أخبار محافظة أسيوط

عقد الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، منذ قليل، اجتماعا مع مجلس جامعة أسيوط، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، واللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية، والدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم، والدكتورة ياسمين فؤاد وزير البيئة، واللواء جمال نور الدين محافظ أسيوط، والدكتور طارق الجمال رئيس الجامعة وعمداء الكليات.

وأشاد رئيس الوزراء بجامعة أسيوط، وكونها منارة علمية لمحافظات الصعيد وبالدور الخدمى الذى تقدمه المستشفيات الجامعية لخدمة الآلاف المرضى بالصعيد.

وأجرى رئيس مجلس الوزراء جولة تفقدية تتضمن وحدة الغسيل الكلوى بالمستشفى الجامعى، ومستشفى الأورمان الجامعى لأمراض القلب، ومشروع مستشفى الإصابات والحوادث الجارى تنفيذه، وذلك للوقوف على أهم الاحتياجات اللازمة للانتهاء من المشروع وبدء تشغيل المستشفى فى أقرب وقت لخدمة ملايين المواطنين فى صعيد مصر وإنقاذ مرضى الحوادث والطوارئ من المترددين على مستشفيات أسيوط الجامعية .

توجه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إلى مستشفى جامعة أسيوط، خلال زيارته اليوم الأحد إلى محافظة أسيوط، حيث زار وحدة الغسيل الكلوى بالمستشفى الجامعى، وتابع تجهيزاتها، وتقديم الخدمة للمرضى بها، واستمع إلى شرح حول عمل الوحدة، التى تعمل بطاقة 85 جهاز غسيل كلوى دموى، بواقع ثلاث جلسات يومياً، بالإضافة إلى جلسة رابعة للطوارئ، وتخدم جميع أقسام المستشفى الجامعى مع جميع مستشفيات محافظة أسيوط. 

وحاور رئيس الوزراء عددا من المرضى عن مستوى الخدمة بالوحدة، فأشادوا بما يتم تقديمه، وقال أحدهم: أقوم بعملية الغسيل الكلوى 3 مرات أسبوعيا، والمستشفى تهتم بنا، وتقدم جميع الخدمات. 

وأشاد مدبولى بالخدمات المقدمة بالمستشفى ووحداتها المختلفة، مؤكدا أن جامعة أسيوط هى إحدى الجامعات المتميزة على مستوى الجمهورية.

وقال وزير التعليم العالى: يصل عدد المرضى المترددين على الوحدة بالمستشفى الرئيسى نحو 165 مريضاً يومياً، وإلى جانب هذه الوحدة الرئيسية، يضم المستشفى الجامعى أيضاً وحدة أخرى بأم القصور بعدد 30 جهاز غسيل كلوي، ووحدة مستشفى الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بواقع 5 أجهزة، إلى جانب وحدة الحالات الطارئة بمستشفى صحة المرأة بواقع 3 أجهزة، بالإضافة إلى وحدة الكلى والمسالك بمستشفى جراحة المسالك بواقع 2 جهاز، ووحدة مستشفى الأورام بواقع 3 أجهزة.

تفقد الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، منذ قليل، يرافقه لفيف من الوزراء يضم الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، واللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية، والدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم، والدكتورة ياسمين فؤاد وزير البيئة،  واللواء  جمال نور الدين – محافظ أسيوط، وعدد من القيادات التنفيذية، محطة صرف صحى قرية إسكندرية التحرير بمركز أسيوط .واستمع رئيس الوزراء لشرح المهندس محمد صلاح رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بأسيوط والوادى الجديد، مشروع الصرف الصحى لقرية إسكندرية التحرير، التابعة لمركز أسيوط، بمنحة من الوكالة الإمريكية للتنمية الدولية تصل إلى 25 مليون جنيه، مضيفا أن محطة الصرف الصحى بقرية إسكندرية التحرير بمركز أسيوط والتى تقع شمال غرب مدينة أسيوط بمسافة 10 كيلو مترات ويخدم ما يقرب من 10 آلاف نسمة تقريبا وهم “منازل الأسر الأولى بالرعاية، عمارات الإسكان الاجتماعى، أكاديمية السادات، شاغرى مدرسة المتفوقين والفندق الملحقة وبلغت تكلفته 20 مليون جنيه، حيث تصل طاقتها التصميمية حوالى 76لتر/ثانية، موضحا أن المحطة تم الانتهاء منها.

تفقد الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، منذ قليل، يرافقه لفيف من الوزراء يضم الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، واللواء محمود شعراوي وزير التنمية المحلية، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم ، والدكتورة ياسمين فؤاد وزير البيئة ،  واللواء  جمال نور الدين – محافظ أسيوط، وعدد من القيادات التنفيذية، مشروع الهضبة الغربية “مدينة ناصر“.

رئيس الوزراء خلال جولته

واستمع رئيس الوزراء، لشرح  المهندس محمد فوزى النشار رئيس جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد بالجهاز المركزي للتعمير، إنه من المقرر أن يزور رئيس مجلس الوزراء مشروع إنشاء طريق محور هضبة أسيوط بطول 22.6 كيلو مترا ، ويتم تنفيذه بإشراف جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد وشركة المقاولون العرب، حيث يعد طريق الأمل لمدينة أسيوط ويربطها بالهضبة الغربية علي ارتفاع يصل إلي 180 متر ليربط بين الطريق الصحراوي الغربي أسيوط – القاهرة والطريق الزراعي والطريق الصحراوي الشرقي “أسيوط – الكريمات” ، و”أسيوط- سوهاج – البحر الأحمر“.

وأضاف”: يمر الطريق علي الهضبة الغربية بطول 15 كيلو ويبدأ في النزول بمسافة 2 كيلو يمر علي كوبر علوي بجوار مخر سيل درنكه بطول 1.8 كيلو متر ويمر بمنطقة أراضي زراعية بطول 4 كيلو متر حتى يربط مع الطريق الدائري لمدينة أسيوط ثم كوبري الوسطى علي النيل، حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولي بطول12 كم  وجاري العمل بالمرحلة الثانية من طريق الهضبة بطول10.6 كم, والكوبرى العلوى وهو الذي يربط غرب أسيوط بالمحافظة, وتبلغ تكلفة المشروع932 مليون جنيه وتشمل أعمال صناعية “مخرات سيول وكبارى” ونزع ملكية أراضى زراعية تقدر قيمة التعويضات بحوالي 50 مليون جنيه، كما جارى أعمال نسف الصخور بارتفاعات تصل إلى 60 متر لإزالة نحو مليون متر مكعب عن مسار الطريق”.

وقال اللواء جمال نور الدين، محافظ أسيوط،  أن رئيس الوزراء بدأ جولته بتفقد مشروع الهضبة الغربية “مدينة ناصر” تخليداً لذكرى الزعيم الراحل جمال عبدالناصر ابن محافظة أسيوط، الممزع إنشاؤها علي مساحة 6006 أفدنة، ويساهم فى تحقيق تنمية عمرانية واقتصادية وسياحية وحل مشاكل الإسكان بمدينة أسيوط، فضلا عن إقامة مناطق صناعية تساهم فى تحقيق التنمية المستدامة للصعيد.

وأوضح محافظ أسيوط، أن تخطيط مدينة ناصر بمنطقة الهضبة الغربية جاء ليتواكب مع متطلبات العصر، من حيث إقامة المدن الذكية الجديدة التى تلبى احتياجات المواطن، حيث يتضمن إنشاء مدينة رياضية وطبية وجامعة تكنولوجية حديثة ومنطقة خدمات لوجيستية إقليمية، لقربها من مطار أسيوط الدولي ومنطقة للخدمات التجارية ومناطق لتجارة الجملة ومولات متخصصة وأخري للصناعات الصغيرة والمتوسطة، طبقا للمواصفات والمخططات الموضوعة، فضلا عن توفير الخدمات الإدارية والتجارية والاجتماعية والتعليمية والحكومية والصحية والدينية والترفيهية بالمدينة الجديدة.

أعلن الدكتور أيمن حمزة المتحدث الإعلامي لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة توجه عناية المواطنين إلى اضطرارها إلى فصل التغذية الكهربية فى بعض المناطق المتفرقة في محافظتى أسيوط وسوهاج لاستكمال إصلاح العطل في إحدى الدوائر المغذية لكل من محطتى محولات طما وريفا جهد ٢٢٠ ك.ف.

وأوضح في بيان اليوم، أنه سوف يستمر العمل والمجهودات خلال الساعات القادمة حتى إتمام الإصلاح وعودة التغذية الكهربية بالكامل.

أكد الدكتور طارق الجمال رئيس جامعة أسيوط، على الدور الريادى الذى تقوم به الجامعة فى خدمة وتنمية المجتمع، منذ إنشائها قبل 50 عاما. مشيرا إلى أنه خرج منها 5 جامعات فى صعيد مصر بهدف تنوير وتنمية المجتمع هى “جامعات المنيا وسوهاج وجنوب الوادى وأسوان والوادى الجديد “.

وقال رئيس جامعة أسيوط -فى حوار مع وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن الجامعة تقدم خدمات تعليمية متميزة، وتضم 17 كلية ومعهدين ويدرس بها أكثر من 75 ألف طالب وطالبة، وإنها استعدت للعام الجامعى الجديد بتوفير كافة المتطلبات والإمكانيات التى من شأنها تيسير العملية التعليمية على الطلاب على النحو الأمثل، وذلك من خلال تكاتف الجهود مع كافة الجهات والإدارات المختصة بالجامعة لتنفيذ عدد من الإجراءات التى من شأنها توفير البيئة الأكاديمية التى تساعد طلاب الجامعة بصفة عامة وذوى الإعاقة بصفة خاصة على التميز والتفوق.

ولفت إلى أن الجامعة سوف تشارك فى مسابقة أفضل جامعة مصرية التى أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال المؤتمر السادس للشباب والذى عقد بجامعة القاهرة مؤخراً.

وأوضح أن هناك 30 مبنى للمدن الجامعية للطلاب والطالبات الوافدين منها 20 مبنى للطالبات و10 مبان للطلاب، مشيرا إلى أن عدد الطلاب الجدد يبلغ 17 ألف طالب وطالبة، وأن هذا العام سيستثنى من قواعد التسكين بالمدن الجامعية ذوو الاحتياجات الخاصة علاوة على الطلاب الموهوبين والمبدعين فى مختلف المجالات.

وأشار إلى أن إدارة الجامعة تحدد الإمكان الشاغرة واستغلالها لإنشاء بعض المطاعم تيسيراً على الطلاب ولتعظيم الاستفادة من إمكانيات الجامعة فى إنشاء بعض المرافق الإضافية والوحدات الخدمية التى من شأنها تسهيل الحياة الطلابية.

وأكد جاهزية المطعم المركزى ووحدة فحص المواد الغذائية والغلايات البخارية ووحدة فحص اللحوم والألبان ومنتجاتها والملحق التجارى لشئون التغذية والمخازن، والإدارة العامة لشئون التغذية وكفاءة الأدوات والأجهزة والمعدات المستخدمة بتلك الوحدات الغذائية والمطعم المركزى. .مشيرا إلى ضرورة الالتزام بتطبيق أقصى قواعد الرقابة الصارمة ومعايير النظافة وجودة وسلامة المواد الغذائية المستخدمة فى كافة مراحل إعداد الوجبات الغذائية بما يلبى احتياجات الطلاب والطالبات المقيمين بالمدينة الجامعية.

وتابع أنه تم الانتهاء من جميع أعمال الصيانة بالمرافق وتجديد الأرصفة ومداخل الكليات وتحسين الإضاءة والتهوية داخل المدرجات والقاعات الدراسية قبيل بدء العام الدراسى، مع الاهتمام بالشكل العام والمظهر الجمالى للجامعة من خلال زيادة مساحة المسطحات الخضراء وتهذيب الأشجار والمتابعة الدورية لأعمال النظافة.

وأوضح رئيس جامعة أسيوط أن الجامعة تضم 8 مستشفيات يتردد عليها أكثر من مليونى مريض سنوياً على العيادات الخارجية و40 ألف متردد من ضحايا الحوادث على قسم الإصابات فقط فى 2017، موضحا أنه تم إجراء 15 ألف عملية تضمنت 10 آلاف عملية فى مجال العظام والكسور ولم تتعد النسبة الإجمالية للوفيات 1% رغم خطورة الحالات الواردة.

وأضاف أن الجامعة حالياً تسعى لإنهاء تجهيز مستشفى الإصابات الجامعى والمكون من 9 طوابق ويُعد الأكبر من نوعه على مستوى الجمهورية والمقرر له تقديم خدمة رائدة ومتكاملة لضحايا الحوادث والإصابات فى مختلف محافظات الصعيد والبحر الأحمر والوادى الجديد وتشطيبه يحتاج إلى نحو 160 مليون جنيه لإنهاء البنية التحتية من شبكة غازات وحريق وكهرباء و200 مليون جنيه آخرى معدات وأجهزة طبية.

وأشار إلى أن مرضى الأورام المترددين على معهد جنوب مصر للأورام وقسم علاج الأورام بكلية الطب تجاوز عددهم 40 ألف مريض سنوياً، مشيراً إلى أن الاتجاه لإنشاء مستشفى 2020 لعلاج الأورام جاء للاستفادة من إمكانيات المستشفيات الجامعية المحيطة بالمنطقة واستغلالاً للأرض المخصصة للجامعة للمنفعة العامة.

شكا أهالى قرية شو القنطرة التابعة لمركز أبنوب بمحافظة أسيوط من وجود ترعة بالناحية الغربية التى تمر أمام منازلهم بطول القرية، ممتلئة بالحشائش والنباتات المرتفعة التى تغطى الترعة من الجانبين، مما تسبب فى اختفاء ملامح الترعة حتى أن الذى يسير بجوارها لا يستطيع أن يحدد حدودها ومن الممكن أن تتسبب فى انزلاق أى سيارة أو جرار زراعى، خاصة أن الطريق الذى يمر به سكان القرية والذى يفصل بينها وبين الترعة والأراضى الزراعية ضيق جدا لدرجة أنه لا يسمح إلا بمرور سيارة واحدة أو جرار واحد، فضلا عن تزايد الثعابين والزواحف السامة مما يعرض حياة الفلاحين والمارة للخطر.

يقول كرم سيف أحد الفلاحين بالقرية، إن الترعة أهملها موظفو الرى، ومنذ فترة كبيرة لم يتم تنظيفها وحتى أن تمت تنظيفها فهم يقومون فقط برى التربة من بطن الترعة على جوانبها ولكن لا يهتمون على الإطلاق بتنظيف الحشائش، وهذه النباتات التى أصبحت بارتفاعات كبيرة لدرجة أنها عزلت الناحية الشرقية عن الناحية الغربية من الترعة مما تتسبب فى مشاكل كبيرة للفلاحين فى الرى، فضلا عن تعرض حياتنا للخطر بسبب وجود الزواحف، والقوارض وبعض أنواع الزواحف التى تعيش فى هذه البيئة مطالبا وكيل وزارة الرى بالتدخل السريع لتنظيف هذه الترعة.

وقال مصطفى عمران، أحد الأهالى، إن الترعة بها زواحف وثعابين، وذلك بعد أن ارتفعت الحشائش وغطت الترعة بالكامل وأصبحت غابة للزواحف والقوارض، واشتكى الأهالى أكثر من مرة مطالبين بسرعة التحرك قبل أن تحدث كارثة وخاصة أن المنازل قريبة جدا من الترعة وطالب الأهالى وكيل وزارة الرى بالتدخل ووضع حل لهذه المشكلة.

وقال زكريا سيد، أحد الأهالى: إن المشكلة بدأت بنمو الحشائش على جانبى الترعة، وعدم اهتمام الرى بإزالة الحشائش والقمامة التى تسد الترعة، وتراكمت الحشائش بعد ذلك والقمامة مسببين عدم رؤية الترعة بالكامل، الأمر الذى أدى إلى عدة مشاكل بعد ذلك منها سقوط الأطفال لعدم رؤيتهم للمياه بالترعة، إضافة إلى خروج الزواحف والثعابين والقوارض منها إلى المنازل المقابلة، وتسبب ذلك فى وقوع حوادث وإصابات بسبب تلك القوارض وخاصة الثعابين التى تخرج من الترعة ليلا ونهارا وأمام المارة.

وقال إبراهيم عبد العليم، أحد الأهالى: إن الأهالى أصبحوا يخافون على أطفالهم من الخروج من المنزل بسبب الزواحف وخاصة الثعابين التى أصبحت تعيش داخل حشائش الترعة وتخرج ليلا ونهارا وإذا ما تعرض طفل للدغ فإن المسافة بين أقرب وحدة صحية أو مستشفى من الممكن أن تتسبب فى وفاة الطفل، وطالب إبراهيم بتدخل وكيل وزارة الرى وإنقاذ الأهالى والأطفال بإرسال المعدات المختصة لرفع الحشائش والقمامة التى تحجب الرؤية تماما عن الترعة وتغلق مجرى المياه.

أصيب 9 أطفال من أسرة واحدة، بحالة تسمم بعد تناولهم وجبة منزلية فاسدة، بناحية قرية تاسا التابعة لمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط.

تلقى اللواء جمال شكر مدير أمن أسيوط، إخطارًا من مأمور مركز شرطة ساحل سليم، يفيد تلقيه بلاغا من مستشفى ساحل سليم المركزي، بوصول 9 أطفال مصابين بحالة تسمم وجميعهم من أسرة واحدة، ويقيمون بناحية قرية تاسا بدائرة المركز، مصابين بحالة إعياء وقيء مستمر، إثر إصابتهم بحالة تسمم عقب تناولهم طعاما فاسدا بالمنزل.

وبالانتقال والفحص، تبين إصابتهم إثر تناول طعام فاسد، تم تكليف إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

ألقى ضباط مباحث مديرية أمن أسيوط القبض على مسجلين كونا تشكيلا عصابيا فيما بينهما لسرقة المواطنين تحت تهديد السلاح بعد كشف واقعة سرقة سيارة ومبلغ مالى من صاحبها بطريق أسيوط المنيا.

تعود أحداث الواقعة الى تلقى اللواء جمال شكر مدير أمن أسيوط اخطارا من مأمور مركز شرطة القوصية يفيد ورود بلاغ من “ر . م . ب . ح” 31 سنة مؤهل متوسط ومقيم حى مكة ـ بندر المنيا أنه أثناء قيادته السيارة فى الاتجاه من مدينة القوصية إلى مدينة دير مواس بالطريق الزراعى أسيوط / المنيا وأثناء مروره بمدخل ديروط الشريف دائرة المركز استوقفه ثلاثة أشخاص على جانب الطريق يستقلون دراجة بخارية حمراء اللون وطلبوا منه النزول وقام أحدهم بقيادة السيارة وبداخلها مبلغ مالى 17 ألف جنيه وفروا هاربين ولم يتهم أو يشتبه فى أحد.

وعلى الفور تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة من خلال فريق المباحث وفحص سير الجناة وكاميرات المراقبة ووضع المسجلين والمشهورعنهم تلك الجرائم والبحث عن السيارة مرتكبة الواقعة.

وتوصل فريق البحث إلى عدم صحة البلاغ وأن حقيقة الواقعة هى قيام “س. ف.ع” 43 سنة ميكانيكى ومقيم بندر منفلوط، و” ز . س . ف” 43 سنة كهربائى سيارات ومقيم بندر ديروط [سبق اتهامه فى 4 قضايا “تبديد ـ مشاجرة “] ومحكوم عليه فى 3 قضايا [ إيصال أمانة ] واللذان تربطهما علاقة بالمذكور بالاستيلاء على المبلغ المالى والسيارة وإيداعها بإحدى الجراجات تحت الإنشاء ببندر منفلوط وتهديده بعدم الإبلاغ ووعداه بإعادة السيارة إليه عقب ذلك إلا أن المذكور توجه لمركز شرطة ديروط وأدلى ببلاغه السابق وبمواجهة المبلغ بالتحريات أقر بما جاء بها.

وعقب تقنين الإجراءات تمكن فريق البحث من ضبط المتهمان وبمواجهتهما بالتحريات أقرا بما جاء بها وأرشدا عن السيارة والمبلغ المالى وجارى العرض على النيابة العامة.

محليات

مستشفيات أسيوط: إجراء 55 عملية زرع قرنية على نفقة الدولة

صرح الدكتور أحمد المنشاوي عميد كلية الطب ورئيس مستشفيات أسيوط الجامعية بأن قسم طب وجراحة العيون بالمستشفى الجامعي الرئيسي قام بإجراء 55 عملية زرع قرنية على نفقة الدولة، وهو أكبر عدد على مستوى كافة المستشفيات في صعيد مصر، مضيفا أن هذه العمليات تأتي في إطار حرص جامعة أسيوط برئاسة الدكتور طارق الجمال رئيس الجامعة، على توفير رعاية صحية لكافة شرائح المجتمع خاصة غير القادرين، وأن المستشفى بدأ خطوات لتقنين إجراءات إنشاء بنك للعيون بالجامعة، وذلك لخدمة مرضى محافظات الصعيد.

من جانبه، أوضح الدكتور حسن عبد اللطيف نائب رئيس مستشفيات أسيوط الجامعية، في بيان له، اليوم الأربعاء، أن القرنيات المستخدمة في الزرع يتم استيرادها من بنك للقرنية بالولايات المتحدة الأمريكية وفق الإجراءات والضوابط القانونية المنظمة لهذا الشأن، والتي تتضمن إرفاق كل قرنية بتقرير طبي مفصل توضح التاريخ الطبي للقرنية وحالتها الصحية، داعيا إلى رفع الوعي المجتمعي ونشر ثقافة التبرع بالقرنية للمتوفي، شريطة أن تكون هناك وصية للمتوفي بذلك خلال حياته أو بموافقة كتابية من أهله، ما من شأنه المساهمة في إجراء مزيد من العمليات التي تساعد في إنقاذ بصر نسبة كبيرة من المرضى في مصر.

اقرأ أيضا| سعد الدين الهلالي عن «أزمة القرنية»: صدقة جارية

بدوره، كشف الدكتور جمال نوبي أستاذ ورئيس قسم طب وجراحة العيون بجامعة أسيوط، عن ما تم من أعمال تطوير داخل القسم وتزويده بأحدث الأجهزة الطبية التشخيصية والجراحية المتقدمة ما ساهم في تحديث الخدمة الطبية المقدمة به، مؤكدا جاهزية القسم لاستقبال حالات زرع القرنية من مرضى التأمين الصحي بالمحافظة وذلك تخفيفا لمعاناتهم.

وفي سياق متصل، أشار الدكتور أحمد فرغلي عبد الحميد المدرس بقسم طب وجراحة العيون بجامعة أسيوط نائب مدير المستشفى لشئون الجودة، إلى أن مستشفي أسيوط الجامعي الرئيسي يجري هذا النوع من عمليات زرع القرنية ضمن العلاج بأجر، وذلك على فترات متباعدة لارتفاع تكلفة العملية، والتي تتجاوز الآن نحو 25 ألف جنيه نظرا لاستيراد القرنية من خارج مصر، إذ يصل ثمن القرنية الواحدة أكثر من 17 ألف جنيه.

اقرأ أيضا| مفتي الجمهورية: نقل وزرع القرنية جائز شرعا.. وهذه هي الشروط

أعرب الدكتور طارق الجمال رئيس جامعة أسيوط عن فخره واعتزازه بثقة القيادة السياسية فيه وإصدار الرئيس عبد الفتاح السيسى قرارا جمهوريا بتعيينه رئيسا لجامعة أسيوط والتى تعد الجامعة الأم لجامعات الصعيد وواحدة من اكبر واعرق الجامعات المصرية، سائلا المولى عز وجل ان يوفقه للعمل على الوفاء بتلك المسئولية الوطنية وحمل الأمانة على النحو الأكمل.

وعن خطة عمله خلال الفترة القادمة أشار الدكتور طارق الجمال، رئيس جامعة أسيوط، انه سوف يعمل على استكمال ما بدأته الجامعة من مشروعات هامة تتضمن إنشاء أكبر مركز بحثى على مستوى الجامعات المصرية، واكبر مركز للإصابات فى مصر، وكذلك مستشفى 2020 لعلاج الأورام.

وأضاف رئيس جامعة أسيوط، أن الاهتمام بأعداد الطالب يأتى على رأس أولويات عمل إدارة الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والعاملين، مشيرا إلى حرصه على توفير مزيد من سبل الدعم والرعاية اللازمة للتيسير على أبنائه من الطلاب مع دعم وتشجيع العناصر المتميزة منهم فى كافة المجالات العلمية والغير علمية .

وأشار إلى اتجاهه لاتخاذ عدد من الإجراءات لدعم ذوى الاحتياجات الخاصة بالجامعة وتوفير أقصى درجات الإتاحة لهم وهو ما يأتى فى إطار مبادرته المعلن عنها فى وقت سابق لإعلان جامعة أسيوط “جامعة صديقة لذوى الإعاقة”، مع حرصه على تحسين أحوال أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة وتوفير لهم مزيد من الدعم والرعاية الصحية والاجتماعية، داعيا الجميع إلى تكثيف العمل وشحذ الهمم لتحقيق النهضة المنشودة للجامعة والوصول بها الى ما نصبو إليه من التقدم والرفعة.

وقد توجه رئيس جامعة اسيوط بالتهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الأضحى المبارك وكذلك الى الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ولأعضاء المجلس الأعلى للجامعات والى كافة المنتسبين الى جامعة أسيوط من أساتذة وطلاب وعاملين، سائلا المولى عز وجل أن يعيد تلك الايام المباركة على مصرنا الغالية بالأمن والرخاء وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

أشاد المهندس فاروق الحكيم، رئيس شعبة الكهرباء بنقابة المهندسين، بمشروع قناطر أسيوط الجديدة، ومحطتها الكهرومائية، الذي افتتحه صباح اليوم الأحد، الرئيس عبدالفتاح السيسى، مؤكدا أن المشروع سيكون له دور فى إحداث طفرة كبرى فى التنمية الشاملة خاصة بمحافظة أسيوط.

وأوضح الحكيم، أن المشروع يعمل على إنتاج نحو ٣٢ ميجاوات من الكهرباء في الساعة تضاف الي الشبكة الموحدة، وترفع من القدرات الكهربائية، وهو ما يوفر تغطية لكافة المساحات المحرومة من وصول الكهرباء إليها في محافظة أسيوط.

وأكد رئيس شعبة الكهرباء بنقابة المهندسين، أن المشروع سيوفر ٥٠ ألف طن وقود سنويا، بتكلفة ٢٥٠ مليون جنيه، بالإضافة لخدمات تنموية لأكثر من ٢٤ مليون مواطن من أبناء 5 محافظات.

قال الدكتور خالد طوبار، نائب رئيس قطاع الخزانات بوزارة الموارد المائية والري، إن قناطر أسيوط الجديدة تساعد في حماية الصعيد من مخاطر السيول، وتخدم 20% من مساحة أراضي مصر الزراعية.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن قناطر أسيوط لديها خزانات يمكنها استيعاب 10 ملايين متر مكعب من مياه السيول، لافتًا إلى أنه يتم بناء عدد من السدود في جبال البحر الأحمر وسيناء من أجل الاستفادة من مياه السيول والأمطار.

استمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، لشرح تفصيلى بشأن مشروع قناطر أسيوط الجديدة، وذلك من خلال ماكيت مخصص للمشروع.

وتسهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، بـ 5 محافظات، وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، كما يشمل المشروع محطة كهرباء كهرومائية تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسى، منذ قليل، قناطر أسيوط الجديدة التى تعد من أكبر المنشآت المائية التى بنيت على نهر النيل مؤخراً، لتحسين حالة الرى.

وتساهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، فى 5 محافظات، هى أسيوط، والمنيا، وبنى سويف، والفيوم، والجيزة، بما يعادل نحو %20 من المساحة المنزرعة بمحافظات الجمهورية، وتضم القناطر هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى ومحطة كهرباء تنتج نحو 32 ميجاوات، بقيمة 100 مليون جنيه سنويًا.

وبلغت التكلفة الإجمالية لإنشاء القناطر الجديدة نحو 6.5 مليارات جنيه، و تم تنفيذها من خلال اتحاد شركات عالمية ووطنية.

بدأ حفل افتتاح قناطر أسيوط الجديدة، بقراءة القرآن الكريم، وذلك بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.

وتعد قناطر أسيوط الجديدة،  ثالث أكبر مشروع مائى مقام على نهر النيل، بعد السد العالى وقناطر نجع حمادى، وبلغت تكلفة إنشاء القناطر الجديدة 6 مليارات جنيه، وقام بتنفيذها اتحاد شركات عالمية ووطنية.

وتسهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، بـ 5 محافظات، وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، كما يشمل المشروع محطة كهرباء كهرومائية تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

يشار إلى أن مشروع قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية على نهر النيل عند الكيلو 545,00 على بعد حوالى 400 متر خلف القناطر القديمة، والتى تخطى عمرها المائة عام، وتتكون من 2 هويس ملاحى بالناحية اليمنى من نهر النيل، و8 فتحات عرض 17 مترا مزودة  ببوابات نصف قطرية، موزعة على 3 فتحات على الناحية اليمنى لمحطة الكهرباء، و5 فتحات على الناحية اليسرى لمحطة الكهرباء، تسمح بمرور التصرفات المائية على مدار العام وفقاً لمختلف الاحتياجات، بالإضافة إلى محطة كهرباء لإنتاج طاقة كهربائية 32 ميجاوات، بالإضافة إلى تدعيم قنطرة فم ترعة الإبراهيمية وإعادة تأهيلها، و تغيير البوابات ببوابات حديثة تعمل بنظام هيدروليكى للفتح والغلق، وكوبرى أعلى القنطرة مكون من 4 حارات حمولة 70 طنا لربط شرق وغرب النيل، وأيضاً تحسين الرى فى زمام إقليم مصر الوسطى الواقع خلف فم ترعة الإبراهيمية فى مساحة (1.65 مليون فدان) وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين من الدرجة الأولى، وتوفير منظومة تحكم على أحدث النظم العالمية للتحكم فى التصرفات والمناسيب.

وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إلى محافظة أسيوط، لافتتاح قناطر أسيوط الجديدة، والتى تعد ثالث أكبر مشروع مائى مقام على نهر النيل، بعد السد العالى وقناطر نجع حمادى.

وبلغت تكلفة إنشاء القناطر الجديدة 6 مليارات جنيه، وقام بتنفيذها اتحاد شركات عالمية ووطنية، وتسهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، بـ5 محافظات، وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، كما يشمل المشروع محطة كهرباء كهرومائية تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

يشار إلى أن مشروع قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية على نهر النيل عند الكيلو 545,00 على بعد حوالى 400 متر خلف القناطر القديمة، والتى تخطى عمرها الـ100 عام، وتتكون من 2 هويس ملاحى بالناحية اليمنى من نهر النيل، و8 فتحات عرض 17 مترا مزودة  ببوابات نصف قطرية، موزعة على 3 فتحات على الناحية اليمنى لمحطة الكهرباء، و5 فتحات على الناحية اليسرى لمحطة الكهرباء، تسمح بمرور التصرفات المائية على مدار العام وفقاً لمختلف الاحتياجات، بالإضافة إلى محطة كهرباء لإنتاج طاقة كهربائية 32 ميجاوات، بالإضافة إلى تدعيم قنطرة فم ترعة الإبراهيمية وإعادة تأهيلها، وتغيير البوابات ببوابات حديثة تعمل بنظام هيدروليكى للفتح والغلق، وكوبرى أعلى القنطرة مكون من 4 حارات حمولة 70 طنا لربط شرق وغرب النيل، وأيضاً تحسين الرى فى زمام إقليم مصر الوسطى الواقع خلف فم ترعة الإبراهيمية فى مساحة (1.65 مليون فدان) وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين من الدرجة الأولى، وتوفير منظومة تحكم على أحدث النظم العالمية للتحكم فى التصرفات والمناسيب.

أكد أحمد خيرى المتحدث الرسمى باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى من تدريب مدربى معلمات الصفوف الأولى بمحافظة أسيوط على نظام التعليم الجديد 2.0 وجارى تدريب المرحلة الثانية، مشيرا إلى أنه يشارك فى التدريب 148 متدربا يتلقون التدريب بالقاهرة ليقوموا بتدريب معلمى الصفوف الأولى. 

وذلك بحضور ياسر عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية للتعليم الثانوي والمشرف على التعليم الخاص والدولى، وصلاح  فتحى مدير مديرية التربية والتعليم بأسيوط.

ومن جهته أكد عبد العزيز أن التدريب يشمل تعريف معلمى رياض الأطفال برؤية التعليم 2.0، والمهارات الحياتية، والقيم التى يكتسبها طفل الروضة، وسمات الأطفال ومحتوى المنهج متعدد التخصصات، ومقدمة إلى اللغة العربية ومهاراتها، وكذا منهج الرياضيات فى ضوء الرؤية الجديدة، واستخدام الموارد الرقمية، وتشجيع التواصل من خلال مجتمع الممارسة، وكيفية التخطيط للدرس عن طريق مجموعة من المدربين الخبراء الذين تلقوا تدريبا كاملا على نظام التعليم الجديد، والذى بدأ بالقاهرة فى الفترة من 29 يوليو إلى 1 أغسطس 2018،  ثم تم توزيعهم على جميع المحافظات ليقوموا بنشر التدريب لمدربين أوائل على مجموعتين فى الفترة من 4- 7 أغسطس، 9- 12 أغسطس، والذين بدورهم سوف يقومون بنشر التدريب لعدد (30.000) معلم رياض أطفال تمثل جميع المدارس التى بها رياض أطفال بالمحافظات المختلفة فى الفترة من 14- 19 أغسطس على مجموعتين، ومدة تدريب كل مجموعة 3 أيام، ليقوم بعد ذلك معلمات رياض الأطفال بتطبيق محتوى التدريب بفصول رياض الأطفال بدءا من أول سبتمبر 2018 .

وأشار عبد العزيز إلى أنه تم مناقشة المتدربات عن آرائهن فى التطوير وخاصة فى مرحلة رياض الأطفال، ووجه عبد العزيز الشكر والتقدير للمعلمات المتميزات لحسن الاستجابة، والمناقشات الفعالة البناءة من أجل خلق جيل واعد مختلف، مبدع، ومبتكر، ويتقن لغة الحوار.

ومن الجدير بالذكر أن التدريب لاقى ترحيبا شديدا من المعلمات المشاركات حيث أنهن أكدن استفادتهن من التدريب، والنظام الجديد للتعليم بمرحلة رياض الأطفال، وطالبن بتكرار مثل هذه التدريبات خاصة فى ظل التطويرالمتجدد لنظم التعليم. 

يقدم “الحدث الآن”، بثا مباشرا، من فعاليات افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لقناطر أسيوط الجديدة، والتى وصلت تكلفتها نحو 6 مليارات جنيه، وقام بتنفيذها اتحاد شركات عالمية ووطنية.

وتسهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، بـ 5 محافظات، وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، كما يشمل المشروع محطة كهرباء كهرومائية تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

يشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بعد قليل، افتتاح قناطر أسيوط الجديدة، بتكلفة تخطت 6 مليارات جنيه، وقام بتنفيذها اتحاد شركات عالمية ووطنية.

تسهم القناطر الجديدة فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، بـ 5 محافظات، وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، كما يشمل المشروع محطة كهرباء كهرومائية تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

تستعد محافظة أسيوط، اليوم الأحد، لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، لافتتاح  قناطر أسيوط الجديدة التى تخطت تكلفتها نحو 6 مليارات جنيه، وتم تنفيذها من خلال اتحاد شركات عالمية ووطنية وتسهم فى تحسين حالة الرى فى مساحة مليون و650 ألف فدان، تقع فى 5 محافظات، و تضم هويسين ملاحيين على أعلى مستوى تقنى، ومحطة كهرباء تنتج 32 ميجاوات، بحوالى 100 مليون جنيه سنوياً.

وقال الدكتور محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والرى، أنه تم تنفيذ القناطر الجديدة فى ثلثى عرض المجرى الرئيسى ” 850 متر ” وغلق الثلث الباقى ” 350 متر “، لافتا إلى انخفاض الفتحات من 111 فتحة إلى 8 فتحات، وهذه المساحة يتم استخدامها  للطرق، وأعمال الصيانة والتشغيل للقناطر، ويتم إمرار التصرفات المائية عبر فتحات محطة الكهرباء الواقعة منتصف عرض القناطر، وذلك وفقا للتصرفات المائية، حيث تقوم الفتحات بحفظ التوزان بين مناسيب المياه التى تحتاجها محافظات”الوجه البحرى” أمام وخلف القناطر التى تستقبل المياه القادمة من بحيرة السد العالى، مع ملاحظة أن أولوية توفير المياه تكون لتشغيل محطه الكهرباء وتستوعب الفتحات إمرار 250 مليون متر مكعب يومياً فى فترة أقصى الاحتياجات.

أوضح وزير الرى، أن القناطر تم تنفيذها باستخدام أحدث التكنولوجيا الحديثة ومقاومة للزلازل حتى مقياس 8 ريختر، وتعتبر أحدث منشأ مائى على مجرى النيل الرئيسى، وهى تعادل فى أهميتها إنشاء السد العالى وتوفر المياه لـ 5 محافظات.

الجدير بالذكر أن مشروع قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية على نهر النيل عند الكيلو 545,00 على بعد حوالى 400 متر خلف القناطر القديمة، والتى تخطى عمرها المائة عام، وتتكون من 2 هويس ملاحى بالناحية اليمنى من نهر النيل، و8 فتحات عرض 17 مترا مزودة  ببوابات نصف قطرية، موزعة على 3 فتحات على الناحية اليمنى لمحطة الكهرباء، و5 فتحات على الناحية اليسرى لمحطة الكهرباء، تسمح بمرور التصرفات المائية على مدار العام وفقاً لمختلف الاحتياجات، بالإضافة إلى محطة كهرباء لإنتاج طاقة كهربائية 32 ميجاوات، بالإضافة إلى تدعيم قنطرة فم ترعة الإبراهيمية وإعادة تأهيلها، و تغيير البوابات ببوابات حديثة تعمل بنظام هيدروليكى للفتح والغلق، وكوبرى أعلى القنطرة مكون من 4 حارات حمولة 70 طنا لربط شرق وغرب النيل، وأيضاً تحسين الرى فى زمام إقليم مصر الوسطى الواقع خلف فم ترعة الإبراهيمية فى مساحة (1.65 مليون فدان) وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين من الدرجة الأولى، وتوفير منظومة تحكم على أحدث النظم العالمية للتحكم فى التصرفات والمناسيب.

.

قال المهندس مجدى عباس رئيس الإدارة المركزية لمشروع قناطر أسيوط الجديدة، إن المشروع يعود بمكاسب كثيرة للمواطن المصرى، من بينها تحسين الإنتاجية لزراعة الفدان بمساحة مليون و650 ألف فدان، ما يوفر المنتجات الزراعية، ويحسن الدخل القومى.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج “صباح دريم”، من داخل المشروع بأسيوط، أن السيولة فى الحركة الملاحية مكسب اقتصادى وسياحى، والكوبرى العلوى الذى يربط بين شرق وغرب النيل يرجع سيولة مرورية كمكسب للمواطن، موضحاً أن المشروع به محطة كهرباء بها 4 توربينات تولد 32 ميجا وات، ككهرباء نظيفة صديقة للبيئة توفر 250 مليون جنيه فى العام.

وأوضح أنه يعمل بالمشروع 3 آلاف عامل، كفرص عمل مباشرة، وورائهم أكثر من وفر 5 آلاف فرصة عمل غير مباشرة، لافتاً إلى أن هناك 300 شخص يتولون تشغيل القناطر الجديدة.

وذكررئيس الإدارة المركزية لمشروع قناطر أسيوط الجديدة، أن المشروع جاهز ويعمل منذ 28 مارس وحتى الآن بشكل تجريبى، لافتاً إلى أن القناطر القديمة انتهى دورها فى 5 أغسطس 2017.

تفقد الدكتور محمد عبد العاطى، وزير الموارد المائية والرى، اليوم السبت، قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية، للوقوف على الاستعدادات النهائية لافتتاحها غداً بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى.

رافق وزير الرى فى جولته، الدكتور رجب عبد العظيم وكيل أول وزارة الرى، والمهندس خالد مدين رئيس مصلحة الرى، و المهندس أشرف حبيش رئيس قطاع الخزانات والقناطر الكبرى بوزارة الرى، والمهندس حسين جلال، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسد العالى وخزان أسوان، والمهندس مجدى عباس رئيس الإدارة المركزية والمهندس المقيم لمشروع قناطر أسيوط الجديدة.

ويقع مشروع قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية على نهر النيل كيلو 545,00 على بعد حوالى 400 متر خلف القناطر الحالية” القديمة والتى تخطى عمرها 100 عام “،ويتكون من 2 هويس ملاحى بعرض 17  متر بالناحيه اليمنى من نهر النيل ، و8 فتحات عرض 17 متر مزوده  ببوابات نصف قطريه والفتحات موزعه 3 فتحات على الناحيه اليمنى لمحطة الكهرباء ،وخمسة فتحات على الناحيه اليسرى لمحطة الكهرباء تسمح بمرور التصرفات المائية علي مدار العام وفقا لمختلف الاحتياجات.

ويتضمن مشروع قناطر أسيوط محطة كهرباء لانتاج طاقة كهربائية 32 ميجاوات، بالإضافة إلى أنه تم تدعيم قنطرة فم ترعة الإبراهيميه وإعادة تأهيلها ، وكذلك تغيير البوابات ببوابات حديثه تعمل بنظام هيدروليكى للفتح والقفل ،وكوبرى أعلى القنطرة مكون من أربع حارات حمولة 70 طن لربط شرق وغرب النيل وايضا تحسين الرى فى زمام إقليم مصر الوسطى والواقع خلف فم ترعة الإبراهيمية في مساحة (1.65 مليون فدان) وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين من الدرجة الأولى، وتوفير منظومة تحكم على أحدث النظم العالمية للتحكم فى التصرفات والمناسيب.

ينشر الحدث الآن، أحدث صور لمشروع قناطر أسيوط الجديدة، قبل افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى لها.

ويقع مشروع قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية على نهر النيل الكيلو 545,00 على بعد حوالى 400 متر خلف القناطر الحالية” القديمة والتي تخطي عمرها الـ100 عام”، ويتكون من 2 هويس ملاحى بعرض 17  مترا بالناحية اليمنى من نهر النيل، و8 فتحات عرض 17 مترا مزودة ببوابات نصف قطرية والفتحات موزعة، 3 فتحات على الناحية اليمنى لمحطة الكهرباء، و5 فتحات على الناحية اليسرى لمحطة الكهرباء تسمح بمرور التصرفات المائية علي مدار العام وفقا لمختلف الاحتياجات.

ويتضمن مشروع قناطر أسيوط محطة كهرباء لإنتاج طاقة كهربائية 32 ميجاوات، بالإضافة إلى أنه تم تدعيم قنطرة فم ترعة الإبراهيمية وإعادة تأهيلها، وكذلك تغيير البوابات ببوابات حديثة تعمل بنظام هيدروليكى للفتح والقفل، وكوبرى أعلى القنطرة مكون من أربع حارات حمولة 70 طنا لربط شرق وغرب النيل وايضا تحسين الرى فى زمام إقليم مصر الوسطى والواقع خلف فم ترعة الإبراهيمية في مساحة (1.65 مليون فدان) وتحسين الملاحة النهرية من خلال إنشاء هويسين ملاحيين من الدرجة الأولى، وتوفير منظومة تحكم على أحدث النظم العالمية للتحكم فى التصرفات والمناسيب.

اندلع منذ قليل، حريق بالمبنى الإدارى بجامعة أسيوط، ودفعت قوات الحماية المدنية بسيارات الإطفاء للسيطرة على النيران ومنع خطر امتدادها.

تلقى اللواء جمال شكر مدير أمن أسيوط إخطارا من مأمور مركز شرطة قسم أول أسيوط، مفاده ورود بلاغ من إدارة جامعة أسيوط باندلاع حريق بالمبنى الإداري بوسط الجامعة دون معرفة الأسباب، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية وسيارات الإطفاء وجار السيطرة على الحريق، وحصر الخسائر.

بعد 6 سنوات من العمل المتواصل اكتمل إنشاء قناطر أسيوط الجديدة على نهر النيل بمساعدات ألمانيا، حيث بلغت مساهمة الحكومة الألمانية فى تمويل هذا المشروع، الذى سيتم افتتاحه قريبا ثلثى التكلفة بما يعادل 311 مليون يورو من إجمالى 474 مليون يورو القيمة الإجمالية لتكلفة إنشاء القناطر.

وبحسب بيان صادر عن السفارة الألمانية فى القاهرة، اليوم الأربعاء، فأن النصيب الأكبر من المساهمة الألمانية عبارة عن قروض ميسرة قدمها البنك الألمانى للتنميةKFW. وأشار إلى أن قناطر أسيوط الجديدة ومحطة الكهرباء المائية التابعة لها تمثل مكونا هاما فى نظام الرى المصرى وتساهم بصورة مباشرة فى تنمية صعيد مصر.

وأشاد سفير ألمانيا بالقاهرة، يوليوس جيورج لوى، بنجاح إنجاز هذ المشروع قائلا: “تفخر ألمانيا بأن تكون شريكا هاما لمصر فى هذا المشروع الناجح الذى يعد أضخم مشروع تنموى ألمانى ينفذ فى مصر بمساهمات تمويلية تزيد على 300 مليون يورو. يضمن مشروع قناطر أسيوط توفير مياه الرى لمساحة 690000 هكتار، ومن ثم يستفيد منه خمسة ملايين مصريا يعملون بالزراعة”.

وأضاف “أن التعاون الألمانى المصرى فى مشروع قناطر أسيوط يأتى بعد تعاون ألمانيا مع مصر فى إنشاء قناطر نجع حمادى أيضا فى جنوب البلاد والتى تم إنجازها فى الفترة ما بين عامى 2002 إلى 2008 ، وفى ذلك دليل على التزام ألمانيا طويل المدى بالمساهمة فى جهود التنمية بقطاع المياه نظرا لأهميته القصوى لمستقبل مصر”.

استغرق إنشاء قناطر أسيوط الفترة من 2012 إلى 2018، وشارك فى هذا المشروع وزارة الموارد المائية والرى المصرية والشركة القابضة للكهرباء وقطاع التعاون التنموى الألمانى من خلال البنك الألمانى للتنمية KFW. وقد وفر المشروع 6800 فرصة عمل خلال مرحلة الإنشاء. علاوة على أن المشروع سيحل محل قناطر أسيوط القديمة التى انشأت قبل أكثر من 100عام.

ويوفر المشروع احتياجات المنطقة من مياه الرى، إذ ستوفر محطة توليد الكهرباء المائية التابعة له 32 ميجاوات من الكهرباء تغطى احتياجات حوالى 130 ألف أسرة من الطاقة الكهربائية النظيفة ، مما سيعمل على تخفيض انبعاثات غاز ثانى أكسيد الكربون بنسبة لا تقل عن 147 الف طن سنويا. أما المزارعون الذين أضيروا من جراء إنشاء القناطر فقد تم تعويضهم من قبل السلطات المصرية.

قال الدكتور أيمن عبد المنعم، محافظ سوهاج، إنه جار الانتهاء من إنشاء 6 بوابات لمداخل قرى المراغة على طريق أسيوط سوهاج الزراعي، واستمرار أعمال النظافة والتجميل بقرى وشوارع مركز ومدينة المراغة.

وشدد على جميع الوحدات المحلية للمراكز والمدن والأحياء بضرورة تكثيف حملات والنظافة والتجميل ورفع كفاءة الشوارع وتركيب كشافات الإنارة، وذلك في إطار خطة المحافظة للارتقاء بمستوى النظافة وتقديم أفضل مستوى من الخدمة للمواطنين.

ومن جانبه أوضح شريف السيد حسين رئيس مركز ومدينة المراغة، أنه جار متابعة أعمال التجميل بمدينة المراغة والقرى التابعة، والانتهاء من إنشاء 6 مداخل للقرى التي على نطاق الطريق السريع أسيوط / سوهاج، وهي مدخل لقرية الشيخ يوسف جنوبي، مدخل عزبة طايع، مدخل نجع هلال وهذه المداخل تقع في نطاق الوحدة المحلية لقرية شندويل، كذلك الوحدة المحلية لقرية بناويط قامت بإنشاء ثلاثة مداخل، وهم مدخل بني هلال الجنوبي، ومدخل البحاروة، ومدخل الجعران، وجار متابعة أعمال التجميل بالمركز والقرى التابعة.