الأطفال

  • “ديلى ميل” استخدام الأطفال لـ”آى باد” يعوق نموهم ويعرضهم للتقزم

    التكنولوجيا الرقمية من العوامل الحديثة التى أصبحت فى متناول الجميع، ومنها “آى باد” الذى انتشر استخدامه بين الأطفال. ووفقا للموقع الإلكترونى لصحيفة “ديلى ميل” فإن استخدام الأطفال لـ”آى باد”، جعلهم أكثر ضعفا من الإمساك بقلم رصاص، ووجد أن الأطفال خلال هذه الأيام أصبحوا أكثر ضعفا، نتيجة لاستخدام “أى باد” فى اللعب يوميا. وحسب التقرير، قال Bob Drew، إن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم مابين سنة وأربع سنوات، يصلون المدرسة الابتدائية لديهم ضعف فى الجزء العلوى من الجسم، ويرجع ذلك لقلة النشاط البدنى، كما أن موظفى مدرسة Gearies فى شرق لندن، بدأوا فى إعداد معسكرات للأطفال، لمساعدتهم على بناء العضلات وتقوية ذراعيهم . حسبما جاء فى التقرير أن من المشاكل الملحوظة فى العامين الماضيين، أن الكثير من الآباء والأمهات يقومون بإعطاء أطفالهم الأجهزة الإلكترونية للعب مع بدلا من السماح لهم بالتجول. كما يتم تحذير العديد من الأسر، الذين يعتقدون أنهم يساعدون أطفالهم باستخدامهم التطبيقات التعليمية، لأنها تتسبب فى إعاقة النمو وربما تصيب الطفل بالتقزم. وأشار التقرير إلى أن التكنولوجيا الرقمية تحمل الكثير من المخاطر التى تؤثر على صحة الأطفال، حيث إنها تجعلهم ليس لديهم قدرة على الإمساك بقلم رصاص، وتجعل الطفل ضعيفا وينمو ببطء.

  • الديلى ميل: الحيوانات المنوية للأب تحدد شهية الأطفال وتطوير وظائف المخ

    نتائج جديدة ومثيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، حيث أفادت أن الرجال مسئولون عن تطوير أدمغة أطفالهم ومستوى الشهية لديهم وهذا أمر حديث للغاية. وأوضح الباحثون أن وزن الرجل يؤثر على الحمض النووى فى الحيوانات المنوية الخاصة به، ما يؤدى إلى الآلاف من التغييرات التى يمكن أن تنتقل إلى أولاده فى المستقبل. وأشار الباحثون إلى أن الجينات تتغير فى الحيوانات المنوية بسبب زيادة الوزن والدهون وهذا يؤثر على الشهية ونمو الدماغ للأطفال. وتوصل الباحثون فى معرض أبحاثهم إلى أن الأطفال من الآباء البدناء عرضة لحدوث مشاكل فى الوزن وارتفاع خطر الإصابة بالتوحد، ويكون أكثر شيوعا فى الأطفال الذين يعانى آباؤهم من زيادة الوزن بشكل خطير. وأكد الباحثون أن هذه الاضطرابات يمكن أن تنتقل عبر الأجيال ويُعتقد أن تؤثر على الصحة العامة، وليست الأم السبب الوحيد فى إصابة الأطفال بالاضطرابات. وقد نشرت نتائج الدراسة عبر موقع صحيفة “الديلى ميل” البريطانية، وذلك فى الرابع من شهر ديسمبر الجارى.

  • طرح عقار جديد لعلاج سل الأطفال بطعم الفراولة

    قال خبراء،اليوم الخميس إنه بات من المرجح ان يتجنب الأطفال الإصابة بالسل (الدرن) وهو من أشرس الأمراض المعدية في العالم، بمجرد طرح عقاقير حديثة بطعم الفراولة (الفريز) والتوت في مستهل العام القادم.

    وقالت منظمة الصحة العالمية إن السل قتل 140 ألف طفل و1.37 مليون بالغ العام الماضي وأصاب مليون طفل لكن حملة للقضاء على المرض تقول إن الافتقار الى حوافز بالسوق حال دون ابتكار عقاقير جديدة لعلاج الأطفال.

    ولا يكمل الكثير من الأطفال علاج السل لأنهم يتناولون عدة عقاقير مرة المذاق يوميا لمدة ستة أشهر على الأقل، فيما تكون الجرعة غير دقيقة لأن الآباء يقومون بتجزئة عبوات العقار المخصصة للكبار لتصبح في متناول الأطفال.

    وبدءا من أوائل العام المقبل ستطرح بالأسواق جرعات في صورة شراب للأطفال لثلاثة عقاقير تعالج السل لدى الاطفال.

    وقال ميل شبيجلمان المدير التنفيذي لجماعة مكافحة السل لمؤسسة تومسون رويترز “سيتناول الأطفال بالفعل شرابا بطعم الفاكهة. سيصبح الأمر أيسر بالنسبة الى الطفل والوالدين للتيقن من ان الطفل تعاطى العقار على النحو الأكمل”.

    وفي حالة عدم استكمال العلاج لدى المرضى فان الاصابة تعاود الظهور لكن بصورة أكثر شراسة نظرا لوجود كائنات حية ممرضة مقاومة للعقاقير.

    ويقول الباحثون الأمريكيون إن نحو 32 ألف طفل يصابون سنويا بالسل المقاوم للعقاقير.

    وتنتشر بكتريا السل من المرضى الى المحيطين بهم والمخالطين لهم من خلال السعال والعطس لكن من مضاعفاته الخطيرة اصابة الاطفال بالعمى والصمم والشلل والاعاقة الذهنية.

    وقالت منظمة الصحة العالمية إنه في عام 2014 اصيب بالسل نحو عشرة ملايين شخص توفي منهم 1.5 مليون وهو ما يتجاوز الرقم الخاص بوفيات الإيدز البالغ 1.2 مليون شخص.

  • أستاذ طب الأطفال: المكملات الغذائية أفضل علاج لالتهاب الأمعاء عند الطفل

    كشف الأطباء نتائج جديدة ومثيرة خلال المؤتمر العربى الثانى لطب الأطفال المنعقد مؤخرا فى شرم الشيخ، حيث قال الدكتور مصطفى الهدهد، أستاذ طب الأطفال ورئيس وحدة الجهاز الهضمى بجامعة عين شمس، إن التغذية تساعد فى علاج الكثير من الأمراض، وتحفظ الحالة الصحية للطفل، مؤكدا أهمية وضع نظام غذائى لكل مريض حتى اذا كان داخل أقسام الرعاية المركزة فى المستشفيات.

    وأوضح أستاذ طب الأطفال أنه فى بعض الحالات قد تعتبر التغذية بديلا عن الدواء، فمثلا أمراض التهابات الأمعاء المناعية والقولون التقرحى عند الأطفال كان تعالج بأدوية مثبطة للمناعة وبها نسبة كورتيزون مرتفعة، ويستمر العلاج لفترات طويلة، وكانت الآثار الجانبية لها قد تودى بحياة الطفل.

    وأكد أن الأبحاث كشفت مؤخرا أن استخدام نوع معين من المكملات الغذائية والاستغناء عن الأدوية، يعطى الطفل نفس فائدة الأدوية دون الآثار الجانبية.

    وأضاف الهدهد أن تكلفة علاج الحالة الواحدة من هذه الأمراض عن طريق اأودوية تصل إلى 100 ألف جنيه سنويا، فى حين أن استخدام ألبان ومكملات غذائية يخفض التكلفة إلى نحو 10 آلاف جنيه دون آثار جانبية خطيرة تؤثر على الطفل.

  • “الأمومة والطفولة” : بلاغات باستغلال الأطفال في الدعاية للمرشحين

    كشف المجلس القومي للطفولة والأمومة، عن رصد حالات استغلال للأطفال في الدعاية الانتخابية خلال المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية.

    وأوضحت الدكتورة هالة أبو علي، الأمين العام للمجلس، أن غرفة عمليات (رصد استغلال الأطفال خلال الانتخابات البرلمانية) رصدت عدة بلاغات من محافظات مختلفة، تشابهت في حالات الاستغلال السياسي للأطفال من قبل المرشحين في مختلف الدوائر الانتخابية.

    وتابعت أن خط “نجدة الطفل 16000” التابع للمجلس القومي للأمومة والطفولة، من خلال غرفة عمليات (رصد استغلال الأطفال خلال الانتخابات البرلمانية)، رصد حالات الاستغلال السياسي والانتهاكات التي يتعرض لها الأطفال خلال المرحلة الثانية للانتخابات البرلمانية، المنعقدة على مدى يومي 22، 23 نوفمبر الجاري في 13 محافظة.

    يأتي ذلك بالتعاون مع قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية، وتعمل هذه الغرفة من خلال خريطة تضم نقاط اتصال من الجهات المعنية الشريكة مع خط نجدة الطفل “16000”.

    وأكد المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن استغلال الأطفال في القضايا السياسية بشتى صورها ومنها الانتخابات، يعد مخالفة لقانون الطفل المصري رقم 126 لسنة 2008، والمادة 191 من قانون العقوبات.

    وتضمنت تلك البلاغات استغلال الأطفال في حمل الدعاية الانتخابية، وتوزيع البطاقات الدعائية الخاصة بالمرشحين أمام اللجان الانتخابية، ويتابع المجلس كل البلاغات بحيادية تامة وشفافية.

  • 39% من الأطفال لا يلعبون فى الهواء الطلق بمدارسهم

    كشفت دراسة أجراها البروفسور دانيال ريفيار من جامعة تولوز الفرنسية، بالاشتراك مع الدكتور جان فرانسوا توسان من معهد مراقبة الصحة الفرنسى، أن 39% من الأطفال فى المرحلة العمرية من 3 إلى 10 سنوات لا يلعبون فى المدرسة فى الهواء الطلق، مع الأخذ فى الاعتبار فوائد النشاط الجسمانى على صحة الإنسان والتى تتراكم لديه حتى بعد 50 عاما.

    وأوضحت الدراسة أن الفوائد الصحية المرتبطة بالنشاط الجسمانى من مشى وركوب الدراجة أعلى من خطورة تعرض هؤلاء الأطفال لتلوث الهواء وتأثيره على الجهاز التنفسى والذين لديهم مشاكل فى الربو.

  • بلاغ للنيابة ضد استغلال “النور” الأطفال فى الدعاية الانتخابية بالإسكندرية

    تقدم طارق محمود ببلاع إلى المحامى العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية برقم 4112 ضد يونس زكى عبدالحليم مخيون رئيس حزب النور السلفى يتهمه فيه باستغلال حزبه للأطفال فى الدعاية الانتخابية فى المؤتمر الذى عقده حزب النور السلفى بالإسكندرية، الثلاثاء الماضى الموافق 6/10/2015، والذى ظهر فيه الأطفال بشكل كبير فى المؤتمر، بعضهم لم يتعد عمره الثلاث سنوات، رافعين صور مرشحى قائمة الحزب بغرب الدلتا.

    وأضاف أن ما يفعله حزب النور والمرشحون من استغلال للأطفال فى الدعاية الانتخابية هو أمر مخالف للقانون، ولحقوق الطفل والإنسان.

    وأكد طارق محمود أن حزب النور السلفى قد ظهر بشكل واضح فى أول مؤتمر جماهيرى له للانتخابات البرلمانية، حيث تم استغلال الأطفال فى رفع أعلام وصور مرشحى حزب النور ومرشحيه فى الانتخابات البرلمانية وهذه الواقعة تقع تحت طائلة القانون رقم 64 لسنة 2010 بشأن مكافحة الاتجار بالبشر واستغلال الأطفال، ويجب استبعاد المرشحين الثابت تورطهم فى استغلال الأطفال للدعاية الانتخابية من الانتخابات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم.

    وصرح طارق محمود بأن حزب النور يستخدم “منهج داعشى” فى كل ما يقوم به الحزب من أعمال وفعاليات تنتهك القانون وتسيئ للدولة المصرية واستغلالهم للأطفال فى دعايتهم الانتخابية هو نموذج مصغر لما قد يفعلونه بعد فوزهم فى الانتخابات من عدم رعاية لحقوق الطفل ومخالفة القانون حسب المصلحة الخاصة بهم.

    وطالب طارق محمود فى بلاغه بفتح تحقيق فورى وعاجل فى وقائع البلاغ المقدم.

  • دراسة: رائحة البنزين لها علاقة بسرطان الدم عند الأطفال

    كشفت نتائج دراسة علمية، أشرف عليها باحثون فرنسيون، أن رائحة البنزين الناتجة عن حركة المرور بالقرب من المنزل على وجه التحديد، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم للأطفال.

    ووفقًا للدراسة الفرنسية، فإن سرطان الدم في مرحلة الطفولة هو مرض نادر جدًّا، والأدلة تشير إلى وجود ارتباط بين عوادم السيارات التي تعمل بالبنزين وسرطان الدم في مرحلة الطفولة.

    وأوضح الباحثون أن سرطان الدم، أو سرطان خلايا الدم، هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 15 عامًا.

    حللت صاحبة الدراسة دينيس هيمون من المعهد الوطني للبحوث الطبية (INSERM) بباريس، بيانات 2760 حالة من سرطان الدم في مرحلة الطفولة في فرنسا مقارنة مع 30.000 من الأطفال الذين لم يكن لديهم سرطان الدم بين عامي 2002 و2007.

    واستخدم الباحثون العناوين السكنية لتقدير القرب من حركة المرور، بما في ذلك المسافة إلى أقرب طريق رئيسي وكم يبلغ طول الطرق القريبة من المنزل.

    كشفت الدراسة أن هناك أكثر من 2000 حالة من حالات سرطان الدم وسرطان الدم الليمفاوي الحاد، كما أن هناك 418 حالة من حالات سرطان الدم الحاد (AML)، تأثروا برائحة البنزين.

    ووفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية، فإن البنزين قد يسبب التعرض للنعاس، والدوخة، والصداع، وكذلك تهيجات العين والجلد والجهاز التنفسي، في حين أن الاستنشاق والتعرض الطويل الأمد له في الأماكن المهنية تسبب اضطرابات مختلفة في الدم، بما في ذلك انخفاض أعداد خلايا الدم الحمراء وفقر الدم.

    وأضاف الباحثون أن البنزين يسبب السرطان للبالغين ولكن بنسبة ضئيلة، لكن تعرض الأطفال للبنزين قد يسبب سرطان الدم بنسبة مرتفعة للغاية وخاصة الأطفال الأقل من 12 سنة.

  • عمرو مصطفى:أغنية “يا كل جندى” يغنيها الأطفال بالزى العسكرى أمام السيسي

    أكد المطرب والملحن عمرو مصطفى أنه يحضر حاليا لأغنية وطنية جديدة باسم “يا كل جندى” كلمات تامر حسين وألحان عمرو مصطفى وسيتم تقديمها فى احتفالية انتصارات أكتوبر التى يحضرها الرئيس عبد الفتاح السيسى يوم الثلاثاء المقبل، ويشارك فيها عدد كبير من الأطفال الذين جاءوا من جميع مدارس مصر ويرتدى فيها الأطفال الزى العسكرى. وأضاف عمرو مصطفى أنه لن يصور أغنية “تحيا جمهورية مصر العربية” التى انتهى منها مؤخرا وهى من كلمات تامر حسين وألحان عمرو مصطفى وتوزيع إلهامى دهيمة ومن إنتاج شركة “سينس برودكشن – يونس” وذلك بعدما تم تسريبها على المواقع ويوتيوب أمس.

    https://www.youtube.com/watch?t=16&v=oPT0TNuuoLw

زر الذهاب إلى الأعلى