 2024، لاستضافة أكثر من 20 ألف سائح من المملكة العربية السعودية، أي ما يقرب من 2.6 مرة أكثر من عام 2023 (7.8 ألف)”.

    ويسافر السياح من روسيا إلى السعودية، ليس فقط لأغراض الحج وزيارة مكة والمدينة، بل وكذلك لزيارة الرياض وجدة بغرض السياحة العلمانية.

    وفي سياق آخر بلغ حجم تجارة المنتجات الزراعية بين روسيا والسعودية في السنوات الأخيرة قرابة مليار دولار بشكل سنوي، في مؤشر على أن التجارة الزراعية تستحوذ على معظم التبادل التجاري بين البلدين.

    وتعتمد التجارة على تصدير محاصيل الحبوب الروسية إلى السوق السعودية، وفي العام 2023، شكلت تجارة المنتجات الزراعية أكثر من 60% من إجمالي حجم التجارة بين البلدين، وقد وصل هذا المؤشر هذا العام إلى نحو 90%.

    وتتعاون روسيا والسعودية في إطار المنظمات المتعددة الأطراف الرائدة، بما في ذلك الأمم المتحدة ومجموعة العشرين. كما تلقت المملكة دعوة لتصبح عضوا كامل العضوية في مجموعة البريكس في 1 يناير 2024.

    ووافقت “بريكس”، التي كانت تضم روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا، خلال قمتها في جوهانسبرغ بأغسطس العام الماضي، على انضمام السعودية إلى جانب الإمارات ومصر وإيران والأرجنتين وإثيوبيا إلى المجموعة اعتبارا من بداية العام الجاري 2024.

    وقال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان خلال مشاركته في قمة جوهانسبورغ، إن “السعودية تتمتع بصداقات قوية وعلاقات تجارية وشراكات استراتيجية مع دول مجلس مجموعة “بريكس”، مضيفا أن المملكة تؤكد على “أهمية تفعيل العمل الجماعي والمتعدد الأطراف وهي حريصة على ممارسة مسؤولياتها لاستدامة التعاون الدولي”.

    واستضافت عاصمة جمهورية تتارستان الروسية “قازان” الأسبوع الجاري فعاليات قمة “بريكس” بنسختها الـ16.

    وجرت القمة تحت شعار تعزيز التعددية من أجل التنمية والأمن العالميين العادلين. وأولت القمة اهتماما خاصا لقضايا توسيع التسويات المتبادلة بالعملات الوطنية، وإنشاء فئة جديدة هي فئة “الدول الشريكة” في رابطة “بريكس”.

    وفي الاجتماع تواصل زعماء ما يقرب من 36 دولة، تمثل الجنوب العالمي ورؤساء المنظمات المتعددة الأطراف، حيث تمت مناقشة القضايا الدولية الراهنة وعلى رأسها الأحداث الجارية في الشرق الأوسط، وكذلك قضايا توسيع التمثيل في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ليشمل إفريقيا وأمريكا اللاتينية، والتفاعل بين دول “بريكس” والجنوب العالمي لصالح التنمية المستدامة.

    يذكر أن مساحة دول “بريكس” 33.9% من إجمالي مساحة اليابسة، فيما تشكل مساحة مجموعة السبع الكبار 16.1%.

    ويبلغ تعداد سكان دول “بريكس” حوالي 45.2% من تعداد سكان العالم، بينما يشكل تعداد سكان G7 قرابة 9.7% من إجمالي السكان العالمي.

    ويشكل حجم الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة “بريكس” بناء على معيار تعادل القوة الشرائية نسبة 36.7% من الاقتصاد العالمي، مقابل 29.6% لدول مجموعة السبع الكبار.

    وتمتلك دول مجموعة “بريكس” احتياطيات من النفط الخام 45.8% من إجمالي الاحتياطيات العالمية، بحسب بيانات 2023، فيما تمتلك مجموعة السبع الكبار 3.9% فقط.

    واستحوذت مجموعة “بريكس” في العام 2022 على 24.9% من إجمالي الصادرات العالمية، مقابل 27.9% لدول مجموعة G7.

  • بوتين: إنشاء منصة استثمارية جديدة ضمن بريكس سيساعد أفريقيا على التطور

     أكد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أن إنشاء منصة استثمارية جديدة ضمن مجموعة البريكس من شأنه أن يسهل ملفات التنمية فى أفريقيا ودول جنوب آسيا.

    وقال بوتين ( ردًا على سؤال صحفى وُجه إليه خلال المؤتمر الختامى لقمة بريكس بمدينة قازان الروسية اليوم الخميس)، إن روسيا بحاجة إلى تطوير علاقتها مع أفريقيا ليس فقط فى المجال العسكرى، ولكن أيضًا فى شتى المجالات الأخرى بما يعود بالنفع على شعوب الطرفين.

    وأضاف بوتين- وفقًا لما نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية- أن ملف تعزيز العلاقات مع أفريقيا هو جوهر عملنا مع الدول الشريكة فى البريكس. نعتقد أن إنشاء منصة استثمارية كجزء من البريكس هو جوهر عملنا ونعتقد أنه فى المستقبل القريب، وفقًا لتوقعات خبراءنا، سيتطور اقتصادات دول مثل روسيا والصين والمملكة العربية السعودية وبعض الدول الأخرى بوتيرة جيدة وتقدمية وسيكون التطور إيجابيًا”.

    وأوضح بوتين :” أن هناك مناطق فى العالم سوف يتقدم فيها التطور بوتيرة عالية للغاية، وتابع:” أن هذه المناطق ستكون فى المقام الأول دول جنوب آسيا وأفريقيا. ولهذا السبب على وجه التحديد، طرحنا الآن مسألة إنشاء منصة استثمارية جديدة فى إطار مجموعة البريكس باستخدام الأدوات التقنية الحديثة”.

  • بوتين في مؤتمر بشأن البريكس : موسكو مستعدة لبحث خيارات السلام مع كييف

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، في مؤتمر صحفي يلخص قمة البريكس ، إن موسكو مستعدة للنظر في أي خيارات للسلام مع كييف من أجل حل أزمة أوكرانيا بناء على الحقائق على الأرض، لكنها لن توافق على أي شيء آخر.

    وذكرت وكالة أنباء (تاس) الروسية أن بوتين أوضح أن الجيش الروسي يحقق تقدما في جميع القطاعات على خط المواجهة في منطقة العمليات العسكرية الخاصة، حيث تم محاصرة حوالي 2000 جندي من القوات المعادية في منطقة كورسك.

    وأكد الرئيس الروسي معارضته لتصعيد النزاع في الشرق الأوسط ، وانتقد توسيع الناتو ووصفه بأنه غير عادل ، وأشار إلى أنه لا معنى لتهديد روسيا ، في إشارة إلى تهديدات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

    ونفى بوتين الادعاءات بأن روسيا ترفض إحياء الحوار مع الدول الأوروبية، مشيرا إلى أنهم لم يرفضوا ذلك أبدا ، وأشار إلى أن الاضطرابات داخل الاتحاد الأوروبي ناجمة عن السياسات الخاطئة التي تتبعها النخبة الأوروبية، ورفض الاتهامات الغربية الموجهة إلى روسيا.

    وأكد أن الجيش الروسي يحقق تقدمًا في جميع الاتجاهات، وقال إن الاقتحام الأوكراني في منطقة كورسك كان من أجل أن يثبت للولايات المتحدة أن استثماراتها في كييف لم تكن عديمة الجدوى ، وأوضح أن القوات الأوكرانية ليست بصدد فقدان المزيد من الدبابات في المعركة لأنهم يستخدمونها أقل.

    وردا على التهديدات المحتملة من ترامب بـ”ضرب موسكو”، قال بوتين إن تهديد روسيا لا يحمل أي معنى ، حيث إن الروس يشعرون بالمزيد من القوة من خلال التهديدات.

    وبشأن العلاقات مع الولايات المتحدة، أوضح بوتين أن العلاقات بين موسكو وواشنطن بعد الانتخابات ستعتمد على الإدارة الأمريكية المستقبلية، مؤكدا على استعداد روسيا لبناء علاقات طبيعية إذا كانت الولايات المتحدة ترغب في ذلك.

    وفيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا ، أكد بوتين أن جميع أعضاء البريكس يسعون لوضع حد للصراع في أوكرانيا في أسرع وقت ممكن، وأضاف “فيما يتعلق بمحادثات السلام، الكرة في ملعب كييف”، مشيرا إلى أن قادة النظام في كييف رفضوا التفاوض.

    وحول الصراع في الشرق الأوسط ، أبدى بوتين معارضة لزيادة التوترات في الشرق الأوسط، مؤكدا أن روسيا غير مهتمة بتصعيد النزاع في هذه المنطقة.
    وفيما يتعلق بتوسع حلف شمال الأطلسي “ناتو”، قال بوتين : ” هذا التوسع غير عادل ، ألم نقل هذا ؟ لا تفعلوا ذلك ، توسع الناتو ينتهك أمننا ، لقد فضلوا أن يتم الأمر على طريقتهم ، لكن هل هذا عادل ؟ لا يوجد عدالة هنا ، نتمنى تغيير هذا الوضع وسنحقق هذا الهدف”.

    ووصف بوتين قمة البريكس السادسة عشرة بأنها واحدة من أهم الأحداث في التقويم السياسي العالمي، مشيرا إلى أنها كانت نقطة الذروة لرئاسة روسيا في الجمعية.

  • الرئيس السيسى يشارك اليوم فى قمة “بريكس بلس” بقازان الروسية

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الخميس، فى قمة “بريكس بلس” بـ (قازان) الروسية، والتى تضم بالإضافة إلى الدول الأعضاء فى البريكس، الدول والمنظمات الدولية المؤثرة والصديقة لتجمع البريكس.

    ويُلقي الرئيس السيسي كلمة – خلال قمة بريكس بلس – يؤكد فيها على أهمية اجتماعات “بريكس بلس” في تعزيز التعاون “جنوب – جنوب”.

    كان الرئيس السيسي ألقى كلمة في الجلسة العامة الأولى (المغلقة) لقمة البريكس بقازان صباح أمس الأربعاء، تضمنت تأكيد اعتزاز مصر بمشاركتها الأولى كعضو في تجمع البريكس منذ انضمامها له مطلع العام الجاري، والحرص الذي توليه لتعزيز انخراطها بشكل فاعل في جميع آليات عمل التجمع، في إطار تطوير العلاقات الاستراتيجية التي تربط مصر بأعضاء البريكس.

    كما ألقى الرئيس السيسي كلمة خلال الجلسة العامة الثانية الموسعة لقمة البريكس بعد ظهر أمس الأربعاء، والتي عُقدت تحت عنوان: “تعزيز النظام المتعدد من أجل التنمية والأمن العالميين العادلين” أكد خلالها على أن توسيع عضوية تجمع البريكس مطلع العام الجاري، يعكس نية دول التجمع لتعزيز التعاون متعدد الأطراف، وإعلاء صوت ومصالح الدول النامية في مختلف المحافل الدولية والإقليمية، مشددا على دعم مصر لتعزيز التشاور والتنسيق، بين دول تجمع البريكس، وتكثيف التعاون لمواجهة التحديات الدولية المشتركة، لاسيما تغير المناخ، والنفاذ للتمويل الميسر، والأمن الغذائي، وتزايد معدلات الفقر والجوع، واتساع الفجوة الرقمية والمعرفية.

    ويضم تجمع البريكس حاليا البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، جنوب إفريقيا، ومصر وإثيوبيا، وإيران، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة.

  • بوتين: نقترح منصة مالية جديدة لمجموعة بريكس لدعم الاقتصاد

    قال الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين، إن بعض الدول تعاني انخفاضا في الأرباح بسبب ارتفاع التضخم، مؤكدا على أنه يقترح وجود منصة مالية جديدة لمجموعة بريكس لدعم الاقتصاد.

    وأكد الرئيس الروسى فيلاديمير بوتين، خلال كلمته بقمة تجمع بريكس فى مدينة قازان الروسية، على أنهم يعملون على زيادة التعاون في مجال توسيع التجارة الإلكترونية، موضحا أن دول بريكس تظهر المرونة من خلال سياساتها الاقتصادية المسؤولة.

    وأشار الرئيس الروسى، إلى أنه يجب تشكيل هيئات خاصة بالإنتاج الزراعي لخدمة المستهلك والمنتج، كما أنه يجب تعزيز التعاون فى مجالات النقل والاقتصاد لدول بريكس، مؤكدا على أنه يجب العمل مع الخبراء فى مجال الضرائب بين دول البريكس.

    كما أكد الرئيس الروسى فيلاديمير بوتين، على إقامة قواعد بيانات تعليمية وزيادة شبكات الجامعات لدول بريكس، كما أنه أكد أيضا على أنه يجب إنشاء مركز إنذار مبكر لانتشار الأوبئة، مشيرا إلى أن دول بريكس ستكون قادرة على إنشاء آليات لحل النزاعات التجارية.

  • الرئيس السيسى يصل مقر انعقاد قمة دول تجمع “بريكس” بمدينة قازان الروسية

    وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى مقر انعقاد قمة دول تجمع بريكس، والتى تنعقد فى مدينة قازان الروسية.

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم الأربعاء، فى جلستى عمل فى إطار فعاليات قمة البريكس التى بدأت أعمالها أمس الثلاثاء، وتستمر حتى يوم غد الخميس فى مدينة قازان الروسية.

    وتعقد الجلسة الأولى بشكل مغلق بمشاركة زعماء دول البريكس بينما ستكون الجلسة الثانية موسعة بحضور زعماء ورؤساء وفود دول البريكس لمناقشة التطورات الدولية والتعاون الاقتصادي بين دول البريكس وإعلان قازان الذي سيصدر في ختام قمة البريكس.

    ويستعرض الرئيس السيسي خلال أعمال قمة البريكس رؤية مصر ومواقفها إزاء عدد من الموضوعات والقضايا المهمة دوليا وإقليميا، وخاصة سبل تعزيز التعاون بين دول التجمع بما يضمن تطوير العمل متعدد الأطراف والإسهام في التصدي للتحديات المركبة التي يشهدها العالم سياسيا واقتصاديا، وكذا إصلاح الهيكل المالي العالمي لتحقيق التوازن المأمول، لاسيما ما يتعلق بتعزيز صوت ومصالح الدول النامية في مختلف المحافل الدولية والإقليمية، في ضوء تنامي التأثيرات السلبية للصراعات والأزمات الدولية على مسيرة التنمية بالدول النامية.

    وسوف تتطرق كذلك مداخلات الرئيس السيسي خلال القمة إلى قضايا تغير المناخ، وسبل دعم التعاون الاقتصادي والتنموي المشترك بين دول التجمع.

  • بوتين فى الجلسة العامة بمنتدى أعمال “بريكس”: هناك خطط لتطوير الشراكة فى 3 اتجاهات

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فى كلمة فى الجلسة العامة لمنتدى أعمال “بريكس” المنعقد اليوم فى موسكو أن روسيا تعمل على خطط لتطوير الشركات فى 3 اتجاهات هى السياسة والأمن والاقتصاد.

    وقال الرئيس الروسى، إن شركات دول البريكس تتعاون بنجاح مع بعضها البعض وتنفذ مشاريع مشتركة، وأشار إلى أهمية الشراكة الاقتصادية الوثيقة بين دول “البريكس”، مؤكدا أن العمل المشترك يحقق نتائج ملموسة.

  • نتنياهو لصحيفة “لو فيجارو”: عثرنا على أسلحة روسية حديثة فى لبنان

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة نشرتها صحيفة فرنسية الأربعاء، أن قواته عثرت على أسلحة روسية “حديثة” خلال تفتيشها قواعد لحزب الله في جنوب لبنان.

     

    وذكّر في مقابلته مع “لو فيجارو”، بأن القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي في 2006 لا يسمح سوى للجيش اللبناني بحمل أسلحة في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني.

     

    كما أضاف “مع ذلك، في هذه المنطقة، حفر حزب الله مئات الأنفاق والمخابئ، حيث عثرنا للتو على كمية من الأسلحة الروسية الحديثة”.

     

    من جهة ثانية، قال إن “اندلاع حرب أهلية جديدة في لبنان سيشكل مأساة. من المؤكد أننا لا نهدف إلى إثارة مثل هذه الحرب، وإسرائيل لا تنوي التدخل في الشؤون الداخلية للبنان”.

     

    وأردف أن هدفنا الوحيد هو إتاحة العودة لمواطنينا الذين يعيشون على طول الحدود اللبنانية إلى ديارهم، والشعور بالأمان.

     

  • الممثل الشخصى لرئيس الجمهورية يرأس وفد مصر إلى روسيا للإعداد لقمة “البريكس”

    يعقد الممثلون الشخصيون لقادة دول “البريكس”، الأسبوع الجارى، اجتماعات تحضيرية فى روسيا، للإعداد لقمة التجمع، المقرر عقدها من 22 إلى 24 أكتوبر الجارى بمدينة كازان، حيث يرأس وفد مصر في الاجتماعات التحضيرية السفير راجى الإتربى مساعد وزير الخارجية للعلاقات الاقتصادية الدولية والممثل الشخصى لرئيس الجمهورية لدى كل من تجمع البريكس ومجموعة العشرين.

    ووصف السفير الإتربي القمة المرتقبة لـ “البريكس” بأنها تعد تاريخية، حيث إنها الأولى التي تشارك فيها مصر كعضو كامل بعد انضمامها رسمياً للتجمع في بداية العام الجاري، ضمن عدد محدود من الاقتصادات الصاعدة، كما تنعقد القمة وسط تحديات اقتصادية وسياسية دولية هائلة على خلفية الصراعات الجيو سياسية المتصاعدة وخاصةً العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية واللبنانية، فضلاً عن استمرار معاناة الدول النامية من تداعيات الأزمات الاقتصادية المتعاقبة خلال الأعوام القليلة الماضية، والتي أثرت بشكل غير مسبوق في المسيرة التنموية لتلك الدول وقدراتها على توفير التمويل اللازم لمشروعاتها، وكذلك تزايد أعباء الديون وتكلفة التمويل في ضوء ارتفاع معدلات التضخم العالمية وأعباء النفاذ للعملات الصعبة.

    وأشار إلى أن الممثلين الشخصيين لقادة “البريكس” سيبحثون جدول أعمال قمة كازان والنتائج المأمولة منها، بما في ذلك دفع التعاون الاقتصادي والمالي والنقدي بين الدول الأعضاء، وبما يدفع حركة التجارة والاستثمار فيما بينها، فضلاً عن سبل تعزيز التعاون في قطاعات الصناعة والزراعة والخدمات، والخطوات المتخذة لتعظيم الاستفادة من بنك التنمية الجديد الذي أنشأته دول “البريكس”، وكذلك تنسيق الرؤى والمواقف بين دول التجمع أمام المحافل الدولية في القضايا والموضوعات الحيوية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك إصلاح الحوكمة الدولية والنظام المالي والنقدي والتجاري متعدد الأطراف.

    وصرح السفير الإتربي، بأن هناك توجيهات رئاسية واضحة منذ بداية انضمام مصر لـ “البريكس” بضرورة أن تكون المشاركة المصرية في مختلف فعاليات التجمع نشطة وفاعلة، وأن يكون التركيز منصباً على تعزيز التعاون المشترك بين مصر والدول الأعضاء في مختلف الآليات ذات الأولوية لمصر بما يعظم المصالح الاقتصادية الوطنية، خاصةً ما يتعلق بتشجيع تسوية المدفوعات المالية بالعملات الوطنية تخفيفاً من وطأة ارتفاع تكلفة استخدامات العملات الصعبة، وكذلك الدفع بالقضايا ذات الأولوية لمصر وإفريقيا في نقاشات “البريكس”، وخاصةً تعزيز أمن الغذاء والطاقة، وتطوير الحوكمة الدولية للديون، وضمان توافر التمويل الدولي اللازم للتنمية.

  • الجيش الأوكراني يعلن مقتل 8460 جنديا روسيا خلال الأسبوع الماضي

    أعلن قائد القوات البرية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية الليفتنانت جنرال ألكسندر بافليوك ، اليوم الأحد ، أن قوات الدفاع الأوكرانية تمكنت من القضاء على 8460 جنديا روسيا وتدمير 1662 وحدة من المعدات والأسلحة الروسية، بما في ذلك طائرة ومروحية و52 دبابة، خلال الأسبوع الماضي.

    وقال بافليوك ، في بيان نقلته وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية ، إن خسائر روسيا خلال هذا الأسبوع تشمل ثمانية أنظمة دفاع جوي و15 نظاما لإطلاق الصواريخ المتعددة و197 مركبة قتالية مدرعة و318 نظاما مدفعيا روسيا.

    وأضاف البيان أن القوات الروسية خسرت 578 مركبة أخرى و72 مركبة خاصة، مشيرا إلى أنه خلال هذا الأسبوع تم تدمير ما لا يقل عن ستة صواريخ و414 طائرة بدون طيار على المستوى العملياتي والتكتيكي يستخدمها الجيش الروسي في سماء أوكرانيا.

  • بوتين: إسهام بريكس في الاقتصاد العالمي يتجاوز مؤشرات مجموعة السبع

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، إن إسهام دول “بريكس” في الاقتصاد العالمي يتجاوز مؤشرات مجموعة السبع وتستمر في النمو.

    وأضاف بوتين – خلال اجتماع موسع لهيئة رئاسة مجلس الدولة حول مسألة تنمية الصادرات، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الروسية (سبوتنيك) – أن “بريكس” كانت حصتها في الناتج المحلي الإجمالي العالمي 16.7% في عام 1992، ومجموعة السبع 30.5 %، وفي عام 2022، كانت حصة مجموعة السبعة 30.5%، وبريكس 31.4%، وتشير التوقعات إلى أنه في عام 2028 ستكون حصة مجموعة السبع 27.9%، وبريكس 33.8%.

    وأكد بوتين أن الشراكات الاستراتيجية القوية هي الأساس في تشكيل أسواق المستقبل، لافتا إلى أن حصة المدفوعات بالروبل للصادرات الروسية تقترب من 40%، في حين أن حصة العملات الغربية في هذه المعاملات آخذة في الانخفاض، وتواصل روسيا العمل في هذا الاتجاه.

    وأشار بوتين إلى أن روسيا أصبحت بالفعل واحدة من المصدّرين الرئيسيين للإمدادات الغذائية في العالم، مؤكدا استعداد الشركات الروسية لإنتاج مجموعة ضخمة من السلع ذات التقنية العالية مع الترويج لها بشكل فعال في الخارج.

    وأوضح الرئيس الروسي أن صادرات روسيا من السلع النهائية ارتفعت بنسبة 5% في 7 أشهر لتصل إلى 89.8 مليار دولار، لافتا إلى أن المشروع الوطني لدعم الصادرات سيبدأ العام المقبل وسيمتد حتى عام 2030.

  • روسيا: تسجيل إصابتين بنوع جديد من فيروس كورونا XEC

    أعلنت هيئة “روس بوتريب نادزور” “الرقابة على حقوق المستهلكين” الروسية اليوم الأربعاء، تسجيل حالتين من الإصابة بمتغير جديد من فيروس كورونا XEC فى روسيا فى منطقة روستوف ومدينة أوفا الروسيتين.

    وذكر موقع روسيا اليوم – أن XEC هو متغير مؤتلف يتكون من متغيرين فرعيين من Omicron’s FLiRT – KS.1.1 وKP.3.3. وتتشابه أعراضه مع المتغيرات السابقة، ويثير المتغير الجديد الحمى والتهاب الحلق والسعال وفقدان حاسة الشم وفقدان الشهية وآلام الجسم والتعب والصداع وسيلان الأنف.

    ويعد XEC أكثر شيوعا في فرنسا، حيث يمثل حوالي 21% من العينات المتسلسلة، وكذلك في ألمانيا حيث تعود إليه 15% والمملكة المتحدة مع 8% من إجمالي الإصابات.

    وكانت هيئة “روس بوتريب نادزور” قد أبلغت في وقت سابق عن انتشار النوع الفرعي الجديد من فيروس كورونا XEC. ويتميز المتغير الجديد بمعدل انتشاره المرتفع، وتشبه أعراضه السلالات الفرعية الحديثة لسلالة “الأوميكرون”.

    وقد تم التعرف على XEC لأول مرة في يوليو في ألمانيا، وبعد ذلك تم اكتشافه في العديد من البلدان الأخرى. وتعود أولى حالات الإصابة بهذا النوع الفرعي إلى مايو 2024 في إيطاليا. ومع ذلك، لم تظهر عينات XEC في قاعدة بيانات GISAID الدولية إلا في سبتمبر الجاري.

  • وزير الكهرباء يتوجه إلى روسيا للمشاركة باجتماعات وزراء الطاقة لدول “بريكس”

    غادر الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة القاهرة، اليوم الثلاثاء، متوجها إلى دولة روسيا الاتحادية للمشاركة فى أعمال اجتماعات وزراء الطاقة لدول “بريكس” وفعاليات أسبوع الطاقة الروسي، وذلك لمناقشة الموضوعات المشتركة ودفع سبل التعاون وتفعيل الشراكة بين الدول الأعضاء ونقل الخبرات خاصة فى مجالات الطاقات الجديدة والمتجددة وانظمة تخذين الطاقة الخاصة بها، بالاضافة إلى دعم وتحديث الشبكات وخفض الفقد وغيرها من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

    ويذكر أن الدكتور محمود عصمت سيقوم بزيارة محطة ليننجراد للطاقة النووية ، والأكاديمية التقنية لشركة روسآتوم التى تقوم بإنشاء محطة الضبعة النووية، ويلتقي بالمتدربين المصريين التابعين لهيئة المحطات النووية الذين يحصلون على برامج تدريبية فى اطار الاتفاق مع الشريك الروسي، بالاضافة إلى عقد العديد من اللقاءات على هامش الاجتماعات وزيارة سان بطرسبورغ

    من المقرر أن يعقد الدكتور محمود عصمت خلال زيارته إلى المحطة النووية لقاءات مع الجانب الروسى فى إطار البرنامج النووى المصرى السلمى لتوليد الكهرباء والبرامج التدريبية للفرق المصرية وغيرها من الموضوعات الفنية والتقنية فى ضوء الالتزام بالخطة الزمنية لبدء التشغيل فى محطة الضبعة النووية.

  • روسيا: نمتلك أسلحة نووية تكتيكية فى بيلاروسيا ونحذر الغرب من الاستفزاز

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية امتلاك موسكو أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا وتحذر الغرب من أي استفزاز، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    وقال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، إن روسيا مستعدة تماما من الناحية العسكرية والسياسية والتكنولوجية للدفاع عن مصالحها فى منطقة القطب الشمالى.

    وأضاف لافروف “نرى أن حلف شمال الأطلسي يكثف تدريباته المتعلقة بالأزمات المحتملة في القطب الشمالى.. بلادنا مستعدة تماما للدفاع عن مصالحها عسكريا وسياسيا ومن ناحية التكنولوجيات الدفاعية”.. حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية.

    ومضى الوزير يقول إن الناتو أصبح مهتما بشكل متزايد بمنطقة القطب الشمالي، “مدعيا أن حلف شمال الأطلسي لديه أيضا مصالحه الخاصة هناك، بسبب الموقع الجغرافي”.

    وتابع كبير الدبلوماسيين الروس: “النرويج كانت أحد الأعضاء المؤسسين لحلف شمال الأطلسى، لذا يقولون إنهم بحاجة إلى مراقبة ما يحدث هناك، ومع ذلك، فإن القطب الشمالي ليس منطقة تابعة لحلف شمال الأطلسي”.

  • إمداد روسيا بالصواريخ.. بريطانيا تكشف سبب استدعاء القائم بالأعمال الإيرانى

    استدعت وزارة الخارجية البريطانية، القائم بالأعمال الإيرانى، بسبب نقل صواريخ باليستية إلى روسيا، بحسب وكالة “رويترز”.

    وقالت الوزارة في بيان “اليوم، وبالتنسيق مع شركاء أوروبيين وبناء على تعليمات من وزارة الخارجية، تم استدعاء القائم بالأعمال في السفارة الإيرانية في لندن إلى وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية”.

    وأضافت الوزارة “أوضحت الحكومة البريطانية أن أي نقل لصواريخ باليستية إلى روسيا سيُنظر إليه على أنه تصعيد خطير وسيقابل برد قوي”.

  • موسكو تلمح إلى تورط الاتحاد الأوروبى فى التخطيط لهجوم أوكرانيا على كورسك

    قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن الاتحاد الأوروبي ربما يكون متورطًا بطريقة ما في التخطيط للهجوم الأوكراني على منطقة كورسك الحدودية الروسية.

    وفي بيان نشرته الخارجية الروسية، قالت المتحدثة “تحت ذريعة الحق في الدفاع عن النفس واستشهادًا بميثاق الأمم المتحدة، يبرر الاتحاد الأوروبي، بإصرار جدير بقضية أفضل، أي هجمات إرهابية وجرائم حرب ومذابح واختطاف للمدنيين وعنف جنسي ضد النساء يرتكبها مسلحو نظام كييف الصوري ومرتزقته”، بحسب ما نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية.

    وأضافت “استنادًا إلى تصريحات جوزيب بوريل، فإن الاتحاد الأوروبي مطلع تمامًا على تصرفات الجيش الأوكراني في منطقة كورسك. قد يكون هذا مؤشرًا على أن الاتحاد الأوروبي كان منخرطًا بطريقة أو بأخرى في العملية المتصلة بالتخطيط للهجوم على المنطقة الروسية وتنفيذه”.

    يذكر أن الجيش الأوكراني شن هجومًا ضخمًا على منطقة كورسك الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا في يوم 6 أغسطس. وتم إعلان حالة الطوارئ الفيدرالية في المنطقة، وإطلاق العديد من إنذارات الغارات الجوية.

    وتم إجلاء السكان من المناطق الحدودية إلى مناطق آمنة. ووفقا لوزارة الطوارئ الروسية، تم إيواء أكثر من 10 آلاف نازح، بينهم أكثر من 2700 طفل، في 200 مركز إيواء مؤقت في 31 منطقة روسية.

  • الجيش الروسى يهاجم مستودعا للذخيرة فى سومى وسط حالة تأهب جوى فى كييف

    كشفت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية عن دوي صفارات الإنذار تحذيرا من غارات جوية في العاصمة كييف وعدة مقاطعات أخرى في أوكرانيا.

    ووفقا للبيانات في الساعة 21:27 بتوقيت موسكو، دوت صفارات الإنذار في مقاطعة كييف وجيتومير وتشرنيغوف وسومي وبولتافا وخاركوف وكيروفوغراد وتشيركاسي.

    وذكرت القناة 24 الأوكرانية أن انفجارا هز مقاطعة سومي شمال أوكرانيا وسط تحذير من غارة جوية.

    وصرح منسق مجموعة العمل السري في نيكولايف الموالية لروسيا، سيرغي ليبيديف، بأن الجيش الروسي هاجم مستودعات ومحطة فرز يتم فيها توزيع الذخيرة على القوات الأوكرانية، في سومي.

    وتقع مقاطعة سومي على حدود مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك في روسيا، ويقع المركز الإقليمي للمقاطعة الأوكرانية على بعد حوالي ثلاثين كيلومترا من حدود كورسك، ويمر طريق سريع عبر مدينة سومي ويربط المدينة بمدينة سودجا الروسية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أن قواتها شنت صباح يوم الاثنين الماضي هجوما واسع النطاق على مرافق البنية التحتية الحيوية للطاقة التي يستخدمها المجمع الصناعي العسكري الأوكراني.

    وبدأت القوات المسلحة الروسية شن هجمات على البنية التحتية الأوكرانية من قبل في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي الأوكراني على جسر القرم، وتستهدف الضربات الروسية منذ ذلك الحين منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات في جميع أنحاء أوكرانيا.

    وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، ومنذ ذلك الحين، تدوي صفارات الإنذار من الغارات الجوية في المقاطعات الأوكرانية كل يوم، وأحيانا في جميع أنحاء أوكرانيا.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى