قطاع غزة

  • سامح شكري يبحث مع وزير خارجية أيرلندا تطورات الأوضاع فى غزة

    صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية تلقى، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً من “ميهول مارتن” نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع لجمهورية أيرلندا، وذلك للتشاور حول تطورات الأزمة الراهنة في قطاع غزة بأبعادها المختلفة، وجهود وقف إطلاق النار واحتواء الوضع الإنساني الكارثي بالقطاع.

    وأوضح السفير أبو زيد، بأن الوزيرين تبادلا نتائج اتصالاتهما مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية حول سبل إنهاء الحرب الجارية في قطاع غزة، كما تناول الوزيران التطورات الخاصة باعتماد مجلس الأمن أمس لقرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال شهر رمضان، والجهود الدولية لتحقيق التنفيذ الفوري للقرار والبناء عليه للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في القطاع ومنع أي تحركات إسرائيلية لشن هجوم عسكري على مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

    وفي ذات السياق، حرص الوزير شكري على إطلاع نظيره الأيرلندي على نتائج الاتصالات التي تجريها مصر لتحقيق الوساطة بين حماس وإسرائيل للوصول إلى هدنة تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار.

    وأضاف المتحدث الرسمي، بأن الاتصال شهد أيضاً تبادل التقديرات حول الوضع الإنساني الكارثي في القطاع، حيث استعرض الوزير شكري الموقف الميداني لنفاذ المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح، مشدداً على ما تفرضه المأساة الإنسانية التي يعيشها أبناء القطاع من حتمية تكاتف الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ومستدام، وفتح المعابر البرية بين إسرائيل والقطاع، وإزالة كافة العوائق أمام وصول المساعدات لجميع مناطق القطاع بما في ذلك شمال غزة.

    ومن جانبه، أطلع ” مارتن ” الوزير شكري على نتائج اتصالاته مع عدد من الدول الأوروبية بشأن النظر في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكداً على أن السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط هو من خلال تنفيذ حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل في سلام وأمن. كما أعرب عن تقديره للجهود التي تبذلها مصر لحلحلة هذا الوضع المتأزم، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كافة أشكال الدعم لهذه الجهود لاستعادة الاستقرار في المنطقة.

    واختتم المتحدث باسم الخارجية تصريحاته، مشيراً إلى حرص الوزير سامح شكري على الإشادة بمواقف أيرلندا الداعمة للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل الدولية، كما رحب بنظر أيرلندا وعدد من الدول الأوروبية في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، باعتبارها خطوة أولى نحو إقرار العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، وتحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة.

  • جوتيريش: عدم الالتزام بوقف إطلاق النار فى غزة “لا يُغتفر”

    طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الإثنين، بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، خلال شهر رمضان.

    وكتب جوتيريش على منصة (أكس): “ينبغي تنفيذ هذا القرار. إن الفشل سيكون أمرًا لا يغتفر”.

    وكان مجلس الأمن الدولي، قد تبنى، مساء اليوم، قرارا يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، خلال شهر رمضان، قدمه أعضاء المجلس: الجزائر، الاكوادور، جويانا، اليابان، مالطا، كوريا الجنوبية، سيراليون وموزمبيق، وسلوفينيا، وسويسرا.

    وحصل القرار على 14 صوتا مؤيدا، فيما امتنعت الولايات المتحدة الأميركية عن التصويت، وطالب القرار بأن تمتثل جميع الأطراف للالتزامات التي تقع على عاتقها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

    وأعرب عن بالغ القلق إزاء الحالة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، وطالب بوقف فوري لإطلاق النار في شهر رمضان تحترمه جميع الأطراف بما يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، ويطالب أيضا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الأسرى.

    كما طالب بضمان وصول المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الطبية وغيرها من الاحتياجات الإنسانية، وبأن تمتثل الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي فيما يتعلق بجميع الأشخاص الذين تحتجزهم.

    وشدد على الحاجة الملحة إلى توسيع نطاق تدفق المساعدة الإنسانية إلى المدنيين في قطاع غزة بأكمله وتعزيز حمايتهم، وكرر المجلس تأكيد مطالبته برفع جميع الحواجز التي تحول دون تقديم المساعدة الإنسانية على نطاق واسع، تمشيا مع القانون الدولي الإنساني، وكذلك مع القرارين 2712 للعام 2023 و2720 للعام 2023.

  • أبو الغيط يرحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فى غزة

    رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بقرار مجلس الأمن الدولي، بوقف إطلاق النار فى قطاع غزة.

    وكتب أبو الغيط، على حسابه بموقع “إكس”، “أرحب بتبني مجلس الامن أخيراً لقرار بوقف اطلاق النار فى غزة. تأخر كثيراً اعتماد هذا القرار. المطلوب الآن ان يتم تنفيذه على الأرض.”

  • ماكرون: التهجير القسرى للفلسطينيين فى غزة سيشكل جريمة حرب

    قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إن التهجير القسرى للفلسطينيين في رفح سيشكل جريمة حرب، حسبما ذكرت قناة إكسترا نيوز في خبر عاجل لها.

    وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من خلال حديثه عن إرسال قوات إلى أوكرانيا يسعى إلى إرضاء الولايات المتحدة وتحريض دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) ضد روسيا .

  • وزير الخارجية يدعو لوقف فورى لإطلاق النار فى قطاع غزة

    أكد وزير الخارجية سامح شكري أن الوضع الإنساني في غزة يقتضي وقف إطلاق ناز فوري ووقف العمليات العسكرية، موضحا أن الأمر الراهن في غزة لا يمكن قبوله أو استمراره، وبالتالي يجب العمل على احترام القانون الدولي والإنساني واتخاذ إجراءات واضحة لوقف الحرب.

    دعا شكري في مؤتمر صحفي مشترك مع الامين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش، الدول الكبرى تدعم مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وتحقيق الأمن والسلام، محذرا من فقدان مجلس الأمن والدول الكبرى للمصداقية.

  • جوتيريش يدعو لوقف الحرب فى غزة.. ويؤكد: مطار العريش ومعبر رفح شريانين أساسيين للمساعدات

    أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أنه تناول الإفطار مع اللاجئين الذين فروا من الصراع في السودان، موضحا أنه تأثر بشدة بقصصهم المفجعة عن المعاناة التي لا توصف والرحلات المحفوفة بالمخاطر وقدرتهم على الصمود الهائلة.

    وأوضح جوتيريش في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية سامح شكري بالعاصمة الإدارية الجديدة، أنه من المثير للغضب أن نرى الحرب مستمرة خلال شهر رمضان المبارك، على الرغم من النداءات العالمية.

    تطرق جوتيريش لسفره بالأمس إلى معبر رفح لتسليط الضوء عالميًا على محنة الأطفال والنساء والرجال الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة من الكابوس في غزة، لافتا أن العالم كله يدرك أن الوقت قد حان لإسكات الأسلحة وضمان وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.

    وأضاف: قمت بزيارة لا تُنسى إلى الجرحى الفلسطينيين من غزة في مستشفى العريش الذين يتعافون من جراحهم الناجمة عن هذه الحرب الوحشية.

    وحث الامين العام للامم المتحدة جميع البلدان على ضمان سلامة النظام الدولي لحماية اللاجئين وحقوق جميع الأشخاص المتنقلين، مشيدا بالقيادة المصرية في هذه الأوقات الصعبة، مشيدا بكرم شعب مصر والتزامهم بقيم الرحمة والسلام والتسامح.

    وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أنه لا شيء يبرر الهجمات البغيضة التي شنتها حماس في السابع من أكتوبر واحتجاز الرهائن، موضحا انه لا شيء ايضا يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني، معترفا بالدور السياسي والإنساني الحيوي لمصر.

    ووصف الأمين العام للامم المتحدة  لتوصيل المساعدات المنقذة للحياة إلى غزة، لافتا إلى أن تلك الشرايين مسدودة، مضيفا: وعلى أحد جانبي الحدود توجد شاحنات إنسانية محجوبة على مد البصر.

    ووصف جوتيريش ما يحدث في غزة بكارثة إنسانية، لافتا إلى أن الحرب والمجاعة والغزو والموت الأربعة يركضون هناك.

    وأوضح الامين العام للأمم المتحدة انه قد حان الآن لوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة.

  • جلسة مباحثات موسعة بين وزير الخارجية وجوتيريش حول تطورات الأوضاع فى غزة

    أجرى وزير الخارجية سامح شكرى جلسة مباحثات موسعة مع سكرتير عام الأمم المتحدة انطونيو جوتيريش بحضور وفدى الجانبين، بحسب ما نقله المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد عبر منصة اكس.

    أشار أبو زيد، إلى أن المباحثات تطرقت لملفات هامة على طاولة المباحثات، وعلى رأسها ضرورة وقف الحرب الجارية فى غزة وتدفق المساعدات الإنسانية للقطاع، بالإضافة إلى عدد من الملفات الإقليمية والدولية الأخرى.

    وعقد وزير الخارجية سامح شكرى ‏جلسة مباحثات مغلقة مع أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بمقر وزارة الخارجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحسب ما نشره المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد عبر منصة اكس.

    وأعرب أبو زيد عن تثمين مصر لجهود الأمم المتحدة لوقف الحرب الجارية فى غزة وتجدد الدعوة إلى الوقف الفورى لإطلاق النار وحتمية إنهاء المأساة الإنسانية للشعب الفلسطيني.

    ومن المقرر أن تركز المباحثات على تطورات الأوضاع فى غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلى، وسبل إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية والطبية لسكان القطاع.

    وتفقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش معبر رفح البرى يوم أمس السبت، عقب وصوله إلى مطار العريش الدولي.

    قال أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، إنه يحرص خلال شهر رمضان على زيارة المجتمعات المسلمة.. وهذا العام فى رمضان جاءت إلى معبر رفح كى أشارك المعاناة مع الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة والعمل على تسهيل الحياة.. اليوم التقيت مع المصابين المدنيين هنا فى العريش وتأثرت بقصصهم والصعاب التى عانوها.. وأشيد بالكرم والتضامن من الدولة المصرية والشعب المصري”.

  • جلسة جديدة لمجلس الأمن الدولى للتصويت على مشروع بوقف الحرب فى غزة

    يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم السبت، جلسة يصوت خلالها على مشروع قرار بشأن وقف الحرب على غزة تقدمت به الدول غير دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي المجموعة المسماة (الدول المنتخبة العشر)، بحسب وكالة الأنباء الأردنية “بترا”.

    واستخدمت أمس الجمعة، كل من الصين وروسيا، حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار أمريكي وعارضته الجزائر أيضا.

    وجاءت المعارضة على القرار بما فيها الدول العربية ممثلة بالجزائر بسبب اللبس في احدى فقرات القرار التي تقول إنه “من الضروري” التوصل إلى “وقف فوري ومستدام لإطلاق النار لحماية المدنيين من جميع الأطراف” لكنها لا تدعو ولا تطالب بوقف إطلاق النار.

    أما مشروع القرار الذي يصوت عليه المجلس، اليوم، فان فقرته الأولى تنص على أن مجلس الأمن “يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان الفضيل، يتم احترامه من قبل جميع الأطراف، يؤدي إلى وقف دائم ومستمر”.

    وتنص فقرته الثانية على إطلاق سراح المحتجزين دون شرط ودخول المساعدات الإنسانية والطبية إلى القطاع.

    يذكر أن الدول العشر غير الدائمة هي اليابان: الجزائر، سويسرا، موزمبيق، مالطا، غويانا، كوريا الجنوبية، سلوفانيا، سيراليون والأكوادور، فيما الدول التي تبنت مشروع القرار لتقديمه تقلصت إلى 7 وهي الجزائر، سويسرا، موزمبيق، مالطا، غويانا، سلوفانيا، سيراليون.

    إلى ذلك، عقدت المجموعة العربية في الأمم المتحدة اجتماعا على مستوى السفراء، أصدرت بيانا أيد مشروع القرار المقدم من الدول العشر.

  • جوتيريش يصل مصر اليوم لزيارة معبر رفح وتجديد الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بأن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يصل إلى مصر اليوم لزيارة معبر رفح البري لتجديد الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • وزير الخارجية: نرفض تهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية

    أكد وزير الخارجية سامح شكري أن تصريحات الجانب الأمريكي في كل مناسبة وجود توافق في الرؤى للرفض التام لأى عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، مشيرا إلى رفض مصر لمخطط التهجير الذي يسعى لتصفية القضية الفلسطينية، موضحا رفض مصر تهجير الفلسطينيين من غزة او الضفة الغربية.

    فيما شدد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية سامح شكري على رفض الولايات المتحدة لأى عملية عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية، لافتا إلى أن مفاوضات الولايات المتحدة ستناقش موضوع رفح، موضحا أن بلاده ترى أن قيام تل أبيب بعملية عسكرية في رفح .

  • وزير الخارجية يدعو لوقف إطلاق نار شامل فى غزة وإبرام صفقة تبادل

    أكد وزير الخارجية سامح شكري، إن الوضع في غزة كان محور رئيسي في مباحثاته مع نظيره الأمريكي انتوني بلينكن، مشيرا إلى أهمية التشاور والتنسيق بين الجانبين المصري الأمريكي، مشددا على أهمية التوصل لوقف إطلاق نار والإفراج عن الرهائن والمحتجزين.

    وشدد وزير الخارجية في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأمريكي على ضرورة تكثيف المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ، لافتا إلى أن المباحثات تطرقت للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحل الدولتين وتنفيذ مقررات الشرعية الدولية، متطرقا لحالة المعاناة الإنسانية والتجويع.

    وأوضح الوزير شكري، أن المباحثات تطرقت للوضع في رفح الفلسطينية في ظل وضع دقيق، مشددا على ضرورة ألا تقوم اسرائيل بأي عملية عسكرية برية مما قد يؤدي لتدهور الوضع وتهجير الفلسطينيين.

    وأوضح الوزير سامح شكري، أن المباحثات بين الوزراء العرب مع بلينكن تطرقت لملفات غزة بشكل صريح وواضح، مشيرا إلى وجود توافق على أهمية استمرار التعاون مع الولايات المتحدة للتعامل مع القضايا الحالية.

  • شكرى لوزير الخارجية الأمريكى: الأولوية الآن لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة

    قال الدكتور سامح شكرى وزير الخارجية خلال مؤتمر صحفى جمعه بوزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن: “الأولوية الآن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة”.

    وأكد أن هناك معوقات تحول دون زيادة المساعدات إلى غزة.

  • بلينكن: بحثت مع ولى العهد السعودى أزمة غزة وجهود زيادة المساعدات

    قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه التقي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ووزير الخارجية فيصل بن فرحان، لبحث الأزمة في غزة وجهود زيادة المساعدات للفلسطينيين فورا.

    أكد الوزير الأمريكي مجددا التزام بلاده بالسلام والأمن الدائمين في المنطقة.

    كان الوزير الأمريكي وصل مصر قبل قليل، للقاء المسؤولين لبحث سبل وقف إطلاق النار فى غزة.

  • فويس أوف أمريكا : “بلينكن” يناقش وقف إطلاق النار وخطط غزة لمرحلة ما بعد الحرب خلال محادثات في السعودية ومصر

    ذكر الموقع أنه من المقرر أن يزور وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” المملكة العربية السعودية ومصر هذا الأسبوع لإجراء محادثات قال إنها ستركز على الدفع من أجل وقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس، والتخطيط لغزة ما بعد الحرب، فخلال حديثه يوم الثلاثاء خلال زيارة للفلبين، قال “بلينكن” للصحفيين أنه ستكون هناك حاجة إلى وضع ترتيبات لكيفية التعامل مع الحكم والأمن والمساعدات الإنسانية وإعادة تطوير غزة، وأضاف أن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بضرورة وجود خطة، وأن الأمل يظل قائماً في أن ينتهي الصراع في أقرب وقت ممكن.

    أضاف الموقع أنه قد تم تسوية جزء كبير من البنية التحتية والمنازل في قطاع غزة بالأرض، بينما واصلت إسرائيل حملتها للقضاء على حركة حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في (7) أكتوبر، والذي أدى إلى مقتل (1200) شخص وأسر حوالي (250) رهينة، مشيراً إلى أن وزارة الصحة في غزة ذكرت أن الهجوم الإسرائيلي المضاد أدى إلى مقتل ما يقرب من (32) ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، وقد نزح أكثر من نصف سكان غزة.

  • الخارجية الأمريكية: قدمنا مشروع لمجلس الأمن لوقف إطلاق النار فى غزة فورا

    أعلن وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، أن الولايات المتحدة قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولى يدعو إلى وقف فورى لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن” فى قطاع غزة.

    وقال الوزير الأمريكي -في مقابلة مع قناة (العربية الحدث) خلال زيارة إلى السعودية لبحث جهود التهدئة في الحرب بين إسرائيل وحماس- “قدمنا بالفعل مشروع قرار وهو معروض الآن أمام مجلس الأمن ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن، ونأمل بشدة أن يلقى دعما من الدول، معربا عن اعتقاده بأن هذا المشروع سيبعث برسالة قوية، بمؤشر قوي”.

    وعن عملية رفح، أوضح بلينكن أن بلاده لا تدعم عملية برية إسرائيلية واسعة في رفح، ويريدون الانتهاء من الحرب للتفرغ لمستقبل قطاع غزة.

    وفي شأن البحر الأحمر، قال بلينكن: إن ما يحدث هناك هو مشكلة دولية وليست أمريكية فقط.

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفرنسى مستجدات أزمة غزة

    ذكر السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية المصرية، أن سامح شكري وزير الخارجية تلقى اليوم الآربعاء اتصالاً هاتفياً من ستيفان سيجورنيه وزير خارجية فرنسا.

    وأوضح المتحدث الرسمي باسم الخارجية، أن الاتصال تناول المستجدات الخاصة بأزمة قطاع غزة، والتحركات الجارية في مجلس الأمن للتعامل مع مسألة وقف إطلاق النار، وتسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية وتبادل الأسرى والمحتجزين.

    وقد نقل الوزير شكري لنظيره الفرنسي تقدير مصر للجهود التي تبذلها فرنسا من خلال عضويتها الدائمة في مجلس الأمن للتعجيل بإصدار قرار من المجلس يطالب بوقف إطلاق النار في غزة نظراً لخطورة الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في القطاع. وقد اتفق الوزيران على مواصلة التنسيق في هذا الإطار، بما في ذلك مع الجانب الأمريكي خلال زيارة وزير خارجية الولايات المتحدة يوم ٢١ الجاري إلى القاهرة.

    ومن ناحية أخرى، أوضح السفير أبو زيد أن الاتصال تناول الوضع في السودان، حيث اطلع وزير خارجية فرنسا الوزير شكري على الجهود التي تقوم بها فرنسا من أجل حشد المساعدات الإنسانية للتعامل مع الأزمة السودانية، وهو ما كان محل تقدير من وزير الخارجية. وقد حرص الوزير سامح شكري من جانبه على اطلاع نظيره الفرنسي على الجهود والاتصالات التي تقوم بها مصر من أجل حلحلة الأزمة السودانية، ومحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت.

     

  • أمين عام الأمم المتحدة: يجب التحرك الفورى لإنقاذ سكان غزة من المجاعة

    دعا أنطونيو جوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة، بالتحرك الفوري لإنقاذ سكان غزة من خطر المجاعة، داعيا إلى بذل كل الجهود الممكنة لوقف القتل المستمر في القطاع، وإنقاذ أكثر من مليون شخص مهددين بالمجاعة.

    قال جوتيريش في تصريحات نقلتها القاهرة الإخبارية، إنه لا مبررات للعقاب الجماعي للمدنيين في قطاع غزة، وأؤكد ضرورة الإفراج عن المحتجزين دون شروط، مشيرا إلى أن العالم يواجه تحديات عديدة جراء استمرار الحرب في قطاع غزة.

    في غضون ذلك، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، عن تصاعد أعمدة الدخان جراء القصف الإسرائيلي المتواصل بمحيط مجمع الشفاء بقطاع غزة، حيث شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات على محيط منطقة الجوازات غرب غزة.

  • استشهاد مدير لجنة الطوارئ فى غزة بعد استهدافه من الاحتلال الإسرائيلى

    كشفت مصادر فلسطينية، لقناة القاهرة الإخبارية، عن استشهاد مدير لجنة الطوارئ غرب غزة بعد استهدافه من الاحتلال الإسرائيلي على دوار الكويت خلال عملية تأمين دخول المساعدات.

    وأعلنت المصادر، ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال منزلا في مخيم البريج إلى 9 شهداء.

    من جانبها، قالت الخارجية البريطانية، إننا بحاجة ماسة إلى تدفق المساعدات بشكل دائم لقطاع غزة لإنهاء المعاناة.

  • مديرة الأغذية العالمى تحذر: سكان غزة يتضورون جوعا حتى الموت

    حذرت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة قائلة “إن الناس في غزة يتضورون جوعا حتى الموت الآن. إن السرعة التي انتشرت بها أزمة الجوع وسوء التغذية- التي هي من صنع البشر- في غزة أمر مرعب”.

    وأكدت المسؤولة الأممية على عدم وجود سوى نافذة صغيرة للغاية لمنع حدوث مجاعة كاملة. قائلة إن ذلك يتطلب الوصول الفوري والكامل إلى شمال غزة، “إذا انتظرنا حتى يتم إعلان المجاعة، فسيكون الأوان قد فات، وسيموت آلاف آخرون”.

    ومن جانبه ويقدر برنامج الأغذية العالمي أن مجرد تلبية الاحتياجات الغذائية الأساسية يتطلب دخول ما لا يقل عن 300 شاحنة يوميا إلى غزة وتوزيع الأغذية وخاصة في الشمال.

    ووفق تقرير حديث للأغذية العالمي أن جميع سكان غزة يواجهون مستويات توصف بالأزمة في انعدام الأمن الغذائي أو أسوأ. وذكر أن نصف عدد السكان، 1.1 مليون شخص في غزة، قد استنفدوا بالكامل إمداداتهم الغذائية وقدراتهم على التكيف ويعانون من الجوع الكارثي.

  • الصحة العالمية: نتوقع تعرض أكثر من مليون شخص للمجاعة فى غزة ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌

    قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إن المجاعة في غزة وشيكة، مع عواقب صحية فورية وطويلة الأجل، حيث يحذر أحدث تحليل صادر عن شراكة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) الذي صدر اليوم من أن الوضع في غزة كارثي، حيث يواجه شمال غزة مجاعة وشيكة بينما يتعرض باقي القطاع للخطر. أيضًا.

    وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس: “إن إعلان التصنيف المرحلي المتكامل يعكس الوضع المزري الذي يواجهه سكان غزة”. “قبل هذه الأزمة، كان هناك ما يكفي من الغذاء في غزة لإطعام السكان. وكان سوء التغذية أمراً نادراً. أما الآن، يموت الناس، ويمرض كثيرون آخرون. ومن المتوقع أن يواجه أكثر من مليون شخص جوعاً كارثياً ما لم يتم السماح بالمزيد من الغذاء للدخول إلى غزة.”

    وذكر أنه قبل الأعمال القتالية التي اندلعت في الأشهر الأخيرة، كان 0.8% من الأطفال دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد. ويظهر تقرير اليوم أنه اعتبارًا من شهر فبراير في المحافظات الشمالية، يتراوح هذا الرقم بين 12.4 و16.5%.

    وبدون زيادة كبيرة وفورية في عمليات تسليم المواد الغذائية والمياه وغيرها من الإمدادات الأساسية، ستستمر الأوضاع في التدهور. تتخطى جميع الأسر تقريبًا وجباتها كل يوم، ويقوم البالغون بتقليل وجباتهم حتى يتمكن الأطفال من تناول الطعام.

    وسيكون للوضع الحالي آثار طويلة المدى على حياة وصحة الآلاف. وفي الوقت الحالي، يموت الأطفال بسبب التأثيرات المشتركة لسوء التغذية والمرض. يجعل سوء التغذية الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بمرض شديد، أو التعافي البطيء، أو الوفاة عند الإصابة بمرض ما.

    ومتوقع حدوث آثار طويلة الأجل لسوء التغذية، وانخفاض استهلاك الأطعمة الغنية بالمغذيات، والالتهابات المتكررة، ونقص خدمات النظافة والصرف الصحي، تؤدي إلى إبطاء النمو الإجمالي للأطفال. وهذا يضر بصحة ورفاهية جيل المستقبل بأكمله.

    وتقوم منظمة الصحة العالمية وشركاؤها بمهام شديدة الخطورة لتوصيل الأدوية والوقود والغذاء للعاملين الصحيين ومرضاهم، ولكن طلباتنا لتوصيل الإمدادات غالبًا ما يتم حظرها أو رفضها. إن الطرق المتضررة والقتال المستمر، بما في ذلك داخل المستشفيات وبالقرب منها، يعني أن عمليات الولادة قليلة وبطيئة.

    ويؤكد تقرير التصنيف الدولي للبراءات ما نشهده نحن وشركاؤنا في الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية ونبلغ عنه منذ أشهر. عندما تصل بعثاتنا إلى المستشفيات، نلتقي بالعاملين الصحيين المنهكين والجياع الذين يطلبون منا الطعام والماء. نرى مرضى يحاولون التعافي من العمليات الجراحية المنقذة للحياة وفقدان الأطراف، أو مرضى السرطان أو مرض السكري، أو الأمهات اللاتي أنجبن للتو، أو الأطفال حديثي الولادة، وجميعهم يعانون من الجوع والأمراض التي تلاحقه.

    وتقوم منظمة الصحة العالمية، باعتبارها شريكاً في مجموعة التغذية، حالياً بدعم مركز تحقيق الاستقرار التغذوي في رفح لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم والمضاعفات الطبية، والذين هم الأكثر عرضة لخطر الوفاة الوشيكة إذا لم يتم علاجهم بشكل عاجل. ونحن ندعم إنشاء مركزين إضافيين: أحدهما في شمال غزة في مستشفى كمال عدوان والآخر في المستشفى الميداني التابع للهيئة الطبية الدولية في رفح. وتدعم منظمة الصحة العالمية أجنحة الأطفال في مستشفيي الأقصى والنجار من خلال توفير الإمدادات الغذائية والأدوية، فضلا عن تدريب العاملين في المجال الطبي، وتعزيز ممارسات التغذية المناسبة للرضع والأطفال الصغار، بما في ذلك الرضاعة الطبيعية.

    وقد قامت منظمة الصحة العالمية بتدريب العاملين الصحيين على كيفية التعرف على سوء التغذية وما يصاحبه من مضاعفات وعلاجه، وتدعم منظمة الصحة العالمية المستشفيات والمراكز بالإمدادات الطبية للأطفال الذين يتم علاجهم.

    ويجب إضافة المزيد من مراكز التغذية وتحقيق الاستقرار في جميع المستشفيات الرئيسية في غزة، وسوف تحتاج المجتمعات نفسها إلى الدعم لتوسيع نطاق إدارة سوء التغذية محلياً.

    وتطلب منظمة الصحة العالمية وشركاء الأمم المتحدة الآخرون من إسرائيل مرة أخرى فتح المزيد من المعابر وتسريع دخول وتوصيل المياه والغذاء والإمدادات الطبية وغيرها من المساعدات الإنسانية إلى غزة وداخلها. وباعتبارها القوة المحتلة، فإن من مسؤوليتها بموجب القانون الدولي السماح بمرور الإمدادات بما في ذلك الغذاء،  إن الجهود الأخيرة لتوصيل المساعدات جواً وبحراً هي موضع ترحيب، ولكن توسيع المعابر البرية هو وحده القادر على تمكين عمليات التسليم على نطاق واسع لمنع المجاعة.

  • الصحة العالمية تحذر من حدوث مجاعة فى غزة بسبب الأعمال العدائية لإسرائيل

    قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، لقد حذر تحليل التصنيف المتكامل للأمن الغذائي الحاد الذي أجري في ديسمبر 2023 من خطر حدوث مجاعة في غزة بحلول نهاية مايو 2024، إذا لم يتم الوقف الفوري للأعمال العدائية والوصول المستمر لتوفير الإمدادات والخدمات الأساسية للسكان.

    وتابعت منظمة الصحة: منذ ذلك الحين، لم يتم استيفاء الشروط اللازمة لمنع المجاعة، وتؤكد أحدث الأدلة أن المجاعة وشيكة في المحافظات الشمالية ومن المتوقع أن تحدث في أي وقت بين منتصف مارس ومايو 2024، وفقًا للسيناريو الأكثر ترجيحًا، تم تصنيف كل من محافظتي شمال غزة وغزة في المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي للمجاعة مع وجود أدلة معقولة، مع وجود 70% (حوالي 210,000 شخص) من السكان في المرحلة الخامسة من التصنيف الدولي (الكارثى)، من المرجح أن يؤدي استمرار الصراع والنقص شبه الكامل في وصول المنظمات الإنسانية والشاحنات التجارية إلى المحافظات الشمالية إلى تفاقم نقاط الضعف المتزايدة والمحدودية الشديدة لتوافر الغذاء والوصول إليه واستخدامه، فضلاً عن الوصول إلى الرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي.

    وأكدت على أنه تم تصنيف المحافظتين الجنوبيتين دير البلح وخان يونس ومحافظة رفح في المرحلة الرابعة من التصنيف المرحلي (الطوارئ)، ومع ذلك، في أسوأ السيناريوهات، تواجه هذه المحافظات خطر المجاعة حتى يوليو 2024، كما يواجه جميع سكان قطاع غزة (2.23 مليون نسمة) مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بين منتصف مارس ومنتصف يوليو، في السيناريو الأكثر ترجيحاً وفي ظل افتراض تصعيد النزاع بما في ذلك الهجوم البري على رفح، من المتوقع أن يواجه نصف سكان قطاع غزة (1.11 مليون نسمة) ظروفاً كارثية، (المرحلة 5 من التصنيف الدولي للبراءات)، وهو المستوى الأشد خطورة في مقياس التصنيف الدولي للبراءات لانعدام الأمن الغذائي الحاد، وهذا يمثل زيادة قدرها 530 ألف شخص (92% ) مقارنة بالتحليل السابق.

    وأشارت إلى أن التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC) هو مبادرة متعددة الشركاء لتحسين تحليل الأمن الغذائي والتغذية وصنع القرار، باستخدام التصنيف والنهج التحليلي للتصنيف المتكامل للأمن الغذائي، تعمل الحكومات ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والجهات الفاعلة الأخرى ذات الصلة معًا لتحديد شدة وحجم انعدام الأمن الغذائي الحاد والمزمن وحالات سوء التغذية الحاد في بلد ما، وفقًا للمعايير المعترف بها دوليًا، وباعتبارها عضوًا في شراكة التصنيف الدولي للبراءات، قدمت منظمة الصحة العالمية الخبرة التقنية والمعلومات حول الوضع الصحي لهذا التقييم، ويفرض النزاع قيوداً شديدة على القدرة على تقديم المساعدة الصحية المنقذة للحياة للسكان، في فبراير 2024، استمرت الهجمات ضد مرافق الرعاية الصحية والبنى التحتية والخدمات مما أدى إلى توقف 58% من المستشفيات عن العمل في غزة وخاصة في المحافظات الشمالية (75% من المستشفيات لا تعمل).

    وفقًا لمجموعة الصحة، اعتبارًا من 5 مارس 2024، كان هناك مستشفيان فقط ولا يوجد أي مركز للرعاية الصحية الأولية يعمل بكامل طاقته، وتتفشى التهابات الجهاز التنفسي الحادة وأمراض الإسهال بين الأطفال دون سن الخامسة، مما يعرضهم لتدهور تغذوي شديد الخطورة.

    وقالت المنظمة، إنه يمكن وقف المجاعة – سواء على المدى القريب، ويتطلب الأمر اتخاذ تدابير عاجلة واستباقية من أطراف النزاع والمجتمع الدولي، ويجب عليهم أن يعملوا على الفور على كبح أزمة الجوع المتصاعدة بسرعة في قطاع غزة، وحشد الدعم السياسي لوضع حد للأعمال العدائية، وتعبئة الموارد اللازمة وضمان التوصيل الآمن للمساعدات الإنسانية إلى سكان غزة.

    التوصيات الشاملة..
    -إعادة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بأكمله.

    -وقف التدهور المتسارع للوضع الأمني ​​الغذائي والصحي والتغذوي والذي يؤدي إلى زيادة الوفيات من خلال:

    استعادة خدمات الصحة والتغذية والمياه والصرف الصحي وحماية المدنيين؛ وتوفير الغذاء الآمن والمغذي والكافي لجميع السكان المحتاجين.

    – يجب السماح للإمدادات المستدامة من سلع المساعدات الكافية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الغذاء والأدوية ومنتجات التغذية المتخصصة والوقود وغيرها من الضروريات، بالدخول والتحرك في جميع أنحاء قطاع غزة عن طريق البر، كما ينبغي استئناف حركة البضائع التجارية بشكل كامل لتلبية حجم السلع المطلوبة.

  • سفير البوسنة والهرسك: نؤيد الجهود المصرية لحل النزاع الحالى فى قطاع غزة

    أكد سفير البوسنة والهرسك ثابت سوباشيتش، دعم بلاده لجهود مصر للتوصل إلى حل سياسى للصراع الفلسطينى – الإسرائيلى على أساس حل الدولتين، موضحا أن رئيس مجلس رئاسة البوسنة والهرسك دينيس بيتشيروفيتش أكد أهمية التوصل لوقف إطلاق النار وحماية المدنيين وتوفير المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة.

    وأشاد سوباشيتش – في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الاثنين، بالجهود المصرية في إجلاء 54 من المواطنين البوسنيين أغلبهم من الأطفال والنساء من قطاع غزة، مشددا على ضرورة بذل الجهود لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي ليكون على نفس مستوى قوة العلاقات السياسية بين مصر والبوسنة والهرسك.

    وقال إن الفترة المقبلة سوف تشهد زيارات رفيعة المستوى، معربا عن تفاؤله بإمكانية تعزيز التعاون في عدة مجالات مع مصر خلال الفترة المقبلة.

    وأوضح أن هناك فرصة كبيرة للتعاون مع مصر في مجال الطاقة الخضراء والهيدروجين، حيث تسعى البوسنة والهرسك إلى توسيع إمداداتها من الطاقة وعدم اعتمادها فقط على روسيا، مشيرا إلى استعداد بلاده لتوريد الآلات خاصة الزراعية منها إلى مصر، فضلا عن إمكانية أن تصبح البوسنة مركزا لتصدير المنتجات المصرية إلى أوروبا.

    ولفت إلى أن التبادل التجاري بين البلدين بلغ نحو 6ر76 مليون دولار عام 2023 بزيادة تقدر بنحو 31 مليون دولار عن عام 2022.

    وأفاد بأنه بحث مؤخرا مع مفتي الجمهورية شوقي علام تقديم منح دراسية لعدد أكبر من الطلبة البوسنيين للدراسة في جامعة الأزهر في ضوء الروابط التاريخية والثقافية التي تربط بين البلدين، مضيفا أنه يتم حاليا الإعداد لمذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي في مصر ونظيرتها في البوسنة؛ لدعم التعاون بين المؤسسات البحثية في كلا البلدين.

    وفيما يتعلق بالسياحة.. قال “إن عدد السائحين البوسنيين الذين قضوا إجازاتهم في مصر بلغوا نحو 10 آلاف سائح، بينما زار 906 سائحين مصريين البوسنة والهرسك عام 2023″، مشددا على الحاجة لإعطاء تسهيلات للسائحين من الجانبين، فضلا عن تنظيم حملات دعاية للأماكن السياحية في كل من مصر والبوسنة والهرسك لتعزيز التعاون في مجال السياحة.

  • فصائل فلسطينية: نخوض اشتباكات مع الاحتلال غرب مدينة غزة

    قالت فصائل فلسطينية إننا نخوض اشتباكات مع الاحتلال غرب مدينة غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • مسؤول إسرائيلى: سنعرض هدنة 6 أسابيع فى غزة مقابل إطلاق سراح 40 محتجزا

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن رويترز، تصريح “مسؤول إسرائيلي، قائلا: سنعرض هدنة لمدة 6 أسابيع في غزة مقابل إطلاق سراح 40 محتجزا”.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • ارتفاع ضحايا العدوان على غزة إلى 31726 شهيدا و73792 مصابا منذ 7 أكتوبر

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 81 شهيدا و116 مصابين خلال الساعات الـ 24 الماضية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضاف “الصحة الفلسطينية”: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 31726 شهيدا و73792 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • صندوق تحيا مصر يطلق 101 شاحنة مساعدات إلى غزة منذ بداية شهر رمضان

    تمكن صندوق تحيا مصر من تنظيم 101 شاحنة مساعدات الى قطاع غزة خلال شهر رمضان الكريم ،تضمنت مواد غذائية والبان أطفال وأجهزة غسيل كلوى ومياه معدنية وحضانات أطفال وأجهزة تخدير وملابس لمختلف الاعمار وأجهزة تنفس صناعي ،

    كان صندوق تحيا مصر قد أطلق شاحنات تحت شعار “نتشارك من أجل الإنسانية” محملة بالأجهزة والمستلزمات الطبية وكميات ضخمة من الدعم الغذائي وكافة الاحتياجات الضرورية، لدعم الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة، مع حلول شهر رمضان المعظم، بالتعاون مع بيت الزكاة والصدقات المصري، وبنك ناصر الاجتماعي وشركة فينوس للكهرباء والإنارة، وعددًا من مؤسسات المجتمع المدني، والمتبرعين، ويأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بالوقوف جنبًا إلى جنب مع الشعب الفلسطيني الشقيق، ومؤازرته وتقديم الدعم والعون في ظل هذه الظروف العصيبة حتى يتخطوا محنتهم.

  • صندوق تحيا مصر يطلق 101 شاحنة مساعدات إلى غزة منذ بداية شهر رمضان

    تمكن صندوق تحيا مصر من تنظيم 101 شاحنة مساعدات الى قطاع غزة خلال شهر رمضان الكريم ،تضمنت مواد غذائية والبان أطفال وأجهزة غسيل كلوى ومياه معدنية وحضانات أطفال وأجهزة تخدير وملابس لمختلف الاعمار وأجهزة تنفس صناعي ،

    كان صندوق تحيا مصر قد أطلق شاحنات تحت شعار “نتشارك من أجل الإنسانية” محملة بالأجهزة والمستلزمات الطبية وكميات ضخمة من الدعم الغذائي وكافة الاحتياجات الضرورية، لدعم الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة، مع حلول شهر رمضان المعظم، بالتعاون مع بيت الزكاة والصدقات المصري، وبنك ناصر الاجتماعي وشركة فينوس للكهرباء والإنارة، وعددًا من مؤسسات المجتمع المدني، والمتبرعين، ويأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بالوقوف جنبًا إلى جنب مع الشعب الفلسطيني الشقيق، ومؤازرته وتقديم الدعم والعون في ظل هذه الظروف العصيبة حتى يتخطوا محنتهم.

  • إعلام فلسطيني: إطلاق نار وقصف مدفعي للاحتلال غرب خان يونس جنوب قطاع غزة

    أعلنت وسائل إعلام فلسطيني أن هناك إطلاق نار وقصف مدفعي للاحتلال غرب خان يونس جنوب قطاع غزة

    وأكدت ان الاحتلال اقتحم قرية سالم شرقي نابلس، وبلدة الخضر جنوب بيت لحم ، حسبما ذكرت قناة القاهرة في خبر عاجل لها.

  • سفير الصين بالقاهرة يثمن دور مصر في حل الوضع الراهن للصراع في غزة

    ثمن سفير الصين بالقاهرة لياو ليتشيانج، دور مصر فى حلحلة الوضع الحالى للصراع فى قطاع غزة، وسعيها من أجل التوصل إلى وقف إطلاق للنار، مقدما الشكر لجمعية الهلال الأحمر على مساهمتها فى تقديم المساعدات عبر معبر رفح.

    وأكد أن بكين تدعم حصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة وإقامة دولة فلسطين وأن تكون عضوة فى الامم المتحدة بشكل كامل، مشيرا إلى دعوة الصين لعقد مؤتمر دولى حول الصراع الفلسطينى الإسرائيلى.

    ودعا فى مؤتمر صحفى عقده مساء اليوم إلى وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة وتنفيذ حل الدولتين، مؤكدا انه لا يمكن تجاهل وجود الاحتلال الإسرائيلى ولا الظلم التاريخى الذى وقع على الشعب الفلسطينى.

    وقال أن هذا العام يصادف الذكرى الـ75 لتأسيس الصين الجديدة والذكرى العاشرة لإقامة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين ومصر، موضحا أن بكين تعد أكبر شريك تجارى لمصر على مدار 11 عامًا متتالية، وتعد الصين من أكثر الدول نشاطا وأسرعها نموا فى الاستثمار فى مصر.

    وأفاد بأن الشركات الصينية فى مصر نفذت أهم المشروعات وهى “أطول مبنى فى أفريقيا” و”أول خط للسكة الحديدية الكهربائية الخفيفة فى أفريقيا”، بجانب مساعدة مصر على أن تصبح أول دولة أفريقية تتمتع بقدرات كاملة على تجميع واختبار الأقمار الاصطناعية، واستكمال أكبر مشروع لإصلاح وتحديث شبكة الكهرباء فى تاريخ مصر.

    وأوضح أن مصر تمتلك اليوم أكبر قاعدة لإنتاج الألياف الزجاجية، وأكبر مركز لتخزين اللقاحات، وأسرع شبكة ثابتة وأكبر تجمع لإنتاج الأسمنت فى إفريقيا من حيث الحجم والمستوى الفنى.. مشيرا إلى نجاح مصر فى إصدار سندات “الباندا” بقيمة 5ر3 مليار يوان فى الصين، لتصبح أول دولة أفريقية تصدر مثل هذه السندات.

    وأوضح أن الاقتصاد الصينى حقق انتعاشا مستمرا وتقدما ثابتا للتنمية عالية الجودة حيث تجاوز الناتج المحلى الإجمالى 126 تريليون يوان عام 2023، بزيادة 5.2%، لتحتل مرتبة متقدمة بين الاقتصادات الرئيسية فى العالم.

    وأفاد بأن الصين أصبحت أكبر سوق للروبوتات فى العالم حيث بلغت مبيعات الصين للروبوتات الصناعية 290 ألفا فى عام 2022، ما يشكل 52.5% من حصة السوق العالمية، وهو معدل أعلى بكثير من اليابان التى تحتل المرتبة الثانية (البالغ 50 ألف روبوت).

    وأضاف أن التقرير الصادر عن وكالة الطاقة الدولية أفاد بأن صادرات الصين من المنتجات الكهروضوئية ستتجاوز 2ر51 مليار دولار عام 2022 بزيادة تقدر بـ 80 فى المائة ومن المتوقع أن تزيد حصة المنتجات الصينية من المكونات الرئيسية لتوليد الطاقة الشمسية إلى 95% فى الأسواق العالمية بحلول عام 2025

  • وزير خارجية إسرائيل: لا يمكن النصر فى غزة دون الدخول البرى لرفح الفلسطينية

    قال وزير الخارجية الإسرائيلي إنه لا يمكن النصر في غزة دون الدخول البري إلى رفح الفلسطينية واستعادة المحتجزين على رأس أولوياتنا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

زر الذهاب إلى الأعلى