روسيا

  • أوكرانيا تعلن مقتل 7 وإصابة 5 مدنيين فى دونيتسك بنيران القوات الروسية

    أعلنت الشرطة الوطنية الأوكرانية، مقتل 7 مدنيين في دونيتسك اليوم بنيران القوات الروسية وإصابة 5 بينهم طفل.ن نقلا عن تقارير إعلامية.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • وزير الخارجية الروسى: المفاوضات مع الجانب الأوكرانى تبدأ اليوم

    اتهم وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، أوكرانيا بالممطالة في المحادثات، لكنه عاد وأكد أن المفاوضات الروسية الأوكرانية يفترض أن تبدأ اليوم الخميس.

    وقال “لافروف” في مؤتمر صحفى، إنه لا يحق لأي دولة تعزيز أمنها على حساب دولة أخرى، متهما واشنطن بمحاولة التحكم بأوروبا والعالم كما فعل هتلر.

    وأضاف لافروف: “لدينا عقيدة عسكرية تحدد شروط ومبادئ استخدام الأسلحة النووية”.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • تقرير استخباراتي: الصين على علم بالعملية الروسية قبل بدئها وهذا ما طلبوه من بوتين

    كشف تقرير استخباراتي غربي أن الصين كانت على علم مسبق بالعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا.

    واشار التقرير إلى أن مسؤولين صينيين طلبوا في أوائل فبراير الماضي، من كبار المسؤولين الروس الانتظار حتى انتهاء أولمبياد بكين قبل بدء الهجمات.

    وينظر المسؤولون الأميركيون إلى التقرير المذكور باعتباره ذا مصداقية، لكن تفاصيله مفتوحة للتفسير، وفقًا لما أوضح مصدر مطلع لصحيفة “نيويورك تايمز”.

    كما أضاف أنه رغم تقديم الطلب في الوقت الذي زار فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكين لحضور حفل افتتاح الأولمبياد، حيث التقى بالرئيس الصيني شي جين بينج، إلا أنه ليس من الواضح ما إذا كان بوتين تناول الأمر مباشرة مع شي.

    وكان مسؤولو المخابرات الغربية الذي راقبوا بحذر حشد بوتين على الحدود الأوكرانية خلل الأسابيهع الماضية، ألمحوا سابقا وتوقعوا أن يؤجل الرئيس الروسي أي عمل عسكري إلى ما بعد الأولمبياد لتجنب إغضاب الصين.

    وبعد اجتماع بوتين وشي على هامش الألعاب، أصدرت موسكو وبكين بيانًا مشتركًا أعلنتا فيه أن شراكتهما “لا حدود لها”، فيما دان البيان أيضًا توسع الناتو، وهو ركيزة أساسية اتخذت حينها لتبرير مهاجمة أوكرانيا، وفق الصحيفة.

    كما أثار هذا البيان مخاوف الغرب بشأن التحالف المزدهر بين بكين وموسكو
    ومن جانبها نفت السفارة الصينية في واشنطن، علم بكين ببدء موعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

    وقال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينديو، إن “المزاعم المذكورة في هذا التقرير مجرد تكهنات لا أساس لها، تهدف إلى تحويل اللوم وتشويه سمعة الصين”، بحسب ما نقلت شبكة “سي إن إن”، فيما لم تعلق السفارة الروسية على الأمر.

    وبدأت روسيا عمليتها العسكرية ضد أوكرانيا في 24 فبراير الجاري، وسبقها اعتراف روسي بمنطقتين انفصاليتين شرق البلاد.

  • عمدة خيرسون الأوكرانية: القوات الروسية تشق طريقها إلى مبنى مجلس المدينة

    أعلن عمدة مدينة خيرسون – الواقعة في جنوب اوكرانيا، أن القوات الروسية تشق طريقها إلى مبنى مجلس المدينة.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن القوات الروسية سيطرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم على مدينة خيرسون، وفقا لوكالة”رويترز“.

    حصار خيرسون

    ودخل الجيش الروسي، أمس الثلاثاء، إلى مدينة خيرسون، الواقعة بالقرب من شبه جزيرة القرم الخاضعة لسيطرة موسكو، بعد حصارها ليومين.

    ووجه رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليحايف، نداءات استغاثة إلى الحكومة ووكالات الإغاثة للحصول على المساعدة لضمان استلام الإمدادات، بما في ذلك المواد الغذائية والأدوية، وإجلاء الجرحى.

    وقال عضو في المجلس المحلي، إن ”200 شخص قتلوا في المدينة أغلبهم من المدنيين“.

    ونقلت وكالة أنباء ”يوكرينفورم“ الأوكرانية، عن إيجور كوليخايف، قوله يوم أمس الثلاثاء، إن ”الجيش الروسي أقام نقاط تفتيش على مداخل المدينة، إلا أن خيرسون كانت وستبقى أوكرانية“.

    وأضاف كوليخايف ”أنا مسؤول اليوم عن حياة مدينتنا وأقدّم الحماية بقدر ما تسمح إمكانياتنا“.

  • الخزانة الأمريكية: كل الخيارات مطروحة لفرض عقوبات على روسيا في مجال الطاقة

    أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن كل الخيارات مطروحة لفرض عقوبات بمجال الطاقة على روسيا بحسب قناة العربية.

    وأضافت الخزانة الأمريكية أن تأثير العقوبات القاسية على روسيا بدأ يظهر بانخفاض قيمة الروبل.

    ومن ناحية أخرى قال السيناتور تيد كروز إن أخطاء السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي جون بايدن أدت إلى هجوم روسيا على أوكرانيا حسب ما جاء في قناة العربية.

     وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد أنه بحث مع نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لـ أوكرانيا في إطار الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

    وقال بايدن بحسب سكاي نيوز عربية: “بحثت مع الرئيس الأوكراني الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لكييف للتصدي للهجوم الروسي”.

    وحسب الوكالة الروسية، تم إنزال العلم الأوكراني من السارية المتواجدة بالقنصلية والسفارة الأوكرانية في شارع ليونيفسكي وسط موسكو.

    كما أزيلت أيضًا كل اللافتات التي تشير إلى أن هذه المباني تابعة لأوكرانيا، فضلًا عن إغلاق أبواب المقر.

    وأعلنت أوكرانيا، قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا في 24 فبراير، بعد إعلان الرئيس فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية على البلاد، والتي تدخل يومها السابع.

  • روسيا تعلن طرد السفير الأمريكى لديها

    أعلنت روسيا اليوم طرد السفير الأمريكى لديها على خلفية الحرب الروسية على أوكرانيا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

  • مصر توافق على قرار الأمم المتحدة بإدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا

    صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على قرار يدين الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، الذي يصفه بالاعتداء، وكانت مصر ضمن الدول التي وافقت على القرار.

    وجاءت نتيجة التصويت بموافقة 141 دولة ومعارضة 5 دول وامتناع 35 دولة، لتكون نتيجة التصويت باعتماد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وجاءت من الدول العربية الممتنعة عن التصويت على قرار إدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا، كل من: الجزائر والعراق والسودان وجنوب السودان، فيما رفض القرار من الدول العربية سوريا.

    وكانت الخارجية المصرية قد أعلنت قبل أيام أنها تتابع بقلق التطورات المتلاحقة اتصالًا بالأوضاع في أوكرانيا، مؤكدة أهمية تغليب لغة الحوار والحلول الدبلوماسية لحل الوضع.

    وأفاد بيان الخارجية المصرية بأن مصر تتابع بقلق بالغ التطورات المُتلاحقة في أوكرانيا، والمساعي التي من شأنها سرعة تسوية الأزمة سياسيًا بما يحافظ على الأمن والاستقرار الدوليين، وبما يضمن عدم تصعيد الموقف أو تدهوره، وتفاديًا لتفاقم الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، وأثرها في المنطقة والصعيد العالمي.

    ويستمر الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا لليوم السابع، اليوم الأربعاء، فيما تعقد اليوم جولة ثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في بيلاروسيا، بعدما استضافت أول أمس الجولة الأولى من المفاوضات.

    واليوم، كشفت وزارة الدفاع الروسية حجم خسائرها في العملية العسكرية على أوكرانيا، معلنة مقتل 498 جنديًا روسيًا في العمليات العسكرية، وإصابة 1597 آخرين، مشيرة إلى أن عدد القتلى بين الأوكرانيين ممن تصفهم بالقوميين والعسكريين الأوكرانيين، بلغت 2870 قتيلا ونحو 3700 جريح.

  • أوكرانيا تدعو لإعادة النظر فى عضوية روسيا الدائمة بمجلس الأمن

    دعت أوكرانيا الأمم المتحدة إلى إعادة النظر في وضع روسيا كعضو دائم في مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، وطالب وزير الخارجية الأوكرانى، دميترو كوليبا، خلال خطاب متلفز نقلته شبكة “سي إن إن” الأمريكية، اليوم ، بإجراء مراجعة قانونية وصفها بـ”شاملة وغير متحيزة” فيما يتعلق بالأمر، لافتا “نحن على ثقة عند الانتهاء من التحليل، فسيكون هناك دليلا على أن وجود روسيا بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة غير قانوني”.

    وأشار كوليبا إلى أن “كل الأمور تعتمد على استعداد واعتزام الفريق القانوني التابع للأمانة العامة للأمم المتحدة لفتح تحقيق في الأمر”.

    وفي سياق متصل، قال وزير خارجية أوكرانيا، دميتري كوليبا، في تصريحات نقلتها شبكة “سكاي نيوز” الناطقة باللغة الإنجليزية اليوم الأربعاء، إن المتطوعين من دول أخرى انضموا بالمئات للقتال في صفوف الجيش الأوكراني.

    يذكر أن حكومة لاتفيا وافقت، اليوم /الأربعاء/، على تخصيص 1.2 مليون يورو من أموال الطوارئ في ميزانية الدولة لدعم القوات المسلحة الأوكرانية.

    وذكرت وزارة الخارجية في لاتفيا، في بيان لها اليوم، أنه في ضوء الغزو الروسي غير المبرر لأوكرانيا والوضع الحالي في أوكرانيا، تم عقد اجتماع غير رسمي غير عادي لمجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي يوم الأحد الماضي للتوصل إلى اتفاق سياسي بشأن منح 500 مليون يورو إلى الجيش الأوكراني.

    ومن هذا المبلغ، سيتم تخصيص 450 مليون يورو للأسلحة الفتاكة مثل الأسلحة والذخيرة ومدافع الهاوتزر ومدافع الهاون والأنظمة المضادة للدبابات والأنظمة المضادة للصواريخ و50 مليون يورو للمعدات والإمدادات غير الفتاكة مثل الوقود والحماية الشخصية ومعدات الإسعافات الأولية.

    وفي ذات السياق، أدان المرشحان الرئيسيان لكوريا الجنوبية “لي جيه-ميونج” و”يون سيوك-يول” اليوم /الأربعاء/ العملية العسكرية الروسية في اوكرانيا، وتعهدا بالعمل من أجل السلام.

    وذكرت وكالة/يونهاب/ الكورية الجنوبية أن ذلك جاء خلال اجتماعيهما عبر الفيديو مع سفير أوكرانيا لدى كوريا الجنوبية “دميترو بونومارينكو”، حيث ناقشا العملية الروسية في اوكرانيا واستجابة كوريا الجنوبية للأزمة الأوكرانية.

    وقال ” لي” مرشح الحزب الديمقراطي الحاكم، “سنعمل من أجل السلام والانسحاب السريع للقوات الروسية” مشيرا إلى أن العملية الروسية على اوكرانيا لا يمكن تبريرها بأي سبب.
    من جانبه، أكد المرشح الرئاسي عن حزب سلطة الشعب المعارض الرئيسي “يون سيوك-يول” دعمه القوي ودعم كوريا الجنوبية لأوكرانيا، متعهدا بالانضمام إلى العقوبات الدولية ضد موسكو.

  • 141 دولة تدين العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا و5 دول تعارض و35 تمتنع

    أيدت141 دولة بالجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار يدين العمليات العسكرية الروسية فى أوكرانيا وسط معارضة 5 وامتناع 35 دولة أخرى عن التصويت، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يستنكر بأشد العبارات الحرب في أوكرانيا، كما طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة روسيا بسحب قواتها من أوكرانيا.

    ومررت الجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار لإدانة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، مطالبة روسيا بإنهاء الحرب في أوكرانيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التي بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • وزير الدفاع الروسى: 498 قتيلا من قواتنا فى أوكرانيا و1597 جريحا

    أعلن سيرجى شويغو وزير الدفاع الروسي، سقوط 498 قتيلا من القوات الروسية في أوكرانيا و1597 جريحا، موضحا أن الوفد الأوكراني المفاوض يصل غدا إلى حدود بيلاروسيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية، التى بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • الحرب الروسية الأوكرانية تشعل سوق الأخشاب.. الغرفة التجارية: 15% زيادة في الأسعار

    قال محسن التاجوري، رئيس شعبة الأخشاب وعضو شعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن أسعار الأخشاب مرشحة للارتفاع بنسبة تتراوح ما بين ١٠ إلى ١٥% الفترة المقبلة.

    وأوضح “رئيس الشعبة” في تصريحات خاصة، أن مصر تستورد كميات كبيرة من الأخشاب من أوكرانيا وكذلك روسيا، وظروف الحرب تؤدي إلى تراجع الاستيراد من هاتين الدولتين.

    ولفت إلى أننا سوف نبحث عن أسواق بديلة مثل رومانيا ويوغسلافيا لاستيراد الأخشاب، موضحًا أن الخشب السويدي يصل إلى ٩٠٠٠ جنيه داخل الأسواق.

    وكان المهندس إبراهيم العربي رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس غرفة القاهرة شدد على أهمية زيادة متابعة الحركة التجارية بالسوق، ورصد مدى توافر السلع في المناطق المختلفة وتنوعها، خاصة السلع الأساسية.

    جاء ذلك خلال ترأسُه جلسة عاجلة لأعضاء هيئة مكتب غرفة القاهرة” أحمد الوسيمي نائب أول، وسامح زكي نائب ثان واللواء صلاح العبد أمين الصندوق، وأشرف الشيمي السكرتير العام” والجهاز التنفيذي للغرفة، وذلك أمس الثلاثاء لمناقشة مدى توافر السلع، وآخر المستجدات بالسوق، وبعض الموضوعات الأخرى.

    وأشار “العربي” إلى حرص القيادة السياسية، على رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي على متابعة موقف المخزون الاستراتيجي لكافة السلع الغذائية الأساسية للدولة، وأن الرئيس يؤكد بشدة ضرورة السعي لضبط السوق وتكاتف كافة الجهات من أجل زيادة معروض السلع في المحافظات المختلفة، وهو ما نسعى إليه بالتعاون مع الجهات المعنية.

    وأشاد رئيس اتحاد الغرف التجارية بدور الدولة في توافر معروض السلع وزيادة المخزون الإستراتيجي على مدار السبع سنوات الماضية، حيث لم تظهر أي مشكلة بالسوق، وهو ما يحسب للدولة ولأبنائها المخلصين الذين دائمًا ينظرون إلى المصلحة العامة.

    وشدّد “العربي” على ضرورة زيادة متابعة هيئة مكتب الغرفة للشعب التجارية في الأنشطة المختلفة ورصد حالة السوق، ورفع تقرير مفصل يوميًا عن سير الحركة التجارية ؛ حتى يتسنى لنا تحديد أي مستجدات قد تطرأ على السوق وأسبابها فيما يتعلق بكافة السلع، والسلع الأساسية بصفة خاصة.

    ونوه “العربي” بأن قرب دخول شهر رمضان المبارك يحتم علينا تكثيف الجهود في متابعة السوق والاستعداد لاستقبال هذا الشهر الكريم – أعاده الله على بلدنا وشعبها بالخير واليمن والبركات – والسعي إلى زيادة معروض كافة السلع وتنوعها على مستوى مناطق المحافظات المختلفة.

  • بايدن: كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي

    أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي جراء الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

    جو بايدن
    وقال بايدن في نبأ عاجل بحسب العربية: “كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي”.

    وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن القوات الروسية تستهدف المناطق المدنية في حربها على أوكرانيا مؤكدًا أن واشنطن تبذل كل الجهود لمساعدة كييف قائلًا: “روسيا تستهدف مناطق مدنية في حربها على أوكرانيا ونبذل كافة الجهود لمساعدة أوكرانيا”.

    وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعلن أنه بحث مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لأوكرانيا في اطار مواجهة الهجوم الروسي على كييف.

    وقال بايدن بحسب سكاي نيوز عربية: “بحثت مع الرئيس الأوكراني الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لكييف للتصدي للهجوم الروسي”.

    وتابع بايد:”هناك تأثير مدمر لعقوباتنا على روسيا”.

    فيما أفادت وكالة “ريا نوفوستي” الروسية، اليوم الأربعاء، أنه تم إزالة العلم الأوكراني من مقر سفارة كييف في موسكو.

    العلم الأوكراني في موسكو
    وحسب الوكالة الروسية، تم إنزال العلم الأوكراني من السارية المتواجدة بالقنصلية والسفارة الأوكرانية في شارع ليونيفسكي وسط موسكو.

    كما أزيلت أيضا كل اللافتات التي تشير إلى أن هذه المباني تابعة لأوكرانيا، فضلا عن إغلاق أبواب المقر.

    وأعلنت أوكرانيا، قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا في 24 فبراير، بعد إعلان الرئيس فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية على البلاد، والتي تدخل يومها السابع.

    فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأربعاء، أن قواتها فرضت السيطرة الكاملة على مدينة خيرسون جنوب أوكرانيا.

    وتعد مدينة خيرسون، من المدن المهمة في جنوب أوكرانيا، وتقع بين ميكولايف ونيوكاخوفكا.

    البنية التحتية
    وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان صادر اليوم، الأربعاء، إن البنية التحتية المدنية والمرافق الحيوية ووسائل النقل تعمل بشكل روتيني، ولا تعاني المدينة من نقص في المواد الغذائية والسلع الأساسية.

    وأضافت أن هناك مفاوضات لا تزال جارية بين القيادة الروسية وإدارة المدينة والمقاطعة لمعالجة قضايا الحفاظ على تشغيل مرافق البنية التحتية الاجتماعية، وضمان القانون والنظام العام وسلامة السكان.

    من جانبه، أكد حاكم مقاطعة خيرسون الأوكرانية أن القوات الروسية تطوّق مدينة خيرسون العاصمة بالكامل.

    بينما نفت وزارة الدفاع الأوكرانية الأنباء عن سقوط مدينة خيرسون الجنوبية في أيدي القوات الروسية.

    العاصمة الأوكرانية
    وقال متحدث باسم الوزارة “وفقا للمعلومات الواردة من لوائنا، فإن المعارك مستمرة الآن.. ولم يتم الاستيلاء على المدينة بالكامل، بعض الأجزاء تحت سيطرتنا”.

    من جانب آخر، أعلن عمدة كييف فيتالي كليتشكو، اليوم الأربعاء، أن القوات الروسية تقترب أكثر من العاصمة الأوكرانية، وذلك مع دخول غزو موسكو يومه السابع.

    وقال كليتشكو، في منشور على الإنترنت اليوم الأربعاء، إن قوات روسيا تتجمع بشكل أقرب فأقرب من كييف، مضيفًا “نحن نستعد وسندافع عن العاصمة.. كييف تقف وستقف”.

  • وزير الدفاع الروسى: 498 قتيلا من قواتنا فى أوكرانيا و1597 جريحا

    أعلن سيرجى شويغو وزير الدفاع الروسي، سقوط 498 قتيلا من القوات الروسية في أوكرانيا و1597 جريحا، موضحا أن الوفد الأوكراني المفاوض يصل غدا إلى حدود بيلاروسيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية، التى بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • إنترفاكس: تويتر يحد من الوصول إلى حسابات الحكومة الروسية

    قالت وكالة إنترفاكس الروسية، إن موقع تويتر يحد من الوصول إلى حسابات الحكومة الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ يوم الخميس الماضى لتدخل اليوم، الأربعاء يومها السابع على التوالي، مما جعل عدد كبير من دول العالم في فرض عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو، بالإضافة إلى وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف أيضا على قوائم العقوبات.

    ودعا الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

    وقال البيت الأبيض -في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الأربعاء، إن الرئيسين ناقشا، خلال اتصال هاتفي، العقوبات الغربية ضد روسيا والمساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة ودول أخرى لأوكرانيا في مجال الدفاع.

  • بايدن ردا على إمكانية حظر الغاز الروسي: كل الخيارات مطروحة

    رد الرئيس الأمريكي جو بايدن على إمكانية حظر الغاز الروسي قائلا: كل الخيارات مطروحة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ يوم الخميس الماضى لتدخل اليوم، الأربعاء يومها السابع على التوالي، مما جعل عدد كبير من دول العالم في فرض عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو، بالإضافة إلى وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف أيضا على قوائم العقوبات.

    ودعا الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

    وقال البيت الأبيض -في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الأربعاء، إن الرئيسين ناقشا، خلال اتصال هاتفي، العقوبات الغربية ضد روسيا والمساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة ودول أخرى لأوكرانيا في مجال الدفاع.

  • الاتحاد الأوروبى يحظر بيع أو تحويل اليورو إلى روسيا

    أعلن الاتحاد الأوروبي حظر بعض البنوك الروسية من نظام SWIFT وفرض المزيد من القيود والتدابير التقييدية في ضوء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا.

    وقرر المجلس على وجه الخصوص حظر توفير خدمات المراسلة المالية المتخصصة، والتي تُستخدم لتبادل البيانات المالية SWIF، وسيدخل هذا الحظر حيز التنفيذ في اليوم العاشر بعد نشره في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي ، وسينطبق أيضًا على أي شخص اعتباري أو كيان أو هيئة منشأة في روسيا مملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر لأكثر من 50٪ من حقوق الملكية الخاصة بها.

    كما يحظر الاستثمار أو المشاركة أو المساهمة بأي شكل من الأشكال في المشاريع المستقبلية التي يشترك في تمويلها صندوق الاستثمار المباشر الروسي ، وكذلك بيع أو توريد أو تحويل أو تصدير الأوراق النقدية باليورو إلى روسيا أو إلى أي شخص طبيعي أو اعتباري أو كيان أو هيئة في روسيا ، بما في ذلك الحكومة والبنك المركزي لروسيا ، أو لاستخدامها في روسيا.

    وتكمل قرارات اليوم حزمة الإجراءات التي أعلنها الممثل السامي بعد مؤتمر الفيديو لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 27 فبراير، و تتضمن هذه الحزمة أيضًا توفير المعدات والإمدادات للقوات المسلحة الأوكرانية من خلال مرفق السلام الأوروبي ، وفرض حظر على التحليق فوق المجال الجوي للاتحاد الأوروبي وعلى وصول شركات النقل الروسية بجميع أنواعها إلى مطارات الاتحاد الأوروبي ، وفرض حظر على المعاملات مع روسيا. البنك المركزي ، وحظر البث على وسائل الإعلام المملوكة للدولة ” روسيا اليوم” و “سبوتنيك” في الاتحاد الأوروبي.

    ويدين الاتحاد الأوروبي بأقوى العبارات العملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا ، ويطالب روسيا بوقف عملياتها العسكرية على الفور ، وسحب جميع القوات والمعدات العسكرية دون قيد أو شرط من كامل أراضي أوكرانيا ، والاحترام الكامل لسلامة أراضي أوكرانيا ، السيادة والاستقلال داخل حدودها المعترف بها دوليًا.

  • آبل تعلن إيقاف بيع منتجاتها فى روسيا

    انضمت Apple اليوم إلى قائمة شركات التكنولوجيا التي استجابت للغزو الروسي المستمر لأوكرانيا في أهم خطوة لها حتى الآن، وأوقفت الشركة مؤقتًا مبيعات خط إنتاجها بالكامل فى روسيا بأثر فورى، وفقًا لتقارير بلومبرج.

    وأدى القرار إلى وقف المبيعات التي تتم عبر متجر Apple عبر الإنترنت في روسيا، ويتم الترحيب الآن بالأشخاص الذين يحاولون شراء أحد منتجات Apple عبر متجر Apple الروسي برسالة “التسليم غير متوفر” ، وفقًا لتقارير MacRumors.

    كما أصدرت شركة آبل بيانًا أكد فيه التطورات وأضافت أنها أوقفت بالفعل تصدير منتجاتها إلى روسيا اعتبارًا من الأسبوع الماضى، بالإضافة إلى ذلك تم تقييد العديد من خدمات Apple – بما في ذلك Apple Pay بشدة في البلاد، وقامت Apple أيضًا بإزالة تطبيقات RT News و Sputnik News من جميع متاجر التطبيقات خارج روسيا، وقامت الشركة أيضًا بتعطيل بيانات حركة المرور الحية والحوادث الحية في أوكرانيا كإجراء احترازي.

    ونظرًا لأن Apple لا تدير متاجرها التقليدية في الدولة ، فلا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المبيعات غير المتصلة لمنتجات Apple في روسيا ستتأثر بهذه الخطوة، ويتم التعامل مع مبيعات Apple غير المتصلة بالإنترنت في روسيا بواسطة موزعي Apple الرسميين، ومع ذلك مع توقف Apple عن تصدير منتجات Apple إلى روسيا ، قد لا تتمكن هذه المتاجر من تجديد مخزونها بمجرد نفاد المخزون الحالى.

    ويأتى قرار شركة Apple بوقف مبيعات المنتجات فى روسيا بعد أسبوع تقريبًا من إرسال نائب رئيس الوزراء الأوكرانى ميخايلو فيدوروف رسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة Apple Tim Cook وطلب منه إيقاف مبيعات الأجهزة في البلاد، كما أراد رئيس الوزراء من شركة آبل منع وصول متجر التطبيقات لعملائها الروس.

    وفى أواخر الأسبوع الماضي، أصدر الرئيس التنفيذي لشركة Apple ، Tim Cook ، بيانًا قال فيه إنه “قلق للغاية” بشأن الوضع برمته في أوكرانيا، وقال إن الشركة كانت تحاول مساعدة فريق Apple في أوكرانيا مع دعم الجهود الإنسانية المحلية.

    وتعد روسيا وسكانها البالغ عددهم 144 مليون نسمة سوقًا مهمًا إلى حد ما لشركة Apple، ويبقى أن نرى مدى تأثير القرار على آفاق آبل المستقبلية في روسيا.

     

  • روسيا توقف إمدادات الصلب لأوروبا

    توقفت روسيا عن توريد منتجات مجمع “سيفيرستال” للحديد والصلب لبلدان الاتحاد الأوروبى، حسبما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية.

    وأكد المتحدث باسم إدارة شركة “سيفيرستال” للصحفيين، أن الشركة أوقفت تصدير منتجاتها إلى الاتحاد الأوروبي، وبدأت توجهها إلى أسواق أخرى.

    وردت الشركة الروسية بذلك على عقوبات فرضتها السلطات فى الاتحاد الأوروبي على المساهم الرئيسي فيها، أليكسي مورداشوف.

    وكانت شركة “سيفيرستال” تورد نحو 2.5 مليون طن من الصلب لأوروبا في السنة.

    ولجأ الغرب إلى فرض المزيد من العقوبات على روسيا في محاولة لإيقاف العملية العسكرية الروسية الهادفة إلى منع تحويل أوكرانيا إلى أداة لتنفيذ أعمال العدوان ضد روسيا.

     

  • بايدن: بوتين أخطأ فى حساباته بشأن أوكرانيا وكنا جاهزين

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أخطأ فى حساباته بشأن أوكرانيا وكنا جاهزين، وواصل حديثه مهاجمًا الرئيس الروسى: إذا تملص الديكتاتوريون من العقاب فإنهم يسببون الفوضى.

    وأضاف جو بايدن خلال كلمة له، أن حرب فلاديمير بوتين كانت مخططة مسبقا وغير مبررة، لكن الناتو والغرب كانا مستعدين، موضحا أن حلف الناتو وجد بعد الحرب العالمية الثانية من أجل إرساء الاستقرار في أوروبا.

    وأشار الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى أن الرئيس الروسى بوتين رفض الحلول الدبلوماسية، كما رفض الحل الدبلوماسي متوقعًا عدم رد الغرب.

    وتابع جو بايدن: فلاديمير بوتين اعتقد أنه قادر على إيجاد انقسام في المعسكر الغربى.

     

  • مندوب روسيا بالأمم المتحدة: حان الوقت لإزالة الأسلحة النووية من أوروبا

    قال فاسيلي نيبينزيا، المندوب الروسي في الأمم المتحدة، إنه حان الوقت لإزالة الأسلحة النووية من أوروبا، من جانبها قالت وزارة الخارجية الروسية، إنه يجب إزالة الأسلحة النووية من أوروبا الشرقية والغربية.

    وفى وقت سابق واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء، من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، في وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسي تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

  • بلومبيرج: الاتحاد الأوروبى وافق على فصل 7 بنوك روسية كبرى عن نظام “سويفت”

    أكدت وكالة بلومبيرج الأمريكية، أن الاتحاد الأوروبى وافق على فصل 7 بنوك روسية كبرى عن نظام “سويفت” المالى، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

     

    وفى وقت سابق، واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، فى وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

     

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسى تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

     

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

  • وفاة لاعبى أوكرانيين بسبب الحرب الروسية

    أعلن الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين “فيفبرو”، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل أول حالتى وفاة بين لاعبى كرة القدم الأوكرانيين، بسبب الحرب التى تشنها روسيا منذ يوم الخميس الماضى.

    وأصدر “فيفبرو” بيانا رسميا، قال فيه:”أفكارنا مع عائلات وأصدقاء وزملاء لاعبي كرة القدم الأوكرانيين الشباب فيتالي سابيلو (21 عامًا) ودميترو مارتينينكو (25 عامًا) ، أول خسارة لكرة القدم تم الإبلاغ عنها في هذه الحرب، وأتمنى أن يرقد كلاهما بسلام”.

    وأشارت التقارير إلى أن سابيلو كان قائد دبابة وتوفي في معركة مع القوات الروسية بينما كان يدافع عن كييف.

    وأوردت وسائل الإعلام الأوكرانية ما أعلنه اتحاد الكرة الأوكراني عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بشأن وفاة مارتينينكو، وذكرت أنه ووالدته فارقا الحياة إثر سقوط قنبلة على منزلهما.

    وأعلن الاتحادان الدولي والأوروبي لكرة القدم أن الفرق الروسية تم حظرها من المسابقات على مستوى الأندية والمنتخبات حتى إشعار آخر.

     

  • غواصات نووية روسية تجرى تدريبات فى بحر بارنتس شمال غرب روسيا

    ذكرت قناة سكاى نيوز الإخبارية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن غواصات نووية روسية تجري تدريبات في بحر بارنتس شمال غرب روسيا.

    وفى وقت سابق واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء، من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، في وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسي تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

  • منظمة العفو الدولية تتهم روسيا باستخدام ذخائر عنقودية فى عملياتها بأوكرانيا

    اتهمت منظمة العفو الدولية روسيا باستخدام الذخائر العنقودية المحظورة بموجب معاهدة دولية، وقالت المنظمة، فى تصريحات أوردتها صحيفة الجارديان البريطانية، اليوم الثلاثاء، إن روسيا استخدمت الذخائر العنقودية ضد مبنى مدرسة أوكرانية فى 25 فبراير الماضي.

    وبحسب المنظمة “استخدمت روسيا صاروخ أوراجان عيار 220 ملم لإلقاء ذخائر عنقودية على حضانة وروضة سونشكو فى أوختيركا “.

    وبحسب ما ورد، أسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة أشخاص، بينهم طفل، وإصابة قاصر آخر.

    ومن جانبها، قالت أنييس كالامارد، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، فى بيان يوم الأحد: “لا يوجد مبرر محتمل لاسقاط الذخائر العنقودية فى مناطق مأهولة بالسكان، ناهيك عن قربها من مدرسة، يحمل هذا الهجوم جميع السمات المميزة لاستخدام روسيا لهذا السلاح العشوائى بطبيعته والمحظور دوليًا، ويظهر ازدراء صارخًا لحياة المدنيين”.

    يذكر أن الرئيس الأوكرانى وسفيرها لدى الأمم المتحدة قد دعيا إلى التحقيق مع روسيا بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

     

  • بوتين يصدر قرارا بمنع إخراج أي عملات أجنبية من روسيا تزيد عن 10 آلاف دولار

    أصدر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قرارا بمنع إخراج العملات الأجنبية من روسيا التي تزيد عن 10آلاف دولار، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

     

    وفى وقت سابق واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء، من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، في وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

     

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسي تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

     

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

     

  • بوريس جونسون : لن ننشر جنودنا لمحاربة الروس فى أوكرانيا

    أكد رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون، مجددًا أنه لن ينشر جنودًا بريطانيين لمحاربة القوات الروسية فى أوكرانيا.

    وقال جونسون – خلال مؤتمر صحفى مشترك مع رئيسة وزراء إستونيا، كايا كالاس، وأمين عام حلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرج، خلال زيارة له لاستونيا – : “أود أن أكون شديد الوضوح بخصوص هذه النقطة، لن نقاتل القوات الروسية فى أوكرانيا، وتعزيزاتنا مثل تلك التعزيزات الموجودة هنا فى (قاعدة) تابا، هى بحزم ضمن حدود الدول الأعضاء فى الناتو.”

    وقال رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون إن الناتو وقف لمدة تزيد عن 70 عامًا لا من أجل العدوان بل من أجل السلام والاستقرار، مضيفًا أنه تم اختبار التحالف – خلال هذه السنوات العديد من المرات – فى الحرب الباردة فى البلقان، وفى أفغانستان، منوهًا بأهمية هذا الأمر لأن العالم أصبح مكانًا أكثر خطرًا ونزاعًا.

    وأضاف جونسون أن العالم شهد خلال الأيام القليلة الماضية مشهدًا لم نكن نرغب فى رؤيته مرة أخرى فى القارة الأوروبية، “شعب ديمقراطى ذات سيادة يحارب من أجل حياته ضد عدو يرغب فى إخضاعه بالقوة” على حد وصفه.

     

    وأكد أن المجتمع الدولى تقع عليه مسؤولية لفعل كل ما بوسعه لمساعدة الأوكرانيين فى جهودهم، لافتًا إلى أنه لهذا السبب دربت المملكة المتحدة 22 ألف فرد من القوات المسلحة الأوكرانية وزودت أوكرانيا بدعم دفاعى إضافي، كما وفرت بريطانيا 140 مليون جنيه استرلينى كمساعدات إنسانية إلى أوكرانيا والمنطقة.

    وأشار جونسون إلى أن بريطانيا، إلى جانب الحلفاء فى أنحاء العالم، نفذت أكبر حزمة من العقوبات على الإطلاق تطبق ضد دولة من دول مجموعة العشرين، مؤكدًا أن مؤسسات – من بنوك وشركات نفط ودوريات كرة القدم – أوضحت أنه ينبغى عزل نظام الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، عن المجتمع الدولى بسبب الأفعال التى يرتكبها.

    وأعرب عن دعمه للشعب الأوكراني، لافتًا فى الوقت ذاته إلى ضرورة تعزيز الصمود المشترك لحماية شعوبنا وقيمنا، مؤكدًا أن كل هذه التدابير هى “تدابير دفاعية” التى تشكل جوهر حلف الناتو لأكثر من 70 عامًا.

    وقال جونسون إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أساء حساب أمرين، الأول قوة المقاومة الأوكرانية، والثانى أنه أساء تقدير واستخف بقوة الوحدة الغربية.

     

  • أمريكا: روسيا أطلقت أكثر من 400 صاروخ منذ غزو أوكرانيا

    قال مسئول كبير فى وزارة الدفاع الأمريكية، إن روسيا أطلقت أكثر من 400 صاروخ منذ غزوها لأوكرانيا وحتى اليوم الثلاثاء.

    ونقلت قناة “سى إن إن” الإخبارية الأمريكية، اليوم عن المسئول الدفاعى الأمريكي، الذى لم تُشرْ إلى اسمه، قوله إن الأوكرانيين لا يزالون يملكون أنظمة دفاع صاروخى جوى “سليمة” وقابلة للعمل.

    وأضاف المسئول الأمريكى أنه بينما لم تحقق روسيا حتى الآن التفوق الجوى فإن هناك مناطق يسيطرون فيها أكثر من غيرهم.

    ويواصل الجيش الروسي لليوم السادس عمليته في أوكرانيا وسط تشديد الدول الغربية عقوباتها الاقتصادية ضد موسكو.

  • سفير روسيا في القاهرة يوجه خطابا للشعب المصري

    وجه السفير الروسي في مصر، جورجي بوريسينكو، اليوم، خطابًا مكتوبًا للشعب المصري بشأن الأحداث في أوكرانيا.

    السفير الروسي
    وأوضح السفير الروسي جورجي بوريسينكو، أن بلاده لا تريد الحرب ولا تسعى لها، وطالب المصريين بعدم تصديق ما أسماه أكاذيب الساسة الروس والإعلام الغربى.. فإلى نص الخطاب:

    ٲصدقائي المصريين الٲعزاء

    ٲود ان ٲخاطبكم بخصوص حملة التضليل الٳعلامي بشٲن العملية الروسية الخاصة لحماية جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين.

    ٳن السياسيين ووسائل الإعلام الغربية والٲوكرانية ملٲت حرفيًّا الفضاء الاعلامي العالمي بالٲكاذيب حول ٲسباب هذه العملية ومسارها.

    لم تبدٲ روسيا هذه الحرب على الاطلاق، ٳن روسيا تريد ٳنهاءها، تريد انهاء الحرب ضد دونباس وٲي سكان ٲوكرانيا الذي يرفضون مع سياسة حظر اللغة الروسية وتمجيد النازية التي شنها نظام كييف – الذي وصل إلى السلطة نتيجة انقلاب الدولة في فبراير ٢٠١٤ – خلال ثماني سنوات ولا يزال يشن حتى اﻵن.

    وهناك العشرات من هؤلاء المعارضين الذين قام النازيون الأوكرانيون بٳحراقهم ٲحياء في ٲوديسا في مايو٢٠١٤ وكذلك قتلوا اﻵلاف الكثيرة منهم في دونيتسك ولوجانسك بالقصف المستمر للمناطق السكنية على مدى السنوات الثامن اللاحقة.

    أمريكا والناتو
    وجرى كل هذا ليس فقط بعلم الولايات المتحدة وحلف شمال الٲطلسي ولكن بدعمها الكامل.. ٳن واشنطن التي تسيطر على نظام كييف كاملًا وعواصم غربية ٲخرى تابعت بسرور مقتل الروس وعودة ٲوكرانيا إلى ٲيام “الرايخ الثالث” النازي عندما احتلت ٲلمانيا هتلرية ٲراضيها. علاوة على ذلك٬ بدٲت ٲوكرانيا تُستخدم لنشر القوات المسلحة الٲمريكية وغيرها من قوات حلف الناتو وٲسلحتها من ٲجل خلق التهديد العسكري المباشر لروسيا.

    ٲما تصريح الرئيس زيلينسكي المؤرخ في ١۹ فبراير الجاري بشٲن رغبة ٲوكرانيا في امتلاك ٲسلحة نووية فٲصبح القشة الٲخيرة التي قصمت ظهر البعير. وهكذا تجاوز “الخط الٲحمر” في التهديدات الموجهة لروسيا.

    وبأخذ تصريحاته السابقة في الاعتبار فلا شك في أنه سيستخدم مثل هذا السلاح النووي ضد بلدنا، وإذا ظهرت الصواريخ الباليستية الأمريكية أو الأوكرانية في شمال شرق أوكرانيا بالقرب من الحدود مع الروسية فسيستغرق طيران صاروخ نووي من أوكرانيا إلى موسكو حوالي 4 – 5 دقائق فقط. وهذا هو تهديد وجودي واضح لدولتنا.

    ولذلك نهدف إلى نزع السلاح التام والشامل لأوكرانيا ولا إلى احتلالها.. من الضروري وضع حد للعدوان على جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين التي قطعهما نظام كييف نفسه بالضغط من الأراضي الأوكرانية خلال سنوات من القصف والحصار الاقتصادي. يجب ألا يبقى أي عسكري غربي وأسلحة غربية في أوكرانيا لأنها تهدد لأمن روسيا. يجب أن تتخلى أوكرانيا عن مسارها المعلن للانضمام إلى حلف الناتو المناهض لروسيا ومثلًا أن تتبنى وضعيًّا محايدًا.

    النازية في أوكرانيا
    بالإضافة إلى ذلك فإنه لا بدَّ من القضاء على النازية في أوكرانيا مثلما تم القيام به في ألمانيا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. حينذاك “تخدير” مكان كبير من السكان الألمان وتحت تأثير الأفكار النازية التي ألقت عليها الدعاية.

    واليوم ينشر هذه الدعاية النازيون الجدد الأوكرانيون الذين يقود الرئيس فلاديمير زيلينسكي والغرب الجماعي الذي كان يحاول منذ 30 عامًا تمزيق أوكرانيا بعيدًا عن روسيا ومستعد لمساعدة أي شخص في تحقيق هذا الغرض وبما في ذلك دعم حثالة وقتلة حقيقين.

    ولذلك تكذب الصحافة الغربية بالنشاط حول قصف مناطق سكنية بالمدن الأوكرانية من قبل القوات المسلحة الروسية. في الواقع أنه لا يتم ضرب بالمدافع إلا أهداف عسكرية وخاصة المطارات العسكرية ومستودعات الأسلحة والمعسكرات وغيرها.

    ولا يتم قصف المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية. وتقوم القوات الروسية بإجراء العملية الخاصة بأكبر قدر ممكن من الحيطة. وإن الجنود الروس يحاولون عدم إلحاق الضرب ليس المدنيين فقط بل كما بالجنود الأوكرانيين إذا لم يقاوموا.

    لهذا السبب بذاته تقدم الجيش الروسي بشكل غير سريع. إنه لا يضع طريقه بموجة من النيران على أي هدف كما يفعل الأمريكيون عادة عندما ينقلون “الديمقراطية” في مكان ما. تحاول روسيا الحفاظ على حياة جميع الناس.

    أكاذيب الإعلام الغربي
    أن مقاطع الفيديو التي تعرضها وسائل الإعلام الأمريكية والبريطانية وغيرها من وسائل الإعلام الغربية هي تزوير المخابرات الأوكرانية، بما في ذلك بمساعدة ممثلين هواة، أو لقطات هجمات الجيش الأوكراني على المدنيين في دونباس. هذا ويحاول قتلة النساء والأطفال في دونيتسك ولوجانسك ظهور أرشيف ضخم من الصور ومقاطع الفيديو التي تصور جرائمهم كصور من شوارع كييف أو خاركوف.

    لا تصدقوا الأكاذيب الغربية. فكروا أيضا في من يتحدث الآن عن “القانون الدولي”؟ هذه هي دول مسؤولة عن موت مئات الآلاف أو حتى الملايين من العرب. هذه هي بريطانيا وفرنسا اللتان استعمرتا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على مدار القرون واللتان قمعتا المقاومة بطرق وحشية من أجل نهب موارد الآخرين. هذه هي الولايات المتحدة التي دمرت العراق وقتلت عددًا كبيرًا من مواطنيه الأبرياء. هذا هو حلف الناتو الذي قصف ليبيا وحكم على شعبها بالمعاناة للعام الحادي عشر على التوالي.

    مصر الصديقة
    لا تزال الولايات المتحدة تريد أن تملي على العالم كله كيف يعيش. أن روسيا لا توافق على هذا المنهج. وتتصدى طموحات واشنطن للهيمنة العالمية. هذا هو السبب في أن الأمريكيين الى جانب تابعين من الناتو يهاجمون بلدنا ويستخدمون أوكرانيا بصفتها أداة في خططهم الجيوسياسية.

    هذا ونأمل أن تفهم مصر الصديقة موقف روسيا وتدعمه بما في ذلك على الساحة الدولية، أن روسيا تدافع عن العدالة وتريد إنهاء الحرب التي لم نبدأها وذلك بأسرع وقت ممكن الحق مع روسيا.

  • مدنيون أوكرانيون يعترضون رتلا عسكريا روسيا

    اعترض مدنيون أوكرانيون رتلًا عسكريًّا روسيا كبيرًا وسط إطلاق النار في الهواء حسب ما أظهر مقطع فيديو نشرته سكاي نيوز عربية.

    كشفت وزارة الدفاع الروسية، في البيان الصادر عنها اليوم الثلاثاء، عن استهداف 1325 منشأة بنية تحتية عسكرية في أوكرانيا منذ بداية العملية.

    وزارة الدفاع
    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، في بيانها، أن القوات الروسية وجهت اليوم ضربة بأسلحة جوية وبحرية عالية الدقة وبعيدة المدى.

    وأفادت وكالة الأنباء الروسية “روسيا اليوم”، أن الدفاع الجوي الروسي أسقط صاروخًا أطلق من الجانب الأوكراني فوق مطار عسكري في تاجانروج، ولم تقع إصابات أو أضرار في المطار المستهدف.

    وطالب وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، في كلمته أمام مؤتمر نزع السلاح، اليوم الثلاثاء، دول الغرب بعدم إقامة قواعد عسكرية في دول الاتحاد السوفيتي سابقًا.

    ودعا سيرجي لافروف الولايات المتحدة الأمريكية بسحب سلاحها النووي من أوروبا، وذلك أثناء مؤتمر نزع السلاح.

    مجلس الأمن
    وأعلنت بريطانيا، اليوم الثلاثاء، أنها تدرس إبعاد روسيا من مجلس الأمن، وذلك وفقا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

    وقال رئيس المجلس الأوروبي، اليوم، إن حظر وصول السفن الروسية إلى موانئ بريطانيا سيدخل حيز التنفيذ، مشيرا إلى أن العقوبات على روسيا كانت ضرورية وسيكون لها تأثير فينا.

    وأعلن رئيس الوزراء البريطاني، اليوم الثلاثاء، أنه يجب إفشال الخطة الروسية في أوكرانيا، مضيفًا أن الحرب المندلعة بين موسكو وكييف ليست حرب روسيا بل حرب بوتين.

    بريطانيا
    وأكد جونسون أن بريطانيا مستعدة لإرسال مزيد من الأسلحة الفتاكة إلى أوكرانيا، متوعدًا بإفشال خطة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين في كييف.

    وأعلن البرلمان الإيطالي، اليوم الثلاثاء، موافقته على تصدير أسلحة إلى أوكرانيا، حيث أكدت الحكومة الإيطالية أنها تنتظر موافقة البرلمان على إرسال أسلحة إلى كييف.

    وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن القوات الروسية شنت 56 هجومًا صاروخيًّا وأطلقت 113 صاروخ كروز، في غضون 5 أيام منذ بدء هجومها على أوكرانيا.

  • وزير الدفاع الأوكرانى: الجيش الروسى يعانى من خسائر بفضل جهود أبناءنا وبناتنا

    أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم الثلاثاء، أن المدافعين الأوكرانيين فى الشرق يشكلون حاجزًا لا يمكن التغلب عليه أمام القوات الروسية.

    وكتب وزير الدفاع الأوكرانى أوليكسى ريزنيكوف – عبر موقع تواصل الاجتماعى “فيسبوك”، بحسب وكالة الأنباء الأوكرانية “يوكرينفورم” – : “بفضل بطولة المدافعين لدينا، فتحت جبهات جديدة حيث يعانى العدو من خسائر، أريد أن أشيد بجهود أولادنا وبناتنا فى الشرق، لقد أصبحوا حاجزًا لا يمكن التغلب عليه للعدو مما أدى إلى إضعاف معنوياته بشكل رهيب”.

    وأشار ريزنيكوف إلى “أن مئات الآلاف من الأشخاص فى روسيا اكتشفوا بالفعل أن السلطات تكذب عليهم وأنه لا توجد عملية خاصة ولكن هناك حرب عدوان قتل فيها بالفعل الآلاف من الروس” – بحسب قوله -.

    وأضاف أن مقاومة الحرب داخل روسيا تتزايد كل ساعة.

زر الذهاب إلى الأعلى