العراق

  • سقوط قذيفتى هاون على قاعدة عسكرية بها قوات أمريكية فى كركوك بالعراق

    أفاد مصدر أمنى عراقي، بسقوط قذيفتى هاون على قاعدة عسكرية فى محافظة كركوك،وقال المصدر – فى تصريح لقناة السومرية نيوز، اليوم /الجمعة/ – إن “قذيفتى هاون سقطتا مساء اليوم، على قاعدة (كى وان) العسكرية التي تضم قوات أمريكية فى محافظة كركوك”، وأضاف المصدر الذى طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “الحادث أسفر عن إصابة منتسب بجروح مختلفة” وشهدت شوارع العراق اليوم تظاهر المئات ضد على ترشيح أسعد العيدانى لرئاسة الحكومة كما اعتذر الرئيس العراقى، برهم صالح، عن تكليف مرشح “كتلة البناء”، أسعد العيدانى، لرئاسة الحكومة العراقية الجديدة، مؤكدا استعداده شخصيا للاستقالة من منصب رئيس الجمهورية.

    وأكد الرئيس العراقى فى رسالة موجهة إلى المؤسسات الحكومية العراقية منها مجلس النواب أن اعتذاره عن تكليف العيدانى لرئاسة الحكومة جاء بعد أخذه فى الحسبان مسؤولية رئيس الجمهورية تجاه شعبه، ومسؤوليته الوطنية تجاه استقرار البلد وسلامته، “ومنطلقا من حرصى على حقن الدماء وحماية السلم الأهلى”.

  • البرلمان العراقى يوافق على قانون جديد للانتخابات

    وافق البرلمان العراقى، اليوم الثلاثاء، على قانون جديد للانتخابات كان يمثل مطلبا أساسيا للمحتجين لجعل الانتخابات أكثر نزاهة لكن الجمود السياسى لا يزال يعرقل اختيار رئيس مؤقت للحكومة.

    ويتيح قانون الانتخابات الجديد الذى أقره البرلمان للناخبين اختيار أعضاء البرلمان على أساس فردى بدلا من الاختيار من قوائم حزبية وأن يكون كل عضو بالبرلمان ممثلا لدائرة انتخابية محددة بدلا من مجموعات المشرعين التي تمثل محافظات بأكملها.

    ولم يطالب المحتجون بقانون جديد للانتخابات فحسب بل طالبوا أيضا باستبعاد النخبة السياسية بأكملها واختيار رئيس وزراء مستقل لا ينتمي لأى حزب.

  • الاتحاد الأوروبي يطالب وزير الداخلية العراقي بإنهاء العنف

    طالبت بعثة الاتحاد الأوروبي في العراق ، اليوم الثلاثاء، وزارة الداخلية العراقية بإنهاء العنف ضد المتظاهرين.

    وقالت البعثة، في تغريدة عبر حسابها الرسمي على “تويتر”، إن “ممثلي الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، طالبوا في اجتماع ببغداد مع وزير الداخلية العراقي، ياسين الياسري، بالعمل بحزم ضد عمليات القتل والاختطاف والاختفاء القسري للمدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين المسالمين”.

    وتتواصل الاحتجاجات في المدن العراقية، رفضا لكل مرشحي الأحزاب لمنصب رئاسة الحكومة، بعد تأكيد ترشح وزير التعليم قصي السهيل للمنصب ذاته.

    وتراوح الأزمة السياسية في العراق مكانها مع إعلان مجلس النواب تأجيل جلسته المخصصة لمناقشة قانون الانتخاب الجديد وتسمية رئيس لمجلس الوزراء، وسط تخوف من عودة العنف، نتيجة إصرار بعد المكونات السياسية على تسمية قصي السهيل لرئاسة الحكومة.

  • نظرة على  الأوضاع بالعراق عقب استقالة رئيس الوزراء بسبب الاحتجاجات التي تشهدها البلاد (ملف خاص)

    استمرار الاحتجاجات الشعبية في العديد من المدن والمحافظات العراقية  وسط و جنوب  – ذات الأغلبية الشيعية – منذ الأول من شهر أكتوبر الماضي وحتى الآن ، احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية وسوء الخدمات والمطالبة بمكافحة الفساد .. وتعتبر هذه التظاهرات غير مسبوقة ولم تنطلق بدعوة من حزب أو زعيم ديني كما تجرى العادة في العراق ، لكنها جمعت الشباب الغاضبين المحتجين على غياب الخدمات العامة والبطالة وانتشار الفساد .. ومع مرور الوقت تحولت هذه التظاهرات التي كانت تطالب بتحسين الظروف المعيشية ، إلى اعتصامات مفتوحة واضرابات تطالب بتغيير نظام الحكم ومحاسبة الفاسدين من الطبقة السياسية .. ويتلاحظ أن تلك الاحتجاجات اندلعت في المدن والمحافظات ذات الأغلبية الشيعية فقط دون المدن  السنية و الكردية  ، وذلك رغم تعاطف الكثير من العراقيين بالمحافظات السنية مع هذه الاحتجاجات ، ونلقي من خلال هذا  الملف نظرة على الأوضاع هناك ، وأهم السيناريوهات  المتوقع حدوثها خلال الأيام  القليلة المقبلة:

    1 – الأحداث الأمنية والميدانية :

    أدى استمرار هذه الاحتجاجات وتدفق المتظاهرين إلى شوارع العاصمة بغداد والمدن الأخرى الشيعية ، إلى وقوع أعمال عنف مُفرطة من قبل قوات الأمن تجاه المتظاهرين ، استخدمت خلالها القنابل المسيلة للدموع وخراطيم المياه وفي بعض الأحيان إطلاق الرصاص الحي ، مما أسفر عن وقوع العديد من القتلى والتي وصلت إلى نحو (440) شخص وإصابة أكثر من (20) ألف آخرين بالإضافة إلى اعتقال المئات ، وذلك خلال شهرين ونصف فقط منذ بدء الاحتجاجات ، مما يدل على استخدام القوة المفرطة للقوات تجاه المتظاهرين مع إصرار المتظاهرين على تحقيق مطالبهم .

    هذا، و في ظل هذه الأحداث الأمنية والعنف والاشتباكات ، فقد اتبع المتظاهرين طريقة أخرى للضغط على الحكومة والطبقة السياسية والأحزاب ، حيث قام المتظاهرين بأكبر عملية ( إضراب عام ) عن العمل ومنع الموظفين وطلاب المدراس والجامعات من التوجه إلى أماكن عملهم في العاصمة بغداد والمدن الأخرى ، وذلك تلبية لدعوة أطلقها الزعيم الشيعي  مقتدى الصدر  للضغط على الحكومة لتحقيق مطالب المتظاهرين المشروعة في أول خطوة من التيار الشيعي هناك لدعم المتظاهرين .. حيث تلاحظ أيضاً وقوف المرجع الشيعي  علي السيستاني  في صف المتظاهرين ومطالبة الحكومة بتحقيق مطالبهم ، ودعا البرلمان لمراجعة قراراته والتمهيد لإجراء انتخابات جديدة على خلفية الاضطرابات التي تجتاح أغلب المدن العراقية .

    الأسباب التي منعت المحافظات ( السنية / الكردية ) من المشاركة في الاحتجاجات :

    – في بداية الاحتجاجات شهدت مدينتي ( الأنبار / نينوى ) والمدن السنية الأخرى حملة اعتقالات وتوجيه تهديدات للنشطاء والإعلاميين فيها ، لمنع انضمامهم إلى حركة الاحتجاج أو حتى مساندتها .

    – سكان المحافظات ذات الغالبية السنية يخشون من أن أي احتجاج سيفسر من قبل القوى الشيعية ، بأنه محاولة للانقلاب على النظام السائد ، وأن تنظيم داعش والتنظيمات المتطرفة الأخرى قد تستغلها لصالحها ، وبالتالي سيعود العنف إلى تلك المناطق ، وهو ما يرفضه الشارع السني .

    بالنسبة للمناطق الكردية ، فإن الحزبين الحاكمين في إقليم كردستان يرفضون أي توجهات تهدف إلى حل الحكومة الحالية التي هم شركاء أساسيون فيها ، كما أن هناك مخاوف للأكراد من أن يصبح إقليم كردستان وحقوقه المثبتة دستورياً ، ضحيةً لأي تغيير في النظام السياسي الحالي .

    2 – استقالة رئيس الوزراء  عادل عبد المهدي  :

    مع تصاعد واستمرار الاحتجاجات والضغط المتزايد من قبل المتظاهرين ، بالإضافة إلى عدم وجود جدوى حقيقية من الحكومة لتنفيذ مطالبهم في محاولة لتهدئة الأوضاع ، فقد قدم رئيس الوزراء العراقي  عادل عبد المهدي  استقالته رسمياً إلى مجلس النواب يوم (30) نوفمبر الماضي – بعد شهرين من بدء الاحتجاجات – ، وذلك في وقت لم يشهد فيه العراق رحيل رئيس حكومة قبل نهاية ولايته منذ رحيل  صدام حسين  عام 2003 ، وقد طالب  عبد المهدي  الحكومة في الاستمرار في مهامها حتى لا تترك فراغاً في السلطة ويتسنى لمجلس النواب اختيار رئيساً جديداً للوزراء ، وتأكيده على مبدأ التداول السلمي للسلطة .. إلا أن المتظاهريـن واصلـوا احتجاجاتهـم فـي العديد من المحافظات المختلفة ، معتبريـن أن استقالة  عبد المهدي  غير مُقنعة وأصروا على تنحية جميع رموز الفساد ، كما طالبوا رئيسي ( الجمهورية / البرلمان ) بتقديم استقالتهما أسوة برئيس الوزراء ، معتبرين أن الجميع كان شريكاً في الأوضاع الحالية والأزمات التي وصلت إليها البلاد .

    3 – السيناريوهات المقبلة والمرشحون المحتملون لخلافة  عبد المهدي  :

    ** تُثير استقالة رئيس الوزراء  عادل عبد المهدي  – أحد قادة المجلس الأعلى للثورة الإسلامية الشيعي في العراق – التساؤلات حول ما إذا كانت هذه الاستقالة ستوقف نزيف الدم العراقي وتتيح التوصل إلى حلول للأزمة أم إلى تعقيدها .. حيث يخشى الكثير من العراقيين استمرار تصاعد العنف وسط حالة من الغضب لاستمرار سقوط القتلى والمصابين ، مع بطء تحرك الحكومة تجاه تنفيذ الإصلاحات التي دعا إليها المحتجين .

    ** من خلال متابعة حجم التظاهرات الغاضبة ضد الحكومة والطبقة السياسية الحالية ، فإنه من الصعب التكهن بشخص وهوية رئيس الوزراء المقبل ، لأن كل الكتل السياسية مهما كبر حجمها فهي كلها صغيرة أمام هذا الحجم من الاحتجاجات ، كما أن المتظاهرين يصرون على اختيار شخصية مستقلة نزيهة بعيدة عن ضغوط الأحزاب الحاكمة المتهمة بالفساد وحليفتها إيران .. إلا أنه من خلال المتابعة الدقيقة خلال السنوات الماضية ، فإن السياق المعتاد في العراق لتسمية رئيس وزراء جديد يعتمد على الكتلتين الأكبر الفائزتين في الانتخابات وهما ( الفتح ) بقيادة  هادي العامري  ( والتي تتضمن كتلته أغلب الفصائل المسلحة الموالية لإيران ) ، وكتلة ( سائرون ) بقيادة  مقتدى الصدر  ، وذلك بالتشاور مع الكتل السياسية .. ومن المتوقع أن تشهد المرحلة المقبلة العديد من الأزمات ، لأن هذه الكتل السياسية تعودت على ألا تتفق ، وهي دائماً متصارعة وكثيرة الخلافات ولا تحسم إلا بتدخل خارجي .

    ** من المتوقع أيضاً أن يكون للمجتمع الدولي دوراً هاماً في تسمية رئيس الوزراء المقبل ، وذلك للحد من النفوذ الإيراني والسيطرة على هوية رئيس الوزراء الجديد ، من خلال تعيين شخص تابع للنظام الإيراني واستمراره في التدخل في الشأن العراقي .

    ** بموجب التفاهمات وتوزيع المناصب داخل العراق ، فإن الرئاسات الثلاث يتم توزيعها كالتالي : ( الرئيس تابع للأكراد / رئيس الوزراء تابع للشيعة / رئيس مجلس النواب تابع للسُنة ) .

      

     أبرز هذه الأسماء المطروحة لتولي منصب رئيس الوزراء العراقي الجديد :

    النائب في البرلمان  محمد شياع السوداني  – حزب الدعوة الإسلامية الشيعي – :

    حيث تداول العديد من وسائل الإعلام العراقية اسمه كمرشح مُحتمل لتولي منصب رئيس الوزراء الجديد .. إلا أن هذه الأنباء قوبلت برد شعبي عنيف ، حيث أعرب المتظاهرون عن غضبهم ورفضهم لتولي  السوداني  للمنصب وقاموا بالتظاهر أمام منزله بمحافظة ميسان جنوب العراق وإضرام النيران فيه .

     

    رئيس الحكومة السابق  حيدر العبادي  – حزب الدعوة الإسلامية الشيعي – :

    رغم التحفظات السياسية عليه ، ورغم الفساد الذي كان في عهده ، إلا أن له علاقات جيدة مع الدول الأوروبية فهو يحمل الجنسية البريطانية ، وأيضاً يُحسب له تحقيقه النصر على تنظيم داعش الإرهابي ، وكذلك تفاهماته مع التيارات الاحتجاجية وفي مقدمتها التيار الصدري .

     

    وزير النفط الأسبق  إبراهيم محمد بحر العلوم  :

    حيث يدعمه قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال   قاسم سليماني  .

     

    وزير التعليم العالي  قصي السهيل  ، وهو محسوباً على ( حزب الدعوة ) بقيادة رئيس الحكومة الأسبق  نوري المالكي  ، وحالياً محسوب على التيار الصدر منذ عامين .

     

     

      فيما طرح المتظاهرون في ساحات التظاهر  عدد من الشخصيات – بينهم شخصيات عسكرية متقاعدة – والتي تعبر عن تطلعاتهم ، ويطالبون أي منهم بتولي منصب رئيس الوزراء الجديد .. وجاءت هذه الشخصيات كالتالي :

    قائد جهاز مكافحة الارهاب الفريق الركن / عبد الغني الأسدي :

    وهو من مواليد محافظة  ميسان  عام 1951 ، وتخرج من الكلية العسكرية العراقية عام 1972 .

     

     

    النائب السابق لقائد قوات جهاز مكافحة الإرهاب الفريق  عبد الوهاب الساعدي  – شيعي – :

    حيث لعب دوراً كبيراً في هزيمة تنظيم داعش في العراق ، من خلال قيادته الناجحة للعديد من العمليات ضد عناصر التنظيم .. كما خرجت التظاهرات من أجل نصرته عندما أزاحه رئيس الوزراء المستقيل  عادل عبد المهدي  من منصبه .

     

     

     

    الرئيس السابق للجنة النزاهة بالبرلمان القاضي  رحيم حسن العكيلي  :

    وهو من مواليد العاصمة بغداد عام 1966 ، وحصل على بكالوريوس وماجستير في القانون من جامعة بغداد .

     

     

     

    – الدكتور / محمد توفيق علاوي :

    له توجه إسلامي وقريب من المرجع الديني الشيعي السيد  محمد باقر الصدر  .. وانتخب عضواً لمجلس النواب بعد عام 2003 لدورتين .. وكان وزيراً للاتصالات لدورتين في حكومة رئيس الوزراء السابق  نوري المالكي  .

  • البرلمان العراقى يرفع جلسته للتصويت على قانون الانتخابات للاثنين المقبل

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن البرلمان العراقي رفع جلسته المخصصة للتصويت على قانون الانتخابات ليوم الاثنين القادم.

    يذكر أن رئاسة البرلمان العراقى قررت رفع جلسة البرلمان بعد انعقادها بسبب اختلال النصاب بعد انسحاب نواب الكتل الكردية.

  • العراق ينفى محاصرة داعش لمدنيين جنوب الموصل

    نفى قائد عمليات نينوى فى العراق اللواء الركن نومان الزوبعى اليوم الأربعاء محاصرة تنظيم داعش الإرهابى لمدنيين جنوب مدينة الموصل.
    وقال الزوبعى – حسبما أفادت قناة (السومرية نيوز) العراقية – إن الأوضاع الأمنية فى محافظة نينوى مستقرة، مؤكدا أن القوات الأمنية تواصل تتبعها لفلول “داعش” في مناطق جنوب الموصل، لافتا إلى أن الحديث عن محاصرة المدنيين من قبل عناصر “داعش” الإرهابي عارٍ تماما عن الصحة.
    وأضاف أن الحدود مع سوريا مؤمنة بشكل كامل ضمن قاطع المسؤولية ومراقبة بالكاميرات، مشيرا إلى أنه تم تعزيز القطعات بقوات إضافية فضلا عن القطعات الموجودة التابعة للفرقة 15، ولا يوجد أي عملية دخول وخروج لعصابات “داعش” الإرهابية.

  • الهجرة العراقية تعلن عودة 91 نازحا إلى محافظة كركوك

    أعلنت وزارة الهجرة العراقية، اليوم الثلاثاء، عودة 91 نازحا خلال اليومين الماضيين إلى مناطق سكناهم الأصلية فى محافظة كركوك.

    وقال مسئول فرع الوزارة فى كركوك عمار صباح، فى بيان أوردته قناة “السومرية نيوز” العراقية، إنه بالتعاون مع وزارة النقل وقيادة العمليات المشتركة، خُصصت حافلات لنقل النازحين الذين يرغبون بالعودة إلى مناطقهم فى محافظة كركوك، مبينا أنه تم تخصيص شاحنات لنقل أثاثهم.

    وأضاف، أن مخيم ليلان الأول شهد عودة 31 نازحا، فيما شهد مخيم ليلان الثانى 44 نازحا إلى جانب عودة 16 نازحا من مخيم يحياوة، وأن هؤلاء النازحين عادوا لمناطقهم الأصلية فى مناطق الحويجة والرشاد والرياض والزاب بالإضافة إلى مناطق أطراف داقوق، مؤكدا استمرار عودة العوائل النازحة بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختصة.

    وفى سياق متصل، أكد صباح “استمرار فرع الوزارة فى محافظة كركوك بتوزيع حصص المساعدات الغذائية والصحية والعينية بشكل يومى بين العوائل النازحة والعائدة”.

  • الأمن العراقى يتصدى لهجوم داعش الإرهابى على أطراف بغداد وإصابة 5 أشخاص

    كشف مصدر أمنى فى العراق، مساء الاثنين، أن القوات الأمنية صدت تعرض لتنظيم “داعش” الإرهابى، على أطراف العاصمة بغداد.

    ووفقا لـ”السومرية نيوز”، فإن عناصر من تنظيم داعش الإرهابى، تعرضوا على سيطرة العبايجى فى منطقة 14 رمضان، الواقعة على أطراف شمالى العاصمة بغداد”.

    وأوضح المصدر، أن القوات الأمنية، ردت على مصدر النيران دون إصابات تذكر، مشيرا إلى أن القوات الأمنية شنت حملة تفتيش بحثا عن المنفذين.

  • الاستخبارات العراقية تلقى القبض على مسؤول إعلام داعش فى “نينوى”

    أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية فى العراق، اليوم الأربعاء، إلقاء القبض على خطيب ومسئول إعلام تنظيم “داعش” الإرهابى فى قضاء “مخمور” بمحافظة نينوى.

    وأضافت، فى بيان بثته قناة “السومرية نيوز” العراقية، أن قوات شعبة الاستخبارات العسكرية فى “الفرقة 14″، وبالتعاون مع استخبارات “لواء59 ” تمكنت من إلقاء القبض على مؤذن وخطيب ومسؤول إعلام “داعش ” فى منطقة “الصلاحية”، إحدى ضواحى قضاء مخمور الموصل، بعد إعداد كمين محكم له .

    وأوضح البيان، أن المعتقل يعد أحد الداعمين والمروجين لعصابات “داعش” الإرهابية فى المنطقة، وأنه من المطلوبين للقضاء ، بموجب “مذكرة قبض ” وفق مواد الإرهاب.

  • تدمير 4 أنفاق والعثور على 45 عبوة ناسفة بكركوك شمالى العراق

    أعلنت خلية الإعلام الأمنى العراقى، السبت، تدمير أربعة أنفاق وثلاثة كهوف فى محافظة كركوك شمالى العراق.

    وذكرت الخلية – فى بيان أوردته قناة “السومرية نيوز” العراقية – أنه “خلال المرحلة السابعة لعملية إرادة النصر والتى انطلقت اليوم فتشت وحدات المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة فى كركوك 45 قرية، وعثرت فيها على أربعة أنفاق وثلاثة كهوف”، مشيرة إلى أنه تم تفجيرها.

    وأضافت أنه تم العثور على 45 عبوة ناسفة، جرى تفجيرها، فضلا عن ضبط دراجة نارية، لافتة إلى أن القوة ألقت القبض على اثنين من المطلوبين.

  • وثائق رسمية تكشف تورط حزب الله العراقي في قتل المتظاهرين بالعاصمة بغداد

    كشفت وثائق استخبارية أن كتائب حزب الله العراقية بقيادة نائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس هي المسؤولة عن الهجوم المسلح قرب جسر السنك وساحة الخلاني، وسط بغداد مساء الجمعة.

    وأكدت الوثائق الصادرة عن وزارة الداخلية، أن عناصر الميليشيا التي تنتمي رسميا إلى الحشد الشعبي، التي هي جزء من القوات المسلحة العراقية، أودعوا أسلحة متوسطة وقاذفات صواريخ من نوع RBG في مقرهم في أحد المساجد بعد استخدامها خلال الهجوم المسلح، وذلك وفق ما ذكرته “اندبندنت”.

    يذكر أن حصيلة ضحايا احتجاجات العراق، أمس الجمعة، ارتفعت إلى 25 قتيلا و130 مصابا، بعد ليلة دامية من الهجمات التى شنها مسلحون مجهولون، وفيما تعهد البرلمان العراقي يتعهد بمحاسبة الجهة التي قتلت المتظاهرين.

  • “الداخلية العراقية”: القوات الأمنية ملتزمة بحماية المتظاهرين

    أكدت الداخلية العراقية، أن القوات الأمنية ملتزمة بحماية المتظاهرين، موضحة أن التحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب حريق السنك أمس، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به قناة العربية.

    وفيما أكد قائد عمليات بغداد، القطاعات الأمنية لم تنسحب أمس من محيط التظاهرات فى العاصمة، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به قناة العربية.

  • العراق | قنابل غامضة تحطم جماجم المتظاهرين

    أصبح القتل هو الرد الوحيد على مطالب المحتجين في العراق، لا صوت هناك يعلو فوق صوت السلطة الحاكمة ومن يعاونها من الداخل والخارج.

    بات العراق بلاد الرافدين صاحبة الحضارة والتاريخ مسرح مفتوح يموت فوق خشبته الجميع، في السنوات الماضية تم تغذية الصراع بنزاعات طائفية بين الشعية والسنة، واليوم ظهر الوجه الحقيقى للنخبة السياسية التي تفرم الجميع تحت اطارات مستقبلها المالى والسياسي.

    مظاهرات العراق

    ووسط زخم التقارير الصادرة من المنظمات الدولية حول جرائم القتل التي تقع بشتى الطرق في حق المتظاهرين السلميين، كشفت صحيفة “التايمز” البريطانية في تقرير منشور لها اليوم، عن طريقة قتل جديدة تتمثل في قنابل غاز مسيل للدموع تتسبب في تفجير جماجم المحتجين.

    قنابل الغاز القاتلة التي كشفتها عنها الصحيفة البريطانية، تأتى إلى العراق من إيران، وأشارت الصحيفة إلى أن العدد الفعلى لضحايا هذه الطريقة غير معروف من بين أكثر من 400 شخص قتلوا خلال الشهرين الماضيين.

    قتلى مظاهرات العراق

    ورجحت “التايمز” إلى أن العشرات تعرضوا لإصابات قاتلة من قبل قنابل تفجير الجماجم التي تستهدف الرأس، ومنهم سيرمات عبد الوهاب عبد الرزاق (23 عامًا)، الذي قال أقاربه إنه أصيب في 27 أكتوبر الماضي بعبوة غاز أطلقت على رأسه، وأظهرت الأشعة وجود ثقب في جمجمته.

    إلغاء الاحتفالات بأعياد الميلاد في العراق حدادًا على ضحايا المظاهرات

    ومن جانبها أوضحت منظمة العفو الدولية، في سياق تعليقه على هذه النوعية، إنه بدلًا من العبوات الخفيفة المعتادة التي تستخدمها قوات الأمن في فض التظاهرات، تم تزويد القوات العراقية بعبوات ثقيلة إيرانية وصربية الصنع.

    وبينت العفو الدولية المنظمة، في تقرير، أن العبوات أثقل 10 مرات من العبوات المعتادة، وصور الأشعة السينية أظهرت رءوسًا بها عبوات اخترقتها بالكامل تقريبًا.

  • وزير داخلية العراق الأسبق: مخطط داعشى كبير لاجتياح البلاد من الأردن وسوريا

    كشف وزير الداخلية العراقى الأسبق باقر الزبيدى الأربعاء، عن مخطط داعشى كبير لاجتياح الأراضى العراقية انطلاقا من الأردن وسوريا، مشيرا إلى أن أعداد الارهابيين تضاعف إلى ثلاثة أضعاف فى وادى حوران.

    وقال وزير الداخلية العراقى الأسبق فى تصريحات نقلتها وكالة الأنباء العراقية، إن هجمات بقايا داعش ازدادت فى الآونة الأخيرة أكثر من أى وقت مضى منذ تحرير نينوى وهو ما يعيد إلى الذاكرة سلسة الوقائع التى مر بها العراق عام 2013 عندما تم الإعلان عن تأسيس داعش والذى تزامن مع هروب أكثر من 1000 إرهابى وهم من أهم قيادات وكوادر القاعدة إثر اقتحام سجن أبو غريب.

    وأضاف الوزير العراقى السابق، “تضاعفت أعداد الدواعش فى وادى حوران إلى ثلاثة أضعاف عددهم وزيادة أعداد المضافات والملاجئ تحت الأرض وما حصل من هجمات على قاطع الحضر جنوب مدينة الموصل خلال اليومين الماضيين والهجمات المتكررة فى محيط بحيرة حمرين شمال ديالى، يؤكد شكل التحضير للخطوات الارهابية القادمة للهجوم عبر محورين رئيسيين انطلاقًا من شرق الفرات فى سوريا والحدود الأردنية باتجاه شمال وجنوب العراق”.

  • القوات العراقية تعتقل ابن عم أبو بكر البغدادى فى محافظة كركوك

    تمكنت قوة من مركز شرطة الحويجة فى محافظة كركوك العراقية من اعتقال أحد قياديى داعش الإرهابى المدعو “حامد شاكر سبع البدرى”، والملقب بـ”ابو خلدون”، ابن عم المدعو إبراهيم عواد والملقب لـ”أبو بكر البغدادى” داخل مناطق كركوك.

    وقالت قيادة العمليات المشتركة العراقية فى بيان صحفى، الثلاثاء، إن المدعو حامد البدرى كان من أهم القيادات التى أدارت ملف الاستخبارات فى تنظيم داعش الإرهابى.

    EK3_LZGWwAAMmfV

    وتواصل القوات الأمنية العراقية ملاحقة قيادات تنظيم داعش الإرهابى فى عدد من المدن والمحافظات، وذلك بعد تمكن الولايات المتحدة من القضاء على زعيم التنظيم منذ أسابيع فى إدلب.

    EK3_LZIXUAAhZ5B

    كان تنظيم داعش أكد مقتل زعيمه أبو بكر البغدادى وتعيين بديلًا له، كما أقر بمقتل المتحدث باسمه “أبو الحسن المهاجر”.

    كما أعلن التنظيم الإرهابى، عن تعيين أبى إبراهيم الهاشمى القرشى خليفة لأبو بكر البغدادى.

  • مساعد وزير الخارجية الأمريكى: ندعم مطالب المتظاهرين فى العراق ولبنان

    قال مساعد وزير الخارجية الأمريكى لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شانكر، إن التظاهرات فى العراق ولبنان تتقاسم نفس المطالب، مضيفاً أن المتظاهرين فى العراق ولبنان خرجوا ضد حكومتيهما وضد التدخل الإيراني في شؤون البلدين.

    وأضاف خلال تصريحاته لفضائية “سكاى نيوز عربية”، :”ندعم مطالب المتظاهرين في العراق ولبنان”، مشيراً إلى أن العقوبات ضد إيران كانت فعالة جدا وإيرادات النفط انخفضت تماما.

    وتابع مساعد وزير الخارجية الأمريكى لشؤون الشرق الأدنى: “واشنطن ستعمل على تعزيز دفاعات حلفائها في المنطقة”.

  • المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق: السلطات تحتجز مسعفين وطلبة جامعات في معتقلات ببغداد

    كشفت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، اليوم الاثنين، عن احتجاز السلطات مسعفين وطلبة جامعات في معتقلات استخبارات قيادة عمليات بغداد.

    وذكر بيان للمفوضية أنها لاحظت خلال زيارة فرقها إلى أحد المواقف التابعة لاستخبارات عمليات بغداد “وجود موقوفين مسعفين وطلاب جامعات وموظفين على خلفية التظاهرات”.
    وطالبت المفوضية مجلس القضاء الأعلى بـ”الإسراع في حسم قضاياهم جميعا”.

    وقامت السلطات العراقية منذ الأول من أكتوبر الماضي باعتقال الآلاف من المحتجين في بغداد والمحافظات الجنوبية بعدة تهم، منها التحريض على التظاهر، لكن القضاء العراقي يقوم بين فترة وأخرى بإطلاق سراح بعضهم.

  • القضاء العراقى يأمر بالقبض على المسئول عن الملف الأمنى فى أحداث ذى قار

    أعلن مجلس القضاء الأعلى فى العراق، اليوم الأحد، إصدار مذكرة قبض ومنع من السفر بحق الفريق الركن جميل الشمرى المسئول عن الملف الأمنى فى أحداث ذى قار الأخيرة.

    وحسب موقع روسيا اليوم، ذكر بيان للقضاء العراقى، “أصدرت الهيئة القضائية التحقيقية المشكلة للنظر فى قضايا أحداث التظاهرات فى ذى قار مذكرة قبض ومنع سفر بحق الفريق جميل الشمرى”.

    وأضاف أن “الهيئة التحقيقية فى رئاسة محكمة استئناف ذي قار أصدرت مذكرة قبض ومنع سفر بحق الفريق جميل الشمري عن جريمة إصدار الأوامر التي تسببت بقتل متظاهرين في المحافظة”.

  • مقتدى الصدر يدعو الأحزاب العراقية بغلق مقراتها فى النجف مقابل “سلمية المظاهرات”

    دعا زعيم التيار الصدرى مقتدى الصدر، جميع الأحزاب العراقية إلى غلق مقراتها فى محافظة النجف (جنوبى العراق) مقابل التزام المتظاهرين بسلميتهم.

    وقال زعيم التيار الصدرى – وفقا لقناة (السومرية نيوز) الليلة – “إذا التزم الثوار بسلمية التظاهرات بالنجف فعلى الأحزاب غلق مقراتهم”.

    وشهدت محافظتا ذى قار والنجف مواجهات بين القوات الأمنية والمتظاهرين أدت إلى سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى بين الجانبين، لتقرر الحكومة تشكيل لجنة للتحقيق بالأحداث التى جرت فى المحافظتين.

  • رغم الاستقالة.. عبد المهدي يدعو أعضاء الحكومة العراقية لمواصلة عملهم

    دعا رئيس مجلس الوزراء العراقي المٌستقيل عادل عبد المهدي، أعضاء الحكومة العراقية إلى مواصلة عملهم لحين تشكيل الحكومة الجديدة، كما دعا مجلس النواب العراقي إلى إيجاد الحلول المناسبة للاستجابة لمطالب المتظاهرين.

    وذكر بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء اليوم السبت، أن “مجلس الوزراء عقد صباح اليوم جلسة استثنائية لعرض موضوع استقالة عبد المهدي والحكومة وتقديمها إلى مجلس النواب، ولمناقشة ما يترتب على الحكومة من واجبات تسيير الأمور اليومية وفق الدستور”.

    وبحسب البيان، أكد “رئيس مجلس الوزراء على مبدأ التداول السلمي للسلطة في النظام الديمقراطي، وأن تحقيق مصالح الشعب هدف يهون أمامه كل شيء، مبينا أن الحكومة بذلت كل ما بوسعها للاستجابة لمطالب المتظاهرين وتقديم حزم الإصلاحات والتعيينات وقطع الأراضي السكنية ومشاريع القوانين المهمة مثل قانون الانتخابات والمفوضية ومجلس الخدمة الاتحادي، وملف المناصب بالوكالة، وإعداد الموازنة الاتحادية، والعمل في ظل برنامج حكومي متكامل، داعيا مجلس النواب إلى إيجاد الحلول المناسبة في جلسته المقبلة، كما دعا أعضاء الحكومة إلى مواصلة عملهم إلى حين تشكيل الحكومة الجديدة.

  • رئيس الوزراء العراقى يعتزم تقديم استقالته للبرلمان

    أعلن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، اليوم الجمعة، أنه سيقدم كتابا رسميا إلى مجلس النواب بطلب استقالته.

    وقال عبد المهدى فى بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن “استمعت بحرص كبير الى خطبة المرجعية الدينية العليا يوم 29/11/2019 وذكرها انه: بالنظر للظروف العصيبة التى يمر بها البلد، وما بدا من عجز واضح فى تعامل الجهات المعنية مع مستجدات الشهرين الاخيرين بما يحفظ الحقوق ويحقن الدماء فان مجلس النواب الذى انبثقت منه الحكومة الراهنة مدعو الى ان يعيد النظر فى خياراته بهذا الشأن ويتصرف بما تمليه مصلحة العراق والمحافظة على دماء ابنائه، وتفادى انزلاقه الى دوامة العنف والفوضى والخراب”.

    وأضاف “استجابة لهذه الدعوة وتسهيلاً وتسريعاً لانجازها باسرع وقت، سارفع الى مجلس النواب الموقر الكتاب الرسمى بطلب الاستقالة من رئاسة الحكومة الحالية ليتسنى للمجلس اعادة النظر فى خياراته”، مشيراً الى أن “الدانى والقاصى يعلم باننى سبق وان طرحت هذا الخيار علناً وفى المذكرات الرسمية، وبما يحقق مصلحة الشعب والبلاد”.

  • مقتل متظاهرين اثنين بالرصاص وإصابة آخرين في جنوب العراق

    أ ف ب
    قُتل متظاهران في الناصرية الخميس، وفق ما أفادت مصادر طبية وعسكرية وكالة فرانس برس، تزامنًا مع بدء حملة أمنية ضد الاعتصامات المناهضة للحكومة في المدينة الواقعة في جنوب العراق .

    وذكرت المصادر أن عشرين شخصًا أصيبوا بجروح كذلك بينهم اثنان حالتهما خطرة، عندما استعادت قوات الأمن جسرين في المدينة بعدما احتلهما المتظاهرون لعدة أيام.

  • العراق.. فرض حظر التجوال في النجف بعد حرق القنصلية الإيرانية

    أعلنت مديرية شرطة محافظة النجف العراقية، اليوم الأربعاء، فرض حظر للتجوال حتى إشعار آخر.
    يأتي ذلك، بعد اقتحام متظاهرين، مبنى القنصلية الإيرانية في المدينة، وإشعال النيران فيه.
    ومن جانبه أعلن محافظ النجف لؤي الياسري، تعطيل الدوام الرسمي الدوائر عدا الأمنية والصحية والخدمية، بسبب قطع أكثر الطرق خلال التظاهرات التي تشهدها بعض الشوارع الرئيسة في المحافظة.
    وقالت وسائل إعلام عراقية إن البعثة الدبلوماسية الإيرانية، غادرت القنصلية قبل 10 دقائق من حرقها بحماية مشددة.
  • متظاهرون عراقيون يحرقون القنصلية الإيرانية فى النجف ويرفعون علم العراق عليها

    أحرق متظاهرون عراقيون القنصلية الإيرانية في النجف، مساء اليوم الأربعاء، وفرضت شرطة المدينة حظرا للتجول حتى إشعار آخر.

    وردت القوة الأمنية العراقية المكلفة بحماية القنصلية الإيرانية في البداية بإطلاق النار على المتظاهرين ثم انسحبت لاحقا برفقة الهيئة الدبلوماسية.

    وقام المتظاهرون بإنزال العلم الإيراني من مبنى القنصلية، ورفعوا بدلا منه العلم العراقي.

  • حقيقة الإعلان عن انقلاب عسكري … بالعراق

    كشف جهاز مكافحة الاٍرهاب في العراق، اليوم الإثنين، حقيقة إعلان “انقلاب عسكري”، في البلاد، والتي تشهد احتجاجات كبيرة منذ قرابة الشهرين.

    وأفادت قيادة العمليات المشتركة، في بيان نشره مركز الإعلام الأمني، بأن “الصفحة الرسمية لجهاز مكافحة الإرهاب تعرضت إلى اختراق من قبل أصحاب النفوس الضعيفة وأن الإجراءات مستمرة لملاحقة الجناة”، وأضافت أن “ما نشر على هذه الصفحة عار عن الصحة ولا مصداقية له إطلاقا”.

    وبدوره، قال رئيس مكافحة الاٍرهاب، طالب شغاتي الكناني، إنه “ينفي الأخبار التي وردت على مواقع التواصل الاجتماعي التي تنتحل صفة جهاز مكافحة الإرهاب”، وذلك حسب وكالة الأنباء العراقية “واع”.

    وشدد على أن “جهاز مكافحة الاٍرهاب كان وما زال هو سور الوطن وحامي للشعب وللنظام السياسي الديمقراطي والدولة العراقية ومؤسساتها الوطنية”.

    ويشهد العراق منذ مطلع أكتوبر الماضي، احتجاجات واسعة للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية ومحاربة الفساد وإقالة الحكومة وحل البرلمان، وإجراء انتخابات مبكرة، وقتل ما لا يقل عن 350 شخصا منذ بدء أكبر موجة احتجاجات تشهدها البلاد منذ سقوط صدام حسين عام 2003.

  • رويترز: مقتل اثنين من المحتجين قرب البصرة

    ويترز
    ذكرت مصادر بالشرطة ومسعفون أن قوات الأمن العراقية قتلت اثنين من المحتجين على الأقل وأصابت أكثر من 70 بعدما استخدمت الذخيرة الحية لتفريق احتجاجات قرب ميناء أم قصر المطل على الخليج والواقع قرب مدينة البصرة.

    وقال مسؤولون بالميناء إن العمليات لم تتأثر حتى الآن وإن الشاحنات ما زالت تدخل الميناء بصورة طبيعية.

  • المنتخب الاولمبى يتقدم على كوت ديفوار بهدف كريم العراقى

    تقدم المنتخب الوطنى بالهدف الأول فى مرمى كوت ديفوار عن طريق كريم العراقى فى الدقيقة 37 من عمر المباراة التي تجمعهما حاليًا على استاد القاهرة الدولي، في نهائي بطولة أمم أفريقيا تحت 23 سنة، التي تستضيفها مصر.

    وضم تشكيل منتخب مصر الأولمبي كلاً من.. حراسة المرمى: محمد صبحي، الدفاع: أسامة جلال- محمد عبد السلام- أحمد رمضان بيكهام- كريم العراقي- أحمد فتوح، الوسط: أكرم توفيق- عمار حمدي- رمضان صبحي- عبد الرحمن مجدي، الهجوم: مصطفى محمد.

    وتأهل منتخب الفراعنة إلى نهائي البطولة عقب الفوز على جنوب إفريقيا بثلاثية نظيفة في مباراة نصف نهائي البطولة على استاد القاهرة الدولي، وبهذا الفوز أيضا تأهل إلى أولمبياد طوكيو 2020 للمرة الـ12 في تاريخه.

    وبدأ المنتخب المصري مشواره في البطولة بالفوز على مالي بهدف نظيف، ثم الفوز أمام غانا بنتيجة 3-2، والفوز على الكاميرون بنتيجة 2-1؛ ليتأهل إلى الدور نصف النهائي بالعلامة الكاملة برصيد 9 نقاط.

    في المقابل، وصل منتخب كوت ديفوار إلى النهائي بعد الفوز على منتخب غانا بركلات الترجيح، 3/2 بعد انتهاء الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي بينهما بهدفين لكل منهما.

    وبدأ المنتخب الإيفواري مشواره في البطولة بالفوز على نيجيريا بهدف دون رد، وخسر من المنتخب الجنوب أفريقي بالنتيجة نفسها، وفاز على زامبيا بهدف دون رد؛ ليتصدر المجموعة برصيد “6” نقاط؛ ليحجز بطاقة العبور للمباراة النهائية وضمان التأهل إلى أولمبياد طوكيو 2020.

  • رئيس الاستخبارات العراقية: قادة لداعش مختبئون فى تركيا ولديهم أموال ضخمة

    قالت صحيفة “ديلى تليجراف” البريطانية إن مسئول فى الاستخبارات العراقية حذر من وجود أعضاء كبار فى تنظيم داعش لديهم مبالغ “ضخمة” من المال فى تركيا ويخططون للعودة.

    وأدعى الجنرال سعد العلاق، رئيس المخابرات العسكرية العراقية، فى مقابلة مع شبكة سى أن إن، أن العراق قدم لأنقرة ملفات تسعة من القادة المزعومين لتنظيم داعش فى العراق وسوريا، بمن فيهم كبار الممولين للجماعة الإرهابية.

    وقال الجنرال أن شخصيات بارزة فى داعش تعرف باسم “الأمراء” يمكنها الوصول إلى احتياطيات نقدية ضخمة وتشكل خلايا جديدة فى تركيا.

    وادعى أن الكثير منهم تمكنوا من الفرار من أراضى داعش الأخيرة فى باغوز، شرق سوريا، بعد رشوة القوات الديمقراطية السورية المدعومة من الغرب للوصول إلى إدلب فى الشمال الغربي. وقال إنه من هناك عبروا الحدود إلى غازى عنتاب فى جنوب تركيا.

  • العراق: مقتل 6 إرهابيين من داعش وضبط صواريخ فى الموصل

    أعلنت قوات الأمن العراقية مقتل 6 إرهابيين تابعين لتنظيم (داعش) فى جبال (بادوش) كانوا ينوون شن عمليات إرهابية داخل مدينة الموصل، مشيرة إلى ضبط صواريخ وأحزمة ناسفة خلال هذه العملية.
    وأوضحت قوات الأمن – في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) اليوم الأربعاء – أنه بعد متابعة مستمرة لفلول (داعش) التابعة لولاية نينوى في منطقة سلسلة جبال بادوش وعطشانة وبإسناد من قوات التحالف الدولي، تمكنت خلية الصقور وفريقها التكتيكي من قتل 6 إرهابيين كانوا ينوون شن عمليات إرهابية داخل مدينة الموصل.
    وأضافت “أن ثلاثة منهم كانوا يرتدون أحزمة ناسفة والثلاثة الآخرين يحملون أسلحة كاتمة للصوت، وهم يتحصنون داخل إحدى الأنفاق في جبال بادوش”، مشيرة إلى ضبط 3 بندقيات كلاشنكوف و50 عبوة لاصقة محلية الصنع تم تفجيرها داخل النفق و10 صواريخ قاذفة RPG.

  • رويترز: محتجون يسدون مدخل ميناء أم قصر العراقى

    قال مصدران بميناء أم قصر العراقى اليوم الاثنين، إن محتجين سدوا مدخل الميناء القريب من البصرة ومنعوا الموظفين والشاحنات من دخوله مما أدى لتراجع العمليات بنسبة 50 بالمئة.

    وأضاف المصدران أنه فى حالة استمرار الحصار حتى بعد الظهر، فإن العمليات ستتوقف كليا. وسبق إغلاق مداخل الميناء من 29 أكتوبر إلى التاسع من نوفمبر مع استئناف وجيز للعمليات بين السابع والتاسع من نوفمبر.

    يستقبل ميناء أم قصر، وهو الميناء الرئيسي للعراق على الخليج، شحنات الحبوب والزيوت النباتية والسكر لبلد يعتمد بدرجة كبيرة على واردات الغذاء.

زر الذهاب إلى الأعلى