روسيا

  • سامح شكرى يتوجه إلى موسكو فى جولة تشمل وارسو

    توجه وزير الخارجية سامح شكرى اليوم الاثنين، إلى موسكو، ومنها لاحقا إلى وارسو، فى إطار زيارة لمجموعة الاتصال العربية على المستوى الوزارى، تنفيذا لمُخرجات مجلس الجامعة العربية بإجراء المشاورات والاتصالات اللازمة مع الأطراف المعنية بهدف المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا.

    صرح بذلك السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية فى تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

    وكان وزير الخارجية سامح شكري، أجرى، اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسي “جان-إيف لودريان”، بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة المسارات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ثمنا خلال الاتصال التطورات الإيجابية على صعيد التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث رحب شكري في هذا الإطار بنتائج زيارة وزير المالية والاقتصاد الفرنسي إلى مصر الأسبوع الماضي لمتابعة تنفيذ عدد من مشروعات التعاون القائمة والتوقيع على عدد من الاتفاقيات المهمة لتدشين مسارات جديدة من التعاون.

    ناقش الوزيران خلال الاتصال كذلك آخر مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على الاقتصادي الدولي، حيث أوضح شكري في هذا الإطار ما اتخذته مصر من خطوات لاحتواء تلك الآثار، داعياً فرنسا – في إطار رئاستها للاتحاد الأوروبي – لتقديم المساندة الاقتصادية والسياسية لمصر في إطار الاتحاد وكذا في إطار المؤسسات التمويلية الدولية، دعماً للجهود المصرية للتعامل مع الأزمة.

  • روسيا تسجل أول لقاح لكورونا بالبخاخ فى العالم يؤخذ بالأنف بدلا من الحقن

    كشفت وكالة تاس الروسية، عن أن وزارة الصحة، قامت بتسجيل أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم من خلال بخاخ الأنف في روسيا.

    وجاء في البيان: “سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح لفيروس كورونا على شكل رذاذ بالأنف (Sputnik V) الذي طوره معهد أبحاث جماليا Gamaleya لعلم الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة التابع لوزارة الصحة”.

    ووفقا لما ذكرته وزارة الصحة، فإن اللقاح يتكون من مكونين على أساس النوع 16 والنوع 5 من ناقلات الفيروسات الغدية، موضحة أنه سيتم إعطاء الجرعتين بفاصل 3 أسابيع.

    وأضاف البيان، أن هذا النوع من التطعيم يخلق مناعة بالأنف ضد فيروس كورونا داخل الجهاز التنفسي، موضحا أن استخدام رذاذ الأنف يؤدي إلى استجابة مناعية وذلك من خلال زيادة عيار الأجسام المضادة IgA في الدم وإفرازات الأنف وتعيير الأجسام المضادة IgG المعادلة للفيروسات في الدم، والاستجابة المناعية الخلوية للعدوى التي يسببها فيروس كورونا، مؤكدا، إن اللقاح سيكون مخصصًا لتحصين الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا.

    قال وزير الصحة الروسي ميخائيل موراشكو، في وقت سابق، إن استخدام لقاح فيروس كورونا الذي يتم رشه بالأنف سيتم تضمينه في التوصيات الخاصة بالجرعات التعزيزية.

    وعلى صعيد آخر كانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت أنها قررت وقف توريد لقاح “كوفاكسين” الهندى للدول المختلفة لمواجهة فيروس كورونا، من خلال وكالات الأمم المتحدة، للسماح لشركة “بهارات بيونتك” المصنعة للقاح بتحديث المنشآت الخاصة بها وحل المشكلات التي وجدتها المنظمة خلال عملية الفحص الأخيرة التي أجرتها على الشركة.

    وذكرت منظمة الصحة العالمية – في بيان – أنها طالبت الدول التي حصلت على لقاح كورونا باتخاذ الإجراءات التي تراها مناسبة ولكنها لم تحدد طبيعة هذه الإجراءات.

    وقالت المنظمة إن اللقاح فعال وليس هناك أي مخاوف تتعلق بسلامة استخدامه، ولكن قرار وقف توريد اللقاح يأتي نتيجة لعملية فحص أجرتها المنظمة فى الفترة من 14 الى 22 مارس الماضي، مضيفة أن الشركة المصنعة للقاح أشارت إلى التزامها بوقف عمليات الإنتاج للقاح “كوفاكسين” بغرض التصدير، هذا، ولم تعلق شركة “بهارات بيونتك” على القرار بعد أو توضح الأسباب وراء ذلك.

     

  • الناتو يشكك في الانسحاب الروسي من كييف

    شكك حلف شمالي الأطلسي (الناتو) في حقيقة الانسحاب الروسي من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وأكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج في مقابلة مع شبكة سي.إن.إن الأمريكية اليوم الأحد إن سحب روسيا للقوات من كييف ليس انسحابا حقيقيا وإنما إعادة نشر للقوات يمكن أن يتبعها مزيد من الهجمات.

    كييف
    واضاف ستولتنبرج أنه “ليس متفائلًا جدًا” بشأن ما تقوله روسيا عن سحب قواتها من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وكانت روسيا وأوكرانيا قد توصلتا لاتفاق خفض التصعيد شمل محيط كييف العاصمة الأوكرانية الواقعة في الشمال الشرقي والتي حاصرتها القوات الروسية منذ الأيام الأولى للعملية العسكرية أواخر الشهر الماضي.

    وكانت اتهمت موسكو في وقت سابق حلف شمال الأطلسي ” الناتو ” بالقتال عبر الأوكرانيين.

    وقال نيكولاي كوبرينتس، مدير إدارة التعاون الأوروبي في وزارة الخارجية إن الحلف يخشى الصدام المباشر مع روسيا، لكنه يعتزم القتال “حتى آخر أوكراني”.

    الناتو
    كما أكد في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية، أن “الحوار السياسي مع الناتو في الظروف الحالية مستحيل، معتبرا أن الناتو أسقط كل التعاون العملي الذي بني على مر السنين.

    يذكر أنه منذ إنطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، تدهورت العلاقات بين موسكو والحلف، الذي فرض مروحة واسعة من العقوبات القاسية على الكرملين.

    الهجوم الروسي
    كما أرسل إمدادات وأسلحة إلى كييف لصد الهجوم الروسي.

    وعزز تواجده العسكري في الشرق الأوروبي، ما أجج من الغضب الروسي، لاسيما أن الكرملين أكد مرارا أن التوسع العسكري على الحدود الروسية والدول المجاورة لها من شأنه أن يهدد أمن البلاد.

    وشكلت تلك النقطة، فضلا عن مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الحلف أحد الأسباب التي عجلت بالعملية الروسية، إلا أن الحلف وعلى الرغم من ارتفاع حدة الصدام مع الروس، وأكد مرارا أنه لن يدخل في صراع مع موسكو، وأنه ليس طرفا في الحرب الدائرة مع الأوكرانيين، لاسيما أنه حذر أكثر من مرة أيضا من اندلاع حرب عالمية ثالية أو قتال لا تحمد عقباه.

  • وزير الخارجية الأمريكى: روسيا تعرضت لـ”هزيمة استراتيجية” فى أوكرانيا

    قال أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن روسيا تعرضت لـ “هزيمة استراتيجية” في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكد المستشار النمساوي كارل نيهمر، أن الهدف الأول والأهم للاتحاد الأوروبي وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، مشيرًا إلى أن بلاده لن تتوقف عن استيراد الغاز الروسي.

    وقال نيهمر -في تصريح اليوم الأحد- إن هناك اتصالات مكثفة بين كل من المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ لإيجاد تسوية عاجلة للحرب.. لافتًا إلى حاجة الصليب الأحمر إلى الوصول إلى المدن المحاصرة وتقديم الإغاثة الإنسانية اللازمة.

    ولفت نيهمر إلى حاجة الاتحاد الأوربي وروسيا بسرعة إلى تطوير سيناريوهات مشتركة لإحلال السلام، وإلى قناعة النمسا برؤية محددة في قضية الاعتماد على الغاز الروسي، وتشاركها في نفس وجهة النظر ألمانيا ورومانيا وبلغاريا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، وهي أن فرض عقوبات على روسيا في مجال الغاز، بمثابة إطلاق النار على النفس لأن وقف الاستيراد صعب في الظروف الراهنة حيث نعتمد بنسبة 80%على الغاز الروسي.

    وأشار المستشار إلى التزام الحكومة بحماية إمدادات الطاقة من الخطر وضمان القيام بكل ما هو ممكن لضمان إمدادات مستقرة ووفيرة للطاقة.

  • سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية

    أفادت شبكة سكاي نيوز الإخبارية، اليوم الأحد، عن سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية.

    ويأتي ذلك بالتزامن مع ما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء، بوجود دويِّ انفجارات متعددة في مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا، اليوم الأحد.

    وقالت “رويترز”: إن دخانًا شُوهد يتصاعد بمدينة أوديسا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.

    وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة: إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للانفجارات التي قالوا إنها حدثت في أوديسا، في حين لم تعلن معلومات رسمية عن الهجوم الروسي.

    موقع إستراتيجي

    وتعد أوديسا بموقعها الإستراتيجي ومينائها هدفًا رئيسيًّا للقوات الروسية في العملية العسكرية التي تنفذها في أوكرانيا، وكانت مسرحًا لعدة مواجهات مؤخرًا بين القوات الأوكرانية والروسية.

    أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وذكرت الهيئة في منشور على “فيسبوك” أن القوات الروسية المنسحبة تنشر ألغامًا على الطرق وفي بعض البلدات، بحسب زعمها.

    منطقة العاصمة

    وكانت أوكرانيا قد أعلنت أنها استعادت السيطرة على جميع المناطق المحيطة بمدينة كييف، والسيطرة الكاملة على منطقة العاصمة للمرة الأولى منذ أن شنت روسيا عملياتها العسكرية في البلاد.

    وكتبت نائبة وزير الدفاع الأوكراني هانا ماليار على “فيسبوك” أنه “تم تحرير منطقة كييف بالكامل من الغزاة”.

    ولم يصدر تعليق روسي حتى الآن على تلك المزاعم المتعلقة بعملياتها في كييف.

  • الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا فى محيط كييف من القوات الروسية

    قالت الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا في محيط العاصمة كييف من القوات الروسية، متابعة: “معارك عنيفة وثقيلة في جنوب وشرق ماريوبول”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الروسية: استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بصواريخ عالية الدقة

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيانها اليومي المتعلق بنتائج العملية العسكرية في أوكرانيا، أنه تم استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بمدينتي بولتافا ودنيبروبيتروفسك بصواريخ عالية الدقة، موضحة أنه تم تدمير مرافق تخزين البنزين والوقود في مصفاة كريمنشوك، حيث تم إمداد القوات الأوكرانية في المناطق الوسطى والشرقية منها، باستخدام أسلحة دقيقة بعيدة المدى.

    وأضافت “الدفاع الروسية”: أنه تم إسقاط مروحيتين من طراز Mi-24، وتدمير 24 طائرة بدون طيار (مسيرة) و67 منشأة عسكرية أوكرانية، بما في ذلك 54 منطقة تركزت فيها المعدات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية، متابعة: “دمرت قواتنا 381 طائرة مسيرة أوكرانية و1882 دبابة منذ بداية العملية الخاصة”، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • وكالة الفضاء الروسية: لا يمكن التعاون مع “المحطة الدولية” دون رفع العقوبات

    قالت وكالة الفضاء الروسية، إنه لا يمكننا التعاون مع شركائنا في محطة الفضاء الدولية دون رفع العقوبات، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وكالة الفضاء الروسية، قد أعلنت مؤخرا عن أن جميع عقودها المستقبلية ستكون بالروبل، فى إطار مواجهة العقوبات الموقعة على روسيا بسبب الحرب فى اوكرانيا.

    فيما قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أنها ستخصص 300 مليون دولار إضافية على شكل “مساعدة أمنية” لأوكرانيا؛ لتعزيز قدراتها الدفاعية.

    وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربى- فى بيان، أوردته قناة “الحرة” الأمريكية، اليوم السبت: إن “هذا القرار يؤكد التزام الولايات المتحدة الراسخ بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها دعما لجهودها البطولية لصد الحرب التي شنتها روسيا”.

    وأضاف أن الولايات المتحدة التزمت الآن بأكثر من 2.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، منذ تولي إدارة بايدن السلطة، بما في ذلك أكثر من 1.6 مليار دولار من المساعدات العسكرية منذ العملية العسكرية الروسية.

     

  • بالفيديو .. مروحيات أوكرانية تتسلل للأراضى الروسية وتقصف مستودع نفط

    أفاد رئيس مقاطعة بيلجورود الروسية، فياتشيسلاف جلادكوف، بإصابة شخصين فى حريق اندلع اليوم الجمعة، فى مستودع للنفط فى مدينة بيلجورود جراء قصف أوكرانى، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    https://www.facebook.com/hadasnow21/posts/3307116096174603

    وكتب جلادكوف في صفحته على “التلجرام”: “اندلع الحريق في المستودع جراء ضربة جوية نفذتها مروحيتان عسكريتان أوكرانيتان دخلتا الأراضي الروسية على ارتفاع منخفض. ولم تؤد الضربة إلى وقوع ضحايا.

    وفى وقت سابق، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، عن قصف الطيران العملياتى والتكتيكى الروسى 52 منشأة عسكرية أوكرانية.

    جاء ذلك في البيان اليومي لوزارة الدفاع الروسية، نقلته “روسيا اليوم” اليوم الجمعة، حيث ذكر البيان كذلك أن قوات جمهورية دونيتسك الشعبية قد أغلقت الضواحي الشمالية لمنطقة “كريمينايا” والضواحى الشرقية لـ “ميتيلكينو”، وأعلنت عن مقتل ما يصل إلى 40 من العناصر القومية المتطرفة من لواء المشاة الآلي المنفصل رقم 57، ودمرت عربتان قتال مشاة، وبطارية مدفعية واحدة.

    كذلك تم تدمير خمس مستودعات للذخيرة والأسلحة الصاروخية والمدفعية في مناطق “بوغوسلافسكي” و”كريستيش” و”ريزنيكوف” و”فيليكايا نوفوسيلكا” ومستودع للوقود ومواد التشحيم بأسلحة فائقة الدقة.

  • بوتين يوقع على مرسوم لدفع تكاليف استئجار وشراء الطائرات بالروبل الروسى

    وقع الرئيس لروسى فلاديمير بوتين على مرسوم لدفع تكاليف استئجار وشراء الطائرات بالروبل، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، قد حمل الجيش الأوكراني المسؤولية عن زرع مئات الألغام في البحر الأسود وبحر آزوف منذ إطلاق موسكو عمليتها العسكرية في أراضي هذا البلد، محذرة من أن بعضها أفلتت من مراسيها، مشيرا إلى أن قوات البحرية الأوكرانية زرعت خلال فترة ما بين 25 فبراير و4 مارس، نحو 420 لغما قديما من طراز “يام-1″، 370 منها في البحر الأسود و50 في بحر آزوف.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن نحو عشر من هذه الألغام على الأقل أفلتت من مراسيها نتيجة الأمواج العالية التي شهدها البحر الأسود في الفترة الأخيرة وسوء الصيانة، وانجرفت بفعل الأمواج والتيارات البحرية إلى القطاع الغربي من البحر الأسود، متحركة باتجاه الجنوب، نافيا صحة تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الذي اتهم روسيا بمحاصرة نحو 100 سفينة أجنبية في موانئ بلده.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى أن السلطات الأوكرانية تحتجز 68 سفينة أجنبية في موانئ أوديسا وتشيرنومورسك ويوجني ونيقولايف المطلة على البحر الأسود، مؤكدا أن روسيا تفتح يوميا منذ الساعة الثامنة صباحا وحتى السابعة مساء ممرا بحريا آمنا طوله 80 ميلا بحريا وعرضه ثلاثة أميال بحرية، لخروج السفن من المياه الأوكرانية بالاتجاه الجنوبي الغربي، غير أن أطقم هذه السفن أبلغت الجانب الروسي أن السلطات الأوكرانية تهدد بإغراق أي سفينة أجنبية ستحاول مغادرة موانئها.

  • أمريكا تدعو رعاياها إلى مغادرة روسيا وأوكرانيا منعا لاستهدافهم من الأمن الروسى

    قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، إن جميع الأمريكيين الموجودين حاليًا في روسيا وأوكرانيا يجب أن يغادروا على الفور، حيث إنه قد يتم استهدافهم من قبل مسؤولي الأمن الروس بسبب جنسيتهم، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، “يجب على جميع مواطني الولايات المتحدة في روسيا وأوكرانيا المغادرة على الفور”، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

     وأضاف برايس أنه تم تحديث إرشادات السفر الأمريكية لتعكس التقارير التي تفيد بأن مسؤولي الأمن الروس “استهدفوا واحتجزوا” مواطنين أمريكيين، في كل من أوكرانيا وروسيا نفسها.

     كما زعم برايس أن الولايات المتحدة قد رأت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “يشوه سمعة المساواة وحرية التعبير وحقوق الإنسان”.

  • كييف تدعو لندن لحظر سفن روسية: ساعدونا لقطع “أموال الدم” عن آلة بوتين العسكرية

    دعا مستشار أوكراني رفيع المستوى إلى قيام البريطانيين بإغلاق الطريق امام السفن التي تحمل شحنات وقود روسي متوجهة إلى موانئ المملكة المتحدة، قائلاً إنهم متورطون في “أموال دموية”.

    قال أوليج أوستينكو، كبير المستشارين الاقتصاديين لفولوديمير زيلينسكي ، لصحيفة الإندبندنت إنهم كانوا يساعدون في تمويل حرب كانت تقتل المدنيين الأبرياء وتدمر بلاده.

    أثار الهجوم الروسي لأوكرانيا مخاوف بشأن اعتماد الغرب على الوقود من روسيا بالإضافة للقلق بشأن تأثيرها على أزمة المناخ، أثار الصراع تحذيرات من احتمال تمويل عمل عسكري، وتحركت عدد من الدول والشركات وقطعت علاقاتها بموردي الغاز الروس اعتراضا علي الحرب الأوكرانية.

    قال كبير المستشارين الاقتصاديين لزيلينسكي إنه يريد أن يرى تحركًا اقوى وأسرع من المجتمع الدولي ضد الوقود الروسي.

    في رسالة إلى البريطانيين، قال أوستنكو: “أرجوكم ، ساعدونا في قطع آلة بوتين العسكرية عن هذه الأموال الدموية”، وحث المستشار الرئاسي الأوكراني الناس على حظر السفن والبضائع الروسية في المملكة المتحدة.

    وأضاف: “لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال الآن. لأن هذه الأموال تُستخدم لقتل المدنيين الأبرياء في أوكرانيا ، وهم يستخدمون هذه الأموال لتدمير بلدنا.

    وقال أوستنكو لصحيفة إندبندنت إنه يعتقد أن اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد الوقود الروسي يمكن أن يساعد في تسريع نهاية الصراع في أوروبا الشرقية.

    واكمل مستشار زيلينسكي: “يمكننا كسب هذه الحرب في وقت أقرب بكثير إذا كان المجتمع الدولي والشركات والحلفاء قادرين على عزل هذا النظام عن هذا النوع من التمويل”، ورفض إعطاء تفاصيل عن المتورطين ، بصرف النظر عن أنه يمكن أن يشمل أولئك الذين يتعاملون مع الوقود الروسي.

    في الوقت نفسه، تعهدت حكومة المملكة المتحدة بالتخلص التدريجي من واردات النفط من روسيا في وقت أقرب – بحلول نهاية العام – واستكشاف خيارات لتقليل واردات الغاز استجابة للحرب.

    وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية: “لقد انضمت المملكة المتحدة بالفعل إلى الولايات المتحدة في التعهد بالتخلص التدريجي من استيراد النفط الروسي وقد صرحت بالفعل أننا نبحث عن طرق لتقليل الكمية الصغيرة من الغاز الروسي التي نستخدمها. في حين أننا لا نتكهن بالعقوبات المستقبلية، فإننا ندرس جميع خياراتنا”.

  • موسكو تكشر عن أنيابها.. طائرات روسية مسلحة نووية تحلق في أجواء دولة أوروبية

    ذكر تقرير إخباري، أن طائرتين عسكريتين روسيتين مزودتين بأسلحة نووية حلَّقتا في المجال الجوي السويدي لفترة قصيرة للغاية.

    وقال مصدر سويدي: إن تحليق الطائرات العسكرية الروسية كان “عمل ترهيب متعمدًا”، بحسب ما نقلت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية عن شبكة “4 نيوز” السويدية.

    وذكرت الشبكة السويدية أن طائرتين هجوميتين من طراز “سوخوي 24” ترافقهما طائرتان أخريان من طراز “سوخوي 27” أقلعتا من قاعدة كالينينجراد الجوية، المطلة عبر بحر البلطيق، نحو الأجواء السويدية في 2 مارس الجاري، أي في خضم الحرب الروسية الأوكرانية.

    وقال المصدر: إن الطائرتين الهجوميتين كانتا مزودتان بأسلحة نووية، “في خطوة سعى الطيارون الروس لإظهارها”.

    واتجهت الطائرات الروسية جميعها إلى أجواء جزيرة جوتلاند السويدية في بحر البلطيق، واستغرقت عملية اختراق الأجواء السويدية دقيقة واحدة فقط، وفق التقرير الإخباري.

    وفور رصد اقتراب الطائرات الروسية، أرسل سلاح الجو السويدي طائرات حربية تمكنت من أخذ صور للمقاتلات الروسية، أكدت أن اثنتين منها مزودة بأسلحة نووية.

    وامتنع الجيش السويدي عن التعليق رسميًا على ما إذا كانت الطائرتان الهجوميتان مزودتين بأسلحة نووية، لكنه أكد أن انتهاك المجال الجوي كان متعمدًا.

    وقال قائد القوات الجوية السويدية، كارل إيدستروم: “نحن نعتبر ذلك إجراءً معتمدا، وهو أمر خطير للغاية، خاصة لدولة في حالة حرب”.

    وبسبب الحرب في أوكرانيا، زادت القوات السويدية من حالة التأهب.

    والسويد دولة محايدة، وليست عضوة في حلف شمال الأطلسي “الناتو” لكنها أبدت رغبتها في ذلك، وهو ما عبَّرت عنه رئيسة الوزراء ماجدلينا أندرسون، التي قالت إنها لا تستبعد مراجعة موقف الحياد من التحالفات العسكرية من الانضمام إلى الناتو.

    في المقابل، حذَّرت روسيا السويدَ من الإقدام على هذه الخطوة، متحدثة عن “عواقب عسكرية وخيمة”.

  • البنتاجون: القوات الروسية بدأت الانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن القوات الروسية بدأت بالانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا.

    أعلنت وكالة الطاقة الذرية الأوكرانية انتهاء أعمال الصيانة في محطة تشيرنوبيل واستئناف تزويدها بالكهرباء بحسب شبكة سكاي نيوز.

    الطاقة الذرية الأوكرانية
    وكان أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، أن موسكو وكييف مستعدّتان للتعاون مع الوكالة لضمان أمن المواقع النووية الأوكرانية التي تواجه مخاطر متزايدة بسبب النزاع العسكري الدائر منذ بدأت الحرب الروسية الاوكرانية.

    وجاء هذا الإعلان في وقت أعلنت فيه كييف أنها فقدت كل اتّصال بمحطة تشيرنوبل للطاقة النووية، بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.

    وقال جروسي للصحفيين في فيينا لدى عودته من أنطاليا حيث عقد في المنتجع التركي محادثات منفصلة مع وزيري الخارجية الروسي سيرجي لافروف والأوكراني دميترو كوليبا: “هدفي الأول كان إقامة حوار مباشر على مستوى عالٍ جدًا”.

    وأضاف أن الطرفين مستعدّان للعمل والنقاش مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرًا إلى أن الاجتماعات التي عقدها في أنطاليا كانت مثمرة ولكن غير سهلة.

    محطة تشيرنوبل
    وكانت أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق بأنها فقدت الاتصال بمنشآت النفايات المشعة في تشيرنوبل بجوار محطة الطاقة المعطوبة في موقع أسوأ حادث نووي في العالم عام 1986، والذي يقع الآن تحت سيطرة القوات الروسية.

    وقالت الوكالة في بيان: “أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية بأنها فقدت جميع الاتصالات مع محطة تشيرنوبل للطاقة النووية، في اليوم التالي لفقد الموقع الذي تسيطر عليه روسيا جميعَ إمدادات الطاقة الخارجية”.

  • وزير خارجية فرنسا: المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما

    قال جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا، إن المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، حظر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين على القطاعات الحيوية الروسية شراء البرمجيات الأجنبية اعتبارا من الـ31 من مارس بما يمنع استخدامها فى المجالات الحساسة فى البلاد، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    كما حظر الرئيس بوتين على الجهات الحكومية اعتبارا من 1 يناير 2025 استخدام البرامج الأجنبية في البنية التحتية الحساسة فى روسيا.

    ويندرج تحت مفهوم البنية التحتية الحساسة أنظمة المعلومات وشبكات الاتصالات في المجالات الحيوية في القطاعين العام والخاص في ميادين الرعاية الصحية والصناعة والاتصالات والنقل والطاقة والقطاع المالي والاقتصاد.

    ومن ناحية أخرى، أعلنت الرئاسة الروسية الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أخر مستجدات الأزمة الأوكرانية على خلفية جولة المفاوضات بين الطرفين، وأضافت الرئاسة الروسية، أن فلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون بحثا دفع واردات الغاز الروسي لأوروبا بالروبل.

  • واشنطن: مجموعة صغيرة من القوات الروسية تغادر مواقعها من محيط كييف

    قال المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربى إن أهداف الكرملين تتجاوز مسألة إقليم دونباس في أوكرانيا ولكن من الصعب أن تعرف هدفهم الحقيقى .

    وأضاف المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية خلال مؤتمر صحفى: تقييمنا أن روسيا تراجع أولوياتها ولا نستبعد شنها هجمات على مناطق أخرى في أوكرانيا

    وتابع المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية، أن مجموعة صغيرة من القوات الروسية غادرت مواقعها من محيط كييف.

    وفى وقت سابق قال وزير الدفاع الروسي، سيرجى شويجو، إنه تم قتل نحو 600 من المرتزقة الأجانب في أوكرانيا خلال الأسبوعين الماضيين، مشددا على أن القوات المسلحة الروسية ستستمر في تنفيذ عمليتها العسكرية في أوكرانيا حتى تحقيق كل أهدافها، نقلا عن تقارير إعلامية.

    كان شويجو أعلن، الثلاثاء، أن أوكرانيا لم تعد تملك قوات جوية.

    وقال وزير الدفاع الروسي، فى تصريحات نقلتها شبكة سكاي نيوز الإخبارية، إن روسيا سترد بشكل مناسب إذا قدم الناتو خطط إمداد ودفاعات جوية لأوكرانيا.

    وقال مسؤولون فى الحكومة الأوكرانية وممثلون عن شركة الاتصالات الأوكرانية المملوكة للدولة (أوكرتيليكوم) إنها شهدت انقطاعا في خدمة الإنترنت بعد أن تعرضت لهجوم إلكترونى قوى.

    وهذه أحدث واقعة ضمن هجمات وعمليات تسلل إلكتروني تعرضت لها شبكة الإنترنت في أوكرانيا منذ بدء العمليات العسكرية الروسية فى أواخر فبراير.

    وقال يورى شيخول رئيس هيئة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات “اليوم شن العدو هجوما إلكترونيا قويا على البنية التحتية التقنية لأوكرتيليكوم، وتم صد الهجوم ولدى الشركة الآن القدرة على البدء في إعادة خدماتها للمشتركين”.

  • انطلاق المحادثات المباشرة بين وفدى روسيا وأوكرانيا

    انطلقت منذ قليل، المحادثات المباشرة بين وفدي روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، وذلك حسبما أفاد موقع سكاى نيوز في شريط عاجل.
    وكان قد أكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن المفاوضات مع الجانب الروسي مستمرة لإنهاء الحرب الدائرة بين الدولتين منذ 24 فبراير الماضي.
  • الخارجية الروسية: ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع يجب ألا ترفع العقوبات عن روسيا ما دامت قواتها على أراضي أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يجب أن نضمن ألا يستطيع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التصرف بهذه الطريقة العدوانية أبدا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت وزيرة الخارجية البريطانية : نريد الحفاظ على وحدتنا، والعقوبات تم فرضها بالتوافق بين الدول السبع ولا يجب رفعها في الوقت الذي يواصل فيه فلاديمير بوتين حربه وتبقى قواته في أوكرانيا، موضحة أن أى اتفاق طويل الأمد حول التسوية يجب أن يتضمن بندا حول العقوبات التي ستدخل حيز التنفيذ تلقائيا في حال أي عدوان روسي.

    ولفتت وزيرة الخارجية البريطانية إلى أن بريطانيا لن تخفف من ضغط العقوبات في الوقت القريب، بل ستعززه، وبريطانيا تريد من الدول الأخرى أن توسع قائمة المصارف الروسية التي تم فرض العقوبات عليها، أن تتخذ القرار بفصل روسيا بشكل كامل عن نظام “سويفت” للتعاملات المصرفية، مستطردة أنه من المهم قطع التمويل الآتي من تصدير النفط والغاز. وهذا سيضعف نظام بوتين إلى أكبر قدر، ولذلك نريد أن تتفق الدول السبع على مواعيد واضحة للتخلي الكامل عن الاعتماد على النفط والغاز الروسي، وبعد ذلك يجب ألا نعود لاستخدامهما والاعتماد على النظام الاستبدادي.

  • الكرملين: روسيا ستستخدم السلاح النووى عندما يكون هناك “تهديد لوجودها”

    قال ديمترى بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية، الكرملين، إن حلف الناتو هو “آلة مواجهة”، موضحا أن روسيا لا تعترف بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف المتحدث باسم الرئاسة الروسية،، أن روسيا ستستخدم السلاح النووي فقط إذا واجهت “تهديدا لوجودها”، متابعا أن القوات الروسية لا تستهدف المدنيين والأحياء السكنية في أوكرانيا.

    واستطرد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، أن روسيا ستستخدم السلاح النووي عندما يكون هناك “تهديد لوجودها”.

    وأوضح المتحدث باسم الرئاسة الروسية أن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن بقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين في السلطة مثيرة للقلق وإهانة شخصية.

  • بايدن: أى لقاء مع بوتين يعتمد على ما يريد التحدث بشأنه

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن أي لقاء مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين يعتمد على ما يريد التحدث بشأنه، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف جو بايدن عن إشارته لوجوب مغادرة فلاديمير بوتين للسلطة: كنت أعبر عن غضبي ولا تغيير في سياسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وعلق جو بايدن على وصفه للرئيس الروسى بـ “مجرم حرب”: لا أقدم اعتذارات عن مشاعري الشخصية.

    وقالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، فى وقت سابق إن روسيا، فى ظل تحطم تطلعاتها بتحقيق انتصار سريع بعد مقاومة أوكرانية شديدة، قد أصبحت أكثر تركيزا على سحق جيش أوكرانيا فى الشرق، أملا فى إجبار كييف على التخلى عن جزء من أراضى البلاد من أجل إنهاء محتمل للحرب.

    وأوضحت الوكالة، أن معظم الجيش الأوكرانى يتركز فى شرق أوكرانيا، حيث يقاتل الانفصاليين المدعومين من موسكو فى صراع مستمر منذ ما يقرب من ثمان سنوات. ولو نجحت روسيا فى تطويق القوات الأوكرانية وتدميرها فى القلب الصناعى للبلاد، المعروف باسم إقليم دونباس، فإنها ستحاول أن تملى شروطها على كييف، وربما تحاول تقسيم البلاد إلى قسمين.

    وكان الجيش الروسى قد أعلن يوم الجمعة أن المرحلة الأولى من العملية قد تم إنجازها بشكل كبير، وسمحت للقوات الروسية بالتركيز على الأهداف الأهم، وهو تحرير دونباس.

    ويقول الكثير من المراقبين، وفقا للوكالة، إن التغير فى الإستراتيجية قد يعكس اعتراف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أن خطته لإخضاع أوكرانيا قد فشلت، مما أجبره على تقييد هدفه وتغيير تكتيكاته فى ظل حرب كارثية حولت روسيا إلى دولة منبوذة، وأضرت باقتصادها.

    وأشار المسئولون الأمريكيون والبريطانيون إلى أن موسكو قد أصبحت أكثر تركيزا على محاربة القوات الأوكرانية فى الشرق، مع محاصرة كييف والمدن الأوكرانية الكبرى الأخرى، وقصفها بالصواريخ والمدفعية.

  • الدفاع البريطانية: نتوقع انتشار أكثر من 1000 عنصر من “فاغنر” الروسية للقتال في أوكرانيا

    توقعت وزارة الدفاع البريطانية انتشار أكثر من 1000 عنصر من “فاغنر” الروسية للقتال في أوكرانيا، موضحة أن عناصر تابعة لمجموعة “فاغنر” الروسية تنتشر في شرق أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    أكدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع يجب ألا ترفع العقوبات عن روسيا ما دامت قواتها على أراضي أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يجب أن نضمن ألا يستطيع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التصرف بهذه الطريقة العدوانية أبدا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت وزيرة الخارجية البريطانية : نريد الحفاظ على وحدتنا، والعقوبات تم فرضها بالتوافق بين الدول السبع ولا يجب رفعها في الوقت الذي يواصل فيه فلاديمير بوتين حربه وتبقى قواته في أوكرانيا، موضحة أن أى اتفاق طويل الأمد حول التسوية يجب أن يتضمن بندا حول العقوبات التي ستدخل حيز التنفيذ تلقائيا في حال أي عدوان روسي.

    ولفتت وزيرة الخارجية البريطانية إلى أن بريطانيا لن تخفف من ضغط العقوبات في الوقت القريب، بل ستعززه، وبريطانيا تريد من الدول الأخرى أن توسع قائمة المصارف الروسية التي تم فرض العقوبات عليها، أن تتخذ القرار بفصل روسيا بشكل كامل عن نظام “سويفت” للتعاملات المصرفية، مستطردة أنه من المهم قطع التمويل الآتي من تصدير النفط والغاز. وهذا سيضعف نظام بوتين إلى أكبر قدر، ولذلك نريد أن تتفق الدول السبع على مواعيد واضحة للتخلي الكامل عن الاعتماد على النفط والغاز الروسي، وبعد ذلك يجب ألا نعود لاستخدامهما والاعتماد على النظام الاستبدادي

  • أوكرانيا: لن نفتح الممرات الإنسانية اليوم بسبب استفزاز روسيا للمدنيين

    أعلنت السلطات المعنية فى أوكرانيا، أنه لن يتم فتح الممرات الإنسانية اليوم رفضا لقواعد روسية تحكم خروج المدنيين، متابعة: “مخابراتنا أبلغت عن احتمال وجود “استفزازات” روسية على ممرات إنسانية”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

    وكانت قد دوت صافرات الإنذار في العاصمة الأوكرانية كييف، وسط سماع انفجارات ضخمة، وتحذيرات من قصف جوي روسي.

    ومنذ قليل أكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن المفاوضات مع الجانب الروسي مستمرة لإنهاء الحرب الدائرة بين الدولتين منذ 24 فبراير الماضي.

     

  • الرئيس الأوكراني: المفاوضات مع الجانب الروسي مستمرة لإنهاء الحرب

    أكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن المفاوضات مع الجانب الروسي مستمرة لإنهاء الحرب الدائرة بين الدولتين منذ 24 فبراير الماضي.

    وقال زيلينسكي وفق ما نقلت وسائل إعلام أوكرانية الليلة: “المفاوضات مستمرة وهناك إمكانية لعقد جولة جديدة في تركيا”.

    وأضاف: “مندهش من عدد الناس الذين خرجوا إلى الشوارع من أجل أوكرانيا، وسأستمر في التواصل مع البرلمانات الأخرى وسأجري لقاءات جديدة الأسبوع المقبل”

    وتابع قائلا: سنعمل على فرض عقوبات جديدة على روسيا، مؤكدا “القوات المسلحة الأوكرانية ستواصل الدفاع عن أرضنا”.

  • جو بايدن: لم أدعو لتغيير النظام فى روسيا

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه لم يدعو لتغيير النظام في روسيا، وفقا لخبر عاجل بتثه قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال فرانك فالتر شتاينماير الرئيس الألمانى، إن الأيام الصعبة قادمة على بلادنا بسبب ما يحدث في أوكرانيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكان الرئيس الألمانى قد قال فى تصريح سابق، إنه يتوسل إلى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أن يوقف الحرب فى أوكرانيا.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الرئيس الفرنسى: سأتحدث مع بوتين لتنظيم عملية إجلاء لسكان مدينة ماريوبول

    قال إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي، إنه سيتحدث مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين غدا أو بعد غد لتنظيم عملية إجلاء لسكان مدينة ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل

    وفى وقت سابق قال مفوض الاتحاد الأوروبى جوزيب بوريل إنه قد تم التوصل إلى 95% من النقاط فى الاتفاق النووى مع إيران، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بوريل أن الاتفاق النووى مع إيران لن يحل كل مشكلات المنطقة بل هو خطوة أولى، مضيفا أن إدارة ترامب أخطأت بالانسحاب من الاتفاق النووى مع إيران، وعن الحرب الأوكرانية قال بوريل إننا لا نسعى لتغيير النظام الحاكم فى روسيا ونسعى فقط لوقف الحرب، مشيرا إلى أن كل الدول الأوروبية ستشارك فى تحمل عبء اللاجئين من أوكرانيا.

    وأضاف بوريل أنهم يواصلون تسليح أوكرانيا للدفاع عن نفسها فى وجه روسيا، مؤكدا أن أوروبا تشهد موجة لاجئين غير مسبوقة بسبب الحرب فى أوكرانيا، مشيرا إلى أنه يجب وقف الحرب فى أوكرانيا فورا، مضيف أن روسيا خططت منذ وقت طويل لغزو أوكرانيا واختلقت ذرائع كاذبة، مشيرا إلى أنهم يسعون لتكوين جيش خاص بالاتحاد الأوروبى لمواجهة التحديات المشتركة، مصيفا أنه خلال عامين ستستغنى أوروبا عن الغاز الروسى من خلال تنويع مصادر الحصول على الغاز فى أوروبا

     

  • الجيش الأوكرانى: قوات روسية تنسحب نحو بيلاروسيا لتنظيم صفوفها

    أعلن الجيش الأوكرانى، أن قوات روسية تنسحب نحو بيلاروسيا لتنظيم صفوفها، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

     

     

  • الدفاع الروسية: إسقاط 18 طائرة أوكرانية بدون طيار وتدمير مصنع معدات عسكرية

    أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية إيجور كوناشينكوف اليوم الأحد، أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية استطاعت إسقاط 18 طائرة أوكرانية بدون طيار.

    وقال كوناشينكوف بحسب وكالة الأنباء الروسية (سبوتنيك)، “إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية دمرت الليلة الماضية 18 طائرة أوكرانية بدون طيار، كما تم تدمير مستودع أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات من طراز (إس- 300)، فضلا عن تدمير (بوك) في قرية (بليسيتسكوي) على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب مدينة كييف بأسلحة بحرية عالية الدقة بعيدة المدى”.

    وأوضح أنه تم تدمير قاعدة وقود كبيرة بأسلحة عالية الدقة كانت تزود القوات الأوكرانية بالوقود في المناطق الغربية من البلاد، وكذلك في منطقة العاصمة كييف.. مشيرا إلى أن القوات الروسية دمرت بصواريخ مجنحة عالية الدقة مصنعا في مدينة (لفوف) كان يقوم بتصليح وتحديث أنظمة صواريخ مضادة للطائرات من طراز (Tor) و(S-125)، ومحطات رادار للقوات الجوية الأوكرانية ومعدات للحرب الإلكترونية وأجهزة تصويب للدبابات.

    وأضاف كوناشينكوف قائلا “منذ بداية العملية العسكرية الخاصة، تم تدمير 289 طائرة بدون طيار و 1656 دبابة ومركبات قتالية مصفحة أخرى و169 قاذفة صواريخ متعددة و684 مدفعية ميدانية ومدفع هاون، فضلاً عن تدمير 1503 من المركبات العسكرية الخاصة”.

  • بايدن يحذر روسيا من استهداف أراضي الناتو

    حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن الجيش الروسي من استهداف أراضي الناتو قائلًا: “نحذر روسيا من استهداف أي شبر من أراضي دول الناتو”.

    جو بايدن
    وأكد بايدن بحسب شبكة سكاي نيوز إن قوات الولايات المتحدة الأمريكية موجودة في أوروبا للدفاع عن الحلفاء بحلف الأطلسي وليس الاشتباك مع القوات الروسية

    وأضاف الرئيس الأمريكي: “حرب روسيا عززت من وحدة الغرب والناتو لافتا إلى ان حرب أوكرانيا إخفاق استراتيجي لروسيا”.

    وتابع بايدن: “كل الديمقراطيات العالمية تحمل مسؤولية اللاجئين الأوكرانيين”، لافتا إلى أن الولايات المتحدة ستستقبل 100 ألف لاجئ أوكراني منددا بمنع موسكو وصول المساعدات إلى ماريوبول.

    وأردف: “أسلحتنا استخدمت في معارك الدفاع بأوكرانيا، مؤكدا انه على العالم الاستعداد لـ”معركة طويلة”.

    وأكد الرئيس الأمريكي أن سياسة العقوبات ضربت قلب الاقتصاد الروسي قائلا: ضربنا قلب الاقتصاد الروسي بوقف إمدادات الطاقة للولايات المتحدة، مشددا على أن روسيا لن تكون ضمن الدول العشرين الأقوى اقتصاديا مستقبلا بسبب الحرب.

    وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ الـ “جزار”، وذلك في تعليق على سؤال عن رأيه حول بوتين جراء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

    فلاديمير بوتين
    وعلق الرئيس الأمريكي على تصريحات موسكو والتي أعلنت فيها أنها تركز حاليًّا على “التحرير” الكامل لإقليم دونباس الانفصالي بشرق أوكرانيا في تغيير للإستراتيجية الروسية قائلًا: “لست متأكدًا أنهم فعلوا ذلك”.

    وكان الرئيس البولندي أندريه دودًا استقبل نظيره الأمريكي جو بايدن في القصر الرئاسي بالعاصمة وارسو ظهر اليوم السبت.

    وأقيمت مراسم استقبال رسمية للرئيس الأمريكي، حيث عزفت فرقة موسيقية عسكرية السلام الوطني للبلدين.

    ورافق بايدن خلال زيارة القصر الرئاسي البولندي عدد من أعضاء حكومته، وبينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن، وحضر مع دودا وزير خارجيته زبيجنيف راو ووزير دفاعه ماريوس بلاستساك.

    وعقد الرئيسان جلسة محادثات ثنائية عقب مراسم الاستقبال.

  • الرئيس الأمريكي يصف بوتين بـ”الجزار”

    وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “جزار”، في تعليق على سؤال عن رأيه حول بوتين جراء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

    جو بايدن
    وعلق الرئيس الأمريكي على تصريحات موسكو والتي أعلنت فيها أنها تركز حاليًّا على “التحرير” الكامل لإقليم دونباس الانفصالي بشرق أوكرانيا في تغيير للإستراتيجية الروسية قائلًا: “لست متأكدًا أنهم فعلوا ذلك”.

    وكان الرئيس البولندي أندريه دودًا استقبل نظيره الأمريكي جو بايدن في القصر الرئاسي بالعاصمة وارسو ظهر اليوم السبت.

    وأقيمت مراسم استقبال رسمية للرئيس الأمريكي، حيث عزفت فرقة موسيقية عسكرية السلام الوطني للبلدين.

    ورافق بايدن خلال زيارة القصر الرئاسي البولندي عدد من أعضاء حكومته، وبينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن، وحضر مع دودا وزير خارجيته زبيجنيف راو ووزير دفاعه ماريوس بلاستساك.

    وعقد الرئيسان جلسة محادثات ثنائية عقب مراسم الاستقبال.

    وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي
    وكان بايدن التقى في وقت سابق خلال زيارته لبولندا وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا ووزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريسنيكوف.

    وجلس بايدن في هذا اللقاء الأول مع مسؤولين أوكرانيين كبار منذ بدء الاجتياح الروسي، إلى طاولة بجانب وزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين أنتوني بلينكن ولويد أوستن، مقابل وزيري الخارجية والدفاع الأوكرانيين دميترو كوليبا وأوليسكي ريزنيكوف.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إلى أن الوزراء الأربعة “تحدثوا بشأن نتائج القمة الاستثنائية لحلف شمال الأطلسي في 24 مارس في بروكسل والتزام الولايات المتحدة الراسخ تجاه سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها”.

    وتابع في بيان أن بلينكن وأوستن “وعدا بتقديم دعم مستمرّ للاستجابة للحاجات الإنسانية والأمنية والاقتصادية لأوكرانيا فيما دخل الاجتياح الواسع النطاق للرئيس بوتين شهره الثاني”.

    واجب مقدس
    ومن ناحية أخرى، قال بايدن لنظيره البولندي أندري دودا خلال، إن الولايات المتحدة تعتبر البند الخامس من معاهدة حلف شمال الأطلسي الخاصة بالدفاع المشترك “واجبًا مقدسًا”.

    وقال بايدن لدودا: “يمكنكم الاعتماد على ذلك… من أجل حريّتكم وحريّتنا”، فيما قال الرئيس البولندي إن مواطنيه يشعرون “بتهديد كبير” من جراء النزاع الدائر في أوكرانيا.

    ووصل بايدن إلى بولندا، الجمعة، بعد سلسلة من الاجتماعات الدولية في بروكسل، وبدأ محادثاته مع نظيره البولندي أندريه دودا ظهر السبت.

    ومن المقرر أن يلتقي لاجئين أوكرانيين في مركز استقبال أقيم في ملعب وطني في وارسو، على أن يلقي كلمة في نهاية فترة ما بعد الظهر في القصر الملكي في وارسو، قبل أن يعود إلى واشنطن.

  • مجلس الأمن الروسى: سنستخدم الأسلحة النووية للدفاع عن وجودنا

    قال دميتري مدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، إنه توجد عدة حالات تملك خلالها روسيا حق استخدام الأسلحة النووية، وفق ما نشرت وكالة “نوفوستي“.

    وقال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي: سنستخدم أسلحة نووية إذا تعرضنا لهجوم نووي أو عمل يهدد وجودنا حتى بدون استخدام أسلحة نووية ضدنا“.

    وذكر مدفيديف، أنه “تم سرد كل هذه الحالات التي في وثيقة خاصة بذلك، وهذا يدل على عزم الدولة على الدفاع عن سيادتها، ولكن مع ذلك، في المواقف الصعبة، تكون المفاوضات هي الطريقة الأفضل والأصح“.

    ويواصل الجيش الروسي عملياته العسكرية، في الأراضي الأوكرانية، لليوم الواحد والثلاثين على التوالي، منذ أن أعلن الحرب الرئيس فلاديمير بوتين في 24 فبراير 2022.

زر الذهاب إلى الأعلى