كنائس مصر

  • الكنيسة الكاثوليكية تنفى اتخاذ أى إجراءات بشأن الموجة الرابعة لكورونا

    قال الأنبا باخوم، نصيف النائب البطريركى لشئون الإيبارشية البطريركية، إن الكنيسة الكاثوليكية لم تتخذ أى إجراءات حتى الآن بشأن الموجة الرابعة لفيروس كورونا.
    وتابع فى تصريح خاص لـ”اليوم السابع”، أن الكنيسة الكاثوليكية سوف تعلن لجميع وسائل الإعلام بدقة كل الإجراءات التى تنتوى القيام بها حال ظهور أى أعراض.
    وكان عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى تداولوا أنباء عن اتجاه الكنائس للغلق لمدة 15 يوما بسبب فيروس كورونا.
  • رئيس الكنيسة الإنجيلية يشارك فى تنصيب راعيا بسنورس الفيوم

    شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الاثنين، في حفل تنصيب القس ماجد وديع، راعيًا للكنيسةالإنجيلية بسنورس بمحافظة الفيوم، بحضور القس نادي لبيب، رئيس سنودس النيل الإنجيلي السابق، وعماد سعد حمودة،عضو مجلس النواب والمهندس محمود هاشم، رئيس مجلس المدينة، والقس نجاح كريم، رئيس مجمع الأقاليم الوسطى وعدد من القياداتالدينية والشعبية بالمحافظة.

    وقدم رئيس الإنجيلية خطاب الحفل، بعنوان: “من هو قريبي” وقال: “قريبي هو من يصنع معي الرحمة، من يرد على الشر بالخير، منيتجاوز الشر بالخير، لأن الشر يولد شرًّا، والخوف يزرع خوفًا، أما الخير يزرع خيرًا، والغفران لا حدود له لأنه محبة، والغفران هو المفهومالعميق لمواجهة الشر بالخير”.

    وأضاف رئيس الإنجيلية، في كلمته: “سعيد جدًّا بوجودي معكم اليوم، وبأن ألتقي شعب كنيسة سنورس. كما أقدم خالص التهنئة للقسماجد وديع وأسرته وشعب الكنيسة، بمناسبة تنصيبه راعيًا للكنيسة الإنجيلية بسنورس”.

    وشارك في مراسم الاحتفال القس خليل إبراهيم، رئيس مجلس الكنيسة الإنجيلية بسنورس الفيوم، والقس سمير يونان، راعي الكنيسةالإنجيلية بالفيوم، والقس وائل رمسيس، سكرتير مجمع الأقاليم الوسطى، والشيخ عصام واصف، رئيس مجلس شؤون الشيوخبسنودس النيل، والشيخ ميشيل عياد شيخ الكنيسة الإنجيلية بسنورس.

  • الحكومة توافق على تقنين أوضاع 76 كنيسة ومبنى تابعاً

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماع اللجنة الرئيسية لتقنين أوضاع الكنائس، وذلك بحضور المستشار عمر مروان، وزير العدل، واللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمستشار علاء الدين فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية، والدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والمهندس محمد هشام درويش، رئيس قطاع التشييد والبناء بوزارة الإسكان، ومسئولي الجهات المعنية.

    وصرح المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء، بأن اللجنة استعرضت نتائج أعمال المراجعة، التي تمت منذ آخر اجتماع عُقد للجنة في 12 أبريل الماضي، فيما يخص أوضاع الكنائس والمباني الخدمية التي طلبت تقنين أوضاعها، وبناء عليه فقد وافقت اللجنة في اجتماعها، على تقنين أوضاع 76 كنيسة ومبنى تابعاً، وبذلك يبلغ عدد الكنائس والمباني التي تمت الموافقة على توفيق أوضاعها منذ بدء عمل اللجنة وحتى الآن 1958 كنيسة ومبنى تابعاً.

  • الكنيسة الأرثوذكسية تنعي كاثوليكوس الكنيسة الهندية

    نعت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية ومجمعها المقدس برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازةالمرقسية، قداسة الكاثوليكوس باسيليوس مار توما باولوس الثاني كاثوليكوس الكنيسة الهندية الأرثوذكسية.
    وذكر بيان الكنيسة أنهم يذكرون خدمته الجليلة والإنسانية المتسعة التي شهدت للمسيح في الهند.
  • الكنيسة الأرثوذكسية تستنكر ما يحدث فى القدس وتشيد بدور مصر فى حل الأزمة‎

    أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني، عن رفضها واستنكارها للأحداث التي تجري حاليًا في القدس وقطاع غزة من اعتداءات غاشمة تزهق أرواح بريئة وتلحق الأذى بالنساء والأطفال، دون عائدٍ أو طائلٍ سوى القتل والدمار.
    ودعت الكنيسة فى بيان رسمى كافة الأطراف إلى الاحتكام للعقل واللجوء إلى لغة الحوار والتفاوض حقنًا للدماء.
    وأشادت الكنيسة بالدور المحوري الذي تقوم به الدولة المصرية في دعم الأشقاء الفلسطينيين بفتح المستشفيات المصرية لعلاج المصابين من قطاع غزة، بالإضافة إلى الجهود السياسية المصرية للتهدئة بين طرفي النزاع للوصول إلى حل سياسي يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويحقق السلام المنشود.
  • الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة وتخصص ركنًا للصم بقداس العيد‎

    وفرت الكنيسة الأسقفية الإنجليكانية خدمة الترجمة الفورية للغة الإشارة وخصصت ركنًا للصم وضعاف السمع داخل كاتدرائية جميع القديسين بالزمالك التي يترأس فيها الدكتور منير حنا رئيس أساقفة الكنيسة صلوات عيد القيامة المجيد.
    وذكرت الكنيسة الأسقفية أن تلك الخدمة يقدمها رامز بخيت    خادم الصم بكنيسة مصر القديمة الأسقفية التي تعتبر أول الكنائس في مصرالمعنية بخدمة الصم  وضعاف السمع.
    وكانت الكنيسة الأسقفية قد بدأت قداس عيد القيامة بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك باللغتين العربية والإنجليزية لخدمة رعاياهاالأجانب.
    الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة (2)الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة 
    الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة (3)الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة 
    الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة (1)الكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة 

  • القوات المسلحة تطهر وتعقم عدد من الكنائس بمناسبة عيد القيامة.. فيديو

    انطلاقا من الدور الفعال الذى تقوم به القوات المسلحة فى مساندة كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها لمجابهة خطر انتشار فيروس كورونا، وفى إطار مشاركة القوات المسلحة الاخوة المسيحيين الاحتفال بعيد القيامة المجيد، أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة أوامرها لإداراتها التخصصية، بدفع عربات التعقيم المتحركة والتطهير الثقيلة وأطقم التطهير المحمولة، لاجراء التعقيم والتطهير اللازم للعديد من دور العبادة التى تشهد اقبالا كثيفا من المواطنين عليها خلال عيد القيامة المجيد.
    وتم تنفيذ عمليات التعقيم والتطهير الوقائى للكاتدرائية المرقسية بالعباسية وما تضمه من قاعات ملحقة، وكذلك كنيسة العذراء بالزيتون، وكنيسة مارمرقس بشبرا، بالاضافة لعمليات التعقيم والتطهير بكنيسة البازليك بمصر الجديدة، والكنيسة الإنجيلية بشارع بيروت، وذلك للحفاظ على أرواح المواطنين المترددين على هذه الكنائس.
    1276a784-29cb-41e1-bf8a-9e8b37c3cc0e
    تأتى تلك الجهود التى تقوم بها القوات المسلحة انطلاقا من مسئوليتها الوطنية ولمعاونة  أجهزة الدولة المختلفة لمجابهة خطر إنتشار فيروس كورونا خاصة فى فترات الأعياد والمناسبات القومية المختلفة التى تشهد تجمعات كبيرة من المواطنيين.
    7f528deb-4051-4f47-abf6-63b860190569
    d8c41c7a-17b4-4803-8644-75147d62d694
    df1a166e-4af4-4ded-8d54-3593e2109c01

  • البابا تواضروس: قد نضطر لإغلاق الكنائس حال عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية

    أكد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أنه لا يريد اللجوء إلى أى إجراء قد نضطر معه لإغلاق الكنائس نتيجة عدم الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية الخاصة بفيروس (كورونا) مثلما حدث فى العام الماضى.
    وقال قداسة البابا تواضروس -خلال عظته الأسبوعية التى ألقاها مساء اليوم الأربعاء من المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية بدون حضور شعبى- إن العالم مقبل على الموجة الثالثة من فيروس (كورونا)، مؤكدا ضرورة استخدام كافة الإجراءات الوقائية وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، مع ارتداء الكمامات الوقائية.
    وأضاف أن بعض الكنائس فى الإيبراشيات اتخذت قرارات بالغلق وتعليق الصلوات بسبب ازدياد أعداد المصابين، وأنه يرجو ألا يتم اللجوء إلى هذا الإجراء بكنائس القاهرة والإسكندرية، مناشدا الأباء الكهنة أن تكون فترة الصلوات الخاصة بالقداسات تكون قصيرة قدر الإمكان مع تجنب الألحان الطويلة.
    وتابع: “أرجوكم نبهوا في المنازل والكنائس والشوارع أن نكون حريصين من الإصابة بالفيروس”، لافتا إلى أنه من باب الأمانة الشديدة أنه إذا شعر أحد بوجود اى أعراض أن يلتزم العزل المنزلي واستخدام البروتوكول العلاجى.
  • معيط: ميداليات تذكارية لبطاركة الكنيسة الأرثوذكسية.. تعكس وحدتنا الوطنية

    أكد محمد معيط، وزير المالية، أن مصلحة الخزانة وسك العملة، لا تدخر جهدًا فى توثيق ذاكرة مصر سياسيًا واقتصاديًا ودينيًا من خلال التصميمات المتفردة لأهم الأحداث التاريخية فى شتى المجالات والقيام بـ«سكها» فى عملات تذكارية؛ بما يُساعد فى تنمية الوعى، والحفاظ على الهوية الوطنية للمصريين، على النحو الذى يُسهم فى تحصينهم ضد أى محاولات لتزييف وعيهم أو اختراقهم فكريًا.
    أضاف أن مصر، بقيادتها السياسية الحكيمة، ستظل نموذجًا متفردًا فى التعايش الإيجابى المشترك بين جناحى الأمة، وستبقى الوحدة الوطنية دافعًا قويًا لتضافر كل الجهود الوطنية المخلصة فى تعزيز المسيرة التنموية، موضحًا أن مصلحة الخزانة العامة وسك العملة اختارت بالتعاون مع المقر البابوى بالكاتدرائية ومعهد الدراسات القبطية، أفضل الصور والعبارات الخاصة بكل بطريرك؛ لإصدار ميداليات تذكارية تُخلد ذكرى بطاركة العصر الحديث للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمصر.
    وقال اللواء حسام خضر ،رئيس مصلحة الخزانة العامة سك العملة، إنه تم إصدار ٣ ميداليات تذكارية لبطاركة العصر الحديث للكنيسة القبطية في مصر، الأولى للبابا كيرلس السادس قديس العصر الحديث، بمناسبة ذكرى مرور ٥٠ عامًا على رحيله، والميدالية عبارة عن بورتريه شخصي لقداسة البابا كيرلس السادس مدون عليه اسمه باللغة القبطية في الوجه، وفي ظهرها أشهر مقولاته وهي: «صلوا كل حين»، بجانبها صورة للكاتدرائية المرقسية التي تأسست في عهده، موضحًا أن الميدالية الثانية بمناسبة مرور ٥٠ عامًا علي جلوس مثلث الرحمات المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، وهي عبارة عن بورتريه شخصي له مدون عليه اسمه باللغة القبطية، وعلى الظهر إحدى عباراته الشهيرة وهي: «مصر وطن يعيش فينا»، وصورة للمقر الباباوي الذي تأسس في عهده، أما الميدالية الثالثة فهى للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وهي عبارة عن بورتريه شخصى، وعلى الظهر صورة لكاتدرائية «ميلاد المسيح».
  • الكنيسة الإنجيلية تعقد اجتماعا اليوم لاتخاذ قرارات جديدة بشأن كورونا

    قرر المجلس الإنجيلي العام ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، عقد اجتماع  اليوم الجمعة، لاتخاذ قرارات جديدة بشأن فيروس كورونا، بعد متابعة مستجدات الوباء مؤخرا بعد قرارات الكنيسة التي تم اتخاذها 17 يناير الماضى.

    وقد اجتمع رئيس الطائفة الإنجيلية الدكتور القس أندرية زكي ، والمجلسُ الإنجيلي العام ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية بمصر، في 17 يناير الماضى، عبر وسائل التواصل الإلكترونى،لمتابعة كل ما يدور حول تداعيات انتشار فيرس كورونا، وما تقوم به الدولة بكل أجهزتها وقطاعاتها، لاحتواء هذه الأزمة، وبناء عليه قرر المجلس الآتي:

    1– تعليق كافة الاجتماعات العامة والمناسبات حتى 20 فبراير

    2يسمح بالعبادة يوم الأحد بنسبة حضور 25%.

    3من حق الكنائس التابعة للطائفة تعلق العبادة يوم الأحد

    4حضور الجنازات بنسبة حضور 25%.

    5إلغاء العزاء بجميع القاعات.

    6حضور الأفراح بنسبة 25%.

    7تعليق جميع الزيارات الرعوية

    8. بث اجتماعات الكنائس مباشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضائيات.

  • قتيل ومصابون في إطلاق نار على كنيسة أمريكية

    قتل شخص واحد على الأقل وأصيب آخرون في إطلاق نار على كنيسة شرق ولاية تكساس الأمريكية.

    وأفادت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، بمقتل رجل وإصابة عدة أشخاص في حادث إطلاق نار صباح الأحد على كنيسة في ولاية تكساس.

    ونقلت عن جريج ابوت حاكم تكساس تضامنه مع عائلات الضحية والمصابين الذين سقطوا خلال الحادث.

    وذكر حاكم الولاية أن قوات الأمن تمكنت من إلقاء القبض على المشتبه به في واقعة إطلاق النار.

    وتجري حاليا التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث، ومزيد من المعلومات حول دوافع المشتبه به.

  • الكنيسة الإنجيلية تنظم 3 أيام صوم وصلاة من أجل مصر بداية من الثلاثاء المقبل

    قررت الكنيسة الإنجيلية، تعليق كافة الاجتماعات والاحتفالات والنهضات والأنشطة فى جميع الكنائس التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، بدايةً من الاثنين الماضي حتى الجمعة 15 يناير، وكذلك تنظيم عيد الميلاد المجيد يوم 5 يناير السابعة مساءً بكنيسة قصر الدوبارة، ومنعت الحضور الشعبي علي أن يقتصر الحضور على أعضاء المجلس الإنجيلى العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية بمصر، ورعاة كنيسة قصر الدوبارة، كما قررت تخصيص أخر 3 أيام من هذا العام للصوم والصلاة من أجل مصر ليبدأ ذلك الثلاثاء المقبل، من أجل أن يرفع الله الوباء – كورونا- عن مصر والعالم.

    وتأتي القرارات بعدما عقد المجلسُ الإنجيلى ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية، برئاسة الدكتور القس أندريه زكى، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، اجتماعا السبت الماضي، عبر وسائل التواصل الإلكترونى؛ وذكر بيان للطائفة، أنه فى إطار متابعة الطائفة الإنجيلية عن كثب لما يدور حول تداعيات انتشار فيرس كورونا، وما تقوم به الدولة -بكل أجهزتها وقطاعاتها- لاحتواء هذه الأزمة التى تهدد بلادنا؛ قرر المجلس الآتي:

    يُسمَح فقط بالعبادة يوم الأحد صباحًا ومساءً، مع التشديد والتدقيق فى الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية التى أقرتها اللجنة الطبية التابعة لرئاسة الطائفة، ويُفوِّض المجلسُ الإنجيلى العام رؤساءَ المذاهب والمجامع فى تعليقِ العبادة يوم الأحد متى تطلَّب الأمرُ ذلك، وما يخص الجنازات، تقتصر المراسمُ على الصلاة فقط لأسرة المتوفَّى (ويُلغَى العزاء بجميع القاعات)، وما يخصُّ الأفراح، يقتصر الحضورُ على الأسرتين فقط، وإلغاء أى تجمعات بعدها.

    كما قررت تعليق جميع الزيارات الرعوية، ويمكن للكنائس البث المباشر لاجتماعاتها وخدماتها عبر وسائل التواصل الاجتماعى والفضائيات، فيما يخص احتفال الطائفة الإنجيلية بمصر، على أن يجتمع المجلس الإنجيلى ورؤساء المذاهب الإنجيلية، يوم الخميس 14 يناير لمتابعة الموقف فى ضوء الأوضاع وللاطلاع على كافة التقارير.

  • الكنيسة الأرثوذكسية تعلق القداسات بالقاهرة والإسكندرية لمواجهة كورونا

    قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اتخاذ خطوات جديدة لمواجهة تفشى فيروس كورونا المستجد في كنائس القاهرة والإسكندرية، حيث أكدت فى بيان اليوم :”تنويه بخصوص الخدمات الكنسية خلال الفترة المقبلة، في إطار متابعة تطورات الوضع الصحي وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد؛ وتجنبًا للتجمعات، حمايةً لأبنائنا وللمجتمع وبعد تزايد أعداد الإصابات والمنتقلين من الأحباء الآباء الكهنة والشعب، تقرر العمل بما يلي بكنائس القاهرة والإسكندرية”.

    وتابع البيان:” اعتبارا من الاثنين 7 ديسمبر ولمدة شهر تقرر تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية، وتعليق خدمة القداسات تمامًا ويمكن لكهنة كل كنيسة إقامة قداس واحد فقط أسبوعيًا بمشاركة ما لا يزيد عن خمسة شمامسة، وتعليق سهرات شهر كيهك تمامًا، والاكتفاء بمتابعة، تسجيلات للسهرات المسجلة التي ستذاع على القنوات الفضائية المسيحية”.

    وتابعت التعليمات، إقامة صلوات الجنازات بكاهن واحد وشماس واحد فقط إلى جانب أسرة المنتقل ويفضل أن يكون ذلك في كنائس المدافن، وإيقاف صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم حتى تتحسن الأوضاع،و يقتصر الافتقاد على الاتصال التليفوني، يسمح بإتمام سري المعمودية والميرون بحضور أسرة المعمد فقط (4 أفراد)، و تستمر الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بنسبة حضور 25% و يلتزم الآباء الكهنة الموقرين والشمامسة وجميع أفرد الشعب باتباع وتطبيق التعليمات الاحترازية بكل دقة، أما بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كل في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.

  • الأزهر يدين محاولة إرهابي صهيوني إحراق كنيسة بالقدس ويأسف لصمت المجتمع الدولى

    أدان الأزهر الشريف بأشد العبارات العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف كنيسة الجثمانية بالقدس المحتلة، من قبل إرهابي صهيوني حاول إضرام النار بالكنيسة ما تسبب في إلحاق أضرار بها أمس الجمعة.

    وأكد الأزهر أن هذا العمل البغيض ينطلق من فكر إرهابي متطرف يقوم على كراهية الآخر واستباحة مقدساته ودمه وعرضه، وهو فكر مريض يمثل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين ولا يقل خطورة عن تنظيم داعش وأخواته، ولا بد من مواجهته ومنعه انتشاره، وهو ما يوجب على المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته والمحاربة الجادة الصادقة للإرهاب وإدانة الأعمال الإرهابية وتصنيفها بمعيار مستقيم لا يعوج لديانة الجاني ولا المجني عليه.

    وقال الازهر أنه يأسف لمرور خبر مثل هذا مرور الكرام على المجتمع الدولي وإعلامه ووكالاته، مؤكدا أن السكوت عن إدانته تجسيد واقعي لسياسة الكيل بمكيالين، تلك السياسة الجائرة التي يولد من رحمها الإرهاب وينطلق في الأرض فسادًا وتدميرًا.

  • مسلحون يقتلون 18 شخصا ويحرقون كنيسة فى شرق الكونغو

    قالت جماعة حقوقية ولجنة محلية إن مهاجمين قتلوا 18 شخصا على الأقل وأحرقوا كنيسة في قرية بشرق الكونغو واتهموا مقاتلين من جماعة متشددة تعمل في المنطقة بالمسؤولية عن الهجوم.

    وأكد الجيش وقوع الهجوم في قرية بيتي بإقليم كيفو الشمالي على بعد نحو 20 كيلومترا غربي مدينة أويتشا لكنه امتنع عن ذكر عدد القتلى.

    وقتلت القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي جماعة أوغندية مسلحة تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينيات، ما يربو على ألف مواطن منذ مطلع 2019 وفقا لبيانات الأمم المتحدة على الرغم من تكرار العمليات العسكرية التي تستهدف تدميرها.

    وقال كينوس كاتوهو، رئيس إحدى الجماعات المحلية المدافعة عن الحقوق “لدينا حصيلة مؤقتة للقتلى تبلغ 18 شخصا قتلوا بطريقة وحشية”.

    واتهمت السلطات الجماعة المسلحة بالهجوم على السجن الرئيسي في مدينة بيني في 20 أكتوبر وإطلاق سراح أكثر من 1300 سجين بينهم عدد غير معلوم من مقاتليها وأعضاء في جماعات مسلحة أخرى.

  • الموافقة على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع اللجنة الرئيسية لتقنين أوضاع الكنائس، وذلك بحضور المستشار عمر مروان، وزير العدل، واللواء محمود شعراوى، وزير التنمية المحلية، والمستشار علاء الدين فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية، والمهندس محمد هشام درويش، رئيس قطاع التشييد والبناء بوزارة الإسكان- مسئول ملف الكنائس، ومسئولى الجهات المعنية.

    وقال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء، إن اللجنة استعرضت نتائج أعمال المراجعة، التى تمت منذ آخر اجتماع عُقد للجنة فى 18 مايو الماضى، فيما يخص أوضاع الكنائس والمبانى الخدمية التى طلبت تقنين أوضاعها، وبناء عليه فقد وافقت اللجنة فى اجتماعها، على تقنين أوضاع 45 كنيسة و55 مبنى تابعًا، وبذلك يبلغ عدد الكنائس والمبانى التى تمت الموافقة على توفيق أوضاعها منذ بدء عمل اللجنة وحتى الآن 1738 كنيسة ومبنى تابعًا.

  • الكنيسة الأرثوذكسية تقرر عودة مدارس الأحد والأنشطة بنسبة 50%

    قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عودة نشاطات مدارس الأحد والأنشطة الكنيسة الأخرى بنسبة 50%. وقالت الكنيسة فى بيان اليوم: “فى ضوء قرارات مجلس الوزراء الأخيرة وتوجه الدولة لعودة العديد من الأنشطة يمكن السماح باستئناف الأنشطة والخدمات الكنسية وخدمة مدارس الأحد، وذلك بنسب 50% بالنسبة للقاهرة والإسكندرية، على أن يتولى الأباء المطارنة والأساقفة كل فى إيبارشيته تدبير الأمور وفقا لظروف كل إيبارشية مع ضرورة التزام الجميع بكافة الإجراءات الاحترازية المنصوص عليها فى البيان الصادر يوم 27 يونيو الماضى بكل دقة وحفاظ على سلامة أبناءنا”.
    وقررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إعادة فتح كنائسها من جديد للصلاة، الاثنين 3 أغسطسس الماضى، بعد إغلاق دام قرابة 4 أشهر، ليكون 3 أغسطس، هو بدء فتح الكنائس جزئيا، وهو أيضا ذكرى ميلاد البابا الراحل، البابا شنودة الثالث، البطريرك 117 للكنيسة، الذى ولد نفس اليوم عام  1923، وتنيح – توفى -17 مارس 2012، ليخلفه على الكرسى البابوى البابا تواضروس الثانى.
    وفى 21 مارس الماضى، اجتمعت اللجنة الدائمة للمجمع المقدس، برئاسة البابا تواضروس الثانى، لمناقشة آخر التطورات بشأن انتشار فيروس كورونا، لتقرر بعدهها اللجنة غلق جميع الكنائس وإيقاف الخدمات الطقسية والقداسات والأنشطة، وغلق قاعات العزاء واقتصار أى جناز على أسرة المتوفي فقط، على أن تقوم كل إيبارشية بتخصيص كنيسة واحدة للجنازات وتمنع الزيارات إلى جميع أديرة الرهبان والراهبات.

    وحددت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، 18 شرطا، للكنائس والكهنة والمسيحيين على حد سواء، يتضمنوا أهم الإجراءات الواجب اتباعها فى الفتح التدريجى للكنائس، وجاءت كالتالى:

    1 – أن يتولى فريق الكشافة بكل كنيسة مسئولية تنظيم حركة دخول وخروج المصلين والتأكد من أن من يدخل ضمن المسجلين للمشاركة فى القداس، وكذلك القيام بعمليات التطهير، ومتابعة تنفيذ المصلين لإجراءات الوقاية، على أن يرتدى أعضاء فريق الكشافة ملابس الوقاية المناسبة لمهمتهم.

    2- يلتزم كل مصلى بإحضار منديل التناول الخاص به، وكذلك زجاجة مياه صغيرة، وغطاء الرأس بالنسبة للسيدات، وذلك للإستخدام الشخصى، ويمنع تماما التشارك فى استخدام هذه الأدوات بين المصلين، كما يمنع أن تقوم أى كنيسة بتوزيع هذه الأدوات على المصلين.

    3- يحب أن يرتدى كل شخص الكمامة عند دخول الكنيسة عموما سواء لصلاة القداس أو غيره.

    4- يتم قياس درجات حرارة من يدخل إلى الكنيسة باستخدام أجهة قياس الحرارة عن بعد.

    5- تتم عملية تطهير سريعة للمصلين فور وصولهم عند باب الكنيسة الخارجى، وذلك بتطهير أحذيتهم بقطعة من قماش مغمورة فى محلول الكلور، وكذلك تطهير الأيدى بالكحول الإيثلى 70%، وعلى الجميع التجاوب التام مع توجيهات أعضاء الفرق المنوطين بعميلة التطهير.

    6- غير مسموح بالمصافحة بالأيدى داخل الكنيسنة أو بأى طريقة تتطلب اقتراب أو تلامس، بما فيها مصافحة الأب الكاهن أو حتى تصافح الكهنة فيما بينهم، ويكتفى الجميع بتبادل التحية من على بعد.

    7- تراعى المسافة الآمنة أثناء التواجد داخل الكنيسة بين الكهنة والشمامسة والشعب المشارك فى الصلاة.

    8- يفضل أن توضع علامة إرشادية تشير إلى كل مكان مخصص لجلوس المصلين، لضمان الحفاظ على المسافة الآمنة بين كل شخص والمحيطين به.

    9- يجب أن يكون المكان الذى تتم فيه الصلوات جيد التهوية، ويلزم فتح النوافد والأبواب لضمان تجديد الهواء بالمكان.

    10- يخصص لكل من الكاهن المصلى وكل شماس من الشمامسة الأربعة المشاركين معه فى الصلاة ميكروفون خاص به، ويتم تطهيره قبل وبعد القداس، ولا يجوز لأى سبب تبادل الميكروفون بين المصلين.

    11- يستخدم كل مصلى تطبيقات الصلوات الطقسية الموجودة فى جهاز التليفون المحمول الخاص به بدلا من الكتب الطقسية ما عدا كتاب القطمارس.

    12- يجب ألا يقترب المتناول من الأب الكاهن لحظة تقدمه للتناول أو توجيه أى حديث إليه حتى ولو بغرض الاعتراف أو نوال الحل لئلا يفقد احتراز التباعد الآمن بينهما.

    13- مراعاة عدم توزيع لقمة البركة عقب القداس، وكذلك عدم تقديم قربانة البركة للشعب بالكنيسة سواء قبل القداس أو بعده أو فى أى وقت لاحق.

    14- يجب على جميع المصلين مغادرة الكنيسة بسرعة دون تزاحم عقب انتهاء القداس ويتولى فريق الكشافة متابعة هذا بكل دقة، كما يجب على الأب الكاهن أن يحرص على عدم القيام بأى عمل رعوى تجاه أى من المصلين عقب القداس.

    15- عقب انتهاء القداس وانصراف الجميع، تقوم مجموعة التطهير بعملها فى تطهير الكنيسة بالكامل.

    16- فى حالة الاشتباة فى إصابة أى شخص كان مشاركا فى أحد القداسات يجب إبلاغ  كاهن الكنيسة، ليقوم الكاهن بإبلاغ الأب الأسقف لاتخاذ اللازم.

    17- يمنع تماما المجئ إلى الكنيسة سواء لصلاة  القداس أو غيره، الآباء الكهنة أو الشمامسة أو الشعب مما يعنون من أى أعراض أو الأمراض التالية، ارتفاع ولو طفيف فى درجة حرارة الجسم، حالة إسعال أو سعال أو التهاب بالحلق أو الآلم بالجسم عموما، أي أعراض تنفسية بأي شكل، أو أمراض مناعية ،وكذلك المرافقين أو المخالطين  لاناس ثبت إصابتهم بالفيروس.

    18- يمكن لمن يعانون من أى أمراض خاصة بالمناعة أو من ضعف المناعة التنسيق مع الأب الكاهن ومناولتهم سواء فى الكنيسة أو فى المنزل، مع مراعاة أن يتخذ الأب الكاهن الإجراء ات الوقائية اللازمة عند قيامه بمناولة المرضى فى المنازل.

  • صور .. وصول طائرتى مساعدات مصرية من الكنيسة والأزهر لمطار بيروت

    استقبل مطار رفيق الحريرى، صباح اليوم السبت، طائرتين محملتين بالمساعدات الطبية والإغاثية والغذائية،

    وذلك ضمن رحلات الجسر الجوى الذى وجهت مصر بإنشائه منذ اللحظات الأولى التى أعقبت انفجار مرفأ بيروت فى الرابع من أغسطس الجارى.

    2d165ccc-4411-4a5a-8f4b-8e642b5d6028

    تحمل الطائرتين 27 طنا من المساعدات التى تقدمها الكنيسة والأزهر الشريف إضافة إلى مؤسسات المجتمع المدنى وتشمل نحو 11 جهة.

    كان فى استقبال الطائرتين لدى وصولهما مطار رفيق الحريرى السفير المصرى بلبنان الدكتور ياسر علوى،

    والعميد أحمد شحاته الملحق العسكرى فى سفارة مصر ببيروت وممثل مجلس كنائس الشرق الاوسط ،

    والقنصل المصرى المستشار وائل السيسى والمستشار الإعلامى عبدالله زهدى، الأب غابي هاشم مدير دائرة الشؤون اللاهوتية والعلاقات،

    والمدير العام لصندوق الزكاة الشيخ وممثل مفتى الجمهورية زهير كبي، والأب غابى هاشم مدير دائرة الشئون اللاهوتية والعلاقات المسكونية

    في مجلس كنائس الشرق الأوسط و أوغيت سلامة مديرة دائرة التواصل والعلاقات العامة ، وايليا نصرالله مسئول التواصل والإعلام.

    f99d03b5-6bab-4b6d-a3ab-9cd48c39c1bb

    ومن جانبه أكد  السفير ياسر علوى، أن تلك الإمدادات تأتى بتوجيهات من مصر بتقديم كل أشكال الدعم لشعب لبنان، مشددا على أن مصر لن تتخلى عن أشقائها اللبنانيين حتى يجتازوا محنتهم.

    وكانت مصر قد أطلقت جسرا جويا لمساعدة لبنان يتضمن 4 مراحل،

    شملت المرحلة الأولى المساعدات الطبية، أما المرحلة الثانية فشملت مساعدات طبية وغذائية،

    والثالثة استقبال 21 طبيبا مصريا لدعم عمل الكوادر الطبية فى لبنان، والمرحلة الرابعة

    ستشهد الإسهام فى إعادة الإعمار عبر جسر جوى تصل من خلاله سفن محملة بالأدوات والخامات اللازمة لإعادة ترميم المنشآت التى تهدمت بفعل الانفجار.

    وكانت بيروت قد استقبلت السبت الماضى 21 طبيبا مصريا للمساهمة فى علاج مصابى حادث المرفأ، والمرضى الذين ضاقت بهم المستشفيات بسبب تزايد الضغط عليها بعد حادث المرفأ.

  • الكنيسة الإنجيلية تقرر عودة الصلاة يوم الجمعة بدءًا من 28 أغسطس

    قرر رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر الدكتور القس أندريه زكي، عودة العبادة الجماعية لجميع أيام الأسبوع، ويشمل ذلك يوم الجمعة، اعتبارًا من 28 أغسطس الجاري.

    يأتي هذا القرار في إطارِ خطة عودة العبادة الجماعية في جميع الكنائس الإنجيلية بمصر، والتي تقرر عودتها تدريجيًّا من ٣ أغسطس، مع مراعاة كافة الإجراءات الاحترازية الواردة في توصيات اللجنة الطبية الاستشارية التابعة لرئاسة الطائفة الإنجيلية، والموضحة في تعليمات الموقع الرسمي وصفحات رئاسة الطائفة الإنجيلية على وسائل التواصل الاجتماعي.

    وقال رئيس الكنيسة الإنجيلية:” يجب الانتباه واتخاذ الحذر في الفترة المقبلة لتجنب أي إصابات جديده لفيروس كورونا، ونشكر الله من أجل عودة العبادة الجماعية، ونصلي أن يحفظ الله مصر قيادةً وشعبًا”.

    وكان رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر الدكتور القس أندريه زكي، قد قرر عودة العبادة يوم الأحد، مع استمرار تعليق العبادة يوم الجمعة لحين إشعار آخر، وذلك في إطارِ العودة التدريجية للعبادة في الكنائس الإنجيلية بمصر، اعتبارًا من يوم الإثنين 3 أغسطس.

    وأوضح رئيس الطائفة الإنجيلية فى بيان آنذاك، أن ذلك يتم مع مراعاة كافة الإجراءات الاحترازية الواردة في توصيات اللجنة الطبية الاستشارية التابعة لرئاسة الطائفة الإنجيلية، وتعليمات الفيلم الاسترشادي الموضح على الموقع الرسمي وصفحات رئاسة الطائفة الإنجيلية على وسائل التواصل الاجتماعي، ونصلي أن يحفظ الله مصر قيادةً وشعبًا.
    وأعلنت الكنيسة الإنجيلية  الأسبوع الماضى، فتح كنائسها أيضا اليوم الإثنين، مع مراعاة كافة الإجراءات الاحترازية الخاصة بكورونا وعلى رأسها، بالنسبة للجنازات والأفراح يسمح بحضور 50% من مساحة القاعة أو الكنيسة، والسماح بعقد الاجتماعات الإدارية بحد أقصى 50 شخصًا فى قاعة تتسع على الأقل لمائة شخص، والسماح بزيادة نسبة الحضور فى بيوت المؤتمرات وبيوت الخدمة والضيافة والخلوة لتصل إلى 50% من مساحة البيت للأسر والأفراد، مع إمكانية عقد اجتماعات بحسب نظام العودة إلى الكنائس، وكذلك السماح بزيادة نسبة الحضور فى إجراءات الرسامة والتنصيب لتصل إلى 50% من مساحة قاعة الكنيسة، والسماح بعودة فريضة العشاء الرباني مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية الواردة فى الفيلم الاسترشادى وتوصيات اللجنة الطبية الاستشارية التابعة لرئاسة الطائفة الإنجيلية.
  • البابا تواضروس: 3 أغسطس إعادة فتح الكنائس في القاهرة والإسكندرية

    قال البابا تواضروس بابا الكنيسة وبطريرك الكرازة المرقسية، إن إيباراشية البابا والتي تضم القاهرة والإسكندرية سيتم إعادة افتتاحها رسميا للصلاة يوم 3 أغسطس المقبل.

    وأضاف خلال لقاء مصور على قناة extra news، سيتم إذاعته اليوم، أنه تقرر الفصل في اتخاذ القرارات لإعادة الصلاة في الكنائس وفقا لرأي الأسقف فيها، حيث هناك محافظات سجلت 0 إصابات بكورونا بالفعل ومن ثم الأسقف هو المسؤول بعد دراسة الوضع على إعادة الافتتاح مرة آخرى.

  • تفشي إصابات كورونا في الكنائس بعد إعادة فتحها بأمريكا

    كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن ظهور 650 إصابة بوباء كورونا في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي جميعها مرتبطة بفتح الكنائس، بعد الدعوة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة فتح دور العبادة وعودتها للعمل بشكل طبيعي.

    وقالت الصحيفة في تقرير لها إنه بعد أسابيع من الاستجابة لمطالبة ترامب حاكم الولايات بفتح دور العبادة، تحولت الكنائس إلى “بؤر انتشار” لوباء كورونا، بعدما تم استئناف استقبالها للمصليين والزوار.

    وأضافت الصحيفة أن الفيروس تسلل إلى خطب الأحد واجتماعات ومعسكرات الشباب في ‏كولورادو وميسوري، كما تضررت الكنائس التي أعيد فتحها بحذر جزئيا مع التزام أقنعة الوجه ‏والبعد الاجتماعي في المقاعد، إلا كنائس أخري كانت بمثابة بؤر حقيقية للوباء بسبب عدم الالتزام.

    ومنذ بداية الوباء مع بدء العديد من الاحداث والتجمعات الدينية خلال الشهر الماضي تم ربط ‏أكثر من 650 حالة إصابة بفيروس كورونا بما يقرب من 40 كنيسة حيث استأنف ‏الأمريكيون أنشطتهم الدينية.

    وفي تكساس ، أصيب حوالي 50 شخصًا بالفيروس بعد أن أخبر القس رعاياه أنه يمكنهم مرة ‏أخرى معانقة بعضهم البعض وفي فلوريدا توفيت فتاة مراهقة الشهر الماضي بعد حضور ‏حفلة في كنيستها.‏

    وقال جورج موردوك ، مفوض في شمال شرق ولاية أوريجون ، حيث تم تتبع أكبر تفشي ‏في الولاية إلى كنيسة هناك : يوجد خط دقيق بين حماية صحة وسلامة الناس وحماية ‏الحق في العبادة.‏

  • متحدث الكنيسة الأرثوذكسية : ينفي ما يثار عن الحالة الصحية للبابا تواضروس

    قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه ردًّا على ما أثير من تساؤلات عن صحة قداسة البابا تواضروس الثاني، نود التأكيد أن قداسته بخير، وفي أتم الصحة بنعمة الله.

    وأضاف القس بولس حليم، أن قداسة البابا يمارس عمله الرعوي بشكل كامل من خلال تواصله مع الآباء الأساقفة والكهنة والشعب عبر شبكة الإنترنت.

    وتابع “نوضح للجميع أن طلبة الصلاة من أجل الأب البطريرك التي نشرت على صفحة المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أمس، هي حلقة في سلسلة تدريبات الصلاة اليومية التي أطلقها قداسة البابا في بداية صوم الآباء الرسل وتتضمن طلبة نصلي بها في صلواتنا اليومية (مثل الصلاة من أجل المرضى، المتألمين ، الأطباء ، الصلاة من أجل مصر وايضا المسؤولين فيها …إلخ)”.

    وأشار إلى أن هذه الطلبات جميعًا تصلي بها الكنيسة عمومًا سواء في صلواتها الطقسيةًاو في صلواتنا الخاصة.

    طالب أيضا برفع صلوات خاصة من أجله لإدارة الكنيسة لأن زماننا زمن صعب، وأنه يحتاج بصفة خاصة صلوات تسنده في الصباح والمساء، موضحا أن الأيام الباقية من صوم الرسل سيتم خلالها قراءة رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس التى كتبها وهو في السجن وتعد جوهرة الرسائل.

  • أسقف أسيوط: فتح الكنائس الإثنين المقبل و25 حاضرا بكل قداس

    أعلن الأنبا يؤانس أسقف أسيوط وساحل سليم والبداري وتوابعها للكنيسة القبطية الأرثوذوكسية، اليوم السبت، بدء القداسات اليومية بجميع كنائس الإيبارشية صباح يوم الإثنين المقبل، بعد إغلاق أكثر من 3 أشهر، بسبب الإجراءات الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
    وأكد أسقف أسيوط، عودة صلوات القداس بحضور عدد لا يتجاوز 25% من سعة الكنيسة، مع فاصل بين كل شخص وأخرٍ مسافة متر ونصف المتر من كل الجهات، مشيرًا إلى توقف القداسات بالكنائس يومي الجمعة والأحد، مع الالتزام بكافة الإجراءات الوقائية بكل جدية.
    وأشار الأنبا يوأنس، إلى عقد أكثر من قداس يوميًا في كل كنيسة بقدر الإمكان
    كان البابا تواضروس قد قرر وبالنسبة لكنائس القاهرة والإسكندرية (إيبارشية قداسة البابا) وحيث أنها تشهد ارتفاعًا في نسب الإصابات والعدوى، لذا يتم تأجيل فتح الكنائس حتى منتصف يوليو، ويعاد وقتها تقييم الموقف.
    وعلى سبيل الاستثناء يقام قداس يوم عيد الرسل بعددٍ محدودٍ لا يزيد عن ٢٥ فردًا مع مراعاة كافة الاحتياطات الصحية. و “إِلهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ. وَلْتُحْفَظْ رُوحُكُمْ وَنَفْسُكُمْ وَجَسَدُكُمْ كَامِلَةً بِلاَ لَوْمٍ.” (١ تس ٥ :
  • أسقف سوهاج يقرر تأجيل فتح الكنائس لمنتصف يوليو تجنبا لزيادة حالات كورونا

    قرر الانبا باخوم اسقف سوهاج والمراغة تأجيل قرار فتح الكنائس حتى منتصف يوليو قائلاً فى بيان له اليوم:”تجنبًا لزيادة الإصابات بكورونا على أن ننظر في القرار لاحقًا”

    وذكر بيان لجنة الكنيسة اليوم أنها ارتأت أن يقوم الأب الأسقف مع مجمع الكهنة في كل إيبارشية بتقدير الموقف الصحي من حيث استمرار أو تعليق القداسات بالكنائس لمدة أسبوعين أو أكثر، أو فتحها تدريجيًّا مع مراعاة كافة الإجراءات الصحية، مراعاةً كاملةً وشاملةً، وبصورة جدية، مع تعليق الصلوات بشكل كامل بكافة إيبارشيات الكرازة المرقسية يومي الأحد والجمعة وفقًا لقرار مجلس الوزراء.

    وتابع البيان:”وفي حالة اختيار الفتح التدريجي في أي إيبارشية نوصي بالالتزام بكافة التعليمات التي ستصدر لاحقًا في مذكرة خاصة، وبالنسبة لكنائس القاهرة والإسكندرية (إيبارشية قداسة البابا) وحيث أنها تشهد ارتفاعًا في نسب الإصابات والعدوى، لذا يتم تأجيل فتح الكنائس حتى منتصف يوليو، ويعاد وقتها تقييم الموقف”.
    واختتم البيان:”وعلى سبيل الاستثناء يقام قداس يوم عيد الرسل بعددٍ محدودٍ لا يزيد عن 25 فردًا مع مراعاة كافة الاحتياطات الصحية. و “إِلهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ. وَلْتُحْفَظْ رُوحُكُمْ وَنَفْسُكُمْ وَجَسَدُكُمْ كَامِلَةً بِلاَ لَوْمٍ.” (1 تس 5 : 23)”
  • البابا تواضروس: تأجيل فتح الكنائس بالقاهرة والإسكندرية أسبوعين

    عقدت اللجنة الدائمة للمجمع المقدس بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية (عبر تقنية الفيديو كونفرانس) صباح اليوم السبت برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، ونظرًا لحالات العدوى والإصابات والوفاة واختلاف معدلاتها من إيبارشية إلى أخرى وبمستويات شديدة / متوسطة / خفيفة.

    وذكر بيان للجنة اليوم أنها ارتأت أن يقوم الأب الأسقف مع مجمع الكهنة في كل إيبارشية بتقدير الموقف الصحي من حيث استمرار أو تعليق القداسات بالكنائس لمدة أسبوعين أو أكثر، أو فتحها تدريجيًّا مع مراعاة كافة الإجراءات الصحية، مراعاةً كاملةً وشاملةً، وبصورة جدية، مع تعليق الصلوات بشكل كامل بكافة إيبارشيات الكرازة المرقسية يومي الأحد والجمعة وفقًا لقرار مجلس الوزراء.

    وتابع البيان:”وفي حالة اختيار الفتح التدريجي في أي إيبارشية نوصي بالالتزام بكافة التعليمات التي ستصدر لاحقًا في مذكرة خاصة، وبالنسبة لكنائس القاهرة والإسكندرية (إيبارشية قداسة البابا) وحيث أنها تشهد ارتفاعًا في نسب الإصابات والعدوى، لذا يتم تأجيل فتح الكنائس حتى منتصف يوليو، ويعاد وقتها تقييم الموقف”.

    واختتم البيان:”وعلى سبيل الاستثناء يقام قداس يوم عيد الرسل بعددٍ محدودٍ لا يزيد عن 25 فردًا مع مراعاة كافة الاحتياطات الصحية. و “إِلهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ. وَلْتُحْفَظْ رُوحُكُمْ وَنَفْسُكُمْ وَجَسَدُكُمْ كَامِلَةً بِلاَ لَوْمٍ.” (1 تس 5 : 23)”

  • علامات تباعد اجتماعى وحملة تعقيم.. كنيسة الأرمن تستعد لعودة القداس

    عملت كشافة كنيسة سانت تريز للأرمن وتسمى مجموعة ابو الهول  بقيادة مسؤول المجموعة مينا ملاك ، بتعقيم الكنيسة وتجيزها وتحديد أماكن جلوس المؤمنين على المقاعد ، وتخطيط أرض الكنيسة للحفاظ على مسافات بين المؤمنين ، تساعدهم  على التقدم من الهيكل لطقس التناول وذلك قبل ساعات من فتح الكنيسة لأول صلاة قداس مساء اليوم .

    من جانبه، تقدم الانبا كريكور كوسا مطران الأرمن الكاثوليك بالشكر لكشافة كنيسة سانت تريز ومجموعة أبو الهول ومسئوليها لمحبتهم وخدماتهم للكنيسة مضيفًا: أطلب من الله أن يُكَلّل أعمالهم بالنجاح والتوفيق.
    وبالنسبة لمواعيد صلوات القداس في كنائس بطريركية الاسكندرية للأرمن الكاثوليك صباح يوم السبت 27 يونيو، الذي يصادف عيد اكتشاف ذخائر القديس كريكور (غريغوريوس) المنؤٰر ، شفيع الكنيسة الأرمنية على النحو التالي ، وحتى إشعارٍ آخر :
    كاتدرائية سيدة البشارة – 36 شارع صبري ابو علم – كل يوم الساعة 8:00 صباحاً ما عدا يومي الجمعة والأحد .
    كنيسة سانت تريز – 23 شارع رشيد – كل يوم سبت الساعة 11 صباحاً و6.30 مساءً .
    كاتدرائية الحبل بلا دنس بالاسكندرية سيعلن عن مواعيد القداديس لاحقاً .
    واستكمل المطران: نطلُب من الجميع التقيد بالنظام حرصاً على سلانتهم وسلامة المجتمع والوطن من فيروس كورونا الفتّاك .
    وتابه: ونسأل العذراء مريـم بشفاعةِ القديس كريكور ( غريغوريوس ) المنوِّر ، شفيع الأمراض الخبيثة ، أن تحفظ بلادنا وعائلاتنا من كل مرضٍ وسوء .
    طالب المطران جميع المرضى وكبار السن الذين يرغبون المناولة ، الإتصال به والتنسيق معه لزيارتهم ومناولتهم جسد المسيح .
  • بيان من الكنيسة الأسقفية بعد تعثر مفاوضات سد النهضة وتحويل الملف لمجلس الأمن

     

    أعرب المطران منير حنا مطران الكنيسة الاسقفية بمصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقى عن أسفه لتعثر مفاوضات سد النهضة.

    الكنيسة تكشف حقيقة وفاة كاهن عزبة النخل بسبب كوروناالكنيسة تكشف حقيقة وفاة كاهن عزبة النخل بسبب كوروناالكنيسة تحتفل بعشية جلوس البابا ديمتريوس الثاني البطريرك الـ ١١١الكنيسة تحتفل بعشية جلوس البابا ديمتريوس الثاني البطريرك الـ ١١١

    وقال مطران الكنيسة الأسقفية في مصر – في بيان له اليوم – إن طلب مصر لتدخل مجلس الأمن يؤكد حرصها على الوصول إلى حل ودى يحقق العدل فى توزيع مياه النيل على شعوب المنطقة.

    وأكد “حنا” أنه يأمل أن تدرك إثيوبيا أولوية وأهمية العلاقات و التعاون مع دول الجوار وأن النيل هبة من الله عز وجل للشعوب التى تعيش على ضفافه.

    وأضاف أنه على المجتمع الدولي أن يقوم بدوره في ضمان الوصول إلى حل يضمن صالح كل شعوب المنطقة ويجنب الصراعات ، داعيًا إلى الصلاة من أجل يتحقق حل مُرضٍ لكل الأطراف من خلال التفاوض الودى.

    وأعلنت مصر أمس الجمعة الموافق ١٩ يونيو ٢٠٢٠ أنها تقدمت بطلب إلى مجلس الأمن بالأمم المتحدة حول سد النهضة الأثيوبي تدعو فيه المجلس إلى التدخل من أجل تأكيد أهمية مواصلة الدول الثلاث مصر وأثيوبيا والسودان التفاوض بحسن نية تنفيذًا لالتزاماتها وفق قواعد القانون الدولي من أجل التوصل إلى حل عادل ومتوازن لقضية سد النهضة الإثيوبي.

  • الكنيسة الأرثوذكسية تقدم ملابس واقية للأطقم الطبية المعالجة لكورونا

    قدم قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية الثاني وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الخميس، ١٠٠٠ قطعة من الملابس الواقية للأطقم الطبية المعالجة لفيروس كورونا المستجد في مستشفيات العزل بعدد من المحافظات، منها القاهرة والجيزة والإسكندرية والبحيرة.

  • وفاة كاهن كنيسة القديس الأنبا بولا بشبرا الخيمة متأثرا بإصابته بكورونا

    توفي القمص بولا عياد، كاهن كنيسة القديس الأنبا بولا بشبرا الخيمة، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.

    ولد القمص المتنيح في 22 ديسمبر 1959 وسيم كاهنًا في 26 فبراير 1993 ونال القمصية يوم 19 يناير 2004. وأقيمت صلاة تجنيزه أمس.

    وتقدم قداسة البابا تواضروس الثاني، بخالص العزاء لنيافة الأنبا مرقس، مطران إيبارشية شبرا الخيمة، ومجمع كهنة الإيبارشية، في رحيل الأب القمص بولا عياد، والتمس عزاءًا سمائيًا لشعب كنيسته ولأسرته، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث مع جميع المقدسين.

    من جانبه، نعى أمير عياد، شقيق القمص المتوفي، شقيقه قائلا: “لم أتخيل يوميا أنني قد أكون موجود في هذه الدنيا بمفردي وبدونك، فأنت لست أخي بل أنت أبي الذي رباني وكان يلمم شتات نفسي حينما أكون تائها، وكنت دائما المدافع الأقوى والأشرس عني حتى حينما أكون مخطئ. كنت تبكتني بابتسامتك الحانية، عشنا وبيننا أسرار لا يعلمها أحدا سوانا، كنت لي السند الحقيقي الذي كان يجعلني أسير في هذا العالم وأنا مطمئن. أما الآن وبعد رحليك فقد صرت مثل القشة في مهب الريح”.

    وتابع: “هل حقا أنا سبب موتك لأني ارسلتك إلى المستشفى ولماذا لم أجلس معاك لأرعاك وأخدمك كما عشت تخدمني طيلة عمري واكتفيت ان أجهز لك مكان بمستشفى كي تموت وحيدا بعيدا عني وعمن احببتهم وأحبوك. ويل لي أنا الجاحد الذي قابل اعتنائك بي طيلة حياتي بقسوة وبرود والقاك في حجرة باردة فى مستشفى عزلتك عن العالم اخر ثلاثة ايام من عمرك”.

  • السجن (15) عاما لـ (7) متهمين وبراءة اثنين في قضية حرق كنيسة كفر حكيم

    قضت الدائرة الأولى إرهاب ، بمحكمة جنايات القاهرة ، المنعقدة في أكاديمية الشرطة،

    بحُكمها على (9) متهمين في القضية رقم 8672 لسنة 2014 جنايات كرداسة،

    والمقيدة برقم 3358 لسنة 2014 كلى شمال الجيزة، والمعروفة إعلاميا بـ « حرق كنيسة كفر حكيم ».

    وعاقبت المحكمة كلا من ( عبدالرووف نجم / اشرف السيد عبده / ماهر جميل عبدالعظيم / سعيد يحيي عتريس / صبحي ربيع عبدالعال / حسام السيد محمود / أشرف سعد حنفي )

    ، بالسجن المشدد لمدة (15 ) عاما عما أسند اليهم.

    كما قضت بوضع المحكوم عليهم تحت مراقبة الشرطة لمدة (5) سنوات تالية لفترة السجن ،

    وبراءة كل من ( طارق إبراهيم أحمد / ياسر سامي إسماعيل ) .

    جدير بالذكر أن المتهمين صدر ضدهم جميعا حكم غيابي بالسجن المؤبد، وألقي القبض عليهم مؤخرًا ،

    فتمت إعادة إجراءات محاكمتهم من جديد حضوريًا أمام الدائرة الأولى إرهاب.

    كانت النيابة العامة وجهت للمتهمين تهم التورط في حريق “كفر حكيم” بكرداسة يوم (14) أغسطس 2013 بالتزامن مع مجزرة قتل (11) ضابطًا ومجندًا من بينهم مأمور مركز كرداسة.

زر الذهاب إلى الأعلى