روسيا

  • الرئاسة الروسية: بوتين ناقش الأزمة الأوكرانية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي

    ذكرت الخدمة الصحفية الرئاسية الروسية في بيان أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ركزا على مجموعة متنوعة من القضايا المتعلقة بأوكرانيا في محادثاتهما في الكرملين اليوم السبت.

    وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن بينيت يقوم بزيارة عمل قصيرة إلى موسكو والتي تمت بالاتفاق المتبادل.

    وجاء في البيان أن “الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى محادثات مع نفتالي بينيت تطرق خلالها إلى مختلف جوانب الوضع في أوكرانيا في سياق العملية العسكرية الروسية الخاصة لحماية دونباس”.

    كما قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لوكالة تاس في وقت سابق، لم تكن هناك خطط للإدلاء بتصريحات لوسائل الإعلام بعد المحادثات بين بوتين وبينيت في الكرملين.

    ومنذ بداية العملية العسكرية الخاصة لروسيا للدفاع عن دونباس، تحدث بوتين وبينت مرتين عبر الهاتف – في 27 فبراير الماضي و 2 مارس الجاري.

    ووفقًا للكرملين ، في المحادثة الأولى ، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن تقوم بلاده بدور وسيط “لتعليق الأعمال العسكرية”.. وفي المحادثة الثانية ، شارك بينيت بعض وجهات نظره حول هذه القضية “بناءً على اتصالاته الأخيرة مع قادة عدد من البلدان”.

    يشار إلى أن إسرائيل هي إحدى الدول التي لم تفرض بعد عقوبات على روسيا بسبب أوكرانيا.

  • بوتين يكلف مجلس الوزراء بإعداد قائمة بالدول التي فرضت عقوبات

    أفادت وسائل إعلام روسية، اليوم السبت، ان الرئيس فلاديمير بوتين كلف مجلس الوزراء بوضع قائمة بالدول التي فرضت عقوبات على روسيا خلال يومين.

    وكان قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان للإذاعة الحكومية، إن المجر أيدت عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا، لكن اقتصادها سيتأثر حتما بذلك.

    وذكر أوربان في مقابلة: ”العقوبات لها ثمن لأنها سلاح ذو حدين وسندفع هذا الثمن في الأمد القصير“، مضيفا أن على الحكومة العمل لتخفيف الضرر المباشر الناجم عن الإجراءات ضد روسيا، وفقا لما ذكرته وكالة ”رويترز“.

    وفرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات غير مسبوقة على روسيا بسبب اجتياحها أوكرانيا، الشهر الماضي.

    وعرضت المجر، أواخر الشهر الماضي، استضافة محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في بودابست، بعد يوم من غزو الجيش الروسي لأوكرانيا.

    وقال وزير الخارجية المجري بيتر زيجارتو، إنه اتصل بنظيره الروسي سيرغي لافروف وبمدير إدارة الرئاسة الأوكرانية أندريه يرماك.

    وأوضح في فيديو على فيسبوك: ”اقترحت عليهما إجراء محادثات في بودابست، إنها مكان آمن للوفدين“، مضيفًا: ”شَكرا لي العرض، وقالا إنهما سيدرسانه“.

    وتابع: ”نأمل في التوصل إلى اتفاق لبدء المحادثات خلال الساعات أو الأيام القليلة المقبلة“.

    وشهدت المجر، عضو الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، تقاربًا في علاقاتها مع موسكو خلال السنوات الأخيرة في ظلّ حكومة فيكتور أوربان، ورغم هذا التقارب، أدان أوربان، الخميس، الغزو الروسي.

  • أوكرانيا تعلن مقتل عضو بوفدها المفاوض مع روسيا

    أعلنت أوكرانيا، اليوم السبت، مقتل 3 مسؤولين بينهم عضو في وفد كييف الأول في المفاوضات مع روسيا، وذلك مع دخول العملية العسكرية الروسية يومها العاشر.

    وقالت الإدارة العامة للاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأوكرانية، في بيان “لقي 3 استخباراتيين من عناصر الإدارة العامة للاستخبارات بوزارة الدفاع الأوكرانية مصرعهم خلال تنفيذ عمليات خاصة، وهم أليكسي دولا، وفاليري تشيبينييف، ودينيس كيرييف”.

    وأشارت وسائل إعلام محلية في أوكرانيا إلى أن كيرييف، كان بين أعضاء الوفد الأوكراني في الجولة الأولى من المفاوضات مع روسيا والتي جرت يوم 28 فبراير في مقاطعة جوميل البيلاروسية.

    وفي وقت سابق، قال المفاوض الأوكراني ديفيد أراخاميا، إن روسيا وأوكرانيا ستعقدان الاثنين، جولة ثالثة من المحادثات بهدف وقف الأعمال القتالية.

    وعقد وفدا أوكرانيا وروسيا جولتين من المحادثات، منذ أن شنت موسكو غزواً واسع النطاق على جارتها يوم 24 فبراير.

    من جانبه، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، العقوبات الغربية على روسيا بمثابة “إعلان حرب”، مؤكدا أن بلاده تعمل على منع “عسكرة الدولة” الأوكرانية و”طرد النازيين منها” والحفاظ على “حياديتها” من خلال منع عضويتها في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

    وأضاف بوتين في كلمة تلفزيونية “لا يمكننا السكوت على فكرة وجود أسلحة نووية قرب حدودنا في ظل الإمكانات التي تمتلكها أوكرانيا”، موضحا أن موسكو “كانت تحاول حل النزاع في أوكرانيا بطريقة سلمية”.

    ووصف بوتين، انضمام أوكرانيا إلى الناتو، بأنه “كارثة لنا” بسبب البند الخامس من ميثاق الحلف، والذي ينص على أنه إذا تعرضت أي دولة في الحلف لاعتداء، فإن جميع دول الحلف ملزمة بالدفاع عنها.

    وفي 24 فبراير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إطلاق عملية عسكرية خاصة في دونباس، جنوب شرقي أوكرانيا، لافتا إلى أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية.

    وحذر بوتين من أن موسكو سترد، فورا، على أي محاولة من الخارج لعرقلة العملية العسكرية، وسوف يؤدي ذلك الرد إلى نتائج لم تواجه أبدا في تاريخ أولئك الذين قد تسول لهم نفسهم التدخل في الأحداث الجارية.

  • وزارة الدفاع الروسية تعلن استئناف العمليات العسكرية في ماريوبول وفولنوفاخا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية عودة العمليات العسكرية في ماريوبول وفولنوفاخا بعد إنهاء حالة الصمت القتالي التي أعلنت في الساعة العاشرة من صباح اليوم السبت بتوقيت موسكو بهدف توفير ممرات آمنة لإجلاء المدنيين.

    وزارة الدفاع الروسية
    وأكدت وزارة الدفاع الروسية في نبأ عاجل بحسب “سكاي نيوز عربية”: “عودة العمليات العسكرية في من ماريوبول وفولنوفاخا وإنهاء حالة الصمت القتالي التي كانت قد أعلنتها هذا الصباح في أوكرانيا”.

    وأرجعت وزارة الدفاع الروسية أسباب إنهاء حالة الصمت القتالي لفشل عمليات الإجلاء الاوكرانية بسبب استغلال المجموعات القومية للتهدئة، قائلة:” فشل عمليات الإجلاء بسبب استغلال “المجموعات القومية” لتلك الهدنة”- علي حد وصفها-.

    وكانت أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن وقف إطلاق النار وفتح الممرات الإنسانية لخروج السكان المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا ابتداء من الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت موسكو.

    وأصدرت الدفاع الروسية بيانا قالت فيه: “روسيا أعلنت وقف إطلاق النار وفتح الممرات الإنسانية لخروج السكان المدنيين من مدنتي ماريوبول وفولنوفاخا المحاصرتين ابتداء من الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت موسكو”.

    وأضاف البيان: “تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على الممرات الإنسانية وطرق خروج المدنيين من هذه المدن”.

    الجيش الأوكراني
    وأعلن الجيش الأوكراني أن القوات الروسية بدأت ضرب طوق حول العاصمة كييف وخاركيف لمحاصرتهما.

    وأكد الجيش الأوكراني أنه صدت هجومًا روسيًّا على بلدة جوستوميل على بعد 32 كيلومترا شمال غربي كييف.

    كما تعرَّض ميناء ماريوبول الإستراتيجي في شرق أوكرانيا، اليوم السبت، لـ”حصار” يفرضه الجيش الروسي ولهجمات “عنيفة”.

    بالتزامن مع ذلك، عبَّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، عن أسفه للقرار “المتعمد” الذي اتخذه حلف شمال الأطلسي بعدم فرض منطقة حظر جوي في أوكرانيا في خضم الغزو الروسي لهذا البلد.

    وقال زيلينسكي في فيديو نشرته الرئاسة الأوكرانية: “اليوم، أعطت إدارة الحلف (الأطلسي) الضوء الأخضر لمواصلة الضربات على مدن وقرى أوكرانية، برفضها فرض منطقة حظر جوي”.

    حلف الناتو
    وفي وقت سابق الجمعة قال أمين عام حلف شمال الأطلسي “الناتو”: إن التحالف العسكري الغربي لن يفرض منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا ولن يرسل قواته إلى هناك، لكنه وعد بتقديم المساعدة لكييف بصورة أخرى وحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على إنهاء الغزو على الفور.

    وأضاف أمين عام الحلف ينس ستولتنبرج في مؤتمر صحفي ”هذه حرب الرئيس بوتين التي اختارها وخطط لها ويشنها ضد دولة مسالمة، نطالب الرئيس بوتين بوقف هذه الحرب على الفور وسحب جميع قواته دون شروط والمشاركة في جهود دبلوماسية حقيقية الآن“.

    كما قال “ستولتنبرج” بعد اجتماع لوزراء خارجية الحلف: “الحلفاء متفقون على وجوب ألا تكون هناك طائرات للحلف في المجال الجوي الأوكراني أو قوات له على الأراضي الأوكرانية”.

    وقال إن حرب روسيا في أوكرانيا “مروعة”.

    وأردف: “في الوقت نفسه، نتحمل مسؤولية كحلفاء في حلف شمال الأطلسي بأن نمنع امتداد هذه الحرب إلى خارج أوكرانيا لأن ذلك سيكون أكثر خطورة وأكثر تدميرًا وسيتسبب في المزيد من المعاناة الإنسانية”.

  • لافروف: روسيا طرحت أمام أوكرانيا شروطا واضحة لوقف النزاع

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم السبت، أن موسكو طرحت أمام الجانب الأوكراني خلال المفاوضات معها شروطا واضحة لوقف النزاع المسلح في أوكرانيا.

    استحالة مشاركته المباشرة في الأحداث الأوكرانية

    وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي اليوم السبت: “الشروط التي نعتبرها جزءا لا يتجزأ من تسوية هذه الأزمة ورفع التهديد عن روسيا الذي بلوره الناتو في أراضي أوكرانيا على مر السنين، قد حددناها في كل من تصريحات الرئيس (الروسي) وفي تصريحات وفدنا خلال المفاوضات المذكورة”.

    وأوضح الوزير أن هذه الشروط تشمل نزع الصبغة العسكرية عن أوكرانيا واستئصال النازية فيها ووضعها الحيادي، مضيفا أن “انتشار النازية الجديدة (في أوكرانيا) بلغ حدا غير مقبول إطلاقا في ظل التساهل التام لأوروبا المستنيرة مع هذه الظاهرة”.

    وتابع لافروف أن موسكو تنتظر من كييف أيضا اعترافها بشبه جزيرة القرم جزءا من الأراضي الروسية، بالإضافة إلى الاعتراف باستقلال الجمهوريتين الشعبيتين في حدود مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك الأوكرانيتين سابقا.

    كما أشار لافروف إلى أن روسيا لا تزال تنتظر من أوكرانيا معلومات عن الجولة الثالثة من المفاوضات لكن الجانب الأوكراني يختلق ذرائع للمماطلة في عقدها.

     لافروف: تصريحات زيلينسكي تدل على رغبته في إشعال نزاع بين الناتو وروسيا

    وعلق لافروف على تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي التي أعرب فيه عن استيائه لرفض حلف الناتو الوقوف إلى جانب كييف في مواجهتها العسكرية مع موسكو.

    ولفت لافروف بهذا الصدد إلى أن هذه التصريحات تدل على أن الرئيس الأوكراني كان يعول على تسوية النزاع عن طريق توريط الناتو فيه وليس عبر المفاوضات.

    وأضاف: “بالتالي يتضح أنه لا يسمع تصريحات تصدر باستمرار من واشنطن وباريس وبرلين وعواصم أخرى مفادها أن الناتو لا يخطط للتدخل في هذا النزاع”. ويدل ذلك، وفقا لوزير الخارجية الروسي، أن زيلينسكي لم يتخل عن خططه “لإشعال نزاع بمشاركة الناتو، نزاع بين الناتو وروسيا”.

    مع ذلك فقد أعرب لافروف عن أمل موسكو في أن “مزاج” زيلينسكي سيتغير.

  • الدفاع الروسية: تم قصف مواقع للجيش الروسي من ماريوبول وفولنوفاخا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن مواقع للجيش الروسي تعرضت للقصف بعد فتح ممرات إنسانية في مدينتي ماريوبول وفولنوفاخا بأوكرانيا، كما تم تفجير منزل سكني.

    دونيتسك: مقاتلو “آزوف” الأوكرانية المتطرفة فجروا منزلا في ماريوبول ولا يزال 200 شخص تحت الأنقاض

    وقال رئيس المركز الوطني لإدارة الدفاع الروسي، ميخائيل ميزينتسيف، اليوم السبت: “تم إطلاق نيران المدفعية على مواقع القوات المسلحة الروسية في الساعة 10:08 صباحا من اليوم السبت من مدينة ماريوبول، كما تم إطلاق نار متواصل من فولنوفاخا من الساعة 10:11 إلى 10:21 صباح اليوم”.

    وأضاف: “في الساعة 10:39 تم تفجير منزل سكني في ماريوبول، قد يقع ما يصل إلى 200 شخص بمن فيهم مسنون وأطفال تحت أنقاضه”.

    وأكد ميزينتسيف أن المتطرفين القوميين لا يسمحون للأوكرانيين المدنيين بمغادرة المدينة عبر الممرات الإنسانية.

  • روسيا: ردنا على عقوبات لندن سيؤدي إلى تقويض المصالح البريطانية في روسيا

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية اليوم السبت أن إجراءات موسكو الجوابية على عقوبات لندن ستؤدي إلى تقويض مصالح بريطانيا في روسيا.

  • مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 فى قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الأوكرانية

    أعلنت وكالة الأنباء الأوكرانية، عن مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 في قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الاوكرانية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت اليوم السبت، عن تدمير مخازن أسلحة وذخائر في أوكرانيا، بينها صواريخ “جافلين”، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية، كشفت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير 56 مسيرة و82 طائرة حربية أوكرانية و708 دبابات منذ بدء العملية العسكرية.

    وقال الوزارة في بيان، إنه تم تدمير 2037 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية، و “قواتنا تشن هجوما واسع النطاق في أوكرانيا”.

    من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم السبت في بيان، عن تدمير 39 طائرة حربية روسية و40 مروحية منذ بدء المعارك، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 24 فبراير الماضي.

    وقالت الوزارة: “بفضل جميع أبناء شعبنا، فإن خطط الكرملين لإخضاع الأوكرانيين، والاستيلاء على المدن الكبرى، والإطاحة بالدولة، وضم أوكرانيا إلى روسيا، قد باءت بالفشل”.

    على الجانب الآخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

    وقالت وزارة الدفاع للصحفيين، إن “الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، بدء نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا”.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية وفق ما نقلت وكالة “تاس” الروسية، أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

  • بوتين: لا حاجة لإعلان الأحكام العرفية فى روسيا حاليا.. والعقوبات إعلان حرب

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن العقوبات المفروضة على روسيا بمثابة إعلان حرب علينا، متابعا: ” لا حاجة لإعلان الأحكام العرفية فى روسيا حاليا..  وقد نفرض حالة طوارئ جزئية وقد نذهب إلى الشاملة إذا تطورت الأوضاع”.

    وأضاف الرئيس الروسى، خلال كلمة له على هامش زيارته مركزا لتدريب الطيارين تابعا لشركة الطيران الروسية، أن حالة الطوارئ في روسيا تفرض وفقا للقانون وبموافقة مجلس الأمن القومى، لافتا إلى أن العملية العسكرية فى اوكرانيا تجري وفق المخطط الزمني الذى تم وضعه من قبل هيئة الأركان الروسية.

    وأشار الرئيس الروسي إلى أن بلاده وضعت قوات الردع النووي بحالة تأهب بعد تصريحات لندن باحتمال تدخل الناتو في أوكرانيا، متابعا: “دمرنا الكثير من المستودعات في أوكرانيا التي تضم أسلحة غربية”.

    وتابع بوتين: “أي محاولة لفرض حظر طيران جوي من أي طرف سنعتبرها مشاركة مباشرة في الحرب”، مشددا على أن الجيش الروسى قادر على تنفيذ المهام الموكلة إليه فى إطار العملية العسكرية فى اوكرانيا.

    وقال: “سنفعل كل التأمينات الاجتماعية للمتضررين في قطاع الأعمال من العقوبات الغربية”.

  • بوتين: هدفنا من العملية العسكرية فى أوكرانيا نزع السلاح وأن تكون دولة محايدة

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن السلطات الأوكرانية كانت تخطط لتهديد الأمن الروسى، مشيرا إلى الجيش الأوكراني كان يقمع المدنيين في مناطق دونيستك ولوجانسك، والسلطات الأوكرانية واصلت التصعيد ولم تنفذ اتفاقيات مينسك.

    وأضاف الرئيس الروسى، خلال كلمة له على هامش زيارته لمقر شركة الطيران الروسية “أيروفلوت”، أن أوكرانيا قادرة على تخصيب اليورانيوم وتطوير قدراتها النووية، موضحا أن بلاده عملت على تأمين ممرات إنسانية للمدنيين وسلطات أوكرانيا احتجزتهم كرهائن.

    وتابع الرئيس الروسى: “إذا انضمت أوكرانيا إلى الناتو كان الحلف سيتدخل لقمع دونيستك ولوجانسك.. وإطلاق روسيا عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا كان “قرارا صعبا”.. وهدفنا من العملية العسكرية في أوكرانيا نزع السلاح وأن تكون دولة محايدة.

  • روسيا تعلن تدمير 56 مسيرة و82 طائرة حربية أوكرانية و708 دبابات

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، عن تدمير مخازن أسلحة وذخائر في أوكرانيا، بينها صواريخ “جافلين”، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية، كشفت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير 56 مسيرة و82 طائرة حربية أوكرانية و708 دبابات منذ بدء العملية العسكرية.

    وقال الوزارة في بيان، إنه تم تدمير 2037 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية، و “قواتنا تشن هجوما واسع النطاق في أوكرانيا”.

    من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم السبت في بيان، عن تدمير 39 طائرة حربية روسية و40 مروحية منذ بدء المعارك، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 24 فبراير الماضي.

    وقالت الوزارة: “بفضل جميع أبناء شعبنا، فإن خطط الكرملين لإخضاع الأوكرانيين، والاستيلاء على المدن الكبرى، والإطاحة بالدولة، وضم أوكرانيا إلى روسيا، قد باءت بالفشل”.

    على الجانب الآخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

    وقالت وزارة الدفاع للصحفيين، إن “الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، بدء نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا”.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية وفق ما نقلت وكالة “تاس” الروسية، أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

     

  • مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 فى قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الأوكرانية

    أعلنت وكالة الأنباء الأوكرانية، عن مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 في قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الاوكرانية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت اليوم السبت، عن تدمير مخازن أسلحة وذخائر في أوكرانيا، بينها صواريخ “جافلين”، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية، كشفت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير 56 مسيرة و82 طائرة حربية أوكرانية و708 دبابات منذ بدء العملية العسكرية.

    وقال الوزارة في بيان، إنه تم تدمير 2037 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية، و “قواتنا تشن هجوما واسع النطاق في أوكرانيا”.

    من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم السبت في بيان، عن تدمير 39 طائرة حربية روسية و40 مروحية منذ بدء المعارك، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 24 فبراير الماضي.

    وقالت الوزارة: “بفضل جميع أبناء شعبنا، فإن خطط الكرملين لإخضاع الأوكرانيين، والاستيلاء على المدن الكبرى، والإطاحة بالدولة، وضم أوكرانيا إلى روسيا، قد باءت بالفشل”.

    على الجانب الآخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

    وقالت وزارة الدفاع للصحفيين، إن “الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، بدء نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا”.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية وفق ما نقلت وكالة “تاس” الروسية، أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

     

  • أنباء عن مقتل عضو فى الوفد الأوكرانى المفاوض مع روسيا

    ذكرت وسائل إعلام أوكرانية، أن دنيس كرييف أحد أعضاء وفد المفاوضات مع روسيا، قُتل أثناء محاولة اعتقاله من طرف قوات الأمن الأوكرانية، اليوم السبت، هذا ولم يصدر تأكيد رسمي بعد، وذك وفق “روسيا اليوم”.

    وكانت وسائل إعلام روسية، قالت نقلا عن رئيس جمهورية دونيتسك، دينيس بوشيلين، إن “مقاتلي جماعة “آزوف” الأوكرانية المتطرفة قاموا بتفجير بناء في ماريوبول، وأن 200 شخص معظمهم نساء وأطفال لا يزالون تحت الانقاص.”

    هذا وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، استهدافها مستودع أسلحة في أوكرانيا بضربات دقيقة، كان يستخدم لتخزين أنظمة صواريخ “جافلين” المحمولة المضادة للدبابات وصواريخ “نلاو”.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع، إيغور كوناشينكوف، للصحفيين اليوم السبت، إنه “على مدار الـ24 ساعة الماضية، تم استهداف بأسلحة عالية الدقة بعيدة المدى، مخزن ذخيرة في منطقة الوحدة العسكرية بجيتومير، حيث تم تخزين أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات جافلين ونلاو”.

    على الجانب الأخر، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم السبت في بيان، تدمير 39 طائرة حربية روسية و40 مروحية منذ بدء المعارك، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 24 فبراير الماضي.

    وقال فولوديمير زيلينسكى الرئيس الأوكراني، إن بلاده ستواصل الدفاع عن نفسها، متابعا: ” كبدنا القوات الروسية خسائر بشرية ومادية كبيرة.. وسوف نواصل المقاومة والصمود فى مواجهة القوات الروسية”.

    وأضاف خلال كلمة له: “أوروبا استقبلت اللاجئين الأوكرانيين كمواطنيها”، مشيرا إلى أنه بحث مع ولي العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان، تطورات الأزمة في أوكرانيا، وتحدث مع نظيره الفرنسي والبولندي حول المساعدات الغربية إلى بلاده.

    وكان الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، قد نفى هروبه خارج أوكرانيا، مؤكدا أنه موجود فى كييف ومعه مساعده أندريه يرماك، وأنهما يعملان بجدية، مشيرًا إلى أنهما يحبان الركض والجرى، لكن هذا الوقت ليس مناسبا للتمارين.

  • روسيا تعلن وقف إطلاق النار بمنطقتى ماريوبل وفولنوفاخا بأوكرانيا لخروج المدنيين

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

    وقالت وزارة الدفاع للصحفيين، إن “الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، بدء نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا”.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية وفق ما نقلت وكالة “تاس” الروسية، أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

  • إدارة تويتر تحظر أكثر من 100 حساب روج لهاشتاج يدعم الرئيس الروسى

    أعلنت إدارة تويتر اليوم حظر أكثر من 100 حساب روج لهاشتاج يدعو لمساندة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    وأعلنت الخدمة الفيدرالية الروسية للإشراف على الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام بدء حجب موقع “تويتر”، بعد أن أعلنت فى وقت سابق حظر الوصول لموقع “فيسبوك“.

    وبحسب “روسيا اليوم”، كانت موسكو أعلنت قبل أسبوع عن “تقييد الوصول” و”إبطاء” تشغيل “فيسبوك” بعد تقييده وظائف حسابات وسائل إعلام روسية.

    ووفقا للهيئة الناظمة الروسية، فإن هذه القيود “تنتهك المبادئ الأساسية للإعلام الحر ووصول المستخدمين الروس دون عائق إلى وسائل الإعلام الروسية على منصات الإنترنت الأجنبية“.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها التاسع، وأعلنت السلطات الأوكرانية أن حريقاً اندلع فى محطة زابوريجيا نتيجة قصف روسى.

    وقالت وكالة تفتيش المواقع النووية الأوكرانية، إن القوات الروسية سيطرت على أراضى المنشأة الواقعة فى جنوب البلاد، وطالب الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى بفرض عقوبات “أقوى” على موسكو بعد قصف المنشأة النووية الأوكرانية .

    وأعلنت وكالة تفتيش المواقع النووية الأوكرانية، أنها لم ترصد أى تسرب إشعاعى من منشأة زابوريجيا النووية والتى تعرضت لضربات خلال الليل.

    وعلى صعيد آخر، أعلن المفاوضون الروس والأوكرانيون إحراز تقدم محدود فى محادثات وقف إطلاق النار، واتفق الجانبان على ضرورة وجود ممرات إنسانية للمدنيين.

  • مجموعة الـ7 تلوح بمزيد من العقوبات القاسية على روسيا

    لوحت مجموعة الـ7 بمزيد من العقوبات القاسية على روسيا، وقالت مجموعة الـ7 إنها ستتصدى لـ”التضليل” الروسي بشأن أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق عُقد مؤتمر صحفي، قبل قليل، للأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، حول متابعة آخر مستجدات الأوضاع في أوكرانيا، لاسيما بعد حريق محطة “زابوريجيا” النووية.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: “حلف الناتو، تحالف دفاعي لكن إذا جاء النزاع إلينا فنحن مستعدون لذلك”.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للدفاع عن كل شبر من أرض الحلفاء، متابعا في مؤتمر صحفي مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، متابعا: “حرب روسيا المستفزة في أوكرانيا تحتاج لرد حاسم، وواشنطن أرسلت قوات إلى شرق أوروبا”.

    وقبلها أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني، ديميترى كوليبا، إنه إذا انفجرت محطة زابوريجيا النووية فسيكون الانفجار أكبر بعشرات المرات من تشيرنوبل، مطالبا بضرورة تزويد أوكرانيا بالطائرات العسكرية المقاتلة لمواجهة الجيش الروسي.

  • مقتل 7 أوكرانيين من بينهم طفلان في قصف روسي على كييف

    أعلنت الشرطة الأوكرانية، في نبأ عاجل اليوم الجمعة، عن مقتل 7 مدنيين من بينهم طفلان في قصف روسي على العاصمة الأوكرانية كييف.

    مجلس حقوق الإنسان
    وكشف مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، عن مقتل 331 أوكراني، وإصابة 675 أخرين من بين المدنيين، وذلك منذ بدأ الحرب الروسية الأوكرانية.

    وطالب مجلس حقوق الإنسان في قراره بضرورة انسحاب القوات الروسية والجماعات المسلحة المدعومة من روسيا فورًا من الأراضي الأوكرانية.

    وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” ينس ستولتنبرج إن الاعتداء على أوكرانيا يعد الأسوأ على أوروبا منذ عقود، مضيفا أنه يتم قصف مدارس ومستشفيات ومباني سكنية في كييف.

    وتابع:”الأيام المقبلة ربما ستكون أسوأ على الأرجح مع مزيد من المعاناة والوفيات والدمار.. القوات العسكرية الروسية تستخدم أسلحة ثقيلة أكثر فأكثر وتستمر في اعتدائها في أنحاء البلاد”.

    الناتو
    ووجه ستولتنبرج رسالة إلى الرئيس الروسي قائلًا: “ندعو بوتين إلى إنهاء هذه الحرب فورًا وسحب كل قواته من أوكرانيا بدون أي شروط والانخراط في المسار الدبلوماسي بشكل حقيقي، والحلفاء في الناتو قدموا الدعم لأوكرانيا كما هو وارد في ميثاق الأمم المتحدة”.

    وفي وقت سابق أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرج أن الحلف لن يغير من وضع قواته النووية.

    ويأتي ذلك ردًّا على قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوضع القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى.

    وأكد الكرملين أن من السابق لأوانه الحديث عن عقد لقاء بين رئيسي روسيا وأوكرانيا، فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي.

    وردًّا على سؤال حول ما إذا كان هذا الاحتمال مطروحًا بالنسبة لـ الكرملين قال بيسكوف أنه من السابق لأوانه التوصل إلى مثل هذه الاستنتاجات.

    وبعدما كان مقررًا طرح مسودة قرار فرنسي مكسيكي حول المساعدة الإنسانية لأوكرانيا بعد الأزمة الأوكرانية للتصويت الثلاثاء الماضي في مجلس الأمن، اصطدم النص هذا الأسبوع بتعقيدات غير مفاجئة من الولايات المتحدة وحلفاء أوروبيين لباريس.

    وأوضح دبلوماسيون أن التصويت قد يتأجل إلى الأسبوع المقبل.

    وقد تؤدي مسألة “ممرات إنسانية” التي طرحها المفاوضون الروس والأوكرانيون أمس الخميس، إلى تعديل وجهة مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي، رغم احتمال فيتو روسي على أي دور للأمم المتحدة قد يعيق خططها، في وقت تغيب فيه المنظمة الدولية عن المحادثات بين روسيا وأوكرانيا.

    وكانت الرئاسة الفرنسية أعلنت الأحد مسودة القرار الفرنسي المكسيكي لـ “ضمان منفذ إنساني بلا عوائق”، وتلا ذلك اجتماع طارئ الإثنين بمبادرة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

  • روسيا: واشنطن تواصل تشكيل وحدات إرهابية لإرسالها إلى أوكرانيا عبر بولندا

    أعلنت الاستخبارات الخارجية الروسية، أن الولايات المتحدة تواصل تشكيل وحدات جديدة من الإرهابيين وتعتزم إرسالهم إلى أوكرانيا عبر بولندا.

    وذكرت الاستخبارات الخارجية الروسية – فى بيان اليوم الجمعة، بحسب وكالة أنباء “نوفوستي” – : “الاستخبارات المركزية الأمريكية وقيادة العمليات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الأمريكية تواصلان تشكيل وحدات داعشية جديدة فى الشرق الأوسط والدول الأفريقية”.

    وأضاف البيان : “من المقرر أن يتم نقل هؤلاء للمشاركة فى أنشطة التخريب والإرهاب فى أوكرانيا عبر أراضى بولندا”.

    وفى سيق متصل، أعلنت الاستخبارات الخارجية الروسية أن قاعدة “التنف” الخاضعة لسيطرة الولايات المتحدة فى سوريا شهدت إعداد إرهابيين تابعين لتنظيم “داعش” لاستخدامهم فى “دونباس” بشرق أوكرانيا.

    وأفاد بيان للاستخبارات الخارجية الروسية اليوم الجمعة: “قام الأميركيون فى نهاية عام 2021 بتحرير عشرات الإرهابيين التابعين لتنظيم (داعش) المحظور فى روسيا من مواطنى روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة”.

    وأضاف البيان: “لقد أُرسل هؤلاء الأشخاص إلى قاعدة (التنف) التى تسيطر عليها الولايات المتحدة فى سوريا، حيث خضعوا لتدريب خاص على أساليب القيام بأعمال التخريب والإرهاب، مع التركيز على منطقة دونباس”.

  • متحدث الرئاسة الروسية: مفاعل زاباروجيا آمن ومستوى الإشعاع طبيعى

    أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية الكرملين، دميترى بيسكوف، أن مفاعل زاباروجيا آمن ومستوى الإشعاع طبيعي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وأضاف المتحدث الصحفى باسم الرئاسة الروسية، أن توسع الناتو تدريجيا جعل روسيا تشعر بالتهديد، متابعا: سبب ما جرى فى منطقة المفاعل قوميون متطرفون تم التخلص منهم.

    وفى وقت سابق، عُقد مؤتمر صحفي، قبل قليل، للأمين العام لحلف شمال الأطلسى “الناتو”، ينس ستولتنبرج، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، حول متابعة آخر مستجدات الأوضاع فى أوكرانيا، لاسيما بعد حريق محطة “زابوريجيا” النووية.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: “حلف الناتو، تحالف دفاعى لكن إذا جاء النزاع إلينا فنحن مستعدون لذلك”.

    وأضاف وزير الخارجية الأمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للدفاع عن كل شبر من أرض الحلفاء، متابعا في مؤتمر صحفي مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، متابعا: “حرب روسيا المستفزة في أوكرانيا تحتاج لرد حاسم، وواشنطن أرسلت قوات إلى شرق أوروبا”.

    وقبلها أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني، ديميترى كوليبا، إنه إذا انفجرت محطة زابوريجيا النووية فسيكون الانفجار أكبر بعشرات المرات من تشيرنوبل، مطالبا بضرورة تزويد أوكرانيا بالطائرات العسكرية المقاتلة لمواجهة الجيش الروسي.

  • المستشار الألماني يطالب الرئيس الروسي بالوقف الفوري للمعارك في روسيا

    أعلنت الحكومة الألمانية، اليوم الجمعة، أن المستشار الألماني، أولاف شولتز، أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مطالبًا إياه بوقف كل المعارك في أوكرانيا فورًا.

    المستشار الألماني
    وأكدت الحكومة الألمانية في البيان الصادر عنها اليوم، أن أولاف شولتز اتفق مع فلاديمير بوتين، على إجراء مزيد من المحادثات قريبًا، وذلك وفقًا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن حلف الناتو دفاعي ولا يبحث عن أي نزاع، ولكن إذا أتى إلينا فنحن مستعدون له، وسوف نقوم بالدفاع عن كل إنش من الأراضي التابعة للناتو.

    وأضاف: نحن نحضر لمستقبل الناتو وكل ما شاهدناه على مر الأسابيع الماضية سيشارك في تشكيل وصياغة مستقبل الناتو وكل هذا يأتي في أوقات عصيبة، لكن النقطة المشتركة هي القدرة على وحدة هذا الحلف وهذا ما برهنا عليه وما سيبقى.

    وتابع أنتوني بلينكن خلال كلمته في مؤتمر صحفي لأمين عام حلف الناتو ووزير الخارجية الأمريكي، لمتابعة الأوضاع في أوكرانيا: “وضعنا الخطط الإستراتيجية للرد على ذلك وكل حليف يستطيع مساعدة أوكرانيا فليتقدم”.

    وطالبت الولايات المتحدة الأمريكية الثلاثاء الماضي دبلوماسيا روسيا في البعثة الأممية بالمغادرة.
    وبحسب قناة العربية الإخبارية فإن واشنطن اتهمت الدبلوماسيين الروسي بالتجسس، مشيرة إلى أن الدبلوماسي الأممي الذي تم طرده هو ضابط مخابرات روسي.

    موسكو تتوعد
    ومن ناحيتها توعدت موسكو بالرد على طرد موظفي البعثة الروسية الدائمة لدى الأمم المتحدة.

    وأعلنت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الثلاثاء الماضي، أن بلادها تعتبر طرد دبلوماسيي بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة خطوة للتصعيد في العلاقات الروسية الأمريكية.

    وذكرت زاخاروفا في تعليق منشور على موقع الخارجية الروسية، أن بلادها: “تعتبر طرد 12 دبلوماسيًّا من أعضاء البعثة الدبلوماسية الروسية في نيويورك تصعيدا متعمدا وساخرا في العلاقات الروسية الأمريكية، أثارته واشنطن في انتهاك لالتزامات الولايات المتحدة بموجب الاتفاقية ذات الصلة مع الدولة المضيفة”.

    أمين عام الناتو: لا نبحث عن حرب ضد روسيا
    وأضافت الناطقة باسم الخارجية الروسية، أن طرد الدبلوماسيين الروس لن يبقى بدون رد فعل مناسب، وليس بالضرورة أن يكون بالمثل. ننصح المسؤولين في واشنطن بالتفكير في عواقب نهجهم المدمر.

  • “الدوما” يقر قانون تجريم التضليل الإعلامى ضد الجيش الروسى

    أقر مجلس الدوما الروسى “مجلس النواب” اليوم الجمعة، فى القراءة الثالثة والأخيرة مشروع قانون يفرض عقوبات جنائية وغرامات على المنشورات المضللة، التى تشوه سمعة الجيش الروسى، وتدعو إلى فرض عقوبات على روسيا. وينص القانون على منع نشر تقارير كاذبة تتعلق بعمليات القوات المسلحة الروسية، وتصل فيع عقوبة غرامة نشر الأخبار المضللة والكاذبة إلى 1.5 مليون روبل، بالإضافة إلى حكم بالسجن. 
    كما تتضمن عقوبة نشر الأخبار الكاذبة المتعمدة عن القوات المسلحة الروسية حكما بالسجن لمدة تتراوح من 5 إلى 10 سنوات أو غرامة مالية تصل قيمتها إلى 5 ملايين روبل. 
    وينص أيضا على معاقبة الدعوات لفرض عقوبات على روسيا بفرض غرامات مالية وحكم بالسجن تصل لعدة سنوات. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا أعلنت في وقت سابق أنه يوجد تيار هائل من التزوير حول تصرفات الجيش الروسي في أوكرانيا.
  • روسيا توقف تعاونها مع ألمانيا بشأن التجارب فى المحطة الفضائية الدولية

    أعلن دميترى روجوزين، مدير عام”روس كوسموس” أن المؤسسة قررت وقف تعاونها مع ألمانيا فى ما يتعلق بإجراء التجارب العلمية على متن المحطة الفضائية الدولية.

    وقال روجوزين حسبما نقلت “روسيا اليوم”، “استنادا إلى الإجراءات غير المقبولة التي اتخذها زملاؤنا الألمان وخاصة المركز الألمانى للطيران والملاحة الفضائية ووقف تشغيل أحد تلسكوبات مرصدنا الفضائي Spektr-RG، الموجود في نقطة لاغرانج (L2) على بعد 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض، على الرغم من أن مهمته مدنية تماما وتكمن في استكشاف السماء المرصعة بالنجوم”.

    وأضاف “ووفقا لذلك منذ اليوم نتوقف عن التعاون مع هذه المنظمة بما في ذلك إجراء التجارب العلمية على متن المحطة الفضائية الدولية. وسوف نجري هذه التجارب بمفردنا، حيث لدينا جميع ما يلزم من المواد لإجرائها. ولن يحصل الزملاء الأوروبيون الذين قرروا تسييس علاقاتنا على أي شيء”.

  • نيويورك تايمز: الكونجرس يضغط لحظر واردات النفط الروسى وبايدن يرفض

    قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الديمقراطيين والجمهوريين فى الكونجرس الأمريكى يضغطون على الرئيس جو بايدن لحظر واردات الطاقة الروسية مع بحثهم عن سبل جديدة لمعاقبة موسكو على  غزوها الدموى لأوكرانيا، حتى مع رفض البيت الأبيض للفكرة وقوله إنها سترفع سعر البنزين وتكاليف الطاقة الأخرى للأمريكيين.

    ورأت الصحيفة أن الجهود تعكس رد فعل غاضب من الحزبين فى الكابيتول إزاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين وهجومه غير المبرر على أوكرانيا، وهو الهجوم الذى خلف الآلاف من القتلى وأدى إلى فرار نحو مليون أوكرانيى من بلادهم فى غضون أسبوع.

    وذهبت الصحيفة إلى القول بأن الزخم المتزايد خلف الجهود، والتى يقول الخبراء إنها ستكون رمزية إلى حد كبير، تسلط الضوء أيضا على قلة الأدوات المتاحة أمام الكونجرس والبيت الأبيض وهما يبحثان عن سبل جديدة لإضعاف بوتين.

    وتمثل الطاقة الروسية جزءا صغيرا من الواردات فى الولايات المتحدة، وتواجه موسكو بالفعل مشكلة فى تصدير نفطها حتى فى غياب العقوبات، حيث خفض التجار وشركات التأمين والتكرير مشتريات الخام الروسى لأسباب تتراوح من المخاطرة بالسمعة إلى سلامة الناقلات فى منطقة الحرب.

    ورغم ذلك، فإن الجهود تواصلت فى الكابيتول  أمس الخميس، واكتسبت مؤيدا بارزا، وهو رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسى بيلوسى، التى أيدت الخطوة فى مؤتمرها الصحفى الأسبوع وقالت إنها تؤيد ذلك مطالبة بحظر الورادرات النفطية الروسية.

    وعبر الكابيتول، قدم مجموعة من 18 من أعضاء مجلس الشيوخ ما بين ديمقراطيين وجمهوريين مشروع قانون لإعلان حالة طوارئ وطنية وحظر توريد الطاقة الروسية.

    وقالت السيناتور ليزا موركوسكى، الجمهورية من ألاسكا والتى شاركت فى رعاية مشروع القانون إن هناك التزام أخلاقى هنا، مشيرة إلى قصف القوات الروسية للمستشفيات والمدارس والمبانى السكنية. وقالت إنه لا تريد تمويل هذه المذبحة فى أوكرانيا بالدولارات الأمريكية.

  • 3 محاولات لاغتيال زيلينسكى.. تايمز: الأمن الفيدرالى الروسى كشفها للأوكرانيين

    قالت صحيفة التايمز البريطانية، إن الرئيس الروسى فولوديمير زيلينسكى، قد نجا من ثلاث محاولات على الأقل لاغتياله فى الأسبوع الماضى، بحسب ما علمت الصحيفة.

    وقالت التايمز فى تقرير على موقعها الإلكترونى اليوم الجمعة، إنه تم إرسال مجموعتين مختلفتين لقتل الرئيس الأوكرانى، مرتزقة مدعومين من جماعة فاجنجر المدعومة من الكرملين وقوات شيشانية خاصة. وتم إحباط كلاهما من قبل عناصر مناهضة الحرب داخل خدمة الأمن الفيدرالى الروسية.

    وتكبدت مرتزقة فاجنر فى كييف خسائر فادحة خلال محاولاتهم، وقالوا إنهم انزعجوا من مدى دقة توقع الأوكرانيين لتحركاتهم. وقال مصدر مقرب من الجماعة إن مدى إطلاع فريق زيلينسكى الأمنى يبدو مخيفا.

    وتم إحباط محاولة لاغتيال زيلينكسى يوم السبت الماضى على مشارف كييف. وقال مسئولو الأمن الأوكرانيون إن فريقا من القتلة الشياشنيين قد تم القضاء عليه قبل أن يصلوا إلى الرئيس.

     وقال وزير الأمن الوطنى ومجلس الدفاع الأوكرانى أوليكسى دانيلوف، للقنوات التلفزيونية الأوكرانية إن الاستخبارات الروسية قد أخبرتهم بمحاولات الاغتيال المخطط لها.

    وزعم المسئولون الأوكرانيون أن المعلومات التى أدت إلى مقتل القوات الشياشنية جاءت من عملاء ساخطين فى جهاز الأمن الفيدرالى الروسى المعارضين للغزو.

    وقال دانيلوف: أستطيع أن أقول إننا تلقينا معلومات من جهاز الأمن الروسى من الذين لا يريدون المشاركة فى هذه الحرب الدموية. وبفضل هذا، تم تدمير مجموعة النخبة التى أرسلها قاديروف، والتى أتت إلى هنا للإطاحة بالرئيس زيلينسكى.

    وبحسب تايمز، فإن مرتزقة فاجنر لم تكن على علم بالقتلة الشياشنيين، لكنهم قاموا بمحاولتهم الخاصة لقطع رأس الحكومة بعد أن تم دمجهم فى كييف لأكثر من ستة أسابيع، وتتبعوا أنشطة 24 هدفا أوكرانيا رفيع المستوى.

  • وزير الخارجية الأمريكى: حرب روسيا المستفزة فى أوكرانيا تحتاج لرد حاسم

    قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للدفاع عن كل شبر من أرض الحلفاء، متابعا في مؤتمر صحفي مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، متابعا: “حرب روسيا المستفزة في أوكرانيا تحتاج لرد حاسم، وواشنطن أرسلت قوات إلى شرق أوروبا”.

    من جانبه، قال أمين عام الناتو، ينس ستولتنبرغ: إن حلف الناتو، ليس جزءا من الصراع في أوكرانيا، متابعا: “ندعو روسيا إلى سحب قواتها من أوكرانيا والدخول في الحوار، ووزراء خارجية الناتو سينسقون ردا على روسيا”.

    وفى وقت سابق، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني، ديميترى كوليبا، إنه إذا انفجرت محطة زابوريجيا النووية فسيكون الانفجار أكبر بعشرات المرات من تشيرنوبل، مطالبا بضرورة تزويد أوكرانيا بالطائرات العسكرية المقاتلة لمواجهة الجيش الروسي.

    على جانب آخر، أكدت وزارة الطاقة الأمريكية، تفعيل فريق الاستجابة للحوادث النووية، مشيره إلى مراقبتها الأحداث في محطة زابوريجيا لإنتاج الطاقة النووية بأوكرانيا.

    وأعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، تحدث مع نظيره الأوكراني حول آخر مستجدات الحريق في محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية، لاسيما بعد إخماد فرق الإطفاء الأوكرانية، النيران في المحطة النووية، وتأكيد جهاز الطوارئ الأوكراني، اليوم الجمعة، إن حريقا اندلع في ساحة المحطة النووية في زابوروجيا، وأن أحد مولدات الطاقة في المحطة توقف عن العمل، دون أن يتم تسجيل ارتفاع تسرب إشعاعي.

    وكانت، قوات الجيش الروسى، استولت على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، الواقعة بجنوب شرق أوكرانيا، بعد معارك عنيفة، وأكد بيان عاجل نشرته قيادة المحطة، عبر موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعى، ونقلته وكالة أنباء “يوكرين فورم” الأوكرانية، أن قوات الجيش الروسى استولت على محطة زابوريجيا للطاقة النووية.

  • مفوض أوروبى يحذر من عواقب استهداف روسيا لمحطة زابوريجيا النووية

    استنكر المفوض الاوروبي للشؤون الاقتصادية، باولو جينتيلوني الهجوم الروسي على زابوريجيا (جنوب شرقي أوكرانيا) والذي أسفر عن اندلاع حريق بمحيط المحطة النووية لتوليد الطاقة، تم اخمادة في وقت لاحق وتم التأكد من عدم حدوث تغييرات في مستويات الإشعاعية في المنشأة.

    وكتب جينتيلوني في تغريدة على “تويتر” صباح اليوم الجمعة “الهجوم الروسي يطال أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا. نحن أمام حرب لا حدود لها تهدد سلامة الجميع”، حسبما نقلت وكالة “آكى” الإيطالية

    واتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في رسالة فيديو بثها عبر قنوات التواصل الاجتماعي، روسيا بممارسة “الارهاب النووي” والسعي “لتكرار كارثة تشرنوبيل”.

    وكانت قوات الجيش الروسى استولت على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، الواقعة بجنوب شرق أوكرانيا، بعد معارك عنيفة.

    وفى قت سابق، أعلن جهاز الطوارئ الأوكراني، أن رجال الإطفاء يعملون الآن على إطفاء حريق اندلع بالقرب من محطة الطاقة النووية في منطقة زابوروجيا، مؤكدا أن الحريق لم يسفر عن أي أضرار.

    وقال جهاز الطوارئ الأوكراني، اليوم الجمعة، إن حريقا اندلع في ساحة المحطة النووية في زابوروجيا، وأن أحد مولدات الطاقة في المحطة توقف عن العمل، دون أن يتم تسجيل ارتفاع تسرب إشعاعي.

    وأكد المتحدث باسم المكتب الصحفي لمحطة توليد الطاقة النووية، أندريه توز، إنه لم يتم تسجيل أي تسرب لإشعاعات نووية.

    وأظهرت تسجيلات كاميرات المراقبة التابعة للمحطة النووية تصاعد دخان.

    تجدر الإشارة إلى المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيجور كوناشينكوف، قال في وقت سابق إن الجيش الروسي سيطر على مدينتي بيرديانسك وإنرجودار في منطقة زابوروجيا بأوكرانيا، وكذلك المنطقة المحيطة بمحطة زابوروجيا للطاقة النووية.

  • أمريكا تكشف عن انضمام دول بالشرق لفرض عقوبات على روسيا

    كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أن دولًا في الشرق من بين دول التحالف لدعم أوكرانيا ستنضم إلى الدول التي تفرض عقوبات على روسيا.

    دول في الشرق
    وأكدت العربية في نبأ عاجل أن “وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت أن التحالف الذي سيفرض عقوبات على روسيا يضم دولًا في الشرق”.

    بايدن
    فيما تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن باستمرار فرض العقوبات الروسية على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائلًا: “نستمر بفرض عقوبات اقتصادية قوية جدًّا على بوتن والمحيطين به” بحسب سكاي نيوز عربية.

    وكان أعلن الوفد الأوكراني المفاوض أن الجولة الثالثة من المفاوضات بين موسكو وكييف ستعقد بداية من الأسبوع المقبل بحسب سكاي نيوز عربية.

    وكان وفد المفاوضين الروسي والأوكراني اتفق على وقف محتمل لإطلاق النار خلال عمليات الإجلاء من المدن الأوكرانية على خلفية الحرب بين موسكو وكييف.

    وقف إطلاق النار
    وبحسب وكالة “رويترز” أكد مفاوض أوكراني لم يجر ذكر اسمه، التفاهم بشأن إقامة ممرات إنسانية مشتركة لإجلاء المدنيين.

    وكشف المفاوض الأوكراني أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على عقد جولة ثالثة لاستكمال عمليات التفاوض قريبا قائلًا: “لم تحصل على النتائج التي كنا نعول عليها”.

    فيما بدا المفاوض الأوكراني غير راضٍ عن المحادثات التي جرت مع الوفد الروس في بيلاروسيا اليوم الخميس.

    وكان أعلن مستشار الرئيس الأوكراني ميخائيلو بودولياك أن المحادثات بين روسيا وأوكرانيا بدأت بحسب سكاي نيوز عربية.

    مستشار الرئيس الأوكراني
    وقال بودولياك الوفد الأوكراني سيطالب بفتح ممرات إنسانية للسماح للمدنيين بمغادرة المناطق التي يوجد بها أعمال قتال بالإضافة لمطالبة الوفد الروسي بوقف موسكو الفوري لإطلاق النار.

    وكانت أكدت موسكو أن الوفد الأوكراني المفاوض سيصل اليوم إلى حدود بيلاروسيا لبدء جولة جديدة من المباحثات حول إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا حسب ما ورد على شبكة سكاي نيوز.

    وكانت أفادت قناة العربية أمس الأربعاء، أن الوفد الروسي مستعد لاستئناف محادثات السلام مع أوكرانيا.

    وقال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: “وفدنا سيكون جاهزًا لمتابعة المحادثات”، مشيرًا إلى أن الوفد الروسي كان يتوقع استئناف المحادثات مساء الأربعاء، غير أنه تم الإعلان أن الوفد الأوكراني وصل اليوم الخميس قبل قليل.

    قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: “لا أجيد إطلاق النار وأرغب في السلام” مضيفًا: ”ما نقوم به هو الدفاع عن بلادنا”.

    وأضاف في مؤتمر صحفي مساء اليوم الخميس: “استمرار تصرفات روسيا بهذا الشكل تعني نهاية العالم، نريد الدفاع عن حريتنا ولا نسعى لقتل الجنود الروس”.

    الجيش الروسي
    وتابع: الجيش الروسي تعرض لخسائر بشرية كبيرة، رغم أنه أكبر مننا بكثير، مضيفًا: “ليس لي الحق بالخوف على نفسي وأخشى على عائلتي”.

    وقال الرئيس الأوكراني: على العالم التوحد من أجل دعم أوكرانيا، وإذا تم إنهاء وجودنا فروسيا ستكمل حتى تصل جدار برلين، ونطالب بمنطقة حظر طيران لتفادي سقوط المزيد من المدنيين.

    وأوضح: طالبت بفرض عقوبات على روسيا قبل بدء الحرب، طلبنا الغرب بتزويدنا بطائرات مقاتلة ولا استجابة حتى الآن”، مشيرًا إلى سياسة الغرب جاءت متأخرة في دعم أوكرانيا، ولن نستسلم والدعم الدولي يضعنا على المسار الصحيح.

    وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قدم تقييمًا متفائلا للحرب، ودعا الأوكرانيين إلى مواصلة المقاومة، مخاطبًا الأمة في تسجيل مصور نشر صباح الخميس.

    فولوديمير زيلينسكي
    وقال زيلينسكي: “نحن شعب دمر مخططات العدو خلال أسبوع.. لن يحصلوا على سلام ولا طعام هنا.. لن يكون لديهم هنا لحظة هدوء واحدة”.

    وقال: “إذا ذهبوا (القوات الروسية) إلى مكان ما، فسيكون هذا بشكل مؤقت فقط، وسوف نطردهم”.

    وأضاف أن القتال يؤثر سلبًا في معنويات الجنود الروس، الذين “يقتحمون متاجر البقالة ويحاولون العثور على شيء يأكلونه”.

  • بايدن: عقوبات على عشرات الشخصيات في روسيا وحظر سفر على نحو 50 روسيّا

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة الأمريكية تريد زيادة الضغوط على روسيا بالحد الأقصى، متابعا: نريد ترك أكبر أثر ممكن في التاريخ على بوتين والحلقة المحيطة به.

    وأضاف جو بايدن، خلال مؤتمر صحفى، أن روسيا تقصف في أوكرانيا بشكل عشوائي، متابعا: فرضنا حظر سفر على 50 من رجال الأعمال الروس.

    وتابع الرئيس الأمريكي، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستواصل فرض عقوبات قاسية على بوتين والدائرة المحيطة به، موضحا أن هناك قائمة عقوبات جديدة تتضمن قرارات بمنع السفر على مسؤولين روس.

    وقال الرئيس الأمريكي: سنعلن عقوبات على عشرات الشخصيات في روسيا وحظر سفر على نحو 50 روسيّا.

  • شعبة المستوردين: حرب روسيا وأوكرانيا رفعت أسعار السلع عالميا ومنها القمح

    قال متى بشاى، رئيس لجنة التموين والتجارة الداخلية بشعبة المستوردين، إن الحرب الروسية الأوكرانية تسببت في ارتفاع كبير في أسعار السلع بسبب الزيادة في سعر المواد الخام، كما أنها سبب رئيسى في ارتفاع أسعار القمحن والكثير من مستلزمات الإنتاج، وتابع:”الأسعار زادت كتير ..الدنيا زايدة خالص والمواد الخام اللى بنستوردها من برا والنولون وده بيسمع عند المستهلك”.

    وأضافت “منى بشاى”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “الحياة”، الذى يقدمه الإعلامى محمد مصطفى شردى، عبر قناة “الحياة”، أن منذ نشوب الحرب الروسية الأوكرانية والعالم على صفيح ساخن ومصر جزء من العالم وعليه سوف نتأثر بذلك، وتابع:”بنستورد من روسيا وأوكرانيا قمح وحبوب وزيوت طعام وبعض المنتجات وبعض مشتقات البلاستيك”.

    وأكدت “بشاى”، أن استهلاك مصر من القمح 20 مليون طن ننتج 8 ونستورد 12 طن، وتابع:”الـ12 طن اللى بنستوردهم 30% منهم من أوكرانيا والباقى من روسيا كون روسيا وأوكرانيا من ارخص الموردين للقمح..وعليه هما بالنسبة لينا مورد أساسى وهم ينظرون لنا أننا سوق كبير”، مشيراً إلى أنه لن نشعر بالزيادة إلا في حالة استمرار أمد الحرب كون مصر لديها مخزون استراتيجى.

  • الخزانة الأميركية: مع مرور الوقت ستقل الاستثمارات فى روسيا واقتصادها سيتقلص

    قالت وزارة الخزانة الأمريكية، إنه مع مرور الوقت ستقل الاستثمارات فى روسيا واقتصادها سيتقلص، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قال فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأوكراني، إنه ليس له الحق بالخوف على نفسى وأخشى على عائلتى، متابعا: نحتاج إلى ضمانات أمنية وقلت هذا منذ البداية.

    وأضاف الرئيس الأوكرانى، خلال مؤتمر صحفى، أن على العالم التوحد من أجل دعم أوكرانيا، موضحا أنه إذا تم إنهاء وجودنا فروسيا ستكمل حتى تصل جدار برلين.

    وتابع الرئيس الأوكراني، أن القصف الروسي يستهدف المدنيين وحتى الكنائس، مستطردا: نطالب بمنطقة حظر طيران لتفادى سقوط المزيد من المدنيين.

    وقال الرئيس الأوكراني،: طالبت بفرض عقوبات على روسيا قبل بدء الحرب، كما طالبنا الغرب بتزويدنا بطائرات مقاتلة ولا استجابة حتى الآن.

    وأوضح الرئيس الأوكراني، أن سياسة الغرب جاءت متأخرة في دعم أوكرانيا، متابعا: لن نستسلم والدعم الدولي يضعنا على المسار الصحيح.

زر الذهاب إلى الأعلى