اسرائيل

  • المجلس الوطنى الفلسطينى: مجزرة مدرسة جباليا تضاف لسجل الاحتلال الحافل بالمجازر

    أكد المجلس الوطنى الفلسطينى أن المجزرة الجديدة التى ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلى بقصف مدرسة فاطمة بنت أسد فى جباليا البلد شمال قطاع غزة والتى تؤوى مئات العائلات النازحة، تمثل جريمة حرب بشعة تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالمجازر والقتل.

    ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” اليوم الاثنين، عن المجلس قوله – في بيان له – إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة متجاوزا كل الخطوط الحمراء، دون أدنى اعتبار للقانون الدولي أو مواثيق حقوق الإنسان وبثقة تامة بأن المجتمع الدولي لن يجرؤ على محاسبته، في ظل صمت دولي معيب يرقى إلى التواطؤ.

    وأكد أن هذا السلوك الوحشي يكشف طبيعة المشروع الإسرائيلي الذي يسعى إلى تفريغ قطاع غزة من سكانه وفرض وقائع جديدة على الأرض بالقوة، في محاولة مكشوفة لفرض التهجير القسري واستكمال فصول النكبة التي بدأت عام 1948، واليوم تتكرر بأبشع وأكثر وحشية في غزة المحاصرة.

  • أكبر صندوق سيادى بالعالم يسحب استثماراته من شركة إسرائيلية بسبب المستوطنات

    سحب الصندوق السيادى النرويجى – أكبر صندوق سيادى فى العالم- جميع استثماراته من شركة “باز” الإسرائيلية المتخصصة فى توزيع الوقود والطاقة فى إسرائيل، نظراً لامتلاكها وإدارتها بنية تحتية لتوريد الوقود إلى المستوطنات الإسرائيلية فى الضفة الغربية.

    وهي المرة الثانية التي يقوم فيها الصندوق النرويجي بسحب استثماراته من شركات إسرائيلية؛ لارتباطها بعمليات وأنشطة إسرائيلية في الأقاليم الفلسطينية المحتلة.

    وذكرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) أن الصندوق النرويجي أعلن عن بيع كامل أسهمه في شركة الطاقة وتوزيع الوقود “باز” إثر قيام “مجلس الأخلاقيات”، المراقب للنهج الأخلاقي للصندوق، بانتهاج تدابير أكثر صرامة بشأن الأنشطة الاقتصادية والأعمال ذات الصلة بعمليات إسرائيل في أقاليم فلسطينية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن تلك هي المرة الثانية التي يتخارج فيها الصندوق من شركات إسرائيلية، حيث قام في ديسمبر الماضي بسحب استثماراته من شركة للاتصالات.

    المعروف أن “الصندوق السيادي النرويجي” يمتلك نحو 1.5 في المائة من الأسهم في 9 آلاف شركة في أرجاء العالم، ويعمل وفق تدابير مقررة من قبل البرلمان النرويجي، ويعد من المؤسسات الرائدة في تبني معايير الحوكمة الرشيدة على المستوى الاجتماعي والبيئي.

    كما يمثل قرار الصندوق النرويجي آخر حلقة من قراراته التي اتخذها لخفض روابطه وعلاقاته مع الشركات الإسرائيلية أو تلك الشركات التي لها صلة بإسرائيل منذ اندلاع الحرب ضد غزة في أكتوبر 2023.

    ونقلت الصحيفة عن “مجلس الأخلاقيات” في الصندوق النرويجي تفسيره لأسباب توصيته بسحب الاستثمارات من الشركة الإسرائيلية، قائلاً “عبر تشغيل بنية تحتية أساسية لتزويد المستوطنات الإسرائيلية بالوقود في الضفة الغربية، فإن “باز” تساهم في إدامة وجودها. فتلك المستوطنات بإنشائها انتهكت القانون الدولي، وإدامة وجودها يمثل استمراراً لهذا الانتهاك.”

    كانت “محكمة العدل الدولية” التابعة للأمم المتحدة أعلنت العام الماضي أن استمرار احتلال دولة إسرائيل للأراضي الفلسطينية وإقامة المستوطنات الإسرائيلية عليها، غير قانوني، داعية إلى انسحابها فوراً من تلك المناطق، مشددة على أن المنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ملزمة بعدم الاعتراف بشرعية الوضع الناشئ عن هذا الوجود غير القانوني، وهو الحكم الذي عارضته تل أبيب، واعتبرته “خطأ أساسياً” وأحادي الجانب.

    كان مجلس الأخلاقيات في الصندوق النرويجي قدم توصياته إلى البنك المركزي النرويجي، صاحب الكلمة الأخيرة في مسألة سحب الاستثمارات وبيع الأسهم المملوكة في الشركات الأجنبية.

    وأعلن الصندوق من جانبه أنه باع كل أسهمه التي كان يملكها في شركة “باز”. ولم يتضح بعد ما إذا كان هناك المزيد من الانسحابات الاستثمارية التي سيقررها أكبر صندوق سيادي في العالم.

    في مارس الماضي، أعلنت لجنة الأخلاقيات التابعة للصندوق أنها نجحت في مراجعة سلامة معظم الشركات التي راجعت أنشطتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن أطلقت مراجعة جديدة إثر اندلاع الحرب في غزة.

    وقالت اللجنة إنها حتى الآن أصدرت توصيتين لسحب الاستثمارات- من شركة “بيزك ” للاتصالات في ديسمبر والآن من “باز”- غير أنها لم تشر إلى أي أنها قدمت توصيات أخرى بشأن سحب استثمارات وبيع أسهم في شركات إسرائيلية أخرى.

    إجمالاً، أجرت لجنة الأخلاقيات في الصندوق السيادي النرويجي تقييماً لنحو 65 شركة في محفظة الصندوق الاستثمارية في قطاعات ذات صلة بإمدادات الطاقة، وتشييد البنية التحتية الأساسية، والسفر والسياحة، والمصارف، وغيرها من القطاعات.

  • 5000 شيكل للترفيه.. حكومة الاحتلال تغرى الجنود لمواصلة العدوان على غزة

    صادقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على برنامج المزايا لأفراد الخدمة الاحتياطية، بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 3 مليارات شيكل، والذي يتضمن، من بين أمور أخرى: إعفاءات ضريبية، ومنح لأصحاب العمل، وأولوية في برامج الإسكان الحكومية بخصم، ومنحة للجنود المسرحين، ومحفظة رقمية شخصية للترفيه والرفاهية بمبلغ يصل إلى 5000 شيكل، ودعم للشركات الصغيرة، يأتي ذلك في ظل تقارير تؤكد نقص حاد في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي المقاتلين في قطاع غزة بسبب العمليات العسكرية، ورفض العديد منهم الاستمرار في القتال.

    ويرفض العشرات من جنود الاحتياط في سلاح الطب الإسرائيلي، العودة مجددًا للمشاركة في الخدمة بقطاع غزة، بحسب ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية.

    وقالت الهيئة إن جنود الاحتياط برتبة مقدم وما دونها، من بينهم أطباء ومسعفون مقاتلون، أشاروا في عريضتهم إلى أن رفضهم للخدمة العسكرية سببه دعوات الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين في غزة والدعوة إلى توطينها.

    واعتبروا أنّ هذا الأمر يشكّل انتهاكًا للقانون الدولي، وأن هذا هو العامل الرئيسي في رفضهم، إضافة لعدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية من صفقة المحتجزين.

  • 5000 شيكل للترفيه.. حكومة الاحتلال تغرى الجنود لمواصلة العدوان على غزة

    صادقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على برنامج المزايا لأفراد الخدمة الاحتياطية، بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 3 مليارات شيكل، والذي يتضمن، من بين أمور أخرى: إعفاءات ضريبية، ومنح لأصحاب العمل، وأولوية في برامج الإسكان الحكومية بخصم، ومنحة للجنود المسرحين، ومحفظة رقمية شخصية للترفيه والرفاهية بمبلغ يصل إلى 5000 شيكل، ودعم للشركات الصغيرة، يأتي ذلك في ظل تقارير تؤكد نقص حاد في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي المقاتلين في قطاع غزة بسبب العمليات العسكرية، ورفض العديد منهم الاستمرار في القتال.

    ويرفض العشرات من جنود الاحتياط في سلاح الطب الإسرائيلي، العودة مجددًا للمشاركة في الخدمة بقطاع غزة، بحسب ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية.

    وقالت الهيئة إن جنود الاحتياط برتبة مقدم وما دونها، من بينهم أطباء ومسعفون مقاتلون، أشاروا في عريضتهم إلى أن رفضهم للخدمة العسكرية سببه دعوات الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين في غزة والدعوة إلى توطينها.

    واعتبروا أنّ هذا الأمر يشكّل انتهاكًا للقانون الدولي، وأن هذا هو العامل الرئيسي في رفضهم، إضافة لعدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية من صفقة المحتجزين.

  • المبعوث الأممي لليمن يؤكد أن التصعيد مع إسرائيل خطير

    قال هانس جروندبرج المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إن “الضربة الجوية التي تم تنفيذها على مطار بن جوريون في إسرائيل والضربات التي شنتها إسرائيل على مطار صنعاء وميناء الحديدة في اليمن ، تمثل تصعيدا خطيرا في سياق إقليمي هش ومتقلب أصلا.

    ودعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن جميع الأطراف المعنية إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنب أي أعمال تصعيدية قد تُفاقم معاناة المدنيين.

    وشدد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن على ضرورة امتثال جميع الفاعلين بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية. وقال إن العودة إلى الحوار تظل السبيل الوحيد المستدام لضمان السلامة والأمن الدائمين لليمن والمنطقة بأسرها.

  • استشهاد 22 فلسطينيا فى قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة

    أعلنت وزراة الصحة الفلسطينية، استشهاد 22 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء، وإصابة آخرين، اليوم الأربعاء، فى قصف قوات الاحتلال الإسرائيلى المتواصل على قطاع غزة.

    وأفادت الوزارة، في بيان وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، باستشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال منزلا في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خان يونس، كما استشهد 8 آخرون، بينهم طفلة، وثلاث فتيات، جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط خان يونس، بالإضافة لاستشهاد ثلاثة فلسطينيين، وإصابة آخرين، جراء قصف الاحتلال منزلا في منطقة تل الزعتر شرق جباليا شمال القطاع.

    وأضافت أنه في مجزرة جديدة، اُستشهد 9 فلسطينيين، وأصيب آخرون، في استهداف طائرات الاحتلال مدرسة الكرامة في حي التفاح شرق مدينة غزة.

    ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا متواصلًا على قطاع غزة، أسفر حتى الآن عن استشهاد 52 ألفا و615 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 118 ألفا و752 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تتمكن طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

  • ضغوط إسرائيلية لإدراج “توقف قصير” فى تل أبيب ضمن زيارة ترامب للشرق الأوسط

    كشف مسئولان إسرائيليان لموقع اكسيوس إن السفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل ليتر قدم مقترحا للبيت الأبيض يطالب فيه بإضافة توقف قصير في إسرائيل على جدول زيارة الرئيس دونالد ترامب الى الشرق الأوسط وهي الرحلة الخارجية الاولي له في الولاية الثانية وستبدأ الاثنين المقبل.

    قال مسئول إسرائيل ان وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر المقرب من بنيامين نتنياهو سيزور واشنطن اليوم الأربعاء، ومن المرجح ان يقدم نفس المقترح بان يتم ادراج توقف قصير لترامب في إسرائيل على جدول اعمال الزيارة.

    جدول زيارة ترامب الى الشرق الاوسط الحالي هو زيارة لمدة ثلاثة أيام إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، وخلال حفل أداء اليمين اليمين لمبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف صرح ترامب أنه لن يتوقف في إسرائيل خلال رحلته، مضيفًا أنه قد يزورها في وقت ما في المستقبل.

    ومن المتوقع أن يلتقي ديرمر بكبار المسؤولين في البيت الأبيض ووزارة الخارجية، بمن فيهم المبعوث الدبلوماسي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ومستشار الأمن القومي ماركو روبيو، ومن المتوقع ايضا أن يناقشا المحادثات النووية مع إيران والحرب في غزة، وأن ينسقا المواقف قبل اجتماعات ترامب مع قادة الخليج.

    من جانبها، صرحت السفارة الإسرائيلية بأنها “لا تعلق على المناقشات الخاصة مع الإدارة الأمريكية”.

    حددت إسرائيل نهاية زيارة ترامب للشرق الأوسط موعد نهائي للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار، مع بدء عملية برية واسعة النطاق في حال عدم التوصل إلى اتفاق جديد بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار.

    وصرح ويتكوف لموقع أكسيوس بأنه يأمل في إحراز تقدم في الجهود المبذولة للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق قبل الزيارة أو خلالها وقال: “آمل أن نحرز تقدمًا. آمل أن نتمكن من إطلاق سراح الجميع أتحدث إلى قطر ومصر وإسرائيل كل يوم تقريبًا الرئيس ترامب يريد إطلاق سراح الرهائن ورئيس الوزراء نتنياهو يريد إطلاق سراحهم.. نحن نعمل بشكل منسق”.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى يهدد بقصف مطار صنعاء الدولى ويطالب بالإخلاء الفورى

    هدد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بقصف مطار صنعاء الدولي، مطالبا المتواجدين بالمنطقة بـ”الإخلاء الفوري”.

    وقال متحدث باسم جيش الاحتلال في بيان اليوم، الثلاثاء: “إلى جميع المتواجدين في منطقة مطار صنعاء الدولي وحفاظًا على سلامتكم”.

    وأضاف: “ندعوكم إلى إخلاء منطقة المطار – مطار صنعاء الدولي – بشكل فوري وتحذير كل من يتواجد بجواركم عن ضرورة إخلاء هذه المنطقة فورًا، والابتعاد عن المكان يعرضكم للخطر”.

    قالت القناة الـ12 العبرية، إن المقاتلات الإسرائيلية المشاركة في قصف اليمن، أمس الإثنين، أسقطت نحو 50 قذيفة على ميناء الحديدة الذي يعتبر الشريان الرئيس لدخول المساعدات والبضائع إلى البلاد.

    ونقلت القناة عن مسؤولين قولهم إن 30 مقاتلة إسرائيلية تشارك في الهجوم على اليمن الجاري الآن.

    بدورها أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن بأن الطيران الحربي الأمريكي شن 3 غارات على منطقة السواد في مديرية سنحان جنوبي صنعاء.

  • اشتباكات عنيفة بين إسرائيليين وشرطة الاحتلال خلال مظاهرات بالقدس ضد نتنياهو

    قالت وسائل إعلام عبرية، إن مئات المحتجين المناهضين لحكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، تظاهروا خارج الكنيست في مدينة القدس الفلسطينية المحتلة، حيث قامت شرطة الاحتلال الإسرائيلية بتفريق بعضهم بالقوة، وسط اندلاع اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين والضباط.

    وسار المتظاهرون من جسر الأوتار إلى مجمع الكنيست للمشاركة في مظاهرة تزامنت مع أول اجتماعات للكتل البرلمانية الأسبوعية بعد انتهاء عطلة الربيع.

    وقال متظاهرون لقناة 12 الإخبارية إنهم حضروا للاحتجاج على عدة قضايا، من بينها الفشل في استعادة الرهائن الـ59 المتبقين في غزة، والتجنيد المكثف لقوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، ومعاملة المعلمين في ظل نزاع الأجور المستمر.

    وقال منظمو الاحتجاج إنه تم اعتقال شخصين على الأقل خلال المواجهات، وأن أحدهما أُطلق سراحه بعد وقت قصير.

  • جيش الاحتلال: عمليات توسيع لمحور “موراج” الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، أنه يقوم بتوسيع محور “موراج” الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.

    وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلى في بيان رسمي، أنه يسيطر على 30% من مجمل قطاع غزة.

  • بيدرسون: إسرائيل تلعب بالنار عندما تستخدم أجواء سوريا وتعتدى على أراضيها

    قال المبعوث الأممى إلى سوريا جير بيدرسون اليوم السبت إن إسرائيل تلعب بالنار عندما تستخدم أجواء سوريا وتعتدي على أراضيها.

    وأضاف بيدرسون أثناء جلسة بعنوان “سوريا، إعادة البناء والمصالحة” على هامش المؤتمر السنوي للدبلوماسية في أنطاليا إنه لضمان استقرار سوريا لا بد من رفع العقوبات، وعلى إسرائيل أن توقف تعديها على الأراضي السورية.

    وتابع أن الأمم المتحدة تجرى حوارا مع الحكومة السورية، وأن على المجتمع الدولي مساعدتها لتتمكن من النجاح.

    وفي جلسة لمجلس الأمن الدولي أواخر مارس الماضى، وصف المبعوث الأممى تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن استمرار بقاء قواتهم داخل الأراضى السورية بالمقلقة.

    يذكر أن الجيش الإسرائيلي احتل عقب سقوط الأسد أراضي جديدة داخل سوريا -بما في ذلك المنطقة العازلة- بعد أن ألغت تل أبيب من جانب واحد اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974.

    وتواترت مؤخرا التوغلات والغارات الإسرائيلية على مواقع عسكرية فى مناطق عدة بسوريا، مما أثار تنديدا من الدول العربية، وكذلك من دول خارج المنطقة.

  • القاهرة الإخبارية: 50 شهيدًا وجريحًا ومفقودًا في غارة إسرائيلية على منزل عائلة العقاد

    قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل تكثيف عملياته البرية والغارات الجوية على منزل عائلة العقاد في المنطقة الجنوبية الشرقية من خان يونس، حيث أسفرت هذه الهجمات عن سقوط نحو 50 فلسطينيًا بين شهيد وجريح ومفقود.

    وأضاف أبو كويك خلال تغطيته عبر القناة أن فرق الإنقاذ تمكنت من انتشال 25 مواطنًا من تحت أنقاض المنزل المدمر، في حين لا يزال هناك مفقودون نتيجة للغارة الإسرائيلية التي استهدفت منزلًا كان يضم عددًا من النازحين، موضحًا أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت عدة غارات خلال الساعات الأخيرة على مناطق في غرب خان يونس وبعض المناطق الشرقية منها، مما أسفر عن المزيد من الدمار والضحايا.

    وأشار أبو كويك إلى أن الكثافة النارية تركزت بشكل كبير في المنطقة الشرقية من خان يونس بالقرب من مدينة رفح، مما يشير إلى أن هذه المنطقة قد تكون هي التي سيبدأ منها الاحتلال توسيع عملياته العسكرية في المرحلة المقبلة، متوقعًا أن تشهد هذه المنطقة تصعيدًا إضافيًا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في ظل الظروف الراهنة.

  • حماس: المجزرة الإسرائيلية بمدرسة دار الأرقم شرقى مدينة غزة جريمة جديدة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن حماس قالت إن المجزرة الإسرائيلية بمدرسة دار الأرقم شرقي مدينة غزة جريمة جديدة تمعن من خلالها حكومة الاحتلال في استهداف المدنيين الأبرياء، وتصعيد عمليات الإخلاء القسري وفرض سياسة التجويع وإغلاق المعابر، ولذا فإن أركان الإبادة الجماعية الموصوفة بموجب القانون الدولى يرتكبها نتنياهو وحكومته.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • كاتب إسرائيلى عن خطة الاحتلال فى غزة: يريدون تحويلها لمعسكر اعتقال نازى

    نشرت مجلة “972+” مقالا كشف فيه كاتبه عن خطة دولة الاحتلال الإسرائيلية فيما يتعلق بمستقبل سكان غزة في القطاع الفلسطيني المحاصر.

    وكشف الصحفي ميرون رابوبورت في تقريره أن إسرائيل تنوي الزج بـ سكان قطاع غزة في منطقة ضيقة مغلقة وتتركهم نهبا للجوع واليأس، بعد أن عجزت على ما يبدو عن تهجيرهم جماعيا وبشكل فوري.

    ونقل عن منشور قبل أسبوعين -على موقع إكس للصحفي الإسرائيلي المتشدد ينون ماغال- أن الجيش الإسرائيلي يعتزم إجلاء جميع سكان قطاع غزة إلى “منطقة إنسانية جديدة” يجري ترتيبها لتكون مقر إقامة مغلقة طويلة الأمد، وسيخضع كل من يدخلها إلى الفحص للتأكد من أنه ليس “إرهابيا” على حد تعبيره.

    وأضاف المنشور أن الجيش الإسرائيلي لن يسمح هذه المرة لمن وصفهم بالسكان المارقين برفض الإجلاء، ومن يصر منهم على البقاء خارج المنطقة الإنسانية الجديدة سيتم تجريمه.

    ولم يكن ذلك التحذير الوحيد، فقد ذكر رابوبورت في تقريره أن وزير الدفاع يسرائيل كاتس ألمح في بيان أصدره اليوم نفسه إلى شيء مماثل، مخاطبا أهالي غزة بأن هذا هو التحذير الأخير، وأن المرحلة المقبلة ستكون أقسى بكثير “وستدفعون الثمن كاملا” ومؤكدا أن إجلاء السكان من “مناطق القتال” سوف يستأنف قريبا.

    وجاء في البيان أيضا “خذوا بنصيحة الرئيس الأمريكي: أعيدوا الرهائن وأخرجوا حماس، وستفتح أمامكم خيارات أخرى بما في ذلك الانتقال إلى دول أخرى لمن يرغب في ذلك. البديل هو الدمار والخراب الكامل”. والواضح أن أوجه التشابه بين البيانين ليست مصادفة.

    ولفت رابوبورت إلى وجود أوجه تشابه بين منشور ماغال وبيان كاتس، مضيفا أنه حتى لو لم يكن الأول قد علم بخطة الحرب الإسرائيلية الجديدة مباشرة من الأخير أو من رئيس أركان الجيش الجديد إيال زامير، فمن المنطقي افتراض أنه سمعها من مصادر عسكرية رفيعة أخرى.

    وأشار الصحفي -في تقريره بمجلة “972+” إلى أن الاستنتاج الواضح الذي استخلصه بربط هذه التصريحات ببعضها أن إسرائيل تستعد لتهجير جميع سكان غزة بالقوة، وذلك من خلال مزيج من أوامر الإخلاء والقصف المكثف، وزجهم في منطقة مغلقة وربما مسيجة.

    ونبه إلى أن أي شخص يتم القبض عليه خارج حدودها سيقتل، ومن المرجح أن تسوى المباني في جميع أنحاء القطاع بالأرض.

    وأوضح أنه لا يبالغ عندما يوجز المنطقة الإنسانية، كما وصفها ماغال بلطف، والتي ينوي الجيش أن يحاصر فيها سكان غزة البالغ عددهم حوالي مليوني نسمة، في كلمتين فقط هما “معسكر اعتقال”، في تشبيه على ما يبدو بمعسكرات الاعتقال التي احتجزت فيها سلطات ألمانيا النازية اليهود إبان الحرب العالمية الثانية.

    ووفقا للتقرير، فقد تدل خطة إقامة معسكر اعتقال داخل غزة على أن القادة الإسرائيليين أدركوا أن “المغادرة الطوعية” لسكان القطاع التي روج لها كثيرا ليست واقعية في الظروف الحالية، لأن قلة من سكان غزة سيكونون على استعداد للمغادرة حتى في ظل القصف المستمر، ولأنه ما من دولة ستقبل مثل هذا التدفق الهائل من اللاجئين الفلسطينيين إلى أراضيها.

    ولكي تنجح “المغادرة الطوعية” ومن ثم التمكين لضم الأراضي الفلسطينية وإعادة إنشاء المستوطنات اليهودية بالقطاع، قد يعتقد المرء أنه يجب إزالة ما لا يقل عن 70% من سكان غزة أي أكثر من 1.5 مليون شخص. واعتبر رابوبورت هذا الهدف غير واقعي على الإطلاق بالنظر إلى الظروف السياسية الحالية، سواء داخل غزة أو العالم العربي.

    وطبقا للتقرير، فإن إسرائيل لا تزال أسيرة سياساتها الخاصة تجاه قطاع غزة، فحتى أكتوبر 2023، كان تصور المؤسسة الأمنية يقوم على احتواء الفلسطينيين في غزة، حيث يمكن مراقبتهم والسيطرة عليهم، بدلًا من تشتيتهم في جميع أنحاء المنطقة، وهو ما يفسر سبب عدم سعي دولة الاحتلال إلى إجبار السكان على الخروج من القطاع خلال الحصار الذي استمر 17 عاما.

    وبالفعل، حتى بداية الحرب، كانت مغادرة غزة عملية صعبة ومكلفة للغاية، ولم تكن متاحة إلا للفلسطينيين الذين يملكون الثروة والعلاقات والذين يمكنهم الوصول إلى السفارات الأجنبية بالقدس أو القاهرة للحصول على تأشيرة دخول.

    وحسب التقرير، فإن الرؤية الإسرائيلية -فيما يتعلق بغزة- تحولت اليوم على ما يبدو من السيطرة الخارجية والاحتواء إلى السيطرة الكاملة والطرد والضم.

    غير أن رابوبورت يؤكد في تقريره أن حل مشكلة غزة، أو حل القضية الفلسطينية برمتها، والقائم على طرد كل سكان غزة من ديارهم إلى خارج القطاع، لا يمكن أن يتم دفعة واحدة، كما يعتقد المتطرفون بالحكومة الإسرائيلية من أمثال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الدفاع كاتس.

    وبعبارة أخرى -وفق التقرير- فإن الفكرة تتمثل أولاً، على ما يبدو، في حشر السكان في جيب مغلق أو أكثر من جيب، ثم ترك المجاعة واليأس وفقدان الأمل تتولى الباقي.

    وسيرى “المحبوسون” في الداخل أن غزة قد دُمرت بالكامل، وأن منازلهم قد سويت بالأرض، وأنه ليس لديهم حاضر ولا مستقبل في القطاع. وعند هذه النقطة، كما يفكر الإسرائيليون، سيبدأ الفلسطينيون أنفسهم في الضغط من أجل الهجرة، مما سيجبر الدول العربية على استقبالهم.

    ويبقى أن نرى ما إذا كان الجيش أو حتى الحكومة على استعداد للمضي قدماً في مثل هذه الخطة، حسبما ورد في التقرير الذي خلص إلى أنه من شبه المؤكد أنها ستؤدي إلى مقتل جميع الأسرى الإسرائيليين، مما ينطوي على احتمال حدوث تداعيات سياسية كبيرة.

    وربما تعتقد الحكومة والجيش الإسرائيليان أن “المغادرة الطوعية” لسكان غزة ستمحو جرائم إسرائيل، وأنه بمجرد أن يجد الفلسطينيون مستقبلا أفضل في مكان آخر فإن أفعال الماضي سيطويها النسيان.

    لكن رابوبورت يعتقد أن الحقيقة المحزنة تكمن في أن الترحيل القسري بهذا الحجم غير ممكن عمليا، وأن الأساليب التي قد تستخدمها إسرائيل لتنفيذه قد تؤدي إلى جرائم أخطر في شكل معسكرات اعتقال، وتدمير منهجي للقطاع بأكمله، وربما حتى إبادة صريحة.

  • نتنياهو يتراجع لإرضاء ترامب.. إسرائيل تلغى الرسوم الجمركية على منتجات أمريكا

    أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء جميع الرسوم الجمركية التي فرضت على المنتجات الأمريكية.

    الخطوة الإسرائيلية، على ما يبدو تمثل خطوة جديدة، في مسلسل من التراجعات الذي تتبناه حكومة نتنياهو، لاسترضاء الولايات المتحدة، منذ قدوم الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، في ضوء محاولاتها للاحتفاظ بدعم واشنطن رغم حالة الامتعاض العالمي جراء الانتهاكات التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة، في إطار المعركة الدائرة منذ ما يقرب من عام ونصف.

    الإعلان بإلغاء الرسوم الجمركية على المنتجات الأمريكية، يأتي في الوقت الذي أطلقت فيه واشنطن تهديداتها للعالم، بمزيد من الرسوم، حال معاملتها بالمثل

    التراجع الإسرائيلي ليس الأول من نوعه، حيث يأتي بعد ساعات قليلة من إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، الرجوع عن قراره تسمية قائد البحرية الأسبق نائب الأميرال إيلي شرفيط رئيسا جديدا لجهاز الأمن الداخلي ” الشاباك “.

    وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو أن “رئيس الوزراء شكر نائب الأميرال إيلي شرفيط على استجابته لنداء الواجب لكنه أبلغه أنه بعد المزيد من التفكير ينوي النظر في مرشحين آخرين”.

    واختيار شرفيط، لرئاسة الشاباك خلفا لرونين بار، أثار قدرا كبيرا من الجدل، في ضوء ما أثاره من انتقادات بحق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قضية أزمة المناخ، وهو ما قد يؤدي إلى توتر في العلاقة مع الولايات المتحدة، في لحظة حساسة للغاية تحتاج فيها تل أبيب لدعم واشنطن.

    وكان قد علق السيناتور الجمهوري ليندسى جراهام على القرار، بقوله إن تعيين إيلي شرفيط رئيسا جديدا للشاباك يثير إشكالية بالغة فيما يتعلق بالعلاقة مع الولايات المتحدة.

    وأضاف “التصريحات التي أدلى بها شرفيط بشأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستسبب توترا غير ضروري في وقت حساس”.

    وقال جراهام “نصيحتي لأصدقائي في إسرائيل أن يغيروا المسار ويدققوا أفضل في الاختيارات”

  • ترامب يستعد لجولة شرق أوسطية.. ومسئول أمريكى: لا نية لزيارة إسرائيل

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، انه سيتوجه إلى السعودية الشهر المقبل أو بعد ذلك بقليل كما يعتزم أيضا التوجه إلى قطر وربما إلى بلدين آخرين.

    ووفقا لوسائل إعلام أمريكية ، قال ترامب ربما نتوقف في الإمارات العربية المتحدة ثم نذهب إلى أماكن أخرى، هذا بالنسبة للشرق الأوسط فيبدو أن هذه هي البلدان الثلاثة التي سنزورها.

    ومن جهة اخرى قال مسئول أمريكى لموقع أكسيوس، ان الرئيس الامريكى ترامب ليس لديه في الوقت الحالي أي نية لزيارة إسرائيل خلال جولته في الشرق الأوسط

  • العشرات من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يعلنون عدم عودتهم للقتال فى غزة

    أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنّ العشرات من جنود الاحتياط فى سلاح الطب أعلنوا أنهم لن يكونوا مستعدين للعودة للمشاركة فى القتال بقطاع غزة.

    وقالت الهيئة إن جنود الاحتياط برتبة مقدم وما دون من بينهم أطباء ومسعفون ومسعفون مقاتلون أشاروا في عريضتهم إلى أن رفضهم للخدمة العسكرية سببه دعوات الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين في غزة والدعوة إلى توطينها.

    واعتبروا أنّ هذا الأمر يشكل انتهاكا للقانون الدولى وأن هذا هو العامل الرئيسى فى رفضهم إضافة لعدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية من صفقة “الرهائن”.

    وأوضح الموقعون على العريضة أنهم يرفضون الاستمرار في التطوع في قوات الاحتياط بسبب طول مدة الحرب التي قالوا إنها تجاوزت أى منطق، وبسبب الضرر الذى تسببه للمدنيين على الجانبين وللنسيج الاجتماعى الإسرائيلى.

    وأضاف الموقعون أنّ التعرض المستمر لأحداث صادمة للغاية ومواقف تهدد الحياة يسبب أضرارًا ما بعد الصدمة، إلى جانب تدنيس الصورة الإنسانية.

    ودعوا إلى عدم الاستسلام للضغوط والسماح باستمرار صفقة “الرهائن” ووقف إطلاق النار والانتقال إلى المرحلة الثانية.

    وفي 18 من الشهر الجارى، استأنف الجيش الإسرائيلى قصفه المدمر للقطاع ثم عملياته البرية، بعد شهرين من إبرام اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة.

  • وزيرة مواصلات إسرائيل: نتنياهو وكل أعضاء الحكومة مسؤولون عن كارثة 7 أكتوبر

    أكدت هيئة البث الإسرائيلية عن وزيرة المواصلات أن نتنياهو وجميع أعضاء الحكومة مسؤولون عن كارثة 7 أكتوبر، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

  • الهيئة العامة للاستعلامات تنفى شائعات مد دولة الاحتلال بمساعدات عسكرية

    أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، أن بعضا من المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، التي دأبت على اختلاق ونشر الأكاذيب عن مصر منذ إسقاط شعبها العظيم حكم الجماعة الإرهابية، تداولت مؤخرا مزاعم مختلقة بقيام مصر بمد دولة الاحتلال بمساعدات عسكرية.

    وأوضحت الهيئة أن الوصول لهذا الدرك الأسفل من المزاعم، يؤكد على تفاقم حالة الانفصام المرضي عن الواقع والإدمان المزمن للكذب، التي باتت مكونًا أصليا وثابتا في هذه المواقع وتلك الوسائل. فهذان الانفصام والإدمان، هما اللذان يدفعان بها إلى العمى المؤقت أو الدائم عن رؤية المواقف المصرية الواضحة والثابتة من بدء العدوان الدامي على غزة، والتي لم تترك سبيلا واحدا لدعم الأشقاء الفلسطينيين فيها، إلا وسلكته بكافة إمكانياتها وبكل العلانية الصريحة التي تقتضيها النتائج الكارثية للعدوان على غزة.

    وأضافت “الاستعلامات”، أن هذان الانفصام والإدمان هما اللذان غيبا حقيقة أن مصر هي التي أسست منذ بدء العدوان للرفض العربي والدولي القاطع لتصفية القضية الفلسطينية بتهجير الأشقاء من أرضهم بقطاع غزة، وهو ما جعلها موضعا لحملات عديدة من مسئولي ووسائل إعلام دولة الاحتلال، سواء ضد مواقفها المبدئية أو على جيشها العظيم.

    وأنهت “الاستعلامات” بيانها، بأن مصر التي قدم شعبها لأشقاءه في غزة أكثر من 75% من المساعدات، والتي وضعت كل إمكانيتها الصحية لعلاج الجرحى والمرضى منهم، والتي تخوض منذ اليوم الأول للعدوان كل مشاق التفاوض من أجل وقفه، والساعية دوما لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، والتي لم تتوقف لحظة عن السعي لرأب الصدع الفلسطيني الداخلي، مصر هذه هي دولة الدفاع الكامل عن الحق والعدل، والرفض الصارم للعدوان والاحتلال، وهي الأسس التي تمسكت بها – شعبا وقيادة – لثمانية عقود، دفعت خلالها كل الأثمان الغالية التي يتطلبها هذا الإصرار والثبات على المبادئ والمواقف الوطنية والقومية والأخلاقية.

  • الهيئة العامة للاستعلامات تنفى شائعات مد دولة الاحتلال بمساعدات عسكرية

    أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، أن بعضا من المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي، التي دأبت على اختلاق ونشر الأكاذيب عن مصر منذ إسقاط شعبها العظيم حكم الجماعة الإرهابية، تداولت مؤخرا مزاعم مختلقة بقيام مصر بمد دولة الاحتلال بمساعدات عسكرية.

    وأوضحت الهيئة أن الوصول لهذا الدرك الأسفل من المزاعم، يؤكد على تفاقم حالة الانفصام المرضي عن الواقع والإدمان المزمن للكذب، التي باتت مكونًا أصليا وثابتا في هذه المواقع وتلك الوسائل. فهذان الانفصام والإدمان، هما اللذان يدفعان بها إلى العمى المؤقت أو الدائم عن رؤية المواقف المصرية الواضحة والثابتة من بدء العدوان الدامي على غزة، والتي لم تترك سبيلا واحدا لدعم الأشقاء الفلسطينيين فيها، إلا وسلكته بكافة إمكانياتها وبكل العلانية الصريحة التي تقتضيها النتائج الكارثية للعدوان على غزة.

    وأضافت “الاستعلامات”، أن هذان الانفصام والإدمان هما اللذان غيبا حقيقة أن مصر هي التي أسست منذ بدء العدوان للرفض العربي والدولي القاطع لتصفية القضية الفلسطينية بتهجير الأشقاء من أرضهم بقطاع غزة، وهو ما جعلها موضعا لحملات عديدة من مسئولي ووسائل إعلام دولة الاحتلال، سواء ضد مواقفها المبدئية أو على جيشها العظيم.

    وأنهت “الاستعلامات” بيانها، بأن مصر التي قدم شعبها لأشقاءه في غزة أكثر من 75% من المساعدات، والتي وضعت كل إمكانيتها الصحية لعلاج الجرحى والمرضى منهم، والتي تخوض منذ اليوم الأول للعدوان كل مشاق التفاوض من أجل وقفه، والساعية دوما لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، والتي لم تتوقف لحظة عن السعي لرأب الصدع الفلسطيني الداخلي، مصر هذه هي دولة الدفاع الكامل عن الحق والعدل، والرفض الصارم للعدوان والاحتلال، وهي الأسس التي تمسكت بها – شعبا وقيادة – لثمانية عقود، دفعت خلالها كل الأثمان الغالية التي يتطلبها هذا الإصرار والثبات على المبادئ والمواقف الوطنية والقومية والأخلاقية.

  • غارة جوية وإطلاق نار كثيف من دبابات إسرائيلية على منازل غربي رفح الفلسطينية

    أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، منذ قليل، بشن طيران الاحتلال غارة جوية وإطلاق نار كثيف من الدبابات الإسرائيلية على منازل بحي تل السلطان غربي مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.

    كما تحدث إعلام إسرائيلي بأن قادة الاحتجاج يعلنون عزمهم التظاهر في القدس اعتراضا على إقالة رئيس الشاباك وأن خطوات الجيش تجاه حماس لا تزال مدروسة ومتدرجة دون أي استئناف فعلي للقتال، مؤكدين أن الجيش دفع بكتيبتين إضافيتين من لواء جولاني إلى غزة.

  • آليات الاحتلال تطلق الرصاص تجاه مخيم الشابورة فى رفح الفلسطينية جنوب غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني: آليات الاحتلال تطلق الرصاص تجاه مخيم الشابورة في رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.

    وتتعرض مدينة رفح الفلسطينية بين الحين والآخر لإطلاق نار كثيف من الدبابات والطائرات الإسرائيلية المسيّرة، وأصابت القذائف منازل المواطنين الفلسطينيين خاصة في أحياء الجنينة والشوكة وتل السلطان.

  • الاحتلال يعتقل 4 أطفال ويقتل جدة طفلين أمام أعينهما في الضفة الغربية

    يواصل الاحتلال عمليته العسكرية فى مختلف أرجاء الضفة الغربية، تخللها إطلاق الرصاص الحى والغاز المدمع والاعتداء على الشبان واعتقال عدد من الفلسطينيين بينهم أطفال، إلى جانب اقتحام ساحات المسجد الأقصى خلال إفطار الفلسطينيين، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.

    وتركزت العملية العسكرية لقوات الاحتلال فى مدينة جنين ومخيمها حيث يواصل لليوم 52 على التوالى عمليات هدم المنازل وإجبار العائلات على النزوح فى جنين، إضافة إلى شن حملة اعتقالات قرب بلدة اليامون غرب جنين.

    ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات إضافية لقواتها فى جنين عبر حاجز الجلمة، كما أطلقت قنابل إضاءة فى أجواء مخيم جنين، واعتقلت الشاب محمد خالد حويل قرب بلدة اليامون، واعتدت على طفلين فى الحى الشرقى من جنين وقتلت جدتهم أمام أعينهم، بحسب ما ذكرت مصادر محلية لمنصة ساحات.

    واصلت قوات الاحتلال كذلك عمليات تدمير البنية التحتية فى شمال الضفة، لا سيما فى مدينة طولكرم ومخيماتها، ودفع الاحتلال بتعزيزات إضافية لقواته فى المدينة.

    فى الأثناء، نظم أهالى مخيمى نور شمس وطولكرم شمالى الضفة وقفة احتجاجية ضد سياسة التهجير القسرى بحقهم وطالبوا بالعودة إلى بيوتهم، وذلك فى ظل استمرار الاحتلال بهدم المنازل وتهجير الأهالى.

  • مصر تدين قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات لقطاع غزة

    أدانت جمهورية مصر العربية القرار الصادر عن الحكومة الاسرائيلية بوقف ادخال المساعدات الانسانية لقطاع غزة وغلق المعابر المستخدمة في أعمال الإغاثة الإنسانية.

    وأكدت مصر- في بيان لوزارة الخارجية والهجرة اليوم الأحد، أن تلك الاجراءات تعد انتهاكا صارخا لاتفاق وقف اطلاق النار وللقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة وكافة الشرائع الدينية.

    وشددت مصر علي عدم وجود أي مبرر أو ظرف او منطق يمكن ان يسمح باستخدام تجويع المدنيين الأبرياء وفرض الحصار عليهم، لاسيما خلال شهر رمضان کسلاح ضد الشعب الفلسطيني.

    وطالبت جمهورية مصر العربية المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته لوقف جميع الممارسات غير الشرعية وغير الإنسانية التي تستهدف المدنيين وادانة محاولات تحقيق الأغراض السياسية من خلال تعريض حياة الأبرياء للخطر.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 7 فلسطينيين من محافظة نابلس

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، سبعة فلسطينيين من محافظة نابلس.

    وذكرت مصادر أمنية فلسطينية – في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الفلسطينية – أن قوات الاحتلال اقتحمت أحياء عدة غرب المدينة، وفتشت عددا من المركبات خلال مرورها في شارع “تونس”، وداهمت منزلا على مفترق “زواتا” غربا، وقامت بتفتيشه والعبث بمحتوياته، واعتقلت الشاب رائد صنوبر.

    وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال اقتحمت شارع “هواش” في المدينة، وداهمت منزلا هناك وفتشته، دون أن يبلغ عن اعتقالات.

    وفي السياق ذاته، اعتقلت قوات الاحتلال ستة فلسطينيين من قرية “دير الحطب” شرق نابلس.

    كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة “قباطية” جنوب جنين.

    وقالت مصادر محلية “إن قوات الاحتلال اقتحمت قباطية برفقة جرافات عسكرية، وشرعت بتجريف الشوارع وتدمير البنية التحتية فيها، خاصة في محيط دوار القدس”.

    وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال داهمت عدة بنايات ومنازل في البلدة وفتشتها واستجوبت سكانها، وأغلقت دوار الشهداء عند مدخل البلدة وجزء من شارع جنين نابلس.

    وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على محافظة جنين لليوم الـ 34 على التوالي، مخلفة 27 شهيداً وعشرات المعتقلين والحرجى، ودمارا غير مسبوق في منازل المواطنين وممتلكاتهم والبنية التحتية.

  • مصر وإسبانيا تدعوان لانسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان وإعادة انتشار الجيش اللبنانى

    صدر بيان مشترك بين جمهورية مصر العربية ومملكة اسبانيا بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مدريد في 19 فبراير 2025

    وفيما يتعلق بلبنان، أكد الطرفان التزامهما بشكل كامل بالمساعدة في خفض التوتر والتوصل لوقف دائم للأعمال العدائية في لبنان، ودعيا جميع الأطراف للامتثال الكامل بالتزاماتهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، بما في ذلك انسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة انتشار الجيش اللبناني، وحثا المجتمع الدولي على دعم جهود إعادة الأعمار. كما دعا الطرفان للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 دون انتقائية، والقرارات الدولية الأخرى ذات الصلة، لاستعادة الأمن والاستقرار الدائمين في لبنان وضمان احترام سيادته وسلامة أراضيه وفقاًلحدوده المعترف بها دولياً.

    وعبرت مصر عن تقديرها التزام إسبانيا بالاستقرار في لبنان والمنطقة من خلال المشاركة المستمرة لإسبانيا في قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) منذ عام 2006. وأكد الطرفان على أهمية دعم المجتمع الدولي إعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية بجنوب لبنان.

    ورحب الطرفان بانتخاب الرئيس اللبناني جوزيف عون، وتعيين دولة نواف سلام رئيساً للوزراء، والتي تعتبر خطوات ضرورية لتمكين مؤسسات الدولة اللبنانية منالقيام بدورها وتلبية تطلعات الشعب اللبناني.

  • جيش الاحتلال يعلن تسلم رفات 4 محتجزين إسرائيليين من الصليب الأحمر

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تسلم 4 رفات محتجزين إسرائيليين، من الصليب الأحمر الدولى.

    سلمت حركة حماس، رفات 4 من المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة إلى طواقم الصليب الأحمر الدولي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.

    وسلمت عناصر الحركة، 4 توابيت بداخلها جثث المحتجزين الإسرائيليين الذين تم نقلهم إلى داخل سيارات الصليب الأحمر في خان يونس جنوب قطاع غزة، وسط تواجد حشد من الفلسطينيين وعناصر المقاومة الفلسطينية.

    وخلال مراسم التسليم، رفعت لافتة كبيرة على منصة التسليم باللغات العربية والعبرية والإنجليزية، تحتوى على صورة مكبرة لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو ملطخ بالدماء، ومكتوب عليها عبارة “قتلهم مجرم الحرب نتنياهو وجيشه النازي بصواريخ الطائرات الحربية الصهيونية”.

  • السفير المصرى بلبنان: ملتزمون بدعم لبنان ودفع إسرائيل للانسحاب من الجنوب

    قال السفير المصرى في بيروت السفير علاء موسى، بعد لقاء سفراء السعودية، قطر، مصر، الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا بالرئيس عون، إن دعم اللجنة الخماسية للمرحلة الجديدة التي يمر بها لبنان مستمر، والتزام كامل بالوقوف إلى جانب الدولة اللبنانية، وفق بيان صادر عن قصر بعبدا الرئاسي فى لبنان.

    أضاف موسى: “لقد استمعنا من رئيس الجمهورية إلى تقديره لبعض الأحداث الأمنية في الأيام الأخيرة، والدولة اللبنانية عازمة على بسط سلطتها، والجميع خاضع للقانون.

    وتابع: ما حدث من اعتداء على “اليونيفيل” غير مقبول، ويجب محاسبة المسؤولين عنه كما تحدثنا عن الانسحاب الإسرائيلي الكامل، والتزمت الدول الخمس بدفع إسرائيل إلى الانسحاب في الموعد المحدد، كما تواصل”الخماسية ” اتصالاتها مع جميع الأطراف من أجل تحقيق ذلك.

    كما أكد السفير المصرى التزام “الخماسية ” بملف إعادة الإعمار، على أن يتم بالكامل تحت إشراف الدولة اللبنانية.

  • نتنياهو: ترامب هو الصديق الأعظم لإسرائيل بتاريخ البيت الأبيض

    أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بالدعم الأمريكى الثابت والمستمر لتل أبيب، قائلا إن الرئيس دونالد ترامب “هو الصديق الأعظم لإسرائيل بتاريخ البيت الأبيض”، وذلك خلال مؤتمر صحفى مع وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو الذى يزور إسرائيل بأول زيارة له للمنطقة.

    وخلال المؤتمر الصحفى، قال نتنياهو إن إسرائيل والولايات المتحدة لديهما إستراتيجية بما فيها الموعد الذى سيفتح فيها “أبواب الجحيم” إذا لم تطلق حركة (حماس) سراح جميع المحتجزين، دون مزيد من التوضيح.

    وبحديثه عن لبنان، شدد نتنياهو على ضرورة نزع سلاح حزب الله، قائلا إنه يفضل أن يتم ذلك بواسطة الجيش اللبناني، ومؤكدا الالتزام بوقف إطلاق النار في لبنان.

    وتطرق نتنياهو بحديثه إلى سوريا، قائلا إنه ناقش مع روبيو مستقبل دمشق بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، مضيفا أن “أى قوة في سوريا تعتقد أنها قادرة على تهديد إسرائيل فهي مخطئة للغاية”.

    ولفت إلى أن أهم ما ناقشه مع وزير الخارجية الأمريكى هو إيران، مشددا أنه بالشراكة مع واشنطن “سينهي المهمة بشأن إيران”، مضيفا أن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان معا في مواجهة التحديات الإيرانية، وفق وصفه.

    بدوره، قال روبيو خلال المؤتمر الصحفي إنه لا يعتقد أن هناك حليفا لإسرائيل أفضل من ترامب، مضيفا أن الرئيس الأمريكي أكد أنه لا يمكن لحماس أن تستمر كقوة سياسية وعسكرية.

    كما طالب بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، دون التطرق لموعد بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

    وشدد ويزر الخارجية الأمريكى على أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاح سلاح نووي، معتبرا أن طهران هي مصدر التهديد بالمنطقة وبأن الشعب الإيراني ضحية النظام هناك، بحسب وصفه.

    واعتبر روبيو انهيار نظام الأسد في سوريا تطور مهم، مشددا أن بلاده لن تسمح باستبداله بقوة مزعزعة أخرى، وفق قوله.

  • جيش الاحتلال يرفع حالة الاستعداد بالقيادة الجنوبية ويلغى إجازات الجنود

    قالت تقارير إسرائيلية إن جيش الاحتلال رفع حالة الاستعداد فى القيادة الجنوبية، وألغى إجازات الجنود واستدعى جنود الاحتياط.

    وفى سياق آخر، أصيب فلسطيني، اليوم الأربعاء، بالرصاص الحي لقوات الاحتلال الإسرائيلي، وشاب بالاعتداء بالضرب في مخيم جنين.

    وذكرت جمعية الهلال الأحمر – حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) – أن طواقمها تعاملت مع إصابتين في مخيم جنين، إحداهما بالرصاص الحي لرجل (50 عامًا)، وأخرى لشاب إثر اعتداء قوات الاحتلال عليه بالضرب، وجرى نقلهما إلى أحد المستشفيات في جنين.

    ويستمر عداون الاحتلال الإسرائيلي غير المسبوق على مخيم ومدينة جنين لليوم الـ 23 على التوالي، مخلفًا 25 شهيدًا وعشرات الإصابات والاعتقالات.

    وفي طولكرم، هدمت قوات الاحتلال، اليوم، منزلاً في حارة المنشية بمخيم نور شمس، وسط تخريب وتدمير البنية التحتية والممتلكات.

    وذكرت (وفا) أن قوات الاحتلال دفعت بمزيد من آلياتها العسكرية وجرافاتها الثقيلة إلى المخيم، وشرعت بهدم منزل في حارة المنشية، وواصلت تخريب الممتلكات في الشارع الواصل بين حارتي الشهداء والمجاهدين، حيث سمع دوي انفجارات ضخمة وإطلاق للنيران، وذلك بالتزامن مع فرض الاحتلال لحصار مشدد على المخيم وأطرافه، وتحويله إلى ثكنة عسكرية، ومداهمة المنازل وتخريبها، وإجبار سكانها على مغادرتها بالتهديد والترهيب.

    وكانت قوات الاحتلال قد أقدمت، صباح اليوم، على استخدام سماعات مسجد المخيم في حارة العيادة، لمطالبة سكان المخيم بإخلاء منازلهم والخروج منها فورًا.

    وما زالت عشرات العائلات تغادر المخيم، من نساء وأطفال وكبار سن، متكبدين مشاق التنقل على الأقدام وسط الدمار الكبير للشوارع والأمطار والبرد القارس من جهة، وترهيب الاحتلال الذي يطلق النيران بكثافة من جهة أخرى وتعريضهم للخطر.

    وقال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم نور شمس، نهاد الشاويش، إن الحالة داخل المخيم صعبة جدا، في ظل هذا العدوان الأوسع والأشمل، مشيرًا إلى أن الاحتلال يطلق النار على كل شيء متحرك داخل المخيم، وهناك عائلات ما زالت في منازلها يتهددها الخطر وسط انقطاع الخدمات الأساسية من المياه والكهرباء، والنقص الحاد في الطعام والشراب والأدوية وحليب الأطفال.

    وأضاف أن الاحتلال يقوم بأبشع أنواع التنكيل بحق المواطنين بعد مداهمة منازلهم بالقوة، من خلال إطلاق النار والقنابل عليها، وتهديدهم بمغادرة المخيم، وتفريغه من سكانه.

زر الذهاب إلى الأعلى