عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي الي أرض الوطن بعد المشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي الي أرض الوطن بعد المشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم في قصر الإليزيه بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شهد اللقاء إجراء مباحثات بين الرئيسين، ورحب في مستهلها الرئيس الفرنسي بزيارة الرئيس لباريس، مشيداً بالتطور النوعي في العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، والتي انعكست فى الزيارات المكثفة المتبادلة على أعلى مستوى بين كبار المسئولين بالبلدين، ومؤكداً تطلع بلاده لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً في ضوء أن مصر تعد أحد أهم شركاء فرنسا بالشرق الأوسط، وما تمثله من ركيزة أساسية للأستقرار والأمن بالمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.“
أعرب الأمير الحسين بن عبد الله الثانى، ولى العهد الأردنى، عن شكره وتقديره لمصر ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيرا إلى أن مصر لم تتوقف يوما عن كونها بلدا للطيبة والأصالة ورمزا للتعايش والسلام.
ونشر ولى العهد الأردنى، عبر حسابه على انستجرام، مقطع فيديو يلخص زيارته إلى القاهرة ولقاء الرئيس السيسى، صحبها بتعليق: “لم تتوقف مِصر يومًا عن كونها بلدًا للطيبة والأصالة، ورمزًا للتعايش والسلام. شكرًا مِصر، ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى على حفاوة الضيافة”.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، الثلاثاء الماضى، بقصر الاتحادية اليوم الأمير الحسين بن عبد الله، ولى عهد المملكة الأردنية الهاشمية.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس طلب نقل تحياته لأخيه العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى بن الحسين، مشيداً بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك وتوافق فى الرؤى والمواقف فى ظل التحديات الجسيمة التى تشهدها المنطقة.
من جانبه؛ نقل ولى العهد الأردنى تحيات ملك الأردن لأخيه الرئيس السيسى، معرباً عن تقدير بلاده لمصر قيادةً وشعباً، وترحيب الأردن بالمستوى القائم للتنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التى تمر بها دول المنطقة، والتى تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية، ومشيداً فى هذا السياق بالدور المحورى لمصر فى خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربي.
هنأ فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئس الجمهورية، بمناسبة اختيار مصر لاستضافة ” COP27 ” الخاصة بالتغير المناخي، مؤكدا أن هذا الاختيار يعكس الدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا.
جاء ذلك خلال تدوينة كتبها فضيلته على صفحتيه الرسميتين بموقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتوتير باللغتين العربي والإنجليزية، قال فيها: “اختيار مصر لاستضافة COP27؛ انعكاس للدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا. أهنئ السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هذا الإنجاز المستحق، وأعلن استعداد الأزهر لعقد الاجتماعات التحضيرية لهذه القمة المهمة على مستوى قادة الأديان؛ لتعزيز المسؤولية المشتركة لمواجهة التغير المناخي”.
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في باريس منذ قليل، فلورانس بارلي، وزيرة الجيوش الفرنسية.. صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصل اليوم الخميس، إلى مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس، التى يزورها حاليا للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا يعد محطة مهمة فى إطار العمل الدولى للتعامل مع الأزمة الليبية والممتدة منذ 2012 حتى الآن ومرت بمحطات متعددة من فترة انتقالية كالصخيرات الى خريطة الطريق لبرلين لإعلان القاهرة ، وحاليا تمر بمرحلة حساسة ومفصلية ودقيقة فى تاريخ ليبيا والشعب الليبى .
يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس في هذا المؤتمر الهام تأتي تلبيةً لدعوة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، وفي ضوء العلاقات الوثيقة التى تربط مصر وفرنسا، فضلاً عن دور مصر المحوري في دعم المسار السياسي في ليبيا الشقيقة على الصعيد الثنائي والإقليمى والدولى.
أكد سفير مصر لدى فرنسا، السفير علاء يوسف، وجود تنسيق كامل ومشاورات مستمرة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بشأن كافة القضايا الإقليمية والدولية ومن بينها تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط والقضية الليبية.
وقال السفير علاء يوسف، فى تصريحات للصحفيين، إن الرئيسين السيسى وماكرون، يتبنيان مواقف متطابقة تجاه تطورات الأوضاع فى ليبيا ، مشيرا إلى أن البلدين أكدتا ضرورة توفير كافة أشكال الدعم لأجراء الانتخابات فى ليبيا فى ديسمبر القادم وخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من تلك الدولة .
وأضاف أن الرئيسين السيسى وماكرون ناقشا، خلال اتصال هاتفى مؤخرا، الاستعدادات الجارية لاستضافة باريس للمؤتمر الدولى حول ليبيا المقرر عقده الشهر الجاري، مشيرا إلى أن الرئيس ماكرون أكد حرصه على التشاور مع الرئيس السيسى بشأن تطورات الأوضاع فى ليبيا.
وأشار إلى أن الزعيمين اتفقا على ضرورة دعم المسار السياسى القائم وصولاً إلى إجراء الاستحقاق الانتخابى المنشود فى ليبيا فى موعده المقرر فى نهاية الشهر القادم، وضرورة خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضى الليبية.
وقال سفير مصر لدى فرنسا إن مؤتمر باريس حول ليبيا ينطوى على جانب كبير من الأهمية حيث سيعزز الجهود الدولية المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار بليبيا مع اقتراب موعد الانتخابات .
وأوضح السفير علاء يوسف أن العلاقات “المصرية الفرنسية” شهدت زخما إيجابيا فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والتكنولوجية خلال الأعوام الماضية مدعومة بتبادل الزيارات بين كبار المسئولين بالبلدين متوقعا تنامى حجم التجارة والاستثمارات بين البلدين خلال الأعوام القادمة نتيجة اهتمام الشركات الفرنسية بالاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة فى مصر، ونجاح الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، والمشروعات القومية الضخمة فى مصر والإجراءات التى اتخذتها الحكومة المصرية لتوفير البيئة المواتية للاستثمار.
في إطار مشاركتها ودعمها للمشروع القومي لتنمية الريف المصري “حياة كريمة”، قامت السيدة انتصار السيسى اليوم، الأربعاء، بزيارة ميدانية لقرية شما بمحافظة المنوفية.
واستمعت سيادتها لشرح عن تطورات تنفيذ مشروعات حياة كريمة بالقرية، ثم تفقدت المكتبة اللي تم تنفيذها بمركز شباب القرية الذي تم تجديده ضمن مشروعات المبادرة.
بالإضافة إلى ذلك تفقدت السيدة الأولى معرض المنتجات الحرفية لأهالي القرية حيث استعرض المشاركون منتجاتهم المتنوعة، كما تفقدت قرينة الرئيس السيسى القافلة الطبية التي تم تنفيذها داخل مركز شباب شما لخدمة أهالي القرية والتي تضمنت كافة التخصصات الطبية.
وبعدها قامت السيدة انتصار السيسى بتفقد بعض المشروعات الجاري تنفيذها مثل مجمع الخدمات ومدرسة سامح طاحون التي تستهدف تخفيض الكثافة بفصول القرية، ومجمع الخدمات الصحية الذي يستهدف تحويل الوحدة الصحية السابقة الي مركز شامل لخدمة أهالي القرية والقري المجاورة.
كما تفقدت السيدة انتصار السيسى مدرسة شما المختلطة، وقامت بتوزيع الهدايا علي الأطفال المتواجدين واستمعت الي شرح من القائمين عليها.
واختتمت السيدة انتصار السيسى قرينة رئيس الجمهورية الجولة بتلبية دعوة احد السيدات لزيارة منزلها بالقرية.