المانيا

  • مرصد الإفتاء: مؤتمر برلين يضع حدًّا للأطماع التركية في ليبيا

    أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بنتائج اجتماعات مؤتمر برلين بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعدد من زعماء وقادة العالم، من خلال الاتفاق على ضرورة تسوية الأزمة الليبية عبر سبل سياسية فقط، وكذلك الاتفاق على خطة شاملة لتسوية هذه الأزمة، ودعم جهود السلام التي تبذلها الأمم المتحدة، ودعم خارطة طريق الأمم المتحدة الخاصة بليبيا، واستبعاد الحل العسكري للأزمة باعتباره سيفاقم معاناة الشعب الليبي الشقيق.
    وأوضح مرصد الإفتاء أن مؤتمر برلين يقضي على الأطماع التركية في ليبيا الشقيقة والمنطقة، ورفض أية تدخلات أو حلول عسكرية للأزمة الليبية بما يحقق مصالح الشعب الليبي الشقيق ووحدة واستقرار الأراضي الليبية.

    وأشار مرصد الإفتاء إلى أن تركيا ما زالت تعوِّل على جماعة الإخوان في إحياء مشروعها الإمبراطوري التوسعي في الشرق الأوسط، فبعد أن فشلت تركيا في استخدام الطابور الخامس من الإخوان المسلمين في مصر من أجل زعزعة الاستقرار في البلاد للسيطرة عليها، وجدت ضالتها المنشودة في جماعة الوفاق الليبية المنحلة، التي هي مزيج من الإخوان المسلمين والدواعش والقاعدة وغيرها من الجماعات الإرهابية.

    وأوضح المرصد أن أهداف تركيا من وراء إشعال الأزمة في ليبيا، وإعادة تنظيم داعش الإرهابي هناك تتلخص في ثلاثة أهداف: إحياء الإمبراطورية العثمانية التي تسيطر على الشرق الأوسط، وأن يتوَّج أردوغان سلطانًا عليها، والانتقام من مصر وجيشها الباسل الذي وقف بالمرصاد للمخططات الخبيثة التي تهدف إلى السيطرة على البلاد من خلال أذرعها الأخطبوطية المتمثلة في جماعة الإخوان.

    كما تهدف تركيا إلى تهديد دول أوروبا بإرسال المزيد من الإرهابيين، من خلال تأصيل وجود تنظيم داعش على البحر المتوسط حيث يسعى لاستخدام التنظيم كأحد أدواته ضد ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والبرتغال، وقبلها اليونان وقبرص، وهو أمر ليس بالجديد على القيادة التركية، فقد صرح أردوغان من قبل بأنه قادر على فتح بوابات الوصول إلى أوروبا أمام اللاجئين والإرهابيين لإغراق أوروبا، وربما إحراقها بنيران الإرهاب.

    ودعا مرصد الإفتاء إلى الوقوف بحزم أمام هذه المخططات الشيطانية التي تغذي الإرهاب وتنشر الفساد في الأرض والتصدي للأطماع التركية اللامحدودة التي تنذر بالتصعيد الإقليمي، وإدخال المنطقة في صراعات مريرة وموجة جديدة من الفوضى والعنف والإرهاب.

  • محاكمة مترجم في الجيش الألماني بتهمة تقديم معلومات للمخابرات الإيرانية

    ومن المنتظر أن تقام المحاكمة في مدينة كوبلنس، للرجل البالغ من العمر 51 عاما، الذي عمل أيضا مستشارا جغرافيا سابقا في الجيش الألماني، حيث تم تداول اسمه فقط باسم عبد الحميد س، وذلك بعد أن اعتقل قبل عام في منطقة راينلاند غربي ألمانيا، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط”.

    وذكر المدعون أن المشتبه به يواجه اتهاما بالعمل لصالح جهاز مخابرات إيراني، وتقديم معلومات لهذا الجهاز، وذلك حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية، كما تم اتهام زوجته البالغة من العمر 40 عاماً لقيامها بمساعدته، لكن لم يتم احتجازها من قبل الشرطة.

    وكان المتهم يعمل لصالح وزارة الاستخبارات والأمن الوطني الإيرانية، وكان لديه الحق في الوصول إلى ما يوصف بأنه “معلومات حساسة” حول نشر القوات في أفغانستان، بحسب مجلة “دير شبيغل” الألمانية.

    ومن المنتظر أن تُعقد المحاكمة خلف الأبواب المغلقة، ومن المقرر أن تستمر حتى 31 مارس المقبل، وكان المشتبه به قد اعتقل في منطقة راينلاند في يناير 2019، وتم إيداعه الحبس الاحتياطي.

    ويرى أمن الدولة في ألمانيا، أن إيران وكذلك روسيا والصين وجزئياً تركيا لاعب رئيسي في عمليات التجسس على ألمانيا، مشيراً في بيان معلوماتي لمكتب حماية الدستور (أمن الدولة) إلى أن هيئات الاستخبارات الإيرانية تسعى “دائما إلى التوصل إلى مصادر بشرية مطلعة، تغطي الاحتياجات المعلوماتية للنظام الإيراني في المجال العسكري”.

  • متحدث الرئاسة ينشر فيديو مشاركة السيسى فى قمة برلين حول ليبيا

    نشرت الصفحة الرسمية للسفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، فيديو يرصد فيه، مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، رئيس الاتحاد الإفريقي، في قمة برلين حول ليبيا، أمس الأحد، بمشاركة عدداً من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية ذات الصلة، من أجل التوصل إلى تسوية سياسية، وحل سلمية للأزمة الليبية.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلي العاصمة البريطانية، لندن، للمشاركة فى القمة البريطانية الإفريقية للاستثمار 2020، والتى ستعقد اليوم الاثنين، بمشاركة 21 رئيس دولة أفريقية ورئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون.
    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.
    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.
    كانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، قالت إنه ينبغى العمل على التوصل لوقف دائم لإطلاق النار فى ليبيا، وهدف المؤتمر ترسيخ هدنة فى ليبيا تمهد لوقف شامل لإطلاق النار، مؤكدة أن موقف مصر والإمارات وروسيا ساهم فى توحيد موقف أوروبا من ليبيا، واتفقت مع السراج و‫حفتر، كانا هنا فى برلين لكنهما لم يشاركا فى المؤتمر ونتوقع منهما الالتزام بما تم الاتفاق عليه.‫
    وأضافت أنه يجب احترام قرار حظر توريد السلاح إلى ليبيا، مؤكدة أنه اتفقنا على عدم دعم أطراف الصراع الليبية عسكريا، وكذلك اتفقنا على أن لا يكون لأى بلد دور عسكرى فى ليبيا وسنراقب حظر السلاح لأطراف الصراع.
    ومن جانبه، قال رئيس الوزراء الإيطالى الجديد جوزيبى كونتى، في منشور له عبر صحفته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إننا نعمل من أجل وقف إطلاق النار الفعال وتغذية عملية سياسية.
    وأضاف ” كونتى”، ايطاليا تؤمن بقوة الدبلوماسية والسياسة، وتعتبر الحل العسكري غير مقبول، علينا جميعا مشاركة هذا الهدف في برلين.
    وانطلقت اجتماعات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية بمشاركة دول إقليمية ودولية فى مقدمتها مصر، وذلك لبحث توحيد الموقف الدولى حول آلية حل الأزمة الليبية، ودعم أى حل سياسى تتفق عليه الأطراف السياسية الليبية، ومن المتوقع أن تتقدم القاهرة بورقة تتضمن كافة العناصر التى تم التوافق عليها لحل الأزمة، ومنها آلية واضحة الملامح تشمل تسريح الميليشيات وجمع أسلحتها، وإعادة بناء وتأهيل المسار السياسى والاقتصادى، الدعوة لوقف إطلاق النار، وضرورة أن يتبع ذلك مسار سياسى شامل يضم كافة الأطراف ويتعامل مع الجوانب الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية.
  • السيسي يغادر برلين متوجها إلى لندن عقب المشاركة في مؤتمر حول ليبيا

    غادر الرئيس عبد الفتاح السيسي برلين عقب المشاركة في مؤتمر برلين حول ليبيا، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمي العضوية في مجلس الأمن الدولي، بالإضافة إلى ممثلي المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة.

    وتوجه الرئيس السيسي إلى لندن ،حيث تنطلق غدا الإثنين قمة الاستثمار الأفريقية البريطانية 2020 التي تستضيفها العاصمة البريطانية لندن بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ونحو 53 من زعماء ورؤساء حكومات الدول الأفريقية، ورؤساء المنظمات الدولية وكبرى الشركات البريطانية والأفريقية.

  • المستشارة الألمانية بقمة برلين: اتفقنا على إعطاء الليبيين حق تقرير مصيرهم سلميا

    قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إن الأمم المتحدة اقترحت عقد اجتماع 5 + 5 بشأن ليبيا، مضيفة أننا متفقون على ضرورة حل الأزمة الليبية سياسيا، وكذلك جميعنا متفقون على احترام حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.

    وأضافت ميركل خلال المؤتمر الصحفى للإعلان الختامي لمؤتمر برلين حول ليبيا، أنه اتفقنا على عدم دعم الأطراف المتنازعة، مؤكدة أنه يجب إعطاء الليبيين حق تقرير مصيرهم سلميا.

    سكاي نيوز عربية-عاجل

    @SkyNewsArabia_B

    مؤتمر صحفي بعد مؤتمر بشأن https://www.pscp.tv/w/cPSXwzFWR2p2b0p6eFpPRU98MURYR3lwcWxZa1BLTV2LRUeg-V7va0g7jJZt61gL3pQkWE04ijeX71GJFWdQ 

    سكاي نيوز عربية-الآن @SkyNewsArabia_B

    مؤتمر صحفي بعد مؤتمر #برلين بشأن #ليبيا

    pscp.tv

    ١٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

     

    وقالت المستشارة الألمانية، إن الوضع في ليبيا يتطلب دعم الجميع والحل السياسي ضرورة، مضيفة أنهم متفقون على ضرورة حل الأزمة الليبية سياسيا.

    وتنطلق اجتماعات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية بمشاركة دول إقليمية ودولية فى مقدمتها مصر، وذلك لبحث توحيد الموقف الدولى حول آلية حل الأزمة الليبية، ودعم أى حل سياسى تتفق عليه الأطراف السياسية الليبية، ومن المتوقع أن تتقدم القاهرة بورقة تتضمن كافة العناصر التى تم التوافق عليها لحل الأزمة، ومنها آلية واضحة الملامح تشمل تسريح الميليشيات وجمع أسلحتها، وإعادة بناء وتأهيل المسار السياسى والاقتصادى، الدعوة لوقف إطلاق النار، وضرورة أن يتبع ذلك مسار سياسى شامل يضم كافة الأطراف ويتعامل مع الجوانب الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية.

    ويعد موقف مصر ثابتا ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

    كان السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها اليوم الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

  • مؤتمر برلين: المشاركون يتعهدون بعدم التدخل في الشؤون الداخلية الليبية

    أفادت فضائية العربية فى نبأ عاجل له، أن مؤتمر برلين يعلن أن المشاركون يتعهدون بعدم التدخل في النزاع الليبي، والوضع في ليبيا يهدد الأمن والسلم العالميين، وليبيا أرض خصبة للمنظمات الإرهابية.

    وبدأ قبل قليل توافد القادة المشاركين فى مؤتمر برلين حول ليبيا، حيث تنطلق اجتماعات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية بمشاركة دول إقليمية ودولية فى مقدمتها مصر، وذلك لبحث توحيد الموقف الدولى حول آلية حل الأزمة الليبية، ودعم أى حل سياسى تتفق عليه الأطراف السياسية الليبية، ومن المتوقع أن تتقدم القاهرة بورقة تتضمن كافة العناصر التى تم التوافق عليها لحل الأزمة، ومنها آلية واضحة الملامح تشمل تسريح الميليشيات وجمع أسلحتها، وإعادة بناء وتأهيل المسار السياسى والاقتصادى، الدعوة لوقف إطلاق النار، وضرورة أن يتبع ذلك مسار سياسى شامل يضم كافة الأطراف ويتعامل مع الجوانب الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.
    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

    كان السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها اليوم الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

  • ماكرون يتجاهل أردوغان خلال صورة جماعية لقادة مؤتمر برلين

    شهدت تجمع رؤساء وقادة الدول المشاركين فى مؤتمر برلين لبحث الأزمة الليبية، موقفا محرجا لأردوغان، حيث تجاهل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون رئيس تركيا، ورغم أن مثل هذه الصور البروتوكولية قبل إنطلاق القمم يكون مكتوبا وموضحا على الأرض مكان وقوف كل رئيس من رؤساء الدول، إلا أن رغبة أردوغان فى فرض نفسه ومحاولة مخالفة البروتوكول وضعته فى هذا الموقف، وجعلت الرئيس الفرنسى يتجاهله بشكل كامل، كما يوضح الفيديو المرفق.

    وبدأت منذ قليل، فعاليات مؤتمر برلين بشان الأزمة الليبية، بمشاركة وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر أكثر من 12 دولة وعدد من المنظمات الدولية، وذلك بهدف وضع حد للنزاع فى ليبيا، ويأتى انعقاد المؤتمر بعد 5 أيام من دعوة وجهتها ألمانيا بهدف دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة لتحقيق سيادة ليبيا، وتعزيز عملية المصالحة الداخلية بين طرفى النزاع عبر مجموعة دول ومنظمات دولية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

     

  • الرئيس السيسى وقادة الدول المشاركة فى مؤتمر برلين يلتقطون صورة جماعية

    التقط القادة والرؤساء للدول المشاركة فى مؤتمر برلين، صورة جماعية قبل إنطلاق القمة، بحضور ومشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، وبدأت فعاليات مؤتمر برلين بشان الأزمة الليبية، ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر أكثر من 12 دولة وعدد من المنظمات الدولية، وذلك بهدف وضع حد للنزاع فى ليبيا، ويأتى انعقاد المؤتمر بعد 5 أيام من دعوة وجهتها ألمانيا بهدف دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة لتحقيق سيادة ليبيا، وتعزيز عملية المصالحة الداخلية بين طرفى النزاع عبر مجموعة دول ومنظمات دولية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

    كان السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها اليوم الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

  • السودان يرحب بوقف إطلاق النار فى ليبيا وجهود ألمانيا لرأب الصدع

    أعرب السودان، عن ترحيبه بوقف إطلاق النار، الذى أعلنه طرفا النزاع فى ليبيا، وبأن يكون وقفاً مستداماً، وأكدت الخارجية السودانية، فى بيان لها اليوم الأحد، أنه بدون وقف للعمليات القتالية، لن يكون هناك معنى للحديث عن الحل السلمي، مشيرا إلى أن السودان ظل يتابع بحرصٍ واهتمام تطورات الأوضاع فى ليبيا، على الصعيدين العسكرى والسياسي، والجهود الدولية الرامية للتوصل لحل سلمى للأزمة فى ذلك البلد الشقيق، والمجاور للسودان.

    وشدد البيان، على قناعة “الخرطوم”، بأن الأزمة فى ليبيا هى أزمة سياسية ، وأنه لا يمكن حلها عسكريا، وأن الليبيين قادرون على معالجة خلافاتهم بأنفسهم، إذا توقفت التدخلات الأجنبية ، مؤكدا دعم المبادرات الدولية والاقليمية للوصول لتسوية سلمية للصراع فى ليبيا، وتأييد ما توافق عليه الليبيون برعاية أممية لتحقيق ذلك الهدف، مجددا تأييده لكل مبادرة تسعى لوقف الاقتتال فى ليبيا وتجنيب الأشقاء هناك ويلات الحرب والدمار والتدخل الخارجي.

    ولفت البيان، إلى ترحيب السودان بجهود ألمانيا ، بالتنسيق مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليبيا ، غسان سلامة، لعقد مؤتمر دولى جامع حول ليبيا بهدف إقرار وقف دائم لإطلاق النار ، وتأكيد الالتزام بحظر السلاح الذى فرضه مجلس الأمن الدولى على ليبيا، بما يساعد على إطلاق عملية سياسية فى ليبيا تُفضى إلى توافق وطنى يحقق الاستقرار ويجسد تطلعات شعبها.

    وأضاف، أنه “كانت قناعة السودان وظلت ، أن دول جوار ليبيا لها دور أساسى فى المساعدة للتوصل لحل سلمى للأزمة ، لأن أمنها واستقرارها من أمن واستقرار ليبيا.

    وأوضح البيان،أن السودان الذى قدم نموذجا مبهرا فى التحول السياسى السلمى وتحقيق توافق وطنى تجاوز به مزالق العنف والصراع ، فى أعقاب ثورة ديسمبر ، يظل قادراً على المساهمة الإبجابية فى الجهود الدولية لمساعدة الليبيين للوصول للحل السلمى السياسى ، مما يعزز أمن واستقرار الإقليم، ويدعم جهود السودان نفسه فى استكمال تحقيق السلام والاستقرار داخل ربوعه.

    ونوه البيان، إلى أن دول الجوار الليبى والسودان تحديدا ، هى الأكثر تأثرا بما يجرى فى ليبيا ، والأقدر على المساهمة فى تحويل ما يخرج به المؤتمر إلى واقع ملموس.

  • انطلاق فعاليات مؤتمر برلين بشأن الأزمة الليبية بمشاركة الرئيس السيسى

    بدأت منذ قليل، فعاليات مؤتمر برلين بشان الأزمة الليبية، بمشاركة وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر أكثر من 12 دولة وعدد من المنظمات الدولية، وذلك بهدف وضع حد للنزاع فى ليبيا، ويأتى انعقاد المؤتمر بعد 5 أيام من دعوة وجهتها ألمانيا بهدف دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة لتحقيق سيادة ليبيا، وتعزيز عملية المصالحة الداخلية بين طرفى النزاع عبر مجموعة دول ومنظمات دولية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

    كان السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها اليوم الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

  • الرئيس السيسي يصل مقر انعقاد مؤتمر برلين حول الأزمة فى ليبيا

    وصل الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى مقر انعقاد مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية، وكان فى استقباله المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وأمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، ومن المقرر أن يشارك فى المؤتمر أكثر من 12 دولة وعدد من المنظمات الدولية، وذلك بهدف وضع حد للنزاع فى ليبيا.، وبأتى انعقاد المؤتمر بعد 5 أيام من دعوة وجهتها ألمانيا بهدف دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة لتحقيق سيادة ليبيا، وتعزيز عملية المصالحة الداخلية بين طرفى النزاع عبر مجموعة دول ومنظمات دولية.

    وبدأ قبل قليل توافد القادة المشاركين فى مؤتمر برلين حول ليبيا، حيث تنطلق اجتماعات مؤتمر برلين لحل الأزمة الليبية بمشاركة دول إقليمية ودولية فى مقدمتها مصر، وذلك لبحث توحيد الموقف الدولى حول آلية حل الأزمة الليبية ودعم أى حل سياسى تتفق عليه الأطراف السياسية الليبية، ومن المتوقع أن تتقدم القاهرة بورقة تتضمن كافة العناصر التى تم التوافق عليها لحل الأزمة، ومنها آلية واضحة الملامح تشمل تسريح الميليشيات وجمع أسلحتها، وإعادة بناء وتأهيل المسار السياسى والاقتصادى، الدعوة لوقف إطلاق النار، وضرورة أن يتبع ذلك مسار سياسى شامل يضم كافة الأطراف ويتعامل مع الجوانب الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية.

    ويعد موقف مصر ثابت ولم يتغير فى ليبيا، فهى لا تتعامل مع ميليشيات أو تنظيمات مسلحة، ولكن تتعامل مع الجيوش الوطنية النظامية الشرعية، وهذا أمر يجب أن يكون واضحا فى مؤتمر برلين.

    ويتطلب وقف إطلاق النار فى ليبيا وجود بعض النقاط المهمة، منها اقتسام الثروات بشكل عادل، وأن تكون هناك آلية منضبطة يتم من خلالها توزيعها بشكل عادل، مع وقف تدفق المقاتلين الأجانب الذين يتم إرسالهم من الخارج.

    كان السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها اليوم الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

  • إعلام ليبي: فايز السراج لن يحضر مؤتمر برلين

    ذكرت وسائل إعلام ليبية أن فايز السراج رئيس حكومة الوفاق الليبية لن يحضر مؤتمر برلين المقرر عقده في ألمانيا يوم الأحد حول الأوضاع في ليبيا.

    ونقلت قناة “ليبيا الأحرار” عن مصدر قوله إن فايز السراج قد يمتنع عن الذهاب إلى برلين ويكتفي بإرسال وفد من حكومة الوفاق.

    كانت حكومة الوفاق طالبت في رسالة موجهة إلى السفارة الألمانية لدى ليبيا؛ بضرورة دعوة كل من تونس و قطر إلى مؤتمر برلين.

    وأعربت تونس عن شكرها وامتنانها للدعوة التي تمّ توجيهها أمس إلى الرئيس قيس سعيّد، من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، للمشاركة في أعمال المؤتمر الدولي حول ليبيا المقرّر تنظيمه ببرلين يوم الأحد.

    وأوضحت أنه يتعذّر عليها المشاركة في هذا المؤتمر نظرا إلى ورود الدعوة بصفة متأخرة وعدم مشاركة تونس في المسار التحضيري للمؤتمر الذي انطلق منذ شهر سبتمبر الماضي.

  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسي يصل برلين للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين

    أكد السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل إلى مدينة برلين الألمانية للمشاركة فى فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها غدا الأحد 19 يناير، وذلك تلبية لدعوة المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية فى مجلس الأمن الدولى، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة”.

    وقبل أيام، تلقى الرئيس السيسى اتصالًا هاتفيًا من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تناول التباحث بشأن الوضع فى ليبيا، حيث أطلعت المستشارة ميركل الرئيس على الجهود والاتصالات الالمانية الاخيرة ذات الصلة بالملف الليبى سعيًا لبلورة مسار سياسى لتسوية القضية، وفِى هذا السياق تم تبادل وجهات النظر تجاه المستجدات الأخيرة على الساحة الليبية، وتداعياتها على ليبيا والمنطقة.

    وتم التوافق فى هذا الصدد على أن أى مسار لحل سياسى لإنهاء الأزمة الليبية يجب أن يتم صياغته فى إطار شامل يتناول كل جوانب القضية من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، وكذلك تقويض التدخلات الخارجية غير المشروعة فى الشأن الليبى.

    ومن المقرر أن يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسى بعد ذلك، إلى العاصمة البريطانية لندن لحضور قمة الاستثمار البريطانية الأفريقية، المزمع عقدها يوم 20 يناير الجارى، وذلك تلبية لدعوة رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون.

    وتتضمن الفعاليات جلسة البنية التحتية المستدامة للتمويل والتجارة والاستثمار، ويناقش رؤساء المؤسسات المالية الأفريقية وممثلو مدينة لندن فرص الاستثمار.

    وتتضمن الأجندة جلسة «فرص النمو فى أفريقيا تحويل الطاقة النظيفة»؛ ويناقش فيها رؤساء الدول الأفريقية طموحاتهم فى الحصول على طاقة نظيفة، بما فى ذلك الشراكات والسياسات التى ساعدتهم فى هذه الرحلة.

    ويختتم المؤتمر بالجلسة الختامية، ويتحدث فيها عدد من المسؤولين، بينهم وزير بريطانى ورئيس دولة أفريقى.

  • شكري يؤكد لنظيريه اليوناني والإيطالي خطورة إعلان الرئيس التركي بدء إرسال قوات لليبيا على مؤتمر برلين

    أجرى وزير الخارجية سامح شكري اليوم الخميس اتصاليّن هاتفييّن بوزيريّ خارجية اليونان وإيطاليا، حيث تم استعراض آخر التطورات على الساحة الليبية، لاسيما الإعلان الصادر عن الرئيس التركي ببدء إرسال قوات إلى ليبيا، وهو الإعلان الذي تم التأكيد خلال الاتصاليّن على خطورته وتأثيره السلبي على مؤتمر برلين والوضع داخل ليبيا، وبما يُعتبر في حد ذاته دليلاً على النية لخرق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ويُنذر بمزيد من تدويل الأزمة الليبية.
    وتم الإعراب – خلال الاتصاليّن – عن القلق الشديد من أن يؤدي مثل هذا الإعلان إلى إهدار الجهود المبذولة من قِبَل المجتمع الدولي والدول الحريصة على مصالح ليبيا واستقرارها، والتي تتضافر فيما بينها للتوصل إلى تسوية شاملة تتضمن التعامل مع كافة أوجه الأزمة الليبية.
    كما كان هناك توافق – خلال الاتصالين – على أهمية دعم العملية السياسية في برلين ومنحها كل فرص النجاح بدلاً من المُغامرة مُجدداً بوضع الجهود الدولية في المسألة الليبية موضع الخطر.

  • وزير الخارجية الألماني: حفتر وافق مبدئيًا على المشاركة في مؤتمر برلين

    قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إن قائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، وافق من حيث المبدأ على المشاركة في مؤتمر برلين حول الأزمة الليبية.

    وأضاف الوزير الألماني، حسب «سكاي نيوز عربية»، الخميس، أن «حفتر ملتزم بوقف إطلاق النار الجاري في ليبيا».

  • وزيرة التعاون الدولى: تعميق الشراكة مع ألمانيا تتوافق مع أولويات الحكومة

    التقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولى، وفدا من وزارة ألمانيا الاتحادية للتعاون الاقتصادى والتنمية برئاسة بيرند دنزلاف، رئيس الوفد، وبحضور الدكتور سيريل جان نون، سفير ألمانيا لدى القاهرة، وبحث الجانبان، تعميق التعاون الاقتصادى والإنمائى بين مصر وألمانيا فى إطار محفظة التعاون الحالية بين البلدين، من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتنفيذا للأجندة الوطنية 2030، حيث تتصدر ألمانيا الدول الأوروبية من حيث حجم التعاون الاقتصادى مع مصر، من خلال التعاون مع كل من بنك التعمير الألمانى KfW والوكالة الألمانية للتعاون الفنى GIZ.

    وناقش الجانبان، استراتيجية التعاون المصرى الألمانى خلال المرحلة المقبلة والتى ترتكز على 4 محاور وهى قطاعات الموارد المائية والرى والمخلفات الصلبة، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وقطاع التنمية المستدامة بما يضمه من مجالات التعليم والمشروعات المتوسطة والصغيرة، وقطاع التعاون فى عدة مجالات من خلال المساهمة الالمانية فى عدة مشروعات فى مجالات التنمية الحضرية، والإصلاح الإدارى والتنمية الاجتماعية وتمكين المرأة، وتبلغ قيمة محفظة التعاون الحالية بين مصر والمانيا نحو 1.69 مليار يورو، وتتضمن 50 مشروعا ابرزهم إعادة تأهيل المحطات الكهرومائية، وبرنامج تغذية المدرسية، والصرف الصحي، اضافة إلى مشروعات يجرى تنفيذها لتحسين خدمات مياه الشرب والصرف الصحي، والبنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.

    وأشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلى الدور المنوط لوزارة التعاون الدولى طبقا للقرار الجمهورى رقم 303 لسنة 2004 ورؤيتها الهادفة إلى تدعيم الشراكة متعددة الاطراف لجمهورية مصر العربية مع شركاء التنمية والحكومات وصانعى السياسات الاقتصادية الدوليين، والقطاع الخاص والمجتمع المدنى لتحقيق أجندة التنمية الوطنية 2030 اتساقا مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.

    وأشادت الوزيرة، بالتعاون مع ألمانيا، والذى يعد من افضل أشكال التعاون التنموى مع شركاء مصر فى التنمية من حيث التوافق مع أولويات الحكومة المصرية، معربة عن تطلعها لتعميق الشراكة مع المانيا فى المساهمة فى مشروعات تنموية جديدة، تساهم فى زيادة النمو الاقتصادى.

    وأكد بيرند دنزلاف، رئيس وفد وزارة المانيا الاتحادية للتعاون الاقتصادى والتنمية، أن بلاده دعمت منذ البداية الإصلاحات الاقتصادية فى مصر، مشيدا بزيادة النمو الاقتصادى فى مصر، وتحسن الاقتصاد المصري، بما ينعكس إيجابيا على التعاون الانمائى بين مصر وألمانيا.

    120201610636674-PHOTO-2020-01-16-10-00-12-(1)
    120201610636674-PHOTO-2020-01-16-10-00-12-(2)
    120201610636674-PHOTO-2020-01-16-10-00-12
  • الدفاع الروسية:وقف الأعمال القتالية يوفر ظروفًا أفضل لمؤتمر برلين حول ليبيا

    اعتبرت وزارة الدفاع الروسية، أن أهم نتيجة للمحادثات حول ليبيا التى استضافتها موسكو مؤخرًا هى موافقة طرفى النزاع على تمديد وقف الأعمال القتالية فى البلاد دون سقف زمنى محدد.

    وذكرت الوزارة -فى بيان أوردته قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الأربعاء- أن النتيجة الأهم للقاء هى توصل الطرفين المتنازعين إلى اتفاق مبدئى على دعم وتمديد نظام وقف الأعمال القتالية بدون سقف زمنى محدد، الأمر الذى يوفر ظروفًا أفضل لعقد مؤتمر برلين حول ليبيا.

    وأشارت الوزارة إلى أن “قائد الجيش الوطنى الليبى المشير خليفة حفتر قيَّم إيجابيًا البيان الختامى للقاء موسكو، لكنه أخذ يومين لبحث نص هذه الوثيقة مع زعماء القبائل التى تدعم الجيش الوطني، قبل توقيعه عليها”.

    وأكدت الخارجية الروسية أن “موسكو ستواصل عملها على حل الأزمة الليبية”، منوهةً بأن المشاركين فى المحادثات جددوا تمسكهم بسيادة الدولة واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، إلى جانب تشديدهم على الحرب بلا هوادة على الإرهاب الدولي.

    وكانت موسكو قد استضافت يوم الاثنين الماضى محادثات حول تسوية الأزمة الليبية، شارك فيها القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة حفتر ورئيس حكومة الوفاق فائز السراج.

  • ألمانيا تدعو السراج وحفتر لحضور مؤتمر بشأن ليبيا

    أكدت ألمانيا اليوم الثلاثاء أنها ستستضيف مؤتمرا يوم الأحد في برلين لدعم مساعي الأمم المتحدة لتحقيق السلام والمصالحة في ليبيا .

    وقالت الحكومة الألمانية في بيان إن من بين المشاركين في المؤتمر ممثلين للولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين وتركيا وإيطاليا والأمم المتحدة.

    وأضافت أنها وجهت الدعوة أيضا لفائز السراج الذي يرأس حكومة الوفاق الليبية المعترف بها دوليا، ومقرها طرابلس، وخليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي).

    قال الناشط السياسى الليبى فتح الله الفرجانى، المقرب من قائد الجيش الوطنى الليبى المشير خليفة حفتر، إن القيادة العامة للجيش الليبى، رحبت بمبادرة وقف إطلاق النار فى ليبيا، التى كانت تحت رعاية روسيا وتركيا، وذلك لإرساء السلام وفق نقاط معينة، أهمها حل الميليشيات ووقف إطلاق النار وعودة القوات التركية، التى نزلت إلى ليبيا وخرقت السيادة الليبية، وإنهاء الاتفاق غير الشرعى الذى أبرمته حكومة الوفاق مع تركيا.

    وأضاف فرجانى، فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، اليوم الثلاثاء، أن المشير حفتر والوفد المرافق له من مجلس النواب برئاسة المستشار عقيلة صالح عندما ذهبوا لموسكو كان ليوقعوا على ما تم الإعلان عنه مسبقا، مشيرا إلى أن الحل العسكرى الآن مطروح على الطاولة بشكل فعلي، حيث قال المشير حفتر بصريح العبارة “إذا لم نتفق على بنود معينة تخص محاربة الإرهاب وتجريد الميليشيات من السلاح، فاحتمال الحرب قائم بقوة وبصورة لم تشهدها المعارك السابقة فى حال لم تحقق المفاوضات أهدافنا”.

  • رويترز: ألمانيا تعتزم عقد قمة بشأن ليبيا في برلين يوم 19 يناير

    قال مشاركان في المفاوضات التحضيرية لقمة بشأن ليبيا إن ألمانيا تخطط لعقد القمة في برلين يوم 19 يناير، حسب ما ذكرت «رويترز».

    وذكرت الرئاسة التركية أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيزور برلين يوم 19 يناير كانون الثاني لكنها لم تقدم تفاصيل.

    وكانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قالت اليوم السبت إن برلين ستستضيف محادثات السلام الليبية وذلك بعد دعوة تركيا وروسيا لطرفي الصراع إلى وقف إطلاق النار.

    وقالت ميركل إن الهدف هو منح ليبيا الفرصة لكي تصبح بلدا يحظى بالسلام والسيادة.

  • “أمازون” تفكر في افتتاح متاجر فعلية في ألمانيا

    تبحث شركة أمازون فكرة افتتاح متاجر حقيقية في ألمانيا التي تعتبر ثاني أضخم أسواقها بعد الولايات المتحدة الأمريكية.

    وتملك أمازون متاجر فعلية – غير الكترونية – في كل من بريطانيا و الولايات المتحدة، سواء أكانت من متاجر Amazon Go التي لا تحوي موظفين، أو متاجر شركة Whole Foods للبقالة التي استحوذت عليها.

    وما زال من غير المعروف الموعد الدقيق لإطلاق أمازون أول متجر فعلي لها في ألمانيا، وتشير بعض المصادر إلى أنه قد يكون متجر للكتب فقط بحيث يبيع أجهزة كيندل وإيكو أيضاً. ويمكن للزبائن تجربة الأجهزة قبل شرائها.

    وتهدف أمازون إلى تشجيع الشراء عبر مساعدها الصوتي إليكسا، وكانت تبيع أجهزة إيكو بسعر التكلفة لنشرها أكثر بين المستخدمين لتكون أداتهم الحديثة في التسوق بدلاً من الحواسب والهواتف الذكية.

  • ألمانيا تسعى لعقد اجتماع أزمة لوزراء خارجية أوروبا لبحث الوضع بالشرق الأوسط

    دعا وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، يوم الأحد لاجتماع أزمة مع نظرائه بالاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع لبحث التوتر المتزايد في الشرق الأوسط عقب مقتل القائد العسكري الإيراني قاسم سليماني في ضربة أمريكية بالعراق.

    واقترح ماس على مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد خوسيب بوريل عقد اجتماع لوزراء خارجية التكتل هذا الأسبوع للاتفاق على نهج مشترك”.

    وقال الوزير أيضا، “نحن مستعدون لمواصلة دعمنا إذا وُجدت الرغبة في ذلك وسمح الوضع”.

    وأضاف الوزير “نبحث ذلك بشكل مكثف مع شركائنا في حلف الأطلسي وفي الاتحاد الأوروبي وفي التحالف المناهض لتنظيم داعش الإرهابي (المحظور في روسيا وعدد من دول العالم)، وفوق كل ذلك مع العراق”.

    وفي سياق متصل، ذكرت وزارة الدفاع الألمانية على تويتر أمس الأحد، أن ألمانيا قررت إرجاء عملية إحلال وتبديل مقبلة لقواتها في العراق.

    ودعت مجموعة دول “إي3” المؤلفة من فرنسا وبريطانيا وألمانيا، اليوم الإثنين، إيران إلى الامتناع عن أي تحرك ينطوي على عنف وحثتها على العودة لاحترام التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى العالمية في عام 2015.

    وشددت الدول الثلاث على أهمية وقف تصعيد التوتر في العراق وإيران وأكدت على التزامها بمحاربة تنظيم داعش الإرهابي (المحظور في روسيا وعدد من دول العالم)، وفقا لرويترز.

    هذا وكان البرلمان العراقي، قد صوت، يوم أمس الأحد، لصالح إلزام الحكومة بإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإلغاء الاتفاق الأمني مع الولايات المتحدة وإلغاء طلب مساعدة التحالف الدولي بقيادة واشنطن في محاربة الإرهاب.

     

  • وزير الخارجية الألماني: نسعى لإجراء محادثات مباشرة مع إيران

    ذكرت صحيفة “فيلت ام زونتاج” الألمانية أن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، سيسعي لإجراء محادثات مباشرة مع إيران في محاولة لمنع تصعيد التوتر بعد الغارة الجوية الأمريكية.

    وشنت طائرة أمريكية غارة جوية، أمس الجمعة، أدت إلى مقتل الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، وآخرين، في العاصمة العراقية بغداد.

    وبحسب وكالة “رويترز”، قال هايكو ماس للصحيفة الألمانية: “سنبذل كل ما في وسعنا خلال الأيام المقبلة لمنع حدوث تصعيد آخر في الموقف في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي”، مضيفا: “سيكون هناك حوار مع شركائنا بالمنطقة بما في ذلك إجراء محادثات مع إيران”.

    وقال وزير الخارجية الألماني: “إنه على اتصال وثيق مع نظيريه البريطاني والفرنسي ومع جوزيب بوريل، مسؤول الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي ومع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو”.

    وتسبب مقتل اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس الإيراني، أمس الجمعة، في ظهور الكثير من التكهنات، حول الرد الإيراني على الولايات المتحدة الأمريكية، وإمكانية أن يكون ذلك بداية لجر العالم بأسره نحو حرب كبرى.

    وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، فجر الجمعة، أنها نفذت ضربة جوية، بالقرب من مطار بغداد في العراق، قتل فيها قائد فيلق القدس الإيراني اللواء قاسم سليماني، وهو ما أكدته طهران، التي توعد برد قاس.

    وقالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية، إن العالم يتجه، نحو حرب كبرى، يمكن أن تكون “الحرب العالمية الثالثة”، مشيرة إلى أن التوتر بين أمريكا وإيران، أصبح أكثر حدة في الكلام والأفعال، مشيرة إلى أن أمريكا ألقت اللوم على إيران في الهجوم، الذي قام به متظاهرون على سفارتها في بغداد.

    وأضافت الصحيفة: “أعلنت أمريكا قتل سليماني، في بغداد، ووصفت ذلك بـ”عملية دفاعية”، بينما أطلقت عليها طهران “إرهاب الدولة”، ووعد بالرد، الذي مازال العالم يترقب طبيعته وتوقيته”.

    وتقول الصحيفة: “ربما تلوح بوادر حرب عالمية ثالثة في الأفق”، مشيرة إلى أن وجود شخص مثل دونالد ترامب (الرئيس الأمريكي) في البيت الأبيض، يجعل إمكانية توقع ما سيحدث في الأيام المقبلة، غير ممكن في كثير من الأحيان”.

  • شرطة برلين: نسيطر على الوضع بعد إطلاق نار خلال محاولة سرقة

    قالت شرطة العاصمة الألمانية برلين، إنها تسيطر على الوضع بعد إطلاق عيار نارى اليوم الاثنين، فى محاولة سطو مسلح على متجر.

    وكتبت على تويتر “نعتقد في الوقت الراهن أن العيار النارى أُطلق خلال محاولة السطو على متجر في فريدريش شتراسه. نحن نسيطر على الوضع“.

    ولم تحدد إن كان أي شخص قد أصيب بأذى.

    وذكر الحساب الرسمي لشرطة برلين على موقع “تويتر” أن “هناك عملية أمنية تجرى فى شارع فردريشتراسيه”، وأنه “وفقا للتقديرات الأولية، فإن شخصا مجهولا أطلق عدة طلقات فى أحد المتاجر”​​​.

    وأضافت الشرطة أنها “حاصرت مباني بوسط المدينة بعد أن أطلق شخص أعيرة نارية” مشيرة إلى أن “الوضع أصبح تحت السيطرة في شارع فردريشتراسيه”.

    وكانت شرطة العاصمة الألمانية قالت على تويتر إنها حاصرت مباني بوسط المدينة بعد أن أطلق شخص أعيرة نارية.

    ونقل تلفزيون (آر.بي.بي) عن متحدث باسم الشرطة قوله إن الأعيرة النارية مرتبطة على الأرجح بمحاولة سطو على مقهى

  • إطلاق نار فى برلين فى عملية سطو على مقهى

    نشرت وكالة الأنباء الدولية “رويترز”، أنباء عن سماع دوى إطلاق نار فى برلين بألمانيا منذ قليل، وذلك كما أوضحت نقلا عن تقارير إعلامية، أن إطلاق النار مرتبط بعملية سطو على مقهى فى برلين.

    وأعلنت شرطة برلين إنها تتحرك بعد إطلاق فردى للنار فى متجر.
    وكانت وسائل إعلام ألمانية، أعلنت الأسبوع الماضى إخلاء سوق الميلاد في برلين للاشتباه بعمل إرهابي، كما اعتقلت السلطات الألمانية سوريين للاشتباه بهما.
  • تسلا تقترب من إنشاء أول مصنع لإنتاج السيارات في ألمانيا

    اقترب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الأمريكية لصناعة السيارات إيلون ماسك، خطوة جديدة صوب إنشاء أول مصنع لإنتاج السيارات في مدينة فولفسبورج الألمانية، وذلك عقب توقيع الشركة عقدا لشراء قطعة أرض في ألمانيا.

    وتعد مدينة فولفسبورج مقرا لشركات فولكسفاجن ودايملر أيه جي وبي إم دبليو لصناعة السيارات.

    وقال مسؤولون في ولاية براندنبورج إنهم وافقوا على نص عقد مع شركة تسلا لبيع قطعة أرض مساحتها 300 هكتار (741 فدانا ) – ما يعادل مساحة 300 ملعب كرة قدم – في منطقة جرونهايده بالقرب من برلين، حسبما أفادت وكالة أنباء بلومبرج.

    وقالت حكومة الولاية في بيان على موقعها على شبكة الإنترنت اليوم السبت إن “تسلا” قدمت خمسة ملفات من الوثائق لدى هيئة بيئية محلية للحصول على الموافقة على المشروع.

    وقال وزير الاقتصاد في براندنبورج يورج شتاينباخ:”لقد توصلنا لاتفاقين آخرين بارزين قبل عطلة عيد الميلاد، وهذا يجعلني أشعر بالتفاؤل من أن هذا المشروع المذهل يمكن أن يمضي قدما في العام المقبل”.

    وتتسابق ولايات براندنبورج وسكسونيا وساكسونيا أنهالت من أجل تحويل الاعتماد على الفحم الحجري المعروف باسم “ليجنايت” وتوليد الطاقة ليصبحوا مركزا لصناعة السيارات الخضراء.

    وأعلنت شركة تسلا الشهر الماضي عن إقامة مصنع لصناعة بطاريات الليثيوم-أيون شرق برلين.

    وذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن المنشأة قد توظف ما يصل إلى 10 آلاف شخص وتستهدف طاقة إنتاج سنوية تصل إلى 500 ألف سيارة.

    وذكر بيان براندنبورج أنه لا يزال يتعين على مجلس إدارة شركة تسلا الموافقة على العقد.

  • شكرى يبحث تطورات المشهد الليبى فى اتصالات هاتفية مع لافروف وسلامة ومسؤول ألمانى

    أجرى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسى “سيرجى لافروف”، وذلك فى إطار التشاور المستمر بشأن القضايا التي تهم البلدين وتطورات الأوضاع الإقليمية.

    ذكر المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن وزيريّ الخارجية تبادلا الرؤى حول آخر مُستجدات قضايا المنطقة، وفي مُقدمتها الشأن الليبي، لا سيما في ظل توقيع مُذكرتيّ التفاهم بين الحكومة التركية و”فايز السراج” مؤخراً.

    وأوضح حافظ أن الاتصال تضمن التأكيد كذلك على أهمية العمل نحو تفادي أي تفاقم للوضع هناك، والدفع قدماً بجهود التوصل إلى تسوية شاملة للأزمة الليبية، بما في ذلك مسار برلين السياسي، وبما يُسهم في استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.

    وفي نفس السياق، أضاف المتحدث باسم الخارجية أن الوزير شُكري تناول مستجدات الوضع في المشهد الليبي في اتصالات هاتفية مع كلٍ من مستشار الأمن القومي الألماني “يان هاكر”، ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا “غسان سلامة”، حيث بحث وزير الخارجية مع المسئول الألماني آخر تحضيرات مسار برلين السياسي حول ليبيا، كما تناول مع المبعوث الأممي سُبل دفع الجهود الأممية للتوصل إلى تسوية شاملة لكافة أوجه الأزمة الليبية.

  • وزيرة دفاع ألمانيا: نقف مع اليونان ضد الاتفاق البحرى بين أردوغان والسراج

    زارت وزيرة الدفاع الألمانية أنيجريت كرامب كارنبوير قبرص داعية أنقرة احترام سيادة دول جوارها، مضيفة: “نقف مع اليونان ضد الاتفاق البحرى بين أردوغان والسراج” وفق ما تم نشره في خبر عاجل بفضائية العربية

  • الصين ترد علي ألمانيا بسبب التشريع الموجه ضد شركة هواوي

    هدد السفير الصيني في ألمانيا بالانتقام إذا استبعدت الأخيرة شركة هواوي الصينية كمورد للمعدات اللاسلكية لشبكات الجيل الخامس 5G، مستشهدًا بملايين السيارات التي تبيعها شركات صناعة السيارات الألمانية في الصين والصادرات الألمانية المربحة إلى الصين، والتي بلغ مجموعها 786 مليار يورو، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن وكالة بلومبرج.

    وتتزايد المقاومة ضد هواوي بين المشرعين في الائتلاف الحاكم للمستشارة أنجيلا ميركل Angela Merkel، الذين تحدوا سياستها تجاه الصين الداعية لدعم الاستقرار في العلاقات مع بكين من خلال مشروع قانون يفرض حظرًا واسع النطاق على بائعي معدات شبكات 5G غير الموثوقين.

    وسعى المشرعون الألمان بالتعاون مع أكبر حزبين في البرلمان الاتحادي، الاتحاد الديمقراطي المسيحي والحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني، إلى صياغة مشروع قانون يسعى بشكل غير مباشر إلى حظر شركة الاتصالات الصينية هواوي من شبكات 5G.

    وقد أقرت الإدارة الألمانية معايير وقواعد الأمن السيبراني لمثل هذه الشبكات، لكن النقاد أصروا على أن هذا ليس كافيًا، مطالبين بأن تشمل المعايير سياسة بلد المنشأ أيضًا، في هجوم غير مباشر ضد الصين، مما يرسل رسالة غير مقبولة حول رغبة برلين بالوصول بشكل أكبر إلى الأسواق الصينية بالرغم من محاولتها حظر الشركات الصينية في الداخل الألماني.

    وقال السفير وو كين Wu Ken، يوم أمس الأول السبت، في قمة هاندلسبلات الصناعية: الحكومة الصينية لن تقف مكتوفة الأيدي إذا اتخذت ألمانيا قرارًا يؤدي إلى استبعاد شركة هواوي من السوق الألمانية، وستكون هناك عواقب.

    وسعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تجنيد حلفاء الولايات المتحدة للضغط على شركة هواوي كمورد لمعدات 5G، وتمثل دعوى قضائية ضد لجنة الاتصالات الفيدرالية هذا الشهر أحدث محاولة من هواوي لمحاربة العقوبات والقيود الأمريكية التي تهدد أعمال البائع الأول عالميًا لمعدات الاتصالات.

    وفي حين أن التشريع الألماني لا يذكر اسم هواوي صراحة، إلا أنه مصمم خصيصًا للشركة الصينية، ويأتي بعد شهور من النقاش حول أمن شبكات الجيل الخامس 5G، ورفضت هواوي مرارًا المزاعم الأمريكية حول إمكانات معداتها للتجسس والتخريب.

    وقال السفير الصيني: إن شركة هواوي ليست ملزمة قانونيًا بتقديم البيانات إلى الحكومة الصينية، ثم ذكر الحاضرين بأن المصنعين الألمان يمثلون ربع عدد السيارات التي تم بيعها في الصين، والتي بلغت 28 مليون سيارة في العام الماضي، مضيفًا “هل يمكن أن نقول ذات يوم إن هذه السيارات الألمانية لم تعد آمنة لأننا في وضع يسمح لنا بتصنيع سياراتنا الخاصة، والجواب لا، لأن ذلك سيكون حمائية بحتة”.

  • ميركل تحذر من هجرة الشركات لألمانيا بسبب نقص العمالة الماهرة

    الألمانية
    قالت أنجيلا ميركل ، رئيسة وزراء ألمانيا، في رسالتها الأسبوعية على الإنترنت، اليوم السبت، نعرف العديد من الورش والمصانع التي تبحث بصورة مُلحة عن أيدي عاملة ماهرة لذلك من الضروري أن نسعى إلى توفير عمالة ماهرة على نحو كاف، وإلا ستضطر الشركات إلى الهجرة من البلاد.. وهذا لا نريده بالطبع”.

    وذكرت ميركل، أنه يتعين تطبيق قانون جذب العاملة الماهرة، الذي سيدخل حيز التنفيذ في أول مارس المقبل، على نحو فعال بسرعة، وقالت: «بدون عمالة ماهرة كافية لا يمكن لمركز اقتصادي أن ينجح فمن ناحية نريد بالطبع الاستفادة من إمكاناتنا المحلية في الأيدي العاملة عبر توفير التدريب الجيد لكافة الناس بقدر الإمكان، ومن ناحية أخرى يجب جذب عمالة ماهرة من الاتحاد الأوروبي إلى ألمانيا».

    وأشارت إلى أن هناك بالفعل 2.5مليون مواطن من الاتحاد الأوروبي يعملون في ألمانيا، وقالت: «لكن هذا وحده لن يكفي، لذلك يتعين علينا السعي لجذب عمالة ماهرة من خارج الاتحاد الأوروبي أيضا»، موضحة أن هذا ما سيدور حوله اجتماع يوم الإثنين.
    ومن المقرر أن تعقد الحكومة الألمانية قمة مع الولايات والأوساط الاقتصادية والنقابات العمالية في ديوان المستشارية ببرلين يوم الإثنين المقبل لمناقشة جذب العمالة المتخصصة من الخارج.

    وأوضحت أن الحكومة الألمانية وفرت الأطر القانونية لذلك عبر قانون جذب العمالة الأجنبية الماهرة، وقالت: «لكن يتعين الآن أيضا أن نعثر في العالم على الأفراد الذين لديهم استعداد للقدوم إلى ألمانيا»، مشيرة إلى أن الاجتماع سيناقش سبل إسراع منح التأشيرات.

    وذكرت أن يتعين أن يكون هناك تدفق سلس للمعلومات من الشركات الألمانية إلى الدول التي يتوفر فيها عمالة ماهرة، وأضافت: «يتعين أيضا أن يكون هناك وضوح بشأن الشروط التي يتعين توفرها من أجل العمل في ألمانيا أو التدرب فيها».

  • إصابة 25 على الأقل فى انفجار بمدينة بلانكنبرج شرق ألمانيا

    قالت مجلة فوكوس إن 25 شخصا أصيبوا فى انفجاربمدينة بلانكنبرج شرق ألمانيا.

زر الذهاب إلى الأعلى