قطاع غزة

  • بيان الصحة الفلسطينية: 18 شهيد و 50 مصاب نتيجة العدوان الإسرائيلى على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة فى بيان لها منذ قليل، عن ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلى على القطاع إلى 18 شهيدا وإصابة 50 آخرين.

    كانت قوات الاحتلال الإسرائيلى قد شنت غارات على شمال قطاع غزة فجر الثلاثاء، ما أدى لاستشهاد قيادى بارز فى سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى.

    ونشرت وزارة الصحة الفلسطينية أسماء شهداء العدوان الإسرائيلى على غزة ومنهم بهاء سليم حسن أبو العطا  42 عام، أسماء محمد حسن ابو العطا  39 عام، محمد عطية مصلح حمودة 20 عام، زكى عدنان محمد غنامة  25 عام، إبراهيم احمد عبد اللطيف الضابوس 26 عام، عبد الله عوض ساكب البلبيسي 26عام، عبد السلام رمضان أحمد أحمد 28 عام.

    وأدانت جامعة الدول العربية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والشعب الفلسطيني الذي ذهب ضحيته عدد من الشهداء والجرحى، استمراراً لمسلسل العدوان والإجرام المتصاعد للاحتلال.

    وحملت الجامعة -في بيان الثلاثاء- الحكومة الإسرائيلية المسئولية الكاملة عن هذه الحلقة من العدوان، بارتكابها الجريمة النكراء فجر اليوم بكل نتائجها وتداعياتها، والتي تأتي في سياق محاولات إسرائيلية مكشوفة لتدفيع الشعب الفلسطيني أثمان مآزقها وأجنداتها من دماء أبنائه، وتقويض الأوضاع في قطاع غزة المحاصر إلى المزيد من التدهور، وإلى جر المنطقة نحو المزيد من العنف والاضطراب الذي تتجاوز انعكاساته حدود المنطقة إلى تهديد الأمن والسلم الدوليين.

    وأكدت الجامعة العربية، أن هذه الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الأعزل لن تزيده إلا إصراراً وصموداً وتمسكاً بأرضه، وهو ما يستدعي تدخلاً دولياً عاجلاً وفاعلاً لوقف العوان الاسرائيلي، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني في طريق إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والتصدي لهذا الاستهتار الإسرائيلي في استباحة الأرض والدم الفلسطيني، وتحديه لإرادة المجتمع الدولي وانتهاك شرائعه وقراراته.

  • غارة إسرائيلية تتسبب في استشهاد قيادى ميدانى بحركة الجهاد فى وسط قطاع غزة

    استشهد قيادى ميدانى بارز فى حركة الجهاد الإسلامى الفلسطينية فى غارة إسرائيلية على قطاع غزة صباح اليوم الأربعاء.

    وذكرت سرايا القدس، الجناح العسكر للحركة، في بيان، أن القيادي خالد معوض فراج (38 عاما)، “استشهد إثر قصف صهيوني وسط القطاع”.
    وأفاد شهود عيان بأن طائرة حربية إسرائيلية من نوع (إف-16) قصفت بصاروخ واحد موقعاً في منطقة الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة، ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران فيه وتصاعد الدخان من المكان، إضافة إلى إلحاق أضرار جسيمة في منازل المواطنين المجاورة.

    وقصفت طائرة حربية أرضاً زراعية بصاروخ واحد شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وأحدثت حفرة عميقة في المكان، إضافة إلى إلحاق أضرار في ممتلكات المواطنين القريبة من الاستهداف.

    وكان قد استشهد أمس (في اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على أهالي القطاع) عشرة فلسطينيين كان أبرزهم القيادي البارز في سرايا القدس بهاء أبو العطا، وأصيب 45 آخرين بجروح مختلفة، وألحق دمار وخراب في منازل وشقق سكنية.

    وتجوب طائرات حربية إسرائيلية بين الفينة والأخرى أجواء القطاع وتقصف ممتلكات المواطنين المدنية ومواقع وأراض زراعية، فيما تحلق طائرات إستطلاع إسرائيلية من دون طيار على مدار الساعة في الأجواء.

    وفي السياق ذاته، أفادت مصادر فلسطينية بإصابة آلية عسكرية إسرائيلية قرب السياج الفاصل مع قطاع غزة.
    وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن أن 220 صاروخا أطلق من قطاع غزة على إسرائيل منذ صباح أمس تمكنت القبة الحديدية من إسقاط ٩٠٪ منها.

  • رئيس الوزراء الفلسطينى يطلب تدخلا فوريا لوقف العدوان الاسرائيلى على غزة

    طالب رئيس الوزراء الفلسطينى محمد اشتية، بوقف فورى للعدوان الإسرائيلى المتواصل على الفلسطينيين فى قطاع غزة والذى سقط ضحيته منذ فجر اليوم 10 شهداء وعشرات المصابين.

    وقال اشتية فى بيان له الليلة: “يجب على إسرائيل وقف جرائمها ضد المدنيين فورا، وندعو الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان توفير الحماية لأبناء شعبنا من انتهاكات الاحتلال سواء في غزة أو الضفة”.

    وأوضح رئيس الوزراء الفلسطينى أن الرئيس أبو مازن والحكومة يجريان اتصالات إقليمية ودولية مكثفة لمنع العدوان من التدحرج.

    وشدد اشتية على أنه يجب أن لا يسمح للمتنافسين في الانتخابات الإسرائيلية استخدام الدم الفلسطيني كورقة انتخابية.

  • رئاسة فلسطين تدين إسرائيل بسبب الغارات الجوية على غزة

    أدانت الرئاسة الفلسطينية، الجريمة الإسرائيلية المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، التى أسفرت عن استشهاد 3 أشخاص، بينهم مواطن وزوجته وإصابة أطفاله بعد استهداف منزلهم فى حى الشجاعية بمدينة غزة.

    ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، وحملت الرئاسة، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة وتبعات تدهور الأوضاع فى القطاع.

    كما طالبت المجتمع الدولى بإلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف العدوان فورا وضرورة توفير الحماية العاجلة لأبناء شعبنا فى كافة أماكن تواجده.

  • استشهاد شخصين وإصابة أخرين فى قصف إسرائيلى شرق مدينة غزة

    اغتالت طائرات حربية إسرائيلية فجر اليوم الثلاثاء، مواطنين فلسطينيين اثنين بقصف منزل شرق حى الشجاعية شرق مدينة غزة.
    وأفاد شهود عيان بأن طائرة حربية إسرائيلية أطلقت صاروخين على منزل فى حى الشجاعية ما أدى إلى استشهاد القيادى فى سرايا القدس الذراع العسكرى لحركة “الجهاد” الإسلامى بهاء أبو العطا (42 عاما) وزوجته، وإصابة آخرين نقلوا إلى مستشفى الشفاء.
    وذكرت مصادر فلسطينية أن التوتر يسود قطاع غزة، وأن مدفعية الاحتلال أطلقت عدة قذائف صوب المناطق الشرقية.
    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة استشهاد مواطن ومواطنة وإصابة 2 آخرين بجروح جراء القصف.
    وأعلن جيش الاحتلال بحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية أنه تمكن من اغتيال أبو العطا، مدعيا أن أبو العطا هو المسئول عن تنفيذ القصف على مستوطنات الاحتلال في جولات القتال التي تكررت مؤخرا.
    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال افيخاى ادرعى “في عملية مشتركة لجيش الاحتلال وجهاز الأمن العام تم في الساعة الأخيرة استهداف مبنى تواجد في داخله أبرز قادة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة”.
    وأضاف “لقد نفذ أبو العطا عمليا معظم نشاطات حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة وكان بمثابة قنبلة موقوتة. كما قاد أبو العطا بشكل مباشر العمليات ومحاولات استهداف المستوطنين وجنود الاحتلال بطرق مختلفة ومن بينها إطلاق قذائف صاروخية وعمليات قنص وإطلاق طائرات مسيرة وغيرها”.
    من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة إياد البزم “تتابع وزارة الداخلية والأمن الوطني تداعيات استهداف الاحتلال الإسرائيلي لأحد قادة المقاومة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة فجر اليوم، وقد اتخذت الأجهزة الأمنية والشرطة التدابير اللازمة”.
    وقالت مصادر فلسطينية إن المقاومة أطلقت رشقة من الصورايخ باتجاه مستوطنات “غلاف غزة”، فيما أعلن جيش الاحتلال أنه رفع حالة التأهب على حدود القطاع وأمر بفتح الملاجيء في المستوطنات القريبة من غزة تحسبا لرد المقاومة، وقام بتعطيل المدارس ووقف حركة القطارات وإغلاق الطرق الرئيسية المحاذية للقطاع.
    ودوت انفجارات عنيفة ناجمة عن انطلاق الصواريخ.. وجاء انطلاق الصواريخ بعد وقت قصير من نعي سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي لقائد المنطقة الشمالية في القطاع بهاء أبو العطا الذي اغتالته إسرائيل فجرا.
    ونعت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الشهيد بهاء أبو العطا قائد المنطقة الشمالية.
    وتوعدت سرايا القدس “بالسير على درب الشرفاء لاستكمال مسيرة تحرير فلسطين”، حسب البيان الصادر عنها.
    بدورها، أكدت حركة حماس – في بيان لها – أن الاحتلال الإسرائيلي يتحمل كل التبعات والنتائج المترتبة على هذا التصعيد والاستهداف الخطير.. كما أكدت “أن مسيرة الجهاد والمقاومة مستمرة ومتصاعدة”، وأن جريمة اغتيال القائد أبو سليم لن تمر دون عقاب.
    وأعلنت لجنة المتابعة العليا للقوى الوطنية والإسلامية بغزة – في بيان صحفي – عن الحداد والإضراب العام في القطاع، متعهدة بإفشال ومواجهة العدوان الإسرائيلي.
    وأغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي جميع معابر قطاع غزة، وقال رائد فتوح رئيس اللجنة الرئاسية الفلسطينية لتنسيق دخول البضائع لقطاع غزة إن الاحتلال الإسرائيلي أبلغنا بقرار الحكومة الإسرائيلية إغلاق معبر كرم أبو سالم من اليوم وحتى إشعار آخر.
    ويعد معبر كرم أبو سالم المعبر الوحيد المخصص لإدخال البضائع لقطاع غزة.
    كما قررت وزارة التربية والتعليم في قطاع غزة تعليق العمل في مدارس القطاع الحكومية والخاصة والتابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الاونروا، حيث أكد زياد ثابت وكيل وزارة التربية والتعليم في غزة تعليق الدراسة في جميع المدارس اليوم.

  • إسرائيل تغتال بهاء أبو العطا أبرز قادة حركة الجهاد الإسلامى فى غزة

    أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلى فى بيان، اليوم الثلاثاء، أنها اغتالت بهاء أبو العطا، أبرز قادة حركة الجهاد الإسلامى فى قطاع غزة.

    ووفقا لـ”سكاى نيوز”، قال الجيش الإسرائيلى فى بيان إنه شن ضربة جوية، ضمن عملية مشتركة مع جهاز الأمن العام “الشاباك” ضد منبى كان أبو عطا موجودا بداخله، مشيرا إلى أنه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، صادق على تنفيذ العملية.

    وبحسب إسرائيل، فقد نفذ أبو العطا، عمليات معظم نشاطات الحركة فى قطاع غزة وكان بمثابة قنبلة موقوتة، وقاد وتورط بشكل مباشر فى العمليات ومحاولات استهداف إسرائيل وجنود الجيش الإسرائيلى بطرق مختلفة ومن بينها إطلاق قذائف صاروخية وعمليات قنص.

    وكان بهاء أبو العطا، وفقا لتل أبيل، مسؤولًا عن معظم العمليات التى انطلقت فى العام الأخير من قطاع غزة، والجولات القتالية وإطلاق الصواريخ على مستوطنات غلاف غزة فى الأشهر الأخيرة.

    وفور إعلان عملية الاغتيال، أغلق الجيش الإسرائيلى طرقات فى المنطقة المحيطة بقطاع غزة ووقف التعليم فى المستوطنات القريبة من الحدود بما فيها مدينة سديروت.

    وأشار إلى أنه قام بتعزيز قواته فى المنطقة، تحسبا لـ”مجموعة واسعة من السيناريوهات الهجومية والدفاعية”.

  • استشهاد فلسطيني في سلسلة غارات لجيش الاحتلال على غزة

    قالت مصادر فلسطينية إن شخصا قتل وأصيب اثنان آخران في سلسلة غارات إسرائيلية أطلقها جيش الاحتلال واستهدفت قطاع غزة، جاء ذلك عقب زعم الاحتلال إطلاق عشرة صواريخ على إسرائيل انطلاقا من القطاع.

    وأعلنت مصادر فلسطينية في قطاع غزة أن فلسطينيا قتل وأصيب اثنان آخران في سلسلة غارات شنتها طائرات حربية إسرائيلية فجر اليوم السبت في قطاع غزة.

    وأكد الناطق باسم وزارة الصحة في حكومة حماس أشرف القدوة مقتل شاب يبلغ من العمر 27 عاما وإصابة شخصين آخرين في غارة إسرائيلية في خان يونس.

    وأكد أن الشهيد كان ضمن ثلاثة رجال أصيبوا في الغارة وإنه توفي بالمستشفى. ولم يعرف على الفور ما إذا كان مدنيًا أم مسلحًا.

    وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه أستهدف بسلسلة ضربات مواقع تابعة لحركة حماس التي تحكم غزة ردا على إطلاق صواريخ من القطاع.

    وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق في بيان أنه تم رصد إطلاق قذائف صاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل حيث تم اعتراض بعضها من قبل “منظومة القبة الحديدية”. ولاحقا أعلن جيش الاحتلال عن رصد إطلاق 3 قذائف صاروخية أخرى أطلقت من قطاع غزة أسفرت عن إصابات بالهلع وأضرار مادية.

    وقال إن عشرة صواريخ أطلقت من غزة إلى إسرائيل في ساعة متأخرة من مساء الجمعة وتم اعتراض ثمانية منها، وإن قذيفة أصابت منزلًا في بلدة قرب الحدود مما أدى إلى حدوث أضرار ولكن دون إصابة أحد.

    ولم تعلن أي جهة مسلحة في غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصواريخ. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن حماس المسئولة في نهاية الأمر عن الهجوم.

  • استشهاد فلسطيني وإصابة 3 آخرين في القصف الإسرائيلي على غزة

    استشهد شاب فلسطيني وأصيب آخرون بجروح مختلفة ودمرت مواقع وممتلكات للمواطنين الفلسطينيين، فجر اليوم السبت، جراء قصف طائرات حربية إسرائيلية عدة مناطق في قطاع غزة الليلة الماضية.
    وأفادت مصادر طبية بمستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بإستشهاد الشاب أحمد محمد الشحري (27 عاماً) جراء إصابته بشظايا صاروخ استهدف موقعاً ومنزلاً مجاوراً غرب المدينة، إضافة إلى إصابة ثلاثة آخرين بجروح مختلفة بينها خطيرة.
    وشنت طائرات حربية إسرائيلية سلسلة غارات جوية استهدفت مواقعاً وممتلكات للمواطنين في مختلف مناطق القطاع بعشرات الصواريخ ودمرتها وألحقت أضراراً جسيمة فيها بدعوى الرد على إطلاق قذائف محلية من غزة على المستوطنات المتاخمة للقطاع.
    وقصفت طائرات حربية من نوع “إف 16” بعدة صواريخ مواقع للمقاومة الفلسطينية شرق وغرب مدينة غزة، ما أدى إلى تدميرها واشتعال النيران فيها وإلحاق أضرار في منازل المواطنين المجاورة لها وبث حالة من الخوف في صفوف الأطفال الآمنين.
    كما قصفت طائرات حربية إسرائيلية مواقع في محافظة الوسطى، خاصة غرب مدينة دير البلح، إضافةً إلى قصف مواقع في مدينة خان يونس جنوب القطاع وغرب بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، ما أوقع دمارا وخرابا فيها وبممتلكات المواطنين القريبة من الاستهداف.
    وزعم جيش الاحتلال أن القصف جاء .
  • وكالة وفا: انفجاران غرب غزة ومصرع فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم سيدة

    لقى مواطنان فلسطينيان على الأقل مصرعهما وأصيب آخرون بجروح مختلفة بينهم سيدة، الليلة، بثلاثة انفجارات وقعت فى حى تل الهوا ومنطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية بأن دوى انفجار هز حى تل الهوا غرب مدينة غزة، وتحديداً على دوار الدحدوح، أدى إلى مصرع مواطنين هما: سلامة ماجد النديم (32 عاماً) من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وعلاء زياد الغرابلي (32 عاماً) وهو من حى الشجاعية شرق المدينة، إضافة إلى إصابة ثلاثة مواطنين فلسطينيين بينهم سيدة بجروح مختلفة، وإلحاق أضرار جسيمة فى منازل المواطنين المجاورة، سيما تطاير زجاج النوافذ وتضرر محال تجارية قريبة من الانفجار.

    كما وقع انفجار فى منطقة الشيخ عجلين وتحديداً على شارع الرشيد “الطريق الساحلى” ما أوقع إصابات نقلت إلى مستشفى الشفاء غرب المدينة.

    وأكدت الوكالة الفلسطينية أن ماهية وطبيعة الانفجارين لم تتضح حتى اللحظة.

     

  • طائرات الاحتلال تقصف موقعًا لحماس في غزة

    قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، ليل الأربعاء، موقعًا عسكريًا يتبع حركة حماس، في قطاع غزة.

    وقال شهود عيان، إن طائرات إسرائيلية، استهدفت موقعًا عسكريًا يتبع كتائب عز الدين القسام، الذراع المسلح لحركة حماس، غرب مدينة غزة.

    ووفق مصادر طبية فلسطينية، لم يبلغ ”حتى اللحظة“ عن وقوع إصابات.

    ولم يصدر الاحتلال الإسرائيلي تعقيبًا فوريًا على القصف، لكنه سبق أن أعلن الأربعاء رصد إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، حيث سقطت في منطقة مفتوحة.

  • وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي يقر خططا عسكرية لضرب حماس في غزة

    كشف وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينيت”، تساحي هنغابي، عن خطط إسرائيلية لمهاجمة حماس في قطاع غزة.

    وذكر هنغابي، للإذاعة الإسرائيلية أن “الجيش جاهز وعلى استعداد لعملية عسكرية إذا لزم الأمر، وأن “الكابينت” وافق على خطط لمهاجمة حماس”.

    ونقل الإعلامي الإسرائيلي بالقناة “20” العبرية أمير أفيغاي، مساء أمس الثلاثاء، عن تغريدة للوزير هنغابي، أن “الجيش الإسرائيلي تجهز وبات مستعدا، وأن الكابينيت أعد خططا لمهاجمة حماس ووافق عليها.

    ​وتأتي تصريحات الوزير الإسرائيلي، بعد تهديدات مماثلة من المسؤولين الإسرائيليين، بعملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة، إذا استمر التوتر في القطاع. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي، من أوكرانيا، بإمكانية شن عملية عسكرية قاتلة ضد قطاع غزة إذا لزم الأمر.

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن سلسلة غارات على قطاع غزة الفلسطيني

    شنت الطائرات الحربية التابعة للاحتلال الإسرائيلي في ساعة متأخرة من الليل، عدة غارات على أهداف متفرقة من قطاع غزة الفلسطيني.

    وقصفت طائرة إسرائيلية أحد المواقع التابعة للمقاومة شرق حي التفاح شرق غزة بصاروخين، حسب وكالة “فلسطين اليوم”.

    واستهدفت طائرات الاحتلال أرضا زراعية شرق المحافظة الوسطى، إضافة لأرض زراعية أخرى شرق دير البلح، دون الإعلان عن وقوع إصابات حتى الآن.

    وجاء هذا القصف بعد ساعات قليلة من إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الجمعة، اعتراض 3 صواريخ أطلقت من قطاع غزة نحو مستوطنة “سديروت” الواقعة شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع.

    وذكر موقع “حدشوت” الإخباري الإسرائيلي أن منظومة “القبة الحديدية” المضادة للصواريخ نجحت في اعتراض 3 صواريخ أطلقت نحو “سديروت”.

    ولفت إلى أن صافرات الإنذار دوت في مستوطنات “سديروت وحافيم وايرز ونيريم واور هينر”، محذرة من سقوط صواريخ أطلقت من شمال القطاع.

  • موقع “والا” الإسرائيلي يكشف ما تخطط له إسرائيل بشأن غزة

    كشف موقع إلكتروني عبري النقاب عن المخطط الإسرائيلي بشأن قطاع غزة قبيل إجراء انتخابات الكنيست المقبلة في السابع عشر من الشهر المقبل.

    وذكر الموقع الإخباري العبري “والا”، صباح اليوم الجمعة، أن الخطة الإسرائيلية المقترحة تجاه قطاع غزة حتى إجراء الانتخابات البرلمانية للكنيست الإسرائيلي، هي الهدوء، ومحاولة تمرير الوقت بسلام، وبعدها حكومة جديدة تتخذ قرارات مختلفة تتعلق بتأجيل المواجهة مع غزة حتى لا تتعرض للانتقادات من الجمهور الإسرائيلي أو من الخصوم السياسيين.

    وأفاد الموقع الإخباري الإلكتروني العبري بأن حركة حماس تدرك أنه عليها اللعب داخل أرض الملعب دون تجاوز الخطوط، رغم أن الجمهور الفلسطيني لا يتماشى بالضرورة مع موقف قيادة حماس، موضحا أنه في حال استهداف جندي إسرائيلي، فإن الجيش الإسرائيلي سيرد، وبقوة، وهو ما يغير المنطقة برمتها.
    وأورد الموقع الإسرائيلي أن يحيى السنوار، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، هو الرجل القوي وصاحب الكلمة الأخيرة في القطاع، وبلا منازع في هذه المرحلة.

    ووصف المعلق العسكري للموقع، أمير بوخفوط، يحيي السنوار بأنه الشخصية التي يتم الانصياع لأوامرها، خاصة بفضل حقيقة أنه باستخدام القوة “والإرهاب” الجديد نجح في تحقيق إنجازات اقتصادية لقطاع غزة.

    يشار إلى أن إسرائيل تدخل انتخابات برلمانية للكنيست رقم 22، في السابع عشر من سبتمبر المقبل، بعدما فشل بنيامين نتنياهو، في تشكيل ائتلاف حكومي، رغم فوزه بالانتخابات البرلمانية السابقة للكنيست رقم 21.

  • لارتكابه جرائم حرب في غزة.. أولمرت يلغي زيارة إلى سويسرا خشية الاعتقال

    أكدت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم، الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، ألغى زيارة كانت مقررة إلى سويسرا خشية تعرضه للاعتقال والتحقيق في ارتكاب جرائم حرب بغزة.

    وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إن أولمرت ألغى زيارته لسويسرا، بتعليمات من وزارتي القضاء والخارجية، خوفا من توقيفه للتحقيق، بارتكاب مجازر وجرائم حرب بقطاع غزة، خلال الحرب الأولى 2008.

    وكشفت الصحيفة العبرية، أن وزارتي الخارجية والقضاء الإسرائيليتين، تلقيتا بلاغا من السلطات السويسرية، بأنه سيتم اعتقال أولمرت بمجرد وصوله إلى البلاد، وسيتم استجوابه للاشتباه بارتكابه جرائم حرب بغزة.

    ولفتت الصحيفة إلى أنه وبعد مناقشات مطولة بين أولمرت ومسئولين قانونيين في وزارة الخارجية الإسرائيلية، تم ابلاغ أولمرت أنه سيتم اعتقاله، وحثوه على إلغاء زيارته حتى لا يتسبب بإحراج إسرائيل.

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن عدة دول أوروبية، هددت بالسابق باعتقال رؤساء وزراء، وأعضاء كنيست سابقين، بسبب ارتكابهم جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان وغزة.

  • الجيش الإسرائيلي يعلن تحطم طائرة عسكرية مسيرة في قطاع غزة

    أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تحطم طائرة مسيرة في قطاع غزة خلال قيامها بمهمة روتينية.

    وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن “الجيش الإسرائيلي يعترف بتحطم طائرة عسكرية مُسيرة رباعية المراوح في قطاع غزة صباح اليوم خلال مهمة روتينية”.

    وأكدت الهيئة أنه لا توجد خشية لتسرب معلومات.

    وأضافت، نقلا عن مصدر عسكري، قوله بأن “السلطات العسكرية باشرت التحقيق فيما إذا نجم التحطم عن خلل فني أو استهداف من قبل إحدى المنظمات الإرهابية في القطاع، مثلما ادعت مصادر في غزة”.

    وقالت وسائل إعلام فلسطينية، إن “المقاومة تمكنت من إسقاط طائرة مسيرة شرقي المنطقة الوسطى لقطاع غزة، وتم استهداف الطائرة المسيرة من قبل المقاومة قبل دخولها في أجواء قطاع غزة وذلك بإطلاق النار عليها”.

  • إضراب صيادي غزة احتجاجا على تخفيض كمية تصدير الأسماك للضفة

    علق الصيادون في قطاع غزة عملهم في البحر صباح اليوم الخميس؛ احتجاجا على قرار اتخذته الحكومة في القطاع بمنع تصدير أنواع كثيرة من الأسماك إلى الضفة الغربية.

    وشارك العشرات من الصيادين في وقفة احتجاجية داخل الميناء، رفضا للقرار الذي يسبب لهم خسائر مالية.

    وقال رئيس لجان اتحاد الصيادين بغزة زكريا بكر: “إن الوقفة جاءت احتجاجا على قرار الحكومة بتقنين التصدير بشكل كبير، وصل إلى حد السماح فقط بتصدير 300 كيلوجرام يوميا”.

    وأوضح بكر أن القرار يؤدي إلى انخفاض كبير في أسعار الأسماك بغزة ما يؤدي لخسائر للصيادين خاصة الذين يعملون في مراكب الجر، والتي تحتاج مبالغ تفوق 5 آلاف شيكل في اليوم كوقود عدا أجرة العاملين.

    وأكد رئيس لجان اتحاد الصيادين أن القرار يمس الصيادين بشكل كبير، خاصة أن الأنواع الممنوع تصديرها غالية الثمن أصلا وليست في متناول المواطن العادي، حيث يباع الكيلو الواحد من 40 إلى 50 شيكل، وهو مرتفع قياسا على مستوى الدخل في غزة، في حين أنه يباع عند التصدير بـ80 و100 شيكل.

  • إصابة 14 فلسطينيا برصاص الاحتلال الإسرائيلي على حدود غزة

    أصيب 14 مواطنا فلسطينيا بجراح مختلفة بنيران الاحتلال الإسرائيلي على حدود قطاع غزة.
    وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية ، بإصابة 14 مواطنا بجراح مختلفة جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال فعاليات الجمعة الـ58 لمسيرة العودة وكسر الحصار السلمية شرق قطاع غزة.
    ووصل المشاركون إلى خمس نقاط على طول الحدود في رفح، خان يونس، البريج، غزة وجباليا للتأكيد على استمرار مسيرات العودة.
    وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن 304 فلسطينيين استشهدوا منذ انطلاق مسيرات العودة في الثلاثين من مارس 2018 منهم 59 طفلا و10 سيدات.
  • عريقات يوجه الشكر لمصر على الجهود فى وقف الحرب الإسرائيلية على غزة

    وجه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، الشكر لمصر على الجهود التى بذلتها لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتى راح ضحيتها 27 شهيدا و185 جريحا علاوة على تدمير ألف وحدة سكنية، مشددا على أن هذه جرائم حرب ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.

    وقال عريقات – فى مقابلة خاصة مع قناة “العربية الحدث” الإخبارية اليوم الاثنين، إن العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة جزء من سياسة نتنياهو وحكومته لفصل الضفة عن القطاع وتدمير المشروع الوطنى وتعطيلها للجهود الرامية لحل الدولتين وإسقاطها لملف اللاجئين والقبول بالقدس عاصمة لإسرائيل، مضيفا أن القادم على الفلسطينيين خطير جدا.

    ودعا إلى إنهاء أسباب الانقسام بشكل فورى والعودة إلى اتفاق القاهرة وصناديق الاقتراع وتوحيد الشعب الفلسطيني.

    وأوضح أن ما يقوم به الرئيس الأمريكى دونالد ترامب حاليا هو إسقاط كل ما قام عليه المجتمع الدولى منذ 1945، ويريد أن يكون هو القوى العظمى الوحيدة والصوت الواحد.

    وذكَّر عريقات بأن العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز أطلق على قمة “الظهران” قمة القدس، وأدان خلالها القرارات الأمريكية المتخذة بشأن القدس.

  • عريقات يوجه الشكر لمصر على الجهود فى وقف الحرب الإسرائيلية على غزة

    وجه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، الشكر لمصر على الجهود التى بذلتها لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتى راح ضحيتها 27 شهيدا و185 جريحا علاوة على تدمير ألف وحدة سكنية، مشددا على أن هذه جرائم حرب ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.

    وقال عريقات – فى مقابلة خاصة مع قناة “العربية الحدث” الإخبارية اليوم الاثنين، إن العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة جزء من سياسة نتنياهو وحكومته لفصل الضفة عن القطاع وتدمير المشروع الوطنى وتعطيلها للجهود الرامية لحل الدولتين وإسقاطها لملف اللاجئين والقبول بالقدس عاصمة لإسرائيل، مضيفا أن القادم على الفلسطينيين خطير جدا.

    ودعا إلى إنهاء أسباب الانقسام بشكل فورى والعودة إلى اتفاق القاهرة وصناديق الاقتراع وتوحيد الشعب الفلسطيني.

    وأوضح أن ما يقوم به الرئيس الأمريكى دونالد ترامب حاليا هو إسقاط كل ما قام عليه المجتمع الدولى منذ 1945، ويريد أن يكون هو القوى العظمى الوحيدة والصوت الواحد.

    وذكَّر عريقات بأن العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز أطلق على قمة “الظهران” قمة القدس، وأدان خلالها القرارات الأمريكية المتخذة بشأن القدس.

  • أمين عام الأمم المتحدة يطالب كل الأطراف بضبط النفس فى غزة

    أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن قلقه البالغ إزاء التطورات الأمنية الأخيرة فى غزة، ومخاطر حدوث تصعيد خطير آخر ووقوع مزيد من الخسائر البشرية عشية شهر رمضان المبارك.

    وحث بيان صحفى صادر عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش وزعه المركز الاعلامى للأمم المتحدة بالقاهرة، كل الأطراف على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والتزام التهدئة على الفور والعودة إلى تفاهمات الأشهر القليلة الماضية .

    ويعمل منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام فى الشرق الأوسط عن قرب مع مصر وجميع الأطراف المعنية لاستعادة الهدوء.

  • الاحتلال الإسرائيلي يدمر مبنى الأمن الداخلي في غزة

    أعلنت القوات الجوية الإسرائيلية أن طائراتها الهليكوبتر بدأت في قصف مبنى الأمن الداخلي لحركة حماس في قطاع غزة.

    واستشهد 5 مواطنين فلسطينيين، اليوم الاحد، جراء الاستهداف الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.

    ويواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي في تصعيد أدى لاستشهاد 9 مواطنين منذ أمس وحتى فجر اليوم الأحد.

    كما واصلت المقاومة قصف كافة مستوطنات الغلاف بعشرات الصواريخ .

    واصيب اسرائيليان اثنان بجروح خطيرة جراء سقوط صاروخ على عسقلان .

  • ارتفاع عدد شهداء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة لـ12 وإصابة 105 آخرين

    أفادت فضائية سكاى نيوز عربية فى نبأ عاجل لها من مراسليها يفيد بارتفاع الشهداء الفلسطينيين من جراء الغارات الإسرائيلية اليوم إلى 12 واصابة 105.

  • الأردن يؤكد دعمه لجهود مصر والأمم المتحدة لوقف التصعيد الإسرائيلى ضد غزة

    عمان(أ ش أ)

    أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اليوم الأحد، دعمها للجهود التى تبذلها مصر والأمم المتحدة، لوقف التصعيد الإسرائيلى ضد قطاع غزة، محذرة من تبعات التصعيد، مطالبة بوقفه فورا واحترام القانون الدولى الإنسانى.

    وشددت الوزارة- فى بيان أوردته وكالة الأنباء الأردنية – على أن العنف لن يؤدى إلا لمزيد من التوتر والمعاناة، داعية إلى تحقيق التهدئة، مؤكدة ضرورة وقف كل العمليات العسكرية المدانة والمرفوضة ضد القطاع الذى يعانى من أزمة إنسانية لا يمكن القبول بها جراء الحصار الجائر والعقوبات الجماعية التى تفرضها إسرائيل خرقا للقانون الدولى.

    وأكدت أن استمرار غياب آفاق السلام واستمرار الاحتلال وتكريس الحصار على غزة يشكلان التهديد الأكبر للأمن والاستقرار فى المنطقة، داعية المجتمع الدولى إلى التحرك بشكل فورى لوقف دوامة العنف، وتحقيق التهدئة والحماية للشعب الفلسطينى الشقيق، وإيجاد آفاق حقيقية لحل الصراع على أساس حل الدولتين الذى يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة عَلى خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفق مبادرة السلام العربية والشرعية الدولية.

  • باستخدام طائرات F16.. إسرائيل تواصل شن غارات عنيفة على غزة

    شنت مقاتلات جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، شن غارات عنيفة على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.

    وقال شهود عيان: إن الطائرات الحربية الإسرائيلية، قصفت فجر اليوم الأحد، موقعين لفصائل المقاومة الفلسطينية، شمالي القطاع، ومبنى يتبع للشرطة البحرية في ميناء غزة، ومنزلا مدنيا بمدينة خانيونس.

    وقالت مصادر محلية، إن الطيران الحربي الإسرائيلي من نوع f16 دمر بشكل كامل، منزل المواطن تيسير المباشر، في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

    وأضافت المصادر، أن طائرات استطلاع إسرائيلية قصفت منزل المباشر، قبل أن تغير الطائرات الحربية عليه وتدمره بشكل كامل.

    كما استهدفت طائرة استطلاع إسرائيلية، عددا من المواطنين بصاروخين على الأقل، قرب شارع صلاح الدين على مدخل منطقة العودة، بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

    من جهتها، توعدت الغرفة المشتركة للأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية، بالرد القوى على القصف الإسرائيلي على منازل المواطنين الفلسطينيين.

    وقالت الغرفة في تصريح مقتضب، فجر الأحد: “نظرا لإصرار العدو على استهداف البيوت الآمنة، فإن المقاومة قررت الرد على جرائم الاحتلال بشكل غير مسبوق“.

    وتشهد الأجواء في قطاع غزة، تحليقا مكثفا لطائرات الاستطلاع والطيران الحربي الإسرائيلي، تزامنا مع إطلاق الفصائل الفلسطينية رشقات من الصواريخ تجاه البلدات الإسرائيلية، وسط تحذيرات أممية ودولية من تدحرج التصعيد وانزلاق الأوضاع الأمنية.

  • الأمم المتحدة : نعمل مع مصر وجميع الأطراف لتهدئة الوضع فى غزة الآن

    أكد المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط، نيكولاى ملادينوف، مساء اليوم، السبت، أن الأمم المتحدة، تعمل مع مصر، وجميع الأطراف لتهدئة الوضع فى غزة الآن.

    وقال المنسق الخاص للأمم المتحدة، لعملية السلام فى الشرق الأوسط، نيكولاى ملادينوف فى بيان صحفى “أشعر بقلق عميق إزاء التصعيد الخطير فى غزة والخسارة المأساوية فى الأرواح، إن أفكارى وصلواتى تذهب إلى أسرة وأصدقاء جميع الذين قتلوا ، وأتمنى الشفاء العاجل للمصابين.”

    وأكد ملادينوف، أن الأمم المتحدة تمعل مع مصر وجميع الأطراف لتهدئة الوضع، داعيا جميع الأطراف إلى التراجع الفورى، والعودة إلى تفاهمات الأشهر القليلة الماضية، أولئك الذين يسعون إلى تدميرها سيتحملون مسؤولية الصراع الذى سيكون له عواقب وخيمة على الجميع.

    وأضاف ملادينوف، إن الاستمرار في مسار التصعيد الحالي سيؤدي بسرعة إلى التراجع عما تم تحقيقه، وتدمير فرص الحلول طويلة الأجل للأزمة،يجب أن تنتهي دورة العنف، ويجب أن تتسارع الجهود لتحقيق حل سياسى للأزمة فى غزة.

    وشدد على أن العنف الحالى، يهدد التقدم الكبير الذى تم إحرازه فى الأسابيع الأخيرة، لتخفيف معاناة الناس فى غزة، ورفع عمليات الإغلاق، ودعم المصالحة الفلسطينية الداخلية.

  • جهود مصرية مكثفة لمنع تدهور الأوضاع فى غزة

    قالت مصادر مطلعة إن هناك جهودا مصرية مكثفة تتم الآن لمنع تدهور الأوضاع فى غزة، خاصة بعد التصعيد العسكرى فى غزة.

    وكان جيش الاحتلال الإسرائيلى شن، اليوم السبت، غارة على بيت حانون في قطاع غزة، أدت إلى استشهاد فلسطينى، ووقوع عددا من الإصابات بين الفلسطينيين.

    جاء ذلك التصعيد بعد توجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، إلى مقر وزارة الدفاع، لإجراء مشاورات مع رئيس الأركان ورئيس الموساد، بشأن الوضع في قطاع غزة.

  • استشهاد فلسطينى فى غارة إسرائيلية على قطاع غزة

    أفادت فضائية سكاى نيوز، فى خبر عاجل لها، باستشهاد فلسطينى فى غارة إسرائيلية على قطاع غزة منذ قليل.

    كان قد شن جيش الاحتلال الإسرائيلى، غارة على بيت حانون في قطاع غزة وأوقعت عددا من الإصابات بين الفلسطينيين.

    جاء ذلك بعد توجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، إلى مقر وزارة الدفاع، لإجراء مشاورات مع رئيس الأركان ورئيس الموساد، بشأن الوضع في قطاع غزة.

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلى تقصف موقعا شمال قطاع غزة

    أ ش أ

    شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلى فجر اليوم الخميس، غارة على بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
    وأفادت مصادر فلسطينية باستهداف طائرات الاحتلال بخمسة صواريخ موقعا شمال بيت لاهيا، ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران داخله، الى جانب إلحاق أضرار مادية في أراضي وممتلكات المواطنين المحيطة به دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات.
    وذكر المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي إنه “خلال ساعات الليلة الماضية أغارت طائرات سلاح الجو على عدد من الأهداف في مجمع عسكري تابع لحركة حماس في شمال قطاع غزة وذلك ردا على اطلاق البالونات الحارقة والمتفجرة باتجاه إسرائيل في وقت سابق أمس”.
    وحمل حركة “حماس مسئولية ما يجري في قطاع غزة أو ينطلق منه”.

  • أهالي غزة يستعدون للمشاركة في «جمعة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام»

    يستعد أهالي قطاع غزة، للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 56 لمسيرة العودة وكسر الحصار تحت اسم “الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام”.

    ودعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة وكسر الحصار، جماهير غزة للمشاركة الفعالة في “جمعة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام” بمخيمات العودة، مؤكدة مواصلة المسيرات حتى تحقيق جميع أهدافها، وعلى رأسها إنهاء حصار غزة.

    وقالت: “بوحدتنا سنحقق ذلك الانتصار، وبصمودنا سنقلع المحتل وسنسحقه، وسنجعل التاريخ يكتب كيف انتصرت وحدة الشعب على محتلها الغاصب، ونجعله عبرة لكل من يعتدى على الشعب الفلسطيني؛ لأن ذلك الشعب تربى وترعرع على حب وطنه وأرضه، ولا يعرف الاستسلام”.

    وأضافت “مخيماتنا تنتظرنا.. للأسبوع الـ 56 واليوم 392 على التوالي.. مستمرون ولم نتعب.. مواصلون ولم نرهب”.

    وطالبت الهيئة المواطنين بالتوجه إلى مخيمات العودة شرق قطاع غزة، مؤكدة سلمية المسيرة وجماهيريتها واستمرارها حتى تحقق أهدافها التي انطلقت من أجلها؛ وهي حماية حقنا في العودة إلى فلسطين وكسر الحصار الظالم عن غزة، والتأكيد على حرية غزة وحقها في الحياة بأمن وسلام.

    وذكرت الهيئة أن فعاليات اليوم ستبدأ بعد عصر اليوم في مخيمات العودة الخمسة المنتشرة شرقي قطاع غزة.

    من جهته، قال الناطق الإعلامي باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع: إن الجماهير الفلسطينية التي تخرج اليوم في مسيرات جمعة الوحدة الوطنية تعكس تطلع شعبنا الفلسطيني لإنهاء الانقسام واستثمار وحدته الميدانية ومسيراته الشعبية وتضحياته الجسام في موقف سياسي موحد لمواجهة التحديات الراهنة.

    ودعا القانوع، في تصريح صحفي اليوم الجمعة، حركة فتح لتبني الموقف الفصائلي الموحد بشأن تحقيق الوحدة الوطنية من خلال ترسيخ الشراكة مع الفصائل الفلسطينية في حكومة وحدة وطنية والانخراط في العمل الوطني المشترك لمواجهة صفقة القرن؛ فهما صمام الأمان لإسقاط مشروع تصفية قضيتنا الفلسطينية.

    ويشارك الفلسطينيون منذ الـ 30 من مارس 2018، في مسيرات سلمية، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.

    ويقمع جيش الاحتلال تلك المسيرات السلمية بشدّة وإجرام، حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 284 مواطنًا؛ منهم 12 شهيدا احتجز جثامينهم ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصاب 31 ألفًا آخرين، منهم 500 في حالة الخطر الشديد.

  • مصر العامل الأساسي للتهدئة في غزة.. القاهرة تؤدي الدور الأهم في لجم انفلات الأوضاع بالقطاع

    أعلنت حركة حماس مساء الاثنين التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع إسرائيل في قطاع غزة، نتيجة تدخل مصري وإثر موجة جديدة من التصعيد العسكري في القطاع.

    وقال المتحدث باسم حماس فوزي برهوم في بيان، إن “الجهود المصرية في وقف إطلاق النار بين الاحتلال وفصائل المقاومة” قد نجحت.

    وبحسب قناة “العربية”، أجرى مسئولون أمنيون مصريون مباحثات مكثفة مع مسئولين أمنيين إسرائيليين، وطالبت القاهرة تل أبيب بوقف فوري للعمليات العسكرية.

    وذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية أن مصر بذلت جهودًا مكثفة خلال الأسبوع الماضي للمساعدة في الحيلولة دون تصعيد المواجهات بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.

    وأضافت الصحيفة أن مصر لعبت دورًا أساسيًا على مدار العام الماضي، منذ بدء سلسلة مسيرات العودة في مارس الماضي، في جهود تحقيق التهدئة بالقطاع.

    وأسفرت مواجهات مسيرات العودة على حدود قطاع غزة على مدار العام الماضي عن استشهاد أكثر من 260 فلسطينيًا وإصابة الآلاف، في الوقت الذي أطلقت فيه الفصائل الفلسطينية بالقطاع مئات الصواريخ باتجاه مدن ومستوطنات إسرائيلية.

    وتزايدت حدة المواجهات بعد نقل الولايات المتحدة سفارتها لدى إسرائيل إلى القدس في مايو الماضي، وبدأ المحتجون الفلسطينيون في غزة اعتماد تكتيك البالونات الحارقة لمهاجمة مواقع إسرائيلية قريبة من القطاع.

    وأوضحت الصحيفة أن وجهة النظر المصرية ترى ضرورة الحفاظ على الهدوء في غزة وألا تنفلت الأمور عن السيطرة، ومن هنا فلطالما لعبت الوساطة المصرية أدوارًا بالغة الحيوية، وصفتها الصحيفة بـ “المثيرة للإعجاب” و”غير المسبوقة”، في الحد من تصاعد المواجهات بين إسرائيل وحماس في غزة، كما ساعدت بشكل خاص في وقف العدوانين الإسرائيليين على القطاع عامي 2012 و2014.

    ولفهم مدى أهمية وحيوية الدور المصري، يتعين إدراك أن حماس وإسرائيل داخلتان فيما يشبه الحرب بالفعل على مدار الشهور الـ 12 الماضية، فعدد الصواريخ التي أُطلقت من غزة باتجاه إسرائيل وحجم الخسائر في الجانب الفلسطيني يمكن مقارنتهما بالانتفاضة الفلسطينية الأولى من حيث حجم الخسائر، والحرب الإسرائيلية على غزة في 2009 من حيث عدد الصواريخ.

    وأضافت الصحيفة أن مصر في كل خطوة كانت تساعد في منع أي تصعيد كبير قد يدفع إسرائيل لشن هجوم أرضي على غزة، التي لا تزال تتعافى من آثار عدوان 2014 الإسرائيلي.

    ودأبت حركة حماس على توجيه الشكر لمصر على وساطتها في التهدئة، مدركة أن مصر هي نقطة اتصالها الوحيدة بالعالم الخارجي، كما أدانت الحركة الهجمات الإرهابية التي وقعت في مصر، ويتلقى جرحى من أبناء غزة العلاج في مصر.

    وتابعت الصحيفة أن مصر تُعد لاعبًا ثابتًا في غزة، وعلى الرغم من أن الأمم المتحدة شاركت في بعض جولات مفاوضات التهدئة بين غزة وإسرائيل، فإن مصر هي صاحبة الدور الأساسي في هذا الصدد.

    وتلعب مصر دورًا أساسيًا أيضًا في شأن تحقيق المصالحة الفلسطينية من جانب، وتخفيف الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة من جانب آخر.

    وقالت الصحيفة إن جهود مصر في شأني التهدئة في غزة والمصالحة بين حماس والسلطة الفلسطينية يكشف مدى إدراكها لحجم هذه المسئولية، خاصة في ظل إحجام السلطة الفلسطينية مؤخرًا عن التعامل مع كل من حماس والولايات المتحدة وإسرائيل.

زر الذهاب إلى الأعلى