ليبيا

  • مصدر ليبى : خسائر فادحة بصفوف “داعش” فى غارات مكثفة للطيران

    ذكر مصدر عسكرى ليبى أن عملية “حتف” العسكرية التى أعلن عنها الفريق خليفة حفتر، القائد العام للجيش الليبى، بمشاركة كل القوات العسكرية البرية والبحرية ولجوية داخل مدينة بنغازى، أسفرت عن خسائر كبيرة فى صفوف تنظيم “داعش” الإرهابى. وأكد المصدر أن طيران الجيش الليبى شنّ غارات مكثفة على تجمعات وتمركزات الجماعات الإرهابية فى منطقتى بوعطنى وسيدى فرج، بمشاركة طيارين متميزين كانوا يتلقون دورات تدريبية بالخارج. ويذكر أن الجيش الوطنى الليبى قد أعلن عن انطلاق عملية “حتف” العسكرية، التى أعلن عنها عقب اجتماع القيادة العامة للجيش الليبى فى الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، بقيادة المحاور والجبهات وإعطاء الأوامر بدك وضرب ما تبقى من أوكار وتمركزات تنظيم “داعش” الإرهابى فى مدينة بنغازى.

  • اشتباكات عنيفة بين الجيش الليبى وفجر ليبيا.. وتونس تستنفر جيشها على الحدود

    أكدت مصادر إعلامية تونسية، أن الوضع فى معبر رأس جدير التونسى من الجانب الليبى شهد تصعيدًا خطيرًا مساء اليوم الأربعاء.

    أكدت المصادر أن قوات الجيش الوطنى الليبى بقيادة الفريق ركن خليفة حفتر تقود مواجهات عنيفة مع قوات “فجر ليبيا” وذلك على بعد 30 كم من الحدود التونسية التى تشهد حالة استنفار للقوات الأمنية والعسكرية التونسية على الحدود مع ليبيا.

  • ليبيا: حسن الصغير وزيراً للخارجية خلفاً للدايري

     

    أصدر رئيس الحكومة الانتقالية في ليبيا عبد الله الثني، اليوم الثلاثاء، قراراً رسمياً بتكليف وكيل وزارة الخارجية الليبية، الدكتور حسن الصغير، بمهام وزير الخارجية والتعاون الدولي بدلاً من الوزير السابق، محمد الدايري، الذي أصدرت هيئة الرقابة الإدارية بوقفه مؤخراً عن العمل.

    وقال مصدر مطلع في مكتب الثني بمدينة البيضاء في شرق ليبيا، إن “قرار استبدال الدايري بالصغير يأتي بعد اطلاع رئيس الحكومة الانتقالية على ملف كامل يتضمن كل المخالفات التي رصدتها هيئة الرقابة الإدارية في ليبيا في حق الوزير السابق”.

    وتتهم الرقابة الدايري الذي تولى منصبه العام الماضي، بمحاباة بعض الشخصيات الليبية والعربية ومنحها جوازات سفر ديبلوماسية بشكل مخالف للقانون، بالاضافة إلى تعيين بعض الديبلوماسيين غير الأكفاء في البعثات الديبلوماسية الليبية في الخارج.

    يشار إلى أن وزير الخارجية الليبي الجديد حسن الصغير، كان تعرض للخطف في شهر يناير الماضي لمدى 24 ساعة على أيدي مسلحين مجهولين بمدينة البيضاء مقر الحكومة الليبية.

    واقتحم مجهولون غرفة الصغير بأحد الفنادق، قبل أن يطلقوا سراحه لاحقاً.

    وتولى الصغير عدة مناصب في سفارة ليبيا بالنيجر، علماً بأنه كان عضواً في المجلس الوطني الانتقالي الذي تولى السلطة خلال الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بنظام العقيد الراحل معمر القذافي بدعم من حلف شمال الأطلنطي(الناتو) في 2011.

     

  • مصادر: “فجر ليبيا” تُعدم سيف الإسلام القذافى رميا بالرصاص.. الخميس

    كشفت مصادر ليبية اليوم أن ميليشيات “فجر ليبيا” المسيطرة على العاصمة طرابلس، قررت إعدام نجل العقيد الليبي السابق “سيف الإسلام القذافى”، وعدد من المسئولين الكبار في النظام السابق يوم الخميس المقبل.

    ونقل موقع “أفريجايت نيوز”، عن مصادر ليبية متطابقة، أن الميليشيات المهيمنة على مدينة طرابلس والمتحالفة معها في مدن أخرى، قررت إعدام عددٍ من المساجين لديها من رموز وكبار مسئولي النظام الليبي السابق بعد غد الخميس.

    وأضاف، أن من أبرز المعنيين بتنفيذ هذه الأحكام سيف الإسلام القذافي أبرز أبناء القذافي، الذي قضت محكمة ليبية بإعدامه رميًا بالرصاص.

    ويشمل القرار أيضًا تسعة من كبار مسئولي الدولة الليبية في عهد القذافي، يتقدمهم رئيس الحكومة السابق البغدادي المحمودي ومدير المخابرات العامة السابق عبد الله السنوسي.

  • ليبيا : تنظيم داعش يعرض 4 ملايين دينار لتوفير ممر آمن لخروج قياداته إلى سرت

    أكد مصدر مطلع من داخل مدينة درنـة الليبية اليوم الثلاثاء، “أن مفاوضات تجرى بين ما يعرف بتنظيم “داعش” الإرهابى

    ومجلس شورى درنة من أجل توفير ممر آمن لخروج قيادات التنظيم إلى سرت مقابل 4 ملايين دينار ليبي”.

    وأضاف المصدر لموقع ” أخبار ليبيا 24″ اليوم الثلاثاء، أنه من بين هذه القيادات أمير التنظيم ومفتى درنة أبو عزام اليمنى،

    ومسؤول الضرائب فى ديوان الحسبة للتنظيم أبو هريرة اليمنى، والقيادى بالتنظيم هشام عشماوى وعدد من القيادات الأخرى.

    وأوضح المصدر “أن القيادى مراد السبع يقود عملية المفاوضات وذلك لتوفير ممر بحرى آمن وجرافة تنقلهم إلى سرت

    وذلك بعد محاصرتهم من قبل الجيش الليبى فى درنة فيما يحاصر مجلس شورى درنة محور الساحل المطل على البحر”.

    ولفت المصدر أن قيادات التنظيم تريد الخروج من درنة إلى سرت التى أصبحت منطقة آمنة لمسلحى التنظيم

    وخصوصاً بعد الأحداث الأخيرة التى شهدتها مدينة سرت فى الحى رقم 3 الشهر الماضى وخلفت العديد من القتلى والجرحى.

    وأشار المصدر إلى أن مسلحى التنظيم فى سرت يستغلون المقرات الحكومية المحصنة ضد التفجيرات والمواد السامة

    وكان قد أنشأها القذافى فى عهده كما يستخدمون السراديب والممرات تحت الأرض وأصبحت مكانا آمنا لهم بعد تقهقر التنظيم فى بنغازى وخسارته فى درنة.

  • وزير خارجية بريطانيا : نتطلع لإتمام زيارة السيسى للندن

    التقى سامح شكرى وزير الخارجية مع فيليب هاموند وزير خارجية بريطانيا فى لندن مساء أمس فى مستهل زيارته إلى بريطانيا التى تستغرق يومين،

    حيث تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية، والتطورات فى سوريا وليبيا والعراق واليمن، فضلاً عن التنسيق فى مجال مكافحة الإرهاب.

    وفى تصريح للمستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية،

    أشار إلى أن وزير خارجية بريطانيا عبر خلال المباحثات عن تطلع بلاده لإتمام الزيارة المرتقبة للرئيس إلى بريطانيا،

    بناء على دعوة رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، والتى يوليها الجانب البريطانى أهمية خاصة لدفع وتعزيز العلاقات الثنائية فى المجالات السياسية والاقتصادية.

    كما تناولت المباحثات تطورات الأوضاع الإقليمية فى ليبيا وسوريا والعراق واليمن والقضية الفلسطينية،

    بالإضافة إلى التحديات المرتبطة بالإرهاب، حيث شدد سامح شكرى على ضرورة التعامل مع تنظيم داعش الإرهابى من خلال منظور شامل،

    محذرا من خطورة تمدد نفوذ وقوة تنظيم داعش الإرهابى فى ليبيا فى حالة عدم تشكيل حكومة الوفاق الوطنى فى أقرب فرصة.

    وفيما يتعلق بقضية الهجرة غير الشرعية التى تشغل الرأى العام العالمى بشكل ملحوظ فى الآونة الأخيرة،

    أوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية أن لقاء الوزيرين تطرق إلى هذا الموضوع الهام،

    حيث رحب سامح شكرى بالتعاون القائم مع بريطانيا ودول الإتحاد الأوروبى لبحث سبل معالجة هذه الظاهرة،

    مؤكدا أهمية تناول قضية الهجرة غير الشرعية من منظور متكامل،

    والعمل على حل النزاعات التى تدفع المهاجرين إلى النزوح عن ديارهم بحثا عن المأوى والأمان.

    واختتم المتحدث باسم الخارجية تصريحاته مؤكداً أن اللقاء عكس تقدير الجانب البريطانى لمصر و دورها الإستراتيجى فى الشرق الأوسط والتطلع المشترك لدعم و تعزيز العلاقات المصرية البريطانية فى مختلف جوانبها،

    واستمرار التنسيق والتشاور وتبادل الآراء فى مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    هذا، وتشمل زيارة وزير الخارجية إلى لندن لقاءات مع وزير الدولة لشئون الشرق الأوسط ومستشار الأمن القومى ونائبه.

زر الذهاب إلى الأعلى