روسيا

  • الرئيس الأوكرانى: حزمة العقوبات التي فرضت على روسيا ليست كافية

    قال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، إن حزمة العقوبات التي فرضت على روسيا ليست كافية، موضحا أن تردد الدول في حظر استيراد النفط الروسي لن يوقف الحرب في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قالت الرئاسة الروسية الكرملين، إن العالم أكبر من الغرب ونستطيع بيع الغاز إلى أي مكان، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن روسيا لا تستبعد إمكانية قطع العلاقات بينها ودول الغرب، على خلفية موجة غير مسبوقة من عمليات طرد دبلوماسيين روس منها، ورد على سؤال عما إذا كان هناك خطر قطع العلاقات الدبلوماسية بين موسكو من جانب وباريس وغيرها من الدول الغربية من جانب آخر قائلا: نعم، هذا الخطر المحتمل قائم إذا استمرت عمليات ترحيل دبلوماسيينا، لأننا نواجه يوميا مثل هذه الخطوات العدائية.

    وحذر المتحدث باسم الرئاسة الروسية من أن ترحيل الدبلوماسيين يمثل إجراء يغلق نافذة العلاقات الدبلوماسية، مشددا على ضرورة إبقاء قنوات الاتصال الدبلوماسية مفتوحة، لاسيما في الظروف الحالية.

    وأوضح المتحدث باسم الرئاسة الروسية أن موسكو تثمن الحوار المستمر بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون، بغية الإسهام في إنجاح المفاوضات الجارية بين روسيا وأوكرانيا.

     

  • البيت الأبيض: سنعلن عقوبات جديدة على روسيا غدا الأربعاء

    قال البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة الأمريكية ستعلن عن عقوبات جديدة على روسيا غدا الأربعاء، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف البيت الأبيض، أن روسيا قد تستنزف احتياطاتها المتبقية من الدولار أو التخلف عن سداد الديون.

    وتابع البيت الأبيض: ندعم عمل المدعي العام الأوكراني للتحقيق في الخروقات الروسية.

    وقال البيت الأبيض، إن العقوبات الجديدة على روسيا ستكون في جزء منها بسبب انتهاكات روسيا في بوتشا.

  • سلوفينيا تعلن طرد 33 دبلوماسيا روسيا

    أعلنت سلوفينيا عن طرد 33 دبلوماسيا روسيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرج إن الحلف يتوقع توغلا روسيا فى جنوب وشرق أوكرانيا لاحتلال منطقة دونباس، موضحا أنهم سيقدمون مساعدات خاصة بالأمن السيبرانى لأوكرانيا لحمايتها من أى تهديد كيميائى.

    وأضاف أن الأزمة الأوكرانية مقلقة، وتداعياتها عالمية، مشيرا إلى أنه يمكن مساعدة شركائنا فى تعزيز صمودهم ومنع أى عدوان مستقبلى.

    وقال ستولتنبيرج إن ما يحدث فى أوكرانيا أمر وحشى ومأساة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يأبه للقوانين الدولية ولا لحقوق الإنسان الأساسية وعلى رأسها الحق فى الحياة.

  • رئيس هيئة الأركان الأمريكية: الصين وروسيا تسعيان لتغيير النظام العالمى بالقوة

    قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال مارك ميلى، إن الصين وروسيا تسعيان لتغيير النظام العالمى بالقوة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرج، إن الحلف يتوقع توغلا روسيا في جنوب وشرق أوكرانيا لاحتلال منطقة دونباس، موضحا أنهم سيقدمون مساعدات خاصة بالأمن السيبراني لأوكرانيا لحمايتها من أي تهديد كيميائى.

    وأضاف أن الأزمة الأوكرانية مقلقة وتداعياتها عالمية، مشيرا إلى أنه يمكن مساعدة شركائنا في تعزيز صمودهم ومنع أي عدوان مستقبلى.

    وقال ستولتنبيرج إن ما يحدث في أوكرانيا أمر وحشي ومأساة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يأبه للقوانين الدولية ولا لحقوق الإنسان الأساسية وعلى رأسها الحق في الحياة.

  • بوتين يعلن عن وقف صادرات روسيا الزراعية للدول غير الصديقة

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن روسيا ستوقف صادراتها الزراعية للدول غير الصديقة، موضحا أن تأميم أصول روسيا في الخارج “سلاح ذو حدين”، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، أعلنت إسبانيا عن طرد 25 دبلوماسيا وموظفا بالسفارة الروسية، وقال وزير الخارجية الإسبانى ، خوسيه مانويل ألباريس، “اتخذت الحكومة الإسبانية هذا الصباح قرارًا بطرد العديد من الدبلوماسيين والموظفين الروس من السفارة الروسية لأنهم يمثلون تهديدًا للمصالح الأمنية لهذا البلد”.

    وأوضحت الصحيفة أنه تم عقد مؤتمر بعد مجلس الوزراء ، حيث حدد أنه سيكون هناك حوالي 25 شخصا على الرغم من أنهم ما زالوا “ينهون القائمة” وأنهم “سيحصلون على أيام قليلة ، ليست كثيرة ، حسبما قالت قناة “كادينا سير” الإسبانية.

    وأشار وزير الخارجية الإسبانى إلى أنه لن يتم إدراج السفير في تلك القائمة، وقال “نريد إعطاء فرصة للحوار ، نريد الحفاظ على شخصية السفير لدى إسبانيا والسفير الإسباني لدى روسيا لأننا لا نفقد الأمل في انتهاء حرب بوتين”.

    وأشار ألباريس أيضًا إلى أنه بعد ذلك المؤتمر الصحفي ، سيشرح لمختلف المجموعات البرلمانية هذا القرار الذي اتخذته بالفعل دول أخرى مثل بلجيكا وبولندا وجمهورية التشيك وأيرلندا ومؤخراً فرنسا وألمانيا والدنمارك وإيطاليا.

  • المفوضية الأوروبية تقترح حظر الفحم الروسي

    أعلنت المفوضية الأوروبية، في البيان الصادر عنها اليوم الثلاثاء، عن العمل على فرض مزيد من العقوبات على روسيا خاصة في مجال النفطـ، حسبما ذكرت شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

    وأضافت المفوضية الأوروبية، في بيانها أنها تقترح حظر الفحم الروسي وإغلاق موانئ الاتحاد الأوروبي أمام السفن الروسية.

    بولندا
    وعلى جانب آخر وضعت بولندا الأساس لإنهاء مشتريات الغاز الروسي من خلال بناء محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء winoujście على بحر البلطيق.

    وتتجه بولندا إلى الفطام نهائيا من الغاز الروسي الذي كان خلال العقود الخمس الماضية، المصدر الرئيسي لتوفير احتياجاته من الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال.

    وتدرس وارسو حاليا، إصدار تشريع لحظر استيراد الغاز البترولي المسال من روسيا في إطار تحركاتها لحظر استيراد المنتجات النفطية والفحم من روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا.

    والشهر الماضي، قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوز موراويكي: “على مدى السنوات الخمس الماضية، بنينا خط أنابيب غاز البلطيق إلى النرويج وخلال ستة أشهر، وللمرة الأولى منذ عقود، سنكون مستقلين عن الغاز الروسي”.

    ولكن سيكون من الأصعب بكثير بالنسبة لبولندا أن تقطع حاجتها من الفحم الروسي إلى جانب النفط وحتى الغاز خلال المستقبل القريب.

    إمداد بولندا بالغاز
    ينتهي عقد إمداد بولندا بالغاز طويل الأجل مع شركة غازبروم الروسية بنهاية العام الجاري، وليس لدى وارسو أي خطط لتجديده بينما تبحث عن بديل له بأسعار مناسبة، وهو ما يعقد الأمور بالنسبة لبولندا.

    ووفق بيانات غازبروم لعام 2021، فإن روسيا حاليا تزود بولندا بنسب نحو 55 بالمئة من الطلب السنوي، البالغ نحو 21 مليار متر مكعب من الغاز.

    وضعت بولندا الأساس لإنهاء مشتريات الغاز الروسي من خلال بناء محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء winoujście على بحر البلطيق.

    هذه المحطة، التي تشغلها وتديرها الشركات القطرية والأمريكية، قادرة على مناولة 5 مليارات مليار متر مكعب من الغاز وسيتم توسيعها إلى 7.5 مليار متر مكعب في عام 2023.

    أنبوب البلطيق
    بينما المشروع الذي أوشك على الانتهاء من تحول الغاز البولندي من موسكو، هو أنبوب البلطيق الذي يربط بولندا بحقول الغاز البحرية في النرويج، بسعة نهائية تبلغ 10 مليارات متر مكعب.

    كذلك، ما تزال بولندا تعتمد بشكل كبير على الفحم والنفط الروسي؛ وكان لديها رابع أعلى فاتورة لواردات الطاقة من روسيا مقارنة بأي دولة في الاتحاد الأوروبي، حيث أرسلت العام الماضي 15.4 مليار يورو إلى موسكو، مقابل شراء الفحم والنفط الروسيين.

    على الرغم من أن بولندا لديها أكبر صناعة لتعدين الفحم في الاتحاد الأوروبي، إلا أن الفحم الصلب الذي تنتجه باهظ الثمن وتشتري الشركات الخاصة كميات كبيرة من الفحم الروسي منخفض الكبريت.

    في العام الماضي، استوردت بولندا 8.3 مليون طن، مقارنة بإنتاج محلي يبلغ حوالي 54 مليون طن.

    ليتوانيا تسبق بولندا في الإعلان

    والأسبوع الجاري، قال الرئيس جيتاناس نوسيدا في تغريدة على تويتر: “من هذا الشهر فصاعدا، لم يعد هناك غاز روسي في ليتوانيا”، حيث حث الدول الأوروبية الأخرى على فعل الشيء نفسه.

    وتمكنت ليتوانيا من خفض اعتمادها في مجال الطاقة على موسكو بعد أن أطلقت محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال Klaipeda البحرية في عام 2014.

  • شكري: الدول العربية تدرك خطورة تداعيات أزمة روسيا أوكرانيا على الأمن الدولي

    أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة الروسية الأوكرانية، اجتمعت اليوم في روسيا لخطورة تداعيات الأزمة على السلم والأمن الدوليين، وتبعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة والغذاء العالميين.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بمشاركة وفد مجموعة الاتصال العربية مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في العاصمة الروسية (موسكو) مساء اليوم الإثنين، بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية. وقال وزير الخارجية إن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة في أوكرانيا والتى تضم مصر والأردن والعراق والجزائر والسودان والأمين العام لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اجتمعت لبحث سبل إنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية.

    وأشار شكري إلى أنه تم استعرض العلاقات التاريخية الراسخة والقوية التي تربط العالم بدول وشعوب جمهورية روسيا الاتحادية وجمهورية أوكرانيا، مضيفا أن “اطلاعنا بهذا التحرك جاء اعتزازا بهذه الروابط وإدراكا من الدول العربية لخطورة الوضع الراهن للأزمة في أوكرانيا، وآثارها الخطيرة على الشعوب الشقيقة في منطقة الصراع وخارجها وعلى السلم والأمن الدوليين، وما تسببه من تدهور للأوضاع الإنسانية في منطقة الصراع، ومن تباعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة وأمن الغذاء العالميين”.

    وأضاف وزير الخارجية أن الاجتماع شهد مباحثات صريحة حول سبل التعامل مع هذا الوضع الدقيق، و”عبرنا خلاله عن القلق إزاء امتداد أمد الأزمة الراهنة، ودعوة كافة أطراف النزاع الى التوقف عن التصعيد وعدم الاحتكام للعمل العسكري، كما شددنا على اللجوء الفوري للحلول السلمية والدبلوماسية القائمة على الحوار”.

    وأشار سامح شكري إلى أن الجانب العربي دعا في هذا الصدد إلى مواصلة مسار المفاوضات المباشرة بين الجانبين الروسي والأوكراني، كما أكد استعداده للقيام بجهود وساطة ودعم مسار التفاوض المباشر بين الجانبين بهدف التوصل إلى إيقاف عاجل للعمليات العسكرية الجارية والبدء في مناقشة عدد من إجراءات بناء الثقة وبما يمهد لتدشين إطار الحل السياسي المستدام لهذه الأزمة في إطار من احترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول وبما يكفل حل هذا النزاع بطريقة سلمية ومقبولة من قبل الطرفين وبما يؤدي للتعاون مع جذور الأزمة”.

    وتابع: “أكدنا كذلك على أهمية التنسيق للحفاظ على أمن وسلامة الجاليات العربية الموجودة في منطقة النزاع حاليا وتسهيل عبور الراغبين منهم إلى الدول المجاورة، كما تناول الجانبان سبل التغلب على التبعات الاقتصادية لهذه الأزمة وضمان عدم تأثيرها على شعوب المنطقة وخارجها.

    وأضاف وزير الخارجية أنه سوف تتوجه لجنة غدا إلى بولندا للقاء وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا وذلك في اطار استكمال المشاورات والجهود العربية لاحتواء الأزمة مع طرفي الصراع وبما يؤدي إلى عودة الاستقرار للمنطقة وتعزيز السلم والأمن الدوليين.

  • وسائل إعلام: فرنسا تقرر طرد الطاقم الدبلوماسي الروسي.. وموسكو تتوعد بالرد

    أعلنت الخارجية الفرنسية، طرد العديد من أفراد الطاقم الدبلوماسي الروسي في العاصمة باريس، بعدما اعتبرت تصرفاتهم متعارضة مع مصالحها الأمنية، وفق ما نقلت وسائل إعلام فرنسية.

    وعلى الجانب الأخر، قالت الخارجية الروسية، إن “موسكو سترد على قرار باريس بطرد عدد من الدبلوماسيين الروس” وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية.

  • مجموعة الاتصال العربية تصل موسكو لبحث حل دبلوماسي لأزمة أوكرانيا

    وصل وزير الخارجية سامح شكري، ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية إلى العاصمة موسكو، وذلك في إطار زيارتهم الحالية، سعيًا نحو المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر “تويتر”

    ومن المقرر أن يستمع الوزراء العرب إلى مواقف الجانبين الروسي والأوكراني، على ضوء المستجدات الأمنية والسياسية للأزمة في أوكرانيا، ويلتقي الوزراء العرب خلال زيارتهم إلى موسكو مع وزير الخارجية سيرجي لافروف، ويجري الوزراء مشاورات لاحقة في مدينة وارسو مع وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا.

  • روسيا تعلن رفع الحظر عن الرحلات الجوية من وإلى 52 دولة اعتبارا من 9 أبريل

    أعلنت روسيا رفع الحظر عن الرحلات الجوية من وإلى 52 دولة اعتبارا من 9 أبريل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قررت استونيا زيادة إنفاقها العسكرى بقيمة 476 مليون يورو (بما يعادل نحو 523 مليون دولار أمريكى)، يذهب معظمها لشراء منظومات دفاع جوى قصيرة ومتوسطة المدى، ويأتى القرار الاستونى بينما يتصاعد بجوارها غبار الأزمة الروسية الأوكرانية، الذى شكل دافعاً للبلدان الأوروبية الأخرى للمسارعة فى تعزيز قدراتها الدفاعية الجوية.

    وقال مراسل مجلة “ديفينس نيوز” في بولندا، إن إستونيا تستهدف شراء الأسلحة والمنظومات المطلوبة في وقت لا يتجاوز عام 2025، وقالت وزارة الدفاع الإستونية في تغريدة بثتها على موقعها الرسمي على “تويتر” إن التمويلات الإضافية سترفع الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 5ر2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، والمعروف أن المستوى المستهدف من جانب حلف “الناتو” الذي يطلب من أعضائه تخصيص 2 في المئة من نواتجها المحلية الإجمالية على الأقل للإنفاق على الدفاع.

    وكان وزير الدفاع الإستوني، كالي لانيت، أفاد في تصريحات خاصة لـ”ديفينس نيوز” في أكتوبر الماضي، بأن بلاده تخطط لشراء منظومات دفاع جوي قصيرة ومتوسطة المدى مماثلة لمنظومة صواريخ الدفاع الجوي النرويجية المتطورة التي طلبتها جارتها ليتوانيا من شركة “كونجسبيرج” للدفاع والطيران.

  • الدفاع الروسية: تدمير 14 منشأة عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، عن تدمير 14 منشأة عسكرية و 6 مسيرات تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية خلال الليلة الماضية.

    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أن قوات دونيتسك تتقدم في المعارك وتسيطر على منطقة نوفوباخموتوفكا.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، أنه تم تدمير 3 مروحيات أوكرانية في قصف للقوات الروسية استهدف مطار بالوفنويه بضواحي ميكولايف.
    وكانت قد أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد عن تدمير 42 هدفا عسكريا أوكرانيا، بينها 3 منظومات صواريخ مضادة للجو وراجمتا صواريخ جرى تدميرها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وقال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف في تصريحات أوردته قناة “روسيا اليوم “، إن القوات الروسية دمرت 386 طائرة بدون طيار و224 منظومة صواريخ مضادة للجو فضلا عن 1918 دبابة ومدرعة أخرى، بالإضافة إلى 209 راجمات صواريخ تابعة للقوات الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الخاصة الروسية في أوكرانيا.

  • سامح شكرى يتوجه إلى موسكو فى جولة تشمل وارسو

    توجه وزير الخارجية سامح شكرى اليوم الاثنين، إلى موسكو، ومنها لاحقا إلى وارسو، فى إطار زيارة لمجموعة الاتصال العربية على المستوى الوزارى، تنفيذا لمُخرجات مجلس الجامعة العربية بإجراء المشاورات والاتصالات اللازمة مع الأطراف المعنية بهدف المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا.

    صرح بذلك السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية فى تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

    وكان وزير الخارجية سامح شكري، أجرى، اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسي “جان-إيف لودريان”، بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة المسارات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ثمنا خلال الاتصال التطورات الإيجابية على صعيد التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث رحب شكري في هذا الإطار بنتائج زيارة وزير المالية والاقتصاد الفرنسي إلى مصر الأسبوع الماضي لمتابعة تنفيذ عدد من مشروعات التعاون القائمة والتوقيع على عدد من الاتفاقيات المهمة لتدشين مسارات جديدة من التعاون.

    ناقش الوزيران خلال الاتصال كذلك آخر مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على الاقتصادي الدولي، حيث أوضح شكري في هذا الإطار ما اتخذته مصر من خطوات لاحتواء تلك الآثار، داعياً فرنسا – في إطار رئاستها للاتحاد الأوروبي – لتقديم المساندة الاقتصادية والسياسية لمصر في إطار الاتحاد وكذا في إطار المؤسسات التمويلية الدولية، دعماً للجهود المصرية للتعامل مع الأزمة.

  • روسيا تسجل أول لقاح لكورونا بالبخاخ فى العالم يؤخذ بالأنف بدلا من الحقن

    كشفت وكالة تاس الروسية، عن أن وزارة الصحة، قامت بتسجيل أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم من خلال بخاخ الأنف في روسيا.

    وجاء في البيان: “سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح لفيروس كورونا على شكل رذاذ بالأنف (Sputnik V) الذي طوره معهد أبحاث جماليا Gamaleya لعلم الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة التابع لوزارة الصحة”.

    ووفقا لما ذكرته وزارة الصحة، فإن اللقاح يتكون من مكونين على أساس النوع 16 والنوع 5 من ناقلات الفيروسات الغدية، موضحة أنه سيتم إعطاء الجرعتين بفاصل 3 أسابيع.

    وأضاف البيان، أن هذا النوع من التطعيم يخلق مناعة بالأنف ضد فيروس كورونا داخل الجهاز التنفسي، موضحا أن استخدام رذاذ الأنف يؤدي إلى استجابة مناعية وذلك من خلال زيادة عيار الأجسام المضادة IgA في الدم وإفرازات الأنف وتعيير الأجسام المضادة IgG المعادلة للفيروسات في الدم، والاستجابة المناعية الخلوية للعدوى التي يسببها فيروس كورونا، مؤكدا، إن اللقاح سيكون مخصصًا لتحصين الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا.

    قال وزير الصحة الروسي ميخائيل موراشكو، في وقت سابق، إن استخدام لقاح فيروس كورونا الذي يتم رشه بالأنف سيتم تضمينه في التوصيات الخاصة بالجرعات التعزيزية.

    وعلى صعيد آخر كانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت أنها قررت وقف توريد لقاح “كوفاكسين” الهندى للدول المختلفة لمواجهة فيروس كورونا، من خلال وكالات الأمم المتحدة، للسماح لشركة “بهارات بيونتك” المصنعة للقاح بتحديث المنشآت الخاصة بها وحل المشكلات التي وجدتها المنظمة خلال عملية الفحص الأخيرة التي أجرتها على الشركة.

    وذكرت منظمة الصحة العالمية – في بيان – أنها طالبت الدول التي حصلت على لقاح كورونا باتخاذ الإجراءات التي تراها مناسبة ولكنها لم تحدد طبيعة هذه الإجراءات.

    وقالت المنظمة إن اللقاح فعال وليس هناك أي مخاوف تتعلق بسلامة استخدامه، ولكن قرار وقف توريد اللقاح يأتي نتيجة لعملية فحص أجرتها المنظمة فى الفترة من 14 الى 22 مارس الماضي، مضيفة أن الشركة المصنعة للقاح أشارت إلى التزامها بوقف عمليات الإنتاج للقاح “كوفاكسين” بغرض التصدير، هذا، ولم تعلق شركة “بهارات بيونتك” على القرار بعد أو توضح الأسباب وراء ذلك.

     

  • الناتو يشكك في الانسحاب الروسي من كييف

    شكك حلف شمالي الأطلسي (الناتو) في حقيقة الانسحاب الروسي من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وأكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج في مقابلة مع شبكة سي.إن.إن الأمريكية اليوم الأحد إن سحب روسيا للقوات من كييف ليس انسحابا حقيقيا وإنما إعادة نشر للقوات يمكن أن يتبعها مزيد من الهجمات.

    كييف
    واضاف ستولتنبرج أنه “ليس متفائلًا جدًا” بشأن ما تقوله روسيا عن سحب قواتها من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وكانت روسيا وأوكرانيا قد توصلتا لاتفاق خفض التصعيد شمل محيط كييف العاصمة الأوكرانية الواقعة في الشمال الشرقي والتي حاصرتها القوات الروسية منذ الأيام الأولى للعملية العسكرية أواخر الشهر الماضي.

    وكانت اتهمت موسكو في وقت سابق حلف شمال الأطلسي ” الناتو ” بالقتال عبر الأوكرانيين.

    وقال نيكولاي كوبرينتس، مدير إدارة التعاون الأوروبي في وزارة الخارجية إن الحلف يخشى الصدام المباشر مع روسيا، لكنه يعتزم القتال “حتى آخر أوكراني”.

    الناتو
    كما أكد في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية، أن “الحوار السياسي مع الناتو في الظروف الحالية مستحيل، معتبرا أن الناتو أسقط كل التعاون العملي الذي بني على مر السنين.

    يذكر أنه منذ إنطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، تدهورت العلاقات بين موسكو والحلف، الذي فرض مروحة واسعة من العقوبات القاسية على الكرملين.

    الهجوم الروسي
    كما أرسل إمدادات وأسلحة إلى كييف لصد الهجوم الروسي.

    وعزز تواجده العسكري في الشرق الأوروبي، ما أجج من الغضب الروسي، لاسيما أن الكرملين أكد مرارا أن التوسع العسكري على الحدود الروسية والدول المجاورة لها من شأنه أن يهدد أمن البلاد.

    وشكلت تلك النقطة، فضلا عن مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الحلف أحد الأسباب التي عجلت بالعملية الروسية، إلا أن الحلف وعلى الرغم من ارتفاع حدة الصدام مع الروس، وأكد مرارا أنه لن يدخل في صراع مع موسكو، وأنه ليس طرفا في الحرب الدائرة مع الأوكرانيين، لاسيما أنه حذر أكثر من مرة أيضا من اندلاع حرب عالمية ثالية أو قتال لا تحمد عقباه.

  • وزير الخارجية الأمريكى: روسيا تعرضت لـ”هزيمة استراتيجية” فى أوكرانيا

    قال أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن روسيا تعرضت لـ “هزيمة استراتيجية” في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكد المستشار النمساوي كارل نيهمر، أن الهدف الأول والأهم للاتحاد الأوروبي وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، مشيرًا إلى أن بلاده لن تتوقف عن استيراد الغاز الروسي.

    وقال نيهمر -في تصريح اليوم الأحد- إن هناك اتصالات مكثفة بين كل من المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ لإيجاد تسوية عاجلة للحرب.. لافتًا إلى حاجة الصليب الأحمر إلى الوصول إلى المدن المحاصرة وتقديم الإغاثة الإنسانية اللازمة.

    ولفت نيهمر إلى حاجة الاتحاد الأوربي وروسيا بسرعة إلى تطوير سيناريوهات مشتركة لإحلال السلام، وإلى قناعة النمسا برؤية محددة في قضية الاعتماد على الغاز الروسي، وتشاركها في نفس وجهة النظر ألمانيا ورومانيا وبلغاريا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، وهي أن فرض عقوبات على روسيا في مجال الغاز، بمثابة إطلاق النار على النفس لأن وقف الاستيراد صعب في الظروف الراهنة حيث نعتمد بنسبة 80%على الغاز الروسي.

    وأشار المستشار إلى التزام الحكومة بحماية إمدادات الطاقة من الخطر وضمان القيام بكل ما هو ممكن لضمان إمدادات مستقرة ووفيرة للطاقة.

  • سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية

    أفادت شبكة سكاي نيوز الإخبارية، اليوم الأحد، عن سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية.

    ويأتي ذلك بالتزامن مع ما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء، بوجود دويِّ انفجارات متعددة في مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا، اليوم الأحد.

    وقالت “رويترز”: إن دخانًا شُوهد يتصاعد بمدينة أوديسا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.

    وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة: إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للانفجارات التي قالوا إنها حدثت في أوديسا، في حين لم تعلن معلومات رسمية عن الهجوم الروسي.

    موقع إستراتيجي

    وتعد أوديسا بموقعها الإستراتيجي ومينائها هدفًا رئيسيًّا للقوات الروسية في العملية العسكرية التي تنفذها في أوكرانيا، وكانت مسرحًا لعدة مواجهات مؤخرًا بين القوات الأوكرانية والروسية.

    أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وذكرت الهيئة في منشور على “فيسبوك” أن القوات الروسية المنسحبة تنشر ألغامًا على الطرق وفي بعض البلدات، بحسب زعمها.

    منطقة العاصمة

    وكانت أوكرانيا قد أعلنت أنها استعادت السيطرة على جميع المناطق المحيطة بمدينة كييف، والسيطرة الكاملة على منطقة العاصمة للمرة الأولى منذ أن شنت روسيا عملياتها العسكرية في البلاد.

    وكتبت نائبة وزير الدفاع الأوكراني هانا ماليار على “فيسبوك” أنه “تم تحرير منطقة كييف بالكامل من الغزاة”.

    ولم يصدر تعليق روسي حتى الآن على تلك المزاعم المتعلقة بعملياتها في كييف.

  • الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا فى محيط كييف من القوات الروسية

    قالت الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا في محيط العاصمة كييف من القوات الروسية، متابعة: “معارك عنيفة وثقيلة في جنوب وشرق ماريوبول”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الروسية: استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بصواريخ عالية الدقة

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيانها اليومي المتعلق بنتائج العملية العسكرية في أوكرانيا، أنه تم استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بمدينتي بولتافا ودنيبروبيتروفسك بصواريخ عالية الدقة، موضحة أنه تم تدمير مرافق تخزين البنزين والوقود في مصفاة كريمنشوك، حيث تم إمداد القوات الأوكرانية في المناطق الوسطى والشرقية منها، باستخدام أسلحة دقيقة بعيدة المدى.

    وأضافت “الدفاع الروسية”: أنه تم إسقاط مروحيتين من طراز Mi-24، وتدمير 24 طائرة بدون طيار (مسيرة) و67 منشأة عسكرية أوكرانية، بما في ذلك 54 منطقة تركزت فيها المعدات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية، متابعة: “دمرت قواتنا 381 طائرة مسيرة أوكرانية و1882 دبابة منذ بداية العملية الخاصة”، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • وكالة الفضاء الروسية: لا يمكن التعاون مع “المحطة الدولية” دون رفع العقوبات

    قالت وكالة الفضاء الروسية، إنه لا يمكننا التعاون مع شركائنا في محطة الفضاء الدولية دون رفع العقوبات، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وكالة الفضاء الروسية، قد أعلنت مؤخرا عن أن جميع عقودها المستقبلية ستكون بالروبل، فى إطار مواجهة العقوبات الموقعة على روسيا بسبب الحرب فى اوكرانيا.

    فيما قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أنها ستخصص 300 مليون دولار إضافية على شكل “مساعدة أمنية” لأوكرانيا؛ لتعزيز قدراتها الدفاعية.

    وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربى- فى بيان، أوردته قناة “الحرة” الأمريكية، اليوم السبت: إن “هذا القرار يؤكد التزام الولايات المتحدة الراسخ بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها دعما لجهودها البطولية لصد الحرب التي شنتها روسيا”.

    وأضاف أن الولايات المتحدة التزمت الآن بأكثر من 2.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، منذ تولي إدارة بايدن السلطة، بما في ذلك أكثر من 1.6 مليار دولار من المساعدات العسكرية منذ العملية العسكرية الروسية.

     

  • بالفيديو .. مروحيات أوكرانية تتسلل للأراضى الروسية وتقصف مستودع نفط

    أفاد رئيس مقاطعة بيلجورود الروسية، فياتشيسلاف جلادكوف، بإصابة شخصين فى حريق اندلع اليوم الجمعة، فى مستودع للنفط فى مدينة بيلجورود جراء قصف أوكرانى، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    https://www.facebook.com/hadasnow21/posts/3307116096174603

    وكتب جلادكوف في صفحته على “التلجرام”: “اندلع الحريق في المستودع جراء ضربة جوية نفذتها مروحيتان عسكريتان أوكرانيتان دخلتا الأراضي الروسية على ارتفاع منخفض. ولم تؤد الضربة إلى وقوع ضحايا.

    وفى وقت سابق، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، عن قصف الطيران العملياتى والتكتيكى الروسى 52 منشأة عسكرية أوكرانية.

    جاء ذلك في البيان اليومي لوزارة الدفاع الروسية، نقلته “روسيا اليوم” اليوم الجمعة، حيث ذكر البيان كذلك أن قوات جمهورية دونيتسك الشعبية قد أغلقت الضواحي الشمالية لمنطقة “كريمينايا” والضواحى الشرقية لـ “ميتيلكينو”، وأعلنت عن مقتل ما يصل إلى 40 من العناصر القومية المتطرفة من لواء المشاة الآلي المنفصل رقم 57، ودمرت عربتان قتال مشاة، وبطارية مدفعية واحدة.

    كذلك تم تدمير خمس مستودعات للذخيرة والأسلحة الصاروخية والمدفعية في مناطق “بوغوسلافسكي” و”كريستيش” و”ريزنيكوف” و”فيليكايا نوفوسيلكا” ومستودع للوقود ومواد التشحيم بأسلحة فائقة الدقة.

  • بوتين يوقع على مرسوم لدفع تكاليف استئجار وشراء الطائرات بالروبل الروسى

    وقع الرئيس لروسى فلاديمير بوتين على مرسوم لدفع تكاليف استئجار وشراء الطائرات بالروبل، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، قد حمل الجيش الأوكراني المسؤولية عن زرع مئات الألغام في البحر الأسود وبحر آزوف منذ إطلاق موسكو عمليتها العسكرية في أراضي هذا البلد، محذرة من أن بعضها أفلتت من مراسيها، مشيرا إلى أن قوات البحرية الأوكرانية زرعت خلال فترة ما بين 25 فبراير و4 مارس، نحو 420 لغما قديما من طراز “يام-1″، 370 منها في البحر الأسود و50 في بحر آزوف.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن نحو عشر من هذه الألغام على الأقل أفلتت من مراسيها نتيجة الأمواج العالية التي شهدها البحر الأسود في الفترة الأخيرة وسوء الصيانة، وانجرفت بفعل الأمواج والتيارات البحرية إلى القطاع الغربي من البحر الأسود، متحركة باتجاه الجنوب، نافيا صحة تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الذي اتهم روسيا بمحاصرة نحو 100 سفينة أجنبية في موانئ بلده.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى أن السلطات الأوكرانية تحتجز 68 سفينة أجنبية في موانئ أوديسا وتشيرنومورسك ويوجني ونيقولايف المطلة على البحر الأسود، مؤكدا أن روسيا تفتح يوميا منذ الساعة الثامنة صباحا وحتى السابعة مساء ممرا بحريا آمنا طوله 80 ميلا بحريا وعرضه ثلاثة أميال بحرية، لخروج السفن من المياه الأوكرانية بالاتجاه الجنوبي الغربي، غير أن أطقم هذه السفن أبلغت الجانب الروسي أن السلطات الأوكرانية تهدد بإغراق أي سفينة أجنبية ستحاول مغادرة موانئها.

  • أمريكا تدعو رعاياها إلى مغادرة روسيا وأوكرانيا منعا لاستهدافهم من الأمن الروسى

    قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، إن جميع الأمريكيين الموجودين حاليًا في روسيا وأوكرانيا يجب أن يغادروا على الفور، حيث إنه قد يتم استهدافهم من قبل مسؤولي الأمن الروس بسبب جنسيتهم، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، “يجب على جميع مواطني الولايات المتحدة في روسيا وأوكرانيا المغادرة على الفور”، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

     وأضاف برايس أنه تم تحديث إرشادات السفر الأمريكية لتعكس التقارير التي تفيد بأن مسؤولي الأمن الروس “استهدفوا واحتجزوا” مواطنين أمريكيين، في كل من أوكرانيا وروسيا نفسها.

     كما زعم برايس أن الولايات المتحدة قد رأت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “يشوه سمعة المساواة وحرية التعبير وحقوق الإنسان”.

  • كييف تدعو لندن لحظر سفن روسية: ساعدونا لقطع “أموال الدم” عن آلة بوتين العسكرية

    دعا مستشار أوكراني رفيع المستوى إلى قيام البريطانيين بإغلاق الطريق امام السفن التي تحمل شحنات وقود روسي متوجهة إلى موانئ المملكة المتحدة، قائلاً إنهم متورطون في “أموال دموية”.

    قال أوليج أوستينكو، كبير المستشارين الاقتصاديين لفولوديمير زيلينسكي ، لصحيفة الإندبندنت إنهم كانوا يساعدون في تمويل حرب كانت تقتل المدنيين الأبرياء وتدمر بلاده.

    أثار الهجوم الروسي لأوكرانيا مخاوف بشأن اعتماد الغرب على الوقود من روسيا بالإضافة للقلق بشأن تأثيرها على أزمة المناخ، أثار الصراع تحذيرات من احتمال تمويل عمل عسكري، وتحركت عدد من الدول والشركات وقطعت علاقاتها بموردي الغاز الروس اعتراضا علي الحرب الأوكرانية.

    قال كبير المستشارين الاقتصاديين لزيلينسكي إنه يريد أن يرى تحركًا اقوى وأسرع من المجتمع الدولي ضد الوقود الروسي.

    في رسالة إلى البريطانيين، قال أوستنكو: “أرجوكم ، ساعدونا في قطع آلة بوتين العسكرية عن هذه الأموال الدموية”، وحث المستشار الرئاسي الأوكراني الناس على حظر السفن والبضائع الروسية في المملكة المتحدة.

    وأضاف: “لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال الآن. لأن هذه الأموال تُستخدم لقتل المدنيين الأبرياء في أوكرانيا ، وهم يستخدمون هذه الأموال لتدمير بلدنا.

    وقال أوستنكو لصحيفة إندبندنت إنه يعتقد أن اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد الوقود الروسي يمكن أن يساعد في تسريع نهاية الصراع في أوروبا الشرقية.

    واكمل مستشار زيلينسكي: “يمكننا كسب هذه الحرب في وقت أقرب بكثير إذا كان المجتمع الدولي والشركات والحلفاء قادرين على عزل هذا النظام عن هذا النوع من التمويل”، ورفض إعطاء تفاصيل عن المتورطين ، بصرف النظر عن أنه يمكن أن يشمل أولئك الذين يتعاملون مع الوقود الروسي.

    في الوقت نفسه، تعهدت حكومة المملكة المتحدة بالتخلص التدريجي من واردات النفط من روسيا في وقت أقرب – بحلول نهاية العام – واستكشاف خيارات لتقليل واردات الغاز استجابة للحرب.

    وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية: “لقد انضمت المملكة المتحدة بالفعل إلى الولايات المتحدة في التعهد بالتخلص التدريجي من استيراد النفط الروسي وقد صرحت بالفعل أننا نبحث عن طرق لتقليل الكمية الصغيرة من الغاز الروسي التي نستخدمها. في حين أننا لا نتكهن بالعقوبات المستقبلية، فإننا ندرس جميع خياراتنا”.

  • موسكو تكشر عن أنيابها.. طائرات روسية مسلحة نووية تحلق في أجواء دولة أوروبية

    ذكر تقرير إخباري، أن طائرتين عسكريتين روسيتين مزودتين بأسلحة نووية حلَّقتا في المجال الجوي السويدي لفترة قصيرة للغاية.

    وقال مصدر سويدي: إن تحليق الطائرات العسكرية الروسية كان “عمل ترهيب متعمدًا”، بحسب ما نقلت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية عن شبكة “4 نيوز” السويدية.

    وذكرت الشبكة السويدية أن طائرتين هجوميتين من طراز “سوخوي 24” ترافقهما طائرتان أخريان من طراز “سوخوي 27” أقلعتا من قاعدة كالينينجراد الجوية، المطلة عبر بحر البلطيق، نحو الأجواء السويدية في 2 مارس الجاري، أي في خضم الحرب الروسية الأوكرانية.

    وقال المصدر: إن الطائرتين الهجوميتين كانتا مزودتان بأسلحة نووية، “في خطوة سعى الطيارون الروس لإظهارها”.

    واتجهت الطائرات الروسية جميعها إلى أجواء جزيرة جوتلاند السويدية في بحر البلطيق، واستغرقت عملية اختراق الأجواء السويدية دقيقة واحدة فقط، وفق التقرير الإخباري.

    وفور رصد اقتراب الطائرات الروسية، أرسل سلاح الجو السويدي طائرات حربية تمكنت من أخذ صور للمقاتلات الروسية، أكدت أن اثنتين منها مزودة بأسلحة نووية.

    وامتنع الجيش السويدي عن التعليق رسميًا على ما إذا كانت الطائرتان الهجوميتان مزودتين بأسلحة نووية، لكنه أكد أن انتهاك المجال الجوي كان متعمدًا.

    وقال قائد القوات الجوية السويدية، كارل إيدستروم: “نحن نعتبر ذلك إجراءً معتمدا، وهو أمر خطير للغاية، خاصة لدولة في حالة حرب”.

    وبسبب الحرب في أوكرانيا، زادت القوات السويدية من حالة التأهب.

    والسويد دولة محايدة، وليست عضوة في حلف شمال الأطلسي “الناتو” لكنها أبدت رغبتها في ذلك، وهو ما عبَّرت عنه رئيسة الوزراء ماجدلينا أندرسون، التي قالت إنها لا تستبعد مراجعة موقف الحياد من التحالفات العسكرية من الانضمام إلى الناتو.

    في المقابل، حذَّرت روسيا السويدَ من الإقدام على هذه الخطوة، متحدثة عن “عواقب عسكرية وخيمة”.

  • البنتاجون: القوات الروسية بدأت الانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن القوات الروسية بدأت بالانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا.

    أعلنت وكالة الطاقة الذرية الأوكرانية انتهاء أعمال الصيانة في محطة تشيرنوبيل واستئناف تزويدها بالكهرباء بحسب شبكة سكاي نيوز.

    الطاقة الذرية الأوكرانية
    وكان أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، أن موسكو وكييف مستعدّتان للتعاون مع الوكالة لضمان أمن المواقع النووية الأوكرانية التي تواجه مخاطر متزايدة بسبب النزاع العسكري الدائر منذ بدأت الحرب الروسية الاوكرانية.

    وجاء هذا الإعلان في وقت أعلنت فيه كييف أنها فقدت كل اتّصال بمحطة تشيرنوبل للطاقة النووية، بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.

    وقال جروسي للصحفيين في فيينا لدى عودته من أنطاليا حيث عقد في المنتجع التركي محادثات منفصلة مع وزيري الخارجية الروسي سيرجي لافروف والأوكراني دميترو كوليبا: “هدفي الأول كان إقامة حوار مباشر على مستوى عالٍ جدًا”.

    وأضاف أن الطرفين مستعدّان للعمل والنقاش مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرًا إلى أن الاجتماعات التي عقدها في أنطاليا كانت مثمرة ولكن غير سهلة.

    محطة تشيرنوبل
    وكانت أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق بأنها فقدت الاتصال بمنشآت النفايات المشعة في تشيرنوبل بجوار محطة الطاقة المعطوبة في موقع أسوأ حادث نووي في العالم عام 1986، والذي يقع الآن تحت سيطرة القوات الروسية.

    وقالت الوكالة في بيان: “أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية بأنها فقدت جميع الاتصالات مع محطة تشيرنوبل للطاقة النووية، في اليوم التالي لفقد الموقع الذي تسيطر عليه روسيا جميعَ إمدادات الطاقة الخارجية”.

  • وزير خارجية فرنسا: المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما

    قال جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا، إن المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، حظر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين على القطاعات الحيوية الروسية شراء البرمجيات الأجنبية اعتبارا من الـ31 من مارس بما يمنع استخدامها فى المجالات الحساسة فى البلاد، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    كما حظر الرئيس بوتين على الجهات الحكومية اعتبارا من 1 يناير 2025 استخدام البرامج الأجنبية في البنية التحتية الحساسة فى روسيا.

    ويندرج تحت مفهوم البنية التحتية الحساسة أنظمة المعلومات وشبكات الاتصالات في المجالات الحيوية في القطاعين العام والخاص في ميادين الرعاية الصحية والصناعة والاتصالات والنقل والطاقة والقطاع المالي والاقتصاد.

    ومن ناحية أخرى، أعلنت الرئاسة الروسية الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أخر مستجدات الأزمة الأوكرانية على خلفية جولة المفاوضات بين الطرفين، وأضافت الرئاسة الروسية، أن فلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون بحثا دفع واردات الغاز الروسي لأوروبا بالروبل.

  • واشنطن: مجموعة صغيرة من القوات الروسية تغادر مواقعها من محيط كييف

    قال المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربى إن أهداف الكرملين تتجاوز مسألة إقليم دونباس في أوكرانيا ولكن من الصعب أن تعرف هدفهم الحقيقى .

    وأضاف المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية خلال مؤتمر صحفى: تقييمنا أن روسيا تراجع أولوياتها ولا نستبعد شنها هجمات على مناطق أخرى في أوكرانيا

    وتابع المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية، أن مجموعة صغيرة من القوات الروسية غادرت مواقعها من محيط كييف.

    وفى وقت سابق قال وزير الدفاع الروسي، سيرجى شويجو، إنه تم قتل نحو 600 من المرتزقة الأجانب في أوكرانيا خلال الأسبوعين الماضيين، مشددا على أن القوات المسلحة الروسية ستستمر في تنفيذ عمليتها العسكرية في أوكرانيا حتى تحقيق كل أهدافها، نقلا عن تقارير إعلامية.

    كان شويجو أعلن، الثلاثاء، أن أوكرانيا لم تعد تملك قوات جوية.

    وقال وزير الدفاع الروسي، فى تصريحات نقلتها شبكة سكاي نيوز الإخبارية، إن روسيا سترد بشكل مناسب إذا قدم الناتو خطط إمداد ودفاعات جوية لأوكرانيا.

    وقال مسؤولون فى الحكومة الأوكرانية وممثلون عن شركة الاتصالات الأوكرانية المملوكة للدولة (أوكرتيليكوم) إنها شهدت انقطاعا في خدمة الإنترنت بعد أن تعرضت لهجوم إلكترونى قوى.

    وهذه أحدث واقعة ضمن هجمات وعمليات تسلل إلكتروني تعرضت لها شبكة الإنترنت في أوكرانيا منذ بدء العمليات العسكرية الروسية فى أواخر فبراير.

    وقال يورى شيخول رئيس هيئة الاتصالات الخاصة وحماية المعلومات “اليوم شن العدو هجوما إلكترونيا قويا على البنية التحتية التقنية لأوكرتيليكوم، وتم صد الهجوم ولدى الشركة الآن القدرة على البدء في إعادة خدماتها للمشتركين”.

  • انطلاق المحادثات المباشرة بين وفدى روسيا وأوكرانيا

    انطلقت منذ قليل، المحادثات المباشرة بين وفدي روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، وذلك حسبما أفاد موقع سكاى نيوز في شريط عاجل.
    وكان قد أكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن المفاوضات مع الجانب الروسي مستمرة لإنهاء الحرب الدائرة بين الدولتين منذ 24 فبراير الماضي.
  • الخارجية الروسية: ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع يجب ألا ترفع العقوبات عن روسيا ما دامت قواتها على أراضي أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يجب أن نضمن ألا يستطيع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التصرف بهذه الطريقة العدوانية أبدا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت وزيرة الخارجية البريطانية : نريد الحفاظ على وحدتنا، والعقوبات تم فرضها بالتوافق بين الدول السبع ولا يجب رفعها في الوقت الذي يواصل فيه فلاديمير بوتين حربه وتبقى قواته في أوكرانيا، موضحة أن أى اتفاق طويل الأمد حول التسوية يجب أن يتضمن بندا حول العقوبات التي ستدخل حيز التنفيذ تلقائيا في حال أي عدوان روسي.

    ولفتت وزيرة الخارجية البريطانية إلى أن بريطانيا لن تخفف من ضغط العقوبات في الوقت القريب، بل ستعززه، وبريطانيا تريد من الدول الأخرى أن توسع قائمة المصارف الروسية التي تم فرض العقوبات عليها، أن تتخذ القرار بفصل روسيا بشكل كامل عن نظام “سويفت” للتعاملات المصرفية، مستطردة أنه من المهم قطع التمويل الآتي من تصدير النفط والغاز. وهذا سيضعف نظام بوتين إلى أكبر قدر، ولذلك نريد أن تتفق الدول السبع على مواعيد واضحة للتخلي الكامل عن الاعتماد على النفط والغاز الروسي، وبعد ذلك يجب ألا نعود لاستخدامهما والاعتماد على النظام الاستبدادي.

  • الكرملين: روسيا ستستخدم السلاح النووى عندما يكون هناك “تهديد لوجودها”

    قال ديمترى بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية، الكرملين، إن حلف الناتو هو “آلة مواجهة”، موضحا أن روسيا لا تعترف بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف المتحدث باسم الرئاسة الروسية،، أن روسيا ستستخدم السلاح النووي فقط إذا واجهت “تهديدا لوجودها”، متابعا أن القوات الروسية لا تستهدف المدنيين والأحياء السكنية في أوكرانيا.

    واستطرد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، أن روسيا ستستخدم السلاح النووي عندما يكون هناك “تهديد لوجودها”.

    وأوضح المتحدث باسم الرئاسة الروسية أن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن بقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين في السلطة مثيرة للقلق وإهانة شخصية.

زر الذهاب إلى الأعلى