لافروف

  • شكرى يبحث تطورات المشهد الليبى فى اتصالات هاتفية مع لافروف وسلامة ومسؤول ألمانى

    أجرى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسى “سيرجى لافروف”، وذلك فى إطار التشاور المستمر بشأن القضايا التي تهم البلدين وتطورات الأوضاع الإقليمية.

    ذكر المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن وزيريّ الخارجية تبادلا الرؤى حول آخر مُستجدات قضايا المنطقة، وفي مُقدمتها الشأن الليبي، لا سيما في ظل توقيع مُذكرتيّ التفاهم بين الحكومة التركية و”فايز السراج” مؤخراً.

    وأوضح حافظ أن الاتصال تضمن التأكيد كذلك على أهمية العمل نحو تفادي أي تفاقم للوضع هناك، والدفع قدماً بجهود التوصل إلى تسوية شاملة للأزمة الليبية، بما في ذلك مسار برلين السياسي، وبما يُسهم في استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.

    وفي نفس السياق، أضاف المتحدث باسم الخارجية أن الوزير شُكري تناول مستجدات الوضع في المشهد الليبي في اتصالات هاتفية مع كلٍ من مستشار الأمن القومي الألماني “يان هاكر”، ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا “غسان سلامة”، حيث بحث وزير الخارجية مع المسئول الألماني آخر تحضيرات مسار برلين السياسي حول ليبيا، كما تناول مع المبعوث الأممي سُبل دفع الجهود الأممية للتوصل إلى تسوية شاملة لكافة أوجه الأزمة الليبية.

  • لافروف: روسيا قلقة من محاولات الولايات المتحدة تصعيد الموقف حول إدلب

    علق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، على كلمات نظيره الأميركي، مايك بومبيو، حول ازدياد عدد اللاجئين السوريين بسبب روسيا وإيران.

    وقال الوزير الروسي، خلال مؤتمر صحفي عقب لقائه بنظيره الكوتديفواري: “لم أفهم تماما ما هي العلاقة بين مشكلة اللاجئين في سوريا والانسحاب الأميركي من خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني. ألاحظ أنه لم يخرج أحد من هذه الخطة الشاملة إلا الولايات المتحدة نفسها”.

    وأضاف لافروف: “فلماذا قرر مايك بومبو بهذه الطريقة صياغة الأفكار التي تتبادر إلى ذهنه في تلك اللحظة، أجد صعوبة في الإجابة ربما من الأفضل أن أسأله. أين حصل مايك بومبيو على هذه المعلومات التي تفيد بأن اللاجئين بدؤوا بمغادرة سوريا بسبب أفعال روسيا وإيران”.

    وتابع لافروف: “بالمناسبة، أود أن أنصح زملاءنا في واشنطن على بذل المزيد من الجهد في التركيز على المشكلات التي يخلقها وجودهم، وليس اختراع نوع من الحقائق غير الموجودة مثل استمرار اللاجئين في مغادرة سوريا، على الرغم من أن كل شيء يحدث عكس ذلك تمامًا”.
    وبلغ عدد الخارجين من مخيم الركبان في الآونة الأخيرة أكثر من أربعة آلاف مواطن سوري من بين نحو 50 ألفا محاصرين كأسرى داخل المخيم.

    ويقع مخيم الركبان في منطقة صحراوية بعمق بادية الشام، بالقرب من مثلث التنف الحدودي حيث تقبع قاعدة غير شرعية تؤكد مصادر معلومات أن بريطانيا هي من أنشأها على حين تشكل الولايات المتحدة واجهة للبريطانيين فيها، ووصلت حياة السوريين المقيمين بالمخيم إلى أحوال مزرية ممن هجّروا من المناطق الشرقية للبادية السورية، حيث غادروا مناطقهم تلك إثر دخول وانتشار “داعش” في مساحات واسعة من البلاد، ثم توجهوا إلى المخيم كنقطة تجمّع لم يتمكنوا من مغادرتها بعد ذلك، ليعانوا صعوبات جمة تأمين احتياجاتهم الأساسية في منطقة صحراوية قاسية الظروف، صيفاً وشتاءً، وهذه الظروف تفوق قدرة تحمّل الناس خاصة الأطفال منهم الذين يعانون قلة اللقاحات وكثرة الأمراض، وعلاوة على كل هذا فإن عشرات الآلاف المتواجدين في مخيم الرّكبان قرب المثلث الحدودي يعانون نقص المواد الغذائية الأساسية والدواء والمياه الصالحة للشرب، كما ينقصهم جميع مقومات الحياة الصحية.

  • سيرجي لافروف: أمريكا تلعب بعضلاتها وشرارة واحدة تكفي لاشتعال الخليج

    حذر وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، من أن النهج الأمريكي في الخليج يمكن أن يؤدي إلى وقوع كارثة في المنطقة، معتبرا أن شرارة واحدة فقط ستكون كافية لاشتعال الوضع حسبما ذكرت روسيا اليوم.

    وقال لافروف، في حديث لصحيفة “أرجومينتي إي فاكتي”، نشر نصه اليوم الأربعاء، على موقع الخارجية الروسية: “الارتفاع الحالي لدرجة التوتر في المنطقة يمثل ناتجا مباشرا للنهج المتشدد ضد إيران، والذي تتبعه واشنطن مع بعض حلفائها، الولايات المتحدة تلعب بعضلاتها، وهي تشن حملة لتشويه صورة طهران، وتتهم الجمهورية الإسلامية الإيرانية بكل الذنوب”.

    وأضاف لافروف: “هذا الأمر يخلق وضعا خطيرا، وشرارة واحدة فقط قد تكون كافية لاشتعاله. والمسؤولية عن التبعات الكارثية المحتملة تتحملها الولايات المتحدة”.

    وتابع وزير الخارجية الروسي: “الجانب الإيراني يؤكد لنا بشكل دوري اهتمامه بإرساء الاستقرار الإقليمي عن طريق ترتيب الحوار مع كل الدول المعنية، بما في ذلك الدول العربية في منطقة الخليج. وتشدد طهران على غياب أي نيات عدوانية لها”.

    ولفت لافروف مع ذلك إلى أن روسيا تتخذ من جانبها “إجراءات لحلحلة التوتر”، موضحا: “ندفع إلى الأمام بصورة نشطة مفهوم ضمان الأمن الجماعي في منطقة الخليج، الذي يشمل حل الخلافات على مراحل، ووضع إجراءات لتعزيز الثقة والمراقبة. كما نعمل مع الشركاء بالحفاظ على الاتفاقات متعددة الأطراف الخاصة بتسوية الوضع حول البرنامج النووي الإيراني”.

  • لافروف: قدمنا للولايات المتحدة مقترحات للحد من الأسلحة النووية وننتظر الرد

    (أ ش أ)

    أعلن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، اليوم الثلاثاء، أن بلاده تنتظر الرد الأمريكى على المقترحات الروسية بشأن الاستقرار الاستراتيجى والحد من الأسلحة النووية.

    ونقلت وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية عن لافروف قوله، خلال منتدى “قراءات بريماكوف”، إنه “لا يزال الاستقرار الاستراتيجي والسيطرة على الأسلحة في دائرة الضوء .. ففى منتدى سان بطرسبورج الاقتصادى الدولى، أشار الرئيس فلاديمير بوتين، إلى العواقب التى قد تؤدي إليها الخسارة الكاملة لأي قيود في مجال الصواريخ النووية”.

    وتابع: “وتبقى جميع المبادرات الروسية في هذا المجال سارية، ولاحظنا الاستعداد للتفاعل الذي أعلنته واشنطن، ونتوقع إجراءات محددة”.

    وأكد وزير الخارجية الروسي، أنه يتعين على روسيا والولايات المتحدة اعتماد بيان مشترك بشأن عدم قبول وعدم السماح بنشوب أى صراع نووى، مضيفا أن الولايات المتحدة تسعى لتعويض يناسب اهتماماتها أو تدمير نظام الحد من التسلح.

  • لافروف يسلم بومبيو مذكرة تتضمن أدلة على تدخل واشنطن في الشؤون الداخلية لروسيا

    سلم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف نظيره الأمريكي مايك بومبيو، مذكرة غير رسمية تشمل أدلة على تدخل واشنطن في شئون روسيا الداخلية.

    وقال لافروف – خلال مؤتمر صحفي مشترك مع بومبيو، اليوم الثلاثاء، في سوتشي- “لقد سلمت بومبيو مذكرة غير رسمية تحتوي على أدلة ليست خيالية على تدخل الولايات المتحدة في سياسة روسيا الداخلية”.

    وأضاف “أن قانون دعم الحرية في أوكرانيا، الذي اعتمده الكونجرس الأمريكي، ويكلف بموجبه وزير الخارجية الأمريكي ويلزمه بتعزيز الديموقراطية في روسيا مباشرة، من خلال العمل مع المنظمات غير الحكومية الروسية، هو ضمن هذه التدخلال في الشئون الروسية”.

    وأشار لافروف إلى أن هذا القانون يخصص لهذه الأهداف 20 مليون دولار سنوياً، قائلا “إن هذا ليس خيالاً، بل هي وثيقة حقيقية تحمل صيغة القانون في الولايات المتحدة الأمريكية.

  • لافروف: نواصل التنسيق مع الجانب المصرى حول عودة الرحلات الروسية

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أنه لا يمكنه تحديد موعد لعودة الرحلات الجوية الروسية إلى المقاصد السياحية فى مصر، مؤكدا أنه يجرى التنسيق والتشاور حول الملف مع الجانب المصرى.
    وأكد وزير الخارجية سامح شكرى فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الروسى، أن مصر تواصل جهودها لتوفير كافة سبل الأمن والراحة لكافة السياح الروس فى مصر، مشيرا إلى أن مصر استقبلت عدد من الخبراء الروس لتنسيق التعاون، لافتا إلى مصر تبذل جهدا لمنع تكرار أى حوادث إرهابية.
  • لافروف: الناتو مسئول عن تدهور الوضع فى ليبيا.. وشكرى يشدد على الحل السياسى

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أن العملية العسكرية للجيش الليبى فى طرابلس والاشتباكات مع مليشيات مسلحة، سيطرت على جزء كبير من المباحثات .
    وأكد لافروف فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير الخارجية سامح شكرى، على أهمية عدم توجيه الاتهام إلى أيا من الطرفين، مشيرا إلى أن الناتو تسبب فى انهيار ليبيا، موضحا أنه لا يجب تبرير ما يجرى فى البلاد، رافضا استخدام الطائرات الحربية فى المعارك بين الجانبين.
    بدوره قال وزير الخارجية سامح شكرى، أن الملف الليبى حظى بمشاورات مكثفة، مشددا على أهمية الحل السياسى للأزمة الليبية، موضحا أن الأوضاع في ليبيا تعانى من فوضى وسط انتشار السلاح فى الأراضى الليبية، داعيا إلى ضرورة توحيد المؤسسة العسكرية الليبية، ودعم كافة مؤسسات البلاد.
  • لافروف: قمة مصرية روسية بين السيسي وبوتين فى موسكو الصيف المقبل

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أنه بحث إعادة الرحلات الجوية إلى مصر، وضرورة مواصلة الاتصالات بين الجانبين المصرى والروسى حول تأمين المطارات.
    وأكد وزير الخارجية الروسى فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره المصرى، اليوم السبت، أنه تم التباحث حول تسوية سلمية ودبلوماسية للأزمات التى تواجهها المنطقة، مشيرا إلى أن بلاده ستواصل التنسيق والتشاور مع الجانب المصرى.
    وأشار لافروف، إلى أنه بحث مع وزير الخارجية سامح شكرى تطورات الأوضاع فى الخليج، وتطورات الأوضاع فى الشرق الأوسط، كاشفا عن انعقاد قمة مصرية روسية خلال الصيف المقبل بين الرئيسين السيسى وبوتين فى روسيا، مؤكدا أنه يرحب بنتائج مباحثات اليوم مع وزير الخارجية سامح شكرى.
  • سامح شكرى خلال مؤتمر مع لافروف: نتطلع لتنفيذ الاتفاقيات المبرمة مع موسكو

    قال سامح شكرى، وزير الخارجية، إنه تم استعراض أوجه العلاقات مع موسكو، خلال زيارة وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف للقاهرة، وتم عقد جلسة مباحثات موسعة بين وفدى البلدين، تم فيها استعراض تفاصيل أوجه العلاقات الثنائبة المتشعبة، لخدمة مصالح الشعبين، وتعزز من النمو الاقتصادى فى مصر.

    وأضاف شكرى، خلال مؤتمر صحفى مع نظيره الروسى سيجى لافروف بالقاهرة، أنه يتطلع إلى تنفيذ كافة الاتفاقيات الهامة التى تم إبرامها فى فى هذا الصدد، وذلك يأتى على أرضية الاتفاق التعاون الاستراتيجى الشامل الذى تم توقيعه خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أكتوبر الماضى لموسكو.

  • وزير الخارجية: بحثت مع لافروف ملف مكافحة الإرهاب بالمنطقة وتعزيز العلاقات

    قال وزير الخارجية سامح شكرى أنه بحث مع وزير خارجية روسيا تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط وفى مقدمتها الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية، مؤكدا أن الجانبين تناولا الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن.
    وأكد شكرى فى مؤتمر صحفى مع نظيره الروسى، أنه تم التناقش حول ملف مكافحة الإرهاب فى المنطقة، وتعزيز الشراكة مع الجانب الروسى.
    بدروه قال وزير خارجية روسيا أنه أجرى مباحثات مثمرة مع وزير الخارجية سامح شكرى، مؤكدا أنه التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى وأجرى مباحثات مثمرة جدا، مشيرا إلى أن بلاده أكدت التزامها بتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
  • بسام راضى: السيسى يستقبل وزير خارجية روسيا سيرجى لافروف بالاتحادية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، صباح اليوم بقصر الاتحادية، وزير خارجية روسيا الاتحادية سيرجى لافروف.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
  • لافروف: روسيا ومصر تنسقان جهود التسوية في ليبيا

    قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، إن روسيا ومصر ينسقان جهودهما عن كثب لحل الوضع في ليبيا وينبغي أن يتم حل الخلافات من خلال حوار شامل.

    وأضاف لافروف في حوار لصحيفة «الأهرام»، أن موسكو والقاهرة تقومان بتنسيق الخطوات عن كثب في القضية الليبية. ومهمتنا مساعدة الليبيين في التغلب على الخلافات القائمة، والتوصل لاتفاقيات مستدامة بشأن معايير المصالحة الوطنية.

    وتابع: “لدينا رؤية مشتركة لإعادة الحكومة الليبية من خلال حوار وطني شامل بمشاركة القوى العسكرية والسياسية والمجتمع المدني والمناطق”.

    كما تحدث لافروف أن الأزمة الليبية التي طال أمدها في البلاد، يعود سببها للتدخل المباشر وغير المشروع لدول حلف شمال الأطلسي “الناتو”، والتي وفقا لنتائجها أغرقت البلاد بالفوضى، وأصبحت مرتعا للإرهاب.

    وكان مصدر عسكري ليبي رفيع المستوى أعلن اليوم السبت، أن قوات الجيش الليبي استعادة سيطرتها على بوابة الـ 27 في طرابلس، بعد أن أعلنت قوات تابعة لحكومة الوفاق سيطرتها على البوابة.

  • رويترز: لافروف يعلن حرص روسيا على العمل مع مصر لتعزيز أمن الطيران

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف اليوم السبت، إن بلاده حريصة على العمل مع مصر فيما يتعلق بتعزيز أمن الطيران، وذلك بعد مرور 3 أعوام على إسقاط طائرة روسية فى هجوم بقنبلة مما أسفر عن مقتل أكثر من 200 شخص كانوا على متنها.

    وفى مقال لوزير الخارجية الروسى قبل زيارة مقررة للرئيس عبد الفتاح السيسى إلى موسكو هذا الأسبوع، أشاد لافروف بما سماه “الشراكة متعددة الأوجه” مع مصر.

    وقال فى المقال المنشور بجريدة الأهرام باللغة العربية “من المهم اليوم مواصلة الجهود المشتركة التى تستهدف دعم أمن مواطنى البلدين بما فى ذلك على متن الطائرات”.

  • لافروف: “اتفاقيات إدلب” مؤقتة وهدفها النهائى هو القضاء على الإرهاب فى سوريا

    أكد نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف، أن جميع الاتفاقات الخاصة بإدلب السورية، هدفها الرئيسي هو القضاء على بؤرة الإرهابيين، وتدمير المسلحين الذين لا يلقون أسلحتهم هناك.
    وأشار بوجدانوف في تصريحات أوردتها قناة “روسيا اليوم “، اليوم السبت إلى أن “اتفاقيات إدلب مؤقتة”، وهدفها النهائي هو “القضاء على بؤرة الإرهاب في سوريا بشكل عام، وفي منطقة إدلب على وجه الخصوص، واستعادة وحدة وسيادة الدولة السورية.
    وأوضح أن الإرهابيين الذين لم يلقوا أسلحتهم، والذين يواصلون هجماتهم، سيتم القبض عليهم، أو يجب تدميرهم، كما ذكر بوضوح الجانب الروسي وبعض شركاء موسكو الآخرين بما في ذلك القيادة الشرعية في دمشق.

  • لافروف: ضربات واشنطن تعرض تسوية الأزمة السورية للخطر

    أكد وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف اليوم الثلاثاء، أن إقدام القوات الأمريكية على توجيه ضربات داخل الأراضى السورية دون أى أدلة، تعرض التسوية السورية بكاملها للخطر، وتعتبر مثالا واضحا على كيفية تصرفها بشأن هذه الدولة الشرق أوسطية.

    ونقلت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية عن لافروف قوله فى مقابلة مع صحيفة “برافدا” السلوفاكية: “على الرغم من عدم وجود إثباتات، قامت الولايات المتحدة وحلفاؤها يوم 14 أبريل الماضي، بانتهاك المبادئ الأساسية للقانون الدولى وروح ونص ميثاق الأمم المتحدة، بقصفها الأراضى السورية بشكل واسع بالصواريخ والقنابل، ووضعت عملية التسوية فى هذا البلد بأكملها تحت الخطر، وهذا مثال واضح على كيف تتصرف بحق سوريا”.

    وأضاف لافروف: ” فيما يتعلق باتهام الحكومة السورية باستخدام الأسلحة الكيماوية، لم يتم تقديم أى دليل حتى الآن، فيما يتعلق بالحادث المثير فى مدينة دوما فى 7 أبريل من العام الجاري. لم يتم العثور على أى آثار استخدام الأسلحة الكيماوية، ولا أى ضحايا وأى مصابين أو شهود” ، وأشار إلى أنه تم العثور على من شارك فى افتعال المسرحية وهم من منظمة “الخوذ البيضاء” الذين زعموا أنهم قاموا بعمليات الإنقاذ حينها.

    الجدير بالذكر أن منظمة “الخوذ البيضاء”، المعروفة على نطاق واسع والمدعومة من الغرب، أعلنت أن هدفها إنقاذ المدنيين فى مناطق القتال، لكن السلطات السورية تتهمها بالارتباط بالمتطرفين وأنشطة دعاية معادية. فى حين وصفت الخارجية الروسية نشاط “الخوذ البيضاء” بأنها أداة فى حملة إعلامية واسعة للافتراء على السلطات السورية.

    وكانت الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية قد اتهمت الحكومة السورية عدة مرات بتنفيذ هجمات كيماوية ضد المدنيين السوريين، وهو ما تنفيه السلطات السورية تماما.

  • لافروف: روسيا سترد على العقوبات الأمريكية حول “قضية سكريبال” بالمثل

    أعلن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف اليوم الثلاثاء، أن روسيا سترد على عقوبات واشنطن فيما يتعلق بقضية “سكريبال” بشكل براجماتى، وتقوم على مبدأ المعاملة بالمثل.

    ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن لافروف قوله – خلال حوار مع صحيفة “برافدا” السلوفاكية – : “من جانبنا، سنواصل العمل بهدوء وبراجماتية، وسنرد على جميع الهجمات وفقا لمبدأ المعاملة بالمثل” ، مشيرا إلى أن محاولات التحدث مع روسيا بلغة الإنذارات غير مبشرة.

    وأضاف وزير الخارجية الروسي: “فى الوقت نفسه، نبقى منفتحين على بناء علاقات طبيعية متبادلة مع واشنطن على أساس الاهتمام الحقيقى بمصالح بعضنا البعض“.

    ودخلت العقوبات الأمريكية التى أعلنتها وزارة الخارجية الأمريكية يوم 8 أغسطس – حول استخدام روسيا المزعوم الأسلحة الكيميائية فى مدينة سالزبورى البريطانية – حيز التنفيذ صباح أمس الاثنين.

    وفى إطار هذه العقوبات ينبغى على واشنطن إنهاء أى مساعدة أمريكية لروسيا بموجب قانون المساعدات الأجنبية لعام 1961، باستثناء المساعدات الإنسانية العاجلة والمواد الغذائية والمنتجات الزراعية الأخرى.

    وأكدت الخارجية الأمريكية – فى بيان لها – أنها ستتوقف عن منح تراخيص لتصدير الأسلحة الأمريكية للمؤسسات الحكومية الروسية، والمنتجات ذات الاستخدام المزدوج، باستثناء الصادرات اللازمة للتعاون فى مجال الفضاء وعمليات الإطلاق التجارية إلى الفضاء، بالإضافة إلى المنتجات اللازمة لضمان سلامة رحلات الطيران المدنى ، وهناك استثناءات فردية أخرى ممكنة أيضا، ولكن “افتراض الرفض” منصوص عليه فى تراخيص التصدير ذات الصلة.

    كما أشارت الخارجية الأمريكية إلى أنه سيتم رفض منح أى قرض وضمانات ائتمانية لروسيا أو أى دعم آخر” من قبل أى مؤسسة أمريكية ، فيما تطال الحزمة الثانية الأكثر صرامة، التى قد تدخل حيز التطبيق فى نوفمبر المقبل، عمليات الإقراض للكيانات القانونية الروسية وصادرات وواردات السلع.

  • لافروف يؤكد أهمية التعاون بين روسيا والصين فى السياسة الدولية

    أ ش أ

    أكد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف أن التعاون بين موسكو وبكين فى الشئون الدولية يعد بمثابة عنصر مهم، وعامل متنامى التأثير فى السياسات الدولية.

     ونقلت وكالة أنباء (تاس) الروسية عن لافروف قوله – فى بداية اجتماعه مع نظيره الصينى وانج يى اليوم /الجمعة/ – إن التعاون بين بلاده والصين “أصبح عنصرا مهما فى السياسة الدولية، فهو يثبت اتباع نهج متوازن فى تسوية الأزمات”.

    وأضاف “نحل هذه المشاكل على أساس القانون الدولي، وقبل كل شيء وفقا لميثاق الأمم المتحدة”. وتابع قائلا “على أساس هذين النهجين، نقوم بتنسيق التعاون فيما بيننا فى مجلس الأمن الدولي، ومنظمة شنغهاى للتعاون، ومجموعة العشرين، ومجموعة البريكس، وفى قمة شرق آسيا، وغيرها من الهيئات”.

     وأشار وزير الخارجية الروسى إلى أن “كل هذه الاتجاهات تنعكس بالتفصيل فى خطط تشاورنا، ونحن اليوم بصدد توقيع واحدة أخري”.

  • لافروف: موسكو لا تخطط لاستخدام حق الفيتو لمنع انطلاق المفاوضات حول سوريا

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أن المبعوث الأممى دى ميستورا، المخول بدعوة الأطراف السورية للحوار، كاشفًا عن أن بلاده لا تخطط لاستخدام حق الفيتو لمنع انطلاق المفاوضات حول سوريا احتجاجا على تركيبة الوفد المعارض، مؤكدًا أن موسكو وواشنطن ترفضان اقتصار تركيبة وفد المعارضة السورية على المشاركين فى لقاء الرياض، معلقًا: عناد المعارضة السورية التى ترفض الجلوس إلى طاولة المفاوضات أمر غير مقبول على الإطلاق.

    وأضاف فى مؤتمره الصحفى السنوى، أنه لا يجوز أن يكون العداء تجاه الأسد شرطا للمشاركة فى المفاوضات السورية، ولا يجوز ربط محاربة الإرهاب والتنسيق حوله تنحية الرئيس السورى.

    وأشار الوزير الروسى، إلى أن قرار موسكو الاستجابة لطلب دمشق الرسمى وإطلاق عملية عسكرية فى سوريا ضد الإرهاب ساعد فعلا فى تغيير الوضع بشكل جذرى فى هذه البلاد، مؤكدًا أن بلاده تدعم جهود الجيش السورى والفصائل الكردية فى محاربة تنظيم داعش.

    وأوضح أنه من المستحيل هزيمة الإرهاب بالوسائل العسكرية فقط، بل يجب اعتماد وسائل سياسية واقتصادية والتصدى للأيديولوجية المتطرفة وقطع قنوات تمويله، محذرا من نية داعش لإقامة دولة “خلافة” تمتد من باكستان إلى البرتغال، مشددًا على أن الخطر واقعى يهدد الأمنين الإقليمى والعالمى.

  • لافروف: عودة الرحلات مع مصر بعد زيادة مستوى الأمن فى المطارات

    أكد وزير الخارجية الروسية سيرجى لافروف أن السلطات المختصة فى روسيا ومصر تعمل معا لزيادة مستوى الأمن فى المطارات المصرية، وبعد الانتهاء من هذا العمل سيتم وضع سؤال حول استئناف الرحلات الجوية. وأوضح لافروف، فى حوار مع وكالة “ريا نوفوستى” الروسية للأنباء، أن السلطات المختصة فى روسيا ومصر يعملون معا على تنفيذ التدابير الرامية إلى تحسين مستوى الأمن فى المطارات التى تتواجد فى القاهرة والغردقة وشرم الشيخ، وبعد التعاون وإطلاق آليات مناسبة يمكن استئناف الرحلات الجوية بين البلدين.. كما أشار إلى أن السلطات المصرية أعربت عن استعدادها للتعاون التام فى هذا الاتجاه.

  • لافروف: تحديد موعد لرحيل الأسد ينافي الديمقراطية والقانون

    نقلت صحيفة إيطالية عن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قوله اليوم الخميس، إن روسيا تريد إصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة، لكنها لن تكون قادرة على فعل هذا طالما تدعم إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما العقوبات الاقتصادية على موسكو جراء دورها في الأزمة الأوكرانية.

    وقال لافروف في مقابلة اليوم الخميس مع صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية: “طالما يقوم نائب أوباما جو بايدن بالتجول في أوربا، وهو يوصي باستمرار العقوبات على روسيا، دون الأخذ في الاعتبار كيف تتصرف كييف تحت وطأة الضغوط الغربية، فلن نكون قادرين على التوصل إلى أي تفاهم”.

    ويتوقع أن يلتقي كل من لافروف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الأسبوع المقبل، لمناقشة الصراع في أوكرانيا وسوريا.

    كما تلتقي روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة في جنيف يوم غد الجمعة، لإجراء محادثات حول الحرب الأهلية المستمرة منذ نحو 5 سنوات في سوريا، وتنظيم داعش هناك.

    وأضاف لافروف للصحيفة الإيطالية أن “القوات الروسية والأمريكية والعربية الموجودة في سوريا حاليًا، يمكنها أن تهزم مجتمعة تنظيم داعش، لكن تأسيس هذا التحالف لن يكون ممكنًا دون الاتفاق مسبقا على مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد”.

    وتابع لافروف: “إذا كان الشركاء في التحالف المحتمل يستمرون في طلب وضع تاريخ محدد لانسحاب الأسد من المشهد السياسي، سنجيب أن هذا الأمر ضد القانون وضد الديمقراطية”.

    وأشار لافروف إلى أنه لا يعرف مكان زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، لكنه يملك معلومات عن اختراق خلايا التنظيم صفوف الجيش في ليبيا.

    واعتبر أن “القرار الغربي بالإطاحة بمعمر القذافي كان خطأ، مشددًا أن روسيا تدعم خطة للأمم المتحدة لإعادة الاستقرار إلى ليبيا، رغم أنها تنطوي على مخاطر”.

    وأضاف لافروف أن اجتماعًا مقررًا في روما في 13 ديسمبر في مسعى للتوصل إلى اتفاق في ليبيا، سيكون هامًا لكنه لن يحل المشكلة برمتها.

  • لافروف ينفى اعتزام روسيا استخدام أسلحة نووية ضد الإرهابيين

    نفى وزير خارجية روسيا سيرجى لافروف اعتزام بلاده استخدام أسلحة نووية ضد الإرهابيين.وقبل وقت قصير من زيارته لإيطاليا، قال لافروف الأربعاء، لوسائل إعلام إيطالية: ” يمكن للمرء الانتصار عليهم بأسلحة تقليدية، وهذا يتناسب بالضبط مع عقيدتنا”. وتابع الوزير الروسى وفقا لما نقلته عنه وكالة أنباء (إنترفاكس) الروسية: ” لا يوجد أى ضرورة لاستخدام أى أسلحة نووية ضد الإرهابيين”. تأتى تصريحات لافروف فى أعقاب تصريحات للرئيس الروسى فلاديمير بوتين أمس الثلاثاء تحدث فيها عن استخدام أسلحة نووية فى معرض حديثه عن قتال تنظيم الدولة (داعش) فى سورية. وكانت روسيا أعلنت أمس أن غواصة روسية استهدفت معاقل لداعش فى الرقة فى سورية بصواريخ طراز “كاليبر” التى يمكن تحمليها برؤوس تقليدية ورؤوس نووية، وأعرب بوتين عن أمله فى ألا تضطر روسيا لتزويد هذه الصواريخ برؤوس نووية. كما صرح وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، بأن روسيا لا ترى أى سبب لإسقاط الطائرة “سوخوى 24″، باستثناء أنها محاولة من قبل تركيا لتقويض جهود محاربة الإرهاب أو عرقلة العملية السياسية فى سوريا التى بدأت فى التبلور على أسس “اتفاق فيينا”. ونقلت وكالة أنباء “نوفوستي” الروسية اليوم الأربعاء عن لافروف، قوله فى حديث لوسائل إعلام إيطالية: “إن تقييمنا لما حدث يوم 24 نوفمبر وإسقاط الطائرة الحربية الروسية من قبل تركيا لم يتغير بالمطلق”. وأضاف: ” نحن لا نرى أى تفسيرات أخرى لإسقاط الطائرة سوى الرغبة فى عرقلة جهود محاربة الإرهاب وجعلها أقل فعالية، أو جعل روسيا تتوقف عن العمل فى المجال الجوى السورى، أو ربما إفشال العملية السياسية فى سوريا، والتى بدأت على أساس اتفاق فيينا”. من ناحية أخرى أكد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أنه يمكن حل المسائل المتعلقة بتنظيم “داعش” الإرهابى فورا من خلال التنسيق بين العمليات العسكرية البرية والغارات الجوية. وقال الوزير الروسى – فى تصريح لوسائل إعلام إيطالية وأوردته وكالة أنباء “تاس” الروسية- أنه “يجب خوض المعركة ضد الإرهاب من خلال القوات البرية وبدعم من الطيران”..مضيفا أن قوة الطيران وافرة إذا أضفنا قوات التحالف التى تقودها الولايات المتحدة إلى قوة روسيا معا. وأضاف أنه “فى حال وجود تنسيق لا تشوبه شائبة مع القوات البرية، ليس لدى أى شكوك فى إمكانية حل مشكلة داعش بسرعة “.

  • لافروف: نحقق في حادث طائرة سيناء ومستمرون في دعم مصر

    أكد وزير خارجية روسيا، سيرجي لافروف، أن بلاده مستمرة في توفير الدعم لمصر، ضمن إطار الحرب على الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط.

    وأشار “لافروف”، في تصريحات صحفية نقلتها وكالة “سبوتينك” الروسية، إلى تبني ما يسمى تنظيم “بيت المقدس” الإرهابي، إسقاط طائرة الركاب الروسية في سيناء، لافتا في ذات السياق إلى تعاون موسكو مع الأجهزة المصرية لكشف تفاصيل العملية وتجنب تكرار الحادث مستقبلا.

    وأضاف: “سنستمر بالتعاون مع إيطاليا في دعم مصر ضمن استراتيجية محاربة الإرهاب”.

    وعن محاربة الإرهاب في سوريا، قال “لافروف”، في إشارة إلى “مطلب رحيل الأسد”: “إذا استمروا في تصوير مشكلة الأسد وكأنها عقبة تحول دون تشكيل التحالف الشامل لمحاربة الإرهاب، فإن الذين يزعمون هذا سيعملون بطريقة غير مباشرة على الإبقاء على الظروف المناسبة لاستمرار “داعش” في التوسع”.

  • لافروف: أنقرة تتردد كثيرا في التعاون مع روسيا في مسألة منع حركة المسلحين

     

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، أنه تم تنسيق حركة مسار المسلحين عبر تركيا بما في ذلك لمواطني روسيا، إلا أن أنقرة تتردد كثيرا في التعاون مع موسكو في هذا المجال.

    وقال لافروف: “روسيا قلقة جدا جراء تزايد التهديدات الإرهابية في الجمهورية التركية. هذا مرتبط بشكل مباشر بأمن مواطنينا، وتم تنسيق خط مرور المسلحين في مختلف الاتجاهات عبر تركيا، وللأسف الشديد، فإن السلطات التركية مترددة جدا في التعاون في هذا المجال فيما يخص مواطنينا”.

     

  • لافروف: تعليق قرار إعفاء الأتراك من تأشيرات دخول روسيا بدءًا من يناير

    أعلن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، تعليق قرار إعفاء الأتراك من تأشيرات دخول روسيا بداية من شهر يناير المقبل.

    وأبدى وزير الخارجية الروسى فى مؤتمر صحفى مع نظيره السورى وليد المعلم، قلق بلاده على رعاياها فى تركيا مع تزايد خطر الإرهاب هناك، وتابع قائلاً: “القيادة التركية تحجم التعاون مع روسيا بشأن إمدادنا بالمعلومات فيما يخص المقاتلين الروس المنضمين إلى تنظيم داعش”.

  • لافروف: القيادة التركية تجاوزت الخط الأحمر وتدفع البلد لوضع صعب

     

    أعلن سيرجي لافروف، وزير الخارجية الروسي، أنّ بلاده تولي اهتماما بالغا بالتعاون مع دمشق في المرحلة الراهنة لمحاربة الإرهاب، مشيرًا إلى أنّها ستواصل تقديم كل المساعدات الضرورية لدمشق في حربها ضد الإرهاب بموازاة إطلاق عملية سياسية.

    وطلب لافروف من وزير الخارجية السوري وليد المعلم، بعد لقاءٍ جمعهما في موسكو، نقل كلمات الشكر إلى العسكريين السوريين الذين شاركوا في إنقاذ الطيار الروسي، الذي نجا من حادث إسقاط تركيا للطائرة الروسية على الحدود التركية السورية في وقتٍ سابقٍ هذا الأسبوع، وجدّد القول أنّ القيادة التركية تجاوزت الخط الأحمر وهي تخاطر بدفع البلاد إلى وضع صعب جدا.

    من جهة ثانية، دعا لافروف إلى تعزيز إجراءات تأمين البعثات الروسية في سوريا بعد تعرض السفارة في دمشق لقصف جديد.

  • لافروف: تركيا أسقطت المقاتلة الروسية بعد قصف ناقلات نفط لداعش بسوريا

    قال سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسى، أن بلاده ستعيد النظر بشكل جاد فى علاقتنا مع تركيا بعد واقعة إسقاط الطائرة الروسية، مؤكدا أن تركيا أسقطت المقاتلة الروسية داخل أجواء سوريا.

    وأضاف وزير الخارجية الروسى فى مؤتمر صحفى الآن، أن أنقرة أسقطت المقاتلة الروسية بعد قصف ناقلات نفط لداعش، مضيفا: “عملية إسقاط مقاتلتنا ربما كان عملية استفزازية من تركيا”، لافتا إلى أنه لم يتم استخدام مركز التنسيق التركى، حيث تم تشكيل غرفة اتصالات بين وزارتى الدفاع الروسية والتركية لكنها لم تفعل، مضيفا أن الناتو يحاول أن يغطى على ما حدث فى الأجواء السورية.

  • سيرجى لافروف: فرص التجاوب مع مطلب رحيل الأسد “معدومة”

    رأى وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أن التهديدات الإرهابية المتفاقمة لا تدع مجالاً للمطالبة بتغيير السلطة في بلدان تواجه الإرهاب تحت ذريعة تضافر جهود مكافحة الإرهاب، وخاصة في سوريا. وقال لافروف -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية اليوم الخميس- إن قادة دول الغرب أدركوا عدم جواز تنفيذ مطلب إقصاء الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة. وتابع وزير الخارحية الروسية بالقول “أدرك زعماء العالم الغربي، أن فرص التجاوب مع مطالب من هذا النوع أصبحت معدومة، مضيفا أن الشركاء الغربيين أدركوا أنه لم يعد ممكنا الاستمرار في الخط السياسي الذي كان الكثير منهم يتبعونه متخيلين أن تزول المشكلات كافة عندما يرحل الأسد”.

  • لافروف: سنستخدم جميع الوسائل المتاحة للدفاع عن دولتنا بعد إسقاط الطائرة

    وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، إنه لا يوجد اتفاق بين القوى الدولية على مصير الأسد فى العملية السياسية بسوريا، لافتًا إلى أن جميع المشاركين فى اجتماع فيينا أيدوا مبادرتنا الخاصة بوضع قائمة للمنظمات الإرهابية فى سوريا.

    وأضاف وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، خلال مؤتمر صحفى اليوم، أنهم سيستخدمون جميع الوسائل المتاحة للدفاع عن دولتهم بعد إسقاط الطائرة الروسية، قائلا: “طلبنا من جميع دول العالم المساعدة فى ملاحقة ومعاقبة المسئولين عن إسقاط الطائرة الروسية”.

  • لافروف: مصر حاولت منذ عام ونصف توحيد المعارضة السورية ونرحب بجهود القاهرة

    قال وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف، إن اعتداءات باريس الإرهابية التى وقعت بالأمس تؤكد الحاجة على محاربة الإرهاب، مؤكدا أن مستقبل سوريا ومصير الرئيس السورى بشار الأسد يحدده الشعب السورى. وأضاف “لافروف” خلال كلمة له بفيينا، على هامش الأحداث الفرنسية الدامية التى وقعت بالأمس، أنه قبل عام ونصف بذلت جمهورية مصر العربية جهودا كبيرة لتوحيد المعارضة السورية، وترحب روسيا بهذه الجهود وستساعد بقدر المستطاع لجمع المعارضة السورية والحكومة حول طاولة المفاوضات. وأكد وزير الخارجية الروسى، أن السوريين هم من سيحددون البلد الذى سيعيشون فيه، وفى ذات الوقت تم تحديد جدول زمنى للانتخابات فى سوريا، مضيفا:” خلال 6 أشهر على المعارضة السورية أن تتخذ قرارا بشأن الوحدة الوطنية”.

  • الأمين العام للجامعة العربية يلتقى «لافروف» في نيويورك

    التقى وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف، اليوم، الأمين العام لجامعة الدول العربية فى نيويورك على هامش اجتماعات الأمم المتحدة الـ 70.

    وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن وزير الخارجية سيرجى لافروف عقد لقاءات مع عدد من المسئولين، والتقى . نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية على هامش انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وشملت المحادثات بين الطرفين الأزمة السورية، ومكافحة الإرهاب المستشري بدول منطقة الشرق الأوسط فى اشارة إلى تمدد تنظيم “داعش” الإرهابي.

زر الذهاب إلى الأعلى