روسيا

  • روسيا: تدمير مستودعين لتخزين الرءوس الحربية للصواريخ التكتيكية “توتشكا أو” في أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن الطيران الروسي دمر مستودعين أوكرانيين لتخزين رؤوس حربية لصواريخ “توشكا -أو” التكتيكية.

    سلاح الجو الروسي
    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف: “نفذ سلاح الجو الروسي غارات على 60 منشأة عسكرية أوكرانية. وفي مناطق تشيرفونايا بوليانا وبالاكليا، تم تدمير مستودعين لتخزين الرؤوس الحربية لصواريخ توشكا-أو التكتيكية”.

    وأضاف الجنرال أن ثلاثة مراكز قيادة للقوات الأوكرانية و53 منطقة تابعة للقوات الأوكرانية تعرضت للقصف.

    العملية العسكرية في أوكرانيا
    وتتواصل، منذ يوم 24 فبراير الماضي، العملية العسكرية في أوكرانيا؛ والتي حددت موسكو أهدافها بالقضاء على عسكرة أوكرانيا وعلى التوجهات النازية في هذه الدولة.

    وفقًا لوزارة الدفاع الروسية، تقوم القوات المسلحة بقصف البنية التحتية العسكرية والقوات الأوكرانية، التي لا تلقي السلاح، دون المساس بالسكان المدنيين.

    حاكم بيلجورود الروسية: أوكرانيا تستهدف قرية قرب الحدود
    شحنات أسلحة أمريكية تصل أوكرانيا.. وبايدن يبحث اليوم الأزمة مع الحلفاء
    القدرات القتالية لأوكرانيا
    هذا واعتبارًا من يوم 25 مارس، أكملت القوات المسلحة المهام الرئيسية للمرحلة الأولى، حيث حدت بشكل كبير من الإمكانات والقدرات القتالية لأوكرانيا، علما بأن الهدف الرئيسي للعملية كما أعلنته وزارة الدفاع الروسية هو تحرير إقليم دونباس.

  • أوكرانيا تعلن تدمير 5 أهداف روسية.. وموسكو تتوعد ماريوبول

    أعلن سلاح الجو الأوكراني، ليلة الإثنين، إسقاط ثلاث طائرات هليكوبتر وطائرة حربية وأخرى بدون طيار تابعة للجيش الروسي.

    وقالت القوات الجوية الأوكرانية: إن مَن قام بتدمير الطائرات الروسية وحدات الدفاع الجوي التابعة للقوات الجوية والقوات البرية.

    في غضون ذلك، قالت مصادر عسكرية: إن القوات الروسية تستعد لضربة جوية على مصنع آزوفستال في ماريوبول؛ حيث يتحصن مَن تبقى من القوات الأوكرانية التي كانت تدافع عن المدينة.

    ووفقًا للجيش الأوكراني، فإن القوات الروسية تخطط لاستخدام قنابل يمكنها اختراق الهياكل الخرسانية والملاجئ والتحصينات والمنشآت الصناعية.

    18 قتيلا في خاركيف

    وفي تطور آخر، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ليلة الإثنين: إن 18 شخصًا قُتلوا وأُصيب أكثر من 100 في قصف تعرَّضت له مدينة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا خلال الأيام الأربعة الماضية.

    وكان حاكم منطقة خاركيف أوليه سينيهوبوف، قد قال في وقت سابق الأحد: إن 5 أشخاص قُتلوا وأُصيب 20 آخرون في قصف استهدف وسط المدينة.

    وقال زيلينسكي في كلمته الليلية: إن القصف الروسي على خاركيف كان مستمرًا.

    وأضاف: “هذا ليس سوى إرهاب متعمد.. قذائف مورتر ومدفعية ضد أحياء سكنية عادية وضد مدنيين عاديين”.

    وقال سينيهوبوف في منشور على تطبيق “تيليجرام”: إن القوات المسلحة الأوكرانية نجحت في شن هجمات مضادة في منطقة خاركيف، لتستعيد السيطرة الكاملة على قريتين وتسيطر جزئيًّا على ثالثة.

  • رئاسة الأركان الأوكرانية: تدمير 15 دبابة و24 مدرعة روسية خلال 24 ساعة

    أعلنت رئاسة الأركان الأوكرانية، عن تدمير 15 دبابة و 24 مدرعة روسية في دونيتسك ولوغانسك خلال 24 ساعة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت رئاسة الأركان الأوكرانية، أن القوات الروسية تقوم بعمليات نهب ضد المدنيين في مناطق سيطرتها، موضحا أن القوات الروسية في أوكرانيا تواجه مشاكل كبيرة في الإمدادات.

    وفى وقت سابق دمرت القوات الأوكرانية أربعة صواريخ كروز أطلقتها مقاتلات روسية، كانت قد أقلعت من مطار في بيلاروسيا، على منطقة لفيف الأوكرانية.

    وقالت القيادة الجوية الأوكرانية – في بيان نقلته وكالة أنباء (إنترفاكس) الأوكرانية – إنه “في يوم 16 أبريل، نفذت الطائرات الروسية من طراز سو-35 كانت قد أقلعت من مطار بارانوفيتشي البيلاروسي ضربات صاروخية على منطقة لفيف، ودمرت القوات الأوكرانية أربعة صواريخ كروز“.

    وفي سياق آخر، أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني أن 200 طفل لقوا حتفهم منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير الماضي.

    وذكر المكتب – وفق ما نقلته وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية – أن 360 طفلا آخرين أصيبوا حتى الآن مع استمرار الحرب في أوكرانيا.

  • روسيا تمهل فلول القوات الأوكرانية في ماريوبول للاستسلام

    قالت وكالة “تاس” للأنباء نقلًا عن وزارة الدفاع الروسية: إن القوات الأوكرانية التي ما زالت تقاتل في ماريوبول ستنجو بنفسها إذا ألقت سلاحها ابتداءً من الساعة السادسة صباحًا بتوقيت موسكو (03:00 بتوقيت جرينتش) اليوم الأحد.

    وقالت روسيا: إن المقاتلين المتبقين الذين تقول إنهم أوكرانيون وأجانب محاصرون في مصنع أزوفستال للصلب، ونقلت تاس عن الكولونيل ميخائيل ميزينتسيف، مدير المركز الوطني الروسي لإدارة الدفاع، قوله إن الوضع في المصنع “كارثي”.

    من جهة أخرى، قال الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي: إن الوضع في مدينة ماريوبول الساحلية المحاصرة ما زال عصيبًا للغاية، وأن كييف على تواصل يومي مع المدافعين عن المدينة.

    واتهم زيلينسكي، في كلمة عبر الإنترنت، روسيا بمحاولة القضاء على سكان المدينة لكنه لم يتطرق إلى زعم موسكو في وقت سابق بأن قواتها طهرت كل المناطق السكنية في ماريوبول من القوات الأوكرانية.

    بوريس جونسون
    ومن جانب آخر وعد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتسليم مركبات مدرعة “في الأيام المقبلة”، وفقًا لمقر رئاسة الوزراء في داونينج ستريت.

    وأكد جونسون لزيلينسكي أن بريطانيا “ستواصل توفير الوسائل لأوكرانيا للدفاع عن نفسها”، وفقًا لبيان صادر عن مكتبه في وقت متأخر أمس السبت.

    وجاء في البيان أن الجانبين ناقشَا خلال مكالمتهما الهاتفية أيضًا الحاجةَ إلى حل أمني طويل الأجل لأوكرانيا.

    كما أكد جونسون لزيلينسكي أنه سيواصل العمل مع شركاء بريطانيا وحلفائها “لضمان أن تتمكن أوكرانيا من الدفاع عن سيادتها في الأسابيع والأشهر المقبلة”.

    ماريوبول
    من ناحية أخرى أعلنت وزارة الدفاع الروسية، مساء أمس السبت، القضاء على القوات الأوكرانية في مدينة ماريوبول، جنوبي البلد الأوروبي، وهو الأمر الذي حذَّرت منه كييف بأن هذه الخطوة تعتبر مثابة نسف لعملية التفاوض؛ حيث أوضحت وزارة الدفاع الروسية، أن خسائر القوات الأوكرانية في مدينة ماريوبول الساحلية وصلت إلى 4 آلاف عنصر.

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على القوات الأوكرانية في ماريوبول

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على القوات الأوكرانية المرابضة في مدينة ماريوبول الأوكرانية عقب معارك عنيفة.

    وزارة الدفاع الروسية
    وأكدت وزارة الدفاع الروسية في نبأ عاجل بحسب شبكة سكاي نيوز: «القضاء على القوات الأوكرانية في ماريوبول».

    ومن جانبه قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي: «القضاء على آخر المقاتلين الأوكرانيين في ماريوبول سينهي المفاوضات مع موسكو».

    وكان أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في وقت سابق أنه ليس هناك خيار أمام بلاده سوى الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع روسيا.

    المفاوضات
    وفي وقت سابق استؤنفت المفاوضات الروسية الأوكرانية، عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

    وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد عيِّن أعضاء الوفد الذي سيناقش الضمانات الأمنية مع روسيا.

    وقاد رئيس وفد محادثات السلام الأوكرانية، ديفيد أرخكاميا، المحادثات بشأن الضمانات الأمنية، وفقا لمرسوم وقعه زيلينسكي.

    كما أن المستشار الرئاسي ميخايلو بودولياك هو أيضا جزء من الوفد الجديد المكلف بالعمل على حل القضايا الأمنية.

    ضمانات أمنية
    وخلال المفاوضات مع موسكو في نهاية مارس، أبدت كييف استعدادًا لإبرام معاهدة بشأن مركز أوكرانيا المحايد وغير المنحاز والخالي من الأسلحة النووية في ضوء بعض الضمانات الأمنية.

    وسيتم توفير هذه الضمانات من قبل الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي، مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا، استنادًا إلى نموذج التحالف العسكري لحلف شمال الأطلسي (الناتو).

    ووفقًا للمادة الخامسة من معاهدة حلف شمال الأطلسي، فإن أعضاء الحلف العسكري ملزمون بتقديم مساعدة عسكرية فورية في حالة وقوع هجوم على أحد الشركاء.

  • إيطاليا تعلن إغلاق الموانئ أمام السفن الروسية بدءا من الغد

    أعلنت ايطاليا بدء تنفيذ حظر على السفن الروسية من دخول الموانئ الإيطالية ابتداء من يوم غد الأحد في إطار خطة العقوبات الغربية لردع روسيا للتوقف عن الحرب في أوكرانيا.

    حظر دخول السفن الروسية لإيطاليا
    وأعلنت السلطات الإيطالية بحسب صحيفة «ستامبا»، أنه سيتم إغلاق الموانئ أمام السفن الروسية، وسينطبق الحظر أيضا على السفن التي غيرت علمها بعد 24 فبراير.

    وكتبت الصحيفة: “اعتبارا من يوم غد، سيتم إغلاق الموانئ الإيطالية أمام السفن الروسية، وسينطبق الحظر أيضا على السفن التي غيرت علمها بعد 24 فبراير”.

    يشار إلى أن السفن الموجودة حاليا في الموانئ الإيطالية ستضطر إلى تركها فورا بعد الانتهاء من أنشطتها التجارية.

    رومانيا
    كما اعلن التلفزيون الروماني انه ابتداء من يوم غد الأحد سيتم حظر دخول السفن الروسية إلى الموانئ الرومانية في البحر الأسود ونهر الدانوب.

    ونقل التلفزيون عن الإدارة البحرية الرومانية بحسب «روسيا اليوم» أنه وفقا للقيود المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبي بعد بداية العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا “يحظر دخول كل سفينة تبحر تحت العلم الروسي بما في ذلك السفن التي غيرت علمها إلى علم أي دولة أخرى أو غيرت تسجيلها الروسي إلى تسجيل في أي دولة أخرى بعد 24 فبراير الماضي، إلى الموانئ الرومانية”.

    وشددت الإدارة أن الحظر يشمل أيضا اليخوت وقوارب النزهة، مشيرة إلى أن السفن التي يحتاج طاقمها إلى مساعدة إنسانية وناقلات البضائع إلى دول الاتحاد الأوروبي، مستثناة من قرار الحظر.

    الرئيس الأوكراني
    وكان قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكى، أن العقوبات هي الوسيلة الوحيدة للضغط على روسيا، متابعا: “على أوكرانيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

  • روسيا تحذر الولايات المتحدة من عواقب تسليح أوكرانيا فى رسالة رسمية

    بعثت روسيا رسالة رسمية إلى الولايات المتحدة تحذر من أن شحنات الأسلحة من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي تؤدي إلى تفاقم التوترات فى أوكرانيا، ويمكن أن تؤدي إلى “عواقب لا يمكن التنبؤ بها” ، وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

    وأضافت الرسالة أن الولايات المتحدة قد انتهكت القواعد التي تحكم نقل الأسلحة إلى مناطق الصراع، كما اتهمت روسيا الناتو بعرقلة مفاوضات السلام المبكرة مع أوكرانيا “من أجل مواصلة إراقة الدماء”.

    ووفقا للتقرير، أضاف متحدث رسمي للخارجية الامريكية أنه يمكن أن يؤكد أنه إلى جانب الحلفاء والشركاء ، “نقدم لأوكرانيا مساعدات أمنية بمليارات الدولارات، يستخدمها شركاؤنا الأوكرانيون بشكل استثنائي للدفاع عن بلادهم ضد العدوان الروسي غير المبرر والأعمال المروعة. من العنف “.

    يأتي خبر الرسالة الدبلوماسية في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تقديم 800 مليون دولار إضافية كمساعدة عسكرية لأوكرانيا هذا الأسبوع ، والتي تضمنت لأول مرة ذخائر متطورة طلبتها كييف.

    وقال بايدن خلال الإعلان: “الجيش الأوكراني استخدم الأسلحة التي نقدمها لتأثير مدمر. بينما تستعد روسيا لتكثيف هجومها في منطقة دونباس، ستواصل الولايات المتحدة تزويد أوكرانيا بالقدرات للدفاع عن نفسها”.

    تشمل الجولة الأخيرة من المساعدة الأمنية الأمريكية مزيجًا من الأسلحة والإمدادات الأخرى التي قدمتها واشنطن بالفعل إلى كييف ، فضلاً عن القدرات الجديدة التي لم يتم إرسالها من قبل.

    وفقًا للبنتاجون ، تشمل حزمة المساعدة 11 طائرة هليكوبتر من طراز Mi-17 ، و 300 طائرة درون ، و 200 ناقلة جند مدرعة M113 ، و 18 مدفع هاوتزر و 40.000 طلقة مدفعية ، و 10 رادارات مضادة للمدفعية ، و 500 صاروخ جافلين ، وسفن دفاع ساحلي بدون طيار ومعدات واقية في في حالة وقوع هجوم بأسلحة كيماوية أو بيولوجية.

    كما فرض بايدن مجموعة من العقوبات على روسيا، وسحب الروس قواتهم من أنحاء العاصمة الأوكرانية بعد أسابيع من محاولة الاستيلاء على كييف دون جدوى، ومن المتوقع أن تركز الهجمات على الجنوب والشرق ، بما في ذلك منطقة دونباس.

  • أستراليا تفرض عقوبات على 11 شركة روسية بينها “غازبروم” و”ترانس نفط”

    فرضت أستراليا حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا شملت 11 شركة روسية من بينها شركتا “غاز بروم” و”ترانس نفط”.

    وحسب موقع روسيا اليوم، جاء في بيان الخارجية، فرضت أستراليا عقوبات جديدة على 14 شركة روسية، بما في ذلك “غازبروم” و”ترانس نفط” و “روس تيليكوم” و”روس هيدرو”.

    كما شملت القائمة أدخال إجراءات وعقوبات ضد شركة “كاماز”، و”ميناء نوفوروسيسك” التجاري البحري، وشركة “روس إليكترونيك” القابضة، وشركة United Shipbuilding Corporation، و Sevmash، و”ألروسا”، و Sovcomflot ، وشركة السكك الحديدية الروسية.

  • “الفضاء الأوروبية” توقف التعاون مع روسيا فى إرسال البعثات للقمر

    قررت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) أمس الأربعاء، تعليق تعاونها مع مؤسسة “روس كوسموس” الروسية في إرسال بعثات للقمر، بسبب استمرار الحرب فى اوكرانيا، والعقوبات المفروضة على هذا البلد يجعل التعاون المشترك مستحيلا، حسبما قالت صحيفة الموندو الإسبانية.

    وقالت المنظمة الأوروبية في ختام اجتماع مجلسها إن “العدوان الروسي على أوكرانيا والعقوبات الناتجة عنه يمثلان تغييرا جوهريا في الظروف ويجعل من المستحيل على وكالة الفضاء الأوروبية تنفيذ التعاون القمري المخطط له”.

    ووفقًا لبيان وكالة الفضاء الأوروبية، سيتم إيقاف أنشطة التعاون لبعثات القمر  Luna-25 و 26 و 27، بالطريقة نفسها التي تم القيام بها في مشروع ExoMars، لأن الوضع الحالي يجعل من المستحيل على وكالة الفضاء الأوروبية العمل معًا.

    القمر 25، كان من المقرر اطلاقه فى منتصف العام الجارى 2022، وسيتم سيتم التقاط صور التضاريس بكاميرا Pilot-D الأوروبية، المصممة خصيصًا لحظة الهبوط، باستخدام البيانات التي تم جمعها لـ ESA للهبوط على القمر الصناعي مرة أخرى “بدقة عالية وتجنب الخطر “باستخدام التكنولوجيا الأوروبية.

    القمر 25القمر 25

    بعد ذلك بعامين ، سيتم إرسال المركبة المدارية القمر 26 ، Luna-26 حول القمر الصناعي لإجراء قياسات علمية عن بُعد وكتتابع اتصالات محتمل لمهمة الهبوط التالية.

    وبعد عام ، سيتم إطلاق قمر 27   Luna-27 ، وهي مركبة هبوط أكبر من سابقتها قمر 25 ، Luna-25 ، والتي ستطير إلى موقع هبوط “أكثر صعوبة” بالقرب من القطب الجنوبي للقمر باستخدام نظام ملاحة.

    القمر 27القمر 27

    ستقوم هذه المعدات البصرية بمعالجة صور السطح باستخدام جهاز كمبيوتر داخل المركبة الفضائية ، وتحديد المعالم مثل الحفر أثناء الهبوط ، ومقارنتها بقاعدة البيانات ، باستخدام جميع المعلومات للعثور على نهج “مثالي” لهبوطها النهائي. على القمر ، وبالتالي دراسة تكوين التربة بالقرب من القطب ، بحثًا عن تركيزات المياه المجمدة.

    في الوقت الحالي ، علقت اوروبا إطلاق مهمة ExoMars إلى المريخ ، والتي كان من المقرر إجراؤها في سبتمبر ، بسبب الحاجة إلى استخدام صواريخ بروتون الروسية.

    صاروخ روسىصاروخ روسى

    كما رفضت الدولة الروسية في بداية شهر مارس إطلاق الأقمار الصناعية OneWeb، وهي مسابقة Starlink، المستمدة من العقوبات التي فرضتها المملكة المتحدة بعد بدء النزاع المسلح في أوكرانيا، بينما كانت على متن محطة الفضاء الدولية، قررت Roscosmos لوقف التجارب المشتركة مع ألمانيا.

    وأشار خبراء إلى النتائج السلبية على قطاع الفضاء الاوروبى ، حيث أن  الاتحاد الأوروبي ليس في وضع يسمح له بإطلاق أقمار Galileo بشكل مستقل، ولهذا فهناك حاجة لصواريخ سويوز الروسية، تعليق التعاون بين وكالة الفضاء الأوروبية وروسيا سيتسبب بفشل العديد من المشاريع في وقت واحد بما في ذلك تجديد وتحديث نظم الأقمار الصناعية، وستسبب تعطيل المهمة المشتركة بين ESA وروس كوسموس لإرسال بعثات إلى المريخ”.

  • أوكرانيا: مقتل ما يقرب من 200 طفل منذ بدء العملية العسكرية الروسية

    أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني اليوم الأربعاء، أن حوالي 191 طفلا قتلوا وأصيب 349 آخرون في أوكرانيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الماضي.
    وأوضح المكتب في بيان نقلته شبكة “سي إن إن” الأمريكية، أن العديد من الأطفال لقوا حتفهم في الأيام الأخيرة بسبب القصف في شمال شرق وجنوب أوكرانيا.

    وأضاف البيان أن الأطفال هم أيضا من بين ضحايا القصف على مدينة خاركيف بشمال شرق البلاد، كما أصيبت فتاة تبلغ من العمر 15 عاما بجروح خطيرة عندما أصابت ذخيرة مبنى سكني في منطقة خيرسون الجنوبية.

  • بوتين يلقى باللوم على الغرب فى ارتفاع الأسعار.. ويحذر: ستزداد الأمور سوءًا

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن العقوبات الغربية “حققت نتائج معينة” في التأثير على الاقتصاد الروسي، وفي الوقت نفسه أشار بوتين إلى أن الإجراءات ضد بلاده تقابل برد قوى من الكرملين.

    وقال الرئيس الروسي خلال مؤتمر صحفي، إن حملة العقوبات العالمية التي تقودها الولايات المتحدة هي “حرب خاطفة” حققت نتائج معينة، مضيفا أن موسكو “كان عليها أن ترفع سعر الفائدة للبنك المركزي إلى 20 في المائة” لكنها نزلت في الأيام الأخيرة، بحسب تصريحات ترجمتها قناة آر تي الروسية.

    وبحسب صحيفة ذا هيل، اعترف الرئيس الروسى الذى أدلى بتصريحاته خلال مؤتمر صحفي إلى جانب الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو ، بأن الحكومة الروسية بحاجة إلى “تخصيص المزيد من الموارد … في الوضع الحالي” لدعم الاقتصاد ، لكنه دعا إلى العمل مع الدول التي لم تنضم إلى الولايات المتحدة ضد نظام العقوبات.

    وقال الرئيس الروسي: “الاقتصاد سوف يتكيف مع البيئة الجديدة ، لا نخطئ. إذا لم تتمكن من التصدير إلى بلد ما ، فهناك دائمًا بلد ثالث. إذا كان بإمكانك شراء شيء ما في بلد ما ، فهناك أيضًا بلد رابع حيث يمكنك الحصول على هذا ، وهذا أمر لا مفر منه … لا يمكن لدولة واحدة أن تهيمن على العالم بعد الآن “.

    كما هدد بوتين الإمدادات الغذائية العالمية ، منتقدًا الدول الغربية قائلاً: “إذا لم يتمكنوا من العمل معنا بشكل فعال ، فلن يكون هناك ما يكفي من الغذاء في الأسواق العالمية”.

    والقى بوتين باللوم في ارتفاع الأسعار على “أخطاء الدول الغربية”، قائلا: “إذا زاد شركاؤنا الغربيون الوضع سوءًا من الناحية المالية ، من حيث التأمين والشحنات البحرية ، فسوف يزداد الوضع سوءًا ، بما في ذلك بالنسبة لهم. ارتفاع أسعار المواد الغذائية وستؤدي هذه المشاكل إلى الجوع في العديد من المناطق حول العالم وسيؤدي ذلك إلى مزيد من تدفقات الهجرة بما في ذلك نحو أوروبا “.

    وأثارت الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان مخاوف من أن القتال الروسي في أوكرانيا ، إلى جانب العقوبات ، أدى إلى توقف عمليات التسليم العالمية وزيادة أسعار القمح والأسمدة مما يؤثر على 1.2 مليار شخص.

  • مصر للطيران تستأنف رحلاتها بين القاهرة وموسكو اعتبارًا من 15 أبريل

    أعلنت شركة مصر للطيران عن استئناف رحلاتها الجوية المباشرة بين القاهرة وموسكو بمعدل رحلة واحدة يوميًا رقم MS729 / MS730 اعتبارا من يوم الجمعة المقبل الموافق 15 أبريل 2022 وذلك على متن طائراتها البوينج B737-800.

    وطالبت مصر للطيران من عملائها الذين لديهم حجوزات سابقة والعملاء الراغبين في السفر بين القاهرة وموسكو الاتصال بمركز خدمة العملاء 1717 أو التواصل مع وكلاء السياحة والسفر المعتمدين. وتهيب مصر للطيران عملائها بضرورة اتباع الإجراءات الصحية اللازمة للسفر إلى دولة روسيا وإجراء تحليل PCR بنتيجة سلبية قبل موعد إقلاع الرحلة بـ 48 ساعة على الأكثر.​

  • روسيا تتعهد بالرد بالشكل المناسب على ممارسات باريس ضد الدبلوماسيين الروس

    أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن موسكو ستردّ بالشكل المناسب على ممارسات باريس ضد الدبلوماسيين الروس في فرنسا.

    وقالت – وفق شبكة روسيا اليوم الإخبارية ، الإثنين: “روسيا ستتخذ إجراءات الرد على طرد فرنسا ستة دبلوماسيين روس آخرين”.

    وكانت وزارة الخارجية الفرنسية قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، أنه تم إعلان ستة دبلوماسيين روس “غير مرغوب فيهم” في فرنسا، موجهة لهم تهما تتعلق بـ”تنفيذ أعمال مناقضة لمصالح الأمن القومي الفرنسي”.

  • روسيا تستجيب لمبادرة دولية وتفتح ممرًا من ماريوبول إلى بيرديانسك

    أعلن رئيس مركز إدارة الدفاع الروسي الجنرال ميخائيل ميزينتسيف اليوم الإثنين، أن روسيا تعمل حاليًا على فتح ممر إضافي من ماريوبول إلى بيرديانسك، استجابة للمبادرة الإنسانية التي طرحتها كلًا من ألمانيا وتركيا وفرنسا.

    وأكد ميزينتسيف- في تصريحات له أوردتها وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية- استعداد بلاده لنشر ممرات إنسانية في أي اتجاهات أخرى في أسرع وقت ممكن وضمان الإجلاء الآمن للمدنيين، مُشددًا على أن روسيا استجابت للمبادرات الإنسانية من قبل ألمانيا وتركيا وفرنسا بشأن إجلاء السكان المدنيين، لذلك، تعمل حاليًا على فتح ممر إضافي من ماريوبول إلى بيرديانسك ومنه إلى اتجاهين، عن طريق البر والبحر.

    وتواصل القوات المسلحة الروسية، العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا لحماية سكان إقليم دونباس منذ 24 فبراير، فيما فرضت الدول الغربية خلال الفترة الماضية، عقوبات واسعة النطاق على روسيا في محاولة للضغط عليها من أجل وقف العملية العسكرية.

     

  • رئيس الدوما الروسي يقترح تجريد معارضي الحرب في أوكرانيا من جنسياتهم

    اقترح رئيس مجلس الدوما الروسي، فياتشيسلاف فولودين، تجريد معارضي الحرب في أوكرانيا من جنسيتهم، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    ووصف رئيس الدوما الروسي معارضي الحرب في أوكرانيا بالخونة.

    وقال المستشار الدبلوماسي للرئيس الأوكرانيا إيهور جوفكفا “إنه من المرجح أن تنضم أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي في غضون سنوات”.
    وأضاف المستشار الدبلوماسي للرئيس الأوكراني – في حوار مع صحيفة “برافدا”، نقلته وكالة الأنباء الأوكرانية “يوكينفورم”، اليوم /الاثنين/ – “انضمامنا إلى الاتحاد الأوروبي سيأتي بالتأكيد في غضون سنوات، نحن نستحق ذلك حقًا، فقد بذلنا جهودًا كافية لإصلاح الاقتصاد وتحويل تشريعاتنا”.

  • نائبة رئيس وزراء أوكرانيا: روسيا منعت عمليات الإجلاء اليوم من دونيتسك

    قالت نائبة رئيس وزراء أوكرانيا، إن روسيا منعت عمليات الإجلاء اليوم من دونيتسك، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    حذرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الاثنين، من إمكانية قيام روسيا باستفزازات في منطقة ترانسنيستريا الانفصالية في مولدوفا لاتهام أوكرانيا بالاعتداء.

    وأفادت هيئة الأركان – في منشور عبر صفحتها الرسمية على “فيس بوك” – “أنه من المحتمل أن تقوم القوات المسلحة الروسية بأعمال استفزازية في منطقة ترانسنيستريا بجمهورية مولدوفا من أجل اتهام أوكرانيا بالاعتداء على دولة مجاورة.”

    وأضافت أنه من المرجح أن تواصل القوات الروسية قصف منشآت البنية التحتية للنقل في أوكرانيا لتدميرها أو تعطيلها من أجل عرقلة وصول إمدادات السلع إلى مناطق النزاع .

     

  • أول زعيم غربي يزور موسكو بعد الحرب.. وتأهب في شرق أوكرانيا

    يزور المستشار النمساوي، كارل نيهامر، الإثنين، موسكو ليكون أول زعيم دولة غربية يقدم على هذه الخطوة منذ العملية العسكرية بأوكرانيا.

    يأتي ذلك في وقت تستعد فيه كييف لهجوم روسي واسع النطاق شرق البلاد.

    فبعدما عدلت خططها وسحبت قواتها من منطقة كييف وشمال أوكرانيا، جعلت روسيا من السيطرة الكاملة على منطقة دونباس في شرق هذا البلد والذي يسيطر انفصاليون موالون لها على جزء منه منذ العام 2014، أولويتها.

    عمليات ذات بعد أكبر
    وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينكسي في بيان مساء الأحد: “لن يقل الأسبوع المقبل أهمية عن الأسبوع الحالي أو الأسابيع السابقة. ستنتقل القوات الروسية إلى عمليات ذات بعد أكبر في شرق بلادنا”.

    توقع رئيس بلدية لوهانسك في منطقة دونباس سيرغيي غايداي عبر فيسبوك أن “تستمر المعركة للسيطرة على دونباس أياما عدة وخلال تلك الأيام قد تتعرض مدننا لدمار كامل”.

    ومضى يقول: “قد يتكرر سيناريو ماريوبول في منطقة لوهانسك”، في إشارة إلى المدينة الساحلية الكبيرة في جنوب شرق أوكرانيا التي تحاصرها القوات الروسية منذ نهاية فبراير/شباط وقد تعرضت لدمار واسع.

    واتهمت وزارة الدفاع الروسية من جهتها الأحد الأوكرانيين والغربيين بارتكاب استفزازات “مريعة ولا رحمة فيها” وعمليات قتل مدنيين في لوهانسك.

    ويرى محللون أن فلاديمير بوتين الذي اصطدم قراره باجتياح أوكرانيا بمقاومة الأوكرانيين الشرسة، يريد أن يحقق انتصارا في دونباس قبل العرض العسكري على الساحة الحمراء بمناسبة ذكرى انتصار السوفييت على ألمانيا النازية.

    ألغام وعوائق مضادة للدروع
    وبانتظار الهجوم الروسي، انشغل جنود أوكرانيون وعناصر من مجموعات الدفاع عن الأراضي الأحد في تحصين مواقعهم وحفر خنادق جديدة في منطقة بارفينكوف الريفية في شرق البلاد. وقد زرعت الألغام على جنبات الطرق ونصبت عوائق مضادة للدروع عند كل مفترقات الطرق الرئيسية.

    وفي حين يسعى السكان إلى الفرار من مناطق شرق أوكرانيا هربا من المعركة المتوقعة، تواصلت الضربات الجوية وعمليات القصف وأوقعت الأحد ما لا يقل عن قتيلين في خاركيف في شرق البلاد وفي ضاحيتها على ما أفاد حاكم المنطقة أوليغ سينيغوبوف.

    وفي ظل هذه الأجواء، يصل المستشار النمساوي إلى موسكو حيث يلتقي الرئيس الروسي بعدما زار أوكرانيا السبت.

    وقال كارل نيهامير إنه ينوي “بذل كل ما في وسعه لتحقيق تقدم نحو السلام” حتى لو كانت الفرص ضئيلة.

    مهمة دونها مخاطر
    وأوضح أن هذه الزيارة لموسكو “مهمة دونها مخاطر” لكنها تشكل كذلك “فرصة حوار”.

    وينوي التطرق في الكرملين إلى “جرائم الحرب” في بوتشا التي زارها السبت.

    والأحد جاء في تغريدة لوزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا أن الفظائع التي شهدناها في “بوتشا لم تحصل بين ليلة وضحاها. فمدى سنوات حرّضت النخب السياسية والدعاية الروسية على الكراهية، وعمدت إلى تصوير الأوكرانيين على أنهم بلا إنسانية، وعزّزت نظرية تفوّق الروس ومهدّت لهذه الفظائع”.

    لكن في مقابلة مع محطة “أن بي سي” التلفزيونية الأمريكية مساء الأحد أعرب كوليبا عن استعداده للتفاوض مع موسكو.

    وأوضح “إذا كان الجلوس مع الروس يساعد على تجنب مجزرة واحدة على الأقل كتلك التي حصلت في بوتشا أو هجوم آخر كذلك الذي طال كراماتورسك فينبغي أن نغتنم هذه الفرصة”.

    والأحد، دعا البابا فرنسيس من ساحة القديس بطرس إلى “هدنة بمناسبة عيد الفصح للتوصل إلى السلام” في أوكرانيا.

  • الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية تركت دبابات جديدة بعد معركة فى خاركوف

    أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن القوات الروسية خاضت معركة في منطقة توبولسكي في مقاطعة خاركوف، وحسب موقع روسيا اليوم، أضافت أن القوات الأوكرانية تركت في ميدان المعركة دبابات جديدة مع ذخيرة كاملة.

    كما أشارت إلى أن تحرير قرية توبولسكويه لمنطقة أيزيوم الأوكرانية “تم دون إطلاق النار”.

    من جانبه قال قائد فرقة الدبابة المشاركة في المعركة: “كان لديهم دبابات جديدة، وعدد الكيلومترات التي قطعتها قليل، على ما يبدو تم سحبها من المستودعات مع ذخيرة كاملة. كان الجميع سعداء، لأنهم لم يضطروا إلى إطلاق النار. إنهم يستسلمون فقط لأنهم يروننا نحن ودباباتنا ومعداتنا. وهم لا يريدون القتال ضدنا بعد الآن”.

    وأضاف أن مهمة فرقته كانت تنحصر في بسط السيطرة على تجمعات سكنية قريبة وضمان ممر لمرور الوحدات الروسية إلى الجنوب.

  • مستشار الأمن القومى الأمريكى: استهداف روسيا للمدنيين فى أوكرانيا جريمة حرب

    قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن قائد العمليات الروسية الجديد في أوكرانيا سيرتكب جرائم وحشية، موضحا أن استهداف روسيا للمدنيين في أوكرانيا جريمة حرب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلن بنك الاستثمار الأوروبي “EIB” استعداده لتقديم 4 مليارات يورو خلال عامي 2022 و2023 لدعم برامج تأمين الخدمات العامة للاجئين الأوكرانيين وتطوير البنية التحتية بالمدن والمناطق التي تستضيف لاجئين في دول الاتحاد الأوروبي ومساعدتها في توفير الاستثمارات العاجلة من أجل تطوير البنية التحتية الاجتماعية كذلك.

    وأكد رئيس بنك الاستثمار الأوروبي فيرنر هوير – في بيان للبنك – التزام البنك بتوفير الدعم المالي والاستشاري لمساعدة السلطات المحلية لدى الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي على مواجهة الدمار الرهيب الذي لحق بأوكرانيا وشعبها والذي تسبب في فرار الملايين بحثًا عن الأمن.

    وأضاف هوير أن حزمة التضامن الأولية لأوكرانيا والتي سيتم الموافقة عليها قريبا من قبل مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي ستدعم المجتمعات التي ترحب باللاجئين وتأمين المرافق الاجتماعية اللازمة مثل المساكن والمستشفيات والمدارس ورياض الأطفال.

  • متحدث الدفاع الروسية: إسقاط 8 طائرات مسيرة تابعة للجيش الأوكرانى

    أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشينكوف، أنه خلال الليل الماضي، دُمّر بصواريخ عالية الدقة مطلقة من البحر في بلدة زفونيتسكويه بمقاطعة دنيبروبتروفسك مقر قيادة وموقع مرابطة قوات لكتيبة “دنيبرو” القومية وصل إليه مؤخرا تعزيزات مؤلفة من مرتزقة أجانب، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن القوات الروسية بصواريخ عالية الدقة مطلقة من الجو دمرت منصات إطلاق لصواريخ “إس-300” تابعة للجيش الأوكراني في محيط قرية ستاروبوغدانوفكا في مقاطعة نيقولايف (ميكولايف) وفي مطار تشوغويف العسكري في مقاطعة خاركوف.

    وأشار المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى إسقاط الدفاعات الجوية الروسية ثماني طائرات مسيرة تابعة للجيش الأوكراني، مضيفا أن سلاح الجو قصف 86 هدفا عسكريا في أراضي أوكرانيا، منها مقر قيادة ومستودعا ذخيرة وثلاثة مستودعات وقود وثلاث راجمات صواريخ و49 موقعا حصينا وتجمعا للآليات الحربية الأوكرانية.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش الروسي دمر منذ بداية عمليته العسكرية في أوكرانيا يوم 24 فبراير الماضي، وفقا لإحصاءات وزارة الدفاع، 127 طائرة و98 مروحية و234 منظومة صاروخية من أطرزة “إس-300″ و”أوسا” و”بوك-إم 1″، و436 طائرة مسيرة و2052 دبابة ومدرعة و232 راجمة صواريخ و894 مدفعا ومدفع هاون، بالإضافة إلى 1975 مركبة عسكرية خاصة.

  • قافلة عسكرية روسية ضخمة تتحرك للهجوم على شرق أوكرانيا

    كشفت صور التقطتها الأقمار الصناعية، اليوم الأحد، عن تحرك قافلة عسكرية ضخمة من الآليات العسكرية الروسية تمتد على مسافة 14 كيلومترا، ويعتقد أنها تستعد لشن هجوم روسي ضخم شرقي أوكرانيا.

    ونشرت شركة “ماكسار تكنولوجيز”، هذه الصور، حيث تظهر قافلة ضخمة من المدرعات والدبابات وقطع المدفعية الروسية.

    وذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الخبراء أوضحوا أن القافلة تتجه جنوبا إلى منطقتي لوجانسك ودونيتسك في شرقي أوكرانيا، حيث يعتقد أن روسيا ستشن هجوما هناك، وذلك في أعقاب تخفيف عملياتها الهجومية في الشمال ومحيط العاصمة كييف.

    وكانت القافلة العسكرية الروسية تسير عبر شوارع بلدة فيليكيي بورلوك، التي تقع في مقاطعة خاركيف، المجاورة لإقليم دونباس، حيث تقع منطقتي لوغانسك ودونيتسك، اللتين يسيطر على معظمهما الموالون لروسيا.
    وبعد انسحاب القوات الروسية من أغلب المناطق في شمال أوكرانيا، ومحيط العاصمة كييف، وإعادة تمركزها في شرق أوكرانيا، تستعد للسيطرة على إقليم دونباس، حيث حذرت السلطات في كييف من احتمالية شن هجوم كبير من قبل موسكو.

    شرق أوكرانيا
    ووصف كثير من المسؤولين الأوكرانيين هذه المعركة في شرق أوكرانيا بأنها المصيرية، مشددين على ضرورة تحقيق النصر، لفرض شروطهم على موسكو في المفاوضات.

    ومن جانبه أعلن حاكم منطقة لوجانسك، سيرجي جاداي، في وقت سابق، أن القوات الروسية تستعد “لشن هجوم ضخم” على القوات الأوكرانية في لوجانسك في شرق أوكرانيا.
    وقال “جاداي” في رسالة عبر الفيديو: “نرى معدَّات تصل من اتجاهات مختلفة.. نرى الروس يعزِّزون صفوفهم ويتزوَّدون الوقود نحن ندرك أنهم يستعدون لهجوم ضخم”.

    لوجانسك
    وأضاف أن “عمليات القصف تتكثَّف.. الليلة الماضية كانت هناك محاولة لدخول روبيجني (قرب لوجانسك) صدَّها مقاتلونا ودمَّر العديد من الدبابات، وكانت هناك عشرات الجثث” العائدة إلى جنود روس.

    وتابع: “للأسف، قتل متطوعان أمس بانفجار لغم أو قذيفة مدفعية”، كما “تم قصف كنيسة وأصيب راهبان” من دون تقديم تفاصيلَ إضافية.

    ودعا الحاكم سكان المنطقة إلى المغادرة وقال في رسالته: “أرجوكم لا تتردَّدوا.. اليوم أجليَ ألف شخص.. أرجوكم لا تنتظروا حتى تُقصف منازلكم”.

    وبدوره طلب رئيس بلدية بوروفا، وهي بلدة تقع في منتصف الطريق بين لوجانسك وخاركيف، المدينة الكبيرة في شمال شرق البلاد، من سكان البلدة مغادرتها.

    وقال ألكسندر تيرتيتشني في منشور على فيسبوك: “نحن مجبرون على اتخاذ قرار بإخلاء السكان حفاظًا على سلامة المواطنين. أولئك الذين يستطيعون المغادرة بسياراتهم الخاصة مدعوون إلى القيام بذلك!”، مشيرًا إلى أنّ السلطات وضعت في الخدمة أيضًا حافلات لنقل السكان إلى محطة القطارات.

    وكان مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جيك سوليفان، قال: إن روسيا تخطط على الأرجح لنشر عشرات الآلاف من الجنود في شرق أوكرانيا مع تحويل تركيزها إلى جنوب البلاد وشرقها.

    وأضاف “سوليفان” للصحفيين في البيت الأبيض: “نعتقد في هذا المرحلة بأن روسيا تراجع أهدافها الخاصة بالحرب”؛ للتركيز على “شرق أوكرانيا وأجزاء من جنوبها بدلًا من استهداف معظم الأراضي”.

    وقال: إن هدف موسكو هو على الأرجح أن “تحاصر وتسحق” القوات الأوكرانية في المنطقة.

  • الدفاع الروسية: مروحيات دمرت قافلة أوكرانية ضمت أسلحة ومضادات للطيران

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن مروحيات دمرت قافلة أوكرانية ضمت أسلحة ومضادات للطيران، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وشنت روسيا منذ 24 فبراير الماضي عملية عسكرية على أوكرانيا، بهدف نزع السلاح وتحييد كييف، التي سعت للانضمام إلى حلف الناتو – أمر وجدته موسكو يهدد أمن وسلام أراضيها مع الدولة الحدودية- وتقلت روسيا جراء تلك الخطوة حزم متتالية من العقوبات الأوروبية والغربية على صعيد اقتصادي ومالي وتكنولوجي طالت النخبة الروسية وأبرز بنوكها، فيما تلقت أوكرانيا مساعدات أمنية واقتصادية وإغاثية لذات الأسباب.

  • فنلندا تبدي استعدادها لتصعيد العقوبات على روسيا وإرسال أسلحة لأوكرانيا

    أعلنت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين اليوم السبت، أن بلادها مستعدة لتصعيد العقوبات ضد روسيا وأنه يتعين على جميع الشركات الغربية مغادرة موسكو.

    ونقلت صحيفة (يلي) الفنلندية على موقعها الإلكتروني عن مارين قولها: “بالإضافة إلى تقديم مساعدات مالية وإنسانية لأوكرانيا، فإن فنلندا مستعدة أيضا لإرسال أسلحة“.

    وأوضحت أن ” فنلندا تدعم عقوبات أكثر صرامة، بما في ذلك تلك التي تغطي سياسة الطاقة”، مشيرة إلى أن ارتفاع أسعار الطاقة لن يردع العقوبات.

    وجاءت تصريحات مارين بعد يوم من خطاب الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي أمام البرلمان الفنلندي حيث قال للنواب إن فنلندا قد تعاني من نفس مصير أوكرانيا.

    ولا تزال مارين متحفظة حيال الكشف عن موقفها الشخصي من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).

    وازداد اهتمام الفنلنديين بالانضمام إلى التحالف العسكري بشكل كبير منذ بدء الأزمة الروسية الأوكرانية.

  • تفاصيل إطلاق روسيا قمرا صناعيا عسكريا

    تولت وزارة الدفاع الروسية إدارة القمر الصناعي “كوسموس – 2554” الذي أطلقته لحسابها وأدرجته في كاتالوج الأجسام الفضائية المراد مراقبتها حسبما نقلت RT.

    وقال ناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، إن ضباط مراقبة الفضاء الكوني باشروا بتحليل المعلومات ومعالجة إحداثيات القمر الصناعي وكل ما يخص بتحليقه في مدار الأرض وفقا لاحتياجات مركز استطلاع الأوضاع الفضائية التابع للقوات الجو – فضائية الروسية.

    كان الصاروخ “سويوز-2.1 بي” بالقمر الصناعي العسكري قد أطلق الساعة 14.20 الخميس 7 أبريل بتوقيت موسكو من مطار “بليسيتسك” الفضائي العسكري.

    وتولى الطاقم القتالي للقوات الجو– فضائية تحضير القمر الصناعي على الأرض وإطلاقه.

  • بايدن يوقع على قانون وقف استيراد النفط الروسى وتعليق التجارة مع موسكو

    وقع الرئيس الأمريكى جو بايدن، على قانون وقف استيراد النفط الروسى، وقانون تعليق العلاقات التجارية مع روسيا وبيلاروسيا.

    وذكر البيت الأبيض، حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية، أن بايدن وقع على مشاريع قوانين وافق عليها الكونجرس في وقت سابق لتعليق العلاقات التجارية الطبيعية مع روسيا وبيلاروسيا، وكذلك لحظر واردات الطاقة الروسية في ضوء الوضع في أوكرانيا.

    وبحسب بيان صادر عن الإدارة الأمريكية، فإن قانون وقف واردات النفط الروسي يحظر بشكل قانوني توريد ناقلات الطاقة من الاتحاد الروسى، وكذلك تعليق العلاقات التجارية الطبيعية مع روسيا وبيلاروسيا؛ بهدف زيادة تشديد القيود في المجال التجاري، وسيكون هذا الإجراء ساري المفعول حتى أوائل عام 2024.

    يذكرأن، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن النازيين الجدد فخخوا مخازن تحتوي على مواد كيميائية سامة في بلدة أفدييفكا شرق أوكرانيا ويخططون لتفجيرها مع اقتراب قوات دونيتسك من المنطقة.

    وقال رئيس إدارة شؤون الدفاع في روسيا، ميخائيل ميزينتسيف: “أعد مقاتلو التشكيلات القومية المتطرفة في أفدييفكا، استفزازا غير إنساني لتسميم سكان المناطق المجاورة بشكل جماعي بمواد كيميائية سامة. وللقيام بذلك، أقدم النازيون الجدد على تفخيخ مخازن لمواد كيميائية سامة في مصنع فحم”، مضيفا أن القوميين المتطرفين يخططون لتفجيرها مع اقتراب قوات جمهورية دونيتسك الشعبية من المدينة”.

     

  • مصر تشرح تصويتها على مشروع قرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان

    أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانا صحفيا، الخميس، لشرح التصويت الذي أدلى به مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك خلال الجلسة الاستثنائية الطارئة للجمعية العامة، للتصويت على مشروع قرار حول تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الانسان.

    ونقلت وزارة الخارجية عن مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير أسامة عبد الخالق تأكيده أن مصر لا تنظر إلى مشروع القرار، باعتباره متصلاً بأزمة أوكرانيا، أو مبدأ عدم جواز اللجوء إلى القوة المسلحة أو المساس بسيادة الدول، وإنما باعتباره مرتبطاً بالتوجه نحو تسييس أجهزة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.

    وأكد السفير أسامة عبد الخالق أن الموقف المصري المبدئي والثابت، إنما يرفض هذا التوجه، لما ينطوي عليه من إهدار للغرض الذي أنشئت من أجله المنظمة ووكالاتها وأجهزتها، وما يقود إليه ذلك من دحض لمصداقيتها وللعمل الدولي متعدد الأطراف

    وأضاف السفير أسامة عبد الخالق قائلا “تعتبر مصر أن ما نحن بصدده اليوم -اتصالاً بطرح مشروع القرار- يمثل منعطفاً خطيراً في مسار منظمة الأمم المتحدة على مدى عمرها. إن احترام المنظمة – لميثاقها وقواعدها واجراءاتها ونظام عملها – قد عزز من اعتماد المجتمع الدولي عليها من أجل ترسيخ منظومة العمل الدولي، استناداً إلى قواعد وآليات تحتكم إليها لحسن إدارة العلاقات الدولية والحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وهو ما يُعد مهدداً الآن.”

    وأكد مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة أن مشروع القرار المطروح إنما يُعد إهداراً لآليات المنظمة التي طالما كانت محل ثقة أعضاء المجتمع الدولي، ومؤشر ينذر ببدء اهتزاز مصداقية الأمم المتحدة، وآلياتها، وهو الأمر الذي سيكون له تداعيات بالغة الأثر السلبي على قدرتها على الاضطلاع بمسئولياتها، وفقاً لميثاقها، وما استقر من عمل بشأنه على مدى خمسة وسبعين عاماً.

    وأعرب السفير المصري عن عدم ارتياح القاهرة البالغ إزاء استمرار المعايير المزدوجة والكيل بأكثر من مكيال، فكم من المرات تم الاكتفاء بقرارات أقل حسماً وأكثر تساهلاً إزاء انتهاكات لحقوق الإنسان واضحة في ماض ليس بالبعيد، مؤكدا رفض مصر الكامل في ذات الوقت لأية انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وخرق التزامات الدول القانونية في هذا الصدد، وتري ضرورة مواجهة مثل هذه الخروقات الجسيمة بشكل حاسم وفقاً للآليات الأممية، التي تكفل التصدي لتلك الأعمال المشينة واتخاذ القرار الملائم لمواجهتها.

    وأضاف السفير أسامة عبد الخالق “وبناء على هذه الدفوع والاعتبارات التي تم عرضها، فلا ترى مصر وجاهة لطرح مشروع القرار وتتحسب لأثاره.

  • الأمم المتحدة تعلق عضوية روسيا فى مجلس حقوق الإنسان

    أعلنت الأمم المتحدة عن تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال ستيفان دوجاريك، إن منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن جريفيثس، توجه إلى أوكرانيا، حيث من المقرر أن يلتقي بكبار المسؤولين الحكوميين لاستكشاف فرص وقف إطلاق نار مؤقت لأسباب إنسانية.

    وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أن المانحين قدموا 50 مليون دولار إضافية لدعم العمل الإنساني الحاسم في أوكرانيا. بينما تم تلقي 58 في المائة من مبلغ 1.1 مليار دولار المطلوب في النداء الإنساني العاجل الآن، وستكون هناك حاجة إلى مزيد من الأموال لمساعدة الأشخاص الذين انقلبت حياتهم بسبب الحرب.

    وفى ذات السياق، أعلن مدير برنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي في تغريدة على “تويتر”: “لقد انتهينا للتو من أول توزيع غذائي لبرنامج الأغذية العالمي منذ بدء الحرب الأوكرانية، إلى مدينة تشيرنيهيف المحاصرة سابقا“.

    وستدعم هذه المساعدات 12 ألف شخص في المدينة، التي عادت الآن إلى أيدي الأوكرانيين، بعد أن واجهت نقصا في المياه والكهرباء.

  • الدفاع الروسية: إسقاط مروحيتين عسكريتين أوكرانيتين وقصف 42 هدفا

    أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، عن إسقاط مروحيتين عسكريتين أوكرانيتين وقصف 42 هدفا، وفقا لخبر عاجل لروسيا اليوم.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إنه دمر الطيران التكتيكى الروسي 42 موقعا عسكريا في أوكرانيا، شملت مركز قيادة، ومخازن ذخيرة ميدانية، ومنصتين لإطلاق الصواريخ و12 تجمعا عسكريا مؤلّلا.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أنه منذ بداية العملية العسكرية دمرت قواتنا 416 طائرة على اختلاف أنواعها، و220 راجمة صواريخ و3003 عربات بين دبابة ومدرعة أوكرانية.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى أنه منذ بداية العملية تم تدمير 125 طائرة، و95 مروحية، و416 طائرة بدون طيار، و3003 عربات بين دبابة ومدرعة، و220 راجمة صواريخ و869 مدفعا و1902 سيارة عسكرية.

  • روسيا تعلن الانسحاب من مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بعد تعليق عضويتها

    أعلنت روسيا الانسحاب من مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بعد تعليق عضويتها في تصويت أممي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت تعليق عضوية روسيا بمجلس حقوق الإنسان بعد أن صوتت 93 دولة لصالح تعليق عضوية روسيا بالمجلس مقابل 24 رفضت و58 امتنعت.

  • البرلمان الأوروبي يطالب بحظر فوري لواردات الطاقة الروسية

    دعا البرلمان الأوروبي اليوم الخميس إلى وقف فوري لواردات النفط والفحم والغاز والوقود النووي من روسيا، والتخلي الكامل عن خطوط أنابيب غاز نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2.

    وصوتت أغلبية من أعضاء البرلمان الأوروبي في صالح التعديل المعني، كما دعوا المفوضية الأوروبية ودول الاتحاد الأوروبي إلى تقديم خطة لتأمين إمدادات التكتل من الطاقة على المدى القصير.

    وصوت نحو 413 عضوًا من البرلمان الأوروبي في صالح الإجراء، بمعارضة 93 عضوًا وامتناع 46 آخرين.

    بوتشا
    وأضاف:”يجب أن نستهدف بوتين وحاشيته في القطاعات الأشد إيلاما. وهذا هو قطاع الطاقة”.
    وفي مسودة سابقة للقرار، دعا البرلمان الأوروبي إلى تقييد الصادرات الروسية الرئيسية إلى الاتحاد الأوروبي مثل النفط والغاز، غير أن البرلمان الأوروبي لا يمتلك سلطة فرض عقوبات وهو الأمر الذي لن يحدث سوى بموافقة جماعية لكل الدول الأعضاء.

    ودعت كييف موسكو إلى خفض عدوانيتها في المفاوضات بعد اتهام روسيا أوكرانيا اليوم الخميس، بالتراجع عن بعض الاقتراحات التي قدمتها خلال محادثاتهما أواخر مارس في إسطنبول.

    روسيا
    وكتب ميخايلو بودولياك، مستشار الرئيس فولوديمير زيلينسكي والمشارك في الوفد الأوكراني إلى المفاوضات مع روسيا، على تويتر “إذا أرادت موسكو أن تظهر أنها مستعدة للحوار، فعليها خفض مستوى عدوانيتها”.

زر الذهاب إلى الأعلى