قطاع غزة

  • استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين.. وعدد شهداء غزة يصل لـ 20424

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد، استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين خلال الـ 24 ساعة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.

    وأشارت الصحة الفلسطينية في بيانها إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 20.424 شهيد و 54.036 اصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” طلب من 8 أحياء بالمحافظة الوسطى النزوح إلى منطقة “دير البلح”، وخلال 48 ساعة من نشره لذلك؛ قام بارتكاب 5 مجازر في ذات المنطقة “دير البلح” مما أدى إلى ارتقاء 28 شهيداً و88 جريحاً.

    أوضح المكتب الإعلامي أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” يتعمّد تضليل المدنيين وغالبيتهم أطفال ونساء من أجل إيقاع أكبر قدر ممكن من الخسائر البشرية والضحايا في جريمة حرب مزدوجة، الأولى: هي إجبار المدنيين على التهجير القسري من منازلهم، والثانية: هي إعدامهم وقصفهم بشكل مباشر ومقصود.

    دعا المكتب الإعلامي أبناء الشعب الفلسطيني إلى اتخاذ كل وسائل الحيطة والحذر من الاحتلال الذي يحاول أن يوقع أكبر قدر ممكن من الضحايا في صفوفهم، وأن يكونوا على فهم ويقظة من هذه المؤامرات وحملات التضليل التي يمارسها ضدهم.

    طالب كل دول العالم الحر والمنظمات الدولية بالضغط على الاحتلال من أجل وقف حرب الإبادة الجماعية التي مازال يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة، كما أننا نحمل الولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي إضافة إلى الاحتلال “الإسرائيلي”؛ كامل المسؤولية عن جرائم الإبادة الجماعية التي تتناقض مع القانون الدولي وكل القوانين الدولية.

  • إعلام فلسطيني: الاحتلال يشن سلسلة غارات على وسط قطاع غزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية إن الاحتلال يشن سلسلة غارات على وسط قطاع غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • بايدن: لم أطلب من نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة

    قال الرئيس الأمريكى جو بايدن إنه لم يطلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • موقع قناة ( بي بي سي ) البريطانية : مجلس الأمن الدولي يؤيد زيادة المساعدات لقطاع غزة ولكن لا يؤيد وقف إطلاق النار

    ذكر الموقع أن مجلس الأمن الدولي تبنى قراراً يحث على تقديم المزيد من المساعدات لقطاع غزة ، إلا أنه لم يرقى إلى حد الدعوة إلى وقف إطلاق نار فوري بين إسرائيل وحركة حماس ، مشيراً إلى أن التصويت على القرار جاء بعد أيام من المفاوضات لتجنب استخدام الولايات المتحدة حق النقض مرة أخرى ، مشيراً إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة ” أنطونيو جوتيريش ” أكد أن الطريقة التي تنفذ بها إسرائيل هجومها العسكري هي العقبة الرئيسية أمام توزيع المساعدات داخل غزة ، وحذرت الأمم المتحدة من أن غزة معرضة لخطر المجاعة إذا استمرت الحرب .

    أشار الموقع إلى أنه قبل دقائق من التصويت على القرار المقدم من الإمارات ، قدمت روسيا تعديلاً للعودة إلى مسودة سابقة تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار ، وأشارت إلى أن النص يمنح إسرائيل الحرية لمواصلة حربها على قطاع غزة ، مضيفاً أن التعديل الروسي رُفض ، وامتنعت كل من روسيا والولايات المتحدة عن التصويت، في حين أيد الأعضاء الـ (13) الآخرون في المجلس النص الذي يدعو الآن إلى تهيئة الظروف “لوقف مستدام للأعمال العدائية” ، مشيراً إلى أن القرار يدعو إلى تعيين منسق للإشراف على آلية أممية سيتم إنشاؤها بهدف تسريع وتبسيط توزيع المساعدات في جميع أنحاء قطاع غزة ، وأشار الموقع إلى أن حركة حماس وصفت القرار بأنه “خطوة غير كافية” لتلبية احتياجات غزة ، وقالت إن الولايات المتحدة “عملت جاهدة لإفراغ هذا القرار من جوهره”.

     ذكر الموقع أن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أكد أن ربع سكان غزة يواجهون أوضاع كارثية ، وأنه لا أحد في القطاع في مأمن من المجاعة ، وأشار الموقع إلى أن الشاحنات ظلت تنقل المساعدات إلى غزة من مصر منذ أسابيع ، ولكن قدر برنامج الأغذية العالمي مؤخراً أن (10%) فقط من المواد الغذائية المطلوبة تصل حالياً إلى القطاع ، كما أشار الموقع إلى أن محادثات جرت في مصر للتوصل إلى هدنة جديدة على غرار وقف القتال الذي استمر أسبوعاً الشهر الماضي والذي شهد إطلاق سراح (110 ) من الرهائن ، ولكن هذه المحادثات تعرضت لانتكاسة يوم الخميس بعد أن أعلنت حماس أنها لن توافق على إطلاق سراح بعض الرهائن مقابل وقف جزئي لإطلاق النار .

  • المتحدث باسم الأونروا: الجوع يهدد غزة.. ونحذر من كارثة إنسانية

    أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن قطاع غزة يواجه أزمة إنسانية خانقة بسبب العدوان الذي أدى إلى تشريد نحو 1.9 مليون فلسطيني وتدمير البنية التحتية والمصادر الغذائية.

    وقال أبو حسنة، في حديثه لقناة القاهرة الإخبارية، إن الأونروا تستضيف في مراكزها حوالي 1.4 مليون نازح، في حين يعيش نحو 400 ألف نازح آخر في ظروف مأساوية دون مأوى أو خيام في الشوارع.

    وأشار إلى أن الوكالة تقوم بتقديم المساعدات الإنسانية للنازحين داخل وخارج مراكز الإيواء بشكل دوري، مضيفا أن المساعدات تتضمن مواد غذائية جاهزة مثل الفول والتونة واللحوم المعلبة والمياه، موضحا أن قطاع غزة يحتاج إلى دخول 500 شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميا على الأقل، مؤكدا أن الوضع الغذائي للسكان متدهور للغاية، وقال: “العائلة التي تتكون من ستة أفراد تحصل على علبة فول وزجاجتي مياه كل ثلاثة أيام، ونرى الجوع ينتشر في كل شارع، والناس تبحث عن رغيف خبز”.

    وحذر من أن المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة لا تكفي لتلبية 5 % من احتياجات السكان، مشيرا إلى أن العدوان أسفر عن مقتل وإصابة وفقدان 80 ألف نسمة من الفلسطينيين.

  • اليمن يرحب بقرار مجلس الأمن بشأن إيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة

    رحب اليمن بقرار مجلس الأمن الدولى بشأن إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ،مؤكدا أن القرار يعد خطوة هامة للتخفيف من الكارثة الانسانية التى يشهدها القطاع.

    وأكدت وزارة الخارجية اليمنية مجددا، وفقا لقناة (اليمن الإخبارية) اليوم /السبت/، أن السبيل الوحيد لإنهاء هذه الكارثة وضمان عدم تكرارها، هو الوقف الفورى لإطلاق النار، والعمل الجاد على تحقيق تطلعات الشعب الفلسطينى بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

    يذكرأن، أعلنت الأمم المتحدة اليوم /السبت/ توصل الأطراف “المتحاربة” فى اليمن إلى اتفاق جديد؛ يقضى بالالتزام بخطوات لوقف إطلاق النار؛ الذى من شأنه إنهاء الحرب.

    وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص هانس جروندبرج – فى تصريح نقلته قناة (اليمن) الفضائية – إن “أطراف النزاع” فى اليمن توصلت إلى الالتزام يفضى لوقف إطلاق النار، مرحبا بتوصل لهذا الالتزام الذى يشمل تنفيذ وقف إطلاق نار يشمل عموم اليمن، وإجراءات لتحسين الظروف المعيشية فى اليمن، والانخراط فى استعدادات لاستئناف عملية سياسية جامعة تحت رعاية الأمم المتحدة.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل خمسة من عناصره بينهم ضابط برتبة نقيب خلال معارك غزة

    أعلن جيش الاحتلال مقتل خمسة من جنوده في معارك بقطاع غزة بينهم ضابط برتبة نقيب، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • اشتباكات متواصلة بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال فى جباليا شمال غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، باندلاع اشتباكات متواصلة بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في جباليا شمالي قطاع غزة. 

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الثامن والسبعين على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • مدفعية الاحتلال تعاود قصف جنوب شرقى دير البلح وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بأن مدفعية الاحتلال تعاود قصف جنوب شرقي دير البلح وسط قطاع غزة.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ78، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

  • واشنطن تستخدم حق الفيتو ضد التعديلات الروسية على مشروع قرار بشأن غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها بأن واشنطن تستخدم حق الفيتو ضد التعديلات الروسية على مشروع القرار بشأن غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية فى غزة.

  • القاهرة الإخبارية: وصول 21 مصابا من غزة و250 مزدوجى الجنسية لمعبر رفح

    أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل، بوصول 21 مصابا من قطاع غزة إلى معبر رفح للعلاج في مصر، ووصول 250 من حامل الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح.

    كما أعلن مراسل القاهرة الإخبارية، وصول 96 شاحنة مساعدات تدخل الجانب الفلسطيني من معبر رفح ووصول 6 شاحنات وقود.

    وكان قد أرجأ مجلس الأمن الدولي مجددا، التصويت على مشروع قرار حول الوضع في غزة إلى اليوم الجمعة، بعد ارجاءات سابقة متكررة، وهذه هي المرة الرابعة التي يؤجل فيها مجلس الأمن التصويت على مشروع قرار حول الوضع في قطاع غزة.

    وجاء هذا التأجيل الجديد بعد أن أعلنت الولايات المتّحدة أنّها مستعدّة لتأييد النسخة الأخيرة من مشروع القرار، والتي تدعو إلى اتّخاذ “إجراءات عاجلة” لتحسين وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكن من دون المطالبة بوقف فوري للأعمال القتالية.

  • “يونسيف”: قطاع غزة من أكثر الأماكن خطورة فى العالم

    قالت تيس إنجرام المتحدثة باسم “يونيسف” فى تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، إن قطاع غزة من أكثر الأماكن خطورة في العالم، مؤكدة أن الأطفال المتضررون من الحرب في قطاع غزة يعانون اضطرابات نفسية عديدة.

  • الاتحاد الأوروبى: مؤشر الأمن الغذائى يثبت معاناة 100% من سكان غزة الجوع

    أكد الاتحاد الأوروبي أن قطاع غزة يواجه كارثة إنسانية مميتة وعلى العالم الانتباه لمنعها ونتائج مؤشر الأمن الغذائي حول غزة غير مسبوقة ولم تسجل بأي مكان بالعالم، مفيدا بأن مؤشر الأمن الغذائي في غزة يؤكد أن 100% من سكان القطاع يعانون من الجوع.

    فيما أعلنت المفوضية الأوروبية، أنهم يبحثون حزمة دعم مالي أوسع لغزة والضفة الغربية في الأجل المتوسط، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

  • غزة تنتصر وإسرائيل تحتضر

    مؤكد أن كسب المعركة الأخلاقية في أي صراع يعنى بداية حقيقية لحسم هذا الصراع، وما يدور الآن من عدوان متواصل وغاشم من قبل مُحتل يواصل ويستمر في اغتصاب أرض  شعب أعزل منذ 1948  ويرتكب حتى اللحظة الراهنة جرائم حرب من خلال إبادة جماعية وتهجير قسرى وتوسع في الاستيطان وفصل عنصرى وخناق اقتصادى، مستمرا فى حروبه الاستعمارية والتدميرية ضد شعب لا يريد إلا حقه وتحرير وطنه والحفاظ على أرضه ساعيا إلى السلام لا شيء غيره.

    لكن للأسف لا يترك المحتل هذا الشعب الأعزل يعيش في سلام على أرضه إنما يمارس ضده حروب قذرة يرتكب فيها جرائم حرب مكتملة الأركان من خلال قتل الأطفال والنساء والشيوخ والمرض وهدم المستشفيات، ولا يوقفه الآلاف من الشهداء أغلبهم من الأطفال والنساء، ولا عشرات الآلاف من الجرحى، ولا تهجير قرابة المليون ونصف نسمة من مساكنهم وإجبارهم على النزوح وترك منازلهم بل قصفهم دون مرعاة لا لقوانين حروب ولا معايير إنسانية..!

    وهنا رأى العالم كله مُحتلا صهيونيا يُهزم أخلاقيا بعد تحويل قطاع بأكمله إلى مقابر للأطفال بعد أن تم قتل الآلاف وقتل الطواقم الطبية وقنص المدنيين واستهداف سيارات الإسعاف والمؤسسات الإنسانية كالمستشفيات والمدارس، وبيوت العجزة وذوي الاحتياجات الخاصة، ومؤسسات الأمم المتحدة، وحتى وسائل الإعلام وأقربائهم لم يسلموا من آلة البطش والتدمير الإسرائيلية.

    في المقابل، رأى العالم مقاومة لا تسعى إلا لتحرير وطنها، وتظهر للعالم كيف تكون الأخلاق عندما عاملت الأسرى الإسرائيلين معاملة إنسانية أخلاقية لتفضح ادعاءات الغرب وآلته الإعلامية الكاذبة، فكانت مشاهد تبادل الأسرى للفلسطينيين نموذجا يُدرس فى أخلاقيات الحروب.

    والطريف أن في خضم هذه المعركة، كان رئيس الحكومة الإسرائيلية أكثر من استخدم مفردة الأخلاق في خطاباته وتصريحاته وذلك بحديثه المتكرر على الحرب الأخلاقية، في حين تصوت أكثر من 120 في العالم لصالح هُدنة إنسانية أو وقف حرب إنسانى إلا أنه يضرب هذه الأصوات عرض الحائط مستمرا في قتله وعدوانه على الأطفال والخدج، لتصوت مرة ثانية أكثر من 153 دولة لصالح وقف إطلاق إنسانى إلا أنه أيضا  يضرب هذه الأصوات عرض الحائط مستمرا مع من يدعمه من الأمريكان والغرب في ارتكاب جرائم حرب مكتملة الأركان في حق المدنيين العزل.

    لينكشف زيف وكذب ما يدعون أنهم أصحاب أخلاق وأنهم نموذجا للديمقراطية في المنطقة وينكشف معهم زيف من يدعمهم بأنهم حماة الديمقراطية والإنسانية وحقوق الإنسان لتتحطم هذه الشعارات على صخرة المقاومة في معركة أخلاقية تاريخية تؤكد أن التاريخ في صالح المقاومة الفلسطينينة مهما طال الزمن أو قصر.. وأن المقاومة انتصرت وتنتصر في المعركة الأخلاقية وأن إسرائيل تحتضر أخلاقيا وهو بداية الزوال..

  • الأمم المتحدة: مرضى مصابون “ينتظرون الموت” فى غزة

    قالت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، اليوم /الخميس/ إنه لا توجد مستشفيات عاملة فى شمال غزة، وإن المرضى المصابين الذين يحتاجون إلى عمليات جراحية ولا يمكن نقلهم “ينتظرون الموت”، مناشدة وقف إطلاق النار للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى القطاع المدمر.

    وذكر الموقع الرسمى للأمم المتحدة أن هذا التقييم الخطير الأخير من منظمة الصحة العالمية جاء بعد أن وصلت فرق الأمم المتحدة إلى المستشفى الأهلى العربى ومستشفى الشفاء يوم الأربعاء، وسط تقارير عن تكثيف العمليات البرية التى يقوم بها الجيش الإسرائيلى واستمرار الغارات الجوية فى قطاع غزة، ردا على هجوم حماس فى 7 أكتوبر على غلاف غزة.

    وقال شون كيسى منسق فرق الطوارئ الطبية بمنظمة الصحة العالمية، واصفا المشهد فى المستشفى الأهلى العربي، حيث كان الطاقم الطبى يكافح للتعامل مع “المرضى كانوا يصرخون من الألم، لكنهم كانوا أيضا يصرخون من أجل أن نعطيهم الماء”.وأضاف أنه “لا يوجد طعام ولا وقود ولا ماء“.

    وتابع “يبدو الأمر الآن أشبه بدار تكية منه بمستشفى. لكن دار العجزة تنطوى على مستوى من الرعاية لا يستطيع الأطباء والممرضات تقديمه….إنه أمر لا يطاق إلى حد كبير رؤية شخص لديه جبائر على أطراف متعددة، ومثبت خارجى على أطراف متعددة، دون شرب الماء وتقريبا لا تتوفر السوائل الوريدية“.

    وأضاف أنه “فى الوقت الحالي، إنه مكان ينتظر فيه الناس الموت ما لم نتمكن من نقلهم إلى مكان أكثر أمانا حيث يمكنهم تلقى الرعاية“.
    وفى معرض تسليطه الضوء على الحاجة إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتدهورة فى غزة، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم الخميس إن “القتال العنيف ونقص الكهرباء ومحدودية الوقود وانقطاع الاتصالات” قد قيدت بشدة جهود الأمم المتحدة لتقديم المساعدات المنقذة للحياة للناس فى القطاع.

    وشدد الأمين العام للأمم المتحدة فى تغريدة على تويتر على أنه “يجب إعادة تهيئة الظروف التى تسمح بعمليات إنسانية واسعة النطاق على الفور“.

    وذكر موقع الأمم المتحدة أن البعثة عالية المخاطر إلى شمال غزة، والتى ضمت منظمة الصحة العالمية ومكتب تنسيق المساعدات التابع للأمم المتحدة ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ودائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام وإدارة شؤون السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة، ضمنت تسليم سبع منصات من الأدوية التى تمس الحاجة إليها. والسوائل الوريدية وإمدادات الجراحة وعلاج الجرحى، بالإضافة إلى المعدات اللازمة لدعم النساء أثناء الولادة.

    وعلى الرغم من أهمية تسليم الإمدادات الطبية إلى الشمال لتوفير بعض الراحة للمرضى، إلا أن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو النقص المتزايد والمنتشر بالفعل للغذاء والماء.

    وقال كيسى متحدثا للصحفيين فى جنيف “نحن متخلفون. لا يوجد ما يكفى من الغذاء، كل شخص أتحدث إليه فى كل مكان أذهب إليه فى غزة يعانى من الجوع، نحن نتعامل الآن مع أناس يتضورون جوعا، بالغين وأطفالا، الأمر لا يطاق. فى كل مكان نذهب إليه، يطلب منا الناس الطعام حتى فى المستشفى، كنت أتجول فى قسم الطوارئ، وكان هناك شخص يعانى من جرح مفتوح ينزف، وكسر مفتوح؛ طلبوا الطعام. إذا لم يكن هذا مؤشرا على اليأس، فأنا لا أعرف ما هو“.

    وتعانى أكثر من واحدة من كل أربع أسر فى غزة من جوع “كارثي”، وفقا لتقرير جديد عن الأمن الغذائى نشرته المنظمات الإنسانية، بما فى ذلك برنامج الأغذية العالمى التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس.

    وتؤكد البيانات الواردة فى تقرير التصنيف المرحلى المتكامل للأمن الغذائى أن هناك خطر المجاعة فى القطاع المدمر، ما لم يتم استعادة الوصول إلى الغذاء الكافى والمياه النظيفة والخدمات الصحية والصرف الصحي.

    وتقوم منصة التصنيف المتكامل للبراءات بتحليل البيانات لتحديد مدى خطورة وحجم أزمات الجوع، وفقا للمعايير العلمية المعترف بها دوليا.

    وتظهر هذه الأرقام أن جميع سكان غزة – حوالى 2.2 مليون شخص – يعيشون فى ظل أزمة أو مستويات أسوأ من انعدام الأمن الغذائى الحاد.

    ويسلط الضوء على أن ما يزيد قليلاً عن ربع سكان غزة (26 %) ( 576 ألفا و 600 شخص) قد استنفدوا إمداداتهم وقدراتهم على التكيف ويواجهون الآن جوعا كارثيا (المرحلة الخامسة من التصنيف المرحلى المتكامل) والمجاعة.

    وحذر برنامج الأغذية العالمى من هذه الكارثة القادمة منذ أسابيع. وأكد أنه من المأساوى أنه بدون الوصول الآمن والمتسق الذى طالبنا به فإن الوضع يائس، ولا يوجد أحد فى غزة فى مأمن من المجاعة، وفقا لما قالته المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمى سيندى ماكين.

    ووفقا للتصنيف المرحلى المتكامل، هناك خطر حدوث مجاعة خلال الأشهر الستة المقبلة إذا استمر الوضع الحالى الذى يتسم بالصراع الشديد وتقييد وصول المساعدات الإنسانية.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر: الجوع يجتاح غزة ومتوقع زيادة الأمراض

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الجوع يجتاح غزة، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة المرض في جميع أنحاء القطاع، وبشكل أكثر حدة بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات وكبار السن.
    وفي تقديرات جديدة صدرت اليوم، قالت الشراكة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، والتي تضم منظمة الصحة العالمية، إن غزة تواجه “مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي”، مع تزايد خطر المجاعة “يومًا بعد يوم”.
    ويواجه 93% من سكان غزة، وهو رقم غير مسبوق، مستويات أزمة الجوع، مع عدم كفاية الغذاء وارتفاع مستويات سوء التغذية. وتواجه أسرة واحدة على الأقل من كل 4 أسر “ظروفاً كارثية”: إذ تعاني من نقص شديد في الغذاء والمجاعة، وتلجأ إلى بيع ممتلكاتها وغيرها من التدابير القاسية لتوفير وجبة بسيطة. فالجوع والعوز والموت واضح.
    وفي بعثاتهم الأخيرة إلى شمال غزة، يقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن كل شخص تحدثوا إليه في غزة يعاني من الجوع. أينما ذهبوا، بما في ذلك المستشفيات وأقسام الطوارئ، كان الناس يطلبون منهم الطعام. وقالوا: “إننا نتنقل في أنحاء غزة لتوصيل الإمدادات الطبية ويهرع الناس إلى شاحناتنا على أمل أن يكون هناك طعام”، ووصفوا ذلك بأنه “مؤشر على اليأس”.

    الأمراض المعدية 

    وتشهد غزة بالفعل معدلات مرتفعة من الأمراض المعدية. وتم الإبلاغ عن أكثر من 100000 حالة إسهال منذ منتصف أكتوبر. ونصف هؤلاء هم من الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، وهو رقم يزيد 25 ضعفًا عما تم الإبلاغ عنه قبل النزاع.
    وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 150000 حالة من حالات عدوى الجهاز التنفسي العلوي والعديد من حالات التهاب السحايا والطفح الجلدي والجرب والقمل وجدري الماء. يُشتبه أيضًا في التهاب الكبد حيث تظهر على العديد من الأشخاص علامات اليرقان.
    في حين أن الجسم السليم يمكنه مقاومة هذه الأمراض بسهولة أكبر، فإن الجسم الضعيف والضعيف سيكافح. الجوع يضعف دفاعات الجسم ويفتح الباب أمام المرض.
    ويزيد سوء التغذية من خطر وفاة الأطفال بسبب أمراض مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والحصبة، لا سيما في بيئة يفتقرون فيها إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
    وحتى لو بقي الطفل على قيد الحياة، فإن الهزال يمكن أن يكون له آثار مدى الحياة لأنه يعيق النمو ويضعف النمو المعرفي.
    وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن الأمهات المرضعات يتعرضن لخطر كبير للإصابة بسوء التغذية. فمن عمر 0 إلى 6 أشهر، يعتبر حليب الأم أفضل وأسلم غذاء يمكن أن يحصل عليه الطفل، وهذا يحمي الطفل من نقص التغذية ومن الإصابة بالأمراض الفتاكة مثل الإسهال، خاصة عندما يكون الحصول على مياه الشرب المأمونة محدودا للغاية.
    ويمكن لقضايا الصحة العقلية، التي تتزايد بين السكان في غزة، بما في ذلك بين النساء، أن تؤثر بشكل أكبر على معدلات الرضاعة الطبيعية.
    ويؤدي الافتقار إلى الصرف الصحي والنظافة الصحية، وانهيار النظام الصحي، إلى تفاقم هذه المشكلة، ونزح أكثر من 1.9 مليون شخص من منازلهم، ويقيم أكثر من 1.4 مليون منهم في ملاجئ مكتظة. وهذه الظروف مهيأة لاستمرار الارتفاع في الأمراض المعدية. وفي غزة اليوم، في المتوسط، لا يوجد سوى مكان للاستحمام واحد لكل 4500 شخص ومرحاض واحد لكل 220 شخصا، ولا تزال المياه النظيفة نادرة، وهناك مستويات مرتفعة من التغوط في الهواء الطلق. هذه الظروف تجعل انتشار الأمراض المعدية أمرا لا مفر منه.
    ومن المؤسف أن إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية في جميع أنحاء غزة قد تراجعت بشدة مع استمرار الحرب في تدهور النظام الصحي. ومع ركود النظام الصحي، لم يعد أمام أولئك الذين يواجهون المزيج المميت من الجوع والمرض سوى خيارات قليلة.
    وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن شعب غزة، الذي عانى بالفعل بما فيه الكفاية، يواجه الآن الموت بسبب المجاعة والأمراض التي يمكن علاجها بسهولة من خلال نظام صحي فعال. هذا يجب أن يتوقف. ويجب أن تتدفق المساعدات الغذائية وغيرها من المساعدات بكميات أكبر بكثير. وتكرر منظمة الصحة العالمية دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
  • سكان غزة يشكرون مصر على تزويدهم بالمياه: دور كبير في تخفيف المعاناة

    قال زكى أبو سليمة، أحد سكان غزة، إن المياه التي تتدفق الآن إلى القطاع المدمر من مشروع لتحلية المياه فى مصر لها طعم “مثل السكر” بعد أسابيع من القصف والحصار الإسرائيلى جعلته وكثيرين آخرين يشربون مياها غير نظيفة.

    وفقا لرويترز، تأتي المياه من ثلاث محطات بنتها دولة الإمارات على الجانب المصرى من الحدود، ويتم ضخها إلى رفح، وبدأت العمل يوم الثلاثاء، فى إطار جهد لتخفيف أحد أكبر التحديات الإنسانية فى غزة.

    وقال أبو سليمان “كنا نعانى حقا.. كنا نحضر المياه من البحر من قبل. طعم هذه المياه مثل السكر وهي صالحة للشرب”.

    ولكن في حين أن هناك حاجة ماسة إلى المياه النظيفة، فإن البنية التحتية المدمرة في غزة تعني أنه من الصعب توزيعها خارج مدينة رفح الحدودية، ناهيك عن ضخها إلى خزانات الأسطح التي تسمح للناس باستخدامها في المباني المتبقية في القطاع.

    وقطعت إسرائيل كل إمدادات الكهرباء الخارجية عن غزة عندما بدأت الحرب في السابع من أكتوبر كما أدى حصار الأراضي الفلسطينية إلى توقف معظم إمدادات الوقود، مما يعني أن مولدات الطاقة المحلية لا تعمل أيضًا.

    وقال أبو سليمة: “نأمل أن يتمكنوا من تزويدنا بمحطة كهرباء.. وكما ترون، فإننا نملأ الدلاء ونأخذ المياه إلى الطابق العلوى، إن ملء خزانات الطابق العلوى بحيث يمكن استخدام المياه في صنابير المنزل هو عمل شاق ومؤلم.”

    وحتى في رفح، حيث أمر الجيش الإسرائيلي المدنيين بالبحث عن ملجأ، فإن ندرة الغذاء والمياه النظيفة شديدة للغاية لدرجة أنها تتسبب في فقدان الناس للوزن والإصابة بالمرض.

    وقال محمد صبحي أبو ريالة، مدير مديرية المياه والصرف الصحي في جباليا، إن نزوح الآلاف من سكان غزة إلى رفح أدى إلى تفاقم المشاكل القائمة بالفعل في المدينة، حيث يوجد نقص في الوقود لتشغيل الآبار، وأضاف: “بصراحة هذا الخط الجديد الذي تم توفيره عبر إخواننا في جمهورية مصر العربية، إخواننا في مصر، كان له دور كبير في تخفيف معاناة النازحين وأهالي رفح فيما يتعلق بالمياه”

    وترتبط المحطات بالحدود المصرية مع قطاع غزة عبر خط أنابيب بطول 900 متر، وتقوم بتحلية حوالي 600 ألف جالون من المياه يوميًا، مما يغطي احتياجات حوالي 300 ألف شخص.

  • كاميرون يشكر مصر والرئيس السيسى على الجهود المكثفة سياسيًا وإنسانيًا فى غزة

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “ديفيد كاميرون” وزير خارجية المملكة المتحدة، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، واللورد طارق أحمد وزير شئون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة خارجية المملكة المتحدة، بالإضافة إلى السفير البريطاني بالقاهرة “جاريث بايلي”.
    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الوزير “كاميرون” سلم الرئيس خطاباً من رئيس الوزراء البريطاني “ريشي سوناك” قدم خلاله التهنئة الرئيس بمناسبة إعادة انتخابه رئيساً لمصر، مؤكداً حرص بلاده على مواصلة تعزيز التعاون والتنسيق مع مصر في مختلف المجالات. وفي هذا السياق، تطرق اللقاء إلى سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تم استعراض جهود التعاون القائم في جميع المجالات لاسيما على المستوى الاقتصادي، وزيادة الاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري، بما يحقق مصالح الشعبين.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول تطورات المشهد الإقليمي، حيث وجه وزير خارجية المملكة المتحدة الشكر والتقدير لدور مصر والرئيس في صون الأمن والاستقرار بالمنطقة، فضلاً عن الجهود المصرية المكثفة على المسارين السياسي والإنساني في إطار الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.

  • إعلام إسرائيلى: صفقة التبادل تتضمن انسحابا جزئيا من غزة وتهدئة تصل إلى شهر

    قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن صفقة التبادل المطروحة تضمن إطلاق 30 إلى 40 محتجزا مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين بارزين، كما تتضمن انسحابا جزئيا من بعض المناطق من غزة مع تهدئة من أسبوعين إلى شهر، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وفي حصيلة غير نهائية، أعلنتها وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى 18700 شهيد، 70% منهم أطفال ونساء، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 51 ألفًا، وما زال هناك الآلاف في عداد المفقودين.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • مصادر دبلوماسية: مجلس الأمن يرجئ مجددا إلى الأربعاء التصويت على مشروع قرار بشأن غزة

    أفادت مصادر دبلوماسية بأن مجلس الأمن يرجئ مجددا إلى الأربعاء التصويت على مشروع قرار حول قطاع غزة، وذلك وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    ويعاني سكان غزة شحا شديدا يكاد يكون انقطاعا تاما للمواد التموينية، بسبب الحصار المفروض عليها، وعدم تمكن المساعدات من الوصول، فضلا عن عدم تمكنهم من سحب الأموال من الصرافات الآلية، بسبب خروجها عن العمل، بعد توغل آليات الاحتلال الواسع.
    وتوجه المواطنون إلى المناطق الغربية في مدينة غزة، بسبب القصف الشديد في المناطق الشرقية، حيث يشهد مربع مجمع الشفاء والرمال الغربي اكتظاظا كبيرا في أعداد النازحين.

  • إعلام إسرائيلي: 500 جندي يعيشون صعوبات نفسية واضطرابات ما بعد الصدمة منذ بداية حرب غزة

    أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية قبل قليل، عن أن 500 جندي يعيشون صعوبات نفسية واضطرابات ما بعد الصدمة، وذلك منذ بداية حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل لها.

  • جيش الاحتلال يعلن ارتفاع عدد قتلاه إلى 3 باشتباكات اليوم شمال غزة

    أعلن جيش الاحتلال عن ارتفاع عدد قتلاه إلى 3 باشتباكات اليوم شمال غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    ويعانى سكان غزة شحا شديدا يكاد يكون انقطاعا تاما للمواد التموينية، بسبب الحصار المفروض عليها، وعدم تمكن المساعدات من الوصول، فضلا عن عدم تمكنهم من سحب الأموال من الصرافات الآلية، بسبب خروجها عن العمل، بعد توغل آليات الاحتلال الواسع.

    وتوجه المواطنون إلى المناطق الغربية في مدينة غزة، بسبب القصف الشديد في المناطق الشرقية، حيث يشهد مربع مجمع الشفاء والرمال الغربي اكتظاظا كبيرا في أعداد النازحين.

  • شهداء ومصابون غالبيتهم أطفال جراء قصف الاحتلال منازل وسط وجنوب قطاع غزة

    استشهد عدد من الفلسطينيين، غالبيتهم أطفال، وأصيب آخرون، مساء أمس الاثنين، في قصف إسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة.

    وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت منزلين في مخيم النصيرات ودير البلح، وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد تسعة مواطنين على الأقل، بينهم خمسة أطفال، وإصابة آخرين.

    كما قصفت طائرات الاحتلال منزلا في رفح، جنوب قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد عدد من المواطنين، بينهم ثلاثة أطفال.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، جوا وبرا وبحرا، منذ 73 يوما، ما أسفر عن استشهاد نحو 19 ألف مواطن، وإصابة أكثر من 52 ألف آخرين، 70% منهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية.

  • مؤامرة التهجير مستمرة.. إسرائيل تدعو سكان غزة للنزوح إلى رفح الفلسطينية

    لقى طائرات حربية إسرائيلية، اليوم الإثنين، منشورات تدعو السكان المدنيين في قطاع غزة للنزوح بشكل جماعي إلى رفح الفلسطينية بشكل فوري، وذلك بذريعة تكثيف عملياتها العسكرية ضد الفصائل في مناطق وسط وجنوب غزة خاصة خانيونس.

    وزعم جيش الاحتلال في المنشور الذي ألقته الطائرات الإسرائيلية أن مناطق مركز خانيونس وقيزان وأبو رشوان، تندلع بها معارك عنيفة وخطيرة، داعيا إلى نزوح الفلسطينيين أحياء بعينها في رفح وهي حي الشابورة، تل السلطان، زاعما أن هذه المناطق أكثر آمنا في غزة.

    وتدفع حكومة الاحتلال الإسرائيلي بمئات الألاف المواطنين الفلسطينيين إلى رفح الفلسطينية التي ستعاني بشكل كبير من عدم توافر أي مأوى للنازحين مع انهيار البنية التحتية للمدينة حيث لم يتم رفع كفاءة البنية التحتية في رفح منذ 25 عاما.

    وتخطط الحكومة الإسرائيلية إلى تهجير أكبر عدد ممكن من المواطنين الفلسطينيين من شمال وسط غزة، وذلك في إطار مخططاتها الخبيثة التي تسعى لتصفية القضية وتقسيم قطاع غزة إلى عدة أجزاء.

    أكد الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية واصل أبويوسف اليوم الاثنين، أن مصر تبذل جهودا كبيرة لوقف حرب الإبادة التى يتعرض لها الفلسطينيون كما أنها لم تدخر جهدا فيما يخص الضغط لإدخال المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والغذائية إلى قطاع غزة.. منوها فى الوقت ذاته بالموقف المصرى الأردنى الفلسطينى الرافض لسياسة التهجير.

    وقال أمين جبهة التحرير، فى مداخلة لقناة “القاهرة” الإخبارية، إن الاحتلال الإسرائيلى يمضى قدما فى تنفيذ مخططاته فى ظل الحماية الأمريكية والصمت الدولى، ويدعى أن حربه تستهدف القضاء على حركة حماس وإطلاق سراح الأسرى، فى حين لم يتم إلا قتل المدنيين والأطفال والتدمير أمام العالم أجمع ومحاولة كسر إرادة الشعب الفلسطينى المتمسك بحقوقه.

    وأضاف أن الأولوية فى الوقت الحالى هى وقف الحرب العدوانية الإجرامية للحفاظ على الدم الفلسطينى والضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات الطبية والغذائية والإنسانية والوقود،، ووقف التدمير والاستهداف للفلسطينيين الذين يتعرضون لجرائم الحرب وتعطيش وتجويع وتهجير قسرى من شمال قطاع غزة إلى الجنوب..مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية تتحدث عن تخفيف حدة الصراع وقتل المدنيين فى ظل تصاعد الاحتجاجات فى العالم أجمع لوقف العدوان ضد الشعب الفلسطينى، ولكن مضمونا فهى تمد الاحتلال بكل أنواع الأسلحة بما فيها المحرمة دوليا وتغطى على جرائمه وتجهض أى قرارات من مجلس الأمن الدولى من خلال حق “الفيتو”.

  • القاهرة الإخبارية: قصف مدفعى إسرائيلى يستهدف المنازل بحى الدرج فى غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، نقلا عن إعلام فلسطيني، بقصف مدفعي إسرائيلي يستهدف المنازل بحي الدرج في غزة.

    ويستهدف الاحتلال مدارس تؤوي نازحين في جباليا بالقذائف المدفعية.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، وفي حصيلة غير نهائية، أعلنتها وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى أكثر من 19 ألف شهيد، 70% منهم أطفال ونساء، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 51 ألفًا، وما زال هناك الآلاف في عداد المفقودين.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين.

  • القاهرة الإخبارية: أوضاع مأساوية فى غزة والاحتلال يستهدف منزلا بحى الزيتون

    قال بشير جبر مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، إن الأوضاع مأساوية في قطاع غزة، واستهدف الاحتلال منزلا بحي الزيتون وهدمه على رؤوس ساكنيه.

    وأضاف أن الدبابات الإسرائيلية أطلقت قذائف باتجاه مجموعة من المواطنين في تل الهوى وحي الصبرة، كانوا يحاولون الوصول إلى منازلهم، كما أطلقت الآليات العسكرية الإسرائيلية النار في محيط ملعب اليرموك.

    وأوضح أن الاحتلال أيضا استهدف عددا من المنازل في مدينة رفح، ما تسبب في ارتقاء عدد من الشهداء، وتوغلت قوات الاحتلال في خان يونس، وقالت المقاومة إنها تصدت لهذا التوغل، بينما كثفت المدفعية الإسرائيلية من قصفها العشوائي للشريط الحدودي في قطاع غزة.

    وذكر أن الزوارق الحربية الإسرائيلية أطلقت وابلا من القذائف العشوائية على طول الشريط الحدودي أيضا، والأوضع الإنسانية الآن سيئة في المناطق الجنوبية، التي أصبحت مكتظة بعد نزوح 1.7 مليون فلسطيني، ويقيمون في مراكز الإيواء ويفتقدون أدنى مقومات الحياة.

  • فريق الصحة العالمية يزور مستشفى الشفاء فى غزة ويصف الوضع بأنه “حمام دم”

    قالت منظمة الصحة العالمية: “لقد شارك موظفى المنظمة فى بعثة مشتركة للأمم المتحدة إلى مستشفى الشفاء فى شمال غزة يوم 16 ديسمبر لتوصيل الإمدادات الصحية وتقييم الوضع فى المرفق، واصفين الوضع فى المستشفى بانه “حمام دم “، وكان من بين الشركاء فى مهمة اليوم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن، ودائرة الأعمال المتعلقة بالألغام، قام الفريق بتسليم الأدوية والمستلزمات الجراحية ومعدات جراحة العظام ومواد التخدير والأدوية إلى المستشفى”.

    وقالت المنظمة فى بيان لها، إنه يحتاج مستشفى الشفاء، الذى يعمل حاليًا بالحد الأدنى، إلى استئناف العمليات الأساسية على الأقل بشكل عاجل لمواصلة خدمة الآلاف الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن مستشفى الشفاء، الذى كان فى السابق أهم وأكبر مستشفى إحالة فى غزة، يضم الآن عددًا قليلًا من الأطباء وعدد قليل من الممرضات، إلى جانب 70 متطوعًا، يعملون فى ظل ما وصفه موظفى منظمة الصحة العالمية بأنه “ظروف صعبة بشكل لا يصدق”.

    ويطلقون عليه اسم المستشفى بحاجة للإنعاش، كما لا تزال غرف العمليات والخدمات الرئيسية الأخرى معطلة عن العمل بسبب نقص الوقود والأكسجين والطاقم الطبى المتخصص والإمدادات، المستشفى قادر فقط على توفير الاستقرار الأساسى للصدمات، ولا يوجد لديه دم لنقل الدم، ولا يكاد يوجد أى موظف لرعاية التدفق المستمر للمرضى، يتم توفيرغسيل الكلى لحوالى 30 مريضًا يوميًا، حيث تعمل أجهزة غسيل الكلى على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام مولد صغير.

    ووصف الفريق قسم الطوارئ بأنه “حمام دم”، حيث يوجد بداخله مئات المرضى المصابين، ويصل مرضى جدد كل دقيقة، تم خياطة المرضى الذين يعانون من إصابات رضحية على الأرض، ويقتصر الأمر على إعطاء ادوية علاج الألم.

    وقال موظفو منظمة الصحة العالمية، أن قسم الطوارئ ممتلئ للغاية لدرجة أنه يجب توخى الحذر حتى لا يدوس أحد على المرضى الموجودين على الأرض، ويتم تحويل الحالات الحرجة إلى المستشفى الأهلى العربى لإجراء العمليات الجراحية.

    ويستخدم عشرات الآلاف من النازحين مبنى المستشفى وأراضيه للمأوى، وهناك حاجة إلى استجابة إنسانية متعددة الجوانب لتزويدهم بالغذاء والماء والمأوى.

    وقد طلب العديد منهم من فريقنا أن يخبروا العالم بما يحدث على أمل تخفيف معاناتهم قريبًا، لا يزال مستشفى الشفاء يعانى من نقص حاد فى الغذاء والمياه الصالحة للشرب للعاملين فى مجال الصحة والمرضى والنازحين، ويعكس هذا مخاوف خطيرة ومتزايدة بشأن الجوع المستمر فى جميع أنحاء قطاع غزة، وعواقب سوء التغذية على صحة الناس وقابلية الإصابة بالأمراض المعدية.

    وتلتزم منظمة الصحة العالمية بتعزيز مستشفى الشفاء فى الأسابيع المقبلة، حتى يتمكن من استئناف وظائفه الأساسية على الأقل ومواصلة تقديم الخدمات المنقذة للحياة اللازمة فى هذا الوقت الحرج، يمكن تفعيل ما يصل إلى 20 غرفة عمليات فى المستشفى، بالإضافة إلى خدمات الرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، إذا تم تزويدها بإمدادات منتظمة من الوقود والأكسجين والأدوية والغذاء والمياه، كما أن هناك حاجة ماسة إلى عدد كبير إضافى من الموظفين الطبيين والتمريضيين والدعم المتخصصين، بما فى ذلك الفرق الطبية للطوارئ.

    وفى الوقت الحالى، لا يزال المستشفى الأهلى العربى هو المستشفى الوحيد الذى يعمل جزئيًا فى شمال غزة إلى جانب 3 مستشفيات تعمل بشكل محدود.

    تشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء الوضع الذى يتكشف فى مستشفى كمال عدوان وتقوم بجمع المعلومات على وجه السرعة، مع استمرار الأعمال العدائية وزيادة الاحتياجات الصحية فى جميع أنحاء قطاع غزة، يجب إعادة بناء مستشفى الشفاء، وهو حجر الزاوية فى النظام الصحى فى غزة، بشكل عاجل حتى يتمكن من خدمة الشعب المحاصر فى دائرة الموت والدمار والجوع والمرض.

  • تجدد القصف الإسرائيلى على الشجاعية وحى الزيتون وجحر الديك فى قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بتجدد القصف المدفعي الإسرائيلي على الشجاعية وحي الزيتون وجحر الديك في قطاع غزة.

    وذكر إعلام إسرائيلي، إصابة مبنى في بلدة دوفيف بالجليل بصاروخ مضاد للدروع أطلق من جنوبي لبنان.

    وتدوي صفارات الإنذار في مستوطنة مرجليوت بالجليل الأعلى.

  • تجدد القصف الإسرائيلى على الشجاعية وحى الزيتون وجحر الديك فى قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بتجدد القصف المدفعي الإسرائيلي على الشجاعية وحي الزيتون وجحر الديك في قطاع غزة.

    وذكر إعلام إسرائيلي، إصابة مبنى في بلدة دوفيف بالجليل بصاروخ مضاد للدروع أطلق من جنوبي لبنان.

    وتدوي صفارات الإنذار في مستوطنة مرجليوت بالجليل الأعلى.

  • حركة فتح: الولايات المتحدة اصطدمت بموقف أهل غزة الراقض للتخلى عن القطاع

    قال عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة فتح، إن إسرائيل تستهدف عدم قيام دولة فلسطينية، والولايات المتحدة تقدم دعما غير محدود لنتنياهو، متابعا: “نتنياهو يشكل خطرا كبيرا على المنطقة والمنظومة الدولية ويعمل على زيادة التصعيد الجاري”.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية في قناة “القاهرة الإخبارية”: الولايات المتحدة اصطدمت بموقف الشعب الفلسطيني الذي رفض التخلي عن قطاع غزة، لافتا إلى أنه يجب العمل على توحيد الصف الفلسطيني لمواجهة العدوان الإسرائيلي.

    وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، قد أعلنت عن ارتفاع حصيلة الضحايا منذ بدأ العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر، إلى أكثر من 19 ألف شهيد وأكثر من 46 الف مصاب في ظل العدوان المستمر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

    وتحذر الأمم المتحدة من اقتراب العمليات الإنسانية في قطاع غزة من الانهيار التام، حيث أصبح توصيل المساعدات إلى المدنيين “عشوائيًا” و”غير موثوق به” في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية على جنوب القطاع الذي فرّ إليه آلاف المدنيين بحثًا عن ملاذ آمن.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى