عضو بجماعة الاخوان الارهابية

  • نظر طعن «بديع والشاطر» على حكم حبسهما في «أحداث مكتب الإرشاد»

    تنظر محكمة النقض دائرة الإثنين «د»، الطعن المقدم من مرشد جماعة الإخوان الإرهابية محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر و13 متهما من قيادات الجماعة على حكم محكمة الجنايات بمعاقبتهم بالسجن المؤبد 25 عاما و4 آخرين بمعاقبتهم بالإعدام شنقا في القضية المعروفة إعلاميًّا بـ«أحداث مكتب الإرشاد».

    كانت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار معتز خفاجى قضت بإعدام 4 متهمين والسجن المؤبد لـ14 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميا بـ«أحداث مكتب الإرشاد»، حيث شمل حكم الإعدام كلا من عبدالرحيم محمد عبدالرحيم، ومصطفى عبد العظيم البشلاوى، ومحمد عبدالعظيم البشلاوى، وعاطف عبدالجليل السمرى والسجن المؤبد بحق كل من محمد بديع وخيرت الشاطر، ورشاد محمد على البيومى، عبد الرحيم محمد عبد الرحيم، محمد مهدى عثمان عاكف، محمد سعد توفيق الكتاتنى، أيمن عبد الرءوف على أحمد، أسامة ياسين عبد الوهاب، محمد محمد إبراهيم البلتاجى، عصام الدين محمد حسين العريان، السيد محمد عزت إبراهيم، حسام أبو بكر الصديق، أحمد محمود أحمد شوشة، محمود أحمد أبو زيد الزناتى، رضا فهمى عبده خليل.

  • اليوم..استكمال سماع الشهود بمحاكمة بديع و104 متهمين بأحداث الإسماعيلية

    تستكمل محكمة جنايات الإسماعيلية برئاسة المستشار سعيد عابدين المنعقدة بأكاديمية الشرطة ، اليوم الاثنين، نظر محاكمة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان و104 متهمًين آخرين بالقضية المعروفة اعلاميًا بـ ” أحداث الإسماعيلية “، ومن المقرر أن يتم سماع شهود الإثبات.

    وتعود وقائع القضية لأحداث 5 يوليو 2013 عندما وقعت اشتباكات بين أعضاء جماعة افخوان وأجهزة الأمن أمام مبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية لفض اعتصام الإخوان، وأسفرت عن سقوط 3 قتلى والعشرات من المصابين .

  • مسيرة إخوانية بالجيزة تحرض على التظاهر في 25 يناير

    تظاهر عدد من عناصر جماعة الإخوان بالكونيسة بمنطقة الطالبية اليوم بمحافظة الجيزة ، حيث طافت المسيرة بالشوارع الجانبية وصولا إلى المطبعة ومن ثم تفرقت خوفا من قوات الأمن.
    ورددت المسيرة هتافات المعادية للدولة ورفع إشارات رابعة ولافتات للحشد للتظاهر في ذكرى ثورة 25 يناير لإسقاط الرئيس عبدالفتاح السيسي وعودة محمد مرسي للحكم.

  • قبول طعون (بديع / سلطان / مالك) وآخرين على أحكام الإعدام في قضية غرفة عمليات رابعة

    قضت محكمة النقض اليوم الخميس، قبول الطعن المقدم من 36 متهما قاموا بالإعداد لغرفة عمليات لتوجيه تحركات تنظيم الإخوان بهدف مواجهة الدولة وإشاعة الفوضى فى البلاد عقب فض اعتصام رابعة فى القضية المعروفة إعلاميًا بغرفة عمليات رابعة وكذلك طعن النيابة العامة على احكام الإعدام الصادرة ضد المتهمين وإعادة المحاكمة , وكانت محكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاته، قد قضت فى أبريل الماضي، بمعاقبة 14 متهمًا من بينهم محمد بديع وصلاح الدين سلطان وعمر حسن مالك بالإعدام شنقا بعد استطلاع رأى مفتى الديار المصرية،من بينهم اثنين غيابيا وهما محمود غزلان وسعد محمد عمارة (هارب) و بمعاقبة 39 آخرين بالسجن الموبد من بينهم 12 غيابيا فطعن المتهمين الذين صدر ضدهم احكاما حضويا وهم 12 متهما بالاعدام و27 بالسجن المؤبد.

  • موقع ( واللا ) : من الهام معرفة رد الفعل المصري على تعيين ” روف مالي ” كمنسق للنشاطات الأمريكية ضد داعش

    ذكر الموقع في مقال له تحت عنوان ( رجل أوباما للحرب على داعش : خبير في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ) أن عملية اختيار ” روف مالي ” كمنسق للنشاطات ضد داعش أثارت ردود فعل متباينة ، فهناك من أثنى على ذلك ، وهم كُثر ، وهناك من أبدى تشككاً فيما يتعلق بمدى فهمه للمجال العسكري ، وأشار الموقع إلى أن اختيار ” مالي ” الذي عمل في الماضي كمستشار للرئيس الأمريكي فيما يتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، يؤكد وجهة النظر التي تقول إن الإدارة الأمريكية قد انتابها اليأس من المفاوضات , أضاف الموقع أن من قد يؤيد هذا التعيين هو عدد من الحكام البارزين اليوم في العالم العربي ، ومن الهام على وجه الخصوص معرفة كيف سيكون رد الفعل المصري – باعتبار مصر هي الدولة التي كتب عنها ” مالي ” كثيراً وعمل بها عندما كان باحثاً – ، كما أشار الموقع إلى أن ” سيمون مالي ” والد ” مالي ” كان صحفياً من يهود مصر ، اشتهر بتأييده للرئيس المصري ” جمال عبد الناصر ” في خمسينيات القرن الماضي , أوضح الموقع أنه في عام 2012 عندما كانت مصر تحت حكم الإخوان نشر ” مالي ” مقالاً تنبأ فيه بأنه خلال فترة زمنية ليست بالكبيرة ، سيقوم الجيش المصري بالسيطرة مرة أخرى على مقاليد السلطة في الدولة ، وذكر الموقع أن هذا المقال تم انتقاده كثيراً عندما تم نشره ، ولكن بعد عام من نشر هذا المقال تحققت فكرته الرئيسية ، وذلك بعد قيام الجنرال ” عبد الفتاح السيسي ” بالإطاحة بـ ” محمد مرسي ” من السلطة ، في خطوة فاجأت خبراء ومحللين كثيرين في العالم ، بما في ذلك إسرائيل.

  • عمران: 15 شركة مصرية تطرح أسهمها بالبورصة 2016

    تعتزم 15 شركة طرح أسهمها في سوق المال المصرية خلال العام المقبل بعد قيدها في 2014 و2015.

    وقال محمد عمران رئيس بورصة مصر ،إنه مع استقرار الأوضاع والانتهاء من الانتخابات البرلمانية نتوقع طرح أسهم عدد كبير من الشركات التي تم قيدها في السوق بالفعل خلال 2014 و2015 ولم تطرح أسهمها بعد إلى جانب بعض الشركات الجديدة.”

    ورفض “عمران” الخوض في أي تفاصيل عن عدد الشركات المتوقع طرح أسهمها خلال 2016 لكن البيانات أوضحت أن هناك 15 شركة لم تطرح أسهمها بعد في البورصة رغم قيدها من ضمن إجمالي 26 شركة خلال 2014 و2015.

    وأوضحت البيانات أنه تم طرح أسهم ثمان من الشركات الست والعشرين التي قيدت في البورصة خلال 2014 و2015 بينما تم إلغاء قيد ثلاث.

    وتنص قواعد القيد في البورصة على قيام الشركات المقيدة بطرح جزء من أسهمها للتداول خلال ستة أشهر من تاريخ القيد وبعد انتهاء هذه المهلة تقدم الشركة التماسا لإدارة البورصة لتجديد المهلة لها لثلاثة أشهر أخرى.

    وشهدت بورصة مصر خلال 2015 ثلاثة طروحات أولية ضخمة وصلت قيمتها إلى نحو ستة مليارات جنيه (حوالي 766 مليون دولار) لشركات إيديتا الغذائية وإعمار مصر العقارية وأوراسكوم كونستراكشون.

    وتنتهي مصر اليوم من جولة الإعادة للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس الشعب في آخر مراحل خارطة المستقبل التي أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسي عندما كان وزيرا للدفاع بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي إثر احتجاجات حاشدة على حكمه في يوليو 2013.

    وقال عمران لرويترز “كلما زادت الثقة لدى المتعاملين وزادت السيولة كلما وجدنا شركات أكثر في السوق.”

    وأعلن البنك المركزي المصري أمس سداد جميع المستحقات المعلقة للمستثمرين الأجانب بإجمالي 547.2 مليون دولار وبالتالي تسوية كل المتأخرات.

    ويبلغ عدد الشركات المقيدة في بورصة مصر وبورصة النيل نحو 270 شركة ويبلغ عدد المستثمرين من أصحاب “الأكواد” التي تتيح حق التعامل في السوق نحو 500 ألف مستثمر. لكن عدد المستثمرين النشطين فعليا في السوق يتراوح بين 80 ألفا و100 ألف مستثمر من الرقم الإجمالي.

  • تأجيل محاكمة بديع و104 متهمين من الإخوان لـ7و8 ديسمبر فى أحداث الإسماعيلية

    قررت محكمة جنايات الإسماعيلية المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم، الأحد، تأجيل جلسة محاكمة محمد بديع و104 من جماعة الإخوان فى أحداث عنف الإسماعيلية إلى جلستى 7 و8 ديسمبر المقبل لسماع الشهود. وتعود القضية إلى 5 يوليو 2013، عندما وقعت اشتباكات بين أنصار المعزول محمد مرسى وأجهزة الأمن أمام مبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية لفض اعتصام عناصر الإخوان، وأسفرت عن سقوط ثلاثة قتلى والعشرات من المصابين. وأحال المستشار هشام حمدى، المحامى العام الأول لنيابات الإسماعيلية، المتهمين، فى سبتمبر الماضى إلى محكمة الجنايات بتهم التجمهر أمام ديوان عام محافظة الإسماعيلية، وتعريض السلم العام للخطر، وأن الغرض من التجمع كان لارتكاب جرائم الاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة، والقتل والتأثير على رجال السلطة العامة فى أداء أعمالهم بالقوة والعنف.

  • الانتربول المصرى: القرضاوى على رأس المطلوبين ونجدد النشرات الحمراء لضبطه

    قال مصدر مسئول بالإنتربول المصرى، إن اسم القرضاوى مازال موجودا على قوائم الأشخاص المطلوبين للعدالة، وأن الجهات المعنية طلبت رسميا من دولة قطر تسليمها رئيس الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوى.

    وأوضح، أن قطاع التعاون الدولى أرسل، بالتنسيق مع وزارة الخارجية، إلى قطر طلبات جديدة للمرة الثانية بتسليم يوسف القرضاوى القيادى الإخوانى الهارب على أراضيها، خاصة بعد صدور قرار محكمة الجنايات الأخير في قضية اقتحام السجون ضده وآخرين من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسى بإحالة أوراقهم إلى فضيلة المفتي”.

    وجهز الانتربول الطلبات الخاصة بالقرضاوى وعاصم عبد الماجد وآخرين من قيادات جماعة الإخوان الهاربين إلى قطر، تضمنت الأحكام الصادرة ضدهم والاتهامات المنسوبة إليهم فى التحريض على العنف والقتل ضد أفراد الشعب والجيش والشرطة ورجال القضاء.

    كما سبق وأرسلت مصر طلبات إلى دولة قطر بحسب ما نصت عليه الاتفاقيات الدولية والمعاملة بالمثل فى تسليم المتهمين، في حين أن قطر لا تتعاون ولا تستجيب لطلبات الانتربول الدولى بالقبض على المتهمين وترحيلهم إلى جهات التحقيق فى مصر لإعادة استجوابهم في تلك الاتهامات.

    كان القرضاوى، قد أدان قرار إحالة أوراقه والرئيس الأسبق محمد مرسي و105 آخرين إلى المفتى في قضية عرفت إعلاميًا بقضية “اقتحام السجون” تمهيدًا للحكم بالإعدام، وقال القرضاوى:” هذه الأحكام كلها لا قيمة لها”، على حد قوله.

  • اللواء عصام أبو المجد يتقدم في لجان قرية المعزول بالشرقية

    حصل اللواء عصام أبوالمجد، المرشح عن دائرة ههيا والإبراهيمية بالشرقية، على أعلى الأصوات بلجان قرية العدوة “مسقط رأس المعزول محمد مرسي”، بمركز ههيا، حيث حصل على 109 أصوات، فيما حصل مصطفى الباز على 52 صوتا، وعثمان شعلان حصل على 13 صوتا.

    يُذكر أن محافظة الشرقية تخوض الانتخابات البرلمانية بـ 330 مرشحا برلمانيا، يتنافسون على 30 مقعدا فرديا بجانب 7 مقاعد لنظام القائمة، في 13 دائرة انتخابية موزعة على 23 مركزا إداريا، بـ 3 ملايين و844 ألف صوت انتخابي.

  • هل اخترق الإخوان الإعلام الإسرائيلي ؟

    نشرت صحيفة ( جيروزاليم بوست ) الإسرائيلية الناطقة باللغة الإنجليزية مقالاً مطولاً بعنوان ( ماذا تعني عودة الرجل العربي القوي للشرق الأوسط ) تناولت فيه الانتخابات البرلمانية في مصر وأن نسبة المشاركة قُدرت بنسبة بائسة بلغت 15% ( طبقاً للتعبير المستخدم ) وأن هذا البرلمان الجديد سيكون خاضع لنظام الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ذو القبضة الحديدية في ظل غياب قوى المعارضة ..

    واستمرت المقالة في الحديث على أن الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” والجيش المصري عندما أطاحوا بأول رئيس مصري منتخب ديمقراطياً للبلاد قبل عاميناخوان اسرائيل ووعدوا بالعودة السريعة إلى الديمقراطية والحاكم المدني مضيفةً أن تلك الوعود لم تتحقق وبدلاً من ذلك تحول ” السيسي ” إلى رجل قوي مثل الرجال الأقوياء من الجيل السابق في بلدان الشرق الأوسط .. وذكرت الصحيفة أنه في ظل غياب المعارضين الذين إما مسجونين أو محظورين فإن الأغلبية في البرلمان الجديد ستكون للموالين للرئيس ” السيسي ” مضيفة أن الانتخابات تؤكد كيف تحول ” السيسي ” بالكامل إلى دور الرجل القوي وكيف تحول الشرق الأوسط بعيداً عن طموحات الربيع العربي التي أطاحت بـ ” حسني مبارك ” وغيره .

    وذكرت الصحيفة أن الرئيس ” السيسي ” يعد الأخير في سلسلة رجال الجيش الأقوياء الذين حكموا مصر بداية من الرئيس ذو الكاريزما القوية ” جمال عبد الناصر ” الذي أسقط الحاكم الملكي المدعوم من بريطانيا عام ( 1952 ) ، وذكرت الصحيفة أن مصر دخلت في دائرة العنف والقمع والانتقام في سياسة تتبناها الدولة بعدما أطاح الجيش بأول رئيس مصري منتخب ديمقراطياً والقيادي بجماعة الإخوان ” محمد مرسي ” عام ( 2013 ) مضيفة أن الحكومة المدعومة من الجيش شنت حملة شرسة لقمع كافة المعارضين السياسيين ولاحقت قيادات الجماعة الذين هربوا بعد الانقلاب وأنها تحتجز أكثر من أربعون ألف سجين سياسي معظمهم من أنصار الإخوان المسلمين ..

    هذا ما ورد في مقال الصحيفة الإسرائيلية ومن خلاله يتضح ما يلي :-

    1 – عندما تحدثنا في مقالات سابقة عن الفزع الإسرائيلي من مصر كانت كل الإشارات القادمة من الداخل الإسرائيلي تؤكد هذا رغم الجهود الرسمية الإسرائيلية التي تحاول تثبيت الأوضاع على ما هي عليه حتى لا يتم انهيار السلام بين الدولتين وهو في حقيقة الأمر لا طاقة لإسرائيل به الآن في ظل ما تشهده المنطقة من صراعات قد تُشكل خطراً على الدولة اليهودية في المستقبل القريب .

    2 – استخدام عبارات وألفاظ تستخدمها الصحف الأمريكية والإنجليزية مثل ( نيويورك تايمز الأمريكية / الجارديان البريطانية ) خاصةً ( الإطاحة بأول رئيس مصري منتخب ديمقراطياً ) يؤكد ويدعم العلاقات الخفية بين هذه المؤسسات الإعلامية والتي تنتمي كلها إلى جماعات ودول تكن كل الحقد والكراهية لمصر خاصةً بعد إفشال المخطط الخاص بالشرق الأوسط ..

    3 – شخصية الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” وتشبيهه بالرئيس الراحل ” جمال عبد الناصر ” يؤكد ويرسخ الشعور الحقيقي للإسرائيليين نحو الرئيس ” السيسي ” لأن العقدة الإسرائيلية في الماضي لا تستطيع محو الرئيس ” عبد الناصر ” من الذاكرة اليهودية وهم فزعون من أن يعيد التاريخ نفسه ..

    4 – كاتب المقال صحفي يدعى ” محمد بزي ” وهذا أستاذ الصحافة بجامعة نيويورك وعمل مديراً سابقاً لمكتب صحيفة ( نيوز داي ) بالشرق الأوسط وهو حالياً زميل مساعد لدراسات الشرق الأوسط بمجلس العلاقات الخارجية وألف كتاباً عن الحروب بالوكالة بين السعودية وإيران .. إذاً ( محمد الأمريكي ) الذي يتحدث عن الحرب القادمة بين السعودية وإيران يكتب في صحيفة ( جيروزاليم بوست ) الإسرائيلية مقالاً بالوكالة يوضح الصورة الكاملة للمؤامرة الإعلامية الأمريكية الإسرائيلية القطرية ” الجارديان ” لمحاولة تشويه الصورة في مصر دون إدراك لمدى خطورة مثل هذه المقالات على مستقبل العلاقات المصرية الإسرائيلية والذي يواجه العواصف حالياً فهل من عاقل لا يدرك أن الإخوان قد اخترقت الإعلام الإسرائيلي وربما في المستقبل يخترقون الحكومة الإسرائيلية ليصبح المنفى الاختياري لهم في إسرائيل بجوار ذراعهم العسكري في غزة .. من يدري ربما تشهد الأيام القليلة أو الأشهر القليلة القادمة أخونة إسرائيل .

  • مسيرة الإخوان بالمعادي تسخر من الناخبين: «صوتك في الزبالة»

    انطلقت مسيرة لعناصر جماعة الإخوان من أمام مسجد المغفرة بحدائق المعادي، صباح اليوم الجمعة، وسط هتافات معادية للدولة رافعين صور للرئيس الأسبق محمد مرسي وإشارات رابعة.
    وسخرت عناصر الجماعة من الانتخابات البرلمانية برفع سلة مهملات مكتوب عليها “صوتك في الزبالة”.

  • حجز طعون “بديع” و37 آخرين على أحكام “غرفة عمليات رابعة” لجلسة 3 ديسمبر

    حجزت منذ قليل، محكمة النقض رابع جلسات الطعن المقدم من محمد بديع مرشد جماعة الإخوان، و37 متهمًا فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ”غرفة عمليات رابعة”، على الأحكام الصادرة ضدهم من محكمة الجنايات بأحكام تتراوح بين الإعدام والسجن المؤبد لجلسة 3 ديسمبر للحكم .

    عقدت الجلسة برئاسة المستشار عادل الشوربجى، وعضوية المستشارين أبو بكر البسيونى وأحمد مصطفى ونبيل الكشكى وحسام الدين بدوى وهشام أبو علم وخالد القضابى ومحمد عبده وأشرف المصرى وجمال مصطفى ومحمد أباظة وبسكرتارية أيمن كامل وحسام خاطر ووليد سيد.

  • تأجيل نظر طعن «بديع» على حبسه في «أحداث البحر الأعظم» لـ8 نوفمبر

    قررت محكمة النقض برئاسة المستشار فرغلي زناتي، تأجيل نظر طعن محمد بديع، مرشد الإخوان، وآخرين في قضية البحر الأعظم، لجلسة 8 نوفمبر المقبل؛ للاطلاع على مذكرة النقض.

    وطلب المحامي عبد المنعم عبد المقصود، من دائرة “الأحد” بمحكمة النقض، التي تنظر طعون قيادات الإخوان المتهمين في أحداث البحر الأعظم، الحصول على المذكرة الاسترشادية برأي نيابة النقض في القضية، باعتبارها ضمن أوراق الدعوى.

    وأكد “عبد المقصود”، أن هيئة الدفاع تقدمت بطلب لنيابة النقض ولسكرتير المحكمة أكثر من مرة؛ للحصول على المذكرة؛ لبناء دفوعهم على ما جاء فيها، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك، مطالبا المحكمة بتأجيل القضية.

    وأبدى رئيس المحكمة المستشار فرغلي زناتي لدفاع الإخوان، عدم اعتداده بمذكرة نيابة النقض وما جاء فيها، وأعطى للدفاع حرية التمسك بالطلب من عدمه.

    وتنظر محكمة النقض اليوم الأحد، الطعن المقدم من مرشد جماعة الإخوان، و8 آخرين من بينهم وزير التموين السابق باسم عودة، والقيادي الإخواني محمد البلتاجي، وصفوت حجازي؛ لإلغاء الحكم الصادر من محكمة الجنايات بمعاقبتهم بالسجن المؤبد 25 عاما؛ لاتهامهم بالتحريض على أحداث العنف التي وقعت في منطقة البحر الأعظم بالجيزة عقب عزل محمد مرسي.

    وحضر عدد من أعضاء هيئة الدفاع عن جماعة الإخوان، المحاكمة المنعقدة بدار القضاء العالي، يتقدمهم خالد بدوي، أمين عام صندوق رعاية أسر الشهداء السابق، ومحامي الجماعة عبد المنعم عبد المقصود، وكل من حسن صالح وعلاء علم الدين.

  • قمة مصرية تونسية تجهز لعلاقات استراتيجية بين “وريث عبد الناصر” و”خليفة بورقيبه”

    تشهد القاهرة اليوم 4 أكتوبر لقاء قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره التونسي محمد الباجي قائد السبسي الذي يقوم بزيارة رسمية لمصر تستمر يومين.

    القمة المصرية التونسية هي اﻷولى من نوعها بين رئيسي البلدين اللذين تربطهما علاقات تاريخيه والكثير من التشابهات والتداخلات في التطورات منذ انطلاق الربيع العربي في مطلع عام 2011 ، كما يربط الرئيسين الكثير من مواطن التشابه المرحلي واﻷهمية لبلديهما في مواجهة الحركات الإسلامية الراديكالية التي حاولت الاستيلاء على نتائج ثورتي البلدين، كما يرتبط البلدان بالعديد من القضايا المهمة يأتي في مقدمتها الارهاب الداخلي في كلا البلدين، والإشكالية الليبية وتهديد تطوراتها للأمن القومي لبلديهما، الأمر الذي جعلهما يهتمان بتلك الزيارة التي تعد اﻷولى للرئيس التونسي لمصر وذلك لتدشين علاقات استراتيجية بين البلدين، كما سيقوم الرئيس السيسي بزيارة مماثلة لتونس خلال اﻷشهر القليلة القادمة .

    “خليفتا عبد الناصر” .. و”بورقيبة الجديد” هكذا يصف شعبا مصر وتونس رئيسي بلديهما حيث يعتبرون السيسي خليفة لزعيمهم الخالد جمال عبد الناصر، كما يعتبرون السبسي امتدادا للحبيب بورقيبه رمزهم التاريخي الكبير، ومن هناك تنطلق وتكثر مواطن التشابة والتقارب بين الرئيسين والتي تتقاطع أيضا مع ظروف البلدين.

    السبسي على خطى السيسي

    منذ ظهور رئيس تونس ” الباجي قائد السبسي” مرشحا في الانتخابات الرئاسية مطلع العام الماضي ربط الجميع بينهما من الوهلة اﻷولى فالاسم يفرق اﻵخر بـ”نقطة واحدة”، والتجربة المصرية كانت حاضرة وبقوة في ذهن الرجل حين خاض الانتخابات التونسية بعد أشهر قليلة من انتخاب السيسي في مصر، والذي مثل فوزه ضربة قاسمة للتنظيم الدولي للإخوان في كل العالم بمن فيهم إخوان تونس، المنافس الطبيعي للرجل، ولم يتوقف الأمر عند هذا فكما جعل السيسي”تحيا مصر” شعارا لحملته الرئاسية فإن المرشح الرئاسي التونسي، في أول انتخابات رئاسية تونسية بعد ثورة الياسمين قد اختار هو الآخر اليوم “تحيا تونس” شعارا لحملته اليوم.. ليكمل مسيرته على خطى “السيسي”.

    السيسي السبسي من قيادة الجيش إلى قيادة الدولة

    صحيح أن فارق السن كبير بين الرئيس السيسي الذي أكمل عامه الستين مؤخرا، وبين السبسي 89 عاما، إلا أنهما يتشابهان في خطوط كثيرة، فهما متقاربان في تاريخ الميلاد، كما أن كليهما كان وزيرا للدفاع في بلاده.

    السبسي كان أول رئيس للوزراء في تونس بعد الثورة حيث شغل المنصب في 27 فبراير 2011 وحتى 13 ديسمبر من نفس العام، وسبق ذلك توليه العديد من المناصب الوزارية الأخرى، فقد تولى العديد من المناصب المهمة في الدولة التونسية.

    مصر وتونس بلدان علّما بعضهما الثورة وخلع الإخوان

    التشابه الكبير بين ظروف انتخاب كلا الرئيسين ﻻ يتبعد كثيرا عن التشابه الكبير الذي يجمع ظروف بلديهما، فتونس كانت أيقونة الربيع العربي حيث شهدت أولى موجاته في مطلع عام 2011 حين أشعل البوعزيزي النار في نفسه بعد اعتداء شرطية تونسية عليه ليخرج التونسيون في ثورة الياسمين والتي لم تهدأ إﻻ برحيل بن علي وأسرته، ليكتب التونسيون تاريخهم الجديد، إﻻ أن أطماع الإسلاميين في السلطة زادت وبالفعل حصلوا على أغلبية في أول انتخابات لهم مكنتهم من تنصيب رئيس اسموه توافقيا لكونه يساريا إﻻ أنه ما لبث إﻻ أن أصبح إحدى أدواتهم، وهو المنصف المرزوقي الذي أصبح يهاجم مصر اﻵن أكثرمن الإخوان، لكن هذا ليس بمستغرب فالسيسي بنجاحه هز عرش المرزوقي، وأفسح المجال أمام التونسيين إسقاطه، ولذا فيمكننا القول إن مصر تعلمت من تونس الطريق إلى الثورة في موجتها اﻷولى فأسقط المصريون مبارك بعد سقوط بن علي، وتونس تعلمت من مصر الطريق إلى الثورة التصحيحية في 30 يونيو 2013، حين أسقط المصريون محمد مرسي والإخوان، فانكمش إخوان تونس كثيرا وأطاح بهم الشعب التونسي في انتخابات بشرتهم مصر بنتيجتها بالتجربة.

    وهكذا تجمع معاداة الإخوان ومكافحة الإرهاب وأزمات ليبيا المستعصية، ومساعي حلها إلى جانب الأجندة العربية في سوريا واليمن، وتأييد مصر في انتخابات مجلس الأمن، الشهر الجاري، ومحاوﻻت التنمية وتنشيط حركة السياحة، وصوﻻ لتأكيد علاقات استراتيجية بين البلدين.

    سفير مصر بتونس: شراكة استراتيجية توثق علاقة البلدين

    من جهته قال السفير المصري فى تونس أيمن مشرفة، إن لقاء الرئيسين عبد الفتاح السيسى ونظيره التونسي الباجي السبسي الأحد، يمثل شراكة استراتيجية وتوثيقا للعلاقة بين الدولتين.

    وأضاف السفير المصري فى تونس، في تصريحات له، يوم السبت، أن زيارة الرئيس التونسي لمصر تعد زيارة سياسية وستتناول مناقشة عدد من القضايا العربية والإقليمية، وعلى رأسها الملف الليبى والذي يعد قضية أمن قومى للبلدين، فضلا عن قضية الإرهاب العابر للحدود والملفين اليمني والسوري.

    وأوضح السفير المصري فى تونس أنه يوجد فى تونس مليون لاجئ ليبي، وأن الأحداث في ليبيا تلقي بظلالها، وتونس مهددة بتمدد الإرهاب داخلها من قبل داعش فى مدينة سرت مما يمثل تهديدا للأمن في مصر وتونس، المسألة الليبية تهم دول الجوار فى المقام الأول.

    سفير تونس بالقاهرة: السبسي سيلتقي مسؤولين مصريين عقب المباحثات مع السيسي

    أما السفير التونسي بالقاهرة، نجيب المنيف، فأكد كذلك أن الرئيس التونسي، محمد الباجي قائد السبسي، سيقوم بزيارة مصر يومي 4 و5 أكتوبر الجاري، للقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأن الرئيسيين سيناقشان آخر التطورات التي تمر بها المنطقة، وتعميق العلاقات المصرية التونسية.

    وأوضح السفير أن الرئيسين سيعقدان مؤتمرا صحفيا مشتركا للوقوف على نتائج المباحثات الثنائية، لافتا إلى أن السبسي سيعقد العديد من اللقاءات مع المسؤولين المصريين عقب لقائه بالرئيس السيسي.. مشيرا إلى أن هذه الزيارة هي الثانية للرئيس السبسي عقب توليه رئاسة الجمهورية في يونيو 2014، حيث كانت مشاركته الأولى في القمة العربية، التي انعقدت في مارس الماضي بمدينة شرم الشيخ.

    السفير رخا حسن: الرئيسان سيتبادلان الخبرات حول التعامل مع التيار الإسلامي

    من جانبه أكد السفير رخا أحمد حسن، عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن الرئيسين سيناقشان ملف تبادل الخبرات حول التجارب السياسية في ظل استيعاب تونس للتيار الإسلامي، وقال إنه سيتم أيضا تناول ملف مكافحة الإرهاب، حيث يعتبر أهم الملفات الآن، كما سيناقشان الأزمات المتواجدة في عدد من الدول العربية أهمها ليبيا وسوريا، خاصة وأن قادة التيار الإسلامي في تونس لديهم تجارب سياسية من خلال معايشتهم في الدول الأوروبية.

  • النقض تنظر اليوم طعون بديع وقيادات الإخوان فى قضية غرفة عمليات رابعة

    تنظر محكمة النقض برئاسة المستشار محمد عادل الشوربجى، اليوم الخميس، الطعون المقدمة على الأحكام الصادرة فى القضية المعروفة إعلاميا بـ”غرفة عمليات رابعة”، والتى تضم 38 طعنًا مقدمة من محمد بديع مرشد الإخوان وآخرين ضد الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات بإعدام 12 حضوريًا، والمؤيدين لـ26 متهمًا، والإعدام لاثنين غيابيًا، ومؤبد لمتهم غيابيًا.

  • العشرات من «الإخوان» بكفر الشيخ ينظمون سلاسل بشرية ضد الاعتداء على الأقصى

    نظم العشرات من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، سلاسل بشرية بأماكن مختلفة بمحافظة كفر الشيخ تنديدا بالاعتداء على المسجد الأقصى في بداية ما أسموه «أسبوع ثوري جديد».

    على الطريق الدولي نظم العشرات من الجماعة من مركز ومدينة مطوبس سلسلة بشرية تنديدا بالاعتداء الصهيوني على المسجد الأقصى, كما نظم العشرات منهم سلسلى مماثلة على رافد الطريق الدولي «كفرالشيخ – الرياض» أمام قرية الحصفة التابعة لمركز الرياض، ورفع المشاركين لافتات عليها عبارات منددة بالاعتداء، كما رفعوا شارات رابعة وصور الرئيس المعزول محمد مرسي.

  • تأجيل محاكمة مرسي وآخرين في التخابر مع قطر لـ 19 سبتمبر

    أجلت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار “محمد شيرين فهمي” محاكمة الرئيس الأسبق “محمد مرسي” و10 آخرين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”التخابر مع قطر” لجلسة التاسع عشر من سبتمبر الجاري لسماع شهادة اللواء “عماد حسين”.

    وأسندت النيابة إلى محمد مرسي وبقية المتهمين اتهامات عديدة، من بينها ” ارتكاب جرائم الحصول على سر من أسرار الدفاع واختلاس الوثائق والمستندات الصادرة من الجهات السيادية للبلاد والمتعلقة بأمن الدولة وإخفائها وإفشائها إلى دولة أجنبية والتخابر معها بقصد الإضرار بمركز البلاد الحربي والسياسي والدبلوماسي والاقتصادي وبمصالحها القومية”.

  • بديع والعريان ونجل مرسي على رأس المحالين للمحاكمة في «اعتصام رابعة»

    ننشر تفاصيل قرار إحالة 739 متهما في قضية «فض اعتصام رابعة العدوية»، والتي تحمل رقم 34150 لسنة 2015، إلى جنايات مدينة نصر أول.

    ويكشف القرار أسماء المتهمين من قيادات جماعة الإخوان في القضية.

    والاسم الأول في قرار الإحالة، هو محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان، يليه عصام العريان، وعبد الرحمن البر، وعاصم عبد الماجد، محمد البلتاجي، وصفوت حجازي، أسامة ياسين، باسم عودة، طارق الزمر، عصام سلطان، وأسامة محمد مرسي العياط نجل الرئيس اﻷسبق المعزول، وجدي غنيم، وأحمد محمد علي عارف، وعمرو ذكي محمد.

زر الذهاب إلى الأعلى