كندا

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالا من رئيس وزراء كندا لبحث مستجدات التصعيد العسكرى فى غزة

    تلقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً، من جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا، تناول الأوضاع الراهنة في المنطقة ومستجدات التصعيد العسكري الدائر في قطاع غزة، والجهود التي تقوم بها مصر سواء على المسار السياسي لاحتواء الأزمة ومنع توسعها ونزع فتيل العنف، أو على المسار الإنساني لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية لأهالي قطاع غزة، في ضوء تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع.

    صرح بذلك المستشار أحمد فهمى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.

  • كندا تفرض عقوبات على مدير متحف الأرميتاج الحكومى فى روسيا

    أدرجت كندا ميخائيل بيوتروفسكى مدير متحف الأرميتاج الحكومى فى سانت بطرسبرج، على قائمتها للشخصيات الثقافية الروسية الخاضعة للعقوبات لدعمها غزو أوكرانيا.

    وبخلاف أوكرانيا، تعد كندا الدولة الأولى التي فرضت عقوبات على بيوتروفسكي، الذي كان صوتا ثقافيا روسيا بارزا داعمًا للحرب الروسية فى أوكرانيا.

    وينص تعديل قانون التدابير الاقتصادية الخاصة لكندا، الذي نشر في الجريدة الرسمية الكندية، على أن: “روسيا تستخدم مشاهيرها في القطاع الثقافي للترويج لدعاية الكرملين حول غزو أوكرانيا. تقوم روسيا بتدمير الثقافة الأوكرانية بشكل منهجي كجزء من انتهاكها المستمر لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها.”

    ومنذ يونيو الماضي، وصف بيوتروفسكي معارض الأرميتاج في الخارج بأنها “هجوم ثقافي قوي” يمكن مقارنته بـ “العملية الخاصة” -المصطلح الذي يسمي به الكرملين الحرب على أوكرانيا- ووصف الحرب بأنها “وسيلة للتبادل الثقافي”.

    كانت كندا، التي تضم جالية أوكرانية كبيرة، مشاركا رئيسيا في العقوبات الدولية ضد الأفراد والكيانات الروسية بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014.

    وتشمل القائمة الثقافية أولجا ليوبيموفا، وزيرة الثقافة الروسية، التي كانت أول من تولى منصب وزيرة الثقافة في روسيا. وفرضت المملكة المتحدة عقوبات على ليوبيموفا في يوليو.

    ومن بين الآخرين المدرجين في القائمة الكندية الجديدة المخرج السينمائي الحائز على جائزة الأوسكار وياروسلاف درونوف، مغني الروك الذي يحمل اسم شامان، وآلا مانيلوفا، نائبة وزير الثقافة السابقة التي تم تعيينها مديرة لمتحف الدولة الروسية في أبريل.

  • فيديو يوثق سرقة دب لحقيبة جولف وهروبه داخل الغابة فى كندا

    وثقت الكاميرات مقطع فيديو لطيف لدب أثناء سرقة عدد من مضارب الجولف في ملعب محلى بكندا، حيث كان يأخذ المضارب ثم يذهب بها بين الأشجار، وفقا لموقع ” weau”.

    تنتمي النوادي إلى شخص يدعى جيروم جينياك، الذي كان يلعب الجولف في نادي ويستوود بلاتو للجولف في فانكوفر، عندما وصل جينياك إلى الحفرة 13 اقتربت أنثى دب أسود من عربته وأخذت حقيبة الجولف الخاصة به وهربت.

    يصر جينياك على عدم وجود طعام في حقيبته، بدأ في تتبع الدب وهو يصرخ عليه ، لكن الحيوان جر الحقيبة إلى أسفل الوادي.

    في واقعه أخرى أكثر غرابة وثق مقطع فيديو اقتحام دب لمنزل في ولاية كولورادو الأمريكية سعيا وراء الطعام، وهروبه من المكان بطريقة غريبة، حيث أظهر مقطع فيديو نشرته وكالة “يو بي آي” ، دبًا كبيرًا وهو يتدلى من نافذة أحد المنازل بعدما اقتحمها سعيا وراء الطعام.

    وقال ريان ماكفلارين مالك المنزل، إن أحد الجيران صوّر الدب وهو يغادر المنزل بعدما أكل شرائح لحم خنزير كانت في المطبخ، كما عبّر ماكفلارين عن استغرابه من دخول الدب لمنزله، حيث لم تسجل مثل هذه الحادثة في المنطقة التي يقطن فيها من قبل.

  • “Meta” تبدأ حظر المحتوى الإخبارى فى كندا

    بدأت ميتا في حظر المحتوى الإخباري في كندا، حيث لن يتمكن مستخدمو فيسبوك وإنستجرام في الدولة من عرض أو مشاركة روابط الأخبار أو مشاهدة مقاطع الفيديو والصور التي ينشرها الناشرون والمذيعون.

    وقالت الشركة التي هددت بإجراء خطوة جذرية لعدة أشهر، إن الأمر سيستغرق بضعة أسابيع حتى يدخل التغيير حيز التنفيذ لجميع المستخدمين في البلاد.

    وقالت ميتا “روابط الأخبار والمحتويات التي ينشرها ناشرو الأخبار والمذيعون في كندا لن تكون قابلة للعرض بعد الآن من قبل الناس في كندا”، “نحن نحدد المنافذ الإخبارية بناءً على التعريفات التشريعية والتوجيهات من قانون الأخبار على الإنترنت.” لن يكون أي محتوى تشاركه المؤسسات الإخبارية الدولية مرئيًا على فيسبوك وإنستجرام في كندا أيضًا.

    واتخذت ميتا القرار ردًا على إقرار المشرعين الكنديين لقانون الأخبار عبر الإنترنت، يشترط القانون على منصات معينة التفاوض بشأن اتفاقيات تقاسم الإيرادات مع المؤسسات الإخبارية.

    والهدف هو معالجة الانهيار في عائدات الإعلانات التي كافحت المنافذ الإخبارية خلال العقدين الماضيين وسط نمو الخدمات عبر الإنترنت.

    ولاحظت هيئة الإذاعة الكندية أن فيسبوك وجوجل يستحوذان على حوالي 80 في المائة من عائدات الإعلانات الرقمية بينهما، كما تخطط جوجل أيضًا لمنع المستخدمين في كندا من الوصول إلى روابط الأخبار عبر العديد من منتجاتها استجابةً للتشريع.

    ولعبت ميتا سابقًا دورًا صعبًا مع الحكومة بشأن المحتوى الإخباري، في أوائل عام 2021 منعت المستخدمين في أستراليا من مشاركة روابط الأخبار على فيسبوك.

    ومع ذلك رضخت ميتا وجوجل وأصحاب الأنظمة الأساسية الأخرى وتوصلوا في النهاية إلى اتفاق لدفع الناشرين هناك لنشر روابط الأخبار والمقتطفات.

  • لمكافحة التضخم، تعديل وزاري كبير في كندا استعدادا للانتخابات التشريعية

    أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أمس الأربعاء تعديلًا وزاريًّا كبيرًا بهدف معلن يتمثل في تعزيز فريقه الاقتصادي استعدادا للانتخابات التشريعية المقبلة.

    استطلاعات الرأي
    وبعد أن ضعف في استطلاعات الرأي، غيَّر ترودو الذي يقود حكومة أقلية ليبرالية منذ عام 2021 أكثر من ثلثي فريقه المقرَّب: سبعة أشخاص جدد يدخلون مجلس الوزراء فيما كُلِّف نحو عشرين وزيرًا وظائف جديدة.

    مكافحة التضخم ومعالجة أزمة الإسكان
    يأتي ذلك في حين يريد ترودو جعل الاقتصاد أولوية لمكافحة التضخم ومعالجة أزمة الإسكان التي تضرب البلاد بكاملها.

    وقال ترودو الموجود في السلطة منذ ما يقرب من ثماني سنوات “نحن نواجه تحديات كبيرة. لذا فإن الجمع بين أقوى اللاعبين وتشكيل أقوى فريق اقتصادي في كل القطاعات لمصلحة الكنديين هو الأمر الأكثر أهمية”.

    وجمع ترودو حقيبتَي الإسكان والبنية التحتية بقيادة شون فريزر، وزير الهجرة السابق.

    وفي تغيير مهم آخر، باتت الوزيرة أنيتا أناند التي كانت أول امرأة تقود وزارة الدفاع الوطني، رئيسة لمجلس الخزانة، لتنضم بذلك إلى الفريق الاقتصادي. وتم استبدالها في وزارة الدفاع ببيل بلير، رئيس الشرطة السابق ووزير السلامة العامة السابق.

    وبقيت الحقائب المهمة مثل المال والخارجية والبيئة بلا تغيير ويتولاها على التوالي كل من كريستيا فريلاند وميلاني جولي وستيفن جيلبو.

    والخلافات الأخيرة المحيطة بالوزير ماركو مينديسينو كلفته مكانه في مجلس الوزراء.

    وانتقدت أحزاب المعارضة التعديل الوزاري، متهمة ترودو بالتقاعس عن مواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة.

    وقال زعيم المعارضة المحافظ بيير بوالييفر في بيان “سجلّه حافل بالفشل وهو يعيد تشكيل حكومته بكاملها تقريبا، في محاولة يائسة لتحويل الانتباه عن كل ما كَسَره”.

    بالنسبة إلى الديموقراطيين الجدد الذين أبرم الليبراليون معهم اتفاقا للحكم حتى عام 2025، فإن التعديل الوزاري “لن يغير شيئا” لناحية أزمة الإسكان.

    وأعلنت الحكومة من جهة ثانية إنشاء مجلس للأمن القومي “للتعامل مع المسائل العاجلة المتعلقة بأمن كندا، على الصعيدين الوطني والدولي”، على غرار كثير من الدول الحليفة.

    ولا تزال الحكومة الجديدة تضم 38 عضوًا ومتوازنة بين الجنسين.

  • “بالون معدنى صغير”.. البنتاجون تعلن تفاصيل الجسم الغريب المسقط فى كندا

    أرسلت وزارة الدفاع الامريكية مذكرة الى المشرعين في الكونجرس تضمنت تفاصيل أولية عن الأشياء الثلاثة التي تم إسقاطها في الأيام الأخيرة، ومنها رصد جسم أسطواني في المجال الجوي الكندي.

    ووفقا للمذكرة التي حصلت عليها شبكة سي إن إن، مر الجسم الذي وصفته وزارة الدفاع بالاسطواني بالقرب من “مواقع حساسة أمريكية”، وجاء فيها : ” يبدو أن الجسم الطائر المجهول الذي تم إسقاطه في المجال الجوي الكندي يوم السبت كان بالونًا معدنيًا صغيرًا به حمولة مربوطة تحته”، كما كتب مسؤولو الدفاع في المذكرة  أن الجسم الذي أُسقط فوق بحيرة هورون في ميشيجان يوم الأحد ، “نزل بعد ذلك ببطء” في الماء بعد الاصطدام.

    تأتي التفاصيل الجديدة في الوقت الذي يضغط فيه المشرعون في الكابيتول هيل للحصول على فهم أفضل لسبب قيام إدارة بايدن بإسقاط ثلاثة أشياء مجهولة الهوية في ثلاثة أيام بعد إسقاط منطاد التجسس الصيني الذي اجتاز الولايات المتحدة في نهاية الأسبوع الماضي.

    وقال المشرعون ومساعدو الكونجرس لشبكة CNN إن عمليات الاسقاط المتتالية بدت وكأنها تصحيح مفرط لحادث منطاد التجسس الصيني ، على الرغم من أنهم حذروا من أنه لا يزال من السابق لأوانه القول بشكل قاطع.

    قال النائب الديمقراطي عن ولاية كولورادو جيسون كرو: “ما يحدث الآن هو أننا في الواقع نبحث عن هؤلاء بمزيد من اليقظة. نحن نبحث عنهم بطرق مختلفة. بدأنا نراهم بطرق مختلفة  وتخميني حول سبب رؤيتنا لهذه الأشياء تحدث في تتابع سريع هو أننا الآن مهتمون حقًا بالبحث عنها ، أليس كذلك؟”

    ووفقا للتقرير، يعقد مجلس الشيوخ إحاطة سرية لجميع أعضاء مجلس الشيوخ بشأن الأجسام التي تم إسقاطها اليوم ، وفقًا لمتحدث باسم زعيم الأغلبية تشاك شومر.

    وقالت المذكرة إن الجسم الذي تم إسقاطه فوق ألاسكا يوم الجمعة كان “بحجم سيارة صغيرة” ولا يشبه البالون الصيني الذي تم إطلاقه قبالة سواحل كارولينا الجنوبية.

  • كندا: أولى دبابات “ليوبارد 2” وصلت إلى بولندا تمهيدا لإرسالها إلى أوكرانيا

    أعلنت وزيرة الدفاع الكندية أنيتا أناند أن أول دبابة من طراز (ليوبارد 2) تبرعت بها كندا لأوكرانيا قد وصلت إلى بولندا.

    وكتبت أناند -في تغريدة على “تويتر”- “وصلت إلى بولندا أول دبابة قتال رئيسية كندية من طراز (ليوبارد 2) التي تبرعنا بها لأوكرانيا”، وفقا لما أوردته وكالة أنباء “يوكرينفورم” الأوكرانية اليوم الإثنين.

    وأضافت وزيرة الدفاع الكندية في تغريدتها “جنبا إلى جنب مع حلفائنا، سنقوم قريبا بتدريب القوات المسلحة الأوكرانية على استخدام هذه المعدات”، وأن كندا ستستمر في دعم أوكرانيا والوقوف إلى جانبها.

    يُشار إلى أن كندا أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستنضم إلى “تحالف دبابات” دولي وتنقل أربع دبابات قتال رئيسية من طراز (ليوبارد 2) إلى أوكرانيا، كما وافقت كندا أيضا على شراء منظومة الدفاع الجوي (ناسامز) و200 مركبة مدرعة لأوكرانيا.

    في سياق متصل، أعلنت الإدارة العسكرية الإقليمية في مدينة (سومي) الأوكرانية، أن القوات الروسية فتحت النيران على ثلاثة تجمعات في المنطقة، حيث تم تسجيل ما مجموعه 17 انفجارا.

    ونقلت (يوكرينفورم) عن الإدارة القول: “إن الروس أطلقوا قذيفة هاون على بلدة إسمان كما استخدموا قذائف الهاون لمهاجمة مجتمع سيردينا-بودا حيث تم الإبلاغ عن أربعة انفجارات”.

    وفي مُجمع (دروجبا) تم تسجيل حوالي 12 وابلًا فرديًا من النيران الآلية بالقرب من إحدى القرى المحلية، ولم ترد أنباء حتى الآن عن عدد الإصابات أو الخسائر في الأرواح.

    وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه العملية جاءت استجابة لطلب المساعدة من رؤساء جمهوريات دونباس.

    وشدد بوتين على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.

  • سامح شكري يُشارك في ندوة مجلس الأعمال المصري الكندي حول تغير المناخ

    شارك السيد سامح شكري وزير الخارجية الرئيس المعين للدورة 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، يوم الاثنين، في الندوة التي نظمها مجلس الأعمال المصري الكندي تحت عنوان “تغير المناخ: الفرص والتحديات”.
    وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن السيد سامح شكري الرئيس المعين لمؤتمر المناخ حرص علي المشاركة في الندوة لكونها تأتى في توقيت هام قبل أسابيع قليلة علي بدء أعمال المؤتمر بشرم الشيخ، وما تعكسه من تنامى الاهتمام علي مستوى مجتمع الأعمال المصري بقضية تغير المناخ وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية وسُبُل مواجهتها، فضلاً عما يوفره عمل المناخ من فرص لدعم وتعزيز التعاون وزيادة الاستثمارات بين مصر وكندا في هذا المجال.
    وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أبرز خلال اللقاء أهداف الرئاسة المصرية للمؤتمر، وعلى رأسها تنفيذ تعهدات والتزامات المناخ، بما في ذلك خفض الانبعاثات وتعزيز اجراءات التكيُف وحشد التمويل للدول النامية، وهي الأمور التي يتطلب تحقيقها تضافراً وتكاملاً بين كافة الأطراف المعنية بعمل المناخ الدولي، بما في ذلك القطاع الخاص ومجتمع الأعمال لدعم وتعزيز جهود الحكومات في هذه المجالات.
    كما نوه وزير الخارجية إلى الأيام الموضوعية التي سيتضمنها المؤتمر حول قضايا الطاقة وتمويل المناخ وخفض الانبعاثات الكربونية والمياه والزراعة وغيرها من الموضوعات ذات الصلة، بهدف إتاحة الفرصة أمام القطاع الخاص للمساهمة في الجهد العالمي لمواجهة تغير المناخ في القطاعات المتخصصة المختلفة.
    واختتم السفير ابو زيد تصريحاته مشيراً إلى ما تضمنته كلمة وزير الخارجية من إشادة بالتطور الملحوظ الذي شهدته العلاقات المصرية الكندية خلال السنوات الماضية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، وتطلعه لأن تمثل قمة شرم الشيخ فرصة مواتية لزيادة حجم الاستثمارات الكندية في مصر، بما في ذلك من خلال الخطط الحالية للحكومة للتحول نحو الاقتصاد الأخضر، ومنها الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ في مصر والبرنامج الوطني لمشروعات الطاقة والمياه والغذاء “نُوفي”.
    وتجدر الإشارة، إلى أن اللقاء، الذي حضره جميع غفير من ممثلي القطاع الخاص المصري والمسئولين وسفراء الدول الأجنبية المعتمدين في مصر، شهد حواراً مفتوحاً بين وزير الخارجية والحضور، حرص الوزير شكري خلاله على الإجابة عن العديد من الاستفسارات بشأن الترتيبات الخاصة بمؤتمر المناخ القادم، وأولويات الرئاسة المصرية للمؤتمر، والجهود التي تبذلها لتقريب وجهات النظر والمواقف بين الدول المشاركة لضمان خروجه بتوصيات ومخرجات تحظى بالتوافق الدولي وتعزز من جهود عمل المناخ الي المستوى العالمي.
    وزير الخارجية سامح شكريوزير الخارجية سامح شكري
  • مصر تعزى كندا فى ضحايا حادث الطعن بمقاطعة ساسكاتشوان

    أعربت مصر اليوم الاثنين، عن تعازيها لكندا في ضحايا حادث الطعن الذي وقع فى مقاطعة ساسكاتشوان.

    وقال السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية- في تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”- “تتقدم مصر بخالص العزاء لحكومة كندا الصديقة وأسر ضحايا حادث الطعن المأساوي فى مقاطعة ساسكاتشوان بكندا، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل”.

  • كندا تعتزم المساهمة بـ10 ملايين دولار لمبادرة التمويل المناخى فى مصر

    أعلن هارجيت ساجان، وزير التنمية الدولية والوزير المسؤول عن وكالة التنمية الاقتصادية في المحيط الهادئ الكندية، أن كندا تعتزم العمل مع مصر للمساهمة بمبلغ 10 ملايين دولار في مبادرة منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ” الفاو ” الجديدة لتمويل المناخ في مصر.

    جاء ذلك خلال زيارة الوزير الكندى مدرسة ميدانية للمزارعين تابعة لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) لمراقبة أنشطة الزراعة الذكية مناخياً وتحدث مع ممثلي منظمة الأغذية والزراعة، ومسؤولي الحكومة الوطنية والمحلية، والمزارعين المصريين المشاركين في البرنامج حول التحديات المتعلقة بتغير المناخ والأمن الغذائي وفق منظمة الفاو

    وخلال زيارته لمصر، التقى الوزير الكندى بالعديد من المسؤولين الحكوميين وشركاء التنمية، لمعرفة المزيد عن التحديات التي تواجهها مصر، وكيف يمكن لكندا أن تدعم التنمية المستدامة والأمن الغذائي والعمل المناخي والمساواة بين الجنسين والخدمات الاجتماعية وشبكات الأمان الاجتماعي للفئات الضعيفة في مصر.

    كما شهد الوزير ساجان توقيع اتفاقية بين مشروع “فرص المرأة في الأعمال الزراعية” الممول من كندا والذي ينفذه القطاع الخاص بالتعاون مع الغرفة المصرية للصناعات الغذائية، ويهدف هذا المشروع إلى تعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة من خلال العمل مع الرجال والنساء لعكس القوالب النمطية في المناطق الريفية لتكون رائدة ومالكة للأعمال التجارية.

    ومن جانبه، قال الوزير الكندى، أنه من خلال العمل مع شركائنا في مصر، يمكننا دعم المصريين في جهودهم لتصبح أكثر شمولية واستدامة ومرونة. يمكننا المساعدة في دعم الحلول المحلية للتخفيف من تغير المناخ والتكيف معه وزيادة الأمن الغذائي.

    تعتزم كندا العمل مع مصر ومنظمة الأغذية والزراعة لتقديم تمويل جديد للمناخ للمصريين كجزء من برنامج تمويل المناخ الكندي “.

  • سفارة كندا في القاهرة تؤكد التزامها بالتعاون مع مصر لإرساء الأمن والسلام

    نعت السفارة الكندية في القاهرة، الخميس، شهداء الجيش المصري الذين استشهدوا أثناء عمليات ملاحقة العناصر الإرهابية في شمال سيناء.

    وأكدت سفارة كندا في تدوينة عبر حسابها على “تويتر” التزامها بالتعاون مع مصر في سبيل إرساء الأمن والسلام في المنطقة

  • إير كندا تستأنف رحلاتها إلى مطار القاهرة بعد توقف 6 أشهر.. الأربعاء المقبل

    أعلنت مصادر مطلعة بمطار القاهرة الدولى، أن شركة إير كندا ستبدأ فى تشغيل رحلات مباشرة إلى مطار القاهرة، الأربعاء المقبل الموافق 4 مايو، بين مدينة مونتريال والقاهرة، بعد توقف 6 أشهر بسبب الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها عدة دول لمواجهة فيروس كورونا.

    وأضافت المصادر، أنه من المقرر أن تصل الرحلة إلى مطار القاهرة الدولى صباح الأربعاء، قادمة من مدينة مونتريال بعد توقفها فى شهر أكتوبر من العام الماضى، وسيتم إنهاء إجراءات وصول الركاب من خلال مبنى الركاب 3 بمطار القاهرة، وذلك مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية للوقاية من فيروس كورونا، والحفاظ على صحة الركاب.

    ومن المقرر أن تسير شركة إير كندا 3 رحلات أسبوعيا بشكل منتظم، بين مدينة مونتريال الكندية ومطار القاهرة الدولى، على أن تزيد الرحلات وفقا لمعدلات التشغيل والطلب.​

  • سامح شكرى يبحث مع وزيرة خارجية كندا آخر التطورات على الساحتين الدولية والإقليمية

    تلقى وزير الخارجية سامح شكري، الأربعاء ، اتصالاً هاتفيًا من وزيرة خارجية كندا “ميلاني جولي”، حيث تناول الجانبان سُبل دفع وتطوير علاقات التعاون بين مصر وكندا في العديد من المجالات، فضلاً عن آخر التطورات على الساحتين الدولية والإقليمية.

    وصرح السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين أشارا خلال الاتصال إلى التحسن المُستمر في العلاقات التجارية والاقتصادية بين الدولتيّن، حيث أعرب الوزير شكري عن تطلع مصر لاستمرار تطوير العلاقات على كافة المستويات بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق لمجمل القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرًا إلي أن الوزيرين اتفقا على مواصلة التشاور والتنسيق خلال المرحلة المقبلة.

  • مسلح يهاجم مصلين بمسجد فى كندا بفأس ورذاذ حارق

    هاجم رجل مسلح بفأس وعبوة رذاذ حارق مصلين فى مسجد فى إحدى ضواحى تورونتو السبت، ولقى الهجوم الذى لم يخلف ضحايا إدانة “شديدة” من رئيس الوزراء جاستن ترودو، وفقا لسكاى نيوز.

    وقالت الشرطة المحلية -فى بيان- إن الرجل البالغ 24 عاما والذى تم اعتقاله، دخل المسجد فى مدينة ميسيساغا فى أونتاريو شرق كندا ورشّ المصلين بالرذاذ الحارق قبل أن يسيطروا عليه.

    وأوضحت أن مصلين أصيبوا بجروح طفيفة من الرذاذ الحارق المخصص لصد هجمات الدببة.

    وقدرت الشرطة أن الهجوم “تصرف فردي”، مشيرة فى الآن ذاته إلى أنه يمكن أن يكون “عملا معاديا للإسلام”.

    من جانبه، ندد رئيس الوزراء جاستن ترودو عبر تويتر بالهجوم “المقلق للغاية”، وقال “أدين بشدة هذا العنف الذى لا مكان له فى كندا”، مشيدا بـ”شجاعة” من كانوا فى المسجد.

    كما شجب العديد من السياسيين، بينهم رئيس بلدية تورنتو ورئيس وزراء المقاطعة، الهجوم على مكان للعبادة.

    وأشاد إمام المسجد عبر مواقع التواصل الاجتماعى برد فعل المصلين. وقال إبراهيم هندى “قبل أن يُلحق أذى بالمصلين، نجح العديد من المصلين بشجاعة فى توقيفه”.

    وكان سائق شاحنة خفيفة قد قتل فى أونتاريو فى يونيو الماضى أسرة مسلمة عمدا، وهو هجوم خلف صدمة فى كندا ووصفه ترودو بأنه “إرهابي”.

  • كندا تحاصر 5 من دائرة بوتين بالعقوبات.. قائمة جديدة تضم 32 كيانا عسكريا روسيا

    فرضت كندا عقوبات جديدة على عشرات الكيانات العسكرية فى روسيا وخمسة أفراد مقربين من الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بما فى ذلك رومان أبراموفيتش مالك نادى تشيلسي.

    وفقا لمجلة بوليتكو، قال رئيس الوزراء جاستن ترودو للصحفيين فى وارسو عاصمة بولندا، يوم الجمعة عندما أعلن عن الإجراءات: “(نحن) نظهر عواقب واضحة وعميقة على بوتين وأولئك الذين مكّنوا نظامه”.

    وأضاف ترودو، الذى أنهى جولة أوروبية استمرت ستة أيام الجمعة، أن كندا وحلفاءها يبحثون عن مزيد من السبل للرد على روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، مؤكدا أن المستهدفون لن يتمكنوا بعد الآن من جنى الأرباح أو الاستفادة من المعاملات التجارية فى كندا كما سيتم تجميد أصولهم.

    يمتلك أبراموفيتش، الملياردير صاحب نادى تشيلسى البريطانى لكرة القدم، حصة فى شركة Evraz Steelmaker، التى لديها شركة فرعية فى أمريكا الشمالية توظف 1800 شخص فى كندا و1400 فى الولايات المتحدة.

    قال ترودو، الذى أضاف أن أبراموفيتش لديه حصة فى أقل بقليل من 30 فى المائة فى إيفراز.

    بالإضافة إلى أبراموفيتش، فرض الكنديون الإجراءات على الملياردير الروسى أليشر عثمانوف، وإيلا بامفيلوفا، رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية، إيلينا موروزوفا، التى ترأست محاكمة أليكسى نافالنى، وإيجور يانتشوك، رئيس قسم الشرطة الذى ألقى القبض على نافالنى.

    أعلن ترودو أيضًا عن قيود جديدة على 32 كيانا عسكريا فى روسيا، وهى الإجراءات التى ستمنعهم من تلقى المعدات أو الإمدادات الكندية.

    ووفقا للتقرير، هذه التحركات هى أحدث جهود كندا للرد على بوتين بسبب الحرب فى أوكرانيا، فى الأسابيع الأخيرة، أطلقت حكومة ترودو أيضًا وابلًا من العقوبات ضد بوتين نفسه وأعضاء دائرته الداخلية والمشرعين الروس وشخصيات فى النظام البيلاروسى.

    جاء إعلان كندا يوم الجمعة بعد يوم من فرض المملكة المتحدة عقوبات على أبراموفيتش وستة من الاوليجاريشية الروس الأخريين.

    فى وقت لاحق يوم الجمعة، اتخذت الحكومة الكندية خطوات إضافية لمحاولة عزل روسيا، فى بيان، طلب وزير الصناعة فرانسوا فيليب شامبين من منظمات البحث والعلوم الكندية التى تديرها الحكومة أو تتلقى تمويلًا فيدراليًا تجنب الدخول فى اتفاقيات مع مؤسسات بحثية روسية.

    أصدر شامبين تعليمات على وجه التحديد لوكالات المنح البحثية الثلاث فى كندا – المعاهد الكندية لأبحاث الصحة، ومجلس العلوم الطبيعية والهندسة البحثية فى كندا، ومجلس أبحاث العلوم الاجتماعية والإنسانية فى كندا – بالابتعاد عن أى صفقات مع المنظمات الروسية.

  • كندا تُعلق العمل مؤقتًا فى سفارتها بأوكرانيا

    علّقت الحكومة الكندية، اليوم السبت، أعمال السفارة في كييف بأوكرانيا مؤقتًا، ونقلت العاملين فيها إلى مدينة لفيف، غربي أوكرانيا، نظرًا للتوترات على الحدود الروسية الأوكرانية.

    وقالت وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي، في بيان: “بالنظر إلى التدهور المستمر للوضع الأمني الناجم عن حشد القوات الروسية على الحدود الأوكرانية، تم فتح مكتب مؤقت في مدينة لفيف وتعليق العمليات مؤقتًا في سفارتنا في كييف بأوكرانيا”.

    وأضافت الوزيرة: “سيستمر الوجود الدبلوماسي الكندي والمشاركة القوية في أوكرانيا. وسيستمر أيضًا تقديم الخدمات للمواطنين الكنديين من المكتب المؤقت. ومع ذلك، فإن قدرتنا على تقديم المساعدة القنصلية يمكن أن تصبح محدودة بشكل متزايد”.

    وتابعت: “كما هو الحال دائمًا، فإن أولويتنا في هذه المواقف هي ضمان سلامة وأمن جميع الكنديين على الأرض. يجب على الكنديين الاستمرار في تجنب السفر إلى أوكرانيا. ونحث الموجودين حاليًا في أوكرانيا على المغادرة الآن”.

    وأكدت الوزيرة أنه سيتم استئناف العمل في السفارة في كييف بمجرد أن يسمح الوضع الأمني بذلك، وضمان تقديم الخدمات بشكل مناسب وضمان أمن الموظفين.

    من ناحية أخرى، أجرى رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، اليوم اتصالًا هاتفيًا بالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي؛ لمناقشة المخاوف الأمنية في أوروبا الشرقية.

    وناقش رئيس الوزراء والرئيس الأوكراني مخاوفهما المشتركة بشأن “استمرار تعزيز القوات العسكرية الروسية في أوكرانيا وحولها”، وفقا لبيًان صادر من مكتب رئيس الوزراء.

    وأكد رئيس الوزراء الكندي مجددًا -بحسب البيان- دعم بلاده الثابت لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها، وشدد على أن “أي توغل عسكري آخر في أوكرانيا سيكون له عواقب وخيمة، بما في ذلك العقوبات المنسقة”.

    وبالإشارة إلى المناقشة التي جرت أمس مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والقادة الأوروبيين، أكد جستن ترودو على التنسيق الجاري بين شركاء أوكرانيا من أجل الوقوف موقفًَا موحدًا لدعم أوكرانيا.

  • كندا تدعو رعاياها إلى مغادرة إثيوبيا فورًا بسبب تدهور الأوضاع الأمنية

    دعت الحكومة الكندية، اليوم الجمعة، رعايا البلاد إلى مغادرة إثيوبيا على الفور، معربة عن بالغ قلقها من التدهور السريع للوضع الأمني في إثيوبيا.

    وقالت وزيرة الخارجية ميلاني جولي – في بيان لها – : “أولويتنا القصوى هي سلامة وأمن الكنديين، سواء في الداخل أو في الخارج. منذ 18 نوفمبر، نطلب من الكنديين تجنب السفر إلى إثيوبيا. نحن الآن نطلب من الكنديين الموجودين هناك أن يغادروا على الفور إذا كان ذلك آمنًا. إذا استمر الوضع في التدهور، فقد يصبح توافر الرحلات الجوية التجارية محدودًا قريبًا.”

    وأضافت : “في نهاية المطاف، يتحمل الكنديون في الخارج المسؤولية عن سلامتهم ويجب عليهم اتخاذ أفضل القرارات لأنفسهم ولعائلاتهم، بناءً على أوضاعهم الفردية.”

    وقالت الوزيرة: “يجب على الكنديين اتخاذ ترتيبات السفر الخاصة بهم الآن ويجب ألا يعتمدوا على رحلات الإجلاء”

  • سقوط 100 حاوية من سفينة شهدت حريقاً قبالة سواحل كندا

    قال خفر السواحل الكندي،  إن أكثر من 100 حاوية سقطت من سفينة محملة بشحنة تشمل كيماويات تعدين، نشب فيها حريق قبالة سواحل كولومبيا البريطانية، غربى كندا، ارتفاعاً من إحصاء سابق شمل 40 حاوية، بحسب “الشرق بلومبرج” .

    وشب الحريق فى حاويات،  على متن سفينة الشحن زيم كينجستون. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو ضحايا.

    وسقطت أكثر من 100 حاوية تضم ألعاباً وملابس وقطع غيار سيارات وأخرى صناعية، وأثاثاً من السفينة وسط أمواج عاتية قرب بورت أنجليس.

    وتم إجلاء 16 من أفراد طاقم زيم كينجستون، السبت، وبقى خمسة حيث انضم إليهم أفراد من هيئة إنقاذ وإطفاء لإخماد الحريق، حسب ما أفادت شركة داناوس للشحن التى تشغل السفينة.

  • كندا وقادة العشرين يطالبون طالبان بالسماح بوصول المساعدات للأفغان

    انضمت كندا إلى حلفائها فى مجموعة العشرين فى الضغط على حركة طالبان فى أفغانستان للسماح للمساعدات الإنسانية بالوصول بشكل أفضل إلى الشعب الأفغاني.

     

    وخلال قمة افتراضية، ناقش رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، وزملاؤه من قادة مجموعة العشرين الأزمة فى أفغانستان التى نجمت عن هزيمة طالبان لحكومة كابول المدعومة من الغرب. وخرج الاتحاد الأوروبى من القمة اليوم الثلاثاء معلنا عن حزمة دعم بقيمة 1.4 مليار دولار.

     

    ولم يكن هناك أى مؤشر على أى التزام مالى كندى متجدد بعد إعلان كندا فى أغسطس عن تقديم مساعدات إنسانية إضافية بقيمة 50 مليون دولار للمنظمات الدولية التى تساعد أفغانستان.

     

    ويتم توجيه المساعدة المالية التى تقدمها كندا وحلفاؤها من خلال المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والبنك الدولى ، ولم يتم إرسالها مباشرة إلى الحكومات الأفغانية.

     

    ونقلت هيئة الإذاعة الكندية “سى بى سى نيوز” عن مسؤول حكومى كبير إن ترودو استغل وقت التحدث فى اجتماع مجموعة العشرين للضغط من أجل إعادة توطين اللاجئين الأفغان، مشيرا إلى أن كندا ضاعفت التزامها بتعهدها الشهر الماضى بقبول 40 ألف طالب لجوء.

     

  • انخفاض عدد المواليد فى كندا إلى أدنى مستوى له منذ 15 عامًا وسط جائحة كورونا

    أعلنت هيئة الإحصاء الكندية اليوم السبت إنه تم الإبلاغ عن 358604 ولادة حية في جميع أنحاء البلاد في عام 2020، وهو أدنى رقم منذ عام 2006.

    وأشارت الهئية في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني إلى انخفاض ملحوظ لنسبة المواليد في كل مقاطعة وإقليم.

    وتوصل التقرير ، الذي صدر في 28 سبتمبر الماضي، إلى أن جائحة كورونا لم تؤثر على معدلات الولادة المبكرة وولادة جنين ميت في كندا.

    وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة شهدت انخفاضًا بنسبة 4 في المائة في المواليد بين عامي 2019 و 2020 ، مع انخفاض بنسبة 3.9 في المائة و 2 في المائة في المملكة المتحدة وفرنسا، على التوالي.

    وانخفض عدد المواليد في كندا بشكل مطرد خلال السنوات الخمس الماضية حيث كان هناك أكثر من 383000 ولادة في عام 2016.
    وقالت ماري آن مورفي، الأستاذة في جامعة كولومبيا البريطانية والمتخصصة في الشيخوخة والديموغرافيا: “إنه اتجاه تنازلي ثابت ، وهو ثابت في معظم البلدان الصناعية الشمالية مثل الولايات المتحدة وأستراليا”.

    وأضافت إن هناك قلق متزايد من الأزواج الأصغر سنًا بشأن فقدان الوظائف والتمويل والحفاظ على سقف فوق رؤوسهم لتنمية أسرهم.

    يذكرأن، أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو الذي فاز حزبه الليبرالي في الانتخابات التشريعية الأخيرة، أن الحكومة الجديدة ستؤدي اليمين الشهر المقبل.

    وأضاف ترودو خلال مؤتمر صحفي له، أنه طلب من خريتسيا فريلاند استمرار أداء مهام نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية، وهي وافقت على ذلك.

    وتعهد ترودو بالحفاظ على التمثيل المتساوي للنساء في حكومته الجديدة، وذلك بعد أن خسرت 3 وزيرات مناصبهن.

    وأشار إلى أن أولوية حكومته ستكون إلزام الموظفين الفدراليين بالتطعيم ضد فيروس كورونا في الوقت الذي تواجه فيه البلاد الموجة الرابعة من الوباء وأضاف أنه سيعلن عن ذلك خلال الأيام القادمة.

    وأكد أيضا أن المشرعين سيعودون إلى مجلس العموم قبل انتهاء الخريف، دون أن يحدد أي موعد لذلك.

    يذكر أن الليبراليين فازوا بـ159 مقعدا في البرلمان في الانتخابات التي جرت في 20 سبتمبر الجاري، فيما حصل المحافظون على 119 مقعدا، والديمقراطيون الجدد على 25، وتكتل كيبيك على 33 مقعدا.

  • إندبندنت: انتقادات محلية لترودو بعد استبعاد كندا من اتفاقية دفاع دولية جديدة

    يواجه رئيس وزراء كندا، جاستن ترودو انتقادات شديدة من خصومه السياسيين بعد استبعاد كندا من اتفاقية دفاع دولية جديدة، قبل أيام من تصويت البلاد في انتخابات اتحادية.

     

    وأعلنت أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأربعاء الماضى، عن اتفاقية جديدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية تهدف إلى مواجهة النفوذ الصيني في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وفقا لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية.

     

    ورغم أن كندا تشترك بالفعل في المعلومات الاستخباراتية مع أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ونيوزيلندا – وهي اتفاقية تُعرف باسم العيون الخمس – لكنها لم يتم تضمينها في الاتفاقية الجديدة ، التي يطلق عليها اسم Aukus.

     

    وقبل الانتخابات الفيدرالية يوم الاثنين ، سرعان ما انتقد قادة كل من الحزبين المحافظ والديمقراطي الجديد ترودو لاستبعاد كندا ، مما يشير إلى أنه يعكس فشلًا أوسع من قبل الحكومة الليبرالية في التعامل مع الحلفاء الرئيسيين – واتخاذ موقف حازم ضد الصين.

     

    وقالت زعيمة حزب المحافظين ، إيرين أوتول ، للصحفيين يوم الخميس: “هذا مثال آخر على أن ترودو لا يؤخذ على محمل الجد من قبل أصدقائنا وحلفائنا في جميع أنحاء العالم”. “كندا أصبحت غير ذات صلة أكثر في ظل ترودو.”

     

    كما انتقد الزعيم الديمقراطي الجديد ، جاجميت سينج ، غياب كندا عن الاتفاقية ، مشيرًا إلى أن ترودو أصبح مشتتًا للغاية بسبب الحملة الانتخابية بحيث لا يمكنه التعامل بشكل كامل مع الحلفاء. وقال إنه إذا أصبحت كندا عضوًا في Aukus ، لكان من الممكن أن تضغط على الصين لتحرير الكنديين المسجونين ، مايكل سبافور ومايكل كوفريج.

     

    وقال سينج “يبدو أن الاتفاقية وسيلة محتملة لإضافة المزيد من الضغط [على الصين]. ولكن كندا كانت غائبة.”

     

    وظهرت علاقة كندا المتوترة مع الصين – ومحنة اثنين من الكنديين المسجونين – من قبل خلال الانتخابات ، عندما تشاجر القادة خلال مناظرة أخيرة.

     

  • كندا تدين هجمات كابول الدامية

    أدانت كندا اليوم الجمعة الهجمات الدامية التى وقعت بالقرب من مطار حامد كرزاى الدولى فى كابول بأفغانستان.

    وقال رئيس الوزراء جستن ترودو – في بيان – “أدين بشدة الهجمات الإرهابية التي وقعت في وقت سابق اليوم بالقرب من مطار حامد كرزاى الدولى فى كابول بأفغانستان. أودت هذه الهجمات الشنيعة بحياة العديد من الأبرياء الذين يسعون لمغادرة البلاد وأولئك الذين يدعمون جهود الإجلاء، بما فى ذلك أفراد الخدمة الأمريكية والعاملون الطبيون”. وأضاف “كواحدة من أقرب حلفائها، تنضم كندا إلى الولايات المتحدة فى حزنهم على سقوطهم.”

    وأعرب ترودو عن تعازيه للشعب الأفغانى وكل من تأثر بأعمال العنف.

    وقال: “مع استمرار تطور الوضع على الأرض، سنواصل العمل مع شركائنا الدوليين والمحليين لدعم الجهود الإنسانية، ومكافحة الإرهاب، وضمان أن أولئك الذين يريدون مغادرة أفغانستان يمكنهم القيام بذلك بأمان.”

     

  • الجالية المصرية فى كندا تطالب وزارة الصحة بإلغاء دخول البلاد بكود QR

    طالبت الجالية المصرية في كندا، وزارة الصحة بضرورة العمل على إلغاء شرط الـ QR كود من شهادة تلقى لقاح فيروس كورونا المستجد، مؤكدين أن هذا الشرط غير موجود في الشهادات التي تمنحها كندا لمن تلقوا اللقاحات.

    ولفت أبناء الجالية المصرية في شكاوى جماعية إلى السفارة المصرية في أوتاوا إلى أن السلطات الكندية تكتفي بإرسال إيميل رسمي من حكومة المقاطعة بنوع اللقاح الذي تلقاها الشخص، ويوم ووقت التطعيم وباقي المعلومات الأخرى دون QR كود.

    وأشار أبناء الجالية المصرية إلى أن الاشتراطات التي وضعتها وزارة الصحة المصرية يؤثر سلبا على السياحة الكندية الوافدة لمصر، مؤكدين أنها تشكل عائق تجاه عدد كبير من الأسر المصرية التي تلقت اللقاحات في كندا وتود قضاء الإجازة في أرض الوطن.

    ويكبد شرط وجود QR كود أبناء الجالية المصرية الراغبين في السفر إلى أرض الوطن، لإجراء اختبار“PCR”  تكاليف باهظة في كندا، ما يشكل عبء ماليا إضافيا على المصريين المقيمين في كندا الذين تلقوا فعليا اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وهو ما يشكل عائق تجاه آلاف الأسر المصرية الراغبين في زيارة القاهرة للاطمئنان على أسرهم أو قضاء الإجازات الصيفية في البلاد بسبب الاشتراطات التي وضعتها وزارة الصحة المصرية.

    يذكر أن أكثر من 250 ألف مواطن مصري يقيمون في كندا.

    كانت وزارة الصحة والسكان المصرية قد اشترطت في يونيو الماضى الحصول على تطعيم لقاح كورونا دون الحاجة إلى تحليل PCRلدخول البلاد، بشرط أن تحتوي على QR، مضيفةً أن الحصول على التطعيم يشترط فيه أن يكون اللقاح الحاصل عليه المواطن القادم من اللقاحات التي اعتمدتها منظمة الصحة العالمية وأعطتها الترخيص الطارئ للاستخدام.

    وأكدت الوزارة، في بيانها أنه بالنسبة للمواطنين القادمين من الدول التي حدثت فيها تحور للفيروس، يجري مراجعة شهادة التطعيم وقبول الشهادات المعتمدة في الدولة وهي  (جهة الإصدار)، دون کشط أو شطب أو إضافة، وتحتوي على QR Code وقبول هذه الشهادات بعد التحقق من جهة الإصدار، مع استمرار إجراء تحليل 19 –ID NOW COVID، وفي حال إيجابية النتيجة لاختبار 19 –ID NOW COVID، يتم إجراء PCR بمطار الوصول، وفي حال إيجابية تحليل PCR يتم تحويل الراكب إلى مستشفى الحميات أو المستشفى المعين، وتطبيق البروتوكول الموضوع في هذا الشأن.

  • الخارجية الأردنية تدين حادث الدهس الإرهابى فى كندا

    أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية حادثة الدهس الإرهابية التى وقعت في مدينة لندن بمقاطعة أونتاريوا الكندية، وأسفرت عن مقتل 4 أشخاص من عائلة مسلمة وإصابة طفل بجروح خطيرة.
    وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير ضيف الله على الفايز – وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الأردنية – إدانة واستنكار المملكة الشديدين لهذا الحادث الإرهابي واستهداف المدنيين الأبرياء على أساس الدين والعرق والذي يتنافى مع كافة القيم الدينية والإنسانية، مشددا على موقف المملكة الرافض للإرهاب بأشكاله وصوره كافة مهما كانت دوافعه وأسبابه.
    وأعرب الفايز عن خالص التعازي وصادق المواساة لحكومة وشعب كندا ولذوي الضحايا، متمنيا الشفاء العاجل للطفل المصاب.

    بدروه، أعرب رئيس وزراء كندا جاستن ترودو عن تضامنه مع المسلمين فى بلاده بعد حادث دهس تعرضت له أسرة مكونة من خمس أفراد فى مدينة لندن، مساء الأحد الماضى، والذى أسفر عن مقتل أربعة وإصابة طفل.

    وقال ترودو فى سلسلة من التغريدات على حسابه الرسمى على تويتر: “لقد أصابنى الروع من الأخبار القادمة من مدينة لندن فى مقاطعة أونتاريو.. لأحباء هؤلاء الذين تم إرهابهم بحادث الكراهية أمس، نحن هنا معك… ونحن هنا أيضا مع الطفل الذى لا يزال فى المستشفى.. قلوبنا معكن، وستكونون فى أفكارنا وأنتم تتعافون”.

    وتابع ترودو قائلا فى تغريدة ثانية: إلى الجالية المسلمة فى لندن والمسلمين عبر البلاد، اعرفوا أننا نقف معكم. الإسلاموفوبيا ليس لها مكان فى أى من مجتمعاتنا.. هذه الكراهية ماكرة وحقيرة، ويجب أن تتوقف”.

    وقال ترودو إنه تحدث عبر الهاتف مساء أمس مع عمدة لندن والمسئولين بشأن هذا الهجوم البغيض والشنيع الذى وقع فى المدينة. وأخبرتهم أننا سنواصل استخدام كل أداة لدينا لمحاربة الإسلاموفوبيا، وسنكون هنا مع هؤلاء الذين أصابهم الحزن.

    وقام سائق بدهس العائلة المكونة من خمس أفراد يوم الأحد بينما كانت تنتظر عند تقاطع طرق فى مدينة لندن، حيث صعد السائق عمدا على الرصيف وصدمهم بسبب دينهم الإسلامى، بحسب ما قال المسئولون.

    وقال مسئول شرطة لندن بول وايت: هناك دليل على أنه كان عملا مخططا له مع سبق الإصرار بدافع الكراهية. ويعتقد أن الضحايا كانوا مستهدفين لأنهم مسلمون.

  • روسيا تمنع وزير العدل الكندي و8 مسئولين آخرين من دخول أراضيها

    أدرجت روسيا تسعة مواطنين كنديين في القائمة السوداء لمشاركتهم في تنظيم وتنفيذ مسار مناهض لروسيا.
    وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، “ردًا على العقوبات غير القانونية التي فرضتها الحكومة الكندية في 24 مارس/آذار 2021 ضد مواطني روسيا الاتحادية بذريعة مفتعلة وهي اضطهاد المواطن الروسي أليكسي نافالني، المدان بارتكاب أعمال غير قانونية، تقرر إغلاق الدخول إلى روسيا إلى أجل غير مسمى أمام الأشخاص التالية من حاملي الجنسية الكندية”.
    وتشمل القائمة:
    وزير العدل الكندي والمدعي العام ديفيد لاميتي، ورئيسة دائرة السجون الفيدرالية آن كيلي، ومفوض خيالة الشرطة الملكية الكندية بريندا لاكي ورئيسة الشؤون الداخلية في مكتب رئيس الوزراء مارسي سوركس، ووزير الشؤون الإقليمية دومينيك ليبلانك، ونائب وزير الدفاع الوطني جودي توماس ونائب رئيس أركان الدفاع الوطني مايك رولو.

  • شكري ونظيره الكندي يتباحثان حول التطورات الأخيرة على الساحة الفلسطينية

    ‏‎تلقى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم 31 مايو الجاري، اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية كندا “مارك جارنو”، حيث تناول الجانبان سُبل دفع وتطوير علاقات التعاون بين مصر وكندا في العديد من المجالات، فضلًا عن آخر التطورات على الساحة الفلسطينية.
    ‏‎وصرح السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزيرين أشارا خلال الاتصال إلى التحسن المُستمر في العلاقات التجارية والاقتصادية بين الدولتيّن، حيث أعرب الوزير شكري عن تطلع مصر لاستمرار تطوير تلك العلاقات وخاصةً في المجال الأكاديمي والتكنولوجي، فضلًا عن تعزيز دخول الشركات والاستثمارات الكندية للسوق المصري لتشارك في تنفيذ المشروعات الكبرى المختلفة.
    ‏‎وأضاف المُتحدث الرسمي أن الوزير “جارنو” أبدى اهتمامًا بالاستماع إلى الرؤية المصرية إزاء مجمل الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط وخاصةً التطورات الأخيرة على الساحة الفلسطينية، حيث استعرض الوزير شكري التحركات والاتصالات المصرية الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار بين إسرائيل وقطاع غزة، مشيرًا إلى ضرورة التحرك وبشكل عاجل خلال المرحلة المقبلة لإحياء المسار السياسي المنشود وإطلاق مفاوضات جادة بين الطرفين، ولا سيما وأن تطورات الأسابيع الأخيرة أثبتت بما لا يدع مجالًا للشك أنه لم يعد بالإمكان تجاهل القضية الفلسطينية وتركها دون حل. من جانبه، أشاد وزير خارجية كندا بدور مصر المحوري في محيطها الإقليمي وجهودها المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
    واختتم السفير حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن الوزيرين اتفقا على مواصلة التشاور خلال المرحلة المقبلة لتنسيق المواقف فيما يتعلق بالملفات الثنائية والإقليمية والموضوعات ذات الاهتمام المُشترك في المحافل الدولية.

  • كندا تمدد إغلاق الحدود مع الولايات المتحدة لشهر جديد لمكافحة “كورونا”

     أعلنت الحكومة الكندية، اليوم الخميس، تمديد إغلاق الحدود مع الولايات المتحدة لمدة شهر إضافي وسط إجراءات تهدف لكبح وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

    وأكد وزير السلامة العامة الكندي، بيل بلير، في تغريدة عبر تويتر، أن قيود السفر غير الضرورية بين البلدين ستظل سارية حتى 21 يونيو 2021 على الأقل، وأوضح بلير أن كندا “ستستمر في بناء قراراتها على أفضل نصائح الصحة العامة المتاحة للحفاظ على سلامة الكنديين من كوفيد-19”.

    وتم إغلاق الحدود بين كندا والولايات المتحدة أمام السفر التقديري لأكثر من عام وتم الآن تمديد القيود 14 مرة في المجموع.

    يأتي هذا الإعلان قبل يوم واحد فقط من موعد انتهاء أحدث تمديد لإغلاق الحدود في 21 مايو.

    يذكر أن جامعة جونز هوبكنز الأمريكية أفادت بأن عدد الحالات المسجلة للإصابة المؤكدة بفيروس “كوفيد-19” في الولايات المتحدة ارتفع خلال الساعات الـ24 الماضية بـ 29 ألفا و293 حالة، إضافة إلى تسجيل 655 حالة وفاة.

  • كندا.. لجنة توصي بمنح لقاح “جونسون أند جونسون” للبالغين 30 عاما فاكثر

    أوصت اللجنة الاستشارية الوطنية المعنية بالتحصين ضد الأوبئة في كندا، مساء الأربعاء، بإعطاء لقاح “جونسون أند جونسون” للأشخاص البالغ عمرهم 30 سنة فما فوق، وليست لديهم موانع صحية.

    وأصدرت اللجنة الفيدرالية توصياتها المتعلقة بلقاح “جونسون أند جونسون” حتى وإن كانت وزارة الصحة الكندية قد منعت قبل أيام تسليم كميات من هذا اللقاح بهدف إجراء اختبارات إضافية للتحقق من جودته.

    وكان من المقرر أن يبدأ توزيع هذا اللقاح على المقاطعات خلال الأسبوع الحالي.

    وقالت رئيسة اللجنة، الدكتورة كارولين كواش، في مؤتمر صحفي، إنها تأمل في أن يبدأ توزيعه في غضون أسبوع أو اثنين، موضحة أن “لقاح جونسون أند جونسون” أحادي الجرعة، وقد يكون هذا أكثر ملاءمة للمواطنين الذين يصعب تحديد موعد جرعة ثانية لهم”

  • إقليم كيبيك يسجل أول وفاة في كندا نتيجة تلقي لقاح AstraZeneca

    سجل إقليم كيبيك الكندي أول وفاة في كندا لمريض نتيجة تعرضه لحالة تجلط نادرة في الدم بعد تلقيه لقاح AstraZeneca المضاد لفيروس كورونا.

    وسجلت كندا ما لا يقل عن خمس حالات تجلط في الدم في أعقاب التطعيم بذلك اللقاح، لكن مسؤولي الصحة العامة يصرون على أن فوائده تفوق مخاطره المحتملة.

    وذكرت وكالة الصحة العامة في كندا أن السلطات الصحية تجمع مزيدا من المعلومات عن هذه الحالة. وتشمل المضاعفات النادرة لتلقي اللقاح جلطات دموية مصحوبة بانخفاض عدد الصفائح الدموية، وهي خلايا في الدم تساعده على التجلط.

    وفي أوروبا، توفي 40% ممن ظهرت لديهم هذه المضاعفات النادرة عقب تلقي لقاح AstraZeneca.

    وقالت شركة AstraZeneca كندا في بيان إنها على علم بالتحقيق في الوفاة، وأنه “ليس من المناسب لنا الإدلاء بمزيد من التعليقات على حالات فردية محددة”.

    وفي مسعى لمواجهة الموجة الثالثة من الفيروس، بدأ العديد من الأقاليم الكندية، ومنها أونتاريو أكثرها سكانا، في الآونة الأخيرة تقديم لقاح AstraZeneca لمن تزيد أعمارهم عن 40 عاما.

    ويسمح إقليم كيبيك، الذي انخفضت فيه حالات الإصابة بفيروس كورونا مؤخرا، باستخدام اللقاح لمن تبلغ أعمارهم 45 عاما فأكثر.

  • سفير مصر فى كندا يجرى لقاءات مكثفة مع أعضاء البرلمان الكندى بشأن سد النهضة

    يجرى السفير أحمد أبو زيد، سفير مصر في كندا، لقاءات مكثفة خلال الفترة الحالية مع أعضاء مجلسى العموم والشيوخ الكندى من ممثلى جميع الأحزاب السياسية، لطرح رؤية مصر تجاه أزمة سد النهضة.

    وتأتى تلك التحركات، والتى تشمل أيضا أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية الكندية المصرية، بهدف تعريف أعضاء البرلمان الكندى بعدالة الموقف المصرى فى قضية مياه النيل، ومخاطر اتخاذ أية اجراءات أحادية من جانب اثيوبيا من شأنها الإضرار بأمن مصر المائى، فضلاً عن استمرار تمسك مصر بالنهج التفاوضي اذا ما توفرت لدى الطرف الأخر الارادة الحقيقية للتوصل الى حل توافقى.

    أشار السفير المصرى في تصريح له اليوم الثلاثاء إلى أن لقاءاته مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس العموم ” سفن سبينجمان”، وأعضاء مجلسى العموم والشيوخ الكنديين، ورئيس وأعضاء مجموعة الصداقة الكندية المصرية بالبرلمان، عكست تفهماً كاملاً لمدى أهمية نهر النيل بالنسبة لمصر، و اقتناعاً بضرورة الالتزام بأحكام القانون الدولى ذات الصلة بالأنهار الدولية. كما أكد اعضاء البرلمان على ان كندا تطبق تلك المبادىء فى ادارتها للموارد المائية المشتركة مع الولايات المتحدة، وان تجربتها تؤكد على ان التعاون والنهج التفاوضي بهدف تحقيق المصالح المشتركة وعدم الإضرار بالآخر، هو النهج السليم الذي يجب اتباعه بعيدا عن اتخاذ اجراءات أحادية تستهدف فرض الأمر الواقع.

    وأضاف السفير أبو زيد، بأنه ناقش عدة مقترحات وأفكار مع اعضاء البرلمان تستهدف تنشيط الدور الكندى فى دعم جهود التوصل الي اتفاق شامل وعاجل حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، وأنه حرص علي شرح تفاصيل المفاوضات الثلاثية على مدار الأعوام العشر الماضية، وأسباب تعثرها نتيجة غياب الارادة السياسية للحل لدى الطرف الإثيوبى، وما يمثله الجمود الحالى من خطر كبير علي استقرار المنطقة ومصالح شركائها الدوليين، بما فيهم كندا، اذا ما قررت اثيوبيا تنفيذ إعلانها بالبدء فى الملء الثانى بغض النظر عن نتائج الانتخابات.

    هذا، وقد تم الاتفاق على مواصلة التشاور والتنسيق بين السفير المصرى وأعضاء البرلمان الكندى لمتابعة تطورات الموقف خلال المرحلة القادمة.

زر الذهاب إلى الأعلى