ماكرون

  • ماكرون يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين بالسودان

    أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، عن قلقة البالغ تجاه الأحداث الجارية في السودان.

    وطالب الرئيس الفرنسي في تغريدة عبر تويتر، بضرورة الإفراج الفوري عن كل من يجسد روح الثورة السودانية وأملها.

    الاتحاد الأوروبي

    في السياق دعا الاتحاد الأوروبي، أمس الخميس، السلطات السودانية إلى الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين منذ 25 أكتوبر  الماضي.

    وأعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه من تزايد “الاعتقالات التعسفية” في الخرطوم وباقي السودان.

     

    كما اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص للسودان فولكر بيرتيس، تعيين مجلس سيادة جديد “يزيد من صعوبة العودة إلى النظام الدستوري”.

    ودعا  المبعوث الأممي للسودان، الجيش إلى السماح بالاحتجاجات السلمية والمظاهرات المخطط لها في 13 نوفمبر الجاري.

    مجلس السيادة

    وكان القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، أعلن تشكيل مجلس سيادة انتقالي جديد.

    وبحسب التلفزيون السوداني فقد تم تعيين محمد حمدان دقلو نائبا لرئيس مجلس السيادة الانتقالي.

    ويشمل المجلس الجديد عضوية كل من “شمس الدين الكباشي وياسر العطا ومالك عقار والهادي إدريس والطاهر أبو حجر ويوسف جاد كريم وأبو القاسم محمد أحمد وسلمى عبدالجبار المبارك موسى”.

    فيما تم تأجيل تعيين ممثل إقليم شرق السودان في مجلس السيادة الجديد حتى انتهاء المشاورات.

    احتجاجات السودانيين

    وخرج عشرات السودانيين في تظاهرات احتجاجية على قرارات رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان عقب التشكيل الجديد لمجلس السيادة.

    وكان أدلى الفريق أول عبد الفتاح البرهان بتصريحات صحفية قوية عقب إعلان مجلس السيادة السوداني الجديد بعد أزمة إيقاف العمل بالدستور وحل الحكومة السودانية.

    واكد البرهان في أول تصريح له عقب إعلان تشكيل مجلس سيادة جديد، حرصه على حماية الثورة وتحقيق الانتقال الديمقراطي.

     

    وتمسك “البرهان” بالالتزام بالحوار الجاد مع كافة القوى السياسية والخروج الآمن بالسودان من الأزمة السياسية الراهنة وصولًا لانتخابات حرة ونزيهة.

     

    وشدد رئيس مجلس السيادة السوداني على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة كفاءات مدنية ديمقراطية تمثل تطلعات الشعب.

     

    ويشهد السودان احتجاجات منذ إطاحة الجيش بالحكومة الانتقالية برئاسة عبد الله حمدوك، في الخامس والعشرين من الشهر الماضي.

  • برنامج عمل الرئيس السيسى بباريس.. مباحثات مع ماكرون ورؤساء الدول

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    يتضمن برنامج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا عقد مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ومن المقرر كذلك أن يعقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسئولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
    كما يجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائى والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
  • سفير مصر بفرنسا: مشاورات مستمرة بين الرئيس السيسى وماكرون تجاه مختلف القضايا

    أكد سفير مصر لدى فرنسا، السفير علاء يوسف، وجود تنسيق كامل ومشاورات مستمرة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بشأن كافة القضايا الإقليمية والدولية ومن بينها تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط والقضية الليبية.

    وقال السفير علاء يوسف، فى تصريحات للصحفيين، إن الرئيسين السيسى وماكرون، يتبنيان مواقف متطابقة تجاه تطورات الأوضاع فى ليبيا ، مشيرا إلى أن البلدين أكدتا ضرورة توفير كافة أشكال الدعم لأجراء الانتخابات فى ليبيا فى ديسمبر القادم وخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من تلك الدولة .

    وأضاف أن الرئيسين السيسى وماكرون ناقشا، خلال اتصال هاتفى مؤخرا، الاستعدادات الجارية لاستضافة باريس للمؤتمر الدولى حول ليبيا المقرر عقده الشهر الجاري، مشيرا إلى أن الرئيس ماكرون أكد حرصه على التشاور مع الرئيس السيسى بشأن تطورات الأوضاع فى ليبيا.

    وأشار إلى أن الزعيمين اتفقا على ضرورة دعم المسار السياسى القائم وصولاً إلى إجراء الاستحقاق الانتخابى المنشود فى ليبيا فى موعده المقرر فى نهاية الشهر القادم، وضرورة خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضى الليبية.

    وقال سفير مصر لدى فرنسا إن مؤتمر باريس حول ليبيا ينطوى على جانب كبير من الأهمية حيث سيعزز الجهود الدولية المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار بليبيا مع اقتراب موعد الانتخابات .

    وأوضح السفير علاء يوسف أن العلاقات “المصرية الفرنسية” شهدت زخما إيجابيا فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والتكنولوجية خلال الأعوام الماضية مدعومة بتبادل الزيارات بين كبار المسئولين بالبلدين متوقعا تنامى حجم التجارة والاستثمارات بين البلدين خلال الأعوام القادمة نتيجة اهتمام الشركات الفرنسية بالاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة فى مصر، ونجاح الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، والمشروعات القومية الضخمة فى مصر والإجراءات التى اتخذتها الحكومة المصرية لتوفير البيئة المواتية للاستثمار.

  • ماكرون: يجب تشجيع الدول للتخلي عن اعتماد مصادر الطاقة التقليدية

     أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضرورة تشجيع الدول على التخلي عن اعتماد مصادر الطاقة التقليدية.

    وأوضح ماكرون – في كلمته بأعمال الدورة الـ 26 لقمة الأمم المتحدة لرؤساء الدول والحكومات لتغير المناخ في جلاسكو – أن بلاده نجحت خلال السنوات الست الماضية في إبقاء المجتمع الدولي موحدًا في مواجهة تغير المناخ، مضيفًا أن هدف القمة هو الوصول إلى 1.5 درجات من الانبعاثات حتى نهاية القرن.

    وأشار إلى أن هناك جهودًا كبيرة تم الإعلان عنها لتقليل الفارق للوصول لهذا الهدف إلى 1.5 درجات من الانبعاثات، لافتًا إلى أن قمة “كوب 26” هدفها استكمال ما بدأ منذ 6 سنوات في باريس.

    وشدد ماكرون، على ضرورة أن تعتمد الدول الاستراتيجية لتقليل الانبعاثات إلى 1.5 درجات كأقصى حد، مشيرًا إلى أن فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي متمسكة بتعهداتها تجاه تقليل الانبعاثات لمواجهة تغير المناخ.

    وأشار ماكرون إلى أن ضرورة دفع 100 مليار دولار لمواجهة التغير المناخي من 2020 إلى 2025، مضيفًا أن الاتحاد الأوروبي سيدفع 25 مليار دولار كل عام، وفرنسا تدفع أكثر من 7 مليار دولار كل عام.

    وناشد جميع الدول الإسراع في التمويل ودفع التزاماتها لنتمكن من حماية الأرض من التغير المناخي والوفاء باتفاق باريس، مشيرًا إلى ضرورة مساعدة جنوب أفريقيا على تخفيض استخدامها للفحم.

  • ماكرون يتوعد بريطانيا بإجراءات انتقامية بدءًا من الغد

    وجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تحذيرًا شديد اللهجة لبريطانيا بسبب ملف الصيد على خلفية الأزمة الأخيرة بين المملكة المتحدة وفرنسا.

    إجراءات انتقامية
    وهدد الرئيس الفرنسي، المملكة المتحدة بـ “إجراءات انتقامية” اعتبارا من يوم غد الثلاثاء في حال لم تغير موقفها بشأن ملف الصيد.

    وأعلنت الرئاسة الفرنسية “الإليزيه” أنه بعد اجتماع ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في روما أمس الأحد سيتم “اتخاذ تدابير عملية وتنفيذية في أسرع وقت ممكن لتجنب تصعيد التوتر.. كما سيتم إصدار تحديث غد الثلاثاء بشأن تنفيذ أو عدم تنفيذ الإجراءات الانتقامية من قبل باريس”.

    ودعا الرئيس الفرنسي عقب مقابلة على هامش القمة، إلى “خفض التصعيد” خلال الأيام المقبلة في نزاع الصيد، لكن موقف جونسون كان حازما، حيث أصر على ضرورة أن تسحب باريس تهديداتها تجاه لندن بالانتقام.

    كليمون بون
    وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية كليمون بون في تغريدة عبر حسابه على موقع “تويتر”، في وقت سابق، ” قلناها، ونحن نفعل ذلك؛ لن يتأثر الصيادون بالبركست، نعلن عن إجراءات انتقامية لحماية صيادي الأسماك اعتبارًا من 2 نوفمبر، يظل الحوار مفتوحًا لكننا سندافع دائمًا عن مصالحنا”.

    ودعت بريطانيا فرنسا للتراجع عن موقفها بخصوص الخلاف القائم حول رخص الصيد في بحر المانش ما بعد البريكست، وأنذرتها أن يحصل هذا التراجع في غضون 48 ساعة، وإلا ستواجه إجراءات قانونية.

    وطالبت رئيسة الدبلوماسية البريطانية، ليز تروس، اليوم الاثنين، فرنسا بسحب تهديداتها “غير المعقولة على الإطلاق” المتعلقة بالخلاف بين البلدين بشأن رخص ومناطق صيد الأسماك.

    وكررت لندن تهديدها بتقديم شكوى ضد باريس “لخرقها اتفاقية التجارة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي”، مؤكدة أن المملكة ستتخذ إجراءات إذا لم تتراجع فرنسا.

    المفوضية الأوروبية
    يذكر أن باريس قد دعت، في 23 أبريل الماضي، المفوضية الأوروبية إلى “التحرك بحزم” من أجل تسريع تنفيذ الاتفاق المتعلق بصيد السمك المبرم مع بريطانيا لما بعد بريكست، بينما شهدت فرنسا حركة احتجاجية من قبل صيادي الأسماك في “بولون – سور – مير”.

    في ظل هذه الخلفية، فإن باريس، التي سمعت بالفعل من لندن عن رغبتها في “وقف سلسلة الهستيريا والهدوء”، سيكون عليها إقناع بوريس جونسون بمنح الإذن بمواصلة الصيد البحري للصيادين الفرنسيين.

  • الجزائر تعلن رفضها لتصريحات الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون

    قالت الرئاسة الجزائرية، اليوم السبت، إن قرار استدعاء السفير الجزائرى لدى باريس جاء بعد تداول وسائل إعلام فرنسية تصريحات منسوبة للرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية.

    وأضافت الرئاسة أن هذه التصريحات “ورد فيها تدخل في الشأن الداخلي للجزائر”، مضيفة أن “السلطات الفرنسية لم تكذب تلك التصريحات ولم تنفها”.

    وأوضحت أن الرئيس عبد المجيد تبون هو من قرر الاستدعاء الفورى للسفير الجزائرى بباريس للتشاور، مؤكدة أن “الجزائر ترفض رفضا قاطعا التدخل فى شئونها الداخلية”.

    ونشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية تصريحات للرئيس ماكرون قال فيها إن نظيره الجزائرى عبد المجيد تبون “عالق داخل نظام صعب للغاية”.

    كما أشار ماكرون في تصريحاته إلى الماضى التاريخي لفرنسا فى الجزائر، لافتا إلى أنه يرغب في إعادة كتابة التاريخ الجزائري باللغتين العربية والأمازيغية: “لكشف تزييف الحقائق الذي قام به الأتراك الذين يعيدون كتابة التاريخ”.

    كما شكك الرئيس الفرنسى في وجود “أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسى”، مشددا على ضرورة التطرق لهذه المسألة من أجل تحقيق “المصالحة بين الشعوب”.

    يذكرأن، استدعى الأمين العام لوزارة الخارجية الجزائرية الأربعاء الماضى السفير الفرنسى لدى الجزائر على خلفية القرار الأحادى من قبل باريس القاضي بخفض عدد التأشيرات الممنوحة للجزائريين، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    وبحسب بيان للخارجية فقد أبلغ الأمين العام للوزارة السفير الفرنسي أن القرار الأحادى من الجانب الفرنسي، سيترتب عليه تبعات سلبية على مرونة حركة المواطنين الجزائريين الراغبين في السفر إلى فرنسا.

    وشدد الدبلوماسي الجزائري على أن هذا القرار الذي تم إتخاذه دون التشاور مع الطرف الجزائري، يتنافى مع احترام حقوق الإنسان والالتزامات التي تعهدت بها الحكومتان.

    وردت الجزائر بشكل رسمي الثلاثاء على قرار السلطات الفرنسية المتعلق بتشديد إجراءات منح التأشيرات للجزائريين، واصفة هذه الإجراءات بغير المنسجم.

    وقال عمار بلاني المبعوث الخاص للخارجية الجزائرية المكلف بقضية الصحراء ودول المغرب العربي “لقد سجلنا هذا القرار غير المنسجم ونعرب عن أسفنا لهذا القرار”.

    وكشف المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غبريال أتال عن رغبة باريس بتخفيض عدد التأشيرات الممنوحة للجزائر والمغرب بنسبة 50%، ولتونس بنسبة 30%، موضحا أسباب هذا الإجراء.

    وأعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غبريال أتال أن بلاده تنوي ترحيل 8000 مهاجر غير قانوني جزائري، مشيرا إلى أن الجزائر لا تتعاون في هذا الشأن.

    وقال جابرييل أتال: “ما بين يناير ويوليو 2021، أمرت العدالة الفرنسية 7731 جزائري بترك التراب الفرنسي. لكن 22 فقط منهم غادروا فرنسا أي بنسبة 0.2 فقط. وهذا ما يفسر أن هذه البلدان ترفض استرجاع مواطنيها. وفرنسا من جهتها لا تستطيع ابقاءهم على ترابها”.

  • الإليزيه: ماكرون لا يرفض تلقى مكالمات موريسون والمحدثات ستستأنف بعد عودة سفيرنا

    قالت فرنسا إن أى محادثات مستقبلية بين الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الأسترالى، سكوت موريسون، بشأن تداعيات قرار كانبيرا تمزيق صفقة غواصات بقيمة 56 مليار يورو للتعاون مع لندن وواشنطن، يجب أن تكون “معدة بجدية” وأن يكون لها “مضمون”.

    ونفى قصر الإليزيه رفض ماكرون تلقي مكالمات موريسون ، قائلاً إن الرئيس “متاح دائمًا للتحدث عبر الهاتف” ، لكنه اعترف بأنه ليس في عجلة من أمره لاستئناف الاتصال مع كانبيرا.

    وغضب الفرنسيون بعد أن ألغت أستراليا العقد مع فرنسا قبل أسبوعين لصالح اتفاقية دفاع مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا Aukus دون سابق إنذار.

    وتواصل المسئولون الأستراليون منذ ذلك الحين مع ماكرون لإجراء محادثات تهدف إلى إصلاح الأضرار واحتواء التداعيات ، لكن الإليزيه يقول إن أي جهة اتصال ستضطر إلى الانتظار حتى ترسل سفيرها إلى كانبيرا في تاريخ غير محدد.

    وقالت صحيفة “الجارديان” البريطانية إنه مع استمرار سياسة حافة الهاوية الدبلوماسية ، اقترح مسئول في الإليزيه أن مكتب موريسون بذل جهودًا فاترة لإبلاغ ماكرون بقراره مسبقًا.

    وقال المصدر إن مكتب موريسون اتصل بالرئيس في 13 سبتمبر وطلب التحدث إليه في اليوم التالي في الساعة 10 صباحًا ، لكن تم إبلاغه بأن الرئيس لن يكون متاحًا لأنه سيستضيف مجلس الوزراء الأسبوعي.

    واقترح الإليزيه إجراء مكالمة يوم الخميس 15 سبتمبر في الساعة 9 صباحًا، لكن “الجانب الأسترالي لم يرغب في إجراء هذه المكالمة”. وبدلاً من ذلك ، كرر مكتب موريسون طلب الاتصال في 14 سبتمبر.

    وقال المسئول إنه عندما سأل الإليزيه عما يريد رئيس الوزراء الحديث عنه ، لم يكن هناك رد. في 15 سبتمبر ، “ظهرًا” ، تلقى ماكرون خطابًا من موريسون يبلغه بإنهاء عقد الغواصة مع الشركة الفرنسية “نافال جروب” وأنه سيتم الإعلان عن اتفاقية أمنية جديدة من قبل موريسون والرئيس الأمريكي ، جو بايدن ، لاحقًا ذلك اليوم.

  • فرنسا تلوح بمغادرة الناتو.. ماكرون يواجه أمريكا وحيدا في “مقامرة كبيرة”

    وصفت صحيفة أمريكية، رد فعل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد إعلان الشراكة بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، بـ “مقامرة كبيرة”، مبررة ذلك بتوجيه وزير خارجية باريس لاستخدام لغة لا ترتبط عادة بالدبلوماسية، ناهيك عن الدبلوماسية بين الحلفاء.

    وقالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برهان كبير، ووجه وزير خارجيته لاستخدام لغة لا ترتبط عادة بالدبلوماسية، ناهيك عن الدبلوماسية بين الحلفاء، في وصف الأفعال الأمريكية: “الأكاذيب”، “الازدواجية”، “الوحشية” و”الازدراء”. وقد استدعى السفير الفرنسي لدى الولايات المتحدة لأول مرة.

    جرأة ماكرون

    معتبرة أن هذه الجرأة في الشخصية. ساهمت فى وصول ماكرون لحم فرنسا في سن 39. كما استدعى السفراء الفرنسيين في تركيا وإيطاليا خلال فترة رئاسته بسبب الإهانات المتصورة.

    وتابعت، السؤال في صفقة الغواصات الأسترالية الذي أفلت من قبضة فرنسا هو: هل يحمل الرئيس الفرنسي أوراقًا كافية؟ ردًا على الخطوة الأمريكية البريطانية السرية لبيع غواصات تعمل بالطاقة النووية إلى أستراليا، وهو قرار استخدمه الأستراليون لإلغاء الصفقة الفرنسية السابقة، يمكن لماكرون أن يختار التصعيد وينفذ تهديدات بلاده بالانسحاب من حلف الناتو، والتي عادت للانضمام إليها في عام 2009 بعد غياب دام 43 عامًا.

    معتبرة أن هذه الخطوة ستكون جذرية، بغض النظر عن وجهة نظر  ماكرون، التي تم التعبير عنها في عام 2019، بأن الناتو “ميت عقليًا” – واستبعد مسؤولو وزارة الخارجية هذا الاحتمال.

    ولفتت إلى وزير خارجية فرنسا، متواجد في نيويورك للمشاركة فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ولكن حتى الآن لم يتم التخطيط لعقد اجتماع مشترك له مع وزير الخارجية الأمريكى أنطوني بلينكن.

    كارثة الغواصات النووية

    وأضافت الصحيفة بالنسبة للرئيس الفرنسي، تظهر كارثة الغواصة أن حلف الناتو منهك إلى حد الاختلال الوظيفي بسبب انعدام الثقة وأصبح التحالف من وجهة النظر الفرنسية كلمة فارغة.

    واعتبرت الصحيفة الأمريكية، إن قضية أوروبا الموحدة لرسم مسارها الخاص بعد فشل صفقة الغواصة، وبعد فوضى الانسحاب من أفغانستان، وبعد رفض الرئيس دونالد ج.ترامب لأوروبا، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وفي ضوء الخلافات الواضحة عبر الأطلسي بشأن الصين،  يمكن أن تكون أقوى حسب رؤية باريس، وربما تكون الطريقة الوحيدة أمام أوروبا “لتبقى جزءًا من التاريخ”.

    وتابعت، المشكلة هي أن الاتحاد الأوروبي مفكك، قوبلت الإهانة لفرنسا بشكل عام بصمت مدوي من جانب حلفائها الأوروبيين، على الرغم من أن أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، قالت لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، أن إحدى دولنا الأعضاء كانت تعامل بطريقة غير مقبولة.

    أما بالنسبة لدول وسط أوروبا مثل بولندا والمجر، فإنهم يضعون الحماية الأمريكية من خلال الناتو فوق المصالح الفرنسية في المحيطين الهندي والهادئ. بالنسبة لهم، “السيادة” الأوروبية لعنة. إنهم يريدون ملكيتهم الخاصة، التي سرقها الاتحاد السوفيتي منذ وقت ليس ببعيد.

    ولأن قرارات السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي يجب أن تتخذ بالإجماع، فإن هذه الاختلافات مهمة إلى حد كبير.

    نهاية الناتو

    وفى هذا السياق، قال أستاذ العلوم السياسية الفرنسي، دومينيك مويزي، للصحيفة، أن سعي الرئيس ماكرون من أجل أوروبا أقوى بكثير وأكثر استقلالية، وصفقة الغواصات عززت رؤية ماكرون. نحن على حق، لكننا وحدنا “.

    وتابع: “قد يرى المؤرخون في ذلك نقطة تحول رئيسية. ربما تكون نهاية الناتو وشيكة، أو على الأقل تهميش الناتو في عالم أكثر خطورة “.

    وأكد أن لدي ماكرون بعض الأوراق التي يمكنه لعبها، مبينا أن ألمانيا مع مصالحها الاقتصادية الهائلة في الصين، وهى حذرة مثل فرنسا ربما أكثر، من نهج المواجهة الأمريكي مع الصين الذي يفضله الرئيس جور بايدن.، خاصة أن التجارة الألمانية مع الصين تتجاوز التجارة الأمريكية مع بكين.

    ويشير التاريخ إلى أن الأزمات الفرنسية الأمريكية الكبرى – المتعلقة بحرب العراق عام 2003، والقرار المفاجئ لإدارة أوباما بعدم قصف سوريا في عام 2013 – قد تلاشت بالفعل.

    ومع ذلك، ماكرون غاضب ولا يمكنه تحمل أن ينظر إليه على أنه شخص ضعيف قبل شهور معدودة من إجراء الانتخابات الرئاسية.

    علاوة على ذلك، يبدو أن هناك القليل من الود المفقود بين ماكرون بايدن، خصوصا أن الأخير يتمتع بذاكرة طويلة وكان غير راضى للغاية بشأن المعارضة الفرنسية إبان حرب العراق.

  • ماكرون يشيد ببوتفليقة في رسالة تعزية للشعب الجزائري

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الرئيس الجزائري الراحل عبد العزيز بوتفليقة كان “شخصية كبيرة” في الجزائر المعاصرة.

    وأضاف ماكرون، في بيان صادر عن قصر الإليزيه اليوم الأحد، أن بوتفليقة كان شريكا لفرنسا خلال 20 عاما في السلطة، معربا عن تعازيه للشعب الجزائري والتزامه بتطوير علاقات احترام وصداقة بين الشعبين الفرنسي والجزائري.

    يذكر أن العديد من الزعماء العرب أعربوا عن خالص مواساتهم وتعازيهم بوفاة بوتفليقة.

    وأعلن التلفزيون الجزائري الرسمي يوم الجمعة، وفاة رئيس البلاد السابق عن عمر ناهز 84 عاما.

  • الرئيس السيسي يلتقى ماكرون ويشيد بتطور العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، فى العاصمة العراقية بغداد، مع الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أشاد خلال اللقاء بالتطور فى العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا فى كافة المجالات، مؤكدًا تطلع مصر خلال الفترة المقبلة لتعزيز التنسيق السياسى وتبادل وجهات النظر مع فرنسا إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، خاصةً ما يتعلق بقضايا التنمية المستدامة ودعم السلم والأمن فى المنطقة، فضلًا عن مواصلة العمل الوثيق من أجل الارتقاء بالعلاقات الثنائية وتعظيم الاستفادة من الإمكانات والفرص المتاحة لدى البلدين الصديقين، لاسيما فى قطاع النقل ومجال تصنيع القطارات والسيارات الكهربائية، وقطاع الطاقة المتجددة بالإضافة إلى الاستفادة من الخبرات الفرنسية فى المشروع القومى لتطوير قرى الريف المصرى فى إطار مبادرة “حياة كريمة”، فضلًا عن تشجيع الشركات الفرنسية على الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة ونقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطين الصناعة فى مصر، لا سيما فى المشروعات القومية الكبرى.

    من جانبه، أعرب الرئيس الفرنسى عن تقدير بلاده لمصر، مثمنًا فى هذا الإطار الروابط الوثيقة بين مصر وفرنسا وعمق أواصر الصداقة التى تجمع بين البلدين، ومشيدًا بالزخم غير المسبوق الذى تشهده العلاقات بين البلدين بشكل ملحوظ مؤخرًا فى مختلف المجالات، لا سيما على صعيد العلاقات الاقتصادية والتجارية.

    كما أكد الرئيس الفرنسى حرص بلاده على التنسيق والتشاور المكثف مع مصر كأحد أهم شركائها فى المنطقة، مثمنًا دورها فى إرساء دعائم الاستقرار فى الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط والقارة الأفريقية، وجهودها فى مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والهجرة غير الشرعية.

    وأضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء شهد تناول سبل تطوير العلاقات الثنائية، خاصةً ما يتعلق بتعزيز انخراط فرنسا عبر آليات مؤسساتها التنموية المختلفة فى أولويات خطط التنمية المصرية بمختلف المجالات، فضلًا عن العمل على مضاعفة حجم الاستثمارات الفرنسية فى مصر ودفع عجلة التعاون الاقتصادى بين الجانبين.

  • ماكرون: السفير الفرنسى فى كابل سيغادر العاصمة الأفغانية

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون إن السفير الفرنسى فى كابل سيغادر العاصمة الأفغانية ويمارس مهام عمله من باريس، مؤكدا أن فرنسا ستجلى مئات آخرين من الأفغان من كابل.

    وقالت مستشفى الطوارئ بالعاصمة الأفغانية كابل إن أكثر من 30 شخصا أصيبوا جراء الانفجارين بمحيط المطار، وقالت مجلة بولتيكو الأمريكية، إن التفجير الذي استهدف مطار كابول قبل قليل نفذه انتحاري من تنظيم داعش الإرهابى، وتحدث المصدر عن تفجيران وقعا بمحيط المطار، وخلفا بحسب وسائل إعلام عالمية 13 قتيلاً بينهم أطفال علي الأقل، بخلاف إصابة عشرات بينهم عناصر من حركة طالبان وجنود أمريكيين.

    وبحسب وكالة رويترز، رجحت مصادر أمريكية ارتفاع حصيلة المصابين والضحايا الأمريكيين جراء التفجيران، مؤكدة أن حصر الإصابات لا يزال جارياً في موقع الحادث.

    وذكرت وكالات الأنباء، إن انفجارين علي الأقل وقعا بمحيط مطار كابول عصر اليوم الخميس، خلفا على الأقل 13 قتيلاً بينهم أطفال، إضافة إلى عشرات المصابين يقدرون بخمسين شخص علي الأقل.

    وذكرت وسائل إعلام عالمية، إن الانفجارين أسفرا عن إصابة عدد من عناصر طالبان التي كانت تتولي تأمين المطار.

    وقالت شبكة فوكس نيوز الأمريكية نقلاً عن مصادر، إن كافة بوابات مطار كابول غير آمنة، فيما حذرت وزارة الخارجية الأمريكية المواطنين الأمريكيين المتواجدين في أفغانستان من التوجه إلى مطار كابول أو محيطه.

    ماكرون: السفير الفرنسي في كابل سيغادر العاصمة الأفغانية ويمارس مهام عمله من باريس

  • ماكرون: 60 % من الفرنسيين حصلوا على جرعة لقاح واحدة على الأقل

    أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، إن 40 مليون مواطن تلقوا جرعة واحدة على الأقل من اللقاح المضاد لـ”كوفيد-19″.

    واحتفى ماكرون بهذا الإنجاز في تغريدة عبر “تويتر”، قال فيها إن ذلك يمثل ما يقرب من 60 بالمائة من السكان، مضيفًا أن 4 ملايين جرعة من الإجمالي تم إعطاؤها خلال الأسبوعين الماضيين.

    وكان البرلمان الفرنسي قد وافق الليلة الماضية على تبني مشروع قانون اعتماد الشهادة الصحية داخل المطاعم وفي التنقلات المحلية البرية والجوية وكذلك إلزامية التطعيم لجميع العالمين في القطاع الصحي، في إجراء أثار احتجاجات جماهيرية.

    وتظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص، يوم السبت، في فرنسا احتجاجًا على التدابير التي فرضتها الحكومة لمكافحة الارتفاع الجديد من الإصابات بكوفيد-19 الناجم عن انتشار المتحور “دلتا”.

    واعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحكومته أن الإجراءات ضرورية لحماية السكان والمستشفيات المعرضة للضغط مع ارتفاع عدد الإصابات ولتجنب عمليات إغلاق جديدة.

     

  • الحكم بالسجن 4 أشهر بحق المدان بـ”صفع” الرئيس الفرنسى ماكرون

    أفادت فضائية “العربية”، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن حكم بالسجن 4 أشهر بحق المدان بـ “صفع” الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    يذكر أن وسائل إعلام فرنسية كشفت أن قوات الشرطة اعتقلت شخصين، على خلفية حادث الصفع، الذى تعرض له الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خلال جولته بجنوب شرقى فرنسا.

    ووفقا لموقع le Soir الفرنسى، وبحسب المعلومات التى أبلغ عنها أليكس بيرين، المدعى العام، فإن ما تعرض له ماكرون ارتكب من قبل شخص يدعى “داميان”، وساعده فى ذلك شخص آخر، يدعى “آرثر سى”، من سان فالييه جنوب شرق فرنسا، مشيرا إلى أنهما يبلغان من العمر 28 عاما، لافتا إلى أن دوافعهما لما قاما به غير معروفة فى هذه المرحلة.

    وأشار الموقع الفرنسى إلى أنه وبحسب المعلومات الواردة، فإن الشخص الذى وضع يده وصفع إيمانويل ماكرون، من المرجح أنه يمارس فنون الدفاع عن النفس الأوروبية التاريخية، كما أشار الموقع إلى أنهما قريبين جدا من أيديولوجية أصحاب السترات الصفراء.

    وتعرض الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لمحاولة الاعتداء من مواطن أثناء جولة داخلية قام بها فى منطقة لادروم الفرنسية، ونشر على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر” تسجيل فيديو يظهر لحظة تعرض ماكرون للصفع على وجهه، وإلقاء عناصر الأمن القبض على المنفذ فور وقوع الحادث. فيما علق ماكرون على هذا الحادث قائلا إن حادثة صفعه فردية ويقف خلفها أفراد متطرفون يمينيون.

  • ماكرون: لا ينبغى السماح بتدخلات خارجية فى ليبيا

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، إنه لا ينبغي السماح بتدخلات خارجية في ليبيا، وكذلك يجب أن يغادرها المرتزقة.

    وأكد ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، أن فرنسا ستساعد ليبيا في هذه المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت بوابة “الوسط” الليبية.

    وشدد ماكرون على دعم ليبيا بشكل كامل، وعلى ضرورة التوزيع العادل والشفاف للثروات الليبية.

     

  • العربية: ماكرون يجدد دعمه للمبادرة المصرية لوقف التصعيد فى غزة

    أفاد مراسل قناة العربية فى خبر عاجل، بأن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون جدد دعمه للمبادرة المصرية لوقف التصعيد فى غزة.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي – بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس- في قمة ثلاثية حول تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وذلك مع كلٍ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبد الله الثانى بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الذى شارك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

  • قمة ثلاثية بين الرئيس السيسى وماكرون وعاهل الأردن عن الأوضاع فى فلسطين

    انطلقت منذ قليل، القمة ثلاثية بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، والعاهل الأردنى الملك عبد الله، بشأن المواجهات فى الأراضى المحتلة، والأوضاع فى فلسطين.

  • الرئيس السيسي يصل قصر الإليزيه لعقد قمة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون

    وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى قصر الإليزيه لعقد قمة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وينطلق مؤتمر دعم الانتقال الديمقراطى فى السودان وسط حضور دولى ومصرى يتقدمهم الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ورئيس مجلس السيادة الانتقالى فى السودان الفريق عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء السودانى عبدالله حمدوك والوفد المرافق لهما الذى يضم 31 مسؤولا حكوميا سودانيا.

    كما يشارك فى المؤتمر عدد كبير من الدول وممثلين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوربى ورجال الأعمال وعدد كبير من المنظمات الدولية والعربية والأفريقية، فضلا عن 15 رئيسا إفريقيا، وعددا من كبار المسؤولين الأوروبيين، بالإضافة إلى ممثلى عدد من مؤسسات التمويل الدولى وعلى رأسها بنك التنمية اللإفريقى والمديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولى كريستالينا جورجيف ورئيس بنك الاستثمار الأوروبى فيرنار هويار، ورئيس المفوضية الأوروبية أورسولا فوندرلين، والبنك الأوروبى للإنشاء والتنمية، وعدد من مسئولى الدول الأوربية ومجموعة السبع الصناعية الكبيرى ومجموعة العشرين.

     

  • ماكرون وعدد من زعماء العالم يشاركون فى جنازة رئيس تشاد

    بدأت الاستعدادات لمراسم جنازة رئيس تشاد إدريس ديبى التي تقام اليوم الجمعة ، بمشاركة وحضور عدد من زعماء وقادة العالم.

    ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الغيني ألفا كوندي وعدد آخر من الزعماء الأفارقة إلى العاصمة نجامينا للمشاركة في مراسم الجنازة، على الرغم من تحذيرات من المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.

    يذكر أن الجيش التشادي قد قال إنّ الرئيس قد قُتل على خط الجبهة في معارك ضدّ متمرّدين، في العاصمة نجامينا.

  • ماكرون:الحوار مع موسكو هو الطريقة الوحيدة للتمتع بالمصداقية

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، امس السبت، إن بلاده تفضل “حوارا بناء” مع موسكو، لافتا إلى أن هذا الحوار هو “الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتمتع بالمصداقية”.

    وجاءت تصريحات ماكرون خلال مقابلة مع شبكة “سي بي إس” الأمريكية، حيث أكد “أننا بحاجة إلى حوار صريح ومفتوح مع روسيا”.

    وأشار ماكرون إلى أن العقوبات وحدها “ليست كافية”، داعيا إلى “تحديد الخطوط الحمراء مع روسيا”.

    ولفت إلى أن بلاده تؤيد العقوبات في حال وجود “سلوك غير مقبول” من روسيا، مضيفا: “أعتقد أنه بعد تسجيل سلوك غير مقبول، فيجب علينا فرض عقوبات”.

    وتأتي تصريحات ماكرون تزامنا مع إعلان قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي يعتزم إجراء محادثات مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في أقرب وقت.

    وجاء في بيان الإليزيه أن ماكرون الذي استقبل في قصر الإليزيه، الجمعة، الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أكد له تمسك فرنسا بوحدة أوكرانيا وسيادتها، وكذلك الأهمية التي تعطيها باريس لتطور العلاقات الفرنسية الأوكرانية في جميع المجالات.

    يذكر أن روسيا أصرت مرارا على أن حشد قواتها في أراضيها المتاخمة لحدود أوكرانيا يحمل طابعا احترازيا، ولا يشكل خطرا على أي واحد.

  • ماكرون يستقبل نظيره الأوكراني لبحث التوتر القائم بين كييف وموسكو

    يستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي يطالب بانضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي في ظل ما تتعرض له أوكرانيا من “تهديدات روسية”.
    وسيعقدان عقب ذلك مؤتمرا عبر الفيديو مع ميركل. ونشرت موسكو مؤخرا عشرات الجنود على الحدود مع أوكرانيا، وقالت إنها تجري “مناورات عسكرية” ردا على الأعمال “التهديدية” للحلف الأطلسي.
    وتلعب باريس وبرلين دور الوسيط في إطار الحوار الرباعي مع روسيا وأوكرانيا، في ما يسمى “صيغة النورماندي”.
    وأكد الإليزيه أن “كل العمل الذي نقوم به هو من أجل تجنب التصعيد وتهدئة التوتر”، معتبرا أن “سيادة أوكرانيا مهددة”.

  • إيمانويل ماكرون يؤكد للرئيس السيسي اعتزاز بلاده بالروابط الوثيقة مع مصر

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم اتصالًا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الفرنسى أكد اعتزاز بلاده بما يربطها بمصر من روابط ممتدة وعلاقات وثيقة، مؤكدًا الحرص على تعزيز تلك الروابط، ومثمنًا الثقل السياسى البارز لمصر على الصعيد الإقليمى عربيًا وأفريقيًا ومتوسطيًا، وما لذلك من انعكاسات إيجابية على التعاون المشترك بين البلدين الصديقين للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة بالمنطقة.

    من جانبه؛ أكد الرئيس تميز العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، مؤكدًا سيادته حرص مصر المتبادل على استمرار الدفع قدمًا بأطر التعاون الثنائى على شتى الأصعدة بين البلدين الصديقين، لاسيما على المستوى الاقتصادى والاستثمارى والتنموى والأمنى والعسكري.

  • ماكرون يطالب إيران بالتوقف عن انتهاك الاتفاق النووي والتصرف بمسئولية

    دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إيران يوم الخميس إلى وقف انتهاكات خطة العمل الشاملة المشتركة ، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في باريس.

    وقال ماكرون “ناقشنا التطورات الأخيرة بشأن الملف النووي الإيراني ونشارك في القلق بشأن الأمر، أكرر بكل وضوح لا لبس فيه، على إيران أن تتوقف عن تفاقم الوضع النووي الشائك بخروقات متعددة لاتفاق فيينا” مضيفا أنه يتعين على طهران اتخاذ الخطوات المتوقعة منها و”التصرف بمسؤولية”.

    في الوقت نفسه، أشار الرئيس الفرنسي إلى أن فرنسا مستعدة للبحث عن مخرج من الأزمة الحالية.

    وقال ماكرون: “هذا يعني العودة إلى الإشراف على البرنامج النووي ، بما في ذلك السيطرة على نشاط الصواريخ الباليستية الإيرانية في المنطقة ، كما نطلب منذ عام 2017”.

    في عام 2015 ، وقعت إيران على خطة العمل الشاملة المشتركة مع الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا والاتحاد الأوروبي.

    وطالبت الخطة إيران بتقليص برنامجها النووي وتقليص احتياطياتها من اليورانيوم بشدة مقابل تخفيف العقوبات ، بما في ذلك رفع حظر الأسلحة بعد خمس سنوات من اعتماد الاتفاق. في عام 2018 ، تخلت الولايات المتحدة عن موقفها التصالحي بشأن إيران ، وانسحبت من خطة العمل الشاملة المشتركة وطبقت سياسات متشددة ضد طهران.

    وفي ديسمبر 2020 ، أقرت إيران قانونًا لزيادة تخصيب اليورانيوم ووقف عمليات التفتيش الدولية لمواقعها النووية ردًا على مقتل الفيزيائي النووي محسن فخري زاده.

    وفي بداية شهر يناير، أعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن إيران نجحت في تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المائة في محطة فوردو لتخصيب الوقود.

  • الرئيس السيسي يشارك فى اجتماع مكتب قمة الاتحاد الأفريقى بحضور ماكرون

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم، الأربعاء، عبر تقنية الفيديو كونفرانس في اجتماع هيئة مكتب قمة الاتحاد الأفريقي، وذلك بمشاركة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، والرؤساء الأفارقة أعضاء هيئة مكتب الاتحاد الأفريقي، وعلى رأسهم الرئيس “فيليكس تشيسيكيدي” رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية والرئيس الحالي للاتحاد، إلى جانب موسى فقيه رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول مناقشة “سبل توفير لقاحات فيروس كورونا، وكيفية دعم نظم الرعاية الصحية الأفريقية”.
  • ماكرون يلغي سفره إلى قمة مجموعة دول الساحل الـ 5 في تشاد

    ألغى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “لأسباب صحية”، حسب الإليزيه، سفره إلى تشاد يومي الاثنين والثلاثاء للمشاركة في قمة مجموعة دول الساحل الـ 5 لمناقشة آفاق الوضع الأمني في المنطقة.
    وقال بعض معاونيه لقناة “إذاعة فرنسا الدولية” في باريس إن الرئيس “أخضع نفسه لنفس القيد (على التنقلات) وطبقه على وزرائه” كغيرهم من المواطنين الفرنسيين في إطار مكافحة تفشي وباء كورونا الذي فرض إغلاق حدود البلاد.
    وأضافت الإذاعة الفرنسية أن “لا جان إيف لودريان رئيس الدبلوماسية الفرنسية ولا فلورونس بارلي وزيرة الجيوش سيكونان حاضرين في نجامينا” بتشاد، غير أن الرئيس سيتابع الأشغال عبر الفيديو.
    يأتي تراجع ماكرون عن المشاركة في هذا الاجتماع في ظل ارتفاع وتيرة هجمات جماعات مسلحة في منطقة الساحل خلال الأسابيع الأخيرة، بما فيها ضد القوات الفرنسية المرابطة في مالي والقوات التابعة للأمم المتحدة، وسيطرتها على مناطق شاسعة من هذا البلد، فيما تبحث القوات المسلحة الفرنسية عن صيغة تسمح لها بسحب قواتها من المنطقة دون أن يؤدي ذلك إلى تأثر استقرار هذه البؤرة المتوترة في جنوب الصحراء.
    تنطلق قمة دول مجموعة الساحل الـ 5، بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر، في العاصمة التشادية نجامينا بعد غد الاثنين وتنتهي يوم الثلاثاء، وقد تتخذ قرارات حاسمة بشأن سحب الجنود الـ 5100 الفرنسيين الذين قتل من بينهم 50 في العمليات القتالية في مالي، مما يدفع باريس إلى التفكير في الانسحاب تاركة لقوى أخرى محلية التكفل بأمن المنطقة بالتعاون مع شركاء إقليميين ودوليين.
    تتزامن هذه المساعي الفرنسية الأفريقية مع تحركات دبلوماسية جزائرية لتهدئة الوضع في مالي.

  • ماكرون: ننسق مع إدارة بايدن بشأن البرنامج النووى الإيرانى

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ،أن فرنسا تنسق مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن البرنامج النووي الإيراني، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأكد كل من جو بايدن وإيمانويل ماكرون على أن أولويات السياسة الخارجية تشمل الشرق الأوسط وروسيا والصين.

    وفى وقت سابق أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تعزيز العلاقات الثنائية من خلال حلف الناتو والشراكة مع الاتحاد الأوروبي، وفقا لمصادر إعلامية.

  • ماكرون يعلن استمرار قيود كورونا.. وتوقعات بإغلاق عام ثالث في فرنسا

    كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، عن أن قيود فيروس كورونا من المتوقع أن تستمر لمدة طويلة.

    وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، قال ماكرون خلال لقاء مع مجموعة من الطلاب في جامعة باريس ساكلاي، إنه من المتوقع أن تستمر قيود كورونا في السريان خلال معظم الفترة المتبقية من العام الدراسي 2020-2021.

    وأضاف ماكرون “سيكون لدينا فصل دراسي ثان سيصاب الكثير بالفيروس وستكون هناك المزيد من القيود”.

    وكان عضو في لجنة اللقاحات الوطنية الفرنسية، قال إن البلاد ستدخل في إغلاق عام ثالث جديد إذا واصلت حالات الإصابة في الارتفاع بمعدلات عالية.

    وقال عالم الأوبئة أوديل لوناي في تصريحات صحفية: “إذا استمر عدد الحالات في الارتفاع، فسيتعين علينا اللجوء إلى الإغلاق مرة أخرى”.

    وكانت وزارة الصحة الفرنسية، أعلنت أمس الأربعاء، تسجيل أعلى حصيلة يومية في إصابات كورونا منذ نوفمبر الماضي.

    وسجلت الوزارة 26784 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية.

    وبلغ إجمالي الإصابات بكورونا في فرنسا 2.965.117، فيما وصلت الوفيات إلى 71652.

  • ماكرون يدين أعمال العنف أمام الكونجرس.. ويؤكد: نؤمن بقوة الديمقراطية بأمريكا

    أدان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون اليوم الخميس، أعمال العنف التى اندلعت أمس الأربعاء، أمام مبنى الكونجرس الأمريكى (الكابيتول)، وقال ماكرون – في بيان مسجل أذاعه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) – “نؤمن بقوة الديمقراطية الأمريكية”.

    وكان محتجون مؤيدون للرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب قد اقتحموا أمس الأربعاء مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) مما أدى إلى اندلاع احتجاجات أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص.

    وكانت عمدة واشنطن، موريل باوزر،أعلنت اليوم الخميس، تمديد حالة الطوارئ لمدة أسبوعين، وهي المدة المتبقية للرئيس دونالد ترامب في الحكم، وفقًا لقناة “الحرة” الأمريكية.

    كما أعلن رئيس شرطة العاصمة الأمريكية واشنطن روبرت ج.كونتي أعلن مقتل أربعة أشخاص خلال الاحتجاجات أمام مبنى الكونجرس الأمريكي الليلة الماضية، وتم اعتقال 52 شخصًا، بعد أن اقتحم أنصار الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب مبنى الكابيتول في محاولة غير مسبوقة لمنع الكونجرس من التصديق على فوز الرئيس المنتخب جو بايدن في الانتخابات.

    كما أعلنت شركة “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، أنها ستقوم بحجب صفحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة 24 ساعة.
    وقالت الشركة – في تغريدة على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) – “لقد قمنا بتقييم انتهاكين لسياستنا ضد صفحة الرئيس ترامب ما سيؤدي إلى حجب الصفحة لمدة 24 ساعة.. وهذا يعني أنه لن يتمكن من النشر على الموقع خلال هذه المدة”.

    ويأتي هذا بعدما اقتحم محتجون مؤيدون لترامب الليلة الماضية مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) ما أدى إلى اندلاع احتجاجات أسفرت عن مقتل 4 أشخاص بينهم امرأة.

  • رئيس وزراء بريطانيا يعلق على إصابة ماكرون بكورونا

    بعث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الخميس، رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عقب إصابة الأخير بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وقال جونسون في تغريدة على تويتر: “نأسف لسماع إصابة الصديق إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا المستجد، نتمنى لك جميعا الشفاء العاجل”.

    وأعلن قصر الرئاسة الفرنسي “الإليزيه”، اليوم الخميس، دخول الرئيس الفرنسي العزل الذاتي لمدة 7 أيام، وذلك عقب إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وكان القصر الرئاسي الفرنسي كشف عن إيجابية مسحة ماكرون، ما أكد إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    ومن ناحية أخرى، كشفت السلطات الفرنسية أنه سيُسمح لفئة واحدة من النجاة من محظورات فترة أعياد الميلاد في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد، مع التزام هذه الفئة بلبس الكمامات وعدم اللمس، كالتقبيل والسلام، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    وسيُسمح للمقيمين في دور الرعاية الفرنسية بقضاء بعض الوقت مع عائلاتهم خلال أعياد الميلاد في محاولة لمعالجة الوحدة التي يعيشونها، حتى لو كانت نتيجة اختبارهم (القاطنين في دور الرعاية) إيجابية بفيروس كورونا Covid-19، وهذا وفق ما ذكرت الحكومة الفرنسية، التي أكدت إن الزوار سيجب عليهم الحضور وفق اجراءات احترازية كبيرة.

    سيتم تطبيق القواعد المخففة إلى حدٍ ما، في الفترة ما بين 15 ديسمبر و3 يناير، واعتبرت “أساسية” للحفاظ على الروابط الأسرية ومحاربة الوحدة.

    يأتي ذلك بفرنسا وسط خلاف محتدم حول قواعد دور الرعاية في المملكة المتحدة، حيث انتقد العديد من الزوار حظر الزائرين لتسببه في أضرار جسيمة لصحة المتقاعدين.

  • بعد تناوله الغداء مع ماكرون.. رئيس وزراء إسبانيا يدخل العزل الصحي

    دخل رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الخميس، العزل الصحي بعد تناوله الغداء مع الرئيس الفرنسي ماكرون، الذي أعلن إصابته بفيروس كورونا.

    يذكر أنه أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الخميس، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيعزل نفسه، بعد إصابته بفيروس كورونا، وسيمارس مهامه عن بعد.

    وأوضحت الرئاسة الفرنسية، حسبما نقلت قناة “العربية”، أن ماكرون سيلغي كل رحلاته للخارج بما في ذلك زيارته المقررة للبنان.

    من جهة أخرى، أعلن رئيس الوزراء الفرنسي أنه سيعزل نفسه أيضا بعد إصابة ماكرون بكورونا.

    وسجلت فرنسا ارتفاعا غير مسبوق منذ 21 نوفمبر في إصابات فيروس كورونا، حيث سجلت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الإصابات 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع.

    وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية أمس الأربعاء 17615 إصابة جديدة مؤكدة بكوفيد-19 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ارتفاع حاد عن 11532 حالة الثلاثاء و14595 قبل أسبوع وهذا أعلى رقم يومي للإصابات منذ 21 نوفمبر، ويأتي بعد يوم واحد فقط من فرض السلطات حظر تجول محل حجر عام شامل خففت إجراءاته الصارمة في مطلع ديسمبر.

    وسجلت الوزارة كذلك 289 وفاة جديدة بفيروس كورونا في المستشفيات في الساعات الأربع والعشرين الماضية، انخفاضا من 307 الثلاثاء.

    يذكر أنه أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن من المنتظر توفير 1.16 مليون جرعة من لقاح كورونا بحلول نهاية الشهر الجاري.

    وأضاف كاستيكس، أن من المنتظر في مطلع يناير المقبل توفير 677 ألف جرعة أخرى، و1.6 مليون جرعة أخرى في فبراير المقبل.

    ووعد كاستيكس ببذل كل ما هو في الإمكان من أجل تنسيق حملة التطعيم مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.

    وكان كاستيكس قد أعلن في وقت سابق أن من المنتظر أولاً تطعيم مليون شخص مهددين على نحو خاص، مشيرًا إلى أن من هؤلاء على سبيل المثال كبار السن في دور الرعاية.

    ومن المنتظر توفير التطعيمات في فرنسا مجانًا غير أنه لا يُنْتَظَر أن يكون هناك تطعيم إجباري.

    وأعلنت السلطات الصحية في البلاد التي يقطنها نحو 67 مليون نسمة، اليوم عن تسجيل أكثر من 17 ألفا و500 حالة إصابة جديدة ليصل إجمالي عدد المصابين بكورونا في فرنسا إلى نحو 2.4 مليون شخص منذ بدء الجائحة.

    وفي وقت سابق، أكد الدكتور يحيى مكي، أستاذ علم الفيروسات في فرنسا، أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا تم الانتهاء منها وتجريبها وتنتظر التراخيص من الجهات الرسمية.

    وأشار إلى أن لقاح مودرنا هو المرشح بشكل أكبر للاستخدام لأنه يتم حفظه في أقل من 20 درجة مئوية تحت الصفر، أما لقاح فايزر فهو يحتاج أن يتم حفظه في 70 درجة مئوية تحت الصفر، مؤكدا أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للتوزيع عالميا.

  • السيسي لـ”ماكرون”: خالص تمنياتي بالتعافي والشفاء العاجل من كورونا

    وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعدما أعلن إصابته بفيروس كورونا ودخوله العزل الصحي.

    وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: خالص تمنياتي بالتعافي والشفاء العاجل للرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والذي يقود بلاده بقوة في مواجهة أزمة جائحة كورونا”.

    وأضاف السيسي: أؤكد مساندة مصر لجهود فرنسا في العمل على الحد من انتشار الفيروس.

    وشدد الرئيس” على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي في مجابهة هذا الوباء .. حفظ الله جميع شعوب العالم”.

زر الذهاب إلى الأعلى