إيران

  • العاهل السعودى: يجب على منطقة الخليج أن تتحد فى مواجهة عدوانية إيران

    قال العاهل السعودى الملك سلمان بن عبدالعزيز، إنه يجب على منطقة الخليج أن تتحد فى مواجهة عدوانية إيران، وإن على دول مجلس التعاون الخليجي تأمين نفسها في مواجهة هجمات الصواريخ الباليستية.

  • ترامب: مفاوضات الإفراج عن “وانج” تظهر إمكانية التوصل لاتفاق مشترك مع طهران

    وجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، السبت، الشكر إلى إيران على “التفاوض الجيد” الذى أدى للإفراج عن محتجز أمريكى لديها .

    وقال ترامب – عبر موقع التدوينات المصغرة (تويتر)، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية – “نشكر إيران على التفاوض الجيد للغاية، الذى أدى للإفراج عن محتجز أمريكي”، مشيرا إلى أن ذلك يظهر إمكانية التوصل لاتفاق مشترك.

    وكانت إيران أعلنت – فى وقت سابق اليوم – إفراجها عن العالم الأمريكى سى وانج، وإخلاء الولايات المتحدة سبيل العالم الإيراني، الذى اعتقلته سابقا، مسعود سليماني.

  • الجبير: إيران تهدد المنطقة برمتها.. ولم يعد من الممكن تحمل عدوانيتها

    قال وزير الدولة للشئون الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن إيران تهدد المنطقة برمتها ولم يعد من الممكن تحمل عدوانيتها، ولا بد من حرمان إيران من الأدوات التي تهدد بها المنطقة والعالم.
    وأضاف الجبير، خلال بيان عاجل، أذاعته فضائية سكاى نيوز عربية، اليوم الجمعة، أن إيران تؤمن بمبدأ تصدير الثورة ولا تحترم سيادة الدول، ولا بد أن نتحلى بالصرامة مع إيران ولا أحد يسعى إلى الحرب.
  • أمريكا تدرس إرسال 14 ألف جندى لمنطقة الشرق الأوسط لمواجهة تهديدات إيران

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن الولايات المتحدة الأمريكية تدرس إرسال 14 ألف جندي لمنطقة الشرق الأوسط لمواجهة التهديدات الإيرانية، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    كما ذكرت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين، إن إرسال قوات أمريكية إضافية إلى الشرق الأوسط يشمل نشر عشرات السفن والمعدات.

  • للمرة الثالثة في أسبوع.. حرق القنصلية الإيرانية في النجف

    وقع حريق مساء أمس الثلاثاء في القنصلية الإيرانية في مدينة النجف بالعراق، وهو الحادث الثالث الذي يطال المبنى في غضون أسبوع.

    وأكدت مصادر قناتي “العربية” و”الحدث” أن “حرق إطارات أمام القنصلية الإيرانية أدى إلى اشتعال النار في بوابتها الرئيسية”.

    أما في بغداد، فأفاد مراسل قناتي “العربية” و”الحدث” بوقوع مناوشات مساء الثلاثاء في ساحة الوثبة بين المحتجين وقوات الأمن.

    وكانت اشتباكات قد وقعت مساء الإثنين بين الأمن والمتظاهرين في النجف، مما أدى إلى وقوع إصابات وحالات اختناق.

    وتعاملت فرق الإطفاء مع حريق جديد أشعله المحتجون في مقر القنصلية الإيرانية في النجف، وبحسب المصادر فقد أقدم مجهولون على إضرام النيران في القنصلية دون تسجيل خسائر بشرية، ولاذ المجهولون بالفرار قبل وصول قوات الأمن.

    وكانت هذه ثاني مرة يتم فيها إضرام النيران بالقنصلية في غضون 4 أيام، حيث أضرم متظاهرون النيران فيها ليل الأربعاء، ما أدى إلى احتراق أجزاء واسعة منها.

  • إيران تعترف للمرة الأولى بقتل متظاهرين بالرصاص

    أكدت السلطات الإيرانية، للمرة الأولى ، اليوم الثلاثاء ،أن قوات الأمن قتلت متظاهرين بالرصاص خلال ما تصفه منظمات حقوقية بأنها أدمى احتجاجات منذ الثورة الإسلامية عام 1979.

    واعترف التلفزيون الرسمي بقتل المحتجين دون أن يذكر أرقاما وجاء ذلك قبل ساعات من قول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران “تقتل ربما آلافا وآلافا من الأشخاص الآن ونحن نتكلم”.

    وبسرعة امتدت الاضطرابات التي اندلعت فجأة يوم 15 نوفمبر بعد أن رفعت الحكومة أسعار البنزين بنسبة 300 في المائة إلى أكثر من 100 مدينة وبلدة وأخذت منحى سياسيا مع مطالبة محتجين من الشباب والطبقة العاملة بتنحي الزعماء الدينيين للبلاد.

    وأخمدت السلطات الاحتجاجات في الأسبوع الماضي بحملة أمنية.

    وقالت منظمة العفو الدولية يوم الاثنين، إن لقطات مصورة كثيرة للغاية أظهرت بعد أن فحصها جهاز التحقق الرقمي في المنظمة قوات الأمن الإيرانية وهي تطلق النار على المحتجين.

    وقال التلفزيون الرسمي “كان مثيرو الشغب مسلحين بالسكاكين والأسلحة. احتجزوا الناس رهائن من خلال إغلاق جميع الطرق في بعض المناطق. لم يكن أمام قوات الأمن خيار سوى أن تواجههم بحسم.. ولقي مثيرو شغب حتفهم في الاشتباكات”.

  • مقال للكاتب “عماد الدين حسين” بعنوان ” لماذا تتشدد طهران ضد المحتجين؟!”

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب “عماد الدين حسين” بعنوان ” لماذا تتشدد طهران ضد المحتجين؟!” جاء على النحو الآتي :-
    التوصيف الحكومى الإيرانى للمظاهرات الاحتجاجية ضد رفع أسعار الوقود، حسب ما جاء على لسان المقربين من المرشد الأعلى على خامنئى هى أنها «مؤامرة أجنبية عميقة وواسعة النطاق، وبالغة الخطورة»، وإذا كان الأمر كذلك فقد كان منطقيا أن تتهم الدولة وأجهزتها المحتجين بأنهم «متمردون ومشاغبون وفوضيون وأشرار وأعداء الدولة الإيرانية وشركاء فى فتنة عالمية فى إطار مؤامرة كونية!».
    والنتيجة المنطقية لهذا التوصيف، هو اعتماد سياسة القبضة الحديدة، وانقضاض أجهزة الأمن المختلفة على المحتجين، مما خلف مئات القتلى وآلاف الجرحى فى الاحتجاجات المندلعة منذ ٢٥ أكتوبر الماضى، أما الأكثر لفتا للنظر فهو إعلان الحكومة الإيرانية أنها انتصرت على الأعداء.
    وحينما يقول البعض للحكومة الإيرانية إن غالبية المحتجين هم مواطنون إيرانيون عاديون اكتووا بنيران ارتفاع أسعار الوقود بنسبة ٢٠٠٪ دفعة واحدة، ينكرون ذلك ويواصلون الإصرار على المؤامرة الكونية.
    أفضل من عبر عن هؤلاء كان سعيد حداديان المداح الذى يحبه خامنئى، قال فى قصيدة ألقاها أمام حشد مؤيد للمرشد الأعلى فى طهران: «نحن متظاهرون ولسنا جسورا للأعداء، مشكلتنا مع غياب الكفاءة والكارثة التى حلت بسبب افتقارك إلى الكفاءة، لمرة واحدة اعترف، وقل إن الأمر كله خطؤك»!!.
    أفهم وأدرك سر إصرار الحكومة الإيرانية على هذا التوصيف، لأنها أيضا تعتقد أن السماح بالتظاهر فى طهران وغالبية المدن الإيرانية، يعنى نقل الحالة العراقية واللبنانية إلى أراضيها، وربما استنساخ التجربة السودانية أو الجزائرية.
    الفهم الوحيد الذى يصل إلى عقول القادة الإيرانيين، ليس هو الأوضاع الاقتصادية الصعبة التى يعانى منها غالبية الإيرانيين لأسباب كثيرة منها العقوبات الأمريكية، بل إن الولايات المتحدة وبعض حلفائها فى المنطقة، يريدون تغيير النظام الإيرانى عبر الاحتجاجات الشعبية، بعد أن فشلوا فى ذلك طوال عقود بالحصار والمقاطعة والعقوبات.
    الفهم الإيرانى لا يكتفى بهذا التصور، بل يعتقد بوجود مؤامرة إقليمية تحاول ليس فقط محاصرة إيران، بل القضاء على النفوذ الإيرانى فى المنطقة العربية خصوصا لبنان والعراق، وبالتالى سمعنا من مسئولين إيرانيين كثيرين، التلويح بإعداد خطة للانتقام من الدول التى ساعدت أو دعمت المحتجين!!.
    من سوء حظ إيران أن الاحتجاجات الشعبية العارمة فى كل من العراق ولبنان، كانت موجهة بالأساس إلى إيران خصوصا فى العراق، وإلى حزب الله حليف إيران القوى فى لبنان.
    ما أزعج إيران أكثر أن المواطنين الشيعة فى العراق خرجوا ومزقوا صور المرشد الأعلى الإيرانى، وحذفوا اسم الخمينى من على أحد الشوارع الرئيسية فى النجف، واقتحموا قنصليات إيرانية فى مدن عراقية متعددة، ووصلت ذروتها قبل أيام بحرق القنصلية الإيرانية فى النجف، إحدى أهم المدن الرمزية للشيعة، والأخطر أن غالبية هؤلاء المحتجين كانوا من الشيعة، وهو خبر سيئ جدا لإيران، لأنه ينزع منها ورقة اتهام المتظاهرين بأنهم مناهضون لها ولحلفائها، على أساس طائفى.
    نتيجة لكل ذلك يمكن فهم التشدد الإيرانى ضد المتظاهرين فى إيران، فالسماح لهم بحرية التظاهر يعنى عمليا إسقاط النظام فى نهاية الأمر.
    من وجهة النظر الحكومية الإيرانية، فإنه حتى لو كانت هناك ظروف اقتصادية واجتماعية صعبة بسبب العقوبات الأمريكية وعوامل أخرى كثيرة، فإن المواطنين ينبغى أن يتحملوا، وأن «المؤامرة الغربية» سوف تحاول اللعب على الوتر الاقتصادى، ولو تم ترك المظاهرات والاحتجاجات بدون قمع، فإنها سوف تكبر وتنتشر وتتعمق، حتى يمكنها إسقاط النظام، بنفس الطريقة التى تم استعمالها لإسقاط نظام الشاه محمد رضا بهلول أى المظاهرات اليومية المستمرة وإنهاك النظام حتى سقط.
    الحكومة الإيرانية تدرك أن أى ضعف يعتريها سيمتد بالضرورة إلى أطرافها وأذرعها فى المنطقة، خصوصا فى العراق وإيران وربما اليمن، ومن أجل كل ذلك يمكن فهم سر التشدد الأمنى ضد المحتجين ووصفهم بأنهم أشرار وأعداء للدولة، هذا التوصيف كان مهما لهم حتى يمكن تبرير استخدام العنف المفرط التى تقول تقارير عربية إن الضحايا زادوا عن ٣٠٠ قتيل، فى حين تقول تقارير أخرى أنهم ١٥٠ قتيلا وآلاف المصابين، وبنفس المنطق يمكن توقع أن تكون الحكومة الإيرانية قد نصحت مثيلتها العراقية باستخدام نفس القمع وربما تكون الرسالة قد وصلت أيضا إلى حزب الله فى لبنان.
    الآن المؤشرات على الأرض تقول إن الطريقة الإيرانية بدأت تعمل فى بغداد وبيروت وبالتالى علينا توقع مزيد من الاضطراب فى كل المنطقة.

  • الكويت توجه دعوة عاجلة إلى إيران بشأن “مبادرة هرمز للسلام”

    أكد رئيس الوزراء الكويتي، صباح الخالد الصباح، أمس الأحد، أن “علاقة إيران بجوارها يجب أن تكون طبيعية حتى يمكن قبول أي مبادرات من جانبها”.

    وحول مبادرة هرمز الإيرانية، أوضح الصباح، في تصريح صحفي، أن “المبادرة الإيرانية أساسها مسؤولية المنطقة، وهناك مبادرات أخرى، منها مبادرة الحارس والمبادرة الأوروبية ومبادرة من روسيا”، وذلك حسب وكالة “الأناضول” التركية.
    وأضاف: “لكي يكون هناك قبول بالمبادرة الإيرانية يجب أن تكون علاقة طهران بالدول طبيعية ونجاح المبادرة الإيرانية يحتاج توفر الظروف الملائمة”، داعيا إيران إلى تحسين علاقاتها بدول الجوار المعنية والعالم المستفيد من المبادرة لكي تقبل مبادرتها.

    وقال: “على إيران أن تحسن علاقتها بدول الجوار المعنيين والعالم المستفيد من مضيق هرمز لكي يتم قبول مبادرتها”.
    وتهدف “مبادرة هرمز للسلام”، التي طرحها الرئيس الايراني حسن روحاني أول مرة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر الماضي، بحسب طهران، إلى “تحقيق التقدم والرخاء، وتأسيس علاقات ودية، وإطلاق عمل جماعي لتأمين إمدادات الطاقة وحرية الملاحة”.

    وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي أعلن، الأسبوع الماضي، أن “ثلاث دول خليجية رحبت بالمبادرة، وردت برسائل مكتوبة على دعوة روحاني”.

    فيما قال مصدر مسؤول في الخارجية الكويتية، الثلاثاء الماضي، إن “المشاورات لا تزال قائمة، ولم يتبلور موقف محدد من هذه المبادرة”، مرجحا الرد النهائي عليها في القمة الخليجية بالرياض خلال الشهر الجاري.

  • العراق.. فرض حظر التجوال في النجف بعد حرق القنصلية الإيرانية

    أعلنت مديرية شرطة محافظة النجف العراقية، اليوم الأربعاء، فرض حظر للتجوال حتى إشعار آخر.
    يأتي ذلك، بعد اقتحام متظاهرين، مبنى القنصلية الإيرانية في المدينة، وإشعال النيران فيه.
    ومن جانبه أعلن محافظ النجف لؤي الياسري، تعطيل الدوام الرسمي الدوائر عدا الأمنية والصحية والخدمية، بسبب قطع أكثر الطرق خلال التظاهرات التي تشهدها بعض الشوارع الرئيسة في المحافظة.
    وقالت وسائل إعلام عراقية إن البعثة الدبلوماسية الإيرانية، غادرت القنصلية قبل 10 دقائق من حرقها بحماية مشددة.
  • متظاهرون عراقيون يحرقون القنصلية الإيرانية فى النجف ويرفعون علم العراق عليها

    أحرق متظاهرون عراقيون القنصلية الإيرانية في النجف، مساء اليوم الأربعاء، وفرضت شرطة المدينة حظرا للتجول حتى إشعار آخر.

    وردت القوة الأمنية العراقية المكلفة بحماية القنصلية الإيرانية في البداية بإطلاق النار على المتظاهرين ثم انسحبت لاحقا برفقة الهيئة الدبلوماسية.

    وقام المتظاهرون بإنزال العلم الإيراني من مبنى القنصلية، ورفعوا بدلا منه العلم العراقي.

  • إيران تعلن إحراق مئات البنوك والمقار الحكومية وبعض القواعد الأمنية

    قال وزير الداخلية الإيراني عبد الرضا رحماني فضلي، إن “نحو 731 مصرفا، و140 مقرا حكوميا أضرمت فيها النار خلال الاضطرابات الراهنة في إيران”.

    ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء، عن رحماني فضلي، اليوم الأربعاء، قوله إن “أكثر من 50 قاعدة تستخدمها قوات الأمن هوجمت، ونحو 70 محطة غاز أُحرقت”.

    ولم يذكر تفاصيل عن مواقع هذه الهجمات.
    وأضاف أن “ما يصل إلى 200 ألف شاركوا في الاحتجاجات التي بدأت في 15 نوفمبر ، في أنحاء البلاد بعد الإعلان عن رفع أسعار البنزين”.

    وقالت منظمة العفو الدولية ومقرها لندن، يوم الاثنين الماضي، إنها وثقت مقتل ما لا يقل عن 143 شخصا خلال الاحتجاجات، وهي أسوأ موجة توتر مناهضة للحكومة تشهدها إيران منذ أخمدت السلطات مظاهرات “الثورة الخضراء” التي اندلعت احتجاجا على التلاعب بالانتخابات في 2009.

    ورفضت إيران عدد القتلى، الذي أعلنته منظمة العفو الدولية، قائلة إن عدة أشخاص، منهم أفراد من قوات الأمن، قتلوا وأن أكثر من ألف اعتقلوا.

  • الحرس الثوري الإيراني يقتل المتظاهرين ويسرق جثثهم

    بثت فضائية “العربية” تقريرًا مصورًا تبرز فيه ارتكاب السلطات الإيرانية جرائم قتل ضد المتظاهرين، موضحة أن الأمر لا يقتصر على ذلك فحسب، بل إنه يتم سرقة الجثث وإخفاؤها.
    وأوضح التقرير أن هذا الأمر اهتمت به صحيفة “صنداي تليجراف” البريطانية، مشيرة إلى الانتهاكات التي يرتكبها الحرس الثوري الإيراني بحق المتظاهرين، من اختطاف جثث ومصابين من المستشفيات ونقلهم إلى جهة مجهولة.
    وأبرز التقرير جريمة ارتكبها الحرس الثوري بحق طالب يدعى مهدي نكوي يبلغ من العمر 20 سنة، حيث استهدفته القوات الإيرانية يوم انطلاق الاحتجاجات قبل 8 أيام بشارع “مولى أباد” في مدينة شيراز، وتم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة ثم اختفى بعدها.
    وقال التقرير إن عائلة الشاب تتهم أجهزة استخبارات الحرس الثوري باختطاف مهدي حيًا كان أو ميتًا، فيما أكدت عائلة أخرى سرقة جثث المتظاهرين الشباب لحظة دخولها إلى المستشفيات.
    وأضاف أن هذه الجرائم تكشف وجهًا أكثر وحشية للسلطات الإيرانية، بينما تحاول حجب الحقائق حول أعداد القتلى الذي يتجاوز 110 أشخاص بحسب منظمات حقوقية، ولا يتعدى الـ15 في تصريحات المسئولين الإيرانيين.

  • وزير الاتصالات الإيرانى يعتذر عن انقطاع خدمات الإنترنت خلال التظاهرات

    قدم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الايراني محمد جواد آذري جهرمي، الاعتذار للشعب الإيرانى إزاء قطع الانترنت والمشاكل الناجمة عن ذلك خلال الاسبوع الماضى، عقب اندلاع موجة احتجاجات ضد قرار الحكومة بزيادة سعر البنزين.

    وقال آذري جهرمي في مقطع فيديو،”قطع شبكة الانترنت العالمية قد خلق الكثير من المشاكل في حياة المواطنين الإيرانيين، إنني مطلع على ذلك من خلال الاتصالات الكثيرة التي تلقيناها خلال الأسبوع الاخير”.

    وأضاف، هناك مواطنون لم يكونوا على علم بأعزائهم في إيران وطلبة وأساتذة جامعيين حرموا من الوصول إلى المصادر العلمية العالمية، كما أن بعض شركات الإستيراد والتصدير لحقت بها أضرار مادية خلال هذه الفترة.

    وبرر وزير الاتصالات قطع الانترنت قائلا: “إن المسئولية الحساسة المتمثلة بالحفاظ على أمن واستقرار البلاد هي على عاتق المراجع الأمنية العليا، حيث اتخذ قرار تقييد الانترنت للحفاظ على استقرار المجتمع، وتم إبلاغه للشركات المشغلة لخدمات الانترنت، وإنني بصفتي وزيرا للاتصالات كنت احمل هاجس توفير الإمكانية للجميع للتمتع بالإنترنت والاعمال المعتمدة التي تجري عبر الانترنت، وأعتقد أن الحياة من دون الاجواء الافتراضية والشبكة العالمية غير ممكنة”.

    وأشار إلى الإجراءات المتخذة من قبل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قائلا: إنه بهدف التبادل الحر للمعلومات والحيلولة دون حدوث خلل في انشطة الصحفيين فقد وفرنا امكانية وصول عدد كبير منهم للإنترنت كما ان غالبية مكاتب وكالات الانباء والمواقع الخبرية والصحف قد وفرنا لها امكانية الاتصال بالانترنت”.

    وأوضح أنه في مرحلة تالية وبهدف عدم حدوث خلل في الاعمال والحاجات الأولية للإيرانيين فقد تم اتخاذ خطوات كي تواصل البنوك انشطتها كالمعتاد.

    وقال “وزارة الاتصالات بذلت جهودا كبيرة في مجال البنية التحتية للشبكة الوطنية للمعلومات والتي تهدف للحفاظ على مصالح الشعب في مثل هذه الظروف وليس قطع الاتصال مع الشبكة العالمية”.

    وأضاف، “أجريت الكثير من المتابعات للعمل عبر ازالة القيود على اعادة الانترنت الى حياة المواطنين، ومنذ الساعة الاولى لفرض القيود اجريت المتابعات شخصيا وتم ربط الشركات والجامعات والدوائر ومكاتب الخدمات العامة بالإنترنت منذ الخميس الماضي وتم السبت اعادة خدمة الانترنت للهواتف الارضية وأن المتابعات مستمرة في التعامل المستمر مع المراجع الامنية”.

    وقال إنني بصفي عضوا في الحكومة والدولة أقدم اعتذاري للشعب ازاء جميع المشاكل خلال فترة قطع الانترنت ولن أتوانى لحظة في أداء مسئولياتي.

    يذكر أن الولايات المتحدة، فرضت الجمعة الماضية، عقوبات على جهرمي، بحسب اعلان وزارة الخزانة الأمريكية، وذلك علي خلفية حجب خدمة الإنترنت، علي مدار الايام الماضية اثر احتجاجات عمت المدن الايرانية منذ اسبوع بسبب رفع أسعار الوقود.

  • استهداف مستودعي نفط وسلع أساسية في طهران

    أفادت قناة “العربية”، في نبأ عاجل لها باستهداف مستودعي نفط وسلع أساسية في طهران خلال التظاهرات التي شهدتها إيران، وذلك نقلا عن تصريحات لمسؤل إيراني لمواقع إيرانية.

    وشهدت إيران احتجاجات عارمة انطلقت على مدى الأيام الماضية في معظم المحافظات، فيما أفادت مواقع إيرانية معارضة في وقت سابق بأنه تم إحصاء أكثر من 150 جثة لمحتجين في البلاد.

    وأخرجت قوات تابعة للاستخبارات الإيرانية 36 جثة لمحتجين من مستشفى “التأمين الاجتماعي” في العاصمة طهران في سيارة لنقل اللحوم، وفق ما نقل موقع إيران إنترناشيونال، مساء الأربعاء، عن مصادر مطلعة.

    كما بلغ عدد القتلى في مستشفيات سجاد كرج وشهريار ومدني كرج والبرز كرج 118 شخصاً، وفق المصادر.

  • إيران تعيد خدمات الإنترنت جزئيًا بعد انقطاع لأيام

    قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، اليوم الخميس، إن خدمات الإنترنت عادت لإقليم هرمزجان بجنوب إيران، بعد أن قطعتها السلطات لأيام على مستوى البلاد في وقت وقعت فيه احتجاجات عنيفة.
    وأضافت الوكالة: “أعيدت اتصالات الإنترنت إلى إقليم هرمزجان وكل تطبيقات التواصل الاجتماعي تعمل الآن”.
  • “حسن روحانى ” يعلن انتصار الحكومة الإيرانية على الاضطرابات

    ذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية، أن الرئيس حسن روحاني أعلن اليوم الأربعاء، انتصار الحكومة على الاضطرابات التي يتهم أعداء أجانب بإشعالها، وذلك بعد احتجاجات هزت البلاد منذ رفع أسعار البنزين الأسبوع الماضي.

    وقال روحاني في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء والتلفزيون الإيرانية على موقعها الإلكتروني “نجح الشعب الإيراني مرة أخرى في اختبار تاريخي وأظهر أنه لن يسمح للأعداء بالاستفادة من الوضع، رغم أنه ربما كانت لديه شكاوى بشأن إدارة البلاد”.

  • المعارضة القطرية: تنظيم الحمدين شارك إيران خطتها لضرب ناقلات النفط بالخليج

    أكد موقع قطريليكس، التابع للمعارضة القطرية، أن تنظيم الحمدين شارك حليفته إيران، فى الهجمة الإرهابية التي ضربت ناقلات النفط السعودية والإماراتية، فى ميناء الفجيرة وفى خليج عُمان فى مايو الماضي.

    وأوضح الموقع التابع للمعارضة القطرية، أن تنظيم الحمدين شارك فى الخطة، التي استهدفت 4 سفن تجارية فى منطقة خليج عمان فى مايو الماضي، حيث شمل الهجوم، “ناقلات نفط سعودية وناقلة نرويجية وسفينة إماراتية في الممر المائى الحيوى الذى يربط مضيق هرمز بالمحيط الهندى بالقرب من دولة الإمارات العربية المتحدة”.

    وأشار موقع قطريليكس، إلى أن تقرير صادر عن شبكة “فوكس نيوز” الإخبارية، كشف أن أمير قطر تميم بن حمد كان على علم مسبق بالهجوم على الناقلات النفطية فى الخليج، وكان مطلعاً على أنشطة الحرس الثورى الإيرانى المشبوهة ضد المنطقة ورفض التدخل لأنه أقام تحالفاً مشبوهاً مع إيران، حيث تعرَّضت السفن الأربع للهجوم باستخدام الألغام البحرية من إيران بمشاركة قطرية، استمراراً للتحالف المشبوه، الذى ظهر إلى العلن بين تنظيم الحمدين والنظام الملالى ضد المنطقة العربية، على خلفية مقاطعة الرباعى العربى “السعودية والإمارات والبحرين ومصر” فى 5 يونيو 2017 على خلفية دعمها للإرهاب والميليشيات المتطرفة، وتدخلها فى الشئون الداخلية لجاراتها.

     

  • الاستخبارات الإيرانية تحذر “مثيرى الشغب” من رد صارم

    حذرت وازرة الاستخبارات الإيرانية من التعامل الصارم مع من أسمتهم بالعناصر التى تستهدف أمن البلاد وتزعزع الاستقرار، وذلك بعد ليلة عنيفة من الاحتجاجات فى أغلب المدن الإيرانية ضد قرار رفع أسعار البنزين.

    وأضافت الوزارة الإيرانية، فى بيان لها أن اليوم، الأحد، نشرته وكالة أنباء فارس، تم التعرف على العناصر الرئيسية للإضطرابات، وسيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم.

    واختتمت بيانها قائلة أن أعداء البلاد الذين يعولون على الاضطرابات لن ينالوا إلا اليأس وخيبة الأمل.

    وتشهد العاصمة طهران ومدن أخرى هدوءا حذرا، اليوم الأحد، وسط انقطاع خدمة الإنترنيت بمعظم أنحاء إيران بعد موجة الاحتجاجات العنيفة التي اندلعت ضد رفع أسعار البنزين منذ يوم الجمعة الماضية، وقررت الحكومة تعطيل المدارس اليوم، لما شهدته معظم المدن الإيرانية أمس من ازدحامات خانقة وقطع الطرق الرئيسية ومظاهرات تخللت بعضها أعمال عنف، ناهيك عن انقطاع في خدمة الإنترنيت في البلاد.

    وبحسب تقرير لروسيا اليوم الاخبارية، فانه من المتوقع أن تشهد بعض المناطق عودة الاحتجاجات في ساعات الليل المتأخرة.

    واعتقلت السلطات العشرات من مثيري الشغب”والأشخاص خلال المظاهرات، كما تم اعتقال قادة الاحتجاجات في مدينة مشهد بشمال شرق البلاد.

    يذكر أن احتجاجات اندلعت في معظم المناطق الإيرانية على مدار اليومين الماضيين ضد قيام الحكومة برفع أسعار البنزين ثلاثة أضعاف، تخللتها أعمال شغب وعنف ومحاولات لإحراق بعض مستودعات النفط، وارتفع عدد القتلي لـ 11 قتيلاً بحسب وكالة الشرق الأوسط، وعلى مواقع التواصل الإجتماعى، انتقد الإيرانيون قرار الحكومة بزيادة أسعار الوقود حيث وتداول المغردون مقاطع فيديو للاحتجاجات.

    وليلة الجمعة الماضية، بدأت إيران تقنين توزيع البنزين ورفعت أسعاره بنسبة 50% أو أكثر، وسيكون على كل شخص يملك بطاقة وقود دفع 15 ألف تومان (13 سنتًا) لليتر، لأول 60 ليتراً من البنزين يتم شراؤها كل شهر، وسيُحسب كل ليتر إضافي بـ30 ألف تومان، وذلك بعد أن كان سعر ليتر البنزين المدعوم من الدولة، يبلغ 10 آلاف تومان (أقل من تسعة سنتات)، في خطوة جديدة تهدف إلى خفض الدعم المكلف الذي تسبب بزيادة استهلاك الوقود وتفشي عمليات التهريب.

    وساند الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي ساند اليوم الأحد، رفع سعر البنزين والذى أدى إلى إثارة احتجاجات فى شتى أنحاء البلاد منحيا باللوم فى “أعمال التخريب” على معارضي الجمهورية الإسلامية والأعداء الأجانب.

    وفى أول رد فعل، تعهد وزيرالخارجية الأمريكى، مايك بومبيو بمساندة ودعم الشعب الإيرانى للخلاص من ماوصفه بـ40 عاما من الطغيان والظلم الذى تعرض له هذا الشعب.

  • هدوء حذر فى العاصمة الإيرانية وباقى المدن وسط انقطاع الانترنت فى البلاد

    تشهد العاصمة الإيرانية، طهران ومدن أخرى هدوءا حذرا، اليوم الأحد، وسط انقطاع خدمة الانترنت بمعظم أنحاء إيران بعد ليلة احتجاجات عنيفة اندلعت ضد رفع أسعار البنزين.

    وبحسب تقرير لروسيا اليوم الاخبارية، فإن طهران، إضافة إلى مدن أخرى، تشهد هدوءا منذ صباح اليوم إذ تكاد تخلو معظم شوارعها من حركة السير، كما أن الحكومة قررت تعطيل المدارس اليوم، لما شهدته معظم المدن الإيرانية أمس من ازدحامات خانقة وقطع الطرق الرئيسية ومظاهرات تخللت بعضها أعمال عنف، ناهيك عن انقطاع فى خدمة الإنترنت فى البلاد.

    ولفتت إلى أنه برغم الهدوء السائد إلا أنه من المتوقع أن تشهد بعض المناطق عودة الاحتجاجات فى ساعات الليل المتأخرة.

    وأضافت أن السلطات قامت باعتقال العشرات من “مثيرى الشغب” والأشخاص خلال المظاهرات، كما تم اعتقال قادة الاحتجاجات في مدينة مشهد بشمال شرق البلاد.

    يذكر أن احتجاجات اندلعت في معظم المناطق الإيرانية على مدار اليومين الماضيين ضد قيام الحكومة برفع أسعار البنزين ثلاثة أضعاف، تخللتها أعمال شغب وعنف ومحاولات لإحراق بعض مستودعات النفط، وارتفع عدد القتلي لـ 11 قتيلاً بحسب وكالة الشرق الأوسط، وعلى مواقع التواصل الإجتماعى، انتقد الإيرانيون قرار الحكومة بزيادة أسعار الوقود حيث وتداول المغردون مقاطع فيديو للاحتجاجات.

    وليلة الجمعة بدأت إيران تقنين توزيع البنزين ورفعت أسعاره بنسبة 50% أو أكثر، وسيكون على كل شخص يملك بطاقة وقود دفع 15 ألف تومان (13 سنتًا) لليتر، لأول 60 ليتراً من البنزين يتم شراؤها كل شهر، وسيُحسب كل ليتر إضافي بـ30 ألف تومان، وذلك بعد أن كان سعر ليتر البنزين المدعوم من الدولة، يبلغ 10 آلاف تومان (أقل من تسعة سنتات)، في خطوة جديدة تهدف إلى خفض الدعم المكلف الذي تسبب بزيادة استهلاك الوقود وتفشي عمليات التهريب.

    وساند الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي ساند اليوم الأحد، رفع سعر البنزين والذى أدى إلى إثارة احتجاجات فى شتى أنحاء البلاد منحيا باللوم فى “أعمال التخريب” على معارضي الجمهورية الإسلامية والأعداء الأجانب.

    وقال خامنئي “هذا القرار جعل بعض الناس يشعرون بقلق دون شك.. ولكن أعمال التخريب وإشعال الحرائق يقوم بها مثيرو الشغب وليس شعبنا. الثورة المضادة وأعداء إيران يدعمون دائما أعمال التخريب وانتهاك القانون ويواصلون فعل ذلك”.

    ونقل التلفزيون عن خامنئى قوله إن زيادة سعر البنزين استندت إلى رأى الخبراء ويجب دعمها.

  • وكالة إيسنا: البرلمان الإيرانى يناقش اليوم التراجع عن زيادة أسعار الوقود

    قالت وكالة ايسنا شبه الرسمية الإيرانية، أن مجلس الشورى الإسلامي “البرلمان الإيرانى” سوف يناقش، اليوم الأحد، مشروع قرار تقدم به 26 نائباً لإلغاء قرار الحكومة برفع أسعار الوقود والعودة لأسعار ما قبل ليلة الجمعة الماضية.

    وتقدم نواب في البرلمان الإيرانى بمشروع قرار بصفة عاجلة بعد يومين من غضب عارم في أغلب المدن الإيرانية وتظاهرات ضد قرار الحكومة برفع أسعار البنزين، حيث لم يلق القرار ترحيبًا داخل البرلمان وبين أغلب الأوساط السياسية الإيرانية التي دعت لحلول بديلة لانقاذ الاقتصاد بعيدًا عن جيب الإيرانيين. 

     ولليوم الثانى شهدت عدة مدن في إيران، امس السبت، تجمعات احتجاجية وقطع طرق، وحرق المصارف وردد المتظاهرون شعار “لانريد بنزين بـ 3 آلاف تومان”، وذلك عقب إعلان الحكومة المفاجىء عن زيادة كبيرة في أسعار الوقود في ظل أزمة اقتصادية طاحنة جراء العقوبات الأمريكية، وطالب المحتجين الحكومة التراجع عن القرار.

     وارتفع عدد القتلي لـ 11 قتيلاً بحسب وكالة الشرق الأوسط، وعلى مواقع التواصل الإجتماعى، انتقد الإيرانيون قرار الحكومة بزيادة أسعار الوقود حيث وتداول المغردون مقاطع فيديو للاحتجاجات.

     وليلة الجمعة بدأت إيران تقنين توزيع البنزين ورفعت أسعاره بنسبة 50% أو أكثر، وسيكون على كل شخص يملك بطاقة وقود دفع 15 ألف تومان (13 سنتًا) لليتر، لأول 60 ليتراً من البنزين يتم شراؤها كل شهر، وسيُحسب كل ليتر إضافي بـ30 ألف تومان، وذلك بعد أن كان سعر ليتر البنزين المدعوم من الدولة، يبلغ 10 آلاف تومان (أقل من تسعة سنتات)، في خطوة جديدة تهدف إلى خفض الدعم المكلف الذي تسبب بزيادة استهلاك الوقود وتفشي عمليات التهريب.

  • أ.ش.أ: ارتفاع عدد قتلى احتجاجات إيران إلى 11 شخصا

    أ.ش.أ
    ارتفع عدد قتلى احتجاجات إيران، التى اندلعت على خلفية رفع أسعار البنزين، إلى 11 شخصا بعد مقتل متظاهر فى سيرجان، أمس الجمعة.

    وكان قد سقط 4 من المتظاهرين فى مدينة المحمرة جنوب إقليم الأهواز، بينهم طفل، كما سقط أول قتيل فى العاصمة طهران برصاص الأمن فى منطقة شهريار، بالإضافة إلى 13 جريحا، فجر السبت.

    وشهدت العاصمة طهران اشتباكات عنيفة بين الأمن والمتظاهرين فى أوتوستراد باسداران، كما أن هناك اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين فى ميدان شوش، جنوب طهران وتم قطع الشوارع وحرق الإطارات.

    وقام محتجون بحرق صور المرشد فى إسلام شهر جنوب طهران، بالإضافة إلى حرق مركز للأمن ومحطة للوقود، كان المجلس الاقتصادى الأعلى فى إيران قد عقد، فى وقت سابق اليوم، اجتماعا طارئا لبحث تداعيات رفع أسعار الوقود والاحتجاجات الشعبية بحضور رؤساء السلطات الثلاث.

    الجدير بالذكر أن الشركة الوطنية الإيرانية للنفط قد أصدرت مساء الخميس الماضى بيانا أعلنت فيه عن ارتفاع سعر البنزين 3 أضعاف مقارنة بسعره السابق فى البلاد وسط ردود أفعال سلبية واسعة داخل البلاد.

  • رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية يدعو لوحدة خليجية فى مواجهة إيران

    أ ش أ

    حث رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية ديفيد جولدفين، اليوم السبت، دول الخليج على حل خلافاتها وتوحيد قدراتها العسكرية فى ظل احتدام التوتر مع إيران.

    وقال جولدفين، أمام مؤتمر لقادة القوات الجوية، تستضيفه دبى، “عندما ينطلق صاروخ أو طائرة مسيرة من إيران فلن يكون هذا هو الوقت المناسب لتسوية شكاوى الماضى، الوقت المناسب هو الآن.. اليوم”.

    وأشار، وفقا لقناة “الحرة” الأمريكية، إلى أنه “لا تملك أى دولة كل ما تحتاجه للدفاع عن نفسها بمفردها، لكننا معا نملك كل ما نحتاجه للدفاع الجماعى، لدينا القوة لبدء هذا الآن لأننا نواجه خصما مشتركا يبدو متمسكا بانتهاج سلوك خبيث فى المنطقة”.

    وتأكيدا على مبدأ الأمن الجماعى، قال جولدفين، إن “أفضل فرصة للدفاع عن الإمارات قد تكون من قطر أو من سلطنة عمان المجاورة”.

    وتتهم الولايات المتحدة إيران، بالمسئولية عن سلسلة هجمات فى الخليج خلال الصيف بما فى ذلك هجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية يوم 14 سبتمبر أدى إلى خفض إنتاج المملكة من النفط إلى النصف بشكل مؤقت.

  • أ ش أ: ارتفاع عدد قتلى احتجاجات إيران إلى 5 أشخاص

    ارتفع عدد قتلى احتجاجات إيران، التى اندلعت على خلفية رفع أسعار البنزين، إلى 5 أشخاص بعد مقتل متظاهر فى “سيرجان” البارحة، وسقوط 4 متظاهرين فى مدينة “المحمرة” جنوب إقليم “الأهواز”، بالإضافة إلى 13 جريحا، حسبما أفادت قناة “العربية الحدث” الإخبارية.

    يشار إلى المظاهرات فى مدن إيرانية تجددت، اليوم السبت، احتجاجا على قرار الحكومة بزيادة أسعار الوقود.

    كان المجلس الاقتصادى الأعلى فى إيران، قد عقد فى وقت سابق اليوم، اجتماعا طارئا لبحث تداعيات رفع أسعار الوقود والاحتجاجات الشعبية بحضور رؤساء السلطات الثلاث.

    الجدير بالذكر، أن الشركة الوطنية الإيرانية للنفط قد أعلنت مساء الخميس الماضى بيانا أعلنت فيه عن ارتفاع سعر البنزين 3 أضعاف مقارنة بسعره السابق فى البلاد وسط ردود أفعال سلبية واسعة داخل البلاد.

  • انقطاع الإنترنت عن بعض خطوط المحمول فى العاصمة الإيرانية طهران

    أفادت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم السبت، بانقطاع الإنترنت عن بعض خطوط الجوال فى العاصمة الإيرانية طهران.

    وذكرت القناة، أن محتجين إيرانيين أغلقوا طرقا رئيسية فى العاصمة طهران، بعد إطفاء محركات سياراتهم فى الشوارع احتجاجا على ارتفاع أسعار البنزين فى البلاد، ما أدى إلى ازدحام خانق.

    يشار إلى أن المجلس الاقتصادى الأعلى فى إيران، عقد فى وقت سابق اليوم، اجتماعا طارئا لبحث تداعيات رفع أسعار الوقود والاحتجاجات الشعبية بحضور رؤساء السلطات الثلاث.

    كانت الشركة الوطنية الإيرانية للنفط، قد أعلنت مساء الخميس الماضى، بيانا أعلنت فيه عن ارتفاع سعر البنزين 3 أضعاف مقارنة بسعره السابق فى البلاد، وسط ردود أفعال سلبية واسعة داخل البلاد.

  • انقطاع الإنترنت عن بعض خطوط المحمول فى العاصمة الإيرانية طهران

    أفادت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم السبت، بانقطاع الإنترنت عن بعض خطوط الجوال فى العاصمة الإيرانية طهران.

    وذكرت القناة، أن محتجين إيرانيين أغلقوا طرقا رئيسية فى العاصمة طهران، بعد إطفاء محركات سياراتهم فى الشوارع احتجاجا على ارتفاع أسعار البنزين فى البلاد، ما أدى إلى ازدحام خانق.

    يشار إلى أن المجلس الاقتصادى الأعلى فى إيران، عقد فى وقت سابق اليوم، اجتماعا طارئا لبحث تداعيات رفع أسعار الوقود والاحتجاجات الشعبية بحضور رؤساء السلطات الثلاث.

    كانت الشركة الوطنية الإيرانية للنفط، قد أعلنت مساء الخميس الماضى، بيانا أعلنت فيه عن ارتفاع سعر البنزين 3 أضعاف مقارنة بسعره السابق فى البلاد، وسط ردود أفعال سلبية واسعة داخل البلاد.

  • تصاعد احتجاجات الإيرانيين في طهران وشيراز بسبب زيادة أسعار البنزين

    تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لاحتجاجات الإيرانيين على قرار زيادة أسعار البنزين، حيث خرج عدد من الإيرانيين في شوارع العاصمة الإيرانية طهران وعدد من المدن منها تبريز شمال غرب إيران، وسيراز جنوب وسط إيران، وكرمنشاه ورشت.

    وتظهر مقاطع الفيديو حالة الغضب التي انتابت الإيرانيين بسبب ارتفاع أسعار البنزين، حيث أغلقوا الشوارع والطرق أمام السيارات، وقامت الشرطة الإيرانية بمهاجمة المحتجين وإطلاق الغاز المسيل للدموع على الحشود.

    ويظهر الفيديو الأول احتجاجات الإيرانيين في العاصمة الإيرانية طهران، وإغلاقهم للطريق السريع، مع استمرار الاحتجاجات بسبب زيادة أسعار البنزين، التي فرضت مؤخرًا والتي تسببت في ضجة الإيرانيين.

    والفيديو الثاني في تبريز شمال غرب إيران، ويظهر هجوم قوات الأمن الإيرانية على الأشخاص الذين يغلقون الطريق، مع استمرار الاحتجاجات بسبب ارتفاع أسعار البنزين مؤخرًا، مما تسبب في رفع الأسعار بما يصل إلى ثلاثة أضعاف.

    أما الفيديو الثالث من مدينة شيراز، جنوب وسط إيران، حيث أغلق السكان المحليون الطريق في احتجاجاتهم على ارتفاع أسعار البنزين الذي تم فرضه مؤخرًا.

    أما الفيديو الرابع فمن كرمانشاه، حيث هاجمت قوات الأمن الإيرانيين المحتجين على ارتفاع أسعار البنزين في الآونة الأخيرة، وأطلقوا الغاز المسيل للدموع على الحشد، وقام الإيرانيون برمي الحجارة على الأمن.

    أما الفيديو الخامس فمن مدينة رشت، وكان الإيرانيون يرددون “ليس غزة. لا لبنان. حياتي لإيران”، وواصل الإيرانيون احتجاجاتهم بسبب الزيادة الأخيرة في أسعار البنزين.

    يذكر أن السلطات الإيرانية بدأت، أمس الجمعة، في تقنين توزيع البنزين ورفعت أسعاره، ما أدى لاصطفاف طوابير طويلة لسيارات المواطنين أمام محطات الوقود.

    ووصل سعر لتر البنزين العادي إلى 15 ألف ريـال (12.7 سنت أمريكي) بعدما كان في حدود عشرة آلاف ريـال، كما جرى تحديد الحصة الشهرية للسيارة الخاصة عند 60 لترًا في الشهر، وسيبلغ سعر أي مشتريات إضافية 30 ألف ريـال للتر، وفقًا لما نقلته “رويترز”.

  • ارتفاع عدد ضحايا زلزال إيران إلى 6 قتلى و529 مصابا

    ارتفع عدد الإصابات جراء الزلزال الذي وقع أمس الجمعة، شمال غرب إيران إلى 529 مصابا، بينما لقي نحو 6 أشخاص مصرعهم.

    وأكدت بيانات أمس الجمعة، مقتل 6 أشخاص وإصابة 345 شخصا.

    وقال مسئول محلي: “ضرب الزلزال منطقة تارك في الإقليم في الساعة 2:17 صباحا بالتوقيت المحلي، وأصيب الكثير من الأشخاص أثناء محاولة الفرار من منازلهم نتيجة الذعر”.

    وأضاف أن نحو 400 منزل تعرضوا لتلفيات”، حسبما نقلت وكالة “إرنا”.

    جدير بالذكر أنه في وقت سابق من أمس الجمعة ذكر مرصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، أن زلزال قوته 5.9 درجة على مقياس ريختر وقع شمال غربي إيران.

    وبحسب المركز، يقع مركز الزلزال على بعد 156 كيلومترا جنوب شرق مدينة تبريز (مقاطعة أذربيجان الشرقية)، وعلى عمق 62 كم.

  • إيران تستأنف تخصيب اليورانيوم بمنشأة فوردو.. تعرف على التداعيات المحتملة

    عند الساعة 12 من منتصف ليل الخميس بالتوقيت المحلي في إيران، استأنفت طهران بشكل عملي تخصيب اليورانيوم في منشأة فوردو النووية تحت الارض، وذلك بعد ساعات قليلة من اعلان ضخ غاز اليورانيوم في أجهزة الطرد المركزى أمس الاربعاء، وهي خطوة رابعة ضمن اجراءات اتخذتها طهران ردا علي الانسحاب الامريكي من الاتفاق النووى مايو2018.
    ويرصد اليوم السابع أبرز التداعيات المحتملة للقرار.

    إعادة الملف لمجلس الأمن والفصل السابع

    أحد التداعيات المحتملة علي إيران هو اعادة ملف إيران النووى لمجلس الامن،  فقد ينظر مجلس الأمن للخطوات الايرانية الاربع، كونها خرقا إيرانيا للقرار الأممى رقم 2231، والذى رفع عن كاهلها عقوبات أممية منذ 2015، مقابل تقييد برنامجها النووى، واليوم وبعد قرار اعغدة التخصيب بنسبة اعلي مما عو مسموح به في الاتفاق النووى ورفع مخزون اليورانيوم المخصب-بموجب للخطوات الاربع- لم تعد هناك قيود على التخصيب وبعض التزاماتها.
    وبحسب المراقبين انه في حال حدوث هذا السيناريو، فقد ينذر بعودة العقوبات الأممية علي طهران مجددا، بل وقد يتم اعادته إلى الفصل السابع لـ ميثاق الأمم المتحدة، فقد كانت أحد اهم الاجراءات التي حصلت عليها طهران بموجب الاتفاق النووى 2015 هو خروج ملفها من تحت طائلة البند السابع، وهو الأمر الذى تتفهمه طهران جيدا، وكان حذر الرئيس حسن روحاني العام الماضي من “رد صارم” إذا أحيل الملف مرة أخرى إلى مجلس الأمن الدولى.
    فضلا عن ذلك، فقد وضع القرار طهران فى مواجهة مع الأوروبيين شركاء الاتفاق النووى البلدان التى مازالت موقعة عليه، والتى خرجت بعد ساعات قليلة من اعلان ضخ غاز اليورانيوم لتحذر من خطورة الخطوة مثل فرنسا التي حذر رئيسها ايمانويل ماكرون من تداعياتها وفي الوقت نفسه اقر بخطأ قرار الانسحاب الامريكي من الاتفاق النووى.
    واخيرا قد تعني تلك الخطوات موت تدريجي لـ خطة العمل المشتركة او الاتفاق النووى المبرم في 2015، مع القوي الست الكبري وانهيار الصفقة، لاسيما وان طهران اتخدت خطوات 4 في طريق تقليص التزاماتها من الاتفاق النووى منذ مايو الماضي وحتي اليوم.
  • العفو الدولية تطالب المجتمع الدولى بإدانة تدهور سجل إيران فى مجال حقوق الإنسان

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن العفو الدولية تطالب المجتمع الدولى بإدانة تدهور سجل إيران فى مجال حقوق الإنسان.

  • خامنئي يكشف: هذا التاريخ الحقيقي لبداية العداوة بين إيران وأمريكا

    قال مرشد الثورة الإيراني علي خامنئي إن العداء بين إيران والولايات المتحدة لم يبدأ منذ اقتحام ثوار 1979، وتحديدا الطلبة، السفارة الأمريكية في طهران.

    وأضاف خامنئي في كلمة أمام الطلاب بمناسبة الذكرى الأربعين لاقتحام السفارة الأمريكية، أن العدواة بين البلدين بدأت منذ انقلاب عام 1953، حين انقلبت واشنطن على حكومة رئيس الوزراء محمد مصدق.

    وتابع: “أمريكا لم تتغير مطلقا منذ أن نفي نظام الشاه الخميني في نوفمبر 1964 وحتى نوفمبر 2019”.

    واعتبر خامنئي أن “أمريكا المستذئبة والديكتاتورية العالمية الشريرة لم تتغير حتى الآن، ولكنها أصبحت أكثر وقاحة وتوحشا”، مؤكدا أن الثورة الإيرانية في الأساس كانت ضد الولايات المتحدة التي كانت مسيطرة على القرار في إيران.

زر الذهاب إلى الأعلى