موسم الحج

  • حادثة الحجاج في منى ونذر الحرب بين السعودية وإيران

    دخل الحج دائرة الصراع الإقليمي بتصعيد طهران لهجتها تجاه الرياض على خلفية مصرع حجاج إيرانيين في منى، فيما دعت السعودية نظيرتها على الضفة الأخرى من الخليج إلى الكف عن “تسييس” الحج.

    ولوح الرئيس الإيراني حسن روحاني بإمكانية اللجوء لـ”استخدام القوة” إذا دعت الحاجة فيما يتعلق بحادثة تدافع منى في موسم الحج الحالي، والتي أودت بحياة المئات من الحجاج الإيرانيين. ويأتي التصعيد الجديد وعلو نبرة التهديد في كلمة ألقاها روحاني أثناء مراسم استقبال جثث 104 إيرانيين من ضحايا التدافع في منى، وقال الرئيس الإيراني إن بلاده تعاملت مع الحادثة “بلغة الأخوة والأدب واستخدمت لغة دبلوماسية”، لكنها “سوف تلجأ إلى لغة القوة إذا دعت الحاجة”.

    ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن القائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية اللواء محمد علي جعفري جهوزية حرس الثورة الإسلامية لرد سريع وحازم على فاجعة منى، وأكد أن “قوات حرس الثورة الإسلامية وظفت جميع إمكانياتها للتحضير لرد سريع وحازم على فاجعة منى وإرغام آل سعود على تحمل مسؤولياتهم فضلا عن استيفاء حقوق الحجاج الإيرانيين، وانها تنتظر الأوامر”.

    السعودية من جانبها وجهت اتهامات لإيران بـ “تسييس” الحج، ودعا وزير الخارجية السعودي عادل الجبير الأسبوع الماضي المسؤولين الإيرانيين إلى الكف عن استغلال الحادثة سياسيا، وأعرب عن اعتقاده بأنه “من الافضل للإيرانيين أن يفعلوا شيئا غير أن يستغلوا سياسيا مأساة طالت أناسا كانوا يؤدون الشعائر الدينية المقدسة”. ودعا إلى تحكيم لغة العقل وانتظار نتائج التحقيق، مؤكدا أن بلاده لا تخفي شيئا وأنه “إذا كانت هناك أخطاء قد ارتكبت فإن الذين ارتكبوها سوف يحاسبون”.

    وتعد حادثة التدافع في حج العام الحالي في 24 سبتمبر أكبر كارثة منذ 25 عاما، وأعلنت السعودية في وقت سابق ارتفاع عدد الضحايا إلى 769 قتيلا، و934 جريحا. وتقول إيران إن من بينهم 465 حاجا من رعاياها.

    واضح أن حادثة منى صبت الزيت على علاقات طهران والرياض التي ألهبها التنافس على قيادة الدور الإقليمي وزادها اشتعالا مواقف البلدين المتناقضة على خلفية ثورات “الربيع العربي” وخوضهما حروبا بالوكالة في سوريا والعراق عبر إرسال مقاتلين وتشجيع الأطراف المشاركة في الصراع، أو أدت إلى تدخلات مباشرة في البحرين واليمن للحد من نفوذ طهران الذي وصل إلى حد تباهي مسؤولين إيرانيين بالسيطرة على أربع عواصم عربية خريف العام الماضي.

    ومما لاشك فيه أن حدة لهجة التهديدات، وكيل الاتهامات بين الرياض وطهران لا يمكن أن تعزى إلى حادثة منى وسقوط ضحايا فحسب، فمن المنطقي توقع حصول حوادث في مناسبات وطقوس تضم مئات الألوف من البشر، ولا يمكن لأي طرف إنكار الجهود السعودية الكبيرة المبذولة في السنوات الأخيرة لتطوير البنية التحتية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة لجعل موسم الحج أكثر سلاسة فقد أنفقت المملكة عشرات المليارات في عمليات توسيع الحرمين وبناء الجسور وسواها.

    وأي تحليل منطقي يجب ألا يفصل ما يجري في الإقليم عموما عن التصعيد الحالي بين الطرفين والتلويح باستخدام القوة العسكرية. ففي اليمن يخوض التحالف العربي معركة حاسمة ضد الحوثيين المدعومين من إيران، وتقترب المعركة رغم الصعوبات والطرق الوعرة إلى العاصمة اليمنية. وفي سوريا يفتح التدخل الروسي صفحة جديدة مختلفة بدخول القوى العظمى على خط الصراع ما يعني تراجع دور القوى الإقليمية، وفي العراق ما زالت الأوضاع بعيدة عن الاستقرار وحسم المعركة ضد تنظيم “داعش” فيما تتعالى الأصوات لإشراك العرب السنة في التصدي للتنظيم الإرهابي الذي يسيطر على مساحات واسعة من بلاد الرافدين، وتواصل السعودية وحلفاؤها انتقاد دور “الحشد الشعبي” الذي تسيطر عليه فصائل شيعية تتهم بولائها لإيران أولا. وفي المقابل فإن إيران تشعر بفائض قوة بعد إنجاز الاتفاق النووي مع المجتمع الدولي عقب مفاوضات ماراثونية، فبوادر الانفتاح الغربي لاحت مع تهافت البلدان للدخول الى السوق الايرانية والاستثمار في مشروعات البنية التحتية.

    بعض الخبراء وصفوا تصريحات المرشد الأعلى للثورة الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي يوم الأربعاء الماضي بأنها إعلان حرب على السعودية، فقد أكد قائد الثورة الإسلامية أمام حشد من القادة العسكريين الإيرانيين أن إيران لديها اليد العليا في المنطقة. وأنه “يجب أن يعلم السعوديون أن إيران تملك المزيد من القدرات. وإذا قررت التحرك فإن موقفهم لن يكون جيدا”.

    تصريحات لن تتطور، على الأرجح، إلى حرب ساخنة مفتوحة بين القوتين العظميين في منطقة الخليج. ففي المقابل فإن أصواتا في البلدين تدعو إلى التهدئة وتلفت إلى أن الأمر قضاء وقدر.

    وتعكس التصريحات الأخيرة الصادرة عن الرياض وطهران الأوضاع المتردية التي وصلت إليها العلاقات بين البلدين بعد عقود من التنافس إثر نجاح الثورة الإسلامية في إيران، وهبوط هذه العلاقة إلى الحضيض بعد ثورات الربيع العربي والمواقف المتناقضة منها. لكن هذا لا يعني بالضرورة الدخول في حرب مفتوحة مباشرة. وعلى الأرجح فإن الطرفين سيستمران في العمل وفق المعادلات السابقة لكبح صعود الطرف المقابل، وذلك بالتحالف ونسج علاقات إقليمية ودولية وإدارة حروب بالوكالة لإضعاف منافسه فأي صراع مفتوح لن يكون سهلا في الظروف الإقليمية والعالمية الحالية فالعالم يغلي على صفيح ساخن.حادثة الحجاج في منى ونذر الحرب بين السعودية وإيران

    دخل الحج دائرة الصراع الإقليمي بتصعيد طهران لهجتها تجاه الرياض على خلفية مصرع حجاج إيرانيين في منى، فيما دعت السعودية نظيرتها على الضفة الأخرى من الخليج إلى الكف عن “تسييس” الحج.

    ولوح الرئيس الإيراني حسن روحاني بإمكانية اللجوء لـ”استخدام القوة” إذا دعت الحاجة فيما يتعلق بحادثة تدافع منى في موسم الحج الحالي، والتي أودت بحياة المئات من الحجاج الإيرانيين. ويأتي التصعيد الجديد وعلو نبرة التهديد في كلمة ألقاها روحاني أثناء مراسم استقبال جثث 104 إيرانيين من ضحايا التدافع في منى، وقال الرئيس الإيراني إن بلاده تعاملت مع الحادثة “بلغة الأخوة والأدب واستخدمت لغة دبلوماسية”، لكنها “سوف تلجأ إلى لغة القوة إذا دعت الحاجة”.

    ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن القائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية اللواء محمد علي جعفري جهوزية حرس الثورة الإسلامية لرد سريع وحازم على فاجعة منى، وأكد أن “قوات حرس الثورة الإسلامية وظفت جميع إمكانياتها للتحضير لرد سريع وحازم على فاجعة منى وإرغام آل سعود على تحمل مسؤولياتهم فضلا عن استيفاء حقوق الحجاج الإيرانيين، وانها تنتظر الأوامر”.

    السعودية من جانبها وجهت اتهامات لإيران بـ “تسييس” الحج، ودعا وزير الخارجية السعودي عادل الجبير الأسبوع الماضي المسؤولين الإيرانيين إلى الكف عن استغلال الحادثة سياسيا، وأعرب عن اعتقاده بأنه “من الافضل للإيرانيين أن يفعلوا شيئا غير أن يستغلوا سياسيا مأساة طالت أناسا كانوا يؤدون الشعائر الدينية المقدسة”. ودعا إلى تحكيم لغة العقل وانتظار نتائج التحقيق، مؤكدا أن بلاده لا تخفي شيئا وأنه “إذا كانت هناك أخطاء قد ارتكبت فإن الذين ارتكبوها سوف يحاسبون”.

    وتعد حادثة التدافع في حج العام الحالي في 24 سبتمبر/أيلول أكبر كارثة منذ 25 عاما، وأعلنت السعودية في وقت سابق ارتفاع عدد الضحايا إلى 769 قتيلا، و934 جريحا. وتقول إيران إن من بينهم 465 حاجا من رعاياها.

    واضح أن حادثة منى صبت الزيت على علاقات طهران والرياض التي ألهبها التنافس على قيادة الدور الإقليمي وزادها اشتعالا مواقف البلدين المتناقضة على خلفية ثورات “الربيع العربي” وخوضهما حروبا بالوكالة في سوريا والعراق عبر إرسال مقاتلين وتشجيع الأطراف المشاركة في الصراع، أو أدت إلى تدخلات مباشرة في البحرين واليمن للحد من نفوذ طهران الذي وصل إلى حد تباهي مسؤولين إيرانيين بالسيطرة على أربع عواصم عربية خريف العام الماضي.

    ومما لاشك فيه أن حدة لهجة التهديدات، وكيل الاتهامات بين الرياض وطهران لا يمكن أن تعزى إلى حادثة منى وسقوط ضحايا فحسب، فمن المنطقي توقع حصول حوادث في مناسبات وطقوس تضم مئات الألوف من البشر، ولا يمكن لأي طرف إنكار الجهود السعودية الكبيرة المبذولة في السنوات الأخيرة لتطوير البنية التحتية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة لجعل موسم الحج أكثر سلاسة فقد أنفقت المملكة عشرات المليارات في عمليات توسيع الحرمين وبناء الجسور وسواها.

    وأي تحليل منطقي يجب ألا يفصل ما يجري في الإقليم عموما عن التصعيد الحالي بين الطرفين والتلويح باستخدام القوة العسكرية. ففي اليمن يخوض التحالف العربي معركة حاسمة ضد الحوثيين المدعومين من إيران، وتقترب المعركة رغم الصعوبات والطرق الوعرة إلى العاصمة اليمنية. وفي سوريا يفتح التدخل الروسي صفحة جديدة مختلفة بدخول القوى العظمى على خط الصراع ما يعني تراجع دور القوى الإقليمية، وفي العراق ما زالت الأوضاع بعيدة عن الاستقرار وحسم المعركة ضد تنظيم “داعش” فيما تتعالى الأصوات لإشراك العرب السنة في التصدي للتنظيم الإرهابي الذي يسيطر على مساحات واسعة من بلاد الرافدين، وتواصل السعودية وحلفاؤها انتقاد دور “الحشد الشعبي” الذي تسيطر عليه فصائل شيعية تتهم بولائها لإيران أولا. وفي المقابل فإن إيران تشعر بفائض قوة بعد إنجاز الاتفاق النووي مع المجتمع الدولي عقب مفاوضات ماراثونية، فبوادر الانفتاح الغربي لاحت مع تهافت البلدان للدخول الى السوق الايرانية والاستثمار في مشروعات البنية التحتية.

    بعض الخبراء وصفوا تصريحات المرشد الأعلى للثورة الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي يوم الأربعاء الماضي بأنها إعلان حرب على السعودية، فقد أكد قائد الثورة الإسلامية أمام حشد من القادة العسكريين الإيرانيين أن إيران لديها اليد العليا في المنطقة. وأنه “يجب أن يعلم السعوديون أن إيران تملك المزيد من القدرات. وإذا قررت التحرك فإن موقفهم لن يكون جيدا”.

    تصريحات لن تتطور، على الأرجح، إلى حرب ساخنة مفتوحة بين القوتين العظميين في منطقة الخليج. ففي المقابل فإن أصواتا في البلدين تدعو إلى التهدئة وتلفت إلى أن الأمر قضاء وقدر.

    وتعكس التصريحات الأخيرة الصادرة عن الرياض وطهران الأوضاع المتردية التي وصلت إليها العلاقات بين البلدين بعد عقود من التنافس إثر نجاح الثورة الإسلامية في إيران، وهبوط هذه العلاقة إلى الحضيض بعد ثورات الربيع العربي والمواقف المتناقضة منها. لكن هذا لا يعني بالضرورة الدخول في حرب مفتوحة مباشرة. وعلى الأرجح فإن الطرفين سيستمران في العمل وفق المعادلات السابقة لكبح صعود الطرف المقابل، وذلك بالتحالف ونسج علاقات إقليمية ودولية وإدارة حروب بالوكالة لإضعاف منافسه فأي صراع مفتوح لن يكون سهلا في الظروف الإقليمية والعالمية الحالية فالعالم يغلي على صفيح ساخن.

     

  • وزير الأوقاف: ١٣٨ حالة وفاة من الحجاج المصريين و٩٦ مفقودا

    قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن آخر بيانات أكدت أن عدد الوفيات المصريين فى الحج ١٣٨ حالة وفاة، وسيتم نشر الأسماء اليوم، موضحا أن عدد المفقودين انخفض، حيث تم العثور على ٣ جثث من التضامن، ووصل عدد المفقودين لـ٩٦ حالة. وأشار إلى أن عدد المصابين حتى آخر لحظة ١٧ مصابا، ولكن سيتم إعلان الأرقام النهائية عقب عودة الدكتور أحمد عماد وزير الصحة من السعودية وإعلانه النتائج الرسمية. وأضاف فى مؤتمر صحفى بمقر هيئة الاستثمار، أن حصر التأشيرات الفردية، ينبغ أن تتم من خلال جهة أو شركة فى المستقبل، وسيتم التأكيد عليه فى الاجتماع الخاص باللجنة العليا للحج خلال الأسبوع الجارى، موضحا انه يتم التواصل مع السلطات السعودية وسيتم إعلان نتائج التحقيقات بالتنسيق مع الجانب السعودى. ولفت إلى أنه فيما يتعلق بالرعاية لأهالى الحجاج المتوفين والمفقودين، فأنه يتم بذل أقصى جهودهم لطمأنة الأهالى على أقاربهم.

  • اليوم.. مؤتمر صحفي لشريف إسماعيل ورئيس بعثة الحج حول حادث منى

    يعقد المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، رئيس بعثة الحج الرسمية، اليوم الأحد، مؤتمرًا صحفيًا بمقر الهيئة العامة للاستثمار بشأن حادث التدافع بـ«منى».

    ويستعرض وزير الأوقاف، موقف بعثة الحج المصرية وإجراءاتها في حادث التدافع بمنى، وما تم اتخاذه من إجراءات في المملكة العربية السعودية.

  • أهالي الحجاج يستقبلون ذويهم بالقبلات والأحضان بمطار القاهرة

    استقبل اليوم السبت، أهالي الحجاج ذويهم العائدين من الأراضى المقدسة بالمملكة العربية السعودية، بالأحضان والقبلات، وذلك بعد أدائهم فريضة الحج، حيث استقبلت الصالة الموسميةـ بمطار القاهرة، العديد من رحلات عودة حجاج التضامن الإجتماعى والجمعيات الأهلية والقرعة.

    يذكر أن عودة الحجاج من الأراضى المقدسة بدأت يوم 26 سبتمبر الماضى، وتستمر شركة مصر للطيران في نقل الحجاج إلى القاهرة حتى يوم 15 أكتوبر الجارى.

  • ارتفاع ضحايا الحجاج المصريين في حادث منى إلى 127

    أعلنت البعثة الرسمية للحج عن ارتفاع عدد الوفيات جراء حادث منى، الذي وقع أول أيام عيد الأضحى المبارك، ومنهم القادمون بتأشيرات زيارة ومقيمون، إلى 127 مصريا .

  • ارتفاع عدد وفيات الحجاج المصريين بحادث منى لـ127والمفقودين لـ105حالات

    ارتفاع عدد وفيات الحجاج المصريين بحادث منى لـ127والمفقودين لـ105حالات .

  • ارتفاع ضحايا الحجاج المصريين في حادث تدافع «منى» إلى 126 حالة

    أذاعت قناة “سي بي سي إكسترا” خبرا عاجلا لوزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين عن ارتفاع عدد ضحايا الحجاج المصريين في حادث تدافع منى إلى 126 حالة وفاة و110 متغيبين.

    يذكر أن وزير الصحة يزور السعودية لمتابعة الحجاج المصريين الذين يتلقون العلاج بالمستشفيات السعودية والوقوف على الموقف النهائى لعدد المتوفين والمفقودين من المصرييين.

  • الصحة: ارتفاع حالات الوفاة بين الحجاج المصريين لـ 124

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، في بيان لها اليوم، ارتفاع عدد حالات الوفاة بين صفوف الحجاج المصريين جراء حادث التدافع بمشعر “منى” بالمملكة العربية السعودية إلى 124 متوفى حتى الآن، إضافة إلى 70 مفقوداً، و16 مصاباً.

    في غضون ذلك قال د. أحمد عماد الدين راضي -وزير الصحة والسكان- خلال زيارته التي يقوم بها حالياً للمملكة العربية السعودية، إنه اطمأن بنفسه على الحالة الصحية للمصابين الذين استقرت حالتهم بشكل كبير، لافتاً إلى ان الخدمات الطبية المقدمة لهم بالمستشفيات السعودية تتم بأعلى معايير الجودة.

    وأشار “راضي” إلى أن عدد المصابين الذين مازالوا يتلقون العلاج بالمستشفيات السعودية بلغ 16 مصاباً.

  • “الصحة” تؤكد خلو مصر من فيروس كورونا وتعلن مناظرة 43 ألف حاج

    أكدت وزارة الصحة والسكان فى بيان لها اليوم، خلو مصر حتى الآن من أى حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا. وأوضحت وزارة الصحة، فى بيان لها اليوم، مناظرة 43 ألفًا و636 من الحجاج العائدين من المملكة العربية السعودية من خلال منافذ الحجر الصحى، حيث تم الاشتباه فى عدد 6 حالات منهم لفيروس الكورونا “5 بمطار القاهرة وحالة بمطار برج العرب، وعلى الفور تم تحويلهم لمستشفيات الحميات، لتوقيع الكشف الطبى عليهم وعمل الفحوص اللازمة، وقد ظهرت اليوم نتيجة 3 عينات لثلاثة منهم وأظهرت سلبيتها لفيروس الكورونا وأصابتهم بفيروس الأنفلونزا الموسمية، والـ3 حالات الأخرى حالتهم مستقرة وسوف تظهر نتائجهم خلال 48 ساعة.

    وأضافت الوزارة، أن الفرق الوقائية بالحجر الصحى تقوم أيضًا بتوزيع مطويات توعية على جميع الحجاج العائدين بها شرح مبسط عن أعراض فيروس الكورونا لزيادة وعى الحجاج العائدين وتعريفهم أنه فى حالة ظهور أى أعراض، عليهم التوجه إلى أقرب مستشفى حميات. كما تقوم أيضًا تلك الفرق باستلام كروت من كل حاج يقوم بملئها موضحًا بها رقم التليفون ومحل الإقامة الخاص به، وتقوم فرق القطاع الوقائى بمديريات الشئون الصحية بمتابعة الحجاج العائدين خلال أسبوعين من تاريخ عودتهم.

  • ارتفاع وفيات الحجاج المصريين بحادث منى إلى 84 والمفقودين 79 شخصا 

    أعلنت بعثة الحج عن وفاة حالة جديدة فى حادث التدافع بمنى، بعد وفاة الحاجة إيمان إبراهيم عبد الحميد بمحافظة الدقهلية ليرتفع عدد الحجاج المتوفين بالحادث إلى 84 حالة وفاة، فيما انخفض عدد المفقودين إلى 79 حالة.

  • رئيس بعثة السياحة يحيل خمس شركات سياحية للتحقيق لتقصيرها فى خدمة الحجاج

    أعلنت وزارة الأوقاف عبر موقعها الإلكترونى، أن محمد شعلان رئيس بعثة السياحة ورئيس قطاع الرقابة على الشركات بوزارة السياحة قرر إحالة 5 شركات سياحية للتحقيق، بسبب مخالفتها بعدم إخطار وزارة السياحة ببرنامجها لحج الفرادى وتقصيرها تجاه الحجاج.

    وقال البيان، إنه فور انتهاء التحقيقات ستعلن وزارة السياحة والبعثة الرسمية للحج نتائج التحقيقات والعقوبات التى سيتم توقعيها على الشركات المخالفة.

    وأكد شعلان أنه كلف اللجان النوعية باستمرار متابعة أداء جميع الشركات وموافاته بأى مخالفة أو تقصير.

  • الصحة :ارتفاع عدد حالات الوفاة الطبيعية بين الحجاج لـ42 حالة

    أكد الدكتور هشام عطا رئيس البعثة الطبية للحج بوزارة الصحة، ارتفاع عدد حالات الوفاة الطبيعية بين الحجاج المصريين بدون حادثى رافعة الحرم وجسر منى إلى 42 حالة. وقال الدكتور هشام عطا رئيس البعثة الطبية للحج بوزارة الصحة إن جميع المصابين فى الحوادث المختلفة يتلقون العناية الطبية الكاملة فى المستشفيات.

  • بعثة الحج تعلن ارتفاع عدد الوفيات بين المصريين فى تدافع منى إلى 74

    أعلن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف ورئيس البعثة الرسمية للحج، ارتفاع أعداد الضحايا المصريين فى حادث تدافع منى إلى 74 حالة، فيما انخفض عدد المفقودين إلى 84.

    وكانت البعثة أعلنت أمس عن وفاة 55 حاجا فى الحادث وفقد 120 شخصا.

     

  • اليوم.. «مصر للطيران» تنقل 4500 حاج من السعودية إلى القاهرة

    قال شريف فتحي، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، إن الشركة تنقل اليوم الإثنين، 4500 حاج من حجاج قرعة محافظات الإسكندرية والبحيرة وحجاج ترانزيت من تورونتو ونيويورك وأبوجا وميلانو وأمستردام وباريس، بالإضافة إلى عدد من حجاج شركات السياحة ومن بينها الكرنك بمصر للطيران وبعثة وزارة العدل، خلال 16 رحلة من مطاري جدة والمدينة المنورة إلى مطارات القاهرة وبرج العرب بالإسكندرية وشرم الشيخ.

    وأضاف رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، أن الشركة ستستخدم الطرازات العريضة في أسطول الشركة والتي تستوعب أكثر من 300 راكب لعودة الحجاج المسافرين على الشركة سواء من المصريين أو الأفارقة أو الحجاج الترانزيت من مختلف أنحاء العالم في أسرع وقت ممكن.

  • محلب يصل مطار القاهرة بعد أداء فريضة الحج

    عاد إلى القاهرة مساء أمس الأحد، المهندس إبراهيم محلب مستشار رئيس الجمهورية للمشروعات القومية رئيس مجلس الوزراء السابق، قادمًا من المملكة العربية السعودية بعد أدائه فريضة الحج.

    ووصل محلب على متن طائرة مصر للطيران رحلة رقم 678 القادمة من المدينة المنورة، وأنهى إجراءات وصوله من الاستراحة الحكومية، وكان في استقباله رئيس شركة ميناء القاهرة الجوي اللواء أحمد جنينة ومدير أمن المطار اللواء طارق فتحى.

  • طبل ومزمار بلدي في استقبال الحجاج بمطار القاهرة

    حرصت أحد الفرق الموسيقية على الحضور إلى مبنى الرحلات الموسمية بمطار القاهرة الجوي، لاستقبال الحجاج العائدين من الأراضي المقدسة.

    وقد شهدت الساحة الخارجية لمبنى الرحلات الموسمية، بمطار القاهرة الدولي توافد المئات من الأهالي، لاستقبال ذويهم من الحجاج بالورود، وتقديم التهاني لإتمامهم فريضة الحج.

    يذكر أن مطار القاهرة سيستقبل اليوم الأحد 8 رحلات تابعة لشركة مصر للطيران من رحلات الحج السياحي قادمة من مطار جدة بالأراضي السعودية لنقل 2300 من حجاج شركات السياحة والترانزيت التابعين لصندوق تطوير خدمات الشرطة وهيئة قضايا الدولة وهيئة قناة السويس.

  • ننشر أرقام هواتف بعثة وزارة الصحة للإبلاغ عن المفقودين في الحج

    ننشر أرقام التواصل مع البعثة المصرية من قبل الأهالي للإبلاغ عن أي حجاج مفقودين في ظل وجود ما يقرب من 120 حاجا مفقودا حسبما أعلنت البعثة المصرية.

    وتضمنت الأرقام الاتصال على 0500054094 هاتف بعثة الحج في جدة وللاستفسار عن حجاج التضامن الاتصال على 00966542514598

    وللاستفسار عن حجاج القرعة والهيئات الاتصال على 0125411945 أو 0125412446

    وللاستفسار عن حجاج السياحة الاتصال على 0538390166 أو الرقمين المصريين 01001021899 أو 01003087805

    ننشر أرقام هواتف بعثة وزارة الصحة للإبلاغ عن المفقودين في الحج

  • بعثة الحج: 33 وفاة طبيعية بين الحجاج و55 في حادث منى و120 مفقودين

    كشف مصدر مسئول ببعثة الحج الطبية، عن إصدار وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين توجيهات باستمرار بقاء رئيس بعثة الحج الطبية الدكتور هشام عطا في الأراضي السعودية 14 يوما إضافية، حتى الانتهاء من علاج المصابين وعودتهم إلى البلاد، وذلك بناء على قرار رئيس البعثة ووزير الأوقاف الدكتور مختار جمعة، ووزير الصحة والسكان الدكتور أحمد عماد.

    من جانب آخر أعلنت بعثة الحج المصرية ارتفاع أعداد ضحايا حادث التدافع بـ “منى” من المصريين إلى 55 حالة وفاة، و35 مصابا، بالإضافة إلى 120 آخرين في عداد المفقودين بينما بلغ عدد الوفيات الطبيعية للمصريين33 حالة.

  • وزير الأوقاف: ارتفاع وفيات الحجاج المصريين بحادث منى لـ55.. و120مفقودا

    أعلن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف عن ارتفاع عدد وفيات الحجاج المصريين فى حادث منى إلى 55 حالة، لافتا إلى أن عدد المتغيبن من الحجاج المصريين عن البعثات الرسمية 120 حاجا

    وقال وزير الأوقاف خلال مؤتمر صحفى اليوم بمكة المكرمة إنه سيتم الإعلان بعد قليل عن أسماء المتوفين فى بيان رسمى، مضيفا أن إجمالى من يتلقون العلاج بالمستفيات السعودية 30 حاجا مصريا.

  • بعثة الحج: وفاة شقيقة وزير السياحة السابق عبد الواحد النبوى فى أحداث منى

    أعلنت بعثة الحج السياحى، عن وفاة مها عبد الواحد من حجاج السياحة، شقيقة وزير الثقافة السابق الدكتور عبد الواحد النبوى، من ضحايا حادث التدافع بمشعر “منى”، حيث تم التعرف عليها فى المشرحة من أسورة اليد.

  • الأوقاف تعلن أسماء الحجاج المصابين بحادث منى وأماكن احتجازهم بالمستشفيات

    نشرت وزارة الأوقاف بيانا بأسماء الحجاج المصابين فى حادث تدافع حجاج بيت الله الحرام بمنى، وذلك بناء على التقارير الواردة من البعثة الطبية المصرية برئاسة الدكتور هشام عطا، التى تم تدقيقها بمعرفة كل من اللواء سيد ماهر مساعد وزير الداخلية الرئيس التنفيذى للبعثة، واللواء محمد حسن الأمين العام المساعد لمجلس الوزراء وسكرتير عام البعثة، مؤكدة أن جميع البعثات النوعية تقوم بمتابعة كل حالة على حدة بالمستشفيات. وأكد الدكتور محمد مختار جمعة رئيس البعثة ووزير الأوقاف، أن جميع أفراد البعثات النوعية يعملون على مدار الساعة، خاصة فى متابعة حالات المصابين بالمستشفيات ومحاولة التعرف على أى حالات وفاة جديدة، وأنه حال الحصول على أى معلومات مؤكدة سيتم بنشرها على الفور وبكل شفافية، داعيا للمتوفين بالرحمة والقبول، وللمصابين بالشفاء العاجل، ولآل المتوفين بالصبر والسلوان، ولهم خالص العزاء والمواساة. وأسماء المصابين هم:

    • حياة النفوس عاطف أبو زيد – مستشفى النور.

    • حسن عبدون عبد السلام – طوارئ منى.

    • نبيلة حمدى محمد جنيدى – طورائ منى.

    • فاطمة السيد إسماعيل – منى الجسر.

    • حسام حسن السيد مصطفى – منى الجسر.

    • سوسن ناصر محمد ناصر – منى الجسر.

    • سلوى على محمد السيد – منى الوادى.

    • أمينة عبد المجيد إبراهيم – مستشفى النور.

    • محمد محمود أحمد العصفورى – منى الجسر.

    • سامى عفيفى محمد مقبل – منى الجسر.

    • مختار مصطفى قاسم – منى الجسر.

    • هناء على على أبو الغار – منى الجسر.

    • مصطفى إبراهيم حسن محمدين – مستشفى النور.

    • محمد توفيق محمد على – منى الجسر.

    • جمالات شحاتة محمد شحاتة – منى الجسر.

    • عصمت محمد أحمد فرج – منى الجسر.

    • حسن صابر شعبان – منى الجسر.

    • أحمد معوض إمام – الملك فيصل.

    • نفيسة محمد عبد الله إمبابى – مستشفى النور.

    • راوية عبد الحميد – مستشفى النور.

    • محمد متولى أحمد – مستشفى النور.

    • زينب عاشور أحمد – مستشفى النور.

    • حميدة عبد الرحيم العوضى – مستشفى النور.

    • أمال عبد العال عبد العال – مستشفى النور.

    • زكية محمد عبد العزيز سالم – مستشفى النور.

    • سعيدة على صالح خضر – منى الجسر.

  • الصحة : استمرار متابعة أوضاع الحجاج المصريين و14 حالة وفاة في منى

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، استمرار متابعة الوضع الصحي للحجاج المصريين في الأراضي المقدسة، مضيفة أنه ثبت حتى الآن وفاة ١٤ حاجًا مصريًا نتيجة حادث تدافع الحجاج بمنى بالمملكة العربية السعوية، وإصابة 31 آخرين.

    وأكدت الوزارة، في بيان لها، منذ قليل، استمرار انعقاد اللجنة المشكلة من قِبل رئيس مجلس الوزراء والتي تشمل وزارات «الخارجية، الداخلية، الصحة» لمتابعة مجريات الأحداث.

  • إيران تطالب منظمة التعاون الإسلامي بتولي شئون الحج

    نظمت إيران تظاهرة ضد السعودية، اليوم الجمعة، بعد مقتل 131 حاجا إيرانيا في تدافع أودى بحياة أكثر من 700 شخص، أمس الخميس، بالقرب من مكة المكرمة.

    وتجمع المتظاهرون بعد صلاة الجمعة في طهران لإدانة النظام السعودي الذي وصفوه بالمهمل وغير الكفؤ، وذلك كما ورد في بيان لمجلس تنسيق الارشاد الإسلامي الذي ينظم التظاهرات الرسمية في البلاد.

    وقال آية الله امامي كاشاني في خطبة صلاة الجمعة في طهران “اقترح على البلدان الإسلامية أن تلجأ إلى منظمة التعاون الإسلامي لتحديد مصير الحج لأن الحج ليس حكرا على النظام السعودي بل هو متعلق بجميع الدول الإسلامية”.

    وأضاف كاشاني في الخطبة التي نقلتها وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن “البلدان الإسلامية يجب أن تطرح هذه القضية لدى منظمة التعاون الإسلامي، وان إدارة الحج يجب أن تتولاها منظمة التعاون الإسلامي وان تبدي جميع البلدان الإسلامية رأيها وتقدم المشورة في هذا المجال”.

    وكان المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية آية الله على خامنئي صرح أمس الخميس أن “سوء الإدارة” وإجراءات “غير ملائمة” كانت وراء حادث التدافع المفجع خلال أداء مناسك الحج في منى قرب مكة الخميس، وأعلن الحداد لثلاثة أيام.

  • الصحة السعودية تتهم الحجاج غير الملتزمين بالتسبب في حادث منى

    قال “خالد الفالح”، وزير الصحة السعودي، اليوم الجمعة، إن تدافع الحجاج راح ضحيته أكثر من 700 حاج في منى، أمس الخميس، مشيرًا إلى أنه ربما وقع لأن بعض الحجاج لم يلتزموا بتعليمات السلطات المنظمة للحج.

    وأضاف الفالح في بيان على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة، أن التحقيقات ستجرى سريعًا لمعرفة ملابسات أسوأ كارثة تقع أثناء موسم الحج منذ 25 عامًا، والتي أدت إلى إصابة 863 شخصًا في الحادث.

    وقال البيان إن التحقيقات في حادثة التدافع في منى أوضحت أنها ربما بسبب تحرك بعض الحجاج دون اتباع خطط التفويج الصادرة من قبل الجهات ذات العلاقة، لافتًا إلى أن التحقيقات ستكون سريعة وسيعلن عنها كما حدث في حوادث أخرى.

    وأضاف الفالح أن المصابين سينقلون إلى مستشفيات في مكة وإذا اقتضت الضرورة إلى أجزاء أخرى من المملكة.

    كان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أمر بمراجعة خطط الحج بعد الكارثة التي وقعت عندما وصلت مجموعتان كبيرتان من الحجاج في نفس الوقت إلى تقاطع طرق في منى على بعد كيلومترات قليلة شرقي مكة وهم في طريقهم إلى رمي الجمرات.

  • وزير الأوقاف يرمى الجمرات ويطالب الحجاج بـ”عدم التشدد”

    ألقى رئيس بعثة الحج المصرية د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، جمرات أول أيام التشريق لحجاج بيت الله الحرام فى منى بعد جولة تفقدية بميدان حادث الجمرات، وذلك فى أول أوقات رمى الجمرات مبكرا بعد منتصف ليل أول أيام التشريق، حيث من السنة إلقائها فجرا.

    وطالب الوزير، الحجاج بالتيسير فى المناسك حفاظا على الأرواح وعدم التشدد الذى يفضى إلى كوارث، مؤكدا أن روح المسلم وحياته أهم وقد تشمل طاعات خلال عمره بينما موته يوقف عمله بالانتقال.

    وشهدت الجولة تزاحما من قبل المواطنين وخاصة المصرين لمصافحة الوزير وسؤاله عن بعض فتاوى الحج.

  • حزب الوطن يطالب بتنظيم أمور الحج لعدم تكرار حادث “منى”

    نعى حزب الوطن الضحايا من الشهداء والجرحى فى حادثة التدافع لرمى جمرة العقبة الكبرى بمنى يوم الحج الأكبر، متقدمًا بخالص العزاء والمواساة لأسر الشهداء والمصابين.

    ودعا الحزب فى بيان له جميع المسئولين فى العالم العربى والإسلامى من علماء ومجتهدين وقائمين على إدارة وتنظيم أمور الحج للقيام بواجبهم من توعية وإرشاد السادة حجاج بيت الله الحرام للعمل بتوجيه النبى الأعظم “إن دماءكم وأعراضكم وأموالكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا فى شهركم هذا فى بلدكم هذه”.

  • رئيس بعثة الحج يعلن أسماء ضحايا حادث التدافع في منى

     

    أعلن الدكتور محمد مختار جمعة ، وزير الأوقاف ، رئيس بعثة الحج الرسمية، أن حادث التدافع نحو جسر الجمرات بمني أسفر حتى مساء الخميس، عن وفاة 8 حجاج وإصابة 30 آخرين.

    وأوضح وزير الأوقاف في تصريحات صحفية، الخميس، أن الحجاج المتوفين هم «كاميليا متولي محمد رضا (حج زيارة)، ومحمد عبدالله محمد (حج جمعيات أهلية)، وحنان عبدالعظيم (سياحة)، وسعدية على أحمد محمد (سياحة)، وسليمان محمد حسنين (سياحة)، وهيبة محمد محمود (جمعيات إسكندرية)، وهدي مصطفي محمد مراد (جمعيات دقهلية)، ومحمد عاشور كمال محمد (حج زيارة)».

    وأشار الوزير إلى أنه تم التأكد من معرفة أسماء وهوية 14 مصابا في الحادث، من بينهم 5 حجاج يتم علاجهم بمستشفي طوارئ مني و9 بمستشفي مني الجسر، وسيتم لاحقا الإعلان عن أسمائهم.

    وأوضح أنه أطلع رئيس الوزراء، شريف إسماعيل، على تطورات الحادث وكل التفاصيل الخاصة به أولا بأول، وإجراءات نقل الجثامين أو دفنهم بالمملكة العربية السعودية وعلاج المصابين.

  • بعثة الحج: 8 وفيات و30 مصابا مصريا فى حادث تدافع الحجاج بـ”منى”

    أعلن رئيس البعثة المصرية الرسمية للحج، د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، عن وفاة 8 حجاج مصريين وإصابة 30 آخرين فى حادث التدافع بمشعر منى.

    وقال رئيس بعثة الحج المصرية إن أسماء الوفيات هى: كاميلا متولى محمد رضا وهى حج زيارة، ومحمد عبد الله محمد وهو من حج الجمعيات، وحنان متولى عبد العظيم، وسعدية أحمد على محمد حج سياحة، وسليمان محمد حسنين سليمان حج سياحة، ووهيبة محمد محمود حج جمعيات محافظة الإسكندرية، وهدى مصطفى محمد مراد حج جمعيات محافظة الدقهلية، ومحمد عاشور كمال محمد حج زيارة.

    ومن جانبه، أكد رئيس البعثة من موقع حادث التدافع بمنى أنه يوجد حتى الآن 30 مصاباً تم التأكد من معرفة أسماء وهوية 14 منهم، حيث يوجد 5 بمستشفى طوارئ منى، و9 حجاج بمستشفى منى الجسر.

    وقال بيان رسمى إن البعثة الطبية الآن تقوم بمعرفة ومتابعة باقى المصابين بمستشفى النور ومستشفى فيصل، حيث تعطى وزارة الصحة السعودية الأولوية القصوى لإسعاف المصابين ثم تبدأ مرحلة التعرف على جنسياتهم وهوياتهم، وتتابع البعثة الرئيسية وجميع البعثات النوعية دورها فى التواجد فى كل مكان سواء فى موقع الحادث أم المستشفيات التى تم نقل المصابين إليها لعمل الإجراءات اللازمة سواء للدفن بالمملكة أو النقل إلى مصر للدفن ببلدانهم، حيث يقوم اللواء سيد ماهر مساعد وزير الداخلية مساعد رئيس البعثة بالتنسيق مع السفير عفيفى عبد الوهاب، والقنصل المصرى وطاقم السفارة ورؤساء البعثات النوعية بمتابعة واتخاذ اللازم.

    ومن جانبه كلف رئيس البعثة الدكتور هشام عطا، رئيس تنفيذى البعثة بحصر المرضى ومتابعة تطور الحالات والعلاج بالمستشفيات، كما يوجد بعض الجثث لم يتم التعرف عليها حتى الآن، حيث نقلت من مقر الحادث وهى فى طريقها للمستشفيات.

    وقال رئيس البعثة إنه تواصل 5 مرات مع رئيس الوزراء لاطلاعه على التطورات، حيث طالبه رئيس الوزراء بتقديم كل التسهيلات للحجاج والبعثات كما تواصل مع غرفة العمليات بمجلس الوزراء، مطالبا بعدم الانجرار وراء أى معلومات غير دقيقة وأن البيانات سوف تصدر حصريا وأن أى بيانات تصدر عن رؤساء البعثات النوعية هى مجرد تكهنات.. وفيما نشر عن وصول عدد الوفيات لـ24 حالة، قال رئيس البعثة إنها حالات طبيعية منذ بداية الرحة ولا تخص حادث اليوم.

  • رئيس الوزراء يوجه بتشكيل لجنة لمتابعة الحجاج المصريين المصابين بالسعودية

    صرح السفير حسام القاويش، المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء، بأن المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، وجه مساء اليوم الخميس، بتشكيل لجنة برئاسة وزير الصحة، وعضوية ممثلين عن كل من وزارات الداخلية والخارجية والصحة، على أن تتولى اللجنة التنسيق مع بعثة الحج الرسمية المصرية، المتواجدة فى الأراضى المقدسة، لمتابعة مختلف التطورات المتعلقة بحصر أعداد المصابين والوفيات من الحجاج المصريين، واتخاذ كل الإجراءات الخاصة بتقديم الرعاية الطبية اللازمة للمصابين، وسرعة إتمام إجراءات دفن حالات الوفيات.

  • وزيرة الهجرة: كل التعازى لشهداء الحج.. وأدعو بالشفاء للمصابين

    أعربت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد واصف، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن خالص تعازيها ومواساتها لأسر ضحايا الحادث المؤلم الذى أودى بحياة الكثير من الشهداء الناتج عن تدافع الحجيج بمشعر”منى” بمختلف جنسياتهم.

    وتوجهت الوزيرة – فى بيان اليوم الخميس – أن يمن الله على المصابين من كل الجنسيات والمصريين بالشفاء العاجل والعودة إلى ديارهم سالمين بعد أداء مناسك الحج.

زر الذهاب إلى الأعلى