موقع (فويس أوف أمريكا) : المخابرات العامة المصرية تستأجر شركة علاقات عامة للضغط على واشنطن
ذكر الموقع أن المخابرات المصرية استأجرت شركة علاقات عامة من أجل تعزيز صورة مصر أمام واشنطن مقابل (1.2) مليون دولار سنوياً، مضيفاً أن الوثائق المتعلقة بهذه الشركة نشرت على موقع وزارة العدل الأمريكية، وتظهر تفاصيل استئجار مصر شركة (Weber Shandwick)، مضيفاً أن العقد ذكر فيه أن الشركة ستقوم بمساعدة مصر على تعزيز شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وتسليط الضوء على التنمية الاقتصادية وعرض أوضاع المجتمع المدني، والترويج لدورها القيادي في مواجهة المخاطر الإقليمية، كما أضاف الموقع أنه وفقاً لتفاصيل العقد، فإن كلاً من (العميد ناصر فهمي / اللواء خالد فوزي) قاما بالتوقيع على العقد.
سبوتنك : استئناف الرحلات الجوية بين حلب والقاهرة قريبا
ذكرت الوكالة أن مدير الخطوط الجوية السورية ” محمد سليمان ” أعلن عن الانتهاء من أعمال تجهيز مطار حلب لاستئناف الملاحة الجوية مع القاهرة، إضافة لتسيير رحلات جوية بين حلب ودمشق، مضيفة أنه وفقا لـموقع ( روسيا اليوم ) فقد صرح ” سليمان ” للصحفيين بأنت مطار القاهرة سيكون الأول الذي تسير إليه رحلات من مطار حلب فور تشغيله، ويجري حاليا تجهيز المطار لاستئناف الرحلات الجوية بأسرع وقت ، مضيفاً أن الخطوط السورية تنظم حاليا رحلتين يوميا بين القاهرة ودمشق ورحلة واحدة كل أسبوعين بين القاهرة واللاذقية وذلك في إطار العلاقات المتميزة والقوية بين الشعبين المصري والسوري ، مشيرة إلى أن الملاحة الجوية بين القاهرة وحلب انقطعت لمدة (4) سنوات بسبب الأزمة التي تشهدها سوريا منذ العام 2011.
لو موند :براءة مبارك .. إغلاق ملف الثورة المصرية ذكرت الصحيفة أن مصر قد أغلقت فعلياً صفحة ثورة ( 25 ) يناير ، وأن الأمل الضعيف الذي كان يحمله عائلات المتظاهرين الذين لقوا مصرعهم خلال ثورة الـ (18) يوم التي أدت لسقوط ” مبارك ” بعد (30) عاماً من الحكم قد انتهي يوم (2 / 3 / 2017 ) بعد الحكم ببراءة ” مبارك ” المتهم بقتل (239) متظاهر في محاكمة أطلق عليها ( محاكمة القرن ) ، مضيفةً أنه يستطيع الآن الخروج من المستشفى العسكري الذي تواجد فيها منذ 2011 ، خاصةً أنه قد أنهى فترة الـ (3) سنوات العقوبة في قضية الفساد الذي اتُهم فيها مع نجليه ( علاء / جمال ) .
و نقلت الصحيفة تصريحات الناشط السياسي ” خالد داوود ” الذي ادعى أن براءة ” مبارك ” كانت شيء مُنتظر ، مضيفاً أن المتواجدين في السلطة لم يكن لديهم الرغبة أبداً في منح المحكمة الأدلة على إدانة ” مبارك ” ، مدعياً أن القاضي الذي حكم على ” مبارك ” في 2012 قدم اللوم على النيابة ووزارة الداخلية لعدم تقديمهم الأدلة وتسجيلات الفيديو والتسجيلات الهاتفية اللازمة لدعم الاتهامات الموجهة لـ ” مبارك ” .
3 – أكد ” داوود ” أنه في بداية محاكمة ” مبارك ” كان المصريون يتابعون فاعليات المحاكمة بشغف شديد ، أما الآن فقد تغير الأمر فلم يعد هناك أي اهتمام بالأمر ، مضيفاً أن ” مبارك ” أصبح من التاريخ والشعب أصبح لديه قلق بشأن المشكلات الاقتصادية وانتهاكات حقوق الانسان والوضع في سيناء ، مدعياً أن أغلب المسئولين من نظام ” مبارك ” الذي اتُهموا قبل ذلك في قضايا فساد قد حصلوا على البراءة منذ أن استولى قائد الجيش ” عبد الفتاح السيسي ” في 2013 بعد عزل الرئيس الإسلامي ” مرسي ” الذي تم انتخابه في أول انتخابات حرة في 2012 .
كما نقلت الصحيفة تصريحات الناشطة السياسية ” جيجي إبراهيم ” ، التي ادعت أن محاكمة ” مبارك ” لم تكن إلا واحدة من مظاهر الثورة المضادة التي استهدفت ثورة يناير 2011 ، مضيفةً أنه منذ مذبحة 2013 وقمع اعتصام الإخوان المسلمين في أغسطس 2013 والانقلاب العسكري الذي قاده ” السيسي ” ، تعرض المعسكر الثوري الذي ساهم في نجاح ثورة يناير إلى قمع غير مسبوق عن طريق التضيق على منظمات المجتمع المدني وحرية التعبير ، لكن الأمر بالنسبة لثوار يناير لم ينتهي .
موقع (ياهو نيوز) : القادة ينظرون غالباً للصحفيين على أنهم أعداء الشعب
ذكر الموقع أن الرئيس “السيسي” لا يُخفى ما يعتقد أنه قد يلحق الضرر لحكومته أو للأمن القومي المصري من قبل وسائل الإعلام، مضيفاً أن “السيسي” – القائد العسكري الذي قاد الاطاحة العسكري بالرئيس المنتخب مرسي عام 2013 – يمتلك أنصار متشددين شكلوا ما يعرف بالكتائب على وسائل التواصل الاجتماعية تقوم بالهجوم بأعداد هائلة على أي انتقاد له.
وأضاف الموقع أن أولئك الذين لا يلتزمون بالأوامر ويتخطون الحدود في البرامج التليفزيونية يتم إيقافهم في بعض الأحيان أو ترحيلهم على الفور مثل المذيعة اللبنانية ” ليليان داوود”، مضيفاً أن “السيسي” يعقد مؤتمرات صحفية فقط عندما يستضيف زعيم أجنبي، وبدلا من طرح لأسئلة خلال المؤتمر، يقرأ ضيفه عادة تصريحات ويقوم بالمغادرة.
كما أضاف الموقع أن محدودية الوصول للمعلومات قد تسببت في جعل وسائل الإعلام المصرية تعتمد بشكل شبه كامل على تعليقات “السيسي” خلال الأحداث المتلفزة، مضيفاً أن “السيسي” يعمل بشكل مختلف عند السفر إلى الخارج خصوصا في الولايات المتحدة، حيث أ يقوم بإجراء مقابلات متعددة ويظهر تسامحا تجاه الأسئلة الصعبة.
و أضاف الموقع أنه يتم مضايقة الصحافيين في بعض الأحيان، ليس فقط من قبل الشرطة ولكن أيضا من قبل المدنيين العدائيين، فضلاً عن أن قانون الإرهاب يجرم تصريحات وسائل الإعلام التي تتناقض مع التصريحات الرسمية.
صحيفة (فايينشيال تايمز) : أمل العثور على الوقود الحفري في مصر
نشرت الصحيفة فيديو لمراسلها “أندريو ووارد” حول اكتشافات حقوق الغاز الجديدة في البحر المتوسط، حيث ذكر أن رجل الأعمال والرئيس التنفيذي لشركة (إيني) “كلاوديو ديسكالزي” أكد أن حضر لبورسعيد من أجل التأكد من تقدم العمل في استثمار شركته الذي يقدر بمليارات الدولارات، والذي يعد أكبر اكتشاف لحقل غاز طبيعي في البحر المتوسط، وأضاف المراسل أنه إذا نجحت خطة “ديسكالزي” فإن موقع العمل ذلك سيتحول إلى محطة لمعالجة الغاز وستقوم بخدمة حق الغاز الضخم (ظهر)، والذي يعد تحت تطوير شركة (إيني) الإيطالية، التي تسابق الوقت من أجل تشغيل حقل (ظهر) بنهاية العام الجاري.
ويعد النجاح في ذلك المشروع هام، ليس فقط لشركة (إيني) ولكن لمصر، التي تأمل أن يكون لديها اكتفاء ذاتيا من الغاز من حقل (ظهر)، والذي سيحولها في نهاية المطاف إلى مصدرة للغاز، مضيفاً أن ذلك من شأنه أن يدعم النمو وأمن الطاقة في مصر – واحدة من أهم الاقتصادات العربية -.
كما نقل المراسل تصريحات “ديسكالزي” الذي أكد أن ذلك المشروع يعد تحدياً، ولكنه يري أن العاملين به متحمسين، وأنه من الواضح أننا نحتاج إلى تركيز على مدار اليوم، لأنه ذلك المشروع في حالة انطلاقه سيعد سابقة في تاريخ قطاع الغاز.
و يتم الآن وضع أنابيب البحر الفرعية لنقل الغاز للشاطئ من حقل (ظهر) الذي يقع تحت البحر بعمق (1500)، على مقربة من الحدود البحرية مع (إسرائيل / قبرص)، كلا البلدين اللتان تسعيان لاكتشاف موارد بحرية أيضا، حيث أصبحت تلك المنطقة واحدة من أهم مناطق الاستكشاف في صناعة النفط والغاز، مضيفاً ان سفينة الحفر (Saipem 10,000) التابعة لشركة (إيني) ما تزال في مكانها فوق الحقل بحثا عن مزيد من الحقول.
و تلك السفينة قامت بالفعل بأكبر اكتشاف للغاز في التاريخ في البحر الأبيض المتوسط، وأنهم يقومون الآن بالحفر بالقرب من حقل (ظهر) لمعرفة ما اذا كان هناك احتياطي أخر للغاز، لتلبية الإقبال المتزايد على الغاز من قبل مصر، كما يأمل البعض على المدى الطويل أن تكون هذه هي المرحلة الأولى من جعل شرق البحر المتوسط مركزاً كبيراً قد يزود أوروبا بالغاز.
و ذلك قد يساعد أوروبا على تقليل الاعتماد على الغاز الروسي وملء الفراغ الذي تراجع بسبب انخفاض احتياطيات بحر الشمال، ومع ذلك، فإن روسيا تسعى أيضا للحصول على حصة في البحر المتوسط، حيث قامت واحدة من أكبر شركات الطاقة الروسية (روسنفت) بشراء (30٪) من حقل (ظهر).
و يعد حقل (ظهر) واحداً من أكبر الاكتشافات التي جعلت من شركة (إيني) واحدة من أنجح الشركات التي تقوم بالتنقيب عن الغاز في السنوات الأخيرة، وقد ابتعد بعض المنافسين عن المخاطر العالية أو استكشاف الحقول البحرية المكلفة لصالح الوقود الصخري للولايات المتحدة، أو شراء أصول من الشركات الصغيرة .. كما أن السفن العابرة لقناة السويس تسلط الضوء على إمكانات الغاز من شرق البحر الأبيض المتوسط، ولكن على المدى القصير، فإن استخدامها الرئيسي سيكون في مصر، حيث يمثل الغاز نحو (70٪) من توليد الكهرباء في البلاد.
و نجاح شركة (ايني) يقوم بجذب شركات أخرى لمصر، حيث حضرت العديد من الشركات مؤتمراً للنفط والغاز في القاهرة الشهر الماضي، بما في ذلك شركة (بريتيش بتروليوم) التي اشترت حصة (10٪) من حقل (ظهر)، واستثمرت (12) مليار دولار في تطوير حقل غاز كبير في شرق الدلتا، وتعد هذه المشاريع جزء من التحرك العالمي للتنقيب على الغاز، في الوقت الذي تتسارع فيه الدول النامية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
ومع اكتشاف حقل (ظهر) ما تزال مصر واحدة من أكبر البقاع في الأفق لشركات النفط والغاز التي تتطلع إلى إعادة إحياء أعمالها التجارية.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : المتحدث الأمني الفلسطيني يؤكد أن هناك (4) اجتماعات عقدت بعواصم المنطقة مؤخراً لاستهداف الرئيس
ذكر الموقع أن الناطق الرسمي الخاص بالشؤون الامنية في فلسطين ” عدنان ضميري ” أكد أن هناك (4) اجتماعات تم عقدها في عواصم المنطقة خلال الـ (4) شهور الماضية لاستهداف الرئيس الفلسطيني ” محمود عباس “، وأضاف أن القضية الوطنية تتعرض الى مؤامرة تستهدف النيل من الشرعيات الفلسطينية وخاصة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مدعياً أن الأربع اجتماعات تمت في كل من ( إيران / تركيا / مصر ) بمشاركة العديد من الفلسطينيين الذين لا يحملون اية صفات تمثيلية وتمت دعوتهم اليها سراً في محاولة يائسة للبحث عن بدائل لمنظمة التحرير.
وكالة (الأناضول) : مصر تعيد فتح معبر رفح لمدة (3) أيام
ذكرت الوكالة أن السلطات المصرية قامت اليوم بفتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة المحاصر لمدة (3) أيام بشكل استثنائي، مضيفةً أن هيئة المعابر والحدود في غزة أعلنت في بيان لها أن المعبر سيتم فتحه لمدة (3) أيام في كلا الاتجاهين، حيث سيتم السماح للطلاب والمرضى بالعبور .. كما أضافت الوكالة أنه منذ الإطاحة بالرئيس “محمد مرسي” في انقلاب (2013)، أغلقت مصر بشكل شبة دائم حدودها مع غزة، مضيفةً أن إغلاق المعبر لفترات طويلة – الذي يمثل النقطة الوحيدة للوصول إلى العالم الخارجي لسكان قطاع غزة – تسبب في جعل سكان القطاع البالغ عددهم ما يقرب من (2) مليون نسمة على شفا كارثة إنسانية.
منظمة العفو الدولية : مصر .. تدابير المراقبة الشرطية آخر الأساليب للتضييق على الناشطين
ذكرت المنظمة أن السلطات المصرية تلجأ على نحو متزايد إلى تدابير تعسفية ومفرطة لمراقبة الناشطين كوسيلة لمضايقتهم، وقد فَرضت في بعض الحالات شروطاً لا تحتمل، حيث أُجبر ناشطون أخلي سبيلهم من السجن على قضاء فترة تصل إلى (12) ساعة في قسم للشرطة كل يوم، مضيفةً أن قرارات الإخضاع لمراقبة الشرطة في مصر تقتضي من السجناء والمحبوسين احتياطياً الذين يخلى سبيلهم، قضاء عدد من الساعات في قسم للشرطة يومياً أو كل أسبوع، ويستخدم هذا التدبير كبديل للحبس الاحتياطي، أو يمكن أن يفرض كعقوبة تكميلية إلى جانب الحكم القضائي بالسجن.
وأضافت المنظمة أنها قد وثقت ما لا يقل عن (13) حالة كانت تدابير المراقبة فيها مفرطة أو فُرضت تعسفاً ضد ناشطين، وفي بعض الحالات، مهدت أوامر المراقبة الطريق لحبس الناشطين احتياطياً للمرة الثانية.
و نقلت المنظمة تصريحات نائبة مدير قسم الحملات بالمكتب الإقليمي للمنظمة “نجية بونعيم” التي أكدت أن السلطات المصرية تعاقب الناشطين بفرض شروط مراقبة مفرطة، وفي بعض الحالات مثيرة للضحك، وتشكل تعدياً على حقوقهم الأساسية، وترقى في بعض الأحوال إلى مستوى الحرمان من الحرية، وذلك بعد أن أدين العديد من هؤلاء الأفراد أو اتهموا بالقيام بأنشطة سلمية ما كان ينبغي أبداً أن يسجنوا بسببها في المقام الأول، مضيفةً أن إساءة استخدام المراقبة قد أصبح آخر الأدوات في حوزة السلطات لسحق الأصوات المعارضة، ولا بد للسلطات المصرية من أن تلغي جميع تدابير المراقبة التعسفية، وأن تأمر بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الناشطين المحبوسين احتياطيا أو الصادر ضدهم أحكام بالسجن حصرياً بسبب ممارستهم لحقوقهم في حرية التعبير والتجمع السلمي.
و أضافت المنظمة أن الناشطان (أحمد ماهر / محمد عادل) اللذان أفرج عنهما من الحجز عقب (3) سنوات في السجن بدعوى التظاهر غير المصرح به، يجبران على قضاء (12) ساعة في أقسام الشرطة يومياً كجزء من الحكم الذي أصدرته محكمة مصرية بحقهما في ديسمبر (2013)، وبسبب هذه التدابير فإنهم لا يستطيعان (العمل / السفر / الدراسة / التعبير عن آرائهما بحرية)، مضيفةً أنه في ما لا يقل عن (4) حالات قامت المنظمة بتوثيقها، تم القبض على الناشطين الخاضعين للمراقبة وحبسهم احتياطياً مرة ثانية؛ رغم عدم انتهاكهم لشروط المراقبة المفروضة عليهم.
و نشرت المنظمة حالات لعدد من النشطاء الذين يخضعون لمراقبة الشرطة أو خضعوا للحبس الاحتياطي للمرة الثانية ومنهم (أحمد ماهر / محمد عادل / عبد العظيم أحمد فهمي المعروف باسم زيزو عبده / خالد الأنصاري / سيد فتح الله / أحمد كمال).
وكالة (أنباء جنوب السودان) : استراتيجية مصر الخفية ضد اثيوبيا
ذكرت الوكالة أنها قامت بإجراء مقابلة حصرية مع عميل سابق بالمخابرات الأوغندية يدعي ” جيمس مويسيس ” والذي ادعي أن الحكومة المصرية تسعى بنشاط لتنفيذ استراتيجية عسكرية متسترة ضد سد النهضة الإثيوبي، وأن مصر تساعد أيضاً حكومة جنوب السودان في حربها ضد حركة جيش التحرير الشعبي المعارضة، مدعياً أن مصر وأوغندا أتفقوا العام الماضي على ما قام بتسميته تحقيق المصالح المختلفة لهم، ففي حين تسعي مصر لإنهاء أزمة سد النهضة الأثيوبي بعد فشل الحلول الدبلوماسية، تسعي أوغندا للقضاء على المتمردين بجنوب السودان بعد فشلها في هزيمتهم، وهذه المصالح المختلفة هي ما جمعت مصر وأوغندا معاً، مدعياً أن الرئيس الأوغندي اقترح على الرئيس المصري في ديسمبر 2016 بأنه إذا قامت القاهرة بإمداد جوبا بالذخيرة التي تريدها لهزيمة الحركة الشعبية، ستقوم أوغندا بدعم حملة مصر ضد أديس أبابا.