الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • الرئيس السيسى يبحث مع رئيس البرلمان الصربى تفعيل أطر التعاون المشترك

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، خلال زيارته لصربيا، إيفيتسا داتشيتش رئيس البرلمان الصربي.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن رئيس البرلمان الصربي أعرب عن ترحيبه بزيارة الرئيس إلى بلجراد، منوهاً إلى العلاقات المتميزة التي تربط الشعبين المصري والصربي، وموضحاً حرص بلاده على دعم مصر في جهودها لتحقيق التنمية الشاملة، التي شهدت طفرة كبيرة خلال الفترة الأخيرة، وتعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما على الصعيد البرلماني.

    من جانبه؛ أعرب الرئيس عن تقديره لزيارة البرلمان، وتطلعه لأن تمثل هذه الزيارة نقطة انطلاق لتطوير علاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين مصر وصربيا على مختلف الأصعدة، خاصةً في شقها البرلماني من خلال تبادل الخبرات والزيارات البرلمانية بين البلدين، وذلك على غرار زيارة رئيس البرلمان الصربي إلى القاهرة في ديسمبر 2021، بما يساهم في تعزيز التواصل بين الشعبين والارتقاء بالتعاون الثنائي المشترك.

    وأضاف المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول بحث سبل تفعيل أطر التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفعها نحو آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة.

  • خادم الحرمين الشريفين وولى العهد يعزيان الرئيس السيسى فى ضحايا حادث المنيا

    بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، للرئيس عبدالفتاح السيسى، إثر وقوع حادث السير بمحافظة المنيا ، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

    وقال الملك سلمان: ” علمنا بنبأ وقوع حادث السير بمحافظة المنيا ، وما نتج عنه من وفيات وإصابات ، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق أحر التعازي وأصدق المواساة ، لنسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته ، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان ، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب جمهورية مصر العربية من كل سوء ومكروه ، إنه سميع مجيب “.

    بدوره، بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، إثر وقوع حادث السير بمحافظة المنيا ، وما نتج عنه من وفيات وإصابات .

    وقال ولى العهد : ” تلقيت نبأ وقوع حادث السير بمحافظة المنيا ، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة ، سائلاً الله تعالى الرحمة للمتوفين ، والشفاء العاجل لجميع المصابين ، إنه سميع مجيب “.

  • سفير مصر لدى صربيا: زيارة الرئيس السيسي تاريخية والأولى من نوعها

    أكد السفير باسل صلاح سفير مصر لدى صريبا، أن زيارة الرئيس السيسي تاريخية والأولى من نوعها، كأول رئيس مصري يزور صربيا منذ 35 عاما، موضحا أن الجانب الصربي أعد مراسم الاستقبال الرسمية شهدت 6 طائرات حربية طراز ميج للطائرة الرئاسية إلى حين هبوطها، واستقبال الرئيس الصربي للرئيس في المطار.
    وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “من مصر”، عبر قناة سي بي سي، مع الإعلامية ندى رضا، أن المباحثات غدا ستشهد مراسم التشريف بالترحيب بالرئيس بإطلاق 10 طلقات مدفعية، ورفع علم مصر بجميع شوارع العاصمة الصربية، بالإضافة إلى القصر الرئاسي، وجميع المؤسسات الحكومية.
    وأشار إلى أن الجانبين سيركزان خلال المباحثات على تعزيز التعاون الثنائي في جميع المجالات، لافتا إلى أن هناك فرص، واعدة للاستثمار للجانبين كل لدى الأخر، وتشمل المباحثات عقد مجلس رجال الأعمال بحضور 80 رجل أعمال من الجانبين.
    وذكر سفير مصر لدى صريبا، أن الرئيس الصربي ينظر بإعجاب شديد للمشروعات والتنمية في مصر.
  • سفير مصر بألمانيا: زيارة الرئيس السيسى لبرلين ناجحة بكل المقاييس

    قال السفير خالد جلال السفير المصري في ألمانيا، إن زيارة الرئيس السيسي لألمانيا كانت ناجحة بكل المقاييس، موضحا أنها كانت زيارة مكثفة ومفيدة للغاية، في أكثر من ناحية، وفرصة لقيادات البلدين ليلتقوا لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الألمانية.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، عبر قناة الحياة، مع الإعلامية لبنى عسل، أن المناقشات كانت ثرية جدا، حول دور مصر وإسهامها في الاستقرار في المنطقة، موضحا أنه كان هناك فرصة لمناقشة التطورات الدولية وتبادل وجهات النظر حيال الأزمة الأوكرانية وتداعيات الحرب بأوكرانيا على النظام السياسي والاقتصادي الدولي.

    وأوضح السفير المصري في ألمانيا، أن الرئيس السيسي عبر خلال كلمته بمؤتمر “بطرسبيرج”، عن تطلعات مؤتمر المناخ في شرم الشيخ.

  • شاهد مقاتلات صربيا ترافق طائرة الرئيس السيسى فور دخول المجال الجوى وحتى الهبوط

    رافقت المقاتلات الصربية- شرفياً- طائرة الرئيس عبد الفتاح السيسي ترحيباً به منذ دخول المجال الجوي الصربى وحتى الهبوط في مطار بلجراد.

    وكان الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم يمطار العاصمة بلجراد.

    واختتم الرئيس عبد الفتاح السيسي زيارته الى دولة المانيا اليوم، وتوجه إلى العاصمة الصربية بلجراد في زيارة ثنائية رسمية الاولى من نوعها وذلك في إطار العلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين”.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن زيارة الرئيس إلى بلجراد ستشهد عقد مباحثات مكثفة مع الرئيس الصربي ” ألكسندر فوتشيتش”، بالإضافة إلى مقابلة رئيس البرلمان الصربي، وذلك لبحث آليات تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية بين الجانبين، فضلاً عن النظر في سبل التعاون والتنسيق على الصعيدين الدولي والإقليمي.

    كما سيتخلل الزيارة عدد آخر من الأنشطة المكثفة للرئيس، وعلى رأسها إلقاء كلمة في جامعة بلجراد تتضمن التركيز على مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآفاق تعظيمها، فضلاً عن استعراض محددات السياسة المصرية تجاه أهم القضايا الإقليمية والدولية المعاصرة.

  • الزيارة الأولى لرئيس مصرى منذ 35 عاما.. سفير القاهرة فى صربيا: مباحثات مهمة بين الرئيس السيسى ونظيره الصربى وتوقيع اتفاقيات بين البلدين

    شدد السفير باسل صلاح، سفير مصر لدى صربيا، علي أهمية زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، الحالية إلى العاصمة بلجراد والتي تعتبر زيارة تاريخية وهي أول زيارة لرئيس مصرى إلى صربيا منذ 35 عاما.

    وأضاف سفير مصر في بلجراد- في تصريحات خاصة- أن الجانب الصربي يولي أهمية خاصة وكبيرة لهذه الزيارة بإعتبارها تمثل تدشيناً لتعاون متصاعد في الفترة القادمة بين البلدين في جميع المجالات .

    وأوضح السفير المصرى، أن الرئيس السيسي سيلتقى خلال الزيارة مع نظيره الصربى ألكسندر فوتشيتش وسيتم عقد جلسة مباحثات موسعة بين وفدي البلدين لبحث مختلف الملفات الثنائية والقضايا الاقليمية والدولية التي تهم مصر وصربيا ، كما ستشمل الزيارة عقد منتدي لرجال الأعمال في مصر وصربيا بحضور عدد كبير من المستثمرين بالجانبين لبحث فرص زيادة الاستيراد والتصدير بين البلدين خلال الفترة المقبلة وانشاء وتنفيذ مشروعات مشتركة .

    وفيما يتعلق بالعلاقات المصرية- الصربية، قال: تعد علاقات راسخة وتاريخية منذ 114 عاما عند اعتماد الخديوي عباس حلمي الثاني مبعوث الملك الصربي لتدشين أول سفارة لمملكة صربيا عام 1908″.

    وقال “صلاح”، إن الفترة المقبلة ستشهد تطوير التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين بما في ذلك بحث إمكانية إنشاء مناطق صناعية لدي الجانبين ، مشيراً إلي ان هناك فرص واعدة للاستفادة من مجالات الاستثمار في القاهرة وبلجراد خاصة في مجال التعاون الزراعي والصناعي والاتصالات والمجال الصحي والميكنة الزراعية وتعظيم التبادل التجاري واستيراد منتجات زراعية من صربيا مقابل تصدير منتجات زراعية من مصر ومنها الموالح.

    وأضاف أن الزيارة ستشهد أيضاً التوقيع علي عدد من الاتفاقيات والبرتوكولات الخاصة بالتعاون الثنائي في مختلف المجالات المتخصصة.

    وأوضح السفير المصري، أن الرئيس الصربي يتطلع وينظر بإعجاب إلى التجربة التنموية المصرية والمشروعات القومية الكبرى التي نفذتها مصر خلال الفترة الماضية، كما يتطلع إلى التعرف علي التجربة المصرية الناجحة في بناء مشروعات عملاقة في مجال البنية التحتية والطرق والسكك الحديد والعاصمة الادارية الجديدة وتبادل الخبرات في هذا الشأن .

    وتعتبر صربيا أكبر دولة في محيطها في منطقة غرب البلقان وتمثل ركيزة استقرار حيث يهدف الجانب الصربي لجذب أكبر عدد من الاستثمارات المباشرة إلى بلجراد.

    وقال السفير باسل صلاح، إنه من المتوقع زيادة التبادل التجاري بين مصر وصربيا خلال الفترة القادمة بعد زيارة الرئيس السيسي وعقد منتدي رجال الأعمال وهناك فرصة حقيقية لتنفيذ مشروعات مشتركة بين القطاع الخاص في البلدين وعقد صفقات تجارية في المجالات الزراعية والطاقة والسياحة والصناعة والتعاون الصحى.

    وأشار إلى الاستفادة من التجربة المصرية لتحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي ومكافحة الإرهاب ومواجهة الفكر المتطرف ، لافتًا إلي ان الجانب الصربي سيعمل علي تعظيم الاستفادة من الامكانيات والخبرات المصرية في هذا الشأن.

    وقال “صلاح”، إن مصر تعتبر من الوجهات السياحية المفضلة للسياحة الصربية علي مدار العام وبالأخص مدينتي الغردقة وشرم الشيخ هما المدينتين المفضلتين للسائح الصربى.

  • الرئيس الصربى يستقبل الرئيس السيسى بمطار بلجراد

    استقبل الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش الرئيس عبد الفتاح السيسي بمطار العاصمة بلجراد.

    واختتم الرئيس عبد الفتاح السيسي زيارته الى دولة المانيا اليوم، وتوجه إلى العاصمة الصربية بلجراد في زيارة ثنائية رسمية الاولى من نوعها وذلك في إطار العلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين”.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن زيارة الرئيس إلى بلجراد ستشهد عقد مباحثات مكثفة مع الرئيس الصربي ” ألكسندر فوتشيتش”، بالإضافة إلى مقابلة رئيس البرلمان الصربي، وذلك لبحث آليات تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية بين الجانبين، فضلاً عن النظر في سبل التعاون والتنسيق على الصعيدين الدولي والإقليمي.

    كما سيتخلل الزيارة عدد آخر من الأنشطة المكثفة للرئيس، وعلى رأسها إلقاء كلمة في جامعة بلجراد تتضمن التركيز على مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وآفاق تعظيمها، فضلاً عن استعراض محددات السياسة المصرية تجاه أهم القضايا الإقليمية والدولية المعاصرة.

  • رئيس وزراء فلسطين: نرحب بموقف مصر الداعم الذى عبر عنه الرئيس السيسى بقمة جدة

    أعلن رئيس الوزراء الفلسطينى محمد أشتية، الاثنين، أنه يرحب بموقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية والذى عبَّر عنه الرئيس عبد الفتاح السيسى فى قمة “جدة”، بحضور الرئيس الأمريكى جو بايدن، حيث أكد أن إقامة دولة فلسطين هى النقطة الأولى لمواجهة أزمات المنطقة.

    جاء ذلك فى كلمة له خلال حفل نظمته السفارة المصرية لدى فلسطين، بمناسبة عيد ثورة يوليو، بحضور السفير طارق طايل رئيس بعثة جمهورية مصر العربية، وعدد من أعضاء اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة “فتح”، وأعضاء من السلك الدبلوماسى المُعتمدين لدى دولة فلسطين، وعدد من الشخصيات الرسمية والدينية والأمنية والاعتبارية.

    ووجه أشتية الشكر لمصر لما تقدمه من دعم سياسى للقضية الفلسطينية، وجهودها لإنجاز المصالحة الوطنية، وإعادة إعمار قطاع غزة وإعمار وتنمية القطاع.

    وقال أشتية أن الشعب الفلسطينى وهو ينتهج الصمود والصمود المقاوم فى أرضه لمواجهة الاحتلال الذى يستهدف الفلسطينى فى أرضه وحياته وهويته، يستلهم الكثير من ثورة يوليو فى مشروعه النضالى نحو حريته وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وحق اللاجئين فى العودة وفق قرار 194″.

    وأضاف أشتية: “نحن ومصر على وفاق فى قضايا استراتيجية تتعلق بالشرعية الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطين المستقلة، وبآلية إنهاء الانقسام، وعودة غزة إلى الشرعية الفلسطينية”.

    وأردف أشتية يقول: “يسعدنى أن أتقدم باسم شعبنا والرئيس محمود عباس وإخوانى فى القيادة الفلسطينية الحاضرين جميعا، من الشعب المصرى الشقيق والقيادة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسى ودولة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، بالتهنئة والتبريك بحلول الذكرى السبعين لثورة يوليو المجيدة”.

    وتابع: “هذه الثورة التى غيرت وجه مصر والعالم العربي، وأثرت على المنطقة والعالم، وأعادت الأمل باستقلال القرار العربى وحتمية الانتصار وقدرة شعوبنا العربية على التحرر والبناء والتميز، ومثَّل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر رمزا للكرامة الوطنية والاعتزاز القومي، ورائدا لنظام العدالة الاجتماعية والانحياز للفقراء كما كان نصيرا لقضية فلسطين، وفى عهده أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية، وفى تلك الفترة استردت مصر استقلالها سياسيا واقتصاديا ونمت بشكل ملحوظ فى كل المجالات الاجتماعية والأدبية والفكرية، بالإضافة لما رسخته من قيم الحرية والعدالة الاجتماعية، وبذلك شكلت مصر نموذجا مشرقا لكل الشعوب الباحثة عن الحرية والاستقلال، لا سيما الشعب الفلسطينى فى معركته المتواصلة نحو الحرية”.

    وأردف رئيس الوزراء الفلسطينى يقول: “إن وحدة الهدف والمصير ورابط الدم بين الشعبين الفلسطينى والمصرى الشقيق فى جميع محطات النضال الوطني، جعلت من العلاقة بين الشعبين الشقيقين تزداد قوة ومتانة ورسوخا، وجعلت نضالنا مشتركا ضد الظلم والاضطهاد والتمييز والتطهير العرقي”.

    وأضاف أشتية أن زيارة الرئيس الأمريكى جو بايدن لفلسطين والمنطقة كانت مهمة من حيث التأكيد على حل الدولتين، وكذلك تجديد الموقف العربى الراسخ من قضية فلسطين، والذى تجلى فى قمة جدة.

    واختتم أشتية كلمته قائلا: “إن الخائفين لا يصنعون الحرية، لذا سيظل فكر التحرير والثورة وطريق العدالة وإنهاء الاحتلال وحق تقرير المصير والكرامة الإنسانية هى قواسمنا المشتركة مع مصر والعالم العربى والعالم المؤمن بالسلام والعدالة، نحيى الشعب المصرى الشقيق والشجاع الذى ظل داعما لفلسطين ومحبا لشعبها، تحية لجمهورية مصر العربية فى يوم مصر وعيدها الوطنى والتحية لشباب مصر وسيظل الشعب المصرى الشقيق قريبا من الشعب الفلسطينى قرب القاهرة من نيلها وقرب غزة من بحرها”.

  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسى سيعقد عددا من اللقاءات مع مسؤولين ألمان اليوم

    قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،إن المتبقي اليوم جاري ترتيب بعض اللقاءات مع كبار المسؤولين في ألمانيا أحدهم مع وزيرة الخارجية، مشيرا إلى أن حوار “بيترسبرج” للمناخ منبر للنقاش حول قضية التغيرات المناخية.

     وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “من مصر”، عبر قناة سي بي سي مع الإعلامية ندى رضا،  أن مصر ستقدم أجندة محددة في قمة المناخ المقبلة بشرم الشيخ.

     وأشار إلى أن الدول النامية تأثرت كثيرا بقضية التغيرات المناخية، بارتفاع درجات الحرارة والفيضانات والتصحر، وهناك تعهدات من الدول الكبرى في مساعدة تلك الدول في تغلب على العوامل، من خلال أزمة من المبادرات منها جزء تنموي وأخر خاص بالمساعدات المالية، مضيفا أنه تم افتتاح عددا من المشروعات في الفترة الأخيرة تعتمد على الطاقة النظيفة، تم لإضافة 4 مكونات جديدة في النقل، من القطار السريع، من الغردقة لأبو سنبل ومن القاهرة لأسوان ومن العين الخنة للعلمين، ومن مطروح للسلوم، بأطوال 2000 كم، والقطار الكهربائي السريع، والأتوبيس الترددي، فهو إضافة كبيرة ومحل إشادة من الجانب الألماني.

     ونوه إلى أن مصر تتجه للطاقة الأخرى من الهيدروجين الأخضر، فمصر تمتلك أكبر مزرعة كهرباء للطاقة الشمسية في بنبان بأسوان، فكل ذلك مجهود كبير تم في السنوات الماضية، مما أهل مصر لتستضيف قمة المناخ، فهو حدث ضخم في نوفمبر المقبل بشرم الشيخ.

     وشدد على أنه كان هناك مقابلات أمس واليوم في غاية الأهمية، كانت أمس مع شركة ألمانية في تطوير الترسانات البحرية، وأكبر شركة في صناعة السفن، وامتداد في علاقات طويلة مع هذه الشركة، وكذلك لقاء مع الرئيس الألماني، وكان عنده حرص للاستماع لتقديرات الرئيس السيسي حول الوضع الراهن خاصة في ليبيا، لأن هناك هاجس من الهجرة غير الشرعية، وخاصة هناك نجاح كبير في مصر بهذا المجال، لم يعبر منذ 2017 لم يعبر السواحل المصرية أي قارب يحمل مهاجرين غير شرعيين.

     وأكد أنه كان هناك تقدير لاستضافة مصر 6 مليون لاجئ من جنسيات مختلفة، لا يعيشون في مخيمات أو مناطق معينة، ويتمتعوا بكافة الحقوق الطبيعية، موضحا أنه كان هناك عدد من الموضوعات الثنائية، فالزيارة الحالية تكتسب أهمية كبرى، في ظل الظروف العالمية التي تلقي بظلالها على كل الدول في إطار الطاقة والغذاء.

  •  الرئيس السيسى يؤكد للشركات الألمانية أهمية دور القطاع الخاص كقاطرة للنمو

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في برلين في مائدة مستديرة مع ممثلي مجتمع الأعمال ورؤساء كبرى الشركات الصناعية الألمانية، وذلك بمشاركة عدد من كبار المسئولين الألمان، وبحضور وزراء الخارجية، والكهرباء والطاقة المتجددة، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، والبترول والثروة المعدنية، والنقل، والتجارة والصناعة”.

     وصرح السفير بسام راضى،  المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس أعرب عن ترحيبه بالمشاركة في هذا اللقاء الذى يجسد روح التعاون المتميز بين مصر وألمانيا، مؤكداً حرص مصر خلال الفترة القادمة على الاستمرار في تطوير علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع مجتمع رجال الأعمال والشركات الألمانية وتنمية الاستثمارات المشتركة للمساهمة في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية في مصر، وذلك على غرار النماذج الناجحة في هذا الصدد بين مصر والعديد من الشركات الألمانية العملاقة، وفي إطار من العمل المشترك لتعظيم المصالح المتبادلة والاستغلال الأمثل للفرص المتاحة.

     كما أشاد الرئيس بالتطورات الإيجابية التي شهدتها العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين خلال الأعوام القليلة الماضية، موضحاً ما توفره المشروعات العملاقة الجاري تنفيذها فى مصر من فرص استثمارية متنوعة، وفى مقدمتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والتى تتضمن عدداً من المناطق الصناعية واللوجستية الكبرى، وهو ما يوفر فرصاً واعدة للشركات الألمانية الراغبة في الاستفادة من موقع مصر الاستراتيجي، كمركز للإنتاج وإعادة تصدير المنتجات إلى مختلف دول العالم، التي تربطنا بالعديد منها اتفاقيات للتجارة الحرة، لاسيما في المنطقتين العربية والأفريقية.

     وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد كذلك أن النقلة النوعية التي شهدتها مصر مؤخراً في القطاعات التنموية المختلفة، إنما تعكس الإرادة القوية لدى الدولة لتعظيم إمكاناتها الكامنة وتحقيق التنمية المستدامة، وهو ما سينعكس على تعزيز الفرص المتاحة أمام الاستثمارات الألمانية في مختلف القطاعات وفتح أسواق جديدة للمنتجات الألمانية، معربا عن تقديره للدور الذي تقوم به كبرى الشركات الألمانية في دعم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وألمانيا، ومشيراً إلى أهمية دور القطاع الخاص في هذا الإطار كقاطرة للنمو من خلال زيادة الاستثمارات ونقل المعرفة والخبرات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.

  • الرئيس السيسى يهنئ منتخب مصر لفوزه ببطولة أفريقيا لليد ويشيد بالأداء البطولى

    هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي منتخب مصر لكرة اليد، لفوزه ببطولة أفريقيا لكرة اليد.

    وقال الرئيس السيسى فى بيان: “أهنئ منتخب مصر لكرة اليد على الفوز بكأس الأمم الأفريقية للمرة الثامنة في تاريخه، وأود أن أشيد بالأداء البطولي والرجولي لجميع أعضاء المنتخب طوال مراحل البطولة، وكذلك القيادة المميزة للجهاز الفني، حيث بات منتخب مصر لكرة اليد يسجل العديد من الإنجازات المتتالية للرياضة المصرية، ويسعد الجماهير المصرية بأدائه وعزيمته وفوزه فى مختلف المنافسات، حتى أصبح واحداً من كبار منتخبات العالم فى اللعبة”.

  • الرئيس السيسي يلتقي وزيرة الدفاع الألمانية

    يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم مع وزيرة الدفاع الألمانية على هامش زيارة الرئيس السيسي لبرلين.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في في فعاليات حوار بيترسبرج للمناخ” وذلك برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا.

    ويعد حوار بيترسبرج أحد المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ في شهر نوفمبر القادم، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، حيث تأتي دعوة مصر للرئاسة المشتركة لهذا المحفل الهام تقديرًا للدور الحيوي الذي تقوم به مصر بقيادة الرئيس في إطار مفاوضات تغير المناخ على مدار السنوات الماضية.

  • أعلام وهتافات وطنية.. المصريون فى ألمانيا يستقبلون الرئيس السيسى

    حرص العديد من أبناء الجالية المصرية فى ألمانيا، على التجمع أمام مقر إقامة الرئيس عبد الفتاح السيسى العاصمة الألمانية برلين، لتحيته بعد عودته من المستشارية الألمانية، حيث التقى الرئيس السيسى اليوم مع المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك بمقر المستشارية الألمانية فى برلين.

    وبمجرد نزول الرئيس السيسى من سيارته، هتف المصريون “تحيا مصر”، ليرد عليهم الرئيس السيسى التحية ويلوح لهم بيديه.

    ورفع أبناء الجالية المصرية فى ألمانيا أعلام مصر، ومرددين الهتافات والأغانى الوطنية.

  • متحدث الرئاسة: زيارة الرئيس السيسي إلى برلين تكتسب أهمية خاصة وفى ظروف دقيقة

    قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الحالية إلى ألمانيا تأتي في ظرف دقيق يمر به العالم في ظل أزمتي الطاقة والغذاء الناتجتين عن تداعيات الأزمة الروسية – الأوكرانية.

    وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية – في مداخلة هاتفية من برلين لإذاعة راديو مصر – أن الزيارة تأتي امتدادًا للعلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، كما أنها تكتسب أهمية خاصة كونها الزيارة الأولى للرئيس السيسي منذ تولي المستشار أولاف شولتس منصب المستشارية الألمانية.

    وشدد السفير بسام راضي على الأهمية الكبيرة للتواصل مع الجانب الألماني على مستوى الرئاسة، خاصة في ظل الاحتفال هذا العام بمرور 70 عاما على تدشين العلاقات المصرية الألمانية.

    وتطرق السفير بسام راضى، إلى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، حيث جرى تبادل وجهات النظر بشأن كل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك في الأوضاع في ليبيا وسوريا ولبنان والإرهاب وملف الهجرة غير الشرعية، والتعاون في مجالات الطاقة، إضافة إلى التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة.

    وأوضح متحدث الرئاسة، أن الرئيس السيسي شارك أيضا صباح اليوم في الجلسة رفيعة المستوى لحوار بطرسبرج للمناخ، والتي تكتسب أهمية كبرى في ظل رئاسة مصر للقمة العالمية للمناخ في شرم الشيخ في نوفمبر القادم، حيث استعرض الرئيس السيسي رؤية مصر خلال رئاستها للقمة القادمة، حيث شدد الرئيس السيسي على أن مصر عازمة على أن تكون القمة القادمة مرحلة الانتقال من التعهدات إلى التنفيذ، سواء بتخفيض الدول الكبرى لحدة الانبعاثات الضارة، إضافة إلى مساعدة الدول النامية على التكيف مع التغيرات المناخية.

  • الرئيس السيسي والمستشار الألمانى يتفقان على كسر جمود مسار مفاوضات سد النهضة

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم مع المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك بمقر المستشارية الألمانية فى برلين.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن المستشار الألمانى رحب بزيارة الرئيس لبرلين، مثمنًا الروابط الوثيقة بين مصر وألمانيا، والزخم الذى تشهده العلاقات بين البلدين الصديقين بشكل ملحوظ خلال السنوات الماضية لاسيما على صعيد العلاقات الاقتصادية والتجارية، ومؤكدًا أن مصر تعد أحد أهم شركاء ألمانيا بالشرق الأوسط فى ظل ما تمثله من ركيزة أساسية للاستقرار والأمن بالمنطقة.

    وأعرب الرئيس عن تقديره للقاء المستشار الألمانى للمرة الأولى فى برلين، مشيدًا بالطفرة النوعية التى تشهدها العلاقات الثنائية بين مصر وألمانيا فى كافة المجالات، ومؤكدًا تطلع مصر لتعظيم التعاون الثنائى خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسى وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك.

    كما أشار الرئيس إلى التطلع لمزيد من انخراط ألمانيا عبر آليات مؤسساتها التنموية المختلفة فى أولويات خطط التنمية المصرية بمختلف المجالات، فضلًا عن العمل على مضاعفة حجم الاستثمارات الألمانية فى مصر خاصة فى ضوء الفرص الواعدة المتاحة بالمشروعات القومية الكبرى، حيث أكد المستشار “شولتز” من جانبه حرص ألمانيا على دعم الإجراءات الطموحة التى تقوم بها مصر سعيًا لتحقيق التنمية الشاملة، لاسيما من خلال زيادة الاستثمارات ونقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطين الصناعة الألمانية، وتم التوافق بين الجانبين فى هذا الصدد على أهمية العمل على تكرار النموذج الناجح للشراكة بين مصر وكبرى الشركات الألمانية، على غرار شركة “سيمنز”، والذى أثبت نجاحًا كبيرًا فى السنوات الأخيرة.

    وأضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول سبل تعزيز أطر التعاون الثنائى بين البلدين على مختلف الأصعدة، خاصة التعاون المشترك فى مجال الغاز الطبيعى المسال والطاقة النظيفة والهيدروجين الاخضر، وتطوير منظومة التعليم الأساسى فى مصر.

    كما تطرقت المباحثات كذلك إلى استعراض سبل تنسيق الجهود مع مصر كشريك رائد للاتحاد الأوروبى فى عدد من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها الأزمة فى ليبيا، خاصةً فى ضوء كون مصر من أهم دول الجوار لليبيا، إلى جانب الجهود المصرية الصادقة لدعم المسار السياسى الليبى، وكذلك الدور الألمانى الهام فى هذا الصدد من خلال مسار برلين، حيث تم التوافق حول تضافر الجهود المشتركة بين مصر وألمانيا سعيًا لتسوية الأوضاع فى ليبيا على نحو شامل ومتكامل يتناول كافة جوانب الأزمة الليبية، وبما يسهم فى القضاء على الإرهاب، ويحافظ على موارد الدولة ومؤسساتها الوطنية، ويحد من التدخلات الخارجية.

    كما ناقش الجانبان آخر تطورات ملف سد النهضة، حيث اتفق الزعيمان على أهمية كسر الجمود الحالى فى مسار المفاوضات للتوصل إلى اتفاق قانونى ملزم ومتوازن حول ملء وتشغيل السد. 

    كما تم استعراض سبل التعاون والتنسيق المشترك فى إطار استضافة مصر لقمة المناخ العالمية فى شرم الشيخ فى نوفمبر من العام الجارى، خاصةً فى ضوء الدور البارز للدولتين فى مجال قضايا البيئة والمناخ، حيث أعرب المستشار الألمانى عن خالص تمنياته بنجاح مصر فى استضافة هذا الحدث الدولى الضخم والخروج بنتائج ملموسة من هذه القمة تعزز من عمل المناخ الدولى، فى حين أوضح الرئيس أن مصر تعتزم التركيز خلال هذه القمة على عدد من الملفات الهامة، خاصةً ما يتعلق بموضوعات التكيف فى أفريقيا، ومسألة التمويل لدعم جهود القارة الأفريقية فى مواجهة الظاهرة الخطيرة لتغير المناخ.

  • الرئيس السيسي: مصر ملتزمة بالمضى قدما لتعزيز الشراكة مع ألمانيا

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر ملتزمة بالمضي قدما بكل قوة على طريق تعزيز الشراكة بين البلدين، خاصة مع احتفالنا خلال العام الجاري على مرور 70 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية المصرية الألمانية.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني: “لقد أعربت للمستشار الألماني عن التعاون الاقتصادي مع ألمانيا الذى يشهد منذ سنوات مشاركة ألمانية نشيطة مع جهود التنمية المصرية، وانخراط كبير للشركات الألمانية في تنفيذ مشروعات قومية كبري تساهم في تغيير وجه الحياة على أرض مصر من خلال إقامة بنية تحتية ضخمة وحديثة.

  • الرئيس السيسي يلتقط صورة تذكارية مع المشاركين فى حوار بيترسبورج للمناخ

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى صورة تذكارية مع المشاركين فى حوار بترسبرج للمناخ.

    وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الدولة المصرية تدعم جهود الحفاظ على الأرض للأجيال القادمة، ومصر لن تتدخر أي جهد من أجل تحقيق هذا الهدف، وتدعم المفاوضات والعمل مع الشركاء لأن هذا يعلب دورا في الحفاظ على كوكب الأرض.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال حوار بيترسبورج للمناخ والمقام في ألمانيا: نحن في في حاجة إلى أن نسعى إلى اتجاه عادل للطاقة الخضراء والطاقة المتجددة، ونراعي الظروف الخاصة والأوضاع لكل دولة، وعلينا اتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهة آثار التغير المناخي.

    وتابع الرئيس السيسي: “الاقتصادات الرئيسية يجب أن تلعب دورا ويجب أن تكون في المقدمة، وأن تبذل جهودا أساسية، ويجب أن نفكر في الخسائر التي تتكبدها الدول النامية، وتوفير التمويل والدعم الفني، ونتمنى أن ننجح في مؤتمر شرم الشيخ في وضع جدول أعمال طموح، والتوقعات مرتفعة للغاية، ونسعى إلى أن نحقق هذه التوقعات.

    وشدد الرئيس السيسي، على أنه يجب مساعدة الدول النامية التي تريد أن تتكيف مع آثار تغير المناخ ونوفر التمويل الضروري بمساعدة القطاع الخاص.

  • الرئيس السيسي: تنظيم مؤتمر الأطراف تأكيد على اهتمام مصر بتغير المناخ

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن انعقاد مؤتمر الأطراف في مصر هذا العام، مؤشر على اهتمام الدولة المصرية بما يجري في ملف مواجهة تغير المناخ، متابعا: نسعى إلى أن نتكمن من التعامل مع مسألة مثل المناخ ومناقشتها وتحديد مسار يمكن أن نتقدم فيه.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في حوار بترسبرج للمناخ والمقام في ألمانيا: “مواجهة تغير المناخ تحتاج إلى تصميم ودعم الجهود التي يبذلها الجميع.. مصر سوف تستضيف قمة المناخ هذا العام ونسعى للبناء على ما تحقق في قمة كوب 26 وتطويرها ودعم كافة الجهود المبذولة وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ”.

  • نص كلمة الرئيس السيسي فى افتتاح الجلسة رفيعة المستوى لحوار “بيترسبرج” للمناخ

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر سارعت منذ وقت مبكر باتخاذ خطوات فعالة في سبيل التحول إلى نموذج تنموي مستدام يتسق مع جهود الحفاظ على البيئة ومواجهة تغير المناخ، مشيرًا أيضًا إلى أننا نسعى لتنفيذ خطط طموحة للربط الكهربائي مع دول المنطقة على نحو يجعل من مصر مركزاً للطاقة المتجددة في منطقتها
    وقال الرئيس السيسى، إن مصر لن تدخر  جهدا في سبيل إنجاح القمة العالمية للمناخ من خلال توفير البيئة المناسبة الجامعة لكافة الأطراف من الدول والمنظمات الدولية والمجتمع المدني
    جاء ذلك خلال كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال افتتاح الجلسة رفيعة المستوى لحوار “بيترسبرج” للمناخ.. وإلى نص الكلمة:
    السادة الحضور الكرام،
    أود أن أعرب عن خالص التقدير للمستشار/ أولاف شولتز المستشار الاتحادي لجمهورية ألمانيا الفيدرالية، وأن أشيد بالدور القيادي لألمانيا في مواجهة تغير المناخ والتعامل مع آثاره، والذي ينعكس في التزامها السياسي على أعلى مستوى بدعم عمل المناخ الدولي وتعزيز جهود التحول العادل نحو الاقتصاد الأخضر المتوافق مع البيئة. ولعل خير دليل على ذلك هو اجتماعنا اليوم في إطار حوار بيترسبرج، وهو المحفل الذي أصبح على مدار السنوات الماضية أحد المحطات المهمة قبل انعقاد مؤتمر أطراف تغير المناخ لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، ولحشد التوافق الدولي على المستوى السياسي حول الموضوعات المختلفة التي يتم التفاوض حولها خلال مؤتمرات الأطراف.
    السيدات والسادة،
    تستضيف مصر الدورة الـ ٢٧ لمؤتمر الأطراف هذا العام في سياق عالمي يتسم بتحديات متعاقبة تأتي في مقدمتها أزمة الطاقة العالمية الراهنة، وأزمة الغذاء التي تعاني الكثير من الدول النامية من تبعاتها، فضلاً عن تراكم الديون وضعف تدفقات التمويل والتأثيرات السلبية لجائحة كورونا، بالإضافة إلى المشهد السياسي المعقد الناجم عن الحرب في أوكرانيا، وهو ما يضع على عاتقنا مسئولية جسيمة كمجتمع دولي لضمان ألا تؤثر هذه الصعوبات على وتيرة تنفيذ رؤيتنا المشتركة لمواجهة تغير المناخ التي انعكست في اتفاق باريس وتأكدت العام الماضي في جلاسجو.
    من هذا المنطلق، أود أن يتمحور حديثي معكم اليوم حول عدد من النقاط التي ترى مصر أهميتها كرئيس للدورة القادمة للمؤتمر، وفي إطار الجهود التي نبذلها في هذا الصدد:
    أولاً: تؤكد كافة التقديرات والتقارير العلمية بشكل واضح أن تغير المناخ بات يمثل تهديداً وجوديا للكثير من الدول والمجتمعات على مستوى العالم على نحو لم يعد ممكناً معه تأجيل تنفيذ التعهدات والالتزامات ذات الصلة بالمناخ، خاصةً وقد أجمعت الأطراف كافة على أن الأولوية خلال المرحلة القادمة هي لتنفيذ اتفاق باريس وتحويل المساهمات المحددة وطنياً إلى واقع فعلي في إطار المبادئ الدولية الحاكمة لعمل المناخ الدولي، وفي مقدمتها الإنصاف، والمسئولية المشتركة متباينة الأعباء، والقدرات المتفاوتة للدول. لذا، فإن جانباً رئيسياً من جهد الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف ينصب في الوقت الراهن على جعل قمة المناخ العالمية نقطة فارقة على صعيد عمل المناخ الدولي، بما يساهم في الحفاظ على الزخم الدولي وتأكيد التزام كافة الأطراف الحكومية وغير الحكومية بتحويل وعودها وتعهداتها إلى تنفيذ فعلى على الأرض، يضمن عملية التحول للاقتصاد منخفض الانبعاثات القادر على التعامل مع الآثار السلبية لتغير المناخ والتكيف معها، ويساهم في تعزيز حجم ونوعية وآليات تمويل المناخ المتاح للدول النامية، وهو الجانب الأهم وحجر الزاوية لتمكين تلك الدول من القيام بدورها في هذا الجهد العالمي.
    ثانياً: لتحقيق هذه الرؤية، فإن مصر تعول على دعم كافة الأطراف ومساهمتها في توفير مناخ من الثقة يمكننا من تحقيق النتائج التي تتطلع إليها شعوبنا.
    وفي هذا السياق، أود الإشادة بالبيانات الصادرة حول تغير المناخ والبيئة والتنمية عن القمة الأخيرة لمجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى هنا في ألمانيا الشهر الماضي، وبما تضمنته من مواقف سياسية إيجابية ورؤى واضحة حول دعم عملية الانتقال العادل للطاقة في عدد من الدول النامية، ونؤكد في هذا الإطار على ضرورة توسيع نطاق هذا الدعم ليشمل دول نامية أخرى تبذل أيضا جهوداً حثيثة في هذا الاتجاه، وعلى أهمية مشاركة مؤسسات وبنوك التمويل الدولية في دعم هذا الانتقال، وفي الوقت نفسه، نشدد على ضرورة ترجمة هذه المواقف والرؤى إلى واقع فعلي في المسارات التفاوضية المختلفة في إطار الاتفاقية الإطارية واتفاق باريس، وهي المسارات التي كثيراً ما تشهد مواقف لا تتسق مع النوايا والتوجهات الإيجابية التي يتم التعبير عنها على المستوى السياسي.
    ثالثا: تقع قارتنا الأفريقية في القلب من هذه التحديات وتتأثر بها على نحو يفوق غيرها من المناطق بالنظر لخصوصية وضعها ومحدودية قدرتها على التعامل مع الأزمات وضعف حجم التمويل المتاح لها للتغلب على تلك الصعاب، ولقد جاءت أزمتا الغذاء والطاقة الأخيرتين لتفاقما من حجم التحديات التي يتعين على الدول الأفريقية مواجهتها، إلى جانب ما يمثله تغير المناخ من تهديد حقيقي لدول القارة التي تعاني من التصحر وندرة المياه وارتفاع مستوى سطح البحر والفيضانات والسيول وغيرها من الأحداث المناخية القاسية التي أصبحت تحدث بوتيرة أكثر تسارعاً وبتأثير أشد من ذي قبل.
    وفي هذا الصدد أود التأكيد على ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لدعم دولنا الأفريقية وتمكينها من الاستفادة من ثرواتها الطبيعية وتحقيق التنمية الاقتصادية المتسقة مع جهود مواجهة تغير المناخ والحفاظ على البيئة، وذلك من خلال مقاربة شاملة تأخذ في الاعتبار الظروف الوطنية الاقتصادية والتنموية لكل دولة، لاسيما وأن دول القارة قطعت بالفعل خطوات واسعة في هذ الاتجاه بفضل ما تمتلكه من مساحات واسعة من الغابات والقدرات لتوليد الطاقة من الشمس والرياح، فضلاً عن إمكانيات لإنتاج الهيدروجين الأخضر، مع الأخذ في الاعتبار أن مفهوم الانتقال العادل يتعين التعامل معه من منظور شامل لا يقتصر على قطاع الطاقة فحسب، بل يمتد كذلك لمختلف القطاعات كالزراعة والصناعة والنقل وغيرها.
    رابعا: سارعت مصر منذ وقت مبكر باتخاذ خطوات فعالة في سبيل التحول إلى نموذج تنموي مستدام يتسق مع جهود الحفاظ على البيئة ومواجهة تغير المناخ، ليس فقط إيماناً منها بحق أبنائها وأجيالها القادمة في مستقبل أفضل، وإنما أيضاً لوعيها بما يمثله التحول الأخضر من فرصة واعدة لتحقيق التنمية الاقتصادية في العديد من القطاعات الحيوية؛ فعلى سبيل المثال، تقوم مصر بخطوات جادة لرفع نسبة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة، وتعكف في الوقت الراهن على إعداد استراتيجية شاملة للهيدروجين، وتسعى إلى تنفيذ خطط طموحة للربط الكهربائي مع دول المنطقة على نحو يجعل من مصر مركزاً للطاقة المتجددة في منطقتها، فضلاً عن الجهود المستمرة لرفع كفاءة استخدام الطاقة وخفض انبعاثات الكربون والميثان في قطاع البترول والغاز.
    وفي قطاع النقل، تنفذ مصر خططاً واسعة النطاق لزيادة الاعتماد على وسائل النقل النظيفة من خلال التوسع في شبكات المترو والقطارات وتوطين صناعة السيارات الكهربائية، وبالتوازي مع ذلك، عززت مصر من خطواتها الرامية إلى التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ، بما في ذلك من خلال مشروعات ترشيد استخدامات المياه وتبطين الترع والإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية وآليات الإنذار المبكر وغيرها.
    وإدراكاً منها لحجم المسئولية الملقاة على عاتقها في إطار استعدادها لتولي قيادة عمل المناخ الدولي خلال الفترة القادمة، وتأكيداً على التزامها بالمساهمة الفعلية في الجهد العالمي لتغير المناخ، أودعت مصر منذ بضعة أيام وثيقة مساهمتها المحددة وطنيا المحدثة وفقا لاتفاق باريس والتي تتضمن أهداف كمية طموحة ومحددة في عدد من القطاعات الرئيسية لتعكس الجهود التي قامت وستقوم بها مصر في هذه المجالات ولتوضح أيضا حجم الاحتياجات التي تتطلبها هذه الجهود من تمويل ودعم فني وتكنولوجي، والتي لا غني عن توفيرها في إطار من الشراكة التنموية الفاعلة بين مصر وشركائها من دول وبنوك ومؤسسات تمويل دولية. وفي هذا الإطار أدعو كافة الدول إلى تحديث مساهمتها المحددة وطنيا ورفع طموح الالتزامات الواردة بها قبل وأثناء مؤتمر شرم الشيخ.
    السيدات والسادة،
    أود التأكيد على أن مصر لن تدخر جهدا في سبيل إنجاح القمة العالمية للمناخ من خلال توفير البيئة المناسبة الجامعة لكافة الأطراف من الدول والمنظمات الدولية والمجتمع المدني وغيرها، بهدف تحقيق تقدم حقيقي على مختلف المسارات؛ سواء المسار التفاوضي الحكومي وهو المحدد الرئيسي للسياسات الدولية للمناخ والذي سنسعى فيه إلى التوصل إلى توافقات واسعة في الموضوعات محل التفاوض، أو على صعيد المسارات الأخرى غير الرسمية التي باتت تمثل داعماً رئيسياً لعمل المناخ الدولي، والتي سنعمل فيها على طرح مجموعة متنوعة من المبادرات، ورعاية عدد كبير من الحوارات والنقاشات البناءة بين مختلف الأطراف الحكومية وغير الحكومية في إطار الأيام الموضوعية التي سيشهدها المؤتمر، وذلك لضمان الخروج بنتائج شاملة تساهم في إبقاء هدف الـ 1.5 درجة مئوية في المتناول، وفي وضع العالم على الطريق الصحيح نحو تنفيذ أهداف باريس ومقررات قمم المناخ المتعاقبة.
  • الرئيس السيسي: انعقاد حوار بيترسبورج يؤكد التزام ألمانيا نحو قمة المناخ المقبلة

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن امتنانه لتنظيم حوار بترسبرج للمناخ الهام، متابعا: “عقد هذا الحوار على مدار سنوات طويلة ويعقد بشكل سنوي قبل مؤتمر الأطراف وتنظيمه يؤكد التزام المانيا على قمة المناخ المقبلة في مصر.. وأنا أشكر ألمانيا على هذا الالتزام وعلى جهودها في هذا الإطار”.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في حوار بترسبرج للمناخ والمقام في ألمانيا: “من خلال المناقشات فإن كل الدول والأطراف مدركة للاستجابة على أزمة المناخ، نحن نواجه نفس الصعوبات”.

  • الرئيس السيسي: اتخذنا خطوات سريعة وفعالة للتحول إلى نموذج تنموي مستدام

    شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لدعم الدول الإفريقية، وتمكينها من الاستفادة من ثرواتها الطبيعية، وتحقيق التنمية الاقتصادية المتسقة مع جهود مواجهة تغير المناخ والحفاظ على البيئة، وذلك من خلال مقاربة شاملة تأخذ في الاعتبار الظروف الوطنية الاقتصادية والتنموية لكل دولة، لاسيما وأن دول القارة قطعت بالفعل خطوات واسعة في هذ الاتجاه بفضل ما تمتلكه من مساحات واسعة من الغابات والقدرات لتوليد الطاقة من الشمس والرياح، فضلاً عن إمكانيات لإنتاج الهيدروجين الأخضر، مع الأخذ في الاعتبار أن مفهوم الانتقال العادل يتعين التعامل معه من منظور شامل لا يقتصر على قطاع الطاقة فحسب، بل يمتد كذلك لمختلف القطاعات كالزراعة والصناعة والنقل وغيرها.

    أضاف الرئيس السيسي، في كلمته بالجلسة رفيعة المستوى على هامش حوار بطرسبرج للمناخ المنعقد حاليا في برلين: “سارعت مصر منذ وقت مبكر باتخاذ خطوات فعالة في سبيل التحول إلى نموذج تنموي مستدام يتسق مع جهود الحفاظ على البيئة ومواجهة تغير المناخ، ليس فقط إيماناً منها بحق أبنائها وأجيالها القادمة في مستقبل أفضل، وإنما أيضاً لوعيها بما يمثله التحول الأخضر من فرصة واعدة لتحقيق التنمية الاقتصادية في العديد من القطاعات الحيوية؛ فعلى سبيل المثال، تقوم مصر بخطوات جادة لرفع نسبة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة، وتعكف في الوقت الراهن على إعداد استراتيجية شاملة للهيدروجين”.

    وتابع الرئيس: “تسعى مصر إلى تنفيذ خطط طموحة للربط الكهربائي مع دول المنطقة على نحو يجعل من مصر مركزاً للطاقة المتجددة في منطقتها، فضلاً عن الجهود المستمرة لرفع كفاءة استخدام الطاقة، وخفض انبعاثات الكربون والميثان في قطاع البترول والغاز، وفي قطاع النقل، تنفذ مصر خططاً واسعة النطاق لزيادة الاعتماد على وسائل النقل النظيفة من خلال التوسع في شبكات المترو والقطارات وتوطين صناعة السيارات الكهربائية، وبالتوازي مع ذلك، عززت مصر من خطواتها الرامية إلى التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ، بما في ذلك من خلال مشروعات ترشيد استخدامات المياه وتبطين الترع والإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية وآليات الإنذار المبكر وغيرها”.

    وأكمل الرئيس عبد الفتاح السيسي: “وإدراكاً منها لحجم المسئولية الملقاة على عاتقها في إطار استعدادها لتولي قيادة عمل المناخ الدولي خلال الفترة القادمة، وتأكيداً على التزامها بالمساهمة الفعلية في الجهد العالمي لتغير المناخ، أودعت مصر منذ بضعة أيام وثيقة مساهمتها المحددة وطنيا المحدثة وفقا لاتفاق باريس والتي تتضمن أهداف كمية طموحة ومحددة في عدد من القطاعات الرئيسية لتعكس الجهود التي قامت وستقوم بها مصر في هذه المجالات ولتوضح أيضا حجم الاحتياجات التي تتطلبها هذه الجهود من تمويل ودعم فني وتكنولوجي، والتي لا غني عن توفيرها في إطار من الشراكة التنموية الفاعلة بين مصر وشركائها من دول وبنوك ومؤسسات تمويل دولية”.

  • الرئيس السيسي: تغير المناخ يعد تهديدا وجوديا للكثير من الدول على مستوى العالم

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن كافة التقديرات والتقارير العلمية تؤكد بشكل واضح، أن تغير المناخ بات يمثل تهديدا وجوديا للكثير من الدول والمجتمعات على مستوى العالم، على نحو لم يعد ممكنا معه تأجيل تنفيذ التعهدات والالتزامات ذات الصلة بالمناخ.

    أضاف الرئيس السيسي، في كلمته بالجلسة رفيعة المستوى على هامش حوار بطرسبرج للمناخ المنعقد حاليا في برلين، أن ما تشهده القارة الأوروبية هذه الأيام من موجة حارة، خير دليل على صحة ودقة هذه التقديرات المتعلقة بتغير المناخ، “هذا يجب أن يدفعنا جميعا إلى تكثيف العمل المطلوب، خاصة وأن الأطراف أجمعت كافة على أن الأولوية خلال المرحلة المقبلة، هي لتنفيذ اتفاق باريس، وتحويل المساهمات المحددة وطنيا إلى واقع فعلي، في إطار المبادئ الدولية الحاكمة لعمل المناخ الدولي، وفي مقدمتها الإنصاف والمسئولية المشتركة متباينة الأعباء والقدرات المتفاوتة للدول”.

    وتابع الرئيس السيسي: “إن جانبا رئيسا من جهد الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف ينصب في الوقت الراهن، على جعل قمة المناخ العالمية نقطة فارقة على صعيد عمل المناخ الدولي، بما يساهم في الحفاظ على الزخم الدولي وتأكيد التزام كافة الأطراف الحكومية وغير الحكومية بتحويل وعودها وتعهداتها إلى تنفيذ فعلي على الأرض، يضمن عملية التحول إلى الاقتصاد منخفض الانبعاثات القادر على التعامل مع الآثار السلبية لتغير المناخ والتكيف معها، ويساهم في تعزيز حجم ونوعية وآليات تمويل المناخ المتاحة للدول النامية، وهو الجانب الأهم وحجر الزاوية لتمكين تلك الدول من القيام بدورها في هذا الجهد العالمي”.

  • الرئيس السيسي: مصر لن تدخر جهدا فى سبيل إنجاح القمة العالمية للمناخ

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر لن تدخر جهدا في سبيل إنجاح القمة العالمية للمناخ من خلال توفير البيئة المناسبة الجامعة لكافة الأطراف للدول والمنظمات الدولي والمجتمع المدني وغيرها بهدف تحقيق تقدم حقيقي على مختلف المسارات سواء المسار التفاوضي الحكومي وهو المحدد الرئيسي للسياسات الدولية ونسعى فيه إلى التوصل إلى توافقات واسعة في الملفات محل التفاوض.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في الجلسة رفيعة المستوي على هامش حوار بترسبرج للمناخ: “أو على صعيد المسارات الأخرى غير الرسمية التي باتت داعما رئيسيا لعمل المناخ الدولي والتي سنعمل فيها على طرح مجموعة متنوعة من المبادرات ورعاية عدد كبيرة النقاشات بين مختلف الأطراف الحكومية وغير الحكومية خلال أيام المؤتمر.

    وتابع الرئيس السيسي: نسعى للخروج بنتائج شاملة تساهم في إبقاء هدف الـ 1.5 درجة مئوية في المتناول.. ووضع العالم على الطريق الصحيح لتنفيذ مقررات مؤتمر باريس وقمم المناخ المتعاقبة.

  • الرئيس السيسي: مصر تستضيف قمة المناخ في سياق عالمي يتسم بتحديات متعاقبة

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر تستضيف قمة المناخ في سياق عالمي يتسم بتحديات متعقبة مثل أزمة الغذاء فضلا عن تراكم الديون والتأثيرات السلبية لأزمة جائحة كورونا، والأزمة الأوكرانية.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال الجلسة رفيعة المستوي على هامش حوار بترسبرج للمناخ، أن أنه يعرب عن خالص التقدير للمستشار الألماني وأنه يشيد بالدور القيادي لألمانيا في مواجهة تغير المناخ، وتعزيز جهود التحول نحو الاقتصاد الأخضر.

  • الرئيس السيسي: حوار بطرسبرج محطة مهمة قبل انعقاد قمة المناخ

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن اجتماعنا اليوم ضمن حوار بطرسبرج للمناخ وهو المحفل الذي أصبح على مدار السنوات محطة مهمة قبل قمة المناخ، فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفعالة، وحشد الدعم الدولي حول الموضوعات المختلفة.

    جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي بالجلسة رفيعة المستوي على هامش حوار بترسبرج للمناخ.

  • الرئيس السيسي يؤكد لنظيره الألمانى التطلع لتعظيم حجم استثمارات ألمانيا بمصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم في برلين مع فرانك شتاينماير، رئيس ألمانيا الاتحادية.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس أعرب عن التقدير لحفاوة الاستقبال الألماني، مشيداً بعلاقات الصداقة المصرية الألمانية الممتدة، وما بلغته من مستوى متقدم على مختلف الأصعدة خلال الفترة الأخيرة، ومعرباً عن تطلع مصر لتعميقها وتعزيزها، لاسيما على المستويين الاقتصادي والتجاري من خلال تعظيم حجم الاستثمارات الألمانية في مصر، خاصةً في ظل أن ألمانيا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، والفرصة الكبيرة حالياً للتواجد فى السوق المصرية للاستفادة من البنية التحتية الحديثة وتحسن مناخ أداء الأعمال.
  • الرئيس السيسي يوقع فى دفتر التشريفات بالقصر الرئاسى الألمانى

    وقع الرئيس عبد الفتاح السيسى، في دفتر التشريفات بالقصر الرئاسي الألمانى، لدي وصوله من أجل لقاء الرئيس الألماني فى العاصمة الألمانية برلين.

    ووصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى القصر الرئاسي في برلين، لمقابلة نظيره الألماني.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد وصل بالأمس إلى مدينة برلين الألمانية، وذلك بناءً على دعوة المستشار الألمانى “أولاف شولتز” للمشاركة فى فعاليات “حوار بيترسبرج للمناخ” اليوم الإثنين الموافق 18 يوليو الجاري، وذلك برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن “حوار بيترسبرج” يعد أحد المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ فى شهر نوفمبر القادم، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، حيث تأتى دعوة مصر للرئاسة المشتركة لهذا المحفل المهم تقديراً للدور الحيوى الذى تقوم به مصر بقيادة الرئيس فى إطار مفاوضات تغير المناخ على مدار السنوات الماضية.

    ومن المقرر أن تشهد زيارة برلين لقاء الرئيس السيسي، مع عدد من المسئولين الألمان، وعلى رأسهم المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، فى إطار حرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • بدء لقاء الرئيس السيسي ونظيره الألمانى فى القصر الرئاسى ببرلين

    بدأ منذ قليل، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع نظيره الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، فى القصر الرئاسي بالعاصمة الألمانية برلين.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد وصل بالأمس إلى مدينة برلين الألمانية، وذلك بناءً على دعوة المستشار الألمانى “أولاف شولتز” للمشاركة فى فعاليات “حوار بيترسبرج للمناخ” اليوم الإثنين الموافق 18 يوليو الجاري، وذلك برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن “حوار بيترسبرج” يعد أحد المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ فى شهر نوفمبر القادم، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، حيث تأتى دعوة مصر للرئاسة المشتركة لهذا المحفل المهم تقديراً للدور الحيوى الذى تقوم به مصر بقيادة الرئيس فى إطار مفاوضات تغير المناخ على مدار السنوات الماضية.

    ومن المقرر أن تشهد زيارة برلين لقاء الرئيس السيسي، مع عدد من المسئولين الألمان، وعلى رأسهم المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، فى إطار حرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • وصول الرئيس السيسي للقصر الرئاسى فى برلين لمقابلة نظيره الألمانى

    وصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى القصر الرئاسي في برلين، لمقابلة نظيره الألماني.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد وصل بالأمس إلى مدينة برلين الألمانية، وذلك بناءً على دعوة المستشار الألمانى “أولاف شولتز” للمشاركة فى فعاليات “حوار بيترسبرج للمناخ” اليوم الإثنين الموافق 18 يوليو الجاري، وذلك برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن “حوار بيترسبرج” يعد أحد المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ فى شهر نوفمبر القادم، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ، حيث تأتى دعوة مصر للرئاسة المشتركة لهذا المحفل المهم تقديراً للدور الحيوى الذى تقوم به مصر بقيادة الرئيس فى إطار مفاوضات تغير المناخ على مدار السنوات الماضية.

    ومن المقرر أن تشهد زيارة برلين لقاء الرئيس السيسي، مع عدد من المسئولين الألمان، وعلى رأسهم المستشار الألمانى “أولاف شولتز”، وذلك لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، فى إطار حرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • صحف الكويت تبرز زيارة الرئيس السيسي لألمانيا للمشاركة فى حوار بطرسبرج للمناخ

    أبرزت الصحف الكويتية الصادرة اليوم الاثنين، زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى العاصمة الألمانية برلين تلبية لدعوة من المستشار الألمانى أولاف شولتز، للمشاركة فى فعاليات “حوار بطرسبرج للمناخ”، مؤكدا أن العلاقات الكويتية المصرية تعتبر دعامة الاستقرار فى الإقليم .

    وقالت صحيفة الأنباء الكويتية -تحت عنوان ” السيسى يصل إلى برلين للمشاركة فى “حوار بطرسبرج للمناخ”- ” أنه برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا يعد حوار بطرسبرج إحدى المحطات المهمة قبل انعقاد الدورة المقبلة من قمة المناخ العالمية بمدينة شرم الشيخ في شهر نوفمبر المقبل، وذلك لما يمثله من فرصة للتشاور والتنسيق بين مجموعة كبيرة من الدول الفاعلة على صعيد جهود مواجهة تغير المناخ .

    وقالت الصحيفة -فى صحيفة الجريدة وتحت عنوان ” السيسي إلى ألمانيا” – إن الرئيس عبدالفتاح السيسي وصل إلى العاصمة الألمانية برلين، أمس الأحد، للمشاركة في فعاليات حوار بطرسبرج للمناخ، اليوم، برئاسة مشتركة بين مصر وألمانيا، في إطار استعداد مصر لاستقبال قمة المناخ العالمية في نوفمبر المقبل.

    وتابعت الصحيفة أنه من المقرر أن يلتقي الرئيس السيسي المستشار الألماني أولاف شولتز للمرة الأولى منذ تولي الأخير منصبه، وسيتطرق حوارهما إى أزمة الغذاء العالمية بسبب الحرب الروسية على أوكرانيا.

    وفي سياق آخر، قالت صحيفة النهار الكويتية -وتحت عنوان “السيسي: العلاقات الكويتية المصرية دعامة الاستقرار الإقليم- ” أن الرئيس السيسي أكد خصوصية العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين الشقيقين وما يجمعهما من مصير ومستقبل واحد، وحرص مصر على تطوير التعاون الوثيق والمتميز بين البلدين على شتى الأصعدة، سعيا نحو ترسيخ الأمن والاستقرار والتنمية على الصعيد الإقليمي، ولما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين والأمة العربية .

    وأضافت الصحيفة أن ذلك جاء خلال لقاء الرئيس السيسي بولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح في قمة جدة، مضيفة إلى أن الرئيس السيسي أشار إلى التنسيق الحثيث مع الكويت تجاه التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وذلك في ضوء ما يمثله التعاون والتنسيق المصري الكويتي من دعامة أساسية لتحقيق الاستقرار الإقليمي، وركن رئيس من أولويات وثوابت السياسة المصرية.

زر الذهاب إلى الأعلى