الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • وزير الخارجية يكشف حقيقة إحراج «السيسي» في لندن

    قال سامح شكري، وزير الخارجية: إن الرئيس عبد الفتاح السيسي لم يتعرض للإحراج في لندن، بعد إعلان بريطانيا أن الطائرة الروسية تعرضت إلى حادث إرهابي، مؤكدًا أنه كان هناك إصرار من بريطانيا لتعميق التعاون مع مصر.

    وأضاف «شكري»، خلال حواره ببرنامج «هنا العاصمة»، المذاع على قناة «سي بي سي»، تقديم لميس الحديدي، أنه لم يكن هناك تفكير في إلغاء زيارة الرئيس إلى بريطانيا، مشيرًا إلى أن العمل يسير بشفافية مطلقة في لجنة التحقيقات.

    وتابع: «أمن المطارات في مصر معتمد دوليًا، ويتم تعزيزها أكثر الآن»، لافتًا إلى أن تصريحات الوفد الروسي بأن هناك خللا في النظم الأمنية بشركة «مصر للطيران»، غير صحيحة، مطالبًا روسيا بتعزيز النظم الأمنية في مجال الطيران الروسي أيضًا.

  • غدا.. السيسي يدلي بصوته في المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية

    يدلى الرئيس عبدالفتاح السيسي بصوته في المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية، في إحدى لجان مصر الجديدة، غدا.

    وتعد هذه هي المرة الأولى التي يدلي فيها السيسي بصوته في الانتخابات البرلمانية.

  • بالصور ..عاصم عبد الماجد يحرض الإخوان على قتل معارضيهم ويبيح دم مؤيدى الرئيس السيسي

    حرض عاصم عبد الماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية، أنصار الإخوان على قتل معارضيهم، وما أسماه “القصاص” مِن مَن يلاحقونهم. وقال عبد الماجد فى بيان عبر صفحته على “فيس بوك”: “القصاص يكون من المباشر حتى لو اشترك جماعة طالما باشروا القتل”، زاعما أنه يجوز قتل كل من عاون النظام – على حد قوله. وزعم عبد الماجد أن الأئمة الأربعة اتفقوا على وجوب القصاص من المباشر واحدا كان أو جماعة ثم اختلفت اجتهاداتها فى بقية الأصناف.

    Capture

  • السيسي لوفد الكونجرس: يجب توحيد جهود المجتمع الدولي للقضاء على الإرهاب

    استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي ، السبت، وفدا من نواب الكونجرس الأمريكي، برئاسة النائب الجمهوري روبرت ويتمان، رئيس اللجنة الفرعية للاستعداد العسكري، بحضور سامح شكري، وزير الخارجية، وروبرت بيكروفت، سفير الولايات المتحدة بالقاهرة.

    وقال السفير علاء يوسف، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أكد خلال اللقاء اهتمام مصر بمواصلة علاقاتها الاستراتيجية بالولايات المتحدة، وتعزيز مسيرة التعاون الممتدة عبر عقود بين البلدين، والارتقاء بها إلى مرحلة جديدة تتناسب مع المتغيرات الإقليمية والدولية الراهنة، وعلى رأسها تزايد خطر الإرهاب .

    وأشاد الرئيس بنتائج الحوار الاستراتيجي الذي عقد بين البلدين في أغسطس الماضي بالقاهرة، فضلا عن استئناف المساعدات العسكرية لمصر، وهي التطورات الإيجابية التي تعكس حرص الجانبين على دعم الشراكة القائمة بينهما بما يُحقق المصالح المشتركة.

    وشدد السيسي على أهمية العلاقات العسكرية بين البلدين، وما تمثله من ركيزة أساسية للعلاقات الثنائية في ظل ما تحققه من مصالح مشتركة في مواجهة التحديات المختلفة.

    وأوضح الرئيس التزام مصر بمواصلة العمل على ترسيخ دعائم دولة مدنية حديثة، تقوم على سيادة القانون وإعلاء قيم الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

    فيما عبَّر أعضاء الوفد الأمريكي عن سعادتهم بزيارة القاهرة، وأكدوا حرصهم على دفع وتعزيز العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين، مشيدين بدور مصر كأحد أهم دعائم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات وأزمات.

    وأعرب أعضاء الكونجرس عن تقديرهم لما حققته مصر من تقدم في مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي، رغم التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها، معربين عن الأمل في مواصلة مسيرة البناء الديمقراطي والتنمية الاقتصادية في مصر.

    كما أشاد أعضاء الوفد بالتزام مصر بتنفيذ جميع الاستحقاقات التي تضمنتها خارطة المستقبل، بما يعكس حرص الحكومة المصرية على استكمال البناء التشريعي والديمقراطي للدولة.

    وتناول اللقاء سُبل تعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب والحيلولة دون انتشار الفكر المتطرف، وأوضح الرئيس أهمية توحيد جهود المجتمع الدولي وتعزيزها للقضاء على الإرهاب بكل صوره وتجفيف منابع تمويله، بحيث لا تقتصر على الجوانب العسكرية والأمنية فقط وتشمل الأبعاد الاقتصادية والثقافية والفكرية.

    وتناول الرئيس جهود مصر لإصلاح الخطاب الديني ومعالجة الفكر المتطرف، وتصويب ما يروج له من أفكار مغلوطة، مشيرا إلى الدور الذي يقوم به الأزهر الشريف في هذا الشأن.

    وأشار أعضاء الوفد الأمريكي إلى أهمية دور مصر في مكافحة الإرهاب، مؤكدين حرص الولايات المتحدة على الاحتفاظ بعلاقاتها القوية مع مصر، لاسيما في المجال العسكري، واستثمارها والبناء عليها من خلال تكاتف الجهود في مواجهة خطر الإرهاب الذي بات يهدد العالم بأسره.

    كما تناول اللقاء مجمل التطورات في المنطقة وسبل تعزيز التنسيق بين البلدين إزاء القضايا المختلفة، وأكد الرئيس أهمية العمل على نزع فتيل الأزمات الراهنة في المنطقة بما يحافظ على كيانات الدول ومؤسساتها، ويضع حدا للوضع الإنساني المتدهور الذي يترتب عليه تداعيات وخيمة، ليس على دول المنطقة فحسب بل على المجتمع الدولي بأكمله.

  • وزير الخارجية يطير إلى كوريا الجنوبية للإعداد لزيارة السيسي

    غادر مطار القاهرة الدولي وزير الخارجية سامح شكرى، متوجهًا إلى كوريا الجنوبية ، التي تعتبر أول محطة في جولته الآسيوية، وتشمل اليابان أيضا، في إطار تعزيز العلاقات السياسية مع البلدين، والإعداد للزيارات القادمة للرئيس عبدالفتاح السيسي إلى البلدين.

    كان المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، قال إن جولة الوزير سوف تستمر قرابة الأسبوع، وستبدأ بكوريا الجنوبية؛ حيث سيلتقي خلال تواجده في سول عددا من مسؤولى المؤسسات الاقتصادية، مثل اتحاد الصناعات، والاتحاد الكورى للتجارة الدولية، والوكالة الكورية للترويج والاستثمار، واتحاد الصناعات الصغيرة والمتوسطة.

    وعلى صعيد اللقاءات السياسية، يلتقي شكري مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، ووزير الخارجية، بالإضافة إلى عدد من وسائل الإعلام الكورية.

    وحول زيارة شكري إلى اليابان، أوضح متحدث الخارجية أنها ستشمل لقاءات مكثفة لوزير الخارجية مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولى، وبنك اليابان للتعاون الدولى، وجمعية الصداقة البرلمانية المصرية اليابانية، بالإضافة إلى محاضرة يلقيها شكرى في المعهد اليابانى للشؤون الدولية، ولقاءات سياسية رفيعة المستوى مع رئيس مجلس النواب اليابانى ورئيس الوزراء ووزير الخارجية.

  • شيخ الأزهر ومجلس حكماء المسلمين يتوجهون لقصر الرئاسة للقاء السيسى

    توجه الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، ومجلس حكماء المسلمين، إلى رئاسة الجمهورية، للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى، لإطلاعه على أعمال المجلس.

  • السيسى يلتقى اليوم وفدي “النواب الأمريكى” و”الحكماء المسلمين”

    يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم السبت، وفدا من مجلس النواب الأمريكى، وذلك بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة. ومن المتوقع أن يشهد اللقاء تعرف الوفد الامريكى على وجهة نظر مصر تجاه ما يشهده الشرق الأوسط والعالم ، إضافة إلى بحث العلاقات الثنائية بين مصر وأمريكا والعمل على تطوير العاقات مع مجلس النواب القادم . كما يستقبل الرئيس السيسى وفد حكماء المسلمين ، ومن المقرر أن يتناول اللقاء المستجدات على الساحة، وحرص مصر على تطوير الخطاب الدينى، وحماية المجتمع المصرى من الافكار المتطرفة.

  • سامح شكرى يبدأ اليوم جولة لكوريا الجنوبية واليابان تمهيدا لزيارة السيسى

    يبدأ سامح شكرى وزير الخارجية اليوم السبت، جولة آسيوية تشمل كلا من كوريا الجنوبية واليابان، وذلك فى إطار تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية مع البلدين، والإعداد لزيارات قادمة لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى إلى البلدين. وقال المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، إن جولة وزير الخارجية سوف تستمر لقرابة الأسبوع، وستبدأ بكوريا الجنوبية؛ حيث سيلتقى خلال تواجده فى سول عددا من المؤسسات الاقتصادية الهامة مثل اتحاد الصناعات الكورى، والاتحاد الكورى للتجارة الدولية، والوكالة الكورية للترويج والاستثمار، والاتحاد الكورى للصناعات الصغيرة والمتوسطة.

    وسيلتقى وزير الخارجية مع رئيس بنك الاستيراد والتصدير الكورى، ورئيس شركة هيونداى للهندسة والإنشاءات، ورئيس شركة سامسونج للالكترونيات. وعلى صعيد اللقاءات السياسية، سوف يلتقى شكرى مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الكوري، ووزير خارجية كوريا، بالإضافة إلى عدد من وسائل الإعلام الكورية. وأوضح أبو زيد، أن زيارة وزير الخارجية إلى كوريا تكتسب أهمية خاصة فى ضوء العلاقات المتميزة بين البلدين وما تلاحظه مصر من اهتمام متنام من جانب كوريا الجنوبية بزيادة استثماراتها فى مصر، فضلاً عن الدعم الكورى لمصر فى مجال مكافحة الارهاب وفى مجال تنفيذ المشروعات التنموية. ويضاف إلى ذلك أن كوريا الجنوبية تعتبر من أهم الدول الآسيوية التى لها استثمارات فى مصر، مثل مشروع الجامعة المصرية الكورية المنتظر أن تبدأ دراسات الجدوى الخاصة به قريباً، ومشروع تطوير ميناء الإسكندرية، ومشروع تطوير نظم الإشارات من نجع حمادى إلى الأقصر، ومشروعات إنشاء محطات توليد الطاقة وتدوير المخلفات الصلبة، فضلاً عن مشروع الخطين الخامس والسادس لمترو الأنفاق ومشروع إنشاء خط لشحن البضائع بين حلوان والعين السخنة.

    وحول زيارة شكرى إلى اليابان، أوضح المتحدث باسم الخارجية أنها ستشمل لقاءات مكثفة لوزير الخارجية مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولى، وبنك اليابان للتعاون الدولى، وجمعية الصداقة البرلمانية المصرية اليابانية، بالإضافة إلى محاضرة يلقيها شكرى فى المعهد اليابانى للشئون الدولية، ولقاءات سياسية رفيعة المستوى مع رئيس مجلس النواب اليابانى ورئيس الوزراء ووزير الخارجية. وأضاف أبو زيد، أن العلاقات المصرية اليابانية شهدت دفعة إيجابية هامة عقب الزيارة التى قام بها رئيس وزراء اليابان إلى مصر فى شهر يناير الماضى، والتى قدم خلالها الدعوة لرئيس السيسى لزيارة طوكيو.

  • مصادر: «السيسي» يتفقد أعمال التطوير بمنطقة شرق بورسعيد قريبًا

    قالت مصادر رفيعة المستوى، اليوم الجمعة، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، سيزور منطقة شرق بورسعيد خلال الفترة المقبلة لتفقد أعمال التطوير الجارية بمنطقة مشروعات تنمية محور قناة السويس.

    وأضافت المصادر أن الرئيس يتفقد خلال زيارته أعمال إنشاء أرصفة جديدة لميناء شرق بورسعيد بطول 3 ك، وإعداد المنطقة الصناعية الحرة ظهير الميناء على مساحة 40 كم وتجهيزات بحفر نفق جنوب بورسعيد عند الكيلو 19 أسفل قناة السويس وأعمال الحفر لإنشاء القناة الجانبية لميناء شرق بورسعيد وقدرت الدراسات حجم الاستثمارات المنتظرة في هذه المشروعات بـ50 مليار دولار وتوفر نصف مليون فرصة عمل.

  • مصادر: “السيسي” يزور “اليابان” أول فبراير المقبل

    أكدت مصادر يابانية لموقع “صدى البلد” عن تأجيل موعد زيارة الرئيس “عبد الفتاح السيسى” إلى اليابان إلى بداية العام القادم وتحديدا فى شهر فبراير بعدما كان من المقرر أن يتوجه الرئيس إلى طوكيو قبل نهاية العام الجارى.

    واشارت المصادر انه يجرى الآن بحث ترتيبات زيارة الرئيس بين الجانبين المصرى واليابانى.

    ومن المقرر أن تشهد الزيارة لقاءات مكثفة بين الرئيس مع مجتمع الأعمال اليابانى وبحضور رؤساء عدد من الشركات المصرية فضلاً عن الإعداد لعقد اجتماع لأعضاء مجلس الأعمال المصرى اليابانى.

  • مصادر دبلوماسية: قمة المناخ بباريس في موعدها بمشاركة «السيسي»

    أكدت مصادر دبلوماسية، إقامة قمة المناخ في موعدها والتي تستضيفها باريس خلال الفترة من 30 نوفمبر الجارى وحتى 11 ديسمبر المقبل، بحضور ما يقرب من 80 رئيس دولة وحكومة من بينهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما والصيني شي جين والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وأضافت المصادر على هامش مشاركتها اليوم في مراسم التوقيع على مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي سيشارك في قمة المناخ على مدى يومين، مشيرة إلى أن الأحداث الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس لن تؤثر على إقامتها في موعدها.

    وذكرت المصادر أنه تقرر دمج بعض الندوات على هامش القمة، فضلًا عن تشديدات أمنية غير مسبوقة.

    وأكدت المصادر أن الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند وافق على دعوة القادة في اليوم الأول وليس الأخير كما حدث في مؤتمر كوبنهاجن 2009 حين انتظر المفاوضون رؤساء الدول الذين بدورهم لم يحلوا أي شيء، ومن هنا جاءت فكرة جمع المسئولين السياسيين في بداية مؤتمر المناخ.

    يذكر أن مؤتمر التغيرات المناخية “باريس 2015” يعد أحد أكبر المؤتمرات الدولية التي يتم تنظيمها على الأرض الفرنسية ويهدف إلى اعتماد اتفاق عالمي يضع الإطار للانتقال إلى مجتمعات واقتصادات خفيفة الكربون وقادرة على مواجهة تغير المناخ.

    ويتمثل هدف الدورة القادمة في احتواء الاحترار المناخي تحت الدرجتين المئويتين مقارنة بالعصر ما قبل الصناعي في عام 1850 تقريبا، ومن المنتظر أن يتطرق الاتفاق بصورة متوازنة إلى خفض انبعاثات الغازات الدفيئة والتخفيف من آثارها بالإضافة إلى العمل على تكيف المجتمعات مع تغير المناخ القائم فعلا.

    وتسعى فرنسا إلى إبرام اتفاق عالمى يقوم على أساس المسئولية المشتركة وتباين الأعباء ويضمن مساعدة الدول المتقدمة للدول النامية على التكيف مع ظاهرة تغير المناخ والتحول إلى الاقتصاد النظيف، وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة.

  • القصر الرئاسي يستقبل باقات الورود بمناسبة عيد ميلاد السيسي

    استقبل مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، منذ صباح اليوم، حتى ساعات متأخرة عشرات باقات الورود ومئات البرقيات للتهنئة بعيد ميلاد الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    ويشار إلى أن الرئيس السيسي قدم هدية للشعب المصرى في عيد ميلاده الذي يوافق التاسع عشر من نوفمبر خلال لقائه مع سيرجيه كريينكو، رئيس مجلس إدارة مجموعة روس أتوم الروسية، وذلك بحضور وزيري الكهرباء والطاقة والمتجددة والمالية ونائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، وهي التوقيع على إنشاء محطة الضبعة النووية.

  • السيسى لرئيس “روس أتوم”: “الضبعة” إنجاز جديد لعلاقات القاهرة وموسكو

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الخميس، سيرجيه كريينكو رئيس مجلس إدارة مجموعة روس أتوم الروسية، بحضور وزراء الكهرباء والطاقة والمتجددة، والمالية، ونائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية. ومن الجانب الروسى نائب وزير المالية، ونائب رئيس الهيئة الروسية الفيدرالية للمراقبة النووية والصناعية والبيئية، والسفير الروسى بالقاهرة سيرجيه كيربيتشنكو. وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية ان رئيس مجلس إدارة مجموعة “روس أتوم” نقل للرئيس السيسى تحيات وتقدير الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، منوهاً إلى اهتمامه بتعزيز العلاقات الروسية مع مصر فى كافة المجالات. وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيس أعرب عن خالص تقديره للرئيس بوتين ودوره الفاعل فى دفع العلاقات قدماً بين البلدين فى كافة المجالات. وأشار الرئيس إلى العلاقات التاريخية الممتدة والمتميزة التى تجمع بين البلدين، والتى تشهد تقدماً وتزداد رسوخاً يوماً تلو الآخر، موضحا أن مصر تتطلع إلى إنشاء المحطة النووية فى الضبعة كصرحٍ جديد يُضاف إلى سجل الإنجازات التى حققها التعاون المصرى الروسى على مر التاريخ، والتى لا زالت قائمة حتى الآن، وتمثل رمزاً لاعتزاز الشعب المصرى بالصداقة المصرية الروسية. وأضاف الرئيس أنه عقب الدراسة المتأنية والمتعمقة من كافة الجهات المصرية المعنية؛ فقد استقر الرأى على اختيار العرض المُقدم من الجانب الروسى لإنشاء المحطة. وقال “كريينكو”، ان توافر الإرادة السياسية لدى القيادتين المصرية والروسية كان لها أكبر الأثر فى إنجاز هذا الاتفاق فى فتر زمنية قصيرة نسبياً مقارنة بالمدى الزمنى التقليدى الذى يمكن أن تستغرقه مثل تلك المفاوضات. وأضاف السفير علاء يوسف أنه عقب إتمام اللقاء شهد الرئيس مراسم التوقيع على ثلاث اتفاقيات بين الجانبين المصرى والروسى، شملت الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا فى مجال إنشاء وتشغيل المحطات النووية لإنتاج الكهرباء، واتفاقية تقديم قرض حكومى من جمهورية روسيا الاتحادية إلى جمهورية مصر العربية لإنشاء المحطة النووية الأولى سيتم سداده من عوائد إنتاج الطاقة الكهربائية من المحطة بعد تشغيلها، ومذكرة تفاهم بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية والهيئة الفيدرالية للشئون البيئية والصناعية والرقابة النووية بروسيا الاتحادية. وشهد مراسم التوقيع من الجانب المصرى وزراء الدفاع، والخارجية، والبيئة، والاستثمار، والتعاون الدولى. وعقب إتمام مراسم التوقيع ألقى الرئيس كلمة أشار فيها إلى أن التوقيع على اتفاقيات إنشاء المحطة النووية بالتعاون مع الجانب الروسى فى ظل الظروف الصعبة التى تشهدها المنطقة والعالم بأسره، تبعث رسالة أمل وعمل، وسلام وتفاؤل إلى مصر والعالم، وكافة الدول والشعوب المُحبة للسلام. ووجه الرئيس خلال كلمته التهنئة للشعب المصرى ببداية تحقيق حلمه فى أن يكون لدى مصر برنامجها النووى السلمي، وشدد الرئيس على أن هذا البرنامج سيكون له طابع سلمى خالص، مؤكداً التزام مصر القاطع والكامل باتفاقية منع الانتشار النووى، موضحاً أن هذا الموقف ثابت ولن يتغير. وأضاف الرئيس أن القدرة الحقيقية للأمم تُقاس بالعلم والمعرفة، والعمل والصبر. وأشار إلى أنه عقب فترة زمنية استمرت لما يربو عن العام تلقت خلالها مصر العديد من العروض لإنشاء المحطة النووية وبعد دراسات متعمقة تم اختيار العرض الروسى لإنشاء تلك المحطة التى ستضم أربع مفاعلات نووية من الجيل الثالث المُطور بطاقة إنتاجية تبلغ 1200 ميجاوات لكل مفاعل، وسوف يتم الانتهاء من إنشاء أول مفاعلين منها فى غضون تسع سنوات من بدء التنفيذ، وسيتم تنفيذها وتشغيلها وفقا لضمانات ومعايير صارمة على صعيدى البيئة والأمان النووي، إذ يمكنها تحمل اصطدام طائرة وزنها أربعمائة طن وبسرعة مائة وخمسين متراً فى الثانية. وأضاف الرئيس أن العرض الروسى يُعد الأفضل أيضاً على الصعيد الاقتصادى، وهو الأمر الذى أولته مصر اهتماماً كبيراً، حيث سيتم سداد القرض الخاص بإنشاء المحطة على مدار 35 عاماً من عوائد إنتاج المحطة من الكهرباء. وأبرز الرئيس الأهمية العلمية والتكنولوجية لهذا المشروع الذى سيتم من خلاله تدريب العديد من العلماء والكوادر المصرية على استخدام التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية، فضلاً عن مساهمة الشركات المصرية بنسبة 20% من عملية إنشاء المحطة. ووجه الرئيس خلال كلمته الشكر لفريقى التفاوض الروسى والمصرى اللذين عملا بجد واجتهاد على مدار الفترة الماضية لإنجاز الاتفاق فى زمن قياسي، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق يُعد بمثابة رسالة تعكس عمق ومتانة العلاقات المصرية – الروسية. وأضاف الرئيس أن شعب مصر يقدر شواغل الشعب الروسى، كما يقدر حجم المسئولية الملقاة على عاتق القيادة الروسية لتأمين مواطنيها، وقال إن مصر أبدت كل تعاون ممكن مع الجانب الروسى وكافة الوفود الدولية للتحقيق فى حادث سقوط الطائرة الروسية المنكوبة، وهو الأمر الذى يؤكد حرص مصر على التعامل بشفافية كاملة، فضلاً عما يعكسه من تقديرها لأرواح الضحايا. وشدد الرئيس على أن مصر اتخذت حِزماً من الإجراءات الأمنية المشددة فى المطارات والموانئ المصرية وسوف تمضى فى تعزيز تلك الإجراءات ولن تترك أية ثغرات يُمكن أن تمثل مصدراً للقلق لأى طرف. وأوضح السيد الرئيس أن تلك القرارات كانت محل دراسة وعناية من مجلس الأمن القومى المصرى الذى عُقد مؤخراً، والذى ناقش كذلك موضوع إنشاء المحطة النووية بالضبعة ووافق عليه بالإجماع. وقال الرئيس فى كلمته، إن مصر سبق أن أعلنت موقفها إزاء مكافحة الإرهاب منذ تولى سيادته للحُكم، والذى يقوم على أساس مقاربة شاملة لا تقتصر على المواجهات العسكرية والأبعاد الأمنية، ولكن تضم أيضاً الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد الرئيس أن مصر تشارك بقوة وفاعلية فى الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب من أجل ضمان أمن واستقرار المنطقة والعالم. وفى سياق متصل، وجّه الرئيس رسالة إلى القيادتين والشعبين الروسى والفرنسى، أكد فيها أن مصر شريك أساسى للبلدين وتقف إلى جوارهما فى مواجهة الإرهاب، والتى يتعين أن تكون سريعة وحاسمة تلافياً للآثار المدمرة التى يُحدثها فى شتى دول العالم. وعلى الصعيد الداخلى، أشار الرئيس إلى أن مصر بصدد إجراء المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية، وهو الأمر الذى يدلل على وفائها بالتزاماتها الواردة فى خارطة المستقبل ومضيها قدماً على المسار الصحيح واستمرارها فى التعمير والبناء بمساهمة جميع المصريين الذين يحققون إنجازاً تلو الآخر على طريق طويل من الطموحات والآمال للأجيال القادمة. وأعرب الرئيس عن تفاؤله بمستقبل مصر وقدرتها على تحقيق الكثير من الإنجازات رغم دقة الظروف المحيطة.

  • الرئيس السيسى لـ”المصريين”: هنفضل نشتعل ونبنى لآخر لحظة.. وتحيا مصر

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن توقيع اتفاقية الضبعة النووية، جاء ومصر على أعتاب المرحلة الثانية والاستحقاق الأخير لخارطة الطريق، قائلا: “ده معناه يا مصريين إن إحنا ماشيين على الطريق السليم”. وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته عقب توقيع اتفاقية الضبعة النووية: “احنا هنفضل نشتغل ونبنى ونعمر فى بلدنا لآخر لحظة بيكم كلكم، وكل اللى أنتو بتشوفوه ده إحنا أكدنا عليه قبل كده، وقلنا إن ده لن يكون سبب أبدا لإعاقة مصر”، وقال: “إحنا قادرين على إن نبنى بلنا ونعمرها ونواجه كل التحديات اللى انتو شايفينها دى”. وتابع: “الإنجازات اللى اتحققت على الأرض بلا مبالغة – بيكم يا مصريين – عظيمة جداً، ودى خطوات صغيرة على الطريق، ولسه فى قدامنا عمل كبير أوى، وأمل كبير أوى عاوزين نحققه لينا ولأولادنا ولأحفادنا”. واستطرد :”ألف مبروك لهذا التوقيع، وإن شاء الله يتم العمل على قدم وساق ويجى اليوم علينا كلنا يا مصريين نحتفل بافتتاح هذا المشروع اللى كان أمل ليكم على مدى طويل.. وشكرا جزيلاً لكل من شارك فى إتمام هذا العمل العظيم”. واختتم الرئيس السيسى كلمته: “قدامنا مستقبل عظيم جدا.. وأنا متفائل جدا للمصريين واللى بيتم.. واللى بيحصل عظيم ولسه إن شاء الله.. تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر”.

  • السيسى: نتفهم موقف روسيا فيما يتعلق بأزمة الطائرة ونتعامل بمنتهى الشفافية

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء توقيع اتفاقية بين مصر وروسيا حول التعاون فى إنشاء محطة للطاقة النووية فى مصر: إننا نتفهم تماما موقف الجانب الروسى فيما يتعلق بأزمة الطائرة ونتعامل بمنتهى الشفافية. مشددا، على أن مصر اتخذت جميع الإجراءات من ناحية تأمين المطارات والمنشات الحيوية . وأضاف الرئيس إن توقيع الاتفاقية رسالة عن حجم العلاقات المصرية الروسية، وتفاهم الشعب المصرى والروسى، مضيفا أن المشروع سيؤهلنا لامتلاك تكنولوجيا ومعرفة نستطيع ان نتشاركها مع أشقائنا بالمنطقة.

  • الرئيس السيسى لـ”فرنسا وروسيا”: مصر معكم فى مواجهة الإرهاب الدولى

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه تمت مناقشة موضوع المحطة النووية فى الضبعة بمجلس الأمن القومى، لاتخاذ ما يلزم طبقا للقواعد المعمول بها لكى هناك موافقة بالإجماع على المشروع، وتمت مراجعة كافة المسائل والقضايا المرتبطة بالأمن والاستقرار فى مصر. وتابع الرئيس خلال كلمته عقب توقيع اتفاقية الضبعة النووية: “كان لنا موقف من الإرهاب أعلناه منذ تولينا المسئولية، وقلنا أن هذا الأمر يحتاج إلى استراتيجية وجهد دولى مشترك لمجابهة هذه الظاهرة، وهذا الأمر لا بد أن نجابهه بالشكل المناسب من منظور أمنى وفكرى وثقافى واجتماعى وخطاب دينى، وقلنا لأننا سنعانى كلنا منه”. وأضاف الرئيس السيسى: “ما يقرب من سنتين من هذا الكلام شايفين ايه اللى بيحدث فى العالم”، مستطرداً :”بنأكد مرة تانية إن إحنا نشارك بقوة وبفاعلية مع كل الجهود من أجل مكافحة الإرهاب فى المنطقة لأمن وسلامة واستقرار المنطقة وشعوبنا والعالم”، مردفاً :”بوجه الرسالة دى للقيادة الروسية والشعب الروسى، والقيادة الفرنسية والشعب الفرنسى.. نحن معكم فى مواجهة الإرهاب.. زى ما قلنا قبل كده للتحالف ان احنا مشاركين فى التالف الدولى لمكافحة الإرهاب..والجهود لازم تبقى جهود عالمية لأن الظاهرة خطيرة وتأثيرها مدمر للأمن فى المنطقة والعالم كله”.

  • السيسى: سداد تكاليف المحطة النووية سيتم على 35 سنة

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الشروط والدراسات التى اتخذت قرار إنشاء المحطة عليها راعت كل الاعتبارات حتى نصل إلى التوقيع اليوم، مضيفا: “ده أفضل عرض من المنظور الاقتصادى دون الدخول فى تفاصيل لأسباب تتعلق بالعقد المبرم اليوم”. وأعلن الرئيس السيسى أنه سيتم سداد قيمة المحطة النووية على 35 سنة، مؤكدا أن الدولة والموازنة العامة للدولة لن تتحمل فى سداد تكاليف إقامة هذه المحطة بل سيتم السداد من الانتاج الفعلى للكهرباء التى سيتم توليدها من هذه المحطة. وتابع السيسى فى كلمته عقب إبرام عقود انشاء المحطة النووية، “إننا تحصلنا على معرفة وعلوم مرتبطة بالاستخدام السلمى للطاقة النووية وتحصلنا على تدريب وتأهيل شبابنا وعلماءنا فى هذا المجال بشكل كامل، وتحصلنا على أن الشركات المصرية تعلم بلا ما لا يقل عن 20% من العقد”.

  • السيسى: البرنامج النووى سلمى وملتزمون باتفاقية حذر انتشار الأسلحة النووية

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن البرنامج النووى المصرى، برنامج نووى سلمى لإنتاج الطاقة الكهربائية، مضيفاً: “ملتزمون التزاما كاملا بتوقيعنا على اتفاقية حذر انتشار الأسلحة النووية”. وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته عقب توقيع الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء: “حريصون على امتلاك معرفة نووية، وبرنامج نووى لأغراض سلمية”، مشيراً إلى أن القدرة الحقيقية لأى أمة هى العلم والمعرفة والوعى والعمل والصبر، ومن يمتلك ذلك “يبقى امتلك حاجات كتير أوى”. وأشار الرئيس السيسى، إلى أنه خلال العام الماضى درسنا عروضا تقدمت بها شركات ودول فى هذا المجال وتمت الدراسة من كافة الوجوه، مستطرداً :”إحنا بنتكلم على محطة من أربع مفاعلات والمحطة من الجيل الثالث أقصى ما توصل إليه العلم فى هذا المجال”. وأوضح السيسى أن هناك دراسات متعمقة وضمانات حقيقة أثناء التشغيل من اعتبارات البيئة والأمن، وتابع :”إحنا بنتكلم على محطة نووية تستطيع – طبقا للمعايير العالمية – أن تتحمل – لا قدر الله – اصطدام طائرة وزنها 400 طن بسرعة 150 متر فى الثانية دون أن يؤثر ذلك على السلامة النووية”.

  • السيسى بعد توقيع اتفاق إنشاء محطة نووية: بدأنا أول خطوة لتنفيذ حلم مصر

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الهدف من توقيع اتفاقية إنشاء محطة نووية، اليوم، رغم الظروف العصيبة التى يمر بها العالم، هو إرسال رسالة أمل وعمل وسلام لنا فى مصر والعالم كله، ولمستقبل أفضل لشعبنا والشعوب المحبة للسلام والمحبة للسلام فى العالم. وهنأ الرئيس السيسى عقب إبرام اتفاق إنشاء المحطة النووية، الشعب المصرى بإبرام الاتفاقية، قائلا “هذا حلم لمصر أن يكون لها برنامج نووى سلمى لإنتاج الطاقة الكهربائية، وده كان حلم من سنين والنهاردة نضع أول خطوة لتنفيذ هذا الحلم”.

  • السيسى يشهد توقيع اتفاق مصر وروسيا لإنشاء المحطة النووية بالضبعة

    شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 44800 ميجا وات بحضور وزير الكهرباء ورئيس شركة روس أتوم الروسية.

  • تكثيف أمني بمحيط قصر الاتحادية لتأمين ضيوف السيسي

    يشهد الآن محيط قصر الاتحادية، مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، تكثيفات أمنية مشددة؛ حيث انتشرت قوات الشرطة بالملابس الرسمية والمدنية، ونصبت المتاريس الحديدية وإشارات مرورية بكل الشوارع الرئيسية المؤدية إلى بوابات القصر الرئيسية، مع انتشار مكثف من قوات الحرس الجمهوري ورجال الكشف عن المتفجرات بمحيط القصر، بالإضافة إلى منع مرور الدراجات البخارية بجوار أسوار القصر أو الشوارع الجانبية. يأتي ذلك لتأمين عدد من ضيوف القصر للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، في وقت لاحق اليوم الخميس، وعلى رأسهم “سيرجى كيرينكو” المبعوث الروسي الخاص للطاقة ورئيس شركة “روس أتوم” للطاقة، الذي جاء على رأس وفد رفيع المستوى؛ لاستكمال المفاوضات الخاصة بإنشاء محطة الضبعة النووية.

  • الرئيس السيسى يشهد التوقيع على اتفاقيات مهمة اليوم

    يُعقد بمقر رئاسة الجمهورية اليوم، الخميس، مراسم التوقيع على اتفاقيات مهمة فى حضور الرئيس عبد الفتاح السيسى.

  • السيسى يستعرض مع وزير الإنتاج الحربى تلبية احتياجات الجيش من الأسلحة

     

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم بالدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى.

    وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، إن الدكتور محمد سعيد العصار استعرض خطة وزارة الإنتاج الحربى لتلبية احتياجات القوات المسلحة من الأسلحة والذخائر والمعدات، مع العمل على تحديث وتطوير خطوط الإنتاج والمنتجات بما يتوافق مع التكنولوجيات العالمية ومطالب القوات المسلحة.

    كما استعرض الدكتور محمد سعيد العصار خطط استغلال فائض الطاقة الإنتاجية لتنفيذ مشروعات فى مجالات البنية الأساسية فى إطار خطة التنمية الشاملة للدولة والمشروعات القومية الجارى تنفيذها.

    واستعرض العصار المشروعات التى تقوم وزارة الدولة للإنتاج الحربى بتنفيذها بالتعاون مع الوزارات الأخرى، لاسيما فى مجالات المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتشغيل الشباب من خلال الاستفادة بالمعدات والآلات التى تنتجها شركات الإنتاج الحربى.

  • تفاصيل اجتماع السيسي مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة (نص البيان)

    انعقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم الأربعاء، برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبحضور الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمود حجازي رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية.

    وقد تم اِستعراض آخر المستجدات على صعيد تطور الأوضاع الأمنية الداخلية على مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، ولا سيما في سيناء ، حيث استمع الرئيس إلى الإجراءات التي تقوم بها القوات المسلحة من أجل تطهيرها من العناصر الإرهابية وتثبيت الأمن والاستقرار فيها.

    وأشاد الرئيس خلال الاجتماع بجهود القوات المسلحة في التصدي للعمليات الإرهابية والإجرامية في كافة ربوع مصر بالتعاون مع أشقائهم من جهاز الشرطة المصرية، وما يبذلونه من تضحيات فداءً للوطن وتحقيقاً لأمن الشعب المصري.

    وأكد على أهمية العمل بأقصى درجات الحذر واليقظة والاستعداد القتالي بالنظر إلى دقة الأوضاع الإقليمية وصعوبة الأوضاع الأمنية في العديد من دول المنطقة، وما تقوم به الجماعات الإرهابية من عمليات آثمة خارج نطاق منطقة الشرق الأوسط في عدد من الدول الصديقة، وهو الأمر الذي يتطلب تعزيز التعاون الأمني وتضافر جهود المجتمع الدولي من خلال مقاربة شاملة لدحر الإرهاب والقضاء على الفكر المتطرف.

    واِستعرض المجلس عدداً من الملفات الإقليمية، والتي جاء في مقدمتها سبل تعزيز الأمن على الحدود الغربية لمصر، وكذا تطورات العمليات العسكرية ومجمل الأوضاع في اليمن وسوريا.

    وفي هذا الصدد، أكد الرئيس السيسي أن مصر ستواصل العمل على تحقيق وحدة الصف العربي والوقوف إلى جانب أشقائها من الدول العربية.

  • السيسي يترأس اجتماعا طارئا بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة

    يعقد الآن الرئيس عبدالفتاح السيسي اجتماعًا طارئًا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بكامل تشكيله في مقر قصر الاتحادية الرئاسي، ومن المقرر أن يصدر بيان من رئاسة الجمهورية عقب انتهاء الاجتماع.

  • «السيسي» لـ«بوتين»: مصر تتفهم ألم الشعب الروسي في حادث الطائرة المنكوبة

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، عن تفهم مصر وشعبها للألم الذي يستشعره الشعب الروسي الصديق جراء حادث سقوط الطائرة المنكوبة، لافتا إلى التعاون الذي تبديه السلطات المصرية مع نظيرتها الروسية المعنية في كل مراحل التحقيق والوقوف على كل الملابسات والتفاصيل التي تحيط بهذا الحادث.

    وعلى الصعيد الإقليمي، أكد الرئيسان أهمية العمل معًا بمعاونة الدول الصديقة؛ من أجل تحقيق واقع أفضل لشعوب المنطقة، والحفاظ على مؤسسات دولها وصون مقدرات شعوبها، موضحين أن تحقيق الأمن واستعادة الاستقرار في مختلف دول الشرق الأوسط التي تشهد نزاعات، يساهم بفعالية في دحر الإرهاب وانحساره في العديد من مناطق العالم، مع توفير مناخ أفضل وأكثر أمنًا للتعاون على كل الأصعدة، لاسيما في المجال الاقتصادي.

     

  • السيسى ورئيس قبرص يؤكدان فى اتصال هاتفى أهمية التكاتف لمواجهة الإرهاب

     

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم اتصالاً هاتفياً من الرئيس القبرصى نيكوس أنستاسيادس.

    وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس قبرص أكد خلال الاتصال ثقته فى قدرة مصر على تخطى جميع التحديات، مشيراً إلى أن مُحصلة اتصالاته بعدد من قادة المنطقة عكست الاتفاق على أهمية أمن مصر واستقرارها لما يمثله ذلك من ركيزة أساسية لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط بأكملها.

    كما تناول رئيس قبرص أهمية التعاون الثلاثى القائم بين مصر وقبرص واليونان، مؤكداً تطلعه لعقد القمة الثلاثية القادمة قريباً لمواصلة تفعيل وتطوير علاقات التعاون الوثيقة بين الدول الثلاث بما يعزز من الأمن والتنمية فى شرق البحر المتوسط.

    وأكد الرئيس القبرصى كذلك حرص بلاده على مواصلة التعاون مع مصر فى مجال مكافحة الإرهاب والتصدى للفكر المتطرف.

    وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيس أعرب عن تقديره لرئيس قبرص ولجهوده الرامية إلى إحلال السلام بالشرق الأوسط، مؤكداً اهتمام مصر بدعم العلاقات مع قبرص فى جميع المجالات ومواصلة التنسيق معها بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك. كما أكد ما يمثله التعاون الثلاثى مع قبرص واليونان من أولوية لمصر، مشيداً بالزخم الذى تحقق فى هذا الشأن، حيث أكد الرئيس أهمية مواصلة التعاون المكثف بين الدول الثلاث، لاسيما فى ضوء التحديات التى يشهدها الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط. كما أكد أهمية تكاتف جهود المجتمع لمكافحة الإرهاب وتبنى مقاربة شاملة لا تقتصر على الجوانب العسكرية والأمنية فقط، بل تشمل معالجة الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والقضاء على الظروف المؤدية لانتشار الإرهاب وعلى رأسها النزاعات القائمة فى المنطقة.

  • السيسى يصدر قراراً بتعديل قانون شغل وظائف العمد والمشايخ

    أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، قراراً بالقانون رقم ١١٤ لسنة ٢٠١٥، بتعديل بعض أحكام القانون رقم ٥٨ لسنة ١٩٧٨، فى شأن العمد والمسايخ. ونصت المادة الأولى،رعلى أن يستبدل بنصى المادتين (٦، ١٤)، من القانون رقم ٥٨ لسنة ١٩٧٨ فى شأن العمد والمشايخ النصان الآتيان: المادة ٦” تتولى فحص طلبات شغل وظيفة العمدة أو الشيخ لجنة تشكل من ١- نائب مدير الأمن، (رئيساً) ٢- قاض تختاره الجمعية للمحكمة التى تقع فى دائرتها القرية محل الوظيفة الشاغرة بعد موافقة مجلس القضاء الأعلى ٣- مدير إدارة البحث الجنائى بمديرية الأمن ٤- مفتش قطاع مصلحة الأمن العام ٥- مفتش قطاع الأمن الوطنى (أعضاء). ولا يكون اجتماع اللجنة صحيحاً إلا بحضور أربعة من أعضائها بمن فيهم الرئيس، وتصدر قرارات اللجنة بأغلبية الأصوات، وعند التساوى يرجح الجانب الذى منه الرئيس. وللجنة ان تستعين بمن تراه للمشاركة فى أعمالها دون أن يكون له صوت معدود. وتصمنت امادة ١٤ على ان تكون فى كل مديرية أمن لجنة تسمى لجنة العمد والمشايخ، تختص بالنظر فى مسائل العمد والمشايخ وما يتعلق بهم وغقاً لأحكام هذا القانون، وتشكل من : ١- نائب مدير الأمن، (رئيساً) ٢- قاض تختاره الجمعية للمحكمة التى تقع فى دائرتها القرية محل الوظيفة الشاغرة بعد موافقة مجلس القضاء الأعلى ٣- مدير إدارة البحث الجنائى بمديرية الأمن ٤- مفتش قطاع مصلحة الأمن العام ٥- مفتش قطاع الأمن الوطنى ٦- أقدم اثنين من عمد قرى المركز الذى تتبعه القرية امعروض أمرها على اللجنة (أعضاء). وتصدر قرارات اللجنة بأغلبية الأصوات، وعند التساوى يرجح اانب الذى منه الرئيس.. وللجنة أن تستعين بمن تراه للمشاركة فى أعمالها دون ان يكون له صوت معدود.

  • السيسى يجتمع برئيس جهاز مشروعات الخدمة الوطنية لبحث توفير السلع الأساسية

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، الثلاثاء، برئيس جهاز مشروعات الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة وعدد من قيادات الجهاز. وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، إن الاجتماع شهد استعراضاً للإجراءات التي يقوم بها جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالتنسيق مع وزارة التموين والتجارة الداخلية لتوفير السلع الغذائية بأسعار مناسبة للمواطنين ولاسيما السلع الأساسية، وطرحها في منافذ البيع الثابتة والمتحركة التابعة للجهاز في مختلف المحافظات. وأكد الرئيس على أهمية توفير السلع للمواطنين بجودة عالية وأسعار مناسبة، للتخفيف عن كاهل الفئات الأولى بالرعاية والمواطنين البسطاء ومحدودي الدخل وحمايتهم من موجات الغلاء وتقلبات الأسعار. وأضاف المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد كذلك استعراضاً لعدد من المشروعات التي يقوم جهاز الخدمة الوطنية بتنفيذها، ومن بينها استصلاح وتنمية عشرة آلاف فدان في منطقة الفرافرة في إطار مشروع المليون ونصف المليون فدان الذي يهدف إلى إنشاء ريفٍ مصري جديد. وأكد الرئيس على أهمية أن يكون مشروع الفرافرة بمثابة مثالٍ للقرى النموذجية التي تسعى الدولة لإقامتها في مصر في إطار إنشاء مجتمع تنموي متكامل.

  • السيسى يؤكد لوزير خارجية الجابون اهتمام مصر بتعزيز علاقاتها الإفريقية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الثلاثاء، إيمانويل ايسوزيه نجونديه وزير خارجية الجابون، وذلك بحضور سامح شكرى وزير الخارجية. وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، إن وزير خارجية الجابون نقل تحيات الرئيس “على بونجو” إلى الرئيس، مشيداً بدور مصر على الساحتين الأفريقية والدولية. كما أكد على تطلع بلاده لتطوير العلاقات الثنائية مع مصر فى كافة المجالات، معرباً عن تقدير الجابون للتعاون القائم فى بعض المجالات كالرعاية الصحية فى ضوء الدور المهم الذى يقوم به المستشفى المصرى فى العاصمة ليبرفيل لتوفير الرعاية الصحية لمواطنى الجابون. ومن جانبه، أعرب الرئيس عن تقديره لمشاركة رئيس الجابون “على بونجو” فى حفل افتتاح قناة السويس الجديدة، كما أشاد بما حققته الجابون خلال الأعوام الماضية من تنمية اقتصادية واجتماعية تعكس ما تتمتع به قيادة الجابون من رؤية تنموية ثاقبة. وأكد الرئيس على الاهتمام الذى توليه مصر لتعزيز علاقاتها بالدول الأفريقية الشقيقة وفى مقدمتها الجابون، بالإضافة إلى تقديم الدعم الفنى والمساهمة فى عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال البرامج التى تُنفذها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، فضلاً عن الدور الذى يقوم به الأزهر الشريف فى استقبال الدارسين وإيفاد العلماء والأئمة. وأشار السفير علاء يوسف، إلى أن اللقاء تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الافريقية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث قدم وزير خارجية الجابون التهنئة لحصول مصر على عضوية مجلس الأمن لعامى 2016-2017، مؤكداً ثقته فى نجاح مصر فى الدفاع عن مصالح القارة بفعّالية. وأضاف المتحدث الرسمى أن وزير خارجية الجابون استعرض جهود التنمية التى تقوم بها بلاده، مشيراً إلى الفرص الكبيرة المتاحة للشركات المصرية للمساهمة فى تطوير البنية التحتية بالجابون. وعبر الرئيس فى ختام اللقاء عن تطلعه لزيارة رئيس الجابون إلى مصر قريباً لاستكمال مناقشة سُبل دفع وتطوير العلاقات الثنائية، والتشاور حول أهم القضايا الإقليمية والدولية.

زر الذهاب إلى الأعلى