غرائب و طرائف

  • دراسة: الشعور بالبرد يساعد في فقدان الوزن

    كشفت دراسة حديثة أن الشعور بالبرد يساعد في فقدان الوزن وقال القائمون على الدراسة من جامعة جنيف “إن ممارسة الرياضة أو تعرض الجسم لدرجات حرارة منخفضة تسبب زيادة فيما يعرف بـ”الدهون البنية” المفيدة في الجسم والتي تلعب دورا في حرق السعرات الحرارية.

    وكشفت الدراسة الجديدة كيف يغير التعرض للطقس البارد بشكل كبير تكوين البكتيريا في الامعاء، مما يؤدي الى حرق الدهون وتحسين التمثيل الغذائي للجلوكوز وخفض وزن الجسم.

    وقال الباحثون، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إن هذه النتائج قد تؤدي لظهور علاجات جديدة للأشخاص البدناء أو المصابين بالسمنة المفرطة.

    وأشارت دراسات سابقة إلى أن التعرض للطقس البارد يحاكي تأثيرات ممارسة الرياضة ويقي من السمنة ويحسن عملية التمثيل الغذائي.

  • دراسة تفسر أسباب إصابة الرجال بالصداع عند الشعور بالنشوة الجنسية

    صداع ما بعد الجماع، من الأعراض التى تصيب الرجال أثناء ممارسة الجنس أو بعد هزة الجماع ويرجع ذلك للعديد من الأسباب.

    ووفقا للموقع الإلكترونى “Net doctor” الأمريكى، فإن الشعور بالصداع الشديد فى وقت الوصول إلى هزة الجماع، قد يكون مثيرا لقلق الزوجين، وهو أكثر شيوعا فى الرجال عن النساء، ويعد ذلك مثيرا للدهشة، لأنه بشكل عام يصيب الإناث أكثر من الذكور.

    وحسب ما جاء فى التقرير أن الصداع الذى يحدث عند الوصول لهزة الجماع، له العديد من الأسماء العلمية كصداع ما بعد الجماع والصداع الجنسى أو صداع النشوة الجنسية للجماع، وعادة ما يكون فى الجزء الخلفى من الجمجمة وخلف الرقبة.

    كما ذكر التقرير أن الرأى السائد بين الأطباء، لحدوث صداع ما بعد الجماع، يرجع لارتفاع مفاجئ بضغط الدم الذى يحدث أثناء ممارسة الجنس وبالأخص عند حدوث هزة الجماع، وليس هناك أى دليل على أن صداع الجماع أكثر احتمالا بين الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم .

    وأشار التقرير إلى أن صداع الجماع يكون أكثر شيوعا فى الذكور فى سن الشباب، وفى بعض الأحيان يحدث صداع النشوة عندما يكون الشخص تحت ضغط نفسى شديد.

  • دراسة هولندية.. عاوز تنجح فى عملك وتقوى علاقتك بزملائك ماتقعدش جنب رئيسك

    قد ترغب أحيانا فى الجلوس بالقرب من رئيسك فى العمل، بغرض التقرب أو التودد، انتبه هذا يجعلك تتصرف مع الآخرين بشكل سيئ ويؤثر على سلوكك. هذا ما أوضحته دراسة منشورة على لموقع الإلكترونى لصحيفة” ديلى ميل” البريطانية، وكشفت أن الجلوس بعيدا عن رئيسك فى العمل يعد شيئا جيدا بالنسبة لك كموظف ولن يؤثر على عملك، لأن الجلوس بالقرب من رئيسك فى العمل يؤثر على التركيز فى العمل. وحسب التقرير، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يجلسون بالقرب من رؤسائهم فى العمل كانوا أكثر عرضة لمعاملة الآخرين بطريقة ظالمة والتصرف بشكل غير أخلاقى. كما وجد الباحثون فى هولندا، أن مسافة المكان بين رئيسك فى العمل هى عامل رئيسى فى تحديد سلوك الموظفين تجاهك، وعندما يكون قريبا جدا من رئيسه، يكون الموظف أكثر عرضة لتقليد سلوك رئيسة فى العمل، حيث إن الرؤساء الذين يتصرفون بطريقة غير عادلة أو غير أخلاقية، من المحتمل أن تؤثر على الموظفين فيقومون بفعل هذه التصرفات. أكدت الأبحاث أن المسافة المكانية بين الموظف ورئيسه فى العمل، تكون عاملا رئيسيا فى تحديد السلوك الأخلاقى للموظف، كما وجدت الدراسات أن الأشخاص الذين يريدون الانتماء إلى فئة اجتماعية سواء رئيسك فى العمل أو غيره، فهم أكثر عرضة لنسخ سلوك الآخرين وتقليده.

  • دراسة: الرجال أصحاب اللحى أكثر إثارة وجاذبية للنساء

     

    الدراسات أثبتت أن الرجال أصحاب الذقن أكثر جاذبية وإثارة جنسية عند النساء عن غيرهم.

    ووفقا للموقع الالكترونى لصحيفة” ديلى ميل” البريطانية أن الرجال أصحاب الذقن يكونوا أكثر رجولة وإثارة للنساء، كما أنهم يحملون وجهات نظر أكثر عدائية اتجاه النساء، وأيضا يحظون بشكل كبير على الاحترام من المحيطين بهم.

    حسب ما جاء فى التقرير الدراسة أثبتت أن اللحية تجعل الرجل أكثر قوة ورجولة وهيمنة، وفى دراسة أجريت على ثلثين من الرجال أصحاب الذقن المشاركين فى الدراسة ووجدوا أنهم أكثر إثارة للنساء، وقوة ورجولة، ومن الأسماء الشهيرة التى تضمنت الدراسة ولديهم ذقن، براد بيت وديفيد بيكهام والأمير هارى.

    وبعد إجراء الدراسة والأخذ فى الاعتبار العمر والتعليم ووضع العلاقة وعوامل أخرى، وجد الباحثون أن مستويات الجنس العدائى عند الرجال أصحاب الذقن أعلى بكثير من الرجال الذين ليس لديهم ذقن.

    وكشف الباحثون فى دورية السلوك الجنسى، أن الرجال أصحاب الذقن لديهم مستويات عالية من هرمون التستوستيرون، التى تجعلهم أكثر إثارة ورجولة، وأيضا وجد أن الرجال ذوى الذقن أكثر خداعا وغشا وكثيرى الدخول فى مشاكل مع شريكة حياتهم.

  • دراسة: نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب من زوجاتهم

    أقام المجلس القومي للمرأة المصرية في مدينة الأقصر (721 كم جنوب القاهرة) احتفالية على بعد أمتار قليلة من معبد الكرنك الفرعونية الشهير بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة، ناقش خلالها نساءُ ورجال، سبل القضاء على ظاهرة العنف ضد المرأة.

     

    وجاءت الاحتفالية وسط حالة من الجدل، بين الباحثين والنساء، حول حقيقة ما يسمى بظاهرة العنف ضد المرأة، ووسط اتهامات للمرأة، بممارسة العنف ضد الرجل، وهي الاتهامات التي رفضتها الدكتورة سعاد سعد مقررة فرع المجلس القومي للمرأة في محافظة الأقصر، وطالبت بتكثيف الجهود لمواجهة تلك الظاهرة التي تؤثر بالسلب على تماسك الأسرة، ومستقبل الأبناء.

     

    لكن دراسة لمركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية، زعمت بأن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب من زوجاتهم، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن إلى 6ر50 بالمئة من إجمالي عدد المتزوجين، وأن العنف يزيد بين الزوجات الأميات بنسبة 87 % بالمقارنة بالمتعلمات وأن 63ر5 % منهن يستخدمن آلات حادة، والغريب أن ثلث النساء لا يشعرن بالندم لتصرفاتهن تجاه أزواجهن.

     

    وقال المشرفون على الدراسة إنهم اعتمدوا في دراستهم على نتائج بحوث عدة أجراها قسم الاجتماع في كلية الآداب بجامعة جنوب الوادي.

     

    ومن جانبها قالت الباحثة المصرية، رباب محمد حرش لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ ) إن العنف تراجع ضد المرأة خاصة في المناطق التي تقوم فيها النساء بالعمل وتحمل مسؤولية البيت والانفاق على أسرتها بمن فيهم الزوج، مشيرة إلى أن العلاج هو محاربة ظاهرة التسرب من التعليم ونشر الثقافة للقضاء على تلك الظاهرة بشكل جماعي.

     

    تفاوت

    وأشارت الباحثة إلى أن الرجل غير المتعلم والذي يملك المال يحاول التغلب على تدني مستواه التعليمي مقابل زوجته المتعلمة فيرفع صوته ويضربها لإثبات أنه الأقوى، وأن السيدات اللائي يضربن أزواجهن هن من الفئة غير المتعلمة، وهن نسبة قليلة بالقياس لعنف الرجال ضد النساء.

     

    وقال الدكتور عوض علــى عيســـى، مدير مركز البحوث والدراسات الاجتماعية بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي المصرية ، لـ ( د. ب . أ) ” إن بعض الرجال يلجأون إلى الشدة وممارسة العنف ظناً منهم أنهم بذلك يحكمون السيطرة ويسيٍرون أمور بيوتهم وحياتهم بالطريقة المُثلى التي من شأنها أن تنشئ جيلاً مهذباً ومثقفاً، والحصول على زوجة مطيعة تحافظ على البيت والأولاد.

     

    وأضاف: “لكن هذا السلوك ليس من شأنه إلا أن يهدم بيوتا ويشرد نساء وأطفالاً، كما أنه يتسبب في انتشار الكثير من الحالات النفسية والاضطرابات السلوكية لدى النساء والأطفال الذين يعيشون في وسط ينتشر فيه العنف الأسري”.

     

    ولفت إلى أنه في كثير من الأحيان تكون المرأة أكثر عنفاً وأن المرأة حين تفكر في العنف ضد زوجها تميل الى القتل، وأن الرجل أكثر ميلاً إلى العنف البسيط، بينما تكون المرأة أكثر ميلاً للعنف الشديد ، خاصة حين تتعرض للقهر بصور مختلفة.

     

    وأكد أن العنف الأسرى سببه المشكلات العاطفية، مهما تلونت الأسباب، مشيراً إلى أن الرجال يتعرضون للعنف من قبل زوجاتهم، لكنهم لا يبوحون بما يتعرضون له من عنف، تجنباً لنظرة المجتمع لهم ، عكس الزوجات اللائي يلجأن إلى الشرطة في حال تعرضهن للعنف من قبل الزوج.

     

    ولفت إلى أن الإعلام يركز على صورة المرأة كضحية ، ويتجاهل عنف المرأة ضد الرجل، وطالب بإقامة دورات تعليمية للزوج والزوجة للتعرف على كيفية تكوين الأسرة واحتواء المشكلات الأسرية والقدرة على مواجهة المشكلات، وذلك قبيل الزواج.

     

    تعقيدات

    وقال عيسى إن العنف بشكل عام، والعنف الأسري بشكل خاص، يعد مشكلة معقدة ترتبط بالعديد من العوامل والمتغيرات التي يسهم كل منها بدور واضح في وقوعها، كالمتغيرات الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية، والسياسية.

     

    يذكر أن أحدث بيانات منظمة الصحة العالمية عن معدلات انتشار العنف في العالم تشير إلى أن 35 % من النساء يتعرضن للعنف الجسدي على يد شركائهن أو للعنف الجنسي على يد آخرين.

     

    فيما يشير بيان للجهاز المركزي المصري للتعبئة العامة والإحصاء، صدر بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التمييز ضد المرأة، إلى أن واحدة من كل أربع نساء يتعرضن للعنف الجسدي من الزوج، وأن أكثر من 30 % من النساء اللائي سبق لهن الزواج تعرضن لشكل معين من أشكال العنف الجسدي أو الجنسي أو النفسي على يد أزواجهن.

     

    ولفت البيان إلى أن نسبة النساء اللائي سبق لهن الزواج واللائي يتعرضن للعنف الجسدي من الزوج بلغت 2ر25 %، أي أن سيدة من كل أربع سيدات تعرضن للعنف الجسدي على يد الزوج.

  • دراسة تؤكد ارتباط اللحوم الحمراء بخطر الإصابة بالسكتة الدماغية

     

    أشارت نتائج دراسة حديثة، إلى أن اللحوم الحمراء -وليس جميع أنواع البروتينات الأخرى- ترتبط بزيادة احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية، فيما تزداد فرص هذه الإصابة مع زيادة كميات اللحوم الحمراء المستهلكة.

     

    قام الباحثون بتحليل بيانات من 11 ألف شخص من متوسطى العمر لم يتعرضوا لأى مخاطر أخرى مسببة للسكتة الدماغية مثل داء السكرى وأمراض القلب، ثم تابعوا حالات نصف هذا العدد على امتداد 23 عاما.

     

    وبينت النتائج أن من استهلكوا اللحوم الحمراء بكميات كبيرة ارتفعت لديهم مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية -الناجمة عن انسداد أو ضيق الشرايين المغذية للمخ- بنسبة 47% بالمقارنة بمن تناولوا الحد الأدنى من هذه اللحوم.

     

    ولم ترتبط البروتينات الأخرى – مثل الدجاج والمأكولات البحرية أو المصادر النباتية مثل البقول والمكسرات- بأى مخاطر إضافية.

     

    وقال برنارد هانينتش من مركز علاج الأزمات القلبية بجامعة فيرتسبورج بألمانيا، إنه على الرغم من أن دراسات سابقة ربطت الإصابة بالسكتة الدماغية بتناول مأكولات ذات محتوى عال من البروتين -فيما كانت نتائجها متباينة- إلا أن الدراسة الحالية تؤكد الأدلة التى تشير إلى أن اللحوم الحمراء بالذات هى التى تمثل مثل هذا الخطر.

     

    وقال فى رسالة بالبريد الإلكترونى “تناول اللحوم الحمراء – ويحبذ اللحوم عديمة الدهن- ما دمت قادرا على التحكم فى الحد الأدنى من الكمية”.

     

    وحتى يتسنى تقييم العلاقة بين استهلاك البروتين ومخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، قام هانينتش وفريقه البحثى بمراجعة بيانات من استبيانات خاصة بالتغذية جرت لدى مقيمين بالولايات المتحدة تتراوح أعمارهم بين 45 و64 عاما بدءا من عام 1987، وتمت متابعة حالاتهم الصحية حتى عام 2011 لرصد عدد من أصيبوا بالسكتة الدماغية.

     

    وقسمت المجموعة الخاضعة للدراسة إلى أربع فئات حسب كميات البروتين المستهلكة يوميا ونوعها وعدد السعرات الحرارية.

     

    وأكدت الدراسة أن تناول المزيد من البيض ارتبط بتزايد فرص الإصابة بالسكتة الدماغية النزفية -التى تتميز بانفجار الأوعية الدموية فى المخ وهى أقل شيوعا- بنسبة 41%.

     

    وأدت زيادة تناول اللحوم المصنعة مثل لحوم الخنازير والنقانق إلى تزايد مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 24%.

     

    وأشارت بيانات نشرت فى الآونة الأخيرة إلى أن مبيعات اللحوم المصنعة من النقانق ولحوم الخنازير واللحوم الحمراء سجلت تراجعا حادا فى كبرى المتاجر البريطانية فى أعقاب تقرير أصدرته منظمة الصحة العالمية والذى نبه إلى أنه يتعين إدراج هذه اللحوم ضمن قائمة الأغذية التى يحتمل أن تكون مسببة للسرطان.

     

    كانت المراجعة التى أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان ومقرها باريس التابعة لمنظمة الصحة العالمية قد صنفت اللحوم المصنعة على أنها “مسببة لسرطان القولون والمستقيم لدى البشر”، وذلك فى الفئة الأولى من قائمتها المسببة للمرض التى تشمل أيضا التبغ والحرير الصخرى (الإسبستوس) وهى مواد توافرت بشأنها أدلة كافية عن علاقتها بالإصابة بالأورام.

  • دراسة: ممارسة الجنس مرة واحدة فى الأسبوع مفتاح سعادتك مع شريكة حياتك

    هناك عدد لا يحصى من النصائح والكتب التى تدعو الأزواج لممارسة الكثير من الجنس للحصول على السعادة، لكن تقريرا نشر على صحيفة “ديلى ميل” أكد عكس ذلك، حيث أشار إلى أن ممارسة الجنس مرة واحدة فى الأسبوع تعد من مفاتيح السعادة فى العلاقة بين الطرفين، وأكدت الدراسة أن مفتاح العلاقة الناجحة يكمن فى ممارسة العلاقة الجنسية مرة واحدة فى الأسبوع، وذلك استنادا لدراسة استقصائية لأكثر من 30 ألف شخص على مدى 40 عاما، حيث ثبت أن هناك ارتفاعا بمستويات السعادة والرضا بين الأزواج الذين مارسوا الجنس مرة واحدة فى الأسبوع. وأكد الباحثون أن من المهم الحفاظ على اتصال جنسى حميم مع شريك حياتك، ولكنك لا تحتاج إلى ممارسة الجنس كل يوم، كما ثبت أنه لم يكن هناك صلة قوية بين تكرار الجنس والرضا عن الحياة بشكل عام، وأكد الأزواج أنه لم تكن هناك فوائد ملحوظة من ممارسة الجنس عدة مرات. قال الباحثون: إن نتائج الدراسة أكدت على أن انخراط الأزواج فى ممارسة الجنس أكثر من مرة لم تثبت أنها تجعل الشخص أكثر سعادة، ولكن يجب الانتباه لتلبية رغبات الشريك والشعور بالارتياح أثناء العلاقة، هذا السبب المؤدى لشعور كلا الطرفين بالسعادة.

  • دراسة تحذر.. 300 صديق على الفيسبوك ممكن يغيروا هرموناتك

    الأبحاث الطبية الحديثة تحذر من المخاطر الصحية والنفسية للفيسبوك كتب إسلام إبراهيم تواصل الأبحاث الطبية الحديثة التحذير من المخاطر الصحية والنفسية لشبكات التواصل الاجتماعى مثل “فيسبوك” و”تويتر”، حيث أشارت بعض الدراسات إلى أنها تسبب القلق والتوتر والكثير من الاضطرابات النفسية والميل للعزلة. وكشفت مؤخراً دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة مونتريال الكندية أن شبكات التواصل الاجتماعى الشهيرة قد يكون لها تأثيرات سلبية أو إيجابية على هرمون الكورتيزول، حيث ثبت إن الأشخاص الذين يمتلكون أكثر من 300 صديق على فيسبوك ترتفع مستويات هرمون الكورتيزول لديهم ويصبحون أكثر عرضة للإصابة بالقلق والتوتر. وعلى النقيض تماماً، ثبت أن المراهقين الذين يدعمون ويشجعون زملائهم عبر فيسبوك عن طريق ضغط “لايك” ومن خلال التعليق على صفحات أصدقائهم بكلمات التشجيع والتحفيز تنخفض لديهم مستويات هرمون الكورتيزول. وشملت الدراسة 88 شخصاً، تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً، وأكد الباحثون أن امتلاك 1000 أو 2000 صديقاً قد يساهم فى شعور المراهقين بمستويات مضاعفة من القلق والتوتر، وهو ما قد يعرضهم للإصابة بالاكتئاب فى مراحل عمرية لاحقة. ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية “Psychoneuroendocrinology ” فى الثامن عشر من شهر نوفمبر الجاري.

  • الطيران المدني تنفي دراسة إسناد تأمين 3 مطارات لشركات أجنبية خاصة

    نفى مصدر بوزارة الطيران المدني، ما تناولته وسائل الإعلام عن دراستها إسناد 3 مطارات مصرية هي شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم، لشركات أمن أجنبية خاصة.

    وقال الطيار حسام كمال وزير الطيران المدني، إن جميع المطارات المصرية تطبق المعايير الدولية في التأمين والسلامة وتخضع لمراجعات دورية من سلطة الطيران المدني المصري وهيئات التفتيش الدولية.

    وكانت عدة وسائل إعلام تناولت أخبار أن وزارة الطيران تدرس مقترح الخبير السياحي، حامد الشيتي، والذي طالب خلاله بضرورة إسناد تأمين 3 مطارات مصرية هي شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم، لشركات أمن خاصة أجنبية، خاصة بعد حادثة سقوط الطائرة الروسية.

  • دراسة سعودية: الإبل المصدر الرئيسى لـفيروس “كورونا”

    أيدت اللجنة العلمية للأوبئة فى كلية الطب بجامعة الملك سعود، نتائج الأدلة العلمية التى أكدت أن الإبل هى المصدر الرئيسى لمرض متلازمة الفيروس التاجى التنفسى الشرق أوسطى (كورونا). وقالت اللجنة فى بيان لها نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية “واس” اليوم السبت، أنه على الرغم من أن بعض المرضى المصابين بفيروس (MERS-COV) لم يسبق تعرضهم للإبل، إلا أن الطرق الأخرى غير المباشرة بالإبل لم يتم استثناؤها بشكل دقيق، وهى طرق التعرض للإبل من خلال تناول حليب الإبل غير المبستر أو التعرض لشخص آخر تعرض للإبل ولم تكن أعراض المرض ظاهرة عليه. وأكدت اللجنة محدودية الدراسات التى تستثنى وجود حيوانات أخرى قد تكون وسيطة لنقل المرض من الإبل إلى الإنسان فى الحالات التى لم يثبت فيها تعرض المريض للإبل، مشيرة إلى أنه لم يتم عزل الفيروس، من أى من المواشى الأخرى مثل: الأبقار، والماعز، والأغنام. ومن ناحية أخرى، أعلن مسئول فى وزارة الصحة أن السعودية ستقود تحالفا يضم ثمانى جهات عالمية لدعم وتطوير لقاح فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية “كورونا”، موضحاً أنه سيعقد اجتماعا مغلقا للتباحث فى سياسات التبرع لدعم مشروع إنتاج اللقاح. ونقلت صحيفة “الاقتصادية” عن الدكتور أحمد الهرسى رئيس المجلس الاستشارى العلمى فى مركز القيادة والتحكم فى وزارة الصحة، قوله إن قيادة المملكة لهذا التحالف الذى سيكون فى عضويته عدد من الجهات، كمنظمة الصحة العالمية، والمعهد الوطنى الأمريكى للصحة، ومؤسسة قطر الخيرية والمعهد العالمى لأبحاث الأمصال التابع للأمم المتحدة، يهدف إلى إيجاد علاج لفيروس “كورونا”، بدعم من المانحين. وأضاف أن السعودية ستكون الداعم الأول لهذه الأبحاث، حيث أن 80 فى المائة من إصابات “كورونا” وقعت فيها.

  • “الصحة”: نمتلك دراسة حول معدل انتشار “ميرسا” أجريت في 2013.. ونوفر عقار الفانكوميسين الفعال ضد هذه البكتيريا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان أن ما تم تداوله من تصريحات منسوبة للوزارة بأنها لا تمتلك إحصائيات حول بكتيريا “ميرسا” عار تماما عن الصحة، وأن الوزارة أجرت دراسة عن حجم المشكلة في عام 2013 لتقدير معدل انتشار بكتيريا “ميرسا” في 20 وحدة رعاية مركزة بسبع محافظات من محافظات الجمهورية، وتم أخذ 290 عينة من المرضى، وتبين أن نسبة العينات الإيجابية كانت 7.9% من مجموع العينات.

    وشددت الوزارة على أنها اتخذت جميع الإجراءات تجاه توفير عقار الفانكوميسين الفعال ضد هذه البكتيريا بكميات مناسبة، وأن هذه البكتيريا موجودة في مختلف دول العالم ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والصين وإيران والإمارات العربية المتحدة.

    وأكدت أن العدوى بهذا الميكروب تكون في الغالب بين المرضى ضعيفي المناعة، خاصة مرضى العناية المركزة، وأنها تنتقل عن طريق الرذاذ والتلامس، وأن أهم أسباب انتشارها الاستخدام غير الصحيح للمضادات الحيوية في المنشآت الصحية والمجتمع، بالإضافة إلى عدم الالتزام باحتياطات مكافحة العدوى في منشآت الرعاية الصحية.

    وتؤكد وزارة الصحة أنها قامت بتطبيق البرنامج القومي لمكافحة العدوى بالمستشفيات منذ عام 2013، والذي يتضمن سياسات وضوابط واضحة للتحكم في استخدام المضادات الحيوية وتطبيق احتياطات مكافحة العدوى، وأنه تم تشكيل هيكل تنظيمي يشتمل على وجود فرق بجميع المديريات والمستشفيات ومسئول لمكافحة العدوى بالإدارات الصحية ووحدات الرعاية الأساسية بغرض تقديم الدعم الفني والإشراف المستمر.

    كذلك قامت إدارة مكافحة العدوى بتدريب أعضاء الفريق الصحى على احتياطات مكافحة العدوى بجميع المنشآت الصحية، كما تم إصدار الدليل القومي لمكافحة العدوى، والذي يعتبر مرجعا مهما لرفع وعي مقدمي الخدمة الصحية، وتعريفهم بسبل الوقاية من انتقال العدوى.

    وتوفر الوزارة مستلزمات الوقاية الشخصية (القفازات والأقنعة التنفسية) التي يرتديها الأطباء وأعضاء هيئة التمريض لمنع انتقال العدوى بين المرضى وحماية الأطباء وأعضاء هيئة التمريض، بالإضافة إلى توفير المستلزمات والمطهرات اللازمة لتنظيف وتطهير المستشفيات والوحدات الصحية، ويتم أيضا الإشراف الدوري على المنشآت الصحية لمتابعة الالتزام بتوصيات مكافحة العدوى.

  • دراسة تؤكد: الطفل قليل الحجم أميل للعدوانية.. 6 نصائح لتجنبها

    أكدت دراسة أمريكية أجراها مجموعة من الباحثين من جامعة “كاليفورنيا” أن التغذية تلعب دورا كبيرا فى حياة الطفل فى أول 10 سنوات من عمره وعند تلقيه غذاء غير مناسب فيكون حجمه أقل من عمره، وهنا يصاب الطفل بميول للعدوانية قد تستمر معه طوال عمره، ولتجنب ذلك تقدم لك مدربة المنتسورى “آلاء محمود” 6 نصائح لتجنب عدوانية الطفل قليل الحجم:

     

    1- لا تجعلى طفلك فريسة لأفلام الكارتون التى تظهر القدرات الخارقة حتى لا يلجأ لتقليدها، قومى بالاختيار الصحيح ولا تتركيه للاختيار العشوائى.

     

    2- الغذاء الكامل يجعل نمو العقل لدى طفلك يكمل بصورة طبيعية حتى وإن كان الجسم أقل من الطبيعى.

     

    3- احذرى مقارنة طفلك بأطفال أخرى ولو من باب التحميس فهذا سيولد لديه شعور بالعدوانية.

     

    4- اجعلى طفلك يقوم بحل مشاكله ولا يعتمد على أحد فى ذلك، ولكن على الأم تقديم النصيحة لطفلها فى طرق تتناسب مع قدراته.

     

    5- احرصى على أن يشترك طفلك فى أحد النوادى الرياضية حتى يستطيع بناء جسمه ولا يشعر بالنقص أمام أصدقائه.

     

    6- احذرى من سرد أخطاء طفلك أمام أفراد العائلة ولكن كونى له بئر أسرار حتى لا يشعر بالنقص.

  • رئيس الوزراء يوجه بالبدء الفورى فى إعداد دراسة لزيادة موارد الدولة

     

    استعرضت المجموعة الوزارية الاقتصادية فى اجتماعها اليوم الاثنين برئاسة المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء عددا من الموضوعات الاقتصادية المهمة، حيث تم عرض الموقف الخاص بمعدلات الإنفاق على البنية الأساسية التى تعرضت خلال الفترة الأخيرة إلى نوع من التراجع والعجز فى التشغيل والصيانة مثل الصرف الزراعى والصناعى والمستشفيات والتعليم، وباتت تحتاج إلى استثمارات ضخمة وكبيرة سنويا لتشغيلها وصيانتها على غرار ما تم فى التعامل مع البنية الخاصة بالكهرباء والغاز.

    وصرح السفير حسام القاويش المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء بأن المهندس شريف إسماعيل شدد فى ضوء ما سبق على ضرورة البدء فورا فى وضع دراسة خاصة بزيادة موارد الدولة والحد من زيادة العجز فى الموازنة وفق عدة خطوات تشمل إصلاح هيكل الشركات والتعامل مع أصول الشركات غير المستغلة، وإنشاء شركات قابضة فى مجالات الاستثمار والنقل والآثار والتموين والبترول، والسماح للقطاع الخاص بالاستثمار فى مجالات البنية الأساسية، مع وضع تصور واضح للإنفاق على البنية الأساسية من خلال تدبير الاعتمادات الكافية.

  • دراسة بريطانية : النساء إما مثليات أو مزدوجات الهوية الجنسية

    فى تقرير صادم للصحيفة البريطانية “تليجراف” أكد أنه بناءً على دراسة جديدة لجامعة أسيكس فى بريطانيا، وبإجراء بحوث على ما يقرب من 345 سيدة، تأكد أن 82% من هن انجذبن إلى الفيديوهات الجنسية الخاصة بالرجال والستات على حد سواء، ما يعنى أنهن يعانين من ازدواج الهوية الجنسية، أما الباقيات فانجذبن للفيديوهات الإباحية للنساء وهو ما يعنى أن باقى النسبة تعانى من المثلية الجنسية. التقرير تضمن أيضًا تأكيدًا من الطبيب صاحب الدراسة “جى ريجر” الذى أكد أن هذه النسب تعنى أن النساء إما مثليات أو تعانين من ازدواج الهوية الجنسية، ولا يوجد أسوياء فهن إما هذا أو ذاك.

  • دراسة: شركات التكنولوجيا تقوم بإنفاق الكثير من الأموال بدون فائدة

    أشارت دراسة جديدة قام بها معهد بحوث جينباكت مؤخراً إلى أن الشركات الكبيرة غالباً ما تنفق قدراً كبيراً من المال على تعزيز وتراكم التكنولوجيات الخاصة بها، كما تشير الدراسة الجديدة إلى أن ما يقارب من 70% مما يتم إنفاقه قد يكون بلا فائدة وسوء تقدير.

    حيث وجد معهد البحوث في دراسته الجديدة أن ما يقارب من 600 مليار دولار تم إنفاقها على مشاريع رقمية، وهنالك ما يقارب من 400 مليار دولار من أصل 600 مليار دولار من تم استثمارها في مشاريع لا ترقى إلى مستوى التوقعات والعائد من الاستثمار ROI.

    ووجدت الدراسة ان الشركات تقوم في الواقع بصرف الاموال والاستثمار في تكنولوجيا موجودة وقائمة، أو تقوم بتوارث أنظمة وتكنولوجيات وتقوم بالصرف عليها وذلك بدلاً من التكنولوجيا الجديدة.

    وتقدر السوق العالمية للإنفاق على التكنولوجيا اليوم بنحو 4 تريليون دولار، وتتوقع شركة الأبحاث جارنتر أن يتقلص هذا المبلغ بما يقارب من نسبة 5% هذا العام.

    وأشارت شركة الأبحاث جارنتر إلى انه يتم إهدار كمية كبيرة من المال، وتقترح جارنتر على الشركات أن تعمل من خلال كمية أصغر من المال، والاستثمار بحكمة وبشكل أفضل.

    وقال جياني جياكوميللي نائيس رئيس قسم ابتكار المنتجات في جينباكت “لدينا مجهودات كبيرة حالياً في مجموعة من التقنيات والتي تشمل الحوسبة السحابية ومراكز البيانات الكبيرة والتكنولوجيا الاجتماعية وهنالك ما لا يقل عن 67% من هذه الجهود قد تم إلغائها أو انتهت نهاية مخيبة للآمال”.

    وأضاف جياكوميللي “في عالم يعتبر البحث والتطوير والإنفاق سمة مميزة لابتكار المنتجات يمكن أن تعد نتائج النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة آثار تنافسية”.

    وأكمل “من المهم أن تتحسن الشركات وإلا فإننا لن نحصل على تأثير الإنتاجية والتكنولوجيا والقدرة التنافسية”، وقال “التكنولوجيا الجديدة لن يكون لها تأثير اذا استمر الأمر هكذا”.

    وبناءً على مؤشر الإنفاق فإن الشركات الكبيرة التي تنفق الكثير على التكنولوجيا غالباً ما ينظر إليها كرائدة في مجالها مثل شركات وادي السيلكون والتي تعتبر عمالقة التكنولوجيا والبنوك الكبرى.

    وقد عززت نتائج دراسة جينباكت إلى حد ما من نتائج دراسات أخرى منفصلة تشير إلى أن الإنفاق الكبير على التكنولوجيا قد لا يكون فعال بشكل كبير كما تحاول الشركات أن تقنع الناس.

    وقامت في العام الماضي مؤسسة بيرنشتاين للأبحاث بتحليل الإنفاق التاريخي الخاص بنسب البحث والتطوير لدى مجموعة من الشركات تقدر بحوالي 68 شركة، ولفتت إلى وجود علاقة بين هذه النسب وأداء الأسهم.

    حيث أشار التحليل إلى وجود كثير من الحالات التي قامت بها الشركات بصرف جزء كبير من الأموال على البحث والتطوير شهد أداء أسهمها انخفاض بغضون خمس سنوات لاحقة، في حين أن الشركات التي أنفقت بشكل أقل كان أدائها أفضل مما يوحي أن البحث والتطوير ليس معياراً مثالياً لأداء الأسهم أو الابتكار في المنتجات لدى الشركات.

    وتشير فكرة قيام الشركات بإلقاء كمية كبيرة من النقد والعمل بعد ذلك على الحصول على الإيرادات هي فكرة تناقض جهودهم كشركات تكنولوجيا وتشير إلى أن أولويات الشركات ليست في محلها وانها تعزز الاعتقاد السائد بأنهم ينفقون الكثير من المال على البنية التحتية القائمة بدلاً من تحقيق اختراقات جديدة في التكنولوجيا.

    وشبه جياكوميللي الأمر بقيام الشخص بإنفاق الكثير من الأموال على ما يملك ليجد نفسه لاحقاً مازال يستعمل نفس الأشياء القديمة ولكن مع بعض التعديلات والرتوش الجانبية.

  • الاتحاد الأفريقى: إجبار معتقلين على أكل لحوم البشر بجنوب السودان

    ذكر تقرير لمحققين بالاتحاد الإفريقى اكتشاف مقابر جماعية فى جنوب السودان، كما نقل ارتكاب جرائم مروعة ضد المدنيين، بما فى ذلك الإجبار على أكل لحوم البشر، وتحدث التقرير، الذى صدر مساء الثلاثاء، أيضا عن محاولة انقلاب وقعت فى ديسمبر 2013 من قبل نائب الرئيس السابق رياك مشار.

    وخلص محققو الاتحاد الأفريقي، بقيادة الرئيس النيجيرى السابق أولوسيجون اوباسانجو، إلى أن الصراع بدأ بمناوشات بين أفراد من الحرس الرئاسى فى العاصمة جوبا، تلتها عمليات قتل نظمتها الحكومة لمدنيين وجنود من قبيلة نوير، التى ينتمى إليها مشار.

    وقتل واعتقل المئات من رجال قبيلة نوير، وذكر التقرير أن الجناة عذبوا ضحاياهم، وأجبروهم على أكل لحم بشري.

  • دراسة: رائحة البنزين لها علاقة بسرطان الدم عند الأطفال

    كشفت نتائج دراسة علمية، أشرف عليها باحثون فرنسيون، أن رائحة البنزين الناتجة عن حركة المرور بالقرب من المنزل على وجه التحديد، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم للأطفال.

    ووفقًا للدراسة الفرنسية، فإن سرطان الدم في مرحلة الطفولة هو مرض نادر جدًّا، والأدلة تشير إلى وجود ارتباط بين عوادم السيارات التي تعمل بالبنزين وسرطان الدم في مرحلة الطفولة.

    وأوضح الباحثون أن سرطان الدم، أو سرطان خلايا الدم، هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 15 عامًا.

    حللت صاحبة الدراسة دينيس هيمون من المعهد الوطني للبحوث الطبية (INSERM) بباريس، بيانات 2760 حالة من سرطان الدم في مرحلة الطفولة في فرنسا مقارنة مع 30.000 من الأطفال الذين لم يكن لديهم سرطان الدم بين عامي 2002 و2007.

    واستخدم الباحثون العناوين السكنية لتقدير القرب من حركة المرور، بما في ذلك المسافة إلى أقرب طريق رئيسي وكم يبلغ طول الطرق القريبة من المنزل.

    كشفت الدراسة أن هناك أكثر من 2000 حالة من حالات سرطان الدم وسرطان الدم الليمفاوي الحاد، كما أن هناك 418 حالة من حالات سرطان الدم الحاد (AML)، تأثروا برائحة البنزين.

    ووفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية، فإن البنزين قد يسبب التعرض للنعاس، والدوخة، والصداع، وكذلك تهيجات العين والجلد والجهاز التنفسي، في حين أن الاستنشاق والتعرض الطويل الأمد له في الأماكن المهنية تسبب اضطرابات مختلفة في الدم، بما في ذلك انخفاض أعداد خلايا الدم الحمراء وفقر الدم.

    وأضاف الباحثون أن البنزين يسبب السرطان للبالغين ولكن بنسبة ضئيلة، لكن تعرض الأطفال للبنزين قد يسبب سرطان الدم بنسبة مرتفعة للغاية وخاصة الأطفال الأقل من 12 سنة.

  • دراسة تفجر مفاجأة:علاج السمنة أصبح مستحيلا بسبب 8 سموم وعادات خاطئة

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    فجرت دراسة كندية مفاجأة من العيار الثقيل، توضح سبب فشل محاولات الكثيرين فى خفض أوزانهم، حيث أشارت إلى أن التخلص من السمنة والوزن الزائد أصبح أمراً بالغ الصعوبة هذه الأيام، ويحتاج إلى مجهود مضاعف بعكس ما كان عليه الحال عليه فى الماضى.

    وتابعت الدراسة التى أشرف عليها باحثون من جامعة يورك الكندية، أن المواد الكيميائية الموجودة فى أغلفة الأطعمة والمبيدات الحشرية والهرمونات الموجودة فى الأطعمة التى نتناولها هذه الأيام وكذلك العقاقير المضادة للاكتئاب تسببت فى اكتساب المزيد من الوزن وجعلت التخلص من السمنه أمراً شبه مستحيل.

    وكما أن المحليات الصناعية التى يتم إضافتها للأطعمة والمشروبات ساهمت فى زيادة معدلات الإصابة بالسمنة، لأنها قد تتسبب فى حدوث مقاومة لهرمون الأنسولين، وبالتالى تزداد نسب الجلوكوز فى الدم، والتى تتحول بعد ذلك إلى دهون بواسطة الكبد.

    ومن العوامل أيضاً التى ساهمت فى رفع معدلات الإصابة بفرط الوزن: زيادة الضغوط النفسية على الشعوب والتوقيتات غير المنتظمة لتناول الطعام والتعرض لقدر كبير من الضوء خلال الليل.

    وكشفت النتائج أن وزن الأشخاص الخاضعين للدراسة فى عام 2008 كان أكبر من وزن أقرانهم فى عام 1971، على الرغم من حصولهم على السعرات الحرارية ذاتها، وكما أوضحت أن معدلات السمنة ارتفعت بين الناس فى عام 2006 عما كانت عليه فى عام 1988 بمعدل 5% على الرغم من ممارستهم التمارين الرياضية ذاتها.

    وارتفع الإقبال بشكل ملحوظ على تناول العقاقير المضادة للاكتئاب منذ بداية الثمانينات، وهى تعد ثالث أكثر الأدوية التى يتم صرفها بالصيدليات بأمريكا، وكما تضاعف استخدامها بين البريطانيين فى الفترة من 1975 حتى 1998.

    وفسر الباحثون أسباب صعوبة التخلص من السمنة هذه الأيام، مشيرين إلى أن الهرمونات والمواد الكيميائية والعادات الخاطئة قد تكون ساهمت فى تغيير طبيعة بكتيريا الأمعاء، وتسببت فى زيادة الوزن، مضيفين أن ذلك قد يفسر لنا سبب تمتع أفراد جيل الثمانينات وما قبله بالرشاقة مقارنة بالأشخاص من مواليد جيل التسعينات و2000.

    وأضاف الباحثون أن أفراد هذا الجيل يحتاجون إلى ممارسة قدراً أكبر من الانشطة الرياضية وإتباع حميات غذائية أكثر تشدداً للتمتع بالوزن والشكل والرشاقة التى كان عليها أبناؤنا فى الماضى.

    ونشرت هذه النتائج بدورية “Obesity Research & Clinical Practice”، وكما نشرت بالمجلة الطبية “Journal of Public Health” خلال شهر أكتوبر الجارى.

     

  • دراسة: الأشخاص في سن العمل يشعرون بالوحدة مقارنة بالمتقاعدين

    أظهرت دراسة رسمية بريطانية لقياس مستوى الرضا عن الحياة، أن الأشخاص في سن العمل يشعرون عادة بالوحدة الشديدة مقارنة بالكثير من المتقاعدين.

    ووجدت الدراسة التي أجراها مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني، أنه رغم وجود التزامات خلال السنوات التي يعمل بها الإنسان سواء على مستوى الأسرة أو العمل وكونه محاطا بالكثير من زملاء العمل والتجمعات المزدحمة، يشعر الأشخاص في تلك المرحلة بحالة من الوحدة الشديدة أكثر من المتقاعدين.

    وأشارت الدراسة التي أوردتها صحيفة /ديلي تلجراف/ البريطانية إلى أن التقدم في العمر عادة ما يصور على أنه توقيت اعتلال الصحة وزيادة العزلة، غير أن المسنين بشكل عام أكثر سعادة مقارنة بباقي أفراد الشعب البريطاني.

    وأوضحت الدراسة أنه بعيدا عن مشاكل المسنين، فإن التقدم في العمر يعلم الإنسان سر الرضا عن الحياة.

    وقد توصلت الدراسة لنتائجها من البيانات التي تم جمعها لصالح مؤشر الرفاهية الخاص بمكتب الإحصاءات الوطني البريطاني واستخدمت استطلاعات واسعة النطاق للرأي لرصد التغيرات في مستويات رضا وعدم رضا الشعب البريطاني.

    ووجدت الاستطلاعات أن 44% من الذين تتراوح أعمارهم من 60 إلى 79 عاما، و38% من الذين تجاوزوا الـ80 عاما صنفوا مستوى سعادتهم الشخصية في مراتب متقدمة، مقارنة بـ 32% فقط من الذين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و64 عاما.

    وأظهر الأشخاص الأكبر سنا مستويات مرتفعة من الرضا عن حياتهم الأسرية ودوائر الأصدقاء الخاصة بهم، بينما برز الأشخاص في سنوات العمل كأكثر شعورا بالوحدة مقارنة بالمتقاعدين، مما يوحي بأنه رغم كونهم محاطين بالكثير من الأشخاص يوميا، لا يرى العاملون في بريطانيا زملاء العمل كأصدقاء.

  • دراسة: الأعمال المنزلية وغسل الأطباق يقللان من العصبية

    كشفت دراسة جديدة أن الأعمال المنزلية اليومية ربما تكون مفيدة للصحة والحالة المزاجية.

    وبحسب الدراسة –التي نقلتها صحيفة ديلي ميل البريطانية- فإن الأشخاص الذين يغسلون الأطباق بنوع من التركيز، ويولون هذا الأمر عناية يشعرون بضغط أقل وتقل عصبيتهم.

    ويجري علماء جامعة فلوريدا الأمريكية أبحاث بشأن ما إذا كان يمكن استغلال التنظيف كممارسة غير رسمية لتعزيز الصحة الذهنية والعاطفية.

    وتوقع العلماء أن يكون الأشخاص الذين “يتلقون تعليمات بغسل الأطباق بقدر من التركيز والاهتمام سيظهرون حالة أكبر من الانتباه الذهني والوعي والاهتمام والآثار الايجابية فضلا عن خفض التاثيرات السلبية مما يؤدي للافراط في تقدير الوقت المخصص لغسل الاطباق”.

    وتوصف الصحة الذهنية بكون الفرد نشيطا ومنتبها .

  • دراسة: الصابون المضاد للبكتيريا لا يتفوق على العادى فى قتل الجراثيم

    كشفت دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة كوريا، عن أنه لا يوجد أى فارق ملحوظ بين الصابون المضاد للبكتيريا والصابون العادى، ولا يوجد اختلاف ظاهر بين فاعليتهما فى القضاء على الجراثيم والميكروبات والجسيمات الضارة.

    ويأتى ذلك فى الوقت الذى ينفق فيه الأمريكيون ما يقرب من ١ مليار دولار سنويًا على مستحضرات الصابون المضاد للبكتيريا ومستحضرات غسل الجسم، وكذلك الحال نفسه مع البريطانيين الذين ينفقون أموالاً طائلة على هذه المنظفات.

    وأوضح الباحثون أن مادة التريكلوزان الموجودة فى الصابون المضاد للبكتيريا قد تقتل بالفعل عددًا أكبر من البكتيريا حال اختلاطها معًا لساعات طويلة، ولكن تنخفض فاعليتها بشكل ملحوظ حال غسل اليدين بشكل سريع لمدة ثوانٍ معدودة ويصعب حينها القضاء على البكتيريا.

    ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية Journal of Antimicrobial Chemotherapy، وكما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة ديلى ميل البريطانية فى السادس عشر من شهر سبتمبر الجارى.

  • دراسة: تناول القهوة مساءً يؤخر دورة النوم 40 دقيقة

    اظهرت دراسة حديثة أن تناول قهوة أو ما يوازيها لناحية كمية الكافيين قبل ثلاث ساعات من موعد النوم الاعتيادي يؤخر الدورة الطبيعية للنوم أربعين دقيقة.

    وهذه المرة الأولى التي تكشف فيها دراسة مدى تأثير كمية الكافيين التي يتم تناولها مساء في تأخير الدورة الطبيعية للنوم التي ترسل إشارات على مستوى الخلايا في الجسم عن مواعيد النوم والاستيقاظ.

    وأوضح أحد المشرفين الرئيسيين على هذه الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة “ساينس ترانسلايشنل ميديسين” الطبية “أنها الدراسة الأولى التي تظهر أن الكافيين تؤثر على إيقاع الساعة البيولوجية مما يضفي المزيد من المعلومات حول الحالة الفيزيولوجية البشرية.

    واستعان الباحثون في هذه الدراسة بخمسة أشخاص هم ثلاث نساء ورجلان، أخضعوا لتجارب مختلفة مع الكافيين على مدى 49 يوماً في مختبر متخصص وأخضعوا لأربعة أوضاع تجمع مستويات مختلفة من الاضاءة وجرعات متنوعة من الكافيين.

    وسحب الباحثون عينات من اللعاب أخضعوها دورياً لفحوص بهدف قياس مستويات هرمون الميلاتونين الذي تخزنه الغدة الصنوبرية للتحفيز على النوم، فتبيّن أن الساعة البيولوجية المركزية تتكيف مع مستويات الضوء وتنسق ساعات الخلايا في كل الجسم.

    وعن أهمية الدراسة، لفت الباحثون إلى أن نتائج دراستهم من شأنها مساعدة المسافرين على التكيف في شكل أفضل مع التفاوت في التوقيت بحسب مواعيد تناولهم الكافيين.

  • دراسة: جلستا يوجا أسبوعياً تعالجان آلام العظام والمفاصل

    أوضحت دراسة أمريكية حديثة أن ممارسة تمارين اليوجا أسبوعياً تخفف آلام العظام والمفاصل والجسم بشكل عام، وتعزز طاقته وتساعده على تأدية المهام اليومية بشكل أفضل.

    أشار باحثون بجامعة جونز هوبكينز إلى أن اليوجا تعتبر علاجاً مكملاً، شرط أن يأخذ الشخص جلسات اليوجا بشكل منتظم، ليحصل على الاستفادة القصوى والنتيجة المرضية بعد الانتهاء من الدروس التي قد تستمر شهوراً، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.

    وشملت الدراسة 75 رجلاً وامرأة مصابين بآلام والتهابات المفاصل، وبعد شهرين من ممارسة تمارين اليوجا، تحسنت صحتهم وتقلص الألم بنسبة 20%، بالإضافة إلى شعورهم بحالة مزاجية أفضل وتحسين في وظائف الجسم بشكل عام وزادت قدرتهم على المشي بشكل أسرع من السابق.

    وأوضح الباحثون أن التأثيرات الإيجابية استمرت بل زادت بعد المداومة على التمارين لمدة 9 شهور أخرى، فيما نصح الباحثون مرضى التهاب المفاصل بضرورة استشارة الطبيب المعالج قبل البدء في جلسات اليوجا وتحديد عدد المرات، حتى لا تؤثر سلباً عليهم من خلال الضغط على المفاصل أثناء تأدية التمارين.

زر الذهاب إلى الأعلى