كلينتون

  • بيل كلينتون: ترامب زعيم أنانى يخلق الفوضى وهاريس تتمتع بالرؤية والخبرة

    شن الرئيس الأمريكى الأسبق، بيل كلينتون، هجوما حادا على الرئيس السابق دونالد ترامب، لافتا إلى ما وصفه بالتباين الصارخ بين كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، وترامب، الذى وصفه بأنه زعيم أنانى يخلق الفوضى ويديرها، بينما هاريس هى المرشحة التى تتمتع بالرؤية والخبرة لحل مشاكل الأمة.

    وقال كلينتون، خلال كلمة ألقاها فى الليلة الثالثة من المؤتمر الوطنى الديمقراطي، المنعقد فى شيكاغو: فى عام 2024، لدينا خيار واضح إلى حد ما، كما يبدو لي: كامالا هاريس، من أجل الشعب.

    ووصف كلينتون (أحد أكثر الرؤساء السابقين شعبية فى الولايات المتحدة)، المرشح الجمهورى بالرجل الأناني، مضيفا: أعرف أيهما أفضل لبلدنا: كامالا هاريس ستحل المشاكل، وتغتنم الفرص، وتخفف من مخاوفنا وتضمن لكل أمريكي، بغض النظر عن طريقة تصويته، فرصة لملاحقة أحلامه، بينما ترامب يعد مفرقا ومثيرا للفوضى.

    وتابع: ترامب لا يزال يفرق، ولا يزال يلقى اللوم، ولا يزال يقلل من شأن الآخرين، إنه يخلق الفوضى، ثم يرتبها كما لو كانت فنًا ثمينًا.

    وقارن كلينتون فى تصريحاته بين هاريس وترامب، قائلًا: إن هاريس تتمتع بالرؤية والخبرة والمزاج والإرادة، بينما يتحدث ترامب فى الغالب عن نفسه.

    واستطرد: فى المرة القادمة التى تسمعه فيها، لا تحسب الأكاذيب، بل احسب الأنا، انتقاماته، وانتقامه، وشكواه، ومؤامرات إنه مثل أحد هؤلاء المغنين الذين ينفتحون قبل صعودهم على المسرح كما فعلت، فى محاولة لفتح رئتيه بالقول أنا، أنا، أنا، أنا، أنا، مشيرا إلى أنه فى حال فوز هاريس بمنصب الرئيس سيبدأ كل يوم بأنت، أنت، أنت، أنت فى إشارة منه إلى إعطائها أولوية للأمريكيين على عكس ترامب.

    وأضاف: كدت أن أموت عندما قال ترامب فى المناظرة الأولى إن أحدا لم يعد يحترم الولايات المتحدة كما كان عندما كنت رئيسا، متابعا: الرجل الأكبر سنا فى عائلتى فى 4 أجيال والغرور الشخصى الوحيد الذى أريد أن أؤكده هو أننى ما زلت أصغر من دونالد ترامب.

    واستطرد: هذا ما أريدكم أن تعرفوه، إذا صوتتم لهذا الفريق، وإذا تمكنتم من انتخابهم والسماح لهم بجلب هذا الهواء النقي، فسوف تكونون فخورين بذلك لبقية حياتكم، وسوف يكون أطفالكم فخورين بذلك وسوف يكون أحفادكم فخورين بذلك صدقوا هذا الكلام من رجل كان له ذات يوم شرف أن يُدعى فى هذا المؤتمر رجل الأمل.

    يشار إلى أن خطاب يوم الأربعاء الذى استمر نحو 30 دقيقة، يعد المشاركة الـ12، التى يلقى فيها كلينتون خطابًا فى مؤتمر الحزب الديمقراطي، منذ خطابه الأول فى المؤتمر فى عام 1980 عندما كان يبلغ 33 عامًا وكان حاكمًا لولاية أركنساس.

    وفى مؤتمر عام 2012 كان كلينتون نجمًا، حيث ألقى خطابًا دام قرابة ساعة قدم فيه حجة مقنعة لإعادة انتخاب أوباما أكثر مما كان أوباما نفسه قادرًا على تقديمه، وفى عام 2016، كان تكريم كلينتون لزوجته هيلارى كلينتون، التى كانت مرشحة الحزب الديمقراطي، مشابهًا حيث استغرق قرابة الساعة أيضا.

    لكن فى عام 2020، ومع تحول الحزب الديمقراطى نحو اليسار، لم يُمنح كلينتون سوى أقل من 5 دقائق، بينما كان الليبراليون ينددون ببعض إنجازاته السياسية، بما فى ذلك مشروع قانون الجريمة الصادر عام 1994.

  • بيل كلينتون وزوجته هيلارى يؤيدان ترشيح هاريس عن الحزب الديمقراطى

    أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون وزوجته هيلارى تأييدهما ترشيح كامالا هاريس للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطى، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة.

  • هيلاري كلينتون تعبر عن سعادتها بتنصيب بايدن رئيسًا لأمريكا: جو قائد رحيم

    أعربت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة الديموقراطية الخاسرة في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 عن سعادتها بتنصيب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن قائلة: “أعتقد أن اللحظة والرجل يصنعان بعضهما البعض”.

    وصرحت كلينتون إنها “مرتاحة وممتنة” لتمكنها من حضور حفل التنصيب، قائلة: “لقد شعرت بالارتياح والامتنان لدرجة أننا تمكنا من الاحتفال بانتقال السلطة بطريقة سلمية ، وهو ما كان سمة مميزة لبلدنا .. لقد عنى الكثير لكثير من الأمريكيين أن يروا الحفل يجرى على المنصة حيث كان اللصوص والإرهابيون قبل أسابيع قليلة فقط يحاولون وقف الديمقراطية ، لذا فقد شعر قلبي بالسعادة حقًا.”

    وفي حديث إضافي عن سبب كون بايدن هو القائد المناسب في الوقت الحالي ، قالت كلينتون “إنه يجلب إحساسًا عميقًا بالتعاطف ، ينبع من تجاربه الشخصية. لكن من الواضح أن الاستماع إلى الناس  ومحاولة رفع الروح المعنوية لهم وأعتقد أن بلدنا الآن بحاجة إلى قائد حنون ورحيم وعاطفي وجو بايدن هو كل ذلك “.

    وصرحت كلينتون عن وجود كامالا هاريس في منصب نائب الرئيس انه امر تاريخي، قائلة: “مسرورة .. لكنني كنت سعيدًا أيضًا لأنها صديقة لي. أنا مقتنع بأنها ستكون شريكًا رائعًا لجو بايدن ، كما تعلم ، تضع حقًا كل خبرتها وخبرتها للعمل نيابة عن الشعب الأمريكي .. لا أعتقد أنه يمكننا طلب أي شيء آخر”.

    وأدي الرئيس الأمريكي جو بايدن اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية مساء اليوم، في حفل ‏غاب عنه الرئيس السابق دونالد ترامب ، بعدما أعلن قبل أيام مقاطعته رسمياً لمراسم انتقال السلطة في ‏البلاد.‏

    ‏ ‏

    وشهد حفل التنصيب إجراءات استثنائية بسبب القيود التي يفرضها وباء كورونا في الولايات المتحدة ‏الأمريكية، إلا أن رؤساء الولايات المتحدة السابقين بخلاف ترامب حرصوا علي الحضور، حيث شهد ‏الحفل كلاً من الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش وزوجته لورا  كما وصل الرئيس الأمريكي الأسبق بيل ‏كلينتون مع زوجته هيلاري إلى مبنى الكونجرس بخلاف باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما.‏

  • ترامب يرفع السرية عن وثائق التحقيقات حول هيلاري كلينتون

    قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه رفع السرية عن جميع الوثائق المتعلقة بالتحقيقات الاتحادية في استخدام وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون خادما خاصا لرسائل البريد الإلكتروني الحكومية بالإضافة إلى التدخل الروسي.

    وكتب على تويتر يقول “لقد أذنت برفع السرية تماما عن جميع الوثائق المتعلقة بأكبر جريمة سياسية في التاريخ الأميركي، خدعة روسيا. وبالمثل، فضيحة البريد الإلكتروني الخاص بهيلاري كلينتون. لا تنقيح!”.

  • عزل ترامب.. الإجراءات الدستورية والاختيار بين قرار نيكسون ومصير كلينتون

    الحديث عن إمكانية عزل الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، تزايد منذ التحقيقات التي جرت على يد روبرت مولر، فيما يتعلق بتدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية لصالح ترامب، أمام منافسته هيلاري كلينتون، لكنها انتهت إلى لا شيء بعد صدور تقرير مولر الشهير وبراءة ساحة رجل البيت الأبيض من هذا الاتهام، بالرغم من الغموض الذي شاب عملية التحقيقات وطريقة إعلان التقرير بعد التصعيد.

    عزل ترامب

    وعاد الحديث مرة أخرى حول إمكانية عزل ترامب من منصبه مجددا، على خلفية محادثة هاتفية أجراها ترامب مع نظيره الأوكراني، فلاديمير زيلنسكي، خلال الصيف الماضي، وكشف عنها عنصر المخابرات المسئول، الذي ارتاب من ضغط ترامب المستمر على الرئيس الأوكراني لفتح تحقيق بشأن كيفية حصول ابن منافسه المحتمل في انتخابات الرئاسة المقبلة، جو بايدن، على وظيفة في شركة غاز أوكرانية، عقب زيارة أجراها والده إلى هناك، على أن يسهّل ترامب حصول أوكرانيا على صفقة أسلحة أمريكية. ولربّما يمثّل ذلك، إن ثبت، كما يقول الديمقراطيون، محاولة من الرئيس للاستفادة من منصبه من أجل التأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    طرق عزل ترامب

    يمنح الدستور الأمريكي الكونجرس سلطة عزل الرئيس رغم أنه لم يحدث أن تم عزل أحد رؤساء الولايات المتحدة من خلال تلك العملية الشاقة.

    الكونجرس يدرس الإعلان رسميا عن بدء إجراءات عزل ترامب الليلة

    ويحبذ بعض الأعضاء في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون الشروع في هذه العملية، وتحدثت أنباء عن بلوغ عدد النواب المباركين للخطوة 150 نائبا، إضافة إلى قناعة مستشاري ترامب بضرورة عزله لما بات يمثله من تهديد للمصالح العليا للدولة، غير أن مجلس الشيوخ الذي سينتهي إليه بحث الأمر يخضع لسيطرة الجمهوريين.

    ويستبعد الخبراء أن يعزل الجمهوريون ترامب من منصبه ما لم يتحول الرأي العام بشدة تأييدا لهذه الخطوة خشية انهيار الحزب ولكون هذه الواقعة سوف تظل ملتصقة بتاريخ الجمهوريين في المستقبل وتعوق طريق مرشحيهم إلى بيت الأبيض فيما بعد نهاية عهد ترامب.

    خطوات العزل

    وكانت وكالة “رويترز” قد نشرت في وقت سابق من هذا العام تقريرا أوضحت فيه الخطوات التي يتم من خلالها عملية عزل الرئيس الأمريكي، وما يقوله دستور أمريكا عن عزل الرئيس.

    أول تعليق من ترامب بعد إجراءات رسمية من الكونجرس بعزله

    استحدث مؤسسو الولايات المتحدة منصب الرئيس وكانوا يخشون إساءة السلطات الممنوحة له، ولذلك أدرجوا عملية العزل كجزء لا يتجزأ من الدستور.

    ومنح الدستور مجلس النواب السلطة الحصرية لتوجيه الاتهام للرئيس ومجلس الشيوخ السلطة الحصرية لنظر دعوى العزل كما كلف رئيس قضاة المحكمة العليا برئاسة جلسات العزل في مجلس الشيوخ.

    حالات تتوجب العزل

    ويجوز عزل ترامب أو غيره من الرؤساء في الماضى والمستقبل، بمقتضى الدستور بسبب “الخيانة أو الرشوة أو غيرها من الجنايات الكبرى والجنح”. وليس ثمة ما يوضح معنى ذلك على وجه الدقة. ومن الناحية التاريخية يمكن أن يشمل ذلك الفساد وغيره من مظاهر إساءة السلطة بما في ذلك محاولة تعطيل الإجراءات القضائية.

    وقال جيرالد فورد وهو نائب للرئيس قبل أن يصبح رئيسا في 1974 “المخالفة الموجبة للعزل هي ما تقرره الأغلبية في مجلس النواب في أي لحظة في التاريخ”.

    وحل فورد محل الرئيس ريتشارد نيكسون الذي استقال قبل أن يتحرك الكونجرس لعزله.

    كيفية عزل ترامب

    تبدأ إجراءات العزل في مجلس النواب الذي يناقش الأمر ويجري تصويتا على توجيه اتهامات للرئيس من خلال الموافقة على قرار بذلك أو الموافقة على بنود العزل بأغلبية بسيطة في المجلس المكون من 435 عضوا.

    وإذا وافق المجلس على القرار تجري وقائع المحاكمة في مجلس الشيوخ، ويقوم أعضاء مجلس النواب بدور المدعين وأعضاء مجلس الشيوخ بدور هيئة المحلفين ويرأس الجلسات كبير القضاة.

    ويشترط الدستور الموافقة بأغلبية الثلثين في مجلس الشيوخ المكون من 100 عضو لإدانة الرئيس وعزله. ولم يسبق قط أن حدث ذلك.

    وقد وجه مجلس النواب اتهامات للرئيسين أندرو جونسون في 1868 وبيل كلينتون في 1998 لكنهما احتفظا بمنصب الرئاسة بعد تبرئتهما في مجلس الشيوخ.

    دور المحكمة العليا

    قال ترامب على تويتر في وقت سابق: إنه سيطلب من المحكمة العليا التدخل إذا حاول مجلس النواب توجيه الاتهام إليه. غير أن مؤسسي الولايات المتحدة رفضوا صراحة السماح باستئناف قرار الإدانة الصادر من مجلس الشيوخ أمام القضاء الاتحادي.

    هيئة المحلفين

    في المحاكم الجنائية العادية يطلب القاضي من هيئة المحلفين إصدار قرار بالإدانة إذا كان هناك “دليل يتجاوز الشك المعقول” وهو ما يعد شرطا مشددا إلى حد ما. أما إجراءات عزل الرئيس فمختلفة. ويمكن لمجلسي النواب والشيوخ تحديد معاييرها الخاصة للدليل.

    تركيبة الأعضاء

    يوجد 235 عضوا من الديمقراطيين و197 من الجمهوريين، بالإضافة إلى ثلاثة مقاعد شاغرة في مجلس النواب، ولذلك فإن بوسع الديمقراطيين توجيه الاتهام لترامب دون أي دعم من الجمهوريين.

    وفي عام 1998 عندما كانت الأغلبية للجمهوريين في مجلس النواب صوت أعضاء كل حزب من الحزبين بما يتفق مع سياسة حزبه، وكانت النتيجة توجيه الاتهام لكلينتون الديمقراطي.

    ويوجد في مجلس الشيوخ الآن 53 عضوا من الجمهوريين و45 عضوا من الديمقراطيين، بالإضافة إلى اثنين من المستقلين يصوتون في العادة مع الديمقراطيين. وتتطلب إدانة الرئيس وعزله 67 صوتا، ولذا فإن عزل ترامب يحتاج موافقة 20 على الأقل من الأعضاء الجمهوريين وكل الديمقراطيين والمستقلين.

    وفي حال إدانة مجلس الشيوخ لترامب، -وهو أمر غير مرجح- كما أشرنا في السطور السابقة، يصبح نائب الرئيس مايك بنس رئيسا لما يتبقى من فترة رئاسة ترامب التي تنتهي في 20 يناير 2021.

    عزل أندرو جونسون

    وفى التاريخ الأمريكى لحق شبح العزل، الرئيس السابع عشر أندرو جونسون، الذي تولى رئاسة الولايات المتحدة خلفًا لأبراهام لينكولن في الفترة ما بين 1865 و1869.

    وواجه جونسون عام 1868، الإقالة من منصبه، لكنه نجا منه بعد أن رفض مجلس الشيوخ حينها عزل الرئيس الديمقراطي من منصبه.

    وتم محاولة عزل جونسون بعدما قام بإقالة وزير الحرب –الدفاع- إدوين ستانتون، بمخالفة قرار الكونجرس، الذي غل يد الرئيس الأمريكي، وقيدها تجاه مسألة إقالة مسئولى مجلس الوزراء.

    وعلى ضوء ذلك، سحب مجلس النواب الثقة من أندرو جونسون، وتم إحالة الأمر إلى مجلس الشيوخ لعزل الرئيس الأمريكي. وبالكاد نجا جونسون بهامشٍ بسيط من العزل بعد أن صوت أعضاء مجلس الشيوخ لصالح عزله، ولكن بأغلبية أقل من أغلبية الثلثين.

    فضائح قضت على أحلام الزعماء

    جاءت المحاولة الثانية عام 1974، مع الرئيس الجمهوري السابع والثلاثين ريتشارد نيكسون، والذي أُدين بفضيحة “وترجيت” الشهيرة، الخاصة بالتجسس على أعضاء الحزب الديمقراطي.

    واتهم نيكسون من قبل مجلس النواب بتهمة التجسس، وسحب المجلس الأزرق منه الثقة، ليتم إحالة الأمر إلى مجلس الشيوخ لحسم مصيره.

    وقبيل تصويت مجلس الشيوخ لصالح عزل نيكسون قرر الاستقالة من منصبه، ليتحاشى العزل من منصبه، الذي كان حتميًا وقتها، وتولى من بعده نائبه جيرالد فورد رئاسة البلاد.

    المحاولة الأخيرة كانت من نصيب الرئيس الثاني والأربعين بيل كلينتون، الذي واجه اتهامات بالكذب وتضليل العدالة، خلال فضيحة أخلاقية شهيرة متعلقة بـ”مونيكا”، بعد أن تم إدانته بإقامة علاقة جنسية معها، وكان قد أقسم على عدم إقامة هذه العلاقة.

    استقالة روبرت مولر من منصبه بعد انتهاء تحقيقات الانتخابات الرئاسية

    وبعد إدانته من قبل مجلس النواب، نجا كلينتون من العزل من قبل مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي كان يهيمن وقتها عليه الحزب الديمقراطي، الذي ينتمي إليه بيل كلينتون.

    بعد هذا السرد يبقى عزل ترامب أمام سيناريوهات وخيارات مفتوحة، تشمل نجاته أو استقالته، لكن في ظل سياسة الرئيس الأمريكى الحالى التي يعتبرها المراقبون إرهاقا للمؤسسات الأمريكية، ربما ينال نصيب الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة، جون كيندي الذي اغتيل في 22 نوفمبر عام 1963 بطريقة مريبة أقرب إلى تشبيهه بعملية دبرت في الدولة العميقة للتخلص منه.

  • هيلاري كلينتون تتهم ترامب بالاستعانة بقوى أجنبية للفوز في الانتخابات

    دونالد ترامب وهيلاري

    دونالد ترامب وهيلاري كلينتون
    انتقدت هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، الرئيس دونالد ترامب، بعد اعتراف محاميه الشخصي رودي جولياني بمطالبة أوكرانيا بالتحقيق مع نائب الرئيس السابق جو بايدن، المرشح الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.

    ونشرت هيلاري كلينتون، على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مقابلة رودي جولياني المحامي الخاص لـ ترامب، والذي كشف فيها عن مطالبته أوكرانيا بالتحقيق بشأن نجل بايدن، هنتر، والنظر في اتهامات تورطهما في قضية فساد.

    وعلقت هيلاري كلينتون على الفيديو، قائلة: إن الرئيس دونالد ترامب طلب، مرة أخرى، من قوة أجنبية مساعدته في الفوز في الانتخابات”، وذلك في إشارة إلى دعوة ترامب روسيا خلال سباق الانتخابات الرئاسية 2016 للنظر في رسائل البريد الإلكتروني المحذوفة من كلينتون، وفقًا لشبكة “سي إن إن” الأمريكية.

    ويقول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن نجل بايدن، هنتر بايدن، شغل وظيفة في شركة غاز أوكرانية منذ 2014، حين كان والده نائبًا للرئيس السابق باراك أوباما، ما جعله يطالب الرئيس الأوكراني لوديمير زيلينسكي أكثر من مرة بالتحقيق في الأمر، وفقًا لصحيفة “وول ستريت جورنال”.

    ورد جو بايدن على ترامب قائلا: إذا كانت هذه الاتهامات صحيحة فإن ذلك يعني أنه لا حدود للرئيس ترامب لاستغلال سلطته وإهانة أمريكا، مطالبًا إياه بنشر الوثائق التي تفيد بهذا الأمر.

  • مستشار ترامب سعى لمعلومات بشأن دور كلينتون فى الحرب الأهلية بليبيا

    ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن المستشار السياسى السابق لحملة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، سعى للحصول على معلومات من مؤسس موقع ويكيليكس، ويليام اسانج، بشأن الدور المزعوم لوزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، فى الحرب الأهلية فى ليبيا عام 2011.

    وأوضحت الصحيفة الأمريكية، بحسب موقعها الإلكترونى، السبت، أن قبل أقل من شهرين من انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016، روجر ستون، مستشار الحملة، طلبًا بالبريد الإلكترونى إلى أحد مقدمى البرامج الإذاعية الذى أجرى مقابلة مع مؤسس ويكيليكس، وطلب منه الحصول على معلومات من أسانج حول دور كلينتون فى الحرب الأهلية الليبية فى أغسطس 2011.

    وعلى الرغم من ذلك غير أنه وفقا لمكتب المحقق الخاص، روبرت مولر، الذى يتولى التحقيق فى حقيقة محاولات روسيا للتأثير على الانتخابات الرئاسية، فإنه فى وقت لاحف ضلل ستون لجنة تابعة للكونجرس حول وجود هذه الرسالة الإلكترونية.

    وفى نهاية يناير الماضى، ألقى مكتب التحقيقات الفيدرالى (إف بى آى) القبض على ستون، المستشار السياسى السابق لترامب، فى منزله بولاية “فلوريدا” الأمريكية، فى إطار التحقيقات التي يقودها المحقق الخاص، حيث يواجه 7 تهم تتعلق بعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة وتهمة التأثير على الشهود.

  • على غرار «كلينتون».. «فضيحة إيميل» جديدة تلاحق إيفانكا ترامب

    كشفت عدد من الوثائق أن إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، استخدمت بريدها الإلكتروني الشخصي لإجراء عدد من الصفقات التجارية بالحكومة عام 2017، وهو ما يؤكد التقارير التي تؤكد أنها وزوجها يستخدمان مناصبهما لتحقيق أرباح.

    وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن “إيميل” إيفانكا استخدم لإجراء نحو 100 صفقة حكومية، وذلك بعد أن أثير الجدل حوله لتبادلها رسائل على حسابها الشخصي مع سكرتارية مجلس الوزراء، وتوجيه جداول إلى مساعديها عبره.

    وأكد عدد من المسئولين بالبيت الأبيض الأمر أيضا، وعلل ترامب استخدامها لإيميلها الشخصي العام الماضي، بأنها لم تكن على دراية بقوانين استخدام البريد الشخصي خلال عملها بالحكومة، ولكنها كررت الأمر على نطاق أوسع.

    ومن المقرر أن يستخدم الديمقراطيون تلك الوثائق ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لأنه ركز بشكل خاص على استخدام المرشحة الرئاسية ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون لبريدها الخاص في إجراء صفقات حكومية، خلال حملته الرئاسية عام 2016، واتهمها بالفساد.

  • بالصور.. (10) معلومات لا تعرفها عن هيلاري كلينتون.. رفضتها البحرية بسبب ضعف النظر.. تتحدث مع الأشباح.. تخفي مرضها.. لا تقود سيارتها.. أول امرأة تترشح لرئاسة أمريكا

    لديها تاريخ طويل من الخلافات والإنجازات، ولكن نظرًا لاهتمام وسائل الإعلام بالمرشح الجمهوري دونالد ترامب، وكثرة الحديث عنه، يعد المعروف عن هيلاري كلينتون قليلًا للغاية، ولذلك رصد موقع (Wonder List) أبرز المعلومات عن (المرأة الحديدية ) هيلاري كلينتون.

    1- الوفيات المتعددة
    قُتل نحو (46) شخصًا قريبين من هيلاري كلينتون في ظروف غريبة هذا العام ، وتعد القضية الأبرز وفاة جون آش ، الرئيس الأسبق للجمعية العامة للأمم المتحدة في حادث ناجم عن إصابة بالعنق خلال رفع أثقال ، وذلك قبل أيام من إعلانه الكشف عن تبرعات غير قانونية خاصة بالصندوق الانتخابي لكلينتون.

    2- التحدث مع الأشباح
    يدعي الكثير من المتدينين أنهم يتحدثون مع الملائكة والشخصيات الروحانية ، واتخذت هيلاري كلينتون ، خطوة في ذلك ، حيث زعمت أيضًا أنها تحدثت مع أشباح ، وقالت إنها اتخذت بعض النصائح من السيدة الأولى السابقة ، إلينور روزفلت.

    3- فضيحة البريد الإلكتروني
    الكثير يعرف الجدل الدائر حول البريد الإلكتروني الخاص بكلينتون ، وبالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون، ففي أوائل عام (2015) ، تم الكشف عن أن هيلاري كلينتون تستخدم خادم البريد الإلكتروني الخاص لإرسال رسائل ، وذلك أثناء عملها كوزيرة للخارجية الأمريكية ، وبعد فترة وجيزة، بدأ مكتب التحقيقات الفيدرالي التحقيق، وتضمنت (65) رسالة معلومات سرية.

    4- الحالة الصحية
    هناك جدل كبير يدور حول الحالة الصحية لكلينتون ، وأشارت تقارير إلى أنها قد تكون مريضة ، فالعديد من أشرطة الفيديو على ( يوتيوب )، أظهرت كلينتون غير قادرة على الكلام في المسيرات ، وفي الآونة الأخيرة، أظهر شريط فيديو أنها لم تكن قادرة بشكل واضح على السير والوقوف بنفسها ، وأنها استدعت حارس أمن للمساعدة في الوصول إلى السيارة ، في حين أن العديد قالوا إنها تعاني من الالتهاب الرئوي ، ولكن هذا ربما غير صحيح تماما ، وربما تُخفي شيئا أسوأ من الالتهاب الرئوي.

    5- العديد من المراكز الأولى
    الجميع يعرف أنها أول امرأة في التاريخ الأمريكي تترشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية من قِبل حزب كبير ، ويمكن أن تصبح أول رئيسة للولايات المتحدة ، وهي أول ( سيدة أولى ) تحصل على شهادة عليا، وفازت بجائزة جرامي للفنون والعلوم.

    6- طلب الزواج
    مما لا شك فيه، أن زواجها من بيل كلينتون شابه الخلافات التي لا تعد ولا تحصى ، ولكن الجزء المثير للاهتمام هو أن الرئيس الأمريكى السابق بيل كلينتون تقدم إليها للزواج (3) مرات، ووافقت عندما اشترت المنزل الذي أحبته.

    7- عدم القيادة
    كثيرون من الناس الأغنياء لا يقودون سياراتهم بأنفسهم، ولم تقم هيلاري كلينتون بقيادة أي سيارة منذ عام (1996).

    8- خلفية جمهورية
    كانت كلينتون تابعة للحزب الجمهوري قبل أن تنتقل للديمقراطيين عام (1968)، وقالت إنها روجت لحملة المرشح الجمهوري باري جولد ووتر في الانتخابات الرئاسية عام (1964).

    9- الرفض من البحرية
    في عام (1973)، كان عمر هيلاري كلينتون (26) عاما، وفي هذا الوقت حاولت الانضمام إلى قوات المارينز، ولكن على الفور تم رفضها، وقالت إن سنها كان كبيرا وتعاني من ضعف البصر.

    10- جائزة أمريكية
    فازت كلينتون بجائزة (جرامي) ، التي تقدمها الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم في الولايات المتحدة عام (1997) عن أفضل كلمة أو أفضل ألبوم غير موسيقى، وكانت عن نسخة كتابها الصوتية ( It Takes a Village) ، الذي ركّزت فيه على تعليم الأطفال وتحسين ظروف حياتهم.

    وألّفت كلينتون عدة كتب ، من بينها مذكراتها الشخصية بعنوان ( التاريخ الحي ) أو (Living History ) .

     

    861862863864865866869870

  • جورج بى بوش: العم جورج ربما يصوت لهيلارى كلينتون

    نقلت مجلة (بولتيكو الأمريكية عن جورج بى بوش، نجل شقيق الرئيس الأمريكى السابق جورج دبليو بوش، قوله إن عمه قد ينضم لجده الرئيس الأسبق جورج بوش الأب فى التصويت لصالح المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس.

    وجاءت تصريحات بوش (الحفيد) الذى يشغل منصب مفوض الأراضى فى ولاية تكساس أثناء إلقائه خطابا أمام حشد صغير من الجمهوريين فى تكساس مساء أمس الثلاثاء، حيث قال إن الرئيسين الأمريكيين السابقين المنتميان لعائلة بوش “الجمهورية” ربما يصوتون لصالح التذكرة الديمقراطية فى يوم الانتخاب.

    وردا على طلب توضيح تصريحه، قال بوش الصغير إنه كان فقط يتكهن، ولا يستطيع أن يؤكد صراحة لمن ستكون أصوات أفراد عائلته.

    وكانت مجلة بولتيكو قد ذكرت فى شهر سبتمبر الماضى أن بوش الأب يخطط للتصويت لكلينتون وليس المرشح الجمهورى دونالد ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة الأسبوع المقبل.

  • بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    كشفت إحدى الوثائق التي نشرها موقع “ويكيليكس” للتسريبات من بريد المرشحة الرئاسية الأمريكية ووزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، عن اعتماد جماعة الإخوان على إقامة علاقات قوية مع الغرب للهيمنة على مصر وللضغط بعلاقتهم هذه على المؤسسة العسكرية.

    وأوضحت إحدى الوثائق أن حديثا سريا دار بين المرشد العام للجماعة محمد بديع وقياديين، في بداية فبراير 2012.

    وجاء نص الوثيقة: “الجماعة سعيدة للاهتمام الدولي الممنوح لمصر خلال المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس، والجماعة بات لديها قناعة بأنها باتت مقبولة من المجتمع الدولي كقوة مهيمنة في مصر وأنهم على استعداد لتغيير سياساتهم الخارجية والاقتصادية وفقا لذلك”.

    وكشفت الوثيقة أن “الحديث كان دائرا بين المرشد العام للجماعة ورئيس البرلمان وقتها محمد سعد الكتاتني، والمعزول محمد مرسي”.

    ووفقا لـ”بديع”، فإنه على الجماعة وحزب “الحرية والعدالة” أن يوازنا بين تلك المصالح الغربية واتجاهات مؤيدي الجماعة والحزب وحلفائها الذين يعتقدون أن الحكومة المصرية الجديدة ستكون “نظام إسلامي محافظ تقليدي”.

    وخلصوا من خلال هذا الاجتماع إلى أن دول الغرب وبنوكها ستزدهر علاقتها بمصر في ظل حكومة مدنية.

    واعتبر “بديع”، أن زيارة وفود تجارية أمريكية إلى مصر فرصة لطمأنة الأمريكيين حول علاقاتهم مع مصر.

    وقال قيادي بالجماعة إن “وجود علاقات قوية مع الغرب، وخاصة فيما يتعلق بالوضوح في العلاقة مع إسرائيل من شأنه ليس فقط دعم مصر اقتصاديا، وإنما أيضا لمنع المجلس العسكري من أي محاولة للتدخل فيما يتعلق بتشكيل أي حكومة مقبلة”.

  • هيلارى كلينتون: خبرتى تؤهلنى للفوز بمنصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

    قالت مرشحة الرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون أن فترة خدمتها فى وزارة الخارجية عمقت وكثفت فهمها لما سيواجهه الرئيس القادم للولايات المتحدة الأمريكية. وأضافت فى تصريحات لبرنامج “صباح الخير يا أميركا” المذاع على قناة (إيه بى سي) أنها مرشح أفضل حالا بكثير مما كانت عليه فى انتخابات عام 2008 عندما خسرت أمام الرئيس الحالى باراك أوباما فى انتخابات الحزب الديمقراطى.

    و قالت كلينتون:”لدى الآن منظمين أفضل. لقد بنيت حملة منظمة باستخدام الخبرات التى اكتسبناها من التجربة السابقة وعينت بعض من أفضل الأشخاص فى الحزب الديمقراطى على مستوى البلاد.” وحول الانتخابات فى ولاية أيوا التى تجرى اليوم, قالت كلينتون:”الشهور التى قضيتها فى الولاية للاستماع إلى سكان الولاية تجعلنى مرشحة أفضل عن ذى قبل.”

    <

    p style=”text-align: justify;”>و أشارت كلينتون إلى أن المنظمين والمتطوعين فى حملتها الانتخابية طرقوا أكثر من 125 الفا من أبواب سكان الولاية لدعمها واصفة الحملة فى أيوا بأنها “مرهقة”. ووجهت كلينتون حديثها للناخبين فى الولاية قائلة:”عليكم التواجه إلى اللجان. فإذا وقفتم بجانبى فسأقف بجانبكم خلال هذه الحملة وصولا إلى البيت الأبيض.” وتجرى الانتخابات بين المرشحين عن الحزب الديمقراطى فى ولاية أيوا اليوم والتى يتنافس فيها عدد من المرشحين أبرزهم برنى ساندرز إضافة إلى كلينتون للفوز بترشيح الحزب للدخول فى الانتخابات الرئاسية.

  • الخارجية الأمريكية تعلن نشر رسائل سرية جديدة لـ«هيلاري كلينتون»

    عادت قضية البريد الالكتروني الخاص بـ«هيلاري كلينتون »، إلى الواجهة في أسوأ الأوقات، قبل 3 أيام من أول اقتراع في إطار الانتخابات التمهيدية في ولاية أيوا، مع إعلان وزارة الخارجية الأمريكية، أنها وجدت رسائل سرية مرسلة من قبلها عندما كانت وزيرة للخارجية.

    وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، عن نشر دفعة جديدة من 1000 صفحة من هذه الرسائل التي أرسلت او استقبلت عبر الخادم الخاص للمرشحة الديمقراطية عندما كانت وزيرة للخارجية مساء الجمعة.

    وأضاف أن وزارة الخارجية ستعترض على نشر سبع مجموعات من الرسائل تتضمن 22 وثيقة تقع في 37 صفحة.

    وسببت القضية عاصفة سياسية في الولايات المتحدة وتشكل إحدى النقاط المفضلة لدى الخصوم الجمهوريين لمهاجمة كلينتون.

    وينتقد هؤلاء خصوصا استخدامها لبريدها الخاص لغايات مهنية وهو أمر تحظره قواعد الإدارة وقد يضر بأسرار الدولة.

    وقال المتحدث: «هذه الوثائق لم تكن مصنفة سرية عندما أرسلت، لكن نستطيع أن نؤكد أنه في إطار نشر الرسائل البريدية لوزيرة الخارجية السابقة شهريا، لن تبث الوزارة سبع مجموعات من هذه الرسائل».

    وأكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي يزور كندا حاليا أن هذه الرسائل أعيد توصيفها بطلب من أجهزة الاستخبارات.

  • هيلارى كلينتون:سعدت بلقاء البيت الأبيض بعمالقة التكنولوجيا للقضاء على داعش

    أدلت المرشحة الرئاسية الشهيرة “هيلارى كلينتون” بعدد من التصريحات المثيرة للاهتمام بشأن قضية تشفير الإنترنت والهواتف الذكية، وعبرت “كلينتون” عن سعادتها بمقابلة قادة البيت الأبيض مع عمالقة الشركات التكنولوجية للتوصل لحل لقضية التشفير ومراقبة الانترنت والهواتف الذكية والتحاور بشأن الخصوصية والأمن، للقضاء على داعش وإفشال خططهم ووقف زحفهم على الإنترنت واستغلالهم للوسائل التكنولوجية للانتشار ونشر أفكارهم.

    ووفقا لموقع cbsnews الأمريكى وجهت عدد من الأسئلة لوزيرة الخارجية السابقة والتى تتعلق بمدى أحقية الشركات الخاصة بمنح حق الوصول المستتر للحكومة، خاصة بعد ظهور عدد من التقارير التى تؤكد استخدام الجماعات الإرهابية ومن أبرزها داعش للرسائل المشفرة لتنسيق الهجمات الإرهابية، واقترحت كلينتون أن محاربة هذه الجماعات سيتحقق عند تعاون أجهزة المخابرات مع حلفاؤها من جميع أنحاء العالم. وعند سؤالها عن رأيها فى رفض الشركات التكنولوجية بمساعدة الحكومة بعد المناقشات التى دارت بينهم أجابت كلينتون قائلة “هذا ليس ما سمعت، واسمحوا لى أن نترك الأمر عند هذا الحد.”

    الصراع بين الحكومات والشركات التكنولوجية

    ناقش المرشحون الأمريكيين خلال المناظرة الرئاسية أمس بإيجاز مسألة ما إذا كان ينبغى أن يكون من حق الجهات الأمنية والسلطات المختصة بتنفيذ القوانين فك تشفير الهواتف والأجهزة الذكية والتجسس على المستخدمين سواء عن طريق الرسائل النصية أو البريد الإلكترونى لحماية خصوصية المستخدمين على الإنترنت، وهو الأمر الذى يعتبره مكتب التحقيقات الفيدرالى فى غاية الأهمية عندما يتعلق الأمر بإفشال المخططات الإرهابية التى تعتمد على التطبيقات وجهات الاتصال المشفرة لتنفيذ خططها، بينما يرى دعاة الخصوصية والشركات التكنولوجية ومن أبرزهم أبل أن من حق المستخدمين التمتع بالخصوصية.

  • كلينتون: لم أحصل على معلومات سرية عبر البريد الإلكترونى

    قالت هيلارى كلينتون مرشحة الحزب الديمقراطى المحتملة لانتخابات الرئاسة الأمريكية اليوم الأحد، إنها لم تطلب إرسال معلومات سرية عبر نظام كمبيوتر غير مؤمن حين كانت وزيرة للخارجية وذلك ردا على التطورات الأخيرة فى قضية ألقت بظلالها على حملتها الانتخابية لشهور.

    وقالت كلينتون مرارا إنها لم تتعامل مع مواد سرية من خلال حساب بريدها الإلكترونى الشخصى حين كانت وزيرة للخارجية. لكن دفعة جديدة من المراسلات نشرت يوم الجمعة تظهر أنها أصدرت تعليمات لأحد مساعديها فى 2011 لإرسال مذكرة لها بالبريد الالكترونى بعد أن تعذر إرسالها من خلال فاكس مؤمن.

    وفى حديث إلى برنامج (فيس ذا نيشن) قالت كلينتون إنها كانت تطلب معلومات غير سرية وليس مواد سرية لا يفترض إرسالها عبر حسابات البريد الإلكترونى الشخصية أو أى قنوات أخرى غير حكومية.. وقالت “بالطبع ما أطلبه هو ما يمكن إرساله.”

    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها لم تتمكن من العثور على دليل على أن الوثيقة ذات الصلة قد أرسلت إلى كلينتون بالبريد الإلكتروني. وأضافت أن مسألة أنه كان من المفترض إرسالها من خلال فاكس مؤمن لا تعنى بالضرورة أنها كانت سرية.

    وكانت كلينتون التى تتصدر المتنافسين على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطى لانتخابات الرئاسة التى تجرى فى نوفمبر تشرين الثانى 2016 تعرضت لانتقادات واسعة لاستخدامها حساب بريد إلكترونى شخصيا على جهاز كمبيوتر شخصى حين كانت وزيرة للخارجية.

    وقال الجمهوريون إنها تجاهلت القواعد وعرضت الأمن القومى للخطر. ويحقق مكتب التحقيقات الاتحادى فيما إذا كان قد أسيء التعامل مع مواد سرية.

  • مجلة أمريكية: مصير «كلينتون» على المحك وبريدها الإلكتروني يورطها

     

    كشف تقرير المفتش العام في وزارة الخارجية الأمريكية، ستيف لينيك، أن رد فعل الوزارة منذ عامين حول استخدام “هيلاري كلينتون” للبريد الإلكتروني الخاص في المعاملات الحكومية، كان غير دقيقًا وناقصًا.

     

    وأشارت مجلة “بيزنس إنسايدر” الأمريكية إلى تصريحات الخارجية الأمريكية حينها بأنها لا تمتلك أي وثائق حول استخدام هيلاري كلينتون الوزيرة السابقة، للبريد الإلكتروني الخاص، هو ما أدى إلى قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي بفتح تحقيق بشأن ما إذا كان هذا الفعل عرض الأسرار الوطنية للخطر.

     

    وذكرت الصحيفة أن هذه القضية، أصبحت أكثر تحفظًا في الأشهر الأخيرة؛ حفاظًا على مكانتها باعتبارها المرشحة الرئاسية الأوفر حظًا في الانتخابات الأمريكية القادمة 2016.

     

    وأوضحت، أن التقرير الجديد يوضح الخطر المحتمل الذي تواجهه “كلينتون” حول هذه القضية، حيث أشار المفتش العام في وزارة الخارجية، إلى أن عمله لم ينتهي بعد، حيث يستعد مكتبه لإصدار تقرير إضافي يدرس بشكل مباشر سلوك كلينتون واستخدام البريد الإلكتروني الشخصي وأثره على الامتثال للوزارة مع واجبها في الحفاظ على السجلات.

  • هيلارى كلينتون لسيدة قاطعتها بصوت مرتفع:” أنت وقحة ولن أرد عليك”

     ردت المرشحة الديمقراطية المحتملة لانتخابات الرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون بحسم على سيدة قاطعتها خلال حديث فى قاعة البلدية بمدينة ديرى فى ولاية نيو هامبشير.

     وقفت المرأة التى عرفت نفسها فى وقت لاحق بأنها النائبة الجمهورية عن نيو هامبشير كاثرين برودهوم أوبراين بشكل متكرر وأخذت تصيح لكن كلينتون رفضت الإجابة على سؤالها، وقالت لها كلينتون ” أنت وقحة للغاية ولن أرد عليك أبدا” ووفقا لوسائل إعلام محلية قوبل ردها بتصفيق حار ووقوف والاحتفاء من قبل العديدين من الجمهور الذين قُدر عددهم بنحو 750 شخصا، وأبلغت أوبراين التى تمثل بلدة ديرى الصحفيين فى وقت لاحق أنها كانت تحاول أن تسأل كلينتون عن سلوك زوجها تجاه النساء.

     وكانت أوبراين تريد تحديدا أن تسأل كلينتون عن مزاعم اغتصاب ضد الرئيس السابق فى عام 1999 من امرأة تدعى خوانيتا برودريك، ووفقا لصفحة أوبراين على فيسبوك فقد حاولت أن تفتح هذا الموضوع مع كلينتون مرتين، ولم يتضح إن كانت كلينتون قد سمعت ما قالته المرأة قبل أن تقرر عدم الرد على سؤالها.

  • الخارجية الأمريكية تنشر 5500 صفحة جديدة من بريد «كلينتون» الإلكتروني

     أفرجت الخارجية الأمريكية عن 5 آلاف و500 صفحة جديدة من بريد وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون عشية الاحتفال برأس السنة والتي تتعلق أغلبها في هذه الدفعة بشئون الموظفين.

    وتضمنت صفحات البريد المنشورة طلبا من كلينتون لموظف سابق بولاية ميرلاند الأمريكية للتصويت على مشروع قانون زواج المثليين فيما أوضحت الخارجية أنها ستفرج عن المزيد من الرسائل مطلع الأسبوع المقبل.

    يأتي ذلك في إطار اتهام كلينتون بخرق القانون الأمريكي واستخدام بريدها الإلكتروني الشخصي في مهام رسمية وقت توليها وزارة الخارجية الأمريكية.

  • أندرسون: ترشح هيلاري كلينتون للانتخابات الأمريكية المقبلة سيثير جدلاً حولها

    قالت الدكتورة ليزا اندرسون، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن الحُجة التي استخدمتها أمريكا من بعد أحداث 11 سبتمبر لغزو العراق والقضاء على صدام هي سياسة القضاء على الإرهاب.

    وأضافت اندرسون، خلال محاضرة ألقتها بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، تحت عنوان”الشرق الأوسط.. معضلة السياسة الأمريكية”، اليوم، الأثنين، أن نظام بوش توجه من السياسة الديمقراطية إلى سياسة القضاء على الإرهاب، مشيرة إلى أنه حال نجاح هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية في أن تكون الرئيسة القادمة للولايات المتحدة ستكون مرشحة عسكرية بصفات ذكورية مما يجعلها ليست في محل جاذبة للشعب الأمريكي، وسيكون هناك جدلًا حولها.

  • هيلاري كلينتون تنافس أوباما على لقب شخصية العام في مجلة «التايم»

    بدأت مجلة “التايم” الأمريكية، التصويت على شخصية عام 2015، والذي تقيمه سنويًا في نفس الموعد، وتبدأ بتصويت محرريها ثم يتبعه تصويت القراء.

    ويغلق التصويت الساعة 11:59 من مساء يوم 4 ديسمبر، وسيتم الإعلان عن شخصية العام في 9 ديسمبر القادم.

    وتضم قائمة التايم هذا العام، الرئيس الإيراني حسن روحاني، والرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس السوري بشار الأسد وبابا الفاتيكان والمطربة البريطانية Adele، ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وغيرها من الشخصيات العالمية المؤثرة.

  • بالفيديو.. هيلارى كلينتون تمثل دور عاملة فى حانة فى برنامج تلفزيونى ساخر

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    https://www.youtube.com/watch?v=NV2nbVESJzc

  • هيلاري كلينتون: الدستور الأمريكي يسمح لـ «مسلم» برئاسة البلاد

    غردت المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، على حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعى “تويتر” متسائلةً: “هل يمكن لمسلم تولي رئاسة الولايات المتحدة؟” وألحقت سؤالها بإجابة حاسمة بقولها “نعم”.

    وأوردت كلينتون في تغريدتها المادة الرابعة من الدستور الأمريكي التي تقول: “لا يُشترط في المترشح للرئاسة أن يكون من ديانة مُعينة لتولي مهامه”.

    وتأتي تغريدة كلينتون بعد تزايد الجدال حول الإسلام والرئاسة الأمريكية وبعد أن قال المرشح الجمهوري بن كارسون الأحد، إن “الإسلام لا يتلاءم مع الدستور والديمقراطية الأمريكية”، قبل أن يُضيف “لن أُوصي أبدًا بانتخاب مسلم على رأس الدولة”.

    وجاءت تصريحات الجمهوري كارسون، بعد تعليقات الجمهوري الآخر دونالد ترامب الغامضة على الموضوع، وتساهله مع أحد المتدخلين في لقاء انتخابي للمرشح الجمهوري الخميس.

    وكان المتدخل في اجتماع ترامب، أكد أنه “يُعاني مشاكل من المسلمين” في الولايات المتحدة، بما فيهم باراك أوباما، واكتفى المرشح الجمهوري بالاستماع إلى المتدخل قبل أن يحاول الدفاع عن نفسه في لقاء مع أن بي سي التليفزيونية قائلًا: “لا مشاكل لي مع الإسلام أو المسلمين وكنت أعقتد أنه يتحدث عن المسلمين المتشددين”.

زر الذهاب إلى الأعلى