ياسر برهامى

  • ياسر برهامى يحذر من المشاركة فى أى مظاهرات: هدفها خراب وفساد البلاد

    حذر الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، من الاستجابة إلى أي دعوات مشاركة في تظاهرات أو النزول في أي احتجاجات، واصفا أن الغرض منها هو إيقاع البلاد في فوضى، وهدفها الفساد والخراب.

    جاء ذلك ردا على سؤال وجه له عبر موقعه “أنا السلفي”: ما حكم المشاركة في المظاهرات التي دعا إليها المقاول الهارب محمد علي في 25 يناير القادم 2020م؟

    وأجاب برهامي قائلا: “أي محاولة لإيقاع الفوضى في البلاد -بزعم الثورة- لا يجوز المشاركة فيها؛ لما في الفوضى مِن الفساد والخراب على البلاد والعباد، والواجب المحافظة على مصالح البلاد وأهلها، وعدم تعريضها للخطر بحثًا عن مجهول، أو رغبة في التمكين لطائفةٍ وجماعةٍ فشلتْ فشلًا ذريعًا في إدارة البلاد”.

  • ياسر برهامى: الفلسفة من أكثر العلوم إظلاما للقلب.. ويهاجم كرة قدم والدراما

    شن ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية، هجومًا عنيفًا ضد كرة القدم والأعمال الدرامية والفلسفة وعلم الكلام، حيث وصفها بالعلوم المظلمة للقلب، وقال فى مقال نشره مؤخرًا على عدد من المنصات الإلكترونية التابعة للدعوة السلفية: “لم يعد غريبًا أن تجد ملتحيًا – أو منتقبة – يقفز مِن على كرسيه مع الصياح عند تسجيل أو ضياع هدف فى مباراةٍ! مع كون هذا مما يزيد الاكتئاب والإحباط فى نهاية الأمر”!.

    وأضاف، فى المقال الذى حمل عنوان: “هل تكون سراجًا”: “مع ذلك صار هذا الأمر سِمَةً عامة بدرجةٍ كبيرةٍ؛ إضافة إلى مشاهدة المسلسلات والأفلام، والتى لا مانع أن يُقْنِع الشخص نفسه بأنها إسلامية أو تاريخية؛ ليستمر نزيف العمر مع راحة الضمير”!

    وتابع: “أما إذا نظرنا إلى المساجد فى صلاة الفجر وباقى الصلوات؛ فسنجد أمرًا مؤلمًا بالنظر إلى نوعية الحضور؛ فلا نكاد نجد النسبة الأكثر إلا مَن هم فوق الـ60 أو نحوها، ولا نجد مِن شباب الأُمَّة مَن يحرص على ذلك؛ ولا شك أن هذا ينبئ بخطرٍ كبيرٍ على مستقبلنا وهويتنا”.

    وأضاف: “فمهما بلغ العلم إذا لم يكن معه علم الآخرة؛ فإنه ليس علمًا، وإن مِن أكثر العلوم إظلامًا للقلب: الفلسفة، وعلم الكلام، والتقليد الأعمى، وألغاز المقامات، والإشارات التى يزعم أصحابها أنها طريق التهذيب والتزكية، وأما ما يُنشر فى الإعلام مِن معلوماتٍ حول الكرة، والفن، والمُمَثِّلين والممثلات، وأنواع الطعام والشراب، وأخبار الرؤساء والكبراء والملوك، وأخبار الناس فى العالم وحكاياتهم، وكذا القصص البشرى الخيالى والخرافى، وغير ذلك؛ فهى من أكثر أسباب الظلمة انتشارًا”.

  • قيادى سابق بـ”النور”: ياسر برهامى انتهى دوره بعد هجومه على الانتخابات

    قال محمود عباس، القيادى السابق بحزب النور، إن الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية دوره انتهى بعد الهجوم الشديد الذى شنه على الانتخابات البرلمانية، موضحا أن دور برهامى سيقل كثيرا بعد انتهاء الانتخابات.

    وأضاف القيادى السابق بحزب النور أن الجميع صبر على “برهامى” حتى لا تحدث مشكلة قبل الانتخابات قد تؤثر على الحزب، إلا أن “برهامى” واصل هجومه على الانتخابات بعد خسارة حزب النور.

    كان وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية، قرر إلغاء تصريح ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية بالإسكندرية، ومنعه نهائيا من إلقاء الخطب والدروس بالمحافظة.

  • بلاغ يتهم ياسر برهامى بدعم “داعش”

    تقدم المحامى سمير صبرى، ببلاغ عاجل لنيابة أمن الدولة العليا، ضد الدكتور ياسر البرهامى، نائب رئيس الدعوى السلفية، يتهمه فيه بدعم تنظيم داعش الإرهابى، وموالاة دول تعادى الدولة المصرية.

    وزعم مقدم البلاغ: ثبت يقينا وجود علاقة وثيقة تربط بين ياسر برهامى وتنظيم داعش، وظهر هذا جليا بإعلان الدعوى السلفية موالاتها لدول معادية ودعمهم لها مثل تركيا، حيث أعلنت الدعوى مساندتها فى موقفها ضد روسيا.

    وأوضح البلاغ، أن الدعوى السلفية دشنت حملة لدعم تركيا ضد روسيا بزعم أن الأخيرة كافرة لا يجوز نصرتها فى محاربة المسلمين، فضلا عن الدعم غير المباشر لتنظيم داعش الإرهابى الذى ظهر فى عدد من تصريحات “برهامى” الفترة الماضية حول قبول إقبال المتدينين على التنظيم.

  • ياسر برهامى: محاولات لإبعاد العمل الإسلامى الحقيقى عن المشهد السياسى

    قال الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن هناك أمورا يمكن قبولها فى العالم السياسى، وأمورا أخرى لا يمكن قبولها، مشيرا إلى أن حزب النور والدعوة السلفية تعرضا لحرب كبيرة خلال الفترة الماضية ولكن لم ينسحبا من الحياة السياسية.

    وأضاف برهامى فى أحد الدروس الدعوية له، أن هناك محاولات أكيدة لإبعاد العمل الإسلامى الحقيقى عن المشهد السياسى، الذى هو وحده قادر على التواجد وسط المجتمع وتهيئته وإعداده وإصلاحه للإسلام دون أن يدخل فى صدام يقضى عليه، وذلك فى كل المجتمعات التى تشهد هذا الصراع وهذا الصدام.

    وأشار نائب رئيس الدعوة السلفية، إلى أن الأقباط الذين انضموا لحزب النور كانوا يؤيدون مرجعية الشريعة الإسلامية، وهو ما جعل الحزب يضمهم فى قائمته الانتخابية.

  • “النور” يتبرأ من فتاوى ياسر برهامى.. ويؤكد: تعبر عن رأيه الشخصى

    تبرأ الدكتور شعبان عبد العليم، عضو المكتب الرئاسى لحزب النور، من فتاوى الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، ردا على اتهام الدكتورة أمنة نصير عضو مجلس النواب، بأن “برهامى” أفتى بجواز ترك الرجل لزوجته حال الاعتداء للنجاة من الهلاك، مؤكداً أن نائب رئيس الدعوة السلفية له رأيه الخاص ورؤيته الشخصية فى فتواه.

    وأضاف عضو المكتب الرئاسى لحزب النور، فى حواره مع الإعلامى عمرو اللثيى عبر برنامجه “بوضوح” المذاع على فضائية “الحياة”، أن القرآن كرم المرأة المصرية، وأوحى لها بالهداية، مشدداً أن حزب النور يؤمن بوسطية الإسلام ويرفض أى غلو أو تطرف، موضحا أنه لا يمكن حصر حزب النور على الدعوة السلفية.

  • ياسر برهامى بعد خسارة الانتخابات :”لا تيأسوا مِن روح الله”

    وجه الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، رسالة إلى قواعد حزب النور بعد خسارة الحزب السلفى المرحلة الثانية من الانتخابات بـ”ألا ييأسوا مِن روح الله”. وقال برهامى فى رسالته إلى قواعد النور، والتى نشرها قواعد الحزب عبر صفاحتهم الرسمية،:”أقول لشبابنا ورجالنا ونسائنا في كل مكان ، بذلتم كل ما في وسعكم –أدعو الله أن يجعله خالصًا لوجهه- خذلكم مَن خذلكم، وخالفكم مَن خالفكم، وشمت بكم مَن شمت، وكل ذلك لا يضركم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تزال طائفة مِن أمتي على الحق ظاهرة لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم حتى تقوم الساعة”. وأضاف برهامى :”لا تيأسوا مِن روح الله إنه لا ييأس مِن روح الله إلا القوم الكافرون، اختلطوا بالناس، وادعوهم إلى الله، وأوصلوا لهم صوت الحق، تحملوا الأذى في سبيل الله -واحرصوا على وحدة بلدكم ومصلحته، وحافظوا على كل سبب يؤدي إلى عصمة دماء الناس وأعراضهم وأموالهم- إياكم أن تغيروا مِن منهجكم الذي التزمتم به، ديانةً لله لا لدنيا تصيبونها أو منصب تتبوَّءون، أكثروا مِن الذكر والدعاء وحسن العبادة والتضرُّع إلى الله عز وجل “.

  • ياسر برهامى: مصممون على الولاية الإسلامية فى مصر ولم أجمد نشاطى

    أكد الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أنه لن يجمد نشاطه فى العمل الدعوى، مضيفاً:”لم أجمد نشاطى ولم أتوقف بسبب الهجوم عليا لأننى لو توقفت سوف أحقق أمنية من يهاجمنى وأنا لدىّ وظائف أقوم بها لله تعالى ثم لمصلحة هذا الوطن”.

    وأضاف “برهامى” :”الإخوان انتقدونى بسبب أنى آثرت عدم التحالف معهم وأنتقد منهجهم، والآخرين يهاجموننى – فى إشارة منه إلى القوى الليبرالية والعلمانية- لأنى مازالت ضد تغريب الدولة المصرية ومُصر على الولاية الإسلامية فى مصر التى ينص عليها الدستور ولله الحمد”.

    وقال نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية:”لن أتوقف أو أختفى وإن مُت فاللى بعدى مثلى”، مشيرا إلى أن من يقول الحق يتعرض للهجوم ضاربا المثل بالداعية محمد حسان” مضيفاً:” الشيخ حسان عندما قال كلمة حق تعرض لحملة هجوم شرسة”.

    تجدر الإشارة إلى أن هناك تصريحات أثيرت حول مطالبات للشيخ ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية بالتراجع وعدم الظهور.

  • ياسر برهامى: النور قرر الاستمرار فى الانتخابات استكمالاً لخارطة الطريق

    قال الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إنه يوافق على وصف الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، للانتخابات البرلمانية بأنها من أسوأ الانتخابات فى تاريخ مصر، مضيفًا أن حزب النور قرر الاستمرار فى الانتخابات البرلمانية لاستكمال الاستحقاق الثالث لخارطة الطريق. وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كلام تانى”، على فضائية “دريم”، مع الإعلامية رشا نبيل، أنه وقعت تجاوزات كثيرة خلال المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، وقال: “تعرضنا لظلم بيّن”، موضحًا أن الهيئة العليا لحزب النور وجدت أن مصر ما زالت فى حالة عدم الاستقرار ولا بد من استكمال خارطة الطريق، مضيفا: “نقدّم مصلحة البلاد على مصلحتنا الشخصية لذلك نستمر فى الانتخابات”. وأوضح أن هناك قضاء يحكم إذا كان بحزب النور ممارسات بأنه يقوم على أساس دينى من عدمه، لافتًا إلى أن الإعلام ليس هو الرأى العام: “ولو كان النظام الانتخابى هو ما تمت به انتخابات 2011 و2012 كنا حصلنا على ثلث البرلمان”. وذكر برهامى، أن الدستور المصرى ينص أصلاً على مرجعية دينية، وجميع الأحزاب المصرية يجب أن تقوم على احترام الدستور، فجميع الأحزاب بما فيها الأحزاب الليبرالية، يجب أن تكون لها مرجعية إسلامية، قائلاً: “أنا لا أزيد على ذلك.. وأتمسك بالمرجعية الإسلامية، وكلمة أساس دينى غير مرجعية دينية”.

  • ياسر برهامى لـ”90 دقيقة”: تقدمنا لـ”العليا للانتخابات” بمخالفات ولم تأخذ بها

    قال الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن حزب النور لا يصدر فتاوى، ومعظم الفتاوى التى يتم نشرها فى وسائل الإعلام عن الدعوة السلفية مبتورة، موضحًا: أن حزب النور ليس كالإخوان.

    وأضاف برهامى فى تصريحات على برنامج “90 دقيقة” على قناة المحور، إن حزب النور تقدم بالمخالفات للجنة العليا للانتخابات البرلمانية ولم تأخذ بها.

زر الذهاب إلى الأعلى