اسرائيل

  • الاحتلال يقتحم بلدتين بـ “رام الله” ويشن غارات على تل الهوى

    أفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلية اقتحمت، قبيل فجر اليوم الأحد، بلدتي قبيا ونعلين غرب رام الله وسط الضفة الغربية.

    وقالت مصادر فلسطينية إن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ غارة، في وقت مبكر اليوم الأحد، على حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة.

    قالت قناة الأقصى الفضائية إن آليات إسرائيلية أطلقت النار، في وقت مبكر اليوم الأحد، في الأطراف الجنوبية لحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

  • الشرطة الإسرائيلية توقف فرنسيين اثنين من حراس كنيسة تديرها باريس فى القدس

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الشرطة الإسرائيلية توقف فرنسيين اثنين من حراس كنيسة تديرها باريس فى القدس.

     

    وكان وزير الخارجية الفرنسى يعلن رفضه دخول كنيسة تديرها بلاده فى القدس بسبب وجود الشرطة الإسرائيلية داخلها.

    ويواصل جيش الاحتلال جرائمه فى لبنان وتدميره للمنازل والبنى التحتية وتهجير الأهالى، وسط أنباء متضاربة بثتها وسائل الإعلام الإسرائيلية عن هدنة محتملة قد تحقن دماء الأبرياء فى لبنان.

    أعرب نجيب ميقاتى رئيس حكومة تصريف الأعمال فى لبنان، عن أمله فى الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، وقال إنه لم يكن يعتقد أن التوصل إلى اتفاق ممكن إلا بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    تتردد أنباء عن اتفاق محتمل إبرامه خلال أيام بين لبنان وإسرائيل يضمن وقفا لإطلاق للنار مدة 60 يومًا، ووفق هيئة البث العامة الإسرائيلية فإن، مسودة الاتفاق تنص على هدنة أولية لمدة 60 يوما.

  • حزب الله يستهدف تجمعات لقوات الاحتلال الإسرائيلى فى عدد من المستوطنات بالصواريخ

    أعلن حزب الله، الثلاثاء، استهداف تجمعات لقوات الاحتلال الإسرائيلي في عدد من مستوطنات الشمال بالصواريخ، وذلك دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، ودفاعا عن لبنان ‏وشعبه.

    وأوضح الحزب – في بيانات أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان – أنه قصف تجمعات لقوات الاحتلال في مستوطنات “كريات شمونة”، و”مرغليوت”، و”يفتاح”، و”دلتون” بالصواريخ، بالإضافة إلى استهداف ‏مدفعية الاحتلال الإسرائيلي في مستوطنة “نؤوت مردخاي” بسرب من المُسيّرات الانقضاضية، وإصابتها بشكل دقيق، وكذلك قصف مدينة نهاريا بصلية صاروخية.‏

    وفي السياق ذاته، أفادت الوكالة اللبنانية بسقوط 3 جرحى في الغارة الإسرائيلي على بلدة سعدنايل بقضاء زحلة في محافظة البقاع، أحدهم حالته حرجة.

    وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارتين استهدفتا بلدة الخيام في قضاء مرجعيون.

  • إسرائيل تستعد لهجوم إيرانى.. خبراء: بين يوم انتخابات أمريكا والتنصيب

    تستعد إسرائيل لهجوم إيراني آخر بعد تصاعد الخطاب التهديدي من القادة في إيران الذين قالوا إن البلاد سترد على الضربات الصاروخية الإسرائيلية الشهر الماضي، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.

    وفي البداية، قللت إيران من تأثير الضربات الإسرائيلية في 26 أكتوبر على منشآتها العسكرية، والتي كانت بدورها ردًا على هجوم صاروخي باليستي إيراني على إسرائيل في بداية أكتوبر.

    وأصدر المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، حكمًا متناقضًا في البداية بشأن الضربات الإسرائيلية، قائلاً إن الهجوم “لا ينبغي المبالغة فيه أو التقليل من شأنه” بينما كانت طهران تزن الرد. لكن خامنئي وجه يوم السبت تهديدًا واضحًا. قال: “إن الأعداء، سواء النظام الصهيوني أو الولايات المتحدة الأمريكية، سوف يتلقون بالتأكيد ردًا ساحقًا”.

    وتعهد محمد محمدي كلبايكاني، رئيس أركان المرشد الأعلى، يوم الخميس بأن الرد الإيراني مؤكد وأنه سيكون “شرسًا ويكسر الأسنان”.

    وفي اليوم نفسه، قال رئيس الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، اللواء حسين سلامي، إن الرد الإيراني “سيتجاوز كل التوقعات”.

    وقال سلامي: “اعتقدت إسرائيل أنها يمكن أن تغير توازن القوى الإقليمي بإطلاق بضعة صواريخ. لقد أثبتتم مرة أخرى أنكم لا تفهمون الشعب الإيراني، وأن حساباتكم خاطئة تمامًا”.

    ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأحد عن مسئولين إيرانيين وعرب مطلعين على خطط طهران قولهم إن الضربات الإيرانية الوشيكة ستكون أكثر تعقيدًا، وتتضمن المزيد من الأسلحة والرؤوس الحربية الأكثر قوة من هجوم الأول من أكتوبر، وأن القصف الجديد سيأتي بين الانتخابات الأمريكية يوم الثلاثاء وتنصيب الرئيس الأمريكي القادم في يناير.

    ووفقًا لبعض التقارير، تعتقد المخابرات الإسرائيلية أن الهجوم الإيراني القادم يمكن أن يُطلق من دول حليفة فى المنطقة عن طريق شن الصواريخ الباليستية والصواريخ الكروز الإيرانية.

    وكان الهجوم الصاروخي الإيراني السابق بدوره ردًا على الغارة الجوية الإسرائيلية التي قتلت زعيم حزب الله حسن نصر الله في 27 سبتمبر، مما أدى إلى إشعال دورة التصعيد الحالية.

    وأفاد القادة الإسرائيليون أن أي هجمات إيرانية جديدة ستقابل برد سريع، وأن إيران لن تتمتع بحماية كبيرة، حيث تضررت العديد من بطاريات الدفاع الجوي في الضربات الإسرائيلية في 26 أكتوبر.

  • وسائل إعلام إسرائيلية تنشر صورا للمتهم الرئيسي فى تسريبات مكتب نتنياهو

    نشرت وسائل إعلام عبرية، صور للمتهم الرئيسي في القضية وهو إيلي فيلدشتاين، وهو أحد المتحدثين باسم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنامين نتنياهو.

    وقد رفع قاضي إسرائيلي، جزئيًا أمر حظر النشر في قضية تسريب مكتب نتنياهو، وسمح بنشر أن المشتبه به الرئيسي في الفضيحة هو إيلي فيلدشتاين – أحد المتحدثين باسم نتنياهو.

    وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية وافق القاضي على نشر ما يلي: “بدأ التحقيق، بعد أن ثبتت شكوك كبيرة في جهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي، أيضًا بعد تقارير صحفية تفيد بأن معلومات استخباراتية سرية وحساسة تم أخذها من أنظمة الجيش الإسرائيلي، وإصدارها بشكل غير قانوني، وكان هناك خوف من ضرر جسيم للأمن القومي وخطر على مصادر الاستخبارات. 

    بدورها قالت مصادر عسكرية واستخباراتية إسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت، إن “مجموعة من الأشخاص (مكتب نتنياهو) تجلس في الظلام وتتآمر وتدبر وتحرك عملاء في الجيش يدوسون الأسرار بشكل صارخ ويعرضون أساليب العمل والمصادر للخطر”.

    علق يائير لبيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، على فضيحة تسريب وثائق ومعلومات مهمة من مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، قائلا: “هذا ليس تسريبا مشتبها به، بل تم إفشاء أسرار دولة لأغراض سياسية”.

    من جانبه قال بيني جانتس، الوزير السابق في حكومة الحرب الإسرائيلية، فى مؤتمر صحفى مشترك مع “لبيد” إن “هذا ليس اشتباهًا بتسريب، بل بالتنصت على أسرار الدولة لأغراض سياسية – هذه ليست جريمة جنائية فحسب، بل هي جريمة وطنية”.

    في السياق ذاته ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أنه تم اعتقال 4 أشخاص في قضية التسريبات الأمنية بينهم مستشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

    كما وكشفت وسائل إعلام أن المعتقل الرئيسي في قضية التسريبات هو إيلي فلدشتاين وقد عمل متحدثا بمكتب نتنياهو.

    وقالت وسائل إعلام عبرية، إنه تم تمديد حبس أحد المشتبه بهم في قضية تسريب معلومات من مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي.

    ذكرت القناة الـ 12، أن مستشار نتنياهو سرقة وثائق وتحقيق، مشيرة إلى أن الشرطة والشاباك طالبوا بتمديد احتجاز 3 من المتهمين 8 أيام.

    إيلي فيلدشتاين هو المشتبه به في قلب قضية الوثائق السريةإيلي فيلدشتاين المشتبه به في قضية الوثائق السرية
    رسائل شقيقة المتهمرسائل شقيقة المتهم
  • قصف مدفعى كثيف وإطلاق نار من آليات الاحتلال على حى تل الهوا جنوب غربى غزة

    أكدت وسائل إعلام فلسطينية، وجود قصف مدفعى كثيف وإطلاق نار من آليات الاحتلال على حى تل الهوا جنوب غربي مدينة غزة.

    وأعلنت مصادر طبية فلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 43 ألفا و341 شهيدا منذ السابع من أكتوبر 2023.

    وأوضحت المصادر، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن حصيلة الجرحى ارتفعت إلى 102 ألف و105 مصابين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض لا تستطيع طواقم الإنقاذ الوصول إليهم.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 4 مجازر ضد العائلات فى قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 27 مواطنا وإصابة 86 آخرين، خلال الـ24 ساعة الماضية.

  • 27 شهيد فلسطيني و86 مصاب فى 4 مجازر إسرائيلية بقطاع غزة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأحد، ارتكاب الاحتلال الاسرائيلي 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة  وصل منها للمستشفيات 27 شهيدا و86 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية، جاء ذلك في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ 394 على قطاع غزة.

    وأشارت الصحة الفلسطينية أنه لازال عدد من الضحايا الفلسطينيين تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم، مؤكدة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 43,341 شهيدا و102,105 إصابات منذ السابع من أكتوبر للعام 2023.

  • صحيفة “ذا أوبزرفر” البريطانية: مخاوف حيال خطط إسرائيل لسرقة الأراضى فى غزة

    قالت صحيفة “ذا أوبزرفر” البريطانية إن إسرائيل شددت حصارها لشمال غزة في مواجهة تحذيرات من الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة الأخرى بأن حياة مئات الآلاف من الفلسطينيين معرضة للخطر، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت أهداف الحرب النهائية لحكومة نتنياهو تشمل التوسع الإقليمي.

    ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يطارد مسلحي حماس، ولكن الشكوك تتزايد بأن إسرائيل تطبق مخططًا نأت بنفسها عنه رسميًا، والمعروف باسم “خطة الجنرالات”.

    وأوضحت الصحيفة أن الخطة، التي سميت على اسم كبار الضباط المتقاعدين الذين روجوا لها، تهدف إلى إخلاء شمال غزة من خلال إعطاء الفلسطينيين المحاصرين هناك فرصة للإخلاء ثم التعامل مع أولئك الذين بقوا كمقاتلين، وفرض حصار كامل.

    وأصرت الحكومة على أن الخطة لم يتم تبنيها، لكن بعض جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وكذلك جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية والفلسطينية، يقولون إنها تُنفذ على أساس يومي، ولكن مع فارق كبير: لم يُمنح الفلسطينيون في شمال غزة فرصة واقعية للإخلاء. إنهم محاصرون.

    ونقلت الصحيفة عن رمضان، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عامًا من بيت لاهيا، وقد نزحت عائلته سبع مرات خلال الحرب التي استمرت 13 شهرًا، قوله “من المستحيل بالنسبة لي أن أترك منزلي لأنني لا أريد أن أموت هناك. هناك العديد من الناس الذين فقدوا حياتهم بعيدًا عن منازلهم، حتى في الجنوب. الموت في كل مكان. هناك الكثير من إطلاق النار وجميع أنواع القصف. يتم قصف التجمعات، ويتم قصف الملاجئ، ويتم قصف المدارس. المنطقة مكتظة، بحيث أن حتى قنبلة صغيرة تقتل وتجرح الكثير من الناس”.

    وقال رمضان: “حتى لو كان هناك أشخاص يريدون الذهاب إلى الجنوب، فهم لا يستطيعون ذلك لأنه لا يوجد طريق آمن”.

    وحاصرت القوات البرية الإسرائيلية ثلاث مناطق – بيت لاهيا وبيت حانون ومخيم جباليا للاجئين – في محافظة شمال غزة، حيث يقدر عدد السكان بنحو 75000 شخص. لكن الواقع بالنسبة لحوالي 400 ألف شخص محاصرين في النصف الشمالي من قطاع غزة هو أنه لا يوجد لديهم مفر.

  • جيش الاحتلال: مقتل جندى إسرائيلى فى معارك شمال قطاع غزة

    أعلن جيش الاحتلال عن مقتل جندي إسرائيلي في معارك شمال قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • حزب الله: استهدفنا تجمعا لجنود الاحتلال فى حى المسلخ ببلدة الخيام جنوب لبنان

    أعلن حزب الله استهدفهم تجمعا لجنود الاحتلال في حي المسلخ ببلدة الخيام جنوبي لبنان، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    كما سمع دوي صافرات الإنذار قرب سخنين والشاغور والجليل الأعلى بشمال إسرائيل.

    ويواصل جيش الاحتلال جرائمه فى لبنان وتدميره للمنازل والبنى التحتية وتهجير الأهالى، وسط أنباء متضاربة بثتها وسائل الإعلام الإسرائيلية عن هدنة محتملة قد تحقن دماء الأبرياء فى لبنان.

  • جيش الاحتلال: رصد 30 صاروخا أطلقت من لبنان نحو كرمئيل والجليل بشمال إسرائيل

    أعلن جيش الاحتلال رصده 30 صاروخا أطلقت من لبنان باتجاه كرمئيل والجليل بشمال إسرائيل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    كما أكد إعلام إسرائيلي حدوث إصابات إثر سقوط صاروخ من جنوب لبنان قرب مستوطنة كرمئيل في الجليل بشمال إسرائيل.

  • 3 مجازر إسرائيلية جديدة فى غزة ترفع عدد الشهداء لـ43259 شخصا

    كشفت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ 392 على قطاع غزة، حيث ارتكب الاحتلال يرتكب 3 مجازر ضد العائلات في القطاع وصل منها للمستشفيات 55 شهيدا و186 مصابا خلال 24 ساعة.

    وقالت في بيان أنه “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.

    وأشارت يوم الجمعة، إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 43,259 شهيدا و101,827 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.

  • الناطق باسم “أونروا”: إسرائيل تسعى لتصفية الوكالة لتصفية قضية اللاجئين

    أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في غزة “أونروا” عدنان أبو حسنة، أن إسرائيل تعتبر أن الوكالة تمثل الإرادة الدولية وقضية اللاجئين الفلسطينيين وذلك تسعى إلى تصفيتها لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين والقضاء على أفق الحل السياسي بما فيه حل الدولتين، وهذا ما تتحدث به الحكومة الإسرائيلية طوال الوقت.

    وقال أبو حسنة في مداخلة مع قناة “روسيا اليوم”، قرار الكنيست الإسرائيلي بوقف أنشطة أونروا في القدس سيسمح بامتداد آثاره للضفة الغربية وقطاع غزة، والدفع لانهيار العملية الإنسانية التي تنفذها أونروا هناك منذ 75 عاما، كما أن هناك إنكارا كبيرا لقرارات الشرعية الدولية.

    وفيما يتعلق بادعاء إسرائيل بتورط عدد من موظفي أونروا في أحداث السابع من أكتوبر، أكد أبو حسنة أن الوكالة طالبت إسرائيل بتقديم دلائل حقيقية ومادية على ذلك لاتخاذ إجراءات تأديبية ضدهم، ولكنهم لم يقدموا أي منها، لافتا إلى أن ما تقوم به إسرائيل عملية تحريض استمرت لعقود طويلة، ولكنها اتخذت منحى خطيرا وجديا بعد السابع من أكتوبر.

    وأوضح أن إسرائيل تستهدف تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين من خلال تصفية أونروا، فالوكالة شريان الحياة في قطاع غزة وهي الجسر الوحيد الذي يعمل هناك، ولديها القدرات البشرية واللوجستية القادرة على تنفيذ كل المهام الإنسانية.

  • غارات إسرائيلية تستهدف 3 أبنية سكنية فى حارة صيدا جنوب لبنان وأنباء عن استشهاد 4

    استهدفت غارات إسرائيلية 3 أبنية سكنية مقابل مجمع سيد الشهداء في حارة صيدا جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

    وكشفت معلومات أولية عن استشهاد 4 مواطنين في الغارة التي استهدفت حارة صيدا جنوب لبنان.

  • الصحة اللبنانية: 2710 شهداء و12592 مصابا منذ بدء عدوان الاحتلال على البلاد

    أفادت وزارة الصحة اللبنانية باستشهاد 2710 شهداء وإصابة 12 ألفا و592 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد.

    وقالت في بيان صادر عنها اليوم الاثنين إن حصيلة الشهداء اليوم بلغ 38 شخصا فضلا عن وجود 124 جريحا.

    وأوضحت أن إحصاء الشهداء يتضمن القطاع الصحي وجرحاه والخسائر الحاصلة في المستشفيات والمراكز الصحية والإسعافية والآليات.

  • إسرائيل تمنع تطعيم أبناء غزة ضد شلل الأطفال وتفرض عراقيل على الحملة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول إجهاض حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بكل السبل، ويمنع وصول فرق الحملة إلى شمال غزة، ويضع العراقيل أمام تنفيذها في المدينة.

    وأفادت في بيان صدر عنها اليوم الإثنين، بإن الحملة معرضة للفشل، وهذا يعني استمرار وجود وباء شلل الأطفال الذي لن يهدد غزة فقط، وإنما يهدد كافة المنطقة المحيطة.

    وقالت صحة غزة، إنها “تعمل وفق ما هو متاح، وتدرس وجود بدائل لتجاوز العقبات التي يضعها الاحتلال في طريق استمرار ونجاح الحملة.”

  • وزير الخارجية يعلن إدانة مصر للإجراءات الإسرائيلية في شمال قطاع غزة

    استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الإثنين، “مهند هادي” منسق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ونائب المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، حيث شهد اللقاء بحث أبرز التطورات ذات الصلة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.

    وأوضح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة أن الوزير عبد العاطي أكد خلال اللقاء دعم مصر لجهود منسق الشئون الإنسانية، وخاصة في هذا التوقيت الذي يشهد فيه قطاع غزة كارثة إنسانية فادحة، معرباً عن إدانة مصر للإجراءات الإسرائيلية في شمال قطاع غزة، وكافة العراقيل التي تفرضها على دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، واستهدافها العاملين بالمجال الإنساني، ومحاولات تقويض عمل وتصفية نشاط وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.

    وحرص وزير الخارجية على استعراض أبرز الجهود التي اضطلعت بها مصر لتكثيف وتيرة دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، مشدداً على ضرورة تمكين كافة أجهزة الأمم المتحدة من الاضطلاع بمسئولياتها في هذا الشأن.

    وحرص الوزير عبد العاطي على التعرف من المسئول الأممي على رؤيته تجاه الأوضاع في غزة، وطبيعة التحديات التي تواجه المؤسسات الأممية وتقييمه للأوضاع الإنسانية في القطاع، وخاصة بشماله في ظل الإجراءات العسكرية الإسرائيلية، معرباً عن رفض مصر القاطع لأي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تقتحم عدة مدن فى الضفة الغربية

    يُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلى عمليته العسكرية الواسعة فى جنين ومخيمها شمالى الضفة الغربية المُحتلة، وسط تدمير كبير استهدف مركز المدينة بشكل لافت.

    وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن قوات الاحتلال، داهمت المدينة برفقة جرافة عسكرية، وتمركزت فى شارع الناصرة.

    وأشارت المصادر إلى أن الاحتلال احتجز عددًا من الفلسطينيين عند دوار جميل فى شارع الناصرة، بمدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

    ولفتت المصادر إلى أن جيش الاحتلال داهم عددًا من المحال التجارية على شارع الناصرة، فيما اقتحمت آليات الاحتلال ضاحية شويكة وقرية الجاروشية، واتجهت صوب بلدات دير الغصون، وعتيل، وزيتا، حيث جابت شوارعها الرئيسية والفرعية، دون أن يبلغ عن اعتقالات.

    وأضافت أنَّ قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام باتجاه الفلسطينيين فى بلدة زيتا.

    وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا فى العنف منذ أكثر من عام، خصوصًا منذ اندلاع الحرب بقطاع غزة فى السابع من أكتوبر 2023 إثر الهجوم الذى شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية فى غلاف غزة.

    كما تزايدت اعتداءات المستوطنين المتطرفين على المدنيين الفلسطينيين، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى فرض عقوبات على عدة مجموعات.

  • ارتفاع عدد قتلى الغارات الجوية الإسرائيلية على إيران إلى 5 أشخاص

    تُوفى مدنى إيرانى، متأثرًا بجروح أُصيب بها فى غارات جوية إسرائيلية قرب العاصمة طهران، فجر /السبت/ الماضي.

    وذكرت وكالة أنباء “إرنا” الإيرانية أن وفاة المدنى الإيرانى ترفع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية إلى خمسة أشخاص؛ منهم أربعة من قوات الجيش الإيراني.

    من ناحية أخرى، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلى هرتسى هاليفى إن إسرائيل استخدمت فقط جزءًا من قدراتها فى الضربات التى نفذتها ضد إيران.

    وأضاف هاليفى -فى تصريحات نقلتها قناة “آى 24” الإسرائيلية- أن إسرائيل تمكَّنت من ضرب منظومات استراتيجية فى إيران، ستؤثر على إنتاج الصواريخ فى طهران.

  • الاحتلال الإسرائيلى: رصدنا مسيرتين عبرتا من لبنان باتجاه الجليل

    قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد مسيرتين عبرتا من لبنان باتجاه الجليل الغربي والجليل الأعلى، مؤكدا أنه تم إسقاطهما. كما تم تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المواقع من بينها شلومي بالجليل الغربي.

    وكشفت وكالة الأنباء اللبنانية، عن ارتقاء 6 شهداء وسقوط جريح، جراء غارتين للاحتلال الإسرائيلي على بلدة جديدة مرجعيون جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. كما كشفت وكالة الأنباء اللبنانية عن وقوع غارة على أطراف بلدة الزرارية في صيدا.

    وأفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام إسرائيلية تعلن عن مقتل 5 جنود في معارك جنوب لبنان في الساعات الماضية. ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.

    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.

  • الاحتلال ينسف منازل فى المناطق الغربية من شمال قطاع غزة

    أفادت وسائل إعلام بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي نسفت منازل في المناطق الغربية من شمال قطاع غزة، كما اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية أحياء في مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية.

    واستشهد أكثر من 30 فلسطينياً على الأقل، بينهم نساء وأطفال، وأصيب آخرون، في هجوم شنته طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مربع سكني يضم 5 منازل على الأقل قرب الدوار الغربي في بلدة بيت لاهيا، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

    وفي وقت سابق السبت، قصفت الطائرات الإسرائيلية المسيّرة محيط مدرسة الفاخورة شمال مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيين اثنين، كما أطلقت الطائرات المروحية النيران الثقيلة تجاه المناطق الجنوبية للمدينة.

  • البيت الأبيض: بايدن وجه بالدفاع عن إسرائيل ضد أي ردود محتملة لإيران ووكلائها

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن البيت الأبيض أكد أن الرئيس الامريكي جو بايدن أصدر توجيهات بالدفاع عن إسرائيل ضد أي ردود محتملة من إيران ووكلائها، وعقد اجتماعا مع مجلس الأمن القومي تلقى خلاله إحاطة بشأن التطورات في الشرق الأوسط.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بدء تنفيذ ضربات وصفها بالدقيقة على أهداف عسكرية في إيران، بحسب وكالة “رويترز”.
    وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أنها على علم بتقارير الانفجارات في إيران ويجري التحقق منها، بينما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن الجيش بدأ ضربات في إيران.

    ويأتي هذا التطور في سياق التصعيد المُتبادل بين الطرفين، حيث كان الاحتلال الإسرائيلي يخطط للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر، والذي يعد ثاني هجوم مباشر تشنه طهران على إسرائيل خلال ستة أشهر.

    وتشهد المنطقة حالة من التوتر المُتصاعد، في ظل تبادل التهديدات والضربات العسكرية بين الجانبين، مما يثير مخاوف المجتمع الدولي من تداعيات هذا التصعيد على استقرار المنطقة.

  • إعلام عبرى: إسرائيل لم تبلغ إيران بموعد الهجوم عليها

    كشفت القناة الـ13 الإسرائيلية أن تل أبيب لم تبلغ طهران مسبقا بتفاصيل الهجوم عليها سواء بشأن موعده أو أهدافه أو قوته.

    وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح السبت، انتهاء هجومه على إيران وعودة طائراته، بعد شن 3 موجات من الضربات.

    وقال إن طائراته “قصفت منشآت تصنيع صواريخ استخدمت لإنتاج الصواريخ التى أطلقتها إيران على إسرائيل، على مدى العام الماضي”.

    كما أوضح الجيش أنه “قصف مصفوفات صواريخ أرض جو، وقدرات طيران إيرانية إضافية كانت تهدف إلى تقييد العملية الجوية الإسرائيلية فى إيران”.

    وأضاف الجيش الإسرائيلى أنه “استكمل ضربات موجهة ودقيقة على أهداف عسكرية بعدد من المناطق فى إيران”.

    وقال الجيش إن طائراته “عادت بأمان” بعد شن الهجوم.

    كما هدد الجيش الإسرائيلى بأنه “إذا اقترف النظام الإيرانى خطأ بدء جولة جديدة من التصعيد، فسوف نكون ملزمين بالرد”.

    وكانت مصادر إعلامية كشفت أنه “تم تنفيذ 3 موجات من الضربات الإسرائيلية على إيران”.

  • الاحتلال: 291 عسكريا لا يزالون يتلقون العلاج بعد إصابتهم في معارك غزة ولبنان

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال قال إن 291 عسكريا لا يزالون يتلقون العلاج بعد إصابتهم في معارك غزة ولبنان جروح 42 منهم خطرة، وإصابة 5150 عسكريا منذ بداية الحرب 1152 منهم أصيبوا بنيران صديقة وحوادث عملياتية.

    ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.

    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.

    من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

  • حرائق ضخمة فى شمال إسرائيل بسبب الصواريخ القادمة من لبنان

    أفادت القناة 12 الإسرائيلية باندلاع حرائق ضخمة في وادي الحولة، شمال إسرائيل، إثر قصف من لبنان، مضيفة أن 8 فرق إطفاء تعمل في عدة مواقع للسيطرة على النيران.

    وأعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت في بيان، شن هجوم جوى بسرب من المسيّرات الانقضاضية على قاعدة تل نوف الجوية جنوب تل أبيب، ‏وأصابت أهدافها بدقّة.‏

    من ناحية أخرى، أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية، بأن يحمر الشقيف تتعرض في هذه الأثناء لقصف بالقذائف الانشطارية الإسرائيلية المحرمة دوليا، بعد غارات شنها الطيران الحربي على أطراف البلدة لجهة نهر الليطاني.

    وأوضحت مندوبة “الوكالة” في مرجعيون، بسقوط صاروخين على أحد المنازل على بوليفار جديدة مرجعيون، فأصاب الأول المدخل الداخلي للمنزل مما تسبب بأضرار جسيمة فيه، والثاني الحديقة الخارجية من دون وقوع إصابات لكون المنزل خال.
    وفي السياق، شن طيران الاحتلال الإسرائيلي 8 غارات على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

    وتركزت الغارات على حارة حريك، الكفاءات، برج البراجنة، ومنطقة الليلكي، وأدت إلى دمار كبير في المناطق المستهدفة بحسب مقاطع مصورة متداولة.

  • شهيد و3 مصابين جراء قصف الاحتلال منطقة قيزان أبو رشوان فى خان يونس

    أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، بسقوط شهيد وثلاثة مصابين جراء قصف الاحتلال منطقة قيزان أبو رشوان في خان يونس جنوب قطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • وسائل إعلام إيرانية: طهران تستعد للرد على هجوم الاحتلال الإسرائيلي

    أكدت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم أن إيران مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.

    وقالت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم الدولية للأنباء إن إيران، كما أعلنت سابقا، مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.

    وأضاف المصدر: إيران تحتفظ بحقها في الرد على أي اعتداء ولا شك أن إسرائيل ستتلقى ردا متناسبا على أي عمل.

    وشنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على إيران في وقت مبكر من صباح السبت، وسُمع دوي انفجارات في العاصمة الإيرانية طهران.

  • “إكسيوس”: إسرائيل أبلغت إيران قبل هجومها على طهران وحذرتها من الرد

    قالت ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر لموقع أكسيوس الأمريكي، إن إسرائيل أرسلت رسالة إلى إيران يوم الجمعة قبل غاراتها الجوية الانتقامية تحذر فيها الإيرانيين من الرد.

    وأضافت المصادر، أن الرسالة الإسرائيلية كانت محاولة للحد من تبادل الهجمات المستمر بين إسرائيل وإيران ومنع تصعيد أوسع.

    وأكدت المصادر للموقع الأمريكي، أن الرسالة الإسرائيلية نقلت إلى الإيرانيين من خلال عدة أطراف ثالثة.

    وتابع: “لقد أوضح الإسرائيليون للإيرانيين مسبقًا ما الذي سيهاجمونه بشكل عام وما الذي لن يهاجموه”.

    وقال مصدران آخران، إن إسرائيل حذرت الإيرانيين من الرد على الهجوم وأكدت أنه إذا ردت إيران، فإن إسرائيل ستنفذ هجومًا آخر أكثر أهمية، خاصة إذا قُتل أو جُرح مدنيون إسرائيليون.

    وشنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على إيران في وقت مبكر من صباح السبت، وسُمع دوي انفجارات في العاصمة الإيرانية طهران.

    من ناحية أخرى، أكدت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم أن إيران مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.

    وقالت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم الدولية للأنباء، إن إيران، كما أعلنت سابقا، مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.

  • إعلام أمريكى: إسرائيل خططت للهجوم على إيران بشكل يضمن تقليل الخسائر

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام أمريكي، أن إسرائيل خططت للهجوم بشكل يضمن تقليل الخسائر والبقاء عند مستوى يسمح لإيران بإنكار الأضرار الجسيمة واحتواء الموقف.

    وكانت هيئة البث الإسرائيلية، أعلنت انتهاء الهجوم على إيران بعد شن ثلاث موجات من الضربات، وأكد جيش الاحتلال اكتمال توجيه ضربات ، وصفها بالدقيقة ضد أهداف عسكرية إيرانية.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بدء تنفيذ ضربات وصفها بالدقيقة على أهداف عسكرية في إيران، بحسب وكالة “رويترز”.

    وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أنها على علم بتقارير الانفجارات في إيران ويجري التحقق منها، بينما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن الجيش بدأ ضربات في إيران.

    ويأتي هذا التطور في سياق التصعيد المُتبادل بين الطرفين، حيث كان الاحتلال الإسرائيلي يخطط للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر، والذي يعد ثاني هجوم مباشر تشنه طهران على إسرائيل خلال ستة أشهر.

    وتشهد المنطقة حالة من التوتر المُتصاعد، في ظل تبادل التهديدات والضربات العسكرية بين الجانبين، مما يثير مخاوف المجتمع الدولي من تداعيات هذا التصعيد على استقرار المنطقة.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتقل كل الطواقم الطبية بمستشفى كمال عدوان شمال غزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن “قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت كافة الطواقم الطبية في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة”.

    واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى الجمعة، مستشفى كمال عدوان فى بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة، أمس الجمعة، إن جنود الاحتلال اقتحموا المستشفى وطلبوا من المرضى النزول إلى الساحة الرئيسية فيه، مؤكدة أن “الوضع داخل المستشفى كارثى بمعنى الكلمة”.

    وأوضحت أن جيش الاحتلال قصف محطة الأكسجين الرئيسية داخل المستشفى وعطلها عن العمل، ما زاد من خطورة الوضع الصحى للمرضى.

    وأشار مدير المستشفى، إلى تحطم بعض نوافذ غرف المرضى فى المستشفى إثر قصف قوات الاحتلال المتواصل عليه.

    وأضافت أن أكثر من 150 مريضا وموظفا بينهم طواقم طبية وتمريض محاصرون من قبل الجيش الاسرائيلى فى داخل مستشفى كمال عدوان.

زر الذهاب إلى الأعلى