واشنطن بوست

  • واشنطن بوست : إسرائيل توسع عملياتها العسكرية وسط تحذيرات شديدة من منظمات الإغاثة في رفح

    نشرت الصحيفة مقال أوضحت خلاله أن إسرائيل أمرت بعمليات إخلاء إضافية من أجزاء من رفح في جنوب قطاع غزة، ومن جباليا وبيت لاهيا في الشمال، في الوقت الذي توسع فيه عملياتها في القطاع المحاصر، على الرغم من التحذيرات الشديدة من منظمات الإغاثة وحلفائها، وذكرت الصحيفة أن رفح كانت هي الملاذ الأخير لمئات الآلاف من النازحين منذ أشهر ولكن يتجمع السكان المذعورون للفرار مرة أخرى إلى مكان آخر .

    أشارت الصحيفة إلى أن نيران المدفعية الإسرائيلية المكثفة دوت فوق أجزاء من شمال غزة أمس السبت، وأن مسؤولي برنامج الأغذية العالمي وصفوا الأوضاع في شمال غزة بأنه تحولت إلى مجاعة كاملة، ذكرت الصحيفة أن إسرائيل أمرت المدنيين النازحين بالانتقال إلى منطقة المواصي الساحلية الصغيرة على مشارف خان يونس، لكن وكالات الإغاثة تقول إن المنطقة غير مجهزة للتعامل مع تدفق اللاجئين .

  • استقالة الرئيس التنفيذي لـ”واشنطن بوست” بعد 9 أعوام من قيادته للصحيفة الأمريكية

    أعلن الرئيس التنفيذي لصحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، فريد رايان، استقالته من منصبه، اليوم الاثنين، بعد 9 سنوات من العمل على رأس واحدة من أكبر صحف العالم بعد أن اشتراها مؤسس شركة “أمازون” الأمريكية جيف بيزوس في 2013.

    وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” على موقعها الإلكتروني، أن رايان سيغادر منصبه في أغسطس القادم، حسبما أعلن اليوم الإثنين، وذلك ليتولى منصب مدير مركز الكياسة العامة في مؤسسة رونالد ريجان الرئاسية، وهو مركز غير حزبي تم تشكيله حديثًا يركز على تعزيز ونشر الآداب العامة.

    وأوضحت الصحيفة أنه تم تعيين باتي ستونيسيفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة جيتس، ومؤخرًا مديرة مجلس إدارة شركة أمازون، كرئيس تنفيذي مؤقت لصحيفة “واشنطن بوست” بداية من اليوم الاثنين لتقود عملية البحث عن بديل لرايان.

    وفي مذكرة إلى فريق عمل الصحيفة، قال بيزوس إنه “ممتن للغاية” لتولي رايان قيادة صحيفة واشنطن بوست، كما أشاد بتركيزه على “التقاطع بين الصحافة والتكنولوجيا”.

    وذكرت الصحيفة أن رايان يغادر منصبه في وقت مضطرب في صناعة الإعلام التي تشهد مؤخرا تزايد في تسريح العمال وتراجع أعداد جمهور القراء.

  • واشنطن بوست: استخدام أسلحة الناتو فى مهاجمة روسيا يثير شكوكا حول سيطرة كييف عليها

    قالت صحيفة واشنطن بوست إن استخدام أسلحة الناتو فى الهجوم على روسيا يثير الشكوك بشأن سيطرة أوكرانيا على هذه الأسلحة.

    وذكرت الصحيفة أن المقاتلين الروس الذين يعملون ضد موسكو، والذين شنوا غارة عبر الحدود من أوكرانيا إلى منطقة بيلجورود الروسية فى الأيام الماضية، استخدموا أربعة عربات تكتيكية على الأقل والتى تم تقديمها بالأساسل لأوكرانيا من قبل الولايات المتحدة وبولندا، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون، مما أثار أسئلة عن الاستخدام غير المقصود للعتاد التى قدمتها دول الناتو والتزامات أوكرانيا بتأمين المواد التى قدمها حلفائها لها.

    كما أن ثلاثة من المركبات المحمية من الكمائن والمقاومة للألغام والمعروفة أيضا باسم MRAPs، والتى تم نقلها إلى روسيا من قبل المقاتلين، قدمتها الولايات المتحدة والرابعة من بولندا، وفقا لمصادر مطلعة على نتائج استخباراتية أمريكية، والتى لم يتم الكشف عنها من قبل.

    وحمل المقاتلون بنادق قدمتها بلجيكا والتشيك، وعلى الأقل سلاح واحد من طراز AT -4 المضاد للدبابات، والذى تستخدمه القوات الأمريكية والغربية.

    وأصر المسئولون الأمريكيون والغربيون على أن أوكرانيا تتعقب بحرص أسلحة تقدر قيمتها بمليارات الدولارات، والتى تدفقت إلى البلاد، كما أن حلفاء كييف منعوا إلى حد كبير القوات الأوكرانية من استخدام الأسلحة والعتاد الغربية فى شن هجمات على الأرض الروسية. ومع ذلك، فإن الهجوم الأخير داخل روسيا يسلط الضوء على الكيفية التى يمكن أن تصل بها الأسلحة إلى أياد أخرى بطرق لا يمكن التنبؤ بها، مما يخلق تحديات لا يبدو أن كثيرين فى واشنطن وكييف مستعدون للاعتراف بها. ويبدو أن اثنتين على الأقل من العربات المصفحة تم الاستيلاء عليها من قبل القوات الروسية بعد العملية، وفقا لصور أطلعت عليها الصحيفة.

  • اهتمام أمريكى بمشاركة الرئيس السيسى فى احتفال الهند باليوم الوطنى.. واشنطن بوست ترصد الزيارة

    سلطت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، الضوء على احتفالات الهند بيومها الوطنى والتى أقامتها بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى كضيف شرف لهذا الحدث الوطنى.

    وذكرت الصحيفة – فى تقرير عبر موقعها الإليكترونى اليوم الخميس، أن عشرات الآلاف من المواطنين تجمعوا – رغم الأجواء الشتوية المليئة بالضباب – اليوم لمشاهدة عرض في العاصمة الهندية حيث استعرض القدرة الدفاعية للبلاد والتراث الثقافي في شارع احتفالي تم تجديده حديثًا.

    وقالت الصحيفة إن الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك كضيف رسمي في الهند بمناسبة يوم الجمهورية ، الذي يصادف ذكرى اعتماد دستور البلاد في 26 يناير 1950 ، بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من حصولها على الاستقلال من الحكم الاستعماري البريطاني .

    وأشارت الصحيفة إلى أن الهند تدعو تقليديا، القادة الأجانب لمشاهدة العرض. وكان الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند ضيف الشرف هذا الحدث في عام 2016 وشاهده الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما في عام 2015. بينما شاهد عشرة من قادة جنوب شرق آسيا العرض في عام 2018.

    وأضافت واشنطن بوست أن الرئيس السيسى كان يقف إلى جانب رئيسة الهند دروبادي مورمو ورئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي كان ارتدي عمامة باللونين الزعفراني والأصفر واللذان يرمزان إلى الألوان القومية الهندوسية .

    وأدى العشرات من النساء والرجال وتلاميذ المدارس والراقصين الشعبيين -الذين ارتدوا أزياء ملونة- رقصات واستعراضات ثقافية وجماعية في الشارع وسط هتافات كبيرة من الحشد.

    كذلك جرى استعراض مدافع هاوتزر ودبابات وصواريخ كروز تفوق سرعة الصوت وصواريخ مضادة للدبابات وناقلات جند مدرعة خلال العرض، حيث سار مئات الرجال من كتائب الشرطة والجيش. وانضم أيضا فنانون على دراجات نارية من القصر الرئاسي .

    وانتهى العرض الذي استمر 90 دقيقة باستعراض جوى شارك فيه 75 مقاتلة من القوات الجوية، بما في ذلك طائرات رافال وطائرات نقل وطائرات هليكوبتر.

    واختتمت الصحيفة الأمريكية مقالها قائلة إنه تمت إعادة تطوير شارع راجباث -الذى بناه حكام الهند البريطانيون السابقون- كجزء من احتفالات الهند بالذكرى 75 لاستقلالها فى العامين الماضيين حيث تصطف على جانبيه مروج ضخمة وصفوف من الأشجار ، وقد أعيدت تسميته ب”كارتافاياباث” (شارع الواجب) .

  • مقال مترجم لصحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية بعنوان : بالنسبة لأوكرانيا، ما الذي يميز دبابات (ليوبارد 2) الألمانية؟

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أنه مع اقتراب الحرب في أوكرانيا من عامها الأول، تدفع كييف الحلفاء الغربيين لتوفير دبابات قتال حديثة لقتال القوات الروسية، مشيرة إلى أن هناك طراز معين يسعى الأوكرانيون للحصول عليه وهو (Leopard 2) الألماني الصنع، وأنه على الرغم من أن دول أخرى عرضت دبابات مختلفة مثل بريطانيا التي وعدت بتقديم (14) دبابة من طراز (Challenger 2) في وقت سابق من هذا الشهر، لكن سرعة (Leopard 2) وسهولة استخدامها بالإضافة إلى حقيقة وجود عدد كبير منها بالفعل في أوروبا جعلتها أكثر جاذبية لكييف.

    أوضحت الصحيفة أن (Leopard 2) ظهرت لأول مرة في عام 1979 وتم تحديثها عدة مرات منذ ذلك الحين، وأنها اكتسبت سمعة كواحدة من أفضل دبابات القتال الرئيسية في العالم، مضيفة أنها تعتبر أكثر تقدماً من العديد من الدبابات التي تعود إلى الحقبة السوفيتية التي أرسلتها كل من القوات الروسية والأوكرانية، وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى الإصدارات القديمة من هذا الطراز تتمتع بنظام رؤية واستطلاع (ليلي/ نهاري) لمسافات بعيدة، بالإضافة إلى كاميرا حرارية وجهاز ليزر لقياس المسافات وتتبع الأهداف وغيرها من التجهيزات المتطورة.

  • “واشنطن بوست”: 10 آلاف جندى أمريكى مهدد بالفصل لعدم تلقيهم لقاح كورونا

    ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن حوالي 10 آلاف من جنود مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) مهددون بالفصل من الخدمة، لعدم تلقيهم اللقاح المضاد لكورونا.

    وأوضحت الصحيفة أنهم لن يتلقوا اللقاح بشكل كامل عند حلول الموعد النهائي للجرعة الثانية منه في 28 نوفمبر الحالي، وفق ما نشرت روسيا اليوم

    وأضافت أن 94 بالمئة من مشاة البحرية قد تلقوا اللقاح أو بصدد تلقيه، وأن الأوان قد فات لإكمال التطعيم بحلول 28 نوفمبر.

    وتابعت أن من لم يتلقوا اللقاح من المشاة البحرية سينضمون إلى حوالي 9600 من عناصر القوات الجوية الذين رفضوا تلقي اللقاح أو سعوا للحصول على إعفاء لأسباب طبية أو دينية، ما تسبب في معضلة للقادة المكلفين بالحفاظ على جهوزية القوات، في مواجهة مع إدارة الرئيس جو بايدن التي فرضت التطعيم ضد كورونا كشرط لاستمرار الخدمة الحكومية.

    وقال ديفيد لابان، الضابط المتقاعد من مشاة البحرية: “يعرف مشاة البحرية أنهم قوة استكشافية، ويفخرون بالانضباط وكونهم أول من يقاتل”.

    وأضاف أن “القيادة يجب أن تنزعج من تشوه روح سلاح مشاة البحرية المتمثلة في الاستعداد الدائم للمهمة التالية”.

  • واشنطن بوست: بريطانيا تدرس سحب الجنسية من مواطنيها المنضميين لداعش

    لا يزال ملف المقاتلين الأجانب في صفوف “داعش”، الأكثر إرهاقا للقارة العجوز مع استمرار الضغوط الدولية لاستعادة مواطنيها الذين انضموا للتنظيم الإرهابى على مدار السنوات الماضية ومازالوا متواجدين بمخيمات في سوريا والعراق.

    وبحسب صحيفة “واشنطن بوست” دفعت تلك الضغوط الدول الأوروبية وفي مقدمتها بريطانيا للبحث عن سبل للتعامل مع هذا الملف في إطار تشريع لوائح وقوانين جديدة تحفظ أمنها القومي، نظرا لمخاوف تتعلق بعودة المقاتلين الأجانب لأوطانهم.

    وفي سياق هذه التحركات، أعلنت الحكومة البريطانية مؤخرا تقديم مشروع قانون لإدخال تحديث على قانون سابق يمنح وزارة الداخلية صلاحية سحب الجنسية من مثل هؤلاء المقاتلين دون سابق إنذار.

    واجه المقترح انتقادات لاذعة داخل بريطانيا، حيث وصف بعض الحقوقيين والقانونيين الخطوة بـ”الانتهاك الصارخ” لحقوق الأشخاص الذين يخضعون لهذا القانون من جانب، وتوسعا في صلاحيات الداخلية البريطانية من جانب آخر.

    وزادت المخاوف في الداخل البريطاني تجاه النص، خاصة وأن البند المقترح تعديله يزيل تماما الحاجة إلى إخطار المواطنين بشكل كامل، إضافة إلى إتاحة تطبيقه بأثر رجعي على جميع الحالات التي ينطبق عليها القانون وتم تجريدها بالفعل من الجنسية في وقت سابق دون إشعار.

    وفي المقابل أكدت الداخلية البريطانية أن تجريد الشخص من الجنسية حق للسلطات تنفذه ضد من يشكل تهديدا على البلاد، مشددة على أن الجنسية البريطانية ليست حقا أصيلا بل امتياز.

    ويعود قانون تجريد الجنسية من البريطانيين إلى عام 2005، حيث منحت السلطة للداخلية البريطانية لتجريد المواطنين الذين ثبت تورطهم في عمليات إرهابية من الجنسية عقب وقوع تفجيرات لندن في العام نفسه، وتدريجيا توسعت الحكومة في استخدام القانون ما بين عامي 2010 و2014، وأصبح إشعار الشخص بسحب الجنسية عبر وضع نسخة في ملفه الشخصي في حال تواجده بمكان غير معلوم.

    وشهد العامان الماضيان حالات سحب الجنسية من مقاتلين ومقاتلات بريطانيين التحقوا بصفوف تنظيم “داعش”، حيث علمت أحد المقاتلات البريطانيات في صفوف التنظيم متواجدة بمخيم روج شمال شرقي سوريا العام الماضي بتجريدها من الجنسية دون سابق إنذار لتعذر السلطات البريطانية إبلاغها بالأمر منذ عام.

    فمنذ عام 2014 لجأت بريطانيا إلى تلك الخطوة خوفا من نشر إيدلوجية متطرفة في المجتمع البريطاني حال عوده المقاتلين مرة أخرى، حيث أسقطت الجنسية عن 21 شخصا في عام 2018، و104 آخرين في عام 2017، ونحو 23 شخصا بين عامي 2014 وحتى 2016.

    كما أصدر القضاء البريطانى قرارا بحق فتاة تدعى شاميما بيجوم انضمت لداعش منذ 4 سنوات، بمنعها من دخول البلاد وسحب الجنسية منها بتهمة الانضمام لتنظيم إرهابي، واستندت الداخلية البريطانية في قرارها بشأن تجريد بيجوم من الجنسية إلى حملها جنسية بنغلاديش أيضا.

  • واشنطن بوست : حل لغز الصوت الدعائي لتنظيم داعش

    نشرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية مقال ذكرت خلاله أنه تم القبض على الشخص الكندي الذي يقوم بالتعليق على مقاطع الفيديو الدعائية باللغة الإنجليزية الخاصة بتنظيم داعش، موضحة أنه يُدعى “محمد خليفة” وأنه قد تم القبض عليه بواسطة القوات الكردية في سوريا عام 2019، وأنه انضم للتنظيم منذ (6) سنوات، حيث بدأ كمقاتل، ثم شارك في ترجمة ونشر الدعاية باللغة الإنجليزية، حتى أصبح في نهاية المطاف الذراع الإعلامي لداعش والمسئول عن إنتاج مقاطع الفيديو والبيانات الصوتية ومجلة على الإنترنت باللغة الإنجليزية.

    كما أشارت الصحيفة أن “خليفة” تم إحضاره لمحاكمته في فيرجينيا بالولايات المتحدة، حيث وجهت إليه تهمة القيام بإصدار مقاطع فيديو لتحريض الأشخاص للانضمام إلى التنظيم في الخارج أو القيام بشن هجمات داخل بلادهم، مضيفة أن هناك مقاطع فيديو أخرى قام بإصدارها لتعرض عمليات إعدام وحشية لسجناء سوريين أجبروا على حفر قبورهم، وحرق طيار أردني حياً.

    و نقلت الصحيفة تصريحات القائم بأعمال المدعي الأمريكي للمنطقة الشرقية من فيرجينيا “راج باريخ ” التي اتهم خلالها “خليفة” بالترويج للجماعة الإرهابية، والقيام بتعزيز جهود التجنيد للتنظيم في جميع أنحاء العالم، وأنه قام بنشر مقاطع الفيديو التي تمجد جرائم القتل المروعة والوحشية العشوائية لداعش، مضيفاً أن عقوبته ستكون سجنه مدى الحياة.

     

  • واشنطن بوست : هجوم إرهابي يستهدف خط الغاز في سوريا

    قال غسان الزامل وزير الكهرباء السوري، اليوم السبت، إن هجوماً بعبوات ناسفة وضعت على طول خط أنابيب للغاز الطبيعي جنوب شرق دمشق أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي في أجزاء من البلاد قبل إعادة تشغيلها بسرعة.

    وأوضحت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أنه لم يعلن أحد على الفور مسؤوليته عن الهجوم، الذي كان أحدث حادث تخريبي استهدف البنية التحتية للنفط والغاز في سوريا، مشيرة إلى أنه خلال الصراع الذي دام 10 سنوات، تعرضت البنية التحتية للنفط والغاز في سوريا لهجمات متكررة كما أن العديد من حقول النفط الآن تقع خارج المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية.

    وأشارت الصحيفة الأمريكية في تقرير اليوم إلى أن الهجوم الذي وقع جنوب شرقي دمشق مساء أمس الجمعة، استهدف خط أنابيب يغذي نحو 50% من محطات توليد الكهرباء في سوريا.

    وأضاف الزامل إن الهجوم تسبب في انخفاض ضغط النقل مما أثر على محطات توليد الكهرباء المختلفة في البلاد، مشيرا إلى أن أعمال الصيانة بدأت فجر السبت وعادت الكهرباء إلى جميع المحافظات لكنه حذر من أن عمليات التقنين وعودة التيار ستكون “قاسية” حتى يتم الانتهاء من جميع أعمال الإصلاح.

    ووصف بيان صادر عن وزارة النفط الهجوم بأنه “هجوم إرهابي استهدف خط الغاز العربي” في منطقة حاران العواميد جنوبي سوريا، بحسب الصحيفة.

    وأكدت واشنطن بوست أن خط الأنابيب هو جزء من خط أنابيب لتصدير الغاز عبر الإقليم يستخدم لنقل الغاز الطبيعي من مصر إلى الأردن وسوريا ولبنان، لكن توقفت الصادرات قبل الحرب السورية إلا أن خطه تم دمجه في شبكة الكهرباء في سوريا.

  • صحيفة واشنطن بوست الأمريكية: طالبان تدخل كابول وحالة من انتشار الذعر في العاصمة

    ذكرت الصحيفة أن مقاتلي حركة طالبان الأفغانية دخلوا العاصمة كابول، وحرروا آلاف السجناء من السجن الرئيسي بالمدينة، مما دفع إلى الإسراع في جهود نقل الدبلوماسيين والمواطنين الغربيين من البلاد، بسبب عدم وجود أي مقاومة من قبل قوات الأمن الأفغانية ضد مقاتلي الحركة، مشيرة إلى أن طالبان أعلنت في بيان أن الحركة لن تستولي على كابول بالقوة، كما أوضحت الجماعة المتمردة أنها أمرت مقاتليها بالانتظار وعدم مهاجمة العاصمة الأفغانية، التي يقطنها 6 ملايين نسمة، وأنها تتفاوض مع الطرف الآخر لدخول المدينة دون الإضرار بسكانها.
    ووأضافت الصحيفة أن الحركة أوضحت في بيانها أن الحكومة الأفغانية الحالية ستظل مستمرة في عملها في الحفاظ على أمن المدينة حتى الانتهاء من عملية انتقال السلطة، كما أعلنت عن عفو عام بحق مسئولي الحكومة والجنود، مشيرة إلى أن مسئول بالحكومة الأفغانية أوضح أنه لا يتوقع أن توافق طالبان على اقتراح المبعوث الأمريكي والرئيس الأفغاني بالانتظار لمدة أسبوعين للاتفاق على حكومة انتقالية.
    كما أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأفغاني طلب من كافة الموظفين العودة إلى منازلهم صباحًا بعد وقوع إطلاق نار في أماكن متفرقة وسط العاصمة، والذي أعقبه ترك قوات الأمن لنقاط التفتيش، مضيفة أن بحلول الظهيرة كانت طالبان قد سيطرت على سجن (بول شارخي) الرئيسي في كابول، وحررت الآلاف من السجناء.
    وأضافت أن طائرات هليكوبتر قامت على الفور في فترة الظهيرة بنقل دبلوماسيين ومدنيين أمريكيين وغربيين إلى المنطقة العسكرية بمطار كابول، مشيرة إلى أن المدينة امتلأت بالاختناقات المرورية وسط محاولات الكثير من الأفغان الوصول إلى منطقة المطار الآمنة نسبياً، كما تصاعد الدخان الأسود من القصر الرئاسي والذي على الأرجح ناتج عن حرق الوثائق.
    كما أوضحت الصحيفة أن الولايات المتحدة دفعت بـ 5000 جندي بالعاصمة كابول لتأمين المطار والمساعدة في إجلاء الشخصيات الدبلوماسية الأمريكية، كما تم افراغ المنطقة الخضراء التي كانت تحتوي على الكثير من التواجد الأجنبي وإغلاق السفارات أو نقلها إلى القاعدة العسكرية في المطار، مضيفة أنه وفقًا لمسئولين مطلعين فإن الولايات المتحدة تواصلت مع القيادة السياسية لطالبان في الدوحة لحث متمردي الجماعة على التوقف عن الاستيلاء على العاصمة حتى الانتهاء من إجلاء كافة الأمريكيين.

  • واشنطن بوست: شركة خاصة تتولي إدارة 175 مليون جهاز كومبيوتر “خامل” تابعه للبنتاجون

    أفادت صحيفة واشنطن بوست، أن البنتاجون أعطى السيطرة على ملايين من الـ”‏IP address‏” المتوقفة ‏عن العمل وقتها لشركة في فلوريدا قبل مغادرة الرئيس السابق ترامب لمنصبه.‏

    حصلت شركة غير معروفة في فلوريدا، تدعى ‏Global Resource Systems LLC، على 56 مليون “‏IP ‎address‏” مملوك للبنتاجون قبل 20 يناير، ويقترب الآن عددهم من 175 مليون. ‏

    ذهب أحد المراسلين، إلى عنوان موقع الشركة ، الموجود داخل مبنى إداري ، لكن موظفة الاستقبال قالت ‏للمراسل إنها لا تستطيع إعطائهم أي معلومات، وطلبت منهم المغادرة ، وفقا للصحيفة.‏

    ويقول البنتاجون، إن الشركة تستخدم في جهد تجريبي لتقييم مساحة الـ”‏IP address‏” لوزارة الدفاع، ‏والتأكد من عدم وجود نقاط ضعف محتملة.‏

    قال بريت جولدشتاين ، مدير الخدمات الرقمية للدفاع ، في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني: “أجازت ‏خدمة الدفاع الرقمية (‏DDS‏) جهدًا تجريبيًا للإعلان عن مساحة بروتوكول الإنترنت (‏IP‏) باستخدام ‏بروتوكول بوابة الحدود (‏(BGP‏”، وأضاف إن هذه الشركة تقيم وتمنع الاستخدام غير المصرح به لـ”‏IP address‏” الخاصة بوزارة الدفاع.‏

    كما قال جولدشتاين: “بالإضافة إلى ذلك ، قد يحدد هذا البرنامج التجريبي نقاط الضعف المحتملة”.‏

    أعلنت الشركة، فقط عن حصولها على عناوين ‏IP‏ لبروتوكول بوابة الحدود المسؤول عن حركة الإنترنت، ‏وذكرت صحيفة واشنطن بوست، أن شركة ‏Global Resource Systems‏ بدأت في سبتمبر فقط ‏وليس لديها موقع ويب عام ولا عقود فيدرالية عامة.‏

    و قال جولدشتاين: “هذه واحدة من جهود وزارة الدفاع العديدة التي تركز على التحسين المستمر لوضعنا ‏السيبراني، والدفاع استجابة للتهديدات المستمرة المتقدمة.. نحن نتشارك في جميع أنحاء وزارة الدفاع ‏لضمان التخفيف من نقاط الضعف المحتملة”.‏

    ووفقا للتقرير، من غير الواضح سبب اختيار البنتاجون لهذه الشركة لجهودها ولتقييم أمن فضاء ‏الإنترنت الخاص بها.

  • “واشنطن بوست” تشيد بالموكب الذهبي: حفل لتكريم التراث المصري الغني

    أشادت صحيفة واشنطن بوست بموكب المومياوات الذهبي في تقرير ورد فيه: أقامت مصر موكبًا احتفاليًا يوم السبت للاحتفال بنقل 22 من مومياواتها الملكية الثمينة، من وسط القاهرة إلى مثواها الجديد في متحف ضخم جديد جنوب العاصمة.

    وواصلت الصحيفة: تم تصميم الحفل لعرض التراث الغني للبلاد وتكريمه، على طول كورنيش النيل من المتحف المصري المطل على ميدان التحرير، إلى المتحف الوطني للحضارة المصرية الذي افتتح حديثًا في حي الفسطاط، حيث كانت أول عاصمة إسلامية لمصر.

    وقالت الصحيفة: شهد العرض الفخم الذى تبلغ تكلفته عدة ملايين من الدولارات 22 مومياء – 18 ملكًا وأربع ملكات – يتم نقلها من المتحف المصري الكلاسيكي الجديد الى مقرهم على بعد 5 كيلومترات.

    مع ترتيبات أمنية مشددة تليق بدمائهم الملكية ووضعهم ككنوز وطنية، سيتم نقل المومياوات إلى المتحف القومي الجديد للحضارة المصرية فيما يسمى العرض الذهبي للفراعنة، وتم نقلهم بضجة كبيرة بالترتيب الزمني لعهودهم – من حاكم الأسرة السابعة عشر إلى رمسيس التاسع ، الذي حكم في القرن الثاني عشر قبل الميلاد

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية : يحتاج بعض الأشخاص إلى الجرعة الثالثة من لقاح سينوفارم في الإمارات بسبب ضعف المناعة

    نشرت الصحيفة مقال بعنوان ” يحتاج بعض الأشخاص إلى الجرعة الثالثة من لقاح سينوفارم في الإمارات بسبب ضعف المناعة ” ذكرت خلاله أن عدد قليل جداً من الأشخاص في الإمارات تم دعوتهم لتلقي جرعة ثالثة من لقاح فيروس كورونا سينوفارم بعد أن أشارت اختبارات الأجسام المضادة الى أنه ليس لديهم استجابة مناعية كافية بعد تلقي جرعتين من اللقاح الصيني، مضيفة أن هناك أيضاً تقارير من الصين عن أشخاص لم يستجيبوا في البداية للقاح ويحتاجون إلى جرعات إضافية، وعلقت الصحيفة بأن هذا الأمر قد يثير الشكوك حول فاعلية اللقاح الذي يستخدم على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم حيث تتدافع البلاد لحماية سكانها من كورونا بهذا اللقاح.
    كما أوضحت الصحيفة أن لقاح سينوفارم يتمتع بمعدل فاعلية يبلغ (79%) وهو ما يقول خبراء الصحة العالمية إنه أكثر من كافي، وأنه تم شراء اللقاح من قبل دول أخرى مثل (مصر/كمبوديا/السنغال/بيرو) ، مشيرة إلى أن عدد الحالات اليومية المصابة بالفيروس في الإمارات تضاعفت (4) مرات إلى ما يقرب من (4) آلاف حالة في يناير الماضي ، وانخفض المعدل الآن ليصل إلى حوالي ألفي حالة جديدة يومياً .

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية : المجلس العسكري في ميانمار يحجب الإنترنت، مع اتساع نطاق الاحتجاجات المناهضة للانقلاب

    صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية : المجلس العسكري في ميانمار يحجب الإنترنت، مع اتساع نطاق الاحتجاجات المناهضة للانقلاب
    ذكرت الصحيفة أن السلطات العسكرية الجديدة في ميانمار حجبت الإنترنت اليوم، في الوقت الذي تشهد فيه البلاد موجة احتجاجية متزايدة بسبب الانقلاب الذي قام به الجيش والذي أطاح بحكومة “أونج سان سو كي” المدنية المنتخبة، مضيفةً أن العديد من مستخدمي الإنترنت لاحظوا حجب بعض الخدمات، خاصة من قبل مزودي خدمة الهاتف المحمول، الأمر الذي ازداد بشكل كبير في وقت متأخر من صباح اليوم، مضيفةً أن هناك تقارير مختلطة حول تعطل خدمة الهاتف الأرضي أيضاً.
    وأضافت الصحيفة أن منظمة (Netblocks) – منظمة غير حكومية مقرها لندن تتعقب حجب خدمة الإنترنت في مختلف دول العالم – ذكرت اليوم أن هناك الآن حجب شبة كامل على خدمة الإنترنت في ميانمار، وأضافت الصحيفة أن انقطاع الإنترنت جاء في أعقاب أمر الحكومة يوم الجمعة بحظر مواقع (تويتر / إنستجرام) اللذان تم استخدامها لنشر الأخبار، مشيرةً إلى أنه تم حظر موقع فيسبوك في وقت سابق من الأسبوع، ولكن ليس بشكل كامل تماماً.
    كما أضافت الصحيفة أن قطع الاتصالات يعد بمثابة تذكير بالخسارة الديمقراطية التي تتعرض لها ميانمار، بعد أن أدى الانقلاب العسكري إلى دخول البلاد مرة أخرى تحت الحكم العسكري المباشر بعد تحرك استمر قرابة عقد من الزمان نحو المزيد من الانفتاح والديمقراطية، مشيرةً أنه خلال العقود الخمسة الماضية من الحكم العسكري في ميانمار، كانت البلاد معزولة دوليًا وكان التواصل مع العالم الخارجي خاضعًا لسيطرة صارمة، مضيفةً أن السنوات الخمس التي حكمت خلاله “سو كي” البلاد أكثر فترات ميانمار ديمقراطية، على الرغم من احتفاظ الجيش بسلطات واسعة على الحكومة، واستمرار استخدام قوانين الحقبة الاستعمارية القمعية واضطهاد أقلية مسلمي الروهينجا.

  • واشنطن بوست: اليمين المتطرف بأمريكا يخطط لاحتجاجات قبل وبعد تنصيب بايدن

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن اليمين المتطرف فى الولايات المتحدة يخطط لاحتجاجات قبل وبعد تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن. ونقلت الصحيفة عن مسئولين وخبراء مستقلين قولهم إن تحريض الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب لمؤيديه قبل هجومهم على مبنى الكابيتول الأسبوع الماضى أدى إلى تحفيز حركة متطرفة على مستوى البلاد، وغذى أولئك العازمين على تعطيل نقل السلطة إلى بايدن والطعن بعنف فى شرعية الانتخابات لأشهر، وربما سنوات.

    وحذر المسئولون الأمريكيون السلطات عبر البلاد بضرورة التاهب لأعمال عنف محتملة فى المجالس التشريعية للولايات وأيضا احتمال وقوع هجوم ثانى على الكابيتول أو البيت الأبيض. وقالت سلطات إنفاذ القانون إن المتطرفين ربما يستخدموا أسلحة نارية ومتفجرات، ويراقبون الدعوات عبر الإنترنت للتجمع فى المدن عبر البلاد بدءا من يوم الأحد.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الإجراءات الأمنية فى حفل التنصيب فى واشنطن يوم الأربعاء المقبل ستكون على الأرجح الأكثر تشديدا على الإطلاق.

    ويظل غير واضح الموعد والأماكن التى يمكن أن تنطلق منها الهجمات، لكن حتى إذا انسحبوا فى الأيام القادمة، يقول الخبراء إن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن التهديد الذى يمثله التطرف المستوحى من ترامب سيظل قائما وينمو.

     وقالت ريتا كاتز، المديرة التنفيذية لمجموعة سايت الاستخباراتية، التى تراقب الجماعات المتطرفة واستخدامها للتواصل الاجتماعى إلى  الأمور بدأت تتغير من “سنفوز بهذا” إلى “هذه المعركة ستكون طويلة”.

    وأضافت أن الإجماع السائد عبر الحركات المشاركة أو الداعمة لحصار الكابيتول هو أنهم سيواصلون المضى قدما.

    وقد حذرت السلطات الفيدرالية الأمريكية بضرورة الاستعداد لاحتمال وقوع هجمات فى المبانى التشريعية فى الولايات فى الأيام التى تسبق تنصيب بايدن. وأعلن حاكم ولاية مكسيكو الطوارئ يوم الخميس، وقال أنه هناك سببا يدعو للاعتقاد بأن مثيرى الشغب سيضعون أمن المشرعين والعامين فى المجالس التشريعية والرأى العام فى خطر وأيضا يدمرون المبانى العامة والتاريخية فى الولاية.

  • واشنطن بوست : تعيين “وليم بيرنز” مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية

    ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن الرئيس الأمريكي المنتخب “جو بايدن” أعلن يوم الاثنين أنه يخطط لتعيين “وليم بيرنز” مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية (سي أي أيه)، كما ذكرت الصحيفة أن الديمقراطيين بمجلس النواب الأمريكي يسعون لعزل “ترامب” للمرة الثانية في حال عدم تنحيه أو أن يعزل بسبب دوره في اقتحام مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي من قبل موالين له.

    جدير بالذكر أن “وليم جوزيف بيرنز” من مواليد عام 1956، وهو الرئيس الحالي لمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، كما عمل في الماضي نائباً لوزير الخارجية في الفترة من (2011-2014).

    و عمل أيضاً سفيراً للولايات المتحدة بالأردن في الفترة من (1998-2001)، مساعد وزير الخارجية لشئون الشرق الأدنى في الفترة من (2001-2005)، وسفيراً للولايات المتحدة في روسيا في الفترة من (2005-2008).

  • واشنطن بوست : محكمة تركية تحكم على صحفي يعيش في المنفى بالسجن (27) عاماً بسبب تقرير إخباري

    ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن محكمة تركية حكمت يوم الأربعاء على الصحفي ورئيس تحرير إحدى كبريات الصحف التركية “كان داندار” بالسجن (27) عاماً بتهم التجسس ومساعدة جماعة إرهابية، مشيرة إلى أن تلك التهم بسبب مقالة ومقطع فيديو نشرته الصحيفة التي يترأسها في 2015، حيث أظهر الفيديو أن المخابرات التركية تهرب سراً أسلحة لسوريا، مضيفة أن منظمة (هيومان رايتس ووتش) انتقدت محاكمته ووصفتها بأنها المحاكمة المعيبة الأكبر في التاريخ التركي المعاصر.

    و أضافت الصحيفة أن “داندار” الذي شارك بمقالات رأي بصحيفة (واشنطن بوست)، غادر تركيا في 2016 ويعيش منذ ذلك الحين في منفاه في ألمانيا، مشيرة إلى أن محاموه رفضوا حضور جلسة النطق بالحكم ، مصرحين بأن المحكمة لم تظهر حتى جزء من مظاهر الحياد والاستقلالية.

    كما أشارت الصحيفة إلى أن محاكمة “داندار” وصحفيين آخرين ما هي إلا جزء من سنوات من القمع الذي تمارسه حكومة “رجب طيب أردوجان” ضد المؤسسات الصحفية والإعلامية في تركيا، موضحة أن إجراءات المحاكمة تسارعت بعد محاولة انقلاب فاشلة في 2016، والتي أصبحت على إثرها تركيا لا يوجد بها سوى عدد ضئيل من وسائل الإعلام المعارضة.

  • واشنطن بوست : إسرائيل تنشر غواصة بالخليج الفارسي في رسالة ردع لإيران

    ذكرت الصحيفة أن غواصة إسرائيلية انطلقت باتجاه الخليج الفارسي تحسباً لأي عمليات إيرانية محتملة رداً على اغتيال أحد أبرز علمائها بالمجال النووي “محسن فخري زاده”، مضيفة أن تلك الخطوة تُعد بمثابة رسالة تحذير واضحة لإيران مفادها بأن إسرائيل تستعد للدخول في معركة، مع تواصل تنامي التوترات.

    و أضافت الصحيفة أن عملية النشر الإسرائيلية التي بدأت الاثنين الماضي، تزامنت مع رؤية الغواصة الأمريكية (USS Georgia) في الخليج الفارسي، مشيرة إلى أن تلك هي المرة الأولى منذ (8) أعوام أن يتم رؤية غواصة أمريكية محملة بصواريخ موجهة علانية في منطقة المياه الاستراتيجية بين الجزيرة العربية وإيران.

    كما ذكرت الصحيفة أنه في (2) ديسمبر رافقت طائرتين حربيتين أمريكيتين من طراز (B-52) طائرة حربية سعودية باتجاه منطقة الخليج، فيما وصفه قائد المنطقة المركزية الأمريكية الجنرال “كينث ماكينزي” بأنه مثال على علاقات العمل القوية بين البلدين والالتزام المتبادل نحو أمن واستقرار المنطقة.

    و نقلت الصحيفة عن الزميل بمعهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي “يأـول جوزانسكي” قوله ” لا شيء مما يحدث هو نوع من الصدفة”، في إشارة للتحركات (الإسرائيلية/الأمريكية/السعودية) الأخيرة، مضيفاً “تلك التحركات تُعد بمثابة رسالة لإيران بألا تقوم بأي عمل رداً على مقتل العالم فخري زاده”.

  • واشنطن بوست : إدارة “ترامب” تطالب بصفقة أسلحة بقيمة (500) مليون دولار للسعودية

    نشرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية مقال أشارت خلاله إلى أن إدارة “ترامب” أبلغت الكونجرس رسمياً برغبتها في بيع صفقة قنابل دقيقة بمبلغ (500) مليون دولار إلى السعودية، ومن المتوقع أن تثير تلك الصفقة غضب المشرعين الذين يعارضون تسليح السعودية نظراً لسجلها في حقوق الإنسان وخنق المعارضة، بالإضافة إلى دورها في حرب اليمن، ونقلت الصحيفة تصريحات شخص مطلع على الصفقة ذكر أن الصفقة تشمل (7500) قنبلة من طراز (Paveway IV) دقيقة التوجيه بقيمة (478) مليون دولار، والتي وفقاً للاتفاقية سيتم إنتاجها في السعودية.

    و أضافت الصحيفة أن الصفقة تشمل أيضاً أنظمة اتصالات أمنية داخلية بقيمة (97) مليون دولار، ونقلت الصحيفة تصريحات مدير برنامج الأسلحة والأمن في مركز السياسة الدولية “ويليام هارتونج” والتي ذكر خلالها أنه يجب ألا تتم عملية البيع، موضحاً أن وصول السعودية إلى عشرات الآلاف من الذخائر الموجهة بدقة حتى الآن لم يقلل من الخسائر بين المدنيين في اليمن.

    كما ذكرت الصحيفة أن السعودية – الحليف القديم للولايات المتحدة – يتم انتقادها من الحزبين بسبب حربها في اليمن، حيث قصفت الطائرات السعودية – بذخيرة أمريكية دقيقة – أهداف مدنية، كما نفذ عملاء سعوديون عملية ضد الصحفي السعودي “خاشقجي” حيث قُتل في القنصلية السعودية في إسطنبول، بتوصية من ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” – وفقاً للمخابرات الأمريكية – .

    فيما أشارت الصحيفة إلى أنه بالإضافة إلى البيع للسعودية، فقد أرسلت إدارة “ترامب” إخطارات بيع أسلحة إضافية إلى الكونجرس، بما في ذلك مكونات الأسلحة الصغيرة لـ ( كندا / الفلبين / المكسيك ).

  • واشنطن بوست: ترامب يترك أزمات لبايدن ويقوض رئاسته قبل توليه الحكم

    قالت صحيفة واشنطن بوست الامريكية، إن الرئيس دونالد ترامب يترك أزمات عديده لخلفه المنتظر جو بايدن، ويقوض رئاسته قبل أن يستعد لخوض سباق البيت الأبيض مجددا.

    وأشارت الصحيفة إلى أن بايدن، عندما يؤدى اليمين رئيسا للولايات المتحدة فى 20 يناير، سيواجه قائمة من الأزمات، تشمل التسلل الإلكترونى الهائل، ووباء كورونا العالمى، والتعافى الاقتصادى البطيء، وتداعيات التوترات العرقية فى أمريكا.

    من جانبه، لا يسهل ترامب الأمور على خلفه المنتظر، ويبدو أنه يجعلها أصعب بعدة طرق، ويقوم بشكل استثنانئ بتعطيل وتقويض الانتقال التقليدي من إدارة إلى أخرى، على الرغم من الأزمات العديدة التي تواجه الولايات المتحدة.

    وتقول صحيفة واشنطن بوست، إن ترامب سعى للتقليل أو حتى إنكار الاختراق السيبراتى المتسع الذى حمّل العديد من الخبراء مسئوليته على روسيا، حتى على الرغم من أن تأثيره قد امتد لعدد متنامى من الوكالات الفيدرالية، كما أن عملية الانتقال المؤجلة والتي يسودها الاضطراب يمكن أن تعقد قدرة إدارة بايدن على التعامل مع التحدى وحشد الدفاعات السيبراتية للبلاد.

    وتحدث ترامب بشكل أكبر على قضايا أخرى استحوذت على تركيزه، تراوح ما بين مزاعمه بشأن تزوير الانتخابات إلى تطهير الإدارة من المسئولين الذين اعتبروا عير مخلصين. وفى أسابيعه الأخيرة فى الحكم، يقوم ترامب بسلسلة من الخطوات التي تهدف إلى توطيد إرثه وتقييد رئاسة بايدن، بدءا من سحب القوات من مناطق الحرب وحتى ملاحقة إيان وصولا إلى تشجيع وزارة العدل عل إجراء تحقيقات حول خصومه السياسيين.

    وكانت نتيجة ذلك بحسب الصحيفة وضع غير مسبوق فى التاريخ الأمريكي؛ رئيس ينهى فترته فى ظل أزمة ويسعى إلى تقويض شرعية خلفه وطرح احتمالات خوض حملة انتخابية لأربع سنوات للعودة إلى السلطة.

    ويقول ماكس ستير، الرئيس التنفيذي لمنظمة الخدمة العامة، إنه فى الواقات العادية وفى أفضل الأوقات تكون العملية الانتقالية صعب بشكل كبير، وأن عدد التحديات التي تواجه البلاد تستدعى انتقالاً سلساً، لا يشبه الوضع الراهن للأمور.

  • واشنطن بوست : العراق يخشى من اندلاع مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع الأخيرة لترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة العراقية في حالة تأهب خلال الأسابيع الأخيرة لرئاسة “ترامب”، حيث تخشى من اندلاع مواجهة في اللحظة الأخيرة بين (الولايات المتحدة / إيران) على الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” يتعرض لضغوط من المسئولين الأمريكيين لتصعيد حملة حكومته ضد الميليشيات العراقية الموالية لإيران التي استهدفت صواريخها مراراً مواقع دبلوماسية وعسكرية يستخدمها الأمريكيون، مضيفة أن الرئيس “ترامب” أخبر مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات منسوبة إلى إيران.

    أشارت الصحيفة إلى أنه مع تصاعد التوترات، هناك مخاوف من أن تؤدي الأعمال الاستفزازية من قبل أي من الجانبين (الأمريكي / الإيراني) إلى اندلاع صراع غير متعمد، موضحة أن وتيرة التوترات قد تصاعدت في المنطقة بشكل أكبر أمس، وذلك بعد مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” في هجوم متعمد على ما يبدو في إيران، مشيرة إلى أن مسئولين إيرانيين قد أشاروا إلى تورط إسرائيل في عملية القتل هذه، الأمر الذي آثار احتمال أن تقوم إيران أو وكلائها في الشرق الأوسط بشن هجمات انتقامية ضد أهداف غربية.

    أوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” هدد كلاً من ( الرئيس العراقي برهم صالح / رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي) – خلال مكالمة هاتفية في أواخر سبتمبر الماضي – بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد ما لم يتم كبح جماح الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات، وفي هذا الصدد أكد مسئولون أمريكيون أن خطة إغلاق السفارة لا تزال احتمالاً قائماً، وأنه صدرت تعليمات لمسئولي الإدارة الأمريكية للتحضير لسيناريوهات مختلفة، بينما نصح مسئولون أمريكيون “ترامب” بعدم توجيه ضربة استباقية لإيران –  وفقاً لما أفاد بذلك مسئول أمريكي كبير – مشيرين إلى أن “ترامب” وصف مقتل أي أمريكي بأنه خط أحمر، ومن شأنه أن يؤدي إلى انتقام فوري وساحق.

    أضافت الصحيفة أنه بعد أيام من لقاء “ترامب” بمستشاريه لاستعراض ما يمكن اتخاذه من إجراءات محتملة ضد إيران، والذي كان حديث وسائل الإعلام الأمريكية، زار قائد فيلق القدس الإيراني ” إسماعيل قاآني” – المسئول عن العمليات الخاصة لطهران في الخارج – بغداد لحث الميليشيات والفصائل السياسية التابعة لها على ضبط النفس، حيث حذرها من أي تصعيد للهجمات على أهداف أمريكية قبل مغادرة “ترامب” لمنصبه، بحسب ما أفاد أفراد مطلعون على الأمر أو حاضرون في الاجتماع، في حين أشار متحدث باسم كتائب حزب الله إلى أن ضبط النفس هو أفضل مسار، خاصة وأن إدارة “ترامب” بصدد سحب بعض القوات الأمريكية من العراق، حيث أشار مسئولون أمريكيون إلى أن عدد القوات ستنخفض من ( 3000 :2500) بحلول (15) يناير المُقبل.

  • واشنطن بوست : مقتل عالم نووي إيراني بارز في كمين يتسبب في تهديدات بالانتقام

    نشرت الصحيفة مقالاً أوضحت خلاله أن مقتل أحد أبرز علماء إيران النوويين وأكثرهم حراسة العالم “محسن فخري زاده ” أمس الجمعة في كمين نصب له خارج مدينة طهران دفع وزير الخارجية الإيراني “محمد جواد ظريف ” إلى إلقاء اللوم على إسرائيل التي لم تعلق على تلك الاتهامات، وطالب ” ظريف” من المجتمع الدولي وخاصة الاتحاد الأوروبي إنهاء المعايير المزدوجة المخزية وإدانة هذا العمل الإرهابي، وأضافت الصحيفة أن ما حدث يؤدي إلى زيادة حدة التوترات الإقليمية في الأسابيع الأخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي “ترامب”.

    أشارت الصحيفة إلى أن الكل كان ينظر إلى العالم “زاده ” على أنه القوة الدافعة وراء جهود طهران لبناء سلاح نووي منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، مضيفة أن دوره كان محدود في برامج إيران الحالية التي تشمل المفاعلات وتخصيب اليورانيوم، وان المحللين يعتقدون أن قتل ” زاده” سيكون له على الأرجح تأثير محدود على قدرات طهران النووية.

    ذكرت الصحيفة أن أحد التحديات العديدة التي تواجه إدارة “بايدن” هي إعادة ضبط سياسات الولايات المتحدة تجاه إيران بعد حملة الرئيس “ترامب ” بالضغط الأقصى على النظام الإيراني.

    أوضحت الصحيفة أن هذا الهجوم أعاد للأذهان عمليات القتل الغامضة لعلماء نوويين إيرانيين قبل عقد من الزمن وكشف عن ثغرات في أجهزة الأمن والاستخبارات الإيرانية، حيث إن هذا الهجوم هو ثالث هجوم قوي يهز قيادة طهران هذا العام.

    نقلت الصحيفة تصريحات المحلل السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية لشئون الشرق الأوسط “بول بيلار” بأن تلك العملية تعكس فكر حكومة
    ” نتنياهو ” وإدارة ” ترامب ” الذين يرون أن هذه الأسابيع القليلة المقبلة هي فرصتهم الأخيرة لجعل العلاقات مع إيران سيئة قدر الإمكان، حيث أشار
    ” بيلار” إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو ” يحاول إفساد جهود إدارة ” بايدن ” للعودة إلى الدبلوماسية مع طهران.

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية :العراق يخشى من اندلاع مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع الأخيرة لـ”ترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة العراقية في حالة تأهب خلال الأسابيع الأخيرة لرئاسة “ترامب”، حيث تخشى من اندلاع مواجهة في اللحظة الأخيرة بين (الولايات المتحدة / إيران) على الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” يتعرض لضغوط من المسئولين الأمريكيين لتصعيد حملة حكومته ضد الميليشيات العراقية الموالية لإيران التي استهدفت صواريخها مراراً مواقع دبلوماسية وعسكرية يستخدمها الأمريكيون، مضيفة أن الرئيس “ترامب” أخبر مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات منسوبة إلى إيران.
    وأشارت الصحيفة إلى أنه مع تصاعد التوترات، هناك مخاوف من أن تؤدي الأعمال الاستفزازية من قبل أي من الجانبين (الأمريكي / الإيراني) إلى اندلاع صراع غير متعمد، موضحة أن وتيرة التوترات قد تصاعدت في المنطقة بشكل أكبر أمس، وذلك بعد مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” في هجوم متعمد على ما يبدو في إيران، مشيرة إلى أن مسئولين إيرانيين قد أشاروا إلى تورط إسرائيل في عملية القتل هذه، الأمر الذي آثار احتمال أن تقوم إيران أو وكلائها في الشرق الأوسط بشن هجمات انتقامية ضد أهداف غربية.
    و أوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” هدد كلاً من ( الرئيس العراقي برهم صالح / رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي) – خلال مكالمة هاتفية في أواخر سبتمبر الماضي – بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد ما لم يتم كبح جماح الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات، وفي هذا الصدد أكد مسئولون أمريكيون أن خطة إغلاق السفارة لا تزال احتمالاً قائماً، وأنه صدرت تعليمات لمسئولي الإدارة الأمريكية للتحضير لسيناريوهات مختلفة، بينما نصح مسئولون أمريكيون “ترامب” بعدم توجيه ضربة استباقية لإيران – وفقاً لما أفاد بذلك مسئول أمريكي كبير – مشيرين إلى أن “ترامب” وصف مقتل أي أمريكي بأنه خط أحمر، ومن شأنه أن يؤدي إلى انتقام فوري وساحق.
    وأضافت الصحيفة أنه بعد أيام من لقاء “ترامب” بمستشاريه لاستعراض ما يمكن اتخاذه من إجراءات محتملة ضد إيران، والذي كان حديث وسائل الإعلام الأمريكية، زار قائد فيلق القدس الإيراني ” إسماعيل قاآني” – المسئول عن العمليات الخاصة لطهران في الخارج – بغداد لحث الميليشيات والفصائل السياسية التابعة لها على ضبط النفس، حيث حذرها من أي تصعيد للهجمات على أهداف أمريكية قبل مغادرة “ترامب” لمنصبه، بحسب ما أفاد أفراد مطلعون على الأمر أو حاضرون في الاجتماع، في حين أشار متحدث باسم كتائب حزب الله إلى أن ضبط النفس هو أفضل مسار، خاصة وأن إدارة “ترامب” بصدد سحب بعض القوات الأمريكية من العراق، حيث أشار مسئولون أمريكيون إلى أن عدد القوات ستنخفض من ( 3000 :2500) بحلول (15) يناير المُقبل.

  • واشنطن بوست : ترامب يرضخ لنقل السلطة مع تنامي دعوات من الجمهوريين للاعتراف بفوز بايدن

    ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن ” ترامب” بدأ يتنازل فعليًا عن احتجاجه الذي استمر 3 أسابيع على نتائج الانتخابات يوم الاثنين من خلال الخضوع للانتقال الرسمي للحكومة إلى إدارة “بايدن” القادمة، وذلك رضوخ لموجة متزايدة من الضغط العام، موضحة أن “ترامب” فوض الحكومة الفيدرالية بالبدء في عملية انتقال السلطة إلى “بايدن” في وقت متأخر من يوم الاثنين، من خلال تمهيد الطريق أمام الرئيس المنتخب وإدارته المنتظرة.

    و أضافت الصحيفة أن ” ترامب ” خاطر بأن يصبح معزولًا داخل حزبه من خلال الاستمرار في تقويض التصويت وتأجيل عملية الانتقال، مشيرة إلى أن مجموعة متزايدة من المسئولين الجمهوريين اعترفوا بفوز “بايدن” كرئيس منتخب بعد سلسلة من الهزائم في المحاكم لحملة “ترامب”، موضحة أن “ترامب” أعلن عبر حسابه بموقع تويتر مساء الاثنين أنه وافق على دعم انتقال ” بايدن “من أجل مصلحة البلاد .

    فيما أشارت الصحيفة إلى أنه رغم مقاومة “ترامب” لعملية نقل السلطة إلا أن المسئولين في جميع أنحاء إدارته كانوا يخططون للتنسيق المباشر مع نظرائهم في فريق “بايدن” لنقل السلطة اعتبارًا من يوم الثلاثاء، كجزء من عملية الانتقال المعتادة التي تتم بين الإدارات.

  • واشنطن بوست : العقار التجريبي الذي تم معالجة ترامب به من فيروس كورونا يفوز بتصريح من أدارة الأغذية والعقاقير

    ذكرت الصحيفة الأمريكية ( واشنطن بوست ) أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية منحت يوم السبت تصريحًا طارئًا للعلاج التجريبي بالأجسام المضادة الذي مُنح للرئيس “ترامب” الشهر الماضي عندما أصيب بفيروس كورونا، موضحة أن العقار الذي تصنعه شركة (Regeneron Pharmaceuticals)، مصمم لمنع المصابين من تدهور حالتهم الصحية، ويعمل كحل سريع بدلاً من انتظار أن يطور الجسم استجابته المناعية الوقائية، وهو يحاكي الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم.

    وأشارت الصحيفة إلى أن العلاج الذي صممته الشركة عبارة عن عبارة عن مزيج من اثنين من الأجسام المضادة، مضيفة أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في تصريح لها عن العقار أوضحت أنه قد يكون فعالًا في علاج أعراض فيروس كورونا الخفيفة إلى المعتدلة لدى البالغين والأطفال بعمر 12 عامًا أو أكبر.

    كما أضافت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي كان قد تلقى حقنة من العقار التجريبي في 2 أكتوبر بعد أن ثبتت إصابته بفيروس كورونا وبدأت تظهر عليه أعراضه، مشيرة إلى أنه في تغريدات ومقاطع فيديو بعد خروجه من المستشفى، وصف “ترامب” العقار بشكل غير دقيق بأنه علاج للفيروس، ومارس ضغط على إدارة الغذاء والدواء للتصريح للدواء على نحو سريع، لكن رغم ذلك، مرت عدة أسابيع قبل أن تتخذ الوكالة إجراءً.

  • مقال مترجم لصحيفة ( واشنطن بوست ) الأمريكية : قادة مجموعة الـ (20) يطالبون بالوصول للقاح فيروس كورونا عالمياً

    نشرت الصحيفة مقالاً ذكرت خلاله أن قادة مجموعة الـ (20) طالبوا بتعاون أكبر لضمان وصول لقاحات فيروس كورونا إلى المناطق النامية، حيث من الواضح أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للموافقة عليها، وأضافت الصحيفة أن الردود جاءت مخالفة لنهج إدارة ” ترامب ” التي تفضل العمل منفردة ، ويتضمن ذلك انفصال الولايات المتحدة عن منظمة الصحة العالمية ، كما جرت تساؤلات حول ما إذا كان اللقاح الأمريكي سيكون متاح بخلاف الصفقات التجارية عند تولي الرئيس المنتخب ” بايدن “.
    كما أوضحت الصحيفة أنه مع تواصل القادة عبر الفيديو كونفرانس تحول الاهتمام إلى اللقاحات حيث إن النتائج الواعدة من مختبرات ( فايزر / مودرنا ) في الولايات المتحدة تثير الآمال في الحصول على أسلحة إضافية قريباً ضد الوباء ، حيث كانت شركتا ( فايزر / مودرنا ) قد ركزتا على التوزيع المحلي ضمن برنامج الرئيس ” ترامب ” (Operation Warp Speed) ، وأشارت الصحيفة إلى أن التوقعات بأن القمة ستحقق نتائج هامة في القضايا ( الاقتصادية / تغير المناخ ) منخفضة للغاية.

  • واشنطن بوست : “ترامب” يضع الولايات المتحدة أمام ثلاثة سيناريوهات

    نشرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية تقريراً أكدت خلاله أن الولايات المتحدة تمر بفترة غير مسبوقة ومثيرة للقلق، موضحة أن هناك (3) سيناريوهات تتناسب مع الحقائق المعروفة حالياً (السيناريو الأول أن يحاول الرئيس ترامب قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات / السيناريو الثاني أن يحاول ترامب تنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على بايدن عن طريق إقناع أكبر عدد ممكن من الناخبين بأن بايدن ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود بايدن لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته/ السيناريو الثالث وهو أن ترامب ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات) .. وفيما يلي السيناريوهات المتوقعة من قبل الصحيفة:

    1 – السيناريو الأول: وهو أن يحاول الرئيس “ترامب” قلب نتائج انتخابات تم إجراؤها بحرية عن طريق اللجوء للإجراءات القضائية والتشكيك في نزاهة الانتخابات، فقد صرح قبل الانتخابات مرات عديدة، أنه إذا خسر الانتخابات، فسيعلن أنها مزورة، لذلك فبمجرد أن خسر، قام بوضع خطته موضع التنفيذ.

    2 – السيناريو الثاني: وهو أن “ترامب” يعلم أنه خسر ويجب أن يترك منصبه في (20) يناير، لكنه يقوم بتنفيذ إجراءات من شأنها أن تجعل الحكم مستحيلاً على “بايدن”، وفي هذا السيناريو، فإن الكذبة الكبرى ليست الطعن في نتيجة الانتخابات، ولكنها خدعة لإقناع أكبر عدد ممكن من ناخبي “ترامب” بأن “بايدن” ليس رئيساً منتخباً بشكل شرعي، وهم بدورهم سيضغطون على الجمهوريين في الكونجرس لعرقلة جهود “بايدن” لرأب الصدع في المجتمع الأمريكي وتنفيذ سياساته خلال فترة رئاسته، وسيعمل “ترامب” بعد أن يترك منصبه، على التحضير للترشح للرئاسة مرة أخرى في عام 2024.

    3 – السيناريو الثالث: وهو أن “ترامب” ليس لديه خطة، ولكنه ينتقد بحالة من الغضب وعدم التصديق بأنه كان من الممكن أن يخسر الانتخابات، وفي هذا السيناريو، فإن عملية التغيير الذي قام به هو مجرد تصفية حسابات ضد أشخاص يستاء منهم وجهود محمومة لرفع السرية عن المعلومات الاستخباراتية.

  • مقال مترجم لصحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية : “بايدن” يعتزم التوقيع على سلسلة فورية من الأوامر التنفيذية بشكل مُغاير لسياسات “ترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الرئيس المنتخب “جو بايدن” يعتزم التوقيع على سلسلة من الأوامر التنفيذية بسرعة بعد أداء اليمين الدستورية في (20) يناير المُقبل، مضيفة أن القرارات التي سيتخذها ستكون مغايرة تماماً لقرارات اتخذها “ترامب”، موضحة أنه وفقاً لمقربين من حملة “بايدن”، فسيقوم “بايدن” بإعادة انضمام الولايات المتحدة لاتفاقية باريس للمناخ وسيلغي قرار “ترامب” المتعلق بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، كما سيلغي “بايدن” حظر السفر المفروض على بعض البلدان ذات الأغلبية المسلمة، وسيعيد البرنامج الذي يسمح لـ “الحالمين” – الذين قدموا إلى الولايات المتحدة بشكل غير قانوني كأطفال – بالبقاء في البلاد، وفقاً لأشخاص مطلعين على هذه الخطط.
    وأضافت الصحيفة أنه رغم أن عمليات انتقال السلطة يمكن أن تتضمن دائماً تغييرات مفاجئة، إلا أن عملية انتقال السلطة من “ترامب” إلى “بايدن” – من رئيس سعا لتقويض القواعد المتُعارف عليها والمؤسسات الراسخة إلى آخر تعهد باستعادة استقرار النظام – سيكون من بين أكثر الأحداث إثارة للإعجاب في التاريخ الأمريكي.

    كما أوضحت الصحيفة أن كبار مستشاري “بايدن” قد أمضوا شهوراً، يعملون بهدوء على أفضل السبل لتنفيذ أجندته، لذلك يستعد مئات المسئولين الانتقاليين للعمل داخل الوكالات الفيدرالية المختلفة، وقاموا بتجميع دليل يساعد “بايدن” على توجيه قراراته وتلبية الوعود التي أطلقها إبان حملته الانتخابية، مشيرة إلى أن “بايدن” سيشكل غداً فريق عمل لمواجهة جائحة كورونا برئاسة كبير الأطباء السابق “فيفيك مورثي”، والمفوض السابق لإدارة الغذاء والدواء “ديفيد كيسلر”.
    وذكرت الصحيفة أن مقربون من دائرة “بايدن” أكدوا أنه قد يضطر إلى الاعتماد على الإجراءات التنفيذية لإعادة توجيه الوكالات واللوائح الفيدرالية، وتبني موقف مختلف على المسرح العالمي، في ظل التحدي الذي قد يواجه “بايدن” في الكونجرس لدفع تشريعات رئيسية.

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية :أوروبا لم تتعلم الدرس، حيث إنها غير مستعدة للموجة الثانية من الفيروس

    ذكرت الصحيفة أن الموجة الثانية من الإصابات بفيروس كورونا ضربت أوروبا قبل بدء موسم الإنفلونزا بفترة طويلة، حيث امتلأت غرف العناية المركزة في المستشفيات مرة أخرى، مضيفةً أن الإصابات اليومية المرتفعة في العديد من دول أوروبا تشير بشكل كبير إلى أن أوروبا لم تتغلب على فيروس كورونا كما كان متوقعاً بعد عمليات الإغلاق في فصل الربيع.

    وأضافت الصحيفة أن علماء الأوبئة والمواطنين على حد سواء يوجهون أصابع الاتهام إلى الحكومات لفشلها في الاستفادة من انخفاض حالات الإصابة خلال الصيف للاستعداد بشكل مناسب للموجة الثانية المتوقعة في الخريف، مضيفةً أنه في نفس الوقت تتصاعد التوترات في المدن التي تم إعادة فرض قيود جديدة فيها، حيث احتج مئات من العمال الرومانيين هذا الأسبوع بعد أن تم إغلاق المطاعم والمسارح مرة أخرى في العاصمة بوخارست.

    كما أضافت الصحيفة أنه وفقاً للخبراء فإن معدل الإصابة المرتفع في أوروبا يرجع بشكل كبير إلى الاختبارات الموسعة التي أظهرت النتائج الإيجابية للفيروس مقارنةً بالموجة الأولى، عندما كان المريض فقط هو الذي يمكن أن يخضع للاختبار، لكن الوضع الآن مثير للقلق، نظراً لأن موسم الإنفلونزا لم يبدأ بعد.

    و نقلت الصحيفة تصريحات أستاذ الصحة العامة الأوروبية في كلية لندن “مارتن ماكي”، الذي ذكر خلالها أن ما يحدث الآن أمر مقلق نظراً لأن العديد من الدول لا تزال تفتقر إلى القدرة على الاختبار والعلاج من أجل التعامل مع الموجة الثانية من الوباء، في الوقت الذي لم تنتهي فيه الموجة الأولى، مضيفاً أنه كان ينبغي على تلك الدول استغلال الوقت لوضع أنظمة دعم صحي قوية.

    وأضافت الصحيفة أن هناك بعض الأخبار الجيدة، حيث أكد مساعد مدير الطوارئ في مستشفى (سيفيرو أوتشوا) في مدريد الدكتور “لويس إيزكويردو”، الذي ذكر أن الأطباء يعرفون الآن ما هي العلاجات الفعالة ضد الفيروس، فخلال ذروة الوباء في (مارس / أبريل) الماضيين، قام الأطباء في (إسبانيا / إيطاليا) بإعطاء المرضى أي دواء يمكن أن يخطر ببالهم.

  • “الحدث الآ ن” يقدم..مقال مترجم لصحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية بعنوان :التقارير التي تشير إلى وجود تدخل أجنبي في الانتخابات الأمريكية مفيدة لـ ” ترامب ” ، وربما تكون متعمدة

    نشرت الصحيفة الأمريكية تقرير تناولت فيه تأثير الأخبار التي تشير إلى تدخلات أجنبية في الانتخابات الأمريكية ، معتبرة أنها تصب في صالح الرئيس الأمريكي ” ترامب ” الذي يسعى لولاية ثانية ، كما اعتبرت الصحيفة أن التقارير الإعلامية حول التدخل الأجنبي في انتخابات الرئاسة القريبة في نوفمبر المُقبل ، قد تكون متعمدة لتصب في مصلحة “ترامب” وحملته الانتخابية .

    أشارت الصحيفة إلى أنه بحسب شكوى تم تسريبها يوم الأربعاء من البيت الأبيض ، فإنه طلب من كبير المسئولين في وزارة الأمن الداخلي “برايان ميرفي” ، في منتصف مايو 2020 التوقف عن توفير تقديرات استخباراتية حول تهديد التدخل الروسي على الولايات المتحدة ، وبدلاً من ذلك البدء بعمل تقارير عن التدخل الصيني والإيراني ، مضيفة أن نائب الرئيس السابق ” جو بايدن ” حذر في يوليو بأن كلاً من (روسيا / الصين) تسعيان للتدخل في السياسة الأمريكية بشكل عام والانتخابات بشكل خاص ، وهي معلومات قال إنه أطلعته عليها المخابرات كمرشح عن الحزب الديمقراطي للرئاسة .

    نقلت الصحيفة عن مسئول بالاستخبارات الأمريكية قوله : “الصين في الواقع تأمل أن يخسر ترامب الانتخابات بسبب طبيعته التي لا يمكن التنبؤ بها ، والصين لا تحاول أن تصوغ نتيجة التصويت ولكن روسيا تفعل ذلك ” .

زر الذهاب إلى الأعلى