قطاع غزة

  • الاتحاد الأوروبى يدعو إلى وقف فورى لإطلاق النار في قطاع غزة

    دعا الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في ‎الاتحاد الأوروبي‎ جوزيب بوريل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، موضحا أن الاتحاد الأوروبي يشعر بقلق بالغ إزاء الأزمة الإنسانية في غزة، وفقا لخبر عاجل للقاهرة الإخبارية

    وفى وقت سابق قال مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور منير البرش، إن جميع مستشفيات قطاع غزة خرجت عن الخدمة عدا المستشفى المعمداني بقطاع غزة، فقد شُغِّل مجددا بعد المجزرة التي حدثت في بداية الحرب.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أنه لا يوجد في مستشفى المعمداني سيارات إسعاف، فقد جرى وقفها، ومَن يصاب في القصف يموت، وهذا ما حدث مع جار المستشفى وهو رئيس قسم التخدير بمستشفى الشفاء الدكتور خليل النخالة، الذي استشهد وابنه وزوج ابنته الطبيب الأخصائي في زراعة الكلى الذي تخرج وعاد إلى الوطن قبل أشهر، وما زالت عائلة الطبيب خليل النخالة المجاورة للمستشفى تحت الأنقاض.

    وتابع: لا نطمع في شيء من الاحتلال، فنحن نرى أفعاله من قتل للأطفال وقصف التجمعات السكنية والخارجين من المستشفى، والدبابات تقف على باب مستشفى الشفاء بنحو 150 متراً، وبالأمس تم قصف ما يقارب 40 شخصاً وشاهدت من فوق المبنى حيث تم قصفهم وما زالت جثثهم مرمية أمام المستشفى ولا نستطيع إسعافهم.

  • القاهرة الإخبارية: استمرار القصف الإسرائيلى على قطاع غزة

    تستمر الطائرات الحربية الإسرائيلية في قصف الأحياء في قطاع غزة، وذلك خلال البث المباشر لقناة القاهرة الإخبارية، وتغطيتها لما يحدث في غزة.

    وأفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، أن هناك تبادلًا لإطلاق النار في جنين، بالإضافة إلى عدد من الغارات الإسرائيلية بعدة مناطق في قطاع غزة.

    ووفقًا لما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، فقد استشهد مساء اليوم شاب فلسطيني، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها بلدة عرابة، جنوب مخيم جنين شمال الضفة الغربية.

  • الهلال الأحمر الفلسطينى يُطالب المجتمع الدولى بتوفير الحماية لمُستشفى القدس فى غزة

    طالبت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينى، اليوم السبت، المجتمع الدولى والشركاء فى الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، بالتدخل الفورى والعاجل لحماية مستشفى القدس وطواقمه الطبية، إضافة إلى 500 مريض وأكثر من 14 ألف نازح، متواجدين فيها، وفقاً للقانون الدولى الإنسانى واتفاقية جنيف الرابعة.

    واستنكرت الجمعية، فى بيان صحفى، مُحاصرة دبابات الاحتلال لمستشفى القدس وإطلاق النار مباشرة عليه؛ ما تسبب بعدد من الإصابات لم تعرف بعد، إضافة إلى حالة هلع وخوف شديد بين صفوف النازحين وغالبيتهم من الأطفال والنساء.

    وأعربت الجمعية عن بالغ قلقها على سلامة طواقمها الطبية العاملة فى المُستشفى، لا سيما مع استمرار انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات لليوم الرابع على التوالى ومع استمرار عزل المستشفى عن محيطه لليوم السادس على التوالي، جراء إغلاق كل الطرق المؤدية إليه بسبب القصف المتواصل؛ الذى أدى إلى تدمير المبانى والشوارع المحيطة.

  • سلطنة عمان تدعو إلى كبح الحرب الإسرائيلية العبثية على قطاع غزة

    دعا وزير خارجية سلطنة عمان، بدر بن حمد البوسعيدى، اليوم /السبت/ إلى كبح الحرب الإسرائيلية العبثية وإيقافها وفتح الممرات الإنسانية وتسهيلها لدخول جميع الاحتياجات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة.

    وأضاف البوسعيدى – فى كلمته أمام القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية المنعقدة بالرياض، اليوم /السبت/ بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي- أن الشعب الفلسطينى يواجه معاناة إنسانية شنيعة، أمام جهود مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وعدم اتخاذه حتى الآن إجراء حاسم لوقف هذه الحرب الهمجية التى تشنها إسرائيل على قطاع غزة بذريعة الدفاع عن النفس.

    وجدد التأكيد على موقف بلاده الراسخ فى دعم الحق المشروع للشعب الفلسطينى فى الحياة وبما يكفل له الحرية والكرامة وتقرير المصير، معربا عن استيائه من مواقف الدول التى تدافع عن القانون الدولى فى مناطق أخرى من العالم، بينما لا تستنكر اعتداءات إسرائيل لذات القانون الدولى فيما يتعلق بفلسطين.

    وطالب وزير خارجية سلطنة عمان، برفع الحصار المفروض على قطاع غزة والإفراج عن الرهائن والأسرى والمعتقلين، داعيا الدول الداعمة لإسرائيل للبعد والكف عن الكيل بمعيارين فى تطبيق القانون الدولي.

  • الدول العربية والإسلامية تدعم مصر فى قرارات مواجهة تبعات العدوان على غزة

    علمت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مشروع القرار الصادر عن القمة العربية – الإسلامية المشتركة غير العادية سيؤكد على دعم قادة الدول العربية والإسلامية لكل ما تتخذه مصر من خطوات لمواجهة تبعات العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، وإسناد جهود القاهرة لإدخال المساعدات إلى القطاع بشكل فوري ومستدام وكاف.

    كما يدين القادة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وجرائم الحرب والمجازر الهمجية والوحشية واللا إنسانية التي ترتكبها حكومة الاحتلال الاستعماري خلاله، وضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشريف، ويعربون عن رفضهم توصيف هذه الحرب الانتقامية “دفاعا عن النفس” أو تبريرها تحت أي ذريعة، وإدانة التهجير حوالي مليون ونصف المليون فلسطيني من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، باعتبارها “جريمة حرب” وفق اتفاقية جنيف الرابعة للعام 1949 وملحقها للعام 1977، ويدعون الدول الأطراف في الاتفاقية إلى اتخاذ قرار جماعي يدينها ويرفضها، كما يدعون جميع منظمات الأمم المتحدة للتصدي لمحاولة تكريس سلطات الاحتلال الاستعماري هذا الواقع اللإنساني البائس، والتأكيد على ضرورة العودة الفورية لهؤلاء النازحين إلى بيوتهم ومناطقهم.

    ويؤكد القادة رفضهم الكامل والمطلق والتصدي الجماعي لأية محاولات للنقل الجبري الفردي أو الجماعي أو التهجير القسري أو النفي أو الترحيل للشعب الفلسطيني، سواء داخل قطاع غزة أو الضفة الغربية بما في ذلك القدس، أو خارج أراضيه لأي وجهة أخرى أياً كانت، باعتبار ذلك خطاً أحمر وجريمة حرب.

    ويطالب قادة الدول العربية والإسلامية مجلس الأمن باتخاذ قرار حاسم ملزم يفرض وقف العدوان ويكبح جماح سلطة الاحتلال الاستعماري التي تنتهك القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية، واعتبار التقاعس عن ذلك تواطئا يتيح لإسرائيل الاستمرار في عدوانها الوحشي الذي يقتل الأبرياء، أطفالا وشيوخا ونساء ويحيل غزة خرابا.

    كما يحث القادة مجلس الأمن على اتخاذ قرار فوري يدين تدمير إسرائيل الهمجي للمستشفيات في قطاع غزة ومنع إدخال الدواء والغذاء والوقود إليه، وقطع سلطات الاحتلال الكهرباء وتزويد المياه والخدمات الأساسية فيه، بما فيها خدمات الاتصال والإنترنت، باعتباره عقابا جماعيا يمثل جريمة حرب وفق القانون الدولي، وضرورة أن يفرض القرار على إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، التزام القوانين الدولية وإلغاء إجراءاتها الوحشية اللإنسانية هذه بشكل فوري، والتأكيد على ضرورة رفع الحصار الذي تفرضه إسرائيل منذ سنوات على القطاع.

    ويشدد القادة على أهمية الطلب من المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية بدء تحقيق فوري في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وتكليف الأمانتين العامتين في المنظمة والجامعة متابعة تنفيذ ذلك، وإنشاء وحدة رصد قانونية متخصصة مشتركة توثق الجرائم الإسرائيلية المرتكبة في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وتعد مرافعات قانونية حول جميع انتهاكات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني التي ترتكبها إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، على أن تقدم الوحدة تقريرها بعد 15 يوما من إنشائها لعرضها على مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية وعلى مجلس وزراء خارجية المنظمة، وبعد ذلك بشكل شهري.

  • الرئيس السيسى يشدد على الوقف الفورى والمستدام لإطلاق النار فى قطاع غزة

    شدد الرئيس عبد الفتاح السيسى، على الوقف الفورى والمستدام لإطلاق النار فى قطاع غزة بلا قيد أو شرط.
    كما شدد على ضرورة وقف كافة الممارسات التى تستهدف التهجير القسرى للفلسطينيين إلى أى مكان داخل أو خارج أرضهم.
    وكان الرئيس السيسى، قال فى كلمته أمام القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة بالرياض، إن مصر حذرت مرارا وتكرارا، من مغبة السياسات الأحادية، كما تحذر الآن من أن التخاذل عن وقف الحرب فى غزة ينذر بتوسع المواجهات العسكرية فى المنطقة وأنه مهما كانت محاولات ضبط النفس فإن طول أمد الاعتداءات، وقسوتها غير المسبوقة كفيلان بتغيير المعادلة وحساباتها بين ليلة وضحاها.
  • لا للتهجير.. زعماء القمة العربية الإسلامية يرفضون مخطط إسرائيل بنقل سكان غزة

    رفض زعماء القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض، مخططات سلطات الاحتلال الإسرائيلية، بمحاولات تهجير سكان قطاع غزة من أراضيهم، حيث أكد الزعماء المشاركين إدانة ما تفعله قوات الاحتلال الإسرائيلية من استهداف المدنيين والمستشفيات في القطاع.

    وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: “لا يمكن تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان خارج أرضهم، و نجدد إدانتنا لما يتعرض له سكان غزة من قتل وتهجير قسري، وندعو لإدخال المساعدات الإنسانية”.

    وقال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان: “نرفض التهجير القسري لسكان غزة ونطالب بفك الحصار المفروض على القطاع”.

    من جانبه أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي: “نرفض التهجير القسري للفلسطينيين وندعو لإلزام إسرائيل باحترام القانون الدولي الإنساني”.

    فيما قال الأمين العام للجامعة العربية: “التهجير القسري للفلسطينيين جريمة حرب لا يمكن القبول بها”

    أما الرئيس الفلسطيني فقد أكد أن “قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية ويجب أن يكون الحل السياسي شاملا”.

    في السياق ذاته قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني: “إنه لابد من  العمل مع المجتمع الدولي لبناء تحالف سياسي لوقف الحرب والتهجير أولا وفورا، والبدء بعملية جادة للسلام في الشرق الأوسط وعدم السماح بإعاقتها تحت أي ظرف، وإلا فإن البديل هو التطرف والكراهية والمزيد من المآسي”.

    وكشفت وثائق بريطانية نشرتها “BBC”، أن محاولات إسرائيل لتمرير سيناريو تهجير الفلسطينيين إلى الأراضى المصرية ليس وليد اليوم، وإنما يعود إلى عام 1971، أى قبل حرب السادس من أكتوبر المجيدة بعامين.

    وبحسب الوثائق التى نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية فإن الخطة السرية التى وضعتها إسرائيل قبل 52 عامًا كانت تهدف إلى ترحيل آلاف الفلسطينيين من سكان قطاع غزة إلى شمال سيناء حيث كان القطاع مصدر إزعاج أمنى لإسرائيل وباتت مخيمات اللاجئين ‏بؤر مقاومة للاحتلال فى تلك الفترة.

  • الملك عبد الله الثانى: لا يمكن السكوت على ما يواجه قطاع غزة من أوضاع كارثية

    قال الملك عبد الله الثانى ملك المملكة الأردنية الهاشمية خلال مشاركته فى القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة غير العادية بشأن غزة المنعقدة بالمملكة العربية السعودية، إننا نجتمع اليوم من أجل غزة وأهلها وهم يتعرصون للقتل والتدمير في حرب بشعة يجب أن تتوقف فورا وإلا فإن منطقتنا قد تصل إلى صدام كبير يدفع ثمنه الأبرياء من الجانبين وتطال العالم كله هذا الظلم امتداد لأكثر من 7 عقود سادت فيها عقلية القلعة والاعتداء على المقدسات والحقوق وأغلبية ضحاياها من المدنيين الأبرياء ذات العقلية التي تحاول تحويل غزة إلى مكان غير قابل للحياة .

    وأضاف: عقلية تستهدف دور العبادة والمستشفيات وتقتل الأطفال والشيوخ والنساء وأتساءل هل كان على العالم أن ينتظر هذه الكارثة المؤلمة والدمار الرهيب حتى يدرك أن السلام العادل الذى يمنح الأشقاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد للاستقرار والخروج من مشاهد القتل والعنف المستمرة منذ عقود.

    وتابع: إن الظلم الواقع على اشقائنا الفلسطينيين لهو دليل على فشل المجتمع الدولى في إنصافهم وضمان حقوقهم والكرامة وتقرير المصير وقيام دولتهم على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية ولا يمكن السكوت على ما يواجه قطاع غزة من أوضاع كارثية تخنق الحياة وتمنع وصول العلاج بل يجب أن تبقى الممرات الإنسانية مستدامة وأمنة ولا يمكن منع الدواء والغذاء والكهرباء عن أهالى غزة، هذا السلوك هو جريمة حرب وسيواصل الأردن القيام بواجبه في إرسال المساعدات بكل الوسائل الممكنة .

  • محمود عباس بالقمة العربية الإسلامية: قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين

    قال محمود عباس الرئيس الفلسطيني أن العالم يجب أن يواجه المعايير المزدوجة فيما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة، متابعا: “سلطات الاحتلال الإسرائيلي تتحمل المسئولية ويجب أن يحاكموا أمام المحاكم الدولية.. الولايات المتحدة الأمريكية تتحمل المسئولية عن غياب الحل السياسي ووقف العدوان الإسرائيلي والعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي.. نطالب الولايات المتحدة بهذا الأمر”.

    وأضاف خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المشتركة الاستثنائية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: “نحن أمام لحظة تاريخية وعلى الجميع تحمل المسئولية من أجل إرساء قواعد السلام والأمن والاستقرار للجميع في المنطقة وحتى لا تجدد دوامة العنف مرة أخري، نطالب مجلس الأمن أن يتحمل المسئولية لوقف هذا العدوان على الشعب الفلسطيني وتأمين إدخال المواد الطبية والغذائية وتوفير المياه والكهرباء والوقود إلى قطاع غزة، ومنع التهجير في غزة والضفة الغربية وهو أمر مرفوض قطعيا.

    وتابع الرئيس الفلسطيني: “لن نقبل بالحلول العسكرية والأمنية بعد الفشل الكبير لها.. وقيام سلطات الاحتلال بتقويض حل الدولتين والعمل على التمييز العنصري وانتهاك الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية ولن نسام على حقوق شعبنا.. قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين ويجب أن يكون الحل السياسي شامل ونفرض القرصنة الإسرائيلية على أموالنا ولم نتخلي عن قطاع غزة يوما واحدا.. إجمالي الموازنة منذ أحداث 2007 أكثر من 20 مليار دولار.. وهذا واجبنا تجاه أبناء شعبنا لتزويدهم بالخدمات التعليمية والصحية والمياه ورواتب الموظفين والضمان الاجتماعي، عضوية كاملة وعقد مؤتمر دولي للسلام وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وهذا ما نطالب به مرارا وتكرارا ولكن نترك وحدنا.. نريد حماية دولية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي بعاصمتها القدس الشرقية وحل قضية اللاجئين وفق للقرار الأممي 194 بضمانات دولية وجدول زمني للتنفيذ.

    وتهدف القمة المشتركة الاستثنائية بين الدول العربية والإسلامية إلى تعزيز التشاور والتنسيق بشأن التصعيد العسكري الإسرائيلي فى قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية، وسبل التحرك العربي والإسلامي إزائه.

    وتأتى مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى القمة العربية الإسلامية استمراراً لدور مصر منذ بداية الأزمة في بذل أقصى الجهد لدفع جهود وقف إطلاق النار، وتوفير النفاذ الآمن للمساعدات الإنسانية إلى أهالي قطاع غزة، فضلاً عن دفع مسار إحياء عملية السلام والتسوية العادلة والدائمة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفقاً لمقررات الشرعية الدولية، وإعادة إعمار غزة ودعم الموازنة الحكومية وتوفير شبكة الأمان المالية التي تم إقرارها في القمم العربية السابقة وتوفير الموارد من أجل النهوض بالاقتصاد الفلسطيني ونأمل أن يكون هذا في أسرع وقت ممكن، وجاهزون لانتخابات رئاسية.

  • بعثة مصر فى جنيف وممثلو 71 دولة يطلقون نداءً دولياً حول الوضع فى غزة

    في إطار تكثيف التحركات في جنيف للتصدي للانتهاكات الجسيمة والمروعة للقانون الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة، شارك السفير د. أحمد إيهاب جمال الدين، المندوب الدائم لجمهورية مصر العربية لدى الأمم المتحدة في جنيف، في مؤتمر صحفي مشترك، مع سفراء وممثلي 71 بعثة في جنيف، لإطلاق نداء دولي حول الوضع الإنساني في غزة يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في الأرض الفلسطينية المحتلة.
    حث البيان المشترك المجتمع الدولي على تكثيف الضغوط لضمان الوصول الفوري للمساعدات الإنسانية الطارئة واستعادة الضروريات الإنسانية الأساسية، وعلى رأسها الغذاء والماء والوقود والكهرباء، للسكان الفلسطينيين في غزة. كما دعا البيان إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حماية وحصانة المرافق المدنية المحمية بموجب اتفاقيات جنيف، خاصة الملاجئ الآمنة التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك مدارس الأونروا، والتي تستخدم كملاجئ طوارئ للمدنيين النازحين، فضلاً عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف الترحيل القسري للفلسطينيين داخل غزة أو إلى خارجها، بالإضافة إلى حماية حياة المدنيين الفلسطينيين، وفق ما يقتضيه القانون الدولي الإنساني وقرارات الأمم المتحدة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. كما دعا البيان إلى إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين السياسيين، وحث  إسرائيل على استقبال لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وإسرائيل، التابعة لمجلس حقوق الإنسان، وأكد أهمية معالجة واستئصال الأسباب الجذرية للأزمة الحالية.
    من جانبه، دعا السفير جمال الدين المشاركين للوقوف دقيقة حداداً على أرواح جميع الضحايا من المدنيين وموظفي الأمم المتحدة. وشدد المندوب الدائم على أنه انطلاقاً من قناعتنا الراسخة بأن البشر متساوون، وبينما نحتفل هذا العام بالذكرى 75 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان ولاتفاقيات جنيف، فإن البعثات الراعية للبيان حرصت على إطلاق نداء عالمي من جنيف، عاصمة القانون الدولي الإنساني والقانون الدولى لحقوق الإنسان، بشأن الحالة الإنسانية المروعة في الأرض الفلسطينية المحتلة. وأبرز جمال الدين أن هناك حاجة إلى إعادة غرس القيم “الإنسانية” و”الحكمة” وإيقاظ الضمير الإنساني أمام الفظائع الجماعية التي ترتكب بحق المدنيين الفلسطينيين الأبرياء، مشيراً إلى أنه لا يمكن اعتبار أرواح 2.5 مليون شخصا “أضراراً عرضية أو جانبية”. وأبرز المندوب الدائم فى هذا الخصوص تصريح سكرتير عام الأمم المتحدة، بأن “الكابوس في غزة هو أكثر من مجرد أزمة إنسانية. إنها أزمة للإنسانية”.
    صور البعثةصور البعثة
    صورة البعثة المصريةصورة البعثة المصرية

  • تنسيق بين وزارتى الأوقاف والصحة لإرسال أطباء وتمريض إلى غزة

    قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف ، نؤكد على تقديرنا لتلك المواقف العظيمة التى اتخاذها الرئيس عبدالفتاح السيسى، تجاه الحفاظ على أمننا القومى والقضية الفلسطينية فى آن واحد، وهو ما أكده لن يكون هناك حل على حساب القضية الفلسطينية، مشددا على رفض تهجير الفلسطينيين لسيناء، وهو ما جعل كل التوجهات العالمية تتراجع عن تلك الفكرة وهو التهجير القسرى وهو جريمة .

    وأضاف خلال كلمته بالمؤتمر التحضيرى للمسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى، أن المآسى التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى لا يتحملها أحد، مشيدا بالدور المصرى فى تقديم المساعدات الإنسانية واستقبال الجرحى الفلسطينين، لافتا إلى دور وزارة الأوقاف برفض تصفية القضية الفلسطينية بالتنسيق مع وزراء الشئون الاسلامية بالدول العربية، بالاضافة إلى ارسال 200 طن من السلع الغذائية، و50 طن لحوم، وجارى التنسيق مع وزارة الصحة بإرسال طاقم طبى متخصص فى أمراض العظام والجراحة وطاقم تمريض ،بالاضافة إلى ادوات تمكنهم من القيام بمهامهم وذلك من مستشفى الدعاه، لقطاع غزة .

  • ولى العهد السعودى: ندين ما يشهده قطاع غزة من اعتداء على المدنيين ونجدد دعوة وقف إطلاق النار

    قال ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان، فى كلمته خلال افتتاح القمة السعودية الأفريقية المنعقدة فى الرياض اليوم الجمعة، نجدد دعوتنا لوقف إطلاق النار فى غزة. وفق ما نشرته سبق.

    وأضاف، ندين ما يشهده قطاع غزة من اعتداء عسكري واستهداف المدنيين واستمرار انتهاكات سلطة الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولي الإنساني ونؤكد ضرورة وقف الحرب، والمملكة تحرص على تعزيز التعاون مع الدول الأفريقية بما يسهم في إرساء الأمن والسلام في المنطقة والعالم أجمع .

    وتوافد قادة الدول ورؤساء الوفود المشاركون في القمة “السعودية ـ الأفريقية” إلى مقر انعقادها ب‍الرياض، منذ الأمس تمهيدا لانطلاق اعمالها.

    وتعكس هذه الاستضافة حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تطوير شراكات المملكة الدولية، بما يخدم أهدافها السياسية والاقتصادية والتنموية، ويسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، حيث تسعى المملكة إلى تعزيز العلاقات مع دول القارة الأفريقية ونقلها إلى آفاق ارحب والتأسيس لشراكة مثمرة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية.

  • تأجيل سداد الأقساط الدراسية لطلبة غزة فى الجامعات المصرية

  • إعلام غزة: قوات الاحتلال قصفت القطاع بـ32 ألف طن من المتفجرات

    أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة اليوم الجمعة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية قصفت القطاع بنحو 32 ألف طن من المتفجرات وأكثر من 13 ألف قنبلة، بمتوسط 87 طناً من المتفجرات لكل كيلومتر مربع.

    ووفق ما نقلت عنه وسائل إعلام فلسطينية، أضاف “المكتب” أن أكثر من 50 % من الوحدات السكنية في غزة تضررت جراء غارات وقصف إسرائيل في حين هُدمت كلياً 40 ألف وحدة سكنية.

    وتابع في بيان، أن التقديرات الأولية تشير إلى خسائر قدرها مليارا دولار فيما يتعلق بالأضرار التي لحقت بالمباني والأبراج السكنية، بينما تعرضت البنية التحتية لأضرار بنحو مليار دولار.

  • الخارجية الأمريكية: 106 شاحنات مساعدات دخلت غزة عبر معبر رفح أمس

    أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن 106 شاحنات مساعدات دخلت غزة عبر معبر رفح أمس، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”.
    وأضافت وزارة الخارجية الأمريكية أن معبر رفح مفتوح اليوم لدخول المساعدات ومغادرة الأجانب، متابعة: “سيكون هناك ممران إنسانيان يسمحان بالفرار من شمال غزة”.

    وفى وقت سابق قال المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، إن إسرائيل ستبدأ من اليوم في وقف إطلاق النار لمدة أربع ساعات يوميا في منطقة شمال غزة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وأضاف المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض: “نعتقد بأن فترات التوقف في القتال خطوة في الاتجاه الصحيح”. وتابع جون كيربى: “نحتاج إلى رؤية المزيد من الشاحنات إلى قطاع غزة في وقت قريب”.

  • وزير الدفاع الإسرائيلى: لن نتوقف عن محاولة استعادة المحتجزين فى قطاع غزة

    قال وزير الدفاع الإسرائيلي يواف جالانت، أنّ كل القوات الإسرائيلية تعمل في قطاع غزة، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”، مواصلا: “نحرز تقدما في تنفيذ مهامنا خلال الحرب بقطاع غزة”.

    وأضاف: “لن نتوقف عن استعادة المحتجزين في قطاع غزة، كما أن آلاف الجنود من قوات الاحتياط تعمل في غزة لتحقيق النصر”.

    وفى وقت سابق، أدان بيان الاجتماع التحضيري لوزراء الخارجية العرب، العدوان الإسرائيلي على غزة ورفض إعادة احتلال القطاع، نقلا عن قناة القاهرة الإخبارية.
    ورفض البيان، أي ترتيبات دولية بعد انتهاء الحرب على غزة تستبعد حكم السلطة الفلسطينية، كما دعا لوقف فوري للعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في غزة والضفة والقدس.

    وأشار البيان إلى السماح بتدفق المساعدات الإغاثية والوقود إلى غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة، والتمسك بحل الدولتين والدعوة فورا لمفاوضات فلسطينية إسرائيلية برعاية دولية، مع رفض محاولات توسيع نطاق الصراع والحرب الحالية لتشمل أطرافا ودولا عربية أخرى.

  • انطلاق أولى رحلات الجسر الجوى السعودى لنقل المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح

    انطلقت أولى رحلات الجسر الجوى الإغاثى السعودى، اليوم الخميس، لتقديم المساعدات الإنسانية لأهالى قطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور سامر الجطيلى – فى تصريح أوردته قناة (الإخبارية) السعودية – إنه بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وأفراد المجتمع السعودي؛ تبدأ المملكة من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، اليوم في تسيير أولى طائرات الجسر الجوي إلى مدينة العريش المصرية لإيصال المساعدات لأشقائنا الفلسطينيين في قطاع غزة.

    وأضاف أن المساعدات تم اختيارها وانتقاؤها بناء على التواصل المستمر مع الشركاء على الأرض أهمهم الهلال الأحمر الفلسطيني، وتحتوي على كل ما يعتبر ذا أولوية في هذه المرحلة؛ أهمها المستلزمات الطبية والمواد الغذائية والإيوائية.

  • الصحة الفلسطينية: 26 ألف مصاب جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة

    قال الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن هناك 26 ألف جريح جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، مشيرا إلى تنوع الإصابات بين خطيرة ومعقدة، وهناك أكثر من 6000 مصاب يحتاجون إلى العلاج خارج قطاع غزة لعدم توفر العلاج لهم داخل المستشفيات.

    ,أضاف أحمد عبد العزيز، في مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء dmc” المذاع عبر قناة dmc، أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم باستهداف مركز للأحياء السكنية بالتالي كل الجرحى الذين يصلون المستشفيات عميقة ومعقدة وخطيرة لأن استخدام الاحتلال للسلاح المحرم دوليا يعقد الأمور الصحية داخل قطاع غزة.

    وتابع الدكتور أشرف القدرة: “حتى هذه اللحظة لدينا عدد كبير من الشهداء لم نستطع إخراجهم من تحت الركام”، موجها رسالة إلى الدولة المصرية قائلا: “نكن كل الاحترام والتقدير لمصر التي ترعى المصابين طبيا والموقف العظيم تجاه الشعب الفلسطيني”.

    وأشار إلى ضرورة وجود حماية دولية للحفاظ على مستشفيات قطاع غزة التي تقوم بواجبها حيال الإصابات الخطيرة للشعب الفلسطيني وإنقاذ حياة الجرحى، متابعا: “التهديد المباشر للمستشفيات والحملة المشؤومة للاحتلال الإسرائيلي على مستشفيات قطاع غزة منظومة الإسعاف يربك العمل الصحي ويجعل المنظومة الصحية في حالة خوف وقلق واستهداف مركز”.

     

  • قناة عبرية: القاهرة زادت اتصالاتها وتقترب من التوصل لوقف إطلاق نار إنساني في غزة

    أكدت قناة كان العبرية، نقلا عن مصادر رفيعة في مصر إن القاهرة زادت اتصالاتها وتقترب من التوصل إلى وقف إطلاق نار إنساني في قطاع غزة تمهيدا لصفقة تبادل الأسرى.

    وفى وقت سابق كشفت مصادر مصرية مطلعة لقناة القاهرة الإخبارية، أن مصر تقترب من التوصل إلى هدنة إنسانية فى قطاع غزة لتبادل الأسرى والمحتجزين.

    وتكثف القاهرة اتصالاتها للتوصل إلى هدنة إنسانية بقطاع غزة ، وذلك بعد 5 أسابيع من الحرب الدائرة في القطاع، وذلك بحسب مصادر مصرية مطلعة.

    وذكرت المصادر أن الاتصالات المصرية تهدف إلى تبادل بعض الأسرى والمحتجزين، لافتة إلى أن هناك مؤشرات إيجابية على اقتراب التوصل إلى اتفاق في هذا الشأن مع كافة الأطراف.

     

  • مفوض حقوق الإنسان من القاهرة: معبر رفح شريان الحياة لـ2.3 مليون شخص فى غزة

    قال فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: “عدت الآن من معبر رفح والذي يمثل شريان الحياة لأكثر من 2.3 مليون شخص منذ شهر”، مضيفا: “شاهدت ما يحدث في غزة وهو بالفعل كابوس حقيقي والناس يعانون في ظل القصف المستمر ويكافحون من أجل المياه والغذاء والحياة وينعون أهلهم الذين يتوفون كل لحظة”.

     وأضاف مفوض حقوق الإنسان: “غزة قبل ٧ أكتوبر كانت بالفعل توصف بأنها أكبر سجن مفتوح في العالم”، لافتا إلى أن العقاب الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلى والإخلاء والتهجير والقصف المستمر علي الناس في غزة هو جرائم حرب” مشيرا إلى أن حصيلة الوفيات تتخطي ١٠ آلاف شخص أكثرهم من النساء والأطفال، مؤكدا أن هذا لا يمكن أن يستمر.

     وأشار مفوض حقوق الإنسان إلى أنه منذ ٥٦ عاما من الاحتلال ما يحدث الآن هو الأسوأ طوال السنوات، لافتا إلى أن العالم لا يمكن أن يتحمل الآن معايير مزدوجة فلابد أن نقيم الوضع، مؤكدا أن المعايير الدولية معروفة وعلي الجميع الالتزام بها، مشيرا إلي أن الهجمات علي المنشآت الطبية وعلى العاملين كلها محظورة وممنوعة ولابد من توصيل المساعدات بشكل عاجل ومكثف.

  • الصحة العالمية: 350 ألف مريض فى غزة يعانون من أمراض مزمنة معرضين للوفاة

    كشفت منظمة الصحة العالمية، أن المرضى سيتعرضون للوفاة إذا لم يتم علاجهم، وخصوصا أصحاب الأمراض المزمنة، حيث يوجد في غزة 350 ألف مريض يعانون من أمراض مزمنة بما في ذلك السرطان والسكري، بالإضافة إلى 50 ألف امرأة حامل، بحسب بيانات منظمات الأمم المتحدة، وفقا لما ذكرته موقع وكالة روتيرز.

    في السابق، كان بإمكان الأغلبية الحصول على الرعاية الطبية في غزة، لكن الآن تقول الأمم المتحدة إن النظام الصحي الهش في القطاع على وشك الانهيار، ويتعرض للضربات الجوية، وارتفاع عدد مرضى الصدمات، والتناقص السريع في إمدادات الأدوية والوقود، وتم السماح بدخول قدر ضئيل من المساعدات، بينما سمح لنحو 80 مريضا بالخروج.

    وقال الدكتور ريتشارد بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في غزة والضفة الغربية، في مؤتمر صحفي الشهر الماضي،”إننا علينا أن نفكر في 350 ألف مريض يعانون من الأمراض المزمنة، بعض الاحتياجات حادة بشكل خاص.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية، إن نحو ألف مريض في غزة يحتاجون إلى غسيل الكلى للبقاء على قيد الحياة، لكن 80% من الأجهزة موجودة في المستشفيات المحلية بموجب أوامر الإخلاء، مستشفى السرطان الوحيد في غزة لم يعد يعمل، حيث طلب الجيش الإسرائيلي من المدنيين إخلاء شمال قطاع غزة، حيث توجد بعض المستشفيات.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، إنه بينما يحتدم القتال تقطعت السبل بحوالي 400 مريض ومرافقيهم، الذين غادروا غزة لتلقي العلاج قبل الحرب في القدس الشرقية والضفة الغربية، ويكافح العديد منهم للاتصال بأقاربهم في ظل قلة خدمات الهاتف المحمول والكهرباء في غزة.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إنه بعد السابع من أكتوبر فرضت إسرائيل حصارا كاملا على غزة، وقصفت القطاع الساحلي وشنت هجوما بريا وقُتل أكثر من 10,000 فلسطيني، من بينهم أكثر من 4,000 طفل، وفقًا لمسؤولي الصحة في غزة .

    وتطالب منظمة الصحة العالمية بالسماح للفئات الأكثر ضعفا بين المصابين بأمراض مزمنة بالخروج لتلقي العلاج، وعرضت دول أخرى استقبال المرضى، بما في ذلك مصر وتركيا والإمارات العربية المتحدة.

    قبل الحرب، كان حوالي 20,000 مريض سنويًا يطلبون تصاريح من إسرائيل لمغادرة قطاع غزة للحصول على الرعاية الصحية، ويتطلب الكثير منهم رحلات متكررة عبر الحدود، ما يقرب من ثلثهم من الأطفال، ووافقت إسرائيل على حوالي 63% من طلبات الخروج الطبي هذه في عام 2022، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، وتعاني مرافق الرعاية الصحية في غزة من ضغوط شديدة تحت وطأة الحصار الذي تقوده إسرائيل منذ 16 عاماً وجولات القتال المتكررة.

    وأضافت، إنه في الحروب السابقة، كان المعبر يغلق لمدة يوم أو يومين، ولكن بعد ذلك كان المرضى قادرين على العودة، وقال أسامة قدومي، المشرف في مستشفى المقاصد: “هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فرض حظر شامل على الحركة، ولا يستطيع مرضى غزة الخروج منه، مضيفا: “إنه كلما طال انتظارنا، كلما أصبحت حالة بعض المرضى أسوأ، سيموت الكثير من الناس لمجرد عدم حصولهم على العلاج”.

  • 21 جراحة أجراها أطباء جامعة القاهرة لمصابين من غزة بمستشفيات العريش وبئر العبد

    نجح فريق طبي من جامعة القاهرة في إجراء جراحات لأكثر من 21 حالة تضمنت العديد من الإصابات الجسيمة والخطيرة لرجال ونساء وأطفال من أبناء قطاع غزة وذلك بمستشفيات العريش وبئر العبد بعد وصولهم معبر رفح المصري لتلقي العلاج، وذلك تحت رعاية الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور حسام صلاح عميد كلية الطب، وبالتنسيق مع مستشفيات محافظة شمال سيناء، بما يساهم في تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بتقديم الدعم والمساندة لأهالي قطاع غزة.
    وقال الدكتور محمد الخشت، إن جامعة القاهرة على استعداد لتوفير مزيد من الأطقم الطبية لعلاج المصابين والجرحى وإجراء العمليات الجراحية، وتقديم الإعانات الطبية للشعب الفلسطيني الشقيق، موجهًا الدعوة للمجتمع الدولي للقيام بواجباته ووقف الحرب فورا وإنقاذ الأرواح ومساعدة الضحايا وأسرهم.
    وأوضح الدكتور محمد الخشت، أن الجامعة استدعت عددًا من الأطباء بمستشفيات قصر العيني، وكان بكامل الجاهزية للتعامل مع مختلف الإصابات والحالات المرضية بكل تداعياتها، وتقديم المساعدات الطبية وعمليات الإنقاذ للمصابين والجرحى، مشيرًا إلى الإقبال الشديد من أطباء قصر العينى على المشاركة في عمليات الإنقاذ والجهود الطبية لعلاج المصابين.
    وأضاف الدكتور الخشت، أن الفريق الطبي المشارك ضم أطباء من مختلف التخصصات الطبية، أهمها التخدير، والعظام، والجراحة العامة، وجراحة الأوعية الدموية، وجراحة التجميل، والقلب والصدر، والأشعة، لافتًا إلى أن الخدمات الطبية التي يقدموها وتتضمن العديد من الأوجه، مثل عمليات الانقاذ والاسعافات الأولية، وعلاج المصابين، وإجراء العمليات الجراحية، ومازالت الجهود الطبية مستمرة على قدم وساق للتعامل الفوري مع حالات وإصابات المواطنين المدنيين واسعافهم وتقديم الخدمات الطبية والعلاجية اللازمة لهم.
    ومن جانبه قال الدكتور حسام صلاح عميد كلية طب قصر العيني، إن مشاركة الفريق الطبي في تقديم المساعدات الطبية لضحايا ومصابي أهالي قطاع غزة تأتي في إطار حرص جامعة القاهرة على دعم الشعب الفلسطيني وتقديم يد العون لهم، موضحًا أن حالات الإصابة التي تم التعامل معها ضمت إصابات جسيمة وخطيرة والعديد من حالات البتر ممن تعرضوا للقصف، مشيرًا إلى أن المساعدات الطبية المُقدمة تضمنت إجراء الجراحة الميكروسكوبية والتي تتم لمنع حدوث البتر في العديد من حالات الإصابة من خلال عمل تعويض للعضلات والأنسجة المفقودة وزرعها وتوصيل الشرايين، والتي تُعد عملية على مستوى عالي من التخصص، وتتم بمشاركة فريق من جراحة التجميل لترقيع الجلد بديلا عن الجزء المفقود وذلك تحت إشراف الدكتور أحمد عبد العزيز.
    جدير بالذكر أن جامعة القاهرة نظمت العديد من الفعاليات للتضامن مع أهالي قطاع غزة خلال الأحداث الجارية، أهمها تنظيم حملة للتبرع بالدم بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في إنقاذ الأرواح ومساعدة الضحايا وأسرهم، وتنكيس أعلام الجامعة حدادًا على أرواح الضحايا الأبرياء لجريمة قصف مستشفى الأهلي المعمداني، بالإضافة إلى إعلان التضامن مع المواقف الوطنية الشجاعة التي اتخذتها الدولة المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه أحداث غزة.
  • الرئيس السيسى يؤكد لمدير وكالة المخابرات الأمريكية ضرورة وقف إطلاق النار فى غزة

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، “وليام بيرنز” مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية، بحضور اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

     وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي، أن اللقاء شهد تأكيد قوة الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، ودورها المحوري في الحفاظ على الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط، بالإضافة إلى تأكيد الحرص المتبادل على تدعيم وتعزيز التعاون الراسخ بين البلدين في مختلف المجالات، خاصةً على الصعيد الأمني والاستخباراتي، بهدف دعم جهود استعادة الاستقرار في المنطقة ومواجهة التحديات المتعددة في هذا الصدد.

     وأوضح المتحدث الرسمي، أن اللقاء شهد التباحث حول عدد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وخاصة التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس السيسى محددات الموقف المصري في هذا الشأن، خاصة ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار لحماية المدنيين، وتسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية وعدم إعاقة تدفقها، في حين أكد مدير المخابرات الأمريكية حرصه على مواصلة التنسيق المكثف مع الجانب المصري بهدف حل الأزمة الحالية.

  • الأمين العام للأمم المتحدة: لا أحد آمن فى غزة

    حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الاثنين من أنه “لا يوجد أحد آمن” في غزة، مشيؤا إلى أن غزة “أصبحت مقبرة للأطفال” حيث يقتل أو يصاب المئات من الفتيان والفتيات كل يوم.

    وقال الأمين العام للأمم المتحدة -خلال مؤتمر صحفي في مقر الأمم المتحدة نقل عنه مراسل صحيفة “الجارديان” البريطانية- إن الوضع في غزة “أكثر من مجرد أزمة، إنه أزمة إنسانية، مكررا دعوته العاجلة لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية.

    وأضاف أن العمليات البرية والقصف الإسرائيلي يستهدف المدنيين والمستشفيات ومخيمات اللاجئين والمساجد والكنائس ومنشآت الأمم المتحدة بما في ذلك الملاجئ. وقال إن حماية المدنيين “يجب أن تكون ذات أهمية قصوى”.

    وأعرب عن قلقه العميق إزاء الانتهاكات الواضحة للقانون الإنساني الدولي التي نشهدها، قائلا اسمحوا لي أن أكون واضحا، لا يوجد طرف في نزاع مسلح فوق القانون الإنساني الدولي.

    وشدد أن غزة “أصبحت مقبرة للأطفال” حيث يُقتل أو يُصاب المئات من الفتيان والفتيات كل يوم، على حد قوله.

  • الأمين العام للأمم المتحدة: لا أحد آمن فى غزة

    حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الاثنين من أنه “لا يوجد أحد آمن” في غزة، مشيؤا إلى أن غزة “أصبحت مقبرة للأطفال” حيث يقتل أو يصاب المئات من الفتيان والفتيات كل يوم.

    وقال الأمين العام للأمم المتحدة -خلال مؤتمر صحفي في مقر الأمم المتحدة نقل عنه مراسل صحيفة “الجارديان” البريطانية- إن الوضع في غزة “أكثر من مجرد أزمة، إنه أزمة إنسانية، مكررا دعوته العاجلة لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية.

    وأضاف أن العمليات البرية والقصف الإسرائيلي يستهدف المدنيين والمستشفيات ومخيمات اللاجئين والمساجد والكنائس ومنشآت الأمم المتحدة بما في ذلك الملاجئ. وقال إن حماية المدنيين “يجب أن تكون ذات أهمية قصوى”.

    وأعرب عن قلقه العميق إزاء الانتهاكات الواضحة للقانون الإنساني الدولي التي نشهدها، قائلا اسمحوا لي أن أكون واضحا، لا يوجد طرف في نزاع مسلح فوق القانون الإنساني الدولي.

    وشدد أن غزة “أصبحت مقبرة للأطفال” حيث يُقتل أو يُصاب المئات من الفتيان والفتيات كل يوم، على حد قوله.

     

  • القاهرة الإخبارية: عودة 100 مواطن مصري من قطاع غزة نتيجة نجاح الجهود المصرية

    أكدت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل، عودة 100 مواطن مصري من قطاع غزة نتيجة نجاح الجهود المصرية المكثفة.

    وقبلها أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل بإطلاق صواريخ من الجنوب اللبناني باتجاه مواقع في شمال إسرائيل.

    وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة اليوم الاثنين، قالت إن فلسطينيًا يستشهد كل 4 دقائق جراء عدوان الاحتلال المستمر على القطاع المنكوب منذ 31 يومًا، والذي أسفر الآن عن أكثر من 10 آلاف شهيد.

  • خارجية أمريكا: تصريحات وزير إسرائيلي بإلقاء قنبلة نووية على غزة غير مقبولة

    قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن تصريحات وزير إسرائيلي بإلقاء قنبلة نووية على غزة غير مقبولة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وفى وقت سابق استشهد طفل فلسطيني وأصيب 3 أشخاص آخرين في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي، عصر الاثنين، لسطح مُجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة.

    وقالت مصادر بقطاع غزة لـ”وفا” إن طيران الاحتلال قصف سطح قسم الطوارئ في مجمع الشفاء الطبي، الذي يعتبر أكبر المستشفيات في القطاع، ما أدى لإصابة مجموعة من الأشخاص بجروح، وليعلن لاحقًا عن استشهاد طفل.

    ويؤوي المستشفى نحو 50 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية والمرضى الموجودين داخله، ويعمل مستشفى الشفاء منذ أيام بمولد كهربائي احتياطي.

  • البيت الأبيض: بايدن ونتنياهو تحدثا عن وقف تكتيكى للعمليات القتالية فى غزة

    أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو تحدثا عن الوضع في غزة والحديث تطرق لوقف تكتيكي للعمليات القتالية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وأضاف البيت الأبيض، أن المساعدات مستمرة في الدخول إلى غزة لكنها تبقى غير كافية حتى الآن.

    وأوضح البيت الأبيض، أن مزيد من الأمريكيين سيخرجون من غزة يوم الإثنين.

  • الصحة: وصول مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين بأحداث غزة للعلاج بمصر

    في ضوء تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتقديم كافة أوجه الدعم الصحي للأشقاء في قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة .

    وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات، وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذي بلغ عددهم 17 مصابا .

    ولفت عبدالغفار إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على 166 من رعايا الدول الأجنبية، بينهم 42 طفلا، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.

    وأكد عبدالغفار استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.

    ويأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة، وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم.

  • الأمم المتحدة: أغلب ضحايا القصف الإسرائيلى على غزة من الأطفال والنساء

    قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إنه يجب إدخال الوقود إلى قطاع غزة حجم الكارثة في غزة تحتم ضرورة وقف إطلاق النار، مضيفا أن أغلب ضحايا القصف في غزة من الأطفال والنساء.

    وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش خلال مؤتمر صحفى، : ” تأثرت كثيرا بالقصص المأساوية في قطاع غزة.. و يجب الوصول إلى حل الدولتين لتعزيز الأمن والاستقرار”.

زر الذهاب إلى الأعلى