السودان

  • الشناوى جاهز لموقعة الهلال فى السودان

    أكد سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة بالأهلى أن محمد الشناوى، حارس الفريق الأول، جاهز للسفر مع بعثة الأهلى إلى السودان؛ استعدادًا لمواجهة الهلال المقرر إقامتها يوم السبت المقبل في الجولة الأخيرة من دور المجموعات بدورى أبطال أفريقيا، وهى المباراة الحاسمة التي يسعى الأهلي للفوز بها، والتأهل من خلالها إلى دور الثمانية؛ متصدرا المجموعة الثانية التي تضم معه كلا من النجم الساحلي والهلال السوداني وبلاتينيوم الزيمبابوي.

    وأوضح مدير الكرة، أن الشناوى، أجرى الفحوصات الطبية اللازمة مؤكدا، أن حالة اللاعب، مطمئنة وسيكون متواجدا مع الفريق في رحلة السودان، المقرر لها الخميس المقبل.

    وكان الشناوى قد تعرض لإصابة أثناء مشاركته في مباراة النجم الساحلي يوم الأحد الماضي، وتدخل الجهاز الطبي، واستكمل الحارس الدقائق الأخيرة في المباراة التي انتهت بفوز الأهلي بهدف نظيف وتصدره لقمة المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط.

    وخضع الشناوى لأشعة وفحوصات طبية أمس كشفت عن تعرضه لإصابة بسيطة لن تمنعه من التواجد مع الفريق خلال رحلته إلى السودان.

    وحقق فريق الأهلى فوزًا صعبًا على النجم الساحلى التونسى بهدف نظيف خلال المباراة التى جمعتهما مساء، الأحد الماضى باستاد السلام، ضمن منافسات الجولة الخامسة لدور المجموعات بدورى أبطال أفريقيا.

    سجل هدف الأهلى جونيور أجاى فى الدقيقة 31، وبذلك ينجح الأهلى فى اصطياد النجم التونسى فى رحلة استعادة لقب دورى أبطال أفريقيا “الأميرة الأفريقية” الغائبة عن درع الجزيرة منذ عام 2013.

    وبذلك يرتفع رصيد الأهلى إلى 10 نقاط ويعتلى قمة المجموعة ويتوقف رصيد النجم عند 9 نقاط ويتراجع للمركز الثانى بفارق الأهداف عن الهلال السودانى فى المركز الثالى ويقبع بلاتينيوم الزيمبابوى فى المركز الأخير برصيد نقطة واحدة.

  • السودان تسحب سفيرها لدى الكويت

    كشفت صحيفة “السياسة” الكويتية، عن قيام الحكومة السودانية بسحب سفيرها المرشح لدى الكويت الدكتور أحمد حسن أحمد، ضمن عدد من السفراء المحسوبين على النظام السابق الذين سحبتهم الحكومة الجديدة من بعثاتها بالخارج.

    وقالت مصادر دبلوماسية كويتية – في تصريحات للصحيفة اليوم الخميس – إنه من المقرر أن تسمي الحكومة السودانية سفراء جددا خلال الفترة المقبلة، خلفا للذين سحبتهم مؤخرا.

    تجدر الإشارة إلى أن السفير السوداني المرشح لدى الكويت الدكتور أحمد حسن أحمد، قدم نسخة من أوراق اعتماده إلى وزارة الخارجية الكويتية فقط في 29 يوليو الماضي.

  • إصابة الرئيس السودانى السابق عمر البشير بوعكة صحية ونقلة إلى المستشفى

    نُقل الرئيس المخلوع عمر البشير إلى مشفى السلاح الطبى فى أم درمان عقب إصابته بوعكة صحية استدعت نقله إلى المشفى حسبما ذكرت شبكة روسيا اليوم.

    يذكر أن، رفضت النيابة فى السودان، طلب محامى الدفاع، الإفراج بكفالة عن وداد بابكر، زوجة الرئيس السودانى السابق عمر البشير، المتهمة بالثراء الحرام والحصول على مال مشبوه، وأرجعت النيابة رفض الطلب لعدم اكتمال إجراءات التحرى والتحقيق، فيما أكدت وكيلة النيابة، سلوى خليل، أن حرم البشير “ما زالت رهن الاعتقال”، نافية ما تم تداوله من أنباء عن إطلاق سراحها على خلفية الطلب المقدم من محامى الدفاع.
    و وفقا لموقع “روسيا اليوم”، ألقى القبض على وداد بابكر، على خلفية بلاغات فى حقها تتعلق بمخالفات وتجاوزات بتهمة الفساد المالي، وامتلاك أراض سكنية وعقارات وحسابات بنكية بطرق مخالفة للقانون.
    من الجدير بالذكر، وداد بابكر الزوجة الثانية للرئيس المعزول عمر البشير، تخضع للتحقيق أمام النيابة العامة السودانية، للرد على اتهامات موجهة لها حول أرصدة وحسابات مصرفية غير شرعية تابعة لها فى ماليزيا، حيث شملت التحقيقات مع زوجة البشير أراضى سكنية فى أحياء راقية بالعاصمة الخرطوم، ومشاريع زراعية ضخمة بولاية القضارف شرقى البلاد.
    وذكرت بعض المصادر، أن النيابة السودانية فى إطار كشفها استيلاء زوجة البشير الثانية على أراضى سكنية راقية فى الخرطوم، ومشاريع زراعية، ألقت القبض على عشرات الأشخاص واستجوبتهم حول قيام “وداد بابكر” بتسجيل أراضى زراعية فى القضارف بأسمائهم حتى تتفادى الشبهات حول فسادها، مفيدة بأن زوجة البشير أنكرت امتلاكها لأرصدة أو حسابات فى ماليزيا وأكدت أنها تملك منزلين فقط.
    جدير بالذكر، أنه تم إلقاء القبض على وداد بابكر من منزلها قبل نحو 3 أسابيع بتهمة الثراء الحرام والمشبوه، عبر امتلاكها أراضى سكنية فى أماكن راقية بالعاصمة الخرطوم، حيث تعتبر وداد بابكر إحدى أبرز عناصر نظام الإخوان البائد إثارة للجدل فى المشهد السودانى وتلاحقها الاتهامات بالثراء غير المشروع واستغلال النفوذ.
  • السودان يرحب بوقف إطلاق النار فى ليبيا وجهود ألمانيا لرأب الصدع

    أعرب السودان، عن ترحيبه بوقف إطلاق النار، الذى أعلنه طرفا النزاع فى ليبيا، وبأن يكون وقفاً مستداماً، وأكدت الخارجية السودانية، فى بيان لها اليوم الأحد، أنه بدون وقف للعمليات القتالية، لن يكون هناك معنى للحديث عن الحل السلمي، مشيرا إلى أن السودان ظل يتابع بحرصٍ واهتمام تطورات الأوضاع فى ليبيا، على الصعيدين العسكرى والسياسي، والجهود الدولية الرامية للتوصل لحل سلمى للأزمة فى ذلك البلد الشقيق، والمجاور للسودان.

    وشدد البيان، على قناعة “الخرطوم”، بأن الأزمة فى ليبيا هى أزمة سياسية ، وأنه لا يمكن حلها عسكريا، وأن الليبيين قادرون على معالجة خلافاتهم بأنفسهم، إذا توقفت التدخلات الأجنبية ، مؤكدا دعم المبادرات الدولية والاقليمية للوصول لتسوية سلمية للصراع فى ليبيا، وتأييد ما توافق عليه الليبيون برعاية أممية لتحقيق ذلك الهدف، مجددا تأييده لكل مبادرة تسعى لوقف الاقتتال فى ليبيا وتجنيب الأشقاء هناك ويلات الحرب والدمار والتدخل الخارجي.

    ولفت البيان، إلى ترحيب السودان بجهود ألمانيا ، بالتنسيق مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليبيا ، غسان سلامة، لعقد مؤتمر دولى جامع حول ليبيا بهدف إقرار وقف دائم لإطلاق النار ، وتأكيد الالتزام بحظر السلاح الذى فرضه مجلس الأمن الدولى على ليبيا، بما يساعد على إطلاق عملية سياسية فى ليبيا تُفضى إلى توافق وطنى يحقق الاستقرار ويجسد تطلعات شعبها.

    وأضاف، أنه “كانت قناعة السودان وظلت ، أن دول جوار ليبيا لها دور أساسى فى المساعدة للتوصل لحل سلمى للأزمة ، لأن أمنها واستقرارها من أمن واستقرار ليبيا.

    وأوضح البيان،أن السودان الذى قدم نموذجا مبهرا فى التحول السياسى السلمى وتحقيق توافق وطنى تجاوز به مزالق العنف والصراع ، فى أعقاب ثورة ديسمبر ، يظل قادراً على المساهمة الإبجابية فى الجهود الدولية لمساعدة الليبيين للوصول للحل السلمى السياسى ، مما يعزز أمن واستقرار الإقليم، ويدعم جهود السودان نفسه فى استكمال تحقيق السلام والاستقرار داخل ربوعه.

    ونوه البيان، إلى أن دول الجوار الليبى والسودان تحديدا ، هى الأكثر تأثرا بما يجرى فى ليبيا ، والأقدر على المساهمة فى تحويل ما يخرج به المؤتمر إلى واقع ملموس.

  • جنود من الدعم السريع يسيطرون على شارع أفريقيا قرب مطار الخرطوم بالسودان

    ذكر مراسل قناة العربية فى دولة السودان، جنود من الدعم السريع يسيطرون على شارع أفريقيا قرب مطار الخرطوم، وسط سماع لدوى إطلاق نار.

    قال شاهد من رويترز، إن دوى إطلاق رصاص تردد اليوم الثلاثاء، داخل مبنى تستخدمه أجهزة الأمن السودانية فى العاصمة الخرطوم، ولم تتوفر معلومات أخرى حتى الآن.

  • المحكمة العليا الأمريكية ترفض نظر طعن السودان على تعويضات تفجيرى كينيا وتنزانيا

    رفضت المحكمة العليا الأمريكية اليوم الاثنين، نظر طعن تقدم به السودان محاولا تجنب دفع 3.8 مليار دولار تعويضا عن قتلى ومصابي تفجيرى السفارتين الأمريكيتين فى كينيا وتنزانيا اللذين نفذهما تنظيم القاعدة وذلك بعد أن أثبتت محكمة أدنى درجة تواطؤ السودان فى التفجيرين.

    وهذه التعويضات جزء فحسب من المبلغ الذى حكم به قاض اتحادى لمئات المدعين الذين أقاموا عددا من الدعاوى فى إطار التقاضى بشأن التفجيرين والذى بدأ في عام 2001.

    ورفض قضاة المحكمة العليا قبول الطعن على حكم محكمة الاستئناف الاتحادية الذى استجاب لطلبات التعويض التي تقدم بها أفراد أسر القتلى والمصابين، وكلهم غير أمريكيين، والذين سعوا للحصول على تعويضات عن الأضرار النفسية التي لحقت بهم من التفجيرين.

    والطعن هو أحدث تحرك للسودان، الذى قال في الأوراق إنه دولة فقيرة تمزقها الحرب الأهلية قاصدا الحد من إلقاء تبعات عليه خلال التقاضي.

    ومن المقرر سلفا أن تنظر المحكمة العليا في فبراير، طعنا منفصلا أقامه السودان لتجنب دفع نحو 4.3 مليار دولار عقابا على الأضرار التي قالت مجموعة كبيرة من المدعين إنها لحقت بها.

    وجاء في أوراق هذا الطعن قول المحامين الموكلين عن السودان إن “السودان في خضم انتقال تاريخى إلى دولة ديمقراطية قيادتها مدنية والزيادة الهائلة فى تبعة المسائل المثارة هنا تقوض الانتعاش الاقتصادى الذى يحتاج إليه السودان بشدة”.

    ووقع تفجيرا السفارتين الأمريكيتين بنيروبي ودار السلام في السابع من أغسطس عام 1998 وأوقعا 224 قتيلا وكان أول هجوم ضخم ينفذه تنظيم القاعدة.

  • الكهرباء: إطلاق التيار فى خط الربط مع السودان بقدرة 50 ميجا وات اليوم

    تطلق الشركة المصرية لنقل الكهرباء ظهر اليوم الأحد، التيار الكهربائي فى المرحلة الأولى من خط الربط الكهربائى مع السودان بقدرة 50 ميجا وات، من محطة توشكى 2، وذلك بحضور عدد من قيادات شركة نقل الكهرباء بمنطقة مصر العليا، ومن المقرر أن يتولى المهندس أحمد فتحى رئيس قطاع المشروعات بمنطقة مصر العليا بالشركة المصرية لنقل الكهرباء إطلاق التيار بخط الربط مع السودان.

    وأوضح المهندس أحمد فتحى رئيس قطاع المشروعات بمنطقة مصر العليا بالشركة المصرية لنقل الكهرباء، أنه من المقرر أن يتم تشغيل المرحلة الأولى من خط الربط بين مصر والسودان بقدرة 50 ميجا وات ظهر اليوم، موضحاً أنه سيتم تشغيل باقى المراحل تدريجياً لحين أنتهاء الجانب السودانى من الأعمال الخاصة بالمشروع.

    وأشارالمهندس أحمد فتحى رئيس قطاع المشروعات بمنطقة مصر العليا لنقل الكهرباء إلى أن الشركة المصرية لنقل الكهرباء أنتهت من إنشاء الخطوط الهوائية للمشروع بالكامل في وقت قياسى، مشيراً إلى أن المشروع شهد زيارات متبادلة بين البلدين لسرعة الأنتهاء من تركيب المهمات بالخط السودانى لبدء تشغيل المشروع.

    وتابع رئيس قطاع المشروعات بمنطقة مصر العليا بالشركة المصرية لنقل الكهرباء، أنه تم الإنتهاء من خط الربط الهوائى المزدوج الدائرة توشكى (2) / وادى حلفا جهد 220 ك.ف، لافتاً إلى أن الجهد الكهربائي للمحطة يبلغ 220/66 فولت وتعمل بنظام العزل بالهواء أو AIS، حيث بلغت التكلفة الاستثمارية للتوسعات حوالى 32 مليون 550 ألف جنيه.

    وأشار المهندس أحمد فتحى إلى أنه تم الأنتهاء من أعمال الحفر والمسح والخرسانات بالمشروع بمعرفة الشركة الهندية المسئولة عن تنفيذ الخط بنسبة 100.%

  • تسجيل مسرب لقيادى فى الإخوان يكشف مخططات التنظيم للعودة للسلطة فى السودان

    بثت قناة العربية الحدث تسجيلا مسربا لـ”مهدى إبراهيم” القيادى فى تنظيم الإخوان المسلمين فى السودان، يكشف فيه مخططات التنظيم للعودة للسلطة مرة أخرى، حيث قال: “اعتقد أنه يجب أن نخرج.. يوجد منطق قوى جدًا.. ولأن الكيان والاسم والشكل القديم أصبح يتحمل أوزارًا كثيرة جدًا ظلمًا من خصومنا ومن أعداءنا أن نحاول أن نسميه اسمًا جديدا “الحزب”.. وإذا أطلقنا عليه اسمًا جديدًا ستنضم إلينا أعداد كبيرة من الناس”.

    وقال القيادى فى تنظيم الإخوان فرع السودان خلال التسريب: “عندما أطلقنا جبهة الميثاق الإسلامى انضمت إلينا أعداد كبيرة.. دائمًا فى كل مرحلة هناك مناخ يسمح بانضمام أعداد كبيرة فى هذا الكيان.. وهناك منطق قوى جدًا.. بلادنا فى ظل التحديات المحلية والإقليمية والدولية السودان يحتاج إلى كيانات قوية تحمل السودان وتقفز به قفزات كبرى إلى الأمام وهذا هو المنطق الذى يجعل الأحزاب بلا معنى.. عندما نطرح هذا الكرح على الشارع يقبله الناس.. هذه الأحزاب لا يمكن أن تتحمل التحديات التى تواجهها السودان.. صحيح نجونا من بعضها لكن لا يزال الطريق أمامنا مليئا بالأشواك”.

    كان النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالى بالسودان، الفريق أول محمد حمدان دقلو، شدد على أن الدولة ستتعامل بحسم مع كل ما يهدد الأمن القومى وسلامة المواطنين، مشيرًا إلى أنه لا حصانة لأى شخص أو أية جهة أو كيان يهدد أمن الدولة والمواطن.

    وقال دقلو – فى تصريحات صحفية عقب الالتزام بإقرار السلام بين الأطراف المتنازعة فى الجنينة بولاية غرب دارفور والتى كانت شهدت أعمال عنف أسقطت قتلى وجرحى، أن قرارات سيادية ستصدر لمعالجة الخلل، الذى أدى إلى انفلات عقد الأمن فى الجنينة.

    وأكد ضرورة فرض هيبة الدولة بتطبيق القانون، عبر القوات النظامية بإعطائها صلاحيات أوسع، على أن يصاحب كل القوات المتحركة وكلاء نيابة.

    وأضاف أن الانفلاتات الأمنية التى تشهدها البلاد سببها عدم فرض هيبة الدولة، وتقييد الأجهزة النظامية عن القيام بدورها، موضحا أن هذا التقييد ستتم معالجته بإعطاء صلاحيات واسعة لأجهزة حفظ الأمن بالبلاد.

    وحمل النائب الأول لرئيس مجلس السيادة، حكومة ولاية غرب دارفور المسئولية عن تفاقم الأحداث بالجنينة، بسبب تحركها المتأخر لمعالجة المشكلة، الأمر الذى أدى إلى انفلات أمنى وتأزم فى الموقف.

    وحذر الفريق أول محمد حمدان دقلو، القوات النظامية من التقاعس عن القيام بدورها، ودعاها إلى الالتزام بمهنيتها والابتعاد عن الانتماءات القبلية.

  • الرئيس السيسى يبعث ببرقية تهنئة إلى رئيس المجلس السيادى فى السودان

    بعث الرئيس عبد الفتاح السيسى، ببرقية تهنئة إلى الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادى فى السودان، بمناسبة الاحتفال بيوم الاستقلال .

    كما أوفد الرئيس السيسى ، محمد يحيى ، الأمين برئاسة الجمهورية إلى سفارة السودان بالقاهرة للتهنئة بهذه المناسبة .

    .

  • الوفاق الليبية تشكر قطر والسودان ودول المغرب العربي بعد بيان الجامعة العربية

    أعربت حكومة الوفاق الوطني الليبية، عن شكرها لدولتي قطر والسودان ودول المغرب العربي لدعم ليبيا خلال اجتماع الجامعة العربية، الذي عقد أمس الثلاثاء، على مستوى المندوبين الدائمين لبحث التطورات الليبية.

    وذكرت وزارة الخارجية في حكومة الوفاق الوطني، في تغريدة على موقع “تويتر”، أن “وزير الخارجية محمد سيالة يعرب عن شكره لوزراء خارجية المغرب العربي وقطر والسودان على موقفهم الداعم لليبيا في اجتماع الجامعة العربية”.

    وأعلنت الجامعة العربية، في بيان لها، أن التسوية السياسية هي الحل الوحيد لعودة الأمن في ليبيا، وقالت إنها ترفض التدخل الخارجي في شؤون ليبيا وتجدد تمسكها بوحدتها.
    وأكد بيان الجامعة أيضا دعم العملية السياسية من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق الصخيرات 17 ديسمبر 2017 باعتباره المرجعية الوحيدة للتسوية في ليبيا، مشددا على أهمية إشراك دول الجوار في الجهود الدولية الهادفة إلى مساعدة الليبيين على تسوية الأزمة الليبية.

    كما أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن التدخلات العسكرية غير العربية في الأراضي العربية تظل مرفوضة إجمالا من الدول العربية.

    وعقد هذا الاجتماع الاستثنائي بطلب من الحكومة المصرية في ظل استعدادات تركيا لإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا في إطار مذكرة التفاهم حول تعزيز التعاون الأمني العسكري مع حكومة الوفاق الوطني والتي تم إبرامها، يوم 27 نوفمبر 2019.

    وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي، أنه من المتوقع أن ترسل بلاده قوات عسكرية إلى ليبيا تلبية لدعوة من قبل حكومة الوفاق، وبعد أن تتم الموافقة على هذا الأمر من قبل برلمان تركيا، الذي يصوت حول مذكرة التفويض غدا الخميس.

  • وزير الكهرباء: اطلاق التيار الكهربائى فى خط الربط مع السودان 12 يناير

    أكد الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه سيتم اطلاق التيار فى خط الربط مع السودان 12 يناير 2020 بقدرة 50 ميجاوات، موكدا أنه جارى عمل مناقشات حول مشروع الربط مع قبرص على مستوى المناقشات التقنية بقدرة 2000 ميجاوات على مرحلتين، وصولا إلى أوروبا من خلال قبرص وجزيرة كريت ثم اليونان.

    وأشار وزير الكهرباء، خلال موتمر للطاقة اليوم، إلى أن الدولة تستهدف التوسع فى مشروعات الربط مع دول الخليج، والسوق الأفريقية، موضحا أن أفريقيا تمتلك 32% من طاقة الرياح عالميا، وبالتالى تمتلك قدرات كهربائية مركبة.

    وأوضح شاكر ، أنه تم ضخ استثمارات لرفع كفاءة شبكات توزيع الكهرباء بتكلفة تصل لنحو 22.3 مليار جنيه، موضحا أن هناك فريق للوكالة الدولية للطاقة الذرية قام بزيارة مشروع محطة الضبعة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية والتى يتم تنفيها مع الجانب الروسى، وأكد الفريق أن تنفيذ مهمة المراجعة المتكاملة للبنية التحتية النووية المصرية يمثل علامة مميزة فى سبيل بدء مرحلة إنشاء المحطة النووية الأولى.

    وأشار إلى أننا نواجه عدد من التحديات فى مقدمتها تقادم الشبكة، والزحف العمرانى، وتحسين جودة الخدمة، مشيرا إلى أننا وصلنا لمستويات متقدمة، حيث وصلت معدلات مستوى إنهاء شكاوى إنقطاع التيار لنحو 3 دقائق.

    وقال إننا نتبنى خطة طموحة لتحويل العداد الحالية إلى عددات ذكية، حيذ وصلت عدد العدادات الذكية التى تم تركيبها نحو 250 ألف عداد، ووصل عدد العداد مسبقة الدفع نحو 8.6 مليون عداد حتى شهر نوفمبر الماضي، وكشافا عن خطة لزيادة عدد مراكز التحكم إلى نحو 47 مركزا بحلول عام 2025.

    وأكد تحسن مصر فى التقارير الدولية، حيث ارتفعت ترتيب مصر من المركز 145 ضمن 185 ووصلنا إلى المركز 77 من 190، وبالتالى تقدمنا 68 مركزا خلال الخمسة سنوات الماضية.

    وأوضح أننا تلقينا 4.7 مليون مكالمة من خلال الرقم المختصر 121 لشكاوى الكهرباء، وتم التعامل معها بجدية.

    وأكد أن نجاح قطاع الكهرباء فى تحقيق الاكتفاء الذاتى يرجع إلى التعاون أيضا مع وزارة البترول والتى وفرت الغاز للمحطات، وبالتالى فإنها قصة نجاح مشتركة.

    وأضاف أننا وصلنا لمرحلة الاكتفاء الذاتى من الكهرباء بدء من يونيو 2015، وعزز هذا مساندة الرئيس عبد الفتاح السيسى لنا منذ اللحظات الأولى والاتفاق مع شركة سيمنس العالمية.

    وأضاف أننا كنا نجتمع أسبوعيا لمتابعة خطط التنفيذ، واستطاعنا أن نضيف 14400 ميجاوات، واتبعنا نظم الدورة المركبة فى عمليات التشغيل والتى تعزز من كفاءة التشغيل وزيادة عمليات الانتاج.

    وأوضح أننا نركز خلال الفترة المقبلة على تصدير الكهرباء للخارج، من خلال تعزيز عمليات الربط،، حيث أن القدرات الانتاجية حاليا أكبر من الاحتياجات، وأصبح لدينا احتياطى يصل لنحو 25% حاليا، فيما قمنا بإضافة 28 ألف ميجاوات.

    وتوقع أن تصل الاطوال المركبة فى شبكة الجهد الفائق 6006 كيلو متر، مقارنة بنحو 2300 كيلو متر وبالتالى فإننا أضفنا أكثر من مرة ونصف خلال الفترة الحالية من حجم الشبكة على مدار 60 عاما.

    وأشار إلى أن هذه الجهود عززت من توصيل الخدمة لجميع الأفراد والمؤسسات بجودة عالية جدا.

    وقال إننا سطرنا قصة نجاح فى قطاع الطاقة المتجددة، حيث تعد مزرعة بنبان لانتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية من أكبر المرزارع فى افريقيا والشرق الأوسط ونتوسع فيها لتصبح أكبر محطة عالميا، حيث نشجع القطاع الخاص على ضخ استثمارات فى هذا المجال ووصل حجم الاستثمارات فى هذا القطاع نحو 2 مليار دولار من خلال القطاع الخاص والتعاون مع المؤسسات الدولية.

    وأشار إلى أنه تم تحديث استراتيجية الطاقة الجديدة والمتجددة حتى عام 2040 على أن يتم رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 33% عام2025 ونحو 45% عام 230 ونحو 55% عام 2035، ووصولا إلى 61% عام 2040.

    وتابع : أضفنا نحو 30 محطة كهرباء واستطاعنا مضاعفة الانتاج خلال أربعة سنوات، فيما وصلت عدد مراكز التحكم لنحو 7 مراكز حاليا.

    وأشار إلى أن أفريقا تمتلك نحو 40% من قدرات إنتاج الطاقة الشمسية على مستوى العالم، مشيرا إلى أن عمليات توزيع الكهرباء تحتاج إلى قدرات تمويلية عالية جدا.

    وأكد أنه بنهاية عام 2020 سوف نصل إلى قدرات كبيرة فى عمليات نقل وتوزيع الكهرباء، وأوضح أننا خلال العامين الماضيين صرفنا 11 ضعف ما تم إنفاق على القطاع.

  • حمدوك: سياسة السودان الخارجية تعزز العلاقات الاقتصادية والسياسية مع العالم

    قال رئيس الوزراء السودانى، عبدالله حمدوك، إننا نعمل على معالجة الأزمة الاقتصادية وتوفير فرص العمل، مشيراً إلى أن تحقيق السلام المستدام يحتاج إلى معالجة قضايا التهميش فى البلاد، مشدداً على أن سياسة بلاده الخارجية متوازنة وتقوم على تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية مع العالم، لافتاً إلى أن السودان بثورته العظيمة قدم نموذج للتوافق الوطنى سيقف عنده التاريخ طويلاً، وتابع:” ثورتنا نتاج لتحالف وطنى عريض لعب خلاله الشباب والفتيات دوراً كبيراً “.

    وأضاف “حمدوك”، خلال كملته بمناسبة مرور عام على الثورة، أن إعادة العلاقات مع الدول الأوروبية وأمريكا ومصر والدول العربية والإفريقية، اثمرت عن تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادى وحذف اسم السودان من قائمة الدول المنتهكة للحقوق الدينية، وتابع:”وذلك فى إطار العلاقات السودانية الأمريكية”.

    وأكد رئيس وزراء السودان، أنه يأمل فى القريب العاجل رفع أسم بلاده من الدول الراعية للإرهاب، وتابع:”نعمل على سياسة خارجية متوازنة قائمة على التعاون البناء وتحقيق مصالح السودان وتراعى المصالح المشتركة”.

    وأشاد رئيس الوزراء بالقوات النظامية لدورها فى حماية الديمقراطية والثورة فى البلاد، مشدداً على أنه سيعمل على مكافحة الاستبداد واسترداد الأموال المنهوبة من النظام السابق.

    وكان رئيس الوزراء السودانى الدكتور عبد الله حمدوك، قال إنه لا سقف لدى الحكومة من أجل الوصول إلى سلام حقيقى ومستدام، مؤكدا أهمية رؤى كافة المتضررين من الحرب خاصة اللاجئين فى معسكرات النزوح واللجوء.

    وتستضيف “جوبا” حاليا، جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة السودانية والجبهة الثورية “التى تضم جماعات مسلحة وكيانات سياسية”، و”الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال – جناح عبد العزيز الحلو”، بهدف الوصول إلى اتفاق سلام.

    وأشار حمدوك، فى لقاء مع الجالية السودانية فى تشاد، التى يختتم زيارتها اليوم الثلاثاء، إلى إعطاء تحقيق السلام وإيقاف الحرب، الأولوية القصوى فى برامج الحكومة الانتقالية.

  • حميدتي: السلام في السودان قادم لا محالة

    أكد محمد حمدان دقلو “حميدتي” ، نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، أن السلام في البلاد قادم لا محالة.

    وأوضح حميدتي أن ذلك سيتحقق من خلال الاتفاق المرتقب توقيعه مع الحركات المسلحة عقب المفاوضات الجارية جنوبي السودان، داعيا الجميع إلى التوحد لعبور المنعطف الذي تمر به البلاد.

    ووفقا لما نقلته صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، عن شبكة “الشروق” الإخبارية، وجه رئيس وفد الحكومة المفاوض، نداء إلى رئيس حركة تحرير السودان المقيم في فرنسا، عبد الواحد النور، ودعاه إلى الالتحاق بمفاوضات السلام، التي تشارك فيها كل الأطراف السودانية.

    وأشار حميدتي إلى أن لقاءه بعبد العزيز الحلو، رئيس الحركة الشعبية شمال، كسر حاجز العزلة، واصفا إياه بأنه “رجل فاضل، لكن لديه فقط تجارب مريرة”.

    وأعلنت لجنة وساطة جنوب السودان لمحادثات السلام السودانية، تعليق المفاوضات حول مسار شرق السودان لمدة ثلاثة أسابيع، كاشفة عن تسليم وفد الحكومة ورقة الاتفاق الإطاري للتفاوض حول مسار الشرق قصد دراستها والتشاور حولها.

    وكانت اللجنة قد أعلنت عن تقدم كبير تم إحرازه في جولة المفاوضات الحالية بين الحكومة والحركة الشعبية، بقيادة الحلو، التي تتمسك بعلمانية الدولة وحق تقرير المصير.

  • وزراء رى مصر والسودان وإثيوبيا يواصلون مفاوضات سد النهضة اليوم بالخرطوم

    يواصل وزراء الرى من مصر والسودان وإثيوبيا مفاوضات سد النهضة لليوم الثاني على التوالى فى الخرطوم، بمشاركة ممثلين من البنك الدولى والولايات المتحدة الأمريكية بصفتهم مراقبين للاجتماعات.

    ويبحث الوزراء النقاط العالقة الخاصة بالعناصر الفنية الحاكمة للملء والتشغيل، والتعامل مع حالات الجفاف، والجفاف الممتد، وإعادة الملء، إضافة إلى الآلية التنسيقية بين الدول الثلاث، واستكمال عرض وجهة نظر كل دولة فى هذه العناصر.

    ويعد هذا الاجتماع استكمالا للاجتماع الذى عقد الشهر الماضى بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا والاجتماع الذى عقد فى القاهرة الشهر الحالى وشارك فيه ممثلو الولايات المتحدة الأمريكية كمراقبين، حيث تم تبادل المناقشات الفنية بين الوفود المشاركة بخصوص رؤية كل دولة فيما يخص قواعد ملء وتشغيل السد، حيث تم الاتفاق على استكمال المناقشات فى اجتماع القاهرة المنعقد على مدار الاثنين والثلاثاء من الاسبوع الحالى.

    يذكر أن هذا الاجتماع فى إطار خارطة الطريق التى وضعها وزراء خارجية الدول الثلاث فى العاصمة الأمريكية واشنطن، فى اجتماعهم الذى عقد 9 نوفمبر الماضى، وبرعاية وزير الخزانة الأميركية وحضور رئيس البنك الدولى، والذى تضمن عقد 4 اجتماعات فنية يتخللهم اجتماعان بالولايات المتحدة لمتابعة وتقييم سير المفاوضات الفنية على أن يتم التوصل لاتفاق بحلول منتصف يناير من العام المقبل.

  • ماذا بعد الحكم بمصادرة أموال ” البشير ” والتحفظ عليه لمدة عامين في دار للرعاية؟

    أصدرت محكمة جنايات الخرطوم اليوم حكماً بالتحفظ على الرئيس السابق ” عمر أحمد البشير ” لمدة عامين في دار للرعاية ومصادره أمواله ، وأوضحت المحكمة أن الحكم بإيداع ” البشير ” في دار للرعاية لمدة عامين إلى حين اكتمال البلاغات الموجهة ضده ، لأن عمره تجاوز الـ (70) عام ، ولا يمكن إيداعه في السجن وفقاً للقانون السوداني .. كانت المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة ” البشير ” قد أصدرت حكم صباح اليوم بالسجن (10) سنوات على ” البشير ” بتهم الفساد المالي ، وفي تطور لاحق .. أعلنت عن تخفيف الحكم في قضية الفساد إلى عامين فقط وقضائهما في دار للرعاية نظراً لتجاوزه عمر الـ (70) .

    جدير بالذكر أنه إلى جانب قضية الفساد المالي واتهامات المحكمة الجنائية الدولية ، من المفترض أن يحاكم ” البشير ” في تهم أخرى أمام قضاء بلاده ، حيث كانت قد حركت السلطات في بلاده بتاريخ (12) نوفمبر الماضي اجراءات قانونية ضده وبعض مساعديه لدوره في انقلاب 1989 الذي أوصله الي الحكم بدعم من الإسلاميين .. وفي مايو 2019 كان قد أعلن النائب العام أن بلاغاً قدم ضد ” البشير ” بتهمة قتل متظاهرين أثناء الاحتجاجات الأخيرة ، دون أن يذكر متى ستحال تلك القضايا إلى المحكمة . 

    تزامناً مع صدور الحكم على ” البشير ” انطلقت تظاهرات في العاصمة السودانية ( الخرطوم ) ، تحت اسم ( مليونية الزحف الأخضر ) ، منددة بسياسات الحكومة الانتقالية ، وحمل المتظاهرون الأعلام ، ورددوا شعارات ضد العلمانية .. في المقابل طالب الجيش السوداني – في بيان له – المواطنين بتوخي الحذر والابتعاد عن المناطق العسكرية بجميع الولايات السودانية ، وقام بنشر القوات أمام مقر القيادة العامة ، وأغلق الطرقات المؤدية إليها ..  كانت قد تصاعدت دعوات منذ أسبوع من قبل أحزاب وتيارات إسلامية ، للمشاركة في تظاهرات اليوم ، للضغط على الحكومة الانتقالية لتقديم استقالتها ، اعتراضاً على سياسات الحكومة التي أكدوا أنها انحرفت عن المسار  الصحيح ، واتجهت نحو الصراعات الحزبية ، فضلاً عن ممارستها للعزل والإقصاء .

      

     

  • إسقاط عقوبة السجن عن عمر البشير.. تعرف على السبب

    أذاعت فضائية “سكاي نيوز” عربية نبأ عاجل، اليوم السبت، أن المحكمة السودانية أدانت الرئيس السوداني عمر البشير في قضية التعامل بالنقد الأجنبي، وقضت عليه بالسجن 10 سنوات، وإسقاط العقوبة عنه لبلوغه سن السبعين، وإيداعه في مؤسسة للإصلاح الاجتماعي، مع مصادرة أمواله بالنقد الأجنبي والعملة المحلية.
    وخففت المحكمة الحكم ضد الرئيس السوداني المعزول عمر البشير 75 عامًا، في قضية الفساد المالي، من السجن 10 سنوات إلى عامين، ثم إسقاط العقوبة.
    وبدأت محاكمة البشير، في 19 أغسطس الماضي، بعد يومين من توقيع اتفاق تاريخي بين المجلس العسكري وقادة الحركة الاحتجاجية لتقاسم السلطة خلال فترة انتقالية.

  • الحكم بالسجن 10 سنوات لعمر البشير بتهم الفساد المالي

    قضت محكمة سودانية، السبت، بالسجن على الرئيس المعزول عمر البشير 10 سنوات ، بتهم الفساد المالي، بينما شككت هيئة الدفاع بالظروف السياسية المحيطة بالمحاكمة.

    وبدأت المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة الرئيس السوداني المعزول جلستها، صباح السبت، وسط إجراءات أمنية مشددة شهدتها العاصمة الخرطوم.

  • اليوم.. النطق بالحكم فى محاكمة عمر البشير بتهمة الفساد

    تشهد المحكمة الجنائية الخاصة بمحاكمة الرئيس السودانى السابق عمر البشير، اليوم السبت، جلسة النطق بالحكم فى قضية الفساد المرفوعة ضده.

    و وفقا لموقع “البيان” الإماراتى، وكانت المحكمة فى العاصمة الخرطوم، استمعت للشهادات الختامية فى القضية يوم 16 نوفمبر الماضى، بما فى ذلك شهادة المراجع العام للحكومة.

    وبدأت محاكمة البشير، فى 19 أغسطس الماضى، بعد يومين من توقيع اتفاق تاريخى بين المجلس العسكرى وقادة الحركة الاحتجاجية لتقاسم السلطة خلال فترة انتقالية.

    وبعد إطاحته، نقل البشير إلى سجن كوبر الشديد الحراسة فى الخرطوم، حيث كان يحتجز فى عهده آلاف السجناء السياسيين.

  • “روسيا اليوم”: حكومة السودان تصدر قرارا بحل النقابات والاتحادات المهنية

    أفادت فضائية “روسيا اليوم”، فى خبر عاجل لها، أن مجلس الوزراء السوداني أصدر قرارا بحل النقابات والاتحادات المهنية واتحاد أصحاب العمل.

  • النيابة السودانية تعلن القبض على زوجة البشير بتهم فساد مالى

    أعلنت النيابة السودانية، الخميس، توقيف زوجة الرئيس السودانى المعزول عمر البشير، على خلفية تهم فساد مالى، والثلاثاء حققت النيابة مع الرئيس المخلوع عمر البشير، بتهمة الضلوع فى الانقلاب الذى جعله رئيسًا للبلاد 3 عقود.

    وأمرت النيابة السودانية، الأربعاء، بالتحقيق مع البشير ونائبه على عثمان محمد طه، ومساعده أحمد هارون، ورئيس البرلمان السابق الفاتح عز الدين فى دعوى جنائية تتعلق بالإرهاب وقتل المتظاهرين.

    فيما، قالت مصادر لـ”العين الإخبارية”، إن “الإجراءات جاءت إثر بلاغ تقدم به سودانى يدعى عبد الباقى أحمد، يتهم البشير وطه والفاتح وهارون بالاشتراك الجنائى والتحريض والإرهاب، وتكوين تشكيلات إرهابية وإجرامية، استنادا إلى المواد 21، و25، و65، و144 من القانون الجنائى”.

    وكانت المحكمة السودانية التى تباشر محاكمة الرئيس المعزول عمر البشير فى اتهامات بالفساد، حددت يوم 14 من الشهر الجارى للنطق بالحكم فى القضية، ويحاكم البشير بتهم فساد، حيث ضبطت السلطات السودانية بمكتب البشير فى القصر الرئاسى 6 ملايين يورو، و351 ألف دولار و5 مليارات جنيه سودانى، كما أظهرت قوائم صادرة عن النيابة العامة مؤخرا امتلاك الرئيس المعزول عمر البشير وعائلته 22 قطعة أرض سكنية فى العاصمة الخرطوم.

  • فيضانات تُغرق قرى بأكملها فى جنوب السودان

    ضربت فيضانات عارمة جنوب السودان اليوم الأربعاء وأظهرت صور نشرتها وكالة الأنباء رويترز استخدام السكان لمراكب للوصول لمكان أمن لهم كما وفر الحكومة فى جنوب السودان بعض المقرات الأمنة للمشردين جراء تلك الفيضانات.

    إحدى المتضريين جراء الفيضانات

    المواطنون يستخدمون المراكب

    غرق مناطق بأكملها

    فيضانات فى جنوب السودان

    مراكب للتنقل

    مشردون

    منازل الإيواء 

    مناطق غارقة

  • الخارجية: مصرع 4 مصريين في انفجار مصنع سيراميك بالسودان

    أكد السفير ياسر محمود هاشم، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج، أن أربعة مواطنين مصريين قد توفوا في حادث انفجار مصنع للسيراميك بمدينة الخرطوم بجمهورية السودان، موضحًا أن الحادث وقع أثناء شحن مستودعات الغاز المُسال بالمصنع، وهو ما أدى إلى انفجار هائل أودى بحياة ما يزيد عن عشرين ضحية من جنسيات مختلفة.

    وأضاف مساعد وزير الخارجية أن السفير حسام عيسى، سفير مصر بالخرطوم، تواصل فور وقوع الحادث مع مدير المصنع والمسئولين السودانيين، حيث تتوالى جهود واتصالات السفارة المصرية بكافة الجهات السودانية المعنية لضمان سرعة نقل الجثامين إلى أرض الوطن بعد استيفاء الإجراءات القانونية ذات الصلة.

    وتقدمت وزارة الخارجية بخالص التعازي لأسر الضحايا في مصابهم الأليم، وتدعو المولى، عز وجل، أن يتغمدهم برحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان.

  • الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة والسودان قررتا بدء إجراءات تبادل السفراء

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، قال أن الولايات المتحدة والسودان قررتا بدء إجراءات تبادل السفراء.

    وكان رئيس وزراء السودان الدكتور عبد الله حمدوك، قد أكد لوزير الخزانة الأمريكى ستيفن منوتشين، رغبة الخرطوم الجادة فى تطبيع علاقاتها مع واشنطن.

    وشدد حمدوك على ضرورة إزالة اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب،داعيا وزارة الخزانة إلى لعب دور أكبر فى هذا الإطار.

    وقالت وزارة الخارجية السودانية، فى بيان اليوم الأربعاء، إن حمدوك التقى الوزير الأمريكى فى واشنطن، واستعرض معه تطورات الأوضاع فى السودان بما فى ذلك التحديات الماثلة وجهود الحكومة لمعالجتها، لا سيما فى جانبها الاقتصادى.

  • الري تنفي إصدارها بيانا مشتركا مع وزراء المياه في إثيوبيا والسودان حول سد النهضة

    نفت وزارة الموارد المائية والرى المصرية ما تناولته بعض وكالات الأنباء عن صدور بيان مشترك من وزراء المياه بمصر والسودان وإثيوبيا عقب الاجتماع الوزارى الثانى في القاهرة بخصوص مفاوضات سد النهضة.

    وتود وزارة الرى التأكيد على تطلعها لمواصلة المناقشات في الاجتماع الوزارى المقبل في واشنطن المقرر عقده في التاسع من الشهر الجاري وكذلك الاجتماعات اللاحقة له

    وأصدرت وزارة الموارد المائية والري بيان بأهم النقاط التي تم طرحها من جانبها في الاجتماعات التي احتضنتها القاهرة خلال أمس واليوم.

  • رئيس جنوب السودان: مصر الشقيقة الكبرى ولا ننسى وقوفها بجوار طلبة بلادنا

    قال سيلفا كير رئيس جنوب السودان، إن مصر بمثابة الشقيقة الكبرى لجنوب السودان، متابعًا: “لطالما قدمت لنا يد العون والمساعدة، وأنهم لا ينسون وقوف الدولة المصرية بجوار أبنائنا الطلبة من الجنوب ممن يدرسون فى الجامعات المصرية.

    جاء ذلك خلال استقبال سلفا كير رئيس جمهورية جنوب السودان للدكتور على عبد العال والوفد البرلمانى المرافق له الذى يقوم بزيارة برلمانية لجنوب السودان.

    وأعرب سلفا كير رئيس جمهورية جنوب السودان عن سعادته البالغة باستقبال الوفد البرلمانى المصرى رفيع المستوى وطلب نقل تحياته إلى أخيه الرئيس عبدالفتاح السيسى، مؤكدًا على أن مصر بمثابة الشقيقة الكبرى لجنوب السودان، ولطالما قدمت لنا يد العون والمساعدة وأن تلك الزيارة إنما تمثل رسالة دعم إيجابية لدولة جنوب السودان.

    وأشاد سلفا كير بمهارات المصريين وقدراتهم متوقعًا زيارة عدد الشركات المصرية العاملة فى جنوب السودان بعد استقرار الأوضاع.

    ومن جانبه، أكد الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب أن الدولة المصرية حريصة على إحلال السلام الدائم والشامل فى جنوب السودان، وتقديم سبل الدعم التى تكفل التنمية للأشقاء فى جنوب السودان.

    وأشار عبد العال، إلى حرص مجلس النواب المصرى على الارتقاء بالعلاقات البرلمانية بين مصر وجنوب السودان عبر نقل الخبرات البرلمانية المصرية للأشقاء فى جنوب السودان.

    وكان الدكتور على عبد العال فى بداية اللقاء نقل للرئيس سيلفا كير تحيات وتقدير اخيه الرئيس عبدالفتاح السيسى ودعمه العميق والكامل لجنوب السودان من مصر قيادة وحكومة وشعبًا، مؤكدًا على أن الدولة المصرية حريصة على إحلال السلام الدائم والشامل فى جنوب السودان وتنفيذ اتفاق السلام المنشط هناك.

    كما أكد حرص مصر على دعم جنوب السودان بكافة الطرق والوسائل التى تكفل التنمية للأشقاء فى جنوب السودان، مبديًا ترحيبه بمشاركة سلفا كير فى منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامة.

    وشدد الدكتور على عبد العال، على أن مصر تولى أهمية قصوى لدعم اتفاق السلام سياسيًا ودبلوماسيًا ولوجستيًا، مؤكدًا على حرص مصر على دعم جنوب السودان بكافة الطرق والوسائل التى تكفل التنمية للأشقاء فى جنوب السودان.

    وأعرب الدكتور على عبدالعال عن حرص مجلس النواب المصرى على الارتقاء بالعلاقات البرلمانية بين مصر وجنوب السودان عبر نقل الخبرات البرلمانية المصرية للأشقاء فى جنوب السودان.

  • صور.. عبد العال يلتقى رئيس المجلس التشريعى الانتقالى بالإنابة بجنوب السودان

    أكد الدكتور على عبد العال رئيس البرلمان، خلال اللقاء مع تيموثى توت رئيس المجلس التشريعى الانتقالى بالإنابة بجنوب السودان على عدد من الرسائل أولها.
    وقال قائلا “إننا جئنا لكم من مصر برسالة دعم وصداقة محبة”، لافتا إلى أنه سيتم إنشاء جمعية صداقة برلمانية بين مصر وجنوب السودان لتكون بمثابة تمهيداً لتوأمة بين البرلمانين، مشيرا إلى اهتمام الرئيس السيسى بالقضاء على فيروس سى داخل إفريقيا ويقوم بنقل هذه التجربة المصرية الناجحة إلى الأشقاء فى إفريقيا.
    كما أشار عبد العال إلى أن إحياء برلمان دول حوض النيل أصبح ضرورة حتمية، قائلا “نشرب جميعاً من نهر واحد وهو نهر النيل، والنيل يجب أن يكون مصدراً للتعاون والاتفاق والتنمية وليس للشقاق والاختلاف، وسوف يتم افتتاح فرع جامعة الإسكندرية بجنوب السودان قريباً في جوبا”.
    وفى المقابل، أكد تيموثى توت رئيس المجلس التشريعى الانتقالى بجنوب السودان بالإنابة، أن مصر وجنوب السودان ليسو بأغراب، قائلا “إننا سعداء بأنكم حضرتم إلى جنوب السودان، وكثير من أبنائنا تعلموا فى مصر والآن من من قادة دولة جنوب السودان ونرغب فى الاستفادة من الجامعات المصرية والخبراء المصريين”.
    وتابع تيموثى توت: “إنه فى الوقت الذى كانت كل الدول كانت تبتعد عنا كانت مصر تقترب منا، وإننا نحتاج السواعد المصرية التى تستطيع تعمير الصحراء لتساعدنا على تعلم آليات الزراعة، ونرغب فى مساعدة مصر على تحقيق الأمن والاستقرار فى بلادنا خاصة وأن تجربة مصر بالنسبة لنا تجربة ملهمة والرئيس السيسى بطل وأنقذ المنطقة من اجتياح حركات التطرف والإرهاب”.
    جاء ذلك فى إطار زيارة رئيس البرلمان الرسمية على رأس وفد برلمانى إلى جمهورية جنوب السودان، التقى فيه الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب والوفد المرافق له ب تيموثى توت رئيس المجلس التشريعي بجنوب السودان بالإنابة.
    وفى بداية اللقاء، أكد الدكتور على عبد العال على أن العلاقات المصرية – الجنوب سودانية هى علاقات تاريخية ذات أبعاد متعددة، مضيفاً أن هذه الزيارة  “تمثل رسالة دعم ومحبة للأشقاء في جنوب السودان”.
    وعلى الصعيد البرلمانى، أكد الدكتور على عبد العال على اتفاق الجانبين على إنشاء جمعية صداقة برلمانية بين مصر وجنوب السودان تمهيداً لتحقيق توأمة بين البرلمانين.
    وأضاف أن مجلس النواب المصرى على استعداد لتقديم الدعم لبرلمان جنوب السودان في مجال بناء القدرات وتقديم الخبرات الفنية في المجال البرلمانى وعلى مستوى الأمانة العامة.
    كما أكد على أن إحياء برلمان دول حوض النيل أصبح ضرورة في الوقت الراهن، معتبراً أن النيل يجب أن يكون مصدراً للتعاون والاتفاق والتنمية وليس للخلاف والشقاق والاختلاف.
    وعلى صعيد العلاقات السياسية بين البلدين، أكد على حرص مصر الدائم على أمن ووحدة جنوب السودان وسلامة أراضيه.
    وفي مجال قضايا التنمية، أكد الدكتور عبد العال أن الرئيس عبد الفتاح السيسى مهتم بالقضاء على فيروس سى داخل إفريقيا ويرغب في نقل هذه التجربة المصرية الناجحة إلى الأشقاء فى إفريقيا.
    وفى مجال التعليم، أشار إلى قرب افتتاح فرع جامعة الاسكندرية بجنوب السودان في جوبا.
     ومن جانبه، أعرب  تيموثي توت شول النائب الأول والقائم بأعمال رئيس برلمان جنوب السودان عن سعادته البالغة بزيارة الوفد البرلمانى المصرى، مؤكداً أن تلك الزيارة تعكس الأهمية الكبيرة التي توليها الشقيقة الكبرى مصر في علاقاتها بجنوب السودان، مضيفاً أن مصر كانت ومازالت سباقة في مد يد العون والدعم إلى جنوب السودان، فى الوقت الذى ابتعدت عنه دول أخرى كثيرة.
    وأكد على أن بلاده في حاجة إلى السواعد المصرية، خاصة في مجال الزراعة وتحقيق الأمن والاستقرار، معربا عن رغبة بلاده فى الاستفادة من الجامعات المصرية والخبراء المصريين فى مجال التعليم، وغيرها من المجالات الحيوية التى تتميز فيها مصر بخبرة عريقة.
    وعلى مستوى العلاقات السياسية بين البلدين، أكد أن القيادة السياسية المصرية متجسدة في الرئيس عبدالفتاح السيسي تمثل نموذجا ملهما لدول المنطقة، وقد ذكر أن القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي أنقذت المنطقة من الكثير من الدمار، واصفاً إياه بـ “البطل” وأنه لولاه كانت الحركات الدينية المتطرفة قد اجتاحت القار.
  • وزراء الرى بمصر والسودان وإثيوبيا يواصلون اليوم مباحثات سد النهضة فى القاهرة

    يواصل وزراء الرى من مصر والسودان واثيوبيا، اليوم الثلاثاء، اجتماعاتهم فى القاهرة لاستكمال المفاوضات حول ملء وتشغيل سد النهضة، ومناقشة رؤية كل دولة من الدول الثلاثة فى آليات الملء والتشغيل للسد الإثيوبى، بمشاركة ممثل عن البنك الدولى وآخر عن الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويبحث الوزراء النقاط العالقة منذ الاجتماع الأول الذى عقد بداية الشهر الماضى فى أديس أبابا، الخاصة بالعناصر الفنية الحاكمة للملء والتشغيل، والتعامل مع حالات الجفاف، والجفاف الممتد، واعادة الملء، إضافة إلى الآلية التنسيقية بين الدول الثلاث، واستكمال عرض وجهة نظر كل دولة فى هذه العناصر .

    يأتى ذلك الاجتماع استكمالا للاجتماع الذى عقد الشهر الماضى بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا وشارك فيه ممثلو الولايات المتحدة الأمريكية كمراقبين، حيث تم تبادل المناقشات الفنية بين الوفود المشاركة بخصوص رؤية كل دولة فيما يخص قواعد ملء وتشغيل السد، حيث تم الاتفاق على استكمال المناقشات فى اجتماع القاهرة المنعقد على مدار الاثنين والثلاثاء من الاسبوع الحالى.

    وكانت الاجتماعات قد بدأت أمس بحضور وفود الدول الثلاثة وأعضاء المجموعة العلمية، حيث رحب بهم الدكتور محمد عبد العاطى، وألقى كل وزير كلمة عبر فيها عن أمنياته بإحراز تقدم خلال جولة المفاوضات الحالية، والخروج بنتائج مرضية لكافة الأطراف تحقيقاً لآمال وتطلعات شعوب الدول الثلاثة، تلاها جلسة عامة ضمت كافة الوفود، وبعدها تم جلسات مغلقة لكل وفد على حده.

  • رئيس البرلمان يصل جوبا لبحث العلاقات الثنائية بين مصر وجنوب السودان

    وصل صباح اليوم، الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، والوفد البرلمانى المرافق، فى زيارة رسمية إلى جمهورية جنوب السودان.

    كان فى استقبال الوفد البرلمانى بمطار جوبا، تيموثى توت النائب الأول لرئيس البرلمان والقائم بأعمال رئيس البرلمان، وعدد من قيادات البرلمان فى جنوب السودان، والسفير المصرى محمد قدح، وطاقم السفارة المصرية فى جنوب السودان.

    ومن المقرر أن تتضمن الزيارة عدداً من اللقاءات الهامة مع كبار المسئولين في جمهورية جنوب السودان فى مقدمتهم الرئيس سلفا كير.

    كما يلتقى الدكتور عبد العال والوفد المرافق مع عدد من القيادات البرلمانية والتنفيذية، تبدأ بلقاء وزير الزراعة والأمن الغذائى، يعقبها مقابلة مع رئيس البرلمان بالإنابة لبحث العلاقات البرلمانية المشتركة.

    وتعد هذه الزيارة بمثابة جسراً شعبياً مصرياً لدعم شعب جنوب السودان الشقيق، وتعبيراً عن النسيج المتماسك والعلاقات الراسخة بين البلدين الشقيقين والضاربة في جذور التاريخ.

  • بدء اجتماع وزراء الرى فى مصر والسودان وإثيوبيا بالقاهرة بشأن سد النهضة

    بدأ قبل قليل، اجتماع وزراء الموارد المائية والوفود الفنية من مصر وإثيوبيا والسودان فى القاهرة، بشأن سد النهضة الإثيوبى.

    ويعد هذا الاجتماع الثانى لمفاوضات سد النهضة التى أقرها اجتماع وزراء الخارجية للدول الثلاث فى العاصمة الأمريكية واشنطن في 6 نوفمبر الماضى، برعاية وزير الخزانة الأمريكية، وحضور رئيس البنك الدولى.

  • الكويت: طائرة إغاثة محملة بالأدوية تتجه إلى السودان

    أعلنت جمعية الهلال الأحمر الكويتية اليوم الجمعة، إقلاع طائرة إغاثة من قاعدة عبدالله المبارك الجوية إلى السودان، وعلى متنها عشرة أطنان من الأدوية وحليب الأطفال، لإيصالها للشعب السوداني.

    وقال مدير إدارة الكوارث والطوارئ في الجمعية يوسف المعراج – في تصريح صحفي – إن المساعدات الاغاثية تأتي استكمالا للمساعدات السابقة التي قدمتها الكويت عبر الجمعية، بتوجيهات من أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

    وأشار المعراج إلى تعرض السودان في أغسطس الماضي إلى سيول في عدد من الولايات، تسببت في نزوح كبير وأضرار فادحة بالممتلكات، موضحا أنه سيتم التنسيق مع الهلال الأحمر السوداني، لإيصال الأدوية إلى المستشفيات بشكل عاجل، والاطلاع على الاحتياجات لتوفيرها خلال الأيام المقبلة.

زر الذهاب إلى الأعلى