فرنسا

  • باريس سان جيرمان يكشف تفاصيل قميص موسم 2021.. صور

    أعلن نادي باريس سان جيرمان الفرنسى عن قميص الفريق الجديد للموسم المقبل 2020 / 2021 بعدما توج بلقب  الدورى بالموسم الماضى، خاصة أن الاتحاد الفرنسى قرر منح نادي العاصمه لقب بطولة الدوري العام لموسم 2019-2020، بعد أن تم إلغاءها بقرار وزاري بعد تفشي فيروس كورونا الذي أصاب ملايين الأشخاص حول العالم.

    ونشر الموقع الرسمى لنادى باريس سان جيرمان تفاصيل القميص الأساسى والاحتياطى بالتعاون مع شركة عالمية بالتصميم الكلاسيكي المعتاد لفريق العاصمة الفرنسية، احتفالاً بمرور 50 عامًا على تأسيس النادي.
    Maillot Paris Saint-Germain Domicile Stadium 20/21 - Enfant avec flocage Neymar Jr 10
    Maillot Paris Saint-Germain Extérieur Stadium 20/21 - Enfants avec flocage Neymar Jr 10

    Maillot PSG Gardien Stadium Manches Longues 20/21

    سحق فريق باريس سان جيرمان الفرنسي نظيره فريق واسلاند بيفرين البلجيكى، بنتيجة 7 – 0، فى المباراة الودية التى جمعت الفريقين اليوم الجمعة، فى إطار استعدادات الفريق الباريسي لمواجهة فريق أتالانتا الإيطالي فى ربع نهائي دورى أبطال أوروبا، خلال شهر أغسطس المقبل، فى مدينة لشبونة البرتغالية.

    وأقيمت المباراة من 120 دقيقة على شوطين كل شوط 60 دقيقة، وذلك رغبة من المدير الفنى توماس توخيل، من أجل تجهيز أكبر قدر من اللاعبين بدنيا وفنيا، لخوض باقى منافسات بطولة دورى أبطال أوروبا.

    سجل سباعية الباسجى، الكسندر فوكوتيتش لاعب واسلاند فى مرماه بالدقيقة 21، نيمار فى الدقيقة 28 من ركلة جزاء، كيليان مبابى فى الدقيقة 45 من ركلة جزاء، إريك ماكسيم تشوبو موتينج (هدفين) فى الدقيقتين 65 و66، ولواك مبى فى الدقيقة 69.

    وشهدت المباراة حضورا جماهيريا بسيطا، ملتزمين بإجراءات التباعد الإجتماعى، بسبب أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد.

    وتعد هذه المباراة الودية الثانية التى يخوضها باريس سان جيرمان، منذ العودة للتدريبات بعد فترة الإغلاق بعد الفوز على لوهافر 9-0، لاسيما بعد فوزه بلقب الدورى الفرنسى بعد إلغاءه بسبب جائحة كورونا ومنح المتصدر اللقب.

  • الرئاسة التركية : لا نية لدينا لمواجهة مصر أو فرنسا أو أي بلد آخر في ليبيا وسندعم حكومة الوفاق

    قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، الأحد، إن بلاده ليست مع تصعيد التوتر في ليبيا،

    لكنها ستواصل دعم حق الحكومة الشرعية في طرابلس بالدفاع عن نفسها.

    وأضاف قالن في لقاء مع قناة “إن تي في” التركية: “لسنا مع تصعيد التوتر في ليبيا.

    ليس لدينا أي خطة أو نية أو تفكير لمجابهة أي دولة هناك، للحكومة الوطنية الليبية حق الدفاع عن نفسها. وتركيا حتما ستواصل تقديم دعمها لهذه الحكومة”.

    وحول قصف قاعدة الوطية الجوية، قال: “نوايا الذين قالوا بوقف إطلاق النار وتحقيق السلام في ليبيا،

    كانت واضحة عندما قصفوا مطار معيتيقة ورددوا: يجب أن يكون حكم ليبيا بأيدينا، وحشدوا عسكريا في سرت والجفرة”.

    وأشار إلى أن تركيا والحكومة الوطنية الليبية تربطهما اتفاقية تعاون عسكري موقعة في ديسمبر2019، وفي إطارها يقدم الدعم التركي.

    وأوضح أن الوجود التركي في ليبيا حقق التوازن، قائلا: “عند حديثي مع نظرائي في أمريكا وأوروبا،

    يعترفون لنا بهذا. ونحن لا نسعى لنيل التقديرات، بل لحل الأزمة، ودفع العملية السياسية،

    وفق قواعد الأمم المتحدة، ومخرجات مؤتمر برلين”.

    وأكد قالن أن “الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، وراء خرق كافة الاتفاقات وعلى رأسها اتفاق الصخيرات،

    بإعلانه عام 2015 عدم الاعتراف به”، متهما دولا من بينها مصر والإمارات وفرنسا بدعمه.

    ودعا قالن إلى تقييم الجدل الدائر حول محور سرت – الجفرة الليبيتين، ضمن سياق المشهد العام في ليبيا.

    وأضاف: “قوات حفتر، تواصل منذ فترة إرسال التعزيزات إلى القاعدة العسكرية في الجفرة، منتهكة بذلك اتفاق الصخيرات”.

    وقال: “عند النظر إلى المشهد العام هذا، يتضح عدم وجود نية لدينا بمواجهة مصر أو فرنسا أو أي بلد آخر هناك (في ليبيا)”.

  • فرنسا تواصل مراقبة السلاح المتجه إلى ليبيا

    نقلت قناة “العربية” عن فرنسا إعلانها أنها تواصل مراقبة ومتابعة فرض حظر السلاح على ليبيا.

    وأضافت القناة أن فرنسا دعت الولايات المتحدة إلى التدخل لوقف الخرق المتكرر لحظر الأسلحة على ليبيا.

    اقرأ أيضًا | مصر مستعدة للتدخل.. هل تغلق الجزائر طرف الكماشة على تركيا في ليبيا؟

    ومن جانبها، قدمت إيطاليا سفينة حربية جديدة لقيادة عملية إيريني البحرية لدعم قدرات العملية البحرية المكلفة بمراقبة تنفيذ قرار الأمم المتحدة حظر توريد السلاح لليبيا.

    وقال بيان صادر عن قيادة العملية في روما، إن هذه السفينة ستأتي لدعم القدرات الموجودة أصلًا بتصرف ايريني.

    وكانت اليونان قد قدمت فرقاطة، كما وفرت فرنسا، ولوكسمبورج، وألمانيا وبولونيا طائرات لدعم العملية.

    وقالت وكالة آكي الإيطالية إنه من المقرر أن يضع الإيطاليون، في وقت لاحق من هذا العام، طائرة بدون طيار بتصرف طواقم العملية.

  • الشرطة الفرنسية تعتقل متهما بإدارة شبكة إباحية للأطفال مطلوب عالميا

    اعتقلت الشرطة الفرنسية ، رجلا مطلوبا عالميا لإدارته مواقع إباحية على شبكة الإنترنت المظلم، حسبما قال ممثل الادعاء العام في مدينة بوردو الفرنسية فريدريك بورتيري اليوم الاثنين.

    وأوضح بورتيري إن المواطن الفرنسي 40 عاما، كان “واحدا من 10 أهداف تحتل الأولوية على مستوى العالم”، حيث مكن آلاف الأشخاص من الوصول إلى مواد إباحية خاصة بالأطفال.

    وقال إن الرجل اعترف بجرائمه عند استجوابه بعد اعتقاله من قبل الشرطة الفرنسية الأسبوع الماضي. وكانت الشرطة الفرنسية تتعاون مع الشرطة الأوروبية “يوروبول” في القضية.

    ووضع المتهم قيد التحقيق الرسمي بتهم توزيع وحيازة مواد إباحية خاصة بالأطفال، واغتصاب السفاح، والاعتداء الجنسي على طفل يقل عمره عن 15 عاما، وتم وضعه رهن الحبس الاحتياطي.

  • الخارجية الفرنسية تسعى لحل النزاع في ليبيا

    نفى جان إيف لودريان، وزير الخارجيّة الفرنسي أمس الأربعاء في باريس أيّ انحياز لبلاده في النزاع الليبي، مشدّدًا على أنّ باريس تُجري محادثات مع “جميع الأطراف” ومندّدًا بـ”ألاعيب الخداع” التي يمارسها البعض.
    وقال لودريان أمام لجنة الشئون الخارجيّة في مجلس الشيوخ: “الجيش الوطني الليبي” بقيادة المشير خليفة حفتر، حارب تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية حين كان التنظيم المسلح يسيطر على بعض المناطق في ليبيا، بحسب ما ذكرت قناة “يورو نيوز”.
    وقال لودريان: “نحن ندعم الجيش الوطني الليبي الذي اشتهر على الصعيد الدولي بقتاله ضدّ تنظيم داعش، نحن لا نقدم له دعمًا عسكريًا فعالًا بل المشورة والدعم السياسي”.
    وقال لودريان: “أتحدث بانتظام مع جميع الأطراف. نتحدّث مع بعضنا البعض، نحاول جعل الأمور تتقدّم ولكن في بعض الأحيان، هناك ألاعيب وخداع” يمارسها البعض.
    وأكّد الوزير الفرنسي أنّ باريس وروما وبرلين على الموجة نفسها بشأن الوضع الليبي، متجاهلًا التوترات التي سادت في الماضي بشأن هذه المسألة بين فرنسا وإيطاليا.
    وقال: “نحن الثلاثة نتكلّم اللغة نفسها مع بعضنا البعض لنقول لهم إنّ من الملحّ التوصّل إلى اتفاق لتحقيق الاستقرار في جبهة سرت-الجفرة والتحقّق من الهدنة وبدء العمل على عناصر وقف إطلاق النار”.
    وأشار لودريان إلى أن “الأعمال القتالية هدأت تقريبًا في منطقة سرت والجفرة”، داعيًا إلى اغتنام الوضع الراهن لتحويل هذا الهدوء “إلى هدنة ثم إلى وقف لإطلاق النار”.

  • الخطوط الفرنسية تعلن استئناف رحلاتها إلى مطار القاهرة

    أعلنت شركة الخطوط الفرنسيةAir France  عن استئناف رحلتها الي مصر بعد إعادة فتح مطار القاهرة الدولي، على متن طائرات من نوع Airbus A350 من خلال رحلتين أسبوعيًا، مع تطبيق الإجراءات الصحية الاضافية لضمان سلامة المسافرين.
    وأكدت الشركة فى بيان لها عن تعيين أشرف حبيب مديرًا جديدًا لمكاتبها فى مصر بدءًا من 1 يوليو والذى يتمتع بخبرة 35 عامًا فى عالم الطيران، حيث أمضى أكثر من 14 عامًا فى شركة Air France KLM فى القاهرة.
    وأعلنت الشركة عن جدول رحلاتها وفقًا للتوقيت المحلى من باريس إلى القاهرة، رحلتان اسبوعيتين يومى الاثنين والخميس.
    الرحلة AF 570: تقلع من مطار باريس شارل ديغول (فرنسا) عند الساعة الـ6:45 مساءً وتهبط في مطار القاهرة الدولي في مصر عند الساعة الـ11:05 مساءً.
    جدول الرحلات وفقًا للتوقيت المحلي من القاهرة – مصر إلى باريس، رحلتان أسبوعيتان كل يومي أربعاء وسبت.
    الرحلة AF 567: تقلع من مطار القاهرة عند الساعة الـ1:50 فجرًا وتهبط في مطار شارل ديغول في باريس عند الساعة الـ6:30 صباحًا من اليوم ذاته.
    يقدّر ثمن تذكرة السفر ذهابًا وإيابًا بـ5389 جنيه مصري.
    تحمل هذه الرحلة على متنها المسافرين إلى مطار شارل ديغول في باريس حيث تستأنف الخطوط الجوية الفرنسية رحلاتها تدريجاً إلى أكثر من 100 وجهة.
  • وزير خارجية فرنسا للسراج: استقرار ليبيا مهم لأمن أوروبا

    قال وزير الخارجية الفرنسي، جون إيف لودريان، اليوم الخميس، إن الإسراع بتحقيق وقف لإطلاق النار في ليبيا يتيح العودة للمسار السياسي من خلال جهود الأمم المتحدة ودورها المركزي، وإن استقرار ليبيا مهم لأمن أوروبا.

    وأعرب وزير الخارجية الفرنسي، في اتصال هاتفي مع رئيس حكومة الوفاق الليبية، فايز السراج، لبحث مستجدات الوضع في البلاد، عن قلق باريس من الوضع المتوتر الحالي في ليبيا.

    وأكد لودريان أن جهود فرنسا تستهدف تحقيق الاستقرار في ليبيا، وأن مصلحة الليبيين وجيران ليبيا وأوروبا تكمن في أمن واستقرار ليبيا، مردفاً أن إيطاليا وفرنسا متفقتان على هذا التوجه.

    من جهته اعتبر السراج ما يحدث الآن من تحركات سياسية ليست مبادرات لإيجاد حل للأزمة بل هي مناورات تستهدف فقط إيجاد أدوار لشخصيات بعينها.

    وأضاف وفق ما أورده مكتب الإعلامي على فيسبوك، أن الانتخابات يجب أن تكون في صلب المسار السياسي وعدم إضاعة الوقت بحلول تلفيقية.

    وقال السراج إن “وضوح المسار السياسي هو ما سيبعدنا عن الخيار العسكري”.

    كما أكد فايز السراج على الضرورة القصوى لرفع الإغلاق عن المواقع النفطية واستئناف إنتاج النفط.

    في الأثناء وصل رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، اليوم الخميس، إلى موسكو في زيارة رسمية، حسب ما نقلته وسائل إعلام ليبية.

    هذا وكانت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورانس بارلي، قد اعتبرت اليوم، في مداخلة أمام أعضاء لجنة الأمن والدفاع في البرلمان الأوروبي، أن “قوتين غير عربيتين تفرضان إرادتهما في ليبيا وهو أمر غير مقبول”، في إشارة لروسيا وتركيا. وأضافت أن “النزاع في ليبيا يشهد مرحلة التحول إلى سوريا جديدة وآلاف السوريين يقاتلون في ليبيا”.

  • ماكرون يؤكد أن تركيا تهدد أمن مصر وتونس وأفريقيا وأوروبا

    قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفى في العاصمة الألمانية برلين، أن تركيا تهدد أمن أصدقائنا فى تونس ومصر وأفريقيا وأوروبا.

    وأضاف إيماويل ماكرون، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين نفى أى تدخل عسكري روسي فى ليبيا.

    وأوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن أكبر طرف يتدخل الآن فى الشأن الليبى هو تركيا، موضحا أن تركيا تتحمل مسؤولية جنائية عما يجرى فى الأراضى الليبية.

    وأضاف الرئيس الفرنسي، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع المستشار الألمانية انجيلا ميركل، أن على أنقرة أن توضح سياستها في ليبيا، لافتا إلى أن إرسال تركيا للمرتزقة إلى ليبيا يحمل أخطار عدة على دول الجوار وأوروبا.

    واستقبلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لمناقشة رئاسة برلين المقبلة للاتحاد الأوروبي في الوقت الذي تكافح فيه الكتلة لإيجاد طريق إلى الأمام وسط جائحة وباء كورونا، ولم توافق الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حتى الآن على سياسة نهائية لفيروسات التاجية.

    وكان الرئيس الفرنسي قد زار الأسبوع الماضي رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي في لاهاي الأسبوع الماضي، وورد أنه حقق بعض التقدم، حيث قال مصدر من قصر الأليزية الأسبوع الماضي إن البلاد لا تزال متفائلة بإمكانية إبرام صفقة، لكنه اعترف “لسنا هناك حتى الآن”.

  • المشاط : 151 مليون يورو من الوكالة الفرنسية للتنمية لبرنامج دعم الطاقة

    أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولى، توقيع اتفاق مع الوكالة الفرنسية للتنمية لتقديم تمويل ومنحة بقيمة اجمالية تبلغ 151 مليون يورو لبرنامج دعم موازنة قطاع الطاقة، وذلك فى ضوء قيام وزارة التعاون الدولى بتوفير حزم من التمويل السريع من شركاء التنمية متعددى الأطراف والثنائيين لتمويل دعم الموازنة والمساهمة فى مواجهة الآثار السلبية نتيجة انتشار فيروس كورونا المستجد.
    وأشارت وزيرة التعاون الدولى ، إلى أن الاتفاق الذى قامت بتوقيعه مع كل من السفير ستيفان روماتيه، سفير فرنسا لدى القاهرة، وفابيو جراتزى، مدير الوكالة الفرنسية للتنمية، لصالح كل من وزارتى المالية والكهرباء والطاقة المتجددة، وذلك لدعم تطوير قطاع الكهرباء، وفقًا للأهداف الموضحة في استراتيجية المتكاملة للطاقة المستدامة حتى عام 2035 التي اعتمدتها حكومة جمهورية مصر العربية في أكتوبر 2016، والتى تهدف إلى تعزيز الاستدامة المالية والإدارة والكفاءة التشغيلية لقطاع الطاقة، ودعم استخدام الطاقة المتجددة لتعزيز استراتيجية “النمو الأخضر”.
    وذكرت الوزيرة، أن الاتفاق يتضمن منحة لتمويل الدعم الفني بهدف دعم تنفيذ الإجراءات الرئيسية لإصلاح قطاع الطاقة في مصر من خلال بناء القدرات، لوضع منهجية واداة تقييم للأثر الاجتماعي والاقتصادي، المباشر وغير المباشر، وللوائح والسياسات التي تم إعدادها بواسطة جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، وتشجيع النقل الكهربائى، للبدء في تحويل قطاع النقل إلى مسار أكثر مراعاةً للبيئة، وتطبيق المعايير الدولية للوائح تطوير شركات خدمات الطاقة.
    وأكدت وزيرة التعاون الدولي أن المشروع يمثل أحد أهم نماذج تطبيق استراتيجية التعاون الجديدة التي أطلقتها وزارة التعاون الدولي والتي تعتمد على ثلاث محاور رئيسية وهي، المواطن هو محور الاهتمام والمشروعات الجارية والهدف هو القوة الدافعة.
    وأشارت الدكتورة رانيا المشاط إلى أن هذا الاتفاق يساهم فى تحقيق 3 أهداف للتنمية المستدامة، وهى الهدف السابع “طاقة نظيفة وبإسعار معقولة”، والهدف الثانى عشر “الإنتاج والاستهلاك المستدام”، والهدف السابع عشر “عقد الشراكات لتحقيق الأهداف”.
    وأشادت الوزيرة بدور الوكالة الفرنسية للتنمية فى مساندة المشروعات التنموية فى مصر، حيث تبلغ محفظة التعاون الجارية نحو 826.3 مليون يورو، كما تدير فرنسا منح من الاتحاد الأوروبى لمصر بقيمة 153 مليون يورو.
    وأشاد الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بدور الوكالة الفرنسية للتنمية فى تمويل عدد من مشروعات الطاقة فى مصر، كما أشاد بدور وزيرة التعاون الدولى فى التنسيق مع الوكالة الفرنسية للتنمية فى اتمام هذا الاتفاق والذى يتضمن منحة لتمويل الدعم الفنى بهدف تنفيذ الإجراءات الرئيسية لإصلاح قطاع الطاقة فى مصر.
    وقال السفير ستيفان روماتيه، سفير فرنسا لدى القاهرة: “إن توقيع هذا التمويل لصالح قطاع الكهرباء هو خبر سار للغاية بالنسبة لفرنسا ولمصر، خبر يجسد رغبتنا المشتركة في تدعيم شراكتنا في مجال الطاقة. وهوخبر سار للغاية أيضاً لصالح المناخ حيث أن هذا التمويل سيسمح بوجه الخصوص بمرافقة مصر في تطوير مصادر متنوعة من الطاقة أكثر انخفاضا من حيث انبعاثات الكربون”.
    وقال الدكتور فابيو جراتزى، مدير الوكالة الفرنسية للتنمية فى مصر  إن “برنامج دعم موازنة قطاع الطاقة يمثل خطوة رئيسية في التزام الوكالة الفرنسية للتنمية بدعم مصر فى التحول نحو نظام طاقة مستدام وفعال”.
  • فرنسا: التدخل الأجنبى فى ليبيا وتكثيف الدعم التركى غير مقبول

    اكدت فرنسا، أن التدخل الأجنبى المستمر في ليبيا خاصة مع تكثيف الدعم التركي غير مقبول ولابد أن ينتهي، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. 

    قال مسئول بالرئاسة الفرنسية، اليوم الاثنين، إن فرنسا تريد إجراء محادثات مع الدول الأعضاء فى حلف شمال الأطلسى لمناقشة دور تركيا “العدوانى” و “غير المقبول” على نحو متزايد، مما يسلط الضوء على زيادة التوتر بين أنقرة وباريس بسبب التدخل الأجنبى المستمر في ليبيا .
     
    وجاءت هذه التصريحات، بعد أن دفعت تركيا بعدد كبير من المرتزقة و الأسلحة إلى ليبيا لدعم مسلحى ميليشيا الوفاق، ضد الجيش الوطنى الليبى بقيادة خليفة حفتر .
     
    واتهم مسئول رئاسى فرنسى، فى حديث لرويترز اليوم الاثنين، تركيا العضو بحلف شمال الأطلسى بخرق حظر فرضته الأمم المتحدة، على تسليح ليبيا وبزيادة وجودها البحرى قبالة ساحلها.
     
    وقال المسئول “أصبحت تلك التدخلات تسبب مشكلات كبيرة.. والوضع يتعثر على الرغم من جهودنا، هذا الموقف العدوانى بشكل متزايد غير مقبول”.
     
     
    وأضاف، “من المفترض أن تركيا شريك فى حلف شمال الأطلسى لذا لا يمكن استمرار ذلك”.
  • فرنسا تساند جهود مصر لمكافحة كورونا بمساعدات بأكثر من 260 مليون جنيه

    أعلنت فرنسا مساندة الجهود المصرية لمواجهة فيروس كورونا المستجد بمساعدات ب15 مليون يورو، وذكرت السفارة الفرنسية لدى القاهرة في بيان لها اليوم الإثنين،أن السفير الفرنسي ستيفان روماتيه، ووزيرة التعاون الدولي، د. رانيا المشاط، ووزيرة الصحة، د. هالة زايد، ومدير الوكالة الفرنسية للتنمية، فابيو جراتزي، قاموا بالتوقيع المشترك على اتقاق تمويلي مقدم من الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) سيتم بمقتضاه تخصيص 15 مليون يورو (أي ما يزيد عن 260 مليون جنيه) لصالح وزارة الصحة المصرية.

    وأضافت السفارة أن تلك المساعدات ستعزز رد وزارة الصحة المصرية العاجل في مواجهة وباء كوفيد-19 وستسمح بشراء أجهزة طبية والحصول على أدوات الحماية والوقاية من هذا الوباء.

    ونوهت إلى أنه قد تسنى تخصيص هذه الأموال سريعًا بفضل التحرك القوي للوكالة الفرنسية للتنمية التي تمكنت من إجراء عملية تكييف لأدواتها بهدف تقديم دعم مخصص للحكومة المصرية في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين فرنسا ومصر، فضلا عن أن هذه المساعدات تأتي في إطار المقاربة الأوروبية (« Europe Team») بهدف مساندة الجهود المبذولة من جانب الدول الشريكة من أجل مكافحة وباء كوفيد-19.

    ونقلت السفارة الفرنسية عن السفير ستيفان روماتيه قوله : “وباء كوفيد-19 طالنا جميعا ولم تكن أي دولة بمنأى عنه. ولمكافحة هذا الفيروس، ينبغي أن نتحلى أكثر من أي وقت مضى بالتضامن وبالتحرك السريع لمساعدة أصدقائنا وشركائنا. يعكس هذا التمويل المقدم من الوكالة الفرنسية للتنمية، وقوامه 15 مليون يورو، والذي أرادت فرنسا تخصيصه في أسرع وقت ممكن، المساندة الكاملة المقدمة من جانب فرنسا لمصر في مكافحة هذا الوباء.وأياً كانت الظروف، يمكن لمصر أن تعتمد على فرنسا التي تقف بجانبها أكثر من أي وقت مضى”.

    من جانبه ، قال مدير الوكالة الفرنسية للتنمية فابيو جراتزي إن توقيع هذا الاتفاق اليوم يمثل مرحلة هامة على الدرب الذي سلكته فرنسا، من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية، من أجل مساندة السلطات المصرية في جهودها الهادفة إلى السيطرة على أزمة كوفيد-19 وآثارها الصحية والاجتماعية والاقتصادية”.
    وأشارت السفارة الفرنسية إلى أن فرنسا ومصر جعلتا من تعاونهما في المجال الصحي أحد أكبر أولويات علاقتهما الثنائية. ومن ثم فإن فرنسا، لاسيما من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية، تحشد جهودها منذ سنوات عديدة وقوفاً جنباً إلى جنب الحكومة المصرية من أجل مساندة القطاع الصحي والتأمين الاجتماعي في مصر.

    وتعد فرنسا أحد شركاء مصر الرئيسيين، وبالأخص من خلال مشروع دعم وتحسين نظام الرعاية الصحية الأولية وكذلك أيضاً مشروع دعم ميزانية التأمين الصحي الذي يهدف إلى مرافقة السلطات المصرية في تنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل، فضلا عن الدعم الذي تقدمه سفارة فرنسا منذ سنوات عديدة لأشكال التعاون العديدة في مجال المستشفيات والمجال الطبي بفضل تمويل بعثات طبية وعلمية وندوات وكذلك مشروعات بحثية مشتركة بين البلدين.

  • الرئيس السيسي يبحث مع ماكرون التطورات الأخيرة للملف الليبي

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تناول التطورات الأخيرة للملف الليبي، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية لتحقيق التسوية السياسية للقضية في إطار مبادرة “إعلان القاهرة”.

    من جانبه؛ رحب الرئيس الفرنسي بإعلان القاهرة، مؤكداً أهميته في سبيل العمل على تغليب المسار السياسي كحل أصيل للأزمة الليبية، خاصةً في ظل اتساقه مع القرارات الأممية والجهود الدولية ذات الصلة، ومشيداً في هذا الصدد بالمساعي المصرية وجهودها الدؤوبة الرامية إلى تسوية النزاع واستعادة السلام في كافة الأراضي الليبية.

    كما تم التوافق على استمرار التنسيق المشترك لتنفيذ بنود مبادرة “إعلان القاهرة” خاصة دعم الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب والجماعات المسلحة.

    كما تناول الاتصال عدداً من موضوعات العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، خاصةً على الصعيد العسكري والأمني، حيث أكد الرئيسان الحرص المتبادل على تطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات وتكثيف العمل على دفع العلاقات المتميزة بين البلدين.

  • الرئاسة الفرنسية تصدر توضيحا عاجلا حول أنباء استقالة ماكرون

    سارعت الرئاسة الفرنسية الخميس إلى نفي معلومات وردت في تقرير لجريدة “لوفيغارو” عن أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدث في اجتماع بالفيديو عن احتمال استقالته والدعوة لانتخابات مبكرة.

    وقالت الرئاسة في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية “ننفي ما ورد (في التقرير). لم يثر رئيس الجمهورية الاستقالة في أي وقت”، مضيفة أنه “لم يشارك البتة في اجتماع عبر تقنية الفيديو” تحدث خلاله، وفق الصحيفة، عن المسألة.

    وكتبت “لوفيغارو” في تقرير نشرته الخميس في موقعها أن ماكرون “أظهر بوضوح” خلال اجتماع لممولي حملته في 2017 “الاستعداد إلى المخاطرة”.

    ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين المزعومين أن هدف الاستقالة سيكون الدعوة إلى انتخابات مبكرة “في الأسابيع أو الأشهر المقبلة”. ووفق “لوفيغارو”، قال ماكرون: “من المؤكد أنني سأفوز إذ لا وجود لمنافس”.

    وأمام خروج مظاهرات منددة بالعنصرية وعنف الشرطة، طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الحكومة “الإسراع” في تقديم اقتراحاتها لتحسين أخلاقيات قوات الأمن، وفق ما أعلنت الرئاسة الفرنسية الاثنين.

    وأضاف المصدر أن ماكرون قد طلب من رئيس الحكومة إدوار فيليب ومن الوزراء المعنيين (مثل العدل والداخلية) معالجة مسألة أخلاقيات الشرطة والعنصرية وتطبيق “سياسة المدينة” التي ترتكز على تحسين وضع بعض الأحياء في المدن وتقليص التفاوتات الاجتماعية بين المناطق.

    واستشار ماكرون في نهاية الأسبوع الفائت مسؤولين سياسيين وممثلي جمعيات وشخصيات معنية بـ”سياسة المدينة”.

    وأعلنت المفتشية العامة للشرطة الوطنية أنها فتحت عددا غير مسبوق من التحقيقات القضائية عام 2019، أكثر من نصفها تستهدف اتهامات بـ”العنف” موجهة إلى القوات الأمنية.

    وجرت الكثير من هذه الأحداث على هامش مظاهرات “السترات الصفراء” التي هزت فرنسا مطلع العام 2019. وتمت الإشارة إلى استخدام بنادق الكرات الوامضة ونوع من القنابل اليدوية التي يقول البعض إنها تسببت بإصابة أو تشويه عدد من المتظاهرين.

  • فرنسا: قلقون من تعزيز تركيا لوجودها في ليبيا

    أعربت الرئاسة الفرنسية، عن قلقلها من اتفاق روسي تركي في ليبيا على حساب مصلحة البلاد، مشددة على أن الأزمة في ليبيا تتعقد بسبب تدخلات روسيا وتركيا، معلقة: “قلقون من تعزيز تركيا لوجودها في ليبيا وفق شروط خطيرة”.

    وقال قصر الإليزيه اليوم الأربعاء، نقلا عن العربية: “نحن أمام واقع خطير في ليبيا يهدد أوروبا”.

    فى غضون ذلك، ناقش الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون تباحث مع نظيره الجزائرى عبد المجيد تبون فى اتصال هاتفي أزمة فيروس كورونا والوضع فى ليبيا ومنطقة الساحل الأفريقى، بحسب ما ذكر موقع “فرانس 24”.

    واتفق الرئيسان، وفق بيان الرئاسة الفرنسية، على “العمل في سبيل علاقة سلسة وإطلاق طموح للتعاون الثنائي في جميع المجالات”. وكانت الجزائر عبرت عن غضبها من بث فيلم وثائقي حول الحركة الاحتجاجية على قناة تلفزيونية عمومية فرنسية، واستدعت على خلفية ذلك سفيرها في باريس.

    أعلن الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحث مع نظيره الجزائرى عبد المجيد تبون، أزمة فيروس كورونا والوضع فى كل من ليبيا ومنطقة الساحل الأفريقي.

    وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ماكرون وتبون “اتفقا أيضا على العمل في سبيل علاقة سلسة وإطلاق طموح للتعاون الثنائي في جميع المجالات”، من دون الخوض في التفاصيل.

    وأوضح قصر الإليزيه في بيانه أن المحادثة الهاتفية بين ماكرون وتبون، جرت في إطار “روح الصداقة” التي تجمع بين البلدين و”الاحترام المتبادل لسيادتهما الذي يحكم العلاقات بين فرنسا والجزائر”.

  • وكالة الأنباء الفرنسية :” بومبيو ” يحث كابول وطالبان على التعاون بعد هجوم مروع

    نشرت وكالة الأنباء الفرنسية مقال ذكرت خلاله أن وزير الخارجية الأمريكي ” مايك بومبيو “ قد حث اليوم الحكومة الأفغانية

    وحركة طالبان على التعاون بعد الهجمات المروعة الأخيرة ، حيث أنها كانت بمثابة ضربة قوية لجهود الولايات المتحدة

    لإنهاء الحرب في أفغانستان ، كما طالب كلا الجانبين بتقديم الجناة إلى العدالة ، وأوضح أن استمرار العنف وعدم

    وجود تسوية سياسية تفاوضية سيجعل أفغانستان عرضة للإرهاب دائماً .

     أشارت الوكالة إلى أن تنظيم داعش ، الذي يتنافس مع طالبان من أجل النفوذ ، قد أعلن مسئوليته عن الهجوم على جنازة ضابط الشرطة

    في شرق أفغانستان مما أسفر عن مقتل (24) شخص على الأقل ،

    ولم يشير التنظيم إلى الغارة على مستشفى في كابول التي أودت بحياة (14) شخص .

    ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن الرئيس الأمريكي ” ترامب ” كان حريص على إنهاء الحرب وأنه قد بدأ في سحب القوات بعد اتفاقه مع طالبان ،

    التي وافقت على الحد من العنف وعدم استهداف القوات الغربية ، ولكن على الرغم من ذلك استمرت في مهاجمة القوات الأفغانية  .

    أوضحت الوكالة أن الرئيس الأفغاني ” أشرف غني ” قد أمر قوات الأمن باستئناف العمليات الهجومية ضد طالبان وغيرها من المتمردين ،

    وأن الجيش الأمريكي أعلن أنه لن ينضم إلى حكومة كابول وأنه سيواصل مراقبة الهدنة مع طالبان .

  • ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا فرنسا إلى 26991 حالة

    اقترب عدد الوفيات بفيروس كورونا فى فرنسا من تخطى حاجز الـ 26 ألف وفاة، بحسب worldometers، حيث تم تسجيل 26991 حالة وفاة منذ بدء تفشى الوباء فى البلاد، ووصل عدد الإصابات إلى 177,423 حالة، بينما تعافى 56,724 حالة بعد تماثلهم للشفاء.

    فى غضون ذلك، طلبت رئيسة بلدية باريس آن هيدالجو، أن يكون ارتداء الكمامة إلزاميا في الحدائق والمنتزهات التي تنوي إعادة فتحها “للتنزه”، و”في جميع شوارع العاصمة الفرنسية”.

    وكتبت رئيسة البلدية الإشتراكية في تغريدة على تويتر وفق ” فرانس 24 ” “مراعاة لاحتياجات الباريسيين، أجدد طلبي بفتح الحدائق والمنتزهات شرط التزام ارتداء الكمامة في المنتزه، وفي جميع شوارع المدينة كذلك، لأن باريس مدينة مكتظة جدا”.

    منذ بداية فك العزل الاثنين، أصبح ارتداء الكمامة إلزاميا في وسائل النقل العام، ولكن ليس في جميع الأماكن العامة، حتى وإن أوصي بذلك.

    وكانت البلدية ذكرت في بيان الجمعة أنهه نظرا لتصنيف المدينة في المنطقة الحمراء وبائيا “يفرض الحفاظ على إغلاق الحدائق والحدائق حتى إشعار آخر”.

    وأكد وزير الصحة أوليفييه فيران الثلاثاء “لن نفتح المتنزهات والحدائق في باريس وإيل دو فرانس وكذلك المناطق الأخرى المصنفة باللون الأحمر”.

    وأوضح أنه “قد يكون من المغري، بسبب الشمس، أن يتجمع الناس دون الالتزام بمجموعات من عشرة أشخاص”.

  • (AFP) الفرنسية : مقتل (19) شخص إثر قصف سفينة إيرانية بالخطأ

    نشرت وكالة (AFP) الفرنسية مقال ذكرت خلاله أن وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية والجيش الإيراني قد أعلنوا اليوم

    أن سفينة حربية إيرانية قد أصيبت بصاروخ نيران صديقة خلال مناورات بحرية ، مما أسفر عن مقتل (19) بحار ،

    وأفاد التلفزيون الإيراني على موقعه الإلكتروني بأن سفينة كوناراك قد ضربت بصاروخ بعد ظهر أمس (الأحد)

    خلال مناورة عسكرية في مياه بندر جاسك جنوب إيران ، وأشار إلى أن سفينة الدعم اللوجيستي قصفت بعدما تحركت لنقل هدف نحو وجهته ،

    دون ترك مسافة كافية بينها وبين الهدف .

    أوضحت الوكالة أن وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء قد ذكرت في تغريدة بالانجليزية

    “أن السفينة كوناراك غرقت إثر تعرضها لنيران صديقة من الفرقاطة جاماران عن طريق الخطأ “

    مضيفة أن السفينة كوناراك هي سفينة دعم لوجيستي خفيفة مصنعة في هولندا واشترتها إيران قبل الثورة الإسلامية عام  1979، و يبلغ وزنها (447) طن وطولها (47) متراً وهي مجهزة بـ (4) صواريخ كروز .

    كما علقت وكالة (AFP) الفرنسية على الخبر بأن الحادث قد وقع بالقرب من مضيق هرمز ،

    وهو نقطة مرور لثلث النفط المنقول بحراً في العالم ، وأن حدة التوتر بين ( الولايات المتحدة / إيران ) قد تصاعدت في تلك المنطقة منذ عام  2018

    حين انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع إيران وأعادت فرض عقوبات قاسية على اقتصادها .

  • فرنسا تسجل 135 وفاة جديدة بكورونا ليرتفع إجمالي الوفيات لـ24895

    أعلنت وزارة الصحة الفرنسية اليوم الأحد تسجيل 135 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 24895 حالة .

    وبحسب شبكة وقناة “سكاي نيوز” عربية سجلت الصحة الفرنسية صباح اليوم 166 وفاة جديدة بكوفيد-19 خلال الـ 24 ساعة الماضية ما يرفع حصيلة الوفيات في البلاد إلى 24760 منذ 1 مارس الماضي.

    من بين هؤلاء المتوفين 15487 شخصا توفوا في المستشفيات و9273 في مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وفق بيان للوزارة.

    وتواصل تراجع الضغط على أقسام الإنعاش لكن يبقى العدد الإجمالي للمرضى المصابين بالفيروس التاجي فيها أكبر من طاقة استيعابها.

    وأضاف بيان الوزارة أن “خرائط متابعة الوباء تظهر تطورا مهما اليوم: تراجعت الضغوط الاستشفائية في الجنوب الشرقي، ما يؤدي إلى تحول جميع أقسامه من اللون البرتقالي إلى الأخضر”، بحلول موعد الإنهاء التدريجي للحجر المتوقع اعتبارا من 11 مايو الجاري.

    وتابع البيان أن الخريطة الجديدة التي تجمع بين عاملي (الانتقال النشط للفيروس وقدرات أقسام الإنعاش) صارت تحوي 32 منطقة حمراء (لم يتغير العدد) و22 برتقالية (مقابل 28 الجمعة) و47 خضراء (مقابل 41 الجمعة).

    في المناطق الخضراء، من شأن تراجع تفشي الفيروس أن يسمح بتخفيف أوسع لتدابير الحجر.

  • وكالة الأنباء الفرنسية: حصيلة الوفيات بسبب #كورونا على مستوى العالم تتجاوز 230 ألفاً

    وكالة الأنباء الفرنسية: حصيلة الوفيات بسبب #كورونا على مستوى العالم تتجاوز 230 ألفاً

  • فرنسا تعلن رسميا إلغاء الدوري الفرنسي فى الموسم الجارى بسبب إنتشار فيروس كورونا

    أعلن إدوارد فيليب، رئيس الوزراء الفرنسي، إلغاء منافسات الدورى الفرنسي فى الموسم الجارى 2019-2020، بعد انتشار فيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أنه من الصعب للغاية استئناف خلال الفترة المقبلة.

    وقال إدوارد فيليبن فى المؤتمر الصحفى الذى عقده اليوم بحسب مجلة “فرانس فوتبول” الشهيرة، “الأحداث الرياضية الكبيرة لا يمكن إقامتها قبل سبتمبر المقبل”.

    وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى، “الموسم الكروى 2020/2019 لا يمكن استكماله”.

    وكانت تقارير صحفية، كشفت عن إلغاء الدورى الفرنسى فى الموسم الجارى 2019-2020، نظرا لاستمرار تفشى فيروس كورونا المستجد وصعوبة استكمال النسخة الحالية فى الفترة المقبلة.

    وذكرت صحيفة “ليكيب” الفرنسية أن السلطات الحكومية فى البلاد ترفض استئناف الدورى فى مايو المقبل، وبالتالى سيكون من الصعب استكماله هذا الموسم، موضحة أن الرابطة اتخذت قررارا بإلغائه بشكل كامل.

    وأضافت الصحيفة أنه سيتم إلغاء الدورى الفرنسى فى هذه الحالة، سواء الدرجة الأولى أو الثانية، مع عودة النشاط الرياضى فى أغسطس المقبل لكنه سيكون بداية الموسم الجديد 2020-2021 وليس استئناف للموسم الجارى.

    ويغرد فريق باريس سان جيرمان منفردا بصدارة جدول ترتيب الدورى الفرنسي، برصيد 68 نقطة متفوقا على مارسيليا صاحب المركز الثانى بفارق 12 نقطة.

  • فرنسا تسجل 389 وفاة جديدة بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة الفرنسية، اليوم الجمعة، تسجيل 389 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد ليصل إجمالي الوفيات إلى 22245 حالة.

    وبلغ عدد الإصابات بفيروس كورونا في فرنسا حوالي 160 ألف إصابة بالفيروس.

    وكانت الوزارة قد أعلنت،أمس الخميس، فى بيان إن عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا زاد 516 حالة ليصل إلى 21856 اليوم الخميس.

    وسجلت الصحة الفرنسية 389 حالة وفاة جديدة ليرفتع اجمالي عدد الوفيات من جراء الإصابة بفيروس كورونا إلى 22245 حالة وفاة.

    وتحتل فرنسا المرتبة الرابعة في تعداد الدول التي تضررت من جراء فيروس كورونا بعد أمريكا وإسبانيا وإيطاليا.

  • تسجيل 516 وفاة جديدة بفيروس كورونا في فرنسا

    أعلنت فرنسا عن تسجيل 516 وفاة إضافية بفيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»؛ لترتفع الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 21 ألفًا و856 وفاة داخل البلاد، وذلك نقلًا عن وكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، مساء اليوم الخميس.

    ووصل العدد الإجمالي للوفيات حول العالم؛ بسبب فيروس «كورونا» المستجد «كوفيد – 19»، اليوم الخميس، إلى أكثر من 184 ألف حالة وفاة، فيما بلغت عدد الإصابات بالفيروس أكثر من مليوني إصابة.

  • فرنسا تعلن تسجيل 642 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا

    أعلنت السلطات المعنية فى دولة فرنسا، اليوم السبت عن تسجيل 642 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “سكاى نيوز”.

    وفيما يواصل فيروس كورونا المستجد انتشاره وحصد الأرواح فى مختلف دول العالم، خاصة مع تسجيل أكثر من مليوني مصاب وأكثر من 154 ألف وفاة، وتواصل الدول جهودها من أجل منع انتشاره والسيطرة عليه من خلال الاجراءات الوقائية والاحترازية المستمرة.

    وذكرت وزارة الصحة السعودية أن إجمالي حالات التعافي ارتفع إلى 1329 بعد شفاء 280 شخصا، كما سجلت 5 وفيات و1132 إصابة جديدة في المملكة توزعت في مختلف المدن.

    وسجلت المستشفيات البريطانية 888 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية، وسجلت اسبانيا 565 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليتخطى مجموع الوفيات حاجز الـ 20 ألفا، وأعلنت وزارة الصحة فى ايران، عن ارتفاع الوفيات بفيروس كورونا إلى 5031 بعد تسجيل 73 وفاة جديدة، هذا بالإضافة إلى تسجيل 1374 إصابة جديدة.

    وكذلك أعلنت وزارة الصحة الهندية: تسجيل 991 إصابة جديدة و43 وفاة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، وفيما تم تسجيل 30 إصابة جديدة بفيروس كورونا إضافة إلى 4 وفيات.

    وسجلت وزارة الصحة المغربية، 106 إصابات جديدة بفيروس كورونا وحالتي وفاة، وتم الإعلان عن 144 وفاة و1235 إصابة جديدة بفيروس كورونا.

  • فرنسا تسجل 761 حالة وفاة بسبب كورونا في يوم واحد

    أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن فرنسا سجلت 761 وفاة خلال يوم واحد.

    وقالت جينفييف داريوسيك وزيرة الدولة الفرنسية للدفاع، اليوم الجمعة، إن فرنسا ستتخذ قرارا بشأن ما إذا كانت ستمضى قدما فى احتفالات يوم الباستيل العسكرية السنوية، عندما تظهر مؤشرات واضحة عن وضع وباء فيروس كورونا.

    وتفرض فرنسا، عزلا عاما فى أنحاء البلاد حتى 11 مايو، لكن الحكومة قالت إنها لن تسمح بتجمعات عامة حتى يوليو تموز على الأقل.

    وقالت الوزيرة “بالنسبة ليوم 14 يوليو …لم يتم اتخاذ قرار فى هذه المرحلة…تطور الوضع الصحى سيحدد القرار”.

    ويسير آلاف من الرجال والنساء من الجيش والبحرية وسلاح الطيران فى شارع الشانزليزيه بباريس وفى مناطق أخرى بفرنسا، فى عروض يوم الباستيل وهو اليوم الوطنى للبلاد.

  • فرنسا تسجل 566 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة الفرنسية، اليوم الأحد، عن تسجيل 566 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليقترب إجمالي الوفيات من 14400 حالة في البلاد.

    أكدت الوزارة أن عدد الإصابات الكلي في البلاد قد ارتفع إلى 95403 حالات، منهم 31826 في المستشفيات في حالة حرجة، وحوالي 34% من مرضى المستشفيات تحت سن الـ60.

    وقال مدير عام الصحة جيروم سالومون، إن الأرقام المتعلقة بعدد الوافدين الجدد اإلى العناية المركزة تُظهر تحسناً طفيفاً في الوضع لكنه حذّر في نفس الوقت معتبراً أن الوباء ما زال منتشراً في البلاد.

    وصنفت منظمة الصحة العالمية، يوم 11 مارس ، مرض فيروس كورونا “وباء عالميا”، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.

    وأجبر الوباء العديد من دول العالم، وعلى رأسها دول ‏كبيرة ‏بإمكانياتها وعدد سكانها، على اتخاذ إجراءات استثنائية، ‏تنوعت ‏من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق ‏بكاملها، ‏وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي العدوى القاتلة.

    وتجاوز عالميا عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، المليون و812 ألف إصابة، ونحو 113 ألف حالة وفاة، فيما قارب عدد المتعافين 416 ألفا.

  • فرنسا تطور تطبيقا على الهواتف الذكية لتتبع انتشار كورونا باستخدام البلوتوث

    انضمت فرنسا إلى تلك الدول التى تراهن على أن التكنولوجيا ستساعد على تتبع واحتواء COVID-19، إذ اعلنت تطوير تطبيق، يحمل اسم StopCovid لتتبع جهات الاتصال على هواتف المواطنين، والذى سيستخدم البلوتوث لتتبع الفيروس التاجى والمساعدة فى الحد من انتشاره، وإنذار المستخدمين عند اقترابهم من شخص أثبتت إصابته بـ COVID-19 ، مع التشجيع على إجراء الاختبار ضمانا للسلامة العامة.

    وشدد المسؤولون الفرنسيون على اهتمامهم بعدد من إجراءات حماية الخصوصية، وأكدوا تعاونهم مع مشروع التتبع الأوروبى للحفاظ على الخصوصية (PEPP-PT) الذى يهدف إلى احترام بيانات المستخدمين، وسيكون التطبيق مفتوح المصدر لتشجيع عمليات فحص التعليمات البرمجية، كما سيكون لدى مراقب الخصوصية الفرنسى CNIL السلطة للتدخل أيضًا.

    ومع ذلك، يحذر تقرير لموقع TechCrunch من استمرار مخاوف الخصوصية، فليس من الواضح ما إذا كان StopCovid سكون مركزيا أم لا، فإذا كان الأمر كذلك، فهناك خطر من قدرة الهاكرز على مطابقة المعرفات المجهولة مع الأسماء الحقيقية، ومثل مشاريع التتبع الأخرى، هناك قلق من أن الحكومة قد تسيء استخدام تكنولوجيا التتبع لأغراض أخرى.

    ومن المتوقع إصدار نسخة أولية من التطبيق فى غضون ثلاثة إلى ستة أسابيع، وهذا سريع وفقًا لمعايير التطوير النموذجية، ولكن قد يأتى متأخّرًا نسبيًا خاصة مع تفشى المرض، لذا قد ينتهى الأمر باستخدامه لمنع عودة ظهور الفيروس بدلاً من التعامل مع المرض فى ذروته.

    وحذر سيدريك أو وزير القطاع الرقمى الفرنسى، من أن التطبيق قد لا يصل إلى الجمهور إذا لم يتم التغلب على العقبات التقنية مع البلوتوث، لكن إذا نجح التطبيق، فمن المتوقع أن تحذو الدول الأخرى حذوها.

  • فرنسا تتخطى ألمانيا وتحتل المركز الرابع فى قائمة الأعلى إصابة بكورونا

    تخطت دولة فرنسا ألمانيا فى قائمة الدول الأعلى إصابة بفيروس كورونا، لتحتل المركز الرابع عالميا، وذلك بعد أن وصل عدد الإصابات فى فرنسا 109,069 حالة، وفيما سجلت الاصابات فى المانيا 107,663 حالة، وذلك وفق موقع worldometers.

    ويسعى العالم جاهدا لوقف تفشي وباء فيروس كورونا الذي يواصل حصد الأرواح رغم الإجراءات الاحترازية العديدة التي جرى تطبيقها لوقف انتشاره، حيث تم تسجيل أكثر من مليون و400 ألف إصابة بالفيروس الذى تسبب فى وفاة أكثر من 80 ألف انسان.
    وفيما توفّي حوالى ألفي شخص من جرّاء فيروس كورونا المستجدّ في الولايات المتّحدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في أعلى حصيلة يومية على الإطلاق يسجّلها بلد في العالم منذ ظهور الوباء.
    وأعلنت وزارة الصحة الهندية عن ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى 5194 والوفيات إلى 149، وكشف وزير الصحة الكويتى عن شفاء 6 حالات من فيروس كورونا ليرتفع إجمالي حالات الشفاء إلى 111.
    وتم تسجيل 62 إصابة جديدة بفيروس كورونا في عموم الصين، وفى الامارات تم الإعلان عن شفاء 19 حالة وتسجيل 283 إصابة جديدة بفيروس كورونا وحالة وفاة.
    فرنسا أعلنت عن تسجيل 1417 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع العدد الإجمالي إلى 10328، وفى السعودية أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 3 وفيات جديدة بفيروس كورونا ليصل إجمالي الوفيات إلى 41، وأعلنت الوزارة أيضا عن تعافي 64 حالة ليصل إجمالي المتعافين من كورونا إلى 615. كذلك أكدت الوزارة تسجيل 272 إصابة جديدة بالفيروس ليصل إجمالي المصابين إلى 2795.
  • ليفربول ينافس ريال مدريد على سومارى نجم ليل الفرنسى

    أبدى نادى ليفربول الإنجليزى المحترف ضمن صفوفه المصرى محمد صلاح اهتمامه بالتعاقد مع الشاب بوبكارى سومارى لاعب ليل الفرنسى خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذكرت صحيفة “سبورت” الكتالونية أن الألمانى يورجن كلوب المدير الفنى للريدز معجب للغاية بامكانيات لاعب خط وسط ليل، بوبكاري سوماري ، وأن ليفربول مستعد للدخول فى منافسة مع ريال مدريد من أجل التعاقد مع اللاعب صاحب الـ 21 عاما.

    أشارت الصحيفة أن ليفربول فى الصيف الماضى تفاوض مع سومارى ولكنهم لم يتمكنوا من الوصول لاتفاق، مع اللاعب الذى يبلغ سعره التسويقى 27 مليون يورو طبقا لموقع “ترانسفير ماركت”.

    خاض سومارى الموسم الحالى مع فريق ليل 30 مباراة فى مركز لاعب الوسط المدافع، وصنع هدف وحيد.

    في الوقت نفسه لازال مصير الدوري الإنجليزي غامضا بعدما أعلنت رابطة البريميرليج تمديد تأجيل المباريات لأجل غير مسمى فى ظل أزمة فيروس كورونا المستمرة.

    ويتصدر ليفربول، جدول ترتيب الدوري الإنجليزي، برصيد 82 نقطة، متفوقا بفارق 25 نقطة عن أقرب منافسيه فريق مانشستر سيتي، الوصيف برصيد 57 نقطة، بعد مرور 29 جولة، وقبل التوقف الحالى ويحتاج الريدز لـ6 نقاط فقط لحسم اللقب بشكل رسمي لكن تفشى الفيروس وضع النادي في موقف لا يحسد عليه وأصبح مهددا بالحرمان من التتويج باللقب الأول في البريميرليج منذ عام 1990.

  • قتيلان و7 جرحى في عملية طعن بجنوب شرق فرنسا

    نقلت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها عن وكالة الأنباء الفرنسية، أن هناك قتيلين و 7 جرحى فى عملية طعن بجنوب شرق فرنسا .

    وقد أعلنت السلطات الصحية الفرنسية اليوم السبت عن تسجيل 588 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد إلى 6507.

  • فرنسا: وفيات كورونا تعدت الـ5 آلاف شخص بينهم أكثر من 800 فى دور المسنين

    قالت السلطات الفرنسية إن عدد الوفيات نتيجة الإصابة بوباء كورونا المتفشى فى البلاد منذ بداية ظهوره، تعدى الـ5000 شخص، بينهم أكثر من 800 شخص من دور رعاية المسنين.

    وكانت فرنسا، قد أعلنت يوم أمس الخميس، عن أن عدد ضحايا فيروس كورونا المستجد فى دور المسنين بلغ أكثر من 884 وفاة، جاء ذلك بحسب شبكة سكاى نيوز الإخبارية، وفى وقت سابق قالت إدارة صحية إقليمية، إن 570 شخصا توفوا فى دور رعاية فى منطقة فى شرق فرنسا منذ بدء تفشى فيروس كورونا.
    وأصبحت فرنسا رابع دولة على مستوى العالم يتجاوز فيها عدد الوفيات بسب الفيروس مستوى الأربعة آلاف، لكن ذلك لا يشمل من توفوا خارج المستشفيات.
    وارتفعت أعداد الوفيات فى دور الرعاية مع تسجيل عشرات الحالات فى مختلف أرجاء البلاد. وأحجم المسؤولون عن ربط الوفيات بشكل مباشر بفيروس كورونا نظرا للسن والحالة الصحية للمتوفين.
    والجدير بالذكر أن  الدكتور أنطوان أشقر الطبيب المختص فى الأمراض الصدرية، كان قد اعلن اليوم الجمعة  فى رد له على سؤال حول تزايد عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا فى فرنسا، “نحن فى الحجر الإجبارى منذ أكثر من أسبوعين، ننتظر بلوغ الذروة نهاية هذا الأسبوع أو بداية الأسبوع المقبل، وهذا راجع للحالات التى أصيبت قبل فرض الحجر”، مضيفا “أدعو الجميع إلى البقاء فى المنازل حتى تتمكن المستشفيات من التكفل بالمصابين”، و ذلك وفقا لما نشر على موقع “فرانس 24”.
زر الذهاب إلى الأعلى