عمر البشير

  • الفصائل المسلحة فى سوريا تتوافق على تكليف محمد البشير لتشكيل حكومة جديدة

    توافقت الفصائل المسلحة في سوريا على اختيار محمد البشير لتشكيل حكومة جديدة.

    والبشير هو رئيس “حكومة الإنقاذ” التي كانت تدير محافظة إدلب السورية معقل الفصائل المسلحة خلال السنوات الماضية.

    وقالت وسائل إعلام سورية، إن زعيم “هيئة تحرير الشام” أبو محمد الجولاني اجتمع  مع محمد الجلالي، رئيس الوزراء السوري السابق، ورئيس “حكومة الإنقاذ” محمد البشير بهدف تحديد ترتيبات نقل السلطة.

    وأمس الأحد أعلن الجلالي عزمه الاستمرار في تسيير الحكومة السورية حتى تسليم السلطة.

    وكان مصدر في الكرملين قد ذكر لوكالة روسية، أمس الأحد، أن الرئيس بشار الأسد موجود مع عائلته في موسكو بعد ساعات من مغادرته البلاد مع دخول المعارضة المسلحة إلى دمشق.

    من هو محمد البشير؟

    وُلد محمد البشير في محافظة إدلب عام 1983، وهو حاصل على إجازة في الهندسة الكهربائية والإلكترونية من جامعة “حلب” عام 2007.

    كما حصل أيضا على إجازة في الشريعة والحقوق بمرتبة شرف من جامعة “إدلب” عام 2021، وشهادة في مبادئ التخطيط والتنظيم الإداري، بحسب ملفه التعريفي الذي نشرته حكومة الإنقاذ.

    كذلك عمل رئيسًا لقسم الأجهزة الدقيقة في معمل الغاز التابع للشركة السورية للغاز عام 2011. وكان مديرًا للتعليم الشرعي في وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد لمدة عامين ونصف.

    وشغل أيضا منصب وزير التنمية والشؤون الإنسانية في حكومة الإنقاذ عامي 2022 و2023.

    وفي أوائل العام الجاري تولى البشير رئاسة حكومة الإنقاذ السورية التابعة للمعارضة.

  • عمر البشير فى أولى جلسات محاكمته: أتحمل مسؤولية أحداث 30 يونيو 1989

    أدلى الرئيس السوداني المعزول عمر البشير بإفادته لأول مرة أمام القضاء، وذلك منذ الإطاحة به، مؤكدا أنه قائد ومفجر ثورة الانقاذ الوطني.

    واعترف البشير، أمام المحكمة التي بثتها وسائل إعلام، اليوم الثلاثاء، بالمسؤولية عن أحداث 30 يونيو 1989، قائلا: “أتحمل كل المسؤولية عما تم في 30 يونيو، وأعلم أن الاعتراف هو سيد الأدلة، وكنت أتابع محاولات هيئة الاتهام بإثبات هذه التهمة بتقديم فيديوهات وشهود اتهام وأسمع واستمتع.

    قال البشير، إنه لم يكن لأي عضو في مجلس قيادة الثورة أي دور في أحداث 30 يونيو 1989، معلقا: “عمل عسكري بحت ولم يشارك أي مدني في التخطيط أو التنفيذ”، مشيرا إلى أن مذكرة ضباط القوات المسلحة كانت بداية لسقوط الحكومة في العام 1989.

  • إصابة الرئيس السوداني السابق عمر البشير بفيروس كورونا

    أصيب الرئيس السوداني السابق عمر البشير بفيروس كورونا المستجد، حيث يتلقي العلاج داخل إحدى مستشفيات الخرطوم، حسبما ذكرت فضائية الشرق الجديدة السعودية.

    وفي وقت سابق، ألقت أجهزة الأمن السودانية القبض على 30 قياديا من حزب الرئيس السابق عمر البشير “المؤتمر الوطني”، بناء على مذكرة أصدرتها النيابة العامة تتعلق بتهم تمويل الإرهاب.

    وأصدرت النيابة المذكرة بناء على خطاب صادر من لجنة التفكيك وإزالة التمكين، التي تتهم أنصار النظام السابق بالتحريض على عمليات نهب وإحراق سيارات ومقرات حكومية في ولايات دارفور وكردفان الأسبوع الماضي.

    وأوضحت وسائل إعلام سودانية، أن مذكرة التوقيف صادرة بحق 56 من قادة نظام البشير في الولاية الشرقية، لكن الشرطة أوقفت حتى الآن 30 منهم فقط، منهم 11 شخصا سلموا أنفسهم قبل توقيفهم.

    وطالب السودان إثيوبيا بالكف عن ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق، بل يفندها الموقف الإثيوبي التاريخي التقليدي نفسه، ويدعوها إلى إعمال المصلحة العليا للشعب الإثيوبي الشقيق واستخلاص سياستها الخارجية من التوظيف غير المسؤول الذي تتعرض له حاليا.

  • نقل الرئيس السوداني السابق البشير إلى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية

    أفادت تقارير إعلامية بنقل الرئيس السوادني السابق عمر البشير إلى المستشفى، بعد تدهور حالته الصحية.

    وذكرت قناة “الشرق للأخبار” السعودية، أن البشير نقل فجر اليوم السبت إلى مستشفى علياء العسكري في أم درمان، لإجراء فحوصات طبية، بعد تدهور حالته الصحية.

    وقالت المصادر ، إن صحة البشير تدهورت في أعقاب وفاة شقيقه اللواء عبدالله حسن أحمد البشير الأسبوع الماضي، نتيجة الإصابة بفيروس كورونا.

    وأضافت المصادر ، أن البشير من المقرر أن يجري فحوصات فيروس كورونا، على الرغم من عدم ظهور أي أعراض للإصابة بالفيروس عليه.

    جدير بالذكر أن البشير محتجز في سجن كوبر بالعاصمة السودانية الخرطوم منذ إبريل 2019، وكان محتجزا مع شقيقه في نفس السجن.

    وتوفي شقيق البشير جراء إصابته بفيروس كورونا، وأقيمت الجنازة دون حضور الرئيس السوداني السابق، حيث رفضت السلطات طلبه حضور الجنازة.

    كان آخر ظهور للرئيس السوداني السابق عمر البشير في 17 نوفمبر الماضي، خلال حضوره جلسة محاكمته رفقة متهمين آخرين في قضية تدبير انقلاب 1989.

  • وكالة ( رويترز ) البريطانية : وفد من المحكمة الجنائية الدولية يزور السودان لبحث قضية “البشير”

    نشرت الوكالة مقال أشارت خلاله إلى أن الحكومة السودانية أعلنت أن وفداً من المحكمة الجنائية الدولية بقيادة المدعية “فاتو بنسودا” سيزور السودان لبحث قضية الرئيس المخلوع “عمر البشير” ومسئولين سابقين آخرين، مشيرة إلى أن “البشير” مسجون منذ الإطاحة به بعد احتجاجات في البلاد العام الماضي، وهو مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية على خلفية ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية في منطقة (دارفور) بالسودان ، كما ذكرت الوكالة أن محامي “البشير” كان قد ندد مراراً بتهم المحكمة ضد الرئيس السابق ووصفها بأنها ذات دوافع سياسية، ولكن لم تتلقى الوكالة أي تعليق من المحكمة الجنائية الدولية.

  • تأجيل جلسة محاكمة البشير و27 آخرين بقضية انقلاب 1989 إلى مطلع سبتمبر

    قررت المحكمة الجنائية الكبرى فى السودان، اليوم الثلاثاء تأجيل جلساتها الخاصة بمحاكمة الرئيس السابق، عمر البشير و27 آخرين فى قضية انقلاب يونيو 1989، إلى مطلع شهر سبتمبر المقبل، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. 

    كانت المحكمة عقدت في 21 يوليو الماضى، أولى جلساتها الإجرائية بقاعة معهد تدريب العلوم القانونية والقضائية وسط إجراءات أمنية مشددة، وتشمل قائمة المتهمين 10 عسكريين وستة مدنيين تقلدوا مواقع وزارية ومناصب حكام ولايات ومسؤوليات عسكرية أثناء حقبة حكم البشير للسودان.

    ووفقا لشبكة سكاى نيوز، فإن عمر البشير ومساعديه متهمون بتقويض السلطة الدستورية والحنث بيمين الجيش السودانى، وهى اتهامات تتراوح عقوباتها بين السجن المؤبد والإعدام.

    وقاد البشير فى 1989 انقلابا على حكومة الأحزاب الديمقراطية برئاسة رئيس الوزراء الصادق المهدى، بإيعاز من الجبهة القومية الإسلامية ورئيسها حسن الترابى

    ويعتبر البشير الأطول حكما من ضمن قائمة الرؤساء السودانيين، إذ بلغت فترة حكمه 30 عاما.

     
  • نقل البشير إلى المستشفى بعد شكواه من الاكتئاب

    كشفت مصادر في الخرطوم عن نقل الرئيس السوداني السابق عمر البشير وعدد من معتقلي نظامه من سجن كوبر إلى مستشفى يونيفرسال ببحري لتلقي العلاج.

    وأفادت ذات المصادر اليوم الأربعاء، بإعادة البشير إلى سجن كوبر عقب إجراءات الفحوصات الصحية، مشيرة إلى أنه إضافة إلى الآلام التي يعاني منها بسبب العملية الجراحية، اشتكى البشير من اكتئاب نفسي.

    وفي وقت سابق من الشهر الماضي، نقل القيادي أحمد هارون من مستشفى الشرطة إلى يونيفرسال بعد أن تأكد عدم إصابته بكورونا على عكس ما تردد.

  • إصابة نائب الرئيس السوداني السابق عمر البشير بفيروس كورونا

    أصيب علي عثمان طه النائب الأول الأسبق للرئيس السوداني عمر البشير، بفيروس كورونا المستجد، فيما توفي صباح اليوم الأحد، بالعاصمة السودانية الخرطوم، القيادي بالمؤتمر الوطني المحلول “حمدي سليمان” متأثراً باصابته بفيروس كورونا، والذي شغل نائب رئيس قطاع التنظيم بالحزب لسنوات.

    وفي وقت سابق كشفت النيابة العامة السودانية، تفاصيل جديدة عن وفاة القيادي السابق بحزب المؤتمر الوطني الشريف عمر بدر، بسبب فيروس كورونا المستجد، وذلك بعد تحويله إلى المستشفي لتلقي العلاج اللازم.

    وقالت النيابة العامة في بيان، إن الشريف كان متهماً في الدعوى الجنائية رقم (78/2016) ضمن آخرين، وتم القبض عليه على ذمة تلك الإجراءات بقسم شرطة الخرطوم شمال، حيث تم تحويل المتهم إلى مستشفى تابع للشرطة، ومنها إلى مستشفى يستبشرون بعد شكواه من المرض، وبعد إجراء الفحص ثبت اشتباه إصابته بمرض “كورونا.

    وذكر بيان النيابة، أنه إعادة المتهم إلى قسم الخرطوم بناءاً على توجيه إدارة الوبائيات بوزارة الصحة، وفقاً للإفادة الطبية، والتزمت بمتابعة حالته من محبسه، وأشار إلى تحويل المتهم إلى منزله لعدم تهيئة قسم الخرطوم للتعامل مع الحالة التي تتطلب توفير حراسة منفصلة وحمام منفصل، وأكد أن المتوفي مكث بمنزله مدة من الزمن إلى أن تم تهيئة الحراسة وفقاً لشروط الصحية.

  • استجواب عمر البشير حول ارتباط أموال الحركة الإسلامية بعناصر إرهاب دولية

    استجوبت نيابة مكافحة الفساد والتحقيقات المالية بالسودان، اليوم الأحد، الرئيس المخلوع عمر البشير حول علاقة بعض النافذين بأموال الحركة الإسلامية وارتباطها ببعض العناصر الإرهابية الدولية، وبدأت نيابة مكافحة الفساد والتحقيقات المالية، تحقيقا جديدا مع البشير في بلاغ تم فتحه بناء على تقارير واردة من جهاز المخابرات العامة.

    وتجري التحقيقات وفقا لمواد في قوانين مكافحة غسيل أموال والفساد والثراء الحرام وتتعلق التحقيقات ، حسب بيان صادر عن النيابة ، أيضا بتصرف الحكومة السودانية السابقة في نصيبها في شركة اتصالات، ومنح ترخيص مُشغل الشبكة الثانية لشركة أخرى.

    يشار إلى أن محكمة سودانية كانت قد قضت في شهر ديسمبر الماضي 2019 ، بإيداع البشير لمدة عامين في “مؤسسة الإصلاح الاجتماعي”، بعد إدانته في قضية الثراء الحرام وحيازة نقد أجنبي.

    وكانت منظمة العفو الدولية، قالت إن تسليم الرئيس السودانى السابق عمر البشير خطوة ضرورية لتحقيق العدالة للضحايا وعائلاتهم، من جهته رفض محامى الرئيس السودانى السابق عمر البشير، وقال إنه يرفض التعاون مع الجنائية الدولية ونعتبرها “محكمة سياسية”.

    وأعلن عضو مجلس السيادة الانتقالى بالسودان، محمد حسن التعايشى، أن وفدى الحكومة وحركات دارفور اتفقا على مثول من صدرت فى حقهم أوامر قبض أمام المحكمة الجنائية الدولية، وعقد وفدا الحكومة برئاسة التعايشى، وقيادات مسار دارفور، جلسة تفاوض بجوبا، بحضور توت قلواك، رئيس فريق الوساطة من جنوب السودان ومستشار رئيسها للشئون الأمنية.
    يذكر أن الرئيس السودانى السابق عمر البشير مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية.

    وفى 22 يناير الماضى، نُقل الرئيس المخلوع عمر البشير إلى مستشفى السلاح الطبى فى أم درمان عقب إصابته بوعكة صحية استدعت نقله إلى المشفى حسبما ذكرت شبكة روسيا اليوم.

    كما تم إلقاء القبض على زوجته وداد بابكر من منزلها، بتهمة الثراء الحرام والمشبوه، عبر امتلاكها أراضى سكنية فى أماكن راقية بالعاصمة الخرطوم، حيث تعتبر وداد بابكر إحدى أبرز عناصر نظام الإخوان البائد إثارة للجدل فى المشهد السودانى وتلاحقها الاتهامات بالثراء غير المشروع واستغلال النفوذ.

  • بعد قرار تسليمه للجنائية الدولية… البشير يدلي بأقواله أمام النيابة السودانية

    وقال المحامي محمد الحسن الأمين إن البشير سيمثل أمام النيابة بالخرطوم اليوم، للإدلاء بأقواله حول الجرائم والانتهاكات الإنسانية أثناء فترة الصراعات ببعض المناطق بدارفور”.

    ونقلت شبكة “سي إن إن” مؤخرا، عن مصدر حكومي سوداني رفيع المستوى، قوله إن الخرطوم اتخذت قرارا بتسليم الرئيس السوداني السابق عمر البشير ومتهمين آخرين إلى المحكمة الجنائية الدولية، على خلفية اتهامهم بجرائم حرب في دارفور.

    ونقلت الشبكة عن المصدر الحكومي، قوله: “كجزء من الاتفاق المبرم بين الحكومة وحركة المتمردين، وافق المجلس السيادي على تسليم أحمد هارون (وزير الداخلية الأسبق) وعبد الرحيم محمد حسين، قائد الجنجويد المعروف باسم علي قشيب”.

    وعلقت الجنائية الدولية، التقارير الأخيرة، قائلة إنها حتى الآن لم تتأكد من قرار السودان بتسليم المتهمين في جرائم الإبادة في دارفور بمن فيهم الرئيس البشير.

    وقال مصدر، في المكتب الإعلامي التابع للمحكمة: “لقد شاهدنا أخبارا حول هذا الأمر، نحاول الحصول على تأكيد، لكن حتى الآن ليس لدينا معلومات حول هذه القضية”.

    وتطالب المحكمة الجنائية الدولية السلطات السودانية بالإسراع في تسليم الرئيس المعزول، عمر البشير، للمحكمة في هولندا أو محاكمته في الخرطوم، باعتباره مسؤولا عن الجرائم التي ارتكبت في إقليم دارفور، وذلك بناءً على أمري اعتقال أصدرتهما في 2009 و2010 باعتقاله.

  • إصابة الرئيس السودانى السابق عمر البشير بوعكة صحية ونقلة إلى المستشفى

    نُقل الرئيس المخلوع عمر البشير إلى مشفى السلاح الطبى فى أم درمان عقب إصابته بوعكة صحية استدعت نقله إلى المشفى حسبما ذكرت شبكة روسيا اليوم.

    يذكر أن، رفضت النيابة فى السودان، طلب محامى الدفاع، الإفراج بكفالة عن وداد بابكر، زوجة الرئيس السودانى السابق عمر البشير، المتهمة بالثراء الحرام والحصول على مال مشبوه، وأرجعت النيابة رفض الطلب لعدم اكتمال إجراءات التحرى والتحقيق، فيما أكدت وكيلة النيابة، سلوى خليل، أن حرم البشير “ما زالت رهن الاعتقال”، نافية ما تم تداوله من أنباء عن إطلاق سراحها على خلفية الطلب المقدم من محامى الدفاع.
    و وفقا لموقع “روسيا اليوم”، ألقى القبض على وداد بابكر، على خلفية بلاغات فى حقها تتعلق بمخالفات وتجاوزات بتهمة الفساد المالي، وامتلاك أراض سكنية وعقارات وحسابات بنكية بطرق مخالفة للقانون.
    من الجدير بالذكر، وداد بابكر الزوجة الثانية للرئيس المعزول عمر البشير، تخضع للتحقيق أمام النيابة العامة السودانية، للرد على اتهامات موجهة لها حول أرصدة وحسابات مصرفية غير شرعية تابعة لها فى ماليزيا، حيث شملت التحقيقات مع زوجة البشير أراضى سكنية فى أحياء راقية بالعاصمة الخرطوم، ومشاريع زراعية ضخمة بولاية القضارف شرقى البلاد.
    وذكرت بعض المصادر، أن النيابة السودانية فى إطار كشفها استيلاء زوجة البشير الثانية على أراضى سكنية راقية فى الخرطوم، ومشاريع زراعية، ألقت القبض على عشرات الأشخاص واستجوبتهم حول قيام “وداد بابكر” بتسجيل أراضى زراعية فى القضارف بأسمائهم حتى تتفادى الشبهات حول فسادها، مفيدة بأن زوجة البشير أنكرت امتلاكها لأرصدة أو حسابات فى ماليزيا وأكدت أنها تملك منزلين فقط.
    جدير بالذكر، أنه تم إلقاء القبض على وداد بابكر من منزلها قبل نحو 3 أسابيع بتهمة الثراء الحرام والمشبوه، عبر امتلاكها أراضى سكنية فى أماكن راقية بالعاصمة الخرطوم، حيث تعتبر وداد بابكر إحدى أبرز عناصر نظام الإخوان البائد إثارة للجدل فى المشهد السودانى وتلاحقها الاتهامات بالثراء غير المشروع واستغلال النفوذ.
  • ماذا بعد الحكم بمصادرة أموال ” البشير ” والتحفظ عليه لمدة عامين في دار للرعاية؟

    أصدرت محكمة جنايات الخرطوم اليوم حكماً بالتحفظ على الرئيس السابق ” عمر أحمد البشير ” لمدة عامين في دار للرعاية ومصادره أمواله ، وأوضحت المحكمة أن الحكم بإيداع ” البشير ” في دار للرعاية لمدة عامين إلى حين اكتمال البلاغات الموجهة ضده ، لأن عمره تجاوز الـ (70) عام ، ولا يمكن إيداعه في السجن وفقاً للقانون السوداني .. كانت المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة ” البشير ” قد أصدرت حكم صباح اليوم بالسجن (10) سنوات على ” البشير ” بتهم الفساد المالي ، وفي تطور لاحق .. أعلنت عن تخفيف الحكم في قضية الفساد إلى عامين فقط وقضائهما في دار للرعاية نظراً لتجاوزه عمر الـ (70) .

    جدير بالذكر أنه إلى جانب قضية الفساد المالي واتهامات المحكمة الجنائية الدولية ، من المفترض أن يحاكم ” البشير ” في تهم أخرى أمام قضاء بلاده ، حيث كانت قد حركت السلطات في بلاده بتاريخ (12) نوفمبر الماضي اجراءات قانونية ضده وبعض مساعديه لدوره في انقلاب 1989 الذي أوصله الي الحكم بدعم من الإسلاميين .. وفي مايو 2019 كان قد أعلن النائب العام أن بلاغاً قدم ضد ” البشير ” بتهمة قتل متظاهرين أثناء الاحتجاجات الأخيرة ، دون أن يذكر متى ستحال تلك القضايا إلى المحكمة . 

    تزامناً مع صدور الحكم على ” البشير ” انطلقت تظاهرات في العاصمة السودانية ( الخرطوم ) ، تحت اسم ( مليونية الزحف الأخضر ) ، منددة بسياسات الحكومة الانتقالية ، وحمل المتظاهرون الأعلام ، ورددوا شعارات ضد العلمانية .. في المقابل طالب الجيش السوداني – في بيان له – المواطنين بتوخي الحذر والابتعاد عن المناطق العسكرية بجميع الولايات السودانية ، وقام بنشر القوات أمام مقر القيادة العامة ، وأغلق الطرقات المؤدية إليها ..  كانت قد تصاعدت دعوات منذ أسبوع من قبل أحزاب وتيارات إسلامية ، للمشاركة في تظاهرات اليوم ، للضغط على الحكومة الانتقالية لتقديم استقالتها ، اعتراضاً على سياسات الحكومة التي أكدوا أنها انحرفت عن المسار  الصحيح ، واتجهت نحو الصراعات الحزبية ، فضلاً عن ممارستها للعزل والإقصاء .

      

     

  • إسقاط عقوبة السجن عن عمر البشير.. تعرف على السبب

    أذاعت فضائية “سكاي نيوز” عربية نبأ عاجل، اليوم السبت، أن المحكمة السودانية أدانت الرئيس السوداني عمر البشير في قضية التعامل بالنقد الأجنبي، وقضت عليه بالسجن 10 سنوات، وإسقاط العقوبة عنه لبلوغه سن السبعين، وإيداعه في مؤسسة للإصلاح الاجتماعي، مع مصادرة أمواله بالنقد الأجنبي والعملة المحلية.
    وخففت المحكمة الحكم ضد الرئيس السوداني المعزول عمر البشير 75 عامًا، في قضية الفساد المالي، من السجن 10 سنوات إلى عامين، ثم إسقاط العقوبة.
    وبدأت محاكمة البشير، في 19 أغسطس الماضي، بعد يومين من توقيع اتفاق تاريخي بين المجلس العسكري وقادة الحركة الاحتجاجية لتقاسم السلطة خلال فترة انتقالية.

  • الحكم بالسجن 10 سنوات لعمر البشير بتهم الفساد المالي

    قضت محكمة سودانية، السبت، بالسجن على الرئيس المعزول عمر البشير 10 سنوات ، بتهم الفساد المالي، بينما شككت هيئة الدفاع بالظروف السياسية المحيطة بالمحاكمة.

    وبدأت المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة الرئيس السوداني المعزول جلستها، صباح السبت، وسط إجراءات أمنية مشددة شهدتها العاصمة الخرطوم.

  • اليوم.. النطق بالحكم فى محاكمة عمر البشير بتهمة الفساد

    تشهد المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة الرئيس السودانى السابق عمر البشير، اليوم السبت، جلسة النطق بالحكم فى قضية الفساد المرفوعة ضده.

    و وفقا لموقع “البيان” الإماراتى، وكانت المحكمة فى العاصمة الخرطوم، استمعت للشهادات الختامية فى القضية يوم 16 نوفمبر الماضى، بما فى ذلك شهادة المراجع العام للحكومة.

    وبدأت محاكمة البشير، فى 19 أغسطس الماضى، بعد يومين من توقيع اتفاق تاريخى بين المجلس العسكرى وقادة الحركة الاحتجاجية لتقاسم السلطة خلال فترة انتقالية.

    وبعد إطاحته، نقل البشير إلى سجن كوبر الشديد الحراسة فى الخرطوم، حيث كان يحتجز فى عهده آلاف السجناء السياسيين.

  • النيابة السودانية تعلن القبض على زوجة البشير بتهم فساد مالى

    أعلنت النيابة السودانية، الخميس، توقيف زوجة الرئيس السودانى المعزول عمر البشير، على خلفية تهم فساد مالى، والثلاثاء حققت النيابة مع الرئيس المخلوع عمر البشير، بتهمة الضلوع فى الانقلاب الذى جعله رئيسًا للبلاد 3 عقود.

    وأمرت النيابة السودانية، الأربعاء، بالتحقيق مع البشير ونائبه على عثمان محمد طه، ومساعده أحمد هارون، ورئيس البرلمان السابق الفاتح عز الدين فى دعوى جنائية تتعلق بالإرهاب وقتل المتظاهرين.

    فيما، قالت مصادر لـ”العين الإخبارية”، إن “الإجراءات جاءت إثر بلاغ تقدم به سودانى يدعى عبد الباقى أحمد، يتهم البشير وطه والفاتح وهارون بالاشتراك الجنائى والتحريض والإرهاب، وتكوين تشكيلات إرهابية وإجرامية، استنادا إلى المواد 21، و25، و65، و144 من القانون الجنائى”.

    وكانت المحكمة السودانية التى تباشر محاكمة الرئيس المعزول عمر البشير فى اتهامات بالفساد، حددت يوم 14 من الشهر الجارى للنطق بالحكم فى القضية، ويحاكم البشير بتهم فساد، حيث ضبطت السلطات السودانية بمكتب البشير فى القصر الرئاسى 6 ملايين يورو، و351 ألف دولار و5 مليارات جنيه سودانى، كما أظهرت قوائم صادرة عن النيابة العامة مؤخرا امتلاك الرئيس المعزول عمر البشير وعائلته 22 قطعة أرض سكنية فى العاصمة الخرطوم.

  • رئيس وزراء السودان لـ”سكاي نيوز”: محاكمة البشير جزء من تحقيق العدالة

    أكد رئيس الوزراء السودانى عبد الله حمدوك ، أنهم بالسودان عازمون على محاكمة الرئيس السودانى المخلوع عمر البشير، لأنه مطلوب للمحاكمة دوليا، مشيرا أن ذلك جزء مهم من تحقيق العدالة الإنتقالية فى البلاد بعد الثورة.

    وقال حمدوك فى لقاء خاص مع قناة “سكاي نيوز” :”تحقيق العدالة الانتقالية مطلب أصيل وعادل للثورة ولن يهدأ لنا بال حتى يتحقق ذلك وحتى يتأكد ضحايا الثورة أن العدالة قد تحققت وسوف نسعي لذلك وهو أولوية قصوى من أولويات الثورة”.

    وتابع : “أن محاكمة البشير هى جزء أصيل لتحقيق العدالة وسوف نحقق ذلك”.

  • وزير المالية السوداني يدعو لبيع ممتلكات “حزب البشير” لسداد الديون

    دعا وزير المالية السوداني إبراهيم البدوي، أمس الأربعاء، إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني (الحاكم سابقًا) المصادرة.

    وأفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، أن إبراهيم البدوي دعا مجلس الوزراء إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني المصادرة في مزاد وتخصيص العائد لدعم موارد وزارة المالية لسداد أقساط بعض الصناديق العربية، دون تفاصيل عن الممتلكات المصادرة وحجمها.

    وطالب الوزير بمنح صلاحيات للوزراء لمعالجة الخلل الهيكلي في وزاراتهم غير القادرة على العمل والعطاء في المرحلة المقبلة.

    وأشار البدوي إلى اهتمام وزارته بتوفير التمويل لتوظيف 100 ألف شاب للعمل في لجان مراقبة محطات الوقود والمخابز لضمان عدم تسرب الوقود والدقيق.

    وفي 14 أبريل الماضي، أعلن المجلس العسكري الانتقالي في السودان شروعه بحجز ومصادرة مقار وممتلكات حزب المؤتمر الوطني الحزب الحاكم سابقًا في كافة مناطق البلاد عقب الإطاحة بعمر البشير.

  • رئيس وزراء السودان: القضاء من سيحسم تسليم البشير للمحكمة الجنائية الدولية

    قال عبد الله حمدوك، رئيس مجلس الوزراء السودانى، إنّ تسليم الرئيس السابق عمر البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية لن يكون سياسياً.
    وشَدّدَ حمدوك في لقاء صحفى لشبكة بى بى سى اليوم، على أنّ القضاء هو مَن سَيحسم تَسليم البشير إلى الجنائية الدولية من عدمه، قائلاً “بدأنا خطوات جَادّة في تأسيس وخَلق نظامٍ قضائي مُستقلٍ وشَفّافٍ وخارج عن سيطرة وتأثير الجانب السِّياسي، ولو خلق ذلك المناخ فهو من سَيُقرِّر ويَحسم تلك المَسألة، ولن يكون قراراً سياسياً”.

    وحول مُستوى سقف التوقُّعات للسودانيين للخروج من الأزمة الاقتصادية، قال حمدوك “إنّنا نعيش في ظل أزمة اقتصادية عميقة، لكن هذه الثورة خَلَقت توقُّعات كبيرة جداً عند جماهير شعبنا ونحتاج إلى إدارة هذه التوقُّعات بشكلٍ حصيفٍ، لأنّنا لا نستطيع أن نُغيِّر هذا الواقع الاقتصادي بضربةٍ، الأمر يحتاج إلى مجهودٍ كبيرٍ، ولكننا في الوقت نفسه نثق في قُدرات شعبنا وثقته بنا”.

  • شاهد.. أول فيديو للرئيس السوداني السابق عمر البشير في جلسة محاكمته

    عرضت فضائية روسيا اليوم أول فيديو من داخل محاكمة الرئيس السوداني السابق عمر البشير.

    وأظهر مقطع فيديو حصلت عليه RT اللقطات الأولى لمحاكمة الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، من داخل المحكمة.
    وقد حضر الرئيس السوداني المعزول عمر البشير محاكمته، للمرة الأولى، في اتهامات تتعلق بحيازة نقد أجنبي وفساد مالي، في جلسة عقدت صباح اليوم الإثنين الماضى في “معهد العلوم القضائية والقانونية”، في ضاحية “أركويت”، شرق الخرطوم
    ووصل البشير إلى مقر محاكمته وسط إجراءات أمنية مشددة، وترجل من سيارة مُعتمة كانت تُقله، مُحاطا بحشد أمني، إلى داخل المعهد، لتنطلق إجراءات محاكمته.
    وكانت أولى جلسات محاكمة البشير يوم 31 يوليو الماضي تأجلت إلى السبت الماضي، لعدم حضوره من محبسه، ثم أُرجأت مجددا إلى اليوم، بسبب الانشغال بتوقيع اتفاق نقل السلطة بين “المجلس العسكري” وقوى “إعلان الحرية والتغيير”، أمس الأول.
    ويواجه البشير تُهما تتعلق بحيازته النقد الأجنبي، والثراء غير المشروع، إضافة إلى تهم أخرى تتعلق بالفساد، بعد العثور في منزله على مبالغ ضخمة بالعملات الأجنبية، والجنيه السوداني.

  • عمر البشير يطلب إطلاق سراحه بكفالة مالية

    قال أحمد إبراهيم محامي الرئيس السوداني السابق عمر البشير يوم السبت إنه سيقدم طلبا لإطلاق سراح البشير بكفالة مالية.

    وأضاف إبراهيم للصحفيين أمام قاعة المحكمة “سنقدم طلب الإفراج بكفالة مالية اليوم لأنها قضية عادية جدا”.

    والبشير متهم بحيازة عملات أجنبية واستلام هدايا بصورة غير رسمية.

    وخلال جلسة المحاكمة طلب القاضي تقديم طلب الكفالة مكتوبا وقال إن مكتبه مستعد لتسلم الطلب في أي وقت.

    وقال محقق من الشرطة يوم الاثنين إن البشير اعترف بالحصول على ملايين الدولارات من‭‭‭ ‬‬‬السعودية.

    وتمكن البشير من البقاء في الحكم وسط حركات تمرد وأزمات اقتصادية وعقوبات أمريكية ومحاولات انقلاب إلى أن أطاح به الجيش في أبريل نيسان بعد احتجاجات حاشدة على حكمه الذي استمر 30 عاما.

    وتمثل محاكمة البشير اختبارا لمدى جدية السلطات السودانية في محاولة محو إرث حكمه الذي اتسم بعنف واسع النطاق وانهيار اقتصادي وانفصال جنوب السودان.

    ولم يتحدث البشير خلال جلسة محاكمته يوم السبت.

    ونظم نحو 150 شخصا من أنصار البشير احتجاجا قرب المحكمة رددوا خلاله هتافات ورفعوا لافتات مؤيدة له.

    وفي شهر مايو أيار وجه المدعون أيضا اتهامات للبشير بالتحريض على قتل المحتجين والضلوع فيه. ويواجه البشير كذلك اتهامات من المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بتدبير إبادة جماعية في إقليم دارفور السوداني.

    وبموجب اتفاق تقاسم السلطة بين الجيش وتحالف المعارضة الرئيسي، أدى عبد الله حمدوك رئيس الوزراء الجديد وأعضاء مجلس السيادة اليمين يوم الأربعاء إيذانا بتشكيل حكومة انتقالية ستدير البلاد لمدة ثلاث سنوات وثلاثة أشهر.

  • تأجيل محاكمة البشير إلى السبت المقبل ودفاعه يطلب إطلاق سراحه

    أ ش أ
    قررت محكمة سودانية اليوم السبت، تأجيل محاكمة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، إلى السبت المقبل، بعد جلسة شهدت سماع 3 من شهود الإثبات، وطلب خلالها الدفاع إطلاق سراحه بضمان.

    وشهدت جلسة المحاكمة، التي عقدت وسط إجراءات أمنية مشددة في “معهد العلوم القضائية والقانونية” في ضاحية “أركويت” شرق الخرطوم، حضور البشير، الذي يواجه تُهما تتعلق بحيازته النقد الأجنبي، والثراء غير المشروع، إضافة إلى تهم أخرى تتعلق بالفساد، بعد العثور في منزله على مبالغ ضخمة بالعملات الأجنبية، والجنيه السوداني.

    وقال محامي البشير أحمد إبراهيم الطاهر، في تصريحات للصحفيين عقب انتهاء الجلسة، “إن جلسة اليوم هي الثالثة في المحاكمة، وما زلنا في مرحلة سماع شهود الاتهام (الإثبات)”.

    وأضاف أن ممثلي الاتهام تقدموا بـ 3 شهود، هم أعضاء اللجنة التي تولت تفتيش مقر البشير، لاستلام المبلغ موضوع القضية، وشهاداتهم بالنسبة لنا “عادية ولم تحمل جديدا”، لافتا إلى أنه يتبقى شاهدان (من شهود الإثبات)، وبعد أن تكتمل إفادتهما، سيبدأ الدفاع في “تقديم البيانات التي تدحض كل ما ذكره شهود الاتهام من تهم تحت مظلة قانون الثراء الحرام والنقد الأجنبي”.

    وأوضح أن المحكمة أرجأت الجلسات إلى السبت المقبل، وأثنى على سير إجراءات المحاكمة، وقال إنها منظمة جدا، والإجراءات الأمنية مكتملة.

    وأشار محامي البشير إلى أن هيئة الدفاع طالبت بإطلاق سراحه بضمان في هذه القضية، التي يجوز فيها إطلاق سراح المتهم بضمان، معربا عن أمله في أن يلقى طلب الدفاع استجابة من المحكمة، وأوضح أن الدفاع طلب أيضا مقابلة الرئيس المعزول مجددا، في محبسه بسجن كوبر.

  • عمر البشير يكشف تفاصيل ممتلكاته فى أولى جلسات محاكمته

    تحدث الرئيس السودانى السابق عمر البشير، فى جلسة محاكمته التى انتهت منذ قليل عن طبيعة الأموال التى عثر عليها بحوزته، مؤكداً أن جميعها “هدايا صرفت فى أعمال خيرية”، ولا يوجد سجل لتدوين أوجه صرفها.

    وقال البشير فى الجلسة التى عقدت بمعهد الدراسات القضائية والقانونية بالعاصمة السودانية الخرطوم ونشرت تفاصيلها بعض وسائل الإعلام المحلية: “المبلغ هدايا صرفت في أعمال خيرية لا أعرف أوجه صرفها ولا يوجد سجل لتدوين الصرف”.

    وأضاف عمر البشير: “المبالغ التي وجدت بحوزتى لا علاقة لها بالدولة بعضها منح لى من دول أخرى وتقدر بـ25 مليون دولار”.

    وتابع البشير فى جلسة محاكمته: “ممتلكاتى عبارة عّن منزل بحى كافوري ومزرعة، وشقة، أما زوجتي فلها قطعتا أرض بكافوري ابتاعت سيارتها”
    يذكر أن البشير وجهت له تهم بالثراء الحرام والمشبوه وبحيازة عملات أجنبية وتصدى 96 من القانونين للدفاع عنه برئاسة رئيس البرلمان السابق أحمد إبراهيم الطاهر

  • 97 محاميا يدافعون عن عمر البشير بأولى جلسات محاكمته فى الخرطوم

    انتهت منذ قليل محاكمة الرئيس السودانى السابق عمر البشير، بمعهد الدراسات القضائية والقانونية بالعاصمة الخرطوم، والتى تمت وسط إجراءات أمنية مشددة، وتتكون هيئة محامى البشير من 97 محاميًا على رأسهم أحمد إبراهيم الطاهر، وهو قيادى فى المؤتمر الوطنى المحروم من المشاركة السياسية خلال الفترة الانتقالية.

    ويواجه البشير تهمًا بالفساد وحيازة النقد الأجنبى والوطنى بصورة غير مشروعة.

    وكانت السلطات قد أجلت المحكمة نهاية يوليو الماضى لدواعٍ أمنية.

    وكانت المحكمة أجلت الجلسات حتى 17 أغسطس الحالى لعدم حضور البشير من السجن لدواعٍ أمنية، وتم تأجيلها إلى اليوم 19 أغسطس.

    كما أن محاكمة البشير التى كانت قد تأجلت من السبت إلى الاثنين تزامنا مع التوقيع النهائى على وثائق الحكومة الانتقالية ستنظر فى الدعوى الجنائية ضده وفقًا لتُهم تتعلق بحيازته النقد الأجنبى، والنقد السودانى، والثراء غير المشروع، إضافة إلى تهم أخرى تتعلق بالفساد، حيث تم العثور فى منزل البشير على مبلغ 7 ملايين يورو و350 ألف دولار، و5 ملايين جنيه سوداني.

    وكانت أول جلسة لمُحاكمة البشير فى نهاية يوليو الماضى لكن تم تأجيلها لعدم حضوره لدواعٍ أمنية.

  • تأجيل محاكمة عمر البشير يومين

    وكالات

    أفاد ممثل هيئة الدفاع السودانية، بتأجيل محاكمة الرئيس السودانى المعزول عمر البشير، من يوم 17 إلى 19 أغسطس الجارى، وفقا لموقع “روسيا اليوم”.

    وكان القضاء السوداني، قد أعلن في وقت سابق، عن تأجيل جلسة محاكمة الرئيس السابق، عمر البشير، للمرة الثانية، بسبب حالته النفسية عقب وفاة والدته، والظروف الأمنية في البلاد.

  • تأجيل محاكمة البشير لجلسة 15 أغسطس بسبب وفاة والدته

    أعلن القضاء السودانى، اليوم الأربعاء، تأجيل محاكمة الرئيس السابق عمر حسن البشير إلى 15 أغسطس المقبل،  استجابة لطلب هيئة الدفاع عن الرئيس السودانى المعزول عمر البشير بتأجيل عقد أولى جلسات محاكمته بسبب وفاة والدته.

    وسمحت السلطات السودانية للرئيس المعزول عمر البشير وشقيقه بحضور جنازة والدتهما التي فارقت الحياة أول  أمس الاثنين ، وفقًا لصحيفة “النيلين” السودانية.

    وكانت النيابة قد وجهت للبشير تهماً تتعلق بالفساد وحيازة النقد الأجنبى والثراء الحرام عقب العثور على نحو 113 مليون دولار فى منزله.

    وقال رئيس المجلس العسكرى الانتقالى السودانى، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، إن “فريقاً مشتركاً من القوات المسلحة والشرطة وجهاز الأمن، تحت إشراف النيابة العامة، قام بتفتيش بيت رئيس الجمهورية السابق البشير ووجد 7 ملايين يورو، إضافة إلى 350 ألف دولار، و5 مليارات جنيه سودانى“.

    وكشف مصدر مسؤول داخل هيئة الدفاع عن الرئيس عمر البشير عن تحديد قاضى استئناف لمحاكمة البشير.

  • البشير يحضر مراسم دفن والدته وسط حراسة مشددة (فيديو)

    وكالات

    ظهر الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، للمرة الثانية منذ عزله من منصبه، وسط حراسة مشددة؛ حيث سمحت له السلطات السودانية بالخروج من محبسه لحضور مراسم تشييع جنازة والدته التي توفيت مساء الإثنين.

    وبحسب الصحف المحلية السودانية خرج البشير من سجن كوبر تحت حراسة مشددة للمشاركة في مراسم تشييع جثمان والدته هدية محمد الزين، التي توفيت مساء أمس الإثنين داخل مستشفى علياء التخصصي في أم درمان.

    وأشارت الصحف السودانية إلى أن البشير وشقيقه عبدالله، وصهره نور الدائم، ووزير الدفاع الأسبق عبدالرحيم محمد حسين محب، المعتقلين بسجن كوبر، شاركوا في صلاة الجنازة وتشييع جثمان الفقيدة إلى مقابر “حلة حمد” بالخرطوم بحري، منتصف ليل الإثنين تحت حراسة أمنية مشددة ومن ثم إعادته إلى محبسه مرة أخرى.

    ومن المقرر أن يحاكم البشير، غدًا الأربعاء، في جلسة علنية بمحكمة بحري بالخرطوم في تهم تتعلق بالفساد وحيازة النقد الأجنبي والثراء الحرام.

    جدير بالذكر أن والدة البشير التمست من المجلس العسكري الانتقالي زيارة ابنها في معتقله بكوبر، إلا أن الطلب لم ييث فيه، وفق ما أكدته بعض الصحف السودانية المحلية.

  • أولى جلسات محاكمة البشير في قضايا الفساد.. الأربعاء المقبل

    أفادت قناة “العربية” بأن محاكمة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير في قضايا فساد ستبدأ الأربعاء المقبل.

    وكانت صحيفة “الصيحة” السودانية نقلت عن مصادر أن هيئة الدفاع عن الرئيس السوداني السابق عمر البشير تعتزم تقديم دعوة رسمية لأجهزة الإعلام المحلية والعالمية لحضور محاكمته.

    وأضافت أنّ الحركة الإسلامية السودانية سَتحشد أنصارها لمُؤازرة البشير وحماية هيئة الدفاع أثناء المُحاكمة.

    جاء ذلك في الوقت الذي ذكر فيه موقع “النيلين” أن النيابة العامة السودانية طلبت من المدير العام لهيئة الإذاعة والتليفزيون مدها بنسخة من شريط فيديو لانقلاب 1989.

  • اعتقال ضباط وقيادات من رموز نظام البشير في محاولة انقلاب بالسودان

    اعتقل المجلس العسكري الانتقالي في السودان، اليوم الأربعاء، ضباطاً رفيعي المستوى وقيادات من رموز النظام السابق، للتحقيق معهم في محاولة انقلابية، حسب مصادر قناتي “العربية” و”الحدث”.

    وأوضحت المصادر أنه تم اعتقال رئيس الأركان المشتركة الفريق أول هاشم عبد المطلب، وقائد سلاح المدرعات اللواء نصر الدين عبد الفتاح، وقائد المنطقة المركزية اللواء بحر، فضلاً عن القياديين علي كرتي والزبير أحمد الحسن.

    ونقلت قناتي “العربية” و”الحدث” عن مصادر وصفتها بالموثوقة تاكيدها أن المتهمين ضبطت بحوزتهم أدلة دامغة حول تحركات قاموا بها لإحداث انقلاب.

    وأشارت المصادر إلى استمرار الاعتقالات والتحقيقيات لكل من يثبت تورطه في محاولة الانقلاب.

    وفي هذا السياق، شوهد عدد من السيارات العسكرية، تتبع للجيش وعلى متنها جنود مسلحين بالدوشكا في مدينة أم درمان، وفي شارع النيل بالقرب من مبنى الإذاعة والتلفزيون.

    وكان المجلس العسكري الانتقالي السوداني قد أعلن في 12 يوليو الحالي أن ضباطاً خططوا لمحاولة انقلاب لعرقلة الاتفاق السياسي مع قوى الحرية والتغيير.

    وأوضح عضو المجلس الفريق أول ركن جمال عمر في كلمة ألقاها عبر التلفزيون الحكومي أنذاك أنه تم اعتقال 12 ضابطاً وأربعة جنود خططوا لمحاولة انقلاب، وسيتم تقديمهم إلى المحاكمة العادلة.

  • الفريق حميدتى.. خزينة أسرار البشير يعد نفسه لرئاسة السودان

    تصاعدت المؤشرات في السودان خلال الأيام الماضية، حول احتمالية الدفع بالفريق أول محمد حمدان دقلو المعروف بـ”حميدتى” كمرشح رئاسي توافقى في المرحلة المقبلة.

    بين مؤيد ورافض للخطوة، بات الجمع يشعر بقرب انخراط حميدتى في الحياة السياسية، وبالرغم من نفى أعضاء المجلس العسكري الانتقالى الدفع بأي من الجنرالات في المنافسة على المنصب الرفيع، يرى مراقبون أن تصدر نائب رئيس المجلس –حميدتى- المشهد السياسي مؤخرا، وحرصه على إلقاء خطابات شعبوية وسط حشود من الجماهير دليل قوي على نية الرجل خوض تجربة التخلى عن الزي العسكري والانخراط في عملية انتخابية تقوده إلى القصر للجلوس على مقعد الرئيس المعزول عمر البشير.

    لعل أبرز التصريحات التي تعزز رواية الدفع بـ”الفريق” كمرشح رئاسي، ما جري اليوم على لسان زعيم حزب الأمة (إسلامى) الصادق المهدي، في حوار مطول لوكالة “رويترز” قال فيه: إذا كان يتطلع لدور قيادي – حميدتى- فسيكون مقبولا إذا أصبح مواطنا مدنيا وإذا اتجه حينذاك إما لتشكيل حزب خاص به أو الانضمام لأي حزب يعتقد أنه أقرب إلى أفكاره.

    وكان حميدتي قد أشار إلى أن لديه طموحات سياسية وتكررت خطبه العلنية ووعد بمستقبل مشرق للسودانيين من القصر الذي كان يشغله البشير.

    وعلى النقيض من كثيرين من ضباط الجيش لم يتخرج حميدتي من معهد عسكري، وكان صعوده السريع في عهد البشير قد أثار الاستياء. ويقول محللون ومسئولون أمنيون إن مقاتلي قوات الدعم السريع التي يتزعمه يفتقرون للانضباط لكنهم يحصلون في الغالب على مرتبات أفضل من جنود الجيش.

    وقد بدأت قوات الدعم السريع كميليشيا بعد نشوب حرب مع متمردين في إقليم دارفور السوداني عام 2003، وانتهى الأمر إلى خضوع تلك القوة لإشراف الجيش لكن ذلك لم يحدث إلا في أوقات الصراع.

    ينحدر حميدتي من قبيلة الرزيقات ذات الأصول العربية التي تقطن إقليم دارفور غربي السودان.

    وعمل في العشرينيات من عمره في تجارة الإبل بين ليبيا ومالي وتشاد بشكل رئيسي، بالإضافة إلى حماية القوافل التجارية من قطاع الطرق في مناطق سيطرة قبيلته.

    ذاع صيته وجنى ثروة كبيرة في التسعينيات من القرن الماضي، الأمر الذي دفع البشير إلى تقريبه، وخاصة أنه كان يقود مليشيا كبيرة لحماية القوافل التجارية، كما يسيطر حميدتي على عدد من مناجم الذهب في دارفور.

    منح البشير حميدتي صلاحيات لا تُمنح إلا للجيش، وأطلق اسم “قوات الدعم السريع” على المليشيا التابعة له التي ينحدر معظم عناصرها من قبائل دارفور وتضم نحو 40 ألف مقاتل، كما زودت بالأسلحة الخفيفة وسيارات الدفع الرباعي، الأمر الذي أثار سخط وحفيظة الضباط.

    إلا أن حميدتي، وقبل بضعة أيام من الإطاحة بالبشير، خيّب أمل الرئيس المعزول وتخلى عنه، بعد أن استنجد به لقمع المظاهرات.

    وقالت مصادر محلية سودانية بحسب “بى بى سي”، إن “قوات الدعم السريع” التي يقودها حميدتي، ساهمت في الإطاحة بالبشير، ودعا الحكومة السودانية إلى “توفير ما يحتاجه المواطنون في سبيل العيش الكريم”، وهو موقف يراه بعض السودانيين إيجابيًا.

    منح البشير حميدتي صلاحيات لا تُمنح إلا للجيش، وأطلق اسم “قوات الدعم السريع” على المليشيا التابعة له التي ينحدر معظم عناصرها من قبائل دارفور، كما زودت بالأسلحة الخفيفة وسيارات الدفع الرباعي، الأمر الذي أثار سخط وحفيظة الضباط.

    إلا أن حميدتي، وقبل بضعة أيام من الإطاحة بالبشير، خيّب أمل البشير وتخلى عنه، بعد أن استنجد البشير به لقمع المظاهرات.

    وقالت مصادر محلية سودانية إن “قوات الدعم السريع” التي يقودها حميدتي، ساهمت في الإطاحة بالبشير، ودعا الحكومة السودانية إلى “توفير ما يحتاجه المواطنون في سبيل العيش الكريم”، وهو موقف يراه بعض السودانيين إيجابيًا.

    وفيما مراقبون للشأن السودانى، أن قبول الغرب بجنرال على غرار حميدتى ربما يكون محل خلاف، نطرا لتورطه في جرائم حرب موثقة في البلاد، يقف آخرون على جهة مغايرة ويعتبرون أن الجنرال القادم من الخلف ربما يمثل طوق إنقاذ لقدرته في السيطرة على الأوضاع بما يملكه من قوة عسكرية مارقة على تعليمات المؤسسة العسكرية الرسمية، علاوة على معرفته بدهاليز الحكم إبان عهد البشير، وفى ظل غياب رؤية توافيقية من القوى الثورية وفشل جميع الوساطات الإقليمية بينها وبين المجلس العسكري الانتقالى، ما يمهد الطريق أمام حميدتى الذي يقدم نفسه الآن كوجه إصلاحى ومفاوض مع الأطراف السياسية ما دفع الدوائر الإعلامية الخارجية لوصفه بـ”رجل السودان القوى”.

     

زر الذهاب إلى الأعلى