الصين

  • مندوب الصين بمجلس الأمن: نتابع بقلق المعلومات الروسية بشأن الأنشطة البيولوجية

    قال تشانج جون المندوب الصيني بمجلس الأمن، إن بلاده تتابع بقلق المعلومات الروسية بشأن الأنشطة البيولوجية في أوكرانيا، مضيفا في كلمة له بمجلس الأمن: نعرب عن قلقنا من الأنشطة البيولوجية للولايات المتحدة في دول عدة.

    وفى وقت سابق أعلن المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية كريم خان، أنه أصدر مذكرات توقيف في حق ثلاثة أشخاص متهمين بارتكاب جرائم حرب مزعومة خلال النزاع العسكري العام 2008 بين روسيا وجورجيا حول أوسيتيا الجنوبية.

    وقال بيان صادر عن خان إن المتهمين المطلوب اعتقالهم هم ميخائيل مايراموفيتش ميندزايف، وزير الشؤون الداخلية حينذاك في المنطقة الانفصالية الموالية لموسكو، وغاملت غوتشمازوف، رئيس مركز الاحتجاز في الوزارة، وديفيد جورجييفيتش ساناكوييف، الذي كان يتولى منصب “وسيط الجمهورية” في المنطقة.

    وأضاف “إن طلبي المتعلق بمذكرات التوقيف هذه يركز خصوصا على الاحتجاز غير القانوني وسوء المعاملة واحتجاز الرهائن، وما تلا ذلك من نقل غير قانوني للمدنيين من أصل جورجي في سياق احتلال جمهورية روسيا الاتحادية”.

  • وزير خارجية الصين: لدينا علاقات استراتيجية مع روسيا هى الأكبر فى العالم

    قال وزير الخارجية الصيني وانج يي، إن بلاده لديها علاقات استراتيجية مع روسيا هى الأكبر فى العالم، متابعا: الصين ملتزمة إزاء الصداقة مع روسيا وهذا الأمر يعود بالمنفعة على الدولتين والعالم، ومستعدون للتعاون مع القوى الكبرى في العالم للمساهمة في حل الأزمة بين روسيا واوكرانيا.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى: “الصين ستستمر في جهودها لحل أزمة أوكرانيا وستؤمّن مساعدات عاجلة.. ونريد تأمين خروج الأجانب من أوكرانيا”، مشيرا إلى أنه يجب على المجتمع الدولي تسهيل إجراء المحادثات بشأن أوكرانيا، ويجب حل الصراع في أوكرانيا عبر الحوار.

    وتابع وزير الخارجية الصينى: حل أزمة أوكرانيا يتطلب الهدوء والعقلانية والمفاوضات يجب أن تستمر بشأن أزمة أوكرانيا، مشددا على أن الصين ترغب في إجراء محادثات بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن خاصة أن موقفنا هو رفع راية السلام في العالم.

  • وكالة (شينخوا) الصينية النسخة الإنجليزية : تعزيز صناعة السيارات الكهربائية في مصر من أجل اقتصاد أكثر أخضراراً

    نقلت الوكالة تصريحات خبراء مصريون أكدوا خلاله أن استراتيجية توطين صناعة السيارات التي تنتجها الدولة المصرية تُعد قفزة هائلة لتحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر والحد من الانبعاثات البيئية الضارة بالبيئة، مشيرة إلى أن الرئيس “السيسي” عقد مؤخراً عدة اجتماعات مع مسئولين ورجال أعمال وشركات لمتابعة تنفيذ استراتيجية توطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر، ونقلت الوكالة عن خبير الطاقة المتجددة ومؤسس منصة “إلكتروفايد” الخاصة بالسيارات الكهربائية ” أيمن محمد” قوله إن توطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر ذات أهمية اقتصادية وتكنولوجية وبيئية كبيرة، موضحاً أن مصر واحدة من الدول القليلة في الشرق الأوسط المهتمة بهذه الصناعة المتطورة، متوقعاً أن تشهد مصر ارتفاعاً حاداً في السيارات الكهربائية في السنوات الثلاث المقبلة، حيث تهدف الحكومة إلى إنشاء شبكة من (3000) محطة شحن كهربائي في المستقبل القريب.

    وأشارت الوكالة إلى تصريحات الخبير الاقتصادي “وليد جاب الله” ذكر خلالها أن مصر لديها استراتيجيات متنوعة للحد من الانبعاثات الحرارية وتنفيذ ضوابط بيئية بهدف تحسين البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، موضحاً أن التوسع في استخدام السيارات الكهربائية يُعد أحد المحاور المهمة لتحسين صحة المواطن باعتباره العنصر الأبرز والمحوري في العملية التنموية، مضيفاً أن الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر سيكون له دوراً كبيراً في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية وزيادة الصادرات، مشيراً إلى أنه لتحقيق هذه الأهداف تتجه مصر للحد من الوقود الأحفوري في وسائل النقل المختلفة من خلال التوسع في استخدام السيارات الكهربائية وتوطين هذه الصناعة ذات التكنولوجيا المتقدمة في مصر.

  • تقرير استخباراتي: الصين على علم بالعملية الروسية قبل بدئها وهذا ما طلبوه من بوتين

    كشف تقرير استخباراتي غربي أن الصين كانت على علم مسبق بالعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا.

    واشار التقرير إلى أن مسؤولين صينيين طلبوا في أوائل فبراير الماضي، من كبار المسؤولين الروس الانتظار حتى انتهاء أولمبياد بكين قبل بدء الهجمات.

    وينظر المسؤولون الأميركيون إلى التقرير المذكور باعتباره ذا مصداقية، لكن تفاصيله مفتوحة للتفسير، وفقًا لما أوضح مصدر مطلع لصحيفة “نيويورك تايمز”.

    كما أضاف أنه رغم تقديم الطلب في الوقت الذي زار فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكين لحضور حفل افتتاح الأولمبياد، حيث التقى بالرئيس الصيني شي جين بينج، إلا أنه ليس من الواضح ما إذا كان بوتين تناول الأمر مباشرة مع شي.

    وكان مسؤولو المخابرات الغربية الذي راقبوا بحذر حشد بوتين على الحدود الأوكرانية خلل الأسابيهع الماضية، ألمحوا سابقا وتوقعوا أن يؤجل الرئيس الروسي أي عمل عسكري إلى ما بعد الأولمبياد لتجنب إغضاب الصين.

    وبعد اجتماع بوتين وشي على هامش الألعاب، أصدرت موسكو وبكين بيانًا مشتركًا أعلنتا فيه أن شراكتهما “لا حدود لها”، فيما دان البيان أيضًا توسع الناتو، وهو ركيزة أساسية اتخذت حينها لتبرير مهاجمة أوكرانيا، وفق الصحيفة.

    كما أثار هذا البيان مخاوف الغرب بشأن التحالف المزدهر بين بكين وموسكو
    ومن جانبها نفت السفارة الصينية في واشنطن، علم بكين ببدء موعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

    وقال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينديو، إن “المزاعم المذكورة في هذا التقرير مجرد تكهنات لا أساس لها، تهدف إلى تحويل اللوم وتشويه سمعة الصين”، بحسب ما نقلت شبكة “سي إن إن”، فيما لم تعلق السفارة الروسية على الأمر.

    وبدأت روسيا عمليتها العسكرية ضد أوكرانيا في 24 فبراير الجاري، وسبقها اعتراف روسي بمنطقتين انفصاليتين شرق البلاد.

  • علماء صينيون يصممون مجموعة من الأجسام المضادة لعلاج كورونا والوقاية منه

    صمم علماء صينيون مجموعة من الأجسام المضادة يمكنه تشكيل ضربات قوية لفيروس كورونا المتسبب فى كوفيد-19.

    وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية ، اليوم الأربعاء، أن عدد من الباحثين من جامعة العاصمة الطبية والأكاديمية الصينية للعلوم، طورا الجسم المضاد أحادي النسيلة البشري ثنائى الخصوصية ضد SARS-CoV-2، بجمع بين زوج غير متنافس من الأجسام المضادة البشرية المحايدة، وهما B38 وH4، لاستهداف اثنين من المستضدات، وبالتالى منع الفيروس من الارتباط بمستقبله .

    وأظهر الجسم المضاد مزدوج القتل أو bsAb15 فعالية محايدة أكبر من تلك الخاصة بالأبوين ونشاط تحييد أكثر فعالية ضد متحور دلتا، وفقا للدراسة المنشورة في دورية “نيتشر اميونولوجى” هذا الأسبوع، واختاروا طفرات الهروب من اثنين من الأجسام المضادة الأبوية وأثبتوا أن bsAb15 يستطيع أن يحيد بكفاءة جميع طفرات الهروب من الأجسام المضادة الفردية.

    كما تبين أن الجسم المضاد الجديد يقلل من العيار الفيروسي في الرئيسيات غير البشرية المصابة والفئران المعدلة وراثيا ACE2 البشرية، مما يجعلها استراتيجية ممكنة وفعالة لعلاج كوفيد-19 شديد الأعراض والوقاية منه .

  • البيت الأبيض يدعو الصين لإدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا

    دعا البيت الابيض النظام الصيني لإدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا عقب 4 أيام من اجتياح الجيش الروسي لأوكرانيا.

    البيت الأبيض
    وكان البيت الأبيض أعلن أن واشنطن وحلف شمال الأطلسي “الناتو” لا يهددان روسيا، وذلك ردا على قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوضع القوة النووية الروسية في حالة تأهب قصوى.

    واتهم متحدث باسم البيت الأبيض الرئيس الروسي بفبركة تهديدات غير موجودة لتبرير اعتداءاته- علي حد وصفه.

    وأضاف: نحتاج للمزيد من العقوبات على روسيا، ويجب أن تعلن الدول تأييدها لأوكرانيا بدل الوقوف على الحياد.

    الرئيس الروسي
    وكان الرئيس الروسي أمر في وقت سابق من اليوم الأحد، وزارة الدفاع بوضع قوات الردع الاستراتيجي الروسية في حالة تأهب قتالي خاصة.

    وجاءت أوامر الرئيس الروسي خلال اجتماعه مع وزير الدفاع سيرجي شويجو ورئيس الأركان العامة فاليري جيراسيموف.

    وشدد بوتين على أن هذه الخطوة تأتي ردا على مسؤولي الغرب الذين لم يكتفوا باتخاذ خطوات عدائية اقتصادية، بل أدلى مسؤولوهم في حلف الناتو بتصريحات عدوانية ضد روسيا.

    سلاح نووي في بيلاروسيا
    وقال الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن بلاده طلبت من روسيا نشر سلاح نووي في بيلاروسيا، في حال تم نشره في دولتي بولندا أو ليتوانيا المجاورتين.

    وأكد لوكاشينكو، إطلاق صواريخ من أراضي بيلاروسيا على أهداف في أوكرانيا، موضحا أنه كانت هناك من 2 إلى 3 ضربات صاروخية من جنوب البلاد في بداية الحرب، وذلك بعد انتشار كتائب الصواريخ من قبل الجانب الأوكراني.

    وأضاف الرئيس البيلاروسي في حديثه أنه لم يعد هناك صواريخ تطلق من بيلاروسيا باتجاه أوكرانيا في الوقت الحالي، مؤكدا أنه ليس هناك حاجة إلى ذلك.

    ورفض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إجراء مفاوضات مع روسيا في العاصمة البيلاروسية مينسك.

    وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، تعليقا على المحادثات مع موسكو في مينسك، إنه كان يمكن القبول بمحادثات في مينسك لو لم تتعرض أوكرانيا لهجوم روسي انطلاقا من بيلاروسيا.

    وأضاف أنه يمكن إجراء محادثات مع روسيا في أي مكان باستثناء بيلا روسيا.

    ومن المقرر أن يناقش مجلس الأمن الدولي، اليوم، مشروع قرار بشأن دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى الانعقاد غدا لبحث الأزمة.

    وأعلنت الدفاع الروسية اليوم الأحد أن الجيش الروسي تمكن منذ بداية عمليته الخاصة في أوكرانيا، من تدمير 975 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية ويواصل تقدمه على عدة محاور.

    وقالت الخدمة الحكومية الأوكرانية للاتصالات الخاصة وحماية المعلومات، اليوم الأحد: إن “القوات الروسية فجَّرت خط أنابيب للغاز الطبيعي في مدينة خاركيف الأوكرانية”.

    العملية العسكرية الروسية
    كما أعلن نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، اليوم الأحد، أن العملية العسكرية الروسية ستنفذ بالكامل حتى تحقق نتائجها التي ذكرها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

    وأضاف، دميتري مدفيديف، أن الحظر والعقوبات التي تفرضها دول الغرب لن تغير شيئا والأمريكيون يعلمون ذلك، حسبما ذكرت شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

    وعلى الجانب الأخر، قال عمدة كييف، أن العاصمة تستمر في دفاعها ولا توجد قوات روسية فيها، حتى الآن.

  • تلفزيون الصين: بوتين أبلغ الرئيس الصينى استعداده للتفاوض مع أوكرانيا

    قال التلفزيون الصيني، إن الرئيس الروسي فلاديمير بويتن، أبلغ نظيره الصيني شي جين بينج، استعداد روسيا للتفاوض مع أوكرانيا والرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الذى دعا نظيره الروسي للجلوس على مائدة المفاوضات بعد أن نفذت موسكو عمليات عسكرية طالت العاصمة كييف.

    أجرى عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني وانغ يي يوم الخميس مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الذى أطلع “وانغ” على تطور الوضع في أوكرانيا والموقف الروسي، قائلا إن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) أخلا بالتزاماتهما، وواصلا التوسع نحو الشرق، ورفضا تطبيق اتفاقية مينسك الجديدة، وخرقا قرار مجلس الأمن رقم 2202.

    هذا وقد أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أمس الخميس، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • صحف الكويت تبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال لقائه بنظيره الصينى

    أبرزت الصحف الكويتية الصادرة اليوم الأحد، تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته للعاصمة الصينية بكين على هامش حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 24، ومباحثاته مع الرئيس الصيني والتوافق على التعاون وبحث تطورات أزمة سد النهضة.

    وذكرت صحيفة الأنباء وتحت عنوان ” الرئيس الصيني: دور مصر محوري على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط “- أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عقد أمس السبت في قاعة الشعب الكبرى بمدينة بكين مباحثات قمة مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، وأن الرئيس الصيني رحب بزيارة الرئيس المصري إلى بكين، والتي من شأنها أن تسهم في تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون التنموي المشترك.

    وثمن في هذا الإطار ما تشهده الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين من تطور إيجابي على جميع الأصعدة، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية، فضلا عن تعزيز التواصل والتشاور السياسي بين الدولتين حول الموضوعات الإقليمية والدولية، مؤكدا أن الصين تولي لعلاقاتها مع مصر أهمية خاصة بالنظر لمحورية دور مصر في محيطها الإقليمي على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط.

    ومن جهة أخرى، أوضحت صحيفة النهار الكويتية -تحت عنوان ” جين بيغ يشدد على محورية دور القاهرة سياسياً واقتصادياً في المنطقة “- إلى إشارة المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بسام راضي، إلى تأكيد إن شي جين بيغ بأن الصين تولي لعلاقاتها مع مصر أهمية خاصة، بالنظر لمحورية دور مصر في محيطها الإقليمي على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا وشرق المتوسط.

    وفي نفس السياق، أشارت صحيفة السياسة الكويتية -تحت عنوان ” السيسي يجري محادثات مع عدد من القادة” إلى إجراء الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس محادثات جانبية في العاصمة الصينية بكين، مع العديد من القادة العرب والأجانب، منهم محادثات مع كل من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس وزراء باكستان عمران خان، ورئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف، وذلك على هامش مأدبة أقامها الرئيس الصيني شي جين بينغ، على شرف رؤساء الدول والحكومات المشاركين في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة والعشرين.

  • رسائل السيسي من بكين

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في قاعة الشعب الكبرى بمدينة بكين مباحثات قمة مع الرئيس الصيني “شي جين بينج”.

    ورحب الرئيس الصيني بزيارة الرئيس إلى بكين، والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون التنموي المشترك، مثمنًا في هذا الإطار ما تشهده الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين من تطور إيجابي على جميع الأصعدة، خاصةً فى المجالات الاقتصادية والتجارية، فضلًا عن تعزيز التواصل والتشاور السياسي بين الدولتين حول الموضوعات الإقليمية والدولية، ومؤكدًا أن الصين تولي لعلاقاتها مع مصر أهمية خاصة بالنظر لمحورية دور مصر في محيطها الإقليمي على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط.

    وفي سياق الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين الصديقين اكد الرئيس من جانبه حرص مصر للبناء على قوة الدفع الناتجة عن اللقاءات المنتظمة التي تعقد بين كبار المسئولين في مصر والصين، سعيًا نحو الوصول بالتعاون الثنائي إلى آفاق أرحب من التنسيق والتعاون المشترك في العديد من المجالات، خاصةً التنموية والاقتصادية والتجارية، ولجذب المزيد من الاستثمارات الصينية استغلالًا للفرص الاستثمارية الواعدة المتوفرة حاليًا في مصر في مختلف القطاعات، أخذًا في الاعتبار ما تتمتع به الشركات الصينية في مصر من سمعة طيبة، وكونها أحد أهم مصادر الاستثمارات الأجنبية المباشرة والخبرة التكنولوجية المتقدمة في عدد من القطاعات الاقتصادية المصرية.

    وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول تعزيز التعاون القائم بين البلدين في عدد من المجالات من بينها أنشطة البحث العلمي ونقل التكنولوجيا المرتبطة بالصناعات الدوائية، وتصنيع لقاحات كورونا، والتقنيات الصناعية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والسيارات الكهربائية، فضلًا عن تعظيم التعاون والتنسيق بين جهات تقديم الرعاية الصحية بالبلدين لنقل الخبرات الصينية في مكافحة جائحة كورونا.

    كما تم مناقشة سبل تعزيز التبادل التجاري بين البلدين فضلًا عن استعراض المشروعات المشتركة فى المجالات المختلفة والتقدم المحرز فى تنفيذها، حيث توافق الرئيسان على أهمية الدور الذي تضطلع به المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في تعزيز مبادرة الصين “الحزام والطريق” ودعم تحقيقها للأهداف المرجوة منها، خاصةً من خلال المنطقة المصرية الصينية للتعاون الاقتصادي والتجاري، والتي تساهم في دفع جهود مصر لتوظيف الموقع الاستراتيجي الهام لمحور قناة السويس سعيًا لأن يصبح مركزًا لوجستيًا واقتصاديًا عالميًا.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق أيضًا إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات ملف سد النهضة، وكذلك مستجدات القضية الفلسطينية والأزمات في كلٍ من ليبيا وسوريا واليمن، حيث اتفق الجانبان على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين على المستوى الثنائي وفى إطار المنظمات والمحافل الدولية، فضلًا عن تعزيز التعاون المتبادل فى مجال مكافحة الإرهاب.

    كما تم مناقشة سبل دعم الشراكة والتعاون الثلاثي بين البلدين الصديقين في القارة الأفريقية، مع التركيز في هذا الصدد على أولويات التنمية في أفريقيا على أساس الملكية الوطنية لبرامج التنمية وأجندة التنمية الأفريقية 2063 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، فضلًا عن التنسيق والتعاون المستمر لتحقيق الاستفادة المثلى لدول القارة من التعهدات الصينية في إطار مبادرة الحزام والطريق.

  • مباحثات بين الرئيس السيسى ونظيره الصيني فى بكين لتعزيز التعاون الثنائى بين البلدين

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في قاعة الشعب الكبرى بمدينة بكين مباحثات قمة مع الرئيس الصيني “شي جين بينج”.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الصيني رحب بزيارة الرئيس إلى بكين، والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون التنموي المشترك، مثمناً في هذا الإطار ما تشهده الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين من تطور إيجابي على جميع الأصعدة، خاصةً فى المجالات الاقتصادية والتجارية، فضلاً عن تعزيز التواصل والتشاور السياسي بين الدولتين حول الموضوعات الإقليمية والدولية، ومؤكداً أن الصين تولي لعلاقاتها مع مصر أهمية خاصة بالنظر لمحورية دور مصر في محيطها الإقليمي على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط.

    وفي سياق الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين الصديقين؛ أكد السيد الرئيس من جانبه حرص مصر للبناء على قوة الدفع الناتجة عن اللقاءات المنتظمة التي تعقد بين كبار المسئولين في مصر والصين، سعياً نحو الوصول بالتعاون الثنائي إلى آفاق أرحب من التنسيق والتعاون المشترك في العديد من المجالات، خاصةً التنموية والاقتصادية والتجارية، ولجذب المزيد من الاستثمارات الصينية استغلالاً للفرص الاستثمارية الواعدة المتوفرة حالياً في مصر في مختلف القطاعات، أخذاً في الاعتبار ما تتمتع به الشركات الصينية في مصر من سمعة طيبة، وكونها أحد أهم مصادر الاستثمارات الأجنبية المباشرة والخبرة التكنولوجية المتقدمة في عدد من القطاعات الاقتصادية المصرية.

    وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول تعزيز التعاون القائم بين البلدين في عدد من المجالات من بينها أنشطة البحث العلمي ونقل التكنولوجيا المرتبطة بالصناعات الدوائية، وتصنيع لقاحات كورونا، والتقنيات الصناعية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والسيارات الكهربائية، فضلاً عن تعظيم التعاون والتنسيق بين جهات تقديم الرعاية الصحية بالبلدين لنقل الخبرات الصينية في مكافحة جائحة كورونا.

    كما تم مناقشة سبل تعزيز التبادل التجاري بين البلدين فضلاً عن استعراض المشروعات المشتركة فى المجالات المختلفة والتقدم المحرز فى تنفيذها، حيث توافق الرئيسان على أهمية الدور الذي تضطلع به المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في تعزيز مبادرة الصين “الحزام والطريق” ودعم تحقيقها للأهداف المرجوة منها، خاصةً من خلال المنطقة المصرية الصينية للتعاون الاقتصادي والتجاري، والتي تساهم في دفع جهود مصر لتوظيف الموقع الاستراتيجي الهام لمحور قناة السويس سعياً لأن يصبح مركزاً لوجستياً واقتصادياً عالمياً.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق أيضاً إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات ملف سد النهضة، وكذلك مستجدات القضية الفلسطينية والأزمات في كلٍ من ليبيا وسوريا واليمن، حيث اتفق الجانبان على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين على المستوى الثنائي وفى إطار المنظمات والمحافل الدولية، فضلاً عن تعزيز التعاون المتبادل فى مجال مكافحة الإرهاب.

    كما تم مناقشة سبل دعم الشراكة والتعاون الثلاثي بين البلدين الصديقين في القارة الأفريقية، مع التركيز في هذا الصدد على أولويات التنمية في أفريقيا على أساس الملكية الوطنية لبرامج التنمية وأجندة التنمية الأفريقية 2063 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، فضلاً عن التنسيق والتعاون المستمر لتحقيق الاستفادة المثلى لدول القارة من التعهدات الصينية في إطار مبادرة الحزام والطريق.

  • رئيس الصين يؤكد محورية دور مصر في الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في قاعة الشعب الكبرى بمدينة بكين مباحثات قمة مع الرئيس الصيني “شي جين بينج”.

    وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس الصيني رحب بزيارة الرئيس إلى بكين، والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون التنموي المشترك، مثمنًا في هذا الإطار ما تشهده الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين من تطور إيجابي على جميع الأصعدة، خاصةً فى المجالات الاقتصادية والتجارية، فضلًا عن تعزيز التواصل والتشاور السياسي بين الدولتين حول الموضوعات الإقليمية والدولية، ومؤكدًا أن الصين تولي لعلاقاتها مع مصر أهمية خاصة بالنظر لمحورية دور مصر في محيطها الإقليمي على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق المتوسط.

  • سفير الصين بالقاهرة:حضور الرئيس السيسى افتتاح الألعاب الأولمبية تجسيد للشراكة

    أكد لياو ليتشيانج، سفير الصين بالقاهرة، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية فى الصين، تمثل التجسيد الكامل لعلاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين ومصر، وهو أيضا الدليل الحى على صداقة الشعوب بين الصين ومصر وبين الصين والدول الإفريقية.

    وأعرب ليتشيانج – فى تصريح صحفى لسفارة الصين بالقاهرة اليوم الخميس – عن ثقته بأن اللقاء “وجها لوجه” بين الرئيس الصينى شى جين بينج والرئيس السيسى سيحدد الاتجاه وسيضخ دفعة قوية لبناء مجتمع المصير المشترك بين الصين ومصر فى العصر الجديد، مشيرا إلى أن الرئيس الصينى سيقيم مأدبة الترحيب على شرف رؤساء الدول الأجنبية ورؤساء الحكومات وأعضاء العائلة الملكية ورؤساء المنظمات الدولية، بمن فيهم الرئيس السيسي، والذين يأتون إلى الصين لحضور مراسم الافتتاح، وسيعقد لقاءات ثنائية معهم.

    وأفاد السفير الصيني، بأن إضاءة برج القاهرة بالألون جاء فى يوم 24 يناير الماضى لمدة عشرة أيام وذلك مع بدء العد التنازلى على افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية فى بكين بثلاث لغات هى الصينية والعربية والإنجليزية، الذى يمثل برج القاهرة المتلون ونهر النيل الهادئ والمناظر الجميلة.

    ونوه إلى أن اللجنة الأولمبية المصرية قد أعلنت على منصة التواصل الاجتماعى الخاصة بها دعمها الثابت لاستضافة الصين دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والبارالمبية لعام 2022، مؤكدا أن قلوب الشعبين الصينى والمصرى وتعمقت الصداقة بينهما فى الوقت الذى نتنظر فيه دورة الألعاب الأولمبية فى بكين.

    وذكر أن الصين تشارك بنشاط فى الألعاب الأولمبية، وواصلت جاهدة على تكريس الروح الأولمبية بثبات، وهى تسعى وتعمل بحزم وعزم من أجل تحقيق المثل العليا للألعاب الأولمبية، من خلال استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية حيث نجحت فى قيادة 300 مليون شخص للمشاركة فى رياضات الجليد والثلج، مما يسهم فى تعزيز التنمية الإقليمية، والبناء الإيكولوجي، والابتكار الأخضر، وتحسين معيشة الشعب.

    وأضاف أن ما يقرب من 3000 رياضى من حوالى 90 دولة سيشاركون فى دورة الألعاب الأولمبية الشتوية هذه، والتى تضم أكبر عدد من الأحداث والميداليات الذهبية، وتوفر فرصا للرياضيين من جميع أنحاء العالم لتحقيق أحلامهم هنا.

  • سفير الصين بالقاهرة:حضور الرئيس السيسى افتتاح الألعاب الأولمبية تجسيد للشراكة

    أكد لياو ليتشيانج، سفير الصين بالقاهرة، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية فى الصين، تمثل التجسيد الكامل لعلاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين ومصر، وهو أيضا الدليل الحى على صداقة الشعوب بين الصين ومصر وبين الصين والدول الإفريقية.

    وأعرب ليتشيانج – فى تصريح صحفى لسفارة الصين بالقاهرة اليوم الخميس – عن ثقته بأن اللقاء “وجها لوجه” بين الرئيس الصينى شى جين بينج والرئيس السيسى سيحدد الاتجاه وسيضخ دفعة قوية لبناء مجتمع المصير المشترك بين الصين ومصر فى العصر الجديد، مشيرا إلى أن الرئيس الصينى سيقيم مأدبة الترحيب على شرف رؤساء الدول الأجنبية ورؤساء الحكومات وأعضاء العائلة الملكية ورؤساء المنظمات الدولية، بمن فيهم الرئيس السيسي، والذين يأتون إلى الصين لحضور مراسم الافتتاح، وسيعقد لقاءات ثنائية معهم.

    وأفاد السفير الصيني، بأن إضاءة برج القاهرة بالألون جاء فى يوم 24 يناير الماضى لمدة عشرة أيام وذلك مع بدء العد التنازلى على افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية فى بكين بثلاث لغات هى الصينية والعربية والإنجليزية، الذى يمثل برج القاهرة المتلون ونهر النيل الهادئ والمناظر الجميلة.

    ونوه إلى أن اللجنة الأولمبية المصرية قد أعلنت على منصة التواصل الاجتماعى الخاصة بها دعمها الثابت لاستضافة الصين دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والبارالمبية لعام 2022، مؤكدا أن قلوب الشعبين الصينى والمصرى وتعمقت الصداقة بينهما فى الوقت الذى نتنظر فيه دورة الألعاب الأولمبية فى بكين.

    وذكر أن الصين تشارك بنشاط فى الألعاب الأولمبية، وواصلت جاهدة على تكريس الروح الأولمبية بثبات، وهى تسعى وتعمل بحزم وعزم من أجل تحقيق المثل العليا للألعاب الأولمبية، من خلال استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية حيث نجحت فى قيادة 300 مليون شخص للمشاركة فى رياضات الجليد والثلج، مما يسهم فى تعزيز التنمية الإقليمية، والبناء الإيكولوجي، والابتكار الأخضر، وتحسين معيشة الشعب.

    وأضاف أن ما يقرب من 3000 رياضى من حوالى 90 دولة سيشاركون فى دورة الألعاب الأولمبية الشتوية هذه، والتى تضم أكبر عدد من الأحداث والميداليات الذهبية، وتوفر فرصا للرياضيين من جميع أنحاء العالم لتحقيق أحلامهم هنا.

  • الرئيس السيسى يصل بكين لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة بكين لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة والعشرين.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • صحيفة باكستانية: إسلام آباد تسعى للحصول على 3 مليارات دولار قرضا من الصين

    ذكرت صحيفة “إكسبريس تريبيون” الباكستانية، اليوم الأحد، أن إسلام أباد تسعى للحصول على قرض بقيمة 3 مليارات دولار أمريكي من الصين؛ لتحقيق الاستقرار في احتياطياتها المتضائلة من النقد الأجنبي، وتسعى أيضا إلى تحقيق ثروة استثمارية في بعض القطاعات، وذلك خلال زيارة رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إلى بكين الأسبوع الجاري.

    وأشارت الصحيفة الباكستانية إلى أنه من المقرر أن يتوجه عمران خان إلى العاصمة الصينية (بكين) في 3 فبراير المقبل، لحضور الجلسة الافتتاحية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية.

    وقالت مصادر حكومية إن عمران خان سيسعى خلال الزيارة أيضا، إلى الحصول على دعم صيني في مجالات التمويل والتجارة والاستثمار، حيث تدرس الحكومة مطالبة الصين بالموافقة على قرض جديد بقيمة 3 مليارات دولار.. حيث قدمت الصين بالفعل نحو 11 مليار دولار لباكستان في شكل قروض تجارية ومبادرات لدعم احتياطيات النقد الأجنبي.

    كما تسعى الحكومة الباكستانية إلى جذب الاستثمار الصيني في قطاعات ذات أولوية وهي: المنسوجات والأحذية والأدوية والأثاث والزراعة والسيارات وتكنولوجيا المعلومات، من خلال تسليط الضوء على المزايا التنافسية التي تتمتع بها البلاد في مجالات العمالة الرخيصة ولكن الماهرة، والوصول إلى أغنى قارتين في العالم والإعفاءات الضريبية.

    ومن المتوقع أن تخبر الحكومة 75 شركة صينية أنها أتاحت الوصول إلى طرق التجارة إلى الشرق الأوسط وإفريقيا وباقي دول العالم، مما يوفر حافزا أكبر في شكل تخفيض تكلفة الشحن.

  • الكرملين: بوتين لا يخطط لعقد لقاءات ثنائية فى بكين بسبب قيود كورونا

    أكد المتحدث الصحفى باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يخطط لعقد أى لقاءات ثنائية فى بكين، بما فيه مع الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكي، وذلك بسبب القيود الصحية، مشيراً إلى أنه لا يمكن استثناء حدوث هذه اللقاءات.

    وقال بيسكوف – فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتنيك” اليوم السبت- : “بسبب قيود كوفيد لا يُخطط الرئيس بوتين لعقد أى لقاءات ثنائية”.

    وأضاف بيسكوف:” لا يوجد خطط لعقد لقاء مع الرئيس الأوكرانى زيلينسكى أيضاً، ولكن لا يمكن استثناء مثل هذا اللقاء”.

    يُذكر أن الرئيس الروسى سيحضر فى بكين افتتاح الأولمبياد الشتوية ويلتقى مع الرئيس الصيني.

  • الرئيس الصينى يتعهد ببناء مجتمع مشترك بين بلاده ودول آسيا الوسطى

    أعرب الرئيس الصيني شي جين بينج الثلاثاء عن استعداد الصين للعمل مع دول آسيا الوسطى في بناء مجتمع مشترك.

    وذكرت وكالة الأنباء الصينية أن الرئيس الصيني أدلى بهذه التصريحات في بكين، خلال قمة افتراضية، احتفالا بالذكرى الثلاثين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين الصين وخمس دول في آسيا الوسطى.

     

     

  • عودة المسحة الشرجية.. إجراءات مشددة بالصين لمنع انتشار أوميكرون قبل الألعاب الأولمبية

    أعادت الصين فرض اختبار المسحة الشرجية للكشف عن فيروس كورونا، في محاولة لوقف انتشار متحور أوميكرون، قبل أسبوعين فقط من بدء دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، وذلك حسبما افادت صحيفة “ذا صن” البريطانية.

    اختبار المسحة الشرجية
    وخضع ما لا يقل عن 27 شخصا لاختبارات المسحة الشرجية المثيرة للجدل، في مبنى سكني في بكين، حيث أصيبت امرأة تبلغ من العمر 26 عاما بالمتحور أوميكرون، وهي أول حالة مسجلة في المدينة، وفقا لصحيفة “بكين نيوز” الصينية.

    وتتضمن الاختبارات الشرجية إدخال قطعة قطن معقمة تصل إلى بوصتين (5 سم) في المستقيم وتدويرها عدة مرات ثم تتم إزالة المسحة (قطعة القطن) قبل تحليلها في المختبر.

    تذاكر للأولمبياد
    وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ألغت الصين خططا لبيع تذاكر للأولمبياد للجمهور وقالت إنه سيتم السماح فقط للمتفرجين المختارين بالحضور، حيث بلغ عدد حالات الإصابة بكورونا في البلاد أعلى مستوياته منذ مارس 2020.

    وجرى استخدام اختبار المسحة الشرجية في الصين منذ عام 2020، لكنه أصبح سائدا في بكين في يناير 2021، بعد أن ثبتت إصابة طفل يبلغ من العمر 9 سنوات بفيروس كورونا.

    وأثارت الصين مزيدا من الجدل في مارس من العام الماضي، عندما وسعت استخدام المسحات الشرجية لأي مسافر أجنبي يصل إلى بكين.

  • الصين تعلن تطعيم نحو 90% من مواطنيها ضد كورونا

    أعلنت السلطات الصينية، أن نحو 90 بالمائة من مواطنى البلاد تلقوا حتى اليوم اللقاح ضد فيروس كورونا.

    وأكدت لجنة الصحة الوطنية الصينية، اليوم السبت، أن 1.26 مليار من مواطنى الصين (نحو 90 بالمائة من إجمالى عدد سكانها) تلقوا جرعة واحدة على الأقل من اللقاح، واستكمل 1.22 مليار منهم تطعيمهم، بحسب “روسيا اليوم”.

    وإجمالا أعطيت فى البر الرئيسى الصينى حتى اليوم أكثر من 2.92 مليار جرعة من اللقاح ضد كورونا، وفقا لبيانات اللجنة.

    وأعلنت اللجنة عن تسجيل 104 حالات جديدة لمرض “كوفيد-19” انتقلت إليها العدوى محليا خلال يوم أمس الجمعة فى البر الرئيسى الصيني، 52 منها فى مدينة خنان و39 فى مدينة تيانجين.

     

  • بكين: العقوبات ضد بيونج يانج لن تسهم فى حل الأزمة فى شبه الجزيرة الكورية

    أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانج ون بين، أن العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية لن تسهم فى حل المشكلات القائمة فى شبه الجزيرة الكورية، داعيا جميع الأطراف المعنية إلى ممارسة ضبط النفس.

     

    وقال المتحدث – فى إفادة صحفية بثتها وزارة الخارجية الصينية عبر موقعها الإلكترونى – “إن الصين عارضت دائما تطبيق أى دولة لعقوبات أحادية الجانب، بالإضافة إلى ما يسمى بالولاية القضائية الخارجية على دول أخرى على أساس القانون المحلي”.

     

    وأضاف أن حزمة العقوبات الجديدة “لا تساعد فى حل قضية شبه الجزيرة الكورية”، مُشيًٍرا إلى أن الصين تأمل من جميع الأطراف “التصرف والتحدث بحكمة” والالتزام بالحوار والمشاورات. كما أضاف أن الأمر يتطلب جهودًا مشتركة إضافية من أجل استقرار الوضع الكوري.

     

    يُشار إلى أن كوريا الشمالية أجرت – أول أمس الثلاثاء – تجارب صاروخية على صاروخ صرحت بأن سرعته تفوق سرعة الصوت، ويعد هذا ثانى صاروخ يتم إطلاقه فى البلاد منذ بداية العام الجاري، حيث تم إطلاق أول صاروخ فى 5 يناير.

     

    يُذكر أنه، فى وقت سايق من اليوم، أعلنت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد على تويتر، أن الولايات المتحدة تقترح فرض عقوبات جديدة من الأمم المتحدة ضد كوريا الشمالية لأنها أجرت ست عمليات إطلاق صواريخ باليستية منذ سبتمبر 2021.

     

  • الرئيس الصينى يهنئ نظيره الروسى بالعام الجديد.. ويؤكد: نكثف التعاون مع موسكو

    قال الرئيس الصيى شى جين بينج فى برقية تهنئة بالعام الجديد إلى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن الصين وروسيا تعززان التعاون فى استكشاف الفضاء وفى قطاع الطاقة وفى المجال التجارى.

    وقال الزعيم الصيني: “حققت الصين وروسيا أرقاماً قياسية جديدة في التجارة الثنائية؛ ونعمل على زيادة التعاون في المشاريع الاستراتيجية الرئيسية في قطاع الطاقة وفي مجال الفضاء” -وفق ما نقلته وكالة أنباء تاس الروسية.

    وأشار شي إلى أن الصين وروسيا أكملتا بنجاح عام التعاون العلمي والتقني. وشدد على “أننا نتفاعل بشكل وثيق في الشؤون الإقليمية والدولية، ونلتزم بالمبادئ المتعددة الأطراف الحقيقية ونحمي القيم الإنسانية العالمية مثل السلام والعدالة والتنمية والمساواة في الحقوق والديمقراطية والاستقلال”.

    وفى وقت سابق، صرح المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، اليوم الجمعة، بأن السلطات الصينية تقدر بشكل كبير البيان الذى أدلى به الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بشأن تطوير العلاقات بين البلدين ولديها توقعات إيجابية للتعاون مع روسيا في عام 2022.

    وقال الدبلوماسى فى إفادة صحفية، معلقا على برقية التهنئة بالعام الجديد التى أرسلها الزعيم الروسي إلى الرئيس الصينى شى جين بينج، إن “الجانب الصينى يثنى على التصريح الإيجابي للرئيس فلاديمير بوتين بشأن التعاون بين بلدينا”- وفق ما نقلته وكالة أنباء تاس الروسية.

    وأشار إلى أنه “لدينا الكثير من التوقعات فيما يتعلق بتنمية العلاقات بين روسيا والصين في عام 2022”.

    وأضاف تشاو ليجيان: “نعتقد اعتقادًا راسخًا أن الصين وروسيا ستواصلان تعزيز التعاون العالمي”.

  • وكالة “شينخوا” الصينية: مصر تستقبل 2022 بإنجازات إقليمية ومحلية

    قالت وكالة “شينخوا” الصينية إن مصر تستقبل العام الجديد بعد أن أصبح لها ثقل متزايد على القضايا ذات الاهتمام الإقليمي والدولي، حيث كان لها دورا بارزا في الحفاظ على السلام والأمن الإقليميين، إلى جانب لفت أنظار العالم بعدة فعاليات عقدت على مدار عام 2021.

    وقالت إنه خلال العام، توسطت مصر في وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وعقدت مسيرات فرعونية رائعة في القاهرة والأقصر، وبدأت الإنتاج المحلي للقاحات كورونا من خلال التعاون مع الصين.

    ومن ناحية الدور السياسى، قالت الوكالة إن القوى الدولية والإقليمية تتفق على أن مصر تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على السلام والأمن في الشرق الأوسط، لا سيما في السنوات الأخيرة حيث تشهد المنطقة صراعات وتوترات متزايدة.

    ونقلت الوكالة عن محمد عز العرب، رئيس وحدة الدراسات العربية والإقليمية في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية (ACPSS) ومقره القاهرة قوله إن تأثير مصر على الاستقرار الإقليمي ينبع من مبادئ سياستها الخارجية الرئيسية بما في ذلك دعم مؤسسات الدولة بدلاً من الميليشيات، والحث على التسوية السلمية للنزاعات الداخلية، ودعم المصالحات الإقليمية، ومحاربة الإرهاب، ورفض التدخلات الخارجية، وإحياء محادثات السلام المتوقفة في القضايا التي تعرقل الاستقرار الإقليمي.

    كما أشارت الوكالة إلى أن مصر أصبحت في منتصف عام 2021، أول دولة في إفريقيا تتعاون مع الصين في إنتاج لقاح كورونا.

    وفي يوليو، حضر عضو مجلس الدولة ووزير الخارجية الصيني وانج يي ونظيره المصري سامح شكري حفلًا في مدينة العلمين الساحلية بشمال مصر بمناسبة الإنتاج المشترك لمليون جرعة من اللقاحات الصينية في مصر.

    كما نظمت مصر احتفالين ثقافيين مميزين في عام 2021 حظيا بتغطية إعلامية دولية، وعرضت تراثها الفرعوني للعالم أجمع.

    وكان الأول في أوائل أبريل، عندما أقيم “موكب المومياوات الملكية” للاحتفال بنقل 22 مومياء فرعونية من المتحف المصري في ميدان التحرير إلى المتحف القومي للحضارة المصرية، وكلاهما في القاهرة.

    وأقيم الحدث الثاني في أواخر نوفمبر بمناسبة إعادة افتتاح طريق الكباش في محافظة الأقصر بعد سنوات من أعمال التجديد.

    ومع توديع مصر لعام 2021، تم اختيار القاهرة من قبل منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) “عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي لعام 2022” ، والتي ستتميز بعشرات الأنشطة الثقافية على مدار العام الجديد بحسب وزارة الثقافة المصرية.

  • وكالة “شينخوا” الصينية: مصر تستقبل 2022 بإنجازات إقليمية ومحلية

    قالت وكالة “شينخوا” الصينية إن مصر تستقبل العام الجديد بعد أن أصبح لها ثقل متزايد على القضايا ذات الاهتمام الإقليمي والدولي، حيث كان لها دورا بارزا في الحفاظ على السلام والأمن الإقليميين، إلى جانب لفت أنظار العالم بعدة فعاليات عقدت على مدار عام 2021.

    وقالت إنه خلال العام، توسطت مصر في وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وعقدت مسيرات فرعونية رائعة في القاهرة والأقصر، وبدأت الإنتاج المحلي للقاحات كورونا من خلال التعاون مع الصين.

    ومن ناحية الدور السياسى، قالت الوكالة إن القوى الدولية والإقليمية تتفق على أن مصر تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على السلام والأمن في الشرق الأوسط، لا سيما في السنوات الأخيرة حيث تشهد المنطقة صراعات وتوترات متزايدة.

    ونقلت الوكالة عن محمد عز العرب، رئيس وحدة الدراسات العربية والإقليمية في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية (ACPSS) ومقره القاهرة قوله إن تأثير مصر على الاستقرار الإقليمي ينبع من مبادئ سياستها الخارجية الرئيسية بما في ذلك دعم مؤسسات الدولة بدلاً من الميليشيات، والحث على التسوية السلمية للنزاعات الداخلية، ودعم المصالحات الإقليمية، ومحاربة الإرهاب، ورفض التدخلات الخارجية، وإحياء محادثات السلام المتوقفة في القضايا التي تعرقل الاستقرار الإقليمي.

    كما أشارت الوكالة إلى أن مصر أصبحت في منتصف عام 2021، أول دولة في إفريقيا تتعاون مع الصين في إنتاج لقاح كورونا.

    وفي يوليو، حضر عضو مجلس الدولة ووزير الخارجية الصيني وانج يي ونظيره المصري سامح شكري حفلًا في مدينة العلمين الساحلية بشمال مصر بمناسبة الإنتاج المشترك لمليون جرعة من اللقاحات الصينية في مصر.

    كما نظمت مصر احتفالين ثقافيين مميزين في عام 2021 حظيا بتغطية إعلامية دولية، وعرضت تراثها الفرعوني للعالم أجمع.

    وكان الأول في أوائل أبريل، عندما أقيم “موكب المومياوات الملكية” للاحتفال بنقل 22 مومياء فرعونية من المتحف المصري في ميدان التحرير إلى المتحف القومي للحضارة المصرية، وكلاهما في القاهرة.

    وأقيم الحدث الثاني في أواخر نوفمبر بمناسبة إعادة افتتاح طريق الكباش في محافظة الأقصر بعد سنوات من أعمال التجديد.

    ومع توديع مصر لعام 2021، تم اختيار القاهرة من قبل منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) “عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي لعام 2022” ، والتي ستتميز بعشرات الأنشطة الثقافية على مدار العام الجديد بحسب وزارة الثقافة المصرية.

  • الصين تدشن 3 سفن عسكرية فى يوم واحد

    ذكرت صحيفة “China Morning post”، السبت، أن الصين دشنت 3 سفن حربية في يوم واحد، في الوقت الذي تعمل فيه حكومة البلاد على زيادة قواتها البحرية، وفقا لقناة روسيا اليوم.

    وأوضحت إدارة الأمن البحري الصينية، حسب الصحيفة، أن السفن الـ3 هي فرقاطتان من طراز “تايب – 054” وسفينة إنزال من طراز “071 إي”، مشيرة إلى أنه تم إطلاقها يوم الخميس إلى البحر في حوض بناء السفن “Hudong-Zhonghua” بالقرب من مدينة شنغهاي.

    وأضاف التقرير أن سفينة الإنزال سيتم تصديرها إلى تايلاند التي أبرمت صفقة بهذا الشأن مع الصين في 2019 ما أصبح أول اتفاق خاص بتصدير هذه السفينة إلى الخارج.

    ويمكن استخدام السفينة لنشر مروحيات ومن المتوقع أن تنفذ مهام دوريات ولوجستية وعمليات إغاثة في حالات الكوارث.

    كما من المقرر تصدير إحدى الفرقاطتين إلى باكستان، والسفينة مزودة برادار “SR2410C”، ورادار ثلاثي الأبعاد متعدد المهمات.

    وتعد الفرقاطة “Type 054A” العمود الفقري للأسطول القتالي الصيني، وهناك 30 سفينة من هذا النوع في الخدمة الفعلية.

    وتمتلك الصين أكثر من 20 حوضا لبناء السفن بالإضافة إلى عشرات أحواض بناء السفن التجارية التي تتجاوز مثيلاتها الأمريكية من حيث الحجم والإنتاجية.

    ولدى الصين أضخم أسطول حربي في العالم يصل عدد وحداته إلى 777، بحسب إحصائيات موقع “Global Fire power” الأمريكي.

     

  • أمريكا تعلن مقاطعة أوليمبياد بكين “دبلوماسيا”.. وتؤكد: ندعم فرقنا بشكل كامل

    أعلن البيت الأبيض مقاطعته الدبلوماسية لأولمبياد بكين 2022 ، قائلاً إن الولايات المتحدة لن ترسل أي مسؤول حكومي إلى العاصمة الصينية لحضور دورة الألعاب الشتوية.

    وقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض جين ساكي للصحفيين يوم الإثنين: “لن ترسل إدارة بايدن أي تمثيل دبلوماسي أو رسمي إلى الألعاب الأولمبية الشتوية والألعاب الأولمبية للمعاقين في بكين 2022 في الصين”.

    وأكدت بساكي أن لاعبي فريق الولايات المتحدة الأمريكية، يحظون بالدعم الكامل من إدارة بايدن، لكنها أضافت أن المسؤولين لا يمكنهم التعامل مع الألعاب الأولمبية “كالمعتاد”.

    في الشهر الماضي ، قال الرئيس بايدن إن المقاطعة الدبلوماسية “شيء نفكر فيه” في ذلك الوقت ، قال البيت الأبيض إن لدى بايدن “مخاوف جدية” بشأن القضايا في الصين ، بما في ذلك انتهاكات حقوق الإنسان.

    على الجانب الاخر، أكدت الصين تعزيز تدابير الوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للمسافرين الذين يدخلون البلاد ويغادرونها، من أجل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين عام 2022، وذكرت وكالة أنباء (شينخوا) الصينية ا أنه طلب من سلطات الهجرة إنشاء مناطق خاصة لفحص الأفراد ذوي الصلة بدورة الألعاب الأولمبية الشتوية عند نقاط الدخول والخروج وتنفيذ تدابير صارمة لمكافحة الوباء.

    ومع التشديد على استمرار سياسات الدخول والخروج الصارمة، شجعت الهيئة الوطنية للهجرة الناس على تجنب السفر غير الضروري وغير العاجل إلى الخارج.

    كما تعهدت الهيئة بالتعاون مع سلطات تنفيذ القانون في الدول المجاورة في دوريات الحدود لقمع الأنشطة الإجرامية ومنع انتشار الوباء.

  • الصين تعلن بدء تطوير لقاح جديد لمتحور أوميكرون

    أعلنت السلطات الصحية في الصين بدء تطوير لقاح مضاد للمتحور الجديد من فيروس كورونا أوميكرون، في إطار خطة البلاد للقضاء على الفيروس.

    لقاح ضد أوميكرون
    ونقل التلفزيون الصيني عن لجنة الدولة للصحة العامة بدء تطوير لقاح مضاد لـ”أوميكرون” متحور كورونا الجديد.

    وأشار رئيس لجنة التنمية العلمية والتكنولوجية تشنج تشونج وي، إلى أن “اللقاحات الصينية أثبتت فعاليتها ضد السلالات الرئيسية لفيروس كورونا، وتعمل بنشاط على تطوير لقاح ضد “أوميكرون” لاستخدامه إذا لزم الأمر”.

    وأضاف أنه “لا يعرف سوى القليل جدا عن السلالة الجديدة حتى الآن، ومع ذلك، وفقا للتقديرات الأولية، فإن المتحور لديه قدرة أعلى على الانتشار من “دلتا”.

    وأعلنت شركة الأدوية الصينية “سينوفارم بيوتيخ” الاثنين الماضي عن استعدادها لتكييف لقاحها للتعامل مع متحور “أوميكرون”.

    الطيران المدني بالصين
    وكانت أعلنت إدارة الطيران المدني بالصين، الاثنين، إنها ستعلق رحلات شركة الخطوط الجوية الفرنسية الأربع بين باريس وتيانجين، اعتبارا من 29 نوفمبر، بسبب إصابات كوفيد-19.

    وأضافت الإدارة في بيان في موقعها على الإنترنت بأن الاختبارات أثبتت إصابة 11 راكبًا على متن طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الفرنسية في 12 نوفمبر لدى وصولهم إلى الصين.

    630 ألف إصابة يوميًّا

    إلى ذلك أشارت دراسة أجراها علماء رياضيات في جامعة بكين الأحد الماضي، إلى أن الصين قد تشهد أكثر من 630 ألف إصابة يوميًّا بكوفيد-19 إذا تخلت عن سياساتها الصارمة من خلال رفع قيود السفر.

    وقال العلماء في التقرير الذي نشره المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن الصين لا تستطيع رفع قيود السفر دون وجود لقاحات أكثر كفاءة أو علاجات محددة.

    إصابات الصين
    وبرأي التقرير فإن الإصابات اليومية الجديدة في الصين ستصل إلى 637155 على الأقل إذا تبنت استراتيجية الولايات المتحدة لمكافحة الجائحة.

    وأضاف أن الإصابات اليومية ستصل إلى 275793 إذا اتبعت الصين نفس نهج بريطانيا، وإلى 454198 إذا طبقت نهج فرنسا.

    تسجيل 41 إصابة جديدة بكورونا
    وفي سياق متصل، أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين تسجيل 41 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا يوم الأحد الماضي، ارتفاعا من 23 في اليوم السابق.

    وأفاد بيان من اللجنة بأن 21 من الإصابات الجديدة محلية، مقارنة مع ثلاث حالات في اليوم السابق.

    وسجلت الصين 22 إصابة جديدة لا تظهر عليها أعراض، وهو نفس العدد الذي تم تسجيله في اليوم السابق. ولا تصنف الصين تلك الحالات على أنها إصابات مؤكدة.

    عدد الوفيات
    ولم تسجل الصين أي وفيات جديدة، ليظل العدد ثابتا عند 4636 حالة وفاة.

    وحتى الآن سجل بر الصين الرئيسي 98672 إصابات مؤكدة.

  • المنتدى الصينى – الأفريقى يشيد بدور مصر الهام فى تعزيز أمن واستقرار أفريقيا

    شارك نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية، السفير حمدى سند لوزا، فى الاجتماع الوزارى الثامن لمنتدى التعاون الصينى الأفريقى الذى انعقد في العاصمة السنغالية داكار يومى 29 و30 نوفمبر الجارى.
     
    أكد السفير لوزا – بحسب بيان لوزارة الخارجية – أن مشاركة مصر في هذا المحفل الهام تنطلق من اهتمام مصر بتطوير التعاون مع الصين في مختلف المجالات، وبتعزيز التكامل التجاري والاقتصادي الإفريقي، مشيراً إلى أهمية تكاتف الدول النامية في مواجهة تبعات جائحة كورونا وفى بناء القدرات الفنية والعلمية لمجابهة هذا التحدى بما فى ذلك عن طريق التصنيع المشترك للقاحات والأدوية.
     
    وقد أشاد البيان الختامي للاجتماع الوزاري بالدور الهام الذي تقوم به مصر لتعزيز الأمن والاستقرار فى أفريقيا عن طريق استضافة القاهرة لمركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، كما رحب البيان الختامي باستضافة مصر للمؤتمر القادم للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي المقرر انعقاده في 2022.
     
    كما عقد نائب وزير الخارجية على هامش الاجتماع الوزاري لقاءاً ثنائياً مع نظيره الصيني، استعرضا خلاله مجالات التعاون المشترك في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، كما أكدا خلاله على أهمية استمرار التنسيق بين مصر والصين في الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
  • صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية : مع تسريع الصين لسباق التسلح النووي، فإن الولايات المتحدة تريد عقد محادثات

    ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أن الولايات المتحدة والصين لم يسبق لهما أن أجريا محادثات جادة حول الدفاعات الصاروخية الأمريكية في المحيط الهادئ، أو تجارب الصين للتشويش على الأقمار الصناعية الأمريكية في وقت الصراع، وقد رفض المسئولون الصينيون باستمرار فكرة الدخول في محادثات الحد من التسلح، وأنهوا مثل هذه الاقتراحات من خلال الإشارة إلى أن الولايات المتحدة وروسيا قد نشرتا خمسة أضعاف عدد الرؤوس الحربية النووية التي تمتلكها بكين.

    أضافت الصحيفة الأمريكية أن الرئيس “بايدن” يسعى لتغيير الوضع الحالي، حيث تحاول الولايات المتحدة دفع قادة الصين إلى إجراء محادثات حول قدرتها النووية، موضحةً أنه أخيراً – ربما بعد سنوات من الآن – يمكن للدولتين البدء في مناقشة الحد من التسلح، وربما التوصل إلى معاهدة ما، مضيفةً أنه في واشنطن أصبحت تلك القضية أكثر إلحاحاً الآن، فوفقاً لمساعدي “بايدن” فإن هناك حالة من القلق من وجود سباق تسلح جديد بسبب الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت والأسلحة الفضائية والأسلحة الإلكترونية، وكلها يمكن أن تسفر عن هجمات مكلفة ومزعزعة للاستقرار.

  • الرئيس السيسى يؤكد أهمية الشراكة الفاعلة مع الصين لتنفيذ مشروعات البنية التحتية بأفريقيا

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، عبر الفيديو كونفرانس، في منتدي التعاون الصيني الأفريقي، وذلك بمشاركة الرئيس الصيني “شي جين بينج”، وعدد من الرؤساء الأفارقة.
    وصرح  السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن المنتدى شهد مناقشة سبل ترسيخ الشـراكة البنـاءة بين القارة الأفريقية والصين، بما فيها التنسيق والتشـاور فيمـا يتعلـق بالتحـديات التـي يواجهها الجانبان فـي سـبيل التعافــي الاقتصـادي من تداعيات جائحة كورونا.
    وأشار الرئيس السيسى إلى أهمية منتدى التعاون الصيني الأفريقي في تعزيز التكاتف والتضامن المشترك المبنـي علـى تحقيق المصالح والمكاسـب المتبادلـة بين الجانبين، وذلك لمواجهة الآثار السلبية لجائحة كورونا عل معدلات النمو الاقتصادي، مؤكداً في هذا الإطار أن  التعافي الاقتصادي من الجائحة يتطلب تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بشكل يعود بالفائدة على مختلف شعوب القارة، بما في ذلك تخفيف الديون المتراكمة، فضلاً عن مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة على تجاوز الأزمة الاقتصادية.
    كما أكد الرئيس في ذات السياق ضرورة استكمال تنفيذ اتفاقية منطقة التجارة الحرة الأفريقية سعياً لتحقيق التكامل الاقتصادي والتجاري، وهو الأمر الذي يتطلب ضخ المزيد من الاستثمارات في مشروعات البنية التحتية للربط القاري بين الدول الأفريقية، مشدداً على أهمية الشراكة الفاعلة مع الصين لتنفيذ هذا التوجه، ومشيراً إلى أن مصر ستسعى لتحقيقه في ظل رئاستها الحالية لتجمع الكوميسا من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية، وتحقيق التكامل بين القطاع الخاص الأفريقي ونظيره في الدول الصديقة، والتوسع في مجالات التحول الرقمي والتجارة الإلكترونية.
زر الذهاب إلى الأعلى