فلسطين

  • سفير فلسطين بالقاهرة: منتدى شباب العالم منصة عالمية للحوار بين الشباب بكافة القضايا

    تقدم السفير دياب اللوح، سفير فلسطين بالقاهرة، بأحر التهانى للرئيس عبد الفتاح السيسى، بنجاح أعمال النسخة الرابعة لمنتدى شباب العالم الذى عقد فى شرم الشيخ، مشيرا إلى أن مشاركة الرئيس محمود عباس أبو مازن فى المنتدى وكذلك مجموعة من الشباب الفلسطينى، مساهمة فى هذا الحدث العالمى.

    وأضاف اللوح، فى كلمة مسجلة عرضها برنامج “بيت للكل” الذى يذاع عبر القناة الأولى، أن منتدى شباب العالم، بمثابة منصة دولية عالمية للحوار بين الشباب فى كافة القضايا، متابعا: “ونحن فى فلسطين أحرص ما نكون للمشاركة فى أعمال هذا المنتدى لنقل الرسالة الفلسطينية والأمة العربية التاريخية ذات الصبغة الحضارية، ونحن فى فلسطين شاركنا بفاعلية فى أعمال هذا المنتدى منذ انطلاقه فى نسخته الأولى، لأننا شعب محب للسلام والحرية والعدالة وعلى أتم الاستعداد أن يعيش بأمن واستعداد كاملين جنبا إلى جنب مع شعوب ودول العالم، ونحن فى فلسطين أحوج ما نكون إلى هذا الأمن والحرية التى تشكل أساسا متينا لإقامة دولة فلسطين ذات السيادة الكاملة وعاصمتها القدس الشرقية”.

    وأوضح السفير دياب اللوح، سفير فلسطين بالقاهرة، أن مشاركة الرئيس أبو مازن فى منتدى شباب العالم، حرصا منه على إنتاج أعمال هذا المنتدى، مردفا: “نتمنى كل النجاح والتوفيق لمصر الشقيقة الكبرى فى إنجاز المزيد من أعمال هذا المنتدى حتى نحافظ عليه كإطار ليس مصريا وعربا فحسب، وإنما إطار دولى نجحت مصر بمهارة وامتياز لفتح هذه المنصة الدولية باعتراف الأمم المتحدة ودول العالم”.

  • الرئيس السيسى يستقبل أبو مازن ويشدد على ثبات موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشرم الشيخ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، والوفد المرافق له، وذلك بحضور اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
     وصرح السفير بسام راضى،  المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس شدد من جانبه على ثبات الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية وتسويتها بشكل عادل وشامل وفق مرجعيات الشرعية الدولية، وكذلك حرص مصر على دعم التحرك الفلسطيني الدبلوماسي الحالي دولياً واقليمياً من أجل إيجاد مسار سياسي يتيح استئناف مفاوضات السلام.
    من جانبه؛ أعرب الرئيس الفلسطيني عن تقديره وامتنانه لجهود مصر الصادقة بقيادة الرئيس السيسي ومساعيها المُقدرة في دعم القضية الفلسطينية، وتمكين الشعب الفلسطيني من مواجهة التحديات المختلفة التي تواجه القضية الفلسطينية، مشيداً بدور مصر التاريخي في هذا الصدد وما يتميز به من ثبات واستمرارية بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد استعراض جهود إعادة إعمار قطاع غزة، فضلاً عن التباحث حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، في ضوء التطورات على جميع الأصعدة الداخلية والإقليمية والدولية، والتي تمس بدورها أرجاء القضية الفلسطينية، وكذلك الجهود والاتصالات المصرية الإقليمية المكثفة في هذا الإطار خلال الفترة الأخيرة، حيث تم التوافق على مواصلة التشاور والتنسيق المكثف سواء على المستوى الثنائى أو على المستوى الثلاثى بمشاركة الأردن الشقيق من أجل إعادة احياء عملية السلام.
    WhatsApp Image 2022-01-11 at 4.51.11 PM (1)

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 10 فلسطينيين فى الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 10 فلسطينيين في محافظات الضفة الغربية.
    وقالت مصادر في القدس المحتلة إن قوات الاحتلال اعتقلت 3 مقدسيين من منطقة الباب العامود وبلدة سلوان الواقعة جنوب المسجد الأقصى.
    وفي محافظة جنين الواقعة شمال الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر وسام وليد خشان من قرية بير الباشا بعد مداهمة منزله وتحطيم محتوياته ومصادرة 3 آلاف شيكل و4 هواتف خلوية.
    واعتدت قوات الاحتلال على الأسير بالضرب خلال عملية اعتقاله علما بأنه أمضى في سجون الاحتلال 6 سنوات.
    وتعيد قوات الاحتلال اعتقال الأسرى المحررين واحتجاز ذويهم واستجوابهم بغرض التضييق عليهم والتنكيل بهم.
    واعتقلت قوات الاحتلال من مدينة طولكرم، الواقعة في شمال غرب الضفة، مواطنا فلسطينا بعد مداهمة منزله في الحي الجنوبي في المدينة.
    وفي محافظة بيت لحم، إلى الجنوب من القدس، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خمسة فلسطينيين بعد مداهمة منازل ذويهم وتفتيشها في بيت ساحور ومخيم الدهيشة.
  • الطيران الإسرائيلى يقصف مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة .. فيديو

    شن الطيران الحربي الإسرائيلي في ساعة متأخرة يوم السبت سلسلة من الغارات على مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

    ونشر مغردون على “تويتر” مقاطع فيديو وثقت القصف العنيف الذي طال المدينة.

    وقال نشطاء إن الجيش الإسرائيلي استهدف خانيونس بأكثر من 10 غارات.

    وأفاد التلفزيون الإسرائيلي بأن سلاح الجو قصف موقعا للفصائل الفلسطينية غرب خانيونس جنوب قطاع غزة.

    وذكرت “القناة 13” العبرية أن سلاح الجو قصف أهدافا في قطاع غزة ردا على إطلاق الصواريخ على سواحل تل أبيب.

  • موقع (ميدل إيست مونيتور) البريطاني : مصر تستضيف محادثات ثلاثية حول تطورات الأوضاع الفلسطينية

    أشار الموقع إلى القمة التي جمعت بين (مصر / الأردن / فلسطين) في العاصمة المصرية لبحث آخر التطورات الفلسطينية، حيث أوضح أن المحادثات التي جمعت وزير الخارجية ” شكري” والأردني ” الصفدي” ورئيس سلطة الشئون المدنية الفلسطينية “حسين الشيخ” ركزت على بحث الانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الشرقية المحتلة واعتداءات المستوطنين الإسرائيليين، وعلق الموقع بأن مصر توسطت في اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وجماعات المقاومة الفلسطينية في غزة في أعقاب الهجوم العسكري الإسرائيلي الأخير على المنطقة الساحلية في مايو الماضي .

    كما ذكر الموقع أنه في شهر سبتمبر الماضي التقى الرئيس “السيسي” برئيس الوزراء الإسرائيلي ” بينيت” في شرم الشيخ لإجراء محادثات بشأن إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط التي انهارت في 2014 بسبب رفض تل أبيب وقف بناء المستوطنات.

  • وكالة “سوا” الفلسطينية: مصر ترسل وفدا طبيا لغزة مطلع الأسبوع المقبل

    قالت وكالة “سوا” الإخبارية الفلسطينية في غزة، اليوم، الثلاثاء، إن وفدا طبيا مصريا من تخصصات طبية مختلفة سيصل الى قطاع غزة مطلع الأسبوع المقبل.

    ونقلت الوكالة الفلسطينية عن مصادر لم تسمها أن الوفد الطبي المصري سيصل غزة، لإجراء سلسلة عمليات جراحية في مستشفيات قطاع غزة، ومعاينة عدد من الحالات المرضية.

    وأشارت الوكالة الفلسطينية الى ان الوفد الطبي المصري سيمكث في القطاع عدة أيام، لإجراء أكبر قدر ممكن من العمليات الجراحية في مستشفيات غزة، بهدف مساعدة الطواقم الطبية الفلسطينية المحلية.

    وتأتي زيارة الوفد الطبي المصري الى قطاع غزة، في ظل استمرار الجهود المصرية في إعادة اعمار غزة، بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، والبدء في المرحلة الثانية من ملف الاعمار.

  • هل يتم عزل العاروري من منصبه في ظل الفشل الميداني لحماس في الضفة الغربية؟

    تعيش حركة حماس أزمة سياسية هي الأعنف بعد قرار السلطات البريطانية تصنيف الشق السياسي للحركة كفصيل إرهابي ما يعني تجفيف منابع أي دعم للحركة داخل المملكة المتحدة.

    وإلى جانب فشل القيادة الحمساوية على المستوى الخارجي تبدو الكواليس الداخلية بدورها غير مبشرة حيث تحدثت مصادر إعلامية فلسطينية مطلعة عن استياء قيادات حماس من تحجيم تحركات الحركة في الضفة الغربية وعدم إحراز أي تقدم ميداني منذ تعطل مسار المصالحة.

    وبحسب المصادر ذاتها فقد تعرض رئيس مكتب حماس في الضفة الغربية وممثلها في مفاوضات المصالحة مع حركة فتح صالح العاروري الى انتقادات واسعة داخل الحركة بعد فشله في إدارة شؤون الحركة في الضفة إلى جانب اختياراته غير الموفقة الفترة الماضية والتي ساهمت في فشل حماس في فتح جبهة مفتوحة للاشتباك مع قوات الاحتلال في الضفة الغربية.

    ويعد صالح العاروري عراب المصالحة مع حركة فتح حيث أكد غير مرة خلال المفاوضات مع أمين سر اللجنة المركزية لفتح جبريل الرجوب استعداد حماس للاعتراف بسلطة رام الله دون وجود أي ضمانات حقيقة بعدم استهداف الحركة في الضفة بحسب عدد من القيادات المقربة من يحيي السنوار.

    وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرا بسلسلة اعتقالات في الضفة الغربية على خلفية عملية القدس شملت 50 ناشطا من حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بالضفة الغربية.

    وقال أوفير جندلمان، المتحدث بلسان رئيس الوزراء الإسرائيلي، في تغريدة على تويتر: “تم اعتقال أكثر من 50 ناشطا تابعا لحماس، وتم ضبط أموال وأسلحة ومتفجرات كانت تعدّ لتصنيع أربع أحزمة ناسفة”.

    هذا ويقول مقربون من حماس أن القيادي صالح العاروري يدرك جيدا أنه لم ينجح حتى اللحظة في القيام بالدور المطلوب منه كقائد للحركة في الضفة الغربية وأنه لا يستبعد عزله من منصبه الفترة القادمة.

     

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتقل 17 فلسطينيًا فى الضفة الغربية

    اعتقل جنود الاحتلال الإسرائيلي، اليوم /الأربعاء/ 17 فلسطينيًا خلال حملة مداهمات في أنحاء متفرقة في الضفة الغربية.

    وفي القدس المحتلة، اعتقل الجنود الإسرائيليون طالبتين شقيقتين ومعلمة ومديرة مدرسة الروضة الحديثة في حي الشيخ جراح بمدينة القدس المحتلة.

    وفي بيت لحم جنوبًا، اعتقلت قوات الاحتلال ثمانية فلسطينيين هم: الأسيرة المُحررة شروق محمد موسى البدن (28 عاما)، من بلدة تقوع شرقا، وأمير مراد طقاطقة (19 عاما)، ومحمد إبراهيم ثلجي، ومحمد إبراهيم ديرية (17 عاما)، وكرم مشرف ديرية (19 عاما)، وجميعهم من بلدة بيت فجار، كما اعتقلت تلك القوات من مدينة بيت ساحور، قصي إياد العسليني (23 عاما)، ولؤي هيثم العسليني (20 عاما)، وأحمد عبد الله شعيبات (27 عاما).

    وفي محافظة نابلس شمالًا، اعتقلت قوات الاحتلال إسلام ناصر الشرفا (34 عاما)، وشرار مفلح حمايل (29 عاما) من بلدة بيتا، والشاب بشير أبو جش (38 عاما) من بيت دجن، والأسير المحرر عبد الكريم ناصر حلبي (47 عاما)، من روجيب.

    وفي محافظة رام الله الواقعة في وسط الضفة الغربية، فتم اعتقال الفلسطيني مجاهد السقعان.

    يذكرأن، اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلى، أمس الثلاثاء، ثمانية فلسطينيين، نصفهم أسرى محررون، فى مُحافظتى الخليل وجنين بالضفة الغربية.

    وقالت مصادر أمنية في محافظة الخليل، جنوب الضفة، إنه تم اعتقال خمسة فلسطينيين وهم الأسير المُحرر حمزة عبد المهدي بدوي الزهور (27 عاما)، من بلدة بيت كاحل، ويوسف عمر أبو جندية (22 عاما)، ورضوان إبراهيم أبو جندية (30 عاما)، وجبر إبراهيم علي عوض (38 عاما) من مسافر يطا، وباسم يونس مطاوع مسالمة من بيت عوا.

    وفي جنين شمالا، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة أسرى محررين من بلدة عرابة وهم جعفر فوزي أبو صلاح، وعصام نواف حماد، وحسان رمزي أبو صلاح، وذلك عقب مداهمة منازلهم، وتفتيشها.

    وفى وقت سابق، اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، وأدوا طقوسًا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته.

    كان مستوطنون إسرائيليون قد اقتحموا أمس الاثنين ساحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي في اليوم الأخير من “عيد الأنوار” اليهودي، الذي بدأ الشهر الماضي ويستمر تسعة أيام، وتزداد خلاله اقتحامات المستوطنين للمسجد.

    وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية إن المستوطنين الذين تجاوز عددهم 200 مستوطن كان من بينهم طلاب من المعاهد اليهودية، واقتحموا باحات المسجد من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، وأدوا طقوسًا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية، وسط تلقيهم شروحات عن “الهيكل المزعوم”.

  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تواصل تحركاتها لمنع مظاهر الخروج عن القانون

    بقلم / أسامة الأطلسي

    قالت وسائل إعلامية فلسطينية أن العمليات النوعية التي أجرتها القوات الأمنية الفلسطينية في محافظة جنين الأسبوع الماضي في إطار تصديها لمظاهر الخروج عن القانون والعبث بأمن المواطنين قد ساهمت بشكل مباشر في تدعيم الأمن والاستقرار في المحافظة.

    وصرح رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية اللواء زكريا مصلح، إن الأجهزة الأمنية تمكنت الأسبوع الماضي من إلقاء القبض على موقوفين اثنين تمكنا من الفرار من سجن جنيد العسكري بمدينة نابلس قبل عدة أيام، وذلك في أحد أحياء مدينة جنين.

    وأكد مسؤول أمني فلسطيني أن قيادة المؤسسة الأمنية تعمل على تنشيط توجيهات الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد اشتية، من أجل توفير الأمن والأمان لأبناء شعبنا وإعادة القانون إلى مضماره الصحيح، والقضاء على “مظاهر” التسلح التي تمسّ بسيادة الدولة وأمنها.

    وألقت الأجهزة الأمنية الفلسطينية القبض مؤخرا على عددا من النشطاء التابعين لحركتي حماس والجهاد الإسلامي في جنين بعد ورود أنباء عن مخططات تهدف لزعزعة أمن واستقرار الضفة تمهيدا لاستهداف السلطة في رام الله.

    وتحدثت مصادر فلسطينية عن الدعم غير المشروط الذي تلقاه القوات الفلسطينية من جموع المواطنين الفلسطينيين في حربها ضد مظاهر الخروج عن القانون وترهيب المواطنين بالسلاح.

    تعمل الحكومة الفلسطينية على حفظ الأمن والاستقرار في الضفة الغربيّة، وعدم السماح لدُعاة الفوضى والعنف بتجييش المواطنين وضرب المكتسبات الوطنية وذلك لتوفير مناخ مناسب للاستثمار ولتحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للفلسطينيين.

  • العراق يجدد موقفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية

    جددت وزارة الخارجية العراقية، موقف العراق الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، فيما أشارت إلى أن العراق يرفض بشكل قاطع مسألة التطبيع مع إسرائيل.

     

    وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف في بيان، وفقا لوكالة الأنباء العراقية (واع): “نجدد موقف وزارة الخارجية، كما عُرف عنها، موقف العراق الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وتنفيذ الحقوق المشروعة الكاملة للشعب الفلسطيني والرفض القاطع لمسألة التطبيع مع اسرائيل، وأن الموقف الحكومي العراقي يرى في ذلك أولوية تعاطيه”.

     

    وأضاف، أن “موقف العراق ثابت وداعم للقضية الفلسطينية ومع تنفيذ الحقوق المشروعة الكاملة للشعب الفلسطيني، كما أن العراق يرفض بشكل قاطع مسألة التطبيع مع اسرائيل”.

     

    وأشار إلى أن “وزير الخارجية فؤاد حسين أكد في مؤتمر حوار المنامة، كما الحال في جميع المحافل الدولية، حقَّ الشعب الفلسطيني ورفض جميع اشكال مسألة التطبيع”.

  • مفتي فلسطين: الاحتلال يهدف لتغيير طابع القدس العربي والإسلامي وتهويدها

    قال المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين، أن الاحتلال يهدف لتغيير طابع القدس العربي والإسلامي وتهويدها، من خلال الحفريات خاصة في محيط المسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة، في مخالفة واضحة للقوانين الدولية.

    وأكد المفتي أن الاحتلال يسعى من وراء استهداف القبور والمقدسات إلى إقامة ما تسمى “الحديقة التوراتية”، وطمس الحضارة والتاريخ والآثار الإسلامية.

    واستأنف الاحتلال الإسرائيلي، أعمال التجريف في المقبرة اليوسفية بمدينة القدس، رغم اعتراض الأهالي.

    وكانت بلدية الاحتلال تنفذ أعمال حفر وتجريف بالمقبرة منذ عدة سنوات، وفي عام 2014 منع الاحتلال الدفن في جزئها الشمالي، وأقدم على إزالة عشرين قبرًا تعود إلى جنود أردنيين استشهدوا عام 1967 فيما يعرف بمقبرة الشهداء ونصب الجندي المجهول.

    وتسعى سلطات الاحتلال إلى تحويل هذه القطعة إلى حديقة توراتية كجزء من مشروع للمستوطنين حول أسوار البلدة القديمة، ولتنظيم مسار للمستوطنين والسياح على رفات المسلمين الموجودين فيها.

    وخلال عمليات الحفر، في الحادي عشر من الشهر الجاري، ظهرت رفات وعظام عشرات الشهداء والموتى المسلمين، وبعد أن هب المقدسيون لرفض هذه الأعمال، أغلقت شرطة الاحتلال المكان.

     

     

  • اليسار الإسرائيلي يُهاجم حكومة “بينيت” لتوسعها الاستيطاني في الضفة الغربية

    هاجم اليسار الإسرائيلي الحكومة برئاسة نفتالي بينيت، أمس الأحد، في أعقاب إعلانها عن طرح مناقصة لبناء 1300 وحدة سكنية في الضفة الغربية المُحتلة.

    وقال رئيس حزب “التجمع” اليساري الإسرائيلي، سامي أبو شحادة، في تغريدة على موقع (تويتر) “هذه حكومة يرأسها أشرار تواصل سياسة ترسيخ الاحتلال وانتهاك القانون الدولي.. لسنا متفاجئين من سلوك بينيت، لكن السؤال هو ما الذي تفعله (ميرتس) والقائمة العربية الموحدة في نفس الحكومة التي ينتمي إليها”.

     

    وقال عضو الكنيست موسي راز (ميرتس) اليساري “أعلن وزير الإسكان زائيف إلكين عن 1300 وحدة سكنية أخرى في الأراضي المحتلة.. هذه الحكومة يمينية أكثر بعشر درجات من الحكومة السابقة.. هذا البناء الاستيطاني خارج حدود إسرائيل يضر بالدولة ويدمر الأساس الذي بنيت عليه حكومة التغيير”.

     

    وقالت منظمة “السلام الآن” الإسرائيلية “هذا دليل آخر على أن هذه ليست حكومة تغيير بل حكومة يمينية حاصلة على منشطات.. يا له من محزن أن نرى اليمين يفرح وأنصار الدولتين لشعبين يسكتان.. يجب أن يستيقظ حزبا العمل وميرتس ويطالبان بإنهاء هذا البناء المتهور الذي يضر بفرص تطبيق حل الدولتين في المستقبل”.

     

     

  • خاص ” الحدث الآن ” مقال مترجم لـشبكة (فرانس إنفو) : مصر تعتمد على إعادة إعمار قطاع غزة

    ذكرت الشبكة أن صور الرئيس “السيسي” متواجدة في كل مكان بقطاع غزة، حيث تتواجد صوره على ملصق عملاق على الحدود مع إسرائيل، كما أنها تزين آلات البناء التي ترمم الطريق الساحلي، كما نقلت الشبكة تصريحات عدد من أهالي قطاع غزة الذين أكدوا أن مصر مهتمة بشكل كبير بإعادة بناء القطاع، ولهذا من الطبيعي أن نرى المعدات والمهندسين المصريين في القطاع، كما أعرب البعض عن سعادتهم للمساعدات المصرية للقطاع بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة.

     أضافت الشبكة أن مصر قد أزالت الحظر المفروض على التجارة الحدودية مع القطاع لتعزيز الاقتصاد في القطاع المنهار، موضحة أنه رغم كل ذلك فإن كل هذه المشاريع لا تحل مسألة البطالة المتفاقمة في القطاع والتي بلغت حوالي (50%)، حيث أكد بعض مواطني القطاع أنهم ينتظرون بشكل كبير إعادة الإعمار إلا أن إعادة الإعمار هو أمر يخدم الحكومة الفلسطينية في المقام الأول، حيث أكد أحد البائعين في القطاع قائلاً (المصريون إخواننا في الدم، لكن في غزة، كثير من الناس ليس لديهم عمل.. لو كنت أنا الحكومة كنت سأجعل الأولوية لتوظيف الناس).

     أوضحت الشبكة أن مصر تقف -في قطاع غزة- أمام قطر التي تقوم ببناء مسجد ضخم وقامت بافتتاح سفارة لها في القطاع، وترغب مصر في أن تصبح قوة مؤثرة، كما نقلت الشبكة تصريحات الباحث السياسي “مصطفى حسين صفوة” الذي أكد أن السياسة هي أمر قائم على المصلحة، وأن حماس الآن مطالبة بالتزام الهدوء ومنع أي شخص من التسلل إلى مصر، مضيفاً أن هناك علاقات اقتصادية تجمع بين (مصر / القطاع)، ففي غزة يوجد مستهلكون ومصر بحاجة إلى أسواق، لكن قبل كل شيء تريد مصر أن تصبح اللاعب الإقليمي الكبير مرة أخرى، فهي تعتقد أن القضية الفلسطينية ستسمح بذلك، خاصة بعد الاتصالات الهاتفية بين (بايدن / السيسي).

    أشارت الشبكة إلى أنه على الرغم من أن حماس لا تزال في السلطة في القطاع إلا أن العلم المصري هو الذي يرفرف في سماء القطاع، موضحة أنه في غضون ذلك،

  • الرئيس السيسى يبحث مع “أبو مازن” تطورات القضية الفلسطينية وعملية السلام

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن).

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول مناقشة آخر التطورات فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وعملية السلام. حيث أكد الرئيس استمرار الجهود المصرية الحثيثة تجاه القضية الفلسطينية بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بهدف إعادة الحيوية لملف عملية السلام من اجل استعادة حقوق الشعب الفلسطيني وتعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة.

    من جانبه؛ ثمن الرئيس الفلسطيني عمق وخصوصية العلاقات المصرية الفلسطينية في ظل ما يجمع بين الشعبين من روابط ممتدة، معبراً عن تقديره لجهود مصر الدؤوبة ومساعيها المقدرة في دعم القضية الفلسطينية، استمراراً لدور مصر التاريخي في هذا الصدد وما يتسم به من ثبات بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية

    وتم التوافق خلال الاتصال على مواصلة التشاور والتنسيق الثنائي المكثف خلال الفترة القادمة إزاء مختلف الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

  • الرئيس الفلسطيني محمود عباس : نرحب بقرار حزب العمال البريطاني فرض عقوبات على إسرائيل والدعوة للاعتراف بفلسطين

    رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم الإثنين، بتصويت أعضاء المؤتمر السنوي العام لحزب العمال البريطاني المعارض الذي عقد في مدينة برايتون جنوب إنجلترا، على قرار يؤيد استخدام العقوبات ضد إسرائيل ويدعو إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين في حال تشكيله حكومة.

    وقال عباس في بيان إن القرار “بمثابة رسالة قوية للحكومة الإسرائيلية بأن العالم لم يعد يقبل استمرار هذا الاحتلال، وأن العالم يتجه لتبني خطوات لمحاصرة هذا الاحتلال وعزله ومعاقبته”.

    وأضاف عباس أن “مثل هذه القرارات، أيضا، هي رسالة أمل للشعب الفلسطيني ودعم لحقوقه، وتؤكد على أن هذا الاحتلال مهما طال فإن نهايته قد اقتربت”.

    وكان أعضاء حزب العمال البريطاني قد صوتوا بأغلبية واضحة مع قرار يدين “النكبة المستمرة في فلسطين، وهجوم إسرائيل العسكري على المسجد الأقصى والتهجير المتعمد في الشيخ جراح وحرب إسرائيل على غزة. كما يرحب القرار بتحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم إسرائيل.

    وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، أشار المؤتمر إلى قرار صادر عن مؤتمر النقابات العمالية في عام 2020 وصف فيه نشاط إسرائيل الاستيطاني بأنه جزء من جريمة الفصل العنصري “الأبارتايد” التي ترتكبها إسرائيل في الأراضي المحتلة، داعيا نقابات العمال في أوروبا وكافة أنحاء العالم “للالتحاق بالحملة الدولية لوقف ضم الأراضي وإنهاء نظام الأبارتايد”.

     

  • العربية: القبض على الأسيرين الفلسطينيين الفارين من سجن جلبوع فى جنين

    أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل، القبض فى جنين على الأسيرين الفارين من سجن جلبوع، وذلك نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية.

    وكان المحامى الفلسطينى رسلان محاجنة، روى تفاصيل ما تحدث به الأسير الذى تم اعتقاله من جديد بواسطة قوات الاحتلال الإسرائيلى، محمود العارضة خلال زيارته، كاشفا الخطوات التى انتهجها الأسرى الفارون بعد هروبهم من سجن “جلبوع”.

    ونقل رسلان محاجنة عن الأسير الفلسطينى محمود العارضة قوله: “حاولنا قدر الإمكان عدم الدخول للقرى الفلسطينية فى مناطق 48 حتى لا نعرض أى شخص لمساءلة، وكنا الأسرى الستة مع بعضنا حتى وصلنا قرية الناعورة ودخلنا المسجد، ومن هناك تفرقنا، كل اثنين على حدة.. كان لدينا خلال عملية الهرب راديو صغير وكنا نتابع ما يحصل فى الخارج”.

    وأضاف نقلا عن الأسير الفلسطينى: “حاولنا الدخول لمناطق الضفة، ولكن كانت هناك تعزيزات وتشديدات أمنية كبيرة، وتم اعتقالنا صدفة ولم يبلغ عنا أى شخص من الناصرة، حيث مرت دورية شرطة وعندما رأتنا توقفت وتم الاعتقال”.

     

  • وزير الخارجية يبحث مع مفوض الأونروا سبل دعم ومساندة اللاجئين الفلسطينيين

    استقبل وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الاربعاء، “فيليب لازارينى” المُفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وذلك بمقر وزارة الخارجية.
    وصرّح السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكرى أعرب خلال اللقاء عن حرص مصر الدائم على مساندة الأونروا ودورها الهام فى دعم الأشقاء من اللاجئين الفلسطينيين بمختلف مناطق عملها، والتطلع لاستمرار التعاون الوثيق مع الوكالة من أجل تخفيف معاناتهم، لا سيما في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة واستمرار تبعات جائحة فيروس “كورونا”، مؤكدًا على أهمية ضمان ما يُمكنها من الاستمرار في القيام بمسئولياتها الإنسانية والإغاثية.
    وأضاف المتحدث الرسمى أن الوزير شكرى أعرب عن التقدير لدور الأونروا في دعم الاستقرار في الشرق الأوسط، وأعاد التأكيد على أهمية الحفاظ على دورها. كما تطرق وزير الخارجية إلى الجهود المصرية ذات الصلة بمساندة الأشقاء بالأراضي الفلسطينية، وأهمية قيام المجتمع الدولي بدوره في التعامل مع التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني.
    من جانبه، ثمّن “لازاريني” دور مصر وجهودها الحثيثة والمتواصلة في دعم الوكالة ومساندة اللاجئين الفلسطينيين، وأحاط الوزير شكري بآخر المستجدات ذات الصلة بعمل الأونروا، معربًا عن تطلعه إلى استمرار التنسيق والتشاور مع الجانب المصري بما يُسهم في تحقيق أهداف الأونروا ومواصلة عملها. 
  • مطاردة للمجهول.. إسرائيل تفشل في تعقب الأسرى الفلسطينيين الهاربين

    أعلنت السلطات الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عدم تسجيل أي تقدم في عملية تعقب 6 معتقلين فلسطينيين فروا من سجن جلبوع شديد الحراسة شمالي البلاد، رغم مرور أكثر من 24 ساعة على هروبهم.

    مطاردة للمجهول
    جاء ذلك في تصريحات أدلى بها شمعون نحماني رئيس قسم العمليات في الشرطة الإسرائيلية شمعون نحماني، ونقلتها قناة “كان” الرسمية.

    وقال نحماني: “هذه مطاردة للمجهول من حيث نقاط التتبع.. قمنا بإغلاق محاور يمكن أن تشكل محاورا هروب، كما أغلقنا المعابر والحدود”.

    عشرات المهام العملياتية
    وأضاف: “فحصنا العشرات من نقاط المعلومات، نفذنا عشرات المهام العملياتية. ليس هناك أي تقدم في المطاردة”.

    وأوضح المسؤول الإسرائيلي أنه المسألة تتطلب المزيد من الصبر “لتكوين صورة واضحة”، مضيفا أن فرضية عبور المعتقلين للحدود، لا تشمل الأردن فقط، بل غزة أيضا.

    وأضاف الضابط أن الشرطة الإسرائيلية مستعدة لإنزال قوات خاصة من المروحيات في وقت قصير في أي وقت داخل إسرائيل، مشيرا إلى أنه حال حدث احتكاك مع الفارين خلال القبض عليهم فسيكون ذلك “حدثا صعبا”.

    ونشرت الشرطة الإسرائيلية 89 نقطة تفتيش في جميع أنحاء البلاد، مع التركيز على خط التماس مع الضفة الغربية، والحدود مع الأردن وقطاع غزة.

    وأمس الاثنين، قالت قناة “كان”، إن الشرطة الإسرائيلية تبحث إمكانية تورط سجانين إسرائيليين في عملية فرار المعتقلين من جلبوع.

    3 مجموعات
    وقدرت مصادر أمنية إسرائيلية أن يكون المعتقلون قد قسموا أنفسهم بعد الهروب إلى 3 مجموعات، تتكون كل واحدة من فردين، لافتين إلى أن اثنين منهم ربما قد تسللا إلى داخل الأراضي الأردنية.

    وقدرت مصلحة السجون الإسرائيلية أن عملية الهروب تمت الساعة 1:30 فجر أمس الاثنين، عندما فر السجناء الستة عبر النفق، وتم إبلاغ عنهم من قبل مواطنين إسرائيليين الساعة الثالثة صباحا.

    وقال وزير الأمن الداخلي، عومر بارليف “كل الجهود تتركز على القبض على المعتقلين. سيستغرق الأمر يوما أو يومين أو أسبوعا أو أسبوعين – لكن سيتم القبض عليهم”، وفق قوله.

    واعتبر عملية هروب 6 معتقلين فلسطينيين من سجن جلبوع شديد الحراسة شمالي البلاد نُفذت بعد “تخطيط دقيق”، مرجحا أن يكون المعتقلون الفارون تلقوا مساعدة خارجية.

    وكانت وسائل إعلام عبرية أفادت بأن الجيش الإسرائيلي بدأ عملية تمشيط واسعة بحثا عن 6 معتقلين فلسطينيين فروا من سجن “جلبوع” شديد الحراسة شمالي إسرائيل، عبر نفق حفروه على مدى أسابيع.

    عيب تخطيطي
    لكن، قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي أريك يعكوف قدر أن المعتقلين الفارين لم يقوموا بحفر نفق على ما يبدو وإنما استغلوا عيبا تخطيطيا في مبنى السجن تمكنوا خلاله من الفرار عبر إحدى الفتحات.

    ونشرت قناة “كان” مقطع فيديو توضيحي، يظهر عملية الهروب التي بدأت من داخل فتحة في إحدى دورات المياه بالسجن، وانتهت بأخرى تقع تماما أسفل برج المراقبة خارج أسواره.

    وعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، اجتماعا أمنيا على أعلى مستوى لبحث تداعيات فرار المعتقلين الفلسطينيين، فيما نشر الجيش الإسرائيلي عشرات الحواجز قرب الحدود مع غزة تحسبا لمحاولة المعتقلين دخول القطاع.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتقل 8 فلسطينيين فى الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 8 فلسطينيين في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية.

    وقالت مصادر أمنية إن قوات الاحتلال اعتقلت 3 فلسطينيين من مخيم الأمعري وهم قصي خضر (20 عاما)، وباسل أبو حليمة (21 عاما) ويزن أبو حليمة (20 عاما)، وفي بلدة سردا شمال مدينة رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال إياد أبو شملة وهو طالب في جامعة بيرزيت، ومن بلدة أبو شخيدم اعتقلت محمد زياد قنداح (21 عاما).

    وفي جنين، اعتقلت الوحدات الخاصة الإسرائيلية “المستعربون”، الشابين أحمد محمود مناصرة من بلدة فحمة، ونايف أحمد ملايشة من بلدة جبع، عقب دهم منزلي ذويهما، وفي الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال، شابا عند مدخل الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة.

  • سامح شكرى يبحث مع وزيرة خارجية النرويج التطورات الأخيرة حول القضية الفلسطينية

    تلقى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الاثنين، اتصالا هاتفيًا من نظيرته وزيرة خارجية مملكة النرويج “إينى إريكسن سوريد”، حيث تناول الجانبان سُبل دفع وتطوير علاقات التعاون بين مصر والنرويج فى العديد من المجالات، فضلًا عن آخر التطورات على الساحتيّن الإقليمية والدولية.

    وصرح السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية أن الاتصال تضمّن التباحُث حول سبل مواصلة الدفع قدمًا بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وخاصةً فى مجال الاستثمارات النرويجية والمشاركة فى المشروعات القومية بمصر. كما اتفقا على مواصلة التشاور من أجل استمرار التنسيق بين الجانبين فيما يخص الملفات الثنائية والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

    وأضاف المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية أن الاتصال تطرق أيضًا إلى التطورات الأخيرة فى المنطقة، لاسيما على صعيد القضية الفلسطينية، حيث وجهت الوزيرة النرويجية الدعوة إلى الوزير شكرى للمشاركة فى اجتماع لجنة الاتصال المعنية بتنسيق المساعدات الدولية المقدمة إلى الشعب الفلسطينى (AHLC)، والذى من المقرر عقده بنيويورك على هامش الاجتماعات المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك دعمًا للشعب الفلسطينى وفى إطار جهود تقديم المساعدات والدعم التنموى لسائر أنحاء الأراضى الفلسطينية، خاصةً مع الدور الهام الذى تضطلع به النرويج فى إطار عمل لجنة الـAHLC.

  • متحدث الرئاسة يكشف تفاصيل القمة الثلاثية: رسائل مهمة لصالح القضية الفلسطينية

    كشف السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، عن تفاصيل ما دار  في الجلسة المغلقة التي جمعت بين كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية كلأ من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، والملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية بقصر الاتحادية أمس؛ مشيرًا إلى أن القمة الثلاثية هي استمرار لجولات سابقة من المشاورات الحثيثة بين الدول الثلاث، المحور الرئيسي للقضية الفلسطينية في الوطن العربي، حيث أن مصر والأردن لهما باع كبير وخبرة تاريخية كبيرة في القضية الفلسطينية، وعلاقاتهما قوية مع المجتمع الدولي ومع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي
    وأشار “راضى”، في تصريحات إذاعية لراديو مصر، إلي أن القمة الثلاثية كان لها عدة أهداف، منها العمل الحثيث علي تثبيت الهدنة التي تم التوصل إليها في أعقاب حرب غزة مايو الماضي، حيث قامت مصر فيها بدور رئيسي وفاعل في إنهائها وعودة الهدوء في قطاع غزة وفي جميع الأراضى الفلسطينية، منوهًا إلي أننا نتحدث عن التهدئة الشاملة بكافة عناصرها، سواء في الضفة أو القدس وفي قطاع غزة، ووقف الاستيطان.
    وقال “راضى”، إن الرسالة التي خرجت عن هذه القمة،  هي إعادة التأكيد علي ثبات الموقف المصري والأردني تجاه القضية الفلسطينية، وعلي ثوابت الموقف العربي بحل الدولتين، والعودة إلي حدود 1967، وأن القدس الشرقية هي عاصمة دولة فلسطين، واستعادة جميع حقوق الشعب الفلسطيني وفق المرجعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
    وأوضح أن هناك محورًا مهمًا أيضاً، فخلال هذا الشهر سيتم عقد اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وفي ظل وجود عوامل إيجابية جديدة مثل وجود إدارة أمريكية جديدة، لديها قدر من التفهم وقبول مبدأ حل الدولتين، إضافة إلى وجود حكومة جديدة في إسرائيل، مشيرًا إلي أنها عناصر يمكن البناء عليها خلال الفترة القادمة؛ كما تم الاتفاق علي أن تكون هناك زيارات متبادلة علي مستوي وزراء خارجية مصر وفلسظين والأردن خلال الفترة القادمة، وكذلك علي مستوي رؤساء الأجهزة الأمنية والاستخباراتية لبلورة صيغة محددة يتم تفعيلها في خلال الفترة القادمة.
    وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن المناقشات تطرقت إلي محور مهم تم استعراضه في مباحثات الأمس، وهو جهود إعادة الإعمار، حيث كان للرئيس عبد الفتاح السيسى مبادرة مهمة أطلقها فى باريس بـ500 مليون دولار لتمويل جهود إعادة إعمار غزة، مشيرًا إلي أن المرحلة الأولي والخاصة بعملية إزالة الحطام والمخلفات وآثار القصف والتدمير في القطاع انتهت، وخلال الأيام القليلة القادمة سوف يتم بدء الإنشاءات والتشييد والبناء، مشددًا علي أن هذه المساعدات موجهة في الأساس للمواطن الفلسطيني ورفع المعاناة عنه ورفع مستوي معيشته وتزويده بالخدمات، ومصلحته بالأساس وليس أي طرف آخر
  • البرلمان العربى يُثمِن مخرجات القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية

    أعرب رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومى، عن تقديره لمخرجات القمة الثلاثية التي جمعت بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، والرئيس الفلسطينى محمود عباس أبومازن، والتي عقدت بقصر الاتحادية بجمهورية مصر العربية.
    وأضاف “العسومي” أن البرلمان العربي يشيد بمضامين البيان الختامي الصادر عن القمة، والذي أكد على مركزية القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية العربية الأولى، ودعم الحقوق العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها مدينة القدس، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، فضلاً عن ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس المحتلة، ورفض جميع الممارسات التي تستهدف المساس بها، مع التأكيد  أهمية الوصاية الهاشمية التاريخية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس ودورها في حماية هذه المقدسات والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية والمسيحية.
    وأعرب “العسومي”، عن تقدير البرلمان العربي الكامل لكافة الجهود المخلصة التي يبذلها فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي وجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، من أجل نصرة القضية الفلسطينية، والعمل على تحقيق السلام العادل والشامل الذي يعد المدخل الرئيسي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
    وأكد “العسومي” على أن البرلمان العربي يضم صوته إلى صوت قادة الدول الثلاث بشأن أهمية العمل على تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية وضرورة تجاوب جميع الأطراف الفلسطينية مع الجهود التي تبذلها جمهورية مصر العربية في هذا الملف إعلاءً للمصلحة العليا للشعب الفلسطيني، وكذلك دعوة المجتمع الدولي إلى دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) وتوفير الدعم المالي الذي يمكنها من تقديم الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين.
  • السفير محمد حجازى: القمة الثلاثية بالقاهرة تعكس جهود مصر لدعم القضية الفلسطينية

    قال السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن القمة المصرية الأردنية الفلسطينية تعكس الجهود المصرية فى دعم القضية الفلسطينية، معقبا: “نشهد تحرك دبلوماسى رفيع المستوى من مصر بين الدول العربية لتحقيق مصالح شعوب المنطقة، ومصر تعلم أهمية التشاور والتنسيق بين القادة الثلاث”.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج اليوم المذاع على قناة DMC تقديم دينا عصمت: “البيان الختامى للقمة يؤكد دعم الشعب الفلسطينى، وأن هناك إطلاق عملية سلام بتوافق دولى، والمنطقة فى الفترة الماضية شهدت العديد من الاتصالات لحل القضية الفلسطينية، وأنه ليس هناك أى فرصة أو حلول غير الشرعية الدولية بين البلدين”.

    وتابع: “مصر عملت فى الفترة الماضية على التهدئة فى الأراضى الفلسطينية وإعمار غزة ولا سبيل بين فلسطين وإسرائيل إلا تحقيق السلام بين الطرفين، وأن جهود مصر لا تتوقف لحل القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطينى”.

  • الرئيس السيسى يستعرض رؤية مصر لكيفية إحياء عملية السلام وتثبيت التهدئة فى قطاع غزة.. والعاهل الأردنى وأبو مازن يشيدان بالجهود المصرية المخلصة والحثيثة تجاه قضية فلسطين

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية كلأ من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، والملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية.
    وصرح  السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن القمة المصرية/ الفلسطينية/ الأردنية شهدت عقد جلسة مباحثات مغلقة، تلتها جلسة ضمت وفود الدول الثلاث، حيث هدفت المباحثات لتنسيق المواقف والرؤى إزاء عدد من الموضوعات المرتبطة بالقضية الفلسطينية، والتي تمثل الأساس الحقيقي لاستقرار المنطقة وتحظى بالأولوية لدى كل الشعوب العربية، أخذاً في الاعتبار المستجدات التي طرأت خلال الفترة الأخيرة، خاصةً ما يتعلق بعملية السلام وسبل تثبيت التهدئة عقب التصعيد في الأراضي الفلسطينية في شهر مايو الماضي.
    ورحب الرئيس في بداية المباحثات بشقيقيه الرئيس الفلسطيني والعاهل الأردني، مؤكداً على تقدير مصر البالغ للعلاقات التاريخية على المستويين الرسمي والشعبي مع كل من الأردن وفلسطين، ومن ثم أهمية العمل على تحقيق جميع حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وآماله وطموحاته، ومستعرضاً في هذا الإطار رؤية مصر لكيفية إحياء عملية السلام، وتثبيت التهدئة في قطاع غزة، وكذا إعادة إعمار القطاع، مع التأكيد في هذا الصدد على أن تحقيق آمال الشعب الفلسطيني في الدولة المستقلة لن يتأتى إلا من خلال توحيد الصف وإنهاء الانقسام الذي طال أمده بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
    من جانبهما؛ توجه الزعيمان الفلسطيني والأردني بالشكر إلى  الرئيس على المبادرة بعقد هذه القمة الهامة، والتي تأتي في توقيت حيوي في أعقاب الأحداث الأخيرة، مع الإشادة في هذا الخصوص بالجهود المصرية المخلصة والحثيثة تجاه القضية الفلسطينية، وآخرها إنفاذ وتثبيت التهدئة وإعادة الإعمار في قطاع غزة للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية لسكان القطاع، مؤكدين على ما تمثله أعمال هذه القمة من فرصة سانحة للنقاش وتبادل وجهات النظر حول السبيل الأمثل لدفع العملية السلمية، وكيفية إعادة وضع قضية الشعب الفلسطيني على قمة أولويات المجتمع الدولي مجدداً.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن المباحثات شهدت مناقشة مستجدات الموقف في الأراضي الفلسطينية، وكذلك على المستويين الإقليمي والدولي، حيث عكست مدى التقارب في وجهات النظر بين كل من مصر والأردن وفلسطين حيال مجمل القضايا، كما أكدت على المواقف الثابتة لمصر والأردن من دعم دولة فلسطين والرئيس محمود عباس إزاء أية تحركات أو إجراءات من شأنها المساس بثوابت القضية الفلسطينية، أو إحداث أي تغيير أحادي على الأرض من شأنه المساس بحق الشعب الفلسطيني في الحصول على دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ومن ثم أهمية تكاتف جميع الجهود من الأشقاء والشركاء للعمل على إحياء عملية السلام واستئناف المفاوضات وفق مرجعيات الشرعية الدولية، أخذاً في الاعتبار التبعات الجسيمة من عدم حل القضية الفلسطينية على أمن واستقرار المنطقة بالكامل.
  • قلق أممي من التطورات في قطاع غزة

    قال المتحدث باسم الأمين العام أنطونيو غوتيريش، في مؤتمر صحفي عقد بالمقر الدائم للأمم المتحدة في نيويورك أن المنظمة الدولية تتابع عن كثب تطورات الوضع في فلسطين وإسرائيل.

    وقال ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة “تراقب التطورات الحاصلة على الشريط الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل” معربة في الوقت ذاته عن “قلق حاد من مغبة أي تصعيد محتمل”.

    وأضاف “نراقب تلك التطورات في غزة وإسرائيل ونشعر بالقلق الحاد من مغبة التصعيد وزيادة التوتر، وبالطبع من أعداد المصابين الذي شهدناه”.

    وكانت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة قد أعلنت نيتها الدعوة الى تحركات واسعة النطاق على الشريط الحدودي مع إسرائيل في خطوة تهدف أساسا للضغط على حكومة بينيت-لابيد للتسريع في إدخال المساعدات الموجهة إلى إعادة إعمار قطاع غزة المحاصر.

    هذا وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة مساء السبت، 21 أغسطس (آب)، إصابة فلسطينيين أحدهم طفل لم يتجاوز 12 عام بإصابات خطيرة الى جانب 39 مواطن بجروح متفاوتة الخطورة.

    هذا ويعزو المحللون ضعف الإقبال الشعبي على مسيرات العودة على الحدود هذا العام إلى الوضع المأساوي الذي يعيشه قطاع غزة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي في ظل انتشار فيروس كورونا وتأخر إدخال المساعدات الدولية.

    ويرى المحلل حسن السوالمة أن حماس تحاول الخروج من عنق الزجاجة في ظل فشلها في إدارة قطاع غزة عبر الدعوة لمثل هذه التحركات في الوقت الذي أبرزت فيه اتفاق الحركة ذاتها هدنة مع إسرائيل مقابل السماح بإدخال المساعدات الدولية الإنسانية للقطاع.

    ويعبر الفلسطينيون في مواقع التواصل الاجتماعي سواء من الضفة او قطاع غزة عن استيائهم من الوضع المتردي في قطاع غزة ومن محاولات حماس تشتيت الأنظار عنها مرة عبر إشعال نيران الفتنة في الضفة الغربية ومهاجمة السلطة ومرة عبر الدعوة لدخول موجة تصعيد جديدة ضد دولة الاحتلال.

  • وزارة الأوقاف الفلسطينية: الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الإبراهيمي ومحيطه مرفوضة

    أكدت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، رفضها للانتهاكات التي تمارسها السلطات الإسرائيلية في المسجد الإبراهيمي ومحيطه، خاصة تلك التي بدأت قبل يومين.

    وقالت الوزارة، في بيان صحفي، إن المسجد الإبراهيمي بكافة مرافقه وملحقاته وساحاته هو حق خالص للمسلمين ووقف إسلامي صحيح لا يمكن لأي كان منازعتهم هذا الحق، وما الانتهاكات التي تمارس من قبل الاحتلال ومستوطنيه إلا ممارسات مرفوضة ومدانة مهما غلِّفت بأمور يدَّعى بأنها قانونية أو تصب في مصلحة إنسانية ما.

    وأكدت الوزارة أن المسجد الإبراهيمي، الذي يتعرض لاعتداءات محمومة من المستوطنين بحماية ورعاية من حكومة الاحتلال وقواها العسكرية والمدنية، هو تحت السيادة الفلسطينية الخالصة ممثلة بدولة فلسطين وحكومتها، ولا يخضع بأي حال لسيادة حكومة الاحتلال التي تعمل ليل نهار على تهويده، بعد أن اغتصبت أجزاء كبيرة منه، ولا زال المسلمون يعانون خلال تعبدهم في داخله، أو وهم في طريقهم إليه، من خلال العديد من الحواجز التي تحاول من خلال عملها هذا على إثناء المصلين، المؤمنين عن زيارته والصلاة فيه.

    ورفضت الوزارة الإجراءات الأخيرة من إفساح المجال للمستوطنين وتسهيل اقتحاماتهم للمسجد سواء من خلال إقامة الساحات التي تيسر الوصول إليه أو من خلال إنشاء مصعد كهربائي، وهي أمور ترفضها الوزارة أشد الرفض أولاً لكونها تأتي في سياق تثبيت سيادة لهذا الاحتلال على المسجد الإبراهيمي، ثم ثانياً لعملها على تغيير واقع المسجد من خلال إضافة مرافق وأبنية ليست داخلة في مخططاته الأساسية وفي بنيته الداخلية والخارجية، وهو أمر سيكون له تبعات خطيرة على واقع المسجد الحالي وعلى مستقبله سواء، مشددة على أن الجهة التي يعود لها العمل على إصلاحه وترميمه هي وزارة الأوقاف والشؤون الدينية من خلال الإدارة العامة لأوقاف الخليل فقط.

    ودعت الوزارة أبناء الشعب الفلسطيني على المرابطة في المسجد وإعماره بالصلوات للوقوف بحزم أمام هذه الانتهاكات كما طالبت المؤسسات الدولية المعنية بالتراث والثقافة وحماية الآثار بالوقوف أمام هذا التعدي الخطير على معلم تاريخي وأثري وديني بامتياز يخضع للاتفاقيات الدولية الخاصة بحماية التراث العالمي وحفظه، خاصة في ظل منطقة تخضع للاحتلال.

     

  • سلطات الاحتلال تهدم منزلا فى القدس وتعتقل فلسطينيا فى حى الشيخ جراح

    هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الثلاثاء، منزلًا مكونًا من طابقين فى بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.

    وقال شهود عيان إن قوات الاحتلال اقتحمت حى بئر أيوب من سلوان، ومنعت الفلسطينيين من التواجد في محيط المنزل الذي تعود ملكيته للشقيقين رماح وعلي عودة ويُؤوى اثنى عشر فردًا، وأجبرت العائلة على تفريغ محتوياته، قبل أن تباشر بهدمه.

    من ناحية أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال اليوم شابا فلسطينيا من حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.

    وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مراد عطية (26 عاما)، عقب دهم منزل ذويه في حي الشيخ جراح.

    وفى سياق متصل أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن سلطات الاحتلال الإسرائيلى لم تتوقف منذ عام 1948 عن استهداف الوجود الفلسطينى عبر سياسة الهدم الجماعى.

    وذكرت الوزارة – في بيان اليوم الثلاثاء – “لا يمر يوم واحد دون أن ترتكب سلطات الاحتلال بمستوطنيها وأذرعها المختلفة جريمة جديدة تضاف إلى مسلسل انتهاكاتها وجرائمها المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته ومقدساته ومنازله، في استباحة عنيفة للضفة الغربية المحتلة تتركز بالأساس على القدس ومقدساتها ومواطنيها، وعلى جميع المناطق المصنفة “ج” التي تشكل المساحة الأكبر من الضفة الغربية المحتلة”.

    وأشارت إلى أن 7 أشقاء أجبروا – بالأمس – على هدم منازلهم بأيديهم بالقدس، وتم تشريد نحو 40 فلسطينيا وهدم 3 منشآت تجارية وخزان مياه في يعبد وعرابة في محافظة جنين، وتجريف أراضٍ متواصل في قرية كيسان شرق بيت لحم لأغراض استيطانية توسعية، وغيرها من الاعتداءات التي ترتقي لمستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

    وأكدت الخارجية الفلسطينية أن كل ذلك دليل على أن الحكومة الإسرائيلية هي حكومة استيطان ومستوطنين لا تقوم فقط بشرعنة ودعم وتمويل الاستيطان وسرقة المزيد من الأرض الفلسطينية، بل تعمل على تبييضه وتسويقه والدفاع عنه وحمايته كأنه حق للمستعمر.
    وحمّلت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن تلك الجريمة ونتائجها وتداعياتها على الأمن والاستقرار في المنطقة وعلى فرص تحقيق السلام على أساس مبدأ حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام.

    ورأت أنه يتعين على المجتمع الدولي والولايات المتحدة التوقف فورا عن اتباع سياسة الكيل بمكيالين والازدواجية بالمعايير في التعامل مع القضايا والصراعات الدولية، خاصة أن هذه الازدواجية تُضعف لدرجة كبيرة المنظومة الدولية وتضرب مصداقية الأمم المتحدة وقراراتها، إن لم تكن توفر الغطاء لإسرائيل كدولة احتلال استيطاني احلالي، ودولة فصل عنصري تمييزي.

     

  • شكرى يبحث مع وزير خارجية إسرائيل حلحلة الجمود بين الفلسطينيين والإسرائيليين

    التقى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الأحد، مع وزير خارجية إسرائيل يائير لابيد، على هامش زيارته الحالية إلى بروكسل، مؤكدا على ضرورة التحرك العاجل نحو حلحلة الجمود الراهن بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى وصولًا إلى إطلاق مفاوضات سلام عادلة وشاملة.

    ونشر المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ تدوينة عبر “تويتر” تبرز اجتماع وزير الخارجية مع نظيره الاسرائيلى فى بروكسل.

  • شكرى يبحث مع وزير خارجية إسرائيل حلحلة الجمود بين الفلسطينيين والإسرائيليين

    التقى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الأحد، مع وزير خارجية إسرائيل يائير لابيد، على هامش زيارته الحالية إلى بروكسل، مؤكدا على ضرورة التحرك العاجل نحو حلحلة الجمود الراهن بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى وصولًا إلى إطلاق مفاوضات سلام عادلة وشاملة.

    ونشر المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ تدوينة عبر “تويتر” تبرز اجتماع وزير الخارجية مع نظيره الاسرائيلى فى بروكسل.

  • إعلان حالة الطوارئ فى فلسطين 30 يوما لمواجهة تفشى كورونا

    أصدر الرئيس الفلسطينى محمود عباس، مرسوما رئاسيا بإعلان حالة الطوارئ في الأراضي الفلسطينية لمدة ثلاثين يوما اعتبارا من اليوم السبت لمواجهة استمرار تفشى فيروس “كورونا”.

    وذكرت وكالة الانباء الفلسطينية انه وحسب المرسوم، تستمر جهات الاختصاص باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمجابهة المخاطر الناتجة عن فيروس “كورونا”، وحماية الصحة العامة، وتحقيق الأمن والاستقرار.

    وتسلمت وزارة الصحة الفلسطينية، دفعة جديدة من الأجهزة الطبية ومواد الفحص المخبري خاصة (بكوفيد -19)، مقدمة من الصين، وأوضحت الصحة الفلسطينية في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن هذه المساعدات شملت 20 جهاز تنفس اصطناعي ومشتملتها، إضافة لمواد فحص مخبري خاصة بكوفيد -19.

    وأشار البيان، إلى أن هذه الدفعة من المساعدات تأتي ضمن سلسلة مساعدات سابقة قدمتها الحكومة الصينية لدولة فلسطين، في إطار الدعم وتعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين.

     

زر الذهاب إلى الأعلى