النيل

  • شرطة البيئة والمسطحات : إزالة 96 تعد على النيل والأراضي الزراعية

    واصلت الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات المائية حملاتها التفتيشية وأسفرت جهودها خلال – أول أمس – عن ضبط 313 قضية متنوعة ، وإزالة 96 حالة تعد على نهر النيل والمجارى المائية والأراضي الزراعية.
    وشملت هذه القضايا ضبط 54 قضية في مجال حماية الثروة السمكية ، وضبط 173 قضية في مجال حماية البيئة والمحميات الطبيعية ، وضبط 22 سيارة لتجاوزها النسب القياسية المسموح بها لعوادم السيارات ، وضبط 45 قضية في مجال حماية نهر النيل والمجاري المائية من التلوث ، وضبط 9 قضايا في مجال حماية الأراضي الزراعية ، و17 قضية فى مجال الملاحة الداخلية .

    كما تمكنت شرطة البيئة والمسطحات المائية من ضبط 5 قضية فى مجال الإتجار فى الأعلاف الحيوانية والداجنة والمبيدات والأدوية ، وإزالة 32 حالة تعد على الرقعة الزراعية ، و11 حالة تعد على منافع الرى والصرف ، وتأمين 152 لنش وباخرة سياحية على متنها 4 آلاف و146 سائحا.

    وقامت الأجهزة الأمنية بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية والعرض على النيابة المختصة .

  • مدير شرطة المسطحات المائية:مجرى النيل مؤمن طوال الـ24 ساعة استعدادا للعيد

    قال اللواء حامد العقيلى، مساعد وزير الداخلية مدير شرطة المسطحات المائية، إنه تم وضع خطة أمنية محكمة ونشر جميع اللانشات بطول نهر النيل فى مصر وتعزيز الخدمات الأمنية بمناطق القناطر الخيرية وأماكن أخرى استعدادا لتأمين الاحتفالات بعيد الأضحى المبارك.

    وأضاف مساعد وزير الداخلية مدير شرطة المسطحات المائية أن الحملات الأمنية مستمرة على المراكب النيلية غير المرخصة بعد حادث الوراق، وتم ضبط أكثر من 3 آلاف مركب مخالف مؤخرا، مشيرا إلى أن عدم تغليظ العقوبات وراء زيادة الأزمة وانتشار المراكب غير المرخصة التى تقام على متنها الأفراح والحفلات الصاحبة، حيث إن العقوبة عبارة عن غرامة 10 جنيهات فقط.

    وأكد العقيلى أن الفراعنة كانوا يمنحون النهر أفضل ما عندهم” عروس النيل”، ونحن نمنحهم أسوأ ما لدينا، “الحيوانات النافقة”، وهناك خطة أمنية دولية للحفاظ على نهر النيل من انقلاب الشاحنات بداخله وتسرب بقع الزيت والبترول إليه.

  • مجموعة النيل تصدر كتاب إدارة الأزمات والكوارث لمبروكة محيريق

    صدر حديثاً عن مجموعة النيل العربية كتاب”إدارة الأزمات والكوارث” الدكتورة مبروكة محيريق.

    وجاء فى أجواء الكتاب “شهدت السنوات الأخيرة عددًا متزايدًا من الكوارث الطبيعية،

    وأخرى من صنع الإنسان، التى ضربت أنحاء متفرقة من العالم بما فى ذلك زلزال تسونامى الذى ضرب جنوب شرق القارة الآسيوية

    والذى أودى بحياة الآلاف، وزلزال هاييتى، وإعصار كاترينا فى القارة الأمريكية، وأيضًا مظاهر الجفاف والمجاعات فى إفريقيا.

    وكذلك الأمراض والأوبئة التى انتشرت فى جميع أنحاء العالم مثل: السارس، والأنثراكس، وجنون البقر، وأنفلونزا الطيور والخنازير،

    وغيرها، فضلًا عن المخاطر التى سببتها الأزمات والمتغيرات المناخية والكوارث البيئية، مثلما حدث فى اليابان من انفجار المفاعلات النووية،

    وانتقال خطرها الإشعاعى إلى مساحات شاسعة امتدت إلى الدول المجاورة، وما نشأ عنه من انعكاسات مدمرة على الطبيعة والمناخ البيئى،

    وكذلك الصحة البدنية والنفسية للإنسان، الأمر الذى يحتاج إلى منظومة استعدادات متكاملة من حيث إعداد الخطط ورسم السيناريوهات المناسبة لدرء الأزمات ومواجهة تلك الكوارث، وكذلك ضرورة الإلمام بمواطن الخطورة المحتملة، لاتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع تفاقمها، وتقديم حلول فاعلة تحد من الخسائر وتسهم فى حماية الأرواح والممتلكات، من خلال استخدام علم دراسات المستقبل، وتسخير العلوم والمعارف فى ذات الشأن لخدمة الإنسان والبيئة، والخروج بالتوصيات التى من الممكن أن تقدم حلولًا فاعلة لتحقيق أعلى درجات الأمن والاستقرار للمجتمعات العربية.

زر الذهاب إلى الأعلى