أنجيلا ميركل

  • ميركل تؤكد تقديم مساعدات أوروبية لتركيا بمليارات اليوروات

    أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مجددا تقديم الاتحاد الأوروبى للمساعدات التى أعلن عنها من قبل لتركيا بغرض تمكينها من السيطرة على أزمة اللاجئين الذين يفدون إليها بأعداد هائلة.

    وقالت ميركل أمس الجمعة بعد مشاورات حكومية رسمية فى برلين: “سنقدم من الجانب الأوروبى ثلاثة مليارات يورو تم الاتفاق على تقديمها من قبل لتركيا، وقد أكدت على ذلك مرة ثانية لأمس.

    ويستخدم المبلغ المذكور فى تحسين الظروف المعيشية للاجئين السوريين فى تركيا والذين وصل عددهم إلى 5ر2 مليون شخص حتى الآن.

    ومن المقرر أن يتم تحديد المشروعات الخاصة بتحسين هذه الظروف خلال لقاء القمة الأوروبية فى الثامن عشر من فبراير المقبل.

    وأوضحت ميركل أن هناك الآن مساعى تبذل من خلال مزيد من التعاون المشترك لمكافحة الهجرة غير الشرعية فى بحر إيجه.

    وقالت ميركل : “لا يمكننا السماح بأن يكون للمهربين غير الشرعيين السيادة على المنطقة بين تركيا واليونان وأن يستمروا فى تهريب البشر وتعريض حياتهم للخطر.”

  • ميركل: الغاء شرط الحصول على تأشيرة للأتراك الراغبين بدخول فضاء شنغن

    أعلنت المستشارة الالمانية انغيلا ميركل ورئيس الحكومة التركية احمد داود اوغلو الجمعة ان البلدين يعملان على الغاء شرط الحصول على تأشيرات للأتراك الراغبين بدخول فضاء شنغن “بحلول اكتوبر”.

    وجاء فى بيان مشترك صدر فى ختام لقاء الاثنين فى برلين تركز خصوصا على أزمة اللاجئين “ان المستشارة ورئيس الحكومة شددا على التزامهما باعطاء دفع كبير للمفاوضات بين تركيا والإتحاد الأوروبى بهدف إلغاء شرط الحصول على تأشيرات الدخول للمواطنين الأتراك فى فضاء شنغن بحلول اكتوبر 2016”.

  • بوتين: لم أقصد تخويف ميركل بـ”كوني”

    نقلت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأكيده أنه لم يقصد إخافة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، عندما أحضر كلبه “كوني” وهو من فصيلة “لابرادور” خلال إحدى الإجتماعات الثنائية فيما بينهما في 2007.

    وأشارت الصحيفة إلى أن المستشارة الألمانية التزمت الصمت والهدوء طوال فترة الاجتماع، معتبرة أن الرئيس الروسي تعمد ترهيب المستشارة الألمانية وإحراجها.

    وأشار الصحيفة إلى قول بوتين حينها: “الكلبة لا تزعجك أليس كذلك؟..فهي ودودة للغاية.. وأثق أنها ستلتزم الأدب” وردت عليه ميركل بالروسية قائلة: “لا ..فلا أعتقد أنها تأكل الصحفيين”.

  • الألمانية: نائب ميركل يحذر السعودية من تمويل التطرف الدينى فى ألمانيا

    حذر نائب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ووزير الاقتصاد الألمانى زيجمار جابرييل المملكة العربية السعودية من تمويل التطرف الدينى فى ألمانيا. وقال جابرييل الذى يشغل أيضا منصب رئيس الحزب الاشتراكى الديمقراطى الشريك بالائتلاف الحاكم فى تصريحاته لصحيفة “بيلد أم زونتاج” الألمانية الأسبوعية فى عددها الصادر الأحد: “يتم تمويل مساجد وهابية فى جميع أنحاء العالم من المملكة العربية السعودية. وهناك الكثير من الإسلاميين الذين يشكلون خطرا ويأتون إلى ألمانيا من هذه المجتمعات”. وأضاف أنه على الرغم من أنه يتم الاعتماد على المملكة العربية السعودية لحل النزاعات الإقليمية، “فإنه يتعين علينا أن نوضح للسعوديين أن فترة التغاضى مضت”. وطالب نائب ميركل باتخاذ إجراء حاسم ضد المساجد الراديكالية فى ألمانيا، وقال: “هذه الأصولية الراديكالية التى تحدث فى المساجد السلفية ليست أقل خطورة من التطرف اليمينى”. وشدد على ضرورة أن تتدخل الدولة بمجرد أن يتم الدعوة للعنف وكراهية البشر، وقال: “يتعين علينا تطبيق المعيار ذاته مع السلفيين مثلما يحدث مع مرتكبى جرائم العنف المتطرفين”. ومن جانبه حذر رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكى الديمقراطى توماس أوبرمان من انتشار الوهابية فى ألمانيا. وبالنظر إلى إمكانية تمويل المملكة العربية السعودية للمساجد، قال فى تصريحات لصحيفة “فيلت أم زونتاج ” الألمانية الأسبوعية فى عددها الصادر اليوم أنه يرى أنه من الضرورى “أن تكون هناك مراقبة دقيقة لهذه المساعى من خلال حماية دستورية “. وأشار أوبرمان إلى أن الوهابية تمد “الأيديولوجية التامة” لتنظيم داعش وتسهم أيضا فى تطرف مسلمين معتدلين فى دول أخرى، وقال: “ومثل هذا الشيء لا نحتاجه ولا نرغبه فى ألمانيا “.

  • بالفيديو.. «ميركل»: نوسع جهودنا مع فرنسا لكسر شوكة «داعش»

    قالت المستشار الألمانية أنجيلا ميركل، إن ألمانيا تقف بجانب فرنسا، مؤكدة أن الحادث الإرهابي على باريس سيزيد من عزيمة فرنسا وألمانيا وكل دول الاتحاد الأوربي ضد الإرهاب.

    أضافت «ميركل»، خلال مؤتمر صحفي لها مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بشأن الحرب على الإرهاب، أنها بحثت مع الرئيس الفرنسي، توسيع جهود ألمانيا للتعاون مع فرنسا من أجل كسر شوكة تنظيم «داعش» الإرهابي.

    وتابعت: «أنه لابد من التحكم في اللاجئين من سوريا سواء من ضربات بشار الأسد أو الجماعات الإرهابية».

    https://youtu.be/pAA5bD7lM_s

  • الملك سلمان يبحث مع “ميركل” عدد من القضايا الإقليمية والدولية

    التقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مستشارة ألمانيا الاتحادية أنجيلا ميركل، وذلك على هامش أعمال قمة دول مجموعة العشرين المنعقدة فى مدينة أنطاليا التركية. ونشرت وكالة “واس” صوراً للقاء الذى بحث الملك سلمان خلاله مع ميركل، العلاقات الثنائية، وأوجه التعاون بين البلدين ، وعدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة.

  • ميركل: يجب التوصل إلى حل سياسى فى سوريا بمشاركة الحكومة الحالية والمعارضة

    أكدت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل أنه من الضرورى التوصل إلى حل سياسى فى سوريا بمشاركة الحكومة الحالية والمعارضة، وفق ما أفادت به فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل لها منذ قليل. وأضافت ميركل فى تصريحات لها اليوم الأحد، أن روسيا والولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا والسعودية وإيران يمكن أن يلعبوا دورا مهما فى التوصل إلى حل سياسى للأزمة السورية. تجدر الإشارة إلى أن سلاح الجو الروسى يقوم باستهداف مواقع لتنظيم داعش فى سوريا زكان قال فلاديمير تشيزوف، سفير روسيا لدى الاتحاد الأوروبى، أكد أن بلاده لا تستهدف “ما يسمى بالمعارضة السورية المعتدلة” على حد تعبيره فى الغارات التى ينفذها سلاح الجو الروسى فى سوريا.

  • تفاصيل ما دار في اجتماع “السيسي” و”ميركل” بنيويورك

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم بتوقيت الولايات المتحدة، بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، فى نيويورك.

    وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس أكد على الأهمية التي توليها مصر لعلاقاتها المتميزة مع ألمانيا، مشيدا بالدور الإيجابي الذي قامت به الشركات الألمانية للمساهمة في دفع عملية التنمية في مصر من خلال العمل على إنجاز مشروعاتها في أقل وقت ممكن وبأعلى معايير الجودة، مع إبداء التفهم اللازم لضرورة خفض التكلفة.

    كما وجه الرئيس الشكر للمستشارة الألمانية على المشاركة رفيعة المستوى في حفل افتتاح قناة السويس الجديدة، حيث مثل ألمانيا نائب المستشارة ووزير الاقتصاد والطاقة الألماني.

    ومن جانبها، أشادت المستشارة الألمانية بمستوى الاتصالات الجارية والتنسيق المستمر بين الجانبين المصري والألماني في شتى المجالات السياسية والاقتصادية لمتابعة الموضوعات المشتركة وما يتم الاتفاق عليه بين الجانبين. كما وجهت التهنئة للسيد الرئيس على إنجاز مشروع قناة السويس الجديدة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أشار إلى قرب اكتمال البناء المؤسسي والتشريعي لمصر من خلال تشكيل مجلس النواب الجديد، حيث تم تحديد موعد عقد الانتخابات البرلمانية خلال شهريّ أكتوبر ونوفمبر المقبلين. وقد رحبت المستشارة الألمانية بهذه الخطوة التي ستثري الحياة الديمقراطية في مصر.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أعرب عن تقدير مصر للموقف الألماني إزاء التعامل مع مشكلة اللاجئين، وموافقة ألمانيا على استقبال عدد ضخم منهم، وهو الأمر الذي يعكس موقفا إنسانيا رفيعا. وفي هذا الصدد، أشارت ميركل إلى أن بلادها أبدت تفهماً لظروف اللاجئين وأنها تشجع الحوار والتعاون الدولي بغية التوصل إلى حل لأزمة اللاجئين، ليس فقط من دول المتوسط وإنما أيضا القادمين من الدول الإفريقية.

    وعلى الصعيد الإقليمي، استمعت المستشارة ميركل إلى وجهة النظر المصرية إزاء المحددات الإقليمية لمختلف الأزمات القائمة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أكد الرئيس على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة تحفظ سلامة هذه الدول ووحدة أراضيها وتصون مقدرات شعوبها.

    وعلى صعيد مكافحة الإرهاب، أكد الرئيس السيسي على أهمية مواجهة هذه الآفة الخطيرة من منظور شامل لا يتوقف عند حدود المواجهات العسكرية والأمنية، وإنما يمتد ليشمل كافة الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، وهو الأمر الذي يتعين أن تشارك فيه الدول المتقدمة بفاعلية.

    وأضاف السيد الرئيس أن الأبعاد الفكرية والدينية تلعب دورا مؤثرا في مواجهة التطرف والإرهاب، ومن هنا تبرز أهمية تصويب الخطاب الديني، الذي ينبغي أن تواكبه صحوة فكرية في العالم الإسلامي تؤكد على القيم الحقيقة السمحة للدين الإسلامي.

    وأعربت المستشارة الألمانية عن توافقها مع الرؤية المصرية الداعية إلى المواجهة الشاملة للإرهاب، معربة عن استعداد بلادها للانخراط في أية جهود إيجابية بناءة تهدف لتحقيق الأمن والاستقرار، وتكافح العنف والتطرف والإرهاب.

  • السيسي يلتقي ميركل وكيسنجر ودينيس روس

    قال السفير علاء يوسف ، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية ، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي سيلتقي، مساء الجمعة، مع المستشارة الألمانية ، أنجيلا ميركل، عقب انتهاء اجتماع لجنة تغير المناخ التي ترأسها مصر على هامش فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف «يوسف»، في تصريحات صحفية، أن الرئيس سيبدأ نشاطه السبت، بلقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن، بمقر إقامته بنيويورك، ثم يعقد الرئيس السيسي عدة اجتماعات اقتصادية يبدأها باجتماع مع رؤساء كبرى الشركات الأمريكية، وبيوت المال ورؤساء الصناديق الاستثمارية، تعقبها عدة لقاءات مع بعض الشخصيات المؤثرة في المجتمع الأمريكي مثل هنري كيسنجر ، ودينيس روس ، ومجموعة من الشخصيات السياسية والعسكرية، ويعقبها اجتماع مع غرفة التجارة الأمريكية، وكبرى الشركات الأمريكية التي تعمل في مصر أو مهتمة بالعمل.

    وأشار المتحدث باسم الرئاسة إلى أن الرئيس السيسي سيتوجه بعد ذلك إلى مقر الأمم المتحدة لحضور الاجتماع الذي دعا له الرئيس الصيني لدول «الجنوب- جنوب».

    وتابع المتحدث باسم الرئاسة، إنه عقب الاجتماع سيلتقي الرئيس السيسي ورئيسي صربيا وأوروجواي، قبل أن يعود إلى مقر إقامته ليجري حوارًا تليفزيونيًا مع وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية.

زر الذهاب إلى الأعلى