فلسطين

  • مصر وإسبانيا تؤكدان حق الفلسطينيين فى البقاء على أرضهم ورفض محاولات تهجيرهم

    صدر بيان مشترك بين جمهورية مصر العربية ومملكة اسبانيا بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مدريد في 19 فبراير 2025

    واتفق الرئيس السيسى ورئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز على ما يلى:

    1–   في الوقت الذي تواجه فيه منطقة المتوسط تحديات غير مسبوقة، وقبل حلول الذكرى الثلاثين لعملية برشلونة، يؤكد الطرفان التزامهما بدعم المنطقة لتصبح منطقة سلام واستقرار وازدهار مشترك. وتحقيقاً لهذه الغاية، يلتزمان بتعزيز الشراكة الإقليمية ومؤسساتها، وتعزيز الحوار السياسي والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل التجارة والاستثمار والنقل والطاقة والهجرة والزراعة والمصايد السمكية والعدالة والأمن وتعزيز الحوار بين الثقافات.

    2.عملية السلام في الشرق الأوسط

      أعرب الطرفان عن قلقهما العميق إزاء الصراعات القائمة في الشرق الأوسط، والمخاطر التي تمثلها على المنطقة بأكملها وخارجها. وفي هذا الصدد، رحبا بوقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن الرهائن وتحرير الأسرى. كما ثمنت إسبانيا دور مصر كوسيط وضامن لاتفاق وقف إطلاق النار.

    وأكد الطرفان على ضرورة أن يصبح وقف إطلاق النار دائماً، بما يسمح بتوزيع المساعدات الإنسانية على نطاق واسع وإطلاق سراح باقي الرهائن. كما أكدا التزامهما بدعم السلطة الفلسطينية في توفير الخدمات الأساسية في قطاع غزة وعودة الأمن تمهيداً لإعادة الإعمار، باعتبارها الحكومة الموحدة المسئولة عن مرحلة إعادة الاستقرار في غزة وفي باقي الأرض الفلسطينية. وأشادت إسبانيا بالجهود المصرية لتيسير عملية المصالحة بين الفصائل الفلسطينية.

    كما أكد الطرفان على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم وأعربا عن رفضهما لأية محاولات لتهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار، وأكدا أهمية تضافر الجهود الدولية المشتركة لرفع المعاناة عن قطاع غزة من خلال زيادة المساعدات الإنسانية والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون أي تهجير للفلسطينيين من أرضهم، أخذاً في الاعتبار تداعيات الحرب على غزة والتي تسببت في واحدة من أسوأ المآسي البشرية في التاريخ الحديث. ودعا الطرفان في هذا السياق المانحين الدوليين إلى الانخراط بقوة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي ستستضيفه مصر.

  • رئيس كازاخستان يؤكد للعاهل الأردنى رفضه لتهجير الفلسطينيين فى غزة والضفة الغربية

    أكد رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، تأييد بلاده لموقف الأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، مثمنا جهود المملكة في تقديم المساعدات إلى قطاع غزة.

    جاء ذلك خلال لقاء العاهل الأردني رئيس كازاخستان، في قصر الحسينية،حيث بحثا العلاقات الثنائية وأبرز مستجدات المنطقة.

    وركز الزعيمان خلال لقاء ثنائي تبعه موسع، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد الأردني، على متانة العلاقات بين البلدين، وفرص التعاون في عدة مجالات، خاصة الاقتصادية منها.

    وبين العاهل الأردني، في بداية اللقاء الموسع أن زيارة الرئيس توكاييف فرصة مهمة للبناء على العلاقات الوطيدة بين الأردن وكازاخستان، وتوسيع التعاون بين القطاع الخاص في البلدين، مثمنا توجه كازاخستان بتعزيز التعاون في الاستثمار.

    من جهته، أعرب رئيس كازاخستان عن حرص بلاده على تعزيز التعاون بين البلدين، والبناء على الاتفاقيات بينهما بما يحقق مصالحهما، مشيرا إلى المواقف المشتركة بين الأردن و كازاخستان حيال التطورات على المستوى الدولي.

    وشهد الملك عبدالله الثاني ورئيس كازاخستان توقيع اتفاقية وأربع مذكرات تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الاستثمار، والصناعة، والتجارة، والطاقة، والإعلام.

    وتربط الأردن وكازاخستان اتفاقيات سابقة تركز على تعزيز التبادل التجاري، والتعاون في مجالات النقل، والتعدين، والتعليم العالي، والتكنولوجيا، والثقافة، والسياحة، والصحة، والزراعة، والبيئة.

    وتناول اللقاء، الذي حضره الأمير علي بن الحسين، التطورات الخطيرة في الإقليم، خاصة في غزة والضفة الغربية، وجهود تعزيز الاستقرار في سوريا ولبنان.
    وتم التأكيد على تطابق وجهات النظر حيال الأوضاع الراهنة، طبقا لبيان الديوان الملكي.

    وتسلم الملك عبدالله الثاني من الرئيس توكاييف وسام “ألتين قيران” (النسر الذهبي) وهو أعلى وسام في جمهورية كازاخستان يُمنح لرؤساء الدول، تقديرا لدور جلالته في تعزيز علاقات التعاون بين البلدين.

    ووجه رئيس كازاخستان دعوة إلى الملك عبدالله الثاني لزيارة بلاده.

  • الإحتلال الإسرائيلى يعتقل 24 فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، 24 فلسطينيا خلال اقتحامها لمناطق متفرقة بالضفة الغربية.

    وأفادت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات الاحتلال اقتحمت عدة أحياء في مدينة الخليل، واعتقلت 10 مواطنين.

    في السياق ذاته، واصلت قوات الاحتلال إغلاق مداخل بلدات مدينة الخليل ومخيماتها بالبوابات الحديدية، وشددت إجراءاتها العسكرية والقمعية في حارات البلدة القديمة وعند الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية.

    وفى السياق ذاته ،اعتقلت قوات الاحتلال ستة مواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم، كما اقتحمت مخيم الدهيشة جنوبا، وداهمت منازل أمين سر حركة فتح.

    وفى نابلس،اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خمسة مواطنين بينهم سيدة من محافظة نابلس، كما اقتحمت عدة بلدات وقرى في محافظة رام الله والبيرة واعتقلت ثلاثة مواطنين.

  • مصدر مطلع: الإفراج عن باقى المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين السبت

    أكد مصدر مطلع لـ”القاهرة الإخبارية”، نجاح الجهود المصرية القطرية في الإفراج عن باقى المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين يوم السبت القادم، وذلك في إطار استكمال بنود اتفاق وقف إطلاق النار.

    كان مصدر المطلع أعلن انتهاء جولة المباحثات بين الوفد المصري والقطرى والإسرائيلي والأمريكي بنجاح في القاهرة.

  • المنظمات الأهلية الفلسطينية تثمن جهود مصر لتمكين دخول معدات إعادة إعمار غزة

    ثمّن مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا الجهود المصرية لتمكين دخول معدات إعادة إعمار قطاع غزة لدعم العمليات الإنسانية التى ستقوم بها مختلف الهيئات الدولية والإنسانية، لانتشال الضحايا من تحت ركام المنازل وفتح الطرق والعمل على تحسين جودة البنية التحتية فى قطاع غزة بخطوط المياه.

    وأضاف الشوا – فى مداخلة مع قناة (القاهرة الإخبارية) اليوم الثلاثاء، أن هناك 45 مليون طن من الركام تحتاج إلى فترة طويلة من العمل وأعداد كبيرة من الآليات وخطة عمل للتعامل معها، مشيرا إلى أن 80% من قطاع غزة مدمر والركام موجود فى كل منطقة.

    وأشار إلى أن الآليات سوف تستخدم بشكل مباشر فى العمليات الإنسانية لفتح الطرق وتسوية الأراضى لإقامة مراكز الإيواء وأيضا عمل بعض البنى التحتية التى ستساعد المواطنين الفلسطينيين فى المكوث بالمناطق التى سيعيشون بها، وانتشال بعض كميات من النفايات المتراكمة فى مختلف طرق قطاع غزة.

    ولفت الشوا إلى أن هناك 180 ألف طن من النفايات المتراكمة فى الشوارع، وهناك حاجة ماسة للتعامل مع الوضع الصحى المتردى، وبحسب التقديرات هناك 10 آلاف مفقود تحت ركام المنازل، وبدأت جهود انتشالهم بمعدات بسيطة مما استغرق وقتًا طويلًا جدًا.

  • نجاح الجهود المصرية القطرية في إدخال معدات إعادة إعمار قطاع غزة

    نجحت الجهود المصرية القطرية في إدخال معدات إعادة إعمار قطاع غزة.

    وقال موفد القاهرة الإخبارية، إن معدات إعادة إعمار قطاع غزة بدات فى العبور، حيث تشمل معدات رفع الهدم وكرفانات الإعاشة.

  • أبو الغيط: غزة ليست للبيع وجزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية

    قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إن اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي يأتي وسط تطورات سريعة ومتلاحقة لم تخلُ منها يوماً المنطقة العربية، فما إن بدأ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي طال انتظاره لما يقرب من عام ونصف، يدخل حيز النفاذ حتى استأنف الاحتلال الإسرائيلي مخططاته التوسعية في الضفة الغربية، وقام بإعادة تموضع لمعداته العسكرية ومواصلة ارتكاب جرائم الحرب بحق عموم أبناء الشعب الفلسطيني وبرزت من جديد أصوات إسرائيلية وأمريكية مرفوضة تطالب بتهجير الفلسطينيين أصحاب الأرض، وترحيلهم من ديارهم.

    وجدد أبو الغيط، خلال انعقاد المجلس على المستوى الوزاري  اليوم الخميس بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، التأكيد على الموقف الثابت لجامعة الدول العربية، باعتبارها المؤسسة الجامعة لكافة الدول العربية بالرفض التام والمُطلق لأية محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي ذريعةٍ كانت، باعتبار أن ذلك يمس مباشرةً أُسس وقواعد القانون الدولي الذي بُني على أساسه التنظيم الدولي المعاصر كما أن ذلك الأمر ينطوي على إجحاف صارخ بحقوق الشعب الفلسطيني، ويمثل تهديداً مباشراً نحو بتصفية القضية الفلسطينية، وهى قضية العرب المركزية، وأتحدث هنا عن الشعوب والحكومات على حد سواء.

    إن غزة ليست للبيع، هكذا قال الأمين العام، وهي بالنسبة للفلسطينيين وللدول العربية جزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية على حدود 67 جنباً إلى جنب مع الضفة الغربية بلا انفصال بينهما وفي إطار حل الدولتين الذى أجمع عليه العرب والعالم.

    وأوضح أن الحرب الشعواء التي تنتهجها إسرائيل منذ أكتوبر 2023، لم تكشف حتى الآن عن خسائرها النهائية وإلى جانب الخسائر البشرية، وهي الأكثر كُلفة على الإطلاق، هناك خسائر مادية ضخمة وخسائر معنوية خلّفت ندوباً عميقة في الوجدان والذاكرة العربية، وسيستغرق التعافي منها سنوات وسنوات.

    الأمر يتطلب مواصلة التحرك العربي الفاعل، بحسب ابو الغيط، على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، من أجل التخفيف من وطأة التداعيات الكارثية التي تُخلّفها هذه الجرائم الإسرائيلية.

    ودعا إلى تبني خطط إغاثية طارئة لنجدة الأشقاء الفلسطينيين الذين طالتهم يدُ الإجرام الإسرائيلية ووضع ضوابط مُحدّدة لمتابعة تنفيذ هذه الخطط على نحو متكامل، وتنسيق المساعدات العربية المُقدّمة إليهم في هذا الشأن.

     

  • وزير التموين: 13 قافلة مُساعدات لأهالى قطاع غزة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية

    ترأس اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع الحكومة، واستهله بتقديم التهنئة إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الاحتفال بليلة النصف من شعبان، مُتمنياً أن يعيد الله عز وجل هذه المُناسبة على مصر وشعوب الأمتين العربية والإسلامية بوافر الخير واليُمن والبركات.

    واستعرض رئيس الوزراء مُلخصاً لأبرز الأحداث السياسية التي شهدتها المنطقة خلال الأيام الماضية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، وما تفرضه من تأثيرات خطيرة على المستويين الإقليمي والعالمي، مُؤكدًا استمرار جهود الدولة المصرية في العمل من أجل ضمان التنفيذ الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتخفيف مُعاناة أهالي القطاع عبر تيسير نفاذ المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة إليهم، بالتعاون مع مُختلف الشركاء.

    كما أكد رئيس الوزراء أهمية جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في التواصل الدائم مع قادة العالم والمُنظمات الدولية للتشاور بشأن الظروف الطارئة التي تشهدها المنطقة، لافتاً إلى الرسائل التي تضمنها الاتصال الهاتفي الذي تلقاه فخامة السيد الرئيس من السيد/ أنطونيو جوتيريش، سكرتير عام الأمم المتحدة، والذي شهد استعراض جهود مصر لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مع تشديد الجانبين على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن إستعادة الحياة الطبيعية في القطاع، والتأكيد في هذا الإطار على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين ومحاولات تهجيرهم، وعلى ضرورة تضافر جهود المجتمع الدولي في هذا الصدد.

    ولفت إلى أهمية إعلان مصر استضافة قمة عربية طارئة يوم 27 فبراير الجاري ـ بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية ـ لبحث التطورات المُستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.

    وفي الإطار ذاته، استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، خلال الاجتماع، الجهود التي وفرتها الدولة المصرية لعلاج آلاف الحالات من مصابي قطاع غزة، وأسهمت في توفير أوجه الرعاية الطبية الكاملة  لهم.

    كما عرض الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، الجهود التي تقوم بها اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية التابعة للوزارة، التي أطلقت حتى الآن 13 قافلة مُساعدات لأهالي قطاع غزة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية، تضمنت 160شاحنة، بإجمالي مُساعدات 1200 طن.

    وعلى جانب آخر، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه من المقرر أن يتوجه في توقيت متأخر من مساء اليوم إلى أثيوبيا، حيث يترأس نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وفد مصر المُشارك في اجتماع الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي بالعاصمة أديس أبابا، على مدار يومي 15 و16 فبراير الجاري، بمشاركة عددٍ كبير من قادة الدول والحكومات الأفارقة.

    وانتقل رئيس الوزراء إلى الشأن الداخلي، حيث أكد أن هناك متابعة دورية دائمة لموقف المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية والبضائع المختلفة والتأكد من توافر رصيد آمن منها، كما يتم تكثيف تلك الجهود مع قرب حلول شهر رمضان المُعظم، للإطمئنان على توافر احتياجات المواطنين من مُختلف السلع وضبط أسعارها، لافتاً في هذا الصدد إلى أنه تم البدء في إطلاق معارض “أهلاً رمضان” منذ مطلع الشهر الجاري، قبل قدوم الشهر الكريم بتوقيت مناسب، من أجل ضخ الكميات اللازمة من السلع المتنوعة والوصول للمواطنين في كل منطقة.

    واستعرض رئيس الوزراء نتائج زيارته السبت الماضي إلى موقع حقل  ظُهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد، لمتابعة نشاط حفار ظُهر “سايبم 10000” بعد عودته للموقع إيذاناً باستئناف أعمال الحفر والاستكشاف بالحقل، مُعرباً عن تقديره للشراكة الاستراتيجية بين الحكومة المصرية وشركة إيني الإيطالية، ومعتبراً أن عودة العمل بالموقع تُعزز خطط الدولة، مُمثلة في وزارة البترول والثروة المعدنية، الرامية لمواصلة أنشطة الحفر والاستكشاف بما يُسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية من البترول والغاز لتلبية الطلب المحلي والإقليمي.

    وأكد في هذا الصدد عزم الحكومة مواصلة العمل على انتظام سداد دفعات دورية من مستحقات الشركات المُنتجة لتحفيزها على متابعة أنشطة تنمية الإنتاج والبحث والاستكشاف، بما يخدم خطة الدولة لدفع عجلة الإنتاج في هذا القطاع الحيوي دون معوقات.

    بدوره، تناول المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، ترتبيات إنعقاد النسخة الثامنة من مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة “إيجبس 2025″،   بتشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتي تعقد في الفترة من 17 إلى 19 فبراير الجاري، تحت شعار “بناء مستقبل آمن و مستدام للطاقة”، مُشيراً إلى أن هذا الحدث يُمثل منصة رئيسية للحوار العالمي حول الطاقة وتقدم الصناعة، حيث تشهد النسخة الحالية توقيع عددٍ من الاتفاقيات المهمة في قطاع البترول، وبالأخص في مجالات كفاءة استخدام الطاقة والطاقة المتجددة، بما يدعم أطر التعاون ويعزز دور مصر المحوري كمركز اقليمي للطاقة.

  • الرئيس السيسى وعاهل الأردن يؤكدان وحدة موقف البلدين بشأن القضية الفلسطينية

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد تأكيدًا على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين على التنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية بما يصب في مصلحة الشعبين المصري والأردني ويدعم مصالح جميع الشعوب العربية.

    وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتيسير إدخال المساعدات الإنسانية في إطار المساعي الرامية لإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع. كما شدد الزعيمان على أهمية بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة بشكل فوري مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وشددا كذلك على ضرورة وقف الممارسات التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

  • السعودية ترفض تصريحات إسرائيل حول تهجير الفلسطينيين

    أعرب مجلس الوزراء السعودي عن رفضه القاطع للتصريحات الإسرائيلية بشأن تهجير الشعب الفلسطيني، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.

     

  • نقيب المهندسين يُصدر قرارًا بتشكيل لجنة استشارية لإعمار قطاع غزة

    أصدر المهندس طارق النبراوي- نقيب المهندسين، قرارًا بتشكيل لجنة استشارية متخصصة من الخبراء لإعمار قطاع غزة، ويأتي ذلك في إطار الدور الوطني والقومي للنقابة.

    ونص القرار على تشكيل اللجنة، برئاسة اللواء المهندس أحمد زكي عابدين، وعضوية كل من الدكتور طارق وفيق، والدكتور أحمد درويش، والدكتور شريف أبوالمجد، والدكتو جابر الدسوقي، والدكتور ناصر درويش، والدكتور مصطفى أبو زيد، والدكتور خالد الذهبي، والدكتور كمال شاروبيم.

    وتضمن القرار أن تكون مهام اللجنة وضع الاستراتيجية العامة لإعادة الإعمار، طبقًا للمعايير الفنية العالمية (التخطيطية – الهندسية – التنفيذية) والمعنية بتحقيق أعلى كفاءة وفاعلية لعملية إعادة الإعمار، والتي سوف تُشكِّل الإطار الاستراتيجي المتكامل لقطاعات ومراحل العمل التفصيلية التالية، وذلك في إطار تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية المستدامة، وكذا تقديم الدعم الفني لأجهزة الدولة المصرية المختلفة في تحقيق الاستجابة السريعة للاحتياجات الملحة لإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك عبر مراحل عمل متتالية، وفي إطار الأولويات المختلفة والمرتبطة بتخطيط وتطوير البنية العمرانية التي تم تدميرها بالكامل، وهو ما يُشكِّل أهمية حيوية للاعتبارات الجيوستراتيجية ومتطلبات الأمن القومي المصري.

    كما أنه من مهام اللجنة دراسة فرص توسعة وامتداد الدور المصري في إعادة الإعمار في إطار احتمالية وتوقع رغبة العديد من الأطراف الدولية والإقليمية المشاركة في عملية الإعمار.

  • ملك الأردن: سنستقبل 2000 طفل مريض من قطاع غزة

    قال العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى، إنه يؤمن بوجود طريقة لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة، وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتابع الملك عبد الله الثانى: “سنستقبل 2000 طفل مريض من قطاع غزة”.

  • مكتب إعلام الأسرى: الدفعة الخامسة لصفقة التبادل تتضمن الإفراج عن 183 فلسطينيا

    قال مكتب إعلام الأسرى، إن الدفعة الخامسة لصفقة التبادل تتضمن الإفراج عن 183 أسيرا فلسطينيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتندرج عملية التبادل المرتقبة ضمن سلسلة عمليات سابقة نجحت في إعادة 13 محتجزًا إسرائيليًا وخمسة عمال تايلانديين من جانب حماس، مقابل إطلاق سراح 583 سجينًا ومعتقلًا فلسطينيًا من السجون الإسرائيلية.

    وفي المرحلة الأولى من الاتفاق المكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يومًا، تنص البنود على الإفراج تدريجيًا عن 33 إسرائيليًا محتجزًا بغزة، سواءً الأحياء أو جثامين الأموات، مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين والعرب يُقدر بين 1700 و2000.

  • اتصالات مكثفة لوزير الخارجية مع نظرائه العرب لتأكيد رفض تهجير الفلسطينيين

    في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.

    شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

    كما عكست الاتصالات اجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.

    وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.

    تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.

  • اتصالات مكثفة لوزير الخارجية مع نظرائه العرب لتأكيد رفض تهجير الفلسطينيين

    في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.

    شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

    كما عكست الاتصالات اجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.

    وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.

    تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.

  • استشهاد طفل جراء انفجار من مخلفات الحرب في مدينة رفح الفلسطينية

    أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، منذ قليل، باستشهاد طفل جراء انفجار من مخلفات الحرب في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.

    فيما أكد مكتب الإعلام الحكومي في غزة أن آلاف من خيام النازحين غرقت بسبب الرياح العاتية والأمطار الغزيرة وتم الاتفاق على إدخال 50 شاحنة وقود يوميا لكن ما يصل لا يتعدى 15 شاحنة يوميا، مشددا على أن الاحتلال يمنع إدخال ما يتعلق بمستلزمات الإيواء والترميم مثل مولدات الطاقة.

    وأوضح مكتب الإعلام الحكومي في غزة أن منع إسرائيل إدخال المعدات لرفع الركام يعني العجز عن انتشال جثث نحو 12 ألف شهيد.

  • فورين بوليسى: تهجير الفلسطينيين سيكون “وبالا على الجميع”

    قالت مجلة “فورين بوليسى” الأمريكية، إن ما يخطط له الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لغزة سيكون وبالًا على الجميع.

    وذكرت المجلة: “إن ما يجهله ترامب هو حجم الضرر الذي سيلحق بالمصالح الأمريكية إذا تعرّض الأردن لأي اضطرابات جراء خططه”، مشيرة إلى أن الأردن يعد شريكًا دفاعيًا رائدًا للولايات المتحدة يدعّم عمليات مكافحة الإرهاب الإقليمية التى تقودها الولايات المتحدة ويستضيف الآلاف من العسكريين الأمريكيين.

    وكتبت “فورين بوليسى”: “إذا دفعت إدارة ترامب الأردن إلى المشاركة في النقل القسري للاجئين الفلسطينيين من غزة، فسيكون لذلك عواقب كارثية على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط”.

    وتابعت: “أولاً وقبل كل شيء، قد تفقد الحكومة الأمريكية قدرتها على استخدام الأردن كمركز لعملياتها الإنسانية والدفاعية في جميع أنحاء المنطقة، وبالنظر إلى المستقبل، ينبغي لإدارة ترامب أن تعطي الأولوية للحفاظ على الأردن المستقر والمرن كشريك أساسي في التعامل مع الديناميكيات السياسية المعقدة في المنطقة”.

    ولفتت المجلة الأمريكية إلى أن “حدوث أزمة في المنطقة قد يتسبب في ترك البيت الأبيض مكشوفًا في وقت لا يملك فيه المعدات اللازمة لإدارة حالة عدم الاستقرار المتتالية”.

    كذلك، كتبت المجلة الأمريكية، إن إدارة ترامب لا تستطيع أن تتحمل خطأ الحسابات الآن، مضيفة: “بعد أسبوعين فقط من ولايته الثانية، يكشف ترامب وستيف ويتكوف، مبعوثه إلى الشرق الأوسط، عن قرارات سياسية كبرى في مختلف أنحاء المنطقة دون وجود الخبراء والزعامات والبنية البيروقراطية اللازمة لتنسيق وتقييم وتنفيذ أجندتهم”.

    وأشارت المجلة الأمريكية إلى ترحيب أعضاء الكنيست بتصريحات ترامب، وقالت: “إن خطاب ترامب بشأن الطرد القسري للفلسطنيين يشجع وزراء اليمين المتطرف في دولة إسرائيل، ما يِزيد الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمتابعة سياسات أكثر تطرفًا”.

    وأشاد وزير الأمن الإسرائيلى المتطرف السابق إيتمار بن جفير، بتصريحات ترامب، حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وكتب على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”: “دونالد، يبدو أن هذه بداية صداقة جميلة”.

    كان ترامب قال، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالبيت الأبيض: “يجب أن يغادر سكان غزة إلى دول أخرى للعيش فى سلام وأمان وتجربة بقاء الفلسطينيين بشريط غزة لم تنجح بالماضى ولن تنجح بالمستقبل”، منوهًا أن السبب الوحيد الذى قد يدفع الفلسطينيين إلى البقاء فى غزة هو غياب البديل.

    وأضاف ترامب، أن الولايات المتحدة ستكون مسئولة عن إخلاء قطاع غزة من كل المخاطر مثل المتفجرات وغيرها، بحسب “رويترز”.

  • أبو مازن: نرفض دعوات الاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين خارج وطنهم

    أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن والقيادة الفلسطينية عن رفضهما الشديد لدعوات الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين خارج وطنهم.

    وقال الرئيس الفلسطيني، رداً على الدعوات الأمريكية للتهجير: “إننا لن نسمح بالمساس بحقوق شعبنا التي ناضلنا من أجلها عقوداً طويلة وقدمنا التضحيات الجسام لإنجازها، وهذه الدعوات تمثل انتهاكا خطيراً للقانون الدولي، ولن يتحقق السلام والاستقرار في المنطقة، دون إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، على أساس حل الدولتين”.

    وأضاف أبو مازن، أن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن أرضه وحقوقه ومقدساته، وأن قطاع غزة هو جزء أصيل من أرض دولة فلسطين إلى جانب الضفة الغربية، والقدس الشرقية المحتلة، منذ عام 1967.

    وأكد أن الحقوق الفلسطينية المشروعة غير قابلة للتفاوض، ومنظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني المؤتمنة على ثوابته، وهي صاحبة القرار الفلسطيني المستقل، ولا يحق لأحد اتخاذ قرارات بشأن مستقبل الشعب الفلسطيني نيابة عنها.

    وجدد الرئيس الفلسطيني ، تقديره للمواقف العربية الثابتة والراسخة ضد التهجير والضم، والتمسك بتجسيد الدولة الفلسطينية كمتطلب أساس لتحقيق السلام في المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، مثمناً في هذا الإطار، مواقف كل من الأشقاء في مصر والأردن الرافضة للتهجير والمساس بالحقوق الفلسطينية المشروعة.

    كما ثمن، موقف المملكة العربية السعودية الرافض للاستيطان والضم والتهجير والتمسك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

    وطالب الرئيس أبو مازن، الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهما والتحرك العاجل من أجل حماية قرارات الشرعية الدولية المجمع عليها، وحماية الشعب الفلسطيني والحفاظ على حقوقه غير القابلة للتصرف، وحقه في تقرير مصيره وبقائه على أرض وطنه، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.

    وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن الشعب الفلسطيني وقيادته ملتزمان بالشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية اللتين تؤكدان تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على أرض قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية عاصمتها الأبدية.

  • وزير خارجية تركيا: نرفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيين من غزة

    ثمن هاكان فيدان وزير الخارجية التركي، دور مصر في تحقيق وقف إطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية، مشددا على رفض بلاده القاطع لمسألة تهجير الفلسطينيين من غزة والأراضي الفلسطينية.

    وحول الوضع في السودان، أضاف الوزير التركي خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره بدر عبدالعاطي،: “سنعمل مع مصر من أجل وقف الاشتباكات في السودان قبل دخول شهر رمضان”.

    أكد الوزير التركي أن التعاون بين تركيا ومصر ضروري لاستقرار المنطقة.

  • أبو مازن يعرب عن تقديره للرئيس السيسي لموقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين

    أعرب رئيس دولة فلسطين محمود عباس عن بالغ التقدير لموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الثابت الذى أعاد فيه التأكيد على رفض بلاده تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، بحسب ما نقلته وكالة وفا.

    ​​وقال ابو مازن، في برقية بعثها إلى الرئيس المصري بهذا الخصوص: “إننا نعرب عن بالغ تقديرنا لموقف مصر الثابت الذي قمتم اليوم بإعادة التأكيد عليه، وهو تجديد الرفض لـ تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ورفض الظلم على الشعب الفلسطيني، وتجديد موقف مصر التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية والذي لا يمكن أبداً التنازل عنه بأي شكلٍ من الأشكال، إن هذه الكلمات لها وقعها وأثرها الكبيرين على أبناء شعبنا، وهو الموقف المتوافق مع القانون الدولي، والذي يصر عليه شعبنا، ويتمسك بالبقاء على أرض فلسطين والصمود فيها، ومكافحة أي محاولة لاقتلاع شعبنا من أرضه إلى أي بلد آخر”.

    وأضاف الرئيس عباس: “نثمن كذلك، تأكيد دعم مصر بقيادتكم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ونيل حريته واستقلاله، بإنهاء الاحتلال وتحقيق السلام المستند لقرارات الشرعية الدولية، ولتنعم دول وشعوب منطقتنا بالأمن والاستقرار، وهو ما نسعى بكل السبل لتحقيقه، مع التأكيد بأن الأولوية الآن لتثبيت وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات وبدء استلام السلطة الفلسطينية إدارة معبر رفح، تمهيدا لتولي دولة فلسطين لمهامها في قطاع غزة، كونه جزءا لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين”.

    وتمنى أبو مازن للرئيس السيسي الصحة والسعادة، ولجمهورية مصر العربية وحكومتها الرشيدة وشعبها الشقيق، المزيد من التقدم والازدهار.

  • وزير الأوقاف نرفض قطعا محاولات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية

    أعرب الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، عن الرفض القاطع لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني ومساعي تصفية قضيته العادلة، مؤكدًا أن هذه المحاولات تعد انتهاكًا واضحًا لأبسط حقوق الإنسان ولأحكام القانون الدولي، وتحديًا صارخًا للقرارات الدولية التي تكفل للشعب الفلسطيني حقوقه الثابتة والحق في العيش بحرية وكرامة على أرض دولته المستقلة.

    وأكد وزير الأوقاف أن القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية سياسية فقط، بل هي قضية هوية وعقيدة ومبدأ وطني واختيار تاريخي والتزام مطلق من الشعب المصري كله، ومن وجدان الأمة العربية والإسلامية – بل ووجدان وعقل كل شريف في هذا العالم، مشددًا على أن الشعب الفلسطيني، رغم ما يعانيه من اعتداءات وتشريد وتجويع، يظل متمسكًا بحقوقه التاريخية وثوابته الوطنية، ولن تثنيه هذه المحاولات عن مواصلة نضاله المشروع لاستعادة حقوقه المغتصبة.

    وأكد الوزير أن الشعب المصري يصطف خلف القيادة السياسية متمثلة في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية.
    ودعا الوزير إلى ضرورة تحرك المجتمع الدولي بحسم وعلى عَجَل لإنهاء ممارسات الاحتلال المنافية لكل عُرف وشرع وقانون وأصل وقيمة إنسانية، والتصدي لمحاولات استهداف الشعب الفلسطيني والنيل من حقوقه المشروعة، مؤكدًا أن تحقيق العدالة وإنصاف الفلسطينيين هما السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

    وأشار الدكتور أسامة الأزهري إلى أن صمود الشعب الفلسطيني أمام ما يواجهه من أزمات إنما يثبت إيمانه العميق بعدالة قضيته، مشيدًا بتلك المشاهد البطولية التي تجسد تمسك الفلسطينيين بأرضهم، ورغبتهم في البناء والإحياء رغم كل ما تعرضوا له من تدمير وتشريد.

    كما شدد الوزير على أهمية وحدة الصف العربي والإسلامي والتضامن من أصوات العاقلين في مواجهة هذه المحاولات، مؤكدًا أن التضامن والعمل المشترك هما مفتاح مجابهة التحديات الماثلة أمام القضية الفلسطينية، داعيًا الدول العربية والإسلامية وكذلك المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياتها التاريخية تجاه هذه القضية العادلة.

    واختتم الوزير بتوجيه أسمى عبارات التحية والتقدير، وبالاعتزاز التام والفخر المستحق، بالدور التاريخي العظيم الممتد الذي تنهض به مصر -بشرف وإباء وتجرُّد- في تثبيت أسس القضية الفلسطينية أرضًا وشعبًا ومصيرًا، مثمِّنًا جهود القيادة المصرية في حماية حقوق الشعب الفلسطيني على المستويات كافة، السياسية منها والدبلوماسية والإنسانية، مؤكدًا أن مصر ستظل السند الحقيقي والداعم المتجرد لهذه القضية، وحائط الدفاع الأول ضد محاولات تهجير الفلسطينيين أو محو هويتهم، وأنه لا حل لهذه الأزمة إلا قيام الدولة الفلسطينية على حدود سنة 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

  • الأزهر يعلن رفضه لمخططات تهجير الفلسطينيين: محاولة بائسة لتمكين الاحتلال

    أعرب الأزهر الشريف عن رفضه القاطع لكل مخططات ومحاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، في محاولة بائسة وظالمة لتمكين الكيان المحتل من وطنهم ومقدراتهم، واغتصاب حقوقهم، بعد فشل هذا الكيان الغاصب فى سلب أرض غزة الفلسطينيَّة، وبعد ما شاهدنا وشاهده العالم لأكثر من 15 شهرًا من جرائم ومذابح لم يعرف لها مثيلًا فى التاريخ الحديث.

    وأكِّد الأزهر أن غزة أرض فلسطينية عربية، وستظل كذلك -بإذن الله- إلى أن يرثَ الله الأرض ومَن عليها، وأنَّ المحتل الغاصب ومَن خلفه يحاولون سلبَ الأرض بالقتل والتخريب وسفك الدماء البريئة، كما اعتادوا تزييفَ التاريخ ومحوَ الحقائق في ظل تواطؤ عالمي غير مسبوق، ورغبة صهيونيَّة في السطو على حقوق الغير بمساندة من دول لطالما تغنَّت بالحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

    وأشاد الأزهر على أيدي الفلسطينيين الأبرياء، بالتمسك بأرضهم، والتشبث بقضيتهم وقضيتنا وقضية شرفاء العالم، مجددًا تحيته لصمودهم الباسل في وجه تلك الأطماع الظالمة، وهذا الالتفاف اللاإنساني الداعم لاستباحة الصهاينة لحقوق أبناء الشعب الفلسطيني، والمخططات الماكرة لتصفية القضية الفلسطينيَّة، والعبث بخريطة المنطقة العربية.

  • مصر تتمسك بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية

    تؤكد وزارة الخارجية على تمسك مصر بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة أنها تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة.

    وتعرب في هذا السياق عن استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في ارضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. كما تشدد على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الاستيطان أو ضم الارض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواءً كان بشكل مؤقت او طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

    وتدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.

  • القائمة الكاملة بأسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم

    أعلن مكتب الشهداء والأسرى في حركة حماس، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين عن القائمة الثانية من أسماء الأسرى المحررين في المرحلة الأولى لعملية التبادل اليوم السبت، مؤكدا أن القائمة تتضمن 200 من الأسرى أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية.

    وبحسب بيان لمكتب الشهداء والأسرى في حركة حماس، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، تتضمن القائمة  70 من الأسرى المبعدين.

    قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن عائلات الأسيرات الإسرائيليات المجندات توجهت لمنطقة رعيم استعدادا للقائهن، وانتشرت عناصر الفصائل الفلسطينية بميدان فلسطين وسط غزة قبيل بدء تسليم الأسيرات الإسرائيليات.

    وقالت وسائل إعلام عبرية، إن موظفى الصليب الأحمر في طريقهم لاستلام الرهينات الإسرائيليات الأربعة من حماس.

    ومن المقرر اليوم السبت، تنفيذ الدفعة الثانية من المرحلة الأولى لصفقة تبادل الأسرى التي بموجبها ستفرج كتائب القسام عن 4 مجندات أسيرات مقابل 200 أسير فلسطيني بينهم 120 من ذوي المؤبدات و80 من أصحاب المحكوميات العالية.

    44

    33

    22

    1
  • حافلات الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم تتحرك من سجن عوفر العسكرى

    بدأت حافلات الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم تتحرك من سجن عوفر الإسرائيلى العسكرى، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.

    جاء ذلك بعد تأخير فى الإفراج عن الدفعة الأولى للأسرى الفلسطينيين بعد مضي أكثر من 7 ساعات على تسليم الأسيرات الإسرائيليات.

    أكد مكتب الأسرى التابع لحماس أن عملية التدقيق في الأسماء داخل سجون عوفر أظهرت أن هناك نقصا في أسيرة، مؤكدا أنه يجرى التواصل مع الوسطاء والصليب الأحمر لإلزام الاحتلال بقائمة الأسرى المتفق عليها.

    أفادت ولاء السلامين، مراسلة قناة “القاهرة الإخبارية” من محيط سجن “عوفر”، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت قنابل الغاز بكثافة تجاه فلسطينيين في محيط سجن عوفر غرب رام الله.

    وبدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، في الحادية عشرة صباح الأحد، الذى تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا، أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.

    ودخلت مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات المصرية غزة، كما تحمل تجهيزات طبية مخصصة للمستشفيات والوقود الضروري لتشغيل المولدات الكهربائية ومحطات المياه التي يعتمد عليها القطاع، في ظل أزمة حادة بالكهرباء والمياه

    وأعلنت دول الوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء الماضي، موافقة إسرائيل وحماس، على اتفاق بوقف إطلاق النار في غزة، وصفقة تبادل محتجزين في القطاع، بأسرى في سجون الاحتلال.

  • أكسيوس: نتنياهو وافق على تنازلات جديدة بشأن الأسرى الفلسطينيين

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن أكسيوس نقلا عن مسؤولين قالت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على تنازلات جديدة بشأن الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشمالية الشرقية لمخيم البريج وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني: مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشمالية الشرقية لمخيم البريج وسط قطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • وفاة 7 أطفال رضع بسبب البرد فى قطاع غزة

    قال مسئول طبى فى قطاع غزة إن 7 أطفال رضع توفوا بسبب البرد، وأكد مدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة بقطاع غزة إنه لا ملابس ولا أغطية كافية تقى النازحين برد الشتاء.

    وأكد أن القطاع يحتاج إلى طواقم طبية ومستشفيات ميدانية.

    وأعلنت وزارة الصحة فى غزة، أن الاحتلال الإسرائيلى ارتكب مجزرتين فى قطاع غزة خلال 48 ساعة وصل منها للمستشفيات 12 شهيدا و41 مصابا، فى حين استشهد 27 فلسطينيا فى غارات إسرائيلية على مناطق عدة فى قطاع غزة منذ فجر اليوم.

    وأعلنت وزارة الصحة فى غزة أن الاحتلال الاسرائيلى ارتكب، خلال 48 ساعة الماضية، مجزرتين فى حق العائلات بقطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 12 شهيدا، و41 مصابا؛ ما يرفع عدد الشهداء إلى 45 ألفا و553 شهيدا والمصابين إلى 108 آلاف و379 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.

    كما غمرت مياه الأمطار أكثر من 1500 خيمة تؤوى نازحين فى قطاع غزة بسبب منخفض جوى أدى إلى انخفاض كبير فى درجات الحرارة، وهبوب موجات صقيع ضربت مناطق مختلفة من القطاع خلال اليومين الماضيين.

    وأعلن الدفاع المدنى عن رصد مئات من الخيام وصل منسوب مياه الأمطار فيها إلى ما يزيد عن 30 سنتيمترا، وهو ما تسبب فى إصابة كثير من النازحين بحالات ارتعاش بالإضافة إلى تلف أمتعتهم وأفرشتهم.

  • أوتشا: 1400 حادثة عنف من المستعمرين ضد الفلسطينيين فى الضفة خلال 2024

    قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة (أوتشا) “إن المستعمرين تورطوا في حوالي 1400 حادثة عنف ضد المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، خلال عام 2024”.

    وأضاف المكتب، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن الاعتداءات التي يقوم بها المستعمرون في الأراضي الفلسطينية المحتلة يتم توثيقها منذ نحو 20 عاما .. مشيرا إلى تورط المستعمرين في حوالي 1400 حادثة خلال 2024.

    وذكر أن الاعتداءات تضمنت اعتداءات جسدية، وإشعال حرائق، واقتحامات لتجمعات فلسطينية، بالإضافة إلى الإضرار بالأشجار المثمرة وتدمير الممتلكات، لافتا إلى أن المستعمرين متورطون في حوالي 4 حوادث يومية في الضفة بما ذلك القدس الشرقية عام 2024، وأن ذلك تسبب في تهجير العديد من الفلسطينيين.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألفا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية، وبالتوازي مع ذلك، صعد المستعمرون وجيش الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 835 مواطنا وإصابة 6700 آخرين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد طفل جراء البرد الشديد فى خيام النازحين وسط قطاع غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد طفل جراء البرد الشديد في خيام النازحين وسط قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    يحلُّ الشتاء الثاني على أهالي قطاع غزة، وهم مشردون في الخيام ومراكز الإيواء وتحت التحليق المُكثف لمسيّرات وطائرات الاحتلال الإسرائيلي على مدار الساعة. أفراد العائلات الفلسطينية ينصبون الخيام في العراء، ويجلسون في البرد القارس في محاولة منهم للصمود.

    وقال الدفاع المدني في غزة، إن الخيام التي تؤوي النازحين الفلسطينيين تتعرض إلى أضرار جسيمة، خصوصًا في ظل البرد القارس وتدفق مياه الأمطار بداخلها؛ ما أدى إلى تضرر وإتلاف أمتعتهم.

زر الذهاب إلى الأعلى