فيس بوك

  • الأعلى للإعلام ينذر فاطمة ناعوت بغلق صفحتها على فيسبوك

    قررت لجنة الشكاوى بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إنذار الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت بغلق صفحتها الشخصية على “سوشيال ميديا” لاتهامها بسب وقذف مؤسسة اليوم السابع والعاملين فيها، في أول تطبيق لقانون تنظيم الصحافة والإعلام الجديد رقم 180 لسنة 2018 بخصوص التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي التي يزيد عدد متابعيها على 5 آلاف.

    جاء ذلك ضمن التوصيات التي خرج بها اجتماع اللجنة برئاسة جمال شوقي، عضو الأعلى للإعلام، وبحضور صالح الصالحي عضو المجلس، أمس، وقالت اللجنة إنها تابعت الجدل الدائر بين الكاتبة فاطمة ناعوت وبين صحيفة “اليوم السابع”، بشأن ما نشرته على صفحتها الشخصية من أن اليهود في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي تعرضوا للتهجير القسري والتعذيب ونهب ممتلكاتهم، وقرأت اللجنة الشكوى المقدمة من “اليوم السابع” والمقدمة من الكاتبة فاطمة نعوت وقرأت المقالات المذكورة على الموقع والصفحة الشخصية للكاتبة.

  • النائب أسامة هيكل: الضرائب على إعلانات “فيس بوك وجوجل” تحقيق للمساواة

    رحب النائب أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، باتجاه وزارة المالية للانتهاء من مشروع القانون الخاص بفرض ضرائب على إعلانات “جوجل” و”فيس بوك”، و”إنستجرام” والمنصات الإلكترونية المختلفة المتحصلة من السوق المصرية، مؤكدا أنها فرصة لحماية سوق الإعلان المصرى، خاصة وأن ذلك انطلاق من مبدأ المساواة بين المؤسسات الصحفية المحليه والمواقع الإلكترونية ويضمن عدم إهدار حق الصحف فى ذلك والتى تدفع ضرائب.

    ولفت رئيس لجنة الثقافة والإعلام إلى أن قانون تنظيم الصحافة والإعلام، ينص على أنه لا يجوز بث المحتوى الخاص بالوسيلة الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية والإلكترونية على الهواتف الذكية أو غيرها من الأجهزة أو الوسائل المماثلة قبل الحصول على موافقة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وفق القواعد والإجراءات التى يحددها، وأنه لا يجوز فى جميع الأحوال لأى موقع إلكترونى جلب إعلانات من السوق المصرى ما لم يكن مقيداً من المجلس الأعلى وخاضعاً للقانون 11 لسنة 1991 بشأن التهرب الضريبى.

    وشدد على أن ذلك يعنى أنه سينطبق على كل المواقع الإلكترونية بما فيها الأجنبية مثل جوجل وفيس بوك، وأن ذلك سيسهم فى ضبط آليات السوق بشكل واضح والوصول لحصيلة كاملة بشأن الإعلانات وهو ما يفيد فى أن يدر ملايين الجنيهات للدولة بالموازنة بدلا من إهدار جزء كبير منها خلال الفترة الماضية بما يضمن تحقيق المنافسة المتكافئة.

    وعن آلية التنفيذ، قال “هيكل” إنه من المؤكد أن وزارة المالية وضعت خطتها بشأن هذا الصدد فى القانون الذى ستعده.

    وكان قد قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن وزارة المالية تعكف حاليًا على الانتهاء من مشروع القانون الخاص بفرض ضرائب على إعلانات “جوجل” و”فيس بوك”، و”إنستجرام” والمنصات الإلكترونية المختلفة المتحصلة من السوق المصرية.

  • المالية: إصدار تشريع فرض ضرائب على إعلانات “فيس بوك” و”جوجل” فى 2019

    قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، اليوم الأحد، إن وزارة المالية تعكف حاليًا على الانتهاء من مشروع القانون الخاص بفرض ضرائب على إعلانات “جوجل” و”فيس بوك”، و”إنستجرام” والمنصات الإلكترونية المختلفة المتحصلة من السوق المصرية، وذلك من قبل فريق متخصص من وزارة المالية ومصلحة الضرائب، متوقعًا أن يتم إصدار القانون الجديد خلال العام المقبل 2019، لافتًا إلى أنه من المقرر أن يعرض أمام الدورة البرلمانية الحالية – الفصل التشريعى الحالى – لمجلس النواب، لمناقشته، وذلك خلال النصف الأول من العام المقبل 2019.
     
     
    وأضاف الدكتور محمد معيط، وزير المالية، أن القانون الجديد، يتضمن تطبيق أفضل الممارسات الدولية فى شأن ضرائب إعلانات “جوجل” و”فيس بوك”، و”إنستجرام” والمنصات الإلكترونية المختلفة المتحصلة من السوق المصرية، حيث تتم الدراسة على المعاملات التى تتم من داخل جمهورية مصر العربية من خلال شبكات التواصل الاجتماعى، لافتا إلى أن الدراسة التى تتم حاليا تشمل مسارين، الأول بإخضاع التعاملات عبر منصات التجارة الإلكترونية للضرائب، والثانى خاص بإعلانات منصات شبكات التواصل الاجتماعى بأنواعها أو الشركات الأجنبية التى تجلب إعلانات من السوق المصرية، موضحًا أن الحصيلة المتوقعة لمثل تلك الضرائب، محل دراسة الآن من قبل مسؤولى وزارة المالية.
     
    كان “اليوم السابع”، انفرد فى شهر يوليو الماضى، بتصريحات خاصة من الدكتور محمد معيط وزير المالية، قال فيها إن وزارة المالية تعد دراسة شاملة وآليات تطبيق خاصة بفرض ضرائب على إعلانات “جوجل” و”فيس بوك”، و”إنستجرام” والمنصات الإلكترونية المختلفة المتحصلة من السوق المصرية، وما يتطلبه ذلك من تعديلات تشريعية وتنفيذية أو إصدار تشريع جديد، مؤكدا أنها سوف تعرض أمام الدورة البرلمانية الحالية لمجلس النواب.
  • حصاد 2018.. عام من الثغرات والخسائر لـ«فيسبوك»

    واجهت شركة التواصل الاجتماعي الأضخم على مستوى العالم «فيسبوك» عدة فضائح متعلقة بأمن البيانات، عبر ثغرات فاضحة أدت إلى تسريب بيانات المستخدمين، بالإضافة إلى استغلال بياناتهم لأغراض سياسية؛ ما أدى أدى إلى خسارة أسهمها عشرات المليارات، وتعرضها للمساءلة القانونية بعدة بلدان أوروبية خلال العام الجاري.

    • بعد مسلسل من الانتهاكات.. أول خطوة في طريق معاقبة «فيسبوك»:

    بانتهاء العام وبعد مسلسل من الانتهاكات وبمرور 9 أشهر على أكبر فضيحة متعلقة بأمن البيانات؛ قرر المدعي العام للعاصمة الأمريكية واشنطن، مقاضاة شركة «فيسبوك»، في أول خطوة لمعاقبتها بالولايات المتحدة، بسبب دورها في فضيحة شركة «كمبردج أناليكتيكا» للاستشارات السياسية التي تقوم باستخدام البيانات وتحليلها، والتي تكشف في مارس الماضي تورطها بإهمال «فيسبوك» عبر صغرات متعلقة بأمن البيانات أو بمعاونتها، في توظيف بيانات ما يزيد عن 50 مليونا من مستخدمي «فيسبوك» لأغراض سياسية عبر تطبيق وسيط، بحسب جريدة «واشنطن بوست» الأمريكية.

    • أغراض سياسية بـ«واشنطن وإنجلترا»:

    بحسب جريدة «واشنطن بوست» الأمريكية، وظفت شركة «كمبردج أناليتيكا» لاستخدام البيانات وتحليلها، بيانات مستخدمي «فيسبوك» لمساعدة ترامب للفوز بالانتخابات الرئاسية في العام 2016، وكذلك للتأثير على نتائج استفتاء انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي يونيو 2016.

    • لائحة جديدة لحماية مستخدمي الإنترنت:

    عقب فضيحة «فيسبوك» التي انتشرت في مارس، جرى العمل بقانون «خصوصية البيانات» الصادر عن الاتحاد الأوروبي بلائحة «جي دي بي آر» 25 مايو 2018؛ لتعزيز قدرة مستخدمي الإنترنت في التحكم في بيناتهم الشخصية، ما أدى إلى خسارة «فيسبوك» نحو 120 مليار دولار.

    ويذكر أن القانون عبارة عن مجموعة قواعد تتعلق بالخصوصية سنها الاتحاد الأوروبي، وتمت الموافقة عليها في 14 أبريل 2016 من قبل المفوضية الأوروبية لحماية حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي، ليجري العمل به في مايو 2018.

    • أيرلندا تبادر بالتحقيق:

    لم تكن القضية التي رفعتها واشنطن، أول اتهام رسمي يوجه لـ«فيسبوك» بشكل رسمي، بل بادرت «هيئة حماية البيانات» بالتحقيق معها في أيرلندا، إذ تعد أيرلندا المسئولة الرائدة عن تنظيم الخصوصية لفيسبوك في أوروبا، لمسارعتها بالتحقيق مع «فيسبوك»، منذ 28 سبتمبر؛ لتعلن في بيان لها مطلع أكتوبر الماضي، أنها تحقق مع «فيسبوك» لقبولها عدة ثغرات متعلقة بأمن البيانات.

    وقالت الهيئة إنها ستنظر فيما إذا كان موقع التواصل الاجتماعي العملاق قد امتثل للوائح الأوروبية التي دخلت حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام، ويغطي حماية البيانات، حسبما نقلت «أسوشيتد برس» الأمريكية.

    • بريطانيا تفرض أقصى غرامة:

    «هيئة حماية البيانات» البريطانية في 24 أكتوبر الماضي فرضت أقصى غرامة يمكن فرضها بموجب «قانون تنظيم البيانات» في المملكة والمقدرة بـ500 ألف إسترليني، أي ما يعادل 645 ألف دولار، إثر فضيحة «كمبردج أناليكتيكا» بعدما ثبت تورطها باستخدام بيانات المستخدمين للتأثير على الاستفتاء على انفصال إنجلترا عن الاتحاد الأوروبي في يونيو الماضي.

    وكشف المفوض الإعلامي البريطاني أن التحقيقات مع «فيسبوك» أثبتت أنه في الفترة من 2007 إلى 2014 عالج «فيسبوك» النظام الأساسي للمعلومات الشخصية للمستخدمين بطريقة غير عادلة، من خلال السماح لمطوري بعض التطبيقات الحق في الوصول لهذه البيانات من دون علم المستخدمين ومن دون موافقة مباشرة منهم، بحسب الوكالة الألمانية.

    ويذكر أن الغرامة التي وقعتها بريطانيا آنذاك، هي أقصى غرامة مسموح بها وقت وقوع الخرق أي ما بين (2007 إلى 2014) رغم أن الفضيحة حدثت بعد دخول قانون «حماية قواعد البيانات الجديد» في الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ، والذي بموجبه كان من المفترض أن يكون الغرامة أكثر بكثير.

    • بعد جدال.. اعتراف بالأخطاء:

    مارك زوكربيرج مؤسس الموقع أقر بالأخطاء التي ارتكبتها الشركة، بموافقته للمثول أمام «الكونجرس» في أبريل الماضي، بعد جدال دام نحو شهر ووعد باتخاذ الخطوات اللازمة والتحقق من التطبيقات التي لديها قدرة كبيرة على الوصول لبيانات المستخدمين، لكنه وخلال جلسة المسائلة، قال إنه لا يعرف إن كان موظفو شركته متورطون مع شركة «كمبردج» أم لا.

    • مطورو التطبيقات يبيعون بيانات المستخدمين:

    في اتهام جديد قال السيناتور ريتشارد بلومنتال، إن شروط الخدمة الخاصة بالتطبيق الذي طوره ألكسندر جوكان، مؤسس تطبيق التنبؤ بسمات الشخصيات تتيح له بيع بيانات المستخدمين، التي سبق وتم تقديمها لـ«فيسبوك» عند تقديم طلب استخدام التطبيق.

    لينتهي الأمر باعتراف «زوكربرج» أن فيسبوك فشلت في الحفاظ على تأمين بيانات المستخدمين، وهو ما سمح لأحد مطوري التطبيقات بالحصول على البيانات التي تم مشاركتها مع شركات من بينها «إس سي إل» الشركة الأم لشركة «كمبرج أناليتيكا».

    كما أوضحت التايمز، في تقرير نشرته في يونيو الماضي أيضًا، أن فيسبوك تشارك بيانات مستخدميها مع 60 شركة بما فيها سامسونج وآبل وميكروسوفت وآمزون وبلاك بيري؛ لمساعدتهم للوصول إلى بيانات المستخدمين وأصدقائهم.

    • تخصيص شركة للرد على منتقديها:

    وعقب فضيحة اختراق البيانات وتوظيفها سياسيا تداول نشطاء عبر مواقع التواصل مطالبات بمقاطعته، وبعد الخسائر الفادحة التي تعرضت لها أسهم «فيسبوك» والتي تقدر بعشرات المليارات، قامت «فيسبوك» بتخصيص وتوظيف شركة للعلاقات العامة للرد على منتقديها، بحسب تحقيق نشرته النيويورك تايمز.

    اخبار متعلقة

  • حساب قرينة الرئيس على فيس بوك ينشر 15 صورة من مشاركتها بمنتدى أفريقيا

    نشر الحساب الرسمي لسيدة مصر الأولى انتصار السيسى، قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسى علي “فيسبوك”، جانباً من مشاركتها بمنتدى “افريقيا 2018″، الذي عقد مؤخراً بمدينة شرم الشيخ.

    وكانت فعاليات منتدى الاستثمار إفريقيا 2018، الذى تنظمه وزارة الاستثمار والتعاون الدولى، انطلقت يومى 8، 9 ديسمبر المقبل فى شرم الشيخ، برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، وبحضور نحو 10 رؤساء أفارقة وأكثر من 60 متحدثا دوليا.

  • فيس بوك تطور عملة رقمية مشفرة لتحويل الأموال عبر واتس آب

    كشف تقرير جديد أن شركة فيس بوك تعمل على تطوير عملة رقمية مشفرة تتيح للمستخدمين تحويل الأموال عبر تطبيق واتس آب، وهو الأمر الذى يؤكد الأخبار السابقة التى ظهرت فى مايو الماضى، وأشارت إلى أن فيس بوك تعمل على تطوير عملة مشفرة خاصة بها.

    ووفقا لما نشره موقع fonearena الهندى، فإن فيس بوك ستطلق هذه الميزة فى البداية فى السوق الهندى لتجربتها، ثم ستقوم بتوسعتها لمزيد من دول العالم بعد ذلك، لكن فى نفس الوقت فإن إطلاق هذه الميزة لا يزال بعيدا فى الوقت الحالى، إذ إن فيس بوك لا تزال تعمل على استراتيجية لإطلاقها بجانب توفير أصول لاحتضان العملة أو عملة حقيقية يتم استخدامها فى المقابل.

    وفى نفس الوقت ترغب الشركة فى جعل عملتها مستقرة وأقرب لسعر الدولار لكى تتماشى بشكل أكبر مع التعاملات، وتمتلك حاليا فيس بوك قسم مكون من 40 شخص وبقيادة ديفيد ماركوس الذى أصبح مديرًا لقسم بلوك تشين المسؤول عن تطوير هذه العملة.

    ولعل فيس بوك ترى أن تطوير عملة رقمية أمر منطقى فى الوقت الحالى، خاصة مع ارتفاع استخدامها خلال الفترة القليلة الماضية، كما أن رغبتها بفتح عملها فى الهند يكشف عن تخطيط كبير تقوم به الشركة، خاصة وأن الدولة تمتلك 200 مليون مستخدم نشط على واتس آب.

    وقال المتحدث باسم فيس بوك فى بيان: “مثل العديد من الشركات الأخرى، يستكشف فيس بوك طرق الاستفادة من قوة تكنولوجيا البلوك تشين، حيث يستكشف هذا الفريق الصغير الجديد العديد من التطبيقات المختلفة، وليس لدينا أى شيء آخر يمكن مشاركته”.

  • ضبط شخص يتحرش بالسيدات عقب تحذير فتاة منه عبر “فيس بوك”

    عقب تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” من قِبل إحدى الفتيات تحت عنوان “دردشة – امسك متحرش”، تضمن قيام أحد الأشخاص بأفعال خادشة للحياء ومخلة للآداب أثناء استقلاله سيارة “ميكروباص” بدائرة قسم شرطة النزهة.

    تمكنت وحدة مباحث القسم من تحديد وضبط مرتكب الواقعة، ويدعى عمر.خ.ف، مدير بإحدى الشركات بمدينة 6 أكتوبر، ومقيم بدائرة قسم شرطة السلام بمحافظة القاهرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله

  • فيس بوك يوسع نظام الفيديوهات القصيرة لتشمل تطبيق Lite

    تعمل شركة فيس بوك على توسيع منصة Facebook Watch، خاصة فى ظل قدرتها على جذب الكثير من الجمهور الرقمى، حيث أعلنت المنصة أنها تعمل على توسيع إعلاناتها التى تبلغ 15 ثانية إلى أكثر من اثنى عشر دولة جديدة، بالإضافة إلى تعميم هذا النظام على منصة Facebook Lite.

    وتأتى هذه الخطوة فى الوقت الذى خفض فيه فيس بوك التمويل لبعض البرامج الإخبارية الأصلية التى قدمها بالاشتراك مع قنوات مثل CNN وBuzzfeed وABC News.

    وفى حين أن ميزانية فيس بوك للمحتوى الإخبارى لا تزال تبلغ 90 مليون دولار، فإن الشركة تعيد توزيع الأموال على برامج أخرى.

    يذكر أنه فى أكتوبر الماضى، أعلنت فيس بوك أنه اشترك مع قناة MTV لإعادة عرض الواقع الكلاسيكى “The Real World” بتركيز دولى، بالإضافة إلى عرض تفاعلى للألعاب يسمى Confetti للأسواق فى أوروبا والشرق الأوسط وآسيا وأمريكا اللاتينية.

  • بريطانيا أنفقت 100ألف إسترلينى على إعلانات فيس بوك للترويج لـ “البريكست”

    كشفت صحيفة “ديلى تليجراف”، أن الحكومة البريطانية أنفقت ما يقرب من 100 ألف إسترلينى على إعلانات فيس بوك للترويج لصفقة رئيسة الوزراء تيريزا ماى، الخاصة بكيفية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى وذلك فى الأسبوع الذى سبق قرارها بتأجيل تصويت العموم على الاتفاق الذى كان ليرفض تمريره أعضاء المجلس.

    وأظهرت الأرقام الصادرة عن عملاق وسائل التواصل الاجتماعى، أن الحكومة أنفقت 69.684 جنيه إسترلينى على 11 إعلانا فى الفترة من 2 إلى 8 ديسمبر، حيث أصبح واضحا بشكل متزايد أن رئيسة الوزراء ستواجه هزيمة بين صفوف المجلس بسبب صفقتها.

    وأوضحت الصحيفة البريطانية أن هذا المبلغ تجاوز الـ50 ألف إسترلينى الذين أنفقتهم الحكومة على إعلانات وسائل التواصل للترويج للخروج فى الثلاثة أشهر التى سبقت 20 نوفمبر الماضى.

    وأشارت “تليجراف”، إلى أن الإعلانات تضمنت 3 فيديوهات تقدم شرحا حول الاتفاق فيما يتعلق بالتجارة الحرة والاقتصاد “والتحكم فى حدودنا”، وتراوحت تكلفة الترويج لكل منهم من 10 آلاف إسترلينى و50 ألف إسترلينى للوصول لـ 500 ألف – مليون مستخدم.

    كما شملت الأموال الترويج لمقاطع فيديو حول “ما تعنيه صفقة بريكست بالنسبة لك – موضحة فى 60 ثانية” والبعض الآخر يركز على الهجرة والوظائف.

    ولكن عندما تم تأجيل التصويت فى مجلس العموم حول الصفقة فى الليلة الماضية، اتهمت الحكومة بتضييع أموال دافعى الضرائب وصرفها فى غير محلها بشكل “غير ملائم”.

    وقال جون تريكيت، الوزير فى حكومة الظل ” هذا ليس فقط استخداما غير ملائما للمال العام، ولكن تبين أنه تم إهداره بالكامل. وعندما تستخدم الموارد الرسمية للأغراض الشخصية لرئيسة الوزراء ، فهذا يهدد ديمقراطيتنا”.

  • فيس بوك يتيح خاصية التسوق المباشر

    يجرى موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حاليًا، تجربة تقنية جديدة تخص عمليات البيع والشراء التي تتم على المنصة الاجتماعية، من خلال الصفحات والمجموعات “الجروب”.

    وأطلق “فيسبوك” على الخاصية الجديدة اسم “التسوق المباشر”، والتي تتيح لمستخدمي “فيسبوك” إمكانية التسوق عبر البث المباشر، الذي تستخدمه الشركات من أجل الترويج لمنتجاتها، بحسب ما نشر موقع “ذا فيرج” التقني.

    وسيتم السماح للمستخدم خلال البث المباشر للمنتج على “فيسبوك” في حالة إعجابه بأي نوع من أنواع المنتج، أن يلتقط مباشرة صورة للشاشة عبر زر وفرته الشبكة بشكل جديد في الصفحة الخاصة بها.

    وبعد التقاط الصور يمكن للمستخدم التواصل مع الشركة أو البائع مباشرة عبر تطبيق فيسبوك ماسنجر، الذي سيرسل له قسيمة الدفع، ويمكن أيضا الدفع بصورة سهلة عن طريق “فيسبوك”.

    ويعمل “فيسبوك” في الوقت الراهن على اختبار تلك الخاصية في أسواق تايلاند وعدد من المناطق الأخرى المحيطة بها، على أن يتم تعميمها حول العالم قريبًا.

  • هارب يفاجئ الشرطة بالرد على صورته بعد نشرها على فيس بوك

    شاركت شرطة ريتشلاند دبليو ايه عبر فيس بوك صورة لرجل مطلوب للعدالة، وكان آخر ما توقعوه أن يعلق على المنشور بنفسه.

    فاجأ أنتوني أكيرز البالغ من العمر 38 عاما الشرطة بالتعليق على صورته، وقال إنه مستعد لتسليم نفسه، حيث لقي الرد إعجاب أكثر من 4000 مستخدم.

    ومع ذلك، لم يظهر أنتوني كما وعد، وما حدث بعد ذلك جعل المستخدمين يدخلون في نوبة ضحك.

    وكتبت الشرطة في التعليق لأنتوني لأنه لم يحضر كما وعد، وأوضحوا له مواعيد عملهم طوال الأسبوع، وعرضوا عليه نقله إذا كان في حاجة للمساعدة.

    في وقت لاحق، قدم أنتوني كأي رجل نبيل اعتذاره للضباط، وشرح سبب عدم تسليم نفسه، موضحا أن لديه التزامات لكنه سيقوم بتسليم نفسه في الغد وإذا لم يظهر فسيتصل بهم لمساعدته، ثم شكرهم على تعليقهم وإعطائهم فرصة ثانية لتسليم نفسه.

    وقالت الشرطة: إن انتوني في النهاية سلم نفسه، كما أنه شارك صورة لنفسه من داخل مصعد أحد مراكز الشرطة.

    1 / 2

    هارب يفاجئ الشرطة بالرد على صورته بعد نشرها على فيس بوك

  • إيطاليا تغرم فيس بوك 9 ملايين جنيه استرلينى بسبب تضليل المستخدمين

    غرمت السلطات الإيطالية شبكة التواصل الاجتماعى “فيس بوك” بمبلغ 9 ملايين جنيه استرلينى، وذلك بسبب تضليل المستخدمين حول كيفية استخدامهم لبياناتهم.

    ووفقا لما نشره موقع independent البريطانى، فرضت هيئة الرقابة على المنافسة فى إيطاليا على شبكة فيس بوك غرامتين يبلغ مجموعهما 10 ملايين يورو “8.9 مليون جنيه إسترليني”، الأولى تتعلق بتضليل المستخدمين من خلال تشجيهم على الاشتراك فى فيس بوك “دون إبلاغهم بطريقة فورية وملائمة” عن كيفية بيع بياناتهم إلى الطرف الثالث.

    أما الغرامة الثانية فكانت لـ”العدوانية” التى تعوق المستخدمين من محاولة تقييد الكيفية التى تشارك بها الشركة معلوماتهم الشخصية، وذلك من خلال إخبارهم بأن القيام بذلك قد يعرضهم “لقيود كبيرة”.

    وقالت هيئة الرقابة على السلع الاستهلاكية والسوق فى إيطاليا أيضا فى بيان إن فيس بوك لا يوضح للمستخدمين أن الشبكة الاجتماعية تجنى المال من البيانات، كما أمرت فيس بوك بنشر “بيان تصحيحى” لجميع المستخدمين على منصة سطح المكتب والهواتف الذكية.

    وقال متحدث باسم فيس بوك:”نحن نراجع قرار السلطة ونأمل أن نعمل معهم لحل مشاكلهم”، وأضاف:” لقد قمنا هذا العام بتوضيح شروطنا وسياساتنا لمساعدة الأشخاص على فهم كيفية استخدامنا للبيانات وكيف تعمل أعمالنا. لقد جعلنا أيضًا إعدادات الخصوصية أسهل فى العثور عليها واستخدامها، ونحن مستمرون فى تحسينها”.

  • تحت عنوان “لا للفساد” الرقابة الإدارية تدشن صفحة رسمية على فيس بوك

    تحت عنوان ” لا للفساد ” والمواطن شريك في محاربة الفساد دشنت هيئة الرقابة الإدارية صفحة رسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك من أجل تشكيل الوعي المجتمعي بمخاطر الفساد المالي والإداري ، وحث المواطنين على التقدم ببلاغات عن أي واقعة فساد مالي أو إداري .

    وتعد مواجهة أوجه الفساد هو من القواعد الأساسية للأمن القومي لأن انتشاره يعيق أي محاولات للإصلاح الاقتصادي والتنمية المستدامة، ما يؤدى إلى عدم شعور المواطنين بأى ثمار للتنمية أو أى إنجازات اقتصادية على أرض الواقع.

    جدير بالذكر أن هيئة الرقابة الإدارية أصبحت عين القانون في مصر، خاصة بعد الضربات الأخيرة التي وجهتها ضد  الذين يتلاعبون بأموال الشعب ومقدرات الوطن .

    رابط الصفحة :

    https://www.facebook.com/ACAEgypt/?ref=br_rs

  • بالخطوات .. اعرف كم ساعة تقضيها على فيس بوك يوميا

    أتاحت شركة فيس بوك أمس للمستخدمين ميزة Time on Facebook وذلك بعد أسابيع من اختبارها لعدد محدود من المستخدمين، والتى تتيح للمستخدمين معرفة عدد الدقائق والساعات اليومية التى قضوها فى استعمال التطبيق، وفيما يلى نعرض كيف يمكن للمستخدمين الوصول إليها كما يلى:

    – فى البداية يفتح المستخدم تطبيق فيس بوك على هاتفه الذكى سواء أندرويد أو iOS.

    – يتوجه المستخدم إلى القائمة الجانبية المتمثلة فى ثلاثة شرط أفقية.

    – يبحث داخل هذه القائمة عن قسم Settings & Privacy أو الإعدادات والخصوصية، ويضغط عليه.

    – سيجد ضمن هذا القسم خيار يعرف بـ “Your Time on Facebook”، اضغط عليه.

    – بمجرد الضغط عليه ستظهر صفحة جديدة، تعرض بالأعلى الوقت الذى قضاه المستخدم على فيس بوك خلال اليوم عبر قسم Time per Day.

    – كما سيظهر أسفلها قائمة تعرض متوسط الوقت الذى قضيته فى استخدام تطبيق فيسبوك خلال الأسبوع الماضى.

    – بالضغط على أى يوم سوف يظهر لك الوقت فورًا بالأعلى.

  • من إنستجرام للتطبيق الرئيسى.. اختراق فيس بوك عرض مستمر

    رغم المكانة الكبيرة التى تمتلكها شبكة التواصل الاجتماعى فيس بوك بين المستخدمين إلا أنها تعانى مؤخرا من أزمة ثقة، خاصة بعدما أصبحت الشركة تعانى من سلسلة من الثغرات والاختراقات التى تعرضت لها خلال الفترة الأخيرة، ليس هذا وحسب، إذ لم تشمل الثغرات الشبكة الرئيسة فقط، بل امتدت إلى المنصات الأخرى التابعة لها مثل إنستجرام وواتس آب، وفيما يلى نرصد أبرز الاختراقات التى عانت منها الشركة كما يلى:

    – فيس بوك
    كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة الأمن السيبرانى Imperva أن هناك ثغرة خطيرة بموقع “فيس بوك” تسمح لأى شخص برؤية نشاط المستخدمين، بما فى ذلك الإعجابات والمشاركات وقائمة الأصدقاء، ووجد فريق الباحثين خللاً فى ميزة بحث فيس بوك سمحت للمهاجمين بسحب بيانات المستخدمين بهدوء دون علمهم، واكتشف رون ماساس، وهو باحث أمنى فى إمبيرفا، أن ميزة البحث كانت عرضة لهجمات التزوير عبر المواقع (CSRF)، والتى تستفيد من بيانات المستخدمين لأداء مهام غير مرغوب فيها على المتصفح، وفى هذه الحالة، كان على المستخدمين زيارة موقع ويب ضار فى Google Chrome وتسجيل الدخول بالفعل إلى فيس بوك.

    ومن خلال تلك الخطوة يمكن للمهاجمين الوصول إلى البيانات مثل من هم أصدقاؤك، والصفحات التى تعجب بها وما يثير اهتمام أصدقائك، ومن خلال التلاعب، من الممكن صياغة استعلامات بحث تعكس معلومات شخصية عن المستخدم. أحد الأمثلة على ذلك هو أنه كان بإمكان المهاجمين البحث إذا كان المستخدم قد التقط صوراً فى بلد معين أو إذا كان المستخدم لديه مشاركات مكتوبة تحتوى على كلمة أو عبارة معينة.

    – تطبيق واتس آب
    وكشف الباحثون فى شركة “تشيك بوينت” المتخصصة فى الأمن الإلكترونى عن ثغرة خطيرة داخل تطبيق واتس آب ومنصة الويب، والتى تسمح للقراصنة باعتراض الرسائل التى يتم إرسالها داخل الدردشة الجماعية، ووفقا لموقع “إندبندنت” البريطانى، فاكتشف الباحثون الثغرة ونشروا تفاصيلها على مدونة تصف كيفية استخدام هذه التقنية لنشر المعلومات الخاطئة، فإذا نجح المخترقون فى استغلال الثغرة بنجاح، فسيكون باستطاعتهم استخدامها لتغيير رد شخص ما فى دردشة جماعية على واتس آب واستخدام ميزة “quote” لتغيير هوية المرسل فى محادثة جماعية.

    – تطبيق إنستجرام
    أما تقرير موقع The Information، فقد كشف أن منصة مشاركة الصور إنستجرام تعانى من تسرب أمنى خطير يمكن أن يؤدى لكشف كلمات المرور الخاصة بالمستخدمين، فبينما كان لدى فيس بوك مؤخراً مشكلة أكثر خطورة مرتبطة بأداة “View As” التى كان يتم استغلالها، فإن مشكلة إنستجرام مرتبطة بالأداة التى تسمح للمستخدمين بتنزيل نسخة من بياناتهم.

  • فيس بوك يقود حملة إنسانية لمساعدة الأطفال والمرضى بمليار دولار

    لم يقتصر دور موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك على التواصل بين الأشخاص والتفاعل مع الصفحات أو بوستات الآخرين، ولكن امتد دوره لتقديم مساعدات إنسانية كونه أداة تواصل فعالة بين مختلف الأشخاص فى مختلف دول العالم منذ أن أطلقه مؤسسه مارك زوكربيرج فى 23 أكتوبر فى 2003، إذ تمكن موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” من جمع تبرعات تتخطى المليار دولار أمريكي، منذ إطلاق أدوات جمع التبرعات على الموقع عام 2015، وذلك لأغراض خيرية وغير ربحية.

    ويتيح موقع التواصل الأول، هذه الأدوات في 20 دولة حول العالم حتى الآن، كما يوجد حاليًا ما يزيد عن مليون جهة غير ربحية في 19 دولة، بإمكانها تلقي التبرعات مباشرة من خلال فيسبوك.

    وبحسب فيسبوك، يستطيع المستخدمون حاليًا إطلاق حملات لجمع الأموال لأكثر من 100 ألف مؤسسة خيرية بكندا وأستراليا، متاحة بالشراكة مع PayPal Giving Fund.

    وكان الموقع الشهير قد أعلن في أغسطس الماضي، عن جمع أكثر من 300 مليون دولار من خلال استخدام أداة تبرع عيد الميلاد، التي استخدمها كثير من المشاهير لجمع التبرعات أخرهم المطربة مادونا، التي قامت بإطلاق حملة تبرعات بمناسبة عيد ميلادها الـ 60.

    ووفقًا لإحصائيات نشرها فيسبوك، فإن أكثر من 20 مليون شخص قد تبرعوا عبر أدوات الموقع، حيث توجه الأموال المجمعة في أغراض خيرية متباينة منها مساعدة الأطفال، والحيوانات، والمرضى.

     

  • مؤسس فيسبوك يرفض المشاركة في جلسة تحقيق دولية بشأن الأخبار الزائفة

    رفض مارك زوكربيرج مؤسس موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك” حضور جلسة تعقدها لجنة مشكلة من ممثلين عن حكومات ايرلندا والأرجنتين وأستراليا وبريطانيا وكندا للتحقيق في أزمة انتشار الأخبار الزائفة عبر فيس بوك، وذلك بحسب ما ذكرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    وأضافت الصحيفة أن ربيكا ستيمسون رئيسة السياسة العامة للفيس بوك في المملكة المتحدة أبلغت اللجنة بأن زوكربيرج غير قادر على المجيء إلى لندن لحضور الجلسة.

    وذكرت “ديلي ميل” أنه كان من المأمول أن تؤدي الضغوط الدولية إلى إجبار مؤسس فيس بوك على الحضور، لافتة إلى أن الموقع تعرض لسلسلة من الفضائح في السنوات الأخيرة، حيث ظهرت أدلة على أن العديد من السياسيين يستخدمونه للتأثير على الناخبين في جميع أنحاء العالم.

    ومن جهتها، تحاول إدارة فيس بوك إظهار استعدادها للتعاون في تحقيقات أزمة الأخبار المزيفة، وقامت بنشر الإجراءات التي اتخذها لمحاربة الأخبار الزائفة.

  • فيس بوك يخطط لإطلاق تطبيق شبيه لـ Musical.ly

    كشف تقرير لموقع “تك كرانش” الأمريكى أن شركة فيس بوك تطور حاليًا تطبيق مستقل مثل Musical.ly يُسمى “Lasso“، والذى يمكنك استخدامه لتسجيل مقاطع فيديو عن نفسك والغناء والرقص على الأغانى الشعبية ومشاركتها، لتلبية احتياجات المراهقين والمستخدمين الأصغر سنا الذين يفضلون سناب شات وانستجرام.

     

    أكد مصدر للموقع الأمريكى أن Lasso سيركز على  الإبداع،   ومن المحتمل طرحه كتطبيق مستقل بدلاً من إضافته كميزة إلى موقع فيس بوك الرئيسى.

    وتضم الشبكة الاجتماعية الآن حفنة من العروض الموسيقية، فبرنامج Lip Sync Live ، الذى يمكنك استخدامه لعرض برنامج فى الوقت الفعلى، متاح الآن لجميع المستخدمين ويشق طريقه نحو الصفحات، وفى الآونة الأخيرة، أطلقت الشركة القدرة على إضافة الأغانى إلى الصور ومقاطع الفيديو لتحديثات الأخبار.

     

  • شركة فيس بوك تخطط لشراء شركة أمنية خوفا من الاختراق

    كشفت بعض المصادر أن فيس بوك يخطط لشراء شركة أمن إلكترونية “رئيسية”، وقد قدمت بالفعل صفقات لشركات “متعددة”، على الرغم من عدم تحديد أسماء المرشحين، فإن من المرجح أن يقوم زوكربيرج وفريقه بشراء برامج يمكن أن تندرج فى خدماته الحالية، مثل أدوات لمحاولات اختراق الإشارة أو تأمين حسابات فردية.

    ووفقا لموقع Engadget الأمريكى، ليس من المؤكد مدى اقتراب فيس بوك من إتمام الصفقة، على الرغم من أنها قد تغلق عملية الشراء بحلول نهاية عام 2018، ورغم ذلك رفض فيس بوك التعليق.

    ويمكن أن يساعد استحواذ فيس بوك على هذه الشركة الأمنية فى تعزيز دفاعاته، وتحسين خبرته وتقليل فرص ارتكاب خطأ يهدر الملايين من المستخدمين، بعد حوادث الاختراق والفضائح المتكررة مثل فضيحة “كامبريدج أناليتيكا”، لذا فحادثة الاستحواذ من شأنه أن يشير إلى أن الشركة جادة فى تحسين أمنها.

  • مكتب التحقيقات الفيدرالى يطالب فيس بوك بعدم الكشف عن هوية مخترق الموقع

    كشف موقع فيس بوك عن أن الخرق الأمنى ​​الذى تم الإعلان عنه سابقًا على منصته كان له تأثير كبير على بعض المستخدمين وبياناتهم، وقالت الشركة إن مكتب التحقيقات الفيدرالى (FBI) يحقق بشكل نشط فى الاختراق، وطلب من فيس بوك عدم الكشف عن أى متهم محتمل.

    وكشف الهجوم، الذى تم اكتشافه فى أواخر شهر سبتمبر الماضى، عن بعض رسائل البريد الإلكترونى وأرقام الهواتف الخاصة بالمستخدمين، بالإضافة إلى معلومات الملف الشخصى بما فى ذلك الجنس والموقع وتاريخ الميلاد وسجل البحث الأخير، وفى مدونة نشرتها الشركة يوم الجمعة، لم يعتذر موقع فيس بوك عن كشف معلومات مستخدميه، لكنه أشار إلى أنه يتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي، ولجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، ولجنة حماية البيانات الأيرلندى ، وسلطات أخرى بشأن هذه القضية.

    وتضمن الهجوم التقاط “رموز الوصول” على فيس بوك، أو المفاتيح الرقمية التى تسمح لمواقع الويب بالتعرف على هوية شخص ما والاحتفاظ بها فى وضع تسجيل الدخول، باستخدام الحسابات التى كانوا يسيطرون عليها بالفعل، استخدم المهاجمون “تقنية آلية” لسرقة رموز الوصول إلى حوالى 400000 شخص.

    وأشارت التقارير أيضا إلى أن القراصنة حصلوا على بيانات من قوائم الأصدقاء ورموز الوصول إلى 30 مليون شخص آخر، بالنسبة إلى 15 مليون شخص، تمكن المهاجمون من الوصول إلى المعلومات التى تضم الاسم وتفاصيل الاتصال (رقم الهاتف ، أو البريد الإلكترونى ، أو كلاهما) “بالنسبة إلى 14 مليون شخص، تمكن المهاجمون من الوصول إلى نفس مجموعتى المعلومات، بالإضافة إلى التفاصيل الأخرى التى كان لدى الأشخاص فى ملفاتهم الشخصية.

    وأقر المتحدث باسم مكتب التحقيقات الفيدرالى بأن الوكالة كانت على اتصال مع Facebook

  • الاختراق الأخير لـ«فيس بوك» كشف عن معلومات 29 مليون مستخدم

    أعلن فيس بوك أواخر الشهر الماضي عن خرق في البيانات أثر على 50 مليون مستخدم، وشملت الأزمة وصول غير مرغوب فيه للرموز والمفاتيح الرقمية التي تسمح ببقاء المستخدمين متصلين بالموقع.

    وسمحت ثغرة أمنية بسرقة القراصنة لتلك الرموز وخطف حسابات فيس بوك المستخدمين الآخرين، وأصدرت الشركة الآن تحديثًا وقالت إن عدد المتضررين من محاولة الإختراق الأخيرة كان أقل ممن تأثروا من غلق المفاتيح الرقمية، فمن بين 50 مليون شخص تأثرت رموز دخوله 29 مليون مستخدم تم الحصول على مفاتيحهم الرقمية بالفعل.

    وكانت تقارير فيس بوك أكدت أن القراصنة أو المخترقين قاموا بحسب نوعين من المعلومات، وهي اسم وتفاصيل الاتصال، مثل أرقام الهواتف وعناوين البريد الإلكتروني، بالإضافة إلى أسماء المستخدمين والجنس والمكان، واللغة والدين وعمليات البحث الأخيرة.

  • فيس بوك يسرق ميزة ‘Snap Maps من سناب شات

    كشف تقرير لموقع “ديلى ميل” البريطانى أن فيس بوك يخطط لتجديد أداة Nearby Friendsعن طريق اختبار تصميم جديد يبدو مطابقًا تقريبًا لخدمة ‘Snap Maps التابعة لتطبيقه المنافس سنا بشات.

    وتم إطلاق Nearby Friendsفى الأساس عام 2014 كوسيلة للمستخدمين “لاكتشاف” عندما يكون أصدقائهم قريبين، ولكن يبدو أن الموقع يأمل فى بدء استخدام الميزة من خلال جعلها أكثر تفاعلية، فعند إطلاقها لأول مرة، كان بإمكان المستخدمين استعراض قائمة بملفات الأصدقاء، والذين تم تصنيفهم حسب الحى، بالإضافة إلى معرفة المسافة التى يبتعدون بها عن الأصدقاء، ومنذ متى كانوا فى ذلك الموقع التقريبى، ومع ذلك، فقد كانت الميزة اختيارية، ولم تكن شعبية للغاية، وفقًا لبعض المستخدمين ، منذ طرحها قبل أربع سنوات.

    ويُظهر التصميم الجديد الذى تم اختباره موقع للأشخاص على خريطة مجمعة معًا حسب المدينة، ولا يزال هناك زر “قائمة عرض” فى الزاوية اليمنى، والذى يفتح الشاشة الرئيسية القديمة، مع إعطاء المستخدمين القدرة على رؤية موقع أصدقائهم التقريبى فقط، وليس إحداثيات.

    وقال متحدث باسم Facebook لـ TechCrunch: “إننا نختبر تصميمًا جديدًا لميزة Friends Nearby، وهى أداة استخدمها الأشخاص خلال السنوات الأربع الماضية لمقابلة أصدقائهم شخصيًا، ويتمتع الأشخاص بالتحكم الكامل فى ما إذا كانوا يستخدمون Nearby Friends أم لا.”

  • «فيس بوك» تختبر مشاركة سجل الموقع مع إنستجرام

    كشفت تقارير حديثة أن تطبيق الصور الشهير “إنستجرام”، يختبر إعداد خصوصية جديد يسمح له بمشاركة سجل المواقع الخاص بك مع “فيس بوك”، والذي من شأنه أن يسمح لـفيس بوك بمعرفة موقع المستخدمين، حتى عندما لا تستخدم إنستجرام.

    واكتشفت شركة “جين مانخون وونج” أن حسابات إنستجرام التي يتم اختبارها ستحتوي على ميزة تسمى “سجل المواقع”، ووفقًا لـ”إنستجرام”، فإن هذا الإعداد “يسمح لمنتجات فيس بوك، بما في ذلك إنستجرام وماسنجر، ببناء واستخدام سجل من المواقع الدقيقة التي يتم تلقيها من خلال خدمات الموقع على جهازك.

    ويجب تشغيل هذه الميزة للبحث عن ميزة “البحث عن الواي فاي والأصدقاء المجاورين”، وأثناء تشغيله، سيضيف فيس بوك دوريًا موقعك الحالي الدقيق إلى سجل المواقع حتى إذا لم تكن تستخدم التطبيق.

  • فتاة بورسعيد حديث “فيس بوك” بعد توثيقها وضربها أمام المارة

    حالة من الغضب انتابت رواد مواقع التواصل الاجتماعى وخاصة”فيس بوك” بعد تداول فيديو لتوثيق فتاة على تروسيكل وضربها عند مجمع إحدى المطاعم فى محافظة بورسعيد.

     
    1 
    وقالت دينا، عبر حسابها على فيس بوك ، تفاصيل الواقعة :”الواقعة دي حصلت من أقل من ساعة عند مجمع المطاعم شارع البحر بورسعيد صاحب مطعم الجمل جرى ورا البنت اللي في الصورة عمرها حوالي عشر سنين و فضل يضربها و سحلها على الأرض و كان ضربه لها مبرح و بالتالي تدخل زميلنا Ahmed Aliصاحب المنشور وشاهد الواقعة يفهم منه إيه الموضوع لأنه في البداية تخيل انها بنته لكن مع شدة الضرب تدخل فكانت المفاجأة أن البنت بتلعب مع صاحبتها و بتحدفها بزجاجة مية فجت على سعادته وبالتالي بيعاقب البنت”.
    دينا
     

    وقال علاء العلامى:” حتى وإن كانت مريضة أو مختله عقليا فما كان ليكن التعامل معها بهذه الطريقة البشعه، فإذا كانت مريضة أو مختله عقليا فهي بذلك يكون مرفوع عنها القلم”. 

    2

    وأضافت سلمى :”فى  حاجه غلط الكلام مش منطقى نهائيا مستحيل بنت تتربط بالمنظر ده والناس تسكت حتى لو ايه يعني مستحيل ميكونش في أمين شرطة واحد في الشارع وشاف كده وسكت في حاجه غلط”.

    44 

    وكان قد كشف  المحامى أحمد عبد السلام، شاهد عيان على واقعة ضرب فتاة فى بورسعيد، عن أن الحادث وقع فى شارع البحر بمحافظة بورسعيد، والجانى فيها صاحب أحد المطاعم هناك، وأنه من قام بتصوير الواقعة ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعى نظراً للطريقة الوحشية التى تعرضت لها الفتاة والضرب المبرح أمام المارة.

    وأضاف ، أن الجانى أتهم الفتاة بأنها ألقت عليه زجاجة كادت أن تتسبب فى إصابته وهو الأمر الذى دفعه إلى تقييدها أعلى دراجة نارية “تروسيكل”  ومن ثم انهال عليها ضرباً مستخدماً عصا خشبية، قبل أن يقوم بإنزالها من على الدراجة ويحاول أن يضرب رأسها بأحد أعمدة الأنارة.

  • طريقة تأمين حسابك على «فيس بوك» باستخدام المصادقة الثنائية

    في ضوء اختراق أكثر من 50 مليون حساب على فيس بوك في الآونة الأخيرة، يصبح من المهم جدًا اتخاذ الخطوات اللازمة لتأمين حساباتنا. يمكن القيام بذلك عن طريق تفعيل المصادقة الثنائية على حسابات فيس بوك والتي تضيف أمانًا إضافيًا إلى حسابك وستجعله أقل عرضة للاختراق. وفي ما يلي الخطوات التي يتعين عليك اتخاذها لتنشيط المصادقة الثنائية على حساب فيس بوك الخاص بك:

    1. تسجيل الدخول إلى حساب فيس بوك الخاص بك.
    2. انقر على خيار المثلث المقلوب في أعلى اليسار والانتقال إلى “الإعدادات“.
    3. انتقل إلى “الأمان وتسجيل الدخول“.
    4. ضمن “الأمان وتسجيل الدخول”، سترى خيارات مثل “تغيير كلمة المرور” و”تسجيل الدخول باستخدام صورة ملفك الشخصي”. وتوجد أدناه “المصادقة الثنائية“.
    5. انقر أو اضغط على “استخدام المصادقة الثنائية“.

    لديك الآن طريقتان يمكنك من خلالهما إعداد المصادقة الثنائية. الأول هو خيار “الرسائل النصية” والثاني هو الخيار الذي يطلب استخدام تطبيق مصادقة مثل Google Authenticator أو Duo Mobile.

    وإليك طريقة استخدام خيار “الرسائل النصية“:

    1. يرسل خيار “رسالة نصية”، عند اختياره رمزًا مكونًا من ستة أرقام إلى رقم هاتفك المسجل ويطلب منك إدخال هذا الرمز لأغراض التحقق.
    2. أدخل الرمز المتلقاة في هاتفك في النافذة التي تطلب الرمز وقمت بذلك.
    3. سترى رسالة تؤكد أن المصادقة الثنائية قيد التشغيل.

    طريقة استخدام تطبيق المصادقة:

    1.في حالة عدم تسجيل رقم هاتفك أو إذا كنت لا تريد استخدام هذا الخيار فقط، فيمكنك استخدام الطريقة الثانية. أولًا، ثبّت أيًا من تطبيقات المصادقة المذكورة أعلاه إذا لم يكن لديك بالفعل.

    1. الآن، امسح رمز الاستجابة السريعة المعروض على الشاشة أو أدخل الرمز الذي يتم عرضه في تطبيق المصادقة.
    2. ستتلقى رمزًا جديدًا على تطبيقك. أدخل هذا الرمز عندما يُطلب منك ذلك. سيتم تفعيل المصادقة الثنائية الآن.
  • مؤسس “فيس بوك” يوضح التفاصيل الكاملة لعملية اختراق مستخدمى الموقع

    أصدر مارك زوكربيرج، مؤسس “فيس بوك”، بيانا نشره عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى قال فيه: “أريد أن أطلعكم على مشكلة أمنية مهمة كشفناها، لقد اتخذنا تدابير احترازية لأولئك الذين تأثروا، ما زلنا نحقق فى الأمر، ولكنى أريد مشاركة ما عثرنا عليه بالفعل”.

    وأضاف مؤسس فيس بوك: “يوم الثلاثاء اكتشفنا أن أحد المهاجمين تم استغلاله لضعف فنى لسرقة رموز الدخول التى من شأنها السماح له بتسجيل الدخول إلى 50 مليون حساب على فيس بوك”.

    وأضاف: “لا نعرف ما إذا كان قد تمت إساءة استخدام هذه الحسابات ولكننا مستمرون فى النظر فى هذا الأمر، وسنقوم بتحديثها عندما نتعلم المزيد”.

    وتابع زوكربيرج: لقد اتخذنا بالفعل عددًا من الخطوات لمعالجة هذه المشكلة:

    1. قمنا بتصحيح الثغرة الأمنية لمنع هذا الهجوم أو أى شخص آخر من القدرة على سرقة رموز وصول إضافية، وقمنا بإبطال حسابات 50 مليون شخص تأثروا، يجب على هؤلاء الأشخاص تسجيل الدخول للوصول إلى حساباتهم مرة أخرى، سنقوم أيضًا بإخطار هؤلاء الأشخاص برسالة على رأس أخبارهم.

    2. كإجراء احترازى فإننا نأخذ الميزة مؤقتًا التى كانت بها ثغرة أمنية حتى يمكننا التحقيق فيها والتأكد من عدم وجود مشكلات أمنية أخرى معها. تُعرف هذه الميزة باسم “عرض باسم” وهى أداة خصوصية تتيح لك معرفة كيف سيبدو ملفك الشخصى لأشخاص آخرين.

    3. كإجراء وقائى إضافى فإننا نتنقل من هناك أيضًا سيتطلب هذا 40 مليون شخص أو أكثر لتسجيل الدخول إلى حساباتهم. ليس لدينا حاليًا أى دليل على أن هذه الحسابات قد تم اختراقها، ولكننا نتخذ هذه الخطوة كإجراء احترازى.

    واختتم مؤسس فيس بوك بيانه: “حسابات للأشخاص الذين يرغبون فى تولى حسابات أو سرقة المعلومات حول العالم إذا كنت عضوًا فى المجموعة فستكون فى المقام الأول. إذا نسيت كلمة المرور أو كنت تواجه مشكلة فى تسجيل الدخول فيمكنك الوصول إلى حسابك من خلال مركز المساعدة”.

  • فيس بوك: خرق أمنى أثر على 50 مليون حساب عبر العالم

    أعلن “فيس بوك”، أن خرقا أمنيا أثر على 50 مليون حساب عبر العالم، موضحًا أن 90 مليون مستخدم سيكون عليهم إعادة الدخول على حساباتهم، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها.

  • فيس بوك يبدأ اختبار ميزة المواعدة Facebook Dating فى كولومبيا

    تسعى شركة فيس بوك لأن يستخدم العالم موقعها من أجل العثور على شريك حياة وبدء علاقة عاطفية، وقالت عملاق وسائل الإعلام الاجتماعية، إنها بدأت اختبار ميزة  Facebook Dating بشكل محدود فى كولومبيا.

     

    وتحدث الرئيس التنفيذى “مارك زوكربيرج” عن الميزة الجديدة أول مرة فى مؤتمر المطورين F8 الذى عقد فى مايو الماضى، واختارت الشركة إطلاق الميزة الجديدة فى كولومبيا كبداية لأن هذا البلد يرحب بتطبيقات المواعدة عبر الإنترنت، وتفتخر بقاعدة مستخدمين تضم 30 مليون شخص.

    وتختلف ميزة Facebook Dating عن تطبيقات المواعدة التقليدية مثل Tinder أو Bumbleبعدة طرق، فالنسبة للمبتدئين عندما يكون المستخدم مهتمًا بشخص ما يجب عليه اختيار سؤال أو صورة فى الملف الشخصى للشخص وإنشاء رسالة بناءً على ذلك، بعد إرسال سؤال أو تعليق، يُسمح للمستخدمين بالانتقال إلى المرحلة التالية.

    الميزة الجديدةالميزة الجديدة

    وقبل أن يبدأ المستخدمون فى الاطلاع على الملفات الشخصية للأشخاص الذين يقترحهم فيس بوك عليه، سيكون عليهم أن يختاروا قسم Facebook Dating، الموجود داخل تطبيق فيس بوك الأساسى، بعد ذلك سيكون عليهم إنشاء ملف شخصى جديد منفصل عن حسابهم الرئيسى على فيس بوك.

    ويملأ المستخدمون المعلومات الأساسية عن أنفسهم، مثل العمر والمهنة والتعليم والجنس والدين والتوجه الجنسى، ويملأ فيس بوك تلقائيًا معلومات أخرى مثل عمرك وموقعك واسمك الأول.

    ويمكن للمستخدمين تحميل ما يصل إلى 12 صورة فى ملفهم الشخصى والرد على ما يصل إلى 20 سؤالًا، مثل “كيف يبدو يومك المثالى؟”، وستقدم Facebook Dating ملفات شخصية للأشحاص الذين يتواجدون على بعد 100 كيلومتر من المستخدم ولن يكون من بينهم الأصدقاء.

    وبذلك، تشجع الشركة المستخدمين على رؤية أشخاص جدد بعيدا عن دائرتهم المعتادة،

    يذكر أن أجزاء المحادثة فى Facebook Dating تختلف أيضًا عن التطبيقات الأخرى، فإذا قام شخص بالمباردة للتعرف عليك ولم تستجيب لن يكون قادر على رؤية ملفك الشخصى أو التواصل معك، و

    هذه الميزة يجب أن تقلل من الملاحقة والمضايقة على الخدمة، ولا يسمح فيس بوك أيضًا للمستخدمين بإرسال الصور فى الرسائل، والتى يجب أن تمنع أى شخص من إرسال صورة غير مرغوب فيها أو أحيانًا غير ملائمة.

     

  • دعوى ضد فيس بوك تتهمه بالعنصرية وإخفاء إعلانات الوظائف عن النساء

    رفع الاتحاد الأمريكى للحريات المدنية (ACLU) دعوى ضد فيس بوك نيابة عن ثلاث سيدات يبحثن عن عمل واتهمن عملاق وسائل الإعلام الاجتماعية بنشر إعلانات تظهر للرجال فقط، وقام اتحاد الحريات المدنية الأمريكى، إلى جانب عمال الاتصالات فى أمريكا وشركة قانون العمل Outten & Golden LLP، بتوجيه التهم إلى لجنة تكافؤ فرص العمل الأمريكية ضد فيس بوك.

     

    واتهمت النساء الباحثات عن العمل فيس بوك بأنه يسمح بنشر إعلانات تظهر للرجال فقط، وتُقدَّم القضية نيابة عن ثلاثة من الباحثات عن العمل والعاملين فى مجال الاتصالات فى أمريكا، وتزعم أن ممارسات الإعلان عن الوظائف فى فيس بوك تنتهك قوانين الحقوق المدنية الاتحادية التى تحظر التمييز على أساس الجنس والسن فى العمل.

    ووفقا لموقع cnet الأمريكى، يتطلب فيس بوك من المستخدمين تحديد جنسهم من أجل فتح حساب، وبعد ذلك يستخدم تلك المعلومة عند استهدافهم بالإعلانات، وفى حين يمكن للمستخدمين تغيير تصنيفهم الجنسى فيما بعد واختيار من بين بضع عشرات من الخيارات لوصف هويتهم الجنسية، لا يزال فيس بوك يتطلب من المستخدمين بعض المعلومات عن ميولهم، والتى يقدمها بعد ذلك للمعلنين لأغراض استهداف الإعلانات.

    وزعمت الدعوى القضائية أن فيس بوك يسمح لعشرة من أصحاب العمل بما فى ذلك إدارة الشرطة، بتشغيل إعلانات تستثنى النساء والمستخدمين غير المستخدمين.

    ورد المتحدث باسم فيس بوك على هذه المزاعم قائلاً إنه لا يوجد مكان للتمييز، وقال فى بيان: “إنه ممنوع منعًا باتًا فى سياساتنا التميز ضد النساء، وخلال العام الماضى، عززنا أنظمتنا لمزيد من الحماية ضد إساءة الاستخدام”، وأضاف أن فيس بوك “يقوم بمراجعة الشكوى ونتطلع إلى الدفاع عن ممارساتنا”.

  • “فيس بوك” يعلن عن أداة للتحقق من مدى حقيقة الفيديوهات والصور

    كجزء من جهوده المتواصلة لمكافحة الأخبار المزيفة، أعلن فيس بوك أن شركاء التحقق من الحقائق الـ27 فى جميع أنحاء العالم يمكنهم الآن الوصول إلى أداة جديدة لتحليل الصور ومقاطع الفيديو، والمصممة للمساعدة على تحديد المحتوى المفبرك واتخاذ إجراءات ضده بشكل أسرع.

    وقال “فيس بوك” إن التقنية نشطة فيما يتعلق بتعقب المنشورات التى تتضمن فيديوهات أو صور غير حقيقة، باستخدام بعض الطرق مثل ردود الفعل من المستخدمين أنفسهم، وهذا مشابه للعمل الذى تقوم به مع روابط المقالات.

    بمجرد أن يقوم النظام بتعريف صورة أو فيديو يشتبه فى أنه تم تغييرها أو التلاعب بها، سيقوم مدققو الحقائق من التأكد مما إذا كان المحتوى حقيقيًا أم لا، فعلى سبيل المثال، خلال الانتخابات الرئاسية عام 2018 فى المكسيك، كانت هناك صورة مفبركة للمرشح ريكاردو أمايا، وتبين أن هذه الصورة غير حقيقة فى النهاية.

    وقالت أنطونيا وودفورد، مديرة المنتج بـ”فيس بوك”: “نعلم أن محاربة الأخبار الكاذبة هو التزام طويل الأمد، لأن التكتيكات المستخدمة من قبل الفاعلين السيئين تتغير دائمًا “.

    وأضافت وودفورد أن “فيس بوك” سيواصل اتخاذ إجراءات على المدى القصير، بما فى ذلك الاستثمار فى مزيد من التكنولوجيا لضمان عدم اضطرار مستخدميها إلى التعرض لأنواع مختلفة من الأخبار المزيفة.

زر الذهاب إلى الأعلى