روسيا

  • مسؤولون أوكرانيون: الطائرة التى سقطت فوق كييف أوكرانية وليست روسية

    أعلن مسئولين أوكرانيين منذ قليل، إن الطائرة التى تم أسقطاها فى سماء العاصمة الأوكرانية كييف، فى وقت سابق من الساعات الأولى صباح اليوم الجمعة، كانت تابعة لدولة أوكرانيا وليست لروسيا، جاء ذلك وفقا لخبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت السلطات الأوكرانية، قبل قليل، قد أعلنت إنها استطاعت إسقاط طائرة روسية فوق العاصمة كييف، وأسفر أسقاط تلك الطائرة عن اشتعال النيران في مبنى سكني من 9 طوابق، كانت قد اصطدمت فيه طائرة بعد اسقاطها.

    وكان الجيش الأوكرانى، قد أعلن قبل قليل استعادة سيطرته على مطار “أنطونوف” في هوستوميل على بعد 10 كيلومتر من العاصمة الروسية كييف، جاء ذلك وفقا لخبر عاجل بقناة “سكاى نيوز” عربية.

    وكانت أوكرانيا، قد أعلنت مساء أمس الخميس، عن سيطرة قوات الجيش الروسى على مطار أنتونوف فى جوستوميل قرب كييف، بحسب تقارير إعلامية.

  • وسائل إعلام أوكرانية: الطيران الروسى يقصف مدرج مطار كييف الدولى

    أعلنت وسائل إعلام أوكرانية، منذ قليل، أن الطيران الروسى، قام بقصف مدرج مطار كييف الدولى، جاء ذلك وفقا لخبر عاجل بقناة “سكاى نيوز” عربية.

    وكانت مصادر أمريكية، قد أعلنت منذ قليل، أن قوات الجيش الروسى أصبحت على بعد نحو 30 كيلو متر من العاصمة الأوكرانية كييف، جاء ذلك وفقا لخبر عاجل نشرته قناة العربية.

    ومن جهته، أعلنت مصادر أوكرانية، أن الجيش الأوكراني قام بتفجير جسرا لعرقلة تقدم الدبابات الروسية نحو العاصمة الأوكرانية.

    وكان الجيش الأوكرانى، قد أعلن قبل قليل، أن هناك عدد من الدبابات الروسية تتقدم باتجاه العاصمة الأوكرانية كييف، كما أعلن إن هناك اشتباكات قوية تدور الأن مع القوات الروسية التى تحاول التقدم نحو العاصمة الأوكرانية.

    وكانت عدد من الدبابات الروسية، قد تحركت نحو العاصمة الأوكرانية كييف قد انطلقت من تشرنوبيل.

  • رئيس أوكرانيا يطالب أعضاء الناتو بتقديم مساعدات دفاعية لصد الهجوم الروسى

    طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الدول أعضاء الناتو بتقديم مساعدات دفاعية لصد الهجوم الروسي، قائلا: إنه يجب أن يتم دفع روسيا إلى طاولة المفاوضات، مؤكدا على إنه موجود فى العاصمة الأوكرانية كييف مع شعبه، جاء ذلك وفقا لخبر عاجل نشرته قناة العربية.

    وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد أعلن قبل قليل، أن استمرار العدوان الروسي يظهر أن عقوبات الغرب على موسكو ليست كافية، مشيرا إلى أن روسيا ستضطر للحوار عاجلا أم آجلا، كام دعا المواطنين الروس للتظاهر ضد الحرب في أوكرانيا.

    وكما أعلن فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأوكراني، أن القوات الروسية توقفت عن التقدم فى معظم الاتجاهات، وإن روسيا استأنفت ضرباتها الصاروخية في الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي من فجر اليوم.

    وأضاف فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأوكراني، أن الضربات الروسية تستهدف كلا من المواقع العسكرية والمدنية، وكانت صافرات الإنذار قد انطلقت قبل قليل، فى أجواء العاصمة الأوكرانية كييف.

  • الرئيس الأوكرانى: 137 قتيلا فى اليوم الأول من الغزو الروسي

    أعلن الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، سقوط 137 قتيلًا في اليوم الأول من الغزو الروسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    بدوره، قال رئيس الحكومة البريطانية بوريس جونسون لأعضاء الحكومة: يوم أسود في تاريخ القارة الأوروبية، من جانبه شدد أنتونى بلينكن وزير الخارجية الأمريكى على أهمية الرد الجماعي القوي لإدانة الاجتياح الروسي.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

  • البيت البيض: نعمل على حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا بالتنسيق مع حلفائنا

    قالت جين ساكى، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن العقوبات المالية هي جزء من الرد على الغزو الروسي، متابعة: “نعمل على حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا بالتنسيق مع حلفائنا”.

    وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، خلال مؤتمر صحفى، أن العقوبات على روسيا لا تسعى لعرقلة إمدادات الطاقة العالمية، مضيفة: “لا يمكن لنا أن نملي على بوتين أفعاله لكننا حريصون على فشله استراتيجيا”.

    وتابعت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن كلفة الاستيراد في روسيا سترتفع بسبب تدهور قيمة الروبل، قائلة: لم نحبذ خيار العقوبات على روسيا لكن بوتين لم يترك لنا أي خيار.

    وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن العقوبات ألحقت خسائر بالروبل الروسي والأسهم المالية شهدت تدهورا، مشيرة إلى الاقتصاد الروسي سيتعرض لأضرار كبيرة بسبب اجتياح أوكرانيا.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض: سنمنع بوتين من الحصول على أي مميزات من النظام المالي العالمي، موضحة أنه تم تشكيل فريق للاستجابة ولمساعدة أوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي.

    وتابعت المتحدثة باسم البيت الأبيض: ننسق مع شركائنا وحلفائنا لتقديم المساعدة لأوكرانيا، وسنقدم الدعم اللازم للرئيس الأوكراني، كما سنوفر حزمة من أدوات الدعم للرئيس الأوكراني، وسنوفر حزمة من أدوات الدعم للرئيس الأوكراني.

    وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يجر اتصالا ثانيا مع الرئيس الأوكراني، موضحة أن جو بايدن أطلع قادة الكونجرس على الوضع في أوكرانيا، لافتة إلى أن العقوبات قد تؤثر على قدرة إنتاج روسيا من الطاقة على الأمد الطويل.

     

  • السفير الروسى بالقاهرة: الأزمة بدأت فى عام 2014 … ونتعايش مع العقوبات

    قال جيورجى بوريسينكو السفير الروسى بالقاهرة، إن الأزمة بدأت فى إقليم دونباس فى عام 2014 عندما تعرض الروس للاضطهاد والقتل وأعلنوا إلغاء اللغة الروسية، مضيفا أن الموجودين فى سدة الحكم فى أوكرانيا الآن وصلوا عن طريق انقلاب غير شرعى وهاجموا وقتلوا المدنيين.

    وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية، أننا لدينا علاقات متميزة بالشعب الأوكرانى ونى أنهم لديهم الحكم فى اختيار من يحكمهم، لافتا إلى أن الحكام في (كييف) لم ينفذوا اتفاقية (مينسك) رغم أن روسيا الاتحادية حاولت التفاوض معهم لتنفيذها.

    وتابع أننا نطالب امريكا وحلف الناتو بإخراج جميع القوات الأجنبية من جميع دول شرق أوروبا بما فيها القواعد العسكرية الأمريكية فى ألمانيا وفرنسا، مضيفا أن لو تركنا الأمريكان يضعون صواريخ بأوكرانيا سويف يستطيعون ضرب قلب العاصمة الروسية خلال 5 دقائق، مضيفا أن روسيا جاهزة دائما للمفاوضات وهى من بادرت بتوقيع دونباس وطالبنا فرنسا وألمانيا بالـثير على السلطات الأوكرانية.

    وأوضح أن روسيا تتعايش مع العقوبات التى يتم فرضها منذ اكثر من 100 عام وتأقلمنا عليها، مضيفا أنه منذ 2011 روسيا تتعرض لمواجات كبيرة من العقوبات بمثابة 10 عقوبات سنويا وما تم فرضه مؤخرا قرارات قديمة يخدعون بها الرأى العام، والعقوبات المفروضة على روسيا تدفعنا للتطور والاعتمام على أنفسنا اقتصاديا وسياسيا.

    وأكد أن روسيا لا تود حروب أو صراعات ولكن سنتعامل مع أي هجوم على الأمن القومي، مضيفا أن العلاقات المصرية الروسية في نمو كبير، وأعتقد أن هناك آفاق واعده لتعاون أكبر خاصة في توريد الحبوب، مؤكدا ان روسيا جاهزة دائمًا للمفاوضات وهى من بادرت بتوقيع (دونباس) وطالبنا فرنسا وألمانيا التأثير على السلطات الأوكرانية.. وللأسف لم يلتزم أحد

    وتابع أنه في عام ٢٠١٥ حينما وقعت اتفاقية (مينسك) بإلزام السلطات الأوكرانية بالعفو الشامل عن شعب (دونباس) ولم ينفذوا حتى الان، مضيفا أنه ما يحدث داخل أوكرانيا ليس هو سبب الأزمة الوحيد ولكن ضمان الأمن داخل روسيا لأنها تشعر بتهديدات من أمريكا و(الناتو)، مؤكدا ان مشكلة روسيا الأساسية هي التهديدات التي تمثلها القواعد العسكرية الأمريكية على الأمن القومي الروسي.

  • الرئيس الأوكراني يعلن التعبئة العامة لمواجهة الغزو الروسى

    أعلن فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأوكراني عن التعبئة العامة لمواجهة الغزو الروسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأوكراني، أن التعبئة العامة ستتم خلال 90 يومًا من دخول المرسوم حيز التنفيذ.

    من جانبها، أنهت الحكومة البريطانية اجتماعا طارئا ضم لجنتي الدفاع والاستخبارات.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

  • مستشار الرئاسة الأوكرانية: مقتل 200 جندى من القوات الخاصة الروسية بمطار جوستوميل

    قال مستشار الرئاسة الأوكرانية ميخيلو بودولياك، إن 200 جندى من القوات الروسية الخاصة، قتلوا فى المعارك الدائرة بمطار جوستوميل، مساء الخميس.

    وكان البنتاجون قد أعلن اليوم أن روسيا أطلقت أكثر من 160 صاروخا باليستيا ومن طراز كروز على أوكرانيا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية، وأكد أن القوات الروسية لم تسيطر بعد على أى تجمعات سكانية.

    وأكد أن روسيا لم تستخدم بشكل كامل قدراتها السيبرانية العسكرية مشيرا إلى أنه من غير الواضح لماذا امتنعت عن ذلك.

    يذكرأن، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش تخصيص 20 مليون دولار من صندوق الطوارئ لمساعدة أوكرانيا.
    ودعا الأمين العام للأمم المتحدة -وفقا لقناة “الحرة” الأمريكية، مساء اليوم الخميس- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى عودة الجيش الروسي إلى ثكناته، مبينا في الوقت ذاته أن العمليات العسكرية الروسية على أوكرانيا غير مقبولة.

  • الخارجية الأمريكية تعلن طرد دبلوماسي ثان من السفارة الروسية في واشنطن

    أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن طرد دبلوماسي ثان من السفارة الروسية في واشنطن، موضحة أن طرد الدبلوماسي الروسي رقم 2 ، ردا على طرد نائب رئيس بعثتنا في موسكو، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت وزارة الخارجية الأمريكية: طرد الدبلوماسي الروسي ردا على طرد نائب رئيس بعثتنا في موسكو.

    فيما وسعت هيئة الطيران الأمريكية من دائرة منع طائراتها من التحليق في الأجواء الروسية .

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

     

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

     

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • وزير الدفاع الروسي: وجهت باحترام العسكريين الأوكرانيين وتوفير ممرات آمنة لهم

    قال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو، إنه وجه باحترام العسكريين الأوكرانيين وتوفير ممرات آمنة لهم، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    فيما قال وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف،: روسيا تستعد لمرحلة جديدة من الهجوم.

     

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

     

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

     

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • تحطم طائرة نقل عسكرية روسية فى منطقة فارونيج ومصرع جميع طاقمها

    أفادت الخدمة الصحفية للمنطقة العسكرية الغربية فى روسيا، بتحطم طائرة نقل عسكرية من طراز An-26 فى منطقة فارونيج خلال رحلة مخططة لنقل معدات عسكرية، ولقى جميع أفراد الطاقم حتفهم، بحسب وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك”.

    ووفقا للتقرير فإنه فى 24 فبراير، فى منطقة فارونيج، أثناء رحلة مخططة لنقل معدات عسكرية تحطمت طائرة من طراز An-26 تابعة لقوات الفضاء الروسية، وتوفى الطاقم.

     

    ويضيف أنه حسب المعلومات الأولية، فإن تعطل المعدات هو سبب الحادث.

     

    وتسببت العملية العسكرية الروسية فى دونباس التى أعلنها الرئيس فلاديمير بوتين، فى وقت سابق، اليوم الخميس، فى موجة من الانتقادات واسعة النطاق من الجانب الأوروبي.

     

    ففى هذا الإطار، طالب رئيس المجلس الأوروبى شارل ميشيل، بيلاروسيا وشعبها بعدم اتباع ما وصفه بأنه “خطوات روسيا المدمرة والمشاركة فى مأساة ضد الجيران فى أوكرانيا”، معربا عن اعتقاده بعدم رغبة شعب روسيا فى الحرب.

    وقال ميشيل- فى مؤتمر صحفي، نقله تلفزيون “يورو نيوز” الأوروبي: إن هجوم روسيا على أوكرانيا الحرة ذات السيادة ووحدة أراضيها هو “اختراق واضح للقانون الدولي”، واصفا ما تم بأنه “هجوم على الأمن والاستقرار فى أوروبا وأسس الاتحاد الأوروبي”.

    وأضاف أن الاتحاد وأعضاءه وحلفاءه سيحاسبون روسيا، وأن المجلس سيجتمع اليوم ويتفق مبدئيا على حزمة عقوبات قوية وموجهة، كما سيتخذ قرارا بشأن مساعدات اقتصادية وسياسية وإنسانية لأوكرانيا وشعبها.

    وتابع “نحن فى الاتحاد الأوروبى نقف ثابتين متحدين عازمين مع الناتو والحلفاء والشركاء كل دول العالم التى تريد إعلاء النظام الدولى لمحاسبة روسيا ودعم أوكرانيا”.

    بدورها، صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بأن “الرئيس الروسى فلاديمير بوتين اختار إعادة الحرب إلى أوروبا، إلا أن وحدة وعزم الاتحاد سيصعب على الكرملين لأقصى درجة الاستمرار فى أفعاله العدائية”.

    وقالت رئيسة المفوضية- فى مؤتمر صحفى نقله تلفزيون “يورو نيوز” الأوروبي: إن الرئيس بوتين أمر بتنفيذ أعمال عنف ضد دولة مستقلة ذات سيادة وأفراد أبرياء، وأنه ستتم محاسبة روسيا على هذه الانتهاكات الشائنة لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها”، مضيفة أن ما على المحك ليس فقط “دونباس” أو أوكرانيا ، ولكن هو استقرار أوروبا والنظام الدولى والسلمى العالميين.

    وأوضحت أنها أجرت اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأوكرانى فولديمير زيلنسكى طلب، خلاله، أن يقوم كلٌ بما يستطيع لتقديم المساعدة، مضيفة أنه سيتم الإعلان اليوم عن قائمة عقوبات قوية وموجهة ضد روسيا ليوافق عليها القادة الأوروبيون، مشيرة إلى أنه تم التنسيق فى هذا الأمر عن قرب مع الشركاء والحلفاء خاصة الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا والنرويج واليابان وأستراليا.

     

  • بلومبيرج: القوات الروسية تتقدم باتجاه العاصمة كييف عبر مسار نهر دنيبر

    قالت وكالة بلومبيرج نقلا عن مسئول غربى إن القوات الروسية تتقدم باتجاه العاصمة كييف عبر مسار نهر دنيبر، وقالت مجلة “نيوزويك” الأمريكية نقلا عن مسؤولين أمريكيين أنه من المتوقع سقوط العاصمة الأوكرانية كييف بيد القوات الروسية في غضون أيام، بدورها قالت سفيرة أوكرانيا لدى واشنطن إنه على شركائنا إعداد حزمة عقوبات فورية شديدة مناسبة ومتلائمة مع هذه اللحظة، مؤكدة أن كييف فعلت حقها فى الدفاع عن النفس بموجب القانون الدولى والروح المعنوية للجيش عالية.

    وأشارت إلى أن روسيا تشن حربا شاملة ضدنا ونحن بحاجة للمساعدة للدفاع عن بلادنا.

    يذكرأن، أعلن الجيش الروسى، اليوم الخميس، أنه دمر 74 منشأة عسكرية، من بينها 11 مهبط طائرات فى أوكرانيا، حيث أطلقت موسكو صباح الخميس، عملية عسكرية واسعة النطاق، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيجور كوناشينكوف: “بعد ضربات القوات المسلحة الروسية، أصبحت 74 منشأة عسكرية برية تابعة للبنى التحتية العسكرية الأوكرانية خارج الخدمة”.
    وأضاف وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس: “يشمل ذلك 11 مهبط طائرات لسلاح الجو الأوكراني”، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيجور كوناشينكوف: “بعد ضربات القوات المسلحة الروسية، أصبحت 74 منشأة عسكرية برية تابعة للبنى التحتية العسكرية الأوكرانية خارج الخدمة”.

    وتابع: “يشمل ذلك 11 مهبط طائرات لسلاح الجو الأوكراني”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

    كما أعلن تدمير “3 مقار قيادة وقاعدة بحرية أوكرانية و18 محطة رادار لأنظمة الدفاع الصاروخى الأوكرانية من طرازى إس-300 وبى يو كاي-ام1″، وكذلك “مروحية هجومية” و”4 طائرات مسيّرة بيرقدار تى بي-2″ تركية الصنع.

    وأكد كوناشينكوف أيضا، تحطم مقاتلة روسية من طراز سو-25 “نتيجة خطأ من الطيار”، موضحا أن الأخير قفز من الطائرة وهو “آمن وفى وحدته العسكرية”.

    وأوضح المتحدث أن وزير الدفاع سيرجى شويغو، أمر الجيش الروسى بـ”التعامل باحترام” مع العسكريين الأوكرانيين.

    من جانبه، ندد الأمين العام لحلف شمال الأطلسى “الناتو”، ينس ستولتنبرغ، بـ”الهجوم الروسى الطائش وغير المبرر” على أوكرانيا، داعيا إياها إلى “الانسحاب فورا” من أوكرانيا، موضحا أن هناك تحركات عسكرية يقوم بها الحلف “للدفاع عن حلفائه”.

    وقال ينس ستولتنبرج: “مهمة الناتو هى حماية والدفاع عن كل الحلفاء.. إذا كان هناك هجوم ضد واحد فسيعتبر هجوما ضد الجميع”.

    وتابع: “مجلس الناتو قرر أن يفعل خططنا الدفاعية للدفاع عن الحلفاء، وسيسمح لنا هذا بنشر قدرات وقوات، من بينها قوة استجابة الناتو، حيث يلزم”.

    واستطرد الأمين العام للناتو، الخطط العسكرية التى تم تطبيقها حتى الآن: “فى الرد على الحشد العسكرى (الروسي) الكبير، فإننا نقوى دفاعنا الجماعى فى البحر والجو وعلى الأرض، فى الأسابيع الماضية الحلفاء من أميركا الشمالية وأوروبا نشروا آلافا إضافية من القوات فى الجانب الشرقي، ولدينا الكثيرون فى قوات الاحتياط”.

    وأضاف: “لدينا أكثر من 100 طائرة فى حالة تأهب، وأكثر من 120 سفينة فى البحر، من الشمال إلى المتوسط، مما يظهر أن التزامنا الدفاعى صارم.. ونستمر فى فعل كل ما هو ضرورى لحماية الحلف من أى عدوان”.

     

  • أوكرانيا تعلن سيطرة القوات الروسية على محطة تشيرنوبل للطاقة النووية

    قال رئيس الوزراء الأوكرانى إن قوات الجيش الروسى تمكنت من السيطرة على محطة تشيرنوبل للطاقة النووية، بحسب وسائل إعلام روسية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

  • بايدن: كل أموال روسيا فى أمريكا ستجمد وسنمنع أى استثمارات بموسكو

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة الأمريكية ستفرض عقوبات جديدة ستكلف اقتصاد روسيا الكثير، متابعا: سنمنع أي استثمارات أمريكية في روسيا.

    وأضاف الرئيس الأمريكى، خلال كلمته:سنقوم بحظر 4 مصارف روسية جديدة، موضحا أن روسيا روجت لمزاعمها لغزو أوكرانيا، وروسيا خططت لهجومها على أوكرانيا منذ فترة.

    وتابع حو بايدن: أمرت بفرض عقوبات جديدة على روسيا تشمل الصادرات، مؤكدا أن كل الأموال الروسية في الولايات المتحدة ستجمد.

    وقال الرئيس الأمريكي: سنفرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا وبنوكها، وسنقيد الصادرات التكنولوجية التي تصل إلى روسيا، موضحا أن هناك إجماع على تقييد قدرة روسيا على استخدام الدولار.

    وتابع جو بايدن: سنضاعف آثار العقوبات على روسيا وسنخفف آثارها على الحلفاء.

  • الصحة الأوكرانية: 57 قتيلا حصيلة اليوم الأول من الهجوم الروسى

    قالت وزارة الصحة الأوكرانية، إن 57 قتيلا حصيلة اليوم الأول من الهجوم الروسى على البلاد حتى الآن، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

    ويذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أكد أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين رفض كل النوايا الحسنة التي قدمتها واشنطن، موضحا إن الجيش الروسي بدأ هجوما غير مبرر على أوكرانيا.

    وأضاف الرئيس الأمريكى، خلال كلمته: حذرنا مرارا مما حدث اليوم من غزو روسي لأوكرانيا، وعملنا مع شركائنا خلال الأسابيع الماضية لتعزيز الحوار مع روسيا لحل الأزمة الأوكرانية.

    وتابع جو بايدن: الهجوم الروسي على أوكرانيا غير مبرر ومخطط له منذ عدة أشهر.

    وقال الرئيس الأمريكي، إن فلاديمير بوتين هو الذي اختار قرع طبول الحرب، موضحا أن الرئيس الروسى شن حملة جوية وبرية وبحرية ضد أوكرانيا.

     

  • الكرملين والمجلس الفيدرالى الروسى والعديد من المواقع الروسية تتعرض لهجمات إلكترونية

    تعرضت مواقع الكرملين ومجلس الشيوخ فى البرلمان الروسى على الإنترنت لهجمات إلكترونية مساء اليوم الخميس، ويتعامل المكتب الرئاسى لأمن المعلومات حاليا مع هذا الاعتداء.

     

    وقال مصدر برلمانى لوكالة “سبوتنيك”: “الهجمات الإلكترونية لم تصب فقط الموقع الإلكترونى لمجلس الفيدرالية، ولكن أيضا الموقع الإلكترونى لرئيس مجلس الفيدرالية الروسي”.

     

    وأكد المصدر أن مكتب أمن المعلومات التابع للرئيس يتعامل مع هذه المسألة الآن، مضيفا أن الهجمات الإلكترونية قد تكون مرتبطة بنشاط الولايات المتحدة فى ظل الوضع الراهن فى أوكرانيا.

     

    وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين، صباح اليوم الخميس، بدء حملة عسكرية خاصة فى دونباس لحماية جمهوريتى لوغانسك ودونيتسك من الاعتداءات الأوكرانية، محذرا النظام الحاكم فى كييف والذى وصفه بـ”النازيين الجدد” من التعرض للقوات الروسية، ومؤكدا فى الوقت ذاته عدم وجود نية لدى موسكو لاحتلال أى جزء من الأراضى الأوكرانية.

     

    حتى الآن، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، نجاح الهجمات فى تعطيل 74 هدفا أرضيا من البنية التحتية الأوكرانيا بما فى ذلك 11 مطارا جويا وقاعدة بحرية و3 مواقع قيادة وقاعدة بحرية و18 منظومة صواريخ من طراز “إس 300” ونظام دفاع الجوى من طراز “إم 1″، إلى جانب إسقاط مروحية عسكرية أوكرانية وأربع طائرات هجومية مسيرة من طراز “بيرقدار تى بى 2”.

     

    هذا وأعلن الأمن الفيدرالى الروسى مغادرة قوات حرس الحدود الأوكرانية لمواقعها على الحدود مع روسيا، قائلا إن 42 من حرس الحدود الأوكرانى وصلوا إلى نقاط تفتيش مختلفة رافضين مواصلة الخدمة فى أوكرانيا. وقالت جمهورية لوغانسك إن جنديين اثنين من الوحدة 57 الأوكرانية سلما أسلحتهما طواعية وانضما إلى قوات الدفاع الشعبي.

     

  • مصر تستضيف السياح الروس والأوكرانيين وإقامتهم بالفنادق حتى عودتهم لبلادهم

    عقد الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار اجتماعا ضم قيادات الوزارة، لمناقشة تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية على القطاع السياحي بمصر، وذلك بحضور مسئولي الوزارة، وممثلو وزارة الخارجية، ووزارة الطيران المدني، والأجهزة المعنية، وممثلو القطاع السياحي من الغرف السياحية.

    وخلال الاجتماع تمت مناقشة موقف السائحين الموجودين بمصر من الجنسيات التي تأثرت دولهم بالمستجدات في حركة الطيران الدولي، وتم التأكيد على استمرار إقامتهم بالفنادق التي يقيمون بها بمصر حتى عودتهم بصورة آمنة إلى بلادهم، كما تم التوجيه باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتوفير كل سبل الراحة لضيوفنا من السائحين من مختلف دول العالم.

    جدير بالذكر أن الخط الساخن للوزارة (19654) يستقبل كافة المكالمات الخاصة بالرد على استفسارات جميع السائحين على مدار 24 ساعة، وذلك بعدة لغات من بينها الإنجليزية والروسية والأوكرانية.

  • جو بايدن: اتفقت مع مجموعة السبع على فرض عقوبات قاسية على روسيا

    أعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن، اليوم الخميس، أنه اتفق مع قادة مجموعة الدول السبع الكبرى، على المضى قدما فى فرض حزم عقوبات صارمة على روسيا، على خلفية العملية العسكرية التى شنتها فى أوكرانيا.

     

    وقال الرئيس الأمريكى فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بموقع تويتر: “التقيت هذا الصباح مع نظرائى فى مجموعة السبع لمناقشة هجوم الرئيس بوتين غير المبرر على أوكرانيا”.

     

    وأضاف: “لقد اتفقنا على المضى قدما فى فرض حزم عقوبات صارمة وتدابير اقتصادية أخرى لمحاسبة روسيا.. نحن نقف مع الشعب الأوكرانى الشجاع”.

     

    وأعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى وقت سابق من اليوم الخميس، إطلاق عملية عسكرية خاصة فى دونباس، جنوب شرقى أوكرانيا، وذلك فى أعقاب طلب جمهوريتى دونيتسك ولوغانسك رسميا دعم روسيا فى مواجهة الجيش الأوكراني.

     

    وشدد بوتين أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضى الأوكرانية، منوها بأن جميع محاولات روسيا التوصل لاتفاق بشأن عدم توسيع حلف الناتو باءت بالفشل.

     

    وأوضح أن هدف روسيا يتلخص فى حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدى ثمانى سنوات، لسوء المعاملة والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف.

     

    وردا على هذه الخطوة، فرضت الدول الغربية عقوبات ضد روسيا وهددت بفرض المزيد.

     

  • بوتين: لا توجد طريقة للدفاع عن روسيا إلا بغزو أوكرانيا

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إنه لا توجد طريقة للدفاع عن روسيا إلا بغزو أوكرانيا، متابعا: الهجوم على أوكرانيا هو “السبيل الوحيد” للدفاع عن روسيا .

    وأضاف الرئيس الروسى خلال كلمته أثناء الاجتماع مع رجال الأعمال الروس: روسيا ستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي، حيث إن النظام الاقتصادي العالمي ننتمى إليه.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • الرئيس الروسى: لا نسعى لإلحاق الأذى بالنظام العالمى

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين: نمر بأوقات عصيبة، متابعا: يجب إدراك ما يجري وعلى رجال الأعمال التعاون مع الحكومة.

    وأضاف الرئيس الروسى، في كلمة له خلال اجتماعه مع رجال أعامل روس: لا نسعى لإلحاق الأذى بالنظام العالمي، مستطردا: روسيا ستعمل على اتخاذ التدابير اللازمة في حال تم اتخاذ خطوات ضدها.

    وتابع فلاديمير بوتين: ما يجري ضرورة ولا مفر منه، واستعرض الرئيس الروسى، مع رجال أعمال روس كيفية مواجهة العقوبات الغربية.

    وقال رجال أعمال روس خلال اجتماعهم مع بوتين: روسيا لن تنغلق على نفسها وستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • بوتين: ما يحدث الآن فى أوكرانيا أمر اضطراري.. والغرب فرض علينا “صفر خيارات”

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن ما يحدث الآن أمر اضطراري ولم يتركوا لنا أي خيار، وأضاف الرئيس الروسي، خلال كلمة له: الغرب فرض علينا “صفر” خيارات.

    وتابع فلاديمير بوتين: روسيا ستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي، وقال الرئيس الروسى: الحكومة الروسية ستقدم كافة أشكال الدعم لقطاع الأعمال في روسيا.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • بريطانيا تعلن فرض عقوبات على روسيا بسبب عملها العسكرى فى أوكرانيا

    أعلن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون عن فرض عقوبات على روسيا على خلفية عمليتها العسكرية فى شرق أوكرانيا، استهدفت عددا من قطاعات الاقتصاد الروسى، منها القطاع المصرفى والطيران.

     

    وأعلن جونسون تجميد أصول مؤسسة ROSTEC الروسية، ونعتزم تجميد أصول بنك VTB الروسى وفرض عقوبات على 100 شخص وكيان روسيا وتحدثت وسائل إعلام عن سماع دوي انفجارات بعدد من المدن الأوكرانية فجر اليوم، وذلك بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن بدء عملية عسكرية خاصة لحماية إقليم دونباس.

     

    وذكرت وسائل إعلام أوكرانية، أن دوى انفجارات سمع فى العاصمة كييف وكراماتورسك (شرق) وخاركوف (شمال شرق) وأوديسا (جنوب) وبيرديانسك (جنوب شرق)، وكذلك فى منطقة مطار بوريسبيل الدولى فى كييف.

  • الخارجية الروسية: ما حدث ليس بداية حرب وإنما لمنع الحرب

    قالت وزارة الخارجية الروسية، ان ما حدث ليس بداية حرب وإنما لمنع الحرب، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

    فيما أعلنت الرئاسة الروسية “الكرملين” أن المفاوضات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى ممكنة، بشرط أن تكون أوكرانيا مستعدة للتحدث عن مخاوف روسيا الأمنية.

    وقال المتحدث الصحفي للكرملين دميتري بيسكوف، للصحفيين اليوم الخميس: “إن الكرملين لا يرى أي عوائق أمام تنظيم مفاوضات بين الرئيسين الروسي والأوكراني، بشرط إذا كانت أوكرانيا مستعدة للتحدث عن مخاوف موسكو الأمنية، فإذا كانت القيادة الأوكرانية مستعدة للحديث عن هذا الأمر، فنحن مستعدون”.

  • رئيس أوكرانيا: روسيا تحاول السيطرة على تشرنوبل وما يحدث إعلان حرب ضد أوروبا

    أكد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكى، اليوم الخميس، أن القوات الروسية تحاول السيطرة على مفاعل تشرنوبل النووي، مشيرا إلى أن ما يجرى بمثابة إعلان حرب على أوروبا كلها، لافتا إلى أن القوات الأوكرانية تدافع عن المفاعل كى لا تتكرر كارثة عام 1986، جاء ذلك في تدوينة عبر حساب الرئيس الأوكرانى على “تويتر”.

    وتكشف الأرقام الخاصة بقدرات جيشى روسيا وأوكرانيا عن فجوة هائلة بين الطرفين، وتفوق كبير لموسكو، سيكون له بالتأكيد تأثيره بعد بدء الهجوم العسكرى الروسى على أوكرانيا.

    تمتلك روسيا جيشا قويا، وتحتل المرتبة الثانية عالميا بين أقوى جيوش العالم فى عام 2022 وفقا لموقع جلوبال فاير باور. ووفقا لإحصائية الموقع، يصل عدد جنود الجيش الروسى مليون و350 ألف جندى، بينهم 850 ألف جندى من القوات العامة، و250 ألف من جنود الاحتياط، و250 ألفا من القوات شبه العسكرية.

    وتشير إحصائيات الموقع، التى نقلتها وكالة سبوتنيك الروسية، إلى أن جيش روسيا يحتل المرتبة الأولى عالميا فى أربعة أسلحة من القوات البرية، وهى الدبابات، حيث تملك روسيا 12.420 دبابة، والمدافع ذاتية الحركة، وتملك موسكو منها 6.574 مدفعا، ومدافع الميدان ولديها 7.571، وراجمات الصواريخ، وتملك روسيا منها 3 آلاف و391.

    ويشير التقرير إلى أن روسيا تمتلك 30 ألف و122 مدرعة، ما يجعها ثالث أضخم قوة مدرعات على مستوى العالم. وتمتلك روسيا أيضا أكثر من 6 آلاف قنبلة نووية، والتى تمثل قوة ردع إستراتيجية هائلة.

    وبالنسبة لأوكرانيا، فإنها تحتل المركز الـ 22 فى إحصائية جلوبال فاير باور بين أقوى جيوش العالم لعام 2022.

    وتقول صحيفة “يو إس إيه” الأمريكية فى تقرير لها إن أوكرانيا تمتلك 250 ألفا من القوات الفاعلة و290 ألفا أخرى من جنود الاحتياط و50 ألفا من القوات شبه العسكرية، والتى يمكن أن يتم تنشيطها مع وجود صراع مع روسيا. ويعد هذا تفوقا كبيرا عما كانت عليه أوكرانيا فى عام 2014، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم، حيث كان لديها 140 ألفا من القوات، و6 آلاف فقط كانوا مستعدين للقتال.

  • أسعار الذهب تقفز 27 جنيها فى مصر بسبب الحرب الروسية الأوكرانية

    قفزت أسعار الذهب قبل قليل اليوم الخميس بقيمة 10 جنيهات للمرة الثالثة على التوالي بعد صعود 17 جنيها خلال الساعات القليلة الماضية، ليصبح إجمالي الصعود 27 جنيها، جراء تداعيات الأحداث في اوكرانيا حيث ارتفع الطلب على الملاذات الآمنة لتسجل الأسعار العالمية للذهب أعلي مستوى في عام عند 1966 دولار مقابل 1908 دولار قبل بدء الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية.

    أسعار الذهب:
    عيار 18 : 737 جنيها.

    عيار 21 : 860 جنيها.

    عيار 24 : 982 جنيها.

    الجنيه الذهب : 6880 جنيها.

    السعر العالمي : 1966 دولار.

    وقال ممدوح عبد الله عضو مجلس إدارة شعبة المعادن في اتحاد الصناعات، إن الاتجاه للذهب عالي جدا الآن في البورصات العالمية، الأمر الذي تسبب في صعود متكرر لسعر اونصة الذهب، ومن المتوقع أن تشهد الاسعار عدة تغيرات خلال الساعات القادمة، بل التغير كل لحظة نتيجة تداعيات للحرب في أوكرانيا واتجاه لفرض عقوبات اقتصادية على روسيا.

    وأشار في تصريحات خاصة، أن قفزت أسعار الذهب بأكثر من 2.5% إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام إذ أقبل المستثمرون على الملاذات الآمنة بعد بدء غزو قوات روسية لأوكرانيا في أعقاب أوامر من الرئيس فلاديمير بوتين بتنفيذ ما وصفها بأنها عملية عسكرية خاصة.

    وأوضح، أن الذهب، وهو من أصول الملاذ الآمن في أوقات الاضطرابات، بنحو 9.5% منذ بداية فبراير 2022 مع تأثير الأزمة الروسية الأوكرانية على شهية المخاطرة. ويتجه المعدن النفيس صوب تسجيل أفضل أداء شهري منذ يوليو تموز 2020.

  • أوكرانيا تعلن ارتفاع أعداد ضحايا الهجوم العسكرى الروسى إلى 7 قتلى

    أكدت أوكرانيا ارتفاع عدد ضحايا الهجوم العسكري الروسي إلى 7 قتلى حتى الآن، بحسب تقارير إعلامية.

    وأعلنت الداخلية الأوكرانية عن سقوط أول قتيل وأول جريح من جراء القصف الروسي قرب كييف.
    وكانت قد أعلنت روسيا تدمير القواعد والدفاعات الجوية الأوكرانية، وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن البنية التحتية لسلاح الطيران الأوكراني خرجت عن الخدمة، بحسب تقارير إعلامية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.
    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

  • الاتحاد الأوروبى يعلن حزمة عقوبات صارمة ضد موسكو: سنضعف اقتصاد روسيا

    تعهدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بإضعاف اقتصاد روسيا وقدرته على التقدم والتطور، وذلك ردا على الهجوم العسكري ضد أوكرانيا.
    وأعلنت أورسولا فون دير لاين، في مؤتمر صحفى، تجميد أصول مالية روسية ومنع روسيا من الوصول الى الأسواق المالية العالمية والأوروبية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

    وأعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت عملية إنزال فى ماريبول وأوديسا .

     

    وقالت وسائل إعلام دولية، أن دوى انفجارات فى العاصمة الأوكرانية كييف ومدينة خاركيف على الحدود الشمالية الشرقية، وكذلك دوى إطلاق نار بمحيط مطار بوريسبل فى العاصمة الأوكرانية كييف.

     

  • المركزى الروسى يُقرر التدخل لتحقيق الاستقرار في الأسواق المالية

    أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الخميس، أنه سيتدخل في سوق الصرف الأجنبي لأول مرة منذ أعوام في أولى تدابيره الطارئة في محاولة لتعزيز استقرار السوق المالي بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية في دونباس.

    ولم يُدل البنك المركزي بأي تعليقات حول رفع أسعار الفائدة، لكنه قال إنه سيتم توفير سيولة إضافية إلى البنوك بمقدار تريليون روبل ضمن مزاد إعادة شراء لليلة واحدة.

    ورفع محافظ بنك روسيا بالفعل حتى الآن معدل الفائدة بمقدار 525نقطة أساس منذ مارس الماضي في محاولة لكبح معدلات التضخم.

    وانخفضت العملة الروسية – الروبل – إلى مستوى قياسي خلال تعاملات اليوم في ظل توقف التجارة المحلية بعد أن هاجمت القوات الروسية أهدافًا في جميع أنحاء أوكرانيا لتُسجل بذلك أسوأ أداء لها منذ عام 2016.

    ووصل سعر الصرف إلى 90 روبل مقابل الدولار الواحد في التعاملات بين البنوك بعد أن علقت بورصة موسكو التعاملات بعد تراجع أكبر الأسهم في البلاد بأكثر من 10%.

    وفقد مؤشر “مويكس” القياسي في روسيا نحو ثلث قيمته منذ أكتوبر الماضي، فيما تُعد كلٍ من العملتين الروسية والأوكرانية (الروبل والهريفنيا) أسوأ عملتين أداءً على مستوى العالم في عام ٢٠٢٢.

     

  • واشنطن تفرض عقوبات على مشروع “السيل الشمالي 2” لنقل الغاز الروسي لألمانيا

    قرر الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض عقوبات ضد شركة “نودر ستريم” المشغلة لمشروع “السيل الشمالي 2” لخط أنابيب الغاز بين موسكو وبرلين.

    أوكرانيا
    وجاء بيان للرئيس الأمريكي يقول: “منذ بداية نشر القوات الروسية على حدود أوكرانيا دأبت الولايات المتحدة وحلفاؤنا وشركاؤنا للعمل على الرد بشكل موحد وقوي.

    وأوضح: “بالأمس، بعد كثير من المشاورات أعلنت ألمانيا وقف إصدار الترخيص لخط الأنابيب واليوم وجهت إدارتي بفرض عقوبات على الشركة ومسؤوليها.

    وكان حذَّر الرئيس الأمريكي من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا فلن يكون هناك نورد ستريم 2، لكنه لم يوضح كيف سيتحرك لضمان عدم استخدام خط الأنابيب المثير للخلاف.

    روسيا
    وتحدث بايدن في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني أولاف شولتس، قال: ”إذا أقدمت روسيا على غزو مرة أخرى، عندئذ فإنه لن يكون هناك نورد ستريم 2، سنضع نهاية له”.

    وعندما سُئل عن كيف سيحقق ذلك، قال بايدن: ”أعدكم بأننا سيكون بمقدورنا عمل هذا“.

    ويهدف خط أنابيب نورد ستريم 2 وهو مشروع للانقسام في أوروبا، إلى مضاعفة صادرات عملاق الطاقة الروسي جازبروم من الغاز والتي تتدفق من روسيا مباشرة إلى ألمانيا، في التفاف حول الطريق التقليدي عبر أوكرانيا.

    وأكد الرئيس الأمريكي أن ألمانيا حليف ”يعتمد عليه بشكل كامل“ في ملف أوكرانيا، وأن الولايات المتحدة لديها ”ملء الثقة“ ببرلين.

  • التموين: أزمة روسيا وأوكرانيا تسببت فى زيادة 6% بسعر القمح.. ولدينا مخزون آمن

    قال الدكتور إبراهيم عشماوى مساعد وزير التموين، إن قبل أزمة روسيا وأوكرانيا كان هناك أزمة جائحة كورونا، وكان هناك مشكلة فى سلاسل الإمداد، ووصل سعر طن القمح إلى 367 دولار، مشيرًا إلى أن الأزمة الأخيرة أحدثت زيادة أخرى فى سعر القمح وصلت لـ 6%.

    وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامى رامى رضوان ببرنامج “مساء dmc” الذى يذاع على قناة “dmc”: “إجمالى إنتاج الأقماح على مستوى العالم 780 مليون طن، وأكبر دولة فى إنتاج القمح هي الصين ويليها روسيا ثم أوكرانيا، ومصر تنتج 10 ملايين طن، ونستورد من 10 إلى 12 مليون طن، ونحن آمنين بدرجة كبيرة، فيما يتعلق بالقمح، وتم توريد من قبل المزارعين العام الماضى 3.4 مليون طن، وهذا العام قد نصل من 3.6 مليون طن إلى 4 ملايين طن”.

    وتابع: “لدينا قدرات استيعابية في الصوامع تصل إلى 3.8 مليون طن، ونزيد تلك السعة التخزينية، وما لدينا من الاحتياطي الاستراتيجي من الأقماح يصل إلى 4.3 مليون طن، ومقبل علينا موسم رمضان في شهر أبريل، ونحاول زيادة إنتاجية الفدان الواحد، يمكن أن نصل من 8 إلى 9 شهور احتياطى من الأقماح، ونحن كان لدينا احتياطي آمن السلع الأساسية، بالإضافة إلى تنويع مصادر إنتاج الأقماح”.

    وأوضح: “إذا حدثت أي تغيرات جيوسياسية أو تفاقم في المشكلات يمكن أن يكون له أثر آخر على الموجة التضخمية، ونحن وعدنا إنه في شهر رمضان الكريم من خلال منافذ الوزارة و21 سلسلة تجارية كبيرة أن يكون هناك تخفيض بالأسعار بنسبة تصل إلى من 25% إلى 30%، ولم يكن ذلك يحدث إلا في وجود احتياطي آمن من السلع”.

زر الذهاب إلى الأعلى